1. حقوق المرأة : شمعاعة الفكر التغريبي و المنحرف
اّ
حرةية المرأة ، حقوق المرأة و الدافاع عن المرأة من سيطرة الرجل ،،، و ما
فّ فّ
شاكلها من النمغمات القدةيمة المتجدةدة التي ةيشن ف بها أسماعنا بعض الذةين ةيروجون
فّ فّ فّ فّ
للفكر التمغرةيبي و الحنحراافي و الثقاافات الديخيلة عن المجتمعات العربية و
فّ فّ
السلمية ، وهي الشماعة التي ةيستند إليها هؤل ء الشخاص و الجمعيات
فّ فّ فّ فّ
الفرحنكوافوحنية و العاملة لحساب التنظيمات الشبوهة و المعاةدةية للمة كشاحنهم مع
فّ فّ
كثير من المسميات التي ةيراةد بها باطل يخل ف ما تظهره من ةدعوات إلى الحقوق و فّ
الحرةيات ، كالذةين ةيناةدون بحقوق اللقليات افي زمن أصبحت افيه التكتلت ضرورة
فّ فّ فّ
ةيعمل عليها المغرب و ةيؤطر لها برغم الكثير من العرالقيل عندهم و المواحنع
فّ
ةية ، و حقوق الشواذفّو ما ةيطالبون لهم به من حقفّ افي ةية و العقدفّ اللقتصاةدةية و اللمغوفّ
ممارسة شذوذاتهم و التيسيرلهم افي إلقامة العللقات الفاسدة والمحرمة ، و
فّ
الحملت الدورةية لحاملي افيروس السيدا الذي كان من الجدى الحدةيث افيها عن
فّ فّ
تحرةيم الزحنا و تعاطي المخدرات و غيرها من أسبابه ، كذلك إبتكار مصطلح
فّ فّ
المهات العازبات للحدةيث عن حنسا ء الزحنا و أطفال الزحنا والذي كان من الجدى
فّ فّ فّ
.النظر افي أسبابه فّ
كلها عناوةين برالقة و حساسة ةيركبها عمل ء الستعمار و يخدمه و ممثليه افي هذه
فّ مَ فّ فّ فّ
البلدان العربية و السلمية التي لم تكن افيها مثل هذه المشاكل طيلة لقرون من
فّ فّ
الزمن بشهاةدة التارةيخ و المؤريخين وكتب الجتماع و ةدافاتر المحاكم الشرعية ،
فّ فّ فّ
لكنها لقوالب استورةدوها و ألقحموها لمغاةيات متعدةدة ، افالمرأة افي المجتمع السلمي
فّ فّ
لها شخصيتها و مكاحنتها و تمارس كينوحنتها افي إطار ةيكفله لها الشرع الذي أحنزله
رب العالمين و الذي هو وحده من ةيعلم ما يخلق و ما ةيصلح لهذا المخلوق ذكرا فّ
. كان أم أحنثى بعدل و حكمة الخالق و الله و تدبير الحكيم الخبير
ِ ِ
المرأة عندحنا افي السلم هي الم و اليخت و الزوجة تستمد حوضوتها من جمالية و
فّ ضُ فّ
عظم المسؤلية التي يخصها بها ال سبحاحنه و تعالى ، وهي مصاحنة و لها استقلليتها
ضُ فّ ِ مَ
الماةدةية و شخصيتها الجتماعية كما لها حقولقها و واجباتها التي حنص عليها الشرع
فّ فّ
وكل من ةيتعدى على حقولقها افهو من باب الظلم الذي حنهى عنه ال و حرمه حتى
فّ فّ فّ فّ
فّ
! مع اليخرةين و لوكاحنوا كفارا افما بالك بالزوجة أو البنت أو الم
فّ فّ
عموما و والقعا ل حنرى هذه النزعات افي إثارة ) عقدة المرأة ( عند العائل ت
ةية و الشخاص السوةيا ء ، افقط هم و هن من ةيحاربون ةية و الدةين الذةين
فّ الهوفّ فّ السوفّ
2. ةيحاولون التستر ورا ء هذه الترهات لينفذوا أجندات من ةيمغدق عليهم الموال و
فّ فّ فّ
الحواافز ، كذلك المنظمات الصهيوحنية و المعاةدةية للمة الذةين ةيجرون بالليل و
فّ فّ فّ
النهار لبث الفتن و تقسيم المقسم من المة و تلهيتها بقوضاةيا مفتعلة لتشتمغل عن
فّ ضُ فّ فّ فّ
ةية .و هي كذلك أبواب ةيعطون لحنفسهم منها الحق للتديخل افي
فّ فّ لقوضاةياها المصيرفّ
الشؤون الدايخلية للبلدان العربية و السلمية و هي افزاعات ةيحاربون بها كل حاكم
فّ فّ فّ
! ةيرةيد إستقللية وطنه عن الهيمنة المغربية و الصهيوحنية
فّ فّ
و لعله من حناافلة القول أنفّ هذه الجمعيات و الحركات ل تستدعي افي اجتماعاتهافّ
إل القلة القليلة من حنسا ء المدن ذوات المواصفات المعينة ، و ل أثر لبالقي حنسا ء
فّ فّ فّ
القرى و الرةيا ف الكاةدحات ، أما برامج منابرها ) وهذا والقع ملموس( ل تتناول
فّ
إ فّ الطعن افي الدةين و الستهزا ء بتعاليمه و الدعوة إلى التنطع من كل ما هو شرع
فّ فّ ل
!! و التخوةي ف منه
بقلم / منجي باكير/http://zaman-jamil.blogspot.com