SlideShare a Scribd company logo
1 of 20
Download to read offline
‫تأمالت‬ ‫سلسلة‬‫عقلكــ‬ ‫أنعش‬6/2015/‫العصبية‬ ‫اللغوية‬ ‫البرمجة‬NLP
‫االول‬ ‫(الجزء‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬)
Reflections Series 6/2015 Refresh Your Mind /(NLP) Subliminal Perception (Part I(
Preparation / Dr. Maher Al- saifi
‫اللغوية‬ ‫البرمجة‬ ‫تعريف‬‫العصبية‬NLP
: ‫عام‬ ‫تعريف‬
‫البشرية‬ ‫النفس‬ ‫في‬ ‫للنظر‬ ‫مبرمجة‬ ‫طريقة‬ ‫هي‬
.... ‫البشري‬ ‫بالسلوكــ‬ ‫البحث‬ ‫في‬ ‫ومنهجية‬
!... ‫والفرضيات‬ ‫التقنيات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫عنها‬ ‫نتج‬
‫نسميه‬ ‫ما‬ ‫منها‬‫السوبليمينال‬–‫البرمجة‬‫تحت‬‫الشعورية‬
‫بـ‬ ‫ى‬ّ‫م‬‫يس‬ ‫ما‬ ‫عن‬ ‫سمعتم‬ ‫هل‬”‫الخفي‬ ‫اإلدراك‬”!‫؟‬
‫أ‬‫و‬‫ي‬ ‫ما‬‫س‬‫الغربية‬ ‫العلمية‬ ‫باللغة‬ ‫مى‬Subliminal Perception .
!‫؟‬ ‫التقليدية‬ ‫الخمس‬ ‫حواسنا‬ ‫من‬ ‫أي‬ ‫استخدام‬ ‫دون‬ ‫كثيرة‬ ً‫ا‬‫أمور‬ ‫ندرك‬ ‫أن‬ ‫يمكننا‬ ‫أنه‬ ‫تعلم‬ ‫هل‬
. !‫؟‬ ‫بذلك‬ ‫منا‬ ‫شعور‬ ‫أي‬ ‫دون‬ ‫لها‬ ‫نتجاوب‬ ‫و‬ ‫معها‬ ‫نتفاعل‬ ‫و‬
‫نراه‬ ‫ما‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫هو‬ ‫ندركه‬ ‫ما‬ ‫لكن‬ ، ‫نراه‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫هو‬ ‫نراه‬ ‫ما‬ ‫أن‬ ‫أي‬!.
. ‫؟‬ ً‫ا‬‫يومي‬ ‫الالشعورية‬ ‫الدوافع‬ ‫و‬ ‫المنبهات‬ ‫من‬ ‫لآلالف‬ ‫ضون‬ّ‫يتعر‬ ‫الناس‬ ‫أن‬ ‫تعلم‬ ‫هل‬
i
‫للات‬‫ل‬‫المنبه‬ ‫للذه‬‫ل‬‫ه‬ ‫للل‬‫ل‬ّ‫ث‬‫تتم‬ ‫و‬‫للات‬‫ل‬‫الملهم‬ ‫أو‬‫للوات‬‫ل‬‫أص‬ ‫للكل‬‫ل‬‫بش‬‫أ‬‫للن‬‫ل‬‫يمك‬ ‫و‬ ، ‫للن‬‫ل‬ ‫روا‬ ‫للى‬‫ل‬‫حت‬ ‫و‬ ‫للور‬‫ل‬‫ص‬ ‫و‬
‫تحللللت‬ ، ‫صللللوتية‬ ‫فللللو‬ ‫منبهللللات‬ ‫عللللن‬ ‫عبللللارة‬ ‫تكللللون‬ ‫أن‬
، ‫لللعاعية‬‫ل‬‫عش‬ ، ‫لللوتية‬‫ل‬‫ص‬‫للله‬‫ل‬‫راداري‬‫و‬ ،‫لللة‬‫ل‬‫موجي‬ ‫لللايكرو‬‫ل‬‫م‬‫و‬ ،
‫لللا‬‫ل‬‫منبه‬ ‫لللن‬‫ل‬‫م‬ ‫لللا‬‫ل‬‫غيره‬‫لللا‬‫ل‬‫عقلن‬ ‫لللن‬‫ل‬‫م‬ ‫عدراك‬ ‫دون‬ ‫لللا‬‫ل‬‫به‬ ‫لللأثر‬‫ل‬‫نت‬ ‫ت‬
‫الباطن‬ ‫عقلنا‬ ‫في‬ ‫ل‬ّ‫ج‬‫تس‬ ‫لكنها‬ ! ‫الواعي‬
‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لر‬‫ل‬‫كبي‬ ‫لر‬‫ل‬‫أث‬ ‫لا‬‫ل‬‫له‬ ‫لون‬‫ل‬‫يك‬ ‫و‬ ) ‫لل‬‫ل‬‫العق‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫لي‬‫ل‬‫الخف‬ ‫لم‬‫ل‬‫القس‬ (
‫للى‬‫ل‬‫حت‬ ‫و‬ ‫ة‬ّ‫ي‬‫للح‬‫ل‬‫الص‬ ‫للا‬‫ل‬‫حالتن‬ ‫و‬ ‫للعورنا‬‫ل‬‫ش‬ ‫و‬ ‫للا‬‫ل‬‫تفكيرن‬ ‫و‬ ‫لللوكنا‬‫ل‬‫س‬
‫للكل‬‫ل‬‫بش‬ ‫للير‬‫ل‬‫تش‬ ‫للاث‬‫ل‬‫اشبح‬ ‫للدأت‬‫ل‬‫ب‬ ‫للد‬‫ل‬‫ت‬ ‫و‬ .! ‫للة‬‫ل‬‫ي‬ ‫الفيزيا‬ ‫للا‬‫ل‬‫تركيبتن‬
‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫ّدة‬‫د‬‫ل‬‫ل‬‫متع‬ ‫لتويات‬‫ل‬‫مس‬ ‫لود‬‫ل‬‫وج‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لن‬‫ل‬‫واض‬“‫لو‬‫ل‬‫ال‬‫عي‬”‫عنللد‬
‫للللللللللللللللللللللللللان‬‫ل‬‫اإلنس‬! .
‫يمكللن‬ ، ‫الجراحللي‬ ‫التخللدير‬ ‫حالللة‬ ‫فللي‬ ‫أو‬ ‫النللوم‬ ‫أثنللاء‬ ‫حتللى‬
‫لللن‬‫ل‬‫يمك‬ ‫و‬ ! ‫للله‬‫ل‬‫حول‬ ‫لللن‬‫ل‬‫م‬ ‫لللرة‬‫ل‬‫كثي‬ ‫لللور‬‫ل‬‫أم‬ ‫لللدرك‬‫ل‬‫ي‬ ‫أن‬ ‫لللان‬‫ل‬‫لإلنس‬
‫تللللد‬ ‫و‬ .! ‫شللللعوري‬ ‫غيللللر‬ ‫بشللللكل‬ ، ‫عليلللله‬ ً‫ا‬‫جسللللدي‬ ‫أو‬ ً‫ا‬‫نفسللللي‬ ‫ر‬ّ‫ث‬‫تللللأ‬ ‫أن‬ ‫اشمللللور‬ ‫لهللللذه‬‫بللللدءا‬
‫للا‬‫ل‬‫ك‬ ‫للو‬‫ل‬‫ل‬ ‫للى‬‫ل‬‫حت‬ ، ‫للوره‬‫ل‬‫حض‬ ‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للري‬‫ل‬‫الم‬ ‫للة‬‫ل‬‫حال‬ ‫للن‬‫ل‬‫ع‬ ‫ّث‬‫د‬‫لل‬‫ل‬‫التح‬ ‫للدم‬‫ل‬‫بع‬ ً‫ا‬‫للمخر‬‫ل‬‫م‬ ‫للاء‬‫ل‬‫اشطب‬ ‫للون‬‫ل‬‫يوص‬‫ن‬
! ً‫ا‬‫شلللعوري‬ ‫ال‬ ‫معهلللا‬ ‫يتفاعلللل‬ ‫و‬ ! ‫يقولونهلللا‬ ‫كلملللة‬ ‫كلللل‬ ‫يلللدرك‬ ‫شنللله‬ ، ‫تلللام‬ ‫تخلللدير‬ ‫حاللللة‬ ‫فلللي‬
‫العميللللللللللللللللللللللللللللل‬ ‫نومللللللللللللللللللللللللللللله‬ ‫ملللللللللللللللللللللللللللللن‬ ‫بلللللللللللللللللللللللللللللالرغم‬!.
‫و‬ ‫للاث‬‫ل‬‫أبح‬ ‫للت‬‫ل‬‫أتيم‬ ‫للث‬‫ل‬‫حي‬ ، ‫للر‬‫ل‬‫عش‬ ‫للع‬‫ل‬‫التاس‬ ‫للرن‬‫ل‬‫الق‬ ‫للر‬‫ل‬‫أواخ‬ ‫للى‬‫ل‬‫عل‬ ‫للاهرة‬‫ل‬‫الظ‬ ‫للذه‬‫ل‬‫به‬ ‫للام‬‫ل‬‫االهتم‬ ‫للود‬‫ل‬‫يع‬
‫للي‬‫ل‬‫الت‬ ‫للك‬‫ل‬‫تل‬ ‫للي‬‫ل‬‫ه‬ ‫للاث‬‫ل‬‫اشبح‬ ‫للذه‬‫ل‬‫ه‬ ‫للهر‬‫ل‬‫أش‬ ‫للان‬‫ل‬‫ك‬ ‫و‬ . ‫للا‬‫ل‬‫حوله‬ ‫للرة‬‫ل‬‫كثي‬ )‫للية‬‫ل‬‫(نفس‬ ‫لليكولوجية‬‫ل‬‫س‬ ‫للات‬‫ل‬‫دراس‬
‫لللل‬‫ل‬‫أتامه‬: ‫للللل‬‫ل‬‫مث‬ ‫للللاء‬‫ل‬‫علم‬ ‫ا‬“.‫ج‬‫ك‬.‫للللس‬‫ل‬‫أدام‬”‫و‬“‫للللر‬‫ل‬‫فيش‬ .‫س‬”‫و‬“‫لللليديس‬‫ل‬‫س‬ .‫ب‬”‫و‬“.‫س‬‫س‬
‫لللللرس‬‫ل‬‫بي‬”‫و‬“.‫ج‬‫لللللرون‬‫ل‬‫جاس‬”‫و‬“.‫و‬‫لللللزول‬‫ل‬‫وبت‬”‫لللللوا‬‫ل‬‫درس‬ ‫لللللذين‬‫ل‬‫ال‬ ‫لللللرون‬‫ل‬‫الكثي‬ ‫لللللرهم‬‫ل‬‫غي‬ ‫و‬ ،
‫اإلنسلللللللللللللللللللللللللان‬ ‫عنلللللللللللللللللللللللللد‬ ‫الخفلللللللللللللللللللللللللي‬ ‫اإلدراك‬ ‫ظلللللللللللللللللللللللللاهرة‬.
‫للة‬‫ل‬‫العالمي‬ ‫للرب‬‫ل‬‫الح‬ ‫للرة‬‫ل‬‫فت‬ ‫للذ‬‫ل‬‫من‬ ‫للرزت‬‫ل‬‫ب‬ ‫للة‬‫ل‬‫غريب‬ ‫للاهرة‬‫ل‬‫ظ‬ ‫للو‬‫ل‬‫ه‬ ‫للوة‬‫ل‬‫الموض‬ ‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للا‬‫ل‬‫يهمن‬ ‫للذي‬‫ل‬‫ال‬ ‫للن‬‫ل‬‫لك‬
. ‫الثانية‬
‫للل‬‫ل‬‫ف‬ ‫لللاء‬‫ل‬‫العلم‬ ‫لللام‬‫ل‬‫ت‬‫لللميم‬‫ل‬‫بتص‬ ‫لللرة‬‫ل‬‫الفت‬ ‫لللك‬‫ل‬‫تل‬ ‫ي‬
‫يللللدعى‬ ‫جهللللاز‬”‫تاتشيستوسللللكوب‬”
TachistoScope‫علللللى‬ ‫ليسللللاعدهم‬ ،
‫للز‬‫ل‬‫التميي‬ ‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للربيين‬‫ل‬‫الح‬ ‫للارين‬‫ل‬‫الطي‬ ‫للدريب‬‫ل‬‫ت‬
‫رات‬ ‫لللللللا‬‫ل‬‫الط‬ ‫و‬ ‫لللللللدو‬‫ل‬‫الع‬ ‫رات‬ ‫لللللللا‬‫ل‬‫ط‬ ‫لللللللين‬‫ل‬‫ب‬
‫لللللللم‬‫ل‬‫تجعله‬ ‫لللللللرة‬‫ل‬‫كبي‬ ‫لللللللرعة‬‫ل‬‫بس‬ ‫لللللللديقة‬‫ل‬‫الص‬
‫فلللوري‬ ‫بشلللكل‬ ‫سلللليمة‬ ً‫ا‬‫أحكامللل‬ ‫يصلللدرون‬
‫لللللانوا‬‫ل‬‫ك‬ ‫لللللم‬‫ل‬‫شنه‬ ، ‫اشوان‬ ‫لللللوت‬‫ل‬‫يف‬ ‫أن‬ ‫لللللل‬‫ل‬‫تب‬
‫ت‬ ‫لللي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لللر‬‫ل‬‫كبي‬ ‫لللكلة‬‫ل‬‫مش‬ ‫لللن‬‫ل‬‫م‬ ‫لللانون‬‫ل‬‫يع‬‫لللز‬‫ل‬‫ميي‬
‫الكثيلللر‬ ‫حصلللول‬ ‫عللللى‬ ‫ّح‬‫د‬‫أ‬ ‫مملللا‬ ‫رات‬ ‫الطلللا‬
‫رات‬ ‫للا‬‫ل‬‫الط‬ ‫للى‬‫ل‬‫عل‬ ‫للار‬‫ل‬‫ن‬ ‫للال‬‫ل‬‫عط‬ ‫للوادث‬‫ل‬‫ح‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬
ii ‫بالخطللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللأ‬ ‫الصللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللديقة‬!.
‫صللللور‬ ‫لللار‬‫ل‬‫عظه‬ ‫علللللى‬ ) ‫ي‬ ‫لللينما‬‫ل‬‫الس‬ ‫لللر‬‫ل‬‫الع‬ ‫جهللللاز‬ ‫لللبه‬‫ل‬‫يش‬ ‫لللذي‬‫ل‬‫ال‬ ( ‫الجهللللاز‬ ‫لللذا‬‫ل‬‫ه‬ ‫لللل‬‫ل‬‫يعم‬ ‫و‬
‫للللرعات‬‫ل‬‫بس‬‫للللة‬‫ل‬‫متفاوت‬‫للللذه‬‫ل‬‫له‬ ‫للللتهم‬‫ل‬‫رمي‬ ‫للللالل‬‫ل‬‫خ‬ ‫للللخا‬‫ل‬‫اشش‬ ‫للللال‬‫ل‬‫أفع‬ ‫ردود‬ ‫للللاء‬‫ل‬‫العلم‬ ‫للللدرس‬‫ل‬‫ي‬ ‫و‬ ،
‫مخت‬ ‫للرعات‬‫ل‬‫بس‬ ‫لليهم‬‫ل‬‫عل‬ ‫للر‬‫ل‬‫تع‬ ‫للي‬‫ل‬‫الت‬ ‫للور‬‫ل‬‫الص‬‫أن‬ ‫للو‬‫ل‬‫ه‬ ‫للاء‬‫ل‬‫العلم‬ ‫للش‬‫ل‬‫أده‬ ‫للذي‬‫ل‬‫ال‬ ‫للر‬‫ل‬‫اشم‬ ‫للن‬‫ل‬‫لك‬ . ‫للة‬‫ل‬‫لف‬
‫للور‬‫ل‬‫الص‬ ‫للى‬‫ل‬‫عل‬ ‫ف‬ّ‫للر‬‫ل‬‫التع‬ ‫للتطاعوا‬‫ل‬‫اس‬ ‫للخا‬‫ل‬‫اشش‬‫للاوب‬‫ل‬‫التج‬ ‫و‬ ‫للا‬‫ل‬‫تمييزه‬ ‫و‬‫مع‬‫للر‬‫ل‬‫تع‬ ‫للدما‬‫ل‬‫عن‬ ‫للا‬‫ل‬‫ه‬
‫للللاوز‬‫ل‬‫يتج‬ ‫ال‬ ‫للللاطف‬‫ل‬‫خ‬ ‫للللزمن‬‫ل‬‫ب‬ ‫لللليهم‬‫ل‬‫عل‬100/1‫و‬ ! ‫للللي‬‫ل‬‫وم‬ ‫للللكل‬‫ل‬‫ش‬ ‫للللى‬‫ل‬‫عل‬ ‫أي‬ ! ‫للللة‬‫ل‬‫الثاني‬ ‫للللن‬‫ل‬‫م‬
‫للات‬‫ل‬‫الحيوان‬ ‫للى‬‫ل‬‫عل‬ ‫للى‬‫ل‬‫(حت‬ ‫للد‬‫ل‬‫بع‬ ‫للا‬‫ل‬‫فيم‬ ‫للا‬‫ل‬‫أتاموه‬ ‫ّدة‬‫د‬‫لل‬‫ل‬‫متع‬ ‫للاث‬‫ل‬‫أبح‬ ‫للد‬‫ل‬‫بع‬ ‫و‬ .! ً‫ا‬‫لل‬‫ل‬‫العرادي‬ ‫للا‬‫ل‬‫معه‬ ‫للل‬‫ل‬‫يتفاع‬)
‫لللتطيع‬‫ل‬‫يس‬ )‫لللرح‬‫ل‬‫اشخ‬ ‫لللات‬‫ل‬‫ن‬ ‫الكا‬ ‫و‬ ( ‫لللان‬‫ل‬‫اإلنس‬ ‫أن‬ ‫لللي‬‫ل‬‫ه‬ ، ً‫ال‬‫للل‬‫ل‬‫فع‬ ‫لللة‬‫ل‬‫مدهش‬ ‫لللة‬‫ل‬‫نتيج‬ ‫لللى‬‫ل‬‫عل‬ ‫للللوا‬‫ل‬‫توص‬ ،
‫للة‬‫ل‬‫خاطف‬ ‫للرعة‬‫ل‬‫بس‬ ‫للره‬‫ل‬‫نظ‬ ‫للال‬‫ل‬‫مج‬ ‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫ت‬ّ‫للر‬‫ل‬‫م‬ ‫عذا‬ ‫للا‬‫ل‬‫غيره‬ ‫أو‬ ‫للكل‬‫ل‬‫ش‬ ‫أو‬ ‫للة‬‫ل‬‫كلم‬ ‫أو‬ ‫للورة‬‫ل‬‫ص‬ ‫أي‬ ‫للز‬‫ل‬‫تميي‬
...... ‫هللا‬ ‫سبحان‬
‫على‬ ‫تصل‬300/1‫يراهلا‬ ‫ال‬ ‫التلي‬ ‫الخاطفة‬ ‫الصور‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫اشهم‬ ‫اشمر‬ ‫لكن‬ ‫الثانية‬ ‫أجزاء‬ ‫من‬
‫و‬‫الصلور‬ ‫تللك‬ ‫ملن‬ ‫تفكيلره‬ ‫و‬ ‫الفلرد‬ ‫تصرفات‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫تأثير‬ ‫أكثر‬ ‫هي‬ ، ‫الباطن‬ ‫العقل‬ ‫سوح‬ ‫يميزها‬
‫لللللللللللللللللة‬‫ل‬‫الطبيعي‬ ‫لللللللللللللللللة‬‫ل‬‫الحال‬ ‫لللللللللللللللللي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لللللللللللللللللواعي‬‫ل‬‫ال‬ ‫لللللللللللللللللل‬‫ل‬‫العق‬ ‫لللللللللللللللللا‬‫ل‬‫يراه‬ ‫لللللللللللللللللي‬‫ل‬‫الت‬
‫جليمس‬ ‫يلدعى‬ ‫اإلعالني‬ ‫الترويج‬ ‫و‬ ‫التسوي‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ّ‫ص‬‫متخ‬ ‫الغريبة‬ ‫الظاهرة‬ ‫هذه‬ ‫جذبت‬
‫لرة‬‫ل‬‫فك‬ ‫لل‬‫ل‬‫الرج‬ ‫لذا‬‫ل‬‫ه‬ ‫لال‬‫ل‬‫ب‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لرت‬‫ل‬‫خط‬ ‫و‬ ، ‫لاري‬‫ل‬‫فيس‬
‫لببت‬‫ل‬‫س‬ ‫لة‬‫ل‬‫مي‬ّ‫ن‬‫جه‬‫لرة‬‫ل‬‫كبي‬ ‫ة‬ّ‫ج‬‫ل‬‫ل‬‫ض‬ ‫لول‬‫ل‬‫حص‬ ‫لد‬‫ل‬‫بع‬ ‫لا‬‫ل‬‫فيم‬
‫للجللدل‬ ‫المثيللرة‬ ‫القضللايا‬ ‫أكثللر‬ ‫الزالللت‬ ‫و‬ ‫كانللت‬
‫العلام‬ ‫فلي‬ ‫فيساري‬ ‫أتام‬1957‫فلي‬ ‫أبحاثله‬ ‫م‬
‫لتخدم‬‫ل‬‫اس‬ ‫و‬ ، ‫لورك‬‫ل‬‫نيوي‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لينما‬‫ل‬‫الس‬ ‫دور‬ ‫لدح‬‫ل‬‫عح‬
‫لاز‬‫ل‬‫جه‬‫لـ‬‫ل‬‫الــــــــ‬‫لر‬‫ل‬‫ع‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لكوب‬‫ل‬‫تاتشيستوس‬
‫خاطف‬ ‫بشكل‬ ‫ثوان‬ ‫خمس‬ ‫كل‬ ‫تظهر‬ ‫عبارات‬
(300/1‫أث‬ ‫للة‬‫ل‬‫الشاش‬ ‫للى‬‫ل‬‫عل‬ ) ‫للة‬‫ل‬‫الثاني‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬‫للاء‬‫ل‬‫ن‬
‫لوا‬‫ل‬‫يالحظ‬ ‫لم‬‫ل‬‫ل‬ ‫لاهدين‬‫ل‬‫المش‬ ‫أن‬ ‫أي‬ ، ‫ليلم‬‫ل‬‫الف‬ ‫لر‬‫ل‬‫ع‬
‫للاهدة‬‫ل‬‫مش‬ ‫للالل‬‫ل‬‫خ‬ ‫للة‬‫ل‬‫الخاطف‬ ‫للارات‬‫ل‬‫العب‬ ‫للذه‬‫ل‬‫ه‬ ‫للور‬‫ل‬‫ظه‬
‫لللللللللللللول‬‫ل‬‫تق‬ ‫لللللللللللللت‬‫ل‬‫فكان‬ ‫لللللللللللللا‬‫ل‬‫أطلقه‬ ‫لللللللللللللي‬‫ل‬‫الت‬ ‫لللللللللللللارات‬‫ل‬‫العب‬ ‫لللللللللللللا‬‫ل‬‫أم‬ ، ‫للللللللللللليلم‬‫ل‬‫الف‬:
"‫لل‬‫ل‬‫ه‬ ... ‫لاكوال‬‫ل‬‫كوك‬ ‫لرب‬‫ل‬‫اش‬ .. ‫؟‬ ‫لان‬‫ل‬‫عطش‬ ‫لت‬‫ل‬‫أن‬ ‫لل‬‫ل‬‫ه‬
‫كللللللللللللللل‬ ... ‫؟‬ ‫ع‬ ‫جللللللللللللللا‬ ‫أنللللللللللللللت‬‫الفوشللللللللللللللار‬
‫للذه‬‫ل‬‫ه‬ ‫للر‬‫ل‬‫تع‬ ‫للت‬‫ل‬‫كان‬ ‫للا‬‫ل‬‫بينم‬ ، ‫للابيع‬‫ل‬‫أس‬ ‫للتة‬‫ل‬‫س‬ ‫للد‬‫ل‬‫بع‬ ‫و‬
‫ا‬ ‫لللى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لللة‬‫ل‬‫الخاطف‬ ‫لللارات‬‫ل‬‫العب‬، ‫لللتمرار‬‫ل‬‫باس‬ ‫لللة‬‫ل‬‫لشاش‬
‫فلي‬ ‫البيع‬ ‫لعملية‬ ‫مراتبته‬ ‫خالل‬ ‫فيساري‬ ‫اكتشف‬
‫مبيعلات‬ ‫نسلبة‬ ‫أن‬ ‫العر‬ ‫لدار‬ ‫الخاصة‬ ‫االستراحة‬
‫و‬ ‫الكوكلاكوال‬ ‫مشروبات‬‫الفوشلار‬‫بشلكل‬ ‫ارتفلع‬ ‫تلد‬
‫لللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللر‬‫ل‬‫كبي‬
‫للللين‬‫ل‬‫ب‬ ‫للللل‬‫ل‬ّ‫ق‬‫يتن‬ ‫را‬ ‫للللر‬‫ل‬‫المثي‬ ‫للللاف‬‫ل‬‫االكتش‬ ‫للللذا‬‫ل‬‫ه‬ ‫للللد‬‫ل‬‫بع‬
‫و‬ ‫للللة‬‫ل‬‫التجاري‬ ‫للللركات‬‫ل‬‫الش‬ ‫و‬ ‫للللرح‬‫ل‬‫الكب‬ ‫للللات‬‫ل‬‫س‬ّ‫س‬‫المم‬
‫لل‬‫ل‬‫فكرت‬ ‫للا‬‫ل‬‫عليه‬ ‫للر‬‫ل‬‫ليع‬ ‫للة‬‫ل‬‫اإلعالني‬‫للي‬‫ل‬‫الت‬ ‫للدة‬‫ل‬‫الجدي‬ ‫ه‬
iii ‫الخفي‬ ‫اإلعالن‬ ‫أسماها‬" Subliminal Advertisement‫هذا‬ ‫اإلعالم‬ ‫ل‬ ‫وسا‬ ‫تناولت‬ ‫تد‬ ‫و‬ ،
‫را‬ ‫و‬ ، ‫كبير‬ ‫باهتمام‬ ‫الخطير‬ ‫االكتشاف‬‫فأيسلاري‬‫المختلفلة‬ ‫التلفزيلون‬ ‫شاشلات‬ ‫عللى‬ ‫يظهلر‬
‫الفكلرة‬ ‫لهلذه‬ ‫لة‬ ‫مفاج‬ ‫معارضلة‬ ‫ظهلرت‬ ، ‫أخلرح‬ ‫ناحيلة‬ ‫ملن‬ ‫لكلن‬ ، ‫العظليم‬ ‫اختراعه‬ ‫عن‬ ‫ّث‬‫د‬‫ليتح‬
‫يجلب‬ ‫و‬ ، ‫الخطيلرة‬ ‫الوسليلة‬ ‫هلذه‬ ‫ضلبط‬ ‫يجلب‬ ‫أنله‬ ‫اشمريكلي‬ ‫الشيوخ‬ ‫مجلس‬ ‫أعلن‬ ‫و‬ ، ‫الخطيرة‬
‫اشمريكللي‬ ‫الشللعب‬ ‫حمايللة‬ ‫لل‬‫ل‬‫أج‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫يسللتوعبه‬ ‫و‬ ‫المجللال‬ ‫لذا‬‫ل‬‫ه‬ ‫يحكللم‬ ‫خللا‬ ‫تللانون‬ ‫لدار‬‫ل‬‫عص‬"
‫لاث‬‫ل‬‫اشبح‬ ‫و‬ ‫التجلارب‬ ‫ملن‬ ‫المزيلد‬ ‫بلزجراء‬ ‫ينصلن‬ ‫لرين‬‫ل‬‫تص‬ ‫الفدراليلة‬ ‫االتصلاالت‬ ‫وكاللة‬ ‫أطلقلت‬ ‫ثلم‬
‫لنتي‬ ‫لوا‬ّ‫ص‬‫يتو‬ ‫كي‬ ‫العلمية‬‫و‬ ‫الموضلوة‬ ‫بهلذا‬ ‫رسلمي‬ ‫تلرار‬ ‫أي‬ ‫اتخاذ‬ ‫تبل‬ ‫علمية‬ ‫مصداتية‬ ‫لها‬ ‫جة‬
‫العام‬ ‫في‬ ، ‫الزمن‬ ‫من‬ ‫فترة‬ ‫بعد‬ ‫لكن‬ ‫تجاهه‬ ‫مناسب‬ ‫بزجراء‬ ‫القيام‬ ‫ثم‬ ‫من‬1958‫هذه‬ ‫وسط‬ ‫و‬ ، ‫م‬
‫يلتلفظ‬ ‫كأنه‬ ‫و‬ ‫الوجه‬ ‫شاحب‬ ‫بدا‬ ‫و‬ ‫التلفزيون‬ ‫شاشة‬ ‫على‬ ‫فجأة‬ ‫فيساري‬ ‫ظهر‬ ، ‫الكبيرة‬ ‫البلبلة‬
ّ‫صر‬ ‫و‬ ، ‫عليها‬ ً‫ا‬‫مجبور‬ ‫بكلمات‬‫ذللك‬ ‫لله‬ ‫لليس‬ ‫ابتكلره‬ ‫اللذي‬ ‫الخفلي‬ ‫باإلعالن‬ ‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫بأن‬
‫بهلللللللا‬ ‫مبلللللللال‬ ‫كلللللللان‬ ‫دراسلللللللته‬ ‫ج‬ ‫نتلللللللا‬ ‫أن‬ ‫و‬ ‫النلللللللاس‬ ‫عقلللللللول‬ ‫عللللللللى‬ ‫الكبيلللللللر‬ ‫التلللللللأثير‬
‫اختفلت‬ ‫البنلوك‬ ‫فلي‬ ‫المودعلة‬ ‫أمواله‬ ‫اختفت‬ ‫أثر‬ ‫يترك‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫الرجل‬ ‫هذا‬ ‫اختفى‬ ، ‫بأيام‬ ‫بعدها‬ ‫و‬
‫يحتلوي‬ ‫للم‬ ‫منزله‬ ‫أن‬ ‫حتى‬ ‫المنقولة‬ ‫غير‬ ‫و‬ ‫المنقولة‬ ‫ممتلكاته‬‫للم‬ ‫كأنله‬ ‫و‬ ، ‫له‬ّ‫ص‬‫يخ‬ ‫أثلر‬ ‫أي‬ ‫عللى‬
‫خلالل‬ ‫ملن‬ ‫عنله‬ ‫يشليعون‬ ‫راحلوا‬ ‫كملا‬ ، ً‫ال‬‫فعل‬ ‫محتلال‬ ‫هلو‬ ‫هلل‬ ‫فيسلاري‬ ‫ذهب‬ ‫أين‬ ً‫ا‬‫أبد‬ ‫فيه‬ ‫يسكن‬
‫ذلك‬ ‫ّد‬‫ك‬‫تم‬ ‫كبيرة‬ ‫ععالمية‬ ‫حملة‬,‫بعلد‬ ‫فيملا‬ ‫أتضلن‬ ‫لكن‬
‫غيرهلا‬ ‫و‬ ‫التجاريلة‬ ‫و‬ ‫اإلعالنية‬ ‫الجهات‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫أن‬
‫الت‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫التعتيم‬ ‫و‬ ‫التكذيب‬ ‫بحمالت‬ ‫ر‬ّ‫ث‬‫تتأ‬ ‫لم‬ ،‫قنية‬
‫للى‬‫ل‬‫عل‬ ‫للأثير‬‫ل‬‫الت‬ ‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للرة‬‫ل‬‫كبي‬ ‫للة‬‫ل‬‫فعالي‬ ‫للا‬‫ل‬‫له‬ ‫للي‬‫ل‬‫الت‬ ‫للرة‬‫ل‬‫الخطي‬
‫خخلر‬ ‫حلين‬ ‫من‬ ‫تظهر‬ ‫راحت‬ ‫و‬ ً‫ا‬‫شعوري‬ ‫ال‬ ، ‫الجماهير‬
‫لللالل‬‫ل‬‫خ‬ ‫للليين‬‫ل‬‫السياس‬ ‫لللين‬‫ل‬‫ب‬ ‫لللى‬‫ل‬‫حت‬ ( ‫ن‬ ‫لللا‬‫ل‬‫فض‬ ‫و‬ ‫لللداث‬‫ل‬‫أح‬
‫خاصلة‬ ، ‫الموضلوة‬ ‫هلذا‬ ‫تتناول‬ ) ‫االنتخابية‬ ‫حمالتهم‬
‫للي‬‫ل‬‫الماض‬ ‫للرن‬‫ل‬‫الق‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬ ‫للبعينات‬‫ل‬‫الس‬ ‫للي‬‫ل‬‫ف‬,‫أن‬ ‫ن‬ّ‫ي‬‫لل‬‫ل‬‫تب‬ ‫و‬
‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للودة‬‫ل‬‫موج‬ ‫للت‬‫ل‬‫ليس‬ ‫للي‬‫ل‬‫ه‬ ‫للة‬‫ل‬‫الخفي‬ ‫ل‬ ‫للا‬‫ل‬‫الرس‬‫للالم‬‫ل‬‫اشف‬
‫لات‬‫ل‬‫اإلعالن‬ ‫و‬ ً‫ا‬‫ل‬‫ل‬‫أيض‬ ‫لور‬‫ل‬‫الص‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لل‬‫ل‬‫ب‬ ، ‫لط‬‫ل‬‫فق‬ ‫ية‬ ‫لينما‬‫ل‬‫الس‬
‫و‬ ‫لات‬‫ل‬‫اإلعالن‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لافة‬‫ل‬‫باإلض‬ ، ‫لور‬‫ل‬‫ال‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫المطبوعلة‬
‫لللال‬‫ل‬‫عرس‬ ‫و‬ ‫للليتات‬‫ل‬‫الكاس‬ ‫لللر‬‫ل‬‫عب‬ ‫لللموعة‬‫ل‬‫المس‬ ‫للليقى‬‫ل‬‫الموس‬
‫الراديو‬,‫العلام‬ ‫في‬1979‫البروفيسلور‬ ‫ابتكلر‬ ، ً‫ال‬‫ملث‬ ‫م‬
‫هال‬.‫س‬.‫(السوبر‬ ‫الضخمة‬ ‫المتاجر‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫ساعد‬ ‫خا‬ ‫جهاز‬ ‫بيكر‬‫كندا‬ ‫في‬ )‫ماركت‬
‫تعاني‬ ‫فكانت‬ . ‫كبيرة‬ ‫ر‬ ‫خسا‬ ‫لهم‬ ‫سببت‬ ‫طالما‬ ‫مستعصية‬ ‫مشكلة‬ ‫عالج‬ ‫على‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ‫و‬
‫هلذه‬ ‫دت‬ّ‫زو‬ ‫تلد‬ ‫و‬ . ‫المتعلددة‬ ‫رفوفهلا‬ ‫ملن‬ ‫تحصلل‬ ‫التلي‬ ‫النشلل‬ ‫و‬ ‫السلرتة‬ ‫عمليات‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫من‬
‫موسليق‬ ‫تصلدر‬ ‫خاصلة‬ ‫صوتية‬ ‫آالت‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هي‬ ‫التي‬ ‫بيكر‬ ‫البروفيسور‬ ‫بأجهزة‬ ‫المتاجر‬‫ى‬
‫عللى‬ ‫ن‬ ‫الزبلا‬ ّ‫تحلث‬ ‫نلة‬ّ‫ط‬‫مب‬ ‫ل‬ ‫رسلا‬ ‫الوتلت‬ ‫بنفس‬ ‫تطل‬ ‫لكنها‬ ، ) ‫كالسيكية‬ ‫سيمفونيات‬ ( ‫ة‬ ‫هاد‬
‫عذا‬ .... ‫أسر‬ ‫ال‬ ‫أنا‬ ... ‫نزيه‬ ‫أنا‬ : ‫مثل‬ ‫عبارات‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هي‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ‫هذه‬ ‫و‬ ، ‫السرتة‬ ‫عدم‬
‫الصلعب‬ ‫ملن‬ ‫تجعلله‬ ‫كبيلرة‬ ‫بسلرعة‬ ‫العبلارات‬ ‫هلذه‬ ‫تطلل‬ ‫و‬ ،‫السلجن‬ ‫أدخلل‬ ‫سلوف‬ ‫بالسرتة‬ ‫تمت‬
‫للللللللللللللا‬‫ل‬‫تمييزه‬‫للللللللللللللا‬‫ل‬‫معه‬ ‫للللللللللللللاوب‬‫ل‬‫يتج‬ ‫و‬ ‫للللللللللللللا‬‫ل‬‫يلتقطه‬ ‫للللللللللللللاطن‬‫ل‬‫الب‬ ‫للللللللللللللل‬‫ل‬‫العق‬ ‫للللللللللللللن‬‫ل‬‫لك‬ !.
‫في‬ ‫تايمز‬ ‫مجلة‬ ‫نشرت‬ ‫تد‬ ‫و‬10/ ‫أيلول‬ /1979‫أجرت‬ ، ‫ية‬ّ‫سر‬ ‫أصوات‬ ‫بعنوان‬ ‫مقالة‬ ‫م‬
‫و‬ . ‫البروفيسور‬ ‫أجهزة‬ ‫باستخدام‬ ‫تامت‬ ‫التي‬ ‫الضخمة‬ ‫المتاجر‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫لخمسين‬ ‫صحفي‬ ‫تحقي‬
iv ‫لبة‬‫ل‬‫بنس‬ ‫لت‬‫ل‬‫انخفض‬ ‫لرتات‬‫ل‬‫الس‬ ‫أن‬ ‫ن‬ّ‫ي‬‫ل‬‫ل‬‫تب‬ ، ‫لام‬‫ل‬‫ع‬ ‫لاء‬‫ل‬‫عحص‬ ‫لراء‬‫ل‬‫عج‬ ‫لد‬‫ل‬‫بع‬‫لاجر‬‫ل‬‫المت‬ ‫لذه‬‫ل‬‫ه‬ ‫لدح‬‫ل‬‫عح‬ ‫و‬ ‫لرة‬‫ل‬‫كبي‬
‫فقللللط‬ ‫أشللللهر‬ ‫عشللللرة‬ ‫خللللالل‬ ‫دوالر‬ ‫مليللللون‬ ‫نصللللف‬ ‫مبللللل‬ ‫بتللللوفير‬ ‫تامللللت‬ ‫بأنهللللا‬ ‫اعترفللللت‬
‫ملع‬ ‫تتواصلل‬ ‫التلي‬ ‫المختلفلة‬ ‫اشجهلزة‬ ‫هلذه‬ ‫فاعليلة‬ ‫تثبلت‬ ‫التلي‬ ‫الدراسلات‬ ‫ملن‬ ‫الكثير‬ ‫ظهور‬ ‫رغم‬
‫صعوبة‬ ‫واجهت‬ ‫الجماهير‬ ‫أن‬ ‫عال‬ ، ‫متنوعة‬ ‫خفية‬ ‫ل‬ ‫رسا‬ ‫عطال‬ ‫طري‬ ‫عن‬ ‫مباشرة‬ ‫الباطن‬ ‫العقل‬
‫ف‬‫عجلراء‬ ‫علن‬ ‫البلاحثين‬ ‫يمنلع‬ ‫للم‬ ‫هلذا‬ ‫لكلن‬ . ‫ملا‬ ً‫ا‬‫نوعل‬ ‫لد‬ّ‫ق‬‫المع‬ ‫و‬ ‫الجديلد‬ ‫المفهلوم‬ ‫هلذا‬ ‫استيعاب‬ ‫ي‬
‫لات‬‫ل‬‫دراس‬‫ليكولوجية‬‫ل‬‫س‬‫لة‬‫ل‬‫تركيب‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لا‬‫ل‬‫تأثيره‬ ‫و‬ ‫لدة‬‫ل‬‫الجدي‬ ‫ليلة‬‫ل‬‫الوس‬ ‫لذه‬‫ل‬‫ه‬ ‫لول‬‫ل‬‫ح‬ ‫لة‬‫ل‬‫مختلف‬ ) ‫لية‬‫ل‬‫نفس‬ (
‫المختلفلة‬ ‫عاداته‬ ‫و‬ ‫سلوكه‬ ‫في‬ ‫عحداثها‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫الجوهرية‬ ‫التغييرات‬ ‫مدح‬ ‫و‬ ‫النفسية‬ ‫اإلنسان‬
‫تفكير‬ ‫و‬‫البلاطن‬ ‫العقلل‬ ‫يتلقاهلا‬ ‫التلي‬ ‫اإليحلاءات‬ ‫أن‬ ‫حقيقلة‬ ً‫ا‬‫مسلبق‬ ‫يعرفلون‬ ‫النفسيين‬ ‫فالعلماء‬ . ‫ه‬
‫يتلقاهلا‬ ‫التلي‬ ‫اإليحاءات‬ ‫بينما‬ ، ‫سلوكه‬ ‫و‬ ‫تفكيره‬ ‫و‬ ‫الشخ‬ ‫تصرفات‬ ‫تغيير‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫تأثير‬ ‫أكثر‬ ‫هي‬
‫الحقيقلة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫توصلوا‬ ‫تد‬ ‫و‬ . ‫الجوهري‬ ‫التغيير‬ ‫هذا‬ ‫حدوث‬ ‫في‬ ‫فاعلية‬ ‫أتل‬ ‫هي‬ ‫الواعي‬ ‫عقله‬
‫أثناء‬‫ملن‬ ‫يتمكنلون‬ ‫التي‬ ‫الكثيرة‬ ‫ل‬ ‫الوسا‬ ‫عحدح‬ ‫هو‬ ‫الذي‬ ‫المغناطيسي‬ ‫التنويم‬ ‫عالج‬ ‫على‬ ‫اللجوء‬
‫لة‬‫ل‬‫تركيب‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لة‬‫ل‬‫الجوهري‬ ‫لرات‬‫ل‬‫التغيي‬ ‫لبع‬‫ل‬‫ب‬ ‫لام‬‫ل‬‫القي‬ ‫و‬ ‫لاطن‬‫ل‬‫الب‬ ‫لل‬‫ل‬‫العق‬ ‫لع‬‫ل‬‫م‬ ‫لرة‬‫ل‬‫مباش‬ ‫لل‬‫ل‬‫التواص‬ ‫لا‬‫ل‬‫خالله‬
‫عللى‬ ‫اشفلراد‬ ‫مسلاعدة‬ ‫فلي‬ ‫المغناطيسلي‬ ‫التنلويم‬ ‫عالج‬ ‫نجن‬ ‫تد‬ ‫و‬ . ‫السلوكية‬ ‫و‬ ‫النفسية‬ ‫اإلنسان‬
‫للللللللللن‬‫ل‬‫م‬ ‫للللللللللتخل‬‫ل‬‫ال‬ً‫ال‬‫للللللللللث‬‫ل‬‫م‬ ‫للللللللللدخين‬‫ل‬‫كالت‬ ‫ة‬ ّ‫ي‬‫لللللللللل‬‫ل‬‫الس‬ ‫للللللللللادات‬‫ل‬‫الع‬ ‫للللللللللن‬‫ل‬‫م‬ ‫للللللللللر‬‫ل‬‫الكثي‬.
‫عطال‬ ‫عملية‬ ‫أن‬ ‫فحواها‬ ‫نتيجة‬ ‫على‬ ‫الباحثون‬ ‫توصل‬
‫لللللل‬‫ل‬‫مث‬ ‫لللللة‬‫ل‬‫خاص‬ ‫لللللزة‬‫ل‬‫أجه‬ ‫لللللن‬‫ل‬‫م‬ ‫لللللة‬‫ل‬‫الخفي‬ ‫ل‬ ‫لللللا‬‫ل‬‫الرس‬
‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لر‬‫ل‬‫كبي‬ ‫لأثير‬‫ل‬‫ت‬ ‫لا‬‫ل‬‫له‬ ، ‫لره‬‫ل‬‫غي‬ ‫و‬ ‫لكوب‬‫ل‬‫التاتشيستوس‬
‫للللويم‬‫ل‬‫التن‬ ‫للللة‬‫ل‬‫فاعلي‬ ‫للللا‬‫ل‬‫كم‬ ‫للللي‬‫ل‬‫ه‬ ‫للللا‬‫ل‬‫فاعليته‬ ‫و‬ ‫للللراد‬‫ل‬‫اشف‬
‫للكل‬‫ل‬‫بش‬ ‫للاطن‬‫ل‬‫الب‬ ‫للل‬‫ل‬‫العق‬ ‫للب‬‫ل‬‫تخاط‬ ‫للا‬‫ل‬‫شنه‬ ! ‫للي‬‫ل‬‫المغناطيس‬
، ‫لر‬‫ل‬‫مباش‬‫لون‬‫ل‬‫تك‬ ‫أن‬ ‫لن‬‫ل‬‫يمك‬ ‫و‬ ، ‫لة‬‫ل‬‫مختلف‬ ‫لة‬‫ل‬‫بطريق‬ ‫لن‬‫ل‬‫لك‬
