SlideShare a Scribd company logo
1 of 7
‫على‬ ‫بأول‬ ‫أول‬ ‫الكتب‬ ‫ملخصات‬ ‫تابع‬
www.KhalidLab.com
‫كتاب‬12‫الحياة‬ ‫في‬ ‫قاعدة‬
‫الكتاب‬ ‫عن‬ ‫قدمة‬ُ‫م‬:
‫على‬ ‫ويحصل‬ ،‫وحركاته‬ ‫حياته‬ ‫على‬ ‫للسيطرة‬ ‫ستخدم‬ُ‫ت‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫األوتار‬ ‫فقد‬ ‫وهي‬ ‫رغبته‬ ‫على‬ ‫الدمية‬ ‫يحصل‬ ، ‫بينوكيو‬ ‫قصة‬ ‫في‬
‫جميع‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫يعني‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫بينوكيو‬ ‫يدركه‬ ‫لم‬ ‫ما‬ ‫لكن‬ .‫بنفسه‬ ‫ويتحكم‬ ‫حقيقي‬ ‫فتى‬ ‫ليكون‬ ‫فرصة‬‫الحقيقية‬ ‫الحياة‬ ‫مخاطر‬
‫واألسرة‬ ‫والصداقة‬ ‫الصدق‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫تعلمها‬ ‫يجب‬ ‫التي‬ ‫المؤلمة‬ ‫الدروس‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬ ،.
‫المعروفة‬ ‫بينوكو‬ ‫شخصية‬ :‫خالد‬ ‫معمل‬
،‫متواردة‬ ‫وأمثال‬ ‫خرافية‬ ‫حكايات‬ ، ‫األخرى‬ ‫الشعبية‬ ‫القصص‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬ ، ‫بينوكيو‬ ‫مثل‬ ‫الكالسيكية‬ ‫القصص‬ ‫هذه‬
‫جميعه‬ ‫تصور‬‫األمان‬ ‫أو‬ ، ‫والغريبة‬ ‫المألوفة‬ ‫واألشياء‬ ، ‫والفوضى‬ ‫النظام‬ ‫بين‬ ‫موازنة‬ ‫كعمل‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫معنى‬ ‫إيجاد‬ ‫أهمية‬ ‫ا‬
‫والمخاطرة‬.
‫نتوق‬ ‫ألننا‬ ، ‫وأرسطو‬ ‫سقراط‬ ‫مثل‬ ‫الفالسفة‬ ‫أقوال‬ ‫مع‬ ‫جنب‬ ‫إلى‬ ‫جنبا‬ ، ‫التاريخية‬ ‫النصوص‬ ‫قراءة‬ ‫وإعادة‬ ‫تمرير‬ ‫في‬ ‫الناس‬ ‫يستمر‬
‫الت‬ ‫القديمة‬ ‫والقواعد‬ ‫القيم‬ ‫إلى‬‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫مؤلف‬ ‫أخذها‬ ‫التي‬ ‫الموضوعات‬ ‫هي‬ ‫وهذه‬ .‫معنى‬ ‫حياتنا‬ ‫إلعطاء‬ ‫أسالفنا‬ ‫عليها‬ ‫عاشوا‬ ‫ي‬
‫تضم‬ ‫قائمة‬ ‫وضع‬ ‫عند‬ ‫االعتبار‬ ‫في‬12‫الحالي‬ ‫العصر‬ ‫في‬ ‫الناس‬ ‫لمساعدة‬ ‫المهمة‬ ‫القيم‬ ‫هذه‬ ‫من‬.
‫على‬ ‫بأول‬ ‫أول‬ ‫الكتب‬ ‫ملخصات‬ ‫تابع‬
www.KhalidLab.com
، ‫العالم‬ ‫أنحاء‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫المجتمعات‬ ‫في‬ ‫للحياة‬ ‫مشترك‬ ‫طابع‬ ‫هي‬ ‫الهرمية‬ ‫التسلسالت‬
‫احرص‬ ‫لذلك‬‫الهرم‬ ‫بهذا‬ ‫مميزة‬ ‫خانة‬ ‫في‬ ‫نفسك‬ ‫وضع‬ ‫على‬
‫مثل‬ ‫عن‬ ‫سمعت‬ ‫هل‬“‫النقر‬ ‫ترتيب‬”‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫نظرية‬ ‫أصبح‬ ‫والذي‬ ‫المثل‬ ‫هذا‬ ‫نشأت‬ ‫كيف‬ ‫لك‬ ‫أشرح‬ ‫دعني‬ ‫البأس‬ ‫ال؟‬ ‫؟‬.
‫للمثل‬ ‫توضيحية‬ ‫صورة‬ :‫خالد‬ ‫معمل‬
‫النرويجي‬ ‫الحيوان‬ ‫عالم‬ ‫من‬ ‫المثل‬ ‫هذا‬ ‫يأتي‬ThorleifSchjelderup-Ebbe ،‫طبي‬ ‫يدرس‬ ‫كان‬ ‫الذي‬‫العشرينات‬ ‫في‬ ‫الدجاج‬ ‫عة‬
‫األصح‬ ‫الدجاج‬ ‫تجد‬ ،‫الهرم‬ ‫من‬ ‫العلوي‬ ‫الجزء‬ ‫في‬ .‫الطيور‬ ‫هذه‬ ‫بين‬ ‫واضح‬ ‫هرمي‬ ‫تسلسل‬ ‫وجود‬ ‫الحظ‬ ،‫المنصرم‬ ‫القرن‬ ‫من‬
‫الدجاج‬ ‫تجد‬ ، ‫الهرم‬ ‫من‬ ‫السفلي‬ ‫الجزء‬ ‫في‬ ‫وأما‬ .‫بالدجاج‬ ‫الخاص‬ ‫الحب‬ ‫يأتي‬ ‫عندما‬ ً‫ال‬‫أو‬ ‫وتلتقط‬ ‫تنقر‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫كانت‬ ‫والتي‬ ‫واألقوى‬
‫والتي‬ ‫الضعيف‬‫الطعام‬ ‫بقايا‬ ‫فتات‬ ‫سوى‬ ‫تلتقط‬ ‫تنقرأو‬ ‫وال‬ ،‫يسقط‬ ‫ريشها‬ ‫ترى‬ ‫قد‬.
