art appreciation and critic course has been taught for under graduate design students مقرر النقد والتذوق الفني لطلاب= التصميم الجرافيكي بمرحلة البكالوريوس

1. !‫ي‬‫الفن‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬

2. !‫ي‬‫الفن‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
‫منتجات‬ ‫لخلق‬ ‫البشرية‬ ‫األنشطة‬ ‫من‬ ‫متنوعة‬ ‫مجموعة‬
‫الفنان‬ ‫مهارة‬ ‫عن‬ ‫معربا‬ ،‫أدائية‬ ‫أو‬ ‫سمعية‬ ‫أو‬ ‫بصرية‬
‫او‬ ‫جمالية‬ ‫فنية‬ ‫اعمال‬ ‫كانت‬ ‫سواء‬ ‫التقنية‬ ‫وقدراته‬ ‫وخياله‬
‫ونقد‬ ،‫الفنية‬ ‫األعمال‬ ‫إنتاج‬ ،‫األنشطة‬ ‫هذه‬ ‫وتشمل‬ ،‫وظيفية‬
!.‫للفن‬ ‫الجمالي‬ ‫والنشر‬ ،‫الفن‬ ‫تاريخ‬ ‫ودراسة‬ ،‫الفن‬
!
‫واملتلقي‬ ‫الفني‬ ‫العمل‬ ‫شكل‬ ‫في‬ ‫املرسل‬ ‫بني‬ ‫اتصال‬ ‫عملية‬
! ‫الفني‬ ‫املنتج‬ ‫وخصائص‬ ‫لنوع‬ ‫تبعا‬ ‫خصائصها‬ ‫تتشكل‬
!
!‫ن‬‫الف‬
!‫ي‬‫الفن‬ ‫التذوق‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬

3. ‫بالعادات‬ ‫ترتبط‬ ‫وأدوات‬ ‫اشياء‬ ‫من‬ ‫األجداد‬ ‫من‬ ‫مانتوارثة‬
– ‫النحت‬ – ‫والرسوم‬ ‫امللبس‬ ‫مثل‬ ‫الصغيرة‬ ‫والصناعت‬ ‫والتقاليد‬
‫اإلعالم‬ ‫وسائل‬ - ‫الفوتوغرافي‬ ‫التصوير‬ - ‫الخزف‬ – ‫الطباعة‬
! ‫اإلعالن‬ – ‫الزخرفية‬ ‫الفنون‬ - ‫العمارة‬ – ‫املختلفة‬ ‫املرئية‬
!
!‫ة‬‫البصري‬ ‫الفنون‬ ‫أشكال‬
‫والسينيما‬ ‫واملسرح‬ ‫املوسيقي‬ ‫تضمني‬ ‫تم‬ ‫العصور‬ ‫مر‬ ‫وعلي‬
! ‫التفاعلية‬ ‫اإلعالم‬ ‫ووسائل‬ ‫واألدب‬ ‫والرقص‬
!
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬

4. !‫ث‬‫الحدي‬ ‫الفنان‬ ‫رؤية‬ ‫تشكلت‬ ‫كيف‬
‫واملتلقي‬ ‫الفني‬ ‫العمل‬ ‫شكل‬ ‫في‬ ‫املرسل‬ ‫بني‬ ‫اتصال‬ ‫عملية‬
! ‫الفني‬ ‫املنتج‬ ‫وخصائص‬ ‫لنوع‬ ‫تبعا‬ ‫خصائصها‬ ‫تتشكل‬
! ‫منتج‬ ‫او‬ ‫عمل‬ ‫اي‬ ‫في‬ ‫للجمال‬ ‫اإلستجابة‬ ‫الفردعلي‬ ‫قدرة‬
‫عن‬ ً‫ا‬~‫ي‬‫ومعرف‬ ً‫ا‬~‫ي‬‫جمال‬ ‫اإلنساني‬ ‫السلوك‬ ‫بتشكيل‬ ‫يهتم‬ ‫علم‬
!‫ن‬‫الف‬ ‫طريق‬
!
!‫ي‬‫الفن‬ ‫التذوق‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬

5. !‫ي‬‫الفن‬ ‫التذوق‬
‫املدركات‬ ‫أنظمة‬ ‫علي‬ ‫يعتمد‬ ً‫ا‬~‫ي‬‫فن‬ ‫اإلنسان‬ ‫تربية‬ ‫ان‬ ‫هو‬
‫صفات‬ ‫من‬ ‫صفة‬ ‫الجمال‬ ‫وأن‬ ،‫بها‬ ‫واإلحساس‬ ‫البصرية‬
! ‫الجمال‬ ‫هذا‬ ‫يدرك‬ ‫ان‬ ‫اإلنسان‬ ‫وعلي‬ ‫الخالق‬
!‫ي‬‫الغزال‬ ‫اإلمام‬
‫للمؤثرات‬ ‫اإلنفعالية‬ ‫األستجابة‬ ‫وانه‬ ‫األشياء‬ ‫تقويم‬ ‫هو‬
!‫ة‬‫الخارجي‬
!‫ي‬‫كروتش‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬

6. !‫ي‬‫الفن‬ ‫التذوق‬
‫ق‬ ‫األخال‬ ‫و‬ ‫للتربية‬ †‫مايس‬ ‫علي‬ ‫التعرف‬ ‫علي‬ ‫الفرد‬ ‫تعني‬
‫علي‬ ‫وتعني‬ ،‫الحنيف‬ ‫ديننا‬ ‫وتعاليم‬‫الجيد‬ ‫اختيار‬
!‫ء‬‫الردي‬ ‫واستبعاد‬
!
!‫ه‬‫أهميت‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬

