thanks

1. ‫التخطيط‬
:

‫هو‬
‫الأهداف‬ ‫تحديد‬
‫أعمال‬ ‫من‬ ‫به‬ ‫القيام‬ ‫يجب‬ ‫ما‬ ‫وتحديد‬
‫لإنجازها‬
.

‫ذهني‬ ‫جهد‬
‫التنفيذ‬ ‫قبل‬ ‫يبذل‬
.

‫لأن‬ ‫الأهداف؛‬ ‫تحديد‬
‫السلوك‬ ‫إليه‬ ‫يتجه‬ ‫الذي‬ ‫هو‬ ‫الهدف‬
.

‫البرامج‬ ‫بتنفيذ‬ ‫القيام‬
‫غايات‬ ‫لها‬ ‫هادفة‬ ‫سلوكية‬ ‫عملية‬
‫محددة‬
‫مسبقا‬
.

2. ‫أما‬
‫الخطة‬
‫فهي‬
‫ثمرة‬
‫تلك‬
‫التصورات‬
‫والعمليات‬
‫وتتم‬،
‫من‬
‫خلال‬
‫بر‬
‫نامج‬
‫عمل‬
‫مبني‬
‫على‬
‫أساس‬
‫علمي‬
‫محدد‬
‫بالبعدين‬
‫الزماني‬
‫والمكاني‬
‫يحق‬
‫ق‬
‫العاملون‬
‫أهدافهم‬
‫عن‬
‫طريق‬
‫الالتزام‬
‫فهي‬،‫بها‬
‫ترجمة‬
‫للسياسات‬
‫والاستراتيجيات‬
‫والأهداف‬
‫وما‬
‫يرتبط‬
‫بتحويلها‬
‫إلى‬
‫واقع‬
.
‫والتخطيط‬ ‫الخطة‬ ‫بين‬ ‫الفرق‬
:
‫التخطيط‬
‫تصورات‬
‫وعمليات‬
‫فكرية‬
‫مستمرة‬
‫لمجموعة‬
‫من‬
‫التد‬
‫ابير‬
‫المستقبلية‬
‫في‬
‫ظل‬
‫الظروف‬
‫الحالية‬
‫لتحقيق‬
‫أهداف‬
‫عامة‬
.

3. ‫التخطيط‬
:
‫متطلبات‬
‫التخطيط‬
‫االتصاالت‬
‫التخصيصا‬
‫ت‬
‫الالزمة‬
‫الهدف‬ ‫تحديد‬
‫الموارد‬
‫المالية‬
‫العامل‬ ‫القوى‬
‫ة‬

4. ‫التنظيم‬
:

‫هو‬
:
‫تحديد‬
‫ا‬
‫لمهمات‬
‫و‬
‫توزيع‬
‫المسئوليات‬
‫والصلاح‬
‫يات‬
‫المرتبطة‬
‫بالأفراد‬
‫والأقسام‬
‫لإنجاز‬
‫الخطة‬
‫المرس‬
‫ومة‬
.

‫هو‬
:
‫تجميع‬
‫الأنشطة‬
،
‫و‬
‫تخصيص‬
‫مدير‬
‫لكل‬
‫مجموعة‬
،‫منها‬
‫وت‬
‫فويض‬
‫السلطة‬
،
‫و‬
‫توفير‬
‫تنسيق‬
‫لعلاق‬
‫ات‬
‫السلطة‬
ً
‫أفقيا‬
ً
‫ورأسيا‬
‫في‬
‫الهيكل‬
‫التنظيمي‬
.

‫تحديد‬
‫الأعمال‬
‫يعني‬
‫تحديد‬
‫الأدوار‬
‫المطلوبة‬
‫للقي‬
‫ام‬
‫بها‬
.

‫الدور‬
‫هو‬
:
‫مجموعة‬
‫التوقعات‬
‫التي‬
‫تحددها‬
‫المنظمة‬
‫وتنتظر‬
‫من‬
‫منتس‬
‫ب‬
‫يها‬
‫العمل‬
،‫وفقها‬
‫والقيام‬
‫بأدا‬
‫ئها‬
.

5. ‫التوجيه‬
:

‫هو‬
‫عملية‬
‫بناء‬
،‫الثقة‬
‫وترشيد‬
‫الجهود‬
‫وتوجيهها‬
‫نح‬
‫و‬
‫إنجاز‬
‫أهداف‬
‫المنظمة‬
.

‫يتكامل‬
‫التوجيه‬
‫مع‬
‫كل‬
‫من‬
:
،‫التخطيط‬
‫والتنظيم‬
.

‫تقوم‬
‫أنشطة‬
‫إدارة‬
‫المراسم‬
‫على‬
‫التوجيه‬
‫لأن‬
:

‫أنشطتها‬
‫قائمة‬
‫على‬
‫الاتصال‬
‫الشخصي‬
.

‫أنشطتها‬
‫قائمة‬
‫على‬
‫العلاقات‬
‫الاجتماعية‬
‫الجماعية‬
‫أم‬
‫الثنائية‬
.

‫إذن‬
:
‫ال‬
‫إدارة‬
‫تتطلب‬
‫التوجيه‬
‫المستمر‬
‫لكيفية‬
‫ت‬
‫نفيذ‬
،‫الأعمال‬
‫وإقامة‬
‫أفضل‬
‫أنواع‬
‫االتصاالت‬
‫الرسمية‬
‫وغير‬
‫الرسمية‬
‫داخل‬
‫المنظمة‬
‫وخارجها‬
.

6. ‫الرقابة‬
:

‫هي‬
‫الفعاليات‬
‫المتعلقة‬
‫بقياس‬
‫الإنجاز‬
‫المتحقق‬
‫ومقارن‬
‫ته‬
،‫بالخطة‬
‫ثم‬
‫اتخاذ‬
‫الإجراءات‬
‫التصحيحية‬
.

‫هي‬
‫إحدى‬
‫قنوات‬
‫التغذية‬
‫العكسية‬
‫التي‬
‫تبين‬
‫حسن‬
‫تنف‬
‫يذ‬
‫المهارات‬
‫والبرامج‬
‫الموضوعة‬
‫لتحقيق‬
‫الأهداف‬
.
‫الرقابة‬‫نواع‬‫ا‬
‫فقية‬‫أ‬‫رقابة‬ ‫عمودية‬‫رقابة‬

7. (
8
)

8. ‫المضمون‬ ‫فى‬ ‫واضح‬ ‫األختالف‬ ‫ولكن‬ ‫الشكل‬ ‫فى‬ ‫كبير‬ ‫تشابه‬ ‫هناك‬
‫المجموعة‬ ‫الفريق‬ ‫االختالف‬ ‫اوجه‬
‫قائد‬ ‫وجود‬ ‫الضرورى‬ ‫من‬ ‫ليس‬ ‫قائد‬ ‫لها‬ ‫جماعة‬ ‫القيادة‬
‫ديمقراطية‬ ‫تكون‬ ‫ما‬ ‫غالبا‬ ‫أدارته‬ ‫فى‬ ‫ديمقراطيا‬ ‫ليس‬ ‫األدارة‬
‫يميل‬ ‫ما‬ ‫غالبا‬
‫للعمل‬ ‫فرد‬ ‫كل‬
‫الشخصية‬ ‫قناعته‬ ‫ضوء‬ ‫فى‬
‫الفرد‬ ‫أكان‬ ‫سواء‬ ‫له‬ ‫الوصول‬ ‫من‬ ‫البد‬
‫له‬ ‫محددا‬ ‫أو‬ ‫الهدف‬ ‫هذا‬ ‫صناعة‬ ‫فى‬ ‫مشاركا‬
‫أخرى‬ ‫جهات‬ ‫من‬
‫الهدف‬
‫ب‬ ‫أرتباطا‬ ‫أكثر‬
‫وانتمائ‬ ‫قناعاته‬
‫ه‬ ‫للمن‬ ‫التنظيمى‬ ‫بالمفهوم‬ ‫أرتباطا‬ ‫أكثر‬
‫و‬ ‫ظمة‬
‫االلتزام‬
‫المكتوبة‬ ‫والتعليمات‬ ‫والنظم‬ ‫باللوائح‬
‫االلتزام‬
‫يخرج‬ ‫أن‬ ‫ويمكنه‬ ‫بدقة‬ ‫يلتزم‬ ‫ال‬
‫عنها‬
‫قائده‬ ‫من‬ ‫أوامر‬ ‫من‬ ‫يصدر‬ ‫وما‬ ‫بالخطة‬ ‫يلتزم‬ ‫الخطة‬
‫رأيه‬ ‫عن‬ ‫التنازل‬ ‫يصعب‬ ‫كان‬ ‫أذا‬ ‫رأيه‬ ‫عن‬ ‫يتنازل‬ ‫الن‬ ‫أستعداد‬ ‫على‬
‫الجماعى‬ ‫العمل‬ ‫لمصلحة‬ ‫مخالفا‬
‫التفاوض‬
‫أكبر‬ ‫الحركة‬ ‫مساحة‬ ‫ألقل‬ ‫الحركة‬ ‫مساحة‬ ‫الحركة‬
(
8
)

9. (
9
)

10. ‫يقول‬
‫مبدأ‬
‫باريتو‬
‫أن‬
80%
‫من‬
‫النتائج‬
‫سببها‬
20%
‫من‬
‫الأسباب‬
.
‫ويعرف‬
‫هذا‬
‫ال‬
‫م‬
‫بدء‬
‫أيضا‬
‫بقاعدة‬
20
80 -
ً‫سمى‬
‫قانونًالأكثريةًالتافه‬
Trivial Many
‫والأقليةًالفعالة‬
Vital
Few
‫وسمي‬
‫هذا‬
‫المبدأ‬
‫على‬
‫اسم‬
‫عالم‬
ً‫الإقتصاد‬
ً‫الإيطالىًفيلفريدوًباريتو‬
‫الذ‬
‫ى‬
‫لاحظ‬
‫أن‬
80%
‫من‬
‫الثروة‬
‫في‬
‫إيطاليا‬
،
‫مملوكة‬
‫ل‬
20%
‫من‬
‫السكان‬
.
‫ولهذا‬
‫المبدأ‬
‫تطبيقات‬
‫عديدة‬
‫في‬
‫كافة‬
‫المجالات‬
،
‫وفيما‬
‫يلي‬
‫بعض‬
‫الأمثلة‬
‫لهذه‬
‫التطبيقات‬
:
•
‫في‬
‫المبيعات‬
: 80%
‫من‬
‫أرباحك‬
‫تأتي‬
‫من‬
20%
‫من‬
‫الزبائن‬
.
•
‫في‬
‫الإدارة‬
: 20%
‫من‬
‫الموظفين‬
‫يقومون‬
‫بـ‬
80%
‫من‬
‫العمل‬
‫في‬
‫الشركة‬
.
•
‫في‬
‫تنظيم‬
‫الوقت‬
: 80%
‫من‬
‫وقتك‬
‫يصرف‬
‫على‬
20%
‫من‬
‫المهام‬
‫أو‬
‫الأشياء‬
.
•
‫في‬
‫الاتصال‬
: 80%
‫من‬
‫وقت‬
‫اتصالك‬
‫تقضيه‬
‫في‬
‫التكلم‬
‫مع‬
20%
‫من‬
‫الموجودين‬
‫في‬
‫دفتر‬
‫هاتفك‬
.
•
‫في‬
‫الملابس‬
:
‫ترتدي‬
‫في‬
80%
‫من‬
‫الوقت‬
20%
‫من‬
‫ماهو‬
‫موجود‬
‫في‬
‫خزانة‬
‫ملابسك‬
.
•
‫في‬
‫الرعاية‬
‫الصحية‬
‫في‬
‫الولايات‬
‫المتحدة‬
،
‫تبين‬
‫أن‬
20%
‫من‬
‫المرضى‬
‫يستخدمون‬
80%
‫من‬
‫موارد‬
‫الرعاية‬
‫الصحية‬
(
9
)

14. ‫ولويات‬‫ال‬ ‫وضع‬
.
‫قبل‬ ‫من‬‫تالحظ‬ ‫لم‬‫نماذج‬‫ظهار‬‫ا‬‫و‬‫ا‬‫البيانات‬‫تحليل‬
.
‫سباب‬‫ال‬‫و‬‫ا‬ ‫المشكالت‬‫هم‬‫ا‬‫على‬ ‫التركيز‬
.
‫البيانات‬‫عرض‬
.
‫ثر‬‫بال‬‫السبب‬ ‫بط‬‫ر‬
.
‫التحسين‬ ‫تقييم‬
.