‫للللويم‬‫ل‬‫التن‬ ‫للللتخدام‬‫ل‬‫اس‬ ‫للللد‬‫ل‬‫فعن‬ ‫للللأثيرا‬‫ل‬‫ت‬ ‫و‬ ‫للللة‬‫ل‬‫فاعلي‬ ‫للللر‬‫ل‬‫أكث‬
‫للبع‬‫ل‬‫ب‬ ‫للام‬‫ل‬‫القي‬ ‫للب‬‫ل‬‫الطبي‬ ‫للى‬‫ل‬‫عل‬ ‫للب‬‫ل‬‫يج‬ ، ‫للي‬‫ل‬‫المغناطيس‬
‫كلي‬ ‫اللواعي‬ ‫العقلل‬ ‫علهلاء‬ ‫ملن‬ ‫تمكنه‬ ‫التي‬ ‫اإلجراءات‬
‫معله‬ ‫التواصلل‬ ‫و‬ ‫الباطن‬ ‫العقل‬ ‫على‬ ‫الدخول‬ ‫له‬ ‫يتسنى‬
، ‫للرية‬‫ل‬‫بص‬ ( ‫للة‬‫ل‬‫الخفي‬ ‫ل‬ ‫للا‬‫ل‬‫الرس‬ ‫للال‬‫ل‬‫عط‬ ‫للة‬‫ل‬‫عملي‬ ‫للا‬‫ل‬‫أم‬ .
‫لو‬‫ل‬‫ص‬ً‫ة‬‫لر‬‫ل‬‫مباش‬ ‫لدخول‬‫ل‬‫ال‬ ‫لتطيع‬‫ل‬‫فتس‬ ، ) ‫لا‬‫ل‬‫غيره‬ ‫أو‬ ، ‫تية‬
‫عمليلة‬ ‫فلي‬ ‫وتلت‬ ‫أي‬ ‫عضلاعة‬ ‫دون‬ ‫البلاطن‬ ‫العقلل‬ ‫على‬
‫لتطيع‬‫ل‬‫يس‬ ‫ال‬ ‫لاطة‬‫ل‬‫بس‬ ‫لل‬‫ل‬‫بك‬ ‫له‬‫ل‬‫شن‬ ! ‫لواعي‬‫ل‬‫ال‬ ‫لل‬‫ل‬‫العق‬ ‫لاء‬‫ل‬‫عله‬
‫عقبلة‬ ‫أي‬ ‫دون‬ ‫البلاطن‬ ‫العقلل‬ ‫عللى‬ ‫مباشلرة‬ ‫خالله‬ ‫من‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ‫فتمر‬ ! ً‫ا‬‫أساس‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ‫تلك‬ ‫عدراك‬
‫للللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللله‬‫ل‬‫من‬ ‫لللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللة‬‫ل‬‫ممانع‬ ‫أو‬
‫فاعل‬ ‫عثبات‬ ‫في‬ ‫الخبراء‬ ‫نجن‬‫عند‬ ‫ة‬ ‫السي‬ ‫العادات‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫استبدال‬ ‫سبيل‬ ‫في‬ ‫الخفية‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ‫ية‬
‫تركيبلة‬ ‫فلي‬ ‫السللبية‬ ‫الجوانلب‬ ‫عللى‬ ‫القضلاء‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫كبير‬ ً‫ا‬‫دور‬ ‫لعبت‬ ‫و‬ .! ‫حسنة‬ ‫بعادات‬ ‫اششخا‬
‫أو‬ ‫الخلوف‬ ‫أو‬ ‫اليلأس‬ ‫أو‬ ‫الحقلد‬ ‫أو‬ ‫بالغضلب‬ ‫كالشلعور‬ ‫السللبية‬ ‫النزعات‬ ‫هذه‬ .! ‫لإلنسان‬ ‫النفسية‬
‫ا‬ ‫عدم‬ ‫أو‬ ‫المجتمع‬ ‫من‬ ‫النفور‬‫الشلخ‬ ‫تصليب‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫نفسية‬ ‫حاالت‬ ‫من‬ ‫غيرها‬ ‫أو‬ ‫بالذات‬ ‫لثقة‬
‫لكل‬‫ل‬‫بش‬ ‫لاطن‬‫ل‬‫الب‬ ‫لل‬‫ل‬‫للعق‬ ‫لة‬‫ل‬‫موجه‬ ‫لي‬‫ل‬‫ه‬ ‫لة‬‫ل‬‫الخفي‬ ‫ل‬ ‫لا‬‫ل‬‫الرس‬ ‫أن‬ ‫لا‬‫ل‬‫بم‬ ‫و‬ . ‫له‬‫ل‬‫حيات‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫لرة‬‫ل‬‫مبك‬ ‫لة‬‫ل‬‫مرحل‬ ‫لالل‬‫ل‬‫خ‬
‫النفسلية‬ ‫السللبيات‬ ‫جميلع‬ ‫عزاللة‬ ‫و‬ ‫جديلد‬ ‫ملن‬ ‫برمجتله‬ ‫ععلادة‬ ‫عللى‬ ‫تعملل‬ ‫أن‬ ‫لهلا‬ ‫فيمكن‬ ، ‫مباشر‬
‫له‬‫ل‬‫يفعل‬ ‫لا‬‫ل‬‫م‬ ‫لذا‬‫ل‬‫ه‬ ‫ليس‬‫ل‬‫أل‬ . ‫لنين‬‫ل‬‫الس‬ ‫لر‬‫ل‬‫عب‬ ‫لة‬‫ل‬‫المتراكم‬‫لالل‬‫ل‬‫خ‬ ‫لى‬‫ل‬‫للمرض‬ ‫لم‬‫ل‬‫عالجه‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫ليين‬‫ل‬‫النفس‬ ‫لاء‬‫ل‬‫اشطب‬
v ‫اشجلور‬ ‫اسلتثنينا‬ ‫عذا‬ ‫هلذا‬ ، ‫التقليديلة‬ ‫اشسلاليب‬ ‫عللى‬ ‫معتملدين‬ ، ‫اشملد‬ ‫طويللة‬ ‫و‬ ‫متعلددة‬ ‫جلسات‬
ً‫ا‬‫للللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللد‬‫ل‬‫ج‬ ‫للللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللة‬‫ل‬‫العالي‬..
‫تنلتج‬ ‫التجاريلة‬ ‫الشلركات‬ ‫راحلت‬ ، ‫الكبيلرين‬ ‫تأثيرهلا‬ ‫و‬ ‫لفاعليتها‬ ‫العلمية‬ ‫الحقيقة‬ ‫هذه‬ ‫عثبات‬ ‫بعد‬
‫لوتي‬‫ل‬‫ص‬ ‫ليتات‬‫ل‬‫كاس‬ ‫و‬ ‫لديو‬‫ل‬‫في‬ ‫لرطة‬‫ل‬‫أش‬‫لة‬‫ل‬‫خاص‬ ) ‫لاءات‬‫ل‬‫عيح‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫لا‬‫ل‬‫برس‬ ‫لة‬‫ل‬‫ن‬ّ‫ط‬‫مب‬ ‫ليكية‬‫ل‬‫كالس‬ ‫ليقى‬‫ل‬‫موس‬ ( ‫ة‬
‫شلركة‬ ‫مثلل‬ ) ‫اششلخا‬ ‫حاللة‬ ‫حسلب‬ ( ‫المختلفلة‬ ‫النفسلية‬ ‫الحلاالت‬ ‫لمعالجة‬‫موتيلك‬ ‫سلتي‬‫عن‬
‫كوربوريشن‬‫العام‬ ‫في‬ ‫تامت‬ ‫التي‬1983‫و‬ ‫اشسلوا‬ ‫فلي‬ ‫اششلرطة‬ ‫ملن‬ ‫اشنلواة‬ ‫هلذه‬ ‫بطر‬ ‫م‬
‫عظهار‬ ‫على‬ ‫اششرطة‬ ‫هذه‬ ‫تعمل‬ .! ً‫ا‬‫كبير‬ ً‫ا‬‫رواج‬ ‫التت‬‫من‬ ‫غيرها‬ ‫أو‬ ‫الطبيعة‬ ‫عن‬ ‫قية‬ ‫وثا‬ ‫و‬ ‫أفالم‬
‫ل‬ ‫الرسلا‬ ‫هلذه‬ ‫فتظهلر‬ . ‫البلاطن‬ ‫العقلل‬ ‫سلوح‬ ‫يلدركها‬ ‫ال‬ ‫ل‬ ‫برسلا‬ ‫نلة‬ّ‫ط‬‫مب‬ ‫لكنهلا‬ ، ‫ة‬ ‫مهد‬ ‫مواضيع‬
‫لا‬‫ل‬‫ظهوره‬ ‫لدة‬‫ل‬‫م‬ ‫لاوز‬‫ل‬‫تتج‬ ‫ال‬ ‫لات‬‫ل‬‫ومض‬ ‫لكل‬‫ل‬‫ش‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬1‫لل‬‫ل‬‫العق‬ ‫لتطيع‬‫ل‬‫يس‬ ‫ال‬ ‫لث‬‫ل‬‫حي‬ ! ‫لة‬‫ل‬‫الثاني‬ ‫لزاء‬‫ل‬‫أج‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ،
‫البل‬ ‫العقلل‬ ‫عللى‬ ‫طريقهلا‬ ‫تجلد‬ ‫ل‬ ‫الرسلا‬ ‫هلذه‬ ‫لكلن‬ .! ‫عدراكهلا‬ ‫الواعي‬‫بعملهلا‬ ‫تقلوم‬ ‫و‬ ‫بسلهولة‬ ‫اطن‬
‫الشلللللللخ‬ ‫منهلللللللا‬ ‫يعلللللللاني‬ ‫التلللللللي‬ ‫النفسلللللللية‬ ‫الحاللللللللة‬ ‫معالجلللللللة‬ ‫فلللللللي‬ ‫المناسلللللللب‬!.
‫فلي‬ ، ‫أم‬ . ‫أف‬ ‫ـ‬ ‫سليميه‬ ‫اإلذاعيلة‬ ‫المحطلة‬ ‫أما‬‫كوبيلك‬‫تطلل‬ ‫بأنهلا‬ ‫عنهلا‬ ‫فمعلروف‬ ، ‫كنلدا‬ ،
‫لة‬‫ل‬‫مجاني‬ ‫لة‬‫ل‬‫خدم‬ ‫لا‬‫ل‬‫تعتبره‬ ‫لي‬‫ل‬‫ه‬ ‫و‬ ، ً‫ال‬‫لث‬‫ل‬‫م‬ ‫ليقى‬‫ل‬‫كالموس‬ ‫لة‬‫ل‬‫اليومي‬ ‫لا‬‫ل‬‫برامجه‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لة‬‫ل‬‫مبطن‬ ‫لة‬‫ل‬‫خفي‬ ‫ل‬ ‫لا‬‫ل‬‫رس‬
‫لث‬‫ل‬‫تب‬ ‫لور‬‫ل‬‫للجمه‬‫الصللبا‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لطة‬‫ل‬ّ‫ش‬‫من‬ ‫ل‬ ‫لا‬‫ل‬‫رس‬ ‫و‬ ‫المسللاء‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لاب‬‫ل‬‫لفعص‬ ‫لة‬‫ل‬ ّ‫د‬‫مه‬ ‫خفيللة‬ ‫ل‬ ‫لا‬‫ل‬‫رس‬
‫للللللللللللللللللللللللللللللللللللم‬‫ل‬‫المه‬ ‫للللللللللللللللللللللللللللللللللللمال‬‫ل‬‫الس‬: ‫اشن‬-
‫افالم‬ ‫في‬ ‫الخفية‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫يوجد‬ ‫كم‬ ‫تعلم‬ ‫هل‬
‫الكرتلللون‬‫التلللي‬‫خصوصلللا‬ ‫االطفلللال‬ ‫عللللى‬ ‫تعلللر‬
‫للال‬‫ل‬‫االطف‬ ‫للد‬‫ل‬‫عن‬ ‫للة‬‫ل‬‫المحبوب‬ ‫للي‬‫ل‬‫ديزن‬ ‫للالم‬‫ل‬‫اف‬ ‫للل‬‫ل‬‫سالس‬
‫االفالم‬ ‫معظم‬ ‫ان‬ ‫تعلم‬ ‫هل‬‫التلي‬‫السلينما‬ ‫فلي‬ ‫تعلر‬
‫خ‬‫لا‬‫ل‬‫وغيره‬ ‫لاتريكس‬‫ل‬‫م‬ ‫لل‬‫ل‬‫مث‬ ‫لا‬‫ل‬‫منه‬ ‫لة‬‫ل‬‫المحبوب‬ ‫لا‬‫ل‬‫صوص‬
‫خفيللللللللللللللللللللللللللة‬ ‫ل‬ ‫رسللللللللللللللللللللللللللا‬ ‫لللللللللللللللللللللللللوي‬‫ل‬‫تح‬
‫يتلقون‬ ‫وشبابنا‬ ‫اطفالنا‬ ‫ظل‬ ‫السنين‬ ‫من‬ ‫لكم‬ ‫تعلم‬ ‫هل‬
‫للمى‬‫ل‬‫المس‬ ‫للين‬‫ل‬‫اللع‬ ‫للاز‬‫ل‬‫الجه‬ ‫للذا‬‫ل‬‫ه‬ ‫للر‬‫ل‬‫عب‬ ‫لللبية‬‫ل‬‫س‬ ‫ل‬ ‫للا‬‫ل‬‫رس‬
‫لاز‬‫ل‬‫التلف‬.ً‫ا‬‫لمخر‬‫ل‬‫م‬ ‫لافها‬‫ل‬‫اكتش‬ ‫لم‬‫ل‬‫ت‬ ‫لي‬‫ل‬‫الت‬ ‫لات‬‫ل‬‫التقني‬ ‫لوح‬‫ل‬‫أت‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫لعورية‬‫ل‬‫الش‬ ‫لت‬‫ل‬‫تح‬ ‫لة‬‫ل‬‫البرمج‬ ‫لة‬‫ل‬‫تقني‬ ‫لر‬‫ل‬‫تعتب‬
‫ا‬ ‫عرسال‬ ‫على‬ ‫التقنية‬ ‫هذه‬ ‫وتعتمد‬‫يلدركها‬ ‫لكلن‬ ‫المجلردة‬ ‫اشذن‬ ‫تسلمعها‬ ‫ال‬ ‫عاليلة‬ ‫بذبلذبات‬ ‫لصوت‬
‫لا‬‫ل‬‫اليه‬ ‫الوصلول‬ ‫الملراد‬ ‫لاني‬‫ل‬‫للمع‬ ‫توصلل‬ ‫تناعلات‬ ‫لن‬‫ل‬‫ع‬ ‫عبلارة‬ ‫اإليجابيلة‬ ‫ل‬ ‫لا‬‫ل‬‫الرس‬ ‫هلذه‬ ‫عن‬ .‫العقلل‬.
‫وهي‬ ‫البيت‬ ‫في‬ ‫أو‬ ‫العمل‬ ‫مكان‬ ‫في‬ ‫أو‬ ‫السيارة‬ ‫في‬ ‫اشسطوانة‬ ‫تشغيل‬ ‫فقط‬ ‫هو‬ ‫عمله‬ ‫تحتاج‬ ‫ما‬ ‫كل‬
‫ا‬ ‫دون‬ ‫ل‬ ‫لا‬‫ل‬‫الرس‬ ‫لال‬‫ل‬‫عرس‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لدورها‬‫ل‬‫ب‬ ‫لتقوم‬‫ل‬‫س‬‫لماة‬‫ل‬‫الس‬ ‫وال‬ ‫لز‬‫ل‬‫والتركي‬ ‫لاه‬‫ل‬‫االنتب‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫ال‬ ‫لك‬‫ل‬‫من‬ ‫لة‬‫ل‬‫لحاج‬
ً‫ا‬‫لموع‬‫ل‬‫مس‬ ‫لون‬‫ل‬‫يك‬ ‫لوت‬‫ل‬‫بص‬ ‫لط‬‫ل‬‫فق‬ . ‫لو‬‫ل‬‫بوض‬‫لذه‬‫ل‬‫ه‬ ‫لرددات‬‫ل‬‫والت‬ ‫لل‬‫ل‬‫العق‬ ‫لين‬‫ل‬‫ب‬ ‫لل‬‫ل‬‫التفاع‬ ‫لتم‬‫ل‬‫ي‬ ‫لوف‬‫ل‬‫وس‬ ‫لديك‬‫ل‬‫ل‬
!..... ‫طبيعية‬ ‫بسالسة‬
‫لت‬‫ل‬‫تعرف‬ً‫ا‬‫لي‬‫ل‬‫شخص‬‫لذ‬‫ل‬‫من‬ ‫لعورية‬‫ل‬‫الش‬ ‫لت‬‫ل‬‫تح‬ ‫لة‬‫ل‬‫البرمج‬ ‫لة‬‫ل‬‫تقني‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬‫لرة‬‫ل‬‫فت‬‫لذكر‬‫ل‬‫ات‬ ‫ال‬ ، ‫لة‬‫ل‬‫طويل‬‫لد‬‫ل‬‫بالتحدي‬
‫م‬ ‫الفترة‬ ‫في‬ ‫بكثرة‬ ‫استعملتها‬ ‫ولكنني‬‫العام‬ ‫بين‬ ‫ا‬1999‫و‬2003‫نفسلي‬ ‫ابرمج‬ ‫كنت‬ ‫اني‬ ‫حتى‬
‫على‬‫شيء‬ً‫ا‬‫تقريب‬ ‫شهر‬ ‫كل‬ ‫جديد‬.!.....
vi ‫بقترة‬ ‫وبعدها‬‫للدكتور‬ ‫بحث‬ ‫منها‬ ‫بحوث‬ ‫مجموعة‬ ‫ترأت‬‫ليود‬‫لفرملان‬ ‫سي‬‫تجلارب‬ ‫و‬ ،‫ملن‬ ‫كلل‬
‫لدكتور‬‫ل‬‫(ال‬‫لوعي‬‫ل‬‫ال‬ ‫لن‬‫ل‬‫ع‬ ‫لاي‬‫ل‬‫ب‬ ‫ار‬ ‫و‬ ‫لادان‬‫ل‬‫س‬ ‫ار‬ ‫و‬ ‫لايلور‬‫ل‬‫ت‬ ‫اي‬)‫لي‬‫ل‬‫ل‬ ‫دان‬ ‫لدكتور‬‫ل‬‫لل‬ ‫لر‬‫ل‬‫آخ‬ ‫لث‬‫ل‬‫بح‬ ‫لا‬‫ل‬‫وايض‬
‫ديكي‬‫ارسل‬ ‫والذي‬‫لبحث‬ ‫االصلية‬ ‫النسخة‬ ،‫مشكورا‬ ‫لي‬‫البروفسيور‬‫جورجي‬‫نوف‬ ‫الزا‬-‫النادر‬-
ً‫ا‬‫ل‬‫ل‬‫مترجم‬‫للية‬‫ل‬‫االص‬ ‫لة‬‫ل‬‫اللغ‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫لرة‬‫ل‬‫مباش‬ ‫لية‬‫ل‬‫شخص‬ ‫لة‬‫ل‬‫ترجم‬) ‫لية‬‫ل‬‫الروس‬ (‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لرأت‬‫ل‬‫ت‬ ‫لانبي‬‫ل‬‫ج‬ ‫لن‬‫ل‬‫وم‬ ،
‫شلعورية‬ ‫التحلت‬ ‫البرمجلة‬ ‫اشلرطة‬ ‫تسلجيل‬ ‫فلي‬ ‫للبلدء‬ ‫التامة‬ ‫بالثقة‬ ‫شعرت‬ ‫حتى‬ ‫كثيرا‬ ‫الموضوة‬
‫واستعمالها‬ً‫ا‬‫شخصي‬..‫ذلكـــ‬ ‫وكان‬.. ‫حينها‬ ‫الفلسطينية‬ ‫االرضي‬ ‫الى‬ ‫عودتي‬ ‫أثناء‬
‫لملدة‬ ‫المكثف‬ ‫والتجريب‬ ‫التقنية‬ ‫ممارسة‬ ‫وبعد‬ ‫ولكنني‬ ، ‫جاهزة‬ ‫اشرطة‬ ‫استعمل‬ ‫كنت‬ ‫البداية‬ ‫في‬
‫لبليمينال‬‫ل‬‫س‬ ‫لرطة‬‫ل‬‫اش‬ ‫اول‬ ‫لجيل‬‫ل‬‫بتس‬ ‫لدأت‬‫ل‬‫وب‬ ،‫لاهزة‬‫ل‬‫ج‬ ‫لرطة‬‫ل‬‫اش‬ ‫لتعمال‬‫ل‬‫اس‬ ‫لن‬‫ل‬‫ع‬ ‫لت‬‫ل‬‫توتف‬ ،‫لا‬‫ل‬‫تقريب‬ ‫لام‬‫ل‬‫ع‬
‫العام‬ ‫في‬ ‫شخصية‬2002ً‫ا‬‫تقريب‬‫وكا‬ ‫االشلرطة‬ ‫هلذه‬ ‫اسلتخدمت‬ ،‫بعل‬ ‫وفلي‬ ‫علة‬ ‫را‬ ‫ج‬ ‫النتلا‬ ‫نلت‬
ً‫ا‬‫جد‬ ‫سريعة‬ ‫االحيان‬‫فورية‬ ‫بل‬ .....
، ‫التسلجيل‬ ‫امكانية‬ ‫ذات‬ ‫واكمان‬ ‫نوة‬ ‫من‬ ‫صغيرة‬ ‫مسجالت‬ ‫استخدم‬ ‫كنت‬‫ملن‬ ‫االصلوات‬ ‫واملزج‬
‫يلة‬ ‫بدا‬ ‫بطريقة‬ ‫خاللها‬‫حينهلا‬‫ولكلن‬‫كانلت‬ً‫ا‬‫جلد‬ ‫وممتعله‬ ‫مسللية‬‫او‬ ‫الذهنيلة‬ ‫لي‬ ‫رسلا‬ ‫اعلد‬ ‫كنلت‬ ،
‫التأكيدات‬‫بع‬ ، ‫البع‬ ‫يسميها‬ ‫ان‬ ‫يحب‬ ‫كما‬‫اسلبوة‬ ‫بعد‬ ‫اراجعها‬ ‫ثم‬ ‫اتركها‬ ‫ثم‬ ‫اكتبها‬ .. ‫قة‬ ‫فا‬ ‫ناية‬
‫فحصها‬ ‫بعد‬ ‫اال‬ ‫ل‬ ‫رسا‬ ‫اي‬ ‫استعمال‬ ‫في‬ ‫اتسرة‬ ‫ال‬ .. ‫وهكذا‬ ،‫والتأكد‬‫منها‬...
‫التقنية‬ ‫هذه‬ ‫اذكر‬ ‫عندما‬ ‫كنت‬ ‫االيام‬ ‫تلك‬ ‫في‬‫،كان‬ ‫عنها‬ ‫اتحدث‬ ‫أو‬‫يو‬‫جهني‬‫باستغراب‬ ‫الناس‬
‫بال‬ ‫مصدر‬ ‫اي‬ ‫عن‬ ‫جوجل‬ ‫في‬ ‫ابحث‬ ‫كنت‬ ‫عندما‬ ‫و‬ ، ‫وتعجب‬‫عن‬ ‫العربية‬ ‫لغة‬‫هذه‬‫تحت‬ ‫البرمجة‬
‫تناة‬ ‫بدأت‬ ‫حتى‬ ، ‫ا‬ ‫شي‬ ‫اجد‬ ‫ال‬ .. ‫الشعورية‬‫واي‬ ‫سمارت‬‫ت‬‫تحت‬ ‫البرمجة‬ ‫من‬ ‫الفقرات‬ ‫بع‬ ‫بث‬
‫عنها‬ ‫وتكلم‬ ، ‫الشعورية‬‫صال‬ .‫د‬‫و‬ ‫الراشد‬‫فماد‬ .‫د‬‫هنا‬ ‫الكتابات‬ ‫بع‬ ‫تظهر‬ ‫وبدأت‬ ، ‫عطية‬
، ‫االنترنت‬ ‫على‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬ ‫عن‬ ‫وهناك‬
‫معظمها‬‫شناس‬‫غير‬‫بما‬ ‫يجربوها‬ ‫لم‬ ‫او‬ ‫متخصصين‬
‫ويقترحوه‬ ‫يكتبوه‬ ‫ما‬ ‫بع‬ ‫من‬ ‫يظهر‬ ‫كما‬ ‫الكفاية‬ ‫فيه‬
ً‫ا‬‫تناع‬ ‫الكريم‬ ‫القرآن‬ ‫كاستعمال‬‫تحت‬ ‫للتسجيالت‬
‫وسوف‬ ، ‫الشعورية‬‫أ‬‫رأي‬ ‫شر‬‫الموضوة‬ ‫هذا‬ ‫في‬
ً‫ا‬‫الحق‬‫علمية‬ ‫ل‬ ‫بدال‬ ‫واستنتاجات‬ ‫بحث‬ ‫بعد‬ ‫جاء‬ ‫والتي‬
‫الدولي‬ ‫التخصصي‬ ‫المركز‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫موثقة‬ISC
‫وبرنامج‬‫حدود‬ ‫بال‬ ‫أصدتاء‬..
‫الكتابات‬ ‫معظم‬‫والمواد‬‫االنترنت‬ ‫على‬ ‫الموجودة‬
ً‫ا‬‫جد‬ ‫مفيدة‬ ‫انها‬ ‫رغم‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬ ‫عن‬
‫وال‬ ‫دتيقة‬ ‫ليست‬ ‫انها‬ ‫اال‬ ،‫تيمة‬ ‫معلومات‬ ‫وتحمل‬
‫تسجيل‬ ‫من‬ ‫الفرد‬ ‫تمكن‬ ،‫بتفاصيل‬ ‫التقنية‬ ‫تشر‬
‫به‬ ‫خاصة‬ ‫شعورية‬ ‫تحت‬ ‫تسجيالت‬ ‫واستعمال‬..!
‫المكتوب‬ ‫السلسلة‬ ‫هذه‬‫تعريفية‬ ‫سلسلة‬ ‫ة‬‫سنع‬ ‫اكتمالها‬ ‫بعد‬ ، ‫حلقات‬ ‫مجموعة‬ ‫من‬‫توفير‬ ‫على‬ ‫مل‬
‫متكامل‬ ‫برنامج‬، ‫هللا‬ ‫شاء‬ ‫عن‬ ‫متخص‬ ‫تدريبي‬‫شعورية‬ ‫تحت‬ ‫تسجيالت‬ ‫عمل‬ ‫كيفية‬ ‫على‬
‫نفسك‬ ‫في‬ ‫تغيره‬ ‫ان‬ ‫تريد‬ ‫ما‬ ‫لتغيير‬ ‫منها‬ ‫وتستفيد‬ ‫تسجلها‬ ،‫لنفسك‬‫ومن‬ ‫واهلك‬‫هم‬‫حولك‬...
vii ‫تأمالت‬ ‫سلسلة‬‫عقلكــ‬ ‫أنعش‬7/2015/‫العصبية‬ ‫اللغوية‬ ‫البرمجة‬NLP
‫ال‬ ‫(الجزء‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬‫ثاني‬)
"Subliminal programing"
‫تاريخية‬ ‫نبذة‬...
‫جيمس‬ ‫وليام‬ ‫االمريكي‬ ‫النفس‬ ‫عالم‬ ‫يقول‬1842–1910‫نحن‬
‫له‬ ‫ننتبه‬ ‫ال‬ ‫ما‬ ‫نعي‬ ‫وال‬ ، ‫له‬ ‫ننتبه‬ ‫ما‬ ‫فقط‬ ‫نعي‬
‫صحين؟‬ ‫هذا‬ ‫فهل‬
‫لات‬‫ل‬‫ونظري‬ ‫لاث‬‫ل‬‫ابح‬ ‫ان‬Subliminal programing-‫لت‬‫ل‬‫تح‬ ‫لة‬‫ل‬‫البرمج‬
‫الشعورية‬-‫اجهلزة‬ ‫او‬ ‫الجامعلات‬ ‫مختبرات‬ ‫بها‬ ‫تامت‬ ‫والتي‬ ، ‫المتفرتة‬
‫المخابرات‬‫أ‬‫عملت‬ ‫كلها‬ ، ‫المستقلين‬ ‫والمختصين‬ ‫العلماء‬ ‫و‬‫إلبطال‬‫هلذه‬
ً‫ا‬‫شخصي‬ ‫والتي‬ ‫المقولة‬‫م‬ ‫اكثر‬ ‫نعي‬ ‫نحن‬ ، ‫ببطالنها‬ ‫اممن‬‫ن‬‫ما‬‫لله‬ ‫ننتبه‬
‫أيضلا‬ ‫كلة‬ ‫للمال‬ ‫وال‬ ‫علينلا‬ ‫تلأثير‬ ‫للشليطان‬ ‫كلان‬ ‫لما‬ ‫واال‬ ، ‫بكثير‬‫فلاشثنين‬
‫أو‬ ‫لهلا‬ ‫نمتثلل‬ ‫أن‬ ‫ونختلار‬ ‫نعيهلا‬ ‫ولكننلا‬ ‫لها‬ ‫ننتبه‬ ‫ال‬ ‫بطريقة‬ ‫فينا‬ ‫يعمالن‬
‫نتركها‬...
‫لل‬‫ل‬‫تب‬ ‫لرن‬‫ل‬‫الق‬ ‫لر‬‫ل‬‫اواخ‬ ‫لذ‬‫ل‬‫من‬ ‫لطن‬‫ل‬‫الس‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لو‬‫ل‬‫تطف‬ ‫لدأت‬‫ل‬‫ب‬ ‫لا‬‫ل‬‫ولكنه‬ ‫لة‬‫ل‬‫التقني‬ ‫لذه‬‫ل‬‫له‬ ‫لن‬‫ل‬‫واض‬ ‫لاريض‬‫ل‬‫ت‬ ‫لد‬‫ل‬‫يوج‬ ‫ال‬
‫ا‬ ‫في‬ ‫وبالتحديد‬ ‫الماضي‬‫لعام‬1897‫دبليو‬ . ‫اي‬ ‫الدكتور‬ ‫نشر‬ ‫عندما‬‫سكربت‬،‫عللم‬ ‫تسلم‬ ‫ملدير‬
‫جامعة‬ ‫بمختبر‬ ‫النفس‬‫يجل‬‫الجديد‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫بعنوان‬ ‫بحثا‬ ، ‫االمريكية‬
"The New Psychology”‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫النفسية‬ ‫المنبهات‬ ‫الى‬ ‫فيه‬ ‫تطر‬ ‫والذي‬.
‫السوفيت‬ ‫واالتحاد‬ ‫واوروبا‬ ‫امريكا‬ ‫في‬ ‫البحوث‬ ‫توالت‬ ‫ذلك‬ ‫وبعد‬‫ونتج‬ ، ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫الساب‬ ‫ي‬
‫تحت‬ ‫التأثير‬ ‫لتقنيات‬ ‫مختلفة‬ ‫استخدامات‬ ‫الى‬ ‫ادت‬ ، ‫كثيرة‬ ‫عملية‬ ‫تطبيقات‬ ‫البحوث‬ ‫تلك‬ ‫عن‬
viii ‫الى‬ ،‫واالستخباراتي‬ ‫العسكري‬ ‫التأثير‬ ‫من‬ ‫امتدت‬ ‫الشعوري‬‫التأثير‬‫وتد‬ ،‫والعقدي‬ ‫التجاري‬
‫توة‬ ‫في‬ ‫وبال‬ ‫البع‬ ‫ضخم‬‫التأثير‬‫بالشيطان‬ ‫ليصفه‬ ‫الشعوري‬ ‫التحت‬‫كالب‬‫احثين‬
‫االمريكيان‬John R. Pokey & J. Don Read‫بين‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ‫بحثهما‬ ‫في‬ ،
‫العام‬ ‫في‬ ‫واالعالم‬ ‫الشيطان‬1985‫الخيال‬ ‫افالم‬ ‫من‬ ‫ية‬ ‫السينما‬ ‫االفالم‬ ‫بع‬ ‫في‬ ‫ظهر‬ ‫كما‬ ،
‫وتنويم‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫بالتقنية‬ ‫البشرية‬ ‫على‬ ‫السيطرة‬ ‫عملية‬ ‫تظهر‬ ‫التي‬ ‫والكوميديا‬ ‫العلمي‬
‫المجتمع‬ً‫ا‬‫ي‬ ‫ايحا‬‫للتأثير‬‫المتسلطة‬ ‫الديكتاتوريات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫عليه‬.
‫مبكر‬ ‫وتت‬ ‫في‬ ‫العلماء‬ ‫اكتشف‬‫تأثيرات‬‫ال‬ ‫على‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬‫شعوب‬‫كذلك‬ ‫وادركوا‬ ،
‫النفع‬ ‫مدح‬‫عديدة‬ ‫بتجارب‬ ‫وتاموا‬ ، ‫للبشرية‬ ‫تمثله‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫الذي‬ ‫الضرر‬ ‫او‬‫ان‬ ‫منها‬ ‫تبين‬
‫التج‬ ‫كل‬ ‫التقاط‬ ‫على‬ ‫تادر‬ ‫البشري‬ ‫المض‬‫عصبية‬ ‫شبكات‬ ‫وتكوين‬ ‫وتخزينها‬ ‫بها‬ ‫يمر‬ ‫التي‬ ‫ارب‬
‫الشعورية‬ ‫وتحت‬ ‫الشعورية‬ ‫الممثرات‬ ‫يلتقط‬ ‫وهو‬ ،‫جدا‬ ‫تصير‬ ‫وتت‬ ‫في‬ ‫لها‬ ‫لالستجابة‬ ‫خاصة‬
‫ال‬ ‫قة‬ ‫فا‬ ‫بسرعة‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬ ‫ويتم‬ ،‫سواء‬ ‫حد‬ ‫على‬‫يالحظها‬‫هذه‬ ‫اكثر‬ ‫ولعل‬ ،‫ابدا‬ ‫الواعي‬ ‫العقل‬
‫دتة‬ ‫التجارب‬‫نتا‬ ‫نشرت‬ ‫التي‬ ‫الجامعية‬ ‫لندن‬ ‫كلية‬ ‫تجربة‬‫العام‬ ‫في‬ ‫د‬ ‫الجرا‬ ‫في‬ ‫جها‬2007
‫يوم‬ ‫وتحديدا‬11‫باحثي‬ ‫ان‬ ‫مفاده‬ ‫خبرا‬ ‫البريطانية‬ ‫د‬ ‫الجرا‬ ‫نشرت‬ ‫حيث‬ ‫مارس‬‫لندن‬ ‫كلية‬ ‫من‬ ‫ن‬
‫اثبتوا‬ ‫الجامعية‬ً‫ا‬‫علمي‬‫شول‬‫الخفية‬ ‫البصرية‬ ‫واالنطباعات‬ ‫للصور‬ ‫ينجذب‬ ‫البشري‬ ‫المض‬ ‫ان‬ ‫مرة‬
‫الال‬‫شعورية‬‫ويخزنها‬ ‫وعي‬ ‫دون‬ ‫بها‬ ‫يمر‬ ‫التي‬‫الباط‬ ‫العقل‬ ( ‫في‬) ‫ن‬‫فعال‬ ‫هذه‬ ‫تمثر‬ ‫وربما‬ ،
‫الدكتور‬ ‫ان‬ ‫اال‬ ‫تصرفاتنا‬ ‫على‬‫بالهدور‬‫بأهرامي‬‫الموضوة‬ ‫ان‬ ‫يرح‬ ‫يزال‬ ‫ال‬ ‫التجربة‬ ‫تاد‬ ‫والذي‬
‫التقاط‬ ‫عملية‬ ‫رصد‬ ‫من‬ ‫تمكنوا‬ ‫انهم‬ ‫رغم‬ ،‫بعد‬ ‫القاطع‬ ‫العلمي‬ ‫التأكيد‬ ‫درجة‬ ‫الى‬ ‫يصل‬ ‫لم‬
‫البشري‬ ‫المض‬ ‫داخل‬ ‫االنطباعات‬.
‫ان‬ ‫بالذكر‬ ‫الجدير‬‫التأثير‬‫الشعور‬ ‫تحت‬،‫مبكر‬ ‫وتت‬ ‫منذ‬ ‫مثال‬ ‫التجارية‬ ‫االعالنات‬ ‫في‬ ‫استخدم‬ ‫ي‬
‫وذلك‬ ،‫مرتكبها‬ ‫يعاتب‬ ‫جريمة‬ ‫ويعتبر‬ ‫المتحدة‬ ‫المملكة‬ ‫في‬ ‫ممنوة‬ ‫الشعوري‬ ‫تحت‬ ‫واالعالن‬
‫اظهرت‬ ‫حيث‬ ، ‫ومداه‬ ‫التأثير‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫العلمي‬ ‫التأكيد‬ ‫عدم‬ ‫رغم‬ ، ‫بعيد‬ ‫زمن‬ ‫منذ‬ ‫تأثيره‬ ‫لثبوت‬
‫لرسال‬ ‫يتعرضون‬ ‫الذين‬ ‫االشخا‬ ‫ان‬ ‫كثيرة‬ ‫تجارب‬‫طري‬ ‫عن‬ ‫ذلك‬ ‫كان‬ ‫سواء‬ ‫معينة‬ ‫عقلية‬ ‫ة‬
‫المستوح‬ ‫في‬ ‫اخرح‬ ‫حاسة‬ ‫اي‬ ‫او‬ ‫اللمس‬ ‫او‬ ‫الرمية‬ ‫او‬ ‫السمع‬،‫بها‬ ‫يتأثرون‬ ‫الشعوري‬ ‫تحت‬
‫ال‬ ‫مبيعات‬ ‫رفعت‬ ‫التي‬ ‫االعالنات‬ ‫تصة‬ ‫المثيرة‬ ‫القص‬ ‫ومن‬‫الضاحكة‬ ‫ذرة‬‫احد‬ ‫في‬ )‫(الفوشار‬
‫من‬ ‫اكثر‬ ‫الى‬ ‫السينما‬ ‫دور‬400‫عر‬ ‫الفيلم‬ ‫في‬ ‫خفية‬ ‫عبارة‬ ‫وضع‬ ‫بسبب‬ %‫ان‬ ‫دون‬ ‫ضت‬
‫يالحظها‬‫طر‬ ‫تبل‬ ‫السينما‬ ‫دور‬ ‫في‬ ‫منتشرة‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫الفوشار‬ ‫شراء‬ ‫عادة‬ ‫ان‬ ‫ويقال‬ ، ‫المتفرجون‬
‫االعالن‬ ‫هذا‬‫القرن‬ ‫خمسينات‬ ‫في‬
‫الماضي‬.
‫بنصو‬ ‫الدول‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫تمنع‬
‫تانونية‬‫استخدام‬‫التأثير‬‫الشعوري‬ ‫تحت‬
‫من‬ ‫له‬ ‫لما‬ ‫التجارية‬ ‫االعالنات‬ ‫في‬‫تأثير‬
‫ال‬ ‫العام‬ ‫الراي‬ ‫على‬‫م‬‫ج‬‫ت‬‫م‬‫في‬ ‫ولكن‬ ، ‫عي‬
‫االمر‬ ‫يزال‬ ‫ال‬ ‫االمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬
ً‫ا‬‫معلق‬‫النوة‬ ‫هذا‬ ‫كان‬ ‫اذا‬ ‫حقا‬ ‫نعرف‬ ‫وال‬ ،
‫االنتخابات‬ ‫في‬ ‫استخدمه‬ ‫بوش‬ ‫جورج‬ ‫ان‬ ‫شكوك‬ ‫وهناك‬ ‫مستخدم‬ ‫فهو‬ ‫ممنوعا‬ ‫االعالن‬ ‫من‬
ix ‫المحاكم‬ ‫امام‬ ‫الشكاوح‬ ‫بع‬ ‫وهناك‬ ‫مخفية‬ ‫اعالنات‬ ‫عدة‬ ‫عن‬ ‫النقاب‬ ‫كشف‬ ‫وتد‬ ، ‫اسية‬ ‫الر‬
‫وفي‬ ،‫ضدها‬‫الممارسات‬ ‫من‬ ‫النوة‬ ‫هذا‬ ‫لمواجهة‬ ‫تشريع‬ ‫اي‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫يبدو‬ ‫ال‬ ‫العربية‬ ‫دولنا‬،
‫ا‬‫من‬ ‫معينة‬ ‫وسلوكيات‬ ‫اشياء‬ ‫على‬ ‫الجموة‬ ‫برمجة‬ ‫في‬ ‫بقوة‬ ‫استعمالها‬ ‫وتم‬ ‫ظهرت‬ ‫ايضا‬ ‫لتي‬
‫استعمال‬ ‫على‬ ‫الشواهد‬ ‫بع‬ ‫وهناك‬ ،‫يات‬ ‫الفضا‬ ‫بث‬ ‫سيما‬ ‫وال‬ ‫ي‬ ‫المر‬ ‫االعالم‬ ‫خالل‬‫الحكومات‬
‫الوسيلة‬ ‫لهذه‬‫للتأثير‬‫مختلفة‬ ‫وبطر‬ ‫العالم‬ ‫حول‬ ‫عديدة‬ ‫دول‬ ‫في‬ ‫الجموة‬ ‫على‬ ‫والسيطرة‬
‫واتاتورك‬ ‫كلينين‬ ‫معين‬ ‫فكر‬ ‫يمثلون‬ ‫الذين‬ ‫القادة‬ ‫وتماثيل‬ ‫بصور‬ ‫الساحات‬ ‫مف‬ ‫فمن‬ ،‫ومتباينة‬
‫تع‬ ‫التي‬ ‫الخطابات‬ ‫الى‬ ، ‫االعالم‬ ‫في‬ ‫الالشعوري‬ ‫للتأثير‬ ‫الموجهة‬ ‫البرامج‬ ‫اذاعة‬ ‫الى‬ ، ‫مثال‬‫ج‬
‫المتلقي‬ ‫عقل‬ ‫في‬ ‫معينة‬ ‫فكرة‬ ‫لغرس‬ ،‫جدا‬ ‫دتيقة‬ ‫بصي‬ ‫المصاغة‬ ‫البرمجية‬ ‫بالعبارات‬.
، ‫التلفزيلللون‬ ‫فلللي‬ ‫االنتخابلللات‬ ‫ليللللة‬ ‫بلللوش‬ ‫جلللورج‬ ‫ظهلللور‬ ‫ان‬ ‫ملللثال‬ ‫الخبلللراء‬ ‫بعللل‬ ‫ويعتقلللد‬
‫للول‬‫ل‬‫يق‬ ‫للم‬‫ل‬‫ث‬ ‫للتكلم‬‫ل‬‫ي‬ ‫للان‬‫ل‬‫ك‬ ‫للث‬‫ل‬‫بحي‬ ‫للة‬‫ل‬‫بدت‬ ‫للا‬‫ل‬‫مرتب‬ ‫للان‬‫ل‬‫ك‬
‫للة‬‫ل‬‫كلم‬" Trust "، ‫لله‬‫ل‬‫كالم‬ ‫للط‬‫ل‬‫وس‬ ‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للة‬‫ل‬‫ثق‬ ‫أي‬
،‫مختلفلللللة‬ ‫جملللللل‬ ‫فلللللي‬ ‫ملللللرات‬ ‫علللللدة‬ ‫وكررهلللللا‬
‫تللللللللك‬ ‫فيهلللللللا‬ ‫تلللللللال‬ ‫ملللللللرة‬ ‫كلللللللل‬ ‫ان‬ ‫الغريلللللللب‬
‫الكلملللة‬Trust” "‫يلللرن‬ ‫هلللاتف‬ ‫هنلللاك‬ ‫كلللان‬
‫للبللللللث‬ ‫الصللللللوتية‬ ‫الخلفيللللللة‬ ‫فللللللي‬ ‫بعيللللللد‬ ‫مللللللن‬
‫لللللل‬‫ل‬‫بع‬ ‫للللللد‬‫ل‬‫يعتق‬ ‫للللللا‬‫ل‬‫كم‬ ‫للللللر‬‫ل‬‫والس‬ ، ‫للللللوني‬‫ل‬‫التلفزي‬
‫للة‬‫ل‬‫ثق‬ ‫للط‬‫ل‬‫رب‬ ‫للو‬‫ل‬‫ه‬ ‫للراء‬‫ل‬‫الخب‬‫للوش‬‫ل‬‫ب‬ ‫للورج‬‫ل‬‫بج‬ ‫للاس‬‫ل‬‫الن‬
‫بالثقللللة‬ ‫شللللعورا‬ ‫احللللدث‬ ‫ممللللا‬ ، ‫الهللللاتف‬ ‫برنللللة‬
‫للللد‬‫ل‬‫عن‬ ‫للللوش‬‫ل‬‫ب‬ ‫للللورج‬‫ل‬‫لج‬‫للللريكيين‬‫ل‬‫اشم‬‫للللرة‬‫ل‬‫م‬ ‫للللل‬‫ل‬‫ك‬
‫ذ‬ ‫للاتف‬‫ل‬‫ه‬ ‫للة‬‫ل‬‫رن‬ ‫للا‬‫ل‬‫فيه‬ ‫للمعوا‬‫ل‬‫س‬‫للاهم‬‫ل‬‫فس‬ ، ‫للوم‬‫ل‬‫الي‬ ‫للك‬‫ل‬‫ل‬
