اعداد الخطط الموسمية - حج 1432
•
4 likes•513 views
كيف تعد خطط تشغيلية للمواسم مثل الحج والعمرة - دورة اقيمت بالجامعة الاسلامية في المدينة المنورة
Recommended
More Related Content
Similar to اعداد الخطط الموسمية - حج 1432
Similar to اعداد الخطط الموسمية - حج 1432 (20)
اعداد الخطط الموسمية - حج 1432
- 1. إعداد اخلطط املْمسٔ٘ ّتكازٓسٍا تقديم : هاشم أبوبكر 1 االثهني 51/8/2341هـ املوافق 61/7/1102م
- 2. برنامج إدارة الشراكة يف عمليات احلج 2
- 3. أجيدٗ الدّزٗ 3
- 4. أجيدٗ الدّزٗ 4
- 5. أهمٌة التخطٌط اإلستراتٌجً 5
- 6. ما الفسم بني اخلطتني الخطط التشغٌلٌة الخطط اإلستراتٌجٌة هً توقعات المنظمات والجهات من خالل تصمٌم المستقبل بدال من االستجابة لألوضاع والتغٌرات المستقبلٌة. التخطٌط هً برامج زمنٌة لتنفٌذ الخطة االستراتٌجً ٌنطوي على خلق رؤٌة بعٌدة اإلستراتٌجٌة وغالبا ما تكون المدى قادرة على المنافسة للمنظمة على مدى أفقً 2-5 سنوات عادة. و ٌتم تصمٌم ضمن دورات نموذجٌة اإلستراتٌجٌة لتحقٌق أهداف المنظمة من للمٌزانٌة (21 شهرا)، مع بنود خالل رؤٌة بعٌدة المدى. عملٌة التخطٌط عمل معتمدة وتقٌٌم لمستوي االستراتٌجً تعتمد بشكل كبٌر على "بٌانات القائمة عن الخدمات والمنتجات" لتنشٌط اإلنجاز فً فترات محددة. المهام التنظٌمٌة، وتوقع وتقٌٌم نقاط القوة والضعف والتهدٌدات واستهداف الفرص لتحقٌق الوضع المطلوب للمنظمة. 6 Source: (2001) Signature Resources & C2 Strategies
- 7. ما هو التخطٌط ..؟ عملية اتخاذ قرارات لتحديد اتجاه المستقبل أٌن نرٌد أٌن نحـــن الوصول؟ اآلن كٌف نصل الى ما نرٌد؟ المصدر: د/ عبدا هلل بن احمد الزهرانً – جامعة ام القرى
- 8. الوضع النموذجً للتخطٌط استراتٌجٌة الوزارة أو المنظمة األم مستوى التخطٌط خطة بعٌدة المدي (5 سنوات) االستراتٌجً استراتٌجٌة الوزارة أو الشركة أو أكثر خطط الفروع خطط اإلدارات خطط األقسام مستوى التخطٌط خطة قصٌرة المدى التشغٌلً (سنة واحدة) خطط الشعب خطط األفراد المصدر: د/ عبدا هلل بن احمد الزهرانً – جامعة ام القرى 8
- 9. أجيدٗ الدّزٗ 9
- 10. التَٔٝ٘ لعنل اخلطط التظغٔلٔ٘ ّجْد خط٘ إسرتاتٔحٔ٘ مشبك٘ ّمتبياٗ مً اإلدازٗ العلٔا. 1. بسامخ عنل تتْافل مع اخلط٘ اإلسرتاتٔحٔ٘ ّمدعْم٘ بهاف٘ 2. املْازد. تْضٔح االذتٔاجات التهاملٔ٘ مع اجلَات األخسٚ. 3. تْثٔل خدمات ّميتحات امليظن٘. 4. معسف٘ طامل٘ ّدقٔك٘ بعنلٔات (اجساٛات) العنل ّتْثٔكَا. 5. تْثٔل املخاطس. 6. استخداو مؤطسات لكٔاض األداٛ. 7. 01