7. !‫ي‬‫الفن‬ ‫التذوق‬
!‫ع‬‫واملجتم‬ ‫الفرد‬ ‫علي‬ ‫وحضاري‬ ‫ثقافي‬ ‫عائد‬ ‫له‬
‫الكون‬ ‫في‬ ‫والتفكر‬ ‫التأمل‬ ‫طريق‬ ‫نحو‬ ‫اإلنسان‬ ‫يدفع‬
‫العصور‬ ‫مر‬ ‫علي‬ ‫اإلنسانية‬ ‫واإلبتكارات‬ ‫الخالق‬ ‫وإبداعات‬!
!
!‫ه‬‫أهميت‬
‫السلوك‬ ‫وتشكيل‬ ،‫واإلبداع‬ ‫اإلبتكار‬ ‫تنمية‬ ‫علي‬ ‫يساعد‬
‫والحضاري‬ ‫اإلنساني‬!
!‫البصرية‬ ‫املعاني‬ ‫وفهم‬ ‫الرموز‬ ‫قراءة‬ ‫علي‬ ‫اإلنسان‬ ‫يعني‬!
!‫البصرية‬ ‫املعاني‬ ‫وفهم‬ ‫الرموز‬ ‫قراءة‬ ‫علي‬ ‫اإلنسان‬ ‫يعني‬!
!
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬

8. !‫ق‬‫التذو‬ ‫عملية‬ ‫أركان‬
‫وليس‬ ،ً‫ا‬~‫ي‬‫وشعور‬ ً‫ا‬~‫ي‬‫جمال‬ ‫له‬ ‫ويستجيب‬ ‫الفني‬ ‫للعمل‬ ‫املتلقي‬ ‫هو‬
!ً‫ا‬~‫ن‬‫فنا‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫الضروري‬ ‫من‬
!‫ق‬‫املتذو‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ن‬‫الفنا‬
!‫د‬‫الناق‬
!‫ي‬‫الفن‬ ‫العمل‬

9. !‫ق‬‫التذو‬ ‫عملية‬ ‫أركان‬
!‫ق‬‫املتذو‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ن‬‫الفنا‬
!‫د‬‫الناق‬
!‫ي‬‫الفن‬ ‫العمل‬
،‫اإلبتكار‬ ‫علي‬ ‫القدرة‬ ‫لديه‬ ‫وتتوفر‬ ،‫الفني‬ ‫العمل‬ ‫ومنتج‬ ‫صاحب‬ ‫هو‬
!‫ة‬‫فني‬ ‫مدرسة‬ ‫او‬ ‫اتجاة‬ ‫إلي‬ ‫يميل‬ ‫وقد‬ ،‫املتميز‬ ‫اسلوبه‬ ‫فنان‬ ‫ولكل‬

10. !‫ق‬‫التذو‬ ‫عملية‬ ‫أركان‬
!‫ق‬‫املتذو‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ن‬‫الفنا‬
!‫د‬‫الناق‬
!‫ي‬‫الفن‬ ‫العمل‬
‫من‬ ‫وليس‬ ،‫متميزة‬ ‫تذوقية‬ ‫وقدرة‬ ‫عالية‬ ‫فنية‬ ‫ثقافة‬ ‫يمتلك‬
‫اإلقناع‬ ‫علي‬ ‫القدرة‬ ‫لديه‬ ،‫للفن‬ ً‫ا‬~‫س‬‫ممار‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫الضروري‬
،‫حكمه‬ ‫في‬ ‫وموضوعيا‬ ً‫ا‬~‫ي‬‫حياد‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ،‫واألدلة‬ ‫بالحجج‬
!‫ي‬‫واملتلق‬ ‫الفنان‬ ‫بني‬ ‫الوصل‬ ‫حلقة‬ ‫وهو‬

11. !‫ق‬‫التذو‬ ‫عملية‬ ‫أركان‬
!‫ق‬‫املتذو‬
‫ولكن‬ ‫مباشرة‬ ‫بصورة‬ ‫الواقع‬ ‫يعكس‬ ‫ال‬ ‫فكري‬ ‫نتاج‬ ‫هو‬
‫اإلنسان‬ ‫احتياجات‬ ‫إشباع‬ ‫منه‬ ‫والغرض‬ ،‫مبتكرة‬ ‫بطريقة‬
.‫العليا‬ ‫القيم‬ ‫من‬ ‫إطار‬ ‫في‬ ‫واملجتمع‬!
!
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ن‬‫الفنا‬
!‫د‬‫الناق‬
!‫ي‬‫الفن‬ ‫العمل‬

