الاتصالات وقضايا المجتمع قراءه في ملف الدفاع عن حقوق المستخدمين لخدمات الاتصالات صدر قانون تنطيم الاتصالات المصرى رقم (10)لسنة 2003 والذى تضمن بمادته الثالثه انشاء الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات –وتنص على" تنشأ هيئة قومية لإدارة مرفق الاتصالات تسمى "الجهاز القومى لتنظيم الاتصالات" ويكون للجهاز الشخصية الاعتبارية العامة ويتبع الوزير المختص ويكون مقره الرئيسى محافظة القاهرة أو الجيزة . وله إنشاء فروع أخرى بجميع أنحاء جمهورية مصر العربية" --وجاء بمادته ال (18)انشاء لجنة حماية حقوق المستخدمين : وتضم ممثلين لمستخدمى خدمات الاتصالات والجمعيات المعنية بحماية المستهلك ، وتتولى اللجنة تقديم المشورة فى شأن حماية مصالح مستخدمى خدمات الاتصالات.ومؤخرا صدر قرار بإعادة تشكيل لجنة حماية حقوق المستخدمين وجاء تشكيلها ليضم (2من الوزراء السابقين و 5 من الإعلاميين والصحفيين و 1 أستاذ بكلية الهندسه و 1 محامى بالنقض و 5 من مؤسسات وهيئات تابعه للدوله و 2يمثلون هيئات استثماريه و 1من ذوى الاعاقه وعضو بالبرلمان)---- ، وجاءت توصيات اللجنة في اجتماعها على ضرورة تحسين الخدمات المقدمة لمستخدمي الاتصالات والعمل على أن تكون جودة الخدمات المقدمة مناسبة للأسعار، واستكمال حملات التوعية في المحافظات بمساعدة المجتمع المدني لنشر ثقافة الاستخدام الأمثل لخدمات الاتصالات، واكد الاجتماع على دور اللجنة من حصول المستخدم على حقوقه داخل قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات والمتمثلة في المنافسة الحرة والأسعار المناسبة وجودة الخدمة المقدمة ومنع الاحتكار والاهتمام بذوي الاحتياجات الخاصة وتوفير الخدمة المناسبة لهم والقضاء على الممارسات الخاطئة من خلال نشر الوعي بخدمات الاتصالات

1. ‫المجتمع‬ ‫وقضايا‬ ‫االتصاالت‬
