من دراسة طرق وبرامج الصيانة الخاصة بالمحولات وجد انه لابد من عمل الفحوصات والاختبارات المختلفة بالدقة المطلوبة وعند تجميع المحول وقبل تشغيله يجب ملاحظة الأمور الآتية:
تعتبر السلامة المهنية قد نالت اهتمام دولي منذ زمن بعيد وتاريخيًا، فإن الاهتمام الدولي بالسلامة المهنية والعمل على منع حوادث العمل وتعتبر السلامة المهنية هي القناع الواقي لجميع أفراد المجتمع من الأخطار والحوادث داخل وخارج العمل ، وعليه لا بد وان تكون جميع مستويات الشعب وطوائفه من شيوخ ورجال ونساء وصبية على وعي كامل واقتناع بقيمة مفاهيم وأسس السلامة المهنية ، وذلك لتجنب حدوث الإصابات والحوادث داخل المنازل وفي الأماكن العامة والمحلات والمصانع والشركات والمؤسسات الصناعية والتجارية لأن هذه الحوادث والإصابات قد تكلفهم حياتهم في بعض الأحيان أو فقد عضو من أعضاء الجسد وذلك خلاف الخسائر المادية الفادحة المباشرة والغير مباشرة التي تنجم عن تصرفات بسيطة لكن بدون وعي ودراية بالأسلوب الأمثل لهذا العمل لكي يقي نفسه شر حدوث مثل هذه الأضرار ويعتبر رفع الوعي بالأمور المتعلقة بسلامة الأفراد والمعدات والوصول إلى بيئة عمل آمنة
يعتبر الأمن والسلامة غاية كل فرد في هذه الحياة، ولهذا يسعى الإنسان جاهداً وبكل ما أوتي من أدوات ووسائل ليحقق هذه الغاية، لكي يتجنب ويجنب من حوله المخاطر التي تقضي على الأرواح و الأموال على حد سواء وتختلف التدابير الوقائية باختلاف نوع وحجم الخطر أو الكارثة.
والأمن هو صمام الأمان لكل موقع ومكان وخاصة المدرسة حيث إن إتباع إجراءات الأمن وتطبيقها هي الوقاية الحقيقة وخط الدفاع الأول لإدارة المدرسة من حصول الحوادث أو المشاكل والمدرسة بيئة يمكن إن تحدث فيها العديد من المشاكل سواء فرديه أو جماعية وذلك لتعدد أنماط الطلاب سواء من سلوكيات أو من بيئات مختلفة .
هناك علاقة وثيقة بين المدرسة وبين الأمن والسلامة حيث تمنح المدرسة مستوى معين ومناسب من الأمن والسلامة بمفهومها الخاص بالمجال التعليمي بحيث يوفر المتطلبات التي من خلالها يمكن للمدرسة إيجاد مستوى من الأمن والسلامة الذي يوفر الحماية المطلوبة للطلاب والمعلمين .
تعتبر السلامة المهنية قد نالت اهتمام دولي منذ زمن بعيد وتاريخيًا، فإن الاهتمام الدولي بالسلامة المهنية والعمل على منع حوادث العمل وتعتبر السلامة المهنية هي القناع الواقي لجميع أفراد المجتمع من الأخطار والحوادث داخل وخارج العمل ، وعليه لا بد وان تكون جميع مستويات الشعب وطوائفه من شيوخ ورجال ونساء وصبية على وعي كامل واقتناع بقيمة مفاهيم وأسس السلامة المهنية ، وذلك لتجنب حدوث الإصابات والحوادث داخل المنازل وفي الأماكن العامة والمحلات والمصانع والشركات والمؤسسات الصناعية والتجارية لأن هذه الحوادث والإصابات قد تكلفهم حياتهم في بعض الأحيان أو فقد عضو من أعضاء الجسد وذلك خلاف الخسائر المادية الفادحة المباشرة والغير مباشرة التي تنجم عن تصرفات بسيطة لكن بدون وعي ودراية بالأسلوب الأمثل لهذا العمل لكي يقي نفسه شر حدوث مثل هذه الأضرار ويعتبر رفع الوعي بالأمور المتعلقة بسلامة الأفراد والمعدات والوصول إلى بيئة عمل آمنة
يعتبر الأمن والسلامة غاية كل فرد في هذه الحياة، ولهذا يسعى الإنسان جاهداً وبكل ما أوتي من أدوات ووسائل ليحقق هذه الغاية، لكي يتجنب ويجنب من حوله المخاطر التي تقضي على الأرواح و الأموال على حد سواء وتختلف التدابير الوقائية باختلاف نوع وحجم الخطر أو الكارثة.
