الذكاء الأصطناعى المسؤول ومستقبل الأمن المناخى وانعكاساته الاجتماعية والأمنيةAboul Ella Hassanien
تحت رعاية الاستاذ الدكتور / محمود صقر رئيس اكاديمية البحث العلمي و إشراف الأستاذ الدكتور/ أحمد جبر المشرف علي المجالس النوعية ورئاسة الاستاذ الدكتور / احمد الشربيني مقرر مجلس بحوث الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تم تنظيم ورشة عمل اليوم 7 نوفمبر بمقر اكاديمية البحث العلمي عن " دور الذكاء الاصطناعي وانترنت الاشياء في مكافحة التغيرات المناخية" وذلك بمناسبة انعقاد مؤتمر الاطراف للتغيرات المناخية COP27 والمنعقد بمدينة شرم الشيخ. وقد عرض المتحدثون وهم الاستاذ الدكتو. / ابو العلا حسانين عضو المجلس والاستاذ الدكتور / اشرف درويش عضو المجلس والدكتورة لبني ابو المجد دور وتطبيقات الذكاء الاصطناعي وانترنت الاشياء في مجالات متعددة ومرتبطة بالتغيرات المناخية منها الزراعة ، الطاقة، الصحة , الاقتصاد الاخضر ، النقل والمواصلات والتخطيط العمراني من اجل الحد من التاثيرات المناخية والتي تهدف الي تقليل نسب انبعاث غازات الاحتباس الحراري والتكيف مع التغيرات المناخية. امتدت ورشة العمل لاكثر من ثلاث ساعات. وشارك عدد كبير من الحضور من الجامعات والمراكز البحثية المختلفة ووسائل الاعلام. كما شارك بالحضور معالي الاستاذ الدكتور / عصام شرف رئيس وزراء مصر الاسبق. وفي نهاية ورشة العمل استعرض الاستاذ الدكتور الشربيني النتائج والتوصيات العامة لورشة العمل والتي بدورها تدعو الي تعزيز دور التكنولوجيا البازغة في مكافحة التغيرات المناخية.
الذكاء الأصطناعى المسؤول ومستقبل الأمن المناخى وانعكاساته الاجتماعية والأمنيةAboul Ella Hassanien
تحت رعاية الاستاذ الدكتور محمود صقر رئيس اكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا وإشراف الاستاذ الدكتور احمد جبر المشرف على المجالس النوعية ينظم مجلس تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بالاكاديمية ندوة بعنوان "الذكاء الأصطناعى ومستقبل الأمن المناخى" يوم الاثنين الموافق 7 نوفمبر 2022 باكاديمية البحث العلمى بشارع القصر العينى وتناقش الندوة عدد من المحاور اهمها المخاطر الأمنية المتعلقة بالمناخ وتاثيرات التغير المناخى على الأمن العام و التهديدات المتصاعدة للأمن القومي والعلاقة بين التغير المناخى والموارد الطبيعية والامن الانسانى والتاثيرات المجتمعية بالاضافة الى الاثار المتتالية لتأثيرات تغير المناخ على الأمن الغذائي وأمن الطاقة والامن الإجتماعى والانسانى والذكاء الأصطناعى المسؤول ومستقبل الأمن المناخى وانعكاساته الاجتماعية والانسانية والأمنية ومحور الذكاء الاصطناعي وتعزيزإستراتيجية العمل المناخي.
Egyptian national, 45 years old, environmental researcher at the Egyptian Ministry of Environment since 2005
He participated in many international and local conferences such as the International Conference on Ecotourism, the Medical Waste Conference at Mansoura University, the World Conference on Sustainable Development in India, the Conference on Sustainable Management of Plastic Waste in India, the Gender Equality Conference sponsored by the Rural Development Authority, Dedan University in India, and the New Republic Youth Forum and Climate 2022
He also held many seminars in cooperation with Mansoura University, Al-Azhar, schools and companies such as GASCO, the Arab Contractors, the UNESCO Club, the International Organization for the Protection of Wildlife (CITES), the United Nations Office in Cairo, the Arab Federation for Sustainable Development and the Environment, the Agricultural Professions Syndicate and civil society organizations.