12. !‫ي‬‫الفن‬ ‫التذوق‬ ‫مراحل‬
!‫ه‬‫اإلنتبا‬ ‫جذب‬ ‫مرحلة‬ ‫وهي‬ ‫الشيء‬ ‫أمام‬ ‫املثول‬
!‫ه‬‫لإلنتبا‬ ‫الفني‬ ‫املوضوع‬ ‫إستئثار‬
!‫ي‬‫الفن‬ ‫العمل‬ ‫إلدراك‬ ‫حواسه‬ ‫نبهت‬ ‫قد‬ ‫بأنه‬ ‫املتلقي‬ ‫يشعر‬ ‫هنا‬
!‫ه‬‫من‬ ‫النفور‬ ‫أو‬ ‫للموضوع‬ ‫املباشر‬ ‫املتلقي‬ ‫تقرير‬ ‫وهو‬
!‫ه‬‫مع‬ ‫والتعايش‬ ‫املوضوع‬ ‫رؤية‬ ‫نتيجة‬ ‫املثارة‬ ‫باملشاعر‬ ‫يتصل‬ ‫ما‬ ‫وهو‬
‫اإلنسان‬ ‫تجعل‬ ‫وذكريات‬ ‫احاسيس‬ ‫من‬ ‫املوضوع‬ ‫مايثيره‬ ‫وهو‬
!‫ه‬‫عن‬ ‫يبتعد‬ ‫او‬ ‫معه‬ ‫يتعاطف‬
!
!
!
!‫ف‬‫التوق‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
‫العمل‬ ‫مع‬ ‫)الوحدة‬ ‫العزلة‬
!(‫الفني‬
!‫ي‬‫الحس‬ ‫اإلدراك‬
!‫ي‬‫الحدث‬ ‫املوقف‬
!‫ي‬‫الوجدان‬ ‫اإلنطباع‬
!‫ي‬‫التداع‬

13. !‫ي‬‫الفن‬ ‫التذوق‬ ‫عمليات‬
‫معالم‬ ‫ورؤية‬ ‫التعرف‬ ‫يمكن‬ ‫ولكن‬ ‫بينهما‬ ‫الفصل‬ ‫ويصعب‬ ‫متداخلة‬ ‫وهيا‬
!‫ح‬‫بوضو‬ ‫منها‬ ‫كل‬
!
!
!
!‫ة‬‫الجمالي‬ ‫الحساسية‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ي‬‫الجمال‬ ‫التفضيل‬
!‫ي‬‫الفن‬ ‫التفضيل‬

14. !‫ي‬‫الفن‬ ‫التذوق‬ ‫عمليات‬
‫مستويات‬ ‫مع‬ ‫تتفق‬ ‫وهي‬ ‫الجمالية‬ ‫للمثيرات‬ ‫الفرد‬ ‫إستجابة‬
!‫ن‬‫الف‬ ‫في‬ ‫اإلبداع‬
!
!
!
!‫ة‬‫الجمالي‬ ‫الحساسية‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!(‫ماير‬ ‫)إختبار‬ ‫الجمالية‬ ‫الحساسية‬ ‫قياس‬ ‫إختبارات‬
!‫ل‬‫ويتناو‬
!
!‫ع‬‫اإليقا‬ ، ‫الوحدة‬ ، ‫والتوازن‬ ‫التناسق‬
!
!
!
!‫ي‬‫الجمال‬ ‫التفضيل‬‫الذي‬ ‫باألثر‬ ‫يتعلق‬ ‫وهو‬ ‫غيرة‬ ‫دون‬ ‫فني‬ ‫عمل‬ ‫نحو‬ ‫اإلنجذاب‬ ‫هو‬
‫تقد‬ ‫التي‬ ‫الفنية‬ ‫األعمال‬ ‫ان‬ ‫علي‬ ‫الناقد‬ ‫أو‬ ‫املتذوق‬ ‫الفرد‬ ‫يدركه‬
! .‫مختلفة‬ ‫فنية‬ ‫ومدارس‬ ‫اتجاهات‬ ‫من‬ ‫تكون‬ ‫للمتذوق‬
!
!

15. !‫ي‬‫الفن‬ ‫التذوق‬ ‫عمليات‬
‫علي‬ ‫الخبراء‬ ‫وحكم‬ ‫الفني‬ ‫الفرد‬ ‫حكم‬ ‫بني‬ ‫اإلتفاق‬ ‫درجة‬ ‫وهو‬
!‫ي‬‫الفن‬ ‫العمل‬
!
!
!
!‫ي‬‫الجمال‬ ‫الحكم‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
‫وفهم‬ ‫البصرية‬ ‫الفرد‬ ‫ثقافة‬ ‫مدي‬ ‫علي‬ ‫الجمالي‬ ‫الحكم‬ ‫يتوقف‬
‫نقذت‬ ‫التي‬ ‫والدوافع‬ ‫ومضمونه‬ ‫الفني‬ ‫للعمل‬ ‫البنائية‬ ‫األسس‬
!.‫اجلها‬ ‫من‬
!
!
!

16. !‫ي‬‫الفن‬ ‫التذوق‬
!‫ة‬‫مميز‬ ‫إبداعية‬ ‫بخضائص‬ ‫الفنية‬ ‫األعمال‬ ‫تمتع‬
!‫ة‬‫الفني‬ ‫الرسالة‬ ‫تحمل‬ ‫التي‬ ‫اإلتصال‬ ‫قناة‬ ‫أو‬ ‫املجال‬ ‫فاعلية‬
!‫ه‬‫ب‬ ‫املعترف‬ ‫باملعني‬ (‫متذوق‬ – ‫)ناقد‬ ‫املتلقي‬ ‫وجود‬
!‫ة‬‫اإلستجاب‬ ‫إلحداث‬ ‫وحوافز‬ ‫مثيرات‬
!
!
!
!‫ة‬‫اإلستجاب‬ ‫شروط‬
!‫ة‬‫الفني‬ ‫األعمال‬ ‫لتذوق‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬

17. !‫ي‬‫الفن‬ ‫التذوق‬ ‫وسائط‬
!‫ني‬‫الع‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫تتم‬
!‫س‬‫اللم‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫وتتم‬
!‫ن‬‫األذ‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫وتتم‬
!‫ت‬‫العضال‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫وتتم‬
!‫ل‬‫التمثي‬ ‫و‬ ‫الشعر‬ ) ‫الكالم‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫وتتم‬
!‫م‬‫والتصمي‬ ‫الفنية‬ ‫األشغال‬ ‫الفكرمثل‬ ‫إعمال‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫تتم‬
!
!
!
!‫ة‬‫البصري‬ ‫التربية‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ع‬‫الراب‬ ‫الفصل‬
!‫ة‬‫التشكيلي‬ ‫التربية‬
!‫ة‬‫املوسيقي‬ ‫التربية‬
!‫ة‬‫الحركي‬ ‫التربية‬
!‫ة‬‫اللفظي‬ ‫التربية‬
!‫ة‬‫البنائي‬ ‫التبية‬
!‫؟‬‫تربية‬ ‫أو‬ ‫رعاية‬ ‫إلي‬ ‫يحتاج‬ ‫وال‬ ‫فطرية‬ ‫مسألة‬ ‫الذوق‬ ‫هل‬

18. ! ‫هامة‬ ‫تساؤالت‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ع‬‫الراب‬ ‫الفصل‬
‫متغير‬ ‫أم‬ ‫ثابت‬ ‫الذوق‬ ‫هل‬!‫؟‬
‫تربية‬ ‫أو‬ ‫رعاية‬ ‫إلي‬ ‫يحتاج‬ ‫وال‬ ‫فطرية‬ ‫مسألة‬ ‫الذوق‬ ‫هل‬!‫؟‬
‫الذوق‬ ‫مسار‬ ‫تغيير‬ ‫في‬ ‫تأثير‬ ‫الفني‬ ‫للنقد‬ ‫هل‬!‫؟‬

19. !‫ي‬‫الفن‬ ‫للتذوق‬ ‫الثقافية‬ ‫املعوقات‬
!‫ل‬‫والجما‬ ‫الفن‬ ‫حول‬ ‫املفاهيم‬ ‫وتضارب‬ ‫إختالف‬
!‫ق‬‫التتذو‬ ‫وتنمية‬ ‫إلثراء‬ ‫الجيد‬ ‫التخطيط‬ ‫عدم‬
‫تستند‬ ‫وال‬ ‫الخرافات‬ ‫علي‬ ‫تقوم‬ ‫التي‬ ‫والتعاليم‬ ‫املبادئ‬ ‫إنتشار‬
!‫ة‬‫علمي‬ ‫حقائق‬ ‫إلي‬
!‫ي‬‫األخر‬ ‫املجتمعات‬ ‫عن‬ ‫الثقافية‬ ‫العزلة‬
!‫ة‬‫املختلف‬ ‫الوسائط‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الغازية‬ ‫واملفاهيم‬ ‫الثقافات‬ ‫سيطرة‬
!‫ع‬‫املجتم‬ ‫في‬ ‫واألشكال‬ ‫واملفاهيم‬ ‫األفكار‬ ‫نمطية‬
!
!
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ع‬‫الراب‬ ‫الفصل‬

20. !‫ي‬‫الفن‬ ‫للتذوق‬ ‫الثقافية‬ ‫املعوقات‬
!‫ر‬‫اإلبتكا‬ ‫أو‬ ‫التجديد‬ ‫في‬ ‫الرغبة‬ ‫عدم‬
،(‫اإلبتكاري‬ ‫اإلنسانية)الخيال‬ ‫التفاعالت‬ ‫بني‬ ‫اإلنفصال‬
!(‫اإلقتصادي‬ ‫)الواقع‬ ‫الحياة‬ ‫ومطالب‬
!‫د‬‫الواح‬ ‫املجتمع‬ ‫افراد‬ ‫بني‬ ‫الفردية‬ ‫الفوارق‬ ‫إدراك‬ ‫عدم‬
!‫د‬‫والنقا‬ ‫املفكرين‬ ‫كبار‬ ‫دكتاتورية‬
!‫ت‬‫للجماليا‬ ‫املجتمع‬ ‫تقدير‬ ‫بعدم‬ ‫املبتكر‬ ‫الفرد‬ ‫شعور‬
!‫ة‬‫النفسي‬ ‫الشعوب‬ ‫طبيعة‬ ‫إدراك‬ ‫عدم‬
!
!
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ع‬‫الراب‬ ‫الفصل‬

21. !‫ة‬‫الفني‬ ‫األعمال‬ ‫قراءة‬ ‫معايير‬
‫التعبير‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫وجدانيات‬ ‫عن‬ ‫تعبير‬ ‫الفن‬ ‫أن‬ ‫بحقيقة‬ ‫الوعي‬
!‫ع‬‫الواق‬ ‫عن‬
! ‫الفني‬ ‫للعمل‬ ‫العامة‬ ‫بالقيم‬ ‫الدراية‬
!‫ة‬‫والكلي‬ ‫البنائية‬ ‫الفني‬ ‫العمل‬ ‫بمقومات‬ ‫الدراية‬
!‫ي‬‫التشكيل‬ ‫والفن‬ ‫الفنية‬ ‫الثقافة‬ ‫من‬ ‫كاف‬ ‫قدر‬
‫املجتمع‬ ‫وقيم‬ ‫السائد‬ ‫واملناخ‬ ‫والتراث‬ ‫البيئة‬ ‫بتأثير‬ ‫الوعي‬
!(‫اإلقتصادية‬ ،‫الفكرية‬ ،‫اإلجتماعية‬ ، ‫الدينية‬ )
!
!
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ع‬‫الراب‬ ‫الفصل‬