- 11. التَٔٝ٘ لعنل اخلطط التظغٔلٔ٘ 1. ّجْد خط٘ إسرتاتٔحٔ٘ مشبك٘ ّمتبياٗ مً اإلدازٗ العلٔا. أٍه ما تظنلُ اخلط٘ اإلسرتاتٔحٔ٘: 1 -السؤٓ٘ 2 -السسال٘ 3 -االٍداف اإلسرتاتٔحٔ٘ 4 -االٍداف التهتٔهٔ٘ 5 -بسامخ العنل السٜٔشٔ٘ (خمتصسٗ) 11
- 12. التَٔٝ٘ لعنل اخلطط التظغٔلٔ٘ 2 -بسامخ عنل تتْافل مع اخلط٘ اإلسرتاتٔحٔ٘ ّمدعْم٘ بهاف٘ املْازد. ٍٕ بسامخ تليب اذتٔاجات ّقدزات امليظن٘ ّتعنل علٙ تفعلَٔا حبشب مكتطٙ احلال علٙ أٌ تيفر يف مدد حمددٗ ٍّٕ الربامخ اليت تغرٖ األٍداف اإلسرتاتٔحٔ٘ مجٔعَا . 21
- 13. التَٔٝ٘ لعنل اخلطط التظغٔلٔ٘ 3. تْضٔح االذتٔاجات التهاملٔ٘ مع اجلَات األخسٚ. ال ميهً ألٖ ميظن٘ العنل مبفسدٍا، فال بد مً طسناٛ عنل مً الكطاعني (العاو / اخلاص)، لرا ٓتْجب علٙ امليظن٘ معسف٘ ىكاط التناض ّاالختالف مع طسناَٜا يف العنل. 31
- 14. التَٔٝ٘ لعنل اخلطط التظغٔلٔ٘ 4. تْثٔل خدمات ّميتحات امليظن٘. حتدٓد مَاو امليظن٘ ال ٓهفٕ، فال بد مً امليظنات التعسٓف الدقٔل باخلدمات أّ امليتحات اليت تكدمَا ّمجٔع التفاصٔل مً نل اجلْاىب التظسٓعٔ٘ ّالتيظٔنٔ٘ ّاإلجسأٜ٘ ّالفئ٘. 41
- 15. التَٔٝ٘ لعنل اخلطط التظغٔلٔ٘ 5. معسف٘ طامل٘ ّدقٔك٘ بعنلٔات (اجساٛات) العنل ّتْثٔكَا. جيب علٙ امليظن٘ تْثٔل مجٔع إجساٛات العنل ّاليت تعهص خدماتَا ّميتحاتَا، ّتعطٕ امليظن٘ الفسص٘ لترشني ٍرِ اإلجساٛات أّ إعادٗ ٍيدستَا بالهامل. اىظس إىل اليناذد 1، 2 املسفك٘ ّاخلاص٘ بتْثٔل عنلٔات امليظنات 51
- 16. التَٔٝ٘ لعنل اخلطط التظغٔلٔ٘ 6. تْثٔل املخاطس. اخلطس ٍْ ذدث غامض أّ ذال٘ غري حمريددٗ، ّالرييت ميهريً أٌ تريؤثس علريٙ عنلو أّ مَامو. مع مالذظ٘ بأىَا لٔشت مجٔع املخاطس سلبٔ٘. جيريريريب علريريريٙ امليظنريريريات تْثٔريريريل املخريريرياطس الريريرييت ميهريريريً مْاجَتريريريا أثيريريرياٛ تيفٔريريرير اخلطط التظغٔلٔ٘. اىظس إىل اجلزٛ االّل مً نتٔب املخاطس 61
- 17. التَٔٝ٘ لعنل اخلطط ٘ٔالتظغٔل .ٛ7. استخداو مؤطسات لكٔاض األدا ُما ميهً قٔاسُ ميهً فعل Source: Osborne and Gaebler point out in the book Reinventing Government, “What gets measured gets done” )1992, p. 146). 17
- 18. إدارة المخاطر المخاطر هً أي أحذاث غٍر مؼروفت أو واضحت قذ تحذث وقذ تؤثر ػلى الؼمل أو المشروع. لٍس كل المخاطر سلبٍت. 81
- 19. ادارة المخاطر إرا كان المشروع ٌقتضً أن تقف ػلى شفٍر الهاوٌت ، ثم هناك خطر فً أن تقغ او تسقظ لو كان الجو عاصفا جدا أو األرض زلقة فمه المرجح اوك سوف تسقط 91
