فلينظر الإنسان مم خُلق: عرض بوربوينت رائع
في هذا البحث حقائق مذهلة تتجلى في مراحل خلق الإنسان كما رآها العلماء في القرن الحادي والعشرين، وكيف جاء وصفها في كتاب الله تعالى قبل أربعة عشر قرناً، لنقرأ ونحمِّل البحث.....
من أكثر الظواهر غرابة في الطبيعة ظاهرة خلق الإنسان! فخلية واحدة تنمو وتصبح أكثر من 100 تريليون خلية، كيف تحدث هذه العملية، ومن الذي يتحكم بهذا البرنامج الدقيق، هل هي الطبيعة، أم خالق الطبيعة عز وجل؟
أحبتي في الله! هذا البحث ليس لمجرد الاطلاع أو المعرفة، بل هو عبادة لله تعالى، واستجابة للأمر الإلهي لنا: (فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ) لندرك بعد هذا النظر قدرة الله على إعادة خلقه بعد الموت: (إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ). فالتفكر في خلق الله هو عبادة عظمى لا تقل أهمية عن الصلاة والصوم والزكاة، لأن هذا التفكر يهذِّب النفس ويجعل الإنسان أكثر تواضعاً أمام عظمة الخلق، بل ويزيد المؤمن إيماناً وتسليماً لله عز وجل.
في هذه الرحلة الإيمانية، سوف ننظر إلى مراحل خلق الإنسان كما صوَّرتها أجهزة العلماء في القرن الحادي والعشرين، ونتأمل هذه المراحل كما صورها لنا القرآن قبل أربعة عشر قرناً.
فعندما يدرك الإنسان أصله وهو الطين، ثم النطفة التي لا تكاد تُرى، يزداد تواضعاً ويتخلص من غروره وتكبره، يقول تعالى: (يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ * الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ * فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ) [الانفطار: 6-8].
إن أغرب ما في الأمر أن الخلية الأم تبدأ بالانقسام ولكن لا تُنتج نفس الخلايا، بل تنتج خلايا منوعة منها ما يشكل الجلد، وأخرى للعظام، وأخرى للدماغ، وخلايا للعين وخلايا للقلب... مَن الذي يخبر هذه الخلايا بعملها وبمهمتها وبهذا التطور؟ أليس هو الله القائل: (وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا) [الفرقان: 2].
فلينظر الإنسان مم خُلق: عرض بوربوينت رائع
في هذا البحث حقائق مذهلة تتجلى في مراحل خلق الإنسان كما رآها العلماء في القرن الحادي والعشرين، وكيف جاء وصفها في كتاب الله تعالى قبل أربعة عشر قرناً، لنقرأ ونحمِّل البحث.....
من أكثر الظواهر غرابة في الطبيعة ظاهرة خلق الإنسان! فخلية واحدة تنمو وتصبح أكثر من 100 تريليون خلية، كيف تحدث هذه العملية، ومن الذي يتحكم بهذا البرنامج الدقيق، هل هي الطبيعة، أم خالق الطبيعة عز وجل؟
أحبتي في الله! هذا البحث ليس لمجرد الاطلاع أو المعرفة، بل هو عبادة لله تعالى، واستجابة للأمر الإلهي لنا: (فَلْيَنْظُرِ الْإِنْسَانُ مِمَّ خُلِقَ) لندرك بعد هذا النظر قدرة الله على إعادة خلقه بعد الموت: (إِنَّهُ عَلَى رَجْعِهِ لَقَادِرٌ). فالتفكر في خلق الله هو عبادة عظمى لا تقل أهمية عن الصلاة والصوم والزكاة، لأن هذا التفكر يهذِّب النفس ويجعل الإنسان أكثر تواضعاً أمام عظمة الخلق، بل ويزيد المؤمن إيماناً وتسليماً لله عز وجل.
في هذه الرحلة الإيمانية، سوف ننظر إلى مراحل خلق الإنسان كما صوَّرتها أجهزة العلماء في القرن الحادي والعشرين، ونتأمل هذه المراحل كما صورها لنا القرآن قبل أربعة عشر قرناً.
فعندما يدرك الإنسان أصله وهو الطين، ثم النطفة التي لا تكاد تُرى، يزداد تواضعاً ويتخلص من غروره وتكبره، يقول تعالى: (يَا أَيُّهَا الْإِنْسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ * الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ * فِي أَيِّ صُورَةٍ مَا شَاءَ رَكَّبَكَ) [الانفطار: 6-8].
إن أغرب ما في الأمر أن الخلية الأم تبدأ بالانقسام ولكن لا تُنتج نفس الخلايا، بل تنتج خلايا منوعة منها ما يشكل الجلد، وأخرى للعظام، وأخرى للدماغ، وخلايا للعين وخلايا للقلب... مَن الذي يخبر هذه الخلايا بعملها وبمهمتها وبهذا التطور؟ أليس هو الله القائل: (وَخَلَقَ كُلَّ شَيْءٍ فَقَدَّرَهُ تَقْدِيرًا) [الفرقان: 2].
1. من اروع ما سمعت عن الاعجاز العلمى لكتاب الله الكريم عن مادة : الميثالونيدز ويزداد افراز هذه المادة من مخ الانسان تدريجيا بداية من سن 15 حتى سن 35 سنة هى مادة يفرزها مخ الانسان والحيوان بكميات قليلة . وهى مادة بروتينية بها كبريت لذا يمكنها الاتحاد بسهولة مع الزنك والحديد والفسفور ... وتعتبر هذه المادة هامة جدا لجسم الانسان ... ( خفض الكلسترول – التمثيل الغذائى – تقوية القلب – وضبط التنفس )
2. ثم يقل افرازها بعد ذلك حتى سن الستين . لذلك لم يكن من السهل الحصول عليها من الانسان وقام فريق من العلماء اليابانيين بالبحث عن هذه المادة السحرية والتى لها اكبر الاثر فى ازالة اعراض الشيخوخة ... اما بالنسبة للحيوان فقد وجدت بنسبة قليلة . لذا اتجهت الانظار للبحث عنها فى النباتات
3. فلم يعثروا عليها الا فى نوعين من النباتات التين والزيتون . وصدق الله العظيم اذ يقول فى كتابة العظيم والتين والزيتون (1) وطور سنين (2) وهذا البلد الامين (3) لقد خلقنا الانسان فى احسن تقويم (4) ثم رددناه اسفل سافلين سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
4. تفكر فى قسم الله سبحانه وتعالى بالتين والزيتون وارتباط هذا القسم بخلق الانسان فى احسن تقويم ثم ردوده الى اسفل سافلين وبعد ان تم استخلاصها من التين والزيتون وجد ان استخدامها من التين وحده او من الزيتون وحده لم يعط الفائدة المنتظرة لصحة الانسان الا بعد خلط المادة المستخلصة من التين والزيتون معا ...
5. قام بعد ذلك فريق العلماء اليابانى بالوقوف عند افضل نسبة من النباتين لاعطاء افضل تأثير كانت افضل نسبة هى 1 تين 7 زيتون قام الدكتور طه ابراهيم بالبحث فى القرأن الكريم فوجد انه ورد ذكر التين مرة واحدة اما الزيتون فقد ورد ذكره سته مرات ومرة واحدة بالاشارة ضمنيا فى سورة المؤمنون ( وشجرة تخرج من طور سيناء تنبت بالدهن وصبغ للاكلين )
6. قام الدكتور / طه ابراهيم بارسال كل المعلومات التى جمعها من القرأن الكريم الى فريق البحث اليابانى وبعد ان تأكدوا من اشارة ذكر كل ما توصلوا اليه فى القرأن الكريم منذ اكثر من 1428 عام اعلن رئيس فريق البحث اليابانى اسلامه وقام فريق البحث بتسليم براءة الاختراع الى الدكتور / طه ابراهيم خليفة
7. بسم الله الرحمن الرحيم والتين والزيتون (1) وطور سنين (2) وهذا البلد الامين (3) لقد خلقنا الانسان فى احسن تقويم (4) ثم رددناه اسفل سافلين (5) الا الذين امنوا وعملوا الصالحات فلهم اجرُ غير ممنون (6) فما يكذبك بعد بالدين (7) اليس الله بأحكم الحاكمين
8. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
9. انشرها يقول الله جل وعلا في كتابه العزيز : وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعَا إِلَى اللَّهِ وَعَمِلَ صَالِحاً وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ ورسول الله صلى الله عليه وسلم يقول : بلغوا عني ولو آية ويقول ايضاً : لأن يهدي الله بك رجلاً واحداً خير لك من حمر النعم