He obtained many accredited certificates from international and local bodies, such as a certified trainer from the International Federation of Sustainable Development Experts in England, and one of the five best ambassadors for sustainable development from King Hussein University in Malaysia, and the environment and climate ambassador from GECCI in Nigeria for two years 2022 to 2024 and the best teacher An environmentalist from the ETC Center in Sweden, and one of the most influential figures in 2020 from the Al-Ahram International Center, a sustainability specialist and writer of the scientific material for the play The Tale of a Planet
He also received the medal of an initiative researcher from the platform of scientists, researchers and experts, and a member of the International Federation for Sustainable Development, and a member of the platform of scientists, researchers and experts and the Sustainable Development Network in Malaysia
الذكاء الإصطناعي والتغيرات المناخية والبيئية:الفرص والتحديات والأدوات السياسيةAboul Ella Hassanien
تحت رعاية الأستاذ الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة و الأستاذ الدكتور محمد سامي - نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع والبيئة - جامعة القاهرة ويبينار بعنزان الذكاء الإصطناعي والتغيرات المناخية والبيئية:الفرص والتحديات والأدوات السياسية
التلوّث البيئي هو كلّ المواد التي تسبّب ضرراً في البيئة بجميع صورها السائلة والغازية والصلبة، وتعتبرالنفايات المكشوفةمن أكثر الوسائل التى تضر بالبيئة، وكذلك الدخان المتصاعد من المصانع, كما قد يكون التلوث غير مرئي مثل التلوّث الناتج من الإشعاعات الصادرة من الاجهزة الالكترونية، والضوضاء الناتجة من أصوات السيّارات والآليات المختلفةتعتبرنوعا منالتلوّث.
وتعتبر الانشطة الانسانية السبب الرئيسى لتلوث البيئة حيث ان كلّ مسبّبات تلوث البيئة تحدث بفعل الإنسان.
الذكاء الأصطناعى المسؤول ومستقبل الأمن المناخى وانعكاساته الاجتماعية والأمنيةAboul Ella Hassanien
تحت رعاية الاستاذ الدكتور / محمود صقر رئيس اكاديمية البحث العلمي و إشراف الأستاذ الدكتور/ أحمد جبر المشرف علي المجالس النوعية ورئاسة الاستاذ الدكتور / احمد الشربيني مقرر مجلس بحوث الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات تم تنظيم ورشة عمل اليوم 7 نوفمبر بمقر اكاديمية البحث العلمي عن " دور الذكاء الاصطناعي وانترنت الاشياء في مكافحة التغيرات المناخية" وذلك بمناسبة انعقاد مؤتمر الاطراف للتغيرات المناخية COP27 والمنعقد بمدينة شرم الشيخ. وقد عرض المتحدثون وهم الاستاذ الدكتو. / ابو العلا حسانين عضو المجلس والاستاذ الدكتور / اشرف درويش عضو المجلس والدكتورة لبني ابو المجد دور وتطبيقات الذكاء الاصطناعي وانترنت الاشياء في مجالات متعددة ومرتبطة بالتغيرات المناخية منها الزراعة ، الطاقة، الصحة , الاقتصاد الاخضر ، النقل والمواصلات والتخطيط العمراني من اجل الحد من التاثيرات المناخية والتي تهدف الي تقليل نسب انبعاث غازات الاحتباس الحراري والتكيف مع التغيرات المناخية. امتدت ورشة العمل لاكثر من ثلاث ساعات. وشارك عدد كبير من الحضور من الجامعات والمراكز البحثية المختلفة ووسائل الاعلام. كما شارك بالحضور معالي الاستاذ الدكتور / عصام شرف رئيس وزراء مصر الاسبق. وفي نهاية ورشة العمل استعرض الاستاذ الدكتور الشربيني النتائج والتوصيات العامة لورشة العمل والتي بدورها تدعو الي تعزيز دور التكنولوجيا البازغة في مكافحة التغيرات المناخية.
