دورة في حل المشاكل الأسرية عن طريق الحوار و النقاش مع الاحترام المتبادل

2. ‫االسرية‬ ‫المشاكل‬ ‫ادارة‬ ‫فن‬

3. ‫االتفاقيات‬
‫وفترات‬ ‫البرنامج‬ ‫بوقت‬ ‫اإللتزام‬
‫االستراحة‬
‫وعيك‬ ‫دليل‬
‫التدع‬
‫هاتفك‬
‫حولك‬ ‫من‬ ‫أفكار‬ ‫يشوش‬ ‫المتنقل‬
‫البرنامج‬ ‫محتوى‬ ‫في‬ ‫متاحة‬ ‫والنقاش‬ ‫األسئلة‬
‫الجماعي‬ ‫العمل‬ ‫حب‬ ‫دليل‬ ‫تعاونك‬ ‫و‬ ‫إبتسامتك‬
‫التمارين‬ ‫تنفيذ‬ ‫و‬ ‫المدرب‬ ‫مع‬ ‫تأقلمك‬
‫يسهل‬
‫العلمية‬ ‫المادة‬ ‫استيعاب‬

4. ‫والمشكالت‬ ‫اسرة‬ ‫تنجح‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫هل‬
‫؟‬ ‫حياتها‬ ‫داخل‬ ‫ملئية‬

5. ‫الدورة‬ ‫محاور‬

6. ‫الدورة‬ ‫اهداف‬
‫لألسرة‬ ‫الصحيح‬ ‫المفهوم‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ 1
‫االسرية‬ ‫المشكالت‬ ‫أسباب‬ ‫على‬ ‫الوقوف‬ 2
‫االسرية‬ ‫المشكالت‬ ‫حل‬ ‫طرق‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ 3
‫البيت‬ ‫ميزانية‬ ‫تدبير‬ ‫كيفية‬ 4

8. ‫األسرة‬
‫أ‬ ‫وهاي‬ ،‫للعاطفاة‬ ‫الخاال‬ ‫والنبع‬ ،‫للتربية‬ ‫األول‬ ‫المحضن‬ ‫هي‬
‫ولاى‬
‫ااا‬‫ا‬‫خالله‬ ‫اان‬‫ا‬‫فم‬ ‫ااة‬‫ا‬‫االجتماعي‬ ‫ااات‬‫ا‬‫العالق‬ ‫ااي‬‫ا‬‫ف‬ ‫اار‬‫ا‬‫المباش‬ ‫ااأمير‬‫ا‬‫الت‬ ‫ذات‬ ‫ااات‬‫ا‬‫الجماع‬
‫و‬ ‫يمارسا‬ ‫ماا‬ ‫عبار‬ ‫المختلفة‬ ‫والسلوك‬ ‫التفكير‬ ‫أنماط‬ ‫الفرد‬ ‫يكتسب‬
‫يالحظا‬
‫ا‬‫ا‬‫م‬ ‫اون‬‫ا‬‫تتك‬ ‫ارة‬‫ا‬‫فاألس‬ ‫ارية‬‫ا‬‫األس‬ ‫اات‬‫ا‬‫العالق‬ ‫ا‬‫ا‬‫علي‬ ‫ال‬‫ا‬‫يطل‬ ‫اا‬‫ا‬‫وم‬ ،‫الوكيات‬‫ا‬‫س‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬
‫ن‬
‫إ‬ ‫يؤدي‬ ‫العالقات‬ ‫هذه‬ ‫وتداخل‬ ‫العالقات‬ ‫من‬ ‫ومتفاعلة‬ ‫متشابكة‬ ‫مجموعة‬
‫لى‬
‫عن‬ ‫فينتج‬ ‫المتبادلة؛‬ ‫واالعتمادية‬ ،‫األدوار‬ ‫وتشابك‬ ،‫التفاعل‬ ‫زيادة‬
‫أن‬ ‫ذلاك‬
‫واألفعال‬ ‫المواقف‬ ‫من‬ ‫كمير‬ ‫تصبح‬
_
‫السلبية‬ ‫أو‬ ‫اإليجابية‬
_
‫ت‬ ‫التاي‬
‫مان‬ ‫صادر‬
‫أحد‬
‫اآلخرين‬ ‫األطراف‬ ‫على‬ ‫عميل‬ ‫أمر‬ ‫ذات‬ ‫األطراف‬

9. ‫علم‬ ‫فى‬ ‫االسرة‬ ‫تعريف‬
‫االجتماع‬
‫تتكااون‬ ،‫اة‬‫ا‬‫األولي‬ ‫ا‬‫ا‬‫جماعات‬ ‫ام‬‫ا‬‫وأه‬ ‫اع‬‫ا‬‫المجتم‬ ‫اي‬‫ا‬‫ف‬ ‫األساسااية‬ ‫اة‬‫ا‬‫الخلي‬ ‫اي‬‫ا‬‫ه‬ ‫ارة‬‫ا‬‫األس‬
‫في‬ ‫األسرة‬ ‫وتساهم‬ ،‫والرحم‬ ‫القرابة‬ ‫صلة‬ ‫بينهم‬ ‫تربط‬ ‫أفراد‬ ‫من‬ ‫األسرة‬
‫النشااط‬
‫واالقتصادية‬ ‫والعقائدية‬ ‫والروحية‬ ‫المادية‬ ‫جوانب‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫االجتماعي‬

10. ‫األسرة‬ ‫اشكال‬

11. ‫النواة‬ ‫األسرة‬
‫اااة‬‫ا‬‫الجماع‬ ‫ااامات‬‫ا‬‫بس‬ ‫ااام‬‫ا‬‫وتتس‬ ‫اااالهم‬‫ا‬‫وأطف‬ ‫ااازوجين‬‫ا‬‫ال‬ ‫ااان‬‫ا‬‫م‬ ‫اااة‬‫ا‬‫المكون‬ ‫ااارة‬‫ا‬‫األس‬ ‫اااي‬‫ا‬‫ه‬
‫ااة‬‫ا‬‫األولي‬
‫ااب‬‫ا‬‫ل‬ ‫أ‬ ‫ااي‬‫ا‬‫ف‬ ‫اال‬‫ا‬‫وتق‬ ‫ااة‬‫ا‬‫األجنبي‬ ‫اادول‬‫ا‬‫ال‬ ‫اام‬‫ا‬‫معظ‬ ‫ااي‬‫ا‬‫ف‬ ‫ااائع‬‫ا‬‫الش‬ ‫اانمط‬‫ا‬‫ال‬ ‫ااي‬‫ا‬‫وه‬ ،
‫ادول‬‫ا‬‫ال‬
‫اين‬‫ا‬‫ب‬ ‫اة‬‫ا‬‫االجتماعي‬ ‫اات‬‫ا‬‫العالق‬ ‫اوة‬‫ا‬‫بق‬ ‫ارية‬‫ا‬‫األس‬ ‫ادة‬‫ا‬‫الوح‬ ‫ام‬‫ا‬‫وتتس‬ ،‫اة‬‫ا‬‫العربي‬
‫اراد‬‫ا‬‫أف‬
‫األسرة‬
‫صغر‬ ‫بسبب‬

12. ‫الممتدة‬ ‫األسرة‬
‫اتركة‬‫ا‬‫المش‬ ‫اة‬‫ا‬‫اإلقام‬ ‫اا‬‫ا‬‫تجمعه‬ ‫ارية‬‫ا‬‫أس‬ ‫ادات‬‫ا‬‫وح‬ ‫ادة‬‫ا‬‫ع‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫اوم‬‫ا‬‫تق‬ ‫اي‬‫ا‬‫الت‬ ‫ارة‬‫ا‬‫األس‬ ‫اي‬‫ا‬‫ه‬
‫منتشا‬ ‫ولكنهاا‬ ‫المجتماع‬ ‫فاي‬ ‫ي‬‫ا‬‫قاديم‬ ‫الشاائع‬ ‫الانمط‬ ‫وهي‬ ،‫الدموية‬ ‫والقرابة‬
‫فاي‬ ‫رة‬
‫من‬ ‫تحول‬ ‫نتيجة‬ ‫المجتمع‬ ‫في‬ ‫أهميتها‬ ‫انهيار‬ ‫بسبب‬ ،‫الريفي‬ ‫المجتمع‬
‫الزراعاة‬
‫اازوجين‬‫ا‬‫وال‬ ‫األجااداد‬ ‫اام‬‫ا‬‫تض‬ ‫بساايطة‬ ‫اادة‬‫ا‬‫ممت‬ ‫أساارة‬ ‫ااى‬‫ا‬‫إل‬ ‫وتتنااوع‬ ،‫ااناعة‬‫ا‬‫الص‬ ‫إلااى‬
‫واألبناء‬
‫وزوجاتهم‬

13. ‫المشتركة‬ ‫األسرة‬
‫األب‬ ‫اط‬‫ا‬‫خ‬ ‫االل‬‫ا‬‫خ‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬ ‫ارتبط‬‫ا‬‫ت‬ ‫ارية‬‫ا‬‫أس‬ ‫ادات‬‫ا‬‫وح‬ ‫ادة‬‫ا‬‫ع‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫اوم‬‫ا‬‫تق‬ ‫اي‬‫ا‬‫الت‬ ‫ارة‬‫ا‬‫األس‬ ‫اي‬‫ا‬‫ه‬
‫أو‬
‫اة‬‫ا‬‫االجتماعي‬ ‫اات‬‫ا‬‫وااللتزام‬ ‫اتركة‬‫ا‬‫المش‬ ‫اة‬‫ا‬‫اإلقام‬ ‫ام‬‫ا‬‫وتجمعه‬ ،‫ات‬‫ا‬‫واألخ‬ ‫األخ‬ ‫أو‬ ‫األم‬
‫واالقتصادية‬

14. ‫الديمقراطية‬ ‫واألسرة‬ ‫االستبدادية‬ ‫األسرة‬
‫و‬ ،‫اناعية‬‫ا‬‫والص‬ ‫اة‬‫ا‬‫المتقدم‬ ‫اات‬‫ا‬‫المجتمع‬ ‫اي‬‫ا‬‫ف‬ ‫اة‬‫ا‬‫الديمقراطي‬ ‫ارة‬‫ا‬‫األس‬ ‫اط‬‫ا‬‫نم‬ ‫ار‬‫ا‬‫ينتش‬
‫اي‬‫ا‬‫ه‬
‫ا‬‫ا‬‫أح‬ ‫اع‬‫ا‬‫يتمت‬ ‫اال‬‫ا‬‫ف‬ ،‫ازوجين‬‫ا‬‫ال‬ ‫اين‬‫ا‬‫ب‬ ‫ااهم‬‫ا‬‫والتف‬ ‫ااواة‬‫ا‬‫المس‬ ‫ااا‬‫ا‬‫أس‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫اوم‬‫ا‬‫تق‬ ‫ارة‬‫ا‬‫أس‬
‫د‬
‫الزوجين‬
‫على‬ ‫خاصة‬ ‫بسلطة‬
‫األخر‬

15. ‫األسري‬ ‫التماسك‬

16. ‫األسري‬ ‫التماسك‬
‫زيااادة‬ ‫بأناا‬ ‫األسااري‬ ‫التماسااك‬ ‫يعاارف‬
‫اااي‬‫ا‬‫ف‬ ‫ااادور‬‫ا‬‫ت‬ ‫اااي‬‫ا‬‫الت‬ ‫اااة‬‫ا‬‫الموجب‬ ‫اااات‬‫ا‬‫العالق‬
‫ااااا‬‫ا‬‫فكلم‬ ،‫ااااة‬‫ا‬‫للجماع‬ ‫ااااداخلي‬‫ا‬‫ال‬ ‫اااايط‬‫ا‬‫المح‬
‫تماساااااااااااك‬ ‫ازداد‬ ‫العالقاااااااااااات‬ ‫ازدادت‬
‫العالقاات‬ ‫هاذه‬ ‫تشاتت‬ ‫وكلما‬ ،‫الجماعة‬
،
‫اااة‬‫ا‬‫الخارجي‬ ‫اااة‬‫ا‬‫الجماع‬ ‫اااو‬‫ا‬‫نح‬ ‫ااات‬‫ا‬‫واتجه‬
‫الداخلي‬ ‫التماسك‬ ‫ضعف‬

17. ‫االسرى‬ ‫للتماسك‬ ‫مقومات‬ ‫خمسة‬
‫المقوم‬
‫البنائــ‬
‫ي‬
‫المقوم‬
‫الديـني‬
‫المقوم‬
‫العاطفـي‬
‫المقوم‬
‫االقتصاد‬
‫ي‬
‫المقوم‬
‫الصحي‬