15. (
10
)

16. 16
‫اإل‬
‫الجدار‬ ‫على‬ ‫المبنية‬ ‫دارة‬
‫ة‬

‫السمة‬
‫إلى‬ ‫تؤدى‬ ‫والتى‬ ‫الفرد‬ ‫لدى‬ ‫الكامنة‬
‫المتميز‬ ‫أو‬ ‫ال‬َّ‫ع‬‫الف‬ ‫األداء‬
.

‫أبعاد‬ ‫وأنها‬
‫السلوك‬
‫المتميز‬ ‫األداء‬ ‫وراء‬ ‫الواقعة‬
.

‫وأنها‬
‫والسلوك‬ ‫والمعارف‬ ‫المهارات‬ ‫مجموع‬
َّ‫ع‬‫الف‬ ‫األداء‬ ‫إلى‬ ‫تؤدى‬ ‫التى‬
‫ال‬
‫لن‬ ً‫ا‬‫وأيض‬ ‫المنظمة‬ ‫لنجاح‬ ‫ضرورية‬ ‫تعتبر‬ ‫وبالتالى‬ ‫الوظيفة‬ ‫فى‬
‫الموظف‬ ‫جاح‬
‫العامل‬ ‫أو‬
.

‫هي‬
‫لألشخاص‬ ‫ضمنية‬ ‫خواص‬
‫إلى‬ ‫تشير‬
"
‫التفكي‬ ‫أو‬ ‫للتصرف‬ ‫طرق‬
‫ر‬
‫معقولة‬ ‫زمنية‬ ‫لفترة‬ ‫بثباتها‬ ‫وتتميز‬
"
‫أنها‬ ‫ومنها‬ ،‫الجدارة‬ ‫لمفهوم‬ ‫التعريفات‬ ‫تتعدد‬
:

17. 17

‫تنطوى‬
‫إدارة‬
‫الموارد‬
‫البشرية‬
‫المبنية‬
‫على‬
‫الجدارة‬
‫على‬
‫استخد‬
‫ام‬
‫مفهوم‬
‫الجدارة‬
‫ونتائج‬
‫تحليل‬
‫عناصر‬
‫الجدارة‬
‫بداخل‬
‫المنظمة‬
‫فى‬
‫تحسين‬
‫عمليات‬
‫االستقطاب‬
،
‫واالختيار‬
،
‫وتصميم‬
‫الوظائف‬
،
‫وإدارة‬
‫األداء‬
،
‫وتنمية‬
‫العاملين‬
‫ومكافآتهم‬
.
‫جزء‬ ‫إلى‬ ‫تتحول‬
‫الشخصية‬ ‫من‬
‫العلم‬
(
‫المعرفة‬
)
‫مهارة‬
‫بإيدى‬ ‫أشتغل‬
Knowledge
Skill
Behavior
‫مخرجات‬
(
‫منتجات‬
)
(Attitude)

18. 18

‫ك‬
ً‫لغة‬
:

‫ص‬ ‫أي‬ ‫األمر‬ ‫بهذا‬ ‫تمهر‬ ‫من‬
‫ا‬
ِ‫ا‬‫حاذق‬ ‫به‬ ‫ر‬
...
‫ماهر‬ ‫بمعنى‬ ‫وتأتي‬
‫وسابح‬
.

ً‫ا‬‫اصطالح‬ ‫المهارة‬
:

‫االصطالح‬ ‫في‬
:
‫واتقان‬ ‫ودقة‬ ‫بسرعة‬ ‫بالعمل‬ ‫القيام‬
.

‫المهارة‬
=
‫السرعة‬
×
‫الدقة‬
×
‫الشكل‬
×
‫المالئمة‬
.
Skill = Speed * Accuracy * Form * Adaptability

‫بأنها‬ ‫البعض‬ ‫ويعرفها‬
(
‫سل‬ ‫محددة‬ ‫أهداف‬ ‫لتحقيق‬ ‫المكتسبة‬ ‫المقدرة‬
‫بأقصى‬ ‫فا‬
‫والطاقة‬ ‫الزمن‬ ‫في‬ ‫اإلنفاق‬ ‫من‬ ‫أدنى‬ ‫وبحد‬ ‫الثقة‬ ‫من‬ ‫ممكنة‬ ‫درجة‬
.)

19. 19
‫الجدارة‬ ‫إطار‬
”
‫فهو‬
‫الذ‬
‫ى‬
‫يحتوى‬
‫على‬
‫تعريفات‬
‫لكل‬
‫أشكال‬
‫وأنواع‬
‫الجدارة‬
‫المستخدمة‬
،
‫إما‬
‫فى‬
‫جميع‬
‫أنحاء‬
‫المنظمة‬
،
‫أو‬
‫فى‬
‫بعض‬
‫وحداتها‬
“
.
‫ويكمن‬
‫األساسى‬ ‫الهدف‬
‫إلى‬ ‫الجدارة‬ ‫إطار‬ ‫إعداد‬ ‫وراء‬ ‫من‬
:
◦
‫لألداء‬ ‫معايير‬ ‫تحديد‬
‫للعاملي‬ ‫الجدارة‬ ‫أنماط‬ ‫توضيح‬ ‫خالل‬ ‫من‬
‫فى‬ ‫ن‬
‫المنظمة‬ ‫مستويات‬ ‫كافة‬
.
◦
‫على‬ ‫المنظمة‬ ‫مساعدة‬ ‫وكذلك‬
‫خلق‬ ‫فى‬ ‫والمساهمة‬ ‫أهدافها‬ ‫تحقيق‬
‫جديدة‬ ‫تنظيمية‬ ‫ثقافة‬
.
Competency Framework

20. 20
‫الجدارة‬ ‫أنواع‬

‫المحورية‬ ‫الجدارة‬
Core Competencies
‫تنطبق‬ ‫والتى‬
‫على‬
‫بالمنظمة‬ ‫العاملين‬ ‫جميع‬
.

‫الفنية‬ ‫الجدارة‬ ‫أو‬ ‫بالمهام‬ ‫المرتبطة‬ ‫الجدارة‬
Functional or Technical Competencies
‫والتى‬
‫على‬ ‫تنطبق‬
‫محددة‬ ‫بمهام‬ ‫بالقيام‬ ‫المنوطين‬ ‫العاملين‬ ‫جميع‬
.

21. 21
‫اإلطار‬ ‫يتضمنها‬ ‫قد‬ ‫التى‬ ‫الجدارة‬ ‫أشكال‬ ‫ومن‬

‫ا‬
‫العمل‬ ‫فرق‬ ‫نحو‬ ‫لتوجه‬

‫واإلقناع‬ ‫التأثير‬

‫االتصال‬

‫الجودة‬ ‫على‬ ‫التركيز‬

‫العميل‬ ‫على‬ ‫التركيز‬

‫النتائج‬ ‫على‬ ‫التركيز‬

‫التغيير‬ ‫نحو‬ ‫التوجه‬

‫البشر‬ ‫نحو‬ ‫المتوجهة‬ ‫اإلدارة‬

‫حل‬
‫المشكالت‬

‫مهارات‬
‫التعامل‬
‫مع‬
‫اآلخرين‬

‫اتخاذ‬
‫القرارات‬

‫التوجه‬
‫االستراتيجى‬

‫المهارات‬
‫الفنية‬

‫االلتزام‬

‫تنمية‬
‫اآلخرين‬
‫وتنمية‬
‫الذات‬

‫المبادرة‬

‫بالنفس‬ ‫الثقة‬

‫االبتكار‬

22. 22
‫المحورية‬ ‫الجدارة‬ ‫إلطار‬ ‫نموذج‬
‫العنوان‬
:
‫واألفكار‬ ‫المعلومات‬ ‫إيصال‬
‫الوصف‬
‫المعايير‬

‫والفع‬ ‫الواضح‬ ‫االتصال‬
‫ال‬
.

‫ا‬ ‫الاماع‬ ‫والمااششاا‬ ‫االجتماعاا‬ ‫فى‬ ‫المشاركة‬
،‫ة‬
‫المعلوما‬ ‫وتبادل‬ ‫لآلخرين‬ ‫د‬ ‫الا‬ ‫واإلنصا‬
.

‫اااااااار‬ ‫ف‬ ‫لاااااااتف‬ ‫الساااااااعى‬
‫اآلخرين‬
.

‫ف‬ ‫وا‬ ‫اااا‬‫ا‬‫للمعلوم‬ ‫اااوو‬‫ا‬‫المفت‬ ‫اااادل‬‫ا‬‫التب‬ ‫ر‬ ‫ااا‬‫ا‬‫س‬ ‫ت‬
،‫اااار‬‫ا‬
‫اآلرال‬ ‫ااااادل‬‫ا‬‫تب‬ ‫ااااى‬‫ا‬‫عل‬ ‫ااااا‬‫ا‬‫الفري‬ ‫ااااال‬‫ا‬‫عل‬ ‫ا‬ ‫ااااا‬‫ا‬‫وتش‬
‫والمشاعر‬ ‫ار‬ ‫ف‬ ‫وا‬
.

‫اا‬‫ا‬‫االتص‬ ‫ا‬ ‫ااا‬‫ا‬‫وتش‬ ‫ر‬ ‫اا‬‫ا‬‫س‬ ‫ت‬
‫ال‬
‫المفتوو‬
.

‫اااا‬‫ا‬‫وتش‬ ‫اااوو‬‫ا‬‫المفت‬ ‫لوتصاااال‬ ‫اااة‬‫ا‬ ‫موات‬ ‫اااة‬‫ا‬‫م‬ ‫ة‬ ‫خلاااا‬
‫ا‬
‫ا‬‫ا‬‫اا‬ ‫وال‬ ‫ة‬ ‫ا‬‫ا‬‫الدةلوماا‬ ‫اتلدال‬‫ا‬‫اا‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫ارين‬‫ا‬‫اآلخ‬
‫اى‬‫ا‬‫ف‬ ‫ة‬
‫والشركال‬ ‫الزمالل‬ ‫ما‬ ‫التعامل‬
.

‫اآلخرين‬ ‫وإشااع‬ ‫ال‬ ‫إل‬
.

‫ال‬ ‫نحال‬ ‫اائر‬ ‫فى‬ ‫المفتوو‬ ‫للحوار‬ ‫الترويج‬
‫ماظمة‬
.

23. 23
‫الجدارة‬ ‫إطار‬ ‫إلعداد‬ ‫األساسية‬ ‫الخطوات‬
.1
‫البرنامج‬ ‫تدشين‬
.2
‫الفكرة‬ ‫وإيصال‬ ‫العاملين‬ ‫إشراك‬
.3
‫اإلطار‬ ‫تصميم‬
–
‫الجدارة‬ ‫بأنواع‬ ‫قائمة‬
.4
‫اإلطار‬ ‫تصميم‬
–
‫الجدارة‬ ‫أنواع‬ ‫وتعريف‬
.5
‫الجدارة‬ ‫إطار‬ ‫استخدامات‬ ‫تحديد‬
.6
‫اإلطار‬ ‫إختبار‬
.7
‫اإلطار‬ ‫إعداد‬ ‫من‬ ‫االنتهاء‬
.8
‫اإليصال‬
.9
‫التدريب‬
.10
‫المطلوبة‬ ‫التعديالت‬ ‫وإدخال‬ ‫والتقييم‬ ‫المتابعة‬

24. 24
‫على‬ ‫المبنية‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫إدارة‬ ‫تطبيق‬ ‫كيفية‬
‫الجدارة‬

‫واالختيار‬ ‫االستقطاب‬ ‫مجال‬ ‫فى‬
:

‫الوظ‬ ‫إعالنات‬ ‫وفى‬ ‫الوظائف‬ ‫توصيف‬ ‫بطاقات‬ ‫فى‬ ‫الجدارة‬ ‫أنواع‬ ‫دمج‬ ‫يتم‬
‫ائف‬
‫الوظيفة‬ ‫متطلبات‬ ‫عن‬ ‫شامل‬ ‫تصور‬ ‫إعداد‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫الشاغرة‬
.

