فضيلة الشيخ / فوزى محمد أبوزيد عالم من كبار العلماء العاملين نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين، وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض، على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام، ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم
الهدف من الرحلة الكريمة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يَجِيءُ النبيُّ يومَ القيامةِ ومعه الرجلُ، والنبيُّ ومعه الرجلانِ، والنبيُّ ومعه الثلاثةُ، وأكثرُ من ذلك، فيُقالُ له: هل بَلَّغْتَ قومَك ؟ فيقولُ: نعم، فيُدْعَى قومُه، فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَكم هذا ؟ فيقولونَ: لا، فيُقالُ له: مَن يَشْهَدُ لك ؟ فيقولُ : مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ، فيُدْعَى مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَ هذا قومَه ؟ فيقولونَ: نعم، فيُقالُ: وما عِلْمُكُم بذلك ؟ فيقولونَ: جاءنا نبيُّنا، فأَخْبَرَنا أنَّ الرُّسُلَ قد بَلَّغُوا فصَدَّقْناه، فذلك قولُه: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) (صحيح).
- قال تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدا) (143 البقرة).
تعلَّقتُ جداً بهذا الحديث الشريف، فصرت أبحث في سيرة الأنبياء الكرام العطرة وحياتهم ومعاناتهم مع أقوامهم ... وكيف نُسْقِط ذلك على أرض الواقع ونطبقه لنستفيد من عبرهم ... وكيف نتعلم من حياتهم وواقعهم ... حتى نكون شهداء يوم القيامة .... نعم شهداء حق لا شهداء باطل.
فأيُّ أمانة ... وأي مسؤولية تناط بنا عندما نشهد لننصر أنبياء الله عز وجل على أقوامهم ؟؟ رغم أننا لم نعاصرهم ونشهد الأحداث التي حصلت معهم بأم أعيننا ... ولكننا قرأنا كتاب الله وقرآنه الكريم، فكفانا ذلك الكلام المحكم المنَزَّل من عند الحق سبحانه وتعالى، فآمنَّا به وصدقناه، وتيقنَّا أنه كتابٌ لا ريب فيه هدىً للمتقين، نزل بلسانٍ عربيٍّ مبين، على خير أنبياء الأرض وأطهرهم والذي شرَّفَنَا المولى أن نكون من أمته ...
فشعرتُ بالمسؤولية لأتحملها ... فبدأت بنفسي ... ومن ثم كل من قرأ هذه السطور ... وكل من ركب معنا سفينة النجاة في هذه الرحلة الكريمة ... ليكون من شهداء الحق يوم القيامة.
نعلم يقيناً أنَّ الشهادة لا تكون إلا من ثقاتٍ عدولٍ، لذا فلنستعد من الآن ونهيئ أنفسنا لنكون أهلاً لهذه الشهادة ... فأعتقد أنها ستكون أعظم وأصدق شهادة على وجه الأرض ... فهي شهادة مصيرية مع أنبياءٍ كرامٍ، خير خلق الله عز وجل ... رسلُ ربِّ السماء على شعوبٍ ظالمةٍ طاغية ... والمصير فيها نهائي لا رجعة فيه ولا استئناف ... إما جنَّة عرضها السماوات والأرض، وإما جهنم مسعرة وبئس المصير.
فهيا بنا معاً نركب سفينة النجاة ... لنبحر عبر التاريخ إلى تلك الأزمنة الماضية ... فنرى على أرض الواقع بالكلمة والصوت والصورة وشواهد وآيات القرآن الكريم ماذا فعل هؤلاء الأنبياء العظام الكرام مع أقوامهم ... وكيف سطَّروا ملاحم المجد بالدعوة والنصيحة تارة ... وبالمعجزات الخارقة وبالدم والتضحيات تارةً أخرى ... حتى تبقى راية التوحيد (لا إله إلا الله) هي الوحيدة الخالدة في هذا الكون. ثم نأتي يوم الحساب لِنَعبُر الصراط إلى جنةٍ عرضها السماوات والأرض ... سائرين في الركب بصحبة هؤلاء الأخيار، يقودنا في المقدمة خير البرية وصاحب الشفاعة الأبدية ... أول طارق لأبواب الجنة ... نبينا وحبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وختاماً ... ما كان من خير فمن الله .. وما كان من خطأ أو نسيان فمن نفسي ومن الشيطان ... وكل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب العصمة صلوات ربي وسلامه عليه.