‫في‬ ‫سواء‬ ، ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫البحرعلى‬ ‫سرطان‬ .‫الحيوانات‬ ‫عالم‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫دائم‬ ‫بشكل‬ ‫يحدث‬ ‫حيث‬ ‫؛‬ ‫الدجاج‬ ‫على‬ ‫المثل‬ ‫هذا‬ ‫يقتصر‬ ‫ال‬
‫أمان‬ ‫األكثر‬ ‫واألماكن‬ ‫أفضل‬ ‫ماهو‬ ‫على‬ ‫بقوة‬ ‫يقاتل‬ ‫و‬ ‫بعضه‬ ‫ينافسس‬ ‫سوف‬ ، ‫مكان‬ ‫بأي‬ ‫أو‬ ‫المحيط‬‫أن‬ ‫العلماء‬ ‫وجد‬ ‫لقد‬ .‫للمأوى‬ ‫ا‬
‫لدى‬ ‫سيكون‬ .‫أدمغتهم‬ ‫في‬ ‫الكيميائية‬ ‫التفاعالت‬ ‫نوعية‬ ‫في‬ ‫والخاسرين‬ ‫الرابحين‬ ‫اختالف‬ ‫إلى‬ ‫ستؤدي‬ ‫التنافسية‬ ‫الصراعات‬ ‫هذه‬
‫هرمون‬ ‫من‬ ‫أعلى‬ ‫نسبة‬ ‫الفائزين‬‫السيروتونين‬‫واألوكتوبامين‬،‫االتجاه‬ ‫في‬ ‫تكون‬ ‫سوف‬ ‫الخاسرين‬ ‫لدى‬ ‫النسبة‬ ‫أن‬ ‫حين‬ ‫في‬
‫للفائزين‬ ‫المعاكس‬.
‫ح‬ ‫الهرمونات‬ ‫نسبة‬ ‫في‬ ‫الزيادة‬ ‫هذه‬ ‫تؤثر‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬‫سيؤدي‬ ‫السيروتونين‬ ‫هرمون‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫حيث‬ ،‫البحر‬ ‫سرطان‬ ‫وضع‬ ‫على‬ ‫تى‬
‫له‬ ‫الهرمونات‬ ‫في‬ ‫االختالف‬ ‫وهذا‬ . ‫متوترين‬ ‫الخاسرين‬ ‫يجعل‬ ‫األوكتوبامين‬ ‫من‬ ‫والمزيد‬ ، ‫ومرونة‬ ‫ا‬ً‫ط‬‫نشا‬ ‫أكثر‬ ‫الفائزين‬ ‫جعل‬ ‫إلى‬
‫م‬ ، ‫ا‬ً‫ف‬‫تخوي‬ ‫وأكثر‬ ‫أكبر‬ ‫يبدو‬ ‫سوف‬ ‫والمرن‬ ‫النشيط‬ ‫البحر‬ ‫سرطان‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ، ‫كثيرة‬ ‫أبعاد‬‫لهم‬ ‫غيرهم‬ ‫خضوع‬ ‫في‬ ‫يتسبب‬ ‫ما‬.
‫أن‬ ‫الدراسات‬ ‫أظهرت‬ .‫البشر‬ ‫بين‬ ‫تجري‬ ‫والخسارة‬ ‫للفوز‬ ‫مماثلة‬ ‫ومنافسة‬ ‫هرمي‬ ‫تسلسل‬ ً‫ا‬‫ايض‬ ‫هناك‬ ، ‫خمنت‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫كما‬
‫من‬ ‫المزيد‬ ‫يعزز‬ ‫بدوره‬ ‫وهذا‬ ،‫المنافسات‬ ‫بهذه‬ ‫الفوز‬ ‫من‬ ‫أضعف‬ ‫اإلكتئاب‬ ‫من‬ ‫يعانون‬ ‫أو‬ ‫الكحول‬ ‫على‬ ‫المدمنين‬ ‫األشخاص‬
‫واستمرار‬ ‫الخمول‬‫مبهرة‬ ‫جسد‬ ‫لغة‬ ‫ويملكون‬ ‫الواثقين‬ ‫األشخاص‬ ‫وضع‬ ‫مايكون‬ ‫ًا‬‫ب‬‫غال‬ ، ‫بالمقابل‬ .‫واالكتئاب‬ ‫الذات‬ ‫احترام‬ ‫تدني‬
‫إذا‬ ، ‫البعض‬ ‫بعضهم‬ ‫مقارنة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫باستمرار‬ ‫أنفسهم‬ ‫يقيمون‬ ‫البشر‬ ،‫البحر‬ ‫سرطان‬ ‫مثل‬ ‫تماما‬ ‫الهرمي‬ ‫التسلسل‬ ‫في‬ ‫أفضل‬
‫فات‬ ،‫الهرمي‬ ‫بالتسلسل‬ ‫مميز‬ ‫مكان‬ ‫نفسك‬ ‫منح‬ ‫في‬ ‫ترغب‬ ‫كنت‬‫كفائز‬ ‫نفسك‬ ‫واظهر‬ :‫األولى‬ ‫القاعدة‬ ‫بع‬!
‫على‬ ‫بأول‬ ‫أول‬ ‫الكتب‬ ‫ملخصات‬ ‫تابع‬
www.KhalidLab.com
‫حب‬ُ‫ت‬ ‫بمن‬ ‫فيه‬ ‫تهتم‬ ‫الذي‬ ‫بالمقدار‬ ‫بنفسك‬ ‫اهتم‬
‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫ووصفته؟‬ ‫الطبيب‬ ‫تتجاهل‬ ‫و‬ ‫الطبيب‬ ‫شكك‬ُ‫ت‬ ‫فلن‬ ، ‫دواء‬ ‫له‬ ‫البيطري‬ ‫الطبيب‬ ‫وصف‬ ‫وقد‬ ‫مريض‬ ‫األليف‬ ‫حيوانك‬ ‫كان‬ ‫إذا‬
‫عندم‬ ‫األطباء‬ ‫يقدمونها‬ ‫التي‬ ‫الطبية‬ ‫الوصفات‬ ‫يتجاهلون‬ ‫الناس‬ ‫ثلث‬ ‫فإن‬ ،‫الذي‬ ‫األمر‬ ، ‫يحبون‬ ‫من‬ ‫وليس‬ ‫المرضى‬ ‫هم‬ ‫يكونون‬ ‫ا‬
‫أنفسنا؟‬ ‫من‬ ‫األليفة‬ ‫بحيواناتنا‬ ‫أفضل‬ ‫بشكل‬ ‫نهتم‬ ‫لماذا‬ :‫التالي‬ ‫السؤال‬ ‫يطرح‬
‫نعاقب‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫بدورها‬ ‫والتي‬ .‫الذاتية‬ ‫بالكراهية‬ ‫نشعر‬ ً‫ا‬‫وغالب‬ ، ‫عيوبنا‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫ندرك‬ ‫ألننا‬ ، ‫أنه‬ ‫هو‬ ‫السبب‬ ‫من‬ ‫جزء‬
‫و‬ ‫ذاتي‬ ‫بشكل‬ ‫أنفسنا‬‫من‬ ‫لآلخرين‬ ‫أفضل‬ ‫رعاية‬ ‫ونقدم‬ ‫أنفسنا‬ ‫ونكرس‬ ‫نهتم‬ ‫نحن‬ ، ‫وبالتالي‬ .‫بالرضا‬ ‫الشعور‬ ‫نستحق‬ ‫ال‬ ‫أننا‬ ‫إحساس‬
‫أنفسنا‬.