‫انتخابه‬ ‫على‬ ‫حثهم‬ ‫في‬ ‫ذلك‬....
‫جيمس‬ ‫ويليام‬ ‫مقولة‬ ‫من‬ ‫ا‬ ‫شي‬ ‫الحقا‬ ‫هذه‬ ‫ابقت‬ ‫فهل‬.....!
x
‫تأمالت‬ ‫سلسلة‬‫عقلكــ‬ ‫أنعش‬8/2015/‫العصبية‬ ‫اللغوية‬ ‫البرمجة‬NLP
‫ال‬ ‫(الجزء‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬‫ثا‬‫لث‬)
"Subliminal programing"
‫وك‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬ ‫ماهي‬‫تعمل‬ ‫يف‬‫؟‬
‫جدا‬ ‫خطيرة‬ ‫معلومات‬ ‫المقاالت‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫ستقرأ‬ ‫انتبه‬!
‫في‬ ‫سجون‬ ‫في‬ ‫حبسوا‬ ‫الذين‬ ‫والمساجين‬ ‫االسرح‬ ‫في‬ ‫غريبا‬ ‫ا‬ ‫شي‬ ‫االمريكان‬ ‫حظ‬ ‫ال‬
‫بخالف‬ ، ‫السجن‬ ‫من‬ ‫الهرب‬ ‫في‬ ‫ابدا‬ ‫يفكروا‬ ‫لم‬ ‫انهم‬ ‫الحظوا‬ ، ‫السوفييتي‬ ‫االتحاد‬
‫اخرح‬ ‫دول‬ ‫اي‬ ‫او‬ ‫نفسها‬ ‫امريكا‬ ‫في‬ ‫حبس‬ ‫من‬!
‫ظاه‬ ‫تلك‬ ‫وكانت‬‫مسجون‬ ‫اي‬ ‫ان‬ ‫واالجتماعية‬ ‫النفسية‬ ‫الدراسات‬ ‫تشير‬ ‫حيث‬ ، ‫جدا‬ ‫غريبة‬ ‫رة‬
‫الهرب‬ ‫فكرة‬ ‫باله‬ ‫على‬ ‫تخطر‬ ‫ان‬ ‫بد‬ ‫ال‬ ، ‫طويلة‬ ‫لفترة‬ ‫يسجن‬! ..
‫االتحاد‬ ‫سقوط‬ ‫وبعد‬‫السوفييتي‬‫بع‬ ‫أفشى‬‫ضباط‬‫المخابرات‬‫السوفيتية‬‫ة‬ ‫المفاج‬ ‫وكانت‬ ‫بالسر‬
!........................................................................‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬ ‫انها‬
‫وال‬‫شيء‬‫مسجل‬ ‫خافتا‬ ‫صوتا‬ ‫يشغلون‬ ‫الروس‬ ‫كان‬ ‫فقد‬ ، ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬ ‫سوح‬
‫ت‬ ‫التي‬ ‫الصوت‬ ‫انظمة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ، ‫عالية‬ ‫ونفسية‬ ‫تقنية‬ ‫بتقنيات‬‫في‬ ‫واالنذارات‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ‫بث‬
‫السجن‬‫ت‬: ‫قول‬‫آم‬ ‫مكان‬ ‫السجن‬ .. ‫نظيف‬ ‫السجن‬ .. ‫مرين‬ ‫السجن‬‫كهذه‬ ‫ايجابية‬ ‫ل‬ ‫ورسا‬ ، ‫ن‬
‫من‬ ‫الهرب‬ ‫فكرة‬ ‫تتلت‬ ‫ايجابية‬ ‫ومشاعر‬ ‫تناعات‬ ‫والمساجين‬ ‫االسرح‬ ‫لدح‬ ‫ن‬ّ‫كو‬ ‫ما‬ ، ‫المعتقل‬ ‫عن‬
‫لفبد‬ ‫عقولهم‬ ‫في‬ ‫السجن‬...
‫معينة‬ ‫ل‬ ‫برسا‬ ‫صوت‬ ‫تسجيل‬ ‫مجرد‬ ‫فهي‬ ، ‫جدا‬ ‫سهلة‬ ‫العملية‬ ‫ان‬ ‫البع‬ ‫ذهن‬ ‫الى‬ ‫يتبادر‬ ‫تد‬
‫ت‬ ‫تسجيل‬ ‫لدينا‬ ‫ويكون‬ ‫آخر‬ ‫صوت‬ ‫من‬ ‫بقناة‬ ‫وتغطيتها‬‫فكرة‬ ‫لغرس‬ ‫استعماله‬ ‫يمكن‬ ‫شعوري‬ ‫حت‬
‫طبعا‬ .‫ما‬ ‫شخ‬ ‫في‬‫ال‬‫كال‬ ‫وعبس‬‫بد‬ ‫ال‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ، ‫بكثير‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫واصعب‬ ، ‫معقدة‬ ‫العملية‬ ،
‫علوم‬ ‫لقواعد‬ ‫وفقا‬ ‫وضعها‬ ‫يتم‬ ‫ان‬PSYCHOLINGUISTICS‫السايكولي‬‫يستك‬ ‫نجو‬
‫كيفية‬ ‫في‬ ‫يبحث‬ ‫علم‬ ‫وهو‬ ‫النفسية‬ ‫اللغويات‬ ‫علم‬‫تأثير‬‫البش‬ ‫العقل‬ ‫على‬ ‫اللغة‬‫حيث‬ ‫من‬ ‫ري‬
‫اللغة‬ ‫خصا‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫واالصوات‬ ‫التركيبات‬..
‫البرمجة‬ ‫في‬ ‫خبراء‬ ‫انهم‬ ‫يدعون‬ ، ‫الدخالء‬ ‫او‬ ‫المتخصصين‬ ‫غير‬ ‫بع‬ ‫نجد‬ ‫ان‬ ‫الممسف‬ ‫ومن‬
.‫االنترنت‬ ‫وعبر‬ ‫االسوا‬ ‫في‬ ‫وتسويقها‬ ‫واالترا‬ ‫االشرطة‬ ‫بتسجيل‬ ‫ويقومون‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬
‫واالفر‬ ‫الشركات‬ ‫عن‬ ‫طويل‬ ‫ببحث‬ ‫اعوام‬ ‫تبل‬ ‫تمت‬ ‫وتد‬‫فوجدت‬ ، ‫العالم‬ ‫في‬ ‫يسوتونها‬ ‫الذين‬ ‫اد‬
‫لعدم‬ ‫عكسية‬ ‫ج‬ ‫نتا‬ ‫تعطي‬ ‫الحقيقة‬ ‫في‬ ‫هي‬ ، ‫فاعليتها‬ ‫اصحابها‬ ‫يدعي‬ ‫التي‬ ‫البرامج‬ ‫من‬ ‫ال‬ ‫ها‬ ‫كما‬
‫العقلية‬ ‫واللغويات‬ ‫البرمجة‬ ‫علوم‬ ‫وف‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ‫صياغة‬ ‫بقواعد‬ ‫همالء‬ ‫معرفة‬‫الشديد‬ ‫لآلسف‬.
، ‫الموضوة‬ ‫عن‬ ‫اكبر‬ ‫بوضو‬ ‫نتكلم‬ ‫ان‬ ‫اردنا‬ ‫واذا‬‫فزننا‬‫البرمجة‬ ‫نعرف‬ ‫ان‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬ ‫اوال‬
‫للفكرة‬ ‫فهمنا‬ ‫من‬ ‫ونتأكد‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬:
3
xi : ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬‫للعقل‬ ‫برمجة‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هي‬‫الالوعي‬‫عقلية‬ ‫ل‬ ‫رسا‬ ‫ارسال‬ ‫خالل‬ ‫من‬
‫للحاسة‬ ‫الشعوري‬ ‫التحت‬ ‫المستوح‬ ‫طري‬ ‫عن‬ ‫أخرح‬ ‫حاسة‬ ‫بأي‬ ‫او‬ ‫بصرية‬ ‫او‬ ‫لفضية‬
‫ال‬ ‫الرسالة‬ ‫هذه‬ ‫وصول‬ ‫وبالتالي‬ ‫المستعملة‬‫العقل‬ ‫ى‬‫الالوعي‬‫بها‬ ‫خاصة‬ ‫عصبية‬ ‫شبكة‬ ‫وتكون‬
‫الحاجة‬ ‫عند‬ ‫يا‬ ‫تلقا‬ ‫تعمل‬
‫سنتحدث‬‫اشن‬‫عن‬( ‫ألية‬‫ميكانزيم‬)‫العقل‬ ‫في‬ ‫نمثر‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫وكيف‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬
‫الالوعي‬‫العجيبة‬ ‫الطريقة‬ ‫بهذه‬ ‫العقل‬ ‫في‬ ‫تدخل‬ ‫معلومات‬ ‫خالل‬ ‫من‬....
‫ك‬ ‫الحالة‬‫ــــ‬........... ‫عملي‬ ‫سبيل‬‫الحالي؟‬ ‫وضعي‬ ‫من‬ ‫أغير‬ ‫كيف‬ ....
.‫الوحيد‬ ‫الثابت‬ ‫هو‬ ‫التغيير‬ ‫شن‬ ‫يسأله؛‬ ‫لمن‬ ‫جيد‬ ‫ذاته‬ ‫بحد‬ ‫السمال‬ ‫هذا‬ ‫بأن‬ ‫اإلترار‬ ‫يجب‬
! ‫ينقر‬ ‫يتغير‬ ‫ال‬ ‫من‬
.‫تأخر‬ ‫أو‬ ‫تقدم‬ )‫يتأخر‬ ‫أو‬ ‫يتقدم‬ ‫أن‬ ‫منكم‬ ‫شاء‬ ‫(لمن‬ :‫يتراجع‬ ‫يتغير‬ ‫ال‬ ‫من‬
.‫ل‬ ‫مسا‬ ‫عدة‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫والجواب‬ .‫محله‬ ‫في‬ ‫السمال‬ ‫فزن‬ ‫لهذا‬
‫من‬ .‫الوضع‬ ‫حلل‬ .‫الحالي‬ ‫الوضع‬ ‫حدد‬ :ً‫ال‬‫أو‬1-10‫بحيث‬ ،ً‫ال‬‫مث‬10‫وترجو‬ ‫تتمناه‬ ‫ما‬ ‫تمة‬
‫و‬ ،‫عيشه‬1‫في‬ ‫ترغب‬ ‫وال‬ ً‫ا‬‫جد‬ ً‫ا‬‫جد‬ ‫ممسف‬ ‫وضع‬ ‫في‬‫استمراره‬
‫الحالي‬ ‫وضعك‬ ‫تقيم‬ ‫كم‬1-10‫؟‬
.ً‫ا‬‫جد‬ ‫ممسف‬ ،‫ممسف‬ ،‫مقبول‬ ،‫جيد‬ ،ً‫ا‬‫جد‬ ‫جيد‬ ،‫ممتاز‬ :‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫الوضع‬ ‫تصنيف‬ ‫يمكنك‬ ‫أو‬
ً‫ا‬‫ثاني‬.‫التالية‬ ‫الخطوة‬ ‫ترر‬ :
‫تكون‬ ‫أن‬ ‫تريد‬ ‫الذي‬ ‫العالم‬ ‫بكتابة‬ ‫ابدأ‬ .‫تريد‬ ‫الذي‬ ‫والعالم‬ ،‫المرحلية‬ ‫الخطوة‬ :‫مسألتين‬ ‫تحتاج‬
.‫اخخرين‬ ‫تغيير‬ ‫على‬ ‫معتمد‬ ‫خيالي‬ ‫عالم‬ ‫تكتب‬ ‫ال‬ ‫عالمك‬ ‫على‬ ‫ركز‬ ‫أرجوك‬ .‫عامين‬ ‫خالل‬ ‫فيه‬
.‫تجنبه‬ ‫واخخرين‬ ‫والسياسة‬ ‫والدول‬ ‫الخارجي‬ ‫العالم‬ ‫تغيير‬ ‫فيه‬ ‫هدف‬ ‫أي‬
(‫ال‬ ‫وهم‬ ‫هذا‬‫تسطيعه‬.‫أحد‬ ‫أي‬ ‫وال‬ ‫أنت‬ ‫ال‬)
.‫تريده‬ ‫الذي‬ ‫أنت‬ ‫عالمك‬ ‫على‬ ‫ركز‬
.‫الض‬ ..‫العمل‬ ،‫العلم‬ ،‫العالتات‬ ،‫التجارب‬ ،‫الممتلكات‬ ،‫الشكل‬ ،‫المشاعر‬ ‫اكتب‬
.‫القادم‬ ‫الشهر‬ ‫خالل‬ ‫تحققها‬ ‫أن‬ ‫تريد‬ ‫أمور‬ .‫المرحلية‬ ‫الخطوة‬ ‫استخرج‬ ‫منها‬ ‫ثم‬ .‫أنت‬ ‫عالمك‬
‫طريقة‬ ‫على‬ ‫أمكن‬ ‫لو‬ ‫اعملها‬I Focus‫التي‬‫العام‬ ‫مخطط‬ ‫ضمن‬ ‫بتدريبها‬ ‫أتوم‬ ‫سوف‬
2016-2017، ‫هللا‬ ‫شاء‬ ‫ان‬.‫هللا‬ ‫بزذن‬ ً‫ا‬‫تريب‬ ‫مادتها‬ ‫تتوفر‬ ‫وسوف‬
0%
10%
20%
30%
40%
50%
60%
70%
80%
90%
100%
‫ة‬ ‫ف‬1‫ممتاز‬ ‫ة‬ ‫ف‬2ً‫ا‬‫جد‬ ‫جيد‬ ‫ة‬ ‫ف‬3‫جيد‬ ‫ة‬ ‫ف‬4‫مقبول‬
‫المحور‬‫عنوان‬
‫الحالي‬ ‫الوضع‬ ‫حدد‬.‫من‬1-1010‫تمة‬1-‫مستوح‬ ‫تدني‬
‫سلسلة‬10
‫سلسلة‬9
‫سلسلة‬8
‫سلسلة‬7
‫سلسلة‬6
‫سلسلة‬5
‫سلسلة‬4
‫سلسلة‬3
‫سلسلة‬2
‫سلسلة‬1
xii
‫أو‬ ً‫ا‬‫غني‬ ‫أو‬ ً‫ا‬‫أمير‬ ‫أو‬ ً‫ا‬‫شيخ‬ ‫كونك‬ ‫مثل‬ ،‫وآمن‬ ‫ممتاز‬ ‫وضع‬ ‫في‬ ‫كنت‬ ‫لو‬ ..‫ركز‬ ..‫ركز‬ ..‫ركز‬ :ً‫ا‬‫ثالث‬
‫للتأنيب‬ ‫تستجيب‬ ‫ال‬ ،‫وضعك‬ ‫من‬ ‫استفد‬ ،‫مرفه‬ ‫عالي‬ ‫وضع‬ ‫في‬‫والتثبيط‬‫السعادة‬ ‫على‬ ‫ركز‬ ،
‫واالنجاز‬ ‫ونشرها‬‫بها‬ ‫فكرت‬ ‫او‬ ‫بالفعل‬ ‫بها‬ ‫تمت‬ ‫التي‬ ‫ات‬‫سيلف‬ ‫تعمل‬ ‫ال‬ ..‫ستباج‬!
!‫انتبه‬
.‫حياتك‬ ‫في‬ ‫المشر‬ ‫الجانب‬ ‫على‬ ‫ركز‬ ،‫وسط‬ ‫وضع‬ ‫في‬ ‫كنت‬ ‫لو‬
.‫ممسف‬ ‫وضع‬ ‫في‬ ‫كنت‬ ‫لو‬ .‫يزداد‬ ‫عليه‬ ‫تركز‬ ‫ما‬‫عادي‬‫ركز‬ .
‫المح‬ ‫على‬ ‫ركز‬ .‫حياتك‬ ‫في‬ ‫الجميلة‬ ‫اششياء‬ ‫بع‬ ‫على‬‫على‬ ‫افظة‬
‫مهما‬ ‫عالية‬ ‫ذبذبات‬ ‫على‬ ‫حافظ‬ .‫الذبذبات‬ ‫على‬ ‫ركز‬ .‫جيدة‬ ‫نفسية‬
‫عندما‬ .‫صار‬‫ت‬‫ث‬،‫المشاعر‬ ‫ور‬‫عادي‬،، ‫مان‬ ‫كووووووووول‬ ‫كون‬
‫ر‬‫فريش‬ ‫ي‬،‫ستارت‬ ‫ري‬.‫جديد‬ ‫من‬ ‫ابدأ‬ ،
‫؟‬ ‫كيف‬
▼▬▬▬▬▬▬▬
●‫اعمل‬‫لحياتــك‬..........................................Refresh
●‫و‬‫لذنوبك‬..................................................Delete
●‫و‬‫شصدتاء‬‫السوء‬..............................Clear History
●‫وللشيطان‬...................................................Block
●‫مـــا‬ ‫دا‬‫افتن‬‫في‬‫حياتـــك‬.........................New Folder
●‫لو‬‫ضاعت‬‫منك‬‫ا‬‫لصالة‬‫اعمـل‬‫لـ‬‫ايمانك‬................Search
●‫و‬‫عندما‬‫تجد‬‫نفســك‬‫في‬‫تمة‬‫الطاعة‬‫و‬‫اإليمان‬‫اعمل‬Save As
xiii ●‫و‬‫تم‬‫ما‬ ‫دا‬‫بترتيــب‬‫أفكارك‬..........Arrangement ideas
‫منا‬ّ‫ل‬‫تع‬‫بيت‬‫الشعر‬‫ل‬ ‫القا‬:
‫ما‬‫كل‬‫ما‬‫يتمنى‬‫المرء‬‫يدركه‬........‫تجري‬‫الريا‬‫بما‬‫ال‬‫تشتهي‬‫السفن‬
‫ولم‬‫م‬ّ‫ل‬‫نتع‬‫أبيات‬‫الشعر‬‫لة‬ ‫القا‬:
‫تجري‬‫الريا‬‫كما‬‫تجري‬‫سفينتنا‬.....‫نحن‬‫الريا‬‫و‬‫نحن‬
‫البحر‬‫و‬‫السفن‬ُ
‫عن‬‫الذي‬‫يرتجي‬ً‫ا‬ ‫شي‬‫ته‬ّ‫م‬‫به‬.................‫يلقاه‬‫لو‬‫ه‬ْ‫ت‬‫حارب‬
‫االنس‬‫والجن‬
‫فاتصد‬‫الى‬‫تمم‬‫االشياء‬‫تدركها‬.......‫تجري‬‫الريا‬‫كما‬
‫رادت‬‫لها‬‫السفن‬
‫نفهم‬‫من‬
======
‫بيت‬‫الشعر‬‫أنه‬ :‫اشول‬‫يدعو‬‫للرضا‬‫بالواتع‬‫واالستسالم‬
‫وبيت‬‫الشعر‬‫الثاني‬:‫يدعو‬‫لصنــاعة‬‫الواتع‬‫وبناء‬‫المستقبل‬
‫تردد‬ ‫ال‬ .ً‫ا‬‫كثير‬ ‫أهدافك‬ ‫عن‬ ‫تتحدث‬ ‫ال‬ .‫الكالم‬ ‫من‬ ‫تكثر‬ ‫ال‬ .‫انجازات‬ ‫تحقي‬ ‫عند‬ ‫احتفل‬ :ً‫ا‬‫رابع‬
‫تأكيدات‬‫عش‬ ،‫الهدف‬ ‫عش‬ .‫توتف‬ .‫الوتت‬ ‫طوال‬ ‫عيجابية‬.‫التوكيد‬
‫هناك‬ ‫صار‬ ،‫هللا‬ ‫بفضل‬ .‫المعينة‬ ‫الرفقة‬ ‫أوجد‬ :ً‫ا‬‫خامس‬‫عسالميون‬‫تبل‬ .‫بلد‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫مستنيرون‬
‫وتوي‬ ،‫معهم‬ ‫وارتبط‬ ،‫أوجدهم‬ .‫وحدك‬ ‫لست‬ ‫أنت‬ ،‫اخن‬ ،ً‫ا‬‫مغيب‬ ‫اشمر‬ ‫هذا‬ ‫كان‬ ‫سنوات‬ ‫عشر‬
.‫وساعده‬ ‫الجمع‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫كثر‬ .‫بهم‬ ‫النوايا‬
‫تجنب‬ :ً‫ا‬‫سادس‬‫والت‬ ‫البند‬‫دو‬ ‫البنا‬ ‫أو‬‫الصداة‬ ‫تخفيف‬ ‫حبوب‬ ‫ل‬‫كنت‬ ‫عذا‬ ‫بالذات‬ ‫حولك‬ ‫ما‬ ‫كل‬ .
‫هو‬ ،ً‫ا‬‫عربي‬‫بن‬‫ـــ‬‫دوالت‬!‫ممذية‬ ‫منتنة‬ ‫جارفة‬
xiv
‫هنا‬‫واخن‬
‫تلتف‬ ‫ال‬ ..‫وكراهيتها‬ ‫وشعوبيتها‬ ‫وتبليتها‬ ‫فيتها‬ ‫طا‬ ‫في‬ ‫دعها‬ .‫لها‬ ‫تلتف‬ ‫ال‬‫والت‬ ‫للبند‬)‫(التيارات‬
.‫واخن‬ ‫هنا‬ ‫كن‬ ‫فقط‬
،‫آخر‬ ‫أو‬ ‫لسبب‬ ‫انجرفت‬ ‫وعذا‬‫عا‬‫مرة‬ ‫ارجع‬ ،‫دي‬
‫وا‬ ‫هنا‬ ‫أخرح‬‫خن‬.
:ً‫ا‬‫سابع‬‫أعد‬‫واحد‬ ‫رتم‬ ‫لنقطة‬ ‫ارجع‬ .‫اإلنجازات‬ ‫بعد‬ ‫واإلضافة‬ ‫والتعديل‬ ‫التقييم‬
.................................................!‫هللا‬ ‫وفقك‬
‫بآن‬ ً‫ا‬‫تمام‬ ‫وث‬ ‫ولتعلم‬!‫مشاعرك‬ ‫ويشاركك‬ ‫يحبك‬ ‫من‬ ‫هناك‬
==================================================
‫تأمالت‬ ‫سلسلة‬‫عقلكــ‬ ‫أنعش‬9/2015/‫البرم‬‫العصبية‬ ‫اللغوية‬ ‫جة‬NLP
‫ال‬ ‫(الجزء‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬‫رابع‬)
"Subliminal programing"
‫كيف‬‫لنا‬ ‫تحدث‬ ‫شعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬‫ومعنا‬‫اليوم‬ ‫مدار‬ ‫على‬‫؟‬
‫لتحسلللس‬ ‫تسلللتعمل‬ ‫اليلللدين‬ ‫اي‬ ، ‫تملللاش‬ ‫تطعلللة‬ ‫لشلللراء‬ ‫محلللل‬ ‫اللللى‬ ‫تلللدخل‬ ‫عنلللدما‬
‫الشراء؟‬ ‫ترار‬ ‫واتخاذ‬ ‫القماش‬
‫ورب‬ ،‫غريب‬ ‫سمال‬ ‫انه‬ ‫أعرف‬.‫ابدا‬ ‫بالك‬ ‫على‬ ‫يخطر‬ ‫لم‬ ‫وربما‬ ،‫صعب‬ ‫ما‬
‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للتعمل‬‫ل‬‫ستس‬ ‫للدين‬‫ل‬‫الي‬ ‫أي‬ ‫للا‬‫ل‬‫حتم‬ ‫للف‬‫ل‬‫تكتش‬ ‫للوف‬‫ل‬‫وس‬ ،‫للدا‬‫ل‬‫ج‬ ‫للم‬‫ل‬‫مه‬ ‫لله‬‫ل‬‫ان‬ ،‫للا‬‫ل‬‫هن‬ ‫للتقرأه‬‫ل‬‫س‬ ‫للا‬‫ل‬‫لم‬ ‫لله‬‫ل‬‫انتب‬
‫القادمللة‬ ‫لرة‬‫ل‬‫الم‬‫إلرسللال‬‫الشللراء‬ ‫تللرار‬ ‫اتخللاذ‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫تسللاعده‬ ‫لك‬‫ل‬‫مخ‬ ‫لى‬‫ل‬‫ال‬ ‫شللعورية‬ ‫تحللت‬ ‫لالة‬‫ل‬‫رس‬
‫الصحين‬...
‫فاسللت‬ ،‫سلليكفي‬ ‫لا‬‫ل‬‫حتم‬ ‫وانلله‬ ،‫مللال‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫لك‬‫ل‬‫جيب‬ ‫فللي‬ ‫لمللا‬ ‫نللا‬ ‫مطم‬ ‫لت‬‫ل‬‫كن‬ ‫اذا‬‫الن‬ ،‫اليسللرح‬ ‫اليللد‬ ‫عمل‬
‫للللات‬‫ل‬‫بالجمالي‬ ‫للللعور‬‫ل‬‫الش‬ ‫للللث‬‫ل‬‫حي‬ ،‫للللن‬‫ل‬‫االيم‬ ‫للللض‬‫ل‬‫الم‬ ‫لللل‬‫ل‬‫ف‬ ‫للللى‬‫ل‬‫عل‬ ‫للللاراتها‬‫ل‬‫اش‬ ‫للللل‬‫ل‬‫ترس‬ ‫للللرح‬‫ل‬‫اليس‬ ‫للللد‬‫ل‬‫الي‬
‫لله‬‫ل‬‫مع‬ ‫لليأخذ‬‫ل‬‫س‬ ‫للله‬‫ل‬‫ترس‬ ‫للذي‬‫ل‬‫ال‬ ‫للاش‬‫ل‬‫القم‬ ‫للس‬‫ل‬‫ملم‬ ،‫للة‬‫ل‬‫االبداعي‬ ‫لليل‬‫ل‬‫التفاص‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬ ‫للا‬‫ل‬‫وغيره‬ ،‫للوان‬‫ل‬‫واالل‬
‫للة‬‫ل‬‫خاص‬ ‫ل‬ ‫للا‬‫ل‬‫رس‬ ‫للمن‬‫ل‬‫تتض‬ ‫للن‬‫ل‬‫االيم‬ ‫لل‬‫ل‬‫الف‬ ‫للى‬‫ل‬‫عل‬ ‫للدا‬‫ل‬‫وتحدي‬ ،‫للك‬‫ل‬‫مخ‬ ‫للى‬‫ل‬‫ال‬ ‫للعورية‬‫ل‬‫ش‬ ‫للت‬‫ل‬‫تح‬ ‫للارات‬‫ل‬‫عش‬
‫لل‬‫ل‬‫م‬ ‫للة‬‫ل‬‫القطع‬ ‫للميم‬‫ل‬‫وتص‬ ‫للس‬‫ل‬‫وملم‬ ‫للون‬‫ل‬‫بل‬‫للا‬‫ل‬‫بتقييميه‬ ‫للن‬‫ل‬‫االيم‬ ‫لل‬‫ل‬‫الف‬ ‫لليقوم‬‫ل‬‫وس‬ ،‫للات‬‫ل‬‫الجمالي‬ ‫للث‬‫ل‬‫حي‬ ‫ن‬
‫لينلللتج‬ ‫الملللض‬ ‫فلللي‬ ‫معللله‬ ‫التعاملللل‬ ‫يلللتم‬ ‫للا‬‫ل‬‫انطباع‬ ‫معلللا‬ ‫ليكونلللا‬ ‫اشيسلللر‬ ‫الفللل‬ ‫عشلللراك‬ ‫للم‬‫ل‬‫ث‬ ،‫اوال‬
4
xv ‫ها‬ ‫للرا‬‫ل‬‫بش‬ ‫للرارا‬‫ل‬‫وت‬ ‫للا‬‫ل‬‫فيه‬ ‫للا‬‫ل‬‫رأي‬ ‫للا‬‫ل‬‫وايض‬ ،‫لله‬‫ل‬‫عدم‬ ‫او‬ ‫للة‬‫ل‬‫القطع‬ ‫للك‬‫ل‬‫تل‬ ‫للى‬‫ل‬‫ال‬ ‫للا‬‫ل‬‫باالرتي‬ ‫للواء‬‫ل‬‫س‬ ،‫للعورا‬‫ل‬‫ش‬
‫عدمه‬ ‫او‬!
،‫جيبللك‬ ‫مللن‬ ‫ن‬ ‫مطملل‬ ‫غيللر‬ ‫كنللت‬ ‫عذا‬ ‫أمللا‬
‫لللللحك‬‫ل‬‫يفض‬ ‫أن‬ ‫لللللى‬‫ل‬‫وتخش‬،‫لللللدفع‬‫ل‬‫ال‬ ‫لللللد‬‫ل‬‫عن‬
‫الي‬ ‫لللللد‬‫ل‬‫بالي‬ ‫لللللك‬‫ل‬‫فعلي‬‫للللليم‬‫ل‬‫لتق‬ ‫لللللي‬‫ل‬‫فه‬ ‫لللللى‬‫ل‬‫من‬
‫وتحل‬ ‫لللللا‬‫ل‬‫اوله‬ ‫لللللة‬‫ل‬‫القطع‬‫يل‬،‫لللللابيا‬‫ل‬‫حس‬ ‫لللللا‬‫ل‬‫ه‬
‫ان‬ ‫يمكلللن‬ ‫ال‬ ‫معينلللا‬ ‫سلللعرا‬ ‫لهلللا‬ ‫وتضلللع‬
‫حيللللللث‬ ،‫منلللللله‬ ‫اكثللللللر‬ ‫تللللللدفع‬‫سللللللتأخذ‬
،‫لللر‬‫ل‬‫اشيس‬ ‫للل‬‫ل‬‫الف‬ ‫لللى‬‫ل‬‫عل‬ ‫اوال‬ ‫لللات‬‫ل‬‫المعلوم‬
‫للذي‬‫ل‬‫وال‬ ‫للب‬‫ل‬‫المحاس‬ ‫لله‬‫ل‬‫بأن‬ ‫للروف‬‫ل‬‫مع‬ ‫للذا‬‫ل‬‫وه‬
‫نقديلللة‬ ‫فكلللرة‬ ‫سللليكون‬ ‫بلللدوره‬‫تحليليلللة‬
‫للللللر‬‫ل‬‫العناص‬ ‫للللللل‬‫ل‬‫تب‬ ‫اوال‬ ‫للللللة‬‫ل‬‫القطع‬ ‫للللللن‬‫ل‬‫ع‬
،‫للة‬‫ل‬‫الجمالي‬‫للي‬‫ل‬‫تحم‬ ‫للذلك‬‫ل‬‫وب‬ ،‫للعر‬‫ل‬‫الس‬ ‫للدود‬‫ل‬‫ح‬ ‫للمن‬‫ل‬‫تتض‬،‫للة‬‫ل‬‫ل‬ ‫طا‬ ‫للال‬‫ل‬‫مب‬ ‫للع‬‫ل‬‫دف‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬ ‫للك‬‫ل‬‫نفس‬‫للالمض‬‫ل‬‫ف‬
‫للارة‬‫ل‬‫عش‬ ‫للل‬‫ل‬‫ويرس‬ ،‫للال‬‫ل‬‫م‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬ ‫للديك‬‫ل‬‫ل‬ ‫للا‬‫ل‬‫بم‬ ‫للة‬‫ل‬‫الخاص‬ ‫للات‬‫ل‬‫لمعلوم‬ ‫للترجع‬‫ل‬‫يس‬ ‫للم‬‫ل‬‫ث‬ ،‫اوال‬ ‫للة‬‫ل‬‫القطع‬ ‫لليقيم‬‫ل‬‫س‬
‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للدث‬‫ل‬‫يح‬ ‫للذا‬‫ل‬‫ه‬ ‫للل‬‫ل‬‫وك‬ ‫للك‬‫ل‬‫ميزانيت‬ ‫للب‬‫ل‬‫حس‬ ،‫للب‬‫ل‬‫مناس‬ ‫للر‬‫ل‬‫غي‬ ‫او‬ ‫للب‬‫ل‬‫مناس‬ ‫لله‬‫ل‬‫بان‬‫للن‬‫ل‬‫م‬ ‫للزء‬‫ل‬‫ج‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬ ‫للل‬‫ل‬‫ات‬
‫ابدا‬ ‫به‬ ‫نشعر‬ ‫وال‬ ‫الشعور‬ ‫مستوح‬ ‫تحت‬ ‫يحدث‬ ‫هذا‬ ‫وكل‬ ،‫الثانية‬!
‫لللون‬‫ل‬‫يك‬ ‫للله‬‫ل‬‫فان‬ ،‫لللى‬‫ل‬‫االول‬ ‫لللة‬‫ل‬‫للقطع‬ ‫لللبة‬‫ل‬‫بالنس‬ ‫اوال‬ ‫لللن‬‫ل‬‫االيم‬ ‫لللب‬‫ل‬‫الجان‬ ‫لللي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لللت‬‫ل‬‫دخل‬ ‫لللات‬‫ل‬‫المعلوم‬ ‫والن‬
‫الثانية‬ ‫القطعة‬ ‫في‬ ‫رأينا‬ ‫كما‬ ‫صحين‬ ‫والعكس‬ ،‫القطعة‬ ‫تجاه‬ ‫تراراتك‬ ‫على‬ ‫الغالب‬ ‫غالبا‬.
‫في‬ ‫معلومات‬ ‫باستقبال‬ ‫المض‬ ‫بها‬ ‫ويقوم‬ ،‫يوميا‬ ‫بها‬ ‫نمر‬ ‫التي‬ ‫الحاالت‬ ‫من‬ ‫لكثير‬ ‫نموذج‬ ‫هذا‬
‫ا‬ ‫تحت‬ ‫مستوح‬‫ترارات‬ ‫عنها‬ ‫تنتج‬ ‫تد‬ ‫وتناعات‬ ‫ومشاعرا‬ ‫افكارا‬ ‫عليها‬ ‫ليبني‬ ‫ويحللها‬ ،‫لشعور‬
‫احيانا‬ ‫ومصيرية‬ ‫جدا‬ ‫مهمة‬.
،‫وهي‬ ‫اليوم‬ ‫طوال‬ ‫يا‬ ‫تلقا‬ ‫تحدث‬ ،‫الماضية‬ ‫المرة‬ ‫في‬ ‫فهمناها‬ ‫كما‬ ،‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫الحواس‬
‫ليست‬‫بالشيء‬،‫والمروة‬ ‫المخيف‬
‫التي‬ ‫الحواس‬ ‫في‬ ‫خفي‬ ‫مستوح‬ ‫ولكنها‬
‫ي‬ ‫االنسان‬ ‫بها‬ ‫يتمتع‬‫يشعر‬ ‫ان‬ ‫دون‬ ‫نفعه‬
‫به‬.
،‫لللعورية‬‫ل‬‫الش‬ ‫لللت‬‫ل‬‫تح‬ ‫لللة‬‫ل‬‫البرمج‬ ‫لللن‬‫ل‬‫ع‬ ‫لللا‬‫ل‬‫ام‬
‫أو‬ ‫شللللخ‬ ‫عقللللل‬ ‫نسللللتهدف‬ ‫ان‬ ‫فهللللي‬
، ‫للللخا‬‫ل‬‫أش‬ ‫للللة‬‫ل‬‫مجموع‬‫لللله‬‫ل‬‫في‬ ‫للللض‬‫ل‬‫لنرس‬
‫للللة‬‫ل‬‫تناع‬ ‫للللى‬‫ل‬‫ال‬ ‫للللول‬‫ل‬‫لتتح‬ ،‫للللة‬‫ل‬‫معين‬ ‫للللرة‬‫ل‬‫فك‬
‫ج‬ ‫للا‬‫ل‬‫نت‬ ‫للى‬‫ل‬‫ال‬ ‫للمدي‬‫ل‬‫ي‬ ‫للد‬‫ل‬‫ت‬ ،‫للوي‬‫ل‬‫ت‬ ‫للعور‬‫ل‬‫وش‬
‫اسلللللتخدام‬ ‫خلللللالل‬ ‫ملللللن‬ ،‫الواتلللللع‬ ‫فلللللي‬
‫للللللت‬‫ل‬‫تح‬ ‫للللللتوياتها‬‫ل‬‫مس‬ ‫للللللي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للللللواس‬‫ل‬‫الح‬
،‫لللللعوري‬‫ل‬‫الش‬‫يسللللللتخدم‬ ‫لللللا‬‫ل‬‫م‬ ‫واكثيللللللر‬
‫شغلللرا‬‫ت‬ ‫البرمجلللة‬،‫الشلللعورية‬ ‫حلللت‬
‫للللللا‬‫ل‬‫شنهم‬ ‫للللللمع‬‫ل‬‫والس‬ ‫للللللر‬‫ل‬‫البص‬ ‫للللللتي‬‫ل‬‫حاس‬
‫اشسلللهل‬ً‫ا‬‫اسلللتهداف‬،‫لللتعماال‬‫ل‬‫اس‬ ‫واشكثلللر‬
‫للللليطة‬‫ل‬‫وبس‬ ‫لللللهلة‬‫ل‬‫س‬ ‫لللللات‬‫ل‬‫تقني‬ ‫لللللوافر‬‫ل‬‫ولت‬
‫لللللمعية‬‫ل‬‫س‬ ، ‫لللللة‬‫ل‬‫البرمج‬ ‫لللللواد‬‫ل‬‫م‬ ‫لللللنيع‬‫ل‬‫لتص‬
‫بصرية‬ ‫او‬ ‫كانت‬.
xvi ،‫للل‬‫ل‬‫متكام‬ ‫للعوري‬‫ل‬‫ش‬ ‫للت‬‫ل‬‫تح‬ ‫للي‬‫ل‬‫برمج‬ ‫للل‬‫ل‬‫عم‬ ‫للن‬‫ل‬‫ع‬ ‫للا‬‫ل‬‫تكلمن‬ ‫واذا‬‫للا‬‫ل‬‫فزنن‬‫للددة‬‫ل‬‫مح‬ ‫للر‬‫ل‬‫عناص‬ ‫للن‬‫ل‬‫ع‬ ‫للتكلم‬‫ل‬‫ن‬
‫ملللثال‬ ‫ولنتحلللدث‬ ، ‫عتقلللان‬ ‫عللللى‬ ‫يحتلللاج‬ ‫وعملللل‬ ‫بدتلللة‬‫شلللعورية‬ ‫تحلللت‬ ‫صلللوتية‬ ‫مقطوعلللة‬ ‫علللن‬
‫تتكون‬ ‫ومما‬:
: ‫للالة‬‫ل‬‫الرس‬ ‫اوال‬‫للل‬‫ل‬‫العق‬ ‫للوانين‬‫ل‬‫ت‬ ‫لل‬‫ل‬‫وف‬ ‫للياغتها‬‫ل‬‫ص‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬ ‫للد‬‫ل‬‫ب‬ ‫ال‬ ‫للي‬‫ل‬‫والت‬‫للي‬‫ل‬‫الالوع‬‫للع‬‫ل‬‫م‬ ‫للة‬‫ل‬‫المتطابق‬ ،
‫السايكولينجويسللللللللللللللللتك‬ ‫دراسللللللللللللللللات‬-‫اللغللللللللللللللللة‬ ‫نفللللللللللللللللس‬ ‫علللللللللللللللللم‬–
Psycholinguistics‫لللاك‬‫ل‬‫وهن‬
‫ل‬ ‫للا‬‫ل‬‫الرس‬ ‫للاس‬‫ل‬‫اس‬ ‫للا‬‫ل‬‫هم‬ ‫للين‬‫ل‬‫مهم‬ ‫للرين‬‫ل‬‫عنص‬
‫وهي‬ ،‫الناجحة‬ ‫العقلية‬:
‫اوال‬:‫أن‬‫الهللللدف‬ ‫فللللي‬ ‫الرسللللالة‬ ‫تكللللون‬
‫للللللللارات‬‫ل‬‫العب‬ ‫للللللللي‬‫ل‬‫نص‬ ‫ان‬ ‫أي‬ ،‫للللللللود‬‫ل‬‫المنش‬
‫ال‬ ‫لللا‬‫ل‬‫م‬ ‫لللن‬‫ل‬‫ع‬ ‫ال‬ ،‫لللد‬‫ل‬‫نري‬ ‫لللا‬‫ل‬‫م‬ ‫لللن‬‫ل‬‫ع‬ ‫لللدث‬‫ل‬‫لتتح‬
‫لللة‬‫ل‬‫ايجابي‬ ‫للليغة‬‫ل‬‫ص‬ ‫ذات‬ ‫لللون‬‫ل‬‫تك‬ ‫وان‬ ، ‫لللد‬‫ل‬‫نري‬
‫أو‬ ‫للللللبية‬‫ل‬‫س‬ ‫لللللارات‬‫ل‬‫عب‬ ‫لللللى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لللللوي‬‫ل‬‫تحت‬ ‫ال‬
‫أو‬ ‫نفي‬ ‫أدوات‬‫نهي‬
‫ثانيلللا‬:‫الرسلللالة‬ ‫تكلللون‬ ‫ان‬‫صللليغة‬ ‫فلللي‬
،‫المسلللللللتقبل‬ ‫وال‬ ‫للللللي‬‫ل‬‫الماض‬ ‫ال‬ ‫للللللر‬‫ل‬‫الحاض‬
‫وال‬ ‫للجيلها‬‫ل‬‫تس‬ ‫للة‬‫ل‬‫عملي‬ ‫للتم‬‫ل‬‫ي‬ ‫للدها‬‫ل‬‫وبع‬‫أن‬ ‫للد‬‫ل‬‫ب‬
‫للللللات‬‫ل‬‫تقني‬ ‫للللللجيل‬‫ل‬‫التس‬ ‫للللللة‬‫ل‬‫عملي‬ ‫للللللاحب‬‫ل‬‫يص‬
‫خاصة‬
‫للالة‬‫ل‬‫الرس‬ ‫للجيل‬‫ل‬‫لتس‬ ‫للا‬‫ل‬‫الخ‬ ‫للات‬‫ل‬‫التقني‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬
، ‫لللللثال‬‫ل‬‫م‬‫لللللتعانة‬‫ل‬‫االس‬‫لللللاعدة‬‫ل‬‫مس‬ ‫ل‬ ‫لللللا‬‫ل‬‫برس‬
‫لللللليط‬‫ل‬‫بتنش‬ ‫للللللة‬‫ل‬‫خاص‬‫للللللي‬‫ل‬‫الالوع‬‫لللللله‬‫ل‬‫ت‬ ‫وتهي‬
‫للللللللللللة‬‫ل‬‫البرمجي‬ ‫ل‬ ‫للللللللللللا‬‫ل‬‫الرس‬ ‫للللللللللللتقبال‬‫ل‬‫الس‬
‫للللت‬‫ل‬‫اجري‬ ‫للللارات‬‫ل‬‫عب‬ ‫للللاك‬‫ل‬‫وهن‬ ، ‫للللتهدفة‬‫ل‬‫المس‬
‫للللة‬‫ل‬‫دتيق‬ ‫للللة‬‫ل‬‫علمي‬ ‫للللاث‬‫ل‬‫ابح‬ ‫للللا‬‫ل‬‫عليه‬‫للللات‬‫ل‬‫إلثب‬
‫الصدد‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫فاعليتها‬.
‫ونحتا‬‫الفنية‬ ‫التقنية‬ ‫تحديد‬ ‫الى‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫ج‬
‫الى‬ ‫الحاجة‬ ‫تحديد‬ ‫وكذلك‬ ،‫للتسجيل‬
، ‫عدمه‬ ‫من‬ ‫القناة‬ ‫او‬ ‫الماسك‬ ‫استعمال‬
‫بتفصيل‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫نتحدث‬ ‫وسوف‬‫شاء‬ ‫عن‬
‫هللا‬
سلسلة تأملات أنعش عقلك 6/2015 / البرمجة اللغوية العصبية NLP الشيفرة الثانية
سلسلة تأملات أنعش عقلك 6/2015 / البرمجة اللغوية العصبية NLP الشيفرة الثانية
سلسلة تأملات أنعش عقلك 6/2015 / البرمجة اللغوية العصبية NLP الشيفرة الثانية