‫يتم‬ ‫المنظمة‬ ‫خارج‬ ‫من‬ ‫أو‬ ‫داخل‬ ‫من‬ ‫سواء‬ ‫للوظيفة‬ ‫المرشحين‬ ‫اختيار‬ ‫فى‬
‫عليه‬ ‫تنبنى‬ ‫الذى‬ ‫األساس‬ ‫األطر‬ ‫هذه‬ ‫وتشكل‬ ،‫الجدارة‬ ‫أطر‬ ‫على‬ ‫االعتماد‬
‫كيفي‬ ‫على‬ ‫المقابلة‬ ‫عن‬ ‫المسئولين‬ ‫تدريب‬ ‫ويتم‬ ،‫اإلختيار‬ ‫مقابالت‬
‫إجراء‬ ‫ة‬
‫األسس‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ً‫ء‬‫بنا‬ ‫المقابالت‬
.

‫فى‬
‫مجال‬
‫التدريب‬
‫والتنمية‬
‫للعاملين‬
:

‫أن‬ ‫اكتساب‬ ‫على‬ ‫لمساعدتهم‬ ‫للعاملين‬ ‫وتعليم‬ ‫تدريب‬ ‫برامج‬ ‫إعداد‬ ‫يتم‬
‫واع‬
‫الوظيفة‬ ‫ألداء‬ ‫المطلوبة‬ ‫الجدارة‬
.

25. 25
‫على‬ ‫المبنية‬ ‫البشرية‬ ‫الموارد‬ ‫إدارة‬ ‫تطبيق‬ ‫كيفية‬
‫الجدارة‬

‫الوظيفى‬ ‫المسار‬ ‫وإدارة‬ ‫تخطيط‬ ‫مجال‬ ‫فى‬
:

‫الوظائف‬ ‫بين‬ ‫والتنقل‬ ، ‫الوظيفة‬ ‫فى‬ ‫الترقى‬ ‫مسار‬ ‫تخطيط‬ ‫يتم‬
ً‫ء‬‫بنا‬
‫األقدمية‬ ‫على‬ ً‫ء‬‫بنا‬ ‫وليس‬ ‫الجدارة‬ ‫على‬
.

‫األداء‬ ‫تقييم‬ ‫مجال‬ ‫فى‬
:

‫تق‬ ‫أسلوب‬ ‫فى‬ ‫الجدارة‬ ‫أنواع‬ ‫وتطبيق‬ ‫إكتساب‬ ‫معايير‬ ‫دمج‬ ‫يتم‬
‫ييم‬
‫األداء‬
.

‫التقييم‬ ‫عملية‬ ‫تلى‬ ‫التى‬ ‫العكسية‬ ‫التغذية‬ ‫مناقشات‬ ‫تنبنى‬
‫أساس‬ ‫على‬
‫بي‬ ‫مشتركة‬ ‫خطة‬ ‫وضع‬ ‫يتم‬ ‫ثم‬ ،‫الجدارة‬ ‫أنواع‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫القدرة‬
‫ن‬
‫الجدارة‬ ‫أنواع‬ ‫من‬ ‫مزيد‬ ‫وإكتساب‬ ‫تعلم‬ ‫لكيفية‬ ‫والمدير‬ ‫الموظف‬
‫المطلوبة‬
.

26. 3
-
‫الفنية‬ ‫المهارات‬
Technical Skills
‫الإدارية‬ ‫العملية‬ ‫لممارسة‬ ‫اللازمة‬ ‫المهارات‬
2
-
‫اإلنسانية‬ ‫أو‬ ‫السلوكية‬ ‫المهارات‬
Human Skills
1
-
‫المهارات‬
‫الفكرية‬
Conceptual Skills

27. 27
‫إإدرا‬‫إ‬‫ال‬
‫ا‬ ‫إ‬‫إ‬‫اه‬ ‫إم‬‫إ‬‫ىل‬ ‫إةرع‬‫إ‬‫والق‬
‫إا‬‫إ‬‫نظ‬
‫إإة‬‫إ‬‫مملامل‬ ‫رع‬ ‫إإ‬‫إ‬‫بص‬
‫ع‬ ‫إإي‬‫إ‬‫والس‬
‫إإم‬‫إ‬‫ىل‬
‫و‬ ‫إة‬ ‫الململ‬ ‫جزااهإا‬ ‫بإي‬ ‫العلاقات‬
‫لإاا‬
‫إإم‬‫إ‬‫ىل‬ ‫إإارع‬‫إ‬‫المه‬ ‫إإا‬‫إ‬‫تل‬ ‫إإمل‬‫إ‬‫تش‬
‫إإ‬‫إ‬‫لي‬ ‫الم‬
‫إإإإإإة‬‫إ‬‫ي‬ ‫ي‬ ‫المل‬ ‫إإإإإإةرات‬‫إ‬‫والق‬ ‫إإإإإإإدارر‬‫إ‬‫ال‬
‫مإات‬ ‫المعل‬ ‫مع‬ ‫المعامل‬ ‫اي‬ ‫اىة‬ ‫والب‬
‫الناا‬ ‫ع‬ ‫والبصي‬ ‫الثاقبة‬ ‫ع‬ ‫والنظ‬
‫اع‬
.

28. 28
‫تشي‬
‫المهارات‬
‫الإنسانية‬
‫إ‬
‫لم‬
‫قةرع‬
‫ي‬ ‫المةي‬
‫ىلم‬
‫العمل‬
‫مع‬
‫جو‬
‫م‬
‫خلا‬
‫ي‬ ‫الآخ‬
‫كأىضاء‬
‫اي‬
‫ىة‬ ‫مجم‬
‫اىلة‬ ‫مم‬
‫تؤدى‬
‫ىملها‬
‫بنجا‬
‫ح‬
.

29. 29

‫نية‬ ‫ال‬ ‫المهارات‬ ‫وتعنم‬
‫ه‬ ‫ال‬
‫ة‬ ‫الأنش‬ ‫تحقيق‬ ‫ىلم‬ ‫والقةرع‬
‫بإتقان‬ ‫المها‬ ‫وممارسة‬ ‫اءع‬ ‫بل‬
‫ودراية‬
‫جصحاب‬ ‫ينعت‬ ‫ما‬ ‫وىادع‬
‫ا‬ ‫كل‬ ‫اء‬ ‫باللب‬ ‫نية‬ ‫ال‬ ‫المهارات‬
‫ي‬
‫مجالا‬
.

30. ‫إداري‬ ‫مستوى‬ ‫لكل‬ ‫المطلوبة‬ ‫المهارات‬
‫الدنيا‬ ‫الوسطى‬ ‫العليا‬ ‫اإلدارة‬
‫فكرية‬
‫إنسانية‬
‫فنية‬

31. (
11
)
‫إدارت‬ ‫تستطع‬ ‫لم‬ ‫قياسه‬ ‫تستطع‬ ‫لم‬ ‫ما‬
‫ه‬
‫وتحس‬ ‫ادارتة‬ ‫يمكن‬ ‫قياسة‬ ‫مايمكن‬ ‫أذن‬
‫ينه‬

32. ‫المعيار‬
‫هو‬
‫مقياس‬
‫مرجعي‬
‫يمكن‬
‫االسترشاد‬
‫به‬
‫عند‬
‫تقويم‬
‫االداء‬
‫في‬
‫المؤسسة‬
‫من‬
‫خالل‬
‫مقارنته‬
‫مع‬
‫المستويات‬
‫القياسية‬
‫المنشودة‬
.
‫المعيار‬
Standard
(
Criteria
)
‫المعيار‬
‫هو‬
‫ما‬
‫يقاس‬
‫عليه‬
‫فهو‬
‫مؤشر‬
‫كمى‬
(
‫نموذج‬
‫لألداء‬
)
‫يمنحنا‬
‫فهم‬
‫نسب‬
‫إرتباط‬
‫بين‬
‫عوامل‬
‫كثيرة‬
.
1
2
‫والغاية‬
‫منه‬
‫تشكيل‬
‫مكون‬
‫مادى‬
‫ضمن‬
‫شروط‬
‫ومتطلبات‬
‫موضوعة‬
‫ومحددة‬
‫مسبقا‬
.
3
4
‫المعيار‬
‫يتكون‬
‫من‬
‫مجموعة‬
‫مؤشرات‬
‫لألداء‬
‫تقوم‬
‫بتوصيفه‬
‫تفصيلي‬
‫ا‬
.
‫هو‬ ‫المعيار‬
:
‫خصائص‬
-
‫خطوات‬
–
‫الطرق‬ ‫أفضل‬
The pest practices
–
‫طريق‬ ‫خارطة‬
.
‫هو‬ ‫المعيار‬
‫خاصية‬
‫احترامها‬ ‫يجب‬
‫ومجردة‬ ‫عامة‬ ‫خصائص‬ ‫له‬
‫على‬ ‫تطبق‬
‫مختلفة‬ ‫محتويات‬
.
5

33. ‫األداء‬ ‫مؤشر‬
‫يعني‬ ‫ال‬ ‫ولكن‬ ‫األداء‬ ‫مستوى‬ ‫إلى‬ ‫يشير‬
‫قياس‬
‫ه‬
.
‫عبارة‬
‫عن‬
‫أدوات‬
‫ووسائل‬
‫متفق‬
‫عليها‬
‫مسبقا‬
‫وهى‬
‫تعكس‬
‫عوامل‬
‫النجاح‬
‫األساسية‬
Critical Success Factors (CSF)
‫في‬
‫المنظمة‬
‫أداة‬
‫تستخدمها‬
‫المؤسسة‬
‫والمديرون‬
‫والمستثمرون‬
‫لمعرفة‬
‫كيف‬
‫يسير‬
‫العمل‬
‫في‬
‫المؤسسة‬
1
2
3
‫األداء؟‬ ‫مؤشرات‬ ‫هى‬ ‫ما‬
Key Performance Indicators( KPI’s)
4
‫األداء‬ ‫مؤشر‬
‫للم‬ ‫تفصيلية‬ ‫توصيفات‬
‫عيار‬
.
‫الم‬
‫ؤشر‬
‫هو‬
‫المعيار‬ ‫على‬ ‫الحكم‬
.
‫فهو‬ ‫المؤشر‬
‫المعايير‬ ‫داخل‬ ‫مالحظتها‬ ‫يمكن‬ ‫عالمة‬
(
‫نوعية‬ ‫أو‬ ‫كمية‬ ‫إما‬
)
،
‫ونلج‬
‫أ‬
‫إلى‬ ‫الغالب‬ ‫في‬
‫متعددة‬ ‫مؤشرات‬ ‫تحديد‬
‫خ‬ ،‫المعايير‬ ‫احترام‬ ‫مدى‬ ‫نتبين‬ ‫كي‬
‫اصة‬
‫مالحظة‬ ‫فيها‬ ‫يصعب‬ ‫التي‬ ،‫الحاالت‬ ‫في‬
5

34. ‫كالتالي‬ ‫حسابه‬ ‫يتم‬
:
‫إجمالي‬
‫عدد‬
‫الموظفين‬
‫الذين‬
‫استقالوا‬
‫ألى‬
‫سبب‬
+
‫عدد‬
‫الموظفين‬
‫الذين‬
‫تمت‬
‫إقالتهم‬
‫إلى‬
‫إجمالي‬
‫عدد‬
‫الموظفين‬
‫في‬
‫بداية‬
‫العام‬
.
‫مع‬
‫مراعاة‬
‫عدم‬
‫احتساب‬
‫العمالة‬
‫التي‬
‫تم‬
‫تسريحها‬
‫بغرض‬
‫تخفيض‬
‫عد‬
‫د‬
‫العمالة‬
.
‫مؤشر‬ ‫على‬ ‫مثال‬
:
‫العمالة‬ ‫دوران‬ ‫معدل‬
‫الم‬ ‫يكون‬
‫عيا‬
‫ر‬
(
‫اإلنت‬ ‫لزيادة‬ ‫الوظيفى‬ ‫الرضاء‬ ‫تحقيق‬ ‫معيار‬
‫اجية‬
)
:
‫أال‬
‫ي‬
‫زيد‬
‫العمالة‬ ‫دوران‬ ‫معدل‬
‫بنسبة‬
3
%
‫سنويا‬
.