22. !‫ي‬‫الفن‬ ‫العمل‬ ‫قارئ‬ ‫تحكم‬ ‫التي‬ ‫واملؤثرات‬ ‫العوامل‬
! ‫املشاهد‬ ‫أو‬ ‫للقارئ‬ ‫والنفسية‬ ‫املزاجية‬ ‫الحالة‬
!(‫الفرد‬ ‫)ثقافة‬ ‫واملجتمع‬ ‫والبيئة‬ ‫اإلسرة‬ ‫في‬ ‫والتكوين‬ ‫التنشئة‬
! ‫واملكان‬ ‫الزمان‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ع‬‫الراب‬ ‫الفصل‬

23. !‫ي‬‫الفن‬ ‫للعمل‬ ‫العامة‬ ‫القيم‬
!‫ن‬‫الفنا‬ ‫يستخدمها‬ ‫التي‬ ‫التشكيل‬ ‫وسيلة‬ ‫هي‬
!‫ه‬‫ومهارات‬ ‫الفنان‬ ‫خيال‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الجمالية‬ ‫القيم‬ ‫تكتسب‬
!‫ه‬‫فكرت‬ ‫لتنفيذ‬ ‫ليطوعها‬ ‫الفنان‬ ‫يكتشفها‬ ‫اسرار‬ ‫لها‬
‫األخشاب‬ ‫مع‬ ‫يتعامل‬ ‫كما‬ ‫ويحترمها‬ ‫الفنان‬ ‫يعلمها‬ ‫حدود‬ ‫لها‬
!‫ة‬‫وجمالي‬ ‫تشكيلية‬ ‫إماكانات‬ ‫من‬ ‫بها‬ ‫ما‬ ‫ويكتشف‬ ‫الزجاج‬ ‫أو‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ع‬‫الراب‬ ‫الفصل‬
!‫ة‬‫املاد‬
!‫ر‬‫التعبي‬ – ‫املوضوع‬ – ‫املادة‬

24. !‫ي‬‫الفن‬ ‫للعمل‬ ‫العامة‬ ‫القيم‬
ً‫ا‬~‫ي‬‫فن‬ ً‫ا‬‫رمز‬ ‫يكون‬ ‫وقد‬ ‫مضمون‬ ‫من‬ ‫الفني‬ ‫العمل‬ ‫يحمله‬ ‫ما‬ ‫هو‬
!‫ة‬‫مباشر‬ ‫غير‬ ‫او‬ ‫مباشرة‬ ‫معينة‬ ‫دالالت‬ ‫يحمل‬
‫الظواهر‬ ‫أو‬ ‫القضايا‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫كثير‬ ‫يثير‬ ‫الفني‬ ‫العمل‬ ‫موضوع‬
!‫ة‬‫واإلجتماعي‬ ،‫والثقافية‬ ‫الفنية‬
!.‫واهتماماته‬ ‫الفنان‬ ‫واتجاهات‬ ‫طبيعة‬ ‫عن‬ ‫يكشف‬ ‫وهو‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ع‬‫الراب‬ ‫الفصل‬
!‫ر‬‫التعبي‬ – ‫املوضوع‬ – ‫املادة‬
!‫ع‬‫املوضو‬

25. !‫ي‬‫الفن‬ ‫للعمل‬ ‫العامة‬ ‫القيم‬
‫والرموز‬ ‫األشكال‬ ‫صياغة‬ ‫علي‬ ‫الفنان‬ ‫قدرة‬ ‫في‬ ‫التعبير‬ ‫يكمن‬
!.‫داللة‬ ‫آو‬ ‫معني‬ ‫يحمل‬ ‫فني‬ ‫عمل‬ ‫إلنتاج‬ ً‫ا‬~‫ع‬‫م‬ ‫وتفاعلها‬
‫الفنان‬ ‫يقوم‬ ‫بل‬ ‫الواقع‬ ‫نقل‬ ‫علي‬ ‫فقط‬ ‫يتوقف‬ ‫ال‬ ‫التعبير‬ ‫إظهار‬
‫أكثر‬ ‫تعبير‬ ‫هو‬ ‫الفن‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ‫عنها‬ ‫والتعبير‬ ‫املحسوسات‬ ‫بنقل‬
!.ً‫ال‬‫نق‬ ‫أو‬ ً‫ال‬‫تسجي‬ ‫منه‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ع‬‫الراب‬ ‫الفصل‬
!‫ر‬‫التعبي‬ – ‫املوضوع‬ – ‫املادة‬
!‫ر‬‫التعبي‬

26. !‫ة‬‫الفني‬ ‫لألعمال‬ ‫البنائية‬ ‫املقومات‬
‫التفكير‬ ‫مرحلة‬ ‫أثناء‬ ‫وتتشكل‬ ‫أساسية‬ ‫بنية‬ ‫فني‬ ‫عمل‬ ‫لكل‬
!.‫تنفيذه‬ ‫قبل‬ ‫للعمل‬ ‫األولي‬
‫متراكب‬ ‫تشكيلي‬ ‫نسيج‬ ‫من‬ ‫الفني‬ ‫العمل‬ ‫يتضمنه‬ ‫ما‬ ‫هي‬
‫كالخط‬ ‫ومفردات‬ ‫عناصر‬ ‫تنظيم‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ومتناغم‬ ‫ومتشابك‬
‫تركيبات‬ ‫في‬ ،‫والحجم‬ ‫والكتلة‬ ‫والشكل‬ ‫واملساحة‬ ‫واللون‬ ‫وامللمس‬
‫والشكل‬ ‫الحجم‬ ‫في‬ ‫والتغير‬ ‫والتناسب‬ ‫التكرار‬ ‫خالل‬ ‫مت‬
!.‫التصميم‬ ‫أسس‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ع‬‫الراب‬ ‫الفصل‬