More Related Content

Viewers also liked

الردة عن الحرية
الردة عن الحريةالردة عن الحرية
الردة عن الحريةLoay Qabajeh
 
صناعة التركيز - الجزء الثاني
صناعة التركيز - الجزء الثانيصناعة التركيز - الجزء الثاني
صناعة التركيز - الجزء الثانيSeena Zarie
 
البرمجة اللغوية العصبية ثلاثة مستويات New code
البرمجة اللغوية العصبية ثلاثة مستويات New codeالبرمجة اللغوية العصبية ثلاثة مستويات New code
البرمجة اللغوية العصبية ثلاثة مستويات New codeMuhammed Rashed
 
محتوى دورة الممارس المتقدم
محتوى دورة الممارس المتقدممحتوى دورة الممارس المتقدم
محتوى دورة الممارس المتقدمDR. NAJEEB ALREFAE
 
اختبار المدرب المعتمد
اختبار المدرب المعتمداختبار المدرب المعتمد
اختبار المدرب المعتمدAhmed Rezq
 
تكوين أندية المهارات الحياتية
تكوين أندية المهارات الحياتيةتكوين أندية المهارات الحياتية
تكوين أندية المهارات الحياتيةAhmed Rezq
 
ورشة هويتي القيادية
ورشة هويتي القياديةورشة هويتي القيادية
ورشة هويتي القياديةAhmed Rezq
 
صناعة التركيز - الجزء الأول
صناعة التركيز - الجزء الأولصناعة التركيز - الجزء الأول
صناعة التركيز - الجزء الأولSeena Zarie
 
٣٦٥ يوما مع الرسول صلى الله عليه و آله و سلم
 ٣٦٥ يوما مع الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ٣٦٥ يوما مع الرسول صلى الله عليه و آله و سلم
٣٦٥ يوما مع الرسول صلى الله عليه و آله و سلمDR. NAJEEB ALREFAE
 
بروشور تدريب المدربين
بروشور تدريب المدربينبروشور تدريب المدربين
بروشور تدريب المدربينAhmed Rezq
 
تجربة المستشار الطنيجي مع قانون الجذب
تجربة المستشار الطنيجي مع قانون الجذبتجربة المستشار الطنيجي مع قانون الجذب
تجربة المستشار الطنيجي مع قانون الجذبDR. NAJEEB ALREFAE
 
ماذا حدث بعد 3 ايام من دورة قوة الايحاء الذاتي و التنويم
ماذا حدث بعد 3 ايام من دورة قوة الايحاء الذاتي و التنويمماذا حدث بعد 3 ايام من دورة قوة الايحاء الذاتي و التنويم
ماذا حدث بعد 3 ايام من دورة قوة الايحاء الذاتي و التنويمDR. NAJEEB ALREFAE
 
الخشية والخشوع
الخشية والخشوعالخشية والخشوع
الخشية والخشوعAhmed Rezq
 
منظومة الجودة في الإسلام
منظومة الجودة في الإسلاممنظومة الجودة في الإسلام
منظومة الجودة في الإسلامAhmed Rezq
 
قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه و آله و سلم
قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه و آله و سلمقصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه و آله و سلم
قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه و آله و سلمDR. NAJEEB ALREFAE
 
اختبار الدبلوم
اختبار الدبلوماختبار الدبلوم
اختبار الدبلومAhmed Rezq
 
برنامج الدبلوم من انلبتا
برنامج الدبلوم من  انلبتابرنامج الدبلوم من  انلبتا
برنامج الدبلوم من انلبتاAhmed Rezq
 

Viewers also liked (19)

الردة عن الحرية
الردة عن الحريةالردة عن الحرية
الردة عن الحرية
 
نهاية العظماء
نهاية العظماءنهاية العظماء
نهاية العظماء
 
صناعة التركيز - الجزء الثاني
صناعة التركيز - الجزء الثانيصناعة التركيز - الجزء الثاني
صناعة التركيز - الجزء الثاني
 
البرمجة اللغوية العصبية ثلاثة مستويات New code
البرمجة اللغوية العصبية ثلاثة مستويات New codeالبرمجة اللغوية العصبية ثلاثة مستويات New code
البرمجة اللغوية العصبية ثلاثة مستويات New code
 
محتوى دورة الممارس المتقدم
محتوى دورة الممارس المتقدممحتوى دورة الممارس المتقدم
محتوى دورة الممارس المتقدم
 
اختبار المدرب المعتمد
اختبار المدرب المعتمداختبار المدرب المعتمد
اختبار المدرب المعتمد
 
تكوين أندية المهارات الحياتية
تكوين أندية المهارات الحياتيةتكوين أندية المهارات الحياتية
تكوين أندية المهارات الحياتية
 
ورشة هويتي القيادية
ورشة هويتي القياديةورشة هويتي القيادية
ورشة هويتي القيادية
 
صناعة التركيز - الجزء الأول
صناعة التركيز - الجزء الأولصناعة التركيز - الجزء الأول
صناعة التركيز - الجزء الأول
 
٣٦٥ يوما مع الرسول صلى الله عليه و آله و سلم
 ٣٦٥ يوما مع الرسول صلى الله عليه و آله و سلم ٣٦٥ يوما مع الرسول صلى الله عليه و آله و سلم
٣٦٥ يوما مع الرسول صلى الله عليه و آله و سلم
 
Phd life
Phd lifePhd life
Phd life
 
بروشور تدريب المدربين
بروشور تدريب المدربينبروشور تدريب المدربين
بروشور تدريب المدربين
 
تجربة المستشار الطنيجي مع قانون الجذب
تجربة المستشار الطنيجي مع قانون الجذبتجربة المستشار الطنيجي مع قانون الجذب
تجربة المستشار الطنيجي مع قانون الجذب
 
ماذا حدث بعد 3 ايام من دورة قوة الايحاء الذاتي و التنويم
ماذا حدث بعد 3 ايام من دورة قوة الايحاء الذاتي و التنويمماذا حدث بعد 3 ايام من دورة قوة الايحاء الذاتي و التنويم
ماذا حدث بعد 3 ايام من دورة قوة الايحاء الذاتي و التنويم
 
الخشية والخشوع
الخشية والخشوعالخشية والخشوع
الخشية والخشوع
 
منظومة الجودة في الإسلام
منظومة الجودة في الإسلاممنظومة الجودة في الإسلام
منظومة الجودة في الإسلام
 
قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه و آله و سلم
قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه و آله و سلمقصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه و آله و سلم
قصيدة في مدح الرسول صلى الله عليه و آله و سلم
 
اختبار الدبلوم
اختبار الدبلوماختبار الدبلوم
اختبار الدبلوم
 
برنامج الدبلوم من انلبتا
برنامج الدبلوم من  انلبتابرنامج الدبلوم من  انلبتا
برنامج الدبلوم من انلبتا
 

Similar to سلسلة تأملات أنعش عقلك 6/2015 / البرمجة اللغوية العصبية NLP الشيفرة الثانية

حلية الطبيب المسلم
حلية الطبيب المسلمحلية الطبيب المسلم
حلية الطبيب المسلمMahmoud Shaheen
 
بحث عمارة فجر المسيحية
بحث عمارة فجر المسيحيةبحث عمارة فجر المسيحية
بحث عمارة فجر المسيحيةTaha Farwan
 
الأوعية الرقمية بين الاعداد الفني والاستخدام الفعلي
الأوعية الرقمية بين الاعداد الفني والاستخدام الفعليالأوعية الرقمية بين الاعداد الفني والاستخدام الفعلي
الأوعية الرقمية بين الاعداد الفني والاستخدام الفعليالدكتور طلال ناظم الزهيري
 
كتب العالم الاخر والعلوم الروحنية
كتب العالم الاخر والعلوم الروحنيةكتب العالم الاخر والعلوم الروحنية
كتب العالم الاخر والعلوم الروحنيةalyeladawy
 
عشها صح لا للمخدرات
عشها صح لا للمخدراتعشها صح لا للمخدرات
عشها صح لا للمخدراتHealthProject
 
تقييم المواقع والمعلومات
تقييم المواقع والمعلوماتتقييم المواقع والمعلومات
تقييم المواقع والمعلوماتDr-Ahmed Hafiz
 
الحصول على المصادر
الحصول على المصادرالحصول على المصادر
الحصول على المصادرlatefahyousif
 
الضريبة على الدخل.pdf
الضريبة على الدخل.pdfالضريبة على الدخل.pdf
الضريبة على الدخل.pdfsammalha
 
نظم استرجاع المعلومات باللغة العربية
نظم استرجاع المعلومات باللغة العربيةنظم استرجاع المعلومات باللغة العربية
نظم استرجاع المعلومات باللغة العربيةBeni-Suef University
 
عرض تبسيطي لبيداغوجيا المقاربة بالكفاءات م تو بودميعة فريد
عرض تبسيطي لبيداغوجيا المقاربة بالكفاءات م تو بودميعة فريدعرض تبسيطي لبيداغوجيا المقاربة بالكفاءات م تو بودميعة فريد
عرض تبسيطي لبيداغوجيا المقاربة بالكفاءات م تو بودميعة فريدBelmamoune Zoubir
 
قاعدة النحو والصرف
قاعدة النحو والصرفقاعدة النحو والصرف
قاعدة النحو والصرفAtikah Ishak
 

Similar to سلسلة تأملات أنعش عقلك 6/2015 / البرمجة اللغوية العصبية NLP الشيفرة الثانية (20)

حلية الطبيب المسلم
حلية الطبيب المسلمحلية الطبيب المسلم
حلية الطبيب المسلم
 
الفصل المقلوب
الفصل المقلوبالفصل المقلوب
الفصل المقلوب
 
همسات للموظفين
همسات للموظفينهمسات للموظفين
همسات للموظفين
 
بحث عمارة فجر المسيحية
بحث عمارة فجر المسيحيةبحث عمارة فجر المسيحية
بحث عمارة فجر المسيحية
 
المصطلح النقدي(الاحتذاء) والسرقات الشعريّة في كتاب(الوساطة) للقاضي الجرجانيّ ...
المصطلح النقدي(الاحتذاء) والسرقات الشعريّة في كتاب(الوساطة) للقاضي الجرجانيّ ...المصطلح النقدي(الاحتذاء) والسرقات الشعريّة في كتاب(الوساطة) للقاضي الجرجانيّ ...
المصطلح النقدي(الاحتذاء) والسرقات الشعريّة في كتاب(الوساطة) للقاضي الجرجانيّ ...
 
