في هذا السفر المبارك تجدون أنّ: تسمية "عزرائيل "لملك الموت، ما هي إلا فقاعة صابونٍ نُفِختْ بأفواهِ الناس فحملَتْها أجيالٌ تلو أجيالٍ، ولا أساسَ لها. بينما انصرف البعضُ لتعزيز نصرتهم للنبيِّ صلى الله عليه و سلم وتعظيمه بوصفه " الأمّي " وقصدهم أنّه " لا يقرأ ولا يكتب " وجهلوا المعنى العظيمَ لمعنى كلمةِ " الأمّيِّ " التي كانت ثناءً عظيماً من الله سبحانَه وتعالى عليه صلى الله عليه و سلم ، من قبل في التوراة والإنجيل ، يبشّر به سيّدنا موسى صلى الله عليه و سلم قومَه (الذين يتّبعون الرسول النبيّ الأمّيّ الذي يجدونه مكتوباً عندهم في التوراة والإنجيل...) ، فهل كان سيّدنا موسى صلى الله عليه و سلم يبشّر قومه برسول لا يعرف القراءة والكتابة ؟. وستجدون في هذا الكتاب قضايا علميّة هامة وقضايا اجتماعيّة رائعة.
في هذا السفر المبارك تجدون أنّ: تسمية "عزرائيل "لملك الموت، ما هي إلا فقاعة صابونٍ نُفِختْ بأفواهِ الناس فحملَتْها أجيالٌ تلو أجيالٍ، ولا أساسَ لها. بينما انصرف البعضُ لتعزيز نصرتهم للنبيِّ صلى الله عليه و سلم وتعظيمه بوصفه " الأمّي " وقصدهم أنّه " لا يقرأ ولا يكتب " وجهلوا المعنى العظيمَ لمعنى كلمةِ " الأمّيِّ " التي كانت ثناءً عظيماً من الله سبحانَه وتعالى عليه صلى الله عليه و سلم ، من قبل في التوراة والإنجيل ، يبشّر به سيّدنا موسى صلى الله عليه و سلم قومَه (الذين يتّبعون الرسول النبيّ الأمّيّ الذي يجدونه مكتوباً عندهم في التوراة والإنجيل...) ، فهل كان سيّدنا موسى صلى الله عليه و سلم يبشّر قومه برسول لا يعرف القراءة والكتابة ؟. وستجدون في هذا الكتاب قضايا علميّة هامة وقضايا اجتماعيّة رائعة.