2. اب بالحيوانً الب أكبرب رفقاب بالحيوانً الب أكبرب رفق
الذبحب السلميب والفائدةب العاليةب منب ذكرب اسمب الب علىب الذبيحةالذبحب السلميب والفائدةب العاليةب منب ذكرب اسمب الب علىب الذبيحة
•اعدادب وتقديمب الدكتورب أحمدب فاضلاعدادب وتقديمب الدكتورب أحمدب فاضل
• السكرتيرب العامب للهيئةب العلميةب لبحاثب الذبحب السلميب والحكمةب العلميةب السكرتيرب العامب للهيئةب العلميةب لبحاثب الذبحب السلميب والحكمةب العلميةب
.العاليةب منب ذكرب اسمب الب علىب الذبائح.العاليةب منب ذكرب اسمب الب علىب الذبائح
• السكرتيرب العامب لفريقب البحثب الطبيب فيب الحجامةب السكرتيرب العامب لفريقب البحثب الطبيب فيب الحجامةب
• عضوب فيب شبكةب الباحثينب فيب الطبب البديل-ب هيئةب البحثب فيب الطبب عضوب فيب شبكةب الباحثينب فيب الطبب البديل-ب هيئةب البحثب فيب الطبب
البديل-ب لندنالبديل-ب لندن
- ب- بTHE GENERAL SECRETARY OF THE ISLAMIC METHOD OF ANIMALTHE GENERAL SECRETARY OF THE ISLAMIC METHOD OF ANIMAL
SLAUGHTER AND CUPPING RESEARCHESSLAUGHTER AND CUPPING RESEARCHES ب ب ب ب ب ب ب ب
- MEMBER OF COMPLEMENTARY & ALTERNATIVE MEDICINE- MEMBER OF COMPLEMENTARY & ALTERNATIVE MEDICINE
RESEARCHERRESEARCHER‘‘SS NETWORKNETWORK –– THE RESEARCH COUNCIL FORTHE RESEARCH COUNCIL FOR
COMPLEMENTARY MEDICINECOMPLEMENTARY MEDICINE
ب ب ب ب ب ب ب ب ب ب ب بc/o 1 Harley Street, London W1G 9QDc/o 1 Harley Street, London W1G 9QD
DR. AHMED FADELDR. AHMED FADEL
www.amin-sheikho.comwww.amin-sheikho.com
37. اً والحقيقة أنه عكس ذلك تمام اً والحقيقة أنه عكس ذلك تمام
إذ إذ ذكر اسم ال ذكر اسم ال عند الذبح عند الذبح تنغمر هذه الذبيحة بحال تنغمر هذه الذبيحة بحال
ل من النعيم من ال يأخذ بمشاعرها عن آل مٍ عا ل من النعيم من ال يأخذ بمشاعرها عن آل مٍ عا
الذبح الذبح
وبوب ا عن الدماغً الذبح يقطع الد م والهواء فور ا عن الدماغً الذبح يقطع الد م والهواء فور
هه ذه الختلاجات التي تحدث ذه الختلاجات التي تحدثعع بارة عن أفعال بارة عن أفعال
انعكاسية انعكاسية ل إرادية ل إرادية تساعد في تخليص الذبيحة تساعد في تخليص الذبيحة
.ا مما بها من الد مً تمام.ا مما بها من الد مً تمام
38. وهل اقتصر أثر التسمية والتكبير على الذبائح في وهل اقتصر أثر التسمية والتكبير على الذبائح في
:نقاء وصفاء لحمها، أ م أن له انعكاساته الخرى:نقاء وصفاء لحمها، أ م أن له انعكاساته الخرى
الفرق بين اجو المذابح العا م ما قبل تطبيق المر اللهي الفرق بين اجو المذابح العا م ما قبل تطبيق المر اللهي
وما بعدهوما بعده
إنعكاس الجو العا م على حالة الحيوان النفسية وانقياده أو إنعكاس الجو العا م على حالة الحيوان النفسية وانقياده أو
