لتحقيق مستوى أفضل للصحة الإنجابية لابد من إشراك الرجل والمرأة سويا في القرار الإنجابي وتأسيس الأسرة. ولايتم ذلك إلا بتمكين الشباب، ذكورا وإناثا، في سن مبكر، من معرفة البيانات والمعارف العلمية الصحيحة ذات الصلة بالصحة الإنجابية، لأن قضايا الصحة الإنجابية ليست من اهتمام الكبار (من هم في سن الإنجاب) فقط، وإنما هي مسؤولية الجميع في كافة المراحل العمرية
الطفل
الشاب خصوصا المراهق
الرجل والمرأة في سن الإنجاب
المرأة في سن ما بعد مرحلة الإنجاب
من بين المستجدات التي تم ترسيمها خلال الموسم الدراسي 2020-2021 إدراج التربية على الصحة الإنجابية في مادة النشاط العلمي ،في الوحدة الخامسة بالمستوى السادس، بالضبط في مجال علوم الحياة، محور دورات الحياة والتوالد والوراثة عند الكائنات الحية، موضوع "التوالد عند الإنسان"
إدراج التربية على الصحة الإنجابية أو التربية الجنسية في المنهاج الدراسي وفق تدرج منهجي وبيداغوجي سيساعدالأطفال على التعرف على أجسادهم ويعلمهم قيمة احترام الجسد من أي اعتداء ينتهك حرمته