aha

1. ‫عليان‬ ‫ابو‬ ‫نديم‬ ‫محمد‬ ‫نجوان‬ : ‫االسم‬
)‫رابعة‬ ‫سنة‬ ( ‫صف‬ ‫معلم‬ :‫التخصص‬
‫واألنترنت‬ ‫للحاسوب‬ ‫استخدامي‬ ‫مراحل‬ : ‫الموضوع‬
‫الرحيم‬ ‫الرحمن‬ ‫هللا‬ ‫بسم‬
‫تستخدم‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫فيها‬ ‫درست‬ ‫التي‬ ‫المدرسة‬ ‫الن‬ ‫ايضا‬ ‫المنزل‬ ‫وفي‬ ‫المدرسة‬ ‫في‬ ‫متأخر‬ ‫كان‬ ‫للحاسوب‬ ‫استخدامي‬
‫مرة‬ ‫اول‬ ‫فأن‬ ‫كثيرا‬ ‫التكنولوجيا‬‫الن‬ ‫كبير‬ ‫له‬ ‫استخدامي‬ ‫يكن‬ ‫ولم‬ ‫السابع‬ ‫الصف‬ ‫في‬ ‫كان‬ ‫الحاسوب‬ ‫فيها‬ ‫استخدمت‬
‫سنة‬ ‫بيتنا‬ ‫دخل‬ ‫حاسوب‬ ‫فأول‬ ‫للمنزل‬ ‫بالنسبة‬ ‫اما‬ . ‫االجهزة‬ ‫الستخدام‬ ‫مؤهلين‬ ‫غير‬ ‫بأننا‬ ‫ترى‬ ‫كانت‬ ‫المعلمة‬4002
‫ال‬ ‫مع‬ ‫بداياتي‬ ‫اول‬ . ‫للجهاز‬ ‫الكبير‬ ‫اهتمامي‬ ‫عدم‬ ‫او‬ ‫به‬ ‫معرفتي‬ ‫عدم‬ ‫بحكم‬ ,‫استخدمه‬ ‫اكن‬ ‫ولم‬‫واالنترنت‬ ‫حاسوب‬
‫عمري‬ ‫كان‬51‫واالنترنت‬ ‫للحاسوب‬ ‫استخدامها‬ ‫كان‬ ‫اخرى‬ ‫مدرسة‬ ‫الى‬ ‫مدرستي‬ ‫من‬ ‫انتقلت‬ ‫قد‬ ‫وكنت‬ ‫سنة‬
‫بدأت‬ ‫والممارسة‬ ‫الوقت‬ ‫مع‬ ‫و‬ ‫لألنترنت‬ ‫استخدامي‬ ‫بكيفيت‬ ‫او‬ ‫بالبرامج‬ ‫المعرفة‬ ‫تلك‬ ‫لدي‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫لكن‬ ‫بكثير‬ ‫اوسع‬
‫ويتو‬ ‫يكبر‬ ‫لالنترنت‬ ‫استخدامي‬ ‫وبدء‬ ‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫استخدمه‬‫مثل‬ ‫االجتماعي‬ ‫التواصل‬ ‫لمواقع‬ ‫استخدامي‬ ‫و‬ ‫سع‬
‫عنه‬ ‫االستغناء‬ ‫استطيع‬ ‫ال‬ ‫وشي‬ ‫حياتي‬ ‫في‬ ‫مهم‬ ‫شي‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫تلك‬ ‫اصبحت‬ ‫ثم‬ ‫وغيرها‬ ‫والتويتر‬ ‫بوك‬ ‫الفيس‬
‫مثل‬ ‫كثيرة‬ ‫اخرى‬ ‫وبرامج‬ ‫عليها‬ ‫االنترنت‬ ‫استخدام‬ ‫نستطيع‬ ‫التي‬ ‫الحديثة‬ ‫الموبايالت‬ ‫انتشار‬ ‫بدء‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬
(whatsapp( ‫)و‬viber‫وه‬ ). ‫حياتي‬ ‫من‬ ‫يتجزاء‬ ‫ال‬ ‫جزء‬ ‫اعده‬ ‫الذي‬ ‫والموبايل‬ ‫باالنترنت‬ ‫تعلقي‬ ‫زاد‬ ‫نا‬