18. ‫ااذه‬‫ا‬‫ه‬ ‫ااد‬‫ا‬‫أح‬ ‫ااي‬‫ا‬‫ف‬ ‫ااور‬‫ا‬‫قص‬ ‫أو‬ ‫اال‬‫ا‬‫خل‬ ‫أي‬ ‫ااون‬‫ا‬‫ف‬ ‫اابل‬‫ا‬‫س‬ ‫ااا‬‫ا‬‫م‬ ‫ااى‬‫ا‬‫عل‬ ‫اااء‬‫ا‬‫وبن‬
‫العال‬ ‫ويوتر‬،‫اك‬‫ا‬‫التفك‬ ‫اى‬‫ا‬‫إل‬ ‫ارة‬‫ا‬‫باألس‬ ‫ادفع‬‫ا‬‫ي‬ ‫أن‬ ‫ان‬‫ا‬‫يمك‬ ‫اات‬‫ا‬‫المقوم‬
‫اات‬‫ا‬‫ق‬
‫اة‬‫ا‬‫مختلف‬ ‫ارية‬‫ا‬‫أس‬ ‫اكالت‬‫ا‬‫مش‬ ‫ويمماار‬ ‫اا‬‫ا‬‫داخله‬
.
‫اوتر‬‫ا‬‫الت‬ ‫هااذا‬ ‫يأخااذ‬ ‫وقااد‬
‫مختلفة‬ ‫مستويات‬

19. ‫المزمن‬ ‫األسري‬ ‫التوافل‬ ‫عدم‬ ‫مستوى‬
‫وذ‬ ،‫األسري‬ ‫التماسك‬ ‫لتحقيل‬ ‫الالزم‬ ‫العاطفي‬ ‫المقوم‬ ‫ياب‬ ‫في‬ ‫يتممل‬
‫عنادما‬ ‫لاك‬
‫ا‬‫ا‬‫ف‬ ‫اتالف‬‫ا‬‫واالخ‬ ‫اور‬‫ا‬‫الفت‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬ ‫اتمر‬‫ا‬‫ومس‬ ‫اوظ‬‫ا‬‫ملح‬ ‫ادر‬‫ا‬‫بق‬ ‫ارية‬‫ا‬‫األس‬ ‫اات‬‫ا‬‫العالق‬ ‫ااب‬‫ا‬‫تص‬
‫ي‬
‫الطا‬ ‫احتياجاات‬ ‫تلبياة‬ ‫علاى‬ ‫طارف‬ ‫كال‬ ‫قدرة‬ ‫مع‬ ،‫العاطفي‬ ‫والفقر‬ ،‫التوجهات‬
‫رف‬
‫اآلخر‬
‫واجبات‬ ‫من‬ ‫علي‬ ‫بما‬ ‫والقيام‬ ،

20. ‫المعنوي‬ ‫األسري‬ ‫التفكك‬ ‫مستوى‬
‫المقا‬ ‫أبرزهاا‬ ،‫األساري‬ ‫التماساك‬ ‫مقومات‬ ‫من‬ ‫مقوم‬ ‫من‬ ‫أكمر‬ ‫ياب‬ ‫في‬ ‫تتممل‬
‫وم‬
‫الصحي‬ ‫المقوم‬ ‫بذلك‬ ‫يتأمر‬ ‫وقد‬ ،‫واالقتصادي‬ ‫والعاطفي‬ ‫الديني‬
.
‫ا‬‫ا‬‫ع‬ ‫الوكية‬‫ا‬‫س‬ ‫اكالت‬‫ا‬‫مش‬ ‫ار‬‫ا‬‫تظه‬ ‫أن‬ ‫اأنها‬‫ا‬‫ش‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬ ‫اة‬‫ا‬‫الديني‬ ‫اة‬‫ا‬‫والمقاف‬ ‫اوعي‬‫ا‬‫ال‬ ‫ااب‬‫ا‬‫فغي‬
،‫دة‬
‫المقا‬ ‫يااب‬ ‫و‬ ،‫التوافال‬ ‫عادم‬ ‫إلاى‬ ‫يؤدي‬ ‫وأشرنا‬ ‫سبل‬ ‫كما‬ ‫العاطفي‬ ‫والحرمان‬
‫وم‬
‫أفرادها‬ ‫احتياجات‬ ‫تحقيل‬ ‫عن‬ ‫عاجزة‬ ‫األسرة‬ ‫يجعل‬ ‫ضعف‬ ‫أو‬ ‫االقتصادي‬

21. ‫والمادي‬ ‫المعنوي‬ ‫التفكك‬ ‫مستوى‬
‫بان‬ ‫البنياوي‬ ‫المقاوم‬ ‫فيهاا‬ ‫بماا‬ ‫األساري‬ ‫التماساك‬ ‫مقومات‬ ‫جميع‬ ‫هنا‬ ‫تنهار‬
‫فصاام‬
‫مان‬ ‫األبنااء‬ ‫وحرماان‬ ‫الطاالق‬ ‫وحادوال‬ ‫الغلايظ‬ ‫الميمااق‬ ‫ونقاا‬ ،‫الزوجياة‬ ‫عرى‬
‫كليهما‬ ‫أو‬ ‫الوالدين‬ ‫أحد‬

22. ‫األسرية‬ ‫المشكالت‬

23. ‫األسرية‬ ‫المشكالت‬
‫ي‬‫ال‬‫ا‬‫ا‬‫ح‬ ‫ا‬‫ا‬‫من‬ ‫اب‬‫ا‬‫فتتطل‬ ‫ارد‬‫ا‬‫الف‬ ‫ا‬‫ا‬‫تواج‬ ‫اي‬‫ا‬‫الت‬ ‫ارة‬‫ا‬‫المحي‬ ‫اة‬‫ا‬‫الحرج‬ ‫اائل‬‫ا‬‫والمس‬ ‫اف‬‫ا‬‫المواق‬
،
‫وتقلل‬
‫ا‬ ‫ومع‬ ‫نفس‬ ‫مع‬ ‫تكيف‬ ‫درجة‬ ‫ومن‬ ‫وإنتاج‬ ‫وفاعليت‬ ‫حيويت‬ ‫من‬
‫لمجتماع‬
‫الذي‬
‫يعيش‬
‫في‬

24. ‫ي‬‫ال‬‫أو‬
:
‫الخالفات‬
‫الزوجية‬

25. ‫الزوجية‬ ‫الخالفات‬
‫ااا‬‫ا‬‫أي‬ ‫تخااا‬ ‫ااي‬‫ا‬‫الت‬ ‫األماااور‬ ‫ااا‬‫ا‬‫بع‬ ‫حياااال‬ ‫اازوجين‬‫ا‬‫ال‬ ‫ااات‬‫ا‬‫توجه‬ ‫ااارب‬‫ا‬‫تض‬
‫منهماااا‬
‫أو‬
‫االن‬ ‫االوك‬‫ا‬‫الس‬ ‫أو‬ ،‫ااب‬‫ا‬‫الغض‬ ‫ااال‬‫ا‬‫انفع‬ ‫ااتمير‬‫ا‬‫تس‬ ‫ااال‬‫ا‬‫بحي‬، ‫ااين‬‫ا‬‫االمن‬ ‫ااهما‬‫ا‬‫تخص‬
‫ااامي‬‫ا‬‫تق‬
‫أو‬
‫ال‬ ‫ال‬‫ا‬‫مم‬ ‫اتى‬‫ا‬‫ش‬ ‫ااهر‬‫ا‬‫بمظ‬ ‫اها‬‫ا‬‫نفس‬ ‫ان‬‫ا‬‫ع‬ ‫اات‬‫ا‬‫الخالف‬ ‫اذه‬‫ا‬‫ه‬ ‫ار‬‫ا‬‫وتعب‬ ، ‫ا‬‫ا‬‫في‬ ‫ار‬‫ا‬‫التفكي‬
‫اد‬‫ا‬‫نق‬
‫أو‬
‫أو‬ ‫اااي‬‫ا‬‫الكالم‬ ‫ااال‬‫ا‬‫التواص‬ ‫اااع‬‫ا‬‫وقط‬ ،‫اااادة‬‫ا‬‫الح‬ ‫اااة‬‫ا‬‫الكالمي‬ ‫اااات‬‫ا‬‫والمناقش‬ ،‫اااخرية‬‫ا‬‫الس‬
‫التقليل‬
‫جزئية‬ ‫أو‬ ‫كلية‬ ‫بصفة‬ ‫سواء‬ ‫باألدوار‬ ‫القيام‬ ‫وعدم‬ ، ‫من‬

26. ‫يمكن‬
‫إلى‬ ‫الزوجية‬ ‫الخالفات‬ ‫تصنيف‬
‫الخالفات‬
‫الهدامة‬ ‫أو‬ ‫المدمرة‬
‫الخالفات‬
‫البنائية‬

27. ‫الزوجية‬ ‫الخالفات‬ ‫موضوعات‬
‫األخالقية‬ ‫والسلوكيات‬ ‫العبادات‬
‫اقتصادية‬ ‫طبيعة‬ ‫ذات‬ ‫الخالفات‬
‫لألبناء‬ ‫التربوية‬ ‫الموضوعات‬ ‫حول‬
‫متعددة‬ ‫شخصية‬ ‫اختالفات‬

28. ‫مانيا‬
:
‫الطفولة‬ ‫مشكالت‬

29. ‫الطفولة‬ ‫مشكالت‬
‫ا‬‫ا‬‫األطف‬ ‫اا‬‫ا‬‫بع‬ ‫ا‬‫ا‬‫تواج‬ ‫اة‬‫ا‬‫اجتماعي‬ ‫أو‬ ،‫اية‬‫ا‬‫نفس‬ ‫أو‬ ،‫امية‬‫ا‬‫جس‬ ‫اعوبات‬‫ا‬‫ص‬ ‫ان‬‫ا‬‫ع‬ ‫اارة‬‫ا‬‫عب‬
‫ال‬
‫وتوجي‬ ‫اادات‬‫ا‬‫بورش‬ ‫أو‬ ‫اهم‬‫ا‬‫بأنفس‬ ‫اا‬‫ا‬‫عليه‬ ‫اب‬‫ا‬‫التغل‬ ‫انهم‬‫ا‬‫يمك‬ ‫وال‬ ،‫ارر‬‫ا‬‫متك‬ ‫اكل‬‫ا‬‫بش‬
‫اات‬‫ا‬‫ه‬
‫أو‬ ‫النفاـسي‬ ‫نموهاـم‬ ‫ويعاـاق‬ ‫تاوافقهم‬ ‫فيساوء‬ ،‫ومدرساـيهم‬ ‫والديهم‬
‫االجتما‬
‫اعي‬
‫أو‬
‫اجتماع‬ ‫مقباول‬ ‫يار‬ ‫أو‬ ‫لسانهم‬ ‫مناساب‬ ‫يار‬ ‫سالوكا‬ ‫ويسالكون‬ ،‫الجسمي‬
،‫ي‬‫ا‬‫يا‬
‫و‬ ،‫اآلخارين‬ ‫وعان‬ ‫أنفساهم‬ ‫عن‬ ‫مفهومهم‬ ‫ويسوء‬ ،‫بـنفسهم‬ ‫مقتهم‬ ‫وتضعف‬
‫تقال‬
‫فاعليتهم‬
‫االجتماعية‬ ‫المواقف‬ ‫في‬ ‫االيجابية‬

30. ‫الطفولة‬ ‫واضطرابات‬ ‫مشكالت‬
‫انفعالية‬ ‫اضطرابات‬
‫العادات‬ ‫اضطرابات‬
‫السلـوك‬ ‫اضطرابات‬
‫التعلم‬ ‫اضطرابات‬

31. ‫األسرية‬ ‫المشكالت‬ ‫أسباب‬

32. ‫األسرية‬ ‫المشكالت‬ ‫أسباب‬
‫ماع‬ ‫معامالتا‬ ‫فاي‬ ‫لننساان‬ ‫موجا‬ ‫خيار‬ ‫هاو‬ ‫اإلساالمي‬ ‫الدين‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫شك‬ ‫ال‬ ‫مما‬
‫توجها‬ ‫علاى‬ ‫يانعكا‬ ‫أن‬ ‫شاأن‬ ‫مان‬ ‫الادين‬ ‫في‬ ‫قصور‬ ‫وأي‬ ، ‫يره‬ ‫ومع‬ ‫نفس‬
‫ات‬
‫حادوال‬ ‫إلاى‬ ‫تاؤدي‬ ‫أن‬ ‫يمكان‬ ‫التاي‬ ‫القصاور‬ ‫عوامال‬ ‫أهام‬ ‫ومان‬ ‫وسلوكيات‬ ‫الفرد‬
‫مشكالت‬
‫ما‬ ‫أسرية‬
‫يلي‬

33. ‫الدينية‬ ‫النواحي‬ ‫بقصور‬ ‫تتعلل‬ ‫أسباب‬

34. ‫المسلم‬ ‫البيت‬ ‫بناء‬ ‫في‬ ‫الشريعة‬ ‫بأسا‬ ‫االلتزام‬ ‫عدم‬
‫يظها‬ ‫فاالواقع‬ ،‫والصالح‬ ‫التدين‬ ‫ميزان‬ ‫وفل‬ ‫والزوجة‬ ‫الزوج‬ ‫اختيار‬ ‫أسا‬
‫لناا‬ ‫ر‬
‫المعاايي‬ ‫وتغلياب‬ ‫تقاديم‬ ‫عليهاا‬ ‫يغلب‬ ‫أصبح‬ ‫الزواجي‬ ‫االختيار‬ ‫أسا‬ ‫أن‬
‫المادياة‬ ‫ر‬
‫والسعي‬
‫الطرفين‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫لدى‬ ‫والكماليات‬ ‫الخارجية‬ ‫المظاهر‬ ‫وراء‬

