This document is a letter from a parent to their child about growing old. It asks the child to be patient, understanding and caring for their parent as their memory fades and abilities decline. The parent reminds the child of how they cared for them as a young child, and asks that the child now help the parent in their old age by spending time with them and assisting them. The parent expresses their love for their child and hopes the child will be with them as they near the end of their life.
www.Muhammad.com/talidi
كتاب البلاد المقدسة ومهابط الوحي والديانات السماوية
لجامعه أبي الفتوح عبد الله
الحافظ المحدث المعمر عبد القادر التليدي
ختم الله له بالسعادة آمين
إن رجلا قرأ
( الفاتحة )
قبل ذبْح
( البقرة )
وليقتدي بـ
( آل عمران )
تزوج خير
( النساء )
وبينما هو مع أهله في
( المائدة )
ضحّى ببعض
( الأَنْعَام )
مراعيا بعض
( الأعراف)
وأوكل أمر
( الأنفال )
إلى الله تعالى ورسولِه – صلى الله عليه وآله وسلم - معلنًا
( التوبة )
إلى الله تعالى أسوة بـ
( يونس ) و ( هود ) و ( يوسف )
– عليهم السلام – ومع صوت
( الرعد )
قرأ قصة
( إبراهيم ) و ( حِجْر )
ابنه إسماعيل – عليهما السلام – وكانت له خلِيّة
( نحْلٍ )
اشتراها في ذكرى
( الإسراء )
والمعراج ووضعها في
( كهف )
له ثم أمر ابنتَه
( مريم )
وابنَه
(طه)
أن يقوما عليها ليقتديا بـ
( الأنبياء )
في العمل والجِد.
فلما جاء موسم
( الحج )
This document is a letter from a parent to their child about growing old. It asks the child to be patient, understanding and caring for their parent as their memory fades and abilities decline. The parent reminds the child of how they cared for them as a young child, and asks that the child now help the parent in their old age by spending time with them and assisting them. The parent expresses their love for their child and hopes the child will be with them as they near the end of their life.
www.Muhammad.com/talidi
كتاب البلاد المقدسة ومهابط الوحي والديانات السماوية
لجامعه أبي الفتوح عبد الله
الحافظ المحدث المعمر عبد القادر التليدي
ختم الله له بالسعادة آمين
إن رجلا قرأ
( الفاتحة )
قبل ذبْح
( البقرة )
وليقتدي بـ
( آل عمران )
تزوج خير
( النساء )
وبينما هو مع أهله في
( المائدة )
ضحّى ببعض
( الأَنْعَام )
مراعيا بعض
( الأعراف)
وأوكل أمر
( الأنفال )
إلى الله تعالى ورسولِه – صلى الله عليه وآله وسلم - معلنًا
( التوبة )
إلى الله تعالى أسوة بـ
( يونس ) و ( هود ) و ( يوسف )
– عليهم السلام – ومع صوت
( الرعد )
قرأ قصة
( إبراهيم ) و ( حِجْر )
ابنه إسماعيل – عليهما السلام – وكانت له خلِيّة
( نحْلٍ )
اشتراها في ذكرى
( الإسراء )
والمعراج ووضعها في
( كهف )
له ثم أمر ابنتَه
( مريم )
وابنَه
(طه)
أن يقوما عليها ليقتديا بـ
( الأنبياء )
في العمل والجِد.
فلما جاء موسم
( الحج )
قال الله تعالى في سورة الأعراف
{ وبينهما حجاب وعلى الأعراف رجال يعرفون كلا بسيماهم ونادوا أصحاب الجنة أن سلام عليكم لم يدخلوها وهم يطمعون وإذا صرفت أبصارهم تلقاء أصحاب النار قالوا ربنا لا تجعلنا مع القوم الظالمين و نادى أصحاب الأعراف رجالا يعرفونهم بسيماهم قالوا ما أغنى عنكم جمعكم وما كنتم تستكبرون أهؤلاء الذين أقسمتم لا ينالهم الله برحمة ادخلوا الجنة لا خوف عليكم ولا أنتم تحزنون }
معلومه يقشعـر لها البدن
ماذا تعرف عن اهل الاعراف؟؟؟؟