‫االتصاالت‬ ‫لخدمات‬ ‫المستخدمين‬ ‫حقوق‬ ‫عن‬ ‫الدفاع‬ ‫ملف‬ ‫في‬ ‫قراءه‬
– ‫االتصاالت‬ ‫لتنظيم‬ ‫القومى‬ ‫الجهاز‬ ‫انشاء‬ ‫الثالثه‬ ‫بمادته‬ ‫تضمن‬ ‫والذى‬ 2003 ‫(01)لسنة‬ ‫رقم‬ ‫المصرى‬ ‫االتصاالت‬ ‫تنطيم‬ ‫قانون‬ ‫صدر‬
‫االعتبارية‬ ‫الشخصية‬ ‫للجهاز‬ ‫ويكون‬ "‫االتصاالت‬ ‫لتنظيم‬ ‫القومى‬ ‫"الجهاز‬ ‫تسمى‬ ‫االتصاالت‬ ‫مرفق‬ ‫إلدارة‬ ‫قومية‬ ‫هيئة‬ ‫تنشأ‬ "‫على‬ ‫وتنص‬
‫مصر‬ ‫جمهورية‬ ‫أنحاء‬ ‫بجميع‬ ‫أخرى‬ ‫فروع‬ ‫إنشاء‬ ‫وله‬ . ‫الجيزة‬ ‫أو‬ ‫القاهرة‬ ‫محافظة‬ ‫الرئيسى‬ ‫مقره‬ ‫ويكون‬ ‫المختص‬ ‫الوزير‬ ‫ويتبع‬ ‫العامة‬
"‫العربية‬
‫المعنية‬ ‫والجمعيات‬ ‫االتصاالت‬ ‫خدمات‬ ‫لمستخدمى‬ ‫ممثلين‬ ‫وتضم‬ : ‫المستخدمين‬ ‫حقوق‬ ‫حماية‬ ‫لجنة‬ ‫(81)انشاء‬ ‫ال‬ ‫بمادته‬ ‫--وجاء‬
‫بإعادة‬ ‫قرار‬ ‫صدر‬ ‫االتصاالت.ومؤخرا‬ ‫خدمات‬ ‫مستخدمى‬ ‫مصالح‬ ‫حماية‬ ‫شأن‬ ‫فى‬ ‫المشورة‬ ‫تقديم‬ ‫اللجنة‬ ‫وتتولى‬ ، ‫المستهلك‬ ‫بحماية‬
‫أستاذ‬ 1 ‫و‬ ‫والصحفيين‬ ‫اإلعالميين‬ ‫من‬ 5 ‫و‬ ‫السابقين‬ ‫الوزراء‬ ‫(2من‬ ‫ليضم‬ ‫تشكيلها‬ ‫وجاء‬ ‫المستخدمين‬ ‫حقوق‬ ‫حماية‬ ‫لجنة‬ ‫تشكيل‬
‫االعاقه‬ ‫ذوى‬ ‫1من‬ ‫و‬ ‫استثماريه‬ ‫هيئات‬ ‫2يمثلون‬ ‫و‬ ‫للدوله‬ ‫تابعه‬ ‫وهيئات‬ ‫مؤسسات‬ ‫من‬ 5 ‫و‬ ‫بالنقض‬ ‫محامى‬ 1 ‫و‬ ‫الهندسه‬ ‫بكلية‬
‫والعمل‬ ‫االتصاالت‬ ‫لمستخدمي‬ ‫المقدمة‬ ‫الخدمات‬ ‫تحسين‬ ‫ضرورة‬ ‫على‬ ‫اجتماعها‬ ‫في‬ ‫اللجنة‬ ‫توصيات‬ ‫وجاءت‬ ، ----)‫بالبرلمان‬ ‫وعضو‬
‫المدني‬ ‫المجتمع‬ ‫بمساعدة‬ ‫المحافظات‬ ‫في‬ ‫التوعية‬ ‫حمالت‬ ‫واستكمال‬ ،‫لألسعار‬ ‫مناسبة‬ ‫المقدمة‬ ‫الخدمات‬ ‫جودة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫على‬
‫قطاع‬ ‫داخل‬ ‫حقوقه‬ ‫على‬ ‫المستخدم‬ ‫حصول‬ ‫من‬ ‫اللجنة‬ ‫دور‬ ‫على‬ ‫االجتماع‬ ‫واكد‬ ،‫االتصاالت‬ ‫لخدمات‬ ‫األمثل‬ ‫االستخدام‬ ‫ثقافة‬ ‫لنشر‬
‫واالهتمام‬ ‫االحتكار‬ ‫ومنع‬ ‫المقدمة‬ ‫الخدمة‬ ‫وجودة‬ ‫المناسبة‬ ‫واألسعار‬ ‫الحرة‬ ‫المنافسة‬ ‫في‬ ‫والمتمثلة‬ ‫المعلومات‬ ‫وتكنولوجيا‬ ‫االتصاالت‬
.‫االتصاالت‬ ‫بخدمات‬ ‫الوعي‬ ‫نشر‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الخاطئة‬ ‫الممارسات‬ ‫على‬ ‫والقضاء‬ ‫لهم‬ ‫المناسبة‬ ‫الخدمة‬ ‫وتوفير‬ ‫الخاصة‬ ‫االحتياجات‬ ‫بذوي‬
‫لموءسساته‬ ‫باالضافه‬ ‫المجتمع‬ ‫وأفراد‬ ‫المواطنين‬ ‫هم‬ ‫--المستخدمين‬ ‫المستخدمين‬ ‫حقوق‬ ‫حماية‬ ‫لجنة‬ ‫تشكيل‬ ‫في‬ ‫االوليه‬ ‫والقراءه‬
‫حقوق‬ ‫تمثل‬ ‫لجنه‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫وحتى‬ ‫المجتمع‬ ‫فى‬ ‫والغالبه‬ ‫األعلى‬ ‫هم----النسبه‬ ‫بالطبع‬ ‫واالفراد‬ --‫والمواطنين‬ ‫وهئباته‬
‫في‬ ‫بعد‬ ‫يتوفر‬ ‫مالم‬ ‫وهذا‬ ‫اللجنه‬ ‫فى‬ ‫الغاليه‬ ‫النسبه‬ ‫هم‬ ‫المجتمع‬ ‫وأفراد‬ ‫المواطنين‬ ‫عن‬ ‫الممثلين‬ ‫نسبة‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ‫المستخدمين‬
‫المدافعة‬ ‫األهليه‬ ‫والجمعيات‬ ‫واألحزاب‬ ‫النقابات‬ ‫مثل‬ ‫المدنى‬ ‫المجتمع‬ ‫منظمات‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫يكون‬ ‫المواطنين‬ ‫وتمثيل‬-- ‫اللجنه‬ ‫تشكيل‬
‫عن‬ ‫اليعبر‬ ‫اللجنه‬ ‫على‬ ‫الغالب‬ ‫التمثيل‬ ‫ان‬ ‫حيث‬ ‫يتوفر‬ ‫لم‬ ‫أيضا‬ ‫وهذا‬ ‫واالتحادات‬ ‫والرياضية‬ ‫االجتماعيه‬ ‫واالنديه‬ ‫المواطنين‬ ‫حقوق‬ ‫عن‬
‫االتصاالت‬ ‫خدمات‬ ‫اسعار‬ ‫لتخفيض‬ ‫صراعا‬ ‫مثال‬ ‫خاضت‬ ‫انها‬ ‫ولجنته‬ ‫الجهاز‬ ‫انشاء‬ ‫منذ‬ ‫اللجنه‬ ‫باداء‬ ‫يثبت‬ ‫ولم‬ ‫المجتمع‬ ‫وأفراد‬ ‫المواطنين‬
‫للتليفون‬ ‫الشحن‬ ‫كروت‬ ‫أسعار‬ ‫ارتفعت‬ ‫قليله‬ ‫أسابيع‬ ‫منذ‬ ‫اخرها‬ ‫االتصاالت‬ ‫خدمات‬ ‫أسعار‬ ‫تزيد‬ ‫اذ‬ ‫تماما‬ ‫العكس‬ ‫هو‬ ‫مايحدث‬ ‫–بل‬
‫بانحاء‬ ‫يجرى‬ ‫لما‬ ‫معاكس‬ ‫اتجاه‬ ‫في‬ ‫يجرى‬ ‫---وهذا‬ ‫االنترنت‬ ‫اشتراكات‬ ‫أسعار‬ ‫وارتفعت‬ ‫الثابت‬ ‫التليفون‬ ‫اشتراكات‬ ‫وارتفعت‬ ‫المحمول‬
‫والتي‬ ‫المضافه‬ ‫القيمه‬ ‫خدمات‬ ‫وتزايد‬ ‫التكنولوجى‬ ‫التقدم‬ ‫بسبب‬ ‫االنخفاض‬ ‫الى‬ ‫أسعارها‬ ‫تتجه‬ ‫االتصاالت‬ ‫خدمات‬ ‫ان‬ ‫اذ‬ ‫العالم‬ ‫دول‬
‫يمكننا‬ ‫انه‬ ‫حتى‬ ‫والمعلومات‬ ‫كالصوت‬ ‫االساسيه‬ ‫االتصاالت‬ ‫خدمات‬ ‫أسعار‬ ‫كبير‬ ‫لحد‬ ‫تنخفض‬ ‫حين‬ ‫في‬ ‫أرباحها‬ ‫الشركات‬ ‫منها‬ ‫تحقق‬

2. ‫بالمجان‬ ‫منها‬ ‫الدوليه‬ ‫وحتى‬ ‫اتصاالت‬ ‫نجرى‬ ‫بى)ان‬ ‫اى‬ ‫اوفر‬ ‫(فويس‬ ‫االنترنت‬ ‫ببروتوكوالت‬ ‫الصوت‬ ‫نقل‬ ‫خدمات‬ ‫تطور‬ ‫وبسبب‬ ‫حاليا‬
‫قضية‬ ‫في‬ ‫نجاحات‬ ‫اية‬ ‫المستخدمين‬ ‫حقوق‬ ‫حماية‬ ‫لجنة‬ ‫تحقق‬ ‫لم‬ ‫.ايضا‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫والواتساب‬ ‫الماسينجر‬ ‫باستخدام‬
‫سرعة‬ ‫بطء‬ ‫من‬ ‫مثال‬ ‫بالشكوى‬ ‫االتصاالت‬ ‫خدمات‬ ‫ومستخدمى‬ ‫المواطنون‬ ‫يضج‬ ‫لهذا‬ ‫ونتيجة‬ --- ‫الخدمه‬ ‫وكفاءة‬ ‫جودة‬ ‫تحسين‬
‫شركات‬ ‫إللزام‬ ‫وحقيقية‬ ‫فعاله‬ ‫إجراءات‬ ‫يوجد‬ ‫وال‬ ‫االنترنت‬ ‫سرعة‬ ‫فى‬ ‫العالم‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫دول‬ ‫عشرة‬ ‫أبطأ‬ ‫ضمن‬ ‫مصر‬ ‫تعد‬ ‫اذ‬ ‫االنترنت‬
‫تتعاقد‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫---وعلى‬ ‫المستخدمين‬ ‫المواطنين‬ ‫مع‬ ‫تعاقداتها‬ ‫بشروط‬ ‫االتصاالت‬ ‫شركات‬ ‫التزام‬ ‫لعدم‬ ‫عقابيه‬ ‫إجراءات‬ ‫اتخاذ‬ ‫او‬
‫أوقات‬ ‫في‬ ‫المستخدمين‬ ‫يستمتع‬ ‫وقد‬ ‫الثانيه‬ ‫في‬ ‫بت‬ ‫61ميجا‬ ‫الى‬ ‫تصل‬ ‫االرضى‬ ‫لالنترنت‬ ‫سرعات‬ ‫على‬ ‫المستخدمين‬ ‫مع‬ ‫الشركات‬
‫وكلما‬ ‫النهار‬ ‫أوقات‬ ‫في‬ ‫السكنيه‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫يحدث‬ ‫هذا‬ ‫الغالب‬ ‫وفى‬ ‫الثانيه‬ ‫في‬ ‫بت‬ ‫ميجا‬ 15 ‫الى‬ ‫تصل‬ ‫بسرعات‬ ‫الذروه‬ ‫ساعات‬ ‫غير‬
‫بهذا‬ ‫وتظل‬ ‫الثانيه‬ ‫في‬ ‫بت‬ ‫001كيلو‬ ‫الى‬ ‫السؤ‬ ‫منتهى‬ ‫في‬ ‫حدود‬ ‫الى‬ ‫السرعه‬ ‫تنخفض‬ ‫وليال‬ ‫والمساء‬ ‫الظهيره‬ ‫بعد‬ ‫أوقات‬ ‫في‬ ‫دخلنا‬
‫االتصاالت‬ ‫شركات‬ ‫التزام‬ ‫عدم‬ ‫الى‬ ‫راجع‬ ‫وهذا‬ ‫التالى‬ ‫اليوم‬ ‫صباح‬ ‫من‬ ‫األولى‬ ‫للساعات‬ ‫وحتى‬ ‫والمساء‬ ‫المغرب‬ ‫ساعات‬ ‫طوال‬ ‫السوء‬
‫على‬ ‫الداخلين‬ ‫المستخدمين‬ ‫العداد‬ ‫المناسبه‬ ‫منهاو‬ ‫الخارجه‬ ‫المسارات‬ ‫وبالتالي‬ ‫االجهزه‬ ‫اتاحة‬ ‫في‬ ‫العالميه‬ ‫القياسيه‬ ‫بالنسبه‬
‫المعلومات‬ ‫لشبكة‬ ‫الدوليه‬ ‫المتافذ‬ ‫او‬ ‫الدوليه‬ ‫الدوائر‬ ‫على‬ ‫اختناقات‬ ‫وتوجد‬ ‫بالشبكه‬ ‫داخليه‬ ‫قات‬‫اختنا‬ ‫توجد‬ ‫–بمعنى‬ ‫المعلومات‬ ‫شبكة‬
‫في‬ ‫وتنخفض‬ ‫44ميجا‬ ‫الى‬ ‫تصل‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫الذروه‬ ‫غير‬ ‫أوقات‬ ‫في‬ ‫فالسرعه‬ ‫الرابع‬ ‫بالجيل‬ ‫المحمول‬ ‫لالنترنت‬ ‫بالنسبه‬ ‫---اما‬ ‫مصر‬ ‫في‬
‫حالة‬ ‫في‬ ‫جيجا‬ 1‫و‬ ‫الحركه‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫001ميجا‬ ‫لسرعه‬ ‫الوصول‬ ‫تتيح‬ ‫الرابع‬ ‫الجيل‬ ‫تكنولوجيا‬ ‫ان‬ ‫حين‬ ‫–في‬ ‫ميجا‬ 18 ‫الى‬ ‫الذروه‬ ‫أوقات‬
‫بشكل‬ ‫السرعه‬ ‫هبوط‬ ‫على‬ ‫الدوليه‬ ‫الدوائر‬ ‫على‬ ‫االختناقات‬ ‫تأثير‬ ‫مدى‬ ‫يكشف‬ ‫والمحمول‬ ‫الثابت‬ ‫االنترنت‬ ‫بين‬ ‫التوضيح‬ ‫وهذا‬—‫الثبات‬
‫فى‬ ‫بت‬ ‫٢.١تيرا‬ ‫االنترنت‬ ‫لحركة‬ ‫الدوليه‬ ‫الدوائر‬ ‫سعة‬ ‫تصل‬ ‫والمعلومات‬ ‫االتصاالت‬ ‫وزارة‬ ‫تقارير‬ ‫الخر‬ ‫وطبقا‬ – ‫نصفها‬ ‫من‬ ‫اكثر‬ ‫الى‬ ‫سئ‬
‫يساوى‬ ‫الثانيه(التيرا‬١٠٠٠‫الدوليه‬ ‫آلسعه‬ ‫من‬ ‫الفرد‬ ‫نصيب‬ ‫يصبح‬ ‫مصر‬ ‫فى‬ ‫المواطنين‬ ‫عدد‬ ‫على‬ ‫)وبالقسمه‬ ‫ميجا‬ ‫مليون‬ ‫او‬ ‫جيجا‬
‫االنترنت‬ ‫لحركة‬٩.٤‫الثانيه‬ ‫فى‬ ‫بت‬ ‫ك‬----‫ا‬ ‫حركة‬ ‫اليكفى‬ ‫وهذا‬‫االنترنت‬ ‫سرعة‬ ‫تباطوء‬ ‫فى‬ ‫ويتسبب‬ ‫مصر‬ ‫فى‬ ‫لإلنترنت‬ ‫لمستخدمين‬
‫الذروه‬ ‫أوقات‬ ‫فى‬ ‫جدا‬ ‫ء‬ّ‫ي‬‫س‬ ‫وبشكل‬—‫االنترنت(نت‬ ‫لسرعة‬ ‫العالمىى‬ ‫المؤشر‬ ‫مؤسسة‬ ‫عن‬ ‫صادر‬ ‫تقرير‬ ‫وبحسب‬-‫سبييد‬-‫جلوبال‬-)‫انديكس‬‫المركز‬ ‫مصر‬ ‫احتلت‬
‫أبطأ‬‫قائمة‬ ‫ضمن‬ ‫العاشر‬10‫ال‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫اإلنترنت‬ ‫من‬ ‫التحميل‬ ‫سرعات‬ ‫في‬ ‫دول‬،‫عالم‬‫ترتيبها‬ ‫وجاء‬184‫بين‬ ‫من‬194،‫القائمة‬ ‫شملتهم‬ ‫دولة‬‫وجاء‬‫سرعة‬ ‫تقييم‬
‫بنحو‬ ‫محليا‬ ‫اإلنترنت‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫التحميل‬2.7‫العنكوبتية‬ ‫الشبكة‬ ‫إلى‬ ‫الرفع‬ ‫سرعة‬ ‫متوسط‬ ‫بلغت‬ ‫بينما‬ ،‫الثانية‬ ‫فى‬‫ميجابايت‬0.8%.‫خرجت‬ ‫وقد‬‫جودة‬ ‫مؤشر‬ ‫من‬ ‫مصر‬
‫اإلنترنت‬ ‫خدمة‬–‫ل‬ ‫وبالنسبه‬‫سرعات‬‫الموبيل‬‫ان‬‫المؤشرات‬ ‫سجلت‬ ‫فقد‬ ‫ترنت‬3.3‫و‬ ،‫الموبايل‬ ‫عبر‬ ‫التحميل‬ ‫لسرعات‬ ‫الثانية‬ ‫في‬‫ميجابايت‬0.8‫للرفع‬ ‫الثانية‬ ‫في‬‫ميجابايت‬
‫على‬‫ا‬.‫العنكبوتية‬ ‫لشبكة‬
‫دول‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫بالتقرير‬ ‫ورد‬ ‫كما‬،‫بمصر‬ ‫مقارنة‬ ‫تكنولوجيا‬ ‫أقل‬‫في‬ ‫تعدتها‬ ‫ولكنها‬‫احتلت‬ ‫التي‬ "‫"جامبيا‬ ‫دول‬ ‫مثل‬ ،‫اإلنترنت‬ ‫سرعات‬ ‫تصنيف‬‫المركز‬182،‫عالميا‬
‫المركز‬ ‫احتلت‬ ‫التي‬ "‫و"بنين‬80‫بالمرتبة‬ ‫جاءت‬ ‫التي‬ "‫و"ماالوي‬167‫المركز‬ ‫احتلت‬ ‫التي‬ "‫و"فلسطين‬ ،153.‫االنترنت‬ ‫سرعة‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫عالمي‬‫و‬‫التاسع‬ ‫المركز‬ ‫السنغال‬
‫اإلنترنت‬ ‫سرعات‬ ‫فى‬ ‫دول‬ ‫أقل‬‫بقائمة‬--
‫أرباحا‬ ‫للشركات‬ ‫يحقق‬ ‫المعلومات‬ ‫شبكة‬ ‫ومنافذ‬ ‫مسارات‬ ‫في‬ ‫المناسبه‬ ‫التوسعات‬ ‫اجراء‬ ‫على‬ ‫االنفاق‬ ‫--عدم‬ ‫يؤدى‬ ‫االمر‬ ‫حقيقة‬ ‫في‬
‫في‬ -2- ‫ماده‬ ‫ان‬ ‫من‬ ‫------بالرغم‬ ‫االتصاالت‬ ‫في‬ ‫للمواطنين‬ ‫االنسانى‬ ‫الحق‬ ‫على‬ ‫واالعتداء‬ ‫الخدمه‬ ‫سوء‬ ‫حساب‬ ‫على‬ ‫جدا‬ ‫كبيره‬
‫الخدمه‬ ‫الحره-3-توفير‬ ‫المنافسه‬ ‫المعلومات-2-حماية‬ ‫اآلتية-1-عالنية‬ ‫القواعد‬ ‫مراعاة‬ ‫على‬ ‫االتصاالت‬ ‫خدمات‬ ‫تقوم‬ " ‫تنص‬ ‫القانون‬
—"‫المستخدمين‬ ‫حقوق‬ ‫الشامله-4-حماية‬
‫والمهمشه‬ ‫الفقيره‬ ‫باالماكن‬ ‫االتصاالت‬ ‫خدمات‬ ‫نشر‬ ‫قضية‬ ‫في‬ ‫المتوقع‬ ‫بالدور‬ ‫المستخدمين‬ ‫حقوق‬ ‫حماية‬ ‫لجنة‬ ‫تقوم‬ ‫لم‬ ‫كذلك‬
‫النائيه‬ ‫المناطق‬ ‫على‬ ‫لمنطاد‬ ‫اطالقها‬ ‫مثل‬ ‫الفضائى‬ ‫لالنترنت‬ ‫جوجل‬ ‫برنامج‬ ‫على‬ ‫المالحظات‬ ‫وبرغم‬ ‫امامنا‬ ‫يبرز‬ ‫حين‬ ‫في‬ ‫والنائيه‬
‫طبقا‬ ‫االتصاالت‬ ‫في‬ ‫االنسانى‬ ‫للحق‬ ‫وتطبيقا‬ ‫األخرى‬ ‫العالم‬ ‫بمناطق‬ ‫المناطق‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫القاطنين‬ ‫البشر‬ ‫لربط‬ ‫سيبيريا‬ ‫مثل‬ ‫المعزوله‬
‫الحق‬ ‫بحمايه‬ ‫المعنيه‬ ‫الرسميه‬ ‫للجهات‬ ‫دورا‬ ‫مصر‬ ‫في‬ ‫هنا‬ ‫نشهد‬ ‫لم‬ ‫اننا‬ ‫---اال‬ ‫للمعلومات‬ ‫العالميه‬ ‫والقمم‬ ‫المتحده‬ ‫األمم‬ ‫لمواثيق‬
--- ‫–بالعمران‬ ‫المهمشه‬ ‫والمناطق‬ ‫النجوع‬ ‫لربط‬ ‫تنمو‬ ‫مشروعات‬ ‫االتصاالت‬ ‫في‬ ‫االنسانى‬
‫جهاز‬ ‫وجود‬ ‫أولها:عدم‬ ‫عام‬ ‫بوجه‬ ‫واالتصاالت‬ ‫اإلنترنت‬ ‫خدمات‬ ‫مستوى‬ ‫انخفاض‬ ‫وراء‬ ‫تقف‬ ‫عوامل‬ ‫عدة‬ ‫هناك‬ ---- ‫االمر‬ ‫وحقيقة‬
‫أن‬ ‫اآلن‬ ‫يحدث‬ ‫ما‬ ‫بينما‬ ،‫وشفاف‬ ‫علنى‬ ‫بشكل‬ ‫المستخدمين‬ ‫شكاوى‬ ‫ودراسة‬ ،‫األداء‬ ‫مراقبة‬ ‫يستطيع‬ ‫االتصاالت‬ ‫منظومة‬ ‫عن‬ ‫مستقل‬
‫ال‬ ‫االتصاالت‬ ‫وجهاز‬ ،‫والكتمان‬ ‫السرية‬ ‫طى‬ ‫ويظل‬ ،‫المنظومة‬ ‫هذه‬ ‫عن‬ ‫يخرج‬ ‫ال‬ ١٩٩٦ ‫عام‬ ‫منذ‬ ‫االتصاالت‬ ‫يخص‬ ‫ما‬ ‫وكل‬ ‫الشكاوى‬ ‫هذه‬
‫التنظيمى‬ ‫لدوره‬ ‫الجهاز‬ ‫يتفرغ‬ ‫أن‬ ‫ويجب‬ ،‫نفسه‬ ‫يراقب‬ ‫أن‬ ‫المنطقى‬ ‫من‬ ‫وليس‬ ،‫الوزير‬ ‫لسلطة‬ ‫يخضع‬ ‫ألنه‬ ‫الدور؛‬ ‫بهذا‬ ‫للقيام‬ ‫يصلح‬
‫الجمعيات‬ ‫عدد‬ ‫قلة‬ :‫وثانيا‬ ،‫المستخدمين‬ ‫حقوق‬ ‫عن‬ ‫للدفاع‬ ‫التحرك‬ ‫على‬ ‫قدرة‬ ‫أكبر‬ ‫ليكون‬ ‫جديد‬ ‫لجهاز‬ ‫المهمة‬ ‫هذه‬ ‫وترك‬ ،‫فقط‬
‫والتأيثر‬ ،‫اإلنترنت‬ ‫شركات‬ ‫نشاط‬ ‫مراقبة‬ ‫مجال‬ ‫---فى‬ ‫المدنى‬ ‫المجتمع‬ ‫منظمات‬ ‫على‬ ‫العام‬ ‫التقييد‬ ‫على‬ ‫–عالوه‬ ‫العاملة‬ ‫األهلية‬
‫عن‬ ‫الدفاع‬ ‫وبالتالى‬ ،‫المعلومات‬ ‫وتكنولوجيا‬ ‫االتصاالت‬ ‫قطاعى‬ ‫فى‬ ‫األعمال‬ ‫رجال‬ ‫عضويتها‬ ‫فى‬ ‫تضم‬ ‫التى‬ ‫الكيانات‬ ‫نصيب‬ ‫من‬ ‫األكبر‬
‫إنسانيا‬ ‫حقا‬ ‫باعتبارها‬ ‫مصر‬ ‫فى‬ ‫االتصاالت‬ ‫خدمات‬ ‫تحكم‬ ‫التى‬ ‫القيمة‬ ‫غياب‬ :‫وثالثا‬ ،‫العمالء‬ ‫مصلحة‬ ‫يعنيها‬ ‫وال‬ ،‫فيهما‬ ‫االستثمارات‬
‫لهذه‬ ‫حاكمة‬ ‫اعتبارات‬ ‫وجود‬ ‫لتجاهل‬ ‫أدى‬ ‫مما‬ ،‫والصحة‬ ‫والتعليم‬ ‫والمأكل‬ ‫الملبس‬ ‫فى‬ ‫كالحق‬ ،‫المتحدة‬ ‫األمم‬ ‫مواثيق‬ ‫عليه‬ ‫حرصت‬
:‫ورابعا‬ ،‫والتنظيمية‬ ‫الرقابية‬ ‫واألجهزة‬ ‫للخدمة‬ ‫المقدمة‬ ‫الشركات‬ ‫ثم‬ ،‫المواطنون‬ ‫مقدمتها‬ ‫فى‬ ‫الثالثة‬ ‫أطرافها‬ ‫بين‬ ‫المنظومة‬
-- ‫المستخدمين‬ ‫حقوق‬ ‫حماية‬ ‫لجنة‬ ‫تشكيل‬ ‫،خامسا‬ ‫سبق‬ ‫لما‬ ‫طبقا‬ ‫بالجمله‬ ‫أخطاء‬ ‫بها‬ ‫االتصاالت‬ ‫لمنظومة‬ ‫الحاكمة‬ ‫السياسات‬
‫أجل‬ ‫من‬ ‫جامعى‬ ‫أستاذ‬ ‫أو‬ ‫مهندس‬ ‫مجرد‬ ‫وليس‬ ‫االتصاالت‬ ‫تنظيم‬ ‫جهاز‬ ‫فى‬ ‫خصوصا‬ ،‫قانونيا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫الضرورى‬ ‫من‬ ‫قيادتها‬ ‫يتولى‬ ‫فمن‬
‫من‬ ‫مانع‬ ‫وال‬ ،‫أوال‬ ‫الوطنية‬ ‫المصلحة‬ ‫مع‬ ‫يتناسب‬ ‫بما‬ ‫للخدمة‬ ‫المقدمة‬ ‫الشركات‬ ‫مع‬ ‫اتفاق‬ ‫أى‬ ‫على‬ ‫ستترتب‬ ‫التى‬ ‫لألبعاد‬ ‫إدراكه‬
—‫فنيين‬ ‫بمساعدين‬ ‫االستعانة‬
‫ابوقريش‬ ‫محمد‬
15‫نوفمبر‬2017
‫االتصاالت‬