عد م انقياده للذبح- ملحظات أعضاء الفريق الباحثعد م انقياده للذبح- ملحظات أعضاء الفريق الباحث
أثر الجو العا م على العاملين كافةأثر الجو العا م على العاملين كافة
39. ل بعد أنَّ ولكن الكثير من اللحو م ل يتناولها البشر إ
تكون قد عولجت بوسائل تكفل عقامتها كالطهي
الذيفانات السامة ونوعيها
مقاومة بعض الفيروسات )الحمض النووي الفيروسي يبقى
(قادر على إحداث العدوى والتكاثر
ا لنمو الجراثيمً الد م وسط ملئم اجد
العنقوديات الذهبية ونموها وذيفانها المقاو م للحرارة
وإمراضيتها
40. - أما التجميد والتبريد فهل يكفل القضاء على
:الجراثيم والعوامل الممرضة
بقاء الد م في الذبيحة فبقاء الجراثيم
التجميد والتبريد ل يقتل الجراثيم
يس(، ل تلبث أن تعاود نشاطهاّستتحول لحالة غير نشطة ) تتك
بعودة الحرارة
يات القيح الرزرقّسورات العنقودية والعقدية أو عصّس المك أو
الرشريكية الكولونية وغيرها
41. – هل يجورز ذبح الحيوانات فوق بعضها البعض
بلة بتما م الحكا مَّ دسة كحال الطيور أو مكّسمك
كالبهائم؟
.{هاَ{ا نَْهمِن لواُاوكُاوفَ{ا هاَ{ا بُاونوُاواجُاو تَْه بَ{ااجَ{ا وَ{ا ذاَ{اإِنفَ{ا } :يقول تعالى في سورة الحج
د أحدكمَّ يحُاولَْهه، وَْه ويقول )ص(: »..وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح
..«ح ذبيحتهَْه رِن يُاولَْهرشفرته و
42. الثر الروحي النفسي لذكر اسم ال على الذبيحة - كيف
تلقى العلم والطب مع هذه الحكمة الربانية العظيمةمن
هذا المر
46. يتأت فكيفّويفهم يفقه أن للحيوان ى
مختلفة؟ بلغات ا اسم ذكر
بح خالقهاّسكافة المخلوقات تس
(سيدنا سليمان والهدهد )الية القرآنية
ا مجردة كاملة عاقلةً ينكشف الغطاء عنها لتعود نفس
كلها أسماع وعقل لقد انتهت من ثوبها الوظيفي
وعادت حرة لعالم كن فيكون فبمجرد التفاتها للذابح
:تعي ذكر اسم ال وتفقهه إذ
ا لتفقه كافة اللغاتً يبث ال فيها علم
ذكر ال يمنحها قفزة في السمو بال ونعيمه المغدق
عليها لحظة الذبح
47. العلقة بين عقامة الذبائح بذكر اسم ال وأمراض
الحيوانات العصرية الفتاكة )كجنون البقر وطاعون
الداجاج وانفلونزا الطيور ..(؟
يعني هل نستطيع القول بأن هذا المر يحل مشاكل
هذا العصر وأمراضه؟
العالم وتحديات الحضارة وعلو م العصر بالجوائح
صرخة العلمة النساني إنقاذ للحيوان والنسان
حفظ ال بها سوريا من طاعون الطيور أثناء البحث
:أمثلة من الواقع
48. العلقة بين عقامة الذبائح بذكر اسم ال وأمراض
الحيوانات العصرية الفتاكة )كجنون البقر وطاعون
الداجاج وانفلونزا الطيور ..(؟
:أمثلة من الواقع
1- قصة سيدنا سليمان عليه السل م وإتعابه للخيل واعتذاره لها
2( - قصة النملة ).. ل يحطمنكم ... وهم ل يشعرون
3- الحما م في بريطانيا
4(- نوع الحما م في دمشق )الستيتية