‫التي‬ ‫المهارات‬ ‫ومن‬ ‫جدا‬ ‫كثيرة‬ ‫مهارات‬ ‫اتقن‬ ‫االنترنت‬ ‫ع‬ ‫لكن‬ ‫نفسه‬ ‫الحاسوب‬ ‫على‬ ‫كثيرة‬ ‫مهارات‬ ‫اتقن‬ ‫ال‬ ‫انا‬
‫من‬ ‫التسوق‬ ‫وايضا‬ ‫اخرى‬ ‫ومواقع‬ ‫بوك‬ ‫الفيس‬ ‫على‬ ‫بي‬ ‫خاص‬ ‫وحساب‬ ‫ايميل‬ ‫عمل‬ ‫االنترنت‬ ‫شبكة‬ ‫على‬ ‫اتقنها‬
‫برامج‬ ‫فهي‬ ‫فيها‬ ‫ضعيفة‬ ‫انا‬ ‫التي‬ ‫للمهارات‬ ‫بالنسبة‬ ‫اما‬ ‫وتصميمه‬ ‫بي‬ ‫خاص‬ ‫انترنت‬ ‫موقع‬ ‫وعمل‬ ‫االنترنت‬ ‫خالل‬
‫لها‬ ‫بحاجة‬ ‫نحن‬ ‫التي‬ ‫المهارات‬ ‫اهم‬ ‫ومن‬ ‫المطلوبة‬ ‫المهارة‬ ‫بتلك‬ ‫البرامج‬ ‫تلك‬ ‫استخدام‬ ‫استطيع‬ ‫ال‬ ‫فأنا‬ ‫الحاسوب‬
‫على‬ ‫وقادر‬ ‫حياتنا‬ ‫في‬ ‫مهم‬ ‫اصبح‬ ‫النه‬ ‫االنترنت‬ ‫استخدام‬ ‫كيفيت‬‫اهمية‬ ‫على‬ ‫االمثلة‬ ‫ومن‬ ,‫كبيرة‬ ‫مجاالت‬ ‫تغطية‬
‫خالل‬ ‫من‬ ‫الفواتير‬ ‫جميع‬ ‫تسديد‬ ‫كثيرة‬ ‫دول‬ ‫وفي‬ , ‫االنترنت‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫للجامعة‬ ‫التسجيل‬ : ‫حياتنا‬ ‫في‬ ‫االنترنت‬
( ‫يسمى‬ ‫وما‬ ‫الجامعات‬ ‫بعض‬ ‫امتحانات‬ ‫تقديم‬ , ‫التوظيف‬ ‫طلبات‬ ‫ارسال‬ , ‫االنترنت‬on line)
‫مهم‬ ‫شيء‬ ‫واالنترنت‬ ‫الحاسوب‬ ‫استخدام‬‫ولو‬ . ‫التكنولوجيا‬ ‫تلك‬ ‫دون‬ ‫من‬ ‫حياتي‬ ‫اتخيل‬ ‫ال‬ ‫فأنا‬ ‫حياتي‬ ‫في‬ ‫جدا‬
‫حياتي‬ ‫في‬ ‫تتغير‬ ‫سوف‬ ‫جدا‬ ‫كثيرة‬ ‫اشياء‬ ‫ان‬ ‫اتصور‬ ‫فأنا‬ ‫الزمن‬ ‫من‬ ‫لفترة‬ ‫عني‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫تلك‬ ‫وانقطعت‬ ‫حصل‬
‫سيحصل‬ ‫الذي‬ ‫التغير‬ ‫فسيكون‬ ‫جامعية‬ ‫كطالبة‬ ‫لي‬ ‫وبالنسبة‬ ‫كثيرة‬ ‫ألمور‬ ‫بالنسبة‬ ‫والمسؤولية‬ ‫التعب‬ ‫ازدياد‬ ‫مثل‬
‫على‬ ‫الحصول‬ ‫في‬ ‫القديمة‬ ‫الوسائل‬ ‫الى‬ ‫العودة‬ ‫علينا‬ ‫وسيكون‬ ‫الجامعة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫اال‬ ‫التسجيل‬ ‫على‬ ‫قدرتي‬ ‫عدم‬
‫ذلك‬ ‫وغير‬ ,‫بكثير‬ ‫اطول‬ ‫وقت‬ ‫الى‬ ‫وتحتاج‬ ‫متعبة‬ ‫ولكنها‬ ‫كاالنترنت‬ ‫فعالة‬ ‫وسائل‬ ‫وهي‬ ‫الكتب‬ ‫مثل‬ ‫المعلومات‬
‫توقف‬ ‫ان‬ ‫اعتقد‬ ‫فأنا‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫تلك‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫باكمله‬ ‫العالم‬ ‫اصبح‬‫اعمال‬ ‫بتعطل‬ ‫سبب‬ ‫سيكون‬ ‫التكنولوجيا‬