35. ‫التخطيط‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫يستعمالن‬ ‫متكامالن‬ ‫مفهومان‬ ‫والمؤشر‬ ‫المعيار‬
‫والتقويم‬
‫مثال‬
:
‫ال‬ ‫مواظبة‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫مؤسسة‬ ‫تقييم‬
‫عاملين‬
.
‫المواظبة‬
:
‫معيار‬
‫إنتاج‬
‫أوالسنوي‬ ‫أوالشهرية‬ ‫األسبوعية‬ ‫اليومية‬ ‫والتأخر‬ ‫الغيابات‬ ‫نسب‬
‫ة‬
‫تمثل‬
ً ‫مؤشرا‬
‫الحكم‬ ‫على‬ ‫دالة‬
.

36. (
12
)

37. ‫فالهدف‬
‫هو‬
‫الطريق‬
‫أو‬
‫الجسر‬
‫الذي‬
‫نحقق‬
‫من‬
‫خالله‬
‫غايتنا‬
‫؛‬
‫ا‬‫فمثال‬
‫الن‬
‫جاح‬
‫في‬
‫الدراسة‬
‫أو‬
‫في‬
‫العمل‬
‫هدف‬
،‫عظيم‬
‫ولكن‬
‫ماذا‬
‫بعد‬
،‫ذلك‬
‫البد‬
‫من‬
‫هدف‬
‫أساسي‬
‫نسعى‬
‫إليه‬
.
‫والغاية‬
‫مرتبطة‬
‫بأعظم‬
‫ما‬
‫يتمناه‬
‫الفرد‬
‫والهدف‬
‫مرتبط‬
‫ا‬‫ا‬‫ت‬‫مؤق‬
‫بما‬
‫يري‬
‫ده‬
‫الفرد‬
.
‫الغاية‬
‫ها‬ُ‫ف‬ِّ‫ر‬َ‫ع‬ُ‫ي‬
‫المختصون‬
‫في‬
‫علم‬
‫اإلدارة‬
‫بأنها‬
‫كل‬
‫ما‬
‫يمكن‬
‫أن‬
‫نع‬
‫تبره‬
‫ا‬‫مبدأ‬
‫اا‬‫ي‬‫سام‬
،‫ا‬ًّ‫عام‬
‫ويعرفون‬
‫الهدف‬
‫بأنه‬
‫إجراء‬
‫ملموس‬
‫قابل‬
‫للقياس‬
,
‫يحدد‬
‫كمية‬
,
‫ر‬‫متغي‬
,
‫ويمكن‬
‫تحقيقه‬
‫ا‬‫كامال‬
.
‫وهو‬
‫رغبة‬
‫صادقة‬
‫ضمن‬
‫إمكانياتك‬
‫مكت‬
‫وبة‬
‫محددة‬
‫بوقت‬
‫مجزأة‬
‫بمهام‬
‫تنتظر‬
‫تحقيقها‬
.
‫فالغاية‬
‫هي‬
‫الدافع‬
‫والمحرك‬
‫األول‬
‫ألي‬
‫إنسان‬
،
‫أي‬
‫أنها‬
‫بمثابة‬
‫المهمة‬
‫الكبرى‬
‫أو‬
‫الرؤية‬
‫التي‬
‫من‬
‫خاللها‬
‫سيضع‬
‫اإلنسان‬
‫أهدافه‬
،‫الخاصة‬
‫ويس‬
‫عى‬
‫لتحقيقها‬
.
(
12
)

38. (
13
)

39. ‫األستراتيجيات‬
:
‫الخطط‬
‫المحددة‬
‫ا‬‫سبقا‬ُ‫م‬
‫لتحقيق‬
‫هدف‬
‫معين‬
‫على‬
‫المدى‬
‫البع‬
‫يد‬
‫في‬
‫ضوء‬
‫اإلمكانيات‬
‫المتاحة‬
‫أو‬
‫التي‬
‫يمكن‬
‫الحصول‬
‫عليها‬
.
‫استرتيجية‬
‫التغيير‬
:
‫وهي‬
‫رؤية‬
‫ذكية‬
‫للشخص‬
‫صاحب‬
‫اإلحساس‬
‫المرهف‬
‫تكون‬
‫بصورة‬
‫قادرة‬
‫على‬
‫تلبية‬
‫احتياجات‬
‫وتطلعات‬
‫األفراد‬
‫الذي‬
‫يضمهم‬
‫الك‬
‫يان‬
‫اإلداري‬
.
(
13
)

40. ‫أنواع‬
‫استرتيجيات‬
‫التغيير‬
(1
‫استراتيجية‬
‫إعادة‬
‫البناء‬
‫وتتناول‬
‫هدم‬
‫وإزالة‬
‫النظام‬
‫القديم‬
‫العاجز‬
‫عن‬
‫الوفاء‬
‫بمتطلبات‬
‫العصر‬
‫سواء‬
‫تغير‬
‫جذري‬
‫أو‬
‫جزيئ‬
,
‫تدري‬
‫جي‬
‫أو‬
‫انقالبي‬
.
٢
)
‫استرتيجية‬
‫االرتقاء‬
‫والنمو‬
‫ويكون‬
‫ذلك‬
‫من‬
‫خالل‬
‫تهيئة‬
‫من‬
‫اخ‬
‫جديد‬
‫ووضع‬
‫األسس‬
‫الجديد‬
‫إلستقبال‬
‫النظام‬
‫الجديد‬
‫القادر‬
‫على‬
‫ال‬
‫وفاء‬
‫بمتطلبات‬
‫العصر‬
.
٣
)
‫استراتيجية‬
‫الهيمنة‬
‫من‬
‫خالل‬
‫إقامة‬
‫الهيكل‬
‫الرئيس‬
‫للنظ‬
‫ام‬
‫الجديد‬

41. ‫اإلدارية‬ ‫السياسة‬ ‫اإلدارية‬ ‫اإلستراتيجية‬
.1
‫هي‬
‫إطار‬
‫للعمل‬
‫و‬
‫مرشد‬
‫للتفكي‬
‫ر‬
‫عند‬
‫اتخاذ‬
‫القرارات‬
‫و‬
‫هي‬
‫تعد‬
‫مقدما‬
‫لتحكم‬
‫الفكر‬
‫في‬
‫المستق‬
‫بل‬
‫عند‬
‫مواجهة‬
‫الحاالت‬
‫و‬
‫المشكالت‬
‫المتكررة‬
.
.2
‫تطبيق‬
‫السياسة‬
‫يمكن‬
‫تفوي‬
‫ضه‬
‫إلى‬
‫المستويات‬
‫الدنيا‬
‫في‬
‫التنظيم‬
.1
‫في‬
‫ظروف‬
‫عدم‬
‫المعرفة‬
‫الكاملة‬
‫للمتغيرات‬
‫البيئية‬
‫المحيطة‬
‫باإلدارة‬
‫سواء‬
‫الحالية‬
‫أو‬
‫المستقبلية‬
.
.2
‫أنه‬
‫ال‬
‫يمكن‬
‫تفويض‬
‫تطبيق‬
‫اإلستراتيجية‬
‫إلى‬
‫تلك‬
‫المست‬
‫ويات‬
‫ويرجع‬
‫ذلك‬
‫إلى‬
‫الظروف‬
‫المحيطة‬
‫بوضع‬
‫اإلستراتيجية‬
‫وتطبيق‬
‫ها‬
.
.3
‫اإلستراتيجية‬
‫أه‬ ‫لتحقيق‬ ‫تعد‬
‫داف‬
‫مستقبلة‬ ‫عليا‬
.
‫السياسات‬
:
‫هي‬
‫إطار‬
‫للعمل‬
‫و‬
‫مرشد‬
‫للتفكير‬
‫عند‬
‫اتخاذ‬
‫القرارات‬
.

42. (
14
)

43. ‫هي‬
‫خطة‬
‫عمل‬
‫شاملة‬
‫ومتكاملة‬
‫وطويلة‬
‫المدى‬
،
‫تعبر‬
‫عن‬
‫مسار‬
‫أو‬
‫وسيلة‬
‫أو‬
‫أسلوب‬
‫محدد‬
‫يؤدي‬
‫إلى‬
‫تحقيق‬
‫الهدف‬
‫المرغوب‬
.
‫وبعبارة‬
‫أخرى‬
‫فإن‬
‫الاستراتيجية‬
‫تحدد‬
‫الموارد‬
‫الممكن‬
‫اس‬
‫تخدامها‬
‫وكيفية‬
‫استخدامها‬
‫من‬
‫أجل‬
‫الاستفادة‬
‫من‬
‫فرص‬
‫محددة‬
‫وت‬
‫دنية‬
‫تأثير‬
‫تهديدات‬
،‫محددة‬
‫وذلك‬
‫لتحقيق‬
‫نتيجة‬
‫مرغوبة‬
‫ومس‬
‫تهدفة‬
.
(
14
)

44. ‫التكتيك‬
Tactic
:
‫التكتيك‬
‫هو‬
‫وسيلة‬
‫من‬
‫وسائل‬
‫تنفيذ‬
،‫الاستراتيجية‬
‫أو‬
‫هو‬
‫مجموعة‬
‫الخطط‬
‫ا‬
‫لفرعية‬
‫التي‬
‫تساعد‬
‫في‬
‫تنفيذ‬
‫الاستراتيجية‬
‫أو‬
‫تنفيذ‬
‫عمل‬
‫محدد‬
‫استراتيجيا‬
.
‫أما‬
‫المعنى‬
‫الإداري‬
‫للتكتيك؛‬
‫فهو‬
‫الخطط‬
‫قصيرة‬
‫الأجل‬
‫أو‬
‫المرحلية‬
‫اللازمة‬
‫ل‬
‫مواجهة‬
‫ظروف‬
‫طارئة‬
‫أو‬
‫تحقيق‬
‫أهداف‬
‫مرحلية‬
‫واستراتيجية‬
‫في‬
‫نفس‬
‫الوقت‬
.
‫ومن‬
‫ثم‬
‫فإن‬
‫الخطة‬
‫الاستراتيجية‬
‫الأساسية‬
‫تحتوي‬
‫على‬
‫مجموعة‬
‫من‬
‫الخطط‬
‫التكتيكية‬
‫التي‬
‫تبنى‬
‫لمواجهة‬
‫احتمالات‬
‫المستقبل‬
‫ومايمكن‬
‫أن‬
‫يأتي‬
‫به‬
‫م‬
‫ن‬
‫طوارئ‬
‫تتطلب‬
‫مواجهة‬
‫من‬
‫نوع‬
،‫ما‬
‫الأمر‬
‫الذي‬
‫يعني‬
‫وجود‬
‫ارتباط‬
‫عضوي‬
‫مباشر‬
‫بين‬
‫كل‬
‫م‬
‫ن‬
‫الاستراتيجية‬
‫والتكتيك‬
‫يقتضي‬
‫أن‬
‫تسير‬
‫التكتيكات‬
‫في‬
‫نفس‬
‫اتجاه‬
‫ا‬
‫لاستراتيجية‬
‫التي‬
‫ترتبط‬
‫بها‬
.
‫لو‬
‫فرضنا‬
‫أن‬
‫وزارة‬
‫التربية‬
‫والتعليم‬
‫في‬
‫مصر‬
‫قد‬
‫حددت‬
‫مايلي‬
:
‫الهدف‬
:
‫رفع‬
‫مستوى‬
‫جودة‬
‫الخدمات‬
‫التعليمية‬
‫المقدمة‬
.
‫الاستراتيجية‬
:
‫تحديث‬
‫الموارد‬
‫البشرية‬
‫والتنمية‬
‫المهنية‬
.
‫التكتيك‬
:
‫توفير‬
‫فرص‬
‫التدريب‬
،
‫إنشاء‬
‫أكاديمية‬
‫مهنية‬
،‫للمعلم‬
‫نظم‬
‫ومعايي‬
‫ر‬
‫جديدة‬
‫للترقي‬
....