والأمن هو صمام الأمان لكل موقع ومكان وخاصة المدرسة حيث إن إتباع إجراءات الأمن وتطبيقها هي الوقاية الحقيقة وخط الدفاع الأول لإدارة المدرسة من حصول الحوادث أو المشاكل والمدرسة بيئة يمكن إن تحدث فيها العديد من المشاكل سواء فرديه أو جماعية وذلك لتعدد أنماط الطلاب سواء من سلوكيات أو من بيئات مختلفة .
هناك علاقة وثيقة بين المدرسة وبين الأمن والسلامة حيث تمنح المدرسة مستوى معين ومناسب من الأمن والسلامة بمفهومها الخاص بالمجال التعليمي بحيث يوفر المتطلبات التي من خلالها يمكن للمدرسة إيجاد مستوى من الأمن والسلامة الذي يوفر الحماية المطلوبة للطلاب والمعلمين .
عند حدوث الطوارئ أو الكوارث، تزهق معظم الأرواح أو يتم إنقاذها عقب الحدث مباشرةً. ويعول الناس على المستشفيات والمرافق الصحية في الاستجابة لهذه الأحداث بسرعةٍ وكفاءة، بوصفها شريان الحياة للبقاء والعمود الفقري للدعم، وتتفاقم المأساة الناجمة عن الكوارث وحالات الطوارئ الكبرى؛ بل وتتعاظم عندما تخفق المرافق الصحية في أداء عملها. فعند انهيار المستشفى أو توقفه عن أداء مهمته، قد تزهق الأرواح التي تعتمد على رعاية الطوارئ، ناهيك عن أن تعطل الخدمات الروتينية قد يكون مميتًا. ففي حالات الطوارئ الكبرى كتلك الناجمة عن الزلازل أو الفيضانات، فقدت بعض البلدان بالفعل نحو 50% من قدرات المستشفيات فيها، في الوقت الذي كانت تمس فيه الحاجة إلى خدمات إنقاذ الحياة، فبغض النظر عما يسفر عنه انهيار المرافق الصحية إبان الطوارئ من زيادة المعاناة وإزهاق الأرواح.
مهارات الاتصال والتواصل م. احمد فليونة
مفهوم الاتصال
عملية الاتصال ومكوناتها
عناصر الاتصال
وسائل الاتصال
معوقات الاتصال
استراتيجيات التغلب على عوائق الاتصال .
زيادة فاعلية عملية الاتصال
أصبحت إدارة الجودة الشاملة محور اهتمام دول العالم؛ باعتبارها السبيل الذي يحقق لها الميزة التنافسية في المجالات كافة؛ الإنتاجية منها والخدمية، وبما يجعلها تحافظ على هويتها ورسالتها في ظل السباق المحموم الذي يشهده العالم اليوم بين مختلف التنظيمات والدول، في المستويات كافة، وعبر مختلف المیادین؛ فإدارة الجودة الشاملة تعد الركيزة الأساسية لنموذج متطور في علم الإدارة يتيح للدول والمنظمات المتقدمة والمتنافسة فيما بينها مواكبة التطورات والتغيرات البيئية والإحاطة بكافة المستجدات العلمية والتقنية من أجل التكيف معها وفق أحدث الطرق والأساليب.
عند حدوث الطوارئ أو الكوارث، تزهق معظم الأرواح أو يتم إنقاذها عقب الحدث مباشرةً. ويعول الناس على المستشفيات والمرافق الصحية في الاستجابة لهذه الأحداث بسرعةٍ وكفاءة، بوصفها شريان الحياة للبقاء والعمود الفقري للدعم، وتتفاقم المأساة الناجمة عن الكوارث وحالات الطوارئ الكبرى؛ بل وتتعاظم عندما تخفق المرافق الصحية في أداء عملها. فعند انهيار المستشفى أو توقفه عن أداء مهمته، قد تزهق الأرواح التي تعتمد على رعاية الطوارئ، ناهيك عن أن تعطل الخدمات الروتينية قد يكون مميتًا. ففي حالات الطوارئ الكبرى كتلك الناجمة عن الزلازل أو الفيضانات، فقدت بعض البلدان بالفعل نحو 50% من قدرات المستشفيات فيها، في الوقت الذي كانت تمس فيه الحاجة إلى خدمات إنقاذ الحياة، فبغض النظر عما يسفر عنه انهيار المرافق الصحية إبان الطوارئ من زيادة المعاناة وإزهاق الأرواح.