35. ‫هللا‬ ‫منهج‬ ‫عن‬ ‫والبعد‬ ،‫الديني‬ ‫الوازع‬ ‫ضعف‬
‫يذكر‬
‫ا‬ ‫علاى‬ ‫وتعاالى‬ ‫سابحان‬ ‫هللا‬ ‫رتبها‬ ‫التي‬ ‫العقوبات‬ ‫في‬ ‫القيم‬ ‫ابن‬
‫أنا‬ ،‫لاذنوب‬
‫تعالى‬
"
‫عنا‬ ‫فالمعرا‬ ،‫ذكره‬ ‫عن‬ ‫اإلعراا‬ ‫على‬ ‫الضنك‬ ‫المعيشة‬ ‫رتب‬ ‫قد‬
‫لا‬
‫الانع‬ ‫بأصاناف‬ ‫الادنيا‬ ‫فاي‬ ‫تانعم‬ ‫وإن‬ ، ‫إعراضا‬ ‫بحسب‬ ‫المعيشة‬ ‫ضنك‬ ‫من‬
‫ففاي‬ ،‫م‬
‫اة‬‫ا‬‫الباطل‬ ‫ااني‬‫ا‬‫واألم‬ ،‫اوب‬‫ا‬‫القل‬ ‫اع‬‫ا‬‫تقط‬ ‫اي‬‫ا‬‫الت‬ ‫ارات‬‫ا‬‫والحس‬ ‫اذل‬‫ا‬‫وال‬ ‫اة‬‫ا‬‫الوحش‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬ ‫ا‬‫ا‬‫قلب‬
‫والعذاب‬
‫في‬ ‫ما‬ ‫الحاضر‬
"

36. ‫بالدين‬ ‫الجهل‬
‫ا‬‫ا‬‫ف‬ ‫ار‬‫ا‬‫سيقص‬ ‫ا‬‫ا‬‫وأبنائ‬ ‫ا‬‫ا‬‫زوجت‬ ‫ااه‬‫ا‬‫تج‬ ‫اات‬‫ا‬‫واجب‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬ ‫ا‬‫ا‬‫علي‬ ‫اا‬‫ا‬‫م‬ ‫ال‬‫ا‬‫يجه‬ ‫اذي‬‫ا‬‫ال‬ ‫االزوج‬‫ا‬‫ف‬
‫ي‬
‫كاذل‬ ‫والزوجاة‬ ، ‫وأبنائا‬ ‫زوجا‬ ‫حقوق‬ ‫على‬ ‫بجهل‬ ‫ي‬‫ا‬‫مدفوع‬ ‫يتعدى‬ ‫وقد‬ ،‫دوره‬
،‫ك‬
‫مان‬ ‫لهماا‬ ‫هللا‬ ‫أعده‬ ‫وما‬ ،‫األبناء‬ ‫تربية‬ ‫من‬ ‫اإلسالم‬ ‫هـدف‬ ‫كالهمـا‬ ‫يجهل‬ ‫وعندما‬
‫ااـا‬‫ا‬‫وتربيتهم‬ ‫معاملتهمااا‬ ‫نمااط‬ ‫ااف‬‫ا‬‫سيتص‬ ،‫المساالم‬ ‫النساال‬ ‫ااذا‬‫ا‬‫ه‬ ‫إخااراج‬ ‫فااي‬ ‫أجاار‬
‫ألبنائهـا‬
‫القسوة‬ ‫أو‬ ‫اإلهمال‬ ‫مم‬ ‫والضجـر‬ ‫بالضـيل‬

37. ‫النواحي‬ ‫بقصور‬ ‫تتعلل‬ ‫أسباب‬
‫االخالقية‬

38. ‫الشخصية‬ ‫المصالح‬ ‫وسيطرة‬ ‫الماديات‬ ‫لبة‬
‫ازواج‬‫ا‬‫ال‬
‫الفشاا‬ ‫مصاايره‬ ‫اون‬‫ا‬‫يك‬ ‫مااا‬ ‫ي‬‫ا‬‫الباا‬ ‫بحتاا‬ ‫دنيويااة‬ ‫مصاالحة‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫القااائم‬
‫ل؛‬
‫ألن‬
‫وت‬ ‫والجشاع‬ ‫الطماع‬ ‫بادوافع‬ ‫مساالكها‬ ‫ازدحمت‬ ‫قد‬ ‫في‬ ‫الداخلية‬ ‫العالقة‬
‫غلياب‬
‫ج‬ ‫في‬ ‫سيكون‬ ‫استمراره‬ ‫فون‬ ‫يستمر‬ ‫أن‬ ‫ل‬ ‫قدر‬ ‫وإذا‬ ،‫الشخصية‬ ‫المصلحة‬
‫مان‬ ‫و‬
‫الملل‬
‫والتكلف‬ ‫والكراهية‬

39. ‫الخلل‬ ‫سوء‬
‫ااأتي‬‫ا‬‫ي‬
‫ااة‬‫ا‬‫والنزع‬، ‫ااع‬‫ا‬‫الطب‬ ‫اادة‬‫ا‬‫وح‬ ‫اارر‬‫ا‬‫المب‬ ‫اار‬‫ا‬‫ي‬ ‫ااب‬‫ا‬‫الغض‬ ‫اال‬‫ا‬‫الخل‬ ‫ااذا‬‫ا‬‫ه‬ ‫ااة‬‫ا‬‫مقدم‬ ‫ااي‬‫ا‬‫ف‬
‫والعناد‬،‫االنفعاالت‬ ‫في‬ ‫التحكم‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫وعدم‬، ‫الشديدة‬ ‫التنافسية‬
‫واإلصارار‬،
‫فا‬ ‫اللياقاة‬ ‫حدود‬ ‫عن‬ ‫والخروج‬ ،‫والكذب‬، ‫والسيطرة‬ ‫التملك‬ ‫وحب‬، ‫الرأي‬ ‫على‬
‫ي‬
‫باالق‬ ‫العالقاة‬ ‫أطاراف‬ ‫احاد‬ ‫التازام‬ ‫وعدم‬،‫والشاك‬،‫بها‬ ‫المباال‬ ‫والغيرة‬، ‫المعاملة‬
‫يم‬
‫الدينية‬
‫والبخل‬، ‫واالجتماعية‬
‫واإلسراف‬

40. ‫النواحي‬ ‫بقصور‬ ‫تتعلل‬ ‫أسباب‬
‫االخالقية‬

41. ‫الشخصية‬ ‫المصالح‬ ‫وسيطرة‬ ‫الماديات‬ ‫لبة‬
‫ازواج‬‫ا‬‫ال‬
‫الفشاا‬ ‫مصاايره‬ ‫اون‬‫ا‬‫يك‬ ‫مااا‬ ‫ي‬‫ا‬‫الباا‬ ‫بحتاا‬ ‫دنيويااة‬ ‫مصاالحة‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫القااائم‬
‫ل؛‬
‫ألن‬
‫وت‬ ‫والجشاع‬ ‫الطماع‬ ‫بادوافع‬ ‫مساالكها‬ ‫ازدحمت‬ ‫قد‬ ‫في‬ ‫الداخلية‬ ‫العالقة‬
‫غلياب‬
‫ج‬ ‫في‬ ‫سيكون‬ ‫استمراره‬ ‫فون‬ ‫يستمر‬ ‫أن‬ ‫ل‬ ‫قدر‬ ‫وإذا‬ ،‫الشخصية‬ ‫المصلحة‬
‫مان‬ ‫و‬
‫الملل‬
‫والتكلف‬ ‫والكراهية‬

42. ‫النواحي‬ ‫بقصور‬ ‫تتعلل‬ ‫أسباب‬
‫النفسية‬

43. ‫والعصبية‬ ‫النفسية‬ ‫باألمراا‬ ‫اإلصابة‬
‫با‬ ‫اإلصابة‬ ‫وأن‬ ،‫الفرد‬ ‫سلوك‬ ‫توازن‬ ‫في‬ ‫أساسي‬ ‫عامل‬ ‫النفسية‬ ‫الصحة‬
‫ألمراا‬
‫التو‬ ‫ارق‬‫ا‬‫ط‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫اؤمر‬‫ا‬‫وي‬ ،‫اوازن‬‫ا‬‫الت‬ ‫اذا‬‫ا‬‫به‬ ‫ال‬‫ا‬‫يخ‬ ‫أن‬ ‫اد‬‫ا‬‫ب‬ ‫ال‬ ‫ابية‬‫ا‬‫والعص‬ ‫اية‬‫ا‬‫النفس‬
‫ال‬‫ا‬‫اص‬
‫ااة‬‫ا‬‫واجتماعي‬ ‫ااية‬‫ا‬‫نفس‬ ‫ااواحي‬‫ا‬‫ن‬ ‫اان‬‫ا‬‫م‬ ‫اارة‬‫ا‬‫األس‬ ‫ااراد‬‫ا‬‫أف‬ ‫ااى‬‫ا‬‫عل‬ ‫ااؤمر‬‫ا‬‫ي‬ ‫ااا‬‫ا‬‫كم‬ ، ‫اا‬‫ا‬‫والتوجي‬
‫واقتصادية‬
‫مختلفة‬

44. ‫والعاطفي‬ ‫الفكري‬ ‫التباين‬
‫األ‬ ‫اات‬‫ا‬‫العالق‬ ‫اتقرار‬‫ا‬‫الس‬ ‫ي‬‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫داعم‬ ‫ي‬‫ال‬‫اام‬‫ا‬‫ع‬ ‫ااطفي‬‫ا‬‫والع‬ ‫اري‬‫ا‬‫الفك‬ ‫ال‬‫ا‬‫التواف‬ ‫اكل‬‫ا‬‫يش‬
‫ارية‬‫ا‬‫س‬
‫اارى‬‫ا‬‫أخ‬ ‫ااع‬‫ا‬‫دواف‬ ‫وأي‬ ‫ااره‬‫ا‬‫وك‬ ‫اااء‬‫ا‬‫بغض‬ ‫اان‬‫ا‬‫م‬ ‫اافوها‬‫ا‬‫ص‬ ‫اار‬‫ا‬‫يعك‬ ‫ااا‬‫ا‬‫م‬ ‫اال‬‫ا‬‫ك‬ ‫اان‬‫ا‬‫ع‬ ‫اادها‬‫ا‬‫وبع‬
‫الف‬ ‫فااي‬ ‫والتباعااد‬ ‫التباااين‬ ‫ماان‬ ‫نااوع‬ ‫فوجااود‬ ‫؛‬ ‫صااحيح‬ ‫والعكا‬،‫للمشااكالت‬
‫اار‬‫ا‬‫ك‬
‫والعاطفة‬
‫األسرية‬ ‫الصراعات‬، ‫األنفا‬ ‫نفور‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬

45. ‫الحياة‬ ‫ضغوط‬
‫األسرة‬
‫ي‬‫ا‬‫وخارجي‬ ‫ي‬‫ا‬‫داخلي‬ ‫المختلفة‬ ‫الضغوط‬ ‫من‬ ‫لمجموعة‬ ‫تتعرا‬ ‫اليوم‬
‫فهنااك‬ ،
‫تنشائة‬ ‫األبنااء‬ ‫لتنشائة‬ ‫والسعي‬ ،‫العمل‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ‫والتنافا‬ ‫الضغوط‬
‫فاي‬ ‫قويماة‬
‫مااان‬ ‫ذلاااك‬ ‫يااار‬ ‫إلاااى‬ ‫األسااارة‬ ‫علاااى‬ ‫ي‬‫ا‬‫ضاااغط‬ ‫يشاااكل‬ ‫المختلفاااة‬ ‫التحاااديات‬ ‫ظااال‬
‫الضغوط‬
‫والمعنوية‬ ‫المادية‬ ‫الحياة‬ ‫متطلبات‬ ‫تشكلها‬ ‫التي‬

