Teori Pragmatik, kuliah sastra arab, fakultas adab, 2016

1. ‫التلقي‬ ‫نظرية‬
TEORI PRAGMATIK
•‫فلسفية‬ ‫و‬ ‫فكرية‬ ‫أساسية‬ ‫و‬ ‫تاريخية‬ ‫لمحة‬
•‫الخلق‬ ‫نظرية‬ ‫مفهوم‬
•‫اهتمامها‬ ‫مجاالت‬
•‫التأويل‬ ‫و‬ ‫بالقارئ‬ ‫األدب‬ ‫عالقة‬
‫الرابعة‬ ‫الندوة‬

2. ‫و‬ ‫فكرية‬ ‫أساسية‬ ‫و‬ ‫تاريخية‬ ‫لمحة‬
‫فلسفية‬

3. ‫التلقي‬ ‫نظرية‬ ‫مفهوم‬
•‫ترى‬‫نظرية‬‫التلقي‬‫أن‬‫أهم‬‫شيء‬‫في‬‫عملية‬‫األدب‬‫هي‬‫تلك‬‫المش‬‫اركة‬
‫الفعالة‬‫بين‬‫النص‬‫الذي‬‫ألفه‬‫المبدع‬‫والقارئ‬‫المتلقي‬.‫أي‬‫إن‬‫الفهم‬
‫الحقيقي‬‫لألدب‬‫ينطلق‬‫من‬‫موقعة‬‫القارئ‬‫في‬‫مكانه‬‫الحقيقي‬‫و‬‫إعادة‬
‫االعتبار‬‫له‬‫باعتباره‬‫هو‬‫المرسل‬‫إليه‬‫والمستقبل‬‫للنص‬‫ومس‬‫تهلكه‬
‫وهو‬‫كذلك‬‫القارئ‬‫الحقيقي‬‫له‬:‫تلذذا‬‫ونقدا‬‫وتفاعال‬‫وحوارا‬.
•‫ويعني‬‫هذا‬‫أن‬‫العمل‬‫األدبي‬‫ال‬‫تكتمل‬‫حياته‬‫وحركته‬‫اإلبداعي‬‫ة‬‫إال‬‫عن‬
‫طريق‬‫القراءة‬‫وإعادة‬‫اإلنتاج‬‫من‬‫جديد؛‬‫ألن‬‫المؤلف‬‫ما‬‫هو‬‫إال‬‫قارئ‬
‫لألعمال‬‫السابقة‬‫وهذا‬‫ما‬‫يجعل‬‫التناص‬‫يلغي‬‫أبوة‬‫النصوص‬‫و‬‫مالكيها‬
‫األصليين‬.

4. ‫مفهوم‬......
•‫ويرى‬‫إيزر‬‫أن‬‫العمل‬‫األدبي‬‫له‬‫قطبان‬:‫قطب‬‫فني‬‫وقط‬‫ب‬
‫جمالي‬:
‫القطب‬‫الفني‬‫يكمن‬‫في‬‫النص‬‫الذي‬‫يخلقه‬‫المؤلف‬‫من‬
‫خالل‬‫البناء‬،‫اللغوي‬‫أي‬‫إن‬‫القطب‬‫الفني‬‫يحمل‬‫معن‬‫ى‬
‫وداللة‬‫وبناء‬‫شكليا‬
‫القطب‬،‫الجمالي‬‫فيكمن‬‫في‬‫عملية‬‫القراءة‬‫التي‬‫ت‬‫خرج‬
‫النص‬‫من‬‫حالته‬‫المجردة‬‫إلى‬‫حالته‬،‫الملموسة‬‫أي‬‫يت‬‫حقق‬
‫بصريا‬‫وذهنيا‬‫عبر‬‫استيعاب‬‫النص‬‫وفهمه‬‫وتأويل‬‫ه‬.