الأوعية الرقمية بين الاعداد الفني والاستخدام الفعلي
الأوعية الرقمية بين الاعداد الفني والاستخدام الفعليالأوعية الرقمية بين الاعداد الفني والاستخدام الفعلي
الأوعية الرقمية بين الاعداد الفني والاستخدام الفعلي
 
كتب العالم الاخر والعلوم الروحنية
كتب العالم الاخر والعلوم الروحنيةكتب العالم الاخر والعلوم الروحنية
كتب العالم الاخر والعلوم الروحنية
 
عشها صح لا للمخدرات
عشها صح لا للمخدراتعشها صح لا للمخدرات
عشها صح لا للمخدرات
 
5
55
5
 
تقييم المواقع والمعلومات
تقييم المواقع والمعلوماتتقييم المواقع والمعلومات
تقييم المواقع والمعلومات
 
مجموعة مقالات (المجلد الأول) - المؤتمر الدولي السابع حول القضايا الراهنة للغا...
مجموعة مقالات (المجلد الأول) - المؤتمر الدولي السابع حول القضايا الراهنة للغا...مجموعة مقالات (المجلد الأول) - المؤتمر الدولي السابع حول القضايا الراهنة للغا...
مجموعة مقالات (المجلد الأول) - المؤتمر الدولي السابع حول القضايا الراهنة للغا...
 
الحصول على المصادر
الحصول على المصادرالحصول على المصادر
الحصول على المصادر
 
Haweya
HaweyaHaweya
Haweya
 
الضريبة على الدخل.pdf
الضريبة على الدخل.pdfالضريبة على الدخل.pdf
الضريبة على الدخل.pdf
 
نظم استرجاع المعلومات باللغة العربية
نظم استرجاع المعلومات باللغة العربيةنظم استرجاع المعلومات باللغة العربية
نظم استرجاع المعلومات باللغة العربية
 
التسول
التسول التسول
التسول
 
عرض تبسيطي لبيداغوجيا المقاربة بالكفاءات م تو بودميعة فريد
عرض تبسيطي لبيداغوجيا المقاربة بالكفاءات م تو بودميعة فريدعرض تبسيطي لبيداغوجيا المقاربة بالكفاءات م تو بودميعة فريد
عرض تبسيطي لبيداغوجيا المقاربة بالكفاءات م تو بودميعة فريد
 
مشاكل العظام والمفاصل عند الأطفال حديثي الولاده - الجزء الاول
 مشاكل العظام والمفاصل عند الأطفال حديثي الولاده - الجزء الاول مشاكل العظام والمفاصل عند الأطفال حديثي الولاده - الجزء الاول
مشاكل العظام والمفاصل عند الأطفال حديثي الولاده - الجزء الاول
 
أثر لغة الدين في التفسير المعاصر: دراسة تحليلية
أثر لغة الدين في التفسير المعاصر: دراسة تحليليةأثر لغة الدين في التفسير المعاصر: دراسة تحليلية
أثر لغة الدين في التفسير المعاصر: دراسة تحليلية
 
قاعدة النحو والصرف
قاعدة النحو والصرفقاعدة النحو والصرف
قاعدة النحو والصرف
 

More from Dr. Maher Al-saifi

More from Dr. Maher Al-saifi (9)

الخوف
الخوفالخوف
الخوف
 
ادارة الازمات
ادارة الازماتادارة الازمات
ادارة الازمات
 
A Black Market
A Black MarketA Black Market
A Black Market
 
القاتل الاقتصادي
القاتل الاقتصادي القاتل الاقتصادي
القاتل الاقتصادي
 
استمارة التقرير الأوَّلِي للمشروع
استمارة التقرير الأوَّلِي للمشروعاستمارة التقرير الأوَّلِي للمشروع
استمارة التقرير الأوَّلِي للمشروع
 
برنامج تدريب الكوادر القيادية الشابة
برنامج تدريب الكوادر القيادية الشابةبرنامج تدريب الكوادر القيادية الشابة
برنامج تدريب الكوادر القيادية الشابة
 