46. ‫المختلفة‬ ‫العمر‬ ‫لمراحل‬ ‫النمو‬ ‫بخصائ‬ ‫الجهل‬
‫الوك‬‫ا‬‫الس‬
‫التو‬ ‫اوء‬‫ا‬‫س‬ ‫اات‬‫ا‬‫عالم‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬ ‫ابح‬‫ا‬‫يص‬ ‫اة‬‫ا‬‫معين‬ ‫ان‬‫ا‬‫س‬ ‫اي‬‫ا‬‫ف‬ ‫اا‬‫ا‬‫عادي‬ ‫ار‬‫ا‬‫يعتب‬ ‫اذي‬‫ا‬‫ال‬
‫ال‬‫ا‬‫اف‬
‫إذا‬
‫اار‬‫ا‬‫يكب‬ ‫اادما‬‫ا‬‫عن‬ ‫اال‬‫ا‬‫الطف‬ ‫الزم‬
:
‫لط‬ ‫اابة‬‫ا‬‫بالنس‬ ‫ااة‬‫ا‬‫عادي‬ ‫اار‬‫ا‬‫تعتب‬ ‫ااب‬‫ا‬‫الغض‬ ‫ااورات‬‫ا‬‫فم‬
‫اال‬‫ا‬‫ف‬
‫ااة‬‫ا‬‫الماني‬
‫ااوء‬‫ا‬‫س‬ ‫ااى‬‫ا‬‫عل‬ ‫اارة‬‫ا‬‫خطي‬ ‫ااة‬‫ا‬‫عالم‬ ‫اابح‬‫ا‬‫تص‬ ‫ااا‬‫ا‬‫ولكنه‬ ،‫ااره‬‫ا‬‫عم‬ ‫اان‬‫ا‬‫م‬ ‫ااة‬‫ا‬‫المالم‬ ‫أو‬
‫التوافل‬
‫العاشرة‬ ‫في‬ ‫طفل‬ ‫عند‬

47. ‫المختلفة‬ ‫النفسية‬ ‫الحاجات‬ ‫إشباع‬ ‫عدم‬
‫اااالتوت‬‫ا‬‫ب‬ ‫اااعر‬‫ا‬‫تش‬ ‫ال‬ ‫اااوية‬‫ا‬‫س‬ ‫ااايات‬‫ا‬‫شخص‬ ‫اااوين‬‫ا‬‫تك‬ ‫اااي‬‫ا‬‫ف‬ ‫اااهم‬‫ا‬‫يس‬ ‫اااات‬‫ا‬‫الحاج‬ ‫اااباع‬‫ا‬‫فوش‬
‫ر‬
‫أو‬
‫ا‬‫ا‬‫ي‬ ‫الوكيات‬‫ا‬‫وس‬ ‫اات‬‫ا‬‫اتجاه‬ ‫ار‬‫ا‬‫عي‬ ‫انق‬‫ا‬‫ال‬ ‫اذا‬‫ا‬‫ه‬ ‫اويا‬‫ا‬‫لتع‬ ‫اعى‬‫ا‬‫تس‬ ‫وال‬ ، ‫انق‬‫ا‬‫ال‬
‫ر‬
‫بالح‬ ‫ذاتية‬ ‫خبرة‬ ‫الحاجة‬ ‫إشباع‬ ‫عدم‬ ‫عن‬ ‫فينتج‬ ‫صحيح‬ ‫والعكا‬ ،‫سوية‬
‫إلى‬ ‫اجة‬
‫شيء‬
‫الخبرة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫ويطلل‬ ،‫ما‬
(
‫التوتر‬
)

48. ‫النواحي‬ ‫بقصور‬ ‫تتعلل‬ ‫أسباب‬
‫التربوية‬

49. ‫سوية‬ ‫الغير‬ ‫التربية‬ ‫انماط‬

50. ‫والتسلط‬ ‫القسوة‬ ‫نمط‬
‫أما‬ ‫والوقاوف‬ ‫الارأي‬ ‫فارا‬ ‫أسالوب‬ ‫على‬ ‫الوالدان‬ ‫في‬ ‫يعتمد‬ ‫الذي‬ ‫النمط‬ ‫وهو‬
‫ام‬
‫ارفا‬‫ا‬‫وال‬ ‫االمنع‬‫ا‬‫ب‬ ‫ا‬‫ا‬‫بات‬ ‫ر‬ ‫اة‬‫ا‬‫ومقابل‬ ،‫ام‬‫ا‬‫دائ‬ ‫اكل‬‫ا‬‫بش‬ ‫اة‬‫ا‬‫التلقائي‬ ‫ال‬‫ا‬‫الطف‬ ‫اات‬‫ا‬‫ب‬ ‫ر‬
‫ار‬‫ا‬‫ي‬
‫ال‬ ‫طرق‬ ‫في‬ ‫المفرطة‬ ‫والعقوبة‬ ‫والصرامة‬ ‫القسوة‬ ‫أسلوب‬ ‫وإتباع‬ ،‫المبرر‬
‫تنشئة‬

51. ‫الزائدة‬ ‫الحماية‬ ‫نمط‬
‫مان‬ ‫الطفال‬ ‫با‬ ‫يقاوم‬ ‫أن‬ ‫يفتارا‬ ‫بما‬ ‫القيام‬ ‫الوالدان‬ ‫في‬ ‫يتعمد‬ ‫نمط‬ ‫وهو‬
‫أعماال‬
‫او‬‫ا‬‫ه‬ ‫اوم‬‫ا‬‫يق‬ ‫أن‬ ‫ارا‬‫ا‬‫يفت‬ ‫اي‬‫ا‬‫الت‬ ‫اات‬‫ا‬‫بالواجب‬ ‫ا‬‫ا‬‫عن‬ ‫اة‬‫ا‬‫نياب‬ ‫اان‬‫ا‬‫فيقوم‬ ،‫الوكيات‬‫ا‬‫وس‬
،‫اا‬‫ا‬‫به‬
‫بال‬ ‫والشعور‬ ‫االستقالل‬ ‫في‬ ‫بت‬ ‫ر‬ ‫من‬ ‫الطفل‬ ‫حرمان‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫بطريقة‬
‫ذات‬

52. ‫التذبذب‬ ‫نمط‬
‫ااد‬‫ا‬‫موح‬ ‫االوب‬‫ا‬‫أس‬ ‫ااى‬‫ا‬‫عل‬ ‫ااتقرارهما‬‫ا‬‫اس‬ ‫أو‬ ‫اادين‬‫ا‬‫الوال‬ ‫ااـاق‬‫ا‬‫اتف‬ ‫اادم‬‫ا‬‫ع‬ ‫اا‬‫ا‬‫ب‬ ‫ااد‬‫ا‬‫ويقص‬
‫ااي‬‫ا‬‫ف‬
‫التنشئة‬
‫و‬ ‫فاي‬ ‫عليا‬ ‫يعاقاب‬ ‫مام‬، ‫معين‬ ‫سلوك‬ ‫على‬ ‫الطفل‬ ‫يماب‬ ْ‫كأن‬،
‫أو‬ ‫خخار‬ ‫قات‬
‫من‬
‫خخر‬ ‫طرف‬

53. ‫والنبذ‬ ‫اإلهمال‬ ‫نمط‬
‫ات‬‫ا‬‫ت‬ ‫اال‬‫ا‬‫ف‬ ،‫اـة‬‫ا‬‫عناي‬ ‫أو‬ ‫ا‬‫ا‬‫توجي‬ ‫ادون‬‫ا‬‫ب‬ ‫ال‬‫ا‬‫الطف‬ ‫ارك‬‫ا‬‫ت‬ ‫ادان‬‫ا‬‫الوال‬ ‫ا‬‫ا‬‫في‬ ‫اد‬‫ا‬‫يتعم‬ ‫اط‬‫ا‬‫نم‬ ‫او‬‫ا‬‫وه‬
‫م‬
‫االوك‬‫ا‬‫الس‬ ‫ااى‬‫ا‬‫عل‬ ‫ااجيع‬‫ا‬‫تش‬ ‫اادم‬‫ا‬‫ع‬ ‫اادان‬‫ا‬‫يتعم‬ ‫ااد‬‫ا‬‫ق‬ ‫ااا‬‫ا‬‫كم‬ ،‫اال‬‫ا‬‫الطف‬ ‫ااات‬‫ا‬‫لحاج‬ ‫ااتجابة‬‫ا‬‫االس‬
،‫اااوب‬‫ا‬ ‫المر‬ ‫يااار‬ ‫ااالوك‬‫ا‬‫الس‬ ‫علاااى‬ ‫ااابت‬‫ا‬‫محاس‬ ‫فاااال‬ ‫إ‬ ‫اااذلك‬‫ا‬‫وك‬ ، ‫فيااا‬ ‫اااوب‬ ‫المر‬
‫فال‬
‫لسلوك‬ ‫المناسب‬ ‫التعزيز‬ ‫على‬ ‫الطفل‬ ‫يحصل‬

54. ‫التفرقة‬ ‫نمط‬
‫او‬‫ا‬‫بلج‬ ‫اك‬‫ا‬‫وذل‬ ،‫ااوية‬‫ا‬‫متس‬ ‫اة‬‫ا‬‫والدي‬ ‫اة‬‫ا‬‫معامل‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫ااء‬‫ا‬‫األبن‬ ‫اول‬‫ا‬‫حص‬ ‫ادم‬‫ا‬‫ع‬ ‫ا‬‫ا‬‫ب‬ ‫اد‬‫ا‬‫ويقص‬
‫ء‬
‫م‬ ‫ادة‬‫ا‬‫ع‬ ‫اارات‬‫ا‬‫اعتب‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫ااء‬‫ا‬‫بن‬ ‫ااء‬‫ا‬‫األبن‬ ‫اين‬‫ا‬‫ب‬ ‫ايل‬‫ا‬‫التفض‬ ‫الوب‬‫ا‬‫أس‬ ‫اى‬‫ا‬‫إل‬ ‫اـن‬‫ا‬‫الوالدي‬
‫اا‬‫ا‬‫نه‬
‫الجنا‬
‫خخر‬ ‫سبب‬ ‫أي‬ ‫أو‬ ‫السن‬ ‫أو‬ ،

55. ‫االجتماعية‬ ‫االسباب‬

56. ‫التغير‬
‫االجتماعي‬
‫التغير‬
‫سااهم‬ ،‫اإلساالمية‬ ‫المجتمعاات‬ ‫لا‬ ‫خضاعت‬ ‫الاذي‬ ‫السريع‬ ‫االجتماعي‬
‫إلاى‬
‫ا‬ ‫أحد‬ ‫بدورها‬ ‫أصبحت‬ ‫والتي‬ ،‫الفردية‬ ‫المنافسة‬ ‫حدة‬ ‫ازدياد‬ ‫في‬ ‫كبير‬ ‫حد‬
‫لعوامال‬
‫الم‬ ‫تغلياب‬ ‫إلاى‬ ‫ذلاك‬ ‫فاأدى‬ ،‫الساائدة‬ ‫االجتماعياة‬ ‫العالقات‬ ‫على‬ ‫المسيطرة‬
‫صاالح‬
‫الشخصية‬
‫المجت‬ ‫داخل‬ ‫وإمباتها‬ ‫الذات‬ ‫لتحقيل‬ ‫المستميتة‬ ‫بة‬ ‫والر‬
‫مع‬

57. ‫خروج‬
‫للعمل‬ ‫المرأة‬
‫ش‬ ‫في‬ ‫والسليبة‬ ‫اإليجابية‬ ‫النتائج‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫للعمل‬ ‫المرأة‬ ‫خروج‬ ‫أفرز‬
‫خصية‬
‫ات‬‫ا‬‫مازال‬ ‫اائج‬‫ا‬‫النت‬ ‫اذه‬‫ا‬‫ه‬ ‫أن‬ ‫ام‬‫ا‬ ‫ور‬، ‫اأم‬‫ا‬‫ك‬ ‫ائولياتها‬‫ا‬‫ومس‬ ‫اا‬‫ا‬‫دوره‬ ‫اي‬‫ا‬‫وف‬ ‫اها‬‫ا‬‫نفس‬ ‫ارأة‬‫ا‬‫الم‬
‫نوعا‬ ‫ذات‬ ‫حد‬ ‫في‬ ‫شكل‬ ‫للعمل‬ ‫المرأة‬ ‫خروج‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫المفروغ‬ ‫أن‬ ‫إال‬، ‫جدل‬ ‫ممار‬
‫ي‬‫ا‬
‫من‬
‫نفسها‬ ‫المرأة‬ ‫على‬ ‫والمعنوي‬ ‫النفسي‬ ‫الضغط‬

58. ‫االعتماد‬
‫الخدم‬ ‫على‬
‫اااات‬‫ا‬‫الخادم‬ ‫ااااهرة‬‫ا‬‫ظ‬ ‫اااار‬‫ا‬‫وانتش‬ ‫ااال‬‫ا‬‫للعم‬ ‫ااارأة‬‫ا‬‫الم‬ ‫اااروج‬‫ا‬‫خ‬ ‫اااين‬‫ا‬‫ب‬ ‫ااارون‬‫ا‬‫الكمي‬ ‫اااربط‬‫ا‬‫ي‬
‫ولكن‬
‫هناا‬ ‫ولسانا‬، ‫العاملاة‬ ‫المارأة‬ ‫علاى‬ ‫حكارا‬ ‫تعاد‬ ‫لام‬ ‫الظااهرة‬ ‫أن‬ ‫يؤكاد‬ ‫الواقاع‬
‫أن‬ ‫يمكان‬ ‫ماا‬ ‫هاو‬ ‫يهمناا‬ ‫فما‬، ‫عدما‬ ‫مان‬ ‫هاؤالء‬ ‫وأهمياة‬ ‫دور‬ ‫قضاية‬ ‫طرح‬ ‫بصدد‬
‫ظا‬ ‫فاي‬ ‫المسالمة‬ ‫األسارة‬ ‫علاى‬ ‫ومشاكالت‬ ‫سالبية‬ ‫خماار‬ ‫مان‬ ‫الظاهرة‬ ‫هذه‬ ‫تخلف‬
‫ل‬
‫بشاؤو‬ ‫المناباة‬ ‫البيات‬ ‫رباة‬ ‫يشاب‬ ‫ماا‬ ‫إلاى‬ ‫منزل‬ ‫عاملة‬ ‫من‬ ‫الخادمة‬ ‫دور‬ ‫امتداد‬
‫ن‬
‫المنزل‬
‫كاف‬