‫حب‬ُ‫ت‬ ‫بمن‬ ‫فيه‬ ‫تهتم‬ ‫الذي‬ ‫بالمقدار‬ ‫بنفسك‬ ‫اهتم‬ :‫الثانية‬ ‫للقاعدة‬ ‫يقودنا‬ ‫وهذا‬
‫بعناية‬ ‫حولك‬ ‫ومن‬ ‫أصدقائك‬ ‫اختر‬ ‫لذا‬ !‫ضيعك‬ُ‫ت‬ ‫قد‬ ‫الخاطئة‬ ‫حبة‬ُ‫ص‬‫ال‬.
‫الطفول‬ ‫أصدقاء‬ ‫أحد‬‫يملكون‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫األشخاص‬ ‫من‬ ‫مجموهة‬ ‫حول‬ ‫كان‬ ‫حيث‬ .‫كندا‬ ‫بشمال‬ ‫مدينته‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫ابد‬ ‫يغادر‬ ‫لم‬ ،‫للمؤلف‬ ‫ة‬
،‫قبل‬ ‫ذي‬ ‫من‬ ‫أسوأ‬ ‫بحال‬ ‫ويجده‬ ‫صديقه‬ ‫المؤلف‬ ‫يزور‬ ‫كان‬ ‫مرة‬ ‫كل‬ ‫في‬ .‫أفضل‬ ‫أشخاص‬ ‫منهم‬ ‫تصنع‬ ‫رص‬ُ‫ف‬ ‫عن‬ ‫والبحث‬ ‫الطموح‬
‫عالية‬ ‫إمكانيات‬ ‫ذو‬ ‫شخص‬ ‫من‬ ‫تحول‬ .‫واالكتئاب‬ ‫والحزن‬ ‫األسى‬ ‫يتملكه‬‫أدنى‬ ‫دون‬ ‫بالحياة‬ ‫دوره‬ ‫ينتهي‬ ‫أن‬ ‫ينتظر‬ ‫شخص‬ ‫إلى‬
‫طموح‬.
‫بل‬ ‫معه‬ ‫تخرج‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫فقط‬ ‫ينحصر‬ ‫ال‬ ‫أمر‬ ‫وهذا‬ ،‫مباشر‬ ‫غير‬ ‫بشكل‬ ‫عليه‬ ‫أثروا‬ ‫قد‬ ‫صديقه‬ ‫حول‬ ‫األشخاص‬ ‫أن‬ ‫المؤلف‬ ‫الحظ‬
‫بالت‬ ‫فسيقوم‬ ‫العطاء‬ ‫على‬ ‫قادرين‬ ‫أشخاص‬ ‫بين‬ ‫والرغبة‬ ‫الطموح‬ ‫اليملك‬ ‫شخص‬ ‫وضع‬ ‫عند‬ ‫حيث‬ .‫معه‬ ‫تعمل‬ ‫من‬ ‫على‬ً‫ا‬‫ايض‬‫أثير‬
‫الكسول‬ ‫طبعه‬ ‫ويكتسبون‬ ‫عليهم‬.
‫حولك‬ ‫هم‬ ‫من‬ ‫سيدعموك‬ ‫حيث‬ .‫والحذر‬ ‫فيه‬ ‫التأني‬ ‫عليك‬ ‫ينبغي‬ ‫أمر‬ ‫هو‬ ‫بل‬ ‫أنانية‬ ‫أو‬ ‫غباء‬ ‫ليس‬ ،‫وعناية‬ ‫بدقة‬ ‫حولك‬ ‫هم‬ ‫من‬ ‫اختيار‬
‫لهم‬ ‫داعم‬ ‫تكون‬ ‫سوف‬ ،‫لك‬ ‫بحاجة‬ ‫هم‬ ‫كانوا‬ ‫إذا‬ ‫صحيح‬ ‫والعكس‬.
،‫منك‬ ‫السابقة‬ ‫بالنسخة‬ ‫نفسك‬ ‫تقارن‬ ‫عندما‬ ‫تقدم‬ ‫حرز‬ُ‫ت‬‫باآلخرين‬ ‫وليس‬.