المدرب الشخصي
المدرب الشخصي المدرب الشخصي
المدرب الشخصي
 
Propousal
PropousalPropousal
Propousal
 
555
555555
555
 

سلسلة تأملات أنعش عقلك 6/2015 / البرمجة اللغوية العصبية NLP الشيفرة الثانية

  • 1. ‫تأمالت‬ ‫سلسلة‬‫عقلكــ‬ ‫أنعش‬6/2015/‫العصبية‬ ‫اللغوية‬ ‫البرمجة‬NLP ‫االول‬ ‫(الجزء‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬) Reflections Series 6/2015 Refresh Your Mind /(NLP) Subliminal Perception (Part I( Preparation / Dr. Maher Al- saifi ‫اللغوية‬ ‫البرمجة‬ ‫تعريف‬‫العصبية‬NLP : ‫عام‬ ‫تعريف‬ ‫البشرية‬ ‫النفس‬ ‫في‬ ‫للنظر‬ ‫مبرمجة‬ ‫طريقة‬ ‫هي‬ .... ‫البشري‬ ‫بالسلوكــ‬ ‫البحث‬ ‫في‬ ‫ومنهجية‬ !... ‫والفرضيات‬ ‫التقنيات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫عنها‬ ‫نتج‬ ‫نسميه‬ ‫ما‬ ‫منها‬‫السوبليمينال‬–‫البرمجة‬‫تحت‬‫الشعورية‬ ‫بـ‬ ‫ى‬ّ‫م‬‫يس‬ ‫ما‬ ‫عن‬ ‫سمعتم‬ ‫هل‬”‫الخفي‬ ‫اإلدراك‬”!‫؟‬ ‫أ‬‫و‬‫ي‬ ‫ما‬‫س‬‫الغربية‬ ‫العلمية‬ ‫باللغة‬ ‫مى‬Subliminal Perception . !‫؟‬ ‫التقليدية‬ ‫الخمس‬ ‫حواسنا‬ ‫من‬ ‫أي‬ ‫استخدام‬ ‫دون‬ ‫كثيرة‬ ً‫ا‬‫أمور‬ ‫ندرك‬ ‫أن‬ ‫يمكننا‬ ‫أنه‬ ‫تعلم‬ ‫هل‬ . !‫؟‬ ‫بذلك‬ ‫منا‬ ‫شعور‬ ‫أي‬ ‫دون‬ ‫لها‬ ‫نتجاوب‬ ‫و‬ ‫معها‬ ‫نتفاعل‬ ‫و‬ ‫نراه‬ ‫ما‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫هو‬ ‫ندركه‬ ‫ما‬ ‫لكن‬ ، ‫نراه‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫هو‬ ‫نراه‬ ‫ما‬ ‫أن‬ ‫أي‬!. . ‫؟‬ ً‫ا‬‫يومي‬ ‫الالشعورية‬ ‫الدوافع‬ ‫و‬ ‫المنبهات‬ ‫من‬ ‫لآلالف‬ ‫ضون‬ّ‫يتعر‬ ‫الناس‬ ‫أن‬ ‫تعلم‬ ‫هل‬
  • 2. i ‫للات‬‫ل‬‫المنبه‬ ‫للذه‬‫ل‬‫ه‬ ‫للل‬‫ل‬ّ‫ث‬‫تتم‬ ‫و‬‫للات‬‫ل‬‫الملهم‬ ‫أو‬‫للوات‬‫ل‬‫أص‬ ‫للكل‬‫ل‬‫بش‬‫أ‬‫للن‬‫ل‬‫يمك‬ ‫و‬ ، ‫للن‬‫ل‬ ‫روا‬ ‫للى‬‫ل‬‫حت‬ ‫و‬ ‫للور‬‫ل‬‫ص‬ ‫و‬ ‫تحللللت‬ ، ‫صللللوتية‬ ‫فللللو‬ ‫منبهللللات‬ ‫عللللن‬ ‫عبللللارة‬ ‫تكللللون‬ ‫أن‬ ، ‫لللعاعية‬‫ل‬‫عش‬ ، ‫لللوتية‬‫ل‬‫ص‬‫للله‬‫ل‬‫راداري‬‫و‬ ،‫لللة‬‫ل‬‫موجي‬ ‫لللايكرو‬‫ل‬‫م‬‫و‬ ، ‫لللا‬‫ل‬‫منبه‬ ‫لللن‬‫ل‬‫م‬ ‫لللا‬‫ل‬‫غيره‬‫لللا‬‫ل‬‫عقلن‬ ‫لللن‬‫ل‬‫م‬ ‫عدراك‬ ‫دون‬ ‫لللا‬‫ل‬‫به‬ ‫لللأثر‬‫ل‬‫نت‬ ‫ت‬ ‫الباطن‬ ‫عقلنا‬ ‫في‬ ‫ل‬ّ‫ج‬‫تس‬ ‫لكنها‬ ! ‫الواعي‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لر‬‫ل‬‫كبي‬ ‫لر‬‫ل‬‫أث‬ ‫لا‬‫ل‬‫له‬ ‫لون‬‫ل‬‫يك‬ ‫و‬ ) ‫لل‬‫ل‬‫العق‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫لي‬‫ل‬‫الخف‬ ‫لم‬‫ل‬‫القس‬ ( ‫للى‬‫ل‬‫حت‬ ‫و‬ ‫ة‬ّ‫ي‬‫للح‬‫ل‬‫الص‬ ‫للا‬‫ل‬‫حالتن‬ ‫و‬ ‫للعورنا‬‫ل‬‫ش‬ ‫و‬ ‫للا‬‫ل‬‫تفكيرن‬ ‫و‬ ‫لللوكنا‬‫ل‬‫س‬ ‫للكل‬‫ل‬‫بش‬ ‫للير‬‫ل‬‫تش‬ ‫للاث‬‫ل‬‫اشبح‬ ‫للدأت‬‫ل‬‫ب‬ ‫للد‬‫ل‬‫ت‬ ‫و‬ .! ‫للة‬‫ل‬‫ي‬ ‫الفيزيا‬ ‫للا‬‫ل‬‫تركيبتن‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫ّدة‬‫د‬‫ل‬‫ل‬‫متع‬ ‫لتويات‬‫ل‬‫مس‬ ‫لود‬‫ل‬‫وج‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لن‬‫ل‬‫واض‬“‫لو‬‫ل‬‫ال‬‫عي‬”‫عنللد‬ ‫للللللللللللللللللللللللللان‬‫ل‬‫اإلنس‬! . ‫يمكللن‬ ، ‫الجراحللي‬ ‫التخللدير‬ ‫حالللة‬ ‫فللي‬ ‫أو‬ ‫النللوم‬ ‫أثنللاء‬ ‫حتللى‬ ‫لللن‬‫ل‬‫يمك‬ ‫و‬ ! ‫للله‬‫ل‬‫حول‬ ‫لللن‬‫ل‬‫م‬ ‫لللرة‬‫ل‬‫كثي‬ ‫لللور‬‫ل‬‫أم‬ ‫لللدرك‬‫ل‬‫ي‬ ‫أن‬ ‫لللان‬‫ل‬‫لإلنس‬ ‫تللللد‬ ‫و‬ .! ‫شللللعوري‬ ‫غيللللر‬ ‫بشللللكل‬ ، ‫عليلللله‬ ً‫ا‬‫جسللللدي‬ ‫أو‬ ً‫ا‬‫نفسللللي‬ ‫ر‬ّ‫ث‬‫تللللأ‬ ‫أن‬ ‫اشمللللور‬ ‫لهللللذه‬‫بللللدءا‬ ‫للا‬‫ل‬‫ك‬ ‫للو‬‫ل‬‫ل‬ ‫للى‬‫ل‬‫حت‬ ، ‫للوره‬‫ل‬‫حض‬ ‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للري‬‫ل‬‫الم‬ ‫للة‬‫ل‬‫حال‬ ‫للن‬‫ل‬‫ع‬ ‫ّث‬‫د‬‫لل‬‫ل‬‫التح‬ ‫للدم‬‫ل‬‫بع‬ ً‫ا‬‫للمخر‬‫ل‬‫م‬ ‫للاء‬‫ل‬‫اشطب‬ ‫للون‬‫ل‬‫يوص‬‫ن‬ ! ً‫ا‬‫شلللعوري‬ ‫ال‬ ‫معهلللا‬ ‫يتفاعلللل‬ ‫و‬ ! ‫يقولونهلللا‬ ‫كلملللة‬ ‫كلللل‬ ‫يلللدرك‬ ‫شنللله‬ ، ‫تلللام‬ ‫تخلللدير‬ ‫حاللللة‬ ‫فلللي‬ ‫العميللللللللللللللللللللللللللللل‬ ‫نومللللللللللللللللللللللللللللله‬ ‫ملللللللللللللللللللللللللللللن‬ ‫بلللللللللللللللللللللللللللللالرغم‬!. ‫و‬ ‫للاث‬‫ل‬‫أبح‬ ‫للت‬‫ل‬‫أتيم‬ ‫للث‬‫ل‬‫حي‬ ، ‫للر‬‫ل‬‫عش‬ ‫للع‬‫ل‬‫التاس‬ ‫للرن‬‫ل‬‫الق‬ ‫للر‬‫ل‬‫أواخ‬ ‫للى‬‫ل‬‫عل‬ ‫للاهرة‬‫ل‬‫الظ‬ ‫للذه‬‫ل‬‫به‬ ‫للام‬‫ل‬‫االهتم‬ ‫للود‬‫ل‬‫يع‬ ‫للي‬‫ل‬‫الت‬ ‫للك‬‫ل‬‫تل‬ ‫للي‬‫ل‬‫ه‬ ‫للاث‬‫ل‬‫اشبح‬ ‫للذه‬‫ل‬‫ه‬ ‫للهر‬‫ل‬‫أش‬ ‫للان‬‫ل‬‫ك‬ ‫و‬ . ‫للا‬‫ل‬‫حوله‬ ‫للرة‬‫ل‬‫كثي‬ )‫للية‬‫ل‬‫(نفس‬ ‫لليكولوجية‬‫ل‬‫س‬ ‫للات‬‫ل‬‫دراس‬ ‫لللل‬‫ل‬‫أتامه‬: ‫للللل‬‫ل‬‫مث‬ ‫للللاء‬‫ل‬‫علم‬ ‫ا‬“.‫ج‬‫ك‬.‫للللس‬‫ل‬‫أدام‬”‫و‬“‫للللر‬‫ل‬‫فيش‬ .‫س‬”‫و‬“‫لللليديس‬‫ل‬‫س‬ .‫ب‬”‫و‬“.‫س‬‫س‬ ‫لللللرس‬‫ل‬‫بي‬”‫و‬“.‫ج‬‫لللللرون‬‫ل‬‫جاس‬”‫و‬“.‫و‬‫لللللزول‬‫ل‬‫وبت‬”‫لللللوا‬‫ل‬‫درس‬ ‫لللللذين‬‫ل‬‫ال‬ ‫لللللرون‬‫ل‬‫الكثي‬ ‫لللللرهم‬‫ل‬‫غي‬ ‫و‬ ، ‫اإلنسلللللللللللللللللللللللللان‬ ‫عنلللللللللللللللللللللللللد‬ ‫الخفلللللللللللللللللللللللللي‬ ‫اإلدراك‬ ‫ظلللللللللللللللللللللللللاهرة‬. ‫للة‬‫ل‬‫العالمي‬ ‫للرب‬‫ل‬‫الح‬ ‫للرة‬‫ل‬‫فت‬ ‫للذ‬‫ل‬‫من‬ ‫للرزت‬‫ل‬‫ب‬ ‫للة‬‫ل‬‫غريب‬ ‫للاهرة‬‫ل‬‫ظ‬ ‫للو‬‫ل‬‫ه‬ ‫للوة‬‫ل‬‫الموض‬ ‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للا‬‫ل‬‫يهمن‬ ‫للذي‬‫ل‬‫ال‬ ‫للن‬‫ل‬‫لك‬ . ‫الثانية‬ ‫للل‬‫ل‬‫ف‬ ‫لللاء‬‫ل‬‫العلم‬ ‫لللام‬‫ل‬‫ت‬‫لللميم‬‫ل‬‫بتص‬ ‫لللرة‬‫ل‬‫الفت‬ ‫لللك‬‫ل‬‫تل‬ ‫ي‬ ‫يللللدعى‬ ‫جهللللاز‬”‫تاتشيستوسللللكوب‬” TachistoScope‫علللللى‬ ‫ليسللللاعدهم‬ ، ‫للز‬‫ل‬‫التميي‬ ‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للربيين‬‫ل‬‫الح‬ ‫للارين‬‫ل‬‫الطي‬ ‫للدريب‬‫ل‬‫ت‬ ‫رات‬ ‫لللللللا‬‫ل‬‫الط‬ ‫و‬ ‫لللللللدو‬‫ل‬‫الع‬ ‫رات‬ ‫لللللللا‬‫ل‬‫ط‬ ‫لللللللين‬‫ل‬‫ب‬ ‫لللللللم‬‫ل‬‫تجعله‬ ‫لللللللرة‬‫ل‬‫كبي‬ ‫لللللللرعة‬‫ل‬‫بس‬ ‫لللللللديقة‬‫ل‬‫الص‬ ‫فلللوري‬ ‫بشلللكل‬ ‫سلللليمة‬ ً‫ا‬‫أحكامللل‬ ‫يصلللدرون‬ ‫لللللانوا‬‫ل‬‫ك‬ ‫لللللم‬‫ل‬‫شنه‬ ، ‫اشوان‬ ‫لللللوت‬‫ل‬‫يف‬ ‫أن‬ ‫لللللل‬‫ل‬‫تب‬ ‫ت‬ ‫لللي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لللر‬‫ل‬‫كبي‬ ‫لللكلة‬‫ل‬‫مش‬ ‫لللن‬‫ل‬‫م‬ ‫لللانون‬‫ل‬‫يع‬‫لللز‬‫ل‬‫ميي‬ ‫الكثيلللر‬ ‫حصلللول‬ ‫عللللى‬ ‫ّح‬‫د‬‫أ‬ ‫مملللا‬ ‫رات‬ ‫الطلللا‬ ‫رات‬ ‫للا‬‫ل‬‫الط‬ ‫للى‬‫ل‬‫عل‬ ‫للار‬‫ل‬‫ن‬ ‫للال‬‫ل‬‫عط‬ ‫للوادث‬‫ل‬‫ح‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬
  • 3. ii ‫بالخطللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللأ‬ ‫الصللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللديقة‬!. ‫صللللور‬ ‫لللار‬‫ل‬‫عظه‬ ‫علللللى‬ ) ‫ي‬ ‫لللينما‬‫ل‬‫الس‬ ‫لللر‬‫ل‬‫الع‬ ‫جهللللاز‬ ‫لللبه‬‫ل‬‫يش‬ ‫لللذي‬‫ل‬‫ال‬ ( ‫الجهللللاز‬ ‫لللذا‬‫ل‬‫ه‬ ‫لللل‬‫ل‬‫يعم‬ ‫و‬ ‫للللرعات‬‫ل‬‫بس‬‫للللة‬‫ل‬‫متفاوت‬‫للللذه‬‫ل‬‫له‬ ‫للللتهم‬‫ل‬‫رمي‬ ‫للللالل‬‫ل‬‫خ‬ ‫للللخا‬‫ل‬‫اشش‬ ‫للللال‬‫ل‬‫أفع‬ ‫ردود‬ ‫للللاء‬‫ل‬‫العلم‬ ‫للللدرس‬‫ل‬‫ي‬ ‫و‬ ، ‫مخت‬ ‫للرعات‬‫ل‬‫بس‬ ‫لليهم‬‫ل‬‫عل‬ ‫للر‬‫ل‬‫تع‬ ‫للي‬‫ل‬‫الت‬ ‫للور‬‫ل‬‫الص‬‫أن‬ ‫للو‬‫ل‬‫ه‬ ‫للاء‬‫ل‬‫العلم‬ ‫للش‬‫ل‬‫أده‬ ‫للذي‬‫ل‬‫ال‬ ‫للر‬‫ل‬‫اشم‬ ‫للن‬‫ل‬‫لك‬ . ‫للة‬‫ل‬‫لف‬ ‫للور‬‫ل‬‫الص‬ ‫للى‬‫ل‬‫عل‬ ‫ف‬ّ‫للر‬‫ل‬‫التع‬ ‫للتطاعوا‬‫ل‬‫اس‬ ‫للخا‬‫ل‬‫اشش‬‫للاوب‬‫ل‬‫التج‬ ‫و‬ ‫للا‬‫ل‬‫تمييزه‬ ‫و‬‫مع‬‫للر‬‫ل‬‫تع‬ ‫للدما‬‫ل‬‫عن‬ ‫للا‬‫ل‬‫ه‬ ‫للللاوز‬‫ل‬‫يتج‬ ‫ال‬ ‫للللاطف‬‫ل‬‫خ‬ ‫للللزمن‬‫ل‬‫ب‬ ‫لللليهم‬‫ل‬‫عل‬100/1‫و‬ ! ‫للللي‬‫ل‬‫وم‬ ‫للللكل‬‫ل‬‫ش‬ ‫للللى‬‫ل‬‫عل‬ ‫أي‬ ! ‫للللة‬‫ل‬‫الثاني‬ ‫للللن‬‫ل‬‫م‬ ‫للات‬‫ل‬‫الحيوان‬ ‫للى‬‫ل‬‫عل‬ ‫للى‬‫ل‬‫(حت‬ ‫للد‬‫ل‬‫بع‬ ‫للا‬‫ل‬‫فيم‬ ‫للا‬‫ل‬‫أتاموه‬ ‫ّدة‬‫د‬‫لل‬‫ل‬‫متع‬ ‫للاث‬‫ل‬‫أبح‬ ‫للد‬‫ل‬‫بع‬ ‫و‬ .! ً‫ا‬‫لل‬‫ل‬‫العرادي‬ ‫للا‬‫ل‬‫معه‬ ‫للل‬‫ل‬‫يتفاع‬) ‫لللتطيع‬‫ل‬‫يس‬ )‫لللرح‬‫ل‬‫اشخ‬ ‫لللات‬‫ل‬‫ن‬ ‫الكا‬ ‫و‬ ( ‫لللان‬‫ل‬‫اإلنس‬ ‫أن‬ ‫لللي‬‫ل‬‫ه‬ ، ً‫ال‬‫للل‬‫ل‬‫فع‬ ‫لللة‬‫ل‬‫مدهش‬ ‫لللة‬‫ل‬‫نتيج‬ ‫لللى‬‫ل‬‫عل‬ ‫للللوا‬‫ل‬‫توص‬ ، ‫للة‬‫ل‬‫خاطف‬ ‫للرعة‬‫ل‬‫بس‬ ‫للره‬‫ل‬‫نظ‬ ‫للال‬‫ل‬‫مج‬ ‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫ت‬ّ‫للر‬‫ل‬‫م‬ ‫عذا‬ ‫للا‬‫ل‬‫غيره‬ ‫أو‬ ‫للكل‬‫ل‬‫ش‬ ‫أو‬ ‫للة‬‫ل‬‫كلم‬ ‫أو‬ ‫للورة‬‫ل‬‫ص‬ ‫أي‬ ‫للز‬‫ل‬‫تميي‬ ...... ‫هللا‬ ‫سبحان‬ ‫على‬ ‫تصل‬300/1‫يراهلا‬ ‫ال‬ ‫التلي‬ ‫الخاطفة‬ ‫الصور‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫اشهم‬ ‫اشمر‬ ‫لكن‬ ‫الثانية‬ ‫أجزاء‬ ‫من‬ ‫و‬‫الصلور‬ ‫تللك‬ ‫ملن‬ ‫تفكيلره‬ ‫و‬ ‫الفلرد‬ ‫تصرفات‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫تأثير‬ ‫أكثر‬ ‫هي‬ ، ‫الباطن‬ ‫العقل‬ ‫سوح‬ ‫يميزها‬ ‫لللللللللللللللللة‬‫ل‬‫الطبيعي‬ ‫لللللللللللللللللة‬‫ل‬‫الحال‬ ‫لللللللللللللللللي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لللللللللللللللللواعي‬‫ل‬‫ال‬ ‫لللللللللللللللللل‬‫ل‬‫العق‬ ‫لللللللللللللللللا‬‫ل‬‫يراه‬ ‫لللللللللللللللللي‬‫ل‬‫الت‬ ‫جليمس‬ ‫يلدعى‬ ‫اإلعالني‬ ‫الترويج‬ ‫و‬ ‫التسوي‬ ‫مجال‬ ‫في‬ ّ‫ص‬‫متخ‬ ‫الغريبة‬ ‫الظاهرة‬ ‫هذه‬ ‫جذبت‬ ‫لرة‬‫ل‬‫فك‬ ‫لل‬‫ل‬‫الرج‬ ‫لذا‬‫ل‬‫ه‬ ‫لال‬‫ل‬‫ب‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لرت‬‫ل‬‫خط‬ ‫و‬ ، ‫لاري‬‫ل‬‫فيس‬ ‫لببت‬‫ل‬‫س‬ ‫لة‬‫ل‬‫مي‬ّ‫ن‬‫جه‬‫لرة‬‫ل‬‫كبي‬ ‫ة‬ّ‫ج‬‫ل‬‫ل‬‫ض‬ ‫لول‬‫ل‬‫حص‬ ‫لد‬‫ل‬‫بع‬ ‫لا‬‫ل‬‫فيم‬ ‫للجللدل‬ ‫المثيللرة‬ ‫القضللايا‬ ‫أكثللر‬ ‫الزالللت‬ ‫و‬ ‫كانللت‬ ‫العلام‬ ‫فلي‬ ‫فيساري‬ ‫أتام‬1957‫فلي‬ ‫أبحاثله‬ ‫م‬ ‫لتخدم‬‫ل‬‫اس‬ ‫و‬ ، ‫لورك‬‫ل‬‫نيوي‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لينما‬‫ل‬‫الس‬ ‫دور‬ ‫لدح‬‫ل‬‫عح‬ ‫لاز‬‫ل‬‫جه‬‫لـ‬‫ل‬‫الــــــــ‬‫لر‬‫ل‬‫ع‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لكوب‬‫ل‬‫تاتشيستوس‬ ‫خاطف‬ ‫بشكل‬ ‫ثوان‬ ‫خمس‬ ‫كل‬ ‫تظهر‬ ‫عبارات‬ (300/1‫أث‬ ‫للة‬‫ل‬‫الشاش‬ ‫للى‬‫ل‬‫عل‬ ) ‫للة‬‫ل‬‫الثاني‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬‫للاء‬‫ل‬‫ن‬ ‫لوا‬‫ل‬‫يالحظ‬ ‫لم‬‫ل‬‫ل‬ ‫لاهدين‬‫ل‬‫المش‬ ‫أن‬ ‫أي‬ ، ‫ليلم‬‫ل‬‫الف‬ ‫لر‬‫ل‬‫ع‬ ‫للاهدة‬‫ل‬‫مش‬ ‫للالل‬‫ل‬‫خ‬ ‫للة‬‫ل‬‫الخاطف‬ ‫للارات‬‫ل‬‫العب‬ ‫للذه‬‫ل‬‫ه‬ ‫للور‬‫ل‬‫ظه‬ ‫لللللللللللللول‬‫ل‬‫تق‬ ‫لللللللللللللت‬‫ل‬‫فكان‬ ‫لللللللللللللا‬‫ل‬‫أطلقه‬ ‫لللللللللللللي‬‫ل‬‫الت‬ ‫لللللللللللللارات‬‫ل‬‫العب‬ ‫لللللللللللللا‬‫ل‬‫أم‬ ، ‫للللللللللللليلم‬‫ل‬‫الف‬: "‫لل‬‫ل‬‫ه‬ ... ‫لاكوال‬‫ل‬‫كوك‬ ‫لرب‬‫ل‬‫اش‬ .. ‫؟‬ ‫لان‬‫ل‬‫عطش‬ ‫لت‬‫ل‬‫أن‬ ‫لل‬‫ل‬‫ه‬ ‫كللللللللللللللل‬ ... ‫؟‬ ‫ع‬ ‫جللللللللللللللا‬ ‫أنللللللللللللللت‬‫الفوشللللللللللللللار‬ ‫للذه‬‫ل‬‫ه‬ ‫للر‬‫ل‬‫تع‬ ‫للت‬‫ل‬‫كان‬ ‫للا‬‫ل‬‫بينم‬ ، ‫للابيع‬‫ل‬‫أس‬ ‫للتة‬‫ل‬‫س‬ ‫للد‬‫ل‬‫بع‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫لللى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لللة‬‫ل‬‫الخاطف‬ ‫لللارات‬‫ل‬‫العب‬، ‫لللتمرار‬‫ل‬‫باس‬ ‫لللة‬‫ل‬‫لشاش‬ ‫فلي‬ ‫البيع‬ ‫لعملية‬ ‫مراتبته‬ ‫خالل‬ ‫فيساري‬ ‫اكتشف‬ ‫مبيعلات‬ ‫نسلبة‬ ‫أن‬ ‫العر‬ ‫لدار‬ ‫الخاصة‬ ‫االستراحة‬ ‫و‬ ‫الكوكلاكوال‬ ‫مشروبات‬‫الفوشلار‬‫بشلكل‬ ‫ارتفلع‬ ‫تلد‬ ‫لللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللر‬‫ل‬‫كبي‬ ‫للللين‬‫ل‬‫ب‬ ‫للللل‬‫ل‬ّ‫ق‬‫يتن‬ ‫را‬ ‫للللر‬‫ل‬‫المثي‬ ‫للللاف‬‫ل‬‫االكتش‬ ‫للللذا‬‫ل‬‫ه‬ ‫للللد‬‫ل‬‫بع‬ ‫و‬ ‫للللة‬‫ل‬‫التجاري‬ ‫للللركات‬‫ل‬‫الش‬ ‫و‬ ‫للللرح‬‫ل‬‫الكب‬ ‫للللات‬‫ل‬‫س‬ّ‫س‬‫المم‬ ‫لل‬‫ل‬‫فكرت‬ ‫للا‬‫ل‬‫عليه‬ ‫للر‬‫ل‬‫ليع‬ ‫للة‬‫ل‬‫اإلعالني‬‫للي‬‫ل‬‫الت‬ ‫للدة‬‫ل‬‫الجدي‬ ‫ه‬
  • 4. iii ‫الخفي‬ ‫اإلعالن‬ ‫أسماها‬" Subliminal Advertisement‫هذا‬ ‫اإلعالم‬ ‫ل‬ ‫وسا‬ ‫تناولت‬ ‫تد‬ ‫و‬ ، ‫را‬ ‫و‬ ، ‫كبير‬ ‫باهتمام‬ ‫الخطير‬ ‫االكتشاف‬‫فأيسلاري‬‫المختلفلة‬ ‫التلفزيلون‬ ‫شاشلات‬ ‫عللى‬ ‫يظهلر‬ ‫الفكلرة‬ ‫لهلذه‬ ‫لة‬ ‫مفاج‬ ‫معارضلة‬ ‫ظهلرت‬ ، ‫أخلرح‬ ‫ناحيلة‬ ‫ملن‬ ‫لكلن‬ ، ‫العظليم‬ ‫اختراعه‬ ‫عن‬ ‫ّث‬‫د‬‫ليتح‬ ‫يجلب‬ ‫و‬ ، ‫الخطيلرة‬ ‫الوسليلة‬ ‫هلذه‬ ‫ضلبط‬ ‫يجلب‬ ‫أنله‬ ‫اشمريكلي‬ ‫الشيوخ‬ ‫مجلس‬ ‫أعلن‬ ‫و‬ ، ‫الخطيرة‬ ‫اشمريكللي‬ ‫الشللعب‬ ‫حمايللة‬ ‫لل‬‫ل‬‫أج‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫يسللتوعبه‬ ‫و‬ ‫المجللال‬ ‫لذا‬‫ل‬‫ه‬ ‫يحكللم‬ ‫خللا‬ ‫تللانون‬ ‫لدار‬‫ل‬‫عص‬" ‫لاث‬‫ل‬‫اشبح‬ ‫و‬ ‫التجلارب‬ ‫ملن‬ ‫المزيلد‬ ‫بلزجراء‬ ‫ينصلن‬ ‫لرين‬‫ل‬‫تص‬ ‫الفدراليلة‬ ‫االتصلاالت‬ ‫وكاللة‬ ‫أطلقلت‬ ‫ثلم‬ ‫لنتي‬ ‫لوا‬ّ‫ص‬‫يتو‬ ‫كي‬ ‫العلمية‬‫و‬ ‫الموضلوة‬ ‫بهلذا‬ ‫رسلمي‬ ‫تلرار‬ ‫أي‬ ‫اتخاذ‬ ‫تبل‬ ‫علمية‬ ‫مصداتية‬ ‫لها‬ ‫جة‬ ‫العام‬ ‫في‬ ، ‫الزمن‬ ‫من‬ ‫فترة‬ ‫بعد‬ ‫لكن‬ ‫تجاهه‬ ‫مناسب‬ ‫بزجراء‬ ‫القيام‬ ‫ثم‬ ‫من‬1958‫هذه‬ ‫وسط‬ ‫و‬ ، ‫م‬ ‫يلتلفظ‬ ‫كأنه‬ ‫و‬ ‫الوجه‬ ‫شاحب‬ ‫بدا‬ ‫و‬ ‫التلفزيون‬ ‫شاشة‬ ‫على‬ ‫فجأة‬ ‫فيساري‬ ‫ظهر‬ ، ‫الكبيرة‬ ‫البلبلة‬ ّ‫صر‬ ‫و‬ ، ‫عليها‬ ً‫ا‬‫مجبور‬ ‫بكلمات‬‫ذللك‬ ‫لله‬ ‫لليس‬ ‫ابتكلره‬ ‫اللذي‬ ‫الخفلي‬ ‫باإلعالن‬ ‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫بأن‬ ‫بهلللللللا‬ ‫مبلللللللال‬ ‫كلللللللان‬ ‫دراسلللللللته‬ ‫ج‬ ‫نتلللللللا‬ ‫أن‬ ‫و‬ ‫النلللللللاس‬ ‫عقلللللللول‬ ‫عللللللللى‬ ‫الكبيلللللللر‬ ‫التلللللللأثير‬ ‫اختفلت‬ ‫البنلوك‬ ‫فلي‬ ‫المودعلة‬ ‫أمواله‬ ‫اختفت‬ ‫أثر‬ ‫يترك‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫الرجل‬ ‫هذا‬ ‫اختفى‬ ، ‫بأيام‬ ‫بعدها‬ ‫و‬ ‫يحتلوي‬ ‫للم‬ ‫منزله‬ ‫أن‬ ‫حتى‬ ‫المنقولة‬ ‫غير‬ ‫و‬ ‫المنقولة‬ ‫ممتلكاته‬‫للم‬ ‫كأنله‬ ‫و‬ ، ‫له‬ّ‫ص‬‫يخ‬ ‫أثلر‬ ‫أي‬ ‫عللى‬ ‫خلالل‬ ‫ملن‬ ‫عنله‬ ‫يشليعون‬ ‫راحلوا‬ ‫كملا‬ ، ً‫ال‬‫فعل‬ ‫محتلال‬ ‫هلو‬ ‫هلل‬ ‫فيسلاري‬ ‫ذهب‬ ‫أين‬ ً‫ا‬‫أبد‬ ‫فيه‬ ‫يسكن‬ ‫ذلك‬ ‫ّد‬‫ك‬‫تم‬ ‫كبيرة‬ ‫ععالمية‬ ‫حملة‬,‫بعلد‬ ‫فيملا‬ ‫أتضلن‬ ‫لكن‬ ‫غيرهلا‬ ‫و‬ ‫التجاريلة‬ ‫و‬ ‫اإلعالنية‬ ‫الجهات‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫أن‬ ‫الت‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫التعتيم‬ ‫و‬ ‫التكذيب‬ ‫بحمالت‬ ‫ر‬ّ‫ث‬‫تتأ‬ ‫لم‬ ،‫قنية‬ ‫للى‬‫ل‬‫عل‬ ‫للأثير‬‫ل‬‫الت‬ ‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للرة‬‫ل‬‫كبي‬ ‫للة‬‫ل‬‫فعالي‬ ‫للا‬‫ل‬‫له‬ ‫للي‬‫ل‬‫الت‬ ‫للرة‬‫ل‬‫الخطي‬ ‫خخلر‬ ‫حلين‬ ‫من‬ ‫تظهر‬ ‫راحت‬ ‫و‬ ً‫ا‬‫شعوري‬ ‫ال‬ ، ‫الجماهير‬ ‫لللالل‬‫ل‬‫خ‬ ‫للليين‬‫ل‬‫السياس‬ ‫لللين‬‫ل‬‫ب‬ ‫لللى‬‫ل‬‫حت‬ ( ‫ن‬ ‫لللا‬‫ل‬‫فض‬ ‫و‬ ‫لللداث‬‫ل‬‫أح‬ ‫خاصلة‬ ، ‫الموضلوة‬ ‫هلذا‬ ‫تتناول‬ ) ‫االنتخابية‬ ‫حمالتهم‬ ‫للي‬‫ل‬‫الماض‬ ‫للرن‬‫ل‬‫الق‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬ ‫للبعينات‬‫ل‬‫الس‬ ‫للي‬‫ل‬‫ف‬,‫أن‬ ‫ن‬ّ‫ي‬‫لل‬‫ل‬‫تب‬ ‫و‬ ‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للودة‬‫ل‬‫موج‬ ‫للت‬‫ل‬‫ليس‬ ‫للي‬‫ل‬‫ه‬ ‫للة‬‫ل‬‫الخفي‬ ‫ل‬ ‫للا‬‫ل‬‫الرس‬‫للالم‬‫ل‬‫اشف‬ ‫لات‬‫ل‬‫اإلعالن‬ ‫و‬ ً‫ا‬‫ل‬‫ل‬‫أيض‬ ‫لور‬‫ل‬‫الص‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لل‬‫ل‬‫ب‬ ، ‫لط‬‫ل‬‫فق‬ ‫ية‬ ‫لينما‬‫ل‬‫الس‬ ‫و‬ ‫لات‬‫ل‬‫اإلعالن‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لافة‬‫ل‬‫باإلض‬ ، ‫لور‬‫ل‬‫ال‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫المطبوعلة‬ ‫لللال‬‫ل‬‫عرس‬ ‫و‬ ‫للليتات‬‫ل‬‫الكاس‬ ‫لللر‬‫ل‬‫عب‬ ‫لللموعة‬‫ل‬‫المس‬ ‫للليقى‬‫ل‬‫الموس‬ ‫الراديو‬,‫العلام‬ ‫في‬1979‫البروفيسلور‬ ‫ابتكلر‬ ، ً‫ال‬‫ملث‬ ‫م‬ ‫هال‬.‫س‬.‫(السوبر‬ ‫الضخمة‬ ‫المتاجر‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫ساعد‬ ‫خا‬ ‫جهاز‬ ‫بيكر‬‫كندا‬ ‫في‬ )‫ماركت‬ ‫تعاني‬ ‫فكانت‬ . ‫كبيرة‬ ‫ر‬ ‫خسا‬ ‫لهم‬ ‫سببت‬ ‫طالما‬ ‫مستعصية‬ ‫مشكلة‬ ‫عالج‬ ‫على‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ‫و‬ ‫هلذه‬ ‫دت‬ّ‫زو‬ ‫تلد‬ ‫و‬ . ‫المتعلددة‬ ‫رفوفهلا‬ ‫ملن‬ ‫تحصلل‬ ‫التلي‬ ‫النشلل‬ ‫و‬ ‫السلرتة‬ ‫عمليات‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫من‬ ‫موسليق‬ ‫تصلدر‬ ‫خاصلة‬ ‫صوتية‬ ‫آالت‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هي‬ ‫التي‬ ‫بيكر‬ ‫البروفيسور‬ ‫بأجهزة‬ ‫المتاجر‬‫ى‬ ‫عللى‬ ‫ن‬ ‫الزبلا‬ ّ‫تحلث‬ ‫نلة‬ّ‫ط‬‫مب‬ ‫ل‬ ‫رسلا‬ ‫الوتلت‬ ‫بنفس‬ ‫تطل‬ ‫لكنها‬ ، ) ‫كالسيكية‬ ‫سيمفونيات‬ ( ‫ة‬ ‫هاد‬ ‫عذا‬ .... ‫أسر‬ ‫ال‬ ‫أنا‬ ... ‫نزيه‬ ‫أنا‬ : ‫مثل‬ ‫عبارات‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هي‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ‫هذه‬ ‫و‬ ، ‫السرتة‬ ‫عدم‬ ‫الصلعب‬ ‫ملن‬ ‫تجعلله‬ ‫كبيلرة‬ ‫بسلرعة‬ ‫العبلارات‬ ‫هلذه‬ ‫تطلل‬ ‫و‬ ،‫السلجن‬ ‫أدخلل‬ ‫سلوف‬ ‫بالسرتة‬ ‫تمت‬ ‫للللللللللللللا‬‫ل‬‫تمييزه‬‫للللللللللللللا‬‫ل‬‫معه‬ ‫للللللللللللللاوب‬‫ل‬‫يتج‬ ‫و‬ ‫للللللللللللللا‬‫ل‬‫يلتقطه‬ ‫للللللللللللللاطن‬‫ل‬‫الب‬ ‫للللللللللللللل‬‫ل‬‫العق‬ ‫للللللللللللللن‬‫ل‬‫لك‬ !. ‫في‬ ‫تايمز‬ ‫مجلة‬ ‫نشرت‬ ‫تد‬ ‫و‬10/ ‫أيلول‬ /1979‫أجرت‬ ، ‫ية‬ّ‫سر‬ ‫أصوات‬ ‫بعنوان‬ ‫مقالة‬ ‫م‬ ‫و‬ . ‫البروفيسور‬ ‫أجهزة‬ ‫باستخدام‬ ‫تامت‬ ‫التي‬ ‫الضخمة‬ ‫المتاجر‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫لخمسين‬ ‫صحفي‬ ‫تحقي‬