59. ‫وسائل‬
‫اإلعالم‬
‫ا‬‫ا‬‫ف‬ ‫اارز‬‫ا‬‫ب‬ ‫دور‬ ‫اا‬‫ا‬‫له‬ ‫اي‬‫ا‬‫الت‬ ‫اة‬‫ا‬‫التربي‬ ‫اائط‬‫ا‬‫وس‬ ‫اد‬‫ا‬‫أح‬ ‫اي‬‫ا‬‫ه‬ ‫االم‬‫ا‬‫اإلع‬ ‫اائل‬‫ا‬‫وس‬ ‫أن‬ ‫ارا‬‫ا‬‫يفت‬
‫ي‬
‫تشا‬ ‫أصابحت‬ ‫اإلعالم‬ ‫وسائل‬ ‫أن‬ ‫يظهر‬ ‫الواقع‬ ‫ولكن‬ ،‫االجتماعية‬ ‫التنشئة‬
‫أحاد‬ ‫كل‬
‫اإلسالمي‬ ‫لنعالم‬ ‫ياب‬ ‫شب‬ ‫ظل‬ ‫في‬ ‫المختلفة‬ ‫األسرية‬ ‫المشكالت‬ ‫روافد‬
‫القادر‬
‫اإلعال‬ ‫اإلسفاف‬ ‫ومواجهة‬ ‫أطروحات‬ ‫وفرا‬ ،‫مسلم‬ ‫بيت‬ ‫لكل‬ ‫الوصول‬ ‫على‬
‫ماي‬
‫ب‬ ‫اا‬‫ا‬‫انعك‬ ‫اي‬‫ا‬‫وعقل‬ ‫اي‬‫ا‬‫وقت‬ ‫از‬‫ا‬‫حي‬ ‫اغلت‬‫ا‬‫أش‬ ‫اي‬‫ا‬‫والت‬ ،‫ارة‬‫ا‬‫المنتش‬ ‫االم‬‫ا‬‫اإلع‬ ‫اائل‬‫ا‬‫لوس‬
‫اكل‬‫ا‬‫ش‬
‫سلبي‬
‫األسرة‬ ‫داخل‬ ‫التفاعل‬ ‫أنماط‬ ‫على‬

60. ‫المشكالت‬
‫االقتصادية‬
‫وتحقيال‬ ‫األسرة‬ ‫تماسك‬ ‫في‬ ‫ي‬‫ا‬‫أساسي‬ ‫ي‬‫ال‬‫عام‬ ‫االقتصادي‬ ‫المقوم‬ ‫يشكل‬
‫احتياجاتهاا‬
‫اااد‬‫ا‬‫الم‬ ‫ااتقرار‬‫ا‬‫االس‬ ‫اال‬‫ا‬‫تحقي‬ ‫ااي‬‫ا‬‫يعن‬ ‫اارة‬‫ا‬‫لألس‬ ‫اال‬‫ا‬‫تموي‬ ‫اادر‬‫ا‬‫مص‬ ‫ااود‬‫ا‬‫فوج‬ ،‫ااة‬‫ا‬‫المختلف‬
،‫ي‬
‫صحيح‬ ‫والعكا‬ ،‫أهدافها‬ ‫تحقيل‬ ‫من‬ ‫تمكينها‬ ‫وبالتالي‬
.
‫الازوج‬ ‫توافال‬ ‫طريال‬ ‫فاي‬ ‫ي‬‫ا‬‫عائقا‬ ‫تشاكل‬ ‫السايئة‬ ‫االقتصادية‬ ‫فالظروف‬
‫وتكياف‬ ‫ين‬
‫األسرية‬ ‫الحياة‬
.

61. ‫تأمير‬
‫الرفاق‬ ‫وجماعة‬ ‫األقارب‬
‫م‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ،‫األساري‬ ‫البنااء‬ ‫تقوياة‬ ‫فاي‬ ‫االجتماعياة‬ ‫العالقاات‬ ‫أهمياة‬ ‫من‬ ‫م‬ ‫بالر‬
‫مال‬
‫دور‬ ‫األقارب‬ ‫يلعب‬ ‫فقد‬ ،‫األسرية‬ ‫للمشكالت‬ ‫عامل‬ ‫تشكل‬ ‫قد‬ ‫العالقات‬ ‫هذه‬
‫سلبيا‬ ‫ا‬
‫ااكل‬‫ا‬‫بش‬ ‫اادخل‬‫ا‬‫الت‬ ‫ااتم‬‫ا‬‫ي‬ ‫أو‬ ،‫اار‬‫ا‬‫اآلخ‬ ‫ااد‬‫ا‬‫ض‬ ‫ااة‬‫ا‬‫العالق‬ ‫ااراف‬‫ا‬‫أط‬ ‫ااد‬‫ا‬‫أح‬ ‫ااريا‬‫ا‬‫تح‬ ‫ااتم‬‫ا‬‫ي‬ ‫ااين‬‫ا‬‫ح‬
‫ير‬
‫تربية‬ ‫طرق‬ ‫في‬ ‫أو‬ ‫الزوجية‬ ‫الخالفات‬ ‫في‬ ‫الواعي‬
‫األبناء‬

62. ‫األسرية‬ ‫المشكالت‬ ‫عالج‬

63. ‫ي‬‫ا‬‫وسلوك‬ ‫ي‬‫ا‬‫فكر‬ ‫هللا‬ ‫شريعة‬ ‫تطبيل‬

64. ‫الزواج‬ ‫قبل‬ ‫ما‬ ‫مرحلة‬

65. ‫السليم‬ ‫الزواجي‬ ‫االختيار‬
‫اااك‬‫ا‬‫وتماس‬ ‫اااية‬‫ا‬‫خصوص‬ ‫اااة‬‫ا‬‫االجتماعي‬ ‫اااات‬‫ا‬‫العالق‬ ‫ااار‬‫ا‬‫أكم‬ ‫اااي‬‫ا‬‫ه‬ ‫ااارية‬‫ا‬‫األس‬ ‫اااات‬‫ا‬‫العالق‬
،
‫واسا‬ ‫لبقائهاا‬ ‫الميسارة‬ ‫السابل‬ ‫شاتى‬ ‫تاوفير‬ ‫علاى‬ ‫التشريع‬ ‫حر‬ ‫لذلك‬
،‫تقرارها‬
‫الطااارفين‬ ‫لكاااال‬ ‫االختياااار‬ ‫فاااي‬ ‫الحااال‬ ‫مااانح‬ ‫هاااي‬ ‫السااابل‬ ‫هاااذا‬ ‫خطاااوات‬ ‫وأول‬
،
‫هللا‬ ‫رسول‬ ‫قال‬
( :
‫اى‬َّ‫ت‬‫ا‬‫ح‬ ُ‫م‬ِّ‫ي‬‫ا‬ ْ
‫األ‬ ُ‫ح‬‫ا‬‫ك‬ْ‫ن‬ُ‫ت‬ ‫ا‬
‫ال‬
‫ا‬‫م‬ْ‫أ‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬ْ‫س‬ُ‫ت‬
‫ا‬‫ر‬
،
‫ا‬َّ‫ت‬‫ا‬‫ح‬ ُ‫ار‬ْ‫ك‬ِّ‫ب‬ْ‫ل‬‫ا‬ ُ‫ح‬‫ا‬‫ك‬ْ‫ن‬‫ا‬ُ‫ت‬ ‫ا‬
‫ال‬‫ا‬‫و‬
،‫ا‬‫ن‬‫ا‬‫ذ‬ْ‫أ‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬ْ‫س‬ُ‫ت‬ ‫ى‬
‫وا‬ُ‫ل‬‫ا‬‫ا‬‫ق‬
:
‫ا‬‫ا‬‫ق‬ ‫ا‬‫ا‬‫ه‬ُ‫ن‬ْ‫ذ‬ِّ‫إ‬ ‫ا‬‫ف‬ْ‫ي‬‫ا‬‫ك‬‫ا‬‫و‬ ِّ َّ
‫َّللا‬ ‫ا‬‫ل‬‫و‬ُ‫س‬‫ا‬‫ر‬ ‫ا‬‫ا‬‫ي‬
‫ا‬‫ل‬
:
‫ُتا‬‫ك‬ْ‫س‬‫ا‬‫ت‬ ْ‫ن‬‫ا‬‫أ‬
))

66. ‫النكاح‬ ‫في‬ ‫التيسير‬
‫الساع‬ ‫لتحقيال‬ ‫طريال‬ ‫وهاو‬ ‫ودنياوي‬ ‫ديناي‬ ‫مطلاب‬ ‫الازواج‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫شك‬ ‫ال‬ ‫مما‬
‫ادة‬
‫تح‬ ‫تيساير‬ ‫وأصابح‬، ‫لهاا‬ ‫الوصاول‬ ‫ساهل‬ ‫الغاياة‬ ‫عرفت‬ ‫فوذا‬، ‫الزوجين‬ ‫لكال‬
‫قيقهاا‬
‫أولوياته‬ ‫عن‬ ‫وتنشغل‬، ‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫تغفل‬ ‫قد‬ ‫النفوا‬ ‫ولكن‬ ،‫للجميع‬ ‫مطلب‬
‫بفاروع‬ ‫ا‬
‫وال‬ ‫األسار‬ ‫فواجب‬، ‫السعادة‬ ‫تحقيل‬ ‫وهي‬ ‫السامية‬ ‫الغاية‬ ‫إلى‬ ‫بها‬ ‫تصل‬ ‫ال‬
‫مجتماع‬
‫ااور‬‫ا‬‫المه‬ ‫ااي‬‫ا‬‫ف‬ ‫اااالة‬‫ا‬‫المغ‬ ‫اان‬‫ا‬‫م‬ ‫ااد‬‫ا‬‫بالح‬ ‫أوال‬ ‫اااح‬‫ا‬‫النك‬ ‫ااور‬‫ا‬‫أم‬ ‫ااير‬‫ا‬‫تيس‬ ‫ااى‬‫ا‬‫عل‬ ‫اار‬‫ا‬‫يح‬ ‫أن‬
‫والتقليل‬
‫ونفقات‬ ‫الزواج‬ ‫مطالب‬ ‫من‬

67. ‫الزواج‬ ‫بعد‬ ‫ما‬ ‫مرحلة‬

68. ‫الزوجين‬ ‫بين‬ ‫المتبادلة‬ ‫بالواجبات‬ ‫والقيام‬ ‫الحقوق‬ ‫أداء‬
، ‫اا‬‫ا‬‫أفراده‬ ‫باين‬ ‫اات‬‫ا‬‫الواجب‬ ‫و‬ ‫الحقاوق‬ ‫مان‬ ‫اة‬‫ا‬‫جمل‬ ‫علاى‬ ‫اإلساالم‬ ‫اي‬‫ا‬‫ف‬ ‫األسارة‬ ‫تقاوم‬
‫باالمعر‬ ‫والعشارة‬،‫والنفقة‬،‫المهر‬ ‫حال‬ ‫للزوجاة‬ ‫السامحاء‬ ‫الشريعة‬ ‫فتفرا‬
، ‫وف‬
‫اد‬‫ا‬‫وج‬ ‫إن‬ ‫اات‬‫ا‬‫زوج‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬ ‫اواها‬‫ا‬‫س‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬ ‫اين‬‫ا‬‫وب‬ ‫اا‬‫ا‬‫بينه‬ ‫ادل‬‫ا‬‫والع‬
..
‫اي‬‫ا‬‫وتعط‬ ، ‫اك‬‫ا‬‫ذل‬ ‫ار‬‫ا‬‫ي‬ ‫و‬
‫اا‬‫ا‬‫بينهم‬ ‫اتركة‬‫ا‬‫مش‬ ‫ارى‬‫ا‬‫أخ‬ ‫اوق‬‫ا‬‫حق‬ ‫ال‬‫ا‬‫وتجع‬،‫يرها‬ ‫و‬ ‫اة‬‫ا‬‫والقوام‬ ‫اة‬‫ا‬‫الطاع‬ ‫ال‬‫ا‬‫ح‬ ‫ازوج‬‫ا‬‫لل‬
‫كحل‬
‫بالمعروف‬ ‫العشرة‬