.‫جديد‬ ‫من‬ ‫والتطور‬ ‫لالختراع‬ ‫حافز‬ ‫سيكون‬ ‫ولكنه‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫الكثير‬

2. ‫المواد‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫في‬ ‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫احتاجه‬ ‫فكنت‬ ‫واالنترنت‬ ‫للحاسوب‬ ‫استخدامي‬ ‫زاد‬ ‫بالمدرسة‬ ‫لي‬ ‫مراحل‬ ‫اخر‬ ‫في‬
‫تلك‬ ‫كانا‬ ‫لي‬ ‫الثانوية‬ ‫المرحلة‬ ‫في‬ ‫والمحاسبة‬ ‫الحاسوب‬ ‫مادة‬ ‫مثل‬‫المدرسة‬ ‫وفي‬ ‫الحاسوب‬ ‫على‬ ‫يعتمدون‬ ‫المادتين‬
‫لدينا‬ ‫يكون‬ ‫بان‬ ‫المهتمين‬ ‫من‬ ‫كانوا‬ ‫المعلمات‬ ‫و‬ ‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫الحاسوب‬ ‫باستخدام‬ ‫لنا‬ ‫يسمحون‬ ‫كانو‬ ‫فيها‬ ‫كنت‬ ‫التي‬
‫الجامعة‬ ‫دخولي‬ ‫بعد‬ ‫اما‬ . ‫فيها‬ ‫كنت‬ ‫التي‬ ‫السابقة‬ ‫المدرسة‬ ‫عكس‬ ‫على‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫تلك‬ ‫استخدام‬ ‫في‬ ‫كبيرة‬ ‫خبرة‬
‫استخ‬ ‫زاد‬ ‫فقد‬‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫كانت‬ ‫الجامعة‬ ‫في‬ ‫اخذتها‬ ‫التي‬ ‫المواد‬ ‫من‬ ‫فكثير‬ ‫جدا‬ ‫اساسي‬ ‫شيء‬ ‫واصبح‬ ‫لالنترنت‬ ‫دامي‬
‫الحل‬ ‫فيكون‬ ‫الحاسوب‬ ‫جهاز‬ ‫على‬ ‫تكون‬ ‫الدكتور‬ ‫يطلبها‬ ‫التي‬ ‫اليومية‬ ‫الواجبات‬ ‫معظم‬ ‫ذلك‬ ‫وغير‬ ‫الحاسوب‬
‫استخدام‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫للدكتور‬ ‫ايصاله‬ ‫طريقة‬ ‫وتكون‬ ‫الحاسوب‬ ‫برامج‬ ‫من‬ ‫برنامج‬ ‫باستخدام‬‫طريق‬ ‫عن‬ ‫األنترنت‬
‫ان‬ ‫اعتقد‬ ‫فأنا‬ ‫للتعليم‬ ‫بالنسبة‬ ‫اما‬ . ‫منه‬ ‫المعلومات‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫استخراج‬ ‫في‬ ‫االنترنت‬ ‫استخدم‬ ‫.وايضا‬ ‫األيميل‬
‫اختالف‬ ‫بسبب‬ ‫وذلك‬ ‫تخرجي‬ ‫بعد‬ ‫األولى‬ ‫للصفوف‬ ‫معلمة‬ ‫سأصبح‬ ‫كوني‬ ‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫سيكون‬ ‫للحاسوب‬ ‫استخدامي‬