الهدف من الرحلة الكريمة
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (يَجِيءُ النبيُّ يومَ القيامةِ ومعه الرجلُ، والنبيُّ ومعه الرجلانِ، والنبيُّ ومعه الثلاثةُ، وأكثرُ من ذلك، فيُقالُ له: هل بَلَّغْتَ قومَك ؟ فيقولُ: نعم، فيُدْعَى قومُه، فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَكم هذا ؟ فيقولونَ: لا، فيُقالُ له: مَن يَشْهَدُ لك ؟ فيقولُ : مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ، فيُدْعَى مُحَمَّدٌ وأُمَّتُهُ فيُقالُ لهم: هل بَلَّغَ هذا قومَه ؟ فيقولونَ: نعم، فيُقالُ: وما عِلْمُكُم بذلك ؟ فيقولونَ: جاءنا نبيُّنا، فأَخْبَرَنا أنَّ الرُّسُلَ قد بَلَّغُوا فصَدَّقْناه، فذلك قولُه: وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطًا لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدًا) (صحيح).
- قال تعالى: (وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً لِتَكُونُوا شُهَدَاءَ عَلَى النَّاسِ وَيَكُونَ الرَّسُولُ عَلَيْكُمْ شَهِيدا) (143 البقرة).
تعلَّقتُ جداً بهذا الحديث الشريف، فصرت أبحث في سيرة الأنبياء الكرام العطرة وحياتهم ومعاناتهم مع أقوامهم ... وكيف نُسْقِط ذلك على أرض الواقع ونطبقه لنستفيد من عبرهم ... وكيف نتعلم من حياتهم وواقعهم ... حتى نكون شهداء يوم القيامة .... نعم شهداء حق لا شهداء باطل.
فأيُّ أمانة ... وأي مسؤولية تناط بنا عندما نشهد لننصر أنبياء الله عز وجل على أقوامهم ؟؟ رغم أننا لم نعاصرهم ونشهد الأحداث التي حصلت معهم بأم أعيننا ... ولكننا قرأنا كتاب الله وقرآنه الكريم، فكفانا ذلك الكلام المحكم المنَزَّل من عند الحق سبحانه وتعالى، فآمنَّا به وصدقناه، وتيقنَّا أنه كتابٌ لا ريب فيه هدىً للمتقين، نزل بلسانٍ عربيٍّ مبين، على خير أنبياء الأرض وأطهرهم والذي شرَّفَنَا المولى أن نكون من أمته ...
فشعرتُ بالمسؤولية لأتحملها ... فبدأت بنفسي ... ومن ثم كل من قرأ هذه السطور ... وكل من ركب معنا سفينة النجاة في هذه الرحلة الكريمة ... ليكون من شهداء الحق يوم القيامة.
نعلم يقيناً أنَّ الشهادة لا تكون إلا من ثقاتٍ عدولٍ، لذا فلنستعد من الآن ونهيئ أنفسنا لنكون أهلاً لهذه الشهادة ... فأعتقد أنها ستكون أعظم وأصدق شهادة على وجه الأرض ... فهي شهادة مصيرية مع أنبياءٍ كرامٍ، خير خلق الله عز وجل ... رسلُ ربِّ السماء على شعوبٍ ظالمةٍ طاغية ... والمصير فيها نهائي لا رجعة فيه ولا استئناف ... إما جنَّة عرضها السماوات والأرض، وإما جهنم مسعرة وبئس المصير.
فهيا بنا معاً نركب سفينة النجاة ... لنبحر عبر التاريخ إلى تلك الأزمنة الماضية ... فنرى على أرض الواقع بالكلمة والصوت والصورة وشواهد وآيات القرآن الكريم ماذا فعل هؤلاء الأنبياء العظام الكرام مع أقوامهم ... وكيف سطَّروا ملاحم المجد بالدعوة والنصيحة تارة ... وبالمعجزات الخارقة وبالدم والتضحيات تارةً أخرى ... حتى تبقى راية التوحيد (لا إله إلا الله) هي الوحيدة الخالدة في هذا الكون. ثم نأتي يوم الحساب لِنَعبُر الصراط إلى جنةٍ عرضها السماوات والأرض ... سائرين في الركب بصحبة هؤلاء الأخيار، يقودنا في المقدمة خير البرية وصاحب الشفاعة الأبدية ... أول طارق لأبواب الجنة ... نبينا وحبيبنا وشفيعنا سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم. وختاماً ... ما كان من خير فمن الله .. وما كان من خطأ أو نسيان فمن نفسي ومن الشيطان ... وكل يؤخذ منه ويرد إلا صاحب العصمة صلوات ربي وسلامه عليه.