69. ‫األسرة‬ ‫أفراد‬ ‫لجميع‬ ‫الدينية‬ ‫التربية‬ ‫تحقيل‬ ‫على‬ ‫الحر‬
‫اااااى‬‫ا‬‫وعل‬ ،‫ااااار‬‫ا‬‫اآلخ‬ ‫ااااارف‬‫ا‬‫الط‬ ‫ااااان‬‫ا‬‫دي‬ ‫اااااالح‬‫ا‬‫ص‬ ‫اااااى‬‫ا‬‫عل‬ ‫ااااازوجين‬‫ا‬‫ال‬ ‫اااااال‬‫ا‬‫ك‬ ‫ااااار‬‫ا‬‫فيح‬
‫ااركة‬‫ا‬‫المش‬
،‫اذكر‬‫ا‬‫ال‬ ‫االا‬‫ا‬‫مج‬ ‫اور‬‫ا‬‫وحض‬ ‫ام‬‫ا‬‫العل‬ ‫اب‬‫ا‬‫طل‬ ‫اى‬‫ا‬‫وعل‬ ‫اادات‬‫ا‬‫العب‬ ‫اي‬‫ا‬‫ف‬
‫ار‬‫ا‬‫واألم‬
‫االى‬‫ا‬‫تع‬ ‫اال‬‫ا‬‫ق‬ ،‫ار‬‫ا‬‫اآلخ‬ ‫ارف‬‫ا‬‫للط‬ ‫اح‬‫ا‬‫النص‬ ‫اديم‬‫ا‬‫وتق‬ ،‫ار‬‫ا‬‫المنك‬ ‫ان‬‫ا‬‫ع‬ ‫اي‬‫ا‬‫والنه‬ ‫االمعروف‬‫ا‬‫ب‬
:
{
‫اا‬‫ا‬‫ا‬‫ي‬ِّ‫ل‬ ْ‫و‬‫ا‬‫أ‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬‫ا‬‫ا‬ُ‫ض‬ْ‫ع‬‫ا‬‫ب‬ ُ‫اات‬‫ا‬‫ا‬‫ن‬ِّ‫م‬ْ‫ؤ‬ُ‫م‬ْ‫ل‬‫ا‬‫ا‬‫و‬ ‫ا‬‫اون‬‫ا‬ُ‫ن‬ِّ‫م‬ْ‫ؤ‬ُ‫م‬ْ‫ل‬‫ا‬‫ا‬‫و‬
‫ا‬‫و‬ ِّ‫وف‬ُ‫ر‬ْ‫ع‬‫ا‬‫م‬ْ‫ل‬‫اا‬‫ا‬ِّ‫ب‬ ‫ا‬‫ون‬ُ‫ر‬ُ‫م‬ْ‫اأ‬‫ا‬‫ا‬‫ي‬ ‫ي‬
‫اا‬‫ا‬ْ‫ع‬‫ا‬‫ب‬ ‫ء‬
‫ا‬‫ن‬ ْ‫او‬‫ا‬‫ا‬‫ه‬ْ‫ن‬‫ا‬‫ي‬
َّ‫الز‬ ‫ا‬‫اون‬‫ا‬ُ‫ت‬ْ‫ؤ‬ُ‫ي‬‫ا‬‫و‬ ‫ا‬‫ة‬‫ا‬‫ال‬‫ا‬‫ا‬َّ‫ص‬‫ال‬ ‫ا‬‫اون‬‫ا‬ُ‫م‬‫ي‬ِّ‫ق‬ُ‫ي‬‫ا‬‫و‬ ِّ
‫ار‬‫ا‬‫ا‬‫ك‬‫ن‬ُ‫م‬ْ‫ل‬‫ا‬ ِّ‫ان‬‫ا‬‫ا‬‫ع‬
‫ا‬‫ل‬‫او‬‫ا‬ُ‫س‬‫ا‬‫ر‬‫ا‬‫و‬ ‫ا‬‫َّللا‬ ‫ا‬‫اون‬‫ا‬ُ‫ع‬‫ي‬ِّ‫ط‬ُ‫ي‬‫ا‬‫و‬ ‫ا‬‫ة‬‫اا‬‫ا‬‫ا‬‫ك‬
‫ا‬‫ك‬ِّ‫ئ‬‫اـ‬‫ا‬‫ا‬‫ل‬ ْ‫و‬ُ‫أ‬ ُ
ُ‫م‬ُ‫ه‬ُ‫م‬‫ا‬‫ح‬ْ‫ر‬‫ا‬‫ي‬‫ا‬‫س‬
‫ا‬‫ح‬ ٌ‫يز‬ ِّ
‫از‬‫ع‬ ‫ا‬‫َّللا‬ َّ‫ن‬ِّ‫إ‬ ُ‫َّللا‬
ٌ‫م‬‫ي‬ِّ‫ك‬
}

70. ‫السوية‬ ‫التربية‬ ‫تحقيل‬

71. ‫األكمل‬ ‫الوج‬ ‫على‬ ‫بها‬ ‫وقيامهما‬ ،‫األبناء‬ ‫تربية‬ ‫لمسئولية‬ ‫الوالدين‬ ‫استشعار‬
‫رعايتا‬ ‫علاى‬ ‫والحر‬ ‫الولد‬ ‫حب‬ ‫على‬ ‫الوالدين‬ ‫فطر‬ ‫أن‬ ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫نعم‬ ‫من‬
‫مام‬ ،
‫ائولية‬‫ا‬‫مس‬ ‫اا‬‫ا‬‫عليه‬ ‫اام‬‫ا‬‫القي‬ ‫ال‬‫ا‬‫جع‬ ‫أن‬ ‫اد‬‫ا‬‫الول‬ ‫الحة‬‫ا‬‫مص‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫ار‬‫ا‬‫الح‬ ‫اادة‬‫ا‬‫زي‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬ ‫اان‬‫ا‬‫ك‬
‫اي‬‫ا‬‫التقص‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫اا‬‫ا‬‫يعاقب‬ ‫أن‬ ‫أو‬ ،‫اا‬‫ا‬‫أتماه‬ ‫إذا‬ ‫ادان‬‫ا‬‫الوال‬ ‫اا‬‫ا‬‫عليه‬ ‫اؤجر‬‫ا‬‫ي‬ ‫أن‬ ‫اا‬‫ا‬‫إم‬ ،‫اة‬‫ا‬‫عظيم‬
‫ر‬
‫فيها‬
.
‫هللا‬ ‫رسول‬ ‫قال‬
(
‫ض‬ ‫أم‬ ،‫ذلك‬ ‫أحفظ‬ ،‫استرعاه‬ ‫عما‬ ‫راع‬ ‫كل‬ ‫سائل‬ ‫هللا‬ ‫إن‬
،‫يع‬
‫حتى‬
‫بيت‬ ‫أهل‬ ‫على‬ ‫الرجل‬ ‫يسأل‬
)

72. ‫األساليب‬ ‫تنوع‬
‫التربوية‬
‫ع‬ ‫منهماا‬ ‫كال‬ ‫يحر‬ ‫وإنما‬ ‫معينة‬ ‫تربية‬ ‫بأساليب‬ ‫الوالدين‬ ‫يكتفي‬ ‫فال‬
‫يحصال‬ ‫لاى‬
‫و‬،‫واعي‬ ‫بشكل‬ ‫األبناء‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬ ‫من‬ ‫يمكن‬ ‫تربوي‬ ‫مقافي‬ ‫مخزون‬ ‫على‬
‫يحصال‬
‫اداف‬‫ا‬‫أه‬ ‫ال‬‫ا‬‫تحقي‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫قادرة‬،‫اة‬‫ا‬‫متنوع‬ ‫اة‬‫ا‬‫تربوي‬ ‫االيب‬‫ا‬‫وأس‬ ‫ارق‬‫ا‬‫ط‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫ا‬‫ا‬‫خالل‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬
‫التربية‬
‫ومعالجة‬
‫مشكالتها‬

73. ‫يحتاج‬
‫عدة‬ ‫ألسباب‬ ‫التربوية‬ ‫األساليب‬ ‫في‬ ‫للتنوع‬ ‫الوالدين‬
‫والنتائج‬ ‫واآلمار‬ ‫األسباب‬ ‫في‬ ‫تتنوع‬ ‫المشكالت‬
‫آلخر‬ ‫شخ‬ ‫من‬ ‫تختلف‬ ‫الشخصية‬ ‫السمات‬
‫المشكلة‬ ‫حل‬ ‫في‬ ‫الفشل‬ ‫تعني‬ ‫ال‬ ‫معين‬ ‫ألسلوب‬ ‫الفاشلة‬ ‫النتائج‬
‫التنوع‬ ‫في‬ ‫بة‬ ‫والر‬ ‫الملل‬ ‫إلى‬ ‫بطلعها‬ ‫تميل‬ ‫النفا‬

74. ‫األسرة‬ ‫لمشكالت‬ ‫االجتماعية‬ ‫المعالجة‬

75. ‫لألسرة‬ ‫الداخلي‬ ‫البناء‬ ‫تقوية‬
‫م‬ ‫مان‬ ‫لتاتمكن‬ ‫الاداخلي؛‬ ‫بناءها‬ ‫تقوية‬ ‫في‬ ‫الدؤوب‬ ‫للسعي‬ ‫األسرة‬ ‫تحتاج‬
‫واجهاة‬
‫فتسعى‬ ‫للمشكالت؛‬ ‫المسببة‬ ‫الخارجية‬ ‫بالتأميرات‬ ‫تسميت‬ ‫يمكن‬ ‫ما‬
‫بداية‬ ‫األسرة‬
‫اافي‬‫ا‬‫ك‬ ‫ادر‬‫ا‬‫بق‬ ‫ادهم‬‫ا‬‫وتزوي‬ ،‫اا‬‫ا‬‫ألفراده‬ ‫اة‬‫ا‬‫والتعبدي‬ ‫اة‬‫ا‬‫العقدي‬ ‫اا‬‫ا‬‫األس‬ ‫اة‬‫ا‬‫تقوي‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬
‫ان‬‫ا‬‫م‬
‫ب‬ ‫والاوعي‬ ،‫اإلساالمية‬ ‫األصول‬ ‫وفل‬ ‫التعامل‬ ‫من‬ ‫تمكنهم‬ ‫اإلسالمية‬ ‫المقافة‬
‫خطار‬
‫المؤمرات‬
‫الخارجية‬

76. ‫األسرة‬ ‫لمشكالت‬ ‫التصدي‬ ‫في‬ ‫المجتمع‬ ‫مؤسسات‬ ‫جهود‬ ‫تكامل‬
‫ااال‬‫ا‬‫فق‬ ‫ااد‬‫ا‬‫الواح‬ ‫ااد‬‫ا‬‫بالجس‬ ‫االم‬‫ا‬‫المس‬ ‫ااع‬‫ا‬‫المجتم‬ ‫هللا‬ ‫ااول‬‫ا‬‫رس‬ ‫ااف‬‫ا‬‫وص‬
( :
‫اا‬‫ا‬ُ‫م‬ْ‫ل‬‫ا‬ ُ‫ل‬‫اا‬‫ا‬‫ا‬‫م‬‫ا‬‫م‬
‫ا‬‫ين‬ِّ‫ن‬ِّ‫م‬ْ‫ؤ‬
‫اااي‬‫ا‬ِّ‫ف‬
ُ‫ل‬‫ااا‬‫ا‬‫ا‬‫م‬‫ا‬‫م‬ ،ْ‫م‬ِّ‫ه‬ِّ‫ف‬ُ‫ط‬‫اااا‬‫ا‬‫ا‬‫ع‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫و‬ ْ‫م‬ِّ‫ه‬ِّ‫م‬ُ‫ح‬‫ا‬‫ا‬‫ااار‬‫ا‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫و‬ ْ‫م‬ِّ‫ه‬ِّ‫اد‬‫ا‬‫اااو‬‫ا‬‫ا‬‫ت‬
‫ا‬‫ا‬‫ذ‬ِّ‫إ‬ ِّ‫د‬‫ااا‬‫ا‬‫ا‬‫س‬‫ا‬‫ج‬ْ‫ل‬‫ا‬
‫اى‬‫ك‬‫ا‬‫ت‬‫ااا‬‫ا‬ْ‫ش‬‫ا‬
‫ااا‬‫ا‬ْ‫ض‬ُ‫ع‬ ُ ‫ااا‬‫ا‬ْ‫ن‬ِّ‫م‬
ٌ‫و‬
‫اى‬‫ع‬‫اا‬‫د‬‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫ت‬
‫اى‬‫ا‬َّ‫م‬ُ‫ح‬ْ‫ل‬‫ا‬‫ا‬‫و‬ ِّ
‫ر‬‫ا‬‫ه‬‫ا‬‫ا‬َّ‫س‬‫ال‬ِّ‫ب‬ ِّ‫د‬‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫س‬‫ا‬‫ج‬ْ‫ل‬‫ا‬ ُ‫ر‬ِّ‫ئ‬‫اا‬‫ا‬‫ا‬‫س‬ ُ ‫ا‬‫ا‬‫ا‬‫ل‬
)
،‫اة‬‫ا‬‫متكامل‬ ‫ادة‬‫ا‬‫وح‬ ‫الم‬‫ا‬‫المس‬ ‫االمجتمع‬‫ا‬‫ف‬ ،
‫عباااار‬ ‫اجتماعيااااة‬ ‫مشااااكلة‬ ‫أي‬ ‫معالجااااة‬ ‫تااااتم‬ ‫أن‬ ‫يجااااب‬ ‫المنطلاااال‬ ‫هااااذا‬ ‫وماااان‬
‫تسخير‬
‫مؤسسات‬
‫التربية‬
‫جميعها‬