الذكاء الأصطناعى المسؤول ومستقبل الأمن المناخى وانعكاساته الاجتماعية والأمنيةAboul Ella Hassanien
تحت رعاية الاستاذ الدكتور محمود صقر رئيس اكاديمية البحث العلمى والتكنولوجيا وإشراف الاستاذ الدكتور احمد جبر المشرف على المجالس النوعية ينظم مجلس تكنولوجيا المعلومات والاتصالات بالاكاديمية ندوة بعنوان "الذكاء الأصطناعى ومستقبل الأمن المناخى" يوم الاثنين الموافق 7 نوفمبر 2022 باكاديمية البحث العلمى بشارع القصر العينى وتناقش الندوة عدد من المحاور اهمها المخاطر الأمنية المتعلقة بالمناخ وتاثيرات التغير المناخى على الأمن العام و التهديدات المتصاعدة للأمن القومي والعلاقة بين التغير المناخى والموارد الطبيعية والامن الانسانى والتاثيرات المجتمعية بالاضافة الى الاثار المتتالية لتأثيرات تغير المناخ على الأمن الغذائي وأمن الطاقة والامن الإجتماعى والانسانى والذكاء الأصطناعى المسؤول ومستقبل الأمن المناخى وانعكاساته الاجتماعية والانسانية والأمنية ومحور الذكاء الاصطناعي وتعزيزإستراتيجية العمل المناخي.
Egyptian national, 45 years old, environmental researcher at the Egyptian Ministry of Environment since 2005
He participated in many international and local conferences such as the International Conference on Ecotourism, the Medical Waste Conference at Mansoura University, the World Conference on Sustainable Development in India, the Conference on Sustainable Management of Plastic Waste in India, the Gender Equality Conference sponsored by the Rural Development Authority, Dedan University in India, and the New Republic Youth Forum and Climate 2022
He also held many seminars in cooperation with Mansoura University, Al-Azhar, schools and companies such as GASCO, the Arab Contractors, the UNESCO Club, the International Organization for the Protection of Wildlife (CITES), the United Nations Office in Cairo, the Arab Federation for Sustainable Development and the Environment, the Agricultural Professions Syndicate and civil society organizations.
He obtained many accredited certificates from international and local bodies, such as a certified trainer from the International Federation of Sustainable Development Experts in England, and one of the five best ambassadors for sustainable development from King Hussein University in Malaysia, and the environment and climate ambassador from GECCI in Nigeria for two years 2022 to 2024 and the best teacher An environmentalist from the ETC Center in Sweden, and one of the most influential figures in 2020 from the Al-Ahram International Center, a sustainability specialist and writer of the scientific material for the play The Tale of a Planet
He also received the medal of an initiative researcher from the platform of scientists, researchers and experts, and a member of the International Federation for Sustainable Development, and a member of the platform of scientists, researchers and experts and the Sustainable Development Network in Malaysia
الذكاء الإصطناعي والتغيرات المناخية والبيئية:الفرص والتحديات والأدوات السياسيةAboul Ella Hassanien
تحت رعاية الأستاذ الدكتور محمد الخشت رئيس جامعة القاهرة و الأستاذ الدكتور محمد سامي - نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع والبيئة - جامعة القاهرة ويبينار بعنزان الذكاء الإصطناعي والتغيرات المناخية والبيئية:الفرص والتحديات والأدوات السياسية
التلوّث البيئي هو كلّ المواد التي تسبّب ضرراً في البيئة بجميع صورها السائلة والغازية والصلبة، وتعتبرالنفايات المكشوفةمن أكثر الوسائل التى تضر بالبيئة، وكذلك الدخان المتصاعد من المصانع, كما قد يكون التلوث غير مرئي مثل التلوّث الناتج من الإشعاعات الصادرة من الاجهزة الالكترونية، والضوضاء الناتجة من أصوات السيّارات والآليات المختلفةتعتبرنوعا منالتلوّث.