‫التكن‬ ‫تلك‬ ‫على‬ ‫االعتماد‬ ‫وبسبب‬ ‫كبير‬ ‫بشكل‬ ‫المناهج‬‫وزارة‬ ‫اعتماد‬ ‫بسبب‬ ‫وايضا‬ , ‫اوسع‬ ‫بشكل‬ ‫بالتعليم‬ ‫ولوجيا‬
‫الطالب‬ ‫كان‬ ‫فقد‬ ‫به‬ ‫القديمة‬ ‫التعليم‬ ‫أدوات‬ ‫استبدال‬ ‫ومحاولة‬ ‫للمدارس‬ ‫وادخاله‬ ‫المدارس‬ ‫في‬ ‫له‬ ‫والتعليم‬ ‫التربية‬
‫واصبح‬ ‫ذلك‬ ‫تغير‬ ‫فقد‬ ‫االن‬ ‫اما‬ ‫والتحصيل‬ ‫العالمات‬ ‫فيها‬ ‫مكتوب‬ ‫يكون‬ ‫ورقة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫عالماته‬ ‫ياخذ‬ ‫سابقا‬
‫الطالب‬‫الحديث‬ ‫الجيل‬ ‫والن‬ .‫والتعليم‬ ‫التربية‬ ‫وزارة‬ ‫موقع‬ ‫باستخدام‬ ‫االنترنت‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫العالمة‬ ‫على‬ ‫يحصل‬
. ‫التكنولوجيا‬ ‫لتلك‬ ‫متقنين‬ ‫نكون‬ ‫ان‬ ‫فيجب‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫جيل‬ ‫يسمى‬
‫مرحلة‬ ‫في‬ ‫عنها‬ ‫االستغناء‬ ‫استطيع‬ ‫وال‬ ‫حياتي‬ ‫في‬ ‫جدا‬ ‫مهم‬ ‫شيء‬ ‫اعتبرها‬ ‫فأنا‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫لتلك‬ ‫لحبي‬ ‫بالنسبة‬ ‫اما‬
‫هاتف‬ ‫احمل‬ ‫كنت‬ ‫الجامعة‬ ‫في‬ ‫لي‬ ‫االولى‬ ‫السنة‬ ‫في‬ ‫كنت‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫لتلك‬ ‫االدمان‬ ‫حد‬ ‫الى‬ ‫وصلت‬ ‫المراحل‬ ‫من‬
‫الجامعة‬ ‫مختبرات‬ ‫وفي‬ ‫وانترنت‬ ‫حاسوب‬ ‫المنزل‬ ‫في‬ ‫ايضا‬ ‫لدينا‬ ‫وكان‬ ‫االنترنت‬ ‫استخدام‬ ‫خالله‬ ‫من‬ ‫استطيع‬ ‫متنقل‬
‫التكنو‬ ‫تلك‬ ‫تواجد‬ ‫بسبب‬ ‫وذلك‬ ‫االماكن‬ ‫تلك‬ ‫بين‬ ‫محصورة‬ ‫حياتي‬ ‫وكانت‬‫ولم‬ ‫كثر‬ ‫صديقات‬ ‫لدي‬ ‫يكن‬ ‫.لم‬ ‫فيها‬ ‫لوجيا‬
‫االولى‬ ‫السنة‬ ‫بعد‬ ‫بالتدريج‬ ‫يقل‬ ‫لالنترنت‬ ‫استخدامي‬ ‫بدء‬ ‫انه‬ ‫حين‬ ‫الى‬ ‫مهم‬ ‫شيء‬ ‫لي‬ ‫صديقات‬ ‫وجود‬ ‫ان‬ ‫اعتقد‬ ‫اكن‬
‫لتلك‬ ‫استخدامي‬ ‫فقل‬ ‫الثانية‬ ‫السنة‬ ‫على‬ ‫كليا‬ ‫تغيرت‬ ‫فقط‬ ‫والحاسوب‬ ‫االنترنت‬ ‫في‬ ‫نحصرت‬ ‫التي‬ ‫الجامعة‬ ‫في‬ ‫لي‬
‫ين‬ ‫لم‬ ‫لكن‬ ‫التكنولوجيا‬‫نهائي‬ ‫بشكل‬ ‫تركها‬ ‫علي‬ ‫بأن‬ ‫اعتقد‬ ‫وال‬ ‫باستمرار‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫تلك‬ ‫تطور‬ ‫اتابع‬ ‫زلت‬ ‫وما‬ ‫عدم‬