‫من‬ ‫شيء‬ ‫هو‬ ‫الصغير‬ ‫المجتمع‬ ‫مفهوم‬ ‫أصبح‬ ، ‫اإلنترنت‬ ‫بفضل‬ ، ‫اآلن‬ ‫لكن‬ .‫صغيرة‬ ‫بركة‬ ‫في‬ ‫كبيرة‬ ‫سمكة‬ ‫مثل‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫اعتدنا‬
.‫منك‬ ‫أفضل‬ ‫شخص‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫هناك‬ ، ‫وجودك‬ ‫مكان‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫وبغض‬ .‫عالمي‬ ‫مجتمع‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫ا‬ً‫ع‬‫جمي‬ ‫نحن‬ ، ‫األيام‬ ‫هذه‬ ‫في‬ .‫الماضي‬
‫ال‬ ‫موضوع‬ ‫إلى‬ ‫يقودنا‬ ‫هذا‬‫لذاته‬ ‫ًا‬‫د‬‫منتق‬ ‫المرء‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫المهم‬ ‫من‬ ، ‫اآلن‬ .‫الذاتي‬ ‫نقد‬–‫من‬ ‫نكافح‬ ‫ما‬ ‫لدينا‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫كذلك‬ ‫نكن‬ ‫لم‬ ‫إذا‬
‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫حيث‬ ‫إنسانية‬ ‫غريزة‬ ‫الذاتي‬ ‫النقد‬ ‫أن‬ ، ‫الحظ‬ ‫لحسن‬ .‫معنى‬ ‫بال‬ ‫تصبح‬ ‫ما‬ ‫سرعان‬ ‫وحياتنا‬ ‫أنفسنا‬ ‫لتحسين‬ ‫دافع‬ ‫يوجد‬ ‫وال‬ ، ‫أجله‬
‫ا‬ ‫من‬ ‫أفضل‬ ‫والمستقبل‬ ‫ا‬ً‫ص‬‫ناق‬ ‫الحاضر‬ ‫نرى‬‫متحمسين‬ ‫البقاء‬ ‫على‬ ‫تساعدنا‬ ‫إلننها‬ ،‫الغريزة‬ ‫لهذه‬ ‫سبب‬ ‫هناك‬ .‫الراهن‬ ‫لوضع‬
.‫باآلخرين‬ ‫أنفسنا‬ ‫بمقارنة‬ ‫األمر‬ ‫يتعلق‬ ‫عندما‬ ‫ا‬ً‫ح‬‫قبي‬ ‫يصبح‬ ‫أن‬ ‫الذاتي‬ ‫للنقد‬ ‫يمكن‬ ، ‫ذلك‬ ‫ومع‬ .‫أفضل‬ ‫قرارات‬ ‫واتخاذ‬ ‫ا‬ً‫م‬‫قد‬ ‫للمضي‬
‫تقدمنا‬ ‫عن‬ ‫نغفل‬ ‫ما‬ ‫وسرعان‬ ‫،نخسر‬ ‫يحدث‬ ‫عندما‬.
‫إل‬ ‫هذا‬ ‫يؤدي‬ ، ‫بدء‬ ‫ذي‬ ‫بادئ‬‫اإلضافية‬ ‫التحسينات‬ ‫رؤية‬ ‫من‬ ‫يمنعنا‬ ‫هذا‬ .‫فشلنا‬ ‫أو‬ ‫نجحنا‬ ‫لقد‬ :‫واألسود‬ ‫باألبيض‬ ‫بعبارات‬ ‫التفكير‬ ‫ى‬
‫على‬ ‫التركيز‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الكبيرة‬ ‫الصورة‬ ‫فقدان‬ ‫إلى‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫المقارنات‬ ‫تؤدي‬ .‫مهمة‬ ‫ذلك‬ ‫مع‬ ‫ولكن‬ ، ‫صغيرة‬ ‫تكون‬ ‫ما‬ ‫غالبا‬ ‫التي‬
‫حياتنا‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫جانب‬.
‫ت‬ ‫أنك‬ ‫لنفترض‬ ، ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬‫من‬ ،‫أقرانك‬ ‫أحد‬ ‫مثل‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫ا‬ً‫ج‬‫منت‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫أنك‬ ‫والحظت‬ ‫الماضي‬ ‫العام‬ ‫بمراجعة‬ ‫قوم‬
‫ببعض‬ ‫قمت‬ ‫أنك‬ ‫تدرك‬ ‫قد‬ ، ‫حياتك‬ ‫جوانب‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫إلى‬ ‫والنظر‬ ‫التدقيق‬ ‫تريد‬ ‫كنت‬ ‫إذا‬ ‫ولكن‬ .‫التام‬ ‫بالفشل‬ ‫تشعر‬ ‫أن‬ ‫حتمل‬ُ‫م‬‫ال‬
‫الر‬ ‫القاعدة‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫السبب‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ .‫العائلية‬ ‫حياتك‬ ‫في‬ ‫الحقيقية‬ ‫التحسينات‬‫على‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫تحكم‬ ‫وأن‬ ‫باآلخرين‬ ‫نفسك‬ ‫تقارن‬ ‫أال‬ ‫هي‬ ‫ابعة‬
‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫أنك‬ ‫تعتقد‬ ‫بدأت‬ ‫إذا‬ .‫ا‬ً‫م‬‫قد‬ ‫تمضي‬ ‫ستجعلك‬ ‫السابقة‬ ‫بالنتائج‬ ‫الحالية‬ ‫النتائج‬ ‫مقارنة‬ .‫الخاصة‬ ‫السابقة‬ ‫اإلنجازات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫نفسك‬
‫ب‬ ‫القيام‬ ‫إلى‬ ‫وتحتاج‬ ‫خطر‬ ‫عالمة‬ ‫هذه‬ ‫إلن‬ ‫الحذر‬ ‫عليك‬ ‫فينبغي‬ ‫الحياة‬ ‫هذه‬ ‫بمنافسات‬ ‫تفوز‬‫عند‬ .‫صعبة‬ ‫أهداف‬ ‫نفسك‬ ‫ومنح‬ ‫المجازفة‬
‫هو‬ ‫هل‬ .‫مشكلة‬ ‫كل‬ ‫وتصنيف‬ ‫أسفل‬ ‫إلى‬ ‫أعلى‬ ‫من‬ ‫األشياء‬ ‫إلى‬ ‫النظر‬ ‫يعني‬ ‫هذا‬ .‫منزلي‬ ‫كمفتش‬ ‫نفسك‬ ‫في‬ ‫فكر‬ ، ‫تقدمك‬ ‫من‬ ‫التحقق‬
‫إعطاء‬ ‫من‬ ‫تتمكن‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫هيكلي؟‬ ‫أم‬ ‫تجميلي‬ ‫خطأ‬
‫المحت‬ ‫من‬ .‫تحسين‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫التي‬ ‫باألشياء‬ ‫قائمة‬ ‫بعمل‬ ‫قم‬ ، ‫الموافقة‬ ‫ختم‬‫نفسك‬ ‫على‬ ‫تركز‬ ‫فصلة‬ُ‫م‬‫ال‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫تبقيك‬ ‫أن‬ ‫مل‬
‫باآلخرين‬ ‫نفسك‬ ‫مقارنة‬ ‫عن‬ ً‫ال‬‫ومشغو‬.