وتعتبر الانشطة الانسانية السبب الرئيسى لتلوث البيئة حيث ان كلّ مسبّبات تلوث البيئة تحدث بفعل الإنسان.
أهمية تعليم البرمجة للأطفال في العصر الرقمي.pdfelmadrasah8
في العصر الرقمي الحالي، أصبحت البرمجة مهارة أساسية تتجاوز كونها مجرد أداة تقنية، بل تعد مفتاحًا لفهم العالم المتصل بالإنترنت والتفاعل معه. تعليم البرمجة للأطفال ليس مجرد تعلم لغة البرمجة، بل هو تطوير لمجموعة واسعة من المهارات الأساسية التي يمكن أن تساعدهم في المستقبل.
تعزيز التفكير المنطقي وحل المشكلات
البرمجة تتطلب التفكير المنطقي وحل المشكلات بطرق منهجية. عند تعلم البرمجة، يتعلم الأطفال كيفية تحليل المشكلات وتقسيمها إلى أجزاء أصغر يمكن إدارتها. هذه المهارات ليست مفيدة فقط في مجال التكنولوجيا، بل تمتد إلى مختلف جوانب الحياة الأكاديمية والمهنية.
تحفيز الإبداع والابتكار
من خلال البرمجة، يمكن للأطفال تحويل أفكارهم إلى واقع ملموس. سواء كان ذلك بإنشاء لعبة، أو تطوير تطبيق، أو تصميم موقع ويب، يتيح لهم البرمجة التعبير عن إبداعهم بشكل فريد. هذا يحفز الأطفال على التفكير خارج الصندوق وتطوير حلول مبتكرة للتحديات التي يواجهونها.
توفير فرص مستقبلية
مع تزايد الاعتماد على التكنولوجيا في جميع القطاعات، ستكون مهارات البرمجة من بين الأكثر طلبًا في سوق العمل المستقبلي. تعلم البرمجة من سن مبكرة يمنح الأطفال ميزة تنافسية كبيرة في سوق العمل ويزيد من فرصهم في الحصول على وظائف متميزة في المستقبل.
تنمية مهارات العمل الجماعي والتواصل
تعلم البرمجة غالبًا ما يتضمن العمل في فرق ومشاركة الأفكار والمشاريع مع الآخرين. هذا يساهم في تنمية مهارات العمل الجماعي والتواصل الفعّال لدى الأطفال. كما يساعدهم على تعلم كيفية التعاون والتفاعل مع الآخرين لتحقيق أهداف مشتركة.
فهم أفضل للتكنولوجيا
تعلم البرمجة يساعد الأطفال على فهم كيفية عمل التكنولوجيا من حولهم. بدلاً من أن يكونوا مجرد مستخدمين للتكنولوجيا، يصبحون قادرين على تحليلها وفهم الأساسيات التي تقوم عليها. هذا الفهم العميق يمنحهم القدرة على التفاعل مع التكنولوجيا بطرق أكثر فعالية وكفاءة.
تعليم البرمجة للأطفال في العصر الرقمي ليس رفاهية، بل ضرورة لتأهيلهم لمستقبل مشرق. من خلال تطوير مهارات التفكير المنطقي، الإبداع، والتواصل، يتم إعداد الأطفال ليكونوا مبتكرين وقادة في العالم الرقمي المتطور. البرمجة تفتح لهم أبوابًا واسعة من الفرص والتحديات التي يمكنهم تجاوزها بمهاراتهم ومعرفتهم المتقدمة.
تعلم البرمجة للأطفال- مفتاح المستقبل الرقمي.pdfelmadrasah8
مع تزايد الاعتماد على التكنولوجيا في حياتنا اليومية، أصبحت البرمجة مهارة حيوية للأطفال. تعلم البرمجة للأطفال ليس مجرد تعلم كتابة الشيفرات، بل هو وسيلة لتعزيز التفكير النقدي، وحل المشكلات، والإبداع. من خلال تعلم البرمجة، يكتسب الأطفال أدوات تمكنهم من فهم العالم الرقمي المحيط بهم والتحكم فيه.