5 - انتهاء طاعون الداجاج في سوريا حال تطبيق التكبير عند
الذبح
فالحيوانات والطيور بتلك الحساسية والخاصية تعلم وتدرك
كر عند الذبح مما يغرس الهدوء والطمأنينة فيَْه ذِنانتشار هذا ال
ذاتها فتنشط أاجهزتها وتقوى المناعة لديها لتدحر المرض
وتنتهي الجائحة
50. ماهية اللتقاء بين الثر الروحي لذكر اسم ال
على الذبيحة ونقاء لحمهاالجرثوم؟ من
قي اللحو م من كل الشوائبِّبإذن تخليص الذبيحة من الد م ين
،والعوامل الممرضة التي اكتشفها العلم أو لم يكتشفها بعد
ل أن الكثير منَّ فها قد اجاء تطور الطب بأعظم صورة إ
.المراض ل تزال مجهولة السباب فمجهولة الدواء
ال صاحب العلم الشامل والحب الكامل يوصي النسان بأن ل
يأكل مما لم يذكر عليه اسم ال فهو المحيط بما في المخالفة
ا عنً من الذى والضرار ، فالعلم في أوج تقدمه يبقى عااجز
أن يدرك أسباب العديد من المراض، فنرى كلما تقد م العلم
،ا مواجودة لكنها كانت في غياهب المجهولً يكتشف أمور
“لكنها في علمه تعالى وعلم رسوله ”ص
وأؤكد بأن الكثير من المراض إنما سببها هو أكل ما لم يذكر
اسمه تعالى عليه
53. : -له أحلُ من بال فما يقول قائل بّ رُ
الضطرار حال في والميتة الدم أكل
الهلك وخشية
ا الكل عن غير ضرورة ولً غ{: ل باغيٍ باَ{ا رَ{ا يَْهغَ{ا رَّ طُاو ضَْه ن اِن مَ{ا فَ{ا
يحتال من أاجل أن يأكل، بل ليست له نية ول إرادة فنفسه
كارهة هذا الشيء وحذرة منه، ولكنه الجوع الكافر أكرهه
ا بغيرً ديِّبد{: ل يعود ثانية متعٍ عاَ{ا لَ{ا وَ{ا } .اً وخشية الهلك اجوع
عالة الكافيةَّ ضرورة لن المعدة الجائعة فيها من العصارات الف
.يصاب الكل المضطر بعكس غير الجائعُاو لقتل الميكروب فل
م..{: باتباع ذلك يشفيهٌ وحيِن رَ{ا رٌ و فوُاوغَ{ا لَّ َ{ا ن اَّ إِن هِن يَْهلَ{اعَ{ا مَ{ا ثَْهإِن لَ{ا فَ{ا}
ويرحمه. إذ يمحي عن نفسه ما يمكن أن ينطبع بها من
ا من هذهً صفات ل يريدها تعالى لعباده نتيجة أكله مضطر
.المنهيات
54. هل هذا القانون اللهي بذكر اسم ال على الذبائح
قديم قد م الرسالت السماوية؟
تبناَّ ا{: كل أمة رً سكَ{ا نَْهمَ{ا ناَ{الَْهعَ{ا اجَ{ا ةٍ مَّ أُاو لِّب كُاو لِنوَ{ا } :قال تعالى
ا للذبح، مع ذكر اسم ال فلً ا، أي مكانً لها ترتيب
لَّ ِن م اَ{ا سَْه روا اُاو كُاوذَْه يَ{الِن} .يأكلون الذبيحة دون ذكر اسم ال
م{: بذكر اسم الِن عاَ{ا نَْهلَ{ا ة اِن مَ{ا هيِن بَ{ا نَْه مِن مَْه هُاو قَ{ارزَ{ا رَ{ا ماَ{ا لىَ{اعَ{ا
د{: كل هذاٌ وحِن واَ{ا هٌ و لَ{اإِن مَْه كُاوهُاو لَ{اإِنفَ{ا} .تطهر من الجرثو م
هُاو لَ{افَ{ا} .الترتيب هو ترتيب ال لكل المم كلنا إلهنا واحد
ن{: الذينَ{ا تيِنبِنخَْه مُاو لَْهر اِن شِّب بَ{اوَ{ا } .موا{: استسلموا إليهُاو لِنسَْه أَ{ا
.تسكن نفوسهم لذكر ال، الخاضعين لمر ال