‫على‬ ‫بأول‬ ‫أول‬ ‫الكتب‬ ‫ملخصات‬ ‫تابع‬
www.KhalidLab.com
‫خير‬ ‫وذو‬ ‫مسؤول‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫الطفل‬ ‫تربية‬ ،‫الوالدين‬ ‫واجب‬ ‫من‬
‫السماح‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫أذكياء‬ ‫هم‬ ‫هل‬ ‫أم‬ ‫سيئون‬ ‫أهل‬ ‫مجرد‬ ‫هم‬ ‫هل‬ :‫تساءلت‬ ‫ربما‬ ، ‫ًا‬‫د‬‫فسا‬ ‫يعيث‬ ً‫طفال‬ ‫يتجاهلون‬ ‫أبوين‬ ‫رأيت‬ ‫قد‬ ‫كنت‬ ‫إذا‬
‫لل‬‫بنفسه؟‬ ‫نفسه‬ ‫ُتعب‬‫ي‬ ‫أن‬ ‫طفل‬
‫أنواع‬ ‫حول‬ ‫المختلفة‬ ‫واآلراء‬ ‫القديمة‬ ‫المعيشة‬ ‫لطبيعة‬ ‫نتيجة‬ ‫تكون‬ ‫ما‬ ‫ًا‬‫ب‬‫وغال‬ ، ‫السنين‬ ‫مر‬ ‫على‬ ‫األطفال‬ ‫تربية‬ ‫رق‬ُ‫ط‬ ‫تغيرت‬
‫روسو‬ ‫جاك‬ ‫جان‬ ‫الفيلسوف‬ ‫عنه‬ ‫يدافع‬ ‫شائع‬ ‫اعتقاد‬ ‫هناك‬ ‫كان‬ ، ‫عشر‬ ‫الثامن‬ ‫القرن‬ ‫في‬ .‫بها‬ ‫ولدنا‬ ‫التي‬ ‫الغرائز‬
‫أسال‬ ‫أن‬ ‫اقترح‬ ‫والذي‬‫والعولمة‬ ‫الحروب‬ ‫في‬ ‫الحديث‬ ‫تاريخنا‬ ‫ولكن‬ ،‫وطيبيون‬ ‫خير‬ ‫ذو‬ ‫كانو‬ ‫والهجري‬ ‫الميالدي‬ ‫التاريخ‬ ‫قبل‬ ‫ما‬ ‫فنا‬
‫وطيبتنا‬ ‫غرائزنا‬ ‫على‬ ‫سلبي‬ ‫بشكل‬ ‫أثرت‬ ‫الجديدة‬.
‫أكثر‬ ‫تصبح‬ ‫كيف‬ ‫تتعلم‬ ‫أن‬ ‫ويجب‬ ، ‫عدوانبة‬ ‫غرائز‬ ‫مع‬ ‫بالفعل‬ ‫يولدون‬ ‫الناس‬ ‫أن‬ ‫لحقيقة‬ ‫أوضح‬ ‫فهم‬ ‫لدينا‬ ، ‫الحاضر‬ ‫الوقت‬ ‫في‬
‫ا‬ً‫ف‬‫لط‬‫أكثر‬ ‫راشدين‬ ، ‫ا‬ً‫ف‬‫ألط‬ ،“‫حضارية‬”.
‫يقودنا‬ ‫وهما‬ ،‫لق‬ُ‫خ‬‫ال‬ ‫جيد‬ ‫مسؤول‬ ‫ا‬ً‫ص‬‫شخ‬ ‫يكون‬ ‫لكي‬ ‫الطيبة‬ ‫ابنهم‬ ‫تعليم‬ ‫من‬ ‫للتأكد‬ ‫للوالدين‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫ح‬ ‫متروك‬ ‫األمر‬ ‫فإن‬ ، ‫للمؤلف‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫وف‬
‫صديق‬ ‫مجرد‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫يكونوا‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫اآلباء‬ ‫يحتاج‬ :‫الخامسة‬ ‫القاعدة‬ ‫إلى‬–‫حميد‬ ‫خلق‬ ‫وذو‬ ‫مسؤول‬ ‫شخص‬ ‫لتنشئة‬.
‫هذ‬‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يحب‬ ‫أحد‬ ‫ال‬ ‫ألن‬ ‫تحديا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ا‬“‫السيئ‬ ‫الرجل‬.”‫لديهم‬ ‫ألنهم‬ ‫مندفعين‬ ‫األطفال‬ ‫لكن‬
‫األهل‬ ‫على‬ ‫يجب‬ ‫لذلك‬ .‫المجتمع‬ ‫خطوط‬ ‫رسم‬ ‫يتم‬ ‫أين‬ ‫معرفة‬ ‫من‬ ‫يتمكنوا‬ ‫حتى‬ ‫الحدود‬ ‫لدفع‬ ‫الطبيعية‬ ‫الغريزة‬
ً‫ع‬‫ممت‬ ‫يبدو‬ ‫ال‬ ‫قد‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫رغم‬ .‫الخطوط‬ ‫هذه‬ ‫رسم‬ ‫في‬ ‫وحاسمين‬ ‫حازمين‬ ‫يكونوا‬ ‫أن‬‫يتعلموا‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ :‫الطريقة‬ ‫بهذه‬ ‫األمر‬ ‫في‬ ‫فكر‬ ، ‫ا‬
‫الحب‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫قدر‬ ‫على‬ ‫تنطوي‬ ‫أنها‬ ‫المؤكد‬ ‫من‬ ‫بطريقة‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫الح‬ ‫ذلك‬ ‫سيتعلمون‬ ، ‫ويتفهموهم‬ ‫يحبوهم‬ ‫والدين‬ ‫من‬ ‫األشياء‬ ‫هذه‬
‫الجيدة‬ ‫للتربية‬ ‫أساسية‬ ‫طرق‬ ‫ثالث‬ ‫على‬ ‫نظرة‬ ‫نلقي‬ ‫دعونا‬ ‫لذلك‬ .‫والتفاهم‬:
‫الكثير‬ .‫القواعد‬ ‫من‬ ‫الحد‬ ‫هو‬ ‫األول‬‫وبالتالي‬ .‫باستمرار‬ ‫الحواجز‬ ‫يضربون‬ ‫الذين‬ ‫األطفال‬ ‫إحباط‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫القواعد‬ ‫من‬
‫حالة‬ ‫في‬ ‫إال‬ ‫شخص‬ ‫أي‬ ‫ضرب‬ ‫أو‬ ‫الركل‬ ‫أو‬ ‫العض‬ ‫عدم‬ ‫مثل‬ ، ‫فهمها‬ ‫يسهل‬ ‫التي‬ ‫األساسية‬ ‫المبادئ‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫األشياء‬ ‫قصر‬
‫تطبيق‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ .‫الالزمة‬ ‫القوة‬ ‫من‬ ‫األدنى‬ ‫الحد‬ ‫استخدام‬ ‫هو‬ ‫والثاني‬ .‫النفس‬ ‫عن‬ ‫الدفاع‬‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫إال‬ ‫والعادل‬ ‫الفعال‬ ‫االنضباط‬
‫أذكياء‬ ‫األطفال‬ ‫ألن‬ ‫زذلك‬ ‫سوية‬ ‫واألب‬ ‫األم‬ ‫من‬ ‫القرار‬ ‫يأتي‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫والثالث‬ .‫العمل‬ ‫جنس‬ ‫من‬ ‫والجزاء‬ ،‫واضحة‬ ‫النتائج‬
‫مهم‬ ‫أمر‬ ‫موحدة‬ ‫جبهة‬ ‫وجود‬ ‫فإن‬ ‫لذا‬ ،‫البعض‬ ‫بعضهم‬ ‫ضد‬ ‫الوالدين‬ ‫أحد‬ ‫لعب‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫طريقهم‬ ‫شق‬ ‫وسيحاولون‬.
