(ما هي السياسة) محاضرة تمهيدية تتناول تعريف السياسة وعلاقتها وتأثيرها علي حياتنا اليومية، وأنواع الأنظمة السياسية والحكومات والأقسام الرئيسية لدستور البلاد. بالإضافة لنتناول الفارق بين الأنظمة الرئاسية والبرلمانية والسلطات الثلاثة للدولة ( التنفيذية - التشريعية - القضائية) وتركز في هذا السياق علي المجالس التشريعية ودور البرلمان والمحليات.

1. ‫ما ھي السياسة ؟‬
‫د. امل حمادة‬
‫مدرس العلوم السياسية‬
‫عضو مبادرة مصر البھية‬
‫اكتوبر 1102‬

3. ‫ما ھي السياسة ؟‬
‫• المعاني المختلفة للسياسة ؟‬
‫• لماذا نھتم بالسياسة ؟‬
‫• ما ھي الديمقراطية ؟‬

4. ‫عناصر الدولة‬
‫الشعب‬ ‫•‬
‫االرض‬ ‫•‬
‫الحكومة‬ ‫•‬
‫السيادة‬ ‫•‬
‫ھل فقدان أي عنصر من ھذه العناصر يعني زوال الدولة؟‬ ‫•‬

5. ‫النظام السياسي‬
‫• الفرق بين الحكومة والنظام السياسي‬
‫عناصر النظام السياسي‬
‫سلطة‬ ‫سلطة‬
‫قضائية‬ ‫تشريعية‬
‫سلطة‬
‫تنفيذية‬

6. ‫انواع النظم السياسية‬
‫النظام الرئاسي‬ ‫•‬
‫النظام البرلماني‬ ‫•‬
‫النظام المختلط‬ ‫•‬
‫العالقة بين الديمقراطية والنظام الرئاسي أو النظام البرلماني‬ ‫•‬
‫على أي أساس نختار النظام القادم : )الثقافة السياسية ،‬ ‫•‬
‫االحزاب السياسية ، طبوغرافيا المكان، الخبرات الدولية (‬

7. ‫النظام البرلماني‬
‫السلطة التنفيذية‬
‫السلطة التشريعية‬

8. ‫النظام الرئاسي‬
‫السلطة التنفيذية‬ ‫السلطة التشريعية‬

9. ‫السلطة التشريعية )غرفة أم غرفتين(‬
‫بعض الدول تفضل ان يكون المجلس البرلماني )التشريعي( مكونا من‬ ‫‪‬‬
‫مجلسين )او غرفتين(. تتوزع بينھم السلطات واالختصاصات وقد‬
‫تكون العالقة قائمة على التساوي أو على تميز أحدھما على حساب‬
‫االخر.‬
‫فلسفة وجود مجلسين ترجع إلى واحد أو اكثر من االسباب التالية :‬ ‫‪‬‬
‫محاولة ايجاد التوازن بين اعتبارات العدالة والمساواة.‬ ‫‐‬
‫ضمان وجود تمثيل لمصالح مختلفة في المجتمع.‬ ‫‐‬
‫االعتقاد ان واحد من المجلسين يمتلك خبرات قانونية او سياسية‬ ‫‐‬
‫اواجتماعية معينة ال يمكن ضمان توافرھا في المجلس االخر، خاصة‬
‫ما إذا كانت طريقة تكوين احدھما تعلي من جانب االختيار على حساب‬
‫االنتخاب. )الحالة المصرية واختيار حوالي ثلث االعضاء من جانب‬
‫رئيس الجمھورية ، والحالة البريطانية (‬

10. ‫ما ھو مستقبل السياسة في مصر‬
‫• ضرورة استمرار االھتمام بالشأن العام في ضوء إدراك ان‬
‫االنتخابات القادمة ھي األولى وإن لم تكن األفضل وبالتأكيد‬
‫ليست األخيرة .‬