مهارات الاتصال والتواصل م. احمد فليونة
مفهوم الاتصال
عملية الاتصال ومكوناتها
عناصر الاتصال
وسائل الاتصال
معوقات الاتصال
استراتيجيات التغلب على عوائق الاتصال .
زيادة فاعلية عملية الاتصال
أصبحت إدارة الجودة الشاملة محور اهتمام دول العالم؛ باعتبارها السبيل الذي يحقق لها الميزة التنافسية في المجالات كافة؛ الإنتاجية منها والخدمية، وبما يجعلها تحافظ على هويتها ورسالتها في ظل السباق المحموم الذي يشهده العالم اليوم بين مختلف التنظيمات والدول، في المستويات كافة، وعبر مختلف المیادین؛ فإدارة الجودة الشاملة تعد الركيزة الأساسية لنموذج متطور في علم الإدارة يتيح للدول والمنظمات المتقدمة والمتنافسة فيما بينها مواكبة التطورات والتغيرات البيئية والإحاطة بكافة المستجدات العلمية والتقنية من أجل التكيف معها وفق أحدث الطرق والأساليب.
جهاز إعادة التوصيل التلقائي (Recloser) وجهاز تقسيم الشبكة (Sectionalizer) - م...Muthenna Alchalabi
أول كراس كتب باللغة العربية يشرح فيه جهاز إعادة التوصيل التلقائي (Recloser) وجهاز تقسيم الشبكة (Sectionalizer) في شبكات توزيع الطاقة الكهربائية كما يقوم بتوضيح أنواعهما وأجزاءهما وطريقة ربطهما على الشبكة والتحكم بهما بأسلوب مختصر ووافي.
تحليل الغازات analysis gases of power transformer by MOHAMMED SHAMKHY SHAREEFmohammed shareef
ان الفحوصات واالختبارات المتوفرة حاليا ونقصد بها الفحوصات التقليدية مثل فحوصات نسبة التحويل RATIO
TESTوفحص مقاومة الملفاتWINDING DC وفحص عازلية الملفات TEST INSULATION وفحص الممانعة
تعطي حالة المحولة صالحة او عاطلة فقط بينما فحوصات الزيت مثل البلمرة POLYMERIZATION OF DGREE
وفحوصات الفوران ANALYSIS FURAN وفحوصات Sا ANALYS GAS تعطي العمر الزمني للمحولة وكذلك امكانية
تجنب انهيار المحوالت,واطالة عمرها والمعروف عالميا ان العمر الزمني في المنظومات المستقرة للمحوالت هو على االقل 45
سنة وربما يتجاوزها اعتماد على الظروف التشغيلية وتاريخ المحولة من حيث عمرها وتعرضها لالعطال السابقة وكذلك نسبة
الرطوبة في الزيت ويلزم تصميم مخطط شامل لألغراض التشخيصية نتيجة المتغيرات العديدة التى تحدد أو تؤثر على نوع أو
كمية الغازات المتولدة والبيانات التاريخية للمحولة مثال تاريخ دخولها العمل وعدد مرات اجراء الفلترة على زيتها وكذلك
الفحوصات التي اجريت عليها وكذلك المعلومات الموجودة على لوحة المحولة ونوع نظام حماية زيت المحول وغيرها تمدنا
بمعلومات مهمة تستخدم فى تشخيص حالة المحولة والعمر الزمني لها تم استخدام تحليل الغازات الذائبة فى الزيت كأداة تشخيصية
منذ سنين عدة لتحديد حالة المحوالت وعمرها الزمني، ويتم مراجعة المعيار المستخدم فى تقييم بيانات الغازات الذائبة فى الزيت
بشكل مستمر .ولقد بنى هذا المعيار على الخبرات المتراكمة من المحوالت المنهارة والمحوالت ذات األخطاء الناشئة والمحاكاة
مقدمة عن لغة بايثون.pdf-اهم لغات البرمجةelmadrasah
تعتبر لغة البرمجة بايثون من أشهر لغات البرمجة في العالم بفضل تصميمها البسيط وسهولة تعلمها، مما يجعلها خيارًا ممتازًا للمبتدئين والمحترفين على حد سواء. تأسست بايثون في أواخر الثمانينات من القرن الماضي على يد المبرمج الهولندي جيدو فان روسوم، ومنذ ذلك الحين تطورت لتصبح واحدة من أكثر اللغات استخدامًا في مجالات متعددة، بدءًا من تطوير الويب وحتى تحليل البيانات والذكاء الاصطناعي.