‫بال‬ ‫مليء‬ ‫العالم‬‫ذلك‬ ‫على‬ ‫اآلخرين‬ ‫نلوم‬ ‫أن‬ ‫ينبغي‬ ‫وال‬ ،‫ظلم‬
‫الحياة‬ ‫أن‬ ‫العصور‬ ‫مر‬ ‫على‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫رأى‬ ‫فقد‬ ، ‫ذلك‬ ‫ومع‬ .‫لليأس‬ ‫ًا‬‫ب‬‫سب‬ ‫ليس‬ ‫هذا‬ ‫لكن‬ ، ‫والمعاناة‬ ‫بالتحديات‬ ‫مليء‬ ‫لعالم‬
‫غير‬ ‫أمر‬ ‫الوجود‬ ‫أن‬ ‫تولستوي‬ ‫ليو‬ ‫الروسي‬ ‫المؤلف‬ ‫رأى‬ .‫مبررة‬ ‫القاسية‬ ‫الردود‬ ‫تكون‬ ‫بحيث‬ ‫عادلة‬ ‫وغير‬ ‫للغاية‬ ‫قاسية‬‫إلى‬ ‫عادل‬
‫شيء.حلل‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ‫الكفاح‬ ‫أو‬ ‫واالنتحار‬ ، ‫استمتع‬ ، ‫كالطفل‬ ‫تجاهل‬ :‫صالحة‬ ‫فقط‬ ‫ردود‬ ‫أربعة‬ ‫وجو‬ ‫اقترح‬ ‫أنه‬ ‫درجة‬
‫مقاله‬ ‫في‬ ‫المواقف‬ ‫هذه‬ ‫تولستوي‬“‫اعتراف‬”‫كان‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫صد‬ ‫األكثر‬ ‫الرد‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫وخلص‬
‫اإلجر‬ ‫اتخاذ‬ ‫عن‬ ‫الضعيف‬ ‫عجزه‬ ‫على‬ ‫عالمة‬ ، ‫يكافح‬ ‫كان‬ ‫بينما‬ ، ‫االنتحار‬‫لكنهم‬ ، ‫مماثلة‬ ‫بطريقة‬ ‫آخرون‬ ‫استجاب‬ .‫المناسب‬ ‫اء‬
‫مدرسة‬ ‫في‬ ‫النار‬ ‫إطالق‬ ‫أو‬ ‫هوك‬ ‫ساندي‬ ‫مثل‬ ، ‫القتل‬ ‫االنتحار‬ ‫كما‬ ‫معروفة‬ ‫أعمال‬ ‫في‬ ، ‫حياتهم‬ ‫مع‬ ‫أخرى‬ ‫حياة‬ ‫يقتلوا‬ ‫أن‬ ‫قرروا‬
‫عام‬ ‫من‬ ‫يونيو‬ ‫في‬ .‫كولومبين‬2014‫األيا‬ ‫مدار‬ ‫على‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ‫في‬ ‫نار‬ ‫إطالق‬ ‫عملية‬ ‫ألف‬ ‫هناك‬ ‫كان‬ ،‫قتل‬ ‫والتي‬ ، ‫السابقة‬ ‫م‬
‫النظر‬ ‫وبغض‬ ، ‫للعالم‬ ‫الكئيبة‬ ‫تولستوي‬ ‫رؤية‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ‫لكن‬ ، ‫قبل‬ ‫من‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫و‬ ‫أشخاص‬ ‫أربعة‬ ‫ما‬ ‫شخص‬ ‫فيها‬
‫العالم‬ ‫تلوم‬ ‫ال‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ، ‫وظالمة‬ ‫قاسية‬ ‫كانت‬ ‫مهما‬ ‫أو‬ ‫منه‬ ‫عانيت‬ ‫ما‬ ‫مقدار‬ ‫عن‬.
‫أن‬ ‫على‬ ‫تنص‬ ‫التي‬ ، ‫للحياة‬ ‫السادسة‬ ‫القاعدة‬ ‫جوهر‬ ‫هو‬ ‫هذا‬‫الخاصة‬ ‫حياتك‬ ‫عن‬ ‫المسؤولية‬ ‫تحمل‬ ‫عليك‬ ‫يجب‬ ‫ه‬
‫العالم‬ ‫على‬ ‫تحكم‬ ‫أن‬ ‫قبل‬.