45. ‫المقارنة‬ ‫مجال‬
‫االستراتيجية‬
‫التكتيك‬
1
.
‫الهدف‬
2
.
‫وضع‬ ‫سلطة‬
‫الخطة‬
3
.
‫تفويض‬
‫السلطة‬
4
.
‫المضمون‬

46. 5
.
‫الزمني‬ ‫البعد‬
‫طويل‬ ‫زمني‬ ‫مدى‬ ‫تغطي‬
‫قصير‬ ‫أو‬ ‫متوسط‬ ‫زمني‬ ‫مدى‬ ‫يغطي‬
‫نسبيا‬
6
.
‫التأكد‬ ‫درجة‬
‫عدم‬ ‫من‬ ‫عالية‬ ‫درجة‬ ‫على‬ ‫تنطوي‬
‫البعي‬ ‫بالمستقبل‬ ‫الرتباطها‬ ‫التأكد‬
‫د‬
‫عدم‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫غير‬ ‫درجة‬ ‫على‬ ‫ينطوي‬
‫القريب‬ ‫بالمستقبل‬ ‫الرتباطه‬ ‫التأكد‬
7
.
‫الشمول‬ ‫درجة‬
‫ع‬ ‫المعلومات‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫قدر‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬
‫ن‬
‫البي‬ ‫والمتغيرات‬ ‫المجاالت‬ ‫من‬ ‫كثير‬
‫ئية‬
‫معظمها‬ ‫في‬ ‫بالمستقبل‬ ‫المرتبطة‬
‫من‬ ‫ومحدود‬ ‫محدد‬ ‫قدر‬ ‫إلى‬ ‫يحتاج‬
‫المنظمة‬ ‫بنشاطات‬ ‫ترتبط‬ ‫المعلومات‬
‫متاحة‬ ‫تاريخية‬ ‫معلومات‬ ‫وغالبيتها‬
‫فيها‬ ‫أو‬ ‫للمنظمة‬
8
.
‫مع‬ ‫العالقة‬
‫البيئة‬
‫متكامل‬ ‫كلي‬ ‫كنظام‬ ‫المنظمة‬ ‫إلى‬ ‫تنظر‬
‫كل‬ ‫للمنظمة‬ ‫الفرعية‬ ‫النظم‬ ‫إلى‬ ‫ينظر‬
‫حدة‬ ‫على‬

47. ‫االستراتيجية‬ ‫اإلدارة‬
Strategic management
‫يجمع‬
‫هذا‬
‫المصطلح‬
‫بين‬
‫مفهومي‬
‫الإدارة‬
‫والاستراتيجية‬
.
‫هي‬
‫تلك‬
‫العملية‬
‫التي‬
‫يقوم‬
‫المدير‬
‫من‬
‫خلالها‬
‫بتحديد‬
‫اتجاه‬
‫المنظمة‬
‫ف‬
‫ي‬
‫المدى‬
،‫الطويل‬
‫ويضع‬
‫أهدافا‬
‫محددة‬
‫للأداء‬
‫بالإضافة‬
‫إلى‬
‫استراتيجيات‬
‫لتحقيق‬
‫هذه‬
‫الأهداف؛‬
‫وذلك‬
‫في‬
‫ضوء‬
‫الظروف‬
‫الخارجية‬
‫والداخلية‬
.
‫وتتضمن‬
‫إلى‬
‫جانب‬
‫ذل‬
‫ك‬
‫وضع‬
‫خطة‬
‫عمل‬
‫تفصيلية‬
‫لتنفيذ‬
‫الاستراتيجية‬
‫التي‬
‫تم‬
‫اختيارها‬
‫ومت‬
‫ابعة‬
‫هذا‬
‫التنفيذ‬
.
‫وفي‬
‫تعريف‬
‫آخر‬
‫فإن‬
‫الإدارة‬
‫الاستراتيجية‬
‫تعني‬
‫تصور‬
‫الرؤى‬
‫المستق‬
‫بلية‬
‫للمنظمة‬
‫ورسم‬
‫رسالتها‬
‫وتحديد‬
‫غاياتها‬
‫على‬
‫المدى‬
،‫البعيد‬
‫وتحديد‬
‫أبعاد‬
‫العلاقات‬
‫المتوقعة‬
‫بينها‬
‫وبين‬
‫بيئتها‬
‫بما‬
‫يسهم‬
‫في‬
‫بيان‬
‫الفرص‬
‫والمخاطر‬
‫الم‬
‫حيطة‬
،‫بها‬
‫ونقاط‬
‫القوة‬
‫والضعف‬
‫المميزة‬
،‫لها‬
‫وذلك‬
‫بهدف‬
‫اتخاذ‬
‫القرارات‬
‫الاستراتيج‬
‫ية‬
‫المؤثرة‬
‫على‬
‫المدى‬
‫البعيد‬
‫ومراجعتها‬
‫وتقويمها‬
.

48. ‫مكونات‬
/
‫عناصر‬
/
‫مراحل‬
‫اإلدارة‬
‫االستراتيجية‬
:
•
‫والرسالة‬ ‫الرؤية‬ ‫تحديد‬
.
•
‫تحديدًالأهداف‬
.
•
‫الاستراتيجي‬ ‫التخطيط‬
•
‫الاستراتيجية‬ ‫صياغة‬
(
‫المختلفة‬ ‫بمستوياتها‬
.)
•
‫التنفيذ‬
.
•
‫والتقويم‬ ‫المتابعة‬
.

49. (
15
)

50. ‫مقدمـــة‬

‫الطبيعي‬ ‫التوزيع‬ ‫يعتبر‬
(
‫المعتدل‬ ‫أو‬
)
‫التوزيع‬ ‫اشهر‬ ‫و‬ ‫اهم‬ ‫من‬
‫ات‬
‫مثل‬ ‫الطبيعية‬ ‫الظواهر‬ ‫معظم‬ ‫يصف‬ ‫النه‬ ‫االحتمالية‬
:
‫الحر‬ ‫درجة‬
‫ارة‬
,
‫الذكاء‬ ‫مستوى‬
,
‫الوزن‬
,
‫الطول‬
,
‫الطلبة‬ ‫درجات‬
,
...

51. ‫الطبيع‬ ‫التوزيع‬ ‫دالة‬
‫ي‬

52. ‫الطبيعي‬ ‫التوزيع‬ ‫خواص‬
‫الطبيعي‬ ‫التوزيع‬ ‫منحنى‬

‫المساحة‬
‫تحت‬
‫المنحنى‬
‫تساوي‬
‫الواحد‬
‫الصحيح‬
.

‫منحنى‬
‫التوزيع‬
‫الطبيعي‬
‫ناقوس‬
‫ي‬
‫الشكل‬
(
Bell-Shaped
)
‫أي‬
‫انه‬
‫متماثل‬
(Symmetric)
‫حول‬
‫المحور‬
‫الرأسي‬
‫المار‬
‫بالنقطة‬
‫وهي‬
‫متوسط‬
،‫التوزيع‬
‫و‬
‫عندها‬
‫ت‬
‫قسم‬
‫المساحة‬
‫تحت‬
‫المنحني‬
‫إلى‬
‫نصفين‬
‫متما‬
،‫ثلين‬
‫و‬
‫بالتالي‬
‫فهي‬
‫الوسيط‬
.

‫للتوزيع‬
‫نهاية‬
‫عظمي‬
‫عند‬
‫النقطة‬
،ً‫ا‬‫أيض‬
‫و‬
‫بالتالي‬
‫تكون‬
‫المنوا‬
‫ل‬
‫حيث‬
‫أن‬
‫للتوزيع‬
‫الطبيعي‬
‫قمة‬
‫واحده‬
‫تناظر‬
‫المنوال‬
.

‫العشوائي‬ ‫المتغير‬ ‫أن‬ ‫نستنتج‬
X
‫بأن‬ ‫يتميز‬ ‫الطبيعي‬ ‫التوزيع‬ ‫يتبع‬ ‫الذي‬
:
‫المنوال‬
=
‫الوسيط‬
=
‫الوسط‬
=
μ

‫التوزيع‬
‫الطبيعي‬
‫له‬
‫معامل‬
‫التواء‬
‫يساوي‬
‫الصفر‬

‫منحنى‬
‫التوزيع‬
‫الطبيعي‬
‫له‬
‫نقتطتي‬
‫انقالب‬
‫عند‬
X 

X 


 

X

53. ‫أمس‬
:
‫هي‬ ‫الطبيعية‬ ‫الموارد‬
‫ا‬
‫لتي‬
‫تحدد‬
‫القوه‬
.
‫أمس‬
:
‫النموذج‬ ‫هو‬ ‫الهرمي‬ ‫التنظيمي‬ ‫الهيكل‬
.
‫أمس‬
:
‫ويتحكمون‬ ‫يأمرون‬ ‫القادة‬
.
‫أمس‬
:
‫المساهمين‬
(
‫األسهم‬ ‫حملة‬
)
‫أوال‬ ‫يأتون‬
.
‫أمس‬
:
‫الدور‬ ‫تحدد‬ ‫األقدمية‬
(
‫المستوى‬
)
.
‫أمس‬
:
‫األساس‬ ‫هو‬ ‫الكم‬
.
‫أمس‬
:
‫إضافي‬ ‫شيء‬ ‫القيم‬
(
‫زيادة‬
)
.
‫أمس‬
:
‫كمنافس‬ ‫يعامل‬ ‫واحد‬ ‫كل‬
.
‫أمس‬
:
‫التكاليف‬ ‫تقليل‬ ‫من‬ ‫تأتى‬ ‫األرباح‬
‫اليوم‬
:
‫القوه‬ ‫هى‬ ‫المعرفة‬
.
‫اليوم‬
:
‫التكامل‬
(Synergy)
‫األساس‬ ‫هو‬
.
‫اليوم‬
:
‫ويقووهم‬ ‫سيهم‬ ‫مرؤ‬ ‫يمكنون‬ ‫القادة‬
.
‫اليوم‬
:
‫العمل‬ ‫أصحاب‬
(
‫العمالء‬
)
‫أوال‬ ‫يأتون‬
.
‫اليوم‬
:
‫االبتكار‬
‫واإلبداع‬
‫يحددوا‬
‫الدور‬
(
‫المست‬
‫وى‬
)
.
‫اليوم‬
:
‫األساس‬ ‫هي‬ ‫الجودة‬
.
‫اليوم‬
:
‫شيء‬ ‫كل‬ ‫هي‬ ‫القيم‬
.
‫اليوم‬
:
‫عمل‬ ‫كصاحب‬ ‫يعامل‬ ‫واحد‬ ‫كل‬
(
‫عميل‬
)
.
‫اليوم‬
:
‫المنتج‬ ‫جودة‬ ‫حسن‬ ‫من‬ ‫تأتى‬ ‫األرباح‬
.

54. ‫الهدف؟‬ ‫ما‬

‫الهدف‬
=
‫تحقيقه‬ ‫نريد‬ ‫مقصود‬
.
‫يكون‬ ‫قد‬
:

‫غاية‬
:
‫مثل‬ ‫المنال‬ ‫بعيد‬ ‫هدفا‬ ‫أي‬
:
‫التعليم‬ ‫تعميم‬
.

‫غرضا‬
:
‫مثل‬ ‫محدد‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫غاية‬ ‫أي‬
:
‫العربية‬ ‫اللغة‬ ‫إتقان‬
.

‫وخاصا‬ ‫عاما‬ ‫هدفا‬
‫البرامج‬ ‫في‬
.
‫إجرائيا‬ ‫هدفا‬
‫الدرس‬ ‫في‬
.