  • 5. iv ‫لبة‬‫ل‬‫بنس‬ ‫لت‬‫ل‬‫انخفض‬ ‫لرتات‬‫ل‬‫الس‬ ‫أن‬ ‫ن‬ّ‫ي‬‫ل‬‫ل‬‫تب‬ ، ‫لام‬‫ل‬‫ع‬ ‫لاء‬‫ل‬‫عحص‬ ‫لراء‬‫ل‬‫عج‬ ‫لد‬‫ل‬‫بع‬‫لاجر‬‫ل‬‫المت‬ ‫لذه‬‫ل‬‫ه‬ ‫لدح‬‫ل‬‫عح‬ ‫و‬ ‫لرة‬‫ل‬‫كبي‬ ‫فقللللط‬ ‫أشللللهر‬ ‫عشللللرة‬ ‫خللللالل‬ ‫دوالر‬ ‫مليللللون‬ ‫نصللللف‬ ‫مبللللل‬ ‫بتللللوفير‬ ‫تامللللت‬ ‫بأنهللللا‬ ‫اعترفللللت‬ ‫ملع‬ ‫تتواصلل‬ ‫التلي‬ ‫المختلفلة‬ ‫اشجهلزة‬ ‫هلذه‬ ‫فاعليلة‬ ‫تثبلت‬ ‫التلي‬ ‫الدراسلات‬ ‫ملن‬ ‫الكثير‬ ‫ظهور‬ ‫رغم‬ ‫صعوبة‬ ‫واجهت‬ ‫الجماهير‬ ‫أن‬ ‫عال‬ ، ‫متنوعة‬ ‫خفية‬ ‫ل‬ ‫رسا‬ ‫عطال‬ ‫طري‬ ‫عن‬ ‫مباشرة‬ ‫الباطن‬ ‫العقل‬ ‫ف‬‫عجلراء‬ ‫علن‬ ‫البلاحثين‬ ‫يمنلع‬ ‫للم‬ ‫هلذا‬ ‫لكلن‬ . ‫ملا‬ ً‫ا‬‫نوعل‬ ‫لد‬ّ‫ق‬‫المع‬ ‫و‬ ‫الجديلد‬ ‫المفهلوم‬ ‫هلذا‬ ‫استيعاب‬ ‫ي‬ ‫لات‬‫ل‬‫دراس‬‫ليكولوجية‬‫ل‬‫س‬‫لة‬‫ل‬‫تركيب‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لا‬‫ل‬‫تأثيره‬ ‫و‬ ‫لدة‬‫ل‬‫الجدي‬ ‫ليلة‬‫ل‬‫الوس‬ ‫لذه‬‫ل‬‫ه‬ ‫لول‬‫ل‬‫ح‬ ‫لة‬‫ل‬‫مختلف‬ ) ‫لية‬‫ل‬‫نفس‬ ( ‫المختلفلة‬ ‫عاداته‬ ‫و‬ ‫سلوكه‬ ‫في‬ ‫عحداثها‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫الجوهرية‬ ‫التغييرات‬ ‫مدح‬ ‫و‬ ‫النفسية‬ ‫اإلنسان‬ ‫تفكير‬ ‫و‬‫البلاطن‬ ‫العقلل‬ ‫يتلقاهلا‬ ‫التلي‬ ‫اإليحلاءات‬ ‫أن‬ ‫حقيقلة‬ ً‫ا‬‫مسلبق‬ ‫يعرفلون‬ ‫النفسيين‬ ‫فالعلماء‬ . ‫ه‬ ‫يتلقاهلا‬ ‫التلي‬ ‫اإليحاءات‬ ‫بينما‬ ، ‫سلوكه‬ ‫و‬ ‫تفكيره‬ ‫و‬ ‫الشخ‬ ‫تصرفات‬ ‫تغيير‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫تأثير‬ ‫أكثر‬ ‫هي‬ ‫الحقيقلة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫توصلوا‬ ‫تد‬ ‫و‬ . ‫الجوهري‬ ‫التغيير‬ ‫هذا‬ ‫حدوث‬ ‫في‬ ‫فاعلية‬ ‫أتل‬ ‫هي‬ ‫الواعي‬ ‫عقله‬ ‫أثناء‬‫ملن‬ ‫يتمكنلون‬ ‫التي‬ ‫الكثيرة‬ ‫ل‬ ‫الوسا‬ ‫عحدح‬ ‫هو‬ ‫الذي‬ ‫المغناطيسي‬ ‫التنويم‬ ‫عالج‬ ‫على‬ ‫اللجوء‬ ‫لة‬‫ل‬‫تركيب‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لة‬‫ل‬‫الجوهري‬ ‫لرات‬‫ل‬‫التغيي‬ ‫لبع‬‫ل‬‫ب‬ ‫لام‬‫ل‬‫القي‬ ‫و‬ ‫لاطن‬‫ل‬‫الب‬ ‫لل‬‫ل‬‫العق‬ ‫لع‬‫ل‬‫م‬ ‫لرة‬‫ل‬‫مباش‬ ‫لل‬‫ل‬‫التواص‬ ‫لا‬‫ل‬‫خالله‬ ‫عللى‬ ‫اشفلراد‬ ‫مسلاعدة‬ ‫فلي‬ ‫المغناطيسلي‬ ‫التنلويم‬ ‫عالج‬ ‫نجن‬ ‫تد‬ ‫و‬ . ‫السلوكية‬ ‫و‬ ‫النفسية‬ ‫اإلنسان‬ ‫للللللللللن‬‫ل‬‫م‬ ‫للللللللللتخل‬‫ل‬‫ال‬ً‫ال‬‫للللللللللث‬‫ل‬‫م‬ ‫للللللللللدخين‬‫ل‬‫كالت‬ ‫ة‬ ّ‫ي‬‫لللللللللل‬‫ل‬‫الس‬ ‫للللللللللادات‬‫ل‬‫الع‬ ‫للللللللللن‬‫ل‬‫م‬ ‫للللللللللر‬‫ل‬‫الكثي‬. ‫عطال‬ ‫عملية‬ ‫أن‬ ‫فحواها‬ ‫نتيجة‬ ‫على‬ ‫الباحثون‬ ‫توصل‬ ‫لللللل‬‫ل‬‫مث‬ ‫لللللة‬‫ل‬‫خاص‬ ‫لللللزة‬‫ل‬‫أجه‬ ‫لللللن‬‫ل‬‫م‬ ‫لللللة‬‫ل‬‫الخفي‬ ‫ل‬ ‫لللللا‬‫ل‬‫الرس‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لر‬‫ل‬‫كبي‬ ‫لأثير‬‫ل‬‫ت‬ ‫لا‬‫ل‬‫له‬ ، ‫لره‬‫ل‬‫غي‬ ‫و‬ ‫لكوب‬‫ل‬‫التاتشيستوس‬ ‫للللويم‬‫ل‬‫التن‬ ‫للللة‬‫ل‬‫فاعلي‬ ‫للللا‬‫ل‬‫كم‬ ‫للللي‬‫ل‬‫ه‬ ‫للللا‬‫ل‬‫فاعليته‬ ‫و‬ ‫للللراد‬‫ل‬‫اشف‬ ‫للكل‬‫ل‬‫بش‬ ‫للاطن‬‫ل‬‫الب‬ ‫للل‬‫ل‬‫العق‬ ‫للب‬‫ل‬‫تخاط‬ ‫للا‬‫ل‬‫شنه‬ ! ‫للي‬‫ل‬‫المغناطيس‬ ، ‫لر‬‫ل‬‫مباش‬‫لون‬‫ل‬‫تك‬ ‫أن‬ ‫لن‬‫ل‬‫يمك‬ ‫و‬ ، ‫لة‬‫ل‬‫مختلف‬ ‫لة‬‫ل‬‫بطريق‬ ‫لن‬‫ل‬‫لك‬ ‫للللويم‬‫ل‬‫التن‬ ‫للللتخدام‬‫ل‬‫اس‬ ‫للللد‬‫ل‬‫فعن‬ ‫للللأثيرا‬‫ل‬‫ت‬ ‫و‬ ‫للللة‬‫ل‬‫فاعلي‬ ‫للللر‬‫ل‬‫أكث‬ ‫للبع‬‫ل‬‫ب‬ ‫للام‬‫ل‬‫القي‬ ‫للب‬‫ل‬‫الطبي‬ ‫للى‬‫ل‬‫عل‬ ‫للب‬‫ل‬‫يج‬ ، ‫للي‬‫ل‬‫المغناطيس‬ ‫كلي‬ ‫اللواعي‬ ‫العقلل‬ ‫علهلاء‬ ‫ملن‬ ‫تمكنه‬ ‫التي‬ ‫اإلجراءات‬ ‫معله‬ ‫التواصلل‬ ‫و‬ ‫الباطن‬ ‫العقل‬ ‫على‬ ‫الدخول‬ ‫له‬ ‫يتسنى‬ ، ‫للرية‬‫ل‬‫بص‬ ( ‫للة‬‫ل‬‫الخفي‬ ‫ل‬ ‫للا‬‫ل‬‫الرس‬ ‫للال‬‫ل‬‫عط‬ ‫للة‬‫ل‬‫عملي‬ ‫للا‬‫ل‬‫أم‬ . ‫لو‬‫ل‬‫ص‬ً‫ة‬‫لر‬‫ل‬‫مباش‬ ‫لدخول‬‫ل‬‫ال‬ ‫لتطيع‬‫ل‬‫فتس‬ ، ) ‫لا‬‫ل‬‫غيره‬ ‫أو‬ ، ‫تية‬ ‫عمليلة‬ ‫فلي‬ ‫وتلت‬ ‫أي‬ ‫عضلاعة‬ ‫دون‬ ‫البلاطن‬ ‫العقلل‬ ‫على‬ ‫لتطيع‬‫ل‬‫يس‬ ‫ال‬ ‫لاطة‬‫ل‬‫بس‬ ‫لل‬‫ل‬‫بك‬ ‫له‬‫ل‬‫شن‬ ! ‫لواعي‬‫ل‬‫ال‬ ‫لل‬‫ل‬‫العق‬ ‫لاء‬‫ل‬‫عله‬ ‫عقبلة‬ ‫أي‬ ‫دون‬ ‫البلاطن‬ ‫العقلل‬ ‫عللى‬ ‫مباشلرة‬ ‫خالله‬ ‫من‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ‫فتمر‬ ! ً‫ا‬‫أساس‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ‫تلك‬ ‫عدراك‬ ‫للللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللله‬‫ل‬‫من‬ ‫لللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللة‬‫ل‬‫ممانع‬ ‫أو‬ ‫فاعل‬ ‫عثبات‬ ‫في‬ ‫الخبراء‬ ‫نجن‬‫عند‬ ‫ة‬ ‫السي‬ ‫العادات‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫استبدال‬ ‫سبيل‬ ‫في‬ ‫الخفية‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ‫ية‬ ‫تركيبلة‬ ‫فلي‬ ‫السللبية‬ ‫الجوانلب‬ ‫عللى‬ ‫القضلاء‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫كبير‬ ً‫ا‬‫دور‬ ‫لعبت‬ ‫و‬ .! ‫حسنة‬ ‫بعادات‬ ‫اششخا‬ ‫أو‬ ‫الخلوف‬ ‫أو‬ ‫اليلأس‬ ‫أو‬ ‫الحقلد‬ ‫أو‬ ‫بالغضلب‬ ‫كالشلعور‬ ‫السللبية‬ ‫النزعات‬ ‫هذه‬ .! ‫لإلنسان‬ ‫النفسية‬ ‫ا‬ ‫عدم‬ ‫أو‬ ‫المجتمع‬ ‫من‬ ‫النفور‬‫الشلخ‬ ‫تصليب‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫نفسية‬ ‫حاالت‬ ‫من‬ ‫غيرها‬ ‫أو‬ ‫بالذات‬ ‫لثقة‬ ‫لكل‬‫ل‬‫بش‬ ‫لاطن‬‫ل‬‫الب‬ ‫لل‬‫ل‬‫للعق‬ ‫لة‬‫ل‬‫موجه‬ ‫لي‬‫ل‬‫ه‬ ‫لة‬‫ل‬‫الخفي‬ ‫ل‬ ‫لا‬‫ل‬‫الرس‬ ‫أن‬ ‫لا‬‫ل‬‫بم‬ ‫و‬ . ‫له‬‫ل‬‫حيات‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫لرة‬‫ل‬‫مبك‬ ‫لة‬‫ل‬‫مرحل‬ ‫لالل‬‫ل‬‫خ‬ ‫النفسلية‬ ‫السللبيات‬ ‫جميلع‬ ‫عزاللة‬ ‫و‬ ‫جديلد‬ ‫ملن‬ ‫برمجتله‬ ‫ععلادة‬ ‫عللى‬ ‫تعملل‬ ‫أن‬ ‫لهلا‬ ‫فيمكن‬ ، ‫مباشر‬ ‫له‬‫ل‬‫يفعل‬ ‫لا‬‫ل‬‫م‬ ‫لذا‬‫ل‬‫ه‬ ‫ليس‬‫ل‬‫أل‬ . ‫لنين‬‫ل‬‫الس‬ ‫لر‬‫ل‬‫عب‬ ‫لة‬‫ل‬‫المتراكم‬‫لالل‬‫ل‬‫خ‬ ‫لى‬‫ل‬‫للمرض‬ ‫لم‬‫ل‬‫عالجه‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫ليين‬‫ل‬‫النفس‬ ‫لاء‬‫ل‬‫اشطب‬
  • 6. v ‫اشجلور‬ ‫اسلتثنينا‬ ‫عذا‬ ‫هلذا‬ ، ‫التقليديلة‬ ‫اشسلاليب‬ ‫عللى‬ ‫معتملدين‬ ، ‫اشملد‬ ‫طويللة‬ ‫و‬ ‫متعلددة‬ ‫جلسات‬ ً‫ا‬‫للللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللد‬‫ل‬‫ج‬ ‫للللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللللة‬‫ل‬‫العالي‬.. ‫تنلتج‬ ‫التجاريلة‬ ‫الشلركات‬ ‫راحلت‬ ، ‫الكبيلرين‬ ‫تأثيرهلا‬ ‫و‬ ‫لفاعليتها‬ ‫العلمية‬ ‫الحقيقة‬ ‫هذه‬ ‫عثبات‬ ‫بعد‬ ‫لوتي‬‫ل‬‫ص‬ ‫ليتات‬‫ل‬‫كاس‬ ‫و‬ ‫لديو‬‫ل‬‫في‬ ‫لرطة‬‫ل‬‫أش‬‫لة‬‫ل‬‫خاص‬ ) ‫لاءات‬‫ل‬‫عيح‬ ‫و‬ ‫ل‬ ‫لا‬‫ل‬‫برس‬ ‫لة‬‫ل‬‫ن‬ّ‫ط‬‫مب‬ ‫ليكية‬‫ل‬‫كالس‬ ‫ليقى‬‫ل‬‫موس‬ ( ‫ة‬ ‫شلركة‬ ‫مثلل‬ ) ‫اششلخا‬ ‫حاللة‬ ‫حسلب‬ ( ‫المختلفلة‬ ‫النفسلية‬ ‫الحلاالت‬ ‫لمعالجة‬‫موتيلك‬ ‫سلتي‬‫عن‬ ‫كوربوريشن‬‫العام‬ ‫في‬ ‫تامت‬ ‫التي‬1983‫و‬ ‫اشسلوا‬ ‫فلي‬ ‫اششلرطة‬ ‫ملن‬ ‫اشنلواة‬ ‫هلذه‬ ‫بطر‬ ‫م‬ ‫عظهار‬ ‫على‬ ‫اششرطة‬ ‫هذه‬ ‫تعمل‬ .! ً‫ا‬‫كبير‬ ً‫ا‬‫رواج‬ ‫التت‬‫من‬ ‫غيرها‬ ‫أو‬ ‫الطبيعة‬ ‫عن‬ ‫قية‬ ‫وثا‬ ‫و‬ ‫أفالم‬ ‫ل‬ ‫الرسلا‬ ‫هلذه‬ ‫فتظهلر‬ . ‫البلاطن‬ ‫العقلل‬ ‫سلوح‬ ‫يلدركها‬ ‫ال‬ ‫ل‬ ‫برسلا‬ ‫نلة‬ّ‫ط‬‫مب‬ ‫لكنهلا‬ ، ‫ة‬ ‫مهد‬ ‫مواضيع‬ ‫لا‬‫ل‬‫ظهوره‬ ‫لدة‬‫ل‬‫م‬ ‫لاوز‬‫ل‬‫تتج‬ ‫ال‬ ‫لات‬‫ل‬‫ومض‬ ‫لكل‬‫ل‬‫ش‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬1‫لل‬‫ل‬‫العق‬ ‫لتطيع‬‫ل‬‫يس‬ ‫ال‬ ‫لث‬‫ل‬‫حي‬ ! ‫لة‬‫ل‬‫الثاني‬ ‫لزاء‬‫ل‬‫أج‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ، ‫البل‬ ‫العقلل‬ ‫عللى‬ ‫طريقهلا‬ ‫تجلد‬ ‫ل‬ ‫الرسلا‬ ‫هلذه‬ ‫لكلن‬ .! ‫عدراكهلا‬ ‫الواعي‬‫بعملهلا‬ ‫تقلوم‬ ‫و‬ ‫بسلهولة‬ ‫اطن‬ ‫الشلللللللخ‬ ‫منهلللللللا‬ ‫يعلللللللاني‬ ‫التلللللللي‬ ‫النفسلللللللية‬ ‫الحاللللللللة‬ ‫معالجلللللللة‬ ‫فلللللللي‬ ‫المناسلللللللب‬!. ‫فلي‬ ، ‫أم‬ . ‫أف‬ ‫ـ‬ ‫سليميه‬ ‫اإلذاعيلة‬ ‫المحطلة‬ ‫أما‬‫كوبيلك‬‫تطلل‬ ‫بأنهلا‬ ‫عنهلا‬ ‫فمعلروف‬ ، ‫كنلدا‬ ، ‫لة‬‫ل‬‫مجاني‬ ‫لة‬‫ل‬‫خدم‬ ‫لا‬‫ل‬‫تعتبره‬ ‫لي‬‫ل‬‫ه‬ ‫و‬ ، ً‫ال‬‫لث‬‫ل‬‫م‬ ‫ليقى‬‫ل‬‫كالموس‬ ‫لة‬‫ل‬‫اليومي‬ ‫لا‬‫ل‬‫برامجه‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لة‬‫ل‬‫مبطن‬ ‫لة‬‫ل‬‫خفي‬ ‫ل‬ ‫لا‬‫ل‬‫رس‬ ‫لث‬‫ل‬‫تب‬ ‫لور‬‫ل‬‫للجمه‬‫الصللبا‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لطة‬‫ل‬ّ‫ش‬‫من‬ ‫ل‬ ‫لا‬‫ل‬‫رس‬ ‫و‬ ‫المسللاء‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لاب‬‫ل‬‫لفعص‬ ‫لة‬‫ل‬ ّ‫د‬‫مه‬ ‫خفيللة‬ ‫ل‬ ‫لا‬‫ل‬‫رس‬ ‫للللللللللللللللللللللللللللللللللللم‬‫ل‬‫المه‬ ‫للللللللللللللللللللللللللللللللللللمال‬‫ل‬‫الس‬: ‫اشن‬- ‫افالم‬ ‫في‬ ‫الخفية‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫يوجد‬ ‫كم‬ ‫تعلم‬ ‫هل‬ ‫الكرتلللون‬‫التلللي‬‫خصوصلللا‬ ‫االطفلللال‬ ‫عللللى‬ ‫تعلللر‬ ‫للال‬‫ل‬‫االطف‬ ‫للد‬‫ل‬‫عن‬ ‫للة‬‫ل‬‫المحبوب‬ ‫للي‬‫ل‬‫ديزن‬ ‫للالم‬‫ل‬‫اف‬ ‫للل‬‫ل‬‫سالس‬ ‫االفالم‬ ‫معظم‬ ‫ان‬ ‫تعلم‬ ‫هل‬‫التلي‬‫السلينما‬ ‫فلي‬ ‫تعلر‬ ‫خ‬‫لا‬‫ل‬‫وغيره‬ ‫لاتريكس‬‫ل‬‫م‬ ‫لل‬‫ل‬‫مث‬ ‫لا‬‫ل‬‫منه‬ ‫لة‬‫ل‬‫المحبوب‬ ‫لا‬‫ل‬‫صوص‬ ‫خفيللللللللللللللللللللللللللة‬ ‫ل‬ ‫رسللللللللللللللللللللللللللا‬ ‫لللللللللللللللللللللللللوي‬‫ل‬‫تح‬ ‫يتلقون‬ ‫وشبابنا‬ ‫اطفالنا‬ ‫ظل‬ ‫السنين‬ ‫من‬ ‫لكم‬ ‫تعلم‬ ‫هل‬ ‫للمى‬‫ل‬‫المس‬ ‫للين‬‫ل‬‫اللع‬ ‫للاز‬‫ل‬‫الجه‬ ‫للذا‬‫ل‬‫ه‬ ‫للر‬‫ل‬‫عب‬ ‫لللبية‬‫ل‬‫س‬ ‫ل‬ ‫للا‬‫ل‬‫رس‬ ‫لاز‬‫ل‬‫التلف‬.ً‫ا‬‫لمخر‬‫ل‬‫م‬ ‫لافها‬‫ل‬‫اكتش‬ ‫لم‬‫ل‬‫ت‬ ‫لي‬‫ل‬‫الت‬ ‫لات‬‫ل‬‫التقني‬ ‫لوح‬‫ل‬‫أت‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫لعورية‬‫ل‬‫الش‬ ‫لت‬‫ل‬‫تح‬ ‫لة‬‫ل‬‫البرمج‬ ‫لة‬‫ل‬‫تقني‬ ‫لر‬‫ل‬‫تعتب‬ ‫ا‬ ‫عرسال‬ ‫على‬ ‫التقنية‬ ‫هذه‬ ‫وتعتمد‬‫يلدركها‬ ‫لكلن‬ ‫المجلردة‬ ‫اشذن‬ ‫تسلمعها‬ ‫ال‬ ‫عاليلة‬ ‫بذبلذبات‬ ‫لصوت‬ ‫لا‬‫ل‬‫اليه‬ ‫الوصلول‬ ‫الملراد‬ ‫لاني‬‫ل‬‫للمع‬ ‫توصلل‬ ‫تناعلات‬ ‫لن‬‫ل‬‫ع‬ ‫عبلارة‬ ‫اإليجابيلة‬ ‫ل‬ ‫لا‬‫ل‬‫الرس‬ ‫هلذه‬ ‫عن‬ .‫العقلل‬. ‫وهي‬ ‫البيت‬ ‫في‬ ‫أو‬ ‫العمل‬ ‫مكان‬ ‫في‬ ‫أو‬ ‫السيارة‬ ‫في‬ ‫اشسطوانة‬ ‫تشغيل‬ ‫فقط‬ ‫هو‬ ‫عمله‬ ‫تحتاج‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫ا‬ ‫دون‬ ‫ل‬ ‫لا‬‫ل‬‫الرس‬ ‫لال‬‫ل‬‫عرس‬ ‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لدورها‬‫ل‬‫ب‬ ‫لتقوم‬‫ل‬‫س‬‫لماة‬‫ل‬‫الس‬ ‫وال‬ ‫لز‬‫ل‬‫والتركي‬ ‫لاه‬‫ل‬‫االنتب‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫ال‬ ‫لك‬‫ل‬‫من‬ ‫لة‬‫ل‬‫لحاج‬ ً‫ا‬‫لموع‬‫ل‬‫مس‬ ‫لون‬‫ل‬‫يك‬ ‫لوت‬‫ل‬‫بص‬ ‫لط‬‫ل‬‫فق‬ . ‫لو‬‫ل‬‫بوض‬‫لذه‬‫ل‬‫ه‬ ‫لرددات‬‫ل‬‫والت‬ ‫لل‬‫ل‬‫العق‬ ‫لين‬‫ل‬‫ب‬ ‫لل‬‫ل‬‫التفاع‬ ‫لتم‬‫ل‬‫ي‬ ‫لوف‬‫ل‬‫وس‬ ‫لديك‬‫ل‬‫ل‬ !..... ‫طبيعية‬ ‫بسالسة‬ ‫لت‬‫ل‬‫تعرف‬ً‫ا‬‫لي‬‫ل‬‫شخص‬‫لذ‬‫ل‬‫من‬ ‫لعورية‬‫ل‬‫الش‬ ‫لت‬‫ل‬‫تح‬ ‫لة‬‫ل‬‫البرمج‬ ‫لة‬‫ل‬‫تقني‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬‫لرة‬‫ل‬‫فت‬‫لذكر‬‫ل‬‫ات‬ ‫ال‬ ، ‫لة‬‫ل‬‫طويل‬‫لد‬‫ل‬‫بالتحدي‬ ‫م‬ ‫الفترة‬ ‫في‬ ‫بكثرة‬ ‫استعملتها‬ ‫ولكنني‬‫العام‬ ‫بين‬ ‫ا‬1999‫و‬2003‫نفسلي‬ ‫ابرمج‬ ‫كنت‬ ‫اني‬ ‫حتى‬ ‫على‬‫شيء‬ً‫ا‬‫تقريب‬ ‫شهر‬ ‫كل‬ ‫جديد‬.!.....
  • 7. vi ‫بقترة‬ ‫وبعدها‬‫للدكتور‬ ‫بحث‬ ‫منها‬ ‫بحوث‬ ‫مجموعة‬ ‫ترأت‬‫ليود‬‫لفرملان‬ ‫سي‬‫تجلارب‬ ‫و‬ ،‫ملن‬ ‫كلل‬ ‫لدكتور‬‫ل‬‫(ال‬‫لوعي‬‫ل‬‫ال‬ ‫لن‬‫ل‬‫ع‬ ‫لاي‬‫ل‬‫ب‬ ‫ار‬ ‫و‬ ‫لادان‬‫ل‬‫س‬ ‫ار‬ ‫و‬ ‫لايلور‬‫ل‬‫ت‬ ‫اي‬)‫لي‬‫ل‬‫ل‬ ‫دان‬ ‫لدكتور‬‫ل‬‫لل‬ ‫لر‬‫ل‬‫آخ‬ ‫لث‬‫ل‬‫بح‬ ‫لا‬‫ل‬‫وايض‬ ‫ديكي‬‫ارسل‬ ‫والذي‬‫لبحث‬ ‫االصلية‬ ‫النسخة‬ ،‫مشكورا‬ ‫لي‬‫البروفسيور‬‫جورجي‬‫نوف‬ ‫الزا‬-‫النادر‬- ً‫ا‬‫ل‬‫ل‬‫مترجم‬‫للية‬‫ل‬‫االص‬ ‫لة‬‫ل‬‫اللغ‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫لرة‬‫ل‬‫مباش‬ ‫لية‬‫ل‬‫شخص‬ ‫لة‬‫ل‬‫ترجم‬) ‫لية‬‫ل‬‫الروس‬ (‫لي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لرأت‬‫ل‬‫ت‬ ‫لانبي‬‫ل‬‫ج‬ ‫لن‬‫ل‬‫وم‬ ، ‫شلعورية‬ ‫التحلت‬ ‫البرمجلة‬ ‫اشلرطة‬ ‫تسلجيل‬ ‫فلي‬ ‫للبلدء‬ ‫التامة‬ ‫بالثقة‬ ‫شعرت‬ ‫حتى‬ ‫كثيرا‬ ‫الموضوة‬ ‫واستعمالها‬ً‫ا‬‫شخصي‬..‫ذلكـــ‬ ‫وكان‬.. ‫حينها‬ ‫الفلسطينية‬ ‫االرضي‬ ‫الى‬ ‫عودتي‬ ‫أثناء‬ ‫لملدة‬ ‫المكثف‬ ‫والتجريب‬ ‫التقنية‬ ‫ممارسة‬ ‫وبعد‬ ‫ولكنني‬ ، ‫جاهزة‬ ‫اشرطة‬ ‫استعمل‬ ‫كنت‬ ‫البداية‬ ‫في‬ ‫لبليمينال‬‫ل‬‫س‬ ‫لرطة‬‫ل‬‫اش‬ ‫اول‬ ‫لجيل‬‫ل‬‫بتس‬ ‫لدأت‬‫ل‬‫وب‬ ،‫لاهزة‬‫ل‬‫ج‬ ‫لرطة‬‫ل‬‫اش‬ ‫لتعمال‬‫ل‬‫اس‬ ‫لن‬‫ل‬‫ع‬ ‫لت‬‫ل‬‫توتف‬ ،‫لا‬‫ل‬‫تقريب‬ ‫لام‬‫ل‬‫ع‬ ‫العام‬ ‫في‬ ‫شخصية‬2002ً‫ا‬‫تقريب‬‫وكا‬ ‫االشلرطة‬ ‫هلذه‬ ‫اسلتخدمت‬ ،‫بعل‬ ‫وفلي‬ ‫علة‬ ‫را‬ ‫ج‬ ‫النتلا‬ ‫نلت‬ ً‫ا‬‫جد‬ ‫سريعة‬ ‫االحيان‬‫فورية‬ ‫بل‬ ..... ، ‫التسلجيل‬ ‫امكانية‬ ‫ذات‬ ‫واكمان‬ ‫نوة‬ ‫من‬ ‫صغيرة‬ ‫مسجالت‬ ‫استخدم‬ ‫كنت‬‫ملن‬ ‫االصلوات‬ ‫واملزج‬ ‫يلة‬ ‫بدا‬ ‫بطريقة‬ ‫خاللها‬‫حينهلا‬‫ولكلن‬‫كانلت‬ً‫ا‬‫جلد‬ ‫وممتعله‬ ‫مسللية‬‫او‬ ‫الذهنيلة‬ ‫لي‬ ‫رسلا‬ ‫اعلد‬ ‫كنلت‬ ، ‫التأكيدات‬‫بع‬ ، ‫البع‬ ‫يسميها‬ ‫ان‬ ‫يحب‬ ‫كما‬‫اسلبوة‬ ‫بعد‬ ‫اراجعها‬ ‫ثم‬ ‫اتركها‬ ‫ثم‬ ‫اكتبها‬ .. ‫قة‬ ‫فا‬ ‫ناية‬ ‫فحصها‬ ‫بعد‬ ‫اال‬ ‫ل‬ ‫رسا‬ ‫اي‬ ‫استعمال‬ ‫في‬ ‫اتسرة‬ ‫ال‬ .. ‫وهكذا‬ ،‫والتأكد‬‫منها‬... ‫التقنية‬ ‫هذه‬ ‫اذكر‬ ‫عندما‬ ‫كنت‬ ‫االيام‬ ‫تلك‬ ‫في‬‫،كان‬ ‫عنها‬ ‫اتحدث‬ ‫أو‬‫يو‬‫جهني‬‫باستغراب‬ ‫الناس‬ ‫بال‬ ‫مصدر‬ ‫اي‬ ‫عن‬ ‫جوجل‬ ‫في‬ ‫ابحث‬ ‫كنت‬ ‫عندما‬ ‫و‬ ، ‫وتعجب‬‫عن‬ ‫العربية‬ ‫لغة‬‫هذه‬‫تحت‬ ‫البرمجة‬ ‫تناة‬ ‫بدأت‬ ‫حتى‬ ، ‫ا‬ ‫شي‬ ‫اجد‬ ‫ال‬ .. ‫الشعورية‬‫واي‬ ‫سمارت‬‫ت‬‫تحت‬ ‫البرمجة‬ ‫من‬ ‫الفقرات‬ ‫بع‬ ‫بث‬ ‫عنها‬ ‫وتكلم‬ ، ‫الشعورية‬‫صال‬ .‫د‬‫و‬ ‫الراشد‬‫فماد‬ .‫د‬‫هنا‬ ‫الكتابات‬ ‫بع‬ ‫تظهر‬ ‫وبدأت‬ ، ‫عطية‬ ، ‫االنترنت‬ ‫على‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬ ‫عن‬ ‫وهناك‬ ‫معظمها‬‫شناس‬‫غير‬‫بما‬ ‫يجربوها‬ ‫لم‬ ‫او‬ ‫متخصصين‬ ‫ويقترحوه‬ ‫يكتبوه‬ ‫ما‬ ‫بع‬ ‫من‬ ‫يظهر‬ ‫كما‬ ‫الكفاية‬ ‫فيه‬ ً‫ا‬‫تناع‬ ‫الكريم‬ ‫القرآن‬ ‫كاستعمال‬‫تحت‬ ‫للتسجيالت‬ ‫وسوف‬ ، ‫الشعورية‬‫أ‬‫رأي‬ ‫شر‬‫الموضوة‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫الحق‬‫علمية‬ ‫ل‬ ‫بدال‬ ‫واستنتاجات‬ ‫بحث‬ ‫بعد‬ ‫جاء‬ ‫والتي‬ ‫الدولي‬ ‫التخصصي‬ ‫المركز‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫موثقة‬ISC ‫وبرنامج‬‫حدود‬ ‫بال‬ ‫أصدتاء‬.. ‫الكتابات‬ ‫معظم‬‫والمواد‬‫االنترنت‬ ‫على‬ ‫الموجودة‬ ً‫ا‬‫جد‬ ‫مفيدة‬ ‫انها‬ ‫رغم‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬ ‫عن‬ ‫وال‬ ‫دتيقة‬ ‫ليست‬ ‫انها‬ ‫اال‬ ،‫تيمة‬ ‫معلومات‬ ‫وتحمل‬ ‫تسجيل‬ ‫من‬ ‫الفرد‬ ‫تمكن‬ ،‫بتفاصيل‬ ‫التقنية‬ ‫تشر‬ ‫به‬ ‫خاصة‬ ‫شعورية‬ ‫تحت‬ ‫تسجيالت‬ ‫واستعمال‬..! ‫المكتوب‬ ‫السلسلة‬ ‫هذه‬‫تعريفية‬ ‫سلسلة‬ ‫ة‬‫سنع‬ ‫اكتمالها‬ ‫بعد‬ ، ‫حلقات‬ ‫مجموعة‬ ‫من‬‫توفير‬ ‫على‬ ‫مل‬ ‫متكامل‬ ‫برنامج‬، ‫هللا‬ ‫شاء‬ ‫عن‬ ‫متخص‬ ‫تدريبي‬‫شعورية‬ ‫تحت‬ ‫تسجيالت‬ ‫عمل‬ ‫كيفية‬ ‫على‬ ‫نفسك‬ ‫في‬ ‫تغيره‬ ‫ان‬ ‫تريد‬ ‫ما‬ ‫لتغيير‬ ‫منها‬ ‫وتستفيد‬ ‫تسجلها‬ ،‫لنفسك‬‫ومن‬ ‫واهلك‬‫هم‬‫حولك‬...
  • 8. vii ‫تأمالت‬ ‫سلسلة‬‫عقلكــ‬ ‫أنعش‬7/2015/‫العصبية‬ ‫اللغوية‬ ‫البرمجة‬NLP ‫ال‬ ‫(الجزء‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬‫ثاني‬) "Subliminal programing" ‫تاريخية‬ ‫نبذة‬... ‫جيمس‬ ‫وليام‬ ‫االمريكي‬ ‫النفس‬ ‫عالم‬ ‫يقول‬1842–1910‫نحن‬ ‫له‬ ‫ننتبه‬ ‫ال‬ ‫ما‬ ‫نعي‬ ‫وال‬ ، ‫له‬ ‫ننتبه‬ ‫ما‬ ‫فقط‬ ‫نعي‬ ‫صحين؟‬ ‫هذا‬ ‫فهل‬ ‫لات‬‫ل‬‫ونظري‬ ‫لاث‬‫ل‬‫ابح‬ ‫ان‬Subliminal programing-‫لت‬‫ل‬‫تح‬ ‫لة‬‫ل‬‫البرمج‬ ‫الشعورية‬-‫اجهلزة‬ ‫او‬ ‫الجامعلات‬ ‫مختبرات‬ ‫بها‬ ‫تامت‬ ‫والتي‬ ، ‫المتفرتة‬ ‫المخابرات‬‫أ‬‫عملت‬ ‫كلها‬ ، ‫المستقلين‬ ‫والمختصين‬ ‫العلماء‬ ‫و‬‫إلبطال‬‫هلذه‬ ً‫ا‬‫شخصي‬ ‫والتي‬ ‫المقولة‬‫م‬ ‫اكثر‬ ‫نعي‬ ‫نحن‬ ، ‫ببطالنها‬ ‫اممن‬‫ن‬‫ما‬‫لله‬ ‫ننتبه‬ ‫أيضلا‬ ‫كلة‬ ‫للمال‬ ‫وال‬ ‫علينلا‬ ‫تلأثير‬ ‫للشليطان‬ ‫كلان‬ ‫لما‬ ‫واال‬ ، ‫بكثير‬‫فلاشثنين‬ ‫أو‬ ‫لهلا‬ ‫نمتثلل‬ ‫أن‬ ‫ونختلار‬ ‫نعيهلا‬ ‫ولكننلا‬ ‫لها‬ ‫ننتبه‬ ‫ال‬ ‫بطريقة‬ ‫فينا‬ ‫يعمالن‬ ‫نتركها‬... ‫لل‬‫ل‬‫تب‬ ‫لرن‬‫ل‬‫الق‬ ‫لر‬‫ل‬‫اواخ‬ ‫لذ‬‫ل‬‫من‬ ‫لطن‬‫ل‬‫الس‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لو‬‫ل‬‫تطف‬ ‫لدأت‬‫ل‬‫ب‬ ‫لا‬‫ل‬‫ولكنه‬ ‫لة‬‫ل‬‫التقني‬ ‫لذه‬‫ل‬‫له‬ ‫لن‬‫ل‬‫واض‬ ‫لاريض‬‫ل‬‫ت‬ ‫لد‬‫ل‬‫يوج‬ ‫ال‬ ‫ا‬ ‫في‬ ‫وبالتحديد‬ ‫الماضي‬‫لعام‬1897‫دبليو‬ . ‫اي‬ ‫الدكتور‬ ‫نشر‬ ‫عندما‬‫سكربت‬،‫عللم‬ ‫تسلم‬ ‫ملدير‬ ‫جامعة‬ ‫بمختبر‬ ‫النفس‬‫يجل‬‫الجديد‬ ‫النفس‬ ‫علم‬ ‫بعنوان‬ ‫بحثا‬ ، ‫االمريكية‬ "The New Psychology”‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫النفسية‬ ‫المنبهات‬ ‫الى‬ ‫فيه‬ ‫تطر‬ ‫والذي‬. ‫السوفيت‬ ‫واالتحاد‬ ‫واوروبا‬ ‫امريكا‬ ‫في‬ ‫البحوث‬ ‫توالت‬ ‫ذلك‬ ‫وبعد‬‫ونتج‬ ، ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫الساب‬ ‫ي‬ ‫تحت‬ ‫التأثير‬ ‫لتقنيات‬ ‫مختلفة‬ ‫استخدامات‬ ‫الى‬ ‫ادت‬ ، ‫كثيرة‬ ‫عملية‬ ‫تطبيقات‬ ‫البحوث‬ ‫تلك‬ ‫عن‬
  • 9. viii ‫الى‬ ،‫واالستخباراتي‬ ‫العسكري‬ ‫التأثير‬ ‫من‬ ‫امتدت‬ ‫الشعوري‬‫التأثير‬‫وتد‬ ،‫والعقدي‬ ‫التجاري‬ ‫توة‬ ‫في‬ ‫وبال‬ ‫البع‬ ‫ضخم‬‫التأثير‬‫بالشيطان‬ ‫ليصفه‬ ‫الشعوري‬ ‫التحت‬‫كالب‬‫احثين‬ ‫االمريكيان‬John R. Pokey & J. Don Read‫بين‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ‫بحثهما‬ ‫في‬ ، ‫العام‬ ‫في‬ ‫واالعالم‬ ‫الشيطان‬1985‫الخيال‬ ‫افالم‬ ‫من‬ ‫ية‬ ‫السينما‬ ‫االفالم‬ ‫بع‬ ‫في‬ ‫ظهر‬ ‫كما‬ ، ‫وتنويم‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫بالتقنية‬ ‫البشرية‬ ‫على‬ ‫السيطرة‬ ‫عملية‬ ‫تظهر‬ ‫التي‬ ‫والكوميديا‬ ‫العلمي‬ ‫المجتمع‬ً‫ا‬‫ي‬ ‫ايحا‬‫للتأثير‬‫المتسلطة‬ ‫الديكتاتوريات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫عليه‬. ‫مبكر‬ ‫وتت‬ ‫في‬ ‫العلماء‬ ‫اكتشف‬‫تأثيرات‬‫ال‬ ‫على‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬‫شعوب‬‫كذلك‬ ‫وادركوا‬ ، ‫النفع‬ ‫مدح‬‫عديدة‬ ‫بتجارب‬ ‫وتاموا‬ ، ‫للبشرية‬ ‫تمثله‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫الذي‬ ‫الضرر‬ ‫او‬‫ان‬ ‫منها‬ ‫تبين‬ ‫التج‬ ‫كل‬ ‫التقاط‬ ‫على‬ ‫تادر‬ ‫البشري‬ ‫المض‬‫عصبية‬ ‫شبكات‬ ‫وتكوين‬ ‫وتخزينها‬ ‫بها‬ ‫يمر‬ ‫التي‬ ‫ارب‬ ‫الشعورية‬ ‫وتحت‬ ‫الشعورية‬ ‫الممثرات‬ ‫يلتقط‬ ‫وهو‬ ،‫جدا‬ ‫تصير‬ ‫وتت‬ ‫في‬ ‫لها‬ ‫لالستجابة‬ ‫خاصة‬ ‫ال‬ ‫قة‬ ‫فا‬ ‫بسرعة‬ ‫ذلك‬ ‫كل‬ ‫ويتم‬ ،‫سواء‬ ‫حد‬ ‫على‬‫يالحظها‬‫هذه‬ ‫اكثر‬ ‫ولعل‬ ،‫ابدا‬ ‫الواعي‬ ‫العقل‬ ‫دتة‬ ‫التجارب‬‫نتا‬ ‫نشرت‬ ‫التي‬ ‫الجامعية‬ ‫لندن‬ ‫كلية‬ ‫تجربة‬‫العام‬ ‫في‬ ‫د‬ ‫الجرا‬ ‫في‬ ‫جها‬2007 ‫يوم‬ ‫وتحديدا‬11‫باحثي‬ ‫ان‬ ‫مفاده‬ ‫خبرا‬ ‫البريطانية‬ ‫د‬ ‫الجرا‬ ‫نشرت‬ ‫حيث‬ ‫مارس‬‫لندن‬ ‫كلية‬ ‫من‬ ‫ن‬ ‫اثبتوا‬ ‫الجامعية‬ً‫ا‬‫علمي‬‫شول‬‫الخفية‬ ‫البصرية‬ ‫واالنطباعات‬ ‫للصور‬ ‫ينجذب‬ ‫البشري‬ ‫المض‬ ‫ان‬ ‫مرة‬ ‫الال‬‫شعورية‬‫ويخزنها‬ ‫وعي‬ ‫دون‬ ‫بها‬ ‫يمر‬ ‫التي‬‫الباط‬ ‫العقل‬ ( ‫في‬) ‫ن‬‫فعال‬ ‫هذه‬ ‫تمثر‬ ‫وربما‬ ، ‫الدكتور‬ ‫ان‬ ‫اال‬ ‫تصرفاتنا‬ ‫على‬‫بالهدور‬‫بأهرامي‬‫الموضوة‬ ‫ان‬ ‫يرح‬ ‫يزال‬ ‫ال‬ ‫التجربة‬ ‫تاد‬ ‫والذي‬ ‫التقاط‬ ‫عملية‬ ‫رصد‬ ‫من‬ ‫تمكنوا‬ ‫انهم‬ ‫رغم‬ ،‫بعد‬ ‫القاطع‬ ‫العلمي‬ ‫التأكيد‬ ‫درجة‬ ‫الى‬ ‫يصل‬ ‫لم‬ ‫البشري‬ ‫المض‬ ‫داخل‬ ‫االنطباعات‬. ‫ان‬ ‫بالذكر‬ ‫الجدير‬‫التأثير‬‫الشعور‬ ‫تحت‬،‫مبكر‬ ‫وتت‬ ‫منذ‬ ‫مثال‬ ‫التجارية‬ ‫االعالنات‬ ‫في‬ ‫استخدم‬ ‫ي‬ ‫وذلك‬ ،‫مرتكبها‬ ‫يعاتب‬ ‫جريمة‬ ‫ويعتبر‬ ‫المتحدة‬ ‫المملكة‬ ‫في‬ ‫ممنوة‬ ‫الشعوري‬ ‫تحت‬ ‫واالعالن‬ ‫اظهرت‬ ‫حيث‬ ، ‫ومداه‬ ‫التأثير‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫العلمي‬ ‫التأكيد‬ ‫عدم‬ ‫رغم‬ ، ‫بعيد‬ ‫زمن‬ ‫منذ‬ ‫تأثيره‬ ‫لثبوت‬ ‫لرسال‬ ‫يتعرضون‬ ‫الذين‬ ‫االشخا‬ ‫ان‬ ‫كثيرة‬ ‫تجارب‬‫طري‬ ‫عن‬ ‫ذلك‬ ‫كان‬ ‫سواء‬ ‫معينة‬ ‫عقلية‬ ‫ة‬ ‫المستوح‬ ‫في‬ ‫اخرح‬ ‫حاسة‬ ‫اي‬ ‫او‬ ‫اللمس‬ ‫او‬ ‫الرمية‬ ‫او‬ ‫السمع‬،‫بها‬ ‫يتأثرون‬ ‫الشعوري‬ ‫تحت‬ ‫ال‬ ‫مبيعات‬ ‫رفعت‬ ‫التي‬ ‫االعالنات‬ ‫تصة‬ ‫المثيرة‬ ‫القص‬ ‫ومن‬‫الضاحكة‬ ‫ذرة‬‫احد‬ ‫في‬ )‫(الفوشار‬ ‫من‬ ‫اكثر‬ ‫الى‬ ‫السينما‬ ‫دور‬400‫عر‬ ‫الفيلم‬ ‫في‬ ‫خفية‬ ‫عبارة‬ ‫وضع‬ ‫بسبب‬ %‫ان‬ ‫دون‬ ‫ضت‬ ‫يالحظها‬‫طر‬ ‫تبل‬ ‫السينما‬ ‫دور‬ ‫في‬ ‫منتشرة‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫الفوشار‬ ‫شراء‬ ‫عادة‬ ‫ان‬ ‫ويقال‬ ، ‫المتفرجون‬ ‫االعالن‬ ‫هذا‬‫القرن‬ ‫خمسينات‬ ‫في‬ ‫الماضي‬. ‫بنصو‬ ‫الدول‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫تمنع‬ ‫تانونية‬‫استخدام‬‫التأثير‬‫الشعوري‬ ‫تحت‬ ‫من‬ ‫له‬ ‫لما‬ ‫التجارية‬ ‫االعالنات‬ ‫في‬‫تأثير‬ ‫ال‬ ‫العام‬ ‫الراي‬ ‫على‬‫م‬‫ج‬‫ت‬‫م‬‫في‬ ‫ولكن‬ ، ‫عي‬ ‫االمر‬ ‫يزال‬ ‫ال‬ ‫االمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ً‫ا‬‫معلق‬‫النوة‬ ‫هذا‬ ‫كان‬ ‫اذا‬ ‫حقا‬ ‫نعرف‬ ‫وال‬ ، ‫االنتخابات‬ ‫في‬ ‫استخدمه‬ ‫بوش‬ ‫جورج‬ ‫ان‬ ‫شكوك‬ ‫وهناك‬ ‫مستخدم‬ ‫فهو‬ ‫ممنوعا‬ ‫االعالن‬ ‫من‬
  • 10. ix ‫المحاكم‬ ‫امام‬ ‫الشكاوح‬ ‫بع‬ ‫وهناك‬ ‫مخفية‬ ‫اعالنات‬ ‫عدة‬ ‫عن‬ ‫النقاب‬ ‫كشف‬ ‫وتد‬ ، ‫اسية‬ ‫الر‬ ‫وفي‬ ،‫ضدها‬‫الممارسات‬ ‫من‬ ‫النوة‬ ‫هذا‬ ‫لمواجهة‬ ‫تشريع‬ ‫اي‬ ‫هناك‬ ‫ان‬ ‫يبدو‬ ‫ال‬ ‫العربية‬ ‫دولنا‬، ‫ا‬‫من‬ ‫معينة‬ ‫وسلوكيات‬ ‫اشياء‬ ‫على‬ ‫الجموة‬ ‫برمجة‬ ‫في‬ ‫بقوة‬ ‫استعمالها‬ ‫وتم‬ ‫ظهرت‬ ‫ايضا‬ ‫لتي‬ ‫استعمال‬ ‫على‬ ‫الشواهد‬ ‫بع‬ ‫وهناك‬ ،‫يات‬ ‫الفضا‬ ‫بث‬ ‫سيما‬ ‫وال‬ ‫ي‬ ‫المر‬ ‫االعالم‬ ‫خالل‬‫الحكومات‬ ‫الوسيلة‬ ‫لهذه‬‫للتأثير‬‫مختلفة‬ ‫وبطر‬ ‫العالم‬ ‫حول‬ ‫عديدة‬ ‫دول‬ ‫في‬ ‫الجموة‬ ‫على‬ ‫والسيطرة‬ ‫واتاتورك‬ ‫كلينين‬ ‫معين‬ ‫فكر‬ ‫يمثلون‬ ‫الذين‬ ‫القادة‬ ‫وتماثيل‬ ‫بصور‬ ‫الساحات‬ ‫مف‬ ‫فمن‬ ،‫ومتباينة‬ ‫تع‬ ‫التي‬ ‫الخطابات‬ ‫الى‬ ، ‫االعالم‬ ‫في‬ ‫الالشعوري‬ ‫للتأثير‬ ‫الموجهة‬ ‫البرامج‬ ‫اذاعة‬ ‫الى‬ ، ‫مثال‬‫ج‬ ‫المتلقي‬ ‫عقل‬ ‫في‬ ‫معينة‬ ‫فكرة‬ ‫لغرس‬ ،‫جدا‬ ‫دتيقة‬ ‫بصي‬ ‫المصاغة‬ ‫البرمجية‬ ‫بالعبارات‬. ، ‫التلفزيلللون‬ ‫فلللي‬ ‫االنتخابلللات‬ ‫ليللللة‬ ‫بلللوش‬ ‫جلللورج‬ ‫ظهلللور‬ ‫ان‬ ‫ملللثال‬ ‫الخبلللراء‬ ‫بعللل‬ ‫ويعتقلللد‬ ‫للول‬‫ل‬‫يق‬ ‫للم‬‫ل‬‫ث‬ ‫للتكلم‬‫ل‬‫ي‬ ‫للان‬‫ل‬‫ك‬ ‫للث‬‫ل‬‫بحي‬ ‫للة‬‫ل‬‫بدت‬ ‫للا‬‫ل‬‫مرتب‬ ‫للان‬‫ل‬‫ك‬ ‫للة‬‫ل‬‫كلم‬" Trust "، ‫لله‬‫ل‬‫كالم‬ ‫للط‬‫ل‬‫وس‬ ‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للة‬‫ل‬‫ثق‬ ‫أي‬ ،‫مختلفلللللة‬ ‫جملللللل‬ ‫فلللللي‬ ‫ملللللرات‬ ‫علللللدة‬ ‫وكررهلللللا‬ ‫تللللللللك‬ ‫فيهلللللللا‬ ‫تلللللللال‬ ‫ملللللللرة‬ ‫كلللللللل‬ ‫ان‬ ‫الغريلللللللب‬ ‫الكلملللة‬Trust” "‫يلللرن‬ ‫هلللاتف‬ ‫هنلللاك‬ ‫كلللان‬ ‫للبللللللث‬ ‫الصللللللوتية‬ ‫الخلفيللللللة‬ ‫فللللللي‬ ‫بعيللللللد‬ ‫مللللللن‬ ‫لللللل‬‫ل‬‫بع‬ ‫للللللد‬‫ل‬‫يعتق‬ ‫للللللا‬‫ل‬‫كم‬ ‫للللللر‬‫ل‬‫والس‬ ، ‫للللللوني‬‫ل‬‫التلفزي‬ ‫للة‬‫ل‬‫ثق‬ ‫للط‬‫ل‬‫رب‬ ‫للو‬‫ل‬‫ه‬ ‫للراء‬‫ل‬‫الخب‬‫للوش‬‫ل‬‫ب‬ ‫للورج‬‫ل‬‫بج‬ ‫للاس‬‫ل‬‫الن‬ ‫بالثقللللة‬ ‫شللللعورا‬ ‫احللللدث‬ ‫ممللللا‬ ، ‫الهللللاتف‬ ‫برنللللة‬ ‫للللد‬‫ل‬‫عن‬ ‫للللوش‬‫ل‬‫ب‬ ‫للللورج‬‫ل‬‫لج‬‫للللريكيين‬‫ل‬‫اشم‬‫للللرة‬‫ل‬‫م‬ ‫للللل‬‫ل‬‫ك‬ ‫ذ‬ ‫للاتف‬‫ل‬‫ه‬ ‫للة‬‫ل‬‫رن‬ ‫للا‬‫ل‬‫فيه‬ ‫للمعوا‬‫ل‬‫س‬‫للاهم‬‫ل‬‫فس‬ ، ‫للوم‬‫ل‬‫الي‬ ‫للك‬‫ل‬‫ل‬ ‫انتخابه‬ ‫على‬ ‫حثهم‬ ‫في‬ ‫ذلك‬.... ‫جيمس‬ ‫ويليام‬ ‫مقولة‬ ‫من‬ ‫ا‬ ‫شي‬ ‫الحقا‬ ‫هذه‬ ‫ابقت‬ ‫فهل‬.....!
  • 11. x ‫تأمالت‬ ‫سلسلة‬‫عقلكــ‬ ‫أنعش‬8/2015/‫العصبية‬ ‫اللغوية‬ ‫البرمجة‬NLP ‫ال‬ ‫(الجزء‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬‫ثا‬‫لث‬) "Subliminal programing" ‫وك‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬ ‫ماهي‬‫تعمل‬ ‫يف‬‫؟‬ ‫جدا‬ ‫خطيرة‬ ‫معلومات‬ ‫المقاالت‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫ستقرأ‬ ‫انتبه‬! ‫في‬ ‫سجون‬ ‫في‬ ‫حبسوا‬ ‫الذين‬ ‫والمساجين‬ ‫االسرح‬ ‫في‬ ‫غريبا‬ ‫ا‬ ‫شي‬ ‫االمريكان‬ ‫حظ‬ ‫ال‬ ‫بخالف‬ ، ‫السجن‬ ‫من‬ ‫الهرب‬ ‫في‬ ‫ابدا‬ ‫يفكروا‬ ‫لم‬ ‫انهم‬ ‫الحظوا‬ ، ‫السوفييتي‬ ‫االتحاد‬ ‫اخرح‬ ‫دول‬ ‫اي‬ ‫او‬ ‫نفسها‬ ‫امريكا‬ ‫في‬ ‫حبس‬ ‫من‬! ‫ظاه‬ ‫تلك‬ ‫وكانت‬‫مسجون‬ ‫اي‬ ‫ان‬ ‫واالجتماعية‬ ‫النفسية‬ ‫الدراسات‬ ‫تشير‬ ‫حيث‬ ، ‫جدا‬ ‫غريبة‬ ‫رة‬ ‫الهرب‬ ‫فكرة‬ ‫باله‬ ‫على‬ ‫تخطر‬ ‫ان‬ ‫بد‬ ‫ال‬ ، ‫طويلة‬ ‫لفترة‬ ‫يسجن‬! .. ‫االتحاد‬ ‫سقوط‬ ‫وبعد‬‫السوفييتي‬‫بع‬ ‫أفشى‬‫ضباط‬‫المخابرات‬‫السوفيتية‬‫ة‬ ‫المفاج‬ ‫وكانت‬ ‫بالسر‬ !........................................................................‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬ ‫انها‬ ‫وال‬‫شيء‬‫مسجل‬ ‫خافتا‬ ‫صوتا‬ ‫يشغلون‬ ‫الروس‬ ‫كان‬ ‫فقد‬ ، ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬ ‫سوح‬ ‫ت‬ ‫التي‬ ‫الصوت‬ ‫انظمة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ، ‫عالية‬ ‫ونفسية‬ ‫تقنية‬ ‫بتقنيات‬‫في‬ ‫واالنذارات‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ‫بث‬ ‫السجن‬‫ت‬: ‫قول‬‫آم‬ ‫مكان‬ ‫السجن‬ .. ‫نظيف‬ ‫السجن‬ .. ‫مرين‬ ‫السجن‬‫كهذه‬ ‫ايجابية‬ ‫ل‬ ‫ورسا‬ ، ‫ن‬ ‫من‬ ‫الهرب‬ ‫فكرة‬ ‫تتلت‬ ‫ايجابية‬ ‫ومشاعر‬ ‫تناعات‬ ‫والمساجين‬ ‫االسرح‬ ‫لدح‬ ‫ن‬ّ‫كو‬ ‫ما‬ ، ‫المعتقل‬ ‫عن‬ ‫لفبد‬ ‫عقولهم‬ ‫في‬ ‫السجن‬... ‫معينة‬ ‫ل‬ ‫برسا‬ ‫صوت‬ ‫تسجيل‬ ‫مجرد‬ ‫فهي‬ ، ‫جدا‬ ‫سهلة‬ ‫العملية‬ ‫ان‬ ‫البع‬ ‫ذهن‬ ‫الى‬ ‫يتبادر‬ ‫تد‬ ‫ت‬ ‫تسجيل‬ ‫لدينا‬ ‫ويكون‬ ‫آخر‬ ‫صوت‬ ‫من‬ ‫بقناة‬ ‫وتغطيتها‬‫فكرة‬ ‫لغرس‬ ‫استعماله‬ ‫يمكن‬ ‫شعوري‬ ‫حت‬ ‫طبعا‬ .‫ما‬ ‫شخ‬ ‫في‬‫ال‬‫كال‬ ‫وعبس‬‫بد‬ ‫ال‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ، ‫بكثير‬ ‫ذلك‬ ‫من‬ ‫واصعب‬ ، ‫معقدة‬ ‫العملية‬ ، ‫علوم‬ ‫لقواعد‬ ‫وفقا‬ ‫وضعها‬ ‫يتم‬ ‫ان‬PSYCHOLINGUISTICS‫السايكولي‬‫يستك‬ ‫نجو‬ ‫كيفية‬ ‫في‬ ‫يبحث‬ ‫علم‬ ‫وهو‬ ‫النفسية‬ ‫اللغويات‬ ‫علم‬‫تأثير‬‫البش‬ ‫العقل‬ ‫على‬ ‫اللغة‬‫حيث‬ ‫من‬ ‫ري‬ ‫اللغة‬ ‫خصا‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫واالصوات‬ ‫التركيبات‬.. ‫البرمجة‬ ‫في‬ ‫خبراء‬ ‫انهم‬ ‫يدعون‬ ، ‫الدخالء‬ ‫او‬ ‫المتخصصين‬ ‫غير‬ ‫بع‬ ‫نجد‬ ‫ان‬ ‫الممسف‬ ‫ومن‬ .‫االنترنت‬ ‫وعبر‬ ‫االسوا‬ ‫في‬ ‫وتسويقها‬ ‫واالترا‬ ‫االشرطة‬ ‫بتسجيل‬ ‫ويقومون‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫واالفر‬ ‫الشركات‬ ‫عن‬ ‫طويل‬ ‫ببحث‬ ‫اعوام‬ ‫تبل‬ ‫تمت‬ ‫وتد‬‫فوجدت‬ ، ‫العالم‬ ‫في‬ ‫يسوتونها‬ ‫الذين‬ ‫اد‬ ‫لعدم‬ ‫عكسية‬ ‫ج‬ ‫نتا‬ ‫تعطي‬ ‫الحقيقة‬ ‫في‬ ‫هي‬ ، ‫فاعليتها‬ ‫اصحابها‬ ‫يدعي‬ ‫التي‬ ‫البرامج‬ ‫من‬ ‫ال‬ ‫ها‬ ‫كما‬ ‫العقلية‬ ‫واللغويات‬ ‫البرمجة‬ ‫علوم‬ ‫وف‬ ‫ل‬ ‫الرسا‬ ‫صياغة‬ ‫بقواعد‬ ‫همالء‬ ‫معرفة‬‫الشديد‬ ‫لآلسف‬. ، ‫الموضوة‬ ‫عن‬ ‫اكبر‬ ‫بوضو‬ ‫نتكلم‬ ‫ان‬ ‫اردنا‬ ‫واذا‬‫فزننا‬‫البرمجة‬ ‫نعرف‬ ‫ان‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬ ‫اوال‬ ‫للفكرة‬ ‫فهمنا‬ ‫من‬ ‫ونتأكد‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬: 3
  • 12. xi : ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬‫للعقل‬ ‫برمجة‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هي‬‫الالوعي‬‫عقلية‬ ‫ل‬ ‫رسا‬ ‫ارسال‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫للحاسة‬ ‫الشعوري‬ ‫التحت‬ ‫المستوح‬ ‫طري‬ ‫عن‬ ‫أخرح‬ ‫حاسة‬ ‫بأي‬ ‫او‬ ‫بصرية‬ ‫او‬ ‫لفضية‬ ‫ال‬ ‫الرسالة‬ ‫هذه‬ ‫وصول‬ ‫وبالتالي‬ ‫المستعملة‬‫العقل‬ ‫ى‬‫الالوعي‬‫بها‬ ‫خاصة‬ ‫عصبية‬ ‫شبكة‬ ‫وتكون‬ ‫الحاجة‬ ‫عند‬ ‫يا‬ ‫تلقا‬ ‫تعمل‬ ‫سنتحدث‬‫اشن‬‫عن‬( ‫ألية‬‫ميكانزيم‬)‫العقل‬ ‫في‬ ‫نمثر‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫وكيف‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬ ‫الالوعي‬‫العجيبة‬ ‫الطريقة‬ ‫بهذه‬ ‫العقل‬ ‫في‬ ‫تدخل‬ ‫معلومات‬ ‫خالل‬ ‫من‬.... ‫ك‬ ‫الحالة‬‫ــــ‬........... ‫عملي‬ ‫سبيل‬‫الحالي؟‬ ‫وضعي‬ ‫من‬ ‫أغير‬ ‫كيف‬ .... .‫الوحيد‬ ‫الثابت‬ ‫هو‬ ‫التغيير‬ ‫شن‬ ‫يسأله؛‬ ‫لمن‬ ‫جيد‬ ‫ذاته‬ ‫بحد‬ ‫السمال‬ ‫هذا‬ ‫بأن‬ ‫اإلترار‬ ‫يجب‬ ! ‫ينقر‬ ‫يتغير‬ ‫ال‬ ‫من‬ .‫تأخر‬ ‫أو‬ ‫تقدم‬ )‫يتأخر‬ ‫أو‬ ‫يتقدم‬ ‫أن‬ ‫منكم‬ ‫شاء‬ ‫(لمن‬ :‫يتراجع‬ ‫يتغير‬ ‫ال‬ ‫من‬ .‫ل‬ ‫مسا‬ ‫عدة‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫والجواب‬ .‫محله‬ ‫في‬ ‫السمال‬ ‫فزن‬ ‫لهذا‬ ‫من‬ .‫الوضع‬ ‫حلل‬ .‫الحالي‬ ‫الوضع‬ ‫حدد‬ :ً‫ال‬‫أو‬1-10‫بحيث‬ ،ً‫ال‬‫مث‬10‫وترجو‬ ‫تتمناه‬ ‫ما‬ ‫تمة‬ ‫و‬ ،‫عيشه‬1‫في‬ ‫ترغب‬ ‫وال‬ ً‫ا‬‫جد‬ ً‫ا‬‫جد‬ ‫ممسف‬ ‫وضع‬ ‫في‬‫استمراره‬ ‫الحالي‬ ‫وضعك‬ ‫تقيم‬ ‫كم‬1-10‫؟‬ .ً‫ا‬‫جد‬ ‫ممسف‬ ،‫ممسف‬ ،‫مقبول‬ ،‫جيد‬ ،ً‫ا‬‫جد‬ ‫جيد‬ ،‫ممتاز‬ :‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫الوضع‬ ‫تصنيف‬ ‫يمكنك‬ ‫أو‬ ً‫ا‬‫ثاني‬.‫التالية‬ ‫الخطوة‬ ‫ترر‬ : ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫تريد‬ ‫الذي‬ ‫العالم‬ ‫بكتابة‬ ‫ابدأ‬ .‫تريد‬ ‫الذي‬ ‫والعالم‬ ،‫المرحلية‬ ‫الخطوة‬ :‫مسألتين‬ ‫تحتاج‬ .‫اخخرين‬ ‫تغيير‬ ‫على‬ ‫معتمد‬ ‫خيالي‬ ‫عالم‬ ‫تكتب‬ ‫ال‬ ‫عالمك‬ ‫على‬ ‫ركز‬ ‫أرجوك‬ .‫عامين‬ ‫خالل‬ ‫فيه‬ .‫تجنبه‬ ‫واخخرين‬ ‫والسياسة‬ ‫والدول‬ ‫الخارجي‬ ‫العالم‬ ‫تغيير‬ ‫فيه‬ ‫هدف‬ ‫أي‬ (‫ال‬ ‫وهم‬ ‫هذا‬‫تسطيعه‬.‫أحد‬ ‫أي‬ ‫وال‬ ‫أنت‬ ‫ال‬) .‫تريده‬ ‫الذي‬ ‫أنت‬ ‫عالمك‬ ‫على‬ ‫ركز‬ .‫الض‬ ..‫العمل‬ ،‫العلم‬ ،‫العالتات‬ ،‫التجارب‬ ،‫الممتلكات‬ ،‫الشكل‬ ،‫المشاعر‬ ‫اكتب‬ .‫القادم‬ ‫الشهر‬ ‫خالل‬ ‫تحققها‬ ‫أن‬ ‫تريد‬ ‫أمور‬ .‫المرحلية‬ ‫الخطوة‬ ‫استخرج‬ ‫منها‬ ‫ثم‬ .‫أنت‬ ‫عالمك‬ ‫طريقة‬ ‫على‬ ‫أمكن‬ ‫لو‬ ‫اعملها‬I Focus‫التي‬‫العام‬ ‫مخطط‬ ‫ضمن‬ ‫بتدريبها‬ ‫أتوم‬ ‫سوف‬ 2016-2017، ‫هللا‬ ‫شاء‬ ‫ان‬.‫هللا‬ ‫بزذن‬ ً‫ا‬‫تريب‬ ‫مادتها‬ ‫تتوفر‬ ‫وسوف‬ 0% 10% 20% 30% 40% 50% 60% 70% 80% 90% 100% ‫ة‬ ‫ف‬1‫ممتاز‬ ‫ة‬ ‫ف‬2ً‫ا‬‫جد‬ ‫جيد‬ ‫ة‬ ‫ف‬3‫جيد‬ ‫ة‬ ‫ف‬4‫مقبول‬ ‫المحور‬‫عنوان‬ ‫الحالي‬ ‫الوضع‬ ‫حدد‬.‫من‬1-1010‫تمة‬1-‫مستوح‬ ‫تدني‬ ‫سلسلة‬10 ‫سلسلة‬9 ‫سلسلة‬8 ‫سلسلة‬7 ‫سلسلة‬6 ‫سلسلة‬5 ‫سلسلة‬4 ‫سلسلة‬3 ‫سلسلة‬2 ‫سلسلة‬1
  • 13. xii ‫أو‬ ً‫ا‬‫غني‬ ‫أو‬ ً‫ا‬‫أمير‬ ‫أو‬ ً‫ا‬‫شيخ‬ ‫كونك‬ ‫مثل‬ ،‫وآمن‬ ‫ممتاز‬ ‫وضع‬ ‫في‬ ‫كنت‬ ‫لو‬ ..‫ركز‬ ..‫ركز‬ ..‫ركز‬ :ً‫ا‬‫ثالث‬ ‫للتأنيب‬ ‫تستجيب‬ ‫ال‬ ،‫وضعك‬ ‫من‬ ‫استفد‬ ،‫مرفه‬ ‫عالي‬ ‫وضع‬ ‫في‬‫والتثبيط‬‫السعادة‬ ‫على‬ ‫ركز‬ ، ‫واالنجاز‬ ‫ونشرها‬‫بها‬ ‫فكرت‬ ‫او‬ ‫بالفعل‬ ‫بها‬ ‫تمت‬ ‫التي‬ ‫ات‬‫سيلف‬ ‫تعمل‬ ‫ال‬ ..‫ستباج‬! !‫انتبه‬ .‫حياتك‬ ‫في‬ ‫المشر‬ ‫الجانب‬ ‫على‬ ‫ركز‬ ،‫وسط‬ ‫وضع‬ ‫في‬ ‫كنت‬ ‫لو‬ .‫ممسف‬ ‫وضع‬ ‫في‬ ‫كنت‬ ‫لو‬ .‫يزداد‬ ‫عليه‬ ‫تركز‬ ‫ما‬‫عادي‬‫ركز‬ . ‫المح‬ ‫على‬ ‫ركز‬ .‫حياتك‬ ‫في‬ ‫الجميلة‬ ‫اششياء‬ ‫بع‬ ‫على‬‫على‬ ‫افظة‬ ‫مهما‬ ‫عالية‬ ‫ذبذبات‬ ‫على‬ ‫حافظ‬ .‫الذبذبات‬ ‫على‬ ‫ركز‬ .‫جيدة‬ ‫نفسية‬ ‫عندما‬ .‫صار‬‫ت‬‫ث‬،‫المشاعر‬ ‫ور‬‫عادي‬،، ‫مان‬ ‫كووووووووول‬ ‫كون‬ ‫ر‬‫فريش‬ ‫ي‬،‫ستارت‬ ‫ري‬.‫جديد‬ ‫من‬ ‫ابدأ‬ ، ‫؟‬ ‫كيف‬ ▼▬▬▬▬▬▬▬ ●‫اعمل‬‫لحياتــك‬..........................................Refresh ●‫و‬‫لذنوبك‬..................................................Delete ●‫و‬‫شصدتاء‬‫السوء‬..............................Clear History ●‫وللشيطان‬...................................................Block ●‫مـــا‬ ‫دا‬‫افتن‬‫في‬‫حياتـــك‬.........................New Folder ●‫لو‬‫ضاعت‬‫منك‬‫ا‬‫لصالة‬‫اعمـل‬‫لـ‬‫ايمانك‬................Search ●‫و‬‫عندما‬‫تجد‬‫نفســك‬‫في‬‫تمة‬‫الطاعة‬‫و‬‫اإليمان‬‫اعمل‬Save As
  • 14. xiii ●‫و‬‫تم‬‫ما‬ ‫دا‬‫بترتيــب‬‫أفكارك‬..........Arrangement ideas ‫منا‬ّ‫ل‬‫تع‬‫بيت‬‫الشعر‬‫ل‬ ‫القا‬: ‫ما‬‫كل‬‫ما‬‫يتمنى‬‫المرء‬‫يدركه‬........‫تجري‬‫الريا‬‫بما‬‫ال‬‫تشتهي‬‫السفن‬ ‫ولم‬‫م‬ّ‫ل‬‫نتع‬‫أبيات‬‫الشعر‬‫لة‬ ‫القا‬: ‫تجري‬‫الريا‬‫كما‬‫تجري‬‫سفينتنا‬.....‫نحن‬‫الريا‬‫و‬‫نحن‬ ‫البحر‬‫و‬‫السفن‬ُ ‫عن‬‫الذي‬‫يرتجي‬ً‫ا‬ ‫شي‬‫ته‬ّ‫م‬‫به‬.................‫يلقاه‬‫لو‬‫ه‬ْ‫ت‬‫حارب‬ ‫االنس‬‫والجن‬ ‫فاتصد‬‫الى‬‫تمم‬‫االشياء‬‫تدركها‬.......‫تجري‬‫الريا‬‫كما‬ ‫رادت‬‫لها‬‫السفن‬ ‫نفهم‬‫من‬ ====== ‫بيت‬‫الشعر‬‫أنه‬ :‫اشول‬‫يدعو‬‫للرضا‬‫بالواتع‬‫واالستسالم‬ ‫وبيت‬‫الشعر‬‫الثاني‬:‫يدعو‬‫لصنــاعة‬‫الواتع‬‫وبناء‬‫المستقبل‬ ‫تردد‬ ‫ال‬ .ً‫ا‬‫كثير‬ ‫أهدافك‬ ‫عن‬ ‫تتحدث‬ ‫ال‬ .‫الكالم‬ ‫من‬ ‫تكثر‬ ‫ال‬ .‫انجازات‬ ‫تحقي‬ ‫عند‬ ‫احتفل‬ :ً‫ا‬‫رابع‬ ‫تأكيدات‬‫عش‬ ،‫الهدف‬ ‫عش‬ .‫توتف‬ .‫الوتت‬ ‫طوال‬ ‫عيجابية‬.‫التوكيد‬ ‫هناك‬ ‫صار‬ ،‫هللا‬ ‫بفضل‬ .‫المعينة‬ ‫الرفقة‬ ‫أوجد‬ :ً‫ا‬‫خامس‬‫عسالميون‬‫تبل‬ .‫بلد‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫مستنيرون‬ ‫وتوي‬ ،‫معهم‬ ‫وارتبط‬ ،‫أوجدهم‬ .‫وحدك‬ ‫لست‬ ‫أنت‬ ،‫اخن‬ ،ً‫ا‬‫مغيب‬ ‫اشمر‬ ‫هذا‬ ‫كان‬ ‫سنوات‬ ‫عشر‬ .‫وساعده‬ ‫الجمع‬ ‫هذا‬ ‫من‬ ‫كثر‬ .‫بهم‬ ‫النوايا‬ ‫تجنب‬ :ً‫ا‬‫سادس‬‫والت‬ ‫البند‬‫دو‬ ‫البنا‬ ‫أو‬‫الصداة‬ ‫تخفيف‬ ‫حبوب‬ ‫ل‬‫كنت‬ ‫عذا‬ ‫بالذات‬ ‫حولك‬ ‫ما‬ ‫كل‬ . ‫هو‬ ،ً‫ا‬‫عربي‬‫بن‬‫ـــ‬‫دوالت‬!‫ممذية‬ ‫منتنة‬ ‫جارفة‬
  • 15. xiv ‫هنا‬‫واخن‬ ‫تلتف‬ ‫ال‬ ..‫وكراهيتها‬ ‫وشعوبيتها‬ ‫وتبليتها‬ ‫فيتها‬ ‫طا‬ ‫في‬ ‫دعها‬ .‫لها‬ ‫تلتف‬ ‫ال‬‫والت‬ ‫للبند‬)‫(التيارات‬ .‫واخن‬ ‫هنا‬ ‫كن‬ ‫فقط‬ ،‫آخر‬ ‫أو‬ ‫لسبب‬ ‫انجرفت‬ ‫وعذا‬‫عا‬‫مرة‬ ‫ارجع‬ ،‫دي‬ ‫وا‬ ‫هنا‬ ‫أخرح‬‫خن‬. :ً‫ا‬‫سابع‬‫أعد‬‫واحد‬ ‫رتم‬ ‫لنقطة‬ ‫ارجع‬ .‫اإلنجازات‬ ‫بعد‬ ‫واإلضافة‬ ‫والتعديل‬ ‫التقييم‬ .................................................!‫هللا‬ ‫وفقك‬ ‫بآن‬ ً‫ا‬‫تمام‬ ‫وث‬ ‫ولتعلم‬!‫مشاعرك‬ ‫ويشاركك‬ ‫يحبك‬ ‫من‬ ‫هناك‬ ================================================== ‫تأمالت‬ ‫سلسلة‬‫عقلكــ‬ ‫أنعش‬9/2015/‫البرم‬‫العصبية‬ ‫اللغوية‬ ‫جة‬NLP ‫ال‬ ‫(الجزء‬ ‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬‫رابع‬) "Subliminal programing" ‫كيف‬‫لنا‬ ‫تحدث‬ ‫شعورية‬ ‫تحت‬ ‫البرمجة‬‫ومعنا‬‫اليوم‬ ‫مدار‬ ‫على‬‫؟‬ ‫لتحسلللس‬ ‫تسلللتعمل‬ ‫اليلللدين‬ ‫اي‬ ، ‫تملللاش‬ ‫تطعلللة‬ ‫لشلللراء‬ ‫محلللل‬ ‫اللللى‬ ‫تلللدخل‬ ‫عنلللدما‬ ‫الشراء؟‬ ‫ترار‬ ‫واتخاذ‬ ‫القماش‬ ‫ورب‬ ،‫غريب‬ ‫سمال‬ ‫انه‬ ‫أعرف‬.‫ابدا‬ ‫بالك‬ ‫على‬ ‫يخطر‬ ‫لم‬ ‫وربما‬ ،‫صعب‬ ‫ما‬ ‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للتعمل‬‫ل‬‫ستس‬ ‫للدين‬‫ل‬‫الي‬ ‫أي‬ ‫للا‬‫ل‬‫حتم‬ ‫للف‬‫ل‬‫تكتش‬ ‫للوف‬‫ل‬‫وس‬ ،‫للدا‬‫ل‬‫ج‬ ‫للم‬‫ل‬‫مه‬ ‫لله‬‫ل‬‫ان‬ ،‫للا‬‫ل‬‫هن‬ ‫للتقرأه‬‫ل‬‫س‬ ‫للا‬‫ل‬‫لم‬ ‫لله‬‫ل‬‫انتب‬ ‫القادمللة‬ ‫لرة‬‫ل‬‫الم‬‫إلرسللال‬‫الشللراء‬ ‫تللرار‬ ‫اتخللاذ‬ ‫لى‬‫ل‬‫عل‬ ‫تسللاعده‬ ‫لك‬‫ل‬‫مخ‬ ‫لى‬‫ل‬‫ال‬ ‫شللعورية‬ ‫تحللت‬ ‫لالة‬‫ل‬‫رس‬ ‫الصحين‬... ‫فاسللت‬ ،‫سلليكفي‬ ‫لا‬‫ل‬‫حتم‬ ‫وانلله‬ ،‫مللال‬ ‫لن‬‫ل‬‫م‬ ‫لك‬‫ل‬‫جيب‬ ‫فللي‬ ‫لمللا‬ ‫نللا‬ ‫مطم‬ ‫لت‬‫ل‬‫كن‬ ‫اذا‬‫الن‬ ،‫اليسللرح‬ ‫اليللد‬ ‫عمل‬ ‫للللات‬‫ل‬‫بالجمالي‬ ‫للللعور‬‫ل‬‫الش‬ ‫للللث‬‫ل‬‫حي‬ ،‫للللن‬‫ل‬‫االيم‬ ‫للللض‬‫ل‬‫الم‬ ‫لللل‬‫ل‬‫ف‬ ‫للللى‬‫ل‬‫عل‬ ‫للللاراتها‬‫ل‬‫اش‬ ‫للللل‬‫ل‬‫ترس‬ ‫للللرح‬‫ل‬‫اليس‬ ‫للللد‬‫ل‬‫الي‬ ‫لله‬‫ل‬‫مع‬ ‫لليأخذ‬‫ل‬‫س‬ ‫للله‬‫ل‬‫ترس‬ ‫للذي‬‫ل‬‫ال‬ ‫للاش‬‫ل‬‫القم‬ ‫للس‬‫ل‬‫ملم‬ ،‫للة‬‫ل‬‫االبداعي‬ ‫لليل‬‫ل‬‫التفاص‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬ ‫للا‬‫ل‬‫وغيره‬ ،‫للوان‬‫ل‬‫واالل‬ ‫للة‬‫ل‬‫خاص‬ ‫ل‬ ‫للا‬‫ل‬‫رس‬ ‫للمن‬‫ل‬‫تتض‬ ‫للن‬‫ل‬‫االيم‬ ‫لل‬‫ل‬‫الف‬ ‫للى‬‫ل‬‫عل‬ ‫للدا‬‫ل‬‫وتحدي‬ ،‫للك‬‫ل‬‫مخ‬ ‫للى‬‫ل‬‫ال‬ ‫للعورية‬‫ل‬‫ش‬ ‫للت‬‫ل‬‫تح‬ ‫للارات‬‫ل‬‫عش‬ ‫لل‬‫ل‬‫م‬ ‫للة‬‫ل‬‫القطع‬ ‫للميم‬‫ل‬‫وتص‬ ‫للس‬‫ل‬‫وملم‬ ‫للون‬‫ل‬‫بل‬‫للا‬‫ل‬‫بتقييميه‬ ‫للن‬‫ل‬‫االيم‬ ‫لل‬‫ل‬‫الف‬ ‫لليقوم‬‫ل‬‫وس‬ ،‫للات‬‫ل‬‫الجمالي‬ ‫للث‬‫ل‬‫حي‬ ‫ن‬ ‫لينلللتج‬ ‫الملللض‬ ‫فلللي‬ ‫معللله‬ ‫التعاملللل‬ ‫يلللتم‬ ‫للا‬‫ل‬‫انطباع‬ ‫معلللا‬ ‫ليكونلللا‬ ‫اشيسلللر‬ ‫الفللل‬ ‫عشلللراك‬ ‫للم‬‫ل‬‫ث‬ ،‫اوال‬ 4
  • 16. xv ‫ها‬ ‫للرا‬‫ل‬‫بش‬ ‫للرارا‬‫ل‬‫وت‬ ‫للا‬‫ل‬‫فيه‬ ‫للا‬‫ل‬‫رأي‬ ‫للا‬‫ل‬‫وايض‬ ،‫لله‬‫ل‬‫عدم‬ ‫او‬ ‫للة‬‫ل‬‫القطع‬ ‫للك‬‫ل‬‫تل‬ ‫للى‬‫ل‬‫ال‬ ‫للا‬‫ل‬‫باالرتي‬ ‫للواء‬‫ل‬‫س‬ ،‫للعورا‬‫ل‬‫ش‬ ‫عدمه‬ ‫او‬! ،‫جيبللك‬ ‫مللن‬ ‫ن‬ ‫مطملل‬ ‫غيللر‬ ‫كنللت‬ ‫عذا‬ ‫أمللا‬ ‫لللللحك‬‫ل‬‫يفض‬ ‫أن‬ ‫لللللى‬‫ل‬‫وتخش‬،‫لللللدفع‬‫ل‬‫ال‬ ‫لللللد‬‫ل‬‫عن‬ ‫الي‬ ‫لللللد‬‫ل‬‫بالي‬ ‫لللللك‬‫ل‬‫فعلي‬‫للللليم‬‫ل‬‫لتق‬ ‫لللللي‬‫ل‬‫فه‬ ‫لللللى‬‫ل‬‫من‬ ‫وتحل‬ ‫لللللا‬‫ل‬‫اوله‬ ‫لللللة‬‫ل‬‫القطع‬‫يل‬،‫لللللابيا‬‫ل‬‫حس‬ ‫لللللا‬‫ل‬‫ه‬ ‫ان‬ ‫يمكلللن‬ ‫ال‬ ‫معينلللا‬ ‫سلللعرا‬ ‫لهلللا‬ ‫وتضلللع‬ ‫حيللللللث‬ ،‫منلللللله‬ ‫اكثللللللر‬ ‫تللللللدفع‬‫سللللللتأخذ‬ ،‫لللر‬‫ل‬‫اشيس‬ ‫للل‬‫ل‬‫الف‬ ‫لللى‬‫ل‬‫عل‬ ‫اوال‬ ‫لللات‬‫ل‬‫المعلوم‬ ‫للذي‬‫ل‬‫وال‬ ‫للب‬‫ل‬‫المحاس‬ ‫لله‬‫ل‬‫بأن‬ ‫للروف‬‫ل‬‫مع‬ ‫للذا‬‫ل‬‫وه‬ ‫نقديلللة‬ ‫فكلللرة‬ ‫سللليكون‬ ‫بلللدوره‬‫تحليليلللة‬ ‫للللللر‬‫ل‬‫العناص‬ ‫للللللل‬‫ل‬‫تب‬ ‫اوال‬ ‫للللللة‬‫ل‬‫القطع‬ ‫للللللن‬‫ل‬‫ع‬ ،‫للة‬‫ل‬‫الجمالي‬‫للي‬‫ل‬‫تحم‬ ‫للذلك‬‫ل‬‫وب‬ ،‫للعر‬‫ل‬‫الس‬ ‫للدود‬‫ل‬‫ح‬ ‫للمن‬‫ل‬‫تتض‬،‫للة‬‫ل‬‫ل‬ ‫طا‬ ‫للال‬‫ل‬‫مب‬ ‫للع‬‫ل‬‫دف‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬ ‫للك‬‫ل‬‫نفس‬‫للالمض‬‫ل‬‫ف‬ ‫للارة‬‫ل‬‫عش‬ ‫للل‬‫ل‬‫ويرس‬ ،‫للال‬‫ل‬‫م‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬ ‫للديك‬‫ل‬‫ل‬ ‫للا‬‫ل‬‫بم‬ ‫للة‬‫ل‬‫الخاص‬ ‫للات‬‫ل‬‫لمعلوم‬ ‫للترجع‬‫ل‬‫يس‬ ‫للم‬‫ل‬‫ث‬ ،‫اوال‬ ‫للة‬‫ل‬‫القطع‬ ‫لليقيم‬‫ل‬‫س‬ ‫للي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للدث‬‫ل‬‫يح‬ ‫للذا‬‫ل‬‫ه‬ ‫للل‬‫ل‬‫وك‬ ‫للك‬‫ل‬‫ميزانيت‬ ‫للب‬‫ل‬‫حس‬ ،‫للب‬‫ل‬‫مناس‬ ‫للر‬‫ل‬‫غي‬ ‫او‬ ‫للب‬‫ل‬‫مناس‬ ‫لله‬‫ل‬‫بان‬‫للن‬‫ل‬‫م‬ ‫للزء‬‫ل‬‫ج‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬ ‫للل‬‫ل‬‫ات‬ ‫ابدا‬ ‫به‬ ‫نشعر‬ ‫وال‬ ‫الشعور‬ ‫مستوح‬ ‫تحت‬ ‫يحدث‬ ‫هذا‬ ‫وكل‬ ،‫الثانية‬! ‫لللون‬‫ل‬‫يك‬ ‫للله‬‫ل‬‫فان‬ ،‫لللى‬‫ل‬‫االول‬ ‫لللة‬‫ل‬‫للقطع‬ ‫لللبة‬‫ل‬‫بالنس‬ ‫اوال‬ ‫لللن‬‫ل‬‫االيم‬ ‫لللب‬‫ل‬‫الجان‬ ‫لللي‬‫ل‬‫ف‬ ‫لللت‬‫ل‬‫دخل‬ ‫لللات‬‫ل‬‫المعلوم‬ ‫والن‬ ‫الثانية‬ ‫القطعة‬ ‫في‬ ‫رأينا‬ ‫كما‬ ‫صحين‬ ‫والعكس‬ ،‫القطعة‬ ‫تجاه‬ ‫تراراتك‬ ‫على‬ ‫الغالب‬ ‫غالبا‬. ‫في‬ ‫معلومات‬ ‫باستقبال‬ ‫المض‬ ‫بها‬ ‫ويقوم‬ ،‫يوميا‬ ‫بها‬ ‫نمر‬ ‫التي‬ ‫الحاالت‬ ‫من‬ ‫لكثير‬ ‫نموذج‬ ‫هذا‬ ‫ا‬ ‫تحت‬ ‫مستوح‬‫ترارات‬ ‫عنها‬ ‫تنتج‬ ‫تد‬ ‫وتناعات‬ ‫ومشاعرا‬ ‫افكارا‬ ‫عليها‬ ‫ليبني‬ ‫ويحللها‬ ،‫لشعور‬ ‫احيانا‬ ‫ومصيرية‬ ‫جدا‬ ‫مهمة‬. ،‫وهي‬ ‫اليوم‬ ‫طوال‬ ‫يا‬ ‫تلقا‬ ‫تحدث‬ ،‫الماضية‬ ‫المرة‬ ‫في‬ ‫فهمناها‬ ‫كما‬ ،‫الشعورية‬ ‫تحت‬ ‫الحواس‬ ‫ليست‬‫بالشيء‬،‫والمروة‬ ‫المخيف‬ ‫التي‬ ‫الحواس‬ ‫في‬ ‫خفي‬ ‫مستوح‬ ‫ولكنها‬ ‫ي‬ ‫االنسان‬ ‫بها‬ ‫يتمتع‬‫يشعر‬ ‫ان‬ ‫دون‬ ‫نفعه‬ ‫به‬. ،‫لللعورية‬‫ل‬‫الش‬ ‫لللت‬‫ل‬‫تح‬ ‫لللة‬‫ل‬‫البرمج‬ ‫لللن‬‫ل‬‫ع‬ ‫لللا‬‫ل‬‫ام‬ ‫أو‬ ‫شللللخ‬ ‫عقللللل‬ ‫نسللللتهدف‬ ‫ان‬ ‫فهللللي‬ ، ‫للللخا‬‫ل‬‫أش‬ ‫للللة‬‫ل‬‫مجموع‬‫لللله‬‫ل‬‫في‬ ‫للللض‬‫ل‬‫لنرس‬ ‫للللة‬‫ل‬‫تناع‬ ‫للللى‬‫ل‬‫ال‬ ‫للللول‬‫ل‬‫لتتح‬ ،‫للللة‬‫ل‬‫معين‬ ‫للللرة‬‫ل‬‫فك‬ ‫ج‬ ‫للا‬‫ل‬‫نت‬ ‫للى‬‫ل‬‫ال‬ ‫للمدي‬‫ل‬‫ي‬ ‫للد‬‫ل‬‫ت‬ ،‫للوي‬‫ل‬‫ت‬ ‫للعور‬‫ل‬‫وش‬ ‫اسلللللتخدام‬ ‫خلللللالل‬ ‫ملللللن‬ ،‫الواتلللللع‬ ‫فلللللي‬ ‫للللللت‬‫ل‬‫تح‬ ‫للللللتوياتها‬‫ل‬‫مس‬ ‫للللللي‬‫ل‬‫ف‬ ‫للللللواس‬‫ل‬‫الح‬ ،‫لللللعوري‬‫ل‬‫الش‬‫يسللللللتخدم‬ ‫لللللا‬‫ل‬‫م‬ ‫واكثيللللللر‬ ‫شغلللرا‬‫ت‬ ‫البرمجلللة‬،‫الشلللعورية‬ ‫حلللت‬ ‫للللللا‬‫ل‬‫شنهم‬ ‫للللللمع‬‫ل‬‫والس‬ ‫للللللر‬‫ل‬‫البص‬ ‫للللللتي‬‫ل‬‫حاس‬ ‫اشسلللهل‬ً‫ا‬‫اسلللتهداف‬،‫لللتعماال‬‫ل‬‫اس‬ ‫واشكثلللر‬ ‫للللليطة‬‫ل‬‫وبس‬ ‫لللللهلة‬‫ل‬‫س‬ ‫لللللات‬‫ل‬‫تقني‬ ‫لللللوافر‬‫ل‬‫ولت‬ ‫لللللمعية‬‫ل‬‫س‬ ، ‫لللللة‬‫ل‬‫البرمج‬ ‫لللللواد‬‫ل‬‫م‬ ‫لللللنيع‬‫ل‬‫لتص‬ ‫بصرية‬ ‫او‬ ‫كانت‬.
  • 17. xvi ،‫للل‬‫ل‬‫متكام‬ ‫للعوري‬‫ل‬‫ش‬ ‫للت‬‫ل‬‫تح‬ ‫للي‬‫ل‬‫برمج‬ ‫للل‬‫ل‬‫عم‬ ‫للن‬‫ل‬‫ع‬ ‫للا‬‫ل‬‫تكلمن‬ ‫واذا‬‫للا‬‫ل‬‫فزنن‬‫للددة‬‫ل‬‫مح‬ ‫للر‬‫ل‬‫عناص‬ ‫للن‬‫ل‬‫ع‬ ‫للتكلم‬‫ل‬‫ن‬ ‫ملللثال‬ ‫ولنتحلللدث‬ ، ‫عتقلللان‬ ‫عللللى‬ ‫يحتلللاج‬ ‫وعملللل‬ ‫بدتلللة‬‫شلللعورية‬ ‫تحلللت‬ ‫صلللوتية‬ ‫مقطوعلللة‬ ‫علللن‬ ‫تتكون‬ ‫ومما‬: : ‫للالة‬‫ل‬‫الرس‬ ‫اوال‬‫للل‬‫ل‬‫العق‬ ‫للوانين‬‫ل‬‫ت‬ ‫لل‬‫ل‬‫وف‬ ‫للياغتها‬‫ل‬‫ص‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬ ‫للد‬‫ل‬‫ب‬ ‫ال‬ ‫للي‬‫ل‬‫والت‬‫للي‬‫ل‬‫الالوع‬‫للع‬‫ل‬‫م‬ ‫للة‬‫ل‬‫المتطابق‬ ، ‫السايكولينجويسللللللللللللللللتك‬ ‫دراسللللللللللللللللات‬-‫اللغللللللللللللللللة‬ ‫نفللللللللللللللللس‬ ‫علللللللللللللللللم‬– Psycholinguistics‫لللاك‬‫ل‬‫وهن‬ ‫ل‬ ‫للا‬‫ل‬‫الرس‬ ‫للاس‬‫ل‬‫اس‬ ‫للا‬‫ل‬‫هم‬ ‫للين‬‫ل‬‫مهم‬ ‫للرين‬‫ل‬‫عنص‬ ‫وهي‬ ،‫الناجحة‬ ‫العقلية‬: ‫اوال‬:‫أن‬‫الهللللدف‬ ‫فللللي‬ ‫الرسللللالة‬ ‫تكللللون‬ ‫للللللللارات‬‫ل‬‫العب‬ ‫للللللللي‬‫ل‬‫نص‬ ‫ان‬ ‫أي‬ ،‫للللللللود‬‫ل‬‫المنش‬ ‫ال‬ ‫لللا‬‫ل‬‫م‬ ‫لللن‬‫ل‬‫ع‬ ‫ال‬ ،‫لللد‬‫ل‬‫نري‬ ‫لللا‬‫ل‬‫م‬ ‫لللن‬‫ل‬‫ع‬ ‫لللدث‬‫ل‬‫لتتح‬ ‫لللة‬‫ل‬‫ايجابي‬ ‫للليغة‬‫ل‬‫ص‬ ‫ذات‬ ‫لللون‬‫ل‬‫تك‬ ‫وان‬ ، ‫لللد‬‫ل‬‫نري‬ ‫أو‬ ‫للللللبية‬‫ل‬‫س‬ ‫لللللارات‬‫ل‬‫عب‬ ‫لللللى‬‫ل‬‫عل‬ ‫لللللوي‬‫ل‬‫تحت‬ ‫ال‬ ‫أو‬ ‫نفي‬ ‫أدوات‬‫نهي‬ ‫ثانيلللا‬:‫الرسلللالة‬ ‫تكلللون‬ ‫ان‬‫صللليغة‬ ‫فلللي‬ ،‫المسلللللللتقبل‬ ‫وال‬ ‫للللللي‬‫ل‬‫الماض‬ ‫ال‬ ‫للللللر‬‫ل‬‫الحاض‬ ‫وال‬ ‫للجيلها‬‫ل‬‫تس‬ ‫للة‬‫ل‬‫عملي‬ ‫للتم‬‫ل‬‫ي‬ ‫للدها‬‫ل‬‫وبع‬‫أن‬ ‫للد‬‫ل‬‫ب‬ ‫للللللات‬‫ل‬‫تقني‬ ‫للللللجيل‬‫ل‬‫التس‬ ‫للللللة‬‫ل‬‫عملي‬ ‫للللللاحب‬‫ل‬‫يص‬ ‫خاصة‬ ‫للالة‬‫ل‬‫الرس‬ ‫للجيل‬‫ل‬‫لتس‬ ‫للا‬‫ل‬‫الخ‬ ‫للات‬‫ل‬‫التقني‬ ‫للن‬‫ل‬‫م‬ ، ‫لللللثال‬‫ل‬‫م‬‫لللللتعانة‬‫ل‬‫االس‬‫لللللاعدة‬‫ل‬‫مس‬ ‫ل‬ ‫لللللا‬‫ل‬‫برس‬ ‫لللللليط‬‫ل‬‫بتنش‬ ‫للللللة‬‫ل‬‫خاص‬‫للللللي‬‫ل‬‫الالوع‬‫لللللله‬‫ل‬‫ت‬ ‫وتهي‬ ‫للللللللللللة‬‫ل‬‫البرمجي‬ ‫ل‬ ‫للللللللللللا‬‫ل‬‫الرس‬ ‫للللللللللللتقبال‬‫ل‬‫الس‬ ‫للللت‬‫ل‬‫اجري‬ ‫للللارات‬‫ل‬‫عب‬ ‫للللاك‬‫ل‬‫وهن‬ ، ‫للللتهدفة‬‫ل‬‫المس‬ ‫للللة‬‫ل‬‫دتيق‬ ‫للللة‬‫ل‬‫علمي‬ ‫للللاث‬‫ل‬‫ابح‬ ‫للللا‬‫ل‬‫عليه‬‫للللات‬‫ل‬‫إلثب‬ ‫الصدد‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫فاعليتها‬. ‫ونحتا‬‫الفنية‬ ‫التقنية‬ ‫تحديد‬ ‫الى‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫ج‬ ‫الى‬ ‫الحاجة‬ ‫تحديد‬ ‫وكذلك‬ ،‫للتسجيل‬ ، ‫عدمه‬ ‫من‬ ‫القناة‬ ‫او‬ ‫الماسك‬ ‫استعمال‬ ‫بتفصيل‬ ‫هذا‬ ‫عن‬ ‫نتحدث‬ ‫وسوف‬‫شاء‬ ‫عن‬ ‫هللا‬