5. ‫مفهوم‬......
•‫المعنى‬ ‫صورة‬ ‫استخالص‬ ‫في‬ ‫مهم‬ ‫بدور‬ ‫التأويل‬ ‫ويقوم‬
‫وال‬ ‫دالالته‬ ‫واستكناه‬ ‫النص‬ ‫أغوار‬ ‫سبر‬ ‫عبر‬ ‫المتخيل‬‫بحث‬
‫البيضات‬ ‫ملء‬ ‫عبر‬ ‫والواضحة‬ ‫الخفية‬ ‫المعاني‬ ‫عن‬
‫انطال‬ ‫وتأويله‬ ‫النص‬ ‫مقصود‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫والفراغات‬‫من‬ ‫قا‬
‫والواقعية‬ ‫الخيالية‬ ‫القارئ‬ ‫تجربة‬.‫من‬ ‫التأويل‬ ‫ويجعل‬‫القراءة‬
‫المطلقة‬ ‫الحقيقة‬ ‫امتالك‬ ‫يدعي‬ ‫ال‬ ‫نسبيا‬ ‫حدثيا‬ ‫فعال‬‫الوحيدة‬ ‫أو‬
‫والمكان‬ ‫الزمان‬ ‫عن‬ ‫المتعالية‬.‫في‬ ‫تختلف‬ ‫القراءة‬ ‫ألن‬
‫ونوعيتهم‬ ‫القراء‬ ‫طبيعة‬ ‫حسب‬ ‫والمكان‬ ‫الزمان‬

6. ‫التلقي‬ ‫لنظرية‬ ‫المعرفية‬ ‫األصول‬
.1‫الظاهرية‬(Phemenology)
•‫وثيقا‬ ‫ارتباطا‬ ‫بالظاهرية‬ ‫التلقي‬ ‫جمالية‬ ‫ترتبط‬‫كان‬ ‫أي‬ ،
‫ح‬ ‫إلى‬ ‫تتحول‬ ‫بدأت‬ ‫الذاتي‬ ‫التلقي‬ ‫أي‬ ‫الذاتي‬ ‫الفهم‬‫قائق‬
‫األساسية‬ ‫المكونات‬ ‫إلى‬ ‫تستند‬ ‫أن‬ ‫تحاول‬ ‫ملموسة‬
(‫الماهوية‬)‫للشيء‬.
•‫فالمعني‬–‫الوجود‬ ‫في‬ ‫ظاهرة‬ ‫أي‬ ‫معني‬–‫خالصة‬ ‫هو‬
‫للوجود‬ ‫الفردي‬ ‫الفهم‬.‫هو‬ ‫المعنى‬ ‫أن‬ ‫أخرى‬ ‫بعبارة‬ ‫أو‬
‫و‬ ‫األدبي‬ ‫العمل‬ ‫بنية‬ ‫بين‬ ‫للتغاعل‬ ‫نهائية‬ ‫حصيلة‬‫الفهم‬ ‫فعل‬

7. .2‫التأويل‬ ‫أو‬ ‫الهيرمونيتيقا‬(Hermeneutic)
•‫المعني‬ ‫باكتشاف‬ ‫االهتمام‬ ‫مع‬ ‫التأويل‬ ‫أصل‬ ‫يرتبط‬
‫للنصوص‬ ‫الصحيح‬
•‫ك‬ ‫الهيرمونيتيقا‬ ‫أصحاب‬ ‫يركر‬“‫غادامير‬“‫الذات‬ ‫على‬
(‫القارئ‬)‫والتأويل‬ ‫الفهم‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫فاعلة‬ ‫كقوة‬

8. DASAR PERKEMBANGAN PENDEKATAN
PENGKAJIAN SASTRA DIRUMUSKAN DARI
PENDEKATAN ABRAMS
8
Karya Sastra
OBJEKTIF
‫الخلق‬ ‫نظرية‬
Semesta/
Kenyataan
MIMETIK
‫المحاكاة‬ ‫نظرية‬
Pencipta/
Pengarang
EKSPRESIF
‫التعبير‬ ‫نظرية‬
Pembaca
PRAGMATIK
‫التلقي‬ ‫نظرية‬

9. 9
TEORI PRAGMATIK
• Pendekatan yang memandang karya sastra sebagai sarana
untuk menyampaikan tujuan tertentu kepada pembaca
• Karya sastra pembaca
• Kelemahan: cenderung menilai karya sastra menurut
keberhasilannya dalam mencapai tujuan tertentu kepada
pembaca
• Perkembangan selanjutnya: RESEPSI SASTRA