- 20. كيف نتعامل مع المخاطر؟ هناك أربغ طرق أساسٍت للتؼامل مغ الخطر : القبىل التحىٌل التخفٍف التجنب 02
- 21. تخطيط ادارة المخاطر تقوم بؼمل مجيغ حمتويات خطتك إلدارة املخاطر ػرب االجتماػات مغ فريقك احملافظة ػلى االجتماػات يف مجيغ اوجه الؼمل لتكون ػلى اطالع باملخاطر 12
- 22. تصنيف المخاطر RBS Risks Breakdown Structure استخدام هيكلة تجسئة المخاطر المخاطر مخاطر فنٍت مخاطر خارجٍت مخاطر ادارٌت مشاكل الؼمالء مقاومت التغٍٍر االنظمت الجذٌذة تغٍٍر االولىٌاث 22
- 23. مصفوفة االحتماالت / التأثير خطر 6 9 risk 1 risk عالي 4 risk 3 risk خطر 2 االحتمالية 7 risk 5 risk متوسط 11 risk 8 risk 21 risk 01 risk منخفض منخفض متوسط عالي التأثير 32
- 24. أجيدٗ الدّزٗ 42
- 25. إدازٗ األداٛ 1. الينْذد امليطكٕ . النموذج المنطقً للبرامج تمثل المنطق وراء تصمٌم البرامج، وتبٌن كٌفٌة توقع حدوث التفاعل بٌن مختلف مكونات البرنامج من منتجات أو الخدمات التً تنتجها المنظمة، وكٌف أنها تولد النتائج المرجوة .بمعنى أخر تبٌن المنطق المتوقع من أنشطة البرنامج التً تؤدي إلى النتائج المستهدفة. 52
- 26. 26
- 27. إدازٗ األداٛ 1. الينْذد امليطكٕ . هنالك فرق كبٌر بٌن المخرجات (النواتج) و النتائج، فالمخرجات هً ما تفعله البرامج فعلٌا، اما النتائج هً الحصٌلة (النتائج) التً تنتجها. 72
- 28. إدازٗ األداٛ 2. تْضٔح األٍداف اإلسرتاتٔحٔ٘ ّالتهتٔهٔ٘. ما هً األهداف والغاٌات، ومعاٌٌر الخدمة؟ كٌف ٌنبغً للمنظمة أو إدارة البرامج توضٌح هذه األهداف والغاٌات وذلك لتسهٌل التركٌز على النتائج وقٌاس األداء؟ ما هً الصلة بٌن األهداف ومؤشرات األداء؟ اىظس إىل صفر٘ زقه 21 مً منْذد (ىبرِ عً اخلط٘ التظغٔلٔ٘ ملْسه ذخ 2341ٍري) 82
- 29. إدازٗ األداٛ 3. حتدٓد مؤطسات األداٛ. بعد تحدٌد النتائج المرجوة والمعاٌٌر لقٌاس أداء هذه البرامج، كٌف ٌمكن وضع تدابٌر جٌدة لضمان دقة هذه المؤشرات؟ وما هً الخصائص الفعالة لمجموعات قٌاس األداء؟ أٌن نجد البٌانات الالزمة لتفعٌل مؤشرات األداء؟ من أجل مراقبة مفٌدة حول أداء البرامج ٌجب أن تكون التدابٌر المستخدمة مناسبة وتلبً االختبارات المقبولة. 92