قصص وكتب وكتب إلكترونية وفيديوهات وصفحات تلوين مجانية للأطفال - www.freekidstories.org
الأطفال ، قصص الكتاب المقدس ، أبطال الإيمان ، بطلات الكتاب المقدس ، أبطال الكتاب المقدس ، قصص العهد القديم ، قصص العهد الجديد ، كتاب التلوين ، صفحات التلوين
رفع المنارة لتخريج أحاديث التوسل والزيارة
للشيخ المحدث محمود سعيد بن محمد ممدوح
أحد تلامذة الشيخ عبد الله بن الصديق الغماري
كلمة من خادم الحديث أحمد بن الدرويش عفى الله تعالى عنه
مما يؤسف له أن أخي الشيخ المحدث محمود سعيد لم يتيسر له نشر ما أحسن فيه من خدمة الحديث الشريف على الإنترنت ولما زرت مصر هذه المرة عزمنى على الإفطار فوجدته على خير كثير من مواظبة على حلقة ذكر أسبوعية بمنزله بعد مغرب الجمعة وطلب منى أن أعلم ابنه قبل سفره بعض المهارات فسعدت بالطلب والمطلوب، المهم الأن أنا أتيح هذا العمل في موقعنا وفي slideshare
وبقيت ملحوظة مع حبي وتقديري لأخي فأنا لا أوافقه في بعض عبارات وفقرات في كتابه في التفضيل وأيضا لا أوافقه في كتابه الأخير عن زيدية مولانا إدريس مؤسس المغرب ومولانا عبد السلام بن مشيش رضي الله تعالى عنهم، والحفاظ المغاربة أطلع منه في العلم ولم يقولوا بذلك فلا يحسب أحد أن هذا قول الحافظ عبد الله الغماري رحمه الله تعالى ورضي عنه وأرى أن الخطأ جاء من عدم معرفة الشيخ سعيد مقتضيات الحال والزمان والمكان لهؤلاء الناس فما بقي لنا إلا التقليد لا الإجتهاد القاصر والله تعالى أعلم. اهـ
قصص وكتب وكتب إلكترونية وفيديوهات وصفحات تلوين مجانية للأطفال - www.freekidstories.org
الأطفال ، قصص الكتاب المقدس ، أبطال الإيمان ، بطلات الكتاب المقدس ، أبطال الكتاب المقدس ، قصص العهد القديم ، قصص العهد الجديد ، كتاب التلوين ، صفحات التلوين
رفع المنارة لتخريج أحاديث التوسل والزيارة
للشيخ المحدث محمود سعيد بن محمد ممدوح
أحد تلامذة الشيخ عبد الله بن الصديق الغماري
كلمة من خادم الحديث أحمد بن الدرويش عفى الله تعالى عنه
مما يؤسف له أن أخي الشيخ المحدث محمود سعيد لم يتيسر له نشر ما أحسن فيه من خدمة الحديث الشريف على الإنترنت ولما زرت مصر هذه المرة عزمنى على الإفطار فوجدته على خير كثير من مواظبة على حلقة ذكر أسبوعية بمنزله بعد مغرب الجمعة وطلب منى أن أعلم ابنه قبل سفره بعض المهارات فسعدت بالطلب والمطلوب، المهم الأن أنا أتيح هذا العمل في موقعنا وفي slideshare
وبقيت ملحوظة مع حبي وتقديري لأخي فأنا لا أوافقه في بعض عبارات وفقرات في كتابه في التفضيل وأيضا لا أوافقه في كتابه الأخير عن زيدية مولانا إدريس مؤسس المغرب ومولانا عبد السلام بن مشيش رضي الله تعالى عنهم، والحفاظ المغاربة أطلع منه في العلم ولم يقولوا بذلك فلا يحسب أحد أن هذا قول الحافظ عبد الله الغماري رحمه الله تعالى ورضي عنه وأرى أن الخطأ جاء من عدم معرفة الشيخ سعيد مقتضيات الحال والزمان والمكان لهؤلاء الناس فما بقي لنا إلا التقليد لا الإجتهاد القاصر والله تعالى أعلم. اهـ
كتاب فريد فى بابه، جديد فى تناوله لموضوعاته، قوىٌ فى أدلته التى يستند إليها من الكتاب والسنة، وذلك لينفح عن الصوفية الحقَّة من يعارضهم بدون دليل أو بأدلة واهية، كما يؤصل لقواعدهم فى التربية والسلوك، ومناهجهم فى التقرب إلى الله جلَّ فى علاه.
بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله على هداه، والصلاة والسلام على حبيبه ومصطفاه، ورضى الله عزوجل عن الصحب والآل، ووراثه وأهل دعوته الى يوم المآل.
أما بعد، فقد طلب منا بعض الأحباب، الحديث عن سيدى إبراهيم الدسوقىرضي الله عنه، بنفس الكيفية التى تحدثنا بها عن سيدى أحمد البدوى رضي الله عنه.
ففى الحديث عن هؤلاء الرجال نركز على المنهج العملى الذى طبقوه، فأحمد البدوى رضي الله عنه، ركزنا فى حديثنا عنه على قوله sله مناماً: يا أحمد اذهب الى طنطدا فإن لك بها حالا وستربى بها رجالا، فركزنا على كيف ربى الرجال، ولم نركز على الكرامات إلا بقدر محدود فيما يفيد.
وكذلك سيدي إبراهيم الدسوقى رضي الله عنه كان منهجه فى التربيه كمنهج كُمَّل الصالحين، بتحصين المريد أولا بالحصون الشرعية، ثم إفراغ القلب من الأهواء والشهوات والحظوظ الدنيوية، ثم الإقبال على طاعة الله وعبادته على نهج الصالحين من عباده الله، ليكرمه الله جل فى علاه، وكان يحرص فى مجالسه على العلم ودروسه، وله كتب في الطريق كالجوهرة وكتاب الحقائق، وكتاب فى الفقه الشافعى، فوربَى مريديه على هذا المنهاج من التشريع والتلاوة والذكر، والأعمال الصالحة والنافعة والرافعة.
وكان حريصا أيضا على أن يكون لكل مريد مهنة ليكفى نفسه وبيته، و كان هو نفسه يأكل من عمل يده من صناعة الفخار، فقد كان أبى النفس لايأخذ شيئا من مريديه بالكلية، فأكرمه الله عزوجل لصدقه فانتشرت طريقته حتى ورد أنه كان يحضر مجلسه حوالى خمسة آلاف نفس.
والعجيب أنه مع هذا الصيت الذائع، وهذا العلم العظيم، وهذه القصائد التى لا حصر لها، وهذه الفتوحات.. إلا إنه انتقل الى جوار ربه وعمره ثلاثة وأربعون عاما، فانظر الى بركة الوقت، فعمل كل هذه الأعمال العظيمه!! وربَّى رجالا فحولا فى هذا الوقت القصير، و هذا من فضل الله عزوجل وعنايته بالأولياء والصالحين فيبارك لهم فى الوقت القصير فيجعلهم فيه يحصلون ويُحصلون ويعملون الكثير ببركتة عزوجل .
ودفن فى مكان خلوته وتولى الرساله بعدة أخيه سيدى موسى أبو عمران الذى من عنده بدأت تنتشر الطريقه البرهامية الى وقتنا هذا .
