يتناول الكتاب ذكرى مرور عشرة أعوام على توقيع اتفاقية الوحدة بين شطري اليمن وما نتج عنها من صراعات وأزمات، حيث يسلط الضوء على أهمية الحفاظ على الوحدة اليمنية من منظور قومي وعربي. يؤكد الكاتب على حقوق الإنسان وضرورة تحقيق العدالة الاجتماعية والمساواة بين المواطنين، مشيرًا إلى التحديات التي واجهت الوحدة ومدى تأثير النخب السياسية في ذلك. في النهاية، يشدد على حق الشعب في تحديد مصيره سواء بالبقاء في الوحدة أو إصلاحها لضمان مستقبل أفضل.