‫في‬ ‫االختراعات‬ ‫اهم‬ ‫من‬ ‫كونها‬ ‫الجهل‬ ‫انواع‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫سيكون‬ ‫ومتابعتها‬ ‫بها‬ ‫معرفتي‬ ‫وعدم‬ ‫بالحياة‬ ‫مهم‬ ‫شي‬ ‫النها‬
. ‫والتطورات‬ ‫عصرنا‬
‫بان‬ ‫وخاصة‬ ‫جدا‬ ‫مهم‬ ‫سيكون‬ ‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫توظيفها‬ ‫بان‬ ‫واعتفد‬‫ان‬ ‫الممكن‬ ‫فمن‬ ‫والتوسع‬ ‫التطور‬ ‫على‬ ‫قادرة‬ ‫ها‬
‫انها‬ ‫اال‬ ‫الدول‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫موجودة‬ ‫انها‬ ‫ومع‬ ‫والسيارات‬ ‫الشقق‬ ‫شراء‬ ‫االراضي‬ ‫شراء‬ ‫مثل‬ ‫تجارية‬ ‫بامور‬ ‫نستخدمها‬
, ‫الفنادق‬ ‫حجز‬ ‫و‬ ‫للسياحة‬ ‫الترويج‬ ‫مثل‬ ‫وسياحية‬ ‫اقتصادية‬ ‫امور‬ ‫في‬ ‫توظيفها‬ ‫نستطيع‬ , ‫بعد‬ ‫االردن‬ ‫الى‬ ‫تصل‬ ‫لم‬
‫سياس‬ ‫امور‬ ‫متابعة‬‫كونه‬ ‫تطويره‬ ‫في‬ ‫المستخدمين‬ ‫آراء‬ ‫الى‬ ‫الخدمة‬ ‫هذه‬ ‫مطوروا‬ ‫يلجئ‬ ‫ان‬ ‫الممكن‬ ‫ومن‬ , ‫للدول‬ ‫ة‬
‫سبيل‬ ‫وعلى‬ ‫فاالن‬ ‫باستمرار‬ ‫والمتجددة‬ ‫الجديدة‬ ‫حاجاتهم‬ ‫على‬ ‫معتمد‬ ‫يكون‬ ‫فتطويره‬ , ‫له‬ ‫استخدامهم‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬
‫و‬ ‫لتوفير‬ ‫الكترونيا‬ ‫المواصالت‬ ‫وسائل‬ ‫طلب‬ ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫لتوفير‬ ‫بحاجة‬ ‫نحن‬ ‫المثال‬‫الممكن‬ ‫ومن‬ , ‫انتظارها‬ ‫قت‬
‫يكون‬ ‫ان‬ ‫مثال‬ ‫جامعي‬ ‫او‬ ‫مدرسي‬ ‫تعليم‬ ‫كان‬ ‫سواء‬ ‫االنترنت‬ ‫على‬ ‫كلي‬ ‫اعتماد‬ ‫معتمد‬ ‫المستقبل‬ ‫في‬ ‫التعليم‬ ‫يكون‬ ‫ان‬
‫وذلك‬ ‫المعلم‬ ‫مع‬ ‫االنترنت‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫التواصل‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫دروسه‬ ‫او‬ ‫محضراته‬ ‫الطالب‬ ‫فيأخذ‬ ‫المنزل‬ ‫من‬ ‫التعليم‬
‫ال‬ ‫عناء‬ ‫والمعلم‬ ‫الطالب‬ ‫على‬ ‫للتسهيل‬‫استخدامي‬ ‫طرق‬ ‫وهذه‬ , ‫الثقيلة‬ ‫المدرسية‬ ‫الحقيبة‬ ‫لمشكلة‬ ‫حل‬ ‫وسيكون‬ ‫تنقل‬
. ‫تطويره‬ ‫عن‬ ‫وافكاري‬ ‫واالنترنت‬ ‫للحاسوب‬