فوائد تعلم البرمجة للأطفال
تعزيز التفكير النقدي وحل المشكلات:
تعلم البرمجة يعلم الأطفال كيفية تقسيم المشاكل الكبيرة إلى أجزاء صغيرة يمكن التحكم فيها. يتعلمون كيفية التفكير بطرق منطقية ومنظمة، مما يساعدهم على إيجاد حلول فعالة للمشكلات.
تشجيع الإبداع:
من خلال البرمجة، يمكن للأطفال خلق أشياء جديدة مثل الألعاب، التطبيقات، والمواقع الإلكترونية. هذا يعزز إبداعهم ويشجعهم على التفكير خارج الصندوق لتطوير أفكار مبتكرة.
مهارات العمل الجماعي:
غالبًا ما تتطلب مشاريع البرمجة العمل الجماعي، مما يعلم الأطفال كيفية التعاون مع الآخرين، وتبادل الأفكار، والعمل بروح الفريق لتحقيق أهداف مشتركة.
إعدادهم للمستقبل:
في عالم يتجه نحو الرقمية بشكل متزايد، ستكون مهارات البرمجة من بين المهارات الأكثر طلبًا في المستقبل. تعلم البرمجة من سن مبكرة يمنح الأطفال ميزة تنافسية في سوق العمل المستقبلي.
طرق تعلم البرمجة للأطفال
البرامج والتطبيقات التعليمية:
هناك العديد من التطبيقات والبرامج المصممة خصيصًا لتعليم الأطفال البرمجة بطريقة ممتعة وتفاعلية. مثل "سكراتش" (Scratch) و"كوداكاديمي" (Codecademy) التي تستخدم واجهات بصرية بسيطة تسهل فهم المفاهيم الأساسية.
الدورات التعليمية عبر الإنترنت:
تقدم العديد من المنصات مثل "كود.أورغ" (Code.org) و"تيتوريالز بوينت" (TutorialsPoint) دورات مجانية ومدفوعة تعلم الأطفال البرمجة بأسلوب سهل ومشوق.
الروبوتات التعليمية:
استخدام الروبوتات مثل "ليغو ميندستورمز" (LEGO Mindstorms) و"سفيرو" (Sphero) يقدم للأطفال تجربة عملية وممتعة لتعلم البرمجة عن طريق برمجة الروبوتات لأداء مهام معينة.
الكتب والمجلات التعليمية:
هناك العديد من الكتب والمجلات المصممة لتعليم الأطفال البرمجة. تقدم هذه المصادر شرحًا مبسطًا ورسومًا توضيحية تجعل المفاهيم البرمجية سهلة الفهم للأطفال.
نصائح لأولياء الأمور
تشجيع الفضول:
دعوا أطفالكم يستكشفون البرمجة بأنفسهم. شجعوهم على طرح الأسئلة وتجربة حلول مختلفة.
توفير الموارد المناسبة:
ابحثوا عن الموارد التي تناسب أعمار أطفالكم ومستوياتهم. تأكدوا من أنها تفاعلية وممتعة لتحافظ على اهتمامهم.
المشاركة في التعلم:
كونوا جزءًا من تجربة تعلم أطفالكم. جربوا برمجة بعض المشاريع البسيطة معهم، وناقشوا ما يتعلمونه.
تعلم البرمجة للأطفال يفتح لهم آفاقًا جديدة ويزودهم بمهارات قيمة تساعدهم في حياتهم المستقبلية. إنه استثمار في قدراتهم ويمهد الطريق لهم ليكونوا جزءًا من الثورة الرقمية المستمرة. من خلال تقديم الدعم والموارد المناسبة، يمكن لأولياء الأمور والمعلمين تحفيز الأطفال على اكتشاف عالم البرمجة والإبداع فيه.