‫من‬ ً‫ال‬‫بد‬ ‫للحياة‬ ‫معنى‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫علينا‬ ‫ويبنغى‬ ،‫معنى‬ ‫ذا‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫واإليثار‬ ‫التضحية‬
‫السريعة‬ ‫الملذات‬ ‫اتباع‬
‫م‬ ‫العلبة‬ ‫ترك‬ ‫تم‬ ،‫القصة‬ ‫تقول‬ ‫كما‬ ‫الكوكيز؟‬ ‫علبة‬ ‫في‬ ‫يده‬ ‫و‬ ‫به‬ ‫اإلمساك‬ ‫تم‬ ‫الذي‬ ‫القرد‬ ‫قصة‬ ‫سمعت‬ ‫هل‬‫العلبة‬ ‫فتحة‬ ‫وكانت‬ ، ‫فتوحة‬
‫على‬ ‫أصر‬ ‫إذا‬ ، ‫لذلك‬ .‫الخارج‬ ‫إلى‬ ‫يده‬ ‫بقبضة‬ ‫ليعود‬ ‫يكفي‬ ‫بما‬ ‫كبيرة‬ ‫ليست‬ ‫ولكنها‬ ، ‫القرد‬ ‫يد‬ ‫تدخل‬ ‫حتى‬ ‫كافية‬ ‫بدرجة‬ ‫كبيرة‬
‫الكوكيز‬ ‫عن‬ ‫التخلي‬ ‫رفض‬ ‫ألنه‬ ‫القرد‬ ‫على‬ ‫القبض‬ ‫تم‬ ‫لقد‬ :‫للجشع‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫ثم‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫هنا‬ ‫المعنى‬ .‫عالقا‬ ‫سيكون‬ ‫بيد‬ ‫الكوكيز‬ ‫إخراج‬
‫على‬ ‫بأول‬ ‫أول‬ ‫الكتب‬ ‫ملخصات‬ ‫تابع‬
www.KhalidLab.com
‫وك‬‫العلبة‬ ‫من‬ ‫اخراجه‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫صر‬ُ‫م‬ ‫ان‬.
‫تقديم‬ ‫في‬ ‫يرغبون‬ ‫ال‬ ‫منهم‬ ‫وكم‬ ‫السريعة؟‬ ‫الملذات‬ ‫في‬ ‫يغوصون‬ ‫الذين‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫كم‬ ‫البشري؟‬ ‫السلوك‬ ‫عن‬ ‫هذا‬ ‫يختلف‬ ‫كيف‬
‫تبرير‬ ‫السهل‬ ‫من‬ ‫يجعل‬ ‫أنه‬ ‫هو‬ ‫اليأس‬ ‫من‬ ‫حفرة‬ ‫أنها‬ ‫على‬ ‫العالم‬ ‫لرؤية‬ ‫الجانبية‬ ‫اآلثار‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫مصلحتهم؟‬ ‫تحقق‬ ‫تضحيات‬
‫ك‬ ‫الملذات‬‫وستصل‬ ، ‫هدفك‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫تضحيات‬ ‫لتقديم‬ ‫ًا‬‫د‬‫مستع‬ ‫وكن‬ ‫بشيء‬ ‫تمسك‬ .‫الحياة‬ ‫بهذه‬ ‫الصعوبة‬ ‫عن‬ ‫تعويض‬.
‫العيش‬ ‫نحو‬ ‫جاهدين‬ ‫نسعى‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫ولكن‬ ، ‫الذاتي‬ ‫للخداع‬ ‫شائعة‬ ‫أداة‬ ‫هي‬ ‫األكاذيب‬
‫بصدق‬
‫أهد‬ ‫تكون‬ ‫بحيث‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫مر‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫ولكن‬ ، ‫الطموحة‬ ‫أهدافك‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫عن‬ ‫التخلي‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫ال‬.‫الحقيقة‬ ‫وتعكس‬ ‫واقعية‬ ‫افك‬
‫حان‬ ‫قد‬ ‫الوقت‬ ‫يكون‬ ‫فقد‬ ، ‫الصحيح‬ ‫المسار‬ ‫خارج‬ ‫حياتك‬ ‫كانت‬ ‫وإذا‬ .‫أهدافك‬ ‫وكذلك‬ ، ‫للعالم‬ ‫ونظرة‬ ‫فهمك‬ ‫يتغير‬ ‫كما‬ ، ‫لذلك‬
‫الحقيقة‬ ‫تأكيد‬ ‫وإعادة‬ ، ‫لها‬ ‫قيمة‬ ‫ال‬ ‫أو‬ ‫الرفض‬ ‫أو‬ ‫بالضعف‬ ‫شعرت‬ ‫التي‬ ‫الحقيقة‬ ‫تلك‬ ، ‫تتابعها‬ ‫التي‬ ‫الحالية‬ ‫الحقيقة‬ ‫لتحدي‬
‫الشخصية‬‫الصحيح‬ ‫المسار‬ ‫إلى‬ ‫العودة‬ ‫يمكنك‬ ‫بحيث‬ ‫بك‬ ‫الخاصة‬.
‫التنافس‬ ‫وليس‬ ، ‫والنمو‬ ‫للتعلم‬ ‫فرصة‬ ‫هي‬ ‫المحادثات‬
‫ذلك‬ ‫أسباب‬ ‫أحد‬ .‫اإلطالق‬ ‫على‬ ‫عاشوا‬ ‫الذين‬ ‫الرجال‬ ‫أحكم‬ ‫من‬ ‫يعتبر‬ ‫سقراط‬ ‫القديم‬ ‫الفيلسوف‬ ‫يزال‬ ‫ال‬ ، ‫وفاته‬ ‫من‬ ‫السنين‬ ‫آالف‬ ‫بعد‬
ً‫ا‬‫متأكد‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫الوحيد‬ ‫الشيء‬ ‫بأن‬ ‫إيمانه‬ ‫هو‬‫وانفتاحه‬ ‫محادثاته‬ ‫في‬ ‫الدافعة‬ ‫القوة‬ ‫هذه‬ ‫وكانت‬ ، ‫ا‬ً‫ئ‬‫شي‬ ‫يعرف‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫أنه‬ ‫هو‬ ‫منه‬
‫نفسك‬ ‫إلى‬ ‫االستماع‬ ‫هو‬ ‫األمور‬ ‫في‬ ‫التفكير‬ .‫للتفكير‬ ‫عملية‬ ‫مشابهة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ، ‫حقيقية‬ ‫محادثة‬ ‫في‬ ‫تشارك‬ ‫عندما‬ .‫التعلم‬ ‫على‬
‫ب‬ ‫تقوم‬ ، ‫ما‬ ‫بطريقة‬ ، ‫لذلك‬ .‫للمسألة‬ ‫وجهين‬ ‫تستكشف‬ ‫بينما‬ ‫أساسي‬ ‫بشكل‬‫صعب‬ ‫أمر‬ ‫وهو‬ ، ‫بك‬ ‫خاص‬ ‫داخلي‬ ‫حوار‬ ‫مربع‬ ‫إنشاء‬
‫استنتاجك‬ ‫في‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫الهدف‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬ ‫مع‬ ‫بدقة‬ ‫الجانبين‬ ‫كال‬ ‫تمثيل‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫ألنك‬ ‫ا‬ً‫نظر‬.