نسأل الله عزوجل أن ينفعنا بالصالحين وينظمنا فى عقدهم ويفتح علينا بفتوحهم ويمتعنا بأ نوارهم وصلى الله على سيدنا محمد وآله وصحبه وسلم
ليلة الإثنين: 24فبراير 2008م، 17 صفر1249هـ
فوزى محمد أبوزيد
فضيلة الشيخ / فوزى محمد أبوزيد عالم من كبار العلماء العاملين نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين، وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض، على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام، ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم
Similar to مائدة المسلم بين الدين والعلم لفضيلة الشيخ / فوزى محمد أبوزيد (20)
فضيلة الشيخ /فوزى محمد أبوزيد
عالم من كبار العلماء العاملين
نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى
يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة
علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين ،وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض ,على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام ،
ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم
لعالم الجليل والمفكر الإسلامى الكبير
فضيلة الشيخ /فوزى محمد أبوزيد
عالم من كبار العلماء العاملين
نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى
يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة
علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين ،وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض ,على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام ،
ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم
لعالم الجليل والمفكر الإسلامى الكبير
فضيلة الشيخ /فوزى محمد أبوزيد
عالم من كبار العلماء العاملين
نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى
يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة
علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين ،وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض ,على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام ،
ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم
فضيلة الشيخ / فوزى محمد أبوزيد عالم من كبار العلماء العاملين نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين، وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض، على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام، ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم
فضيلة الشيخ /فوزى محمد أبوزيد
عالم من كبار العلماء العاملين
نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى
يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة
علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين ،وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض ,على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام ،
ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم
فضيلة الشيخ /فوزى محمد أبوزيد
عالم من كبار العلماء العاملين
نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى
يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة
علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين ،وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض ,على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام ،
ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم
فضيلة الشيخ /فوزى محمد أبوزيد
عالم من كبار العلماء العاملين
نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى
يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة
علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين ،وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض ,على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام ،
ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم
فضيلة الشيخ /فوزى محمد أبوزيد
عالم من كبار العلماء العاملين
نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى
يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة
علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين ،وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض ,على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام ،
ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم
فضيلة الشيخ /فوزى محمد أبوزيد
عالم من كبار العلماء العاملين
نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى
يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة
علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين ،وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض ,على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام ،
ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم
فضيلة الشيخ /فوزى محمد أبوزيد
عالم من كبار العلماء العاملين نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين ،وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض ,على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام ،ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم يربى تلاميذه وأبنائه تربية نبوية على أساس الحب في الله وتقريب الخلق إلى الله
والتزام الوسطية الإسلامية المنصفة والاعتدال في الدعوة .حسن الظن بأهل القبلة واحترامهم فرادى وجماعات سلفاً وخلفاً التماس العذر في الخلافات الفرعية والبعد عن الفتن والشكليات
تقديم الأهم واغتنام الممكن ، وبذل الجهد المستطاع نصحاً وفقا لقواعد الكتاب والسنة، وحفظ حقوق السلف الصالح.إصلاح الفرد المسلم، والبيت المسلم، والمجتمع المسلم، بالعودة إلى
ربانية الإسلام .والتفاهم والصفح والمسالمة والبشاشة
فضيلة الشيخ /فوزى محمد أبوزيد
عالم من كبار العلماء العاملين نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين ،وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض ,على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام ،ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم يربى تلاميذه وأبنائه تربية نبوية على أساس الحب في الله وتقريب الخلق إلى الله
والتزام الوسطية الإسلامية المنصفة والاعتدال في الدعوة .حسن الظن بأهل القبلة واحترامهم فرادى وجماعات سلفاً وخلفاً التماس العذر في الخلافات الفرعية والبعد عن الفتن والشكليات
تقديم الأهم واغتنام الممكن ، وبذل الجهد المستطاع نصحاً وفقا لقواعد الكتاب والسنة، وحفظ حقوق السلف الصالح.إصلاح الفرد المسلم، والبيت المسلم، والمجتمع المسلم، بالعودة إلى
ربانية الإسلام .والتفاهم والصفح والمسالمة والبشاشة
فضيلة الشيخ / فوزى محمد أبوزيد عالم من كبار العلماء العاملين نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين، وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض، على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام، ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم
فضيلة الشيخ / فوزى محمد أبوزيد عالم من كبار العلماء العاملين نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين، وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض، على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام، ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم
فضيلة الشيخ / فوزى محمد أبوزيد عالم من كبار العلماء العاملين نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين، وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض، على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام، ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم
فضيلة الشيخ / فوزى محمد أبوزيد عالم من كبار العلماء العاملين نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين، وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض، على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام، ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم
فضيلة الشيخ / فوزى محمد أبوزيد عالم من كبار العلماء العاملين نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين، وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض، على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام، ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم
فضيلة الشيخ / فوزى محمد أبوزيد عالم من كبار العلماء العاملين نذر حياته وأوقف وقته وجهده وماله لله تعالى يدعو إلى الله على بصيرة بالحكمة والموعظة الحسنة علم من أعلام الدعوةإلى الله تعالى فى القرن الحادى والعشرين، وواحد من العلماء السائرين على منهاج النبى صلى الله عليه والمتمسكين بسنته والمجددين لفهم أمور الدين بما يناسب ما جد فى هذا العصر من آفات وأمراض، على منهج أهل السنة والجماعة وعلى نهج الصحابة الكرام، ومربى فاضل له تلاميذ فى جميع بلاد العالم