55. ‫؟‬ ‫التقويم‬ ‫ما‬

‫التقويم‬
=
‫القياس‬
+
‫العالج‬
.

‫التقويم‬
=
‫التقييم‬
+
‫العالج‬
.

‫المشروع‬ ‫تقويم‬
=
‫السلبي‬ ‫عن‬ ‫الكشف‬
‫ات‬
‫تع‬ ‫أو‬ ‫االستمرار‬ ‫إقرار‬ ‫قصد‬ ‫واإليجابيات‬
‫ديل‬
‫األمر‬ ‫اقتضى‬ ‫إن‬ ‫المسار‬
.

56. ‫القلب‬ ‫نبضات‬ ‫معدل‬ ‫إن‬
‫النفسية‬ ‫للحالة‬ ً‫ا‬‫تبع‬ ‫يتغير‬
‫ويؤكد‬ ،‫لإلنسان‬ ‫والعاطفية‬
‫الدكتور‬
J. Andrew Armour
‫فف‬ ،‫القلب‬ ‫خاليا‬ ‫من‬ ‫خلية‬ ‫كل‬ ‫داخل‬ ‫موجود‬ ‫التعقيد‬ ‫شديد‬ ً‫ا‬‫دماغ‬ ‫هناك‬ ‫أن‬
‫القلب‬ ‫ي‬
‫معدل‬ ‫تنظيم‬ ‫على‬ ‫فائقة‬ ‫بدقة‬ ‫تعمل‬ ‫عصبية‬ ‫خلية‬ ‫ألف‬ ‫أربعين‬ ‫من‬ ‫أكثر‬
‫ضربات‬
‫إلى‬ ‫المعلومات‬ ‫إرسال‬ ‫يتم‬ ‫ثم‬ ‫المعلومات‬ ‫وتخزين‬ ‫الهرمونات‬ ‫وإفراز‬ ‫القلب‬
‫واإلدراك‬ ‫الفهم‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫مهم‬ ً‫ا‬‫دور‬ ‫تلعب‬ ‫المعلومات‬ ‫هذه‬ ،‫الدماغ‬
.
‫القلب‬ ‫في‬ ‫دماغ‬
Science of the heart, Institute of HeartMath
‫القلب‬ ‫يحوي‬
40000
‫عصبية‬ ‫خلية‬

57. ‫أن‬ ‫الباحثين‬ ‫بعض‬ ‫يؤكد‬
‫القلب‬ ‫من‬ ‫تتدفق‬ ‫المعلومات‬
‫إلى‬ ‫تدخل‬ ‫ثم‬ ‫الدماغ‬ ‫ساق‬ ‫إلى‬
‫الفه‬ ‫من‬ ‫لتتمكن‬ ‫الدماغ‬ ‫خاليا‬ ‫بتوجيه‬ ‫وتقوم‬ ،‫خاصة‬ ‫ممرات‬ ‫عبر‬ ‫الدماغ‬
‫م‬
‫واالستيعاب‬
.
‫ت‬ ‫مراكز‬ ‫بإنشاء‬ ‫يقومون‬ ‫اليوم‬ ‫العلماء‬ ‫بعض‬ ‫فإن‬ ‫ولذلك‬
‫هتم‬
‫النفس‬ ‫بالعمليات‬ ‫القلب‬ ‫وعالقة‬ ‫والدماغ‬ ‫القلب‬ ‫بين‬ ‫العالقة‬ ‫بدراسة‬
‫ية‬
‫واإلبداع‬ ‫التفكير‬ ‫في‬ ‫للقلب‬ ‫الكبير‬ ‫الدور‬ ‫أدركوا‬ ‫بعدما‬ ،‫واإلدراكية‬
.
‫القلب‬
...
‫الدماغ‬ ‫خاليا‬ ‫ه‬ّ‫ج‬‫يو‬
www.heartmath.org
‫القلب‬ ‫من‬ ‫قادمة‬ ‫معلومات‬

58. ‫يتحكم‬ ‫المنتظم‬ ‫بإيقاعه‬ ‫القلب‬ ‫إن‬
‫وسيلة‬ ‫فهو‬ ً‫ال‬‫كام‬ ‫الجسد‬ ‫بإيقاع‬
‫خاليا‬ ‫من‬ ‫خلية‬ ‫كل‬ ‫بين‬ ‫الربط‬
‫كمضخة‬ ‫عمله‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الجسم‬
‫إ‬ ‫بها‬ ‫وتذهب‬ ‫منه‬ ‫المعلومات‬ ‫وتحمل‬ ‫القلب‬ ‫هذا‬ ‫دم‬ ‫خلية‬ ‫كل‬ ‫تعبر‬ ‫حيث‬ ،‫للدم‬
‫لى‬
‫إن‬ ،‫فحسب‬ ‫النقي‬ ‫بالدم‬ ‫الجسد‬ ‫يغذي‬ ‫ال‬ ‫القلب‬ ً‫ا‬‫إذ‬ ،‫الجسم‬ ‫خاليا‬ ‫بقية‬
‫يغذيه‬ ‫ما‬
‫اليوم‬ ‫الباحثين‬ ‫بعض‬ ‫يؤكده‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ،‫نبضة‬ ‫كل‬ ‫مع‬ ‫بالمعلومات‬ ً‫ا‬‫أيض‬
!
‫القلب‬
...
‫للدماغ‬ ‫المعلومات‬ ‫يبث‬
Institute of HeartMath.
Heart

59. ‫الباحثان‬ ‫أثبت‬
Rollin McCraty
‫و‬
Mike Atkinson
،‫اإلدراك‬ ‫وعملية‬ ‫القلب‬ ‫بين‬ ‫عالقة‬ ‫هنالك‬ ‫أن‬
‫ا‬ ‫عملية‬ ‫أثناء‬ ‫والدماغ‬ ‫للقلب‬ ‫الكهرطيسي‬ ‫النشاط‬ ‫قياس‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫وذلك‬
‫لفهم‬
‫تتناسب‬ ‫اإلدراك‬ ‫عملية‬ ‫أن‬ ‫وجدوا‬ ،‫ما‬ ‫ظاهرة‬ ‫فهم‬ ‫اإلنسان‬ ‫يحاول‬ ‫عندما‬ ‫أي‬
‫أقل‬ ‫اإلدراك‬ ‫كان‬ ‫أقل‬ ‫القلب‬ ‫أداء‬ ‫كان‬ ‫وكلما‬ ،‫القلب‬ ‫أداء‬ ‫مع‬
.
‫القلب‬
..
‫واإلدراك‬
Rollin McCraty, The Scientific Role of the Heart in Learning and Performance.
‫الق‬ ‫دور‬ ‫يؤكد‬ ‫وهذا‬ ،‫المعلومات‬ ‫تلقي‬ ‫أثناء‬ ‫القلب‬ ‫أداء‬ ‫يتغير‬
‫في‬ ‫لب‬
‫أكثر‬ ‫الفهم‬ ‫على‬ ‫صاحبه‬ ‫يساعد‬ ‫السليم‬ ‫القلب‬ ‫وأن‬ ‫اإلدراك‬
!!

60. ‫رياضيات‬ ‫معهد‬ ‫قدمها‬ ‫التي‬ ‫النتائج‬ ‫إن‬
‫من‬ ‫تقترب‬ ‫عندما‬ ‫أنك‬ ‫وتؤكد‬ ‫مبهرة‬ ‫القلب‬
‫فإن‬ ،‫معه‬ ‫تتحدث‬ ‫أو‬ ‫تلمسه‬ ‫أو‬ ‫آخر‬ ‫إنسان‬
‫قلبك‬ ‫دقات‬ ‫نظام‬ ‫في‬ ‫الحاصلة‬ ‫التغيرات‬
‫الدماغي‬ ‫نشاطه‬ ‫على‬ ‫تنعكس‬
!!
‫أمامك‬ ‫هو‬ ‫من‬ ‫دماغ‬ ‫على‬ ‫يؤثر‬ ‫قلبك‬ ‫أن‬ ‫أي‬
.
-
‫أقوى‬ ‫للقلب‬ ‫الكهربائي‬ ‫المجال‬
50
-
100
‫الدماغ‬ ‫من‬ ‫مرة‬
.
-
‫الدماغ‬ ‫من‬ ‫مرة‬ ‫آالف‬ ‫بخمسة‬ ‫أقوى‬ ‫للقلب‬ ‫المغنطيسي‬ ‫المجال‬
.
-
‫معد‬ ‫ويتغير‬ ،‫المريح‬ ‫المعنى‬ ‫ذات‬ ‫الكلمات‬ ‫ببعض‬ ‫يتأثر‬ ‫القلب‬ ‫أن‬ ‫الباحثون‬ ‫يؤكد‬
‫النبض‬ ‫ل‬
‫منه‬ ‫القريبين‬ ‫الناس‬ ‫على‬ ‫ويؤثر‬ ‫للقلب‬ ‫الكهرطيسي‬ ‫المجال‬ ‫ويتغير‬
.
‫القلب‬
..
‫اآلخرين‬ ‫أدمغة‬ ‫على‬ ‫يؤثر‬
www.heartmath.org
Science of the heart, Institute of HeartMath.

61. ‫زواجه‬ ‫من‬ ‫سنوات‬ ‫وبعد‬ ‫شاب‬ ‫من‬ ‫امرأة‬ ‫تزوجت‬
‫فانتحر‬ ‫حياته‬ ‫من‬ ‫يتخلص‬ ‫أن‬ ‫أراد‬ ‫إلحاده‬ ‫وبسبب‬
‫فمات‬ ‫رأسه‬ ‫في‬ ‫بمسدس‬
.
‫فقام‬ ‫يعمل‬ ‫بقي‬ ‫قلبه‬ ‫ولكن‬
‫وجاءت‬ ‫هذا‬ ،‫الخير‬ ‫فعل‬ ‫يحب‬ ‫مؤمن‬ ‫لمريض‬ ‫زراعته‬ ‫وتمت‬ ‫باستئصاله‬ ‫األطباء‬
‫إلى‬ ‫اإليمان‬ ‫من‬ ‫انقلب‬ ‫ولكنه‬ ،‫وتزوجها‬ ‫المنتحر‬ ‫الشاب‬ ‫بأرملة‬ ‫ليلتقي‬ ‫المصادفة‬
‫اإللحاد‬
‫ص‬ ‫الشاب‬ ‫بها‬ ‫انتحر‬ ‫التي‬ ‫ذاتها‬ ‫بالطريقة‬ ‫انتحر‬ ‫سنوات‬ ‫بعد‬ ‫أنه‬ ‫والعجيب‬ ،‫فجأة‬
‫احب‬
‫األصلي‬ ‫القلب‬
!!
‫الق‬ ‫في‬ ‫واإلدراك‬ ‫التفكير‬ ‫مركز‬ ‫أن‬ ‫وهو‬ ،ً‫ا‬‫جد‬ ‫بسيط‬ ‫التفسير‬
‫وليس‬ ‫لب‬
‫الدماغ‬ ‫في‬
.
َّ‫أحب‬ ‫فقد‬ ،‫حدث‬ ‫ما‬ ‫الرجل‬ ‫هذا‬ ‫مع‬ ‫يحدث‬ ‫لم‬ ،‫مضخة‬ ‫مجرد‬ ‫القلب‬ ‫كان‬ ‫ولو‬
‫ذاتها‬ ‫بالطريقة‬ ‫وانتحر‬ ،‫ذاتها‬ ‫المرأة‬
!
‫جديدة‬ ‫قصة‬
..
‫اإليمان‬ ‫مركز‬ ‫هو‬ ‫القلب‬ ‫أن‬ ‫تثبت‬
!!
Daily Mail, 10/4/2008
‫االصطناعي‬ ‫القلب‬