‫بسهولة‬ ‫القضية‬ ‫وجهي‬ ‫عرض‬ ‫من‬ ‫يتمكنوا‬ ‫حتى‬ ، ‫البعض‬ ‫بعضهم‬ ‫مع‬ ‫يتحدثون‬ ‫الناس‬ ‫تجعل‬ ‫التي‬ ‫الرئيسية‬ ‫األسباب‬ ‫أحد‬ ‫هو‬ ‫هذا‬
‫حت‬ .‫نتيجة‬ ‫إلى‬ ‫وتوصلهم‬‫يقترحون‬ ‫فقد‬ ، ‫السطح‬ ‫على‬ ‫اللعب‬ ‫الجيد‬ ‫من‬ ‫سيكون‬ ‫أنه‬ ‫األطفال‬ ‫أحد‬ ‫اعتقد‬ ‫إذا‬ :‫ذلك‬ ‫سيفعلون‬ ‫األطفال‬ ‫ى‬
‫التي‬ ‫المحادثة‬ .‫الفكرة‬ ‫هذه‬ ‫مخاطر‬ ‫إلى‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫يشير‬ ‫صديق‬ ‫على‬ ‫الفكرة‬ ‫هذه‬
‫وإ‬ ‫ما‬ ‫شخص‬ ‫سقوط‬ ‫احتمال‬ ‫مدى‬ ‫في‬ ‫ويفكر‬ ، ‫الجديد‬ ‫المنظور‬ ‫يأخذ‬ ‫بأن‬ ‫األصلية‬ ‫الفكرة‬ ‫ذو‬ ‫للطفل‬ ‫ذلك‬ ‫تسمح‬‫ونأمل‬ ، ‫نفسه‬ ‫يذاء‬
‫واحد‬ ‫شخص‬ ‫يرفض‬ ، ‫ذلك‬ ‫من‬ ً‫ال‬‫بد‬ .‫الطريقة‬ ‫بهذه‬ ‫تسير‬ ‫ال‬ ‫األحيان‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫في‬ ‫المحادثات‬ ، ‫ذلك‬ ‫ومع‬ .‫الصحيح‬ ‫القرار‬ ‫يتخذ‬ ‫أن‬
–‫كالهما‬ ‫ربما‬ ‫أو‬–.‫المسبقة‬ ‫تصوراتهم‬ ‫صحة‬ ‫من‬ ‫التحقق‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ، ‫بها‬ ‫للفوز‬ ‫يحتاجون‬ ‫كمنافسة‬ ‫ومعاملته‬ ‫الحوار‬ ‫إلى‬ ‫االستماع‬
‫بدال‬ ، ‫لذلك‬‫مسابقة‬ ‫كانت‬ ‫لو‬ ‫كما‬ ‫يتصرفون‬ ‫أو‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫سيقولونه‬ ‫ما‬ ‫في‬ ‫يفكرون‬ ‫سوف‬ ، ‫آخر‬ ‫شخص‬ ‫يقول‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫ما‬ ‫سماع‬ ‫من‬
‫لديك‬ ‫أنك‬ ‫افتراض‬ ‫مع‬ ، ‫اآلخرون‬ ‫يقوله‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫االستماع‬ ‫هي‬ ‫التاسعة‬ ‫القاعدة‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫السبب‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ .‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫مع‬ ‫واحدة‬
‫أف‬ ‫محادثة‬ ‫لممارسة‬ ‫سهلة‬ ‫نصيحة‬ .‫منهم‬ ‫لتتعلمه‬ ‫شيء‬‫الشخص‬ ‫قاله‬ ‫لما‬ ٍ‫ل‬‫عا‬ ‫بصوت‬ ‫تلخيص‬ ‫أو‬ ‫تلخيص‬ ‫ثم‬ ‫االستماع‬ ‫هي‬ ‫ضل‬
‫متعددة‬ ‫أغراض‬ ‫يخدم‬ ‫هذا‬ .‫للتو‬ ‫اآلخر‬:
‫من‬ ‫يقلل‬ ‫أنه‬ ‫كما‬ ‫؛‬ ‫بذاكرتك‬ ‫التمسك‬ ‫على‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫تساعد‬ ‫بينما‬ ، ‫صحيح‬ ‫بشكل‬ ‫األشياء‬ ‫سمعت‬ ‫أنك‬ ‫من‬ ‫التأكد‬ ‫على‬ ‫يساعد‬ ‫ذلك‬
‫جانب‬ ‫لتناسب‬ ‫التفاصيل‬ ‫في‬ ‫التبسيط‬ ‫زيادة‬ ‫أو‬ ‫تشويه‬ ‫احتمالية‬‫أن‬ ‫المؤلم‬ ‫ومن‬ ، ‫الحقيقة‬ ‫تؤلمك‬ ‫األحيان‬ ‫بعض‬ ‫في‬ .‫المحادثة‬ ‫من‬ ‫ك‬
‫والنمو‬ ‫التعلم‬ ‫عملية‬ ‫من‬ ‫كجزء‬ ‫تدفعه‬ ‫الذي‬ ‫الثمن‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ ‫ولكن‬ .‫المسبقة‬ ‫ومفاهيمك‬ ‫أفكارك‬ ‫تغيير‬ ‫عليك‬ ‫أن‬ ‫تعني‬ ‫معلومات‬ ‫تأخذ‬
‫الجميلة‬.
‫ودقيقة‬ ‫واضحة‬ ‫بلغة‬ ‫الحياة‬ ‫تعقيد‬ ‫مواجهة‬ ‫يجب‬
‫ومعقد‬ ‫ضخم‬ ‫نسيج‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫ح‬ ‫الحياة‬ ‫إن‬‫تمشي‬ ‫كنت‬ ‫إذا‬ .‫رؤيتها‬ ‫إلى‬ ‫نحتاج‬ ‫التي‬ ‫المعزولة‬ ‫األجزاء‬ ‫لرؤية‬ ‫فقط‬ ‫نميل‬ ‫فإننا‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ،
‫السبب‬ .‫سقوطها‬ ‫قبل‬ ‫متصلة‬ ‫جميعها‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫والتربة‬ ‫والجذور‬ ‫والشجرة‬ ‫الفرع‬ ‫في‬ ‫تفكر‬ ‫ال‬ ‫فربما‬ ، ‫األرض‬ ‫على‬ ‫تