12. الحضري التصميم نظريات
المنيا جامعة
-
الهندسة كلية
مادة
:
يالحضرالتصميم
(
ياختيار رمقر
)
-
الرا الفرقة
بعة
د
.
ريام
المرشدي العمارة قسم
األرضي الشكل نظرية
Figure-ground Theory
الربط نظرية
Linkage Theory
المكان نظرية
Place Theory
Editor's Notes
القرن التاسع عشر:
تحسين البيئة المادية للمدينة. اعتماداً على خبرتهم في التعامل مع الجوانب المادية للمباني وانصب اهتمامهم بالتعامل مع الجوانب التشكيلية للبيئة المبنية فقط.
البداية الأولى عبرت عن حركة عالمية لتجميل المدينة City Beautiful Movement اقتصر اهتمامها على جماليات رؤية المستعملين لعمران مدينتهم. ظهرت الشوارع المشجرة والميادين ذات التماثيل والنافورات والنهاية البصرية Vista وغيرها من العناصر المادية كأدوات تستخدم للتعامل مع مفهوم التصميم الحضري.
القرن التاسع عشر:
القرن التاسع عشر تحول الاهتمام بعلاقة البيئة المبنية بالبيئة الطبيعية والربط بينهم بصورة تأخذ النواحي الوظيفية في الاعتبار كما في المدينة الحدائقية (Garden City) الذي نادى بها أبنزر هاورد Ebenezer Howard عام 1889م
القرن العشرين
تحول الاهتمام إلى التشكيل المادي للمدينة بأبعادها الثلاثة والتركيز بصورة أقل على الجوانب التخطيطية في اتجاه المدينة المعاصرة Contemporary City الذي وضعه المعماري الفرنسي لوكوربوزييه عام 1926م.
عشرينيات القرن العشرين انفصال اتجاهات التخطيط العمراني عن اتجاهات الاهتمام بالتشكيل المادي للعمران، والذي يمكن اعتباره بداية بلورة مجال التصميم الحضري وانفصاله عن مجال تخطيط المدن.
يدرس مجال التصميم الحضري العلاقة التبادلية بين الإنسان والمكان، فهو فن بناء المدن، أو الطريقة التي يمكن أن يبني بها الناس بيئاتهم الطبيعية والمشيدة لتحقيق احتياجاتهم وتطلعاتهم وقيم الانتماء العاطفي والنفسي والرفاهية للأجيال الحالية والقادمة، وذلك بما يتناسب معها
دوي DoE: : يعني العلاقة بين المباني المختلفة؛ والعلاقة بين المباني وبين الشوارع والميادين والحدائق والمجاري المائية والحيزات الأخرى التي تكون المجال العام. وأنساق الحركة والأنشطة المرجوة
التصميم الحضري هو تصميم بصري ثلاثي الابعاد يتعامل مع؛ خصائص الكتل والفراغات (إعطاء المدينة بعدها الثالث -الارتفاع- الواجهات المعمارية للمباني والمرافق العامة)، والعوامل البيئية غير المرئية؛ مثل التلوث والإحساس بالخطر أو الأمان، أخذاً في الاعتبار الجوانب الثقافية للمجتمع مما يساهم بشكل فعال في تكوين خصائص المنطقة العمرانية.