27. !(‫الثقافة‬ – ‫الرنساني‬ ‫السلوك‬ – ‫الجمال‬ ) ‫ضؤ‬ ‫في‬ ‫الفني‬ ‫التذوق‬
‫تناول‬ ‫في‬ ‫إليها‬ ‫اإلستناد‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫العلمية‬ ‫النظرية‬ ‫تحديد‬
!.‫مفاهيم‬ ‫من‬ ‫بها‬ ‫يرتبط‬ ‫وما‬ ‫الجمالية‬ ‫املدركات‬
‫املحتوي‬ ‫لتحليل‬ ‫والفلسفية‬ ‫العلمية‬ ‫املداخل‬ ‫أفضل‬ ‫علي‬ ‫الوقوف‬
!.‫مختلفة‬ ‫أبعاد‬ ‫من‬ ‫تحتويه‬ ‫وما‬ ‫واألشكال‬ ‫الرموز‬ ‫أنظمة‬ ‫في‬
‫األعمال‬ ‫خلف‬ ‫والظاهرة‬ ‫الكامنة‬ ‫النفسية‬ ‫األبعاد‬ ‫دراسة‬
!.‫مستوياتها‬ ‫بكافة‬ ‫الجمالية‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫س‬‫الخام‬ ‫الفصل‬
!‫ل‬‫والجما‬ ‫الفني‬ ‫التذوق‬

28. !(‫الثقافة‬ – ‫الرنساني‬ ‫السلوك‬ – ‫الجمال‬ ) ‫ضؤ‬ ‫في‬ ‫الفني‬ ‫التذوق‬
!‫؟‬‫الجمال‬ ‫هو‬ ‫وما‬ ‫الجميل‬ ‫هو‬ ‫ما‬
‫املحتوي‬ ‫لتحليل‬ ‫والفلسفية‬ ‫العلمية‬ ‫املداخل‬ ‫أفضل‬ ‫علي‬ ‫الوقوف‬
!.‫مختلفة‬ ‫أبعاد‬ ‫من‬ ‫تحتويه‬ ‫وما‬ ‫واألشكال‬ ‫الرموز‬ ‫أنظمة‬ ‫في‬
‫األعمال‬ ‫خلف‬ ‫والظاهرة‬ ‫الكامنة‬ ‫النفسية‬ ‫األبعاد‬ ‫دراسة‬
!.‫مستوياتها‬ ‫بكافة‬ ‫الجمالية‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫س‬‫الخام‬ ‫الفصل‬
!‫ل‬‫الجما‬ ‫مفهوم‬

29. !‫ي‬‫الفن‬ ‫النقد‬ ‫نظريات‬
!‫ة‬‫النظري‬ ‫قبول‬ ‫شروط‬
‫الجمالية‬ ‫للقيم‬ ‫ومراعية‬ ‫العصر‬ ‫لروح‬ ‫مواكبة‬ ‫النظرية‬ ‫تكون‬ ‫أن‬
!‫ي‬‫إيجاب‬ ‫مردود‬ ‫لها‬ ‫يكون‬ ‫حتي‬ ‫والعقائدية‬
‫او‬ ‫اثبات‬ ‫ويمكن‬ ‫والتجربة‬ ‫للتجريب‬ ‫قابلة‬ ‫النظرية‬ ‫تكون‬ ‫أن‬
!‫ا‬‫صحته‬ ‫نفي‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ر‬‫عش‬ ‫الحادي‬ ‫الفصل‬

30. !‫ي‬‫الفن‬ ‫النقد‬ ‫نظريات‬
!‫ة‬‫املحاكا‬ ‫نظرية‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ر‬‫عش‬ ‫الحادي‬ ‫الفصل‬
!‫ن‬‫واليونانيو‬ ‫النهضة‬ ‫عصر‬ ‫فنانو‬ ‫اتبعها‬ ‫التي‬ ‫الفن‬ ‫في‬ ‫النظريات‬ ‫اقدم‬ ‫من‬
!‫ة‬‫النظري‬ ‫سلبيات‬!‫ة‬‫الفردي‬ ‫الفروق‬ ‫أغفلت‬
! ‫الفوتوغرافية‬ ‫باآللة‬ ‫اشبه‬ ‫الفنان‬
!‫ة‬‫الطبيع‬ ‫محاكاة‬ ‫هي‬ ‫الفن‬ ‫في‬ ‫الحقيقة‬
‫هو‬ ‫الفن‬ ‫بأن‬ ‫يؤمن‬ ‫من‬ ‫هو‬ ‫الحقيقي‬ ‫الفنان‬ ‫النظرية‬ ‫نظر‬ ‫وجة‬ ‫من‬
!‫ة‬‫الطبيع‬
!‫ر‬‫املشاع‬ ‫تقتل‬ ‫والصنعة‬ ‫وصنعة‬ ‫مهارة‬ ‫املحاكاة‬
!‫ل‬‫وتمثي‬ ‫تسجيل‬ ‫واملحاكاة‬ ‫تعبير‬ ‫الفن‬