77. ‫األسرة‬ ‫موارد‬ ‫إدارة‬

78. ‫الموارد‬ ‫تعريف‬
‫المتاحا‬ ‫البشارية‬ ‫يار‬ ‫و‬ ‫البشارية‬ ‫إمكاناتهاا‬ ‫جمياع‬ ‫األسارة‬ ‫بموارد‬ ‫ويقصد‬
،‫لهاا‬ ‫ة‬
‫وبلاوغ‬ ‫المتعاددة‬ ‫حاجاتهاا‬ ‫إشباع‬ ‫في‬ ‫منها‬ ‫تستفيد‬ ‫أو‬ ‫تستخدمها‬ ‫والتي‬
‫باتهاا‬ ‫ر‬
‫أهدافها‬ ‫وتحقيل‬
.
‫قلات‬ ‫أو‬ ‫زادت‬ ‫ساواء‬ ‫أنها‬ ‫إال‬ ‫متشابهة‬ ‫الموارد‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫م‬ ‫ور‬
‫فلها‬
‫اآلخر‬ ‫على‬ ‫منها‬ ‫كل‬ ‫ويعتمد‬ ،‫المحدودة‬ ‫إمكانياتها‬

79. ‫السوية‬ ‫التربية‬ ‫تحقيل‬
‫البشرية‬ ‫ير‬ ‫الموارد‬
(
‫المادية‬
)
‫البشرية‬ ‫الموارد‬

80. ‫البشرية‬ ‫ير‬ ‫الموارد‬
(
‫المادية‬
)

81. ‫الوقت‬
‫أك‬ ‫او‬‫ا‬‫وه‬ ،‫ااوي‬‫ا‬‫بالتس‬ ‫ااا‬‫ا‬‫الن‬ ‫اع‬‫ا‬‫لجمي‬ ‫اوح‬‫ا‬‫الممن‬ ‫اد‬‫ا‬‫الوحي‬ ‫اورد‬‫ا‬‫الم‬ ‫ات‬‫ا‬‫الوق‬ ‫ار‬‫ا‬‫ويعتب‬
‫ار‬‫ا‬‫م‬
‫يمتلك‬ ‫فرد‬ ‫كل‬ ‫أن‬ ‫إذ‬ ‫تحديدا‬ ‫الموارد‬
24
‫زياادة‬ ‫أحاد‬ ‫يساتطيع‬ ‫وال‬ ،‫يومياا‬ ‫سااعة‬
‫العمال‬ ‫دون‬ ‫تمضي‬ ‫التي‬ ‫فالساعات‬ ،‫المال‬ ‫أو‬ ‫الذكاء‬ ‫من‬ ‫أوتي‬ ‫مهما‬ ‫المورد‬ ‫هذا‬
‫يمكن‬ ‫لاذلك‬ ،‫وعاي‬ ‫دون‬ ‫تبادد‬ ‫وماروة‬ ،‫فائادة‬ ‫دون‬ ‫تهدر‬ ‫ساعات‬ ‫الواقع‬ ‫في‬ ‫هي‬
‫ناا‬
‫ارد‬‫ا‬‫الف‬ ‫اي‬‫ا‬‫وع‬ ‫اادة‬‫ا‬‫زي‬ ‫اع‬‫ا‬‫م‬ ‫اا‬‫ا‬‫أهميته‬ ‫ااظم‬‫ا‬‫تتع‬ ‫اي‬‫ا‬‫الت‬ ‫اوارد‬‫ا‬‫الم‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬ ‫ات‬‫ا‬‫الوق‬ ‫اان‬‫ا‬‫ب‬ ‫اول‬‫ا‬‫الق‬
‫وعلم‬
‫المورد‬ ‫لهذا‬ ‫استغالل‬ ‫وحسن‬ ‫ومقافت‬

82. ‫المال‬
‫ا‬‫ا‬‫وتحقي‬ ‫اا‬‫ا‬‫حاجاتن‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬ ‫ار‬‫ا‬‫الكمي‬ ‫اباع‬‫ا‬‫إلش‬ ‫اي‬‫ا‬‫األساس‬ ‫ادر‬‫ا‬‫والمص‬ ‫ااة‬‫ا‬‫الحي‬ ‫اب‬‫ا‬‫عص‬ ‫او‬‫ا‬‫وه‬
‫ل‬
‫اان‬‫ا‬‫م‬ ‫تحساان‬ ‫إن‬ ‫األساارة‬ ‫ااتطاعت‬‫ا‬‫اس‬ ‫مناا‬ ‫المتااوفر‬ ‫زاد‬ ‫ااا‬‫ا‬‫وكلم‬ ،‫مجتمااع‬ ‫أهاادافنا‬
‫مستوى‬
‫ونحو‬ ‫أفرادها‬ ‫نحو‬ ‫بمسؤولياتها‬ ‫وتنها‬ ‫معيشتها‬
‫المجتمع‬

83. ‫الخاصة‬ ‫الممتلكات‬
‫اة‬‫ا‬‫الخاص‬ ‫ال‬‫ا‬‫النق‬ ‫اائل‬‫ا‬‫ووس‬ ‫وأراا‬ ‫اارات‬‫ا‬‫عق‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬ ‫ارة‬‫ا‬‫األس‬ ‫ا‬‫ا‬‫تمتلك‬ ‫اا‬‫ا‬‫م‬ ‫ال‬‫ا‬‫ك‬ ‫امل‬‫ا‬‫وتش‬
‫واألجهزة‬
‫يرها‬ ‫و‬ ‫والمعدات‬

84. ‫البشرية‬ ‫الموارد‬

85. ‫الطاقة‬
‫والجهد‬
‫مقدرتا‬ ‫أي‬ ،‫وجهاد‬ ‫طاقاة‬ ‫مان‬ ‫لدي‬ ‫ما‬ ‫مقدار‬ ‫البشري‬ ‫العنصر‬ ‫يميز‬ ‫ما‬ ‫أبرز‬ ‫من‬
‫تب‬ ‫ار‬‫ا‬‫آلخ‬ ‫اخ‬‫ا‬‫ش‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬ ‫اف‬‫ا‬‫تختل‬ ‫اة‬‫ا‬‫طاق‬ ‫اي‬‫ا‬‫وه‬ ،‫اماني‬‫ا‬‫الجس‬ ‫ال‬‫ا‬‫والعم‬ ‫ار‬‫ا‬‫التفكي‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬
‫اا‬‫ا‬‫ع‬
‫بعااا‬ ‫أن‬ ‫انالحظ‬‫ا‬‫ف‬ ،‫ان‬‫ا‬‫والس‬ ‫اية‬‫ا‬‫والنفس‬ ‫احية‬‫ا‬‫الص‬ ‫اة‬‫ا‬‫والحال‬ ‫انا‬‫ا‬‫الج‬ ‫ال‬‫ا‬‫مم‬ ‫ال‬‫ا‬‫لعوام‬
‫خ‬ ،‫هيناة‬ ‫يعتبرها‬ ‫اآلخر‬ ‫البعا‬ ‫أن‬ ‫حين‬ ‫في‬ ‫للبعا‬ ‫مجهدة‬ ‫تبدو‬ ‫األعمال‬
،‫فيفاة‬
‫سهلة‬
‫االنجاز‬

86. ‫القدرات‬
‫لا‬ ‫االبتكارياة‬ ‫فالقادرة‬ ،‫والذكاء‬ ‫والمهارات‬ ‫بالميول‬ ‫وميقة‬ ‫صلة‬ ‫للقدرات‬
‫رباة‬ ‫دى‬
‫ي‬ ‫وذلاك‬ ،‫البشارية‬ ‫الماوارد‬ ‫من‬ ‫الكمير‬ ‫توفر‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫أفراده‬ ‫أحد‬ ‫أو‬ ‫المنزل‬
‫تممال‬
‫عندما‬
‫التك‬ ‫المعتدلة‬ ‫والسلع‬ ‫لديها‬ ‫المتوفرة‬ ‫البيئة‬ ‫خامات‬ ‫تستعمل‬
‫اليف‬

87. ‫المهارات‬
‫الوراما‬ ‫طريال‬ ‫عان‬ ‫الفارد‬ ‫ماع‬ ‫توجد‬ ‫طبيعية‬ ‫موهبة‬ ‫نتيجة‬ ‫فطري‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫ومنها‬
‫ة‬
‫اتع‬‫ا‬‫لل‬ ‫اة‬‫ا‬‫نتيج‬ ‫ارد‬‫ا‬‫الف‬ ‫اا‬‫ا‬‫به‬ ‫ازود‬‫ا‬‫يت‬ ‫اب‬‫ا‬‫مكتس‬ ‫او‬‫ا‬‫ه‬ ‫اا‬‫ا‬‫م‬ ‫اا‬‫ا‬‫ومنه‬ ،‫امال‬‫ا‬‫م‬ ‫اط‬‫ا‬‫الخ‬ ‫أو‬ ‫ام‬‫ا‬‫كالرس‬
‫لم‬
‫مهاارة‬ ‫ذا‬ ‫األفاراد‬ ‫أحاد‬ ‫يكاون‬ ‫حاين‬ ‫أو‬ ،‫مامال‬ ‫المالبا‬ ‫كخياطة‬ ‫والمران‬ ‫والخبرة‬
‫يدوية‬
‫لألسرة‬ ‫معينا‬ ‫موردا‬ ‫يعد‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫مما‬ ‫النجارة‬ ‫في‬

88. ‫واالتجاهات‬ ‫الميول‬
‫اورد‬‫ا‬‫م‬ ‫ال‬‫ا‬‫ك‬ ‫اد‬‫ا‬‫تحدي‬ ‫اة‬‫ا‬‫درج‬ ‫اف‬‫ا‬‫وتختل‬
‫ا‬‫ا‬‫ان‬ ‫إذ‬ ،‫ادد‬‫ا‬‫مح‬ ‫ات‬‫ا‬‫الوق‬ ‫اورد‬‫ا‬‫م‬ ‫امال‬‫ا‬‫فم‬
‫ااان‬‫ا‬‫ع‬ ‫اااوم‬‫ا‬‫الي‬ ‫اااادة‬‫ا‬‫زي‬ ‫ااان‬‫ا‬‫يمك‬ ‫ال‬
24
‫سااعة‬ ‫ادخاار‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫كما‬ ،‫ساعة‬
‫خخر‬ ‫ليوم‬ ‫يوم‬ ‫من‬
‫وتنظيما‬ ‫بالمساكن‬ ‫يتعلال‬ ‫فيماا‬ ‫األسارة‬ ‫شاؤون‬ ‫إدارة‬ ‫علاى‬ ‫تؤمر‬ ‫الميول‬
‫وهناا‬
‫با‬ ‫ال‬
‫مان‬ ‫د‬
‫اإلشارة‬
‫ان‬ ‫إلى‬
‫توجد‬
‫وهي‬ ‫للموارد‬ ‫مشتركة‬ ‫سمات‬
:
‫محدودة‬ ‫الموارد‬ ‫جميع‬
‫مترابطة‬ ‫الموارد‬
‫ا‬‫ا‬‫المختلف‬ ‫اتعماالت‬‫ا‬‫اس‬ ‫اورد‬‫ا‬‫م‬ ‫ال‬‫ا‬‫لك‬
،‫ة‬
‫ااا‬‫ا‬‫ممالن‬ ‫اايكن‬‫ا‬‫ول‬ ،‫ااة‬‫ا‬‫مترابط‬ ‫ااا‬‫ا‬‫أنه‬ ‫إال‬
‫اال‬‫ا‬‫الم‬ ‫اوردي‬‫ا‬‫م‬ ‫ارابط‬‫ا‬‫الت‬ ‫اذا‬‫ا‬‫ه‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬
‫والوقت‬

89. ‫المالي‬ ‫المورد‬
‫س‬ ،‫نقود‬ ‫من‬ ‫لألسرة‬ ‫يدخل‬ ‫ما‬ ‫مجموع‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫المالي‬ ‫المورد‬ ‫تعريف‬ ‫يمكن‬
‫واء‬
‫كانات‬ ‫ساواء‬ ،‫معيناة‬ ‫زمنياة‬ ‫مادة‬ ‫فاي‬ ‫مختلفاة‬ ‫مصادر‬ ‫أو‬ ‫واحد‬ ‫مصدر‬ ‫من‬ ‫كانت‬
‫تكون‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫االقتصاديون‬ ‫اصطلح‬ ‫وقد‬ ‫سنوية‬ ‫أو‬ ‫شهرية‬ ‫أو‬ ‫أسبوعية‬
‫سنة‬

90. ‫المنزلية‬ ‫الميزانية‬
‫أل‬ ‫أو‬ ‫لفرد‬ ‫المالي‬ ‫الدخل‬ ‫استعمال‬ ‫طريقة‬ ‫لتحديد‬ ‫التخطيط‬ ‫هي‬ ‫الميزانية‬
‫في‬ ‫سرة‬
‫فترة‬
‫محددة‬ ‫زمنية‬