- 30. إدازٗ األداٛ 3. حتدٓد مؤطسات األداٛ. 1.3 مْاصفات البٔاىات: قبل أن نناقش تحدٌات قضاٌا القٌاس فً حد ذاته، فإنه قد ٌكون من المفٌد تصور النماذج أو األشكال العددٌة أو اإلحصائٌة التً ٌمكن أن تكون مؤشرات األداء محددة بها. األكثر شٌوعا من هذه اإلحصائٌات هً األرقام الخام، والمتوسطات، النسب المئوٌة والنسب والمعدالت، والفهارس والتً توفر خٌارات لتحدٌد المؤشرات التً تمثل أفضل لقٌاس أبعاد األداء. 03
- 31. إدازٗ األداٛ 3. حتدٓد مؤطسات األداٛ. 2.3 مصادز بٔاىات األداٛ: البٌانات المستخدمة فً نظم قٌاس األداء تأتً من مجموعة متنوعة وواسعة من المصادر، وهذا ٌترتب علٌه آثار واضحة فٌما ٌتعلق بالتكلفة والجهد لجمع البٌانات، فضال عن تجهٌزها أو معالجتها بما ٌتناسب مع الجودة. 13
- 32. إدازٗ األداٛ 3. حتدٓد مؤطسات األداٛ. 3.3 الصالذٔ٘ ّاالعتنادٓ٘: بعض البٌانات هً متاحة وموجودة بسهولة ولكن ال ٌعنً ذلك بأنها صالحة لالستعمال وغٌر منحازة، وأحٌانا البٌانات قد ال تكون متاحة بسهولة وتحتاج إلى وسائل لجمعها وهذه الوسائل ٌجب تحري الدقة والمصداقٌة بها. 23
- 33. إدازٗ األداٛ 4. حتلٔل بٔاىات األداٛ. عندما تضع أي جهة حكومٌة أو غٌر ربحٌة مجموعة من مؤشرات األداء، وعند تنفٌذ نظام لتتبع ومراقبة هذه المؤشرات على أساس منتظم، فما هو نوع التحلٌل الذي ٌساعد على االستخدام الفعال لبٌانات األداء؟ ما هً أنواع المقارنات األكثر مناسبة لتحوٌل البٌانات إلى المعلومات وتفسٌر هذه النتائج بطرٌقة ذات معنى؟ 33
- 34. إدازٗ األداٛ 4. حتلٔل بٔاىات األداٛ. 1.4 املكازى٘ مع اآلخسًٓ: قارن بٌانات األداء مع مؤسسات شبٌه بعملك فً الداخل والخارج 43
- 35. إدازٗ األداٛ 4. حتلٔل بٔاىات األداٛ. 2.4 االجتاِ علٙ مس الزمً: ألن أنظمة مراقبة األداء تتبع مؤشرات مختارة من برامج األداء على فترات منتظمة على مر الزمن، وتتراكم البٌانات بشكل طبٌعً فً قواعد بٌانات متسلسلة زمنٌا فهً تصلح لقٌاس االتجاهات وإجراء مقارنات مع مرور الزمن. 53
- 36. إدازٗ األداٛ 4. حتلٔل بٔاىات األداٛ. 3.4 مكازىات بني الْذدات: أحٌانا مقارنات مع المؤسسات الشبٌهة، ال تعطً الصورة كاملة، فإجراء مقارنات بٌن الوحدات الداخلٌة ٌعطً صورة أعمق. 63
- 37. إدازٗ األداٛ 4. حتلٔل بٔاىات األداٛ. 4.4 مكازىات بني الْذدات: أحٌانا مقارنات مع المؤسسات الشبٌهة، ال تعطً الصورة كاملة، فإجراء مقارنات بٌن الوحدات الداخلٌة ٌعطً صورة أعمق. 73
- 38. إدازٗ األداٛ 5. تكازٓس بٔاىات األداٛ. هو إتباع الوسٌلة األمثل، لتقدٌم وعرض مؤشرات األداء ومدى التأثٌر المطلوب لذلك، فهنالك أشكال كثٌرة من التقارٌر والرسوم فً هذا المجال. 83
- 39. أجيدٗ الدّزٗ 93
- 40. 40