31. !‫ي‬‫الفن‬ ‫النقد‬ ‫نظريات‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ر‬‫عش‬ ‫الحادي‬ ‫الفصل‬
:‫الكالسيكي‬ ‫النقد‬
!(‫٠٠٨١م‬ – ١٦٠٠)
!.‫النسب‬ ‫أو‬ ‫املنظورية‬ ‫للدراسات‬ ‫الفني‬ ‫للتكوين‬ ‫التحليل‬ ‫في‬ ‫تستند‬
”‫األخالقي‬ ‫النبل‬ ‫“أو‬ ‫للواقع‬ ‫الفني‬ ‫العمل‬ ‫مشابهه‬ ‫علي‬ ‫تقوم‬
!‫ي‬‫األعل‬ ‫للمثل‬ ‫واملحاكاة‬
!‫ح‬‫بوضو‬ ‫الفكرة‬ ‫مضمون‬ ‫عن‬ ‫يعبر‬ ‫وأن‬ ‫التشكيلي‬ ‫الفن‬ ‫قواعد‬ ‫توافر‬
!‫ة‬‫النظري‬ ‫سلبيات‬!.‫األحكام‬ ‫نمطية‬ ‫وبالتالي‬ ‫الفكر‬ ‫جمود‬ ‫إلي‬ ‫يؤدي‬ ‫مما‬ ‫القواعد‬ ‫ثبات‬
‫بإستمرارية‬ ‫واملتمسكني‬ ‫املجددين‬ ‫بني‬ ‫ما‬ ‫صراعات‬ ‫توالد‬
!.‫الكالسيكية‬
!‫ي‬‫الجمال‬ ‫والتنوع‬ ‫التفرد‬ ‫إغفال‬

32. !‫ي‬‫الفن‬ ‫النقد‬ ‫نظريات‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ر‬‫عش‬ ‫الحادي‬ ‫الفصل‬
!:‫السياقي‬ ‫النقد‬‫واإلجتماعي‬ ‫التاريخي‬ ‫السياق‬ ‫في‬ ‫يبحث‬ ‫اللذي‬ ‫النقد‬ ‫هو‬
!.‫الفنية‬ ‫األعمال‬ ‫وراء‬ ‫والنفسي‬
‫الفني‬ ‫العمل‬ ‫فيقارن‬ ‫علمية‬ ‫بصورة‬ ‫الفنية‬ ‫األعمال‬ ‫ونقد‬ ‫بتقييم‬ ‫تقوم‬
!.‫له‬ ‫املعاصرين‬ ‫من‬ ‫بمثيله‬
‫والدوافع‬ ‫األسباب‬ ‫ضوء‬ ‫في‬ ‫الفنية‬ ‫األعمال‬ ‫فهم‬ ‫يعني‬ ‫هنا‬ ‫السياق‬
! .‫السائدة‬ ‫واملعايير‬ ‫األقتصاد‬ ‫و‬ ‫واألخالقيات‬ ‫كالعقائد‬ ‫املختلفة‬

33. !‫ي‬‫الفن‬ ‫النقد‬ ‫نظريات‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ر‬‫عش‬ ‫الحادي‬ ‫الفصل‬
!:‫السياقي‬ ‫النقد‬‫إلي‬ ‫نظرهم‬ ‫وجهة‬ ‫من‬ ‫يفتقر‬ ‫حيث‬ ‫الفن‬ ‫عن‬ ‫التجريدي‬ ‫الفن‬ ‫يبتعد‬ ‫م‬
! .‫غيرها‬ ‫أو‬ ‫إجتماعية‬ ‫دالالت‬
‫والتخيل‬ ‫اإللهام‬ ‫لعملية‬ ‫اإلعتبار‬ ‫دون‬ ‫معمل‬ ‫في‬ ‫باحثا‬ ‫الفنان‬ ‫تعتبر‬
‫من‬ ‫أكثر‬ ‫في‬ ‫التعبير‬ ‫للفنان‬ ‫يتيح‬ ‫مما‬ ،‫التجريب‬ ‫مرحلة‬ ‫تسبق‬ ‫التي‬
!‫ي‬‫الفن‬ ‫العمل‬ ‫إنتاج‬ ‫في‬ ‫اتجاة‬
!
!‫ة‬‫النظري‬ ‫سلبيات‬

34. !‫ي‬‫الفن‬ ‫النقد‬ ‫نظريات‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ر‬‫عش‬ ‫الحادي‬ ‫الفصل‬
!:‫اإلنطباعي‬ ‫النقد‬!‫ي‬‫الفن‬ ‫العمل‬ ‫تجاه‬ ‫الناقد‬ ‫إنطباع‬ ‫خالصة‬ ‫علي‬ ‫تقوم‬
‫الفن‬ ‫أن‬ ‫ناحية‬ ‫من‬ ‫إال‬ ‫والسياقي‬ ‫الكالسيكي‬ ‫النقد‬ ‫مع‬ ‫تتالقي‬ ‫لم‬
!.‫ونفسية‬ ‫إجتماعية‬ ‫لقوي‬ ‫طبيعي‬ ‫نتاج‬
‫أكثر‬ ‫وتتجهه‬ .‫باإلبداع‬ ‫يضر‬ ‫علمي‬ ‫منطلق‬ ‫من‬ ‫الفن‬ ‫تفسير‬ ‫تعتبر‬
!.‫الالموضوعي‬ ‫الفن‬ ‫إلتجاه‬
‫للتفاعل‬ ‫وتأهله‬ ‫الناقد‬ ‫ذات‬ ‫في‬ ‫تؤثر‬ ‫ال‬ ‫نقدية‬ ‫قواعد‬ ‫بأي‬ ‫التعترف‬
!‫ي‬‫الفن‬ ‫العمل‬ ‫مع‬
!