62. ‫أن‬ ‫يؤكد‬ ‫القرآن‬
..
‫الفقه‬ ‫وسيلة‬ ‫القلب‬
1
-
‫التفكير‬ ‫وسيلة‬ ‫هو‬ ‫القلب‬
.
2
-
‫اإلبصار‬ ‫وسيلة‬ ‫هي‬ ‫العين‬
.
3
-
‫السمع‬ ‫وسيلة‬ ‫هي‬ ‫األذن‬
.
‫تعالى‬ ‫يقول‬ ‫ولذلك‬
:
(
ِ‫ث‬َ‫ك‬ َ‫م‬َّ‫ن‬َ‫ه‬َ‫ج‬ِ‫ل‬ ‫ا‬َ‫ن‬ْ‫أ‬َ‫ر‬َ‫ذ‬ ْ‫د‬َ‫ق‬َ‫ل‬َ‫و‬
ِ
‫س‬ْ‫ن‬ِْ
‫اإل‬َ‫و‬ ِّ‫ن‬ ِ‫ج‬ْ‫ل‬‫ا‬ َ‫ن‬ِ‫م‬ ‫ا‬ً‫ير‬
‫ا‬َ‫ه‬ِ‫ب‬ َ‫ون‬ُ‫ه‬َ‫ق‬ْ‫ف‬َ‫ي‬ َ
‫ال‬ ٌ‫وب‬ُ‫ل‬ُ‫ق‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬َ‫ل‬
‫ا‬َ‫ه‬ِ‫ب‬ َ‫ون‬ُ‫ر‬ ِ
‫ص‬ْ‫ب‬ُ‫ي‬ َ
‫ال‬ ٌ‫ن‬ُ‫ي‬ْ‫ع‬َ‫أ‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬َ‫ل‬َ‫و‬
‫ا‬َ‫ه‬ِ‫ب‬ َ‫ون‬ُ‫ع‬َ‫م‬ْ‫س‬َ‫ي‬ َ
‫ال‬ ٌ‫ان‬َ‫ذ‬َ‫آ‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬َ‫ل‬َ‫و‬
َ‫ك‬ِ‫ئ‬َ‫ل‬‫و‬ُ‫أ‬ ُّ‫ل‬َ‫ض‬َ‫أ‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬ ْ‫ل‬َ‫ب‬ ِ‫ام‬َ‫ع‬ْ‫ن‬َ ْ
‫َاأل‬‫ك‬ َ‫ك‬ِ‫ئ‬َ‫ل‬‫و‬ُ‫أ‬
َ‫ون‬ُ‫ل‬ِ‫ف‬‫ا‬َ‫غ‬ْ‫ل‬‫ا‬ ُ‫م‬ُ‫ه‬
)
[
‫األعراف‬
:
179
.]
‫ا‬َ‫ه‬ِ‫ب‬ َ‫ون‬ُ‫ه‬َ‫ق‬ْ‫ف‬َ‫ي‬ ‫ال‬ ٌ‫وب‬ُ‫ل‬ُ‫ق‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬َ‫ل‬

63. ‫ّيا‬‫د‬‫ج‬ ‫اليوم‬ ‫العلماء‬ ‫يتحدث‬
‫في‬ ‫موجود‬ ‫دماغ‬ ‫عن‬
‫من‬ ‫يتألف‬ ‫القلب‬
40000
‫نسميه‬ ‫ما‬ ‫أن‬ ‫أي‬ ،‫عصبية‬ ‫خلية‬
"
‫العقل‬
"
‫موجود‬
‫هللا‬ ‫فإن‬ ‫ولذلك‬ ،‫مهامه‬ ‫ألداء‬ ‫الدماغ‬ ‫بتوجيه‬ ‫يقوم‬ ‫الذي‬ ‫وهو‬ ،‫القلب‬ ‫مركز‬ ‫في‬
‫تعالى‬ ‫يقول‬ ،‫به‬ ‫نعقل‬ ‫وسيلة‬ ‫القلب‬ ‫جعل‬ ‫تعالى‬
:
(
ِ‫س‬َ‫ي‬ ْ‫م‬َ‫ل‬َ‫ف‬َ‫أ‬
ِ
‫ض‬ْ‫ر‬َ ْ
‫األ‬ ‫ي‬ِ‫ف‬ ‫وا‬ُ‫ير‬
ٌ‫ان‬َ‫ذ‬َ‫آ‬ ْ‫و‬َ‫أ‬ ‫ا‬َ‫ه‬ِ‫ب‬ َ‫ون‬ُ‫ل‬ِ‫ق‬ْ‫ع‬َ‫ي‬ ٌ‫وب‬ُ‫ل‬ُ‫ق‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬َ‫ل‬ َ‫ُون‬‫ك‬َ‫ت‬َ‫ف‬
ْ‫ع‬َ‫ت‬ َ
‫ال‬ ‫ا‬َ‫ه‬َّ‫ن‬ِ‫إ‬َ‫ف‬ ‫ا‬َ‫ه‬ِ‫ب‬ َ‫ون‬ُ‫ع‬َ‫م‬ْ‫س‬َ‫ي‬
ُ‫ار‬َ‫ص‬ْ‫ب‬َ ْ
‫األ‬ ‫ى‬َ‫م‬
ِ
‫ُور‬‫د‬ُّ‫ص‬‫ال‬ ‫ي‬ِ‫ف‬ ‫ي‬ِ‫ت‬َّ‫ل‬‫ا‬ ُ‫وب‬ُ‫ل‬ُ‫ق‬ْ‫ل‬‫ا‬ ‫ى‬َ‫م‬ْ‫ع‬َ‫ت‬ ْ‫ن‬ِ‫ك‬َ‫ل‬َ‫و‬
)
[
‫الحج‬
:
46
.]
‫إلى‬ ‫يشير‬ ‫القرآن‬
..
‫اإلدراك‬ ‫عمليات‬ ‫في‬ ‫القلب‬ ‫دور‬

64. ‫رأين‬ ‫السابقة‬ ‫الحقائق‬ ‫خالل‬ ‫من‬
‫ا‬
‫عن‬ ‫اليوم‬ ‫العلماء‬ ‫يتحدث‬ ‫كيف‬
‫القلب‬ ‫يلعبه‬ ‫الذي‬ ‫الكبير‬ ‫الدور‬
‫في‬
‫وفقه‬ ‫واإلدراك‬ ‫الفهم‬ ‫عملية‬
‫حدثنا‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ،‫حولنا‬ ‫من‬ ‫األشياء‬
‫تعالى‬ ‫بقوله‬ ‫القرآن‬ ‫عنه‬
:
(
ُ‫ه‬َ‫ل‬
ْ‫م‬
َ‫ون‬ُ‫ه‬َ‫ق‬ْ‫ف‬َ‫ي‬ َ
‫ال‬ ٌ‫وب‬ُ‫ل‬ُ‫ق‬
‫ا‬َ‫ه‬ِ‫ب‬
)
[
‫األنعام‬
:
179
]
‫مركز‬ ‫لنا‬ ‫ّد‬‫د‬‫ح‬ ‫القرآن‬ ‫أن‬ ‫أي‬
،‫القلب‬ ‫وهو‬ ‫اإلنسان‬ ‫لدى‬ ‫اإلدراك‬
‫اليوم‬ ‫العلماء‬ ‫يكتشفه‬ ‫ما‬ ‫وهو‬
.
‫القلب‬
..
‫الفقه‬ ‫في‬ ‫ودوره‬

65. ‫ت‬ ‫قد‬ ‫الجديد‬ ‫قلبهم‬ ‫بأن‬ ‫يشعرون‬ ً‫ا‬‫صناعي‬ ً‫ا‬‫قلب‬ ‫يزرعون‬ ‫الذين‬ ‫معظم‬
‫ر‬َّ‫ج‬‫ح‬
‫والح‬ ‫والمشاعر‬ ‫اإليمان‬ ‫وفقدوا‬ ،‫صدورهم‬ ‫في‬ ‫غريبة‬ ‫بقسوة‬ ‫ويحسون‬
،‫ب‬
‫لليهود‬ ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫خطاب‬ ‫في‬ ‫القرآن‬ ‫إليه‬ ‫أشار‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬
:
(
َ‫ي‬ِ‫ه‬َ‫ف‬ َ‫ك‬ِ‫ل‬َ‫ذ‬ ِ‫د‬ْ‫ع‬َ‫ب‬ ْ‫ن‬ِ‫م‬ ْ‫م‬ُ‫ك‬ُ‫ب‬‫و‬ُ‫ل‬ُ‫ق‬ ْ‫ت‬َ‫س‬َ‫ق‬ َّ‫م‬ُ‫ث‬
ً‫ة‬َ‫و‬ْ‫س‬َ‫ق‬ ُّ‫د‬َ‫ش‬َ‫أ‬ ْ‫و‬َ‫أ‬ ِ‫ة‬َ‫ار‬َ‫ج‬ ِ‫ح‬ْ‫ل‬‫َا‬‫ك‬
)
[
‫البقرة‬
:
74
.]
‫فقد‬
‫م‬ ‫وهذا‬ ،‫واللين‬ ‫القسوة‬ ‫وهما‬ ‫القلب‬ ‫صفات‬ ‫من‬ ‫صفتين‬ ‫القرآن‬ ‫لنا‬ ‫ّد‬‫د‬‫ح‬
‫لم‬ ‫ا‬
‫بعد‬ ‫العلماء‬ ‫يكتشفه‬
!
‫الكافرين‬ ‫عن‬ ‫تعالى‬ ‫يقول‬
:
(
ِ َّ
‫ّللا‬ ِ
‫ر‬ْ‫ك‬ِ‫ذ‬ ْ‫ن‬ِ‫م‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬ُ‫ب‬‫و‬ُ‫ل‬ُ‫ق‬ ِ‫ة‬َ‫ي‬ِ‫س‬‫ا‬َ‫ق‬ْ‫ل‬ِ‫ل‬ ٌ‫ل‬ْ‫ي‬َ‫و‬َ‫ف‬
‫م‬‫ين‬ِ‫ب‬ُ‫م‬ ‫م‬‫ل‬ َ
‫ال‬َ‫ض‬ ‫ي‬ِ‫ف‬ َ‫ك‬ِ‫ئ‬َ‫ل‬‫و‬ُ‫أ‬
)
[
‫الزمر‬
:
22
.]
‫يقول‬ ‫ثم‬
‫المؤمنين‬ ‫عن‬ ‫المقابل‬ ‫في‬ ‫وتعالى‬ ‫تبارك‬
:
(
ِ َّ
‫ّللا‬ ِ
‫ر‬ْ‫ك‬ِ‫ذ‬ ‫ى‬َ‫ل‬ِ‫إ‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬ُ‫ب‬‫و‬ُ‫ل‬ُ‫ق‬َ‫و‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬ُ‫د‬‫و‬ُ‫ل‬ُ‫ج‬ ُ‫ين‬ِ‫ل‬َ‫ت‬ َّ‫م‬ُ‫ث‬
)
[
‫الزمر‬
:
23
.]
‫القلب‬
...
‫واللين‬ ‫القسوة‬ ‫بين‬
‫إلى‬ ‫الغرب‬ ‫علماء‬ ‫نسبق‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬
‫القرآن؟؟‬ ‫من‬ ‫القلب‬ ‫صفات‬ ‫اكتشاف‬
!