91. ‫الميزانية‬ ‫وضع‬ ‫من‬ ‫الهدف‬
‫إعداد‬
‫دخلها‬ ‫إطار‬ ‫حدود‬ ‫في‬ ‫العيش‬ ‫على‬ ‫األسرة‬ ‫يساعد‬ ‫الميزانية‬
‫يحدد‬
‫تحصل‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫ما‬ ‫ويصنف‬ ‫لألسرة‬ ‫الفعلية‬ ‫الحاجات‬
‫علي‬
‫فهم‬
‫والتبذير‬ ‫التبديد‬ ‫حاالت‬ ‫وتجنب‬ ‫لألسرة‬ ‫المالي‬ ‫الوضع‬
‫توفير‬
‫الحاجة‬ ‫عند‬ ‫إليها‬ ‫الرجوع‬ ‫يمكن‬ ‫نافعة‬ ‫مالية‬ ‫سجالت‬

92. ‫الميزانية‬ ‫لوضع‬ ‫العامة‬ ‫األسا‬
‫توضع‬
‫لألسرة‬ ‫المنشودة‬ ‫األهداف‬ ‫ضوء‬ ‫في‬ ‫الميزانية‬
‫يراعى‬
‫أهمية‬ ‫األقل‬ ‫مم‬ ‫ي‬‫ال‬‫أو‬ ‫أهمية‬ ‫األكمر‬ ‫الحاجات‬ ‫إشباع‬ ‫وضعها‬ ‫عند‬
‫تتصف‬
‫اتباعها‬ ‫على‬ ‫األسر‬ ‫تقبل‬ ‫حتى‬ ‫الجمود‬ ‫عن‬ ‫والبعد‬ ‫بالمرونة‬
‫تكون‬
‫الميزانية‬ ‫لها‬ ‫توضع‬ ‫التي‬ ‫األسر‬ ‫مستويات‬ ‫بمراعاة‬ ‫واقعية‬
‫ار‬‫ا‬‫األس‬ ‫ال‬‫ا‬‫دخ‬ ‫اة‬‫ا‬‫طبيع‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫اك‬‫ا‬‫ذل‬ ‫اف‬‫ا‬‫ويتوق‬ ،‫ادودة‬‫ا‬‫مح‬ ‫اة‬‫ا‬‫زمني‬ ‫ارات‬‫ا‬‫لفت‬ ‫اات‬‫ا‬‫الميزاني‬ ‫اع‬‫ا‬‫توض‬
‫ة‬
‫إليها‬ ‫للوصول‬ ‫تسعى‬ ‫التي‬ ‫واألهداف‬
.
‫األسار‬ ‫لكال‬ ‫مابتاة‬ ‫ميزانياة‬ ‫وضاع‬ ‫يمكن‬ ‫وال‬
‫ولكان‬ ،
‫هناك‬
‫وهي‬ ‫الميزانية‬ ‫وضع‬ ‫في‬ ‫تساعد‬ ‫عامة‬ ‫أسا‬

93. ‫الميزانية‬ ‫لوضع‬ ‫العامة‬ ‫األسا‬
‫تساعد‬
‫إمكاناتها‬ ‫تحديد‬ ‫فقط‬ ‫وليا‬ ‫معيشتها‬ ‫طرق‬ ‫تحسين‬ ‫على‬ ‫األسر‬
‫تضع‬
‫ي‬‫ال‬‫مستقب‬ ‫طارئة‬ ‫ظروف‬ ‫من‬ ‫يستجد‬ ‫قد‬ ‫ما‬ ‫االعتبار‬ ‫في‬
‫يراعي‬
‫ادخار‬ ‫من‬ ‫األسرة‬ ‫تتمكن‬ ‫كي‬ ‫الدخل‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫الصرف‬ ‫يكون‬ ‫أن‬
‫مبال‬
‫الستممارها‬ ‫الحاجة‬ ‫عند‬ ‫أو‬ ‫الطارئة‬ ‫الظروف‬ ‫في‬ ‫منها‬ ‫تستفيد‬

94. ‫المالي‬ ‫الدخل‬ ‫مصادر‬

95. ‫المالي‬ ‫الدخل‬
‫يشمل‬
‫عمل‬ ‫عن‬ ‫األجر‬
(
‫سانويا‬ ،‫شاهريا‬ ،‫يومياا‬ ‫ويكاون‬
)
‫التجاار‬ ‫مان‬ ‫الكساب‬ ،
،‫ة‬
‫ااال‬‫ا‬‫األعم‬ ‫اان‬‫ا‬‫م‬ ‫ااب‬‫ا‬‫الكس‬ ،‫ااة‬‫ا‬‫زراعي‬ ‫او‬ ‫ااة‬‫ا‬‫تجاري‬ ‫أو‬ ‫ااة‬‫ا‬‫عقاري‬ ‫ااات‬‫ا‬‫ممتلك‬ ‫اان‬‫ا‬‫ع‬ ‫ااراد‬‫ا‬‫اإلي‬
‫الحرة‬
‫إضافية‬ ‫أعمال‬ ‫أجور‬ ،‫مكافآت‬ ‫أو‬ ‫دورية‬ ‫عالوات‬ ،

96. ‫المالي‬ ‫ير‬ ‫الدخل‬
‫يشمل‬
‫والح‬ ‫والطياور‬ ‫واأللباان‬ ‫كالفاكهة‬ ‫االستهالكية‬ ‫العينية‬ ‫البضائع‬
‫التاي‬ ‫باوب‬
‫أ‬ ‫المجانياة‬ ‫الخادمات‬ ،‫لهاا‬ ‫ممان‬ ‫دفاع‬ ‫دون‬ ‫ممتلكاتهاا‬ ‫مان‬ ‫األسرة‬ ‫عليها‬ ‫تحصل‬
‫و‬
‫ا‬‫ا‬‫مقاب‬ ‫اة‬‫ا‬‫بدفع‬ ‫ازم‬‫ا‬‫تلت‬ ‫اذي‬‫ا‬‫ال‬ ‫اال‬‫ا‬‫الم‬ ‫ارة‬‫ا‬‫األس‬ ‫اى‬‫ا‬‫عل‬ ‫اوفر‬‫ا‬‫ت‬ ‫اي‬‫ا‬‫الت‬ ‫ازي‬‫ا‬‫الرم‬ ‫ار‬‫ا‬‫األج‬ ‫ذات‬
‫ل‬
‫الحصول‬
‫عليها‬

97. ‫المنظور‬ ‫ير‬ ‫الدخل‬
‫يشاامل‬
‫التااي‬ ‫األساارة‬ ‫ألفااراد‬ ‫والمعرفااة‬ ‫والمهااارات‬ ‫والقاادرات‬ ‫والجهااد‬ ‫الوقاات‬
‫االساتع‬ ‫تام‬ ‫لو‬ ‫ينفل‬ ‫الذي‬ ‫المال‬ ‫توفر‬ ‫مفيدة‬ ‫اعتمال‬ ‫انجاز‬ ‫في‬ ‫تستخدم‬
‫باأفراد‬ ‫انة‬
‫من‬
‫إلنجازها‬ ‫األسرة‬ ‫خارج‬

98. ‫المنزلية‬ ‫الميزانية‬ ‫إعداد‬ ‫خطوات‬

99. ‫المنزلية‬ ‫الميزانية‬ ‫إعداد‬ ‫خطوات‬
‫جمع‬
‫أفرادها‬ ‫لجميع‬ ‫الالزمة‬ ‫والخدمات‬ ‫األسرة‬ ‫واحتياجات‬ ‫مطالب‬ ‫كل‬ ‫وتدوين‬
‫تقدير‬
‫جمعتها‬ ‫والتي‬ ‫اقترحتها‬ ‫التي‬ ‫األسرة‬ ‫مطالب‬ ‫كل‬ ‫وأممان‬ ‫لتكاليف‬ ‫تقريبي‬
‫تقدير‬
‫الميزانية‬ ‫لها‬ ‫توضع‬ ‫التي‬ ‫الفترة‬ ‫في‬ ‫المتوقع‬ ‫المالي‬ ‫الدخل‬ ‫قيمة‬

100. ‫المنزلية‬ ‫الميزانية‬ ‫إعداد‬ ‫خطوات‬
‫موازنة‬
‫الميزانية‬
:
‫الصرف‬ ‫مع‬ ‫الدخل‬ ‫يتعادل‬ ‫بحيال‬ ‫وتنسيل‬ ‫توفيل‬ ‫عملية‬ ‫وهي‬
‫مراجعة‬
‫تحقيقها‬ ‫وإمكانية‬ ‫نجاحها‬ ‫من‬ ‫للتأكد‬ ‫الميزانية‬ ‫تخطيط‬

101. ‫أموالك‬ ‫إدارة‬ ‫في‬ ‫تؤمر‬ ‫التي‬ ‫العوامل‬
‫القيم‬
‫واألهداف‬
‫العمر‬
‫الدرجة‬
‫العلمية‬
‫المالي‬ ‫الدخل‬

102. ‫التخطيط‬ ‫أهمية‬
‫المالي‬
‫تقرير‬
‫الفعلية‬ ‫حاجاتك‬ ‫وتحديد‬ ‫أهدافك‬
‫العيش‬
‫المتوافرة‬ ‫المادية‬ ‫اإلمكانات‬ ‫حسب‬
‫التطوير‬
‫المعيشة‬ ‫ونوع‬ ‫التفكير‬ ‫في‬
‫إدارة‬
‫األكمل‬ ‫الوج‬ ‫على‬ ‫األموال‬

103. ‫االدخــار‬
Saving
‫ا‬‫ا‬‫المختلف‬ ‫ااق‬‫ا‬‫اإلنف‬ ‫ا‬‫ا‬‫أوج‬ ‫اد‬‫ا‬‫بع‬ ‫االي‬‫ا‬‫الم‬ ‫ادخل‬‫ا‬‫ال‬ ‫ان‬‫ا‬‫م‬ ‫ازء‬‫ا‬‫ج‬ ‫ااع‬‫ا‬‫اقتط‬ ‫اار‬‫ا‬‫باالدخ‬ ‫اد‬‫ا‬‫يقص‬
‫ة‬
‫ا‬‫ا‬‫ف‬ ‫اتخدام‬‫ا‬‫الس‬ ‫ادى‬‫ا‬‫الم‬ ‫ايرة‬‫ا‬‫قص‬ ‫أو‬ ‫اة‬‫ا‬‫طويل‬ ‫اداف‬‫ا‬‫أه‬ ‫ال‬‫ا‬‫لتحقي‬ ‫اتممار‬‫ا‬‫االس‬ ‫ارا‬‫ا‬‫بغ‬
‫ي‬
‫الظروف‬
‫الطارئة‬

104. ‫المالي‬ ‫االدخار‬ ‫أنواع‬
‫اإلجباري‬ ‫االدخار‬
‫االختياري‬ ‫االدخار‬

105. ‫االختياري‬ ‫االدخار‬ ‫فائدة‬
‫تكوين‬
‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫متوقعة‬ ‫الغير‬ ‫واألحداال‬ ‫الظروف‬ ‫لمواجهة‬ ‫احتياطي‬
‫باستمرار‬ ‫المتزايد‬ ‫المعيشي‬ ‫المستوى‬ ‫لمواجهة‬ ‫تدريجيا‬ ‫يتزايد‬ ‫دخل‬ ‫توفير‬
‫االستعداد‬
‫الشيخوخة‬ ‫أو‬ ‫السن‬ ‫كبار‬ ‫أو‬ ‫األبناء‬ ‫تعليم‬ ‫لمواجهة‬
‫تكوين‬
‫تجارية‬ ‫عمليات‬ ‫في‬ ‫من‬ ‫لالستفادة‬ ‫ما‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫يصلح‬ ‫رصيد‬

106. ‫االدخار‬ ‫على‬ ‫الفرد‬ ‫إقبال‬ ‫عليها‬ ‫يتوقف‬ ‫التي‬ ‫العوامل‬
‫اختالف‬
‫االدخار‬ ‫مقدار‬ ‫زاد‬ ‫الدخل‬ ‫زاد‬ ‫فكلما‬ ،‫الفرد‬ ‫دخل‬ ‫مقدار‬
‫اختالف‬
‫االدخار‬ ‫بمبدأ‬ ‫يخت‬ ‫فيما‬ ‫األفراد‬ ‫طبيعة‬
‫اختالف‬
‫للمستقبل‬ ‫توقعاتهم‬ ‫في‬ ‫األفراد‬
‫يشجع‬
‫صحيح‬ ‫والعكا‬ ‫االدخار‬ ‫على‬ ‫البنوك‬ ‫في‬ ‫المرتفعة‬ ‫السنوية‬ ‫الفائدة‬ ‫سعر‬

107. ‫ي‬‫ا‬‫مجدد‬ ‫نلقاكم‬
‫أ‬
.
‫العماري‬ ‫ناصر‬ ‫منيرة‬