35. !‫ي‬‫الفن‬ ‫النقد‬ ‫نظريات‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ر‬‫عش‬ ‫الحادي‬ ‫الفصل‬
!:‫اإلنطباعي‬ ‫النقد‬‫قواعد‬ ‫اي‬ ‫ورفض‬ ‫فقط‬ ‫الناقد‬ ‫ومشاعر‬ ‫أحاسيس‬ ‫علي‬ ‫اإلعتماد‬
!.‫اخري‬
‫علي‬ ‫بل‬ ‫الفنية‬ ‫القيمة‬ ‫اساس‬ ‫علي‬ ‫يقوم‬ ‫ال‬ ‫الفني‬ ‫العمل‬ ‫تفسير‬
!‫د‬‫للناق‬ ‫شخصي‬ ‫انطباع‬
‫قصورا‬ ‫وجود‬ ‫يعني‬ ‫مما‬ ‫بها‬ ‫املطالبني‬ ‫عند‬ ‫اإلنطباعية‬ ‫تتأصل‬ ‫لم‬
‫النظرية‬ ‫نطاق‬ ‫عن‬ ‫خرج‬ ‫منهم‬ ‫الكثير‬ ‫ان‬ ‫حيث‬ ‫النظرية‬ ‫في‬
‫نظريات‬ ‫من‬ ‫مزيجا‬ ‫يمثل‬ ‫بشكل‬ ‫للنقد‬ ‫اخري‬ ‫معايير‬ ‫وإستخدمو‬
!‫ة‬‫سابق‬ ‫اخري‬
!
!‫ة‬‫النظري‬ ‫سلبيات‬

36. !‫ي‬‫الفن‬ ‫النقد‬ ‫نظريات‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ر‬‫عش‬ ‫الحادي‬ ‫الفصل‬
!:‫القصدي‬ ‫النقد‬‫إلي‬ ‫موقف‬ ‫من‬ ‫معانيه‬ ‫هنا‬ ‫وتتباين‬ ‫الجمالي‬ ‫التعاطف‬ ‫إلي‬ ‫دعوة‬
!.‫آخر‬
!.‫اآلخر‬ ‫نفس‬ ‫في‬ ‫شيء‬ ‫القصد‬ ‫حيث‬ ، ‫الفن‬ ‫بقيم‬ ‫اإلخالل‬ ‫إلي‬ ‫دعوة‬
‫نفس‬ ‫في‬ ‫ما‬ ‫غرض‬ ‫لتحقيق‬ ‫أو‬ ‫نفسية‬ ‫حالة‬ ‫بسبب‬ ‫القصد‬ ‫يكون‬ ‫وقد‬
!.‫الذاتية‬ ‫تجربته‬ ‫إطار‬ ‫في‬ ‫ويقع‬ ‫الفنان‬
‫وصف‬ ‫من‬ ‫يتمكن‬ ‫حتي‬ ‫الفنان‬ ‫من‬ ‫املعلومات‬ ‫لبعض‬ ‫الناقد‬ ‫يحتاج‬
! .‫القصد‬
!‫ة‬‫القائم‬ ‫بصوريه‬ ‫الفني‬ ‫العمل‬ ‫تأثير‬ ‫إلي‬ ‫إشارة‬ ‫هو‬ ‫الجمالي‬ ‫القصد‬
!.‫املعاصرة‬ ‫الفنون‬ ‫تفسير‬ ‫في‬ ‫صالحيته‬ ‫إيجابياته‬ ‫من‬
!

37. !‫ي‬‫الفن‬ ‫النقد‬ ‫نظريات‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ر‬‫عش‬ ‫الحادي‬ ‫الفصل‬
‫كل‬ ‫في‬ ‫الفنان‬ ‫قصد‬ ‫يختلف‬ ‫إبداعه‬ ‫في‬ ‫بمراحل‬ ‫يمر‬ ‫الفني‬ ‫العمل‬
!.‫مرحلة‬
!.‫تفسيره‬ ‫يصعب‬ ‫الذي‬ ‫الخفي‬ ‫ومنها‬ ‫الظاهر‬ ‫منها‬ ‫أنواع‬ ‫القصد‬
‫تخضع‬ ‫اإلبداع‬ ‫عملية‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ،‫العملية‬ ‫النواحي‬ ‫مع‬ ‫النظرية‬ ‫التتفق‬
!.‫والصواب‬ ‫والخطأ‬ ‫للتجربة‬
!.‫التفسيرات‬ ‫وإختالف‬ ‫تعدد‬ ‫في‬ ‫يتسبب‬ ‫النقد‬
‫عن‬ ً‫ا‬~‫م‬‫تما‬ ‫يختلف‬ ‫شيء‬ ‫وهو‬ ‫نفسية‬ ‫او‬ ‫ذهنية‬ ‫حالة‬ ‫إلي‬ ‫القصد‬ ‫يشر‬
!.‫الفني‬ ‫العمل‬
!.‫فقط‬ ‫القصد‬ ‫تحقيق‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الفني‬ ‫العمل‬ ‫علي‬ ‫الحكم‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬
!
!:‫القصدي‬ ‫النقد‬
!‫ة‬‫النظري‬ ‫سلبيات‬

38. !‫ي‬‫الفن‬ ‫النقد‬ ‫نظريات‬
!٢٠١٨ ‫عادل‬ ‫عبير‬ .‫د‬ ،‫الفني‬ ‫والتذوق‬ ‫النقد‬
!‫ر‬‫عش‬ ‫الحادي‬ ‫الفصل‬
!:‫الباطن‬ ‫النقد‬