66. ‫أن‬ ‫العلماء‬ ‫يؤكد‬
‫خاليا‬ ‫من‬ ‫خلية‬ ‫كل‬
‫ع‬ ‫يتحدثون‬ ‫بدأوا‬ ‫ولذلك‬ ،‫واألحداث‬ ‫للمعلومات‬ ً‫ا‬‫مستودع‬ ‫تشكل‬ ‫القلب‬
‫ن‬
‫القل‬ ‫في‬ ‫موجود‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫لنا‬ ‫أكد‬ ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫فإن‬ ‫ولذلك‬ ،‫القلب‬ ‫ذاكرة‬
،‫ب‬
‫تعالى‬ ‫يقول‬ ،‫قلوبنا‬ ‫في‬ ‫ما‬ ‫يختبر‬ ‫هللا‬ ‫وأن‬
:
(
ُ َّ
‫ّللا‬ َ‫ي‬ِ‫ل‬َ‫ت‬ْ‫ب‬َ‫ي‬ِ‫ل‬َ‫و‬
ْ‫م‬ُ‫ك‬ ِ
‫ُور‬‫د‬ُ‫ص‬ ‫ي‬ِ‫ف‬ ‫ا‬َ‫م‬
ْ‫م‬ُ‫ك‬ِ‫ب‬‫و‬ُ‫ل‬ُ‫ق‬ ‫ي‬ِ‫ف‬ ‫ا‬َ‫م‬ َ
‫ص‬ ِّ‫ح‬َ‫م‬ُ‫ي‬ِ‫ل‬َ‫و‬
ِ‫ب‬ ٌ‫م‬‫ي‬ِ‫ل‬َ‫ع‬ ُ َّ
‫ّللا‬َ‫و‬
ِ
‫ُور‬‫د‬ُّ‫ص‬‫ال‬ ِ‫ت‬‫ا‬َ‫ذ‬
)
[
‫عمران‬ ‫آل‬
:
154
.]
‫إلى‬ ‫يشير‬ ‫القرآن‬
..
‫القلب‬ ‫ذاكرة‬

67. ‫األب‬ ‫أحدث‬ ‫من‬ ‫يعتبر‬ ‫وهذا‬ ،‫م‬ّ‫ل‬‫التع‬ ‫في‬ ‫القلب‬ ‫دور‬ ‫عن‬ ‫الباحثون‬ ‫يتحدث‬
‫حاث‬
‫أل‬ ‫والتعلم‬ ‫العلم‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫مهم‬ ً‫ا‬‫دور‬ ‫للقلب‬ ‫فإن‬ ‫ولذلك‬ ،ً‫ا‬‫مؤخر‬ ‫نشرت‬ ‫التي‬
‫القلب‬ ‫ن‬
‫وال‬ ‫القلب‬ ‫بين‬ ‫ربط‬ ‫القرآن‬ ‫فإن‬ ‫ولذلك‬ ،‫ويوجهها‬ ‫الدماغ‬ ‫خاليا‬ ‫على‬ ‫يؤثر‬
،‫علم‬
‫تعالى‬ ‫قال‬
:
(
َ
‫ال‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬َ‫ف‬ ْ‫م‬ِ‫ه‬ِ‫ب‬‫و‬ُ‫ل‬ُ‫ق‬ ‫ى‬َ‫ل‬َ‫ع‬ ُ َّ
‫ّللا‬ َ‫ع‬َ‫ب‬َ‫ط‬َ‫و‬
َ‫ون‬ُ‫م‬َ‫ل‬ْ‫ع‬َ‫ي‬
)
[
‫التوبة‬
:
93
.]
‫القلب‬
..
‫م‬ّ‫ل‬‫والتع‬
‫المعل‬ ‫بتخزين‬ ‫تقوم‬ ‫القلب‬ ‫في‬ ‫العصبية‬ ‫الخاليا‬
‫ومات‬

68. ‫الكذب‬ ‫مركز‬ ‫أن‬ ‫الطبية‬ ‫التجارب‬ ‫تؤكد‬
‫بش‬ ‫تنشط‬ ‫المنطقة‬ ‫هذه‬ ‫وأن‬ ،‫الدماغ‬ ‫ومقدمة‬ ‫أعلى‬ ‫في‬ ‫الناصية‬ ‫منطقة‬ ‫في‬ ‫هو‬
‫كل‬
‫حقي‬ ‫معلومات‬ ‫فهي‬ ‫القلب‬ ‫يختزنها‬ ‫التي‬ ‫المعلومات‬ ‫أما‬ ،‫الكذب‬ ‫أثناء‬ ‫كبير‬
‫قية‬
‫يخت‬ ‫ما‬ ‫عكس‬ ‫يقول‬ ‫فإنه‬ ،‫بلسانه‬ ‫يكذب‬ ‫عندما‬ ‫اإلنسان‬ ‫فإن‬ ‫وهكذا‬ ،‫صادقة‬
‫زنه‬
‫تعالى‬ ‫قال‬ ‫ولذلك‬ ،‫معلومات‬ ‫من‬ ‫قلبه‬
:
(
ِ‫ه‬ِ‫ت‬َ‫ن‬ِ‫س‬ْ‫ل‬َ‫أ‬ِ‫ب‬ َ‫ون‬ُ‫ل‬‫و‬ُ‫ق‬َ‫ي‬
ْ‫م‬ِ‫ه‬ِ‫ب‬‫و‬ُ‫ل‬ُ‫ق‬ ‫ي‬ِ‫ف‬ َ
‫س‬ْ‫ي‬َ‫ل‬ ‫ا‬َ‫م‬ ْ‫م‬
)
[
‫الفتح‬
:
11
.]
‫هللا‬ ‫وصف‬ ‫ولذلك‬ ،‫الدماغ‬ ‫في‬ ‫الناصية‬ ‫من‬ ‫بأمر‬ ‫يتحرك‬ ‫هنا‬ ‫فاللسان‬
‫بأنها‬ ‫الناصية‬ ‫هذه‬
:
(
‫م‬‫ة‬َ‫ئ‬ِ‫اط‬َ‫خ‬ ‫م‬‫ة‬َ‫ب‬ِ‫ذ‬‫َا‬‫ك‬ ‫م‬‫ة‬َ‫ي‬ ِ
‫اص‬َ‫ن‬
)
[
‫العلق‬
:
16
.]
‫القلب‬
...
‫والكذب‬
‫الصدق‬ ‫ومنطقة‬ ‫الكذب‬ ‫منطقة‬ ‫يحدد‬ ‫القرآن‬

69. ‫القلب‬ ‫صاحب‬ ‫أن‬ ‫تؤكد‬ ‫كثيرة‬ ‫قصص‬
‫باهلل‬ ‫إيمانه‬ ‫يفقد‬ ‫ما‬ ً‫ا‬‫غالب‬ ‫الصناعي‬
‫يعطي‬ ‫وهذا‬ ،‫مباشرة‬ ‫الزرع‬ ‫عملية‬ ‫بعد‬
‫بعض‬ ‫يؤكد‬ ‫وهكذا‬ ،‫بالدماغ‬ ‫وليس‬ ‫بالقلب‬ ‫يكون‬ ‫اإليمان‬ ‫أن‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫مؤشر‬
‫إ‬ ‫القرآن‬ ‫أشار‬ ‫ولذلك‬ ،‫والعقيدة‬ ‫اإليمان‬ ‫في‬ ‫القلب‬ ‫أهمية‬ ‫على‬ ‫الباحثين‬
‫دور‬ ‫لى‬
‫تعالى‬ ‫يقول‬ ،‫اإليمان‬ ‫في‬ ‫القلب‬
:
(
َ‫ي‬ َ
‫ال‬ ُ‫ل‬‫و‬ُ‫س‬َّ‫الر‬ ‫ا‬َ‫ه‬ُّ‫ي‬َ‫أ‬ ‫ا‬َ‫ي‬
ِ
‫ار‬َ‫س‬ُ‫ي‬ َ‫ين‬ِ‫ذ‬َّ‫ل‬‫ا‬ َ‫ك‬ْ‫ن‬ُ‫ز‬ْ‫ح‬
َ‫ُون‬‫ع‬
ِ‫ه‬‫ا‬َ‫و‬ْ‫ف‬َ‫أ‬ِ‫ب‬ ‫ا‬َّ‫ن‬َ‫م‬َ‫آ‬ ‫وا‬ُ‫ل‬‫ا‬َ‫ق‬ َ‫ين‬ِ‫ذ‬َّ‫ل‬‫ا‬ َ‫ن‬ِ‫م‬ ِ
‫ر‬ْ‫ف‬ُ‫ك‬ْ‫ل‬‫ا‬ ‫ي‬ِ‫ف‬
ْ‫م‬ُ‫ه‬ُ‫ب‬‫و‬ُ‫ل‬ُ‫ق‬ ْ‫ن‬ِ‫م‬ْ‫ؤ‬ُ‫ت‬ ْ‫م‬َ‫ل‬َ‫و‬ ْ‫م‬ِ‫ه‬
)
[
‫المائ‬
‫دة‬
:
41
.]
‫ويقول‬
‫الهداية‬ ‫في‬ ‫القلب‬ ‫أهمية‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫مؤكد‬
:
(
ِ َّ
‫اّلل‬ِ‫ب‬ ْ‫ن‬ِ‫م‬ْ‫ؤ‬ُ‫ي‬ ْ‫ن‬َ‫م‬َ‫و‬
ِ‫ب‬ ُ َّ
‫ّللا‬َ‫و‬ ُ‫ه‬َ‫ب‬ْ‫ل‬َ‫ق‬ ِ‫د‬ْ‫ه‬َ‫ي‬
ِّ‫ل‬ُ‫ك‬
ٌ‫م‬‫ي‬ِ‫ل‬َ‫ع‬ ‫ءم‬ْ‫َي‬‫ش‬
)
[
‫التغابن‬
:
11
.]
‫القلب‬
...
‫واإليمان‬

70. ‫الصناعي‬ ‫القلب‬ ‫أبحاث‬ ‫بينت‬
‫الخوف‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫أساسي‬ ً‫ا‬‫دور‬ ‫للقلب‬ ‫أن‬
‫صاحب‬ ‫سألوا‬ ‫وعندما‬ ،‫والرعب‬
‫قال‬ ‫مشاعره‬ ‫عن‬ ‫الصناعي‬ ‫القلب‬
‫لم‬ ،‫الخوف‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫فقد‬ ‫بأنه‬
‫المستقبل‬ ‫أمور‬ ‫من‬ ‫بشيء‬ ‫يهتم‬ ‫أو‬ ‫يتأثر‬ ‫أو‬ ‫يخاف‬ ‫يعد‬
.
‫ب‬ ‫سبق‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬
‫ه‬
‫وتوجل‬ ‫تخاف‬ ‫القلوب‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫أكد‬ ‫عندما‬ ‫القرآن‬
:
(
ُ‫ن‬ِ‫م‬ْ‫ؤ‬ُ‫م‬ْ‫ل‬‫ا‬ ‫ا‬َ‫م‬َّ‫ن‬ِ‫إ‬
‫ا‬َ‫ذ‬ِ‫إ‬ َ‫ين‬ِ‫ذ‬َّ‫ل‬‫ا‬ َ‫ون‬
َ‫ع‬ ْ‫ت‬َ‫ي‬ِ‫ل‬ُ‫ت‬ ‫ا‬َ‫ذ‬ِ‫إ‬َ‫و‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬ُ‫ب‬‫و‬ُ‫ل‬ُ‫ق‬ ْ‫ت‬َ‫ل‬ ِ‫ج‬َ‫و‬ ُ َّ
‫ّللا‬ َ‫ر‬ِ‫ك‬ُ‫ذ‬
َ‫و‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫ا‬َ‫م‬‫ي‬ِ‫إ‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬ْ‫ت‬َ‫د‬‫ا‬َ‫ز‬ ُ‫ه‬ُ‫ت‬‫ا‬َ‫ي‬َ‫آ‬ ْ‫م‬ِ‫ه‬ْ‫ي‬َ‫ل‬
ْ‫م‬ِ‫ه‬ِّ‫ب‬َ‫ر‬ ‫ى‬َ‫ل‬َ‫ع‬
َ‫ون‬ُ‫ل‬َّ‫ك‬َ‫و‬َ‫ت‬َ‫ي‬
)
[
‫األنفال‬
:
2
.]
‫فقال‬ ،‫القلب‬ ‫هو‬ ‫والرعب‬ ‫الخوف‬ ‫مكان‬ ‫هللا‬ ‫جعل‬ ‫وكذلك‬
:
(
َ‫ْب‬‫ع‬ُّ‫الر‬ ُ‫م‬ِ‫ه‬ِ‫ب‬‫و‬ُ‫ل‬ُ‫ق‬ ‫ي‬ِ‫ف‬ َ‫ف‬َ‫ذ‬َ‫ق‬َ‫و‬
)
[
‫الحشر‬
:
2
.]
‫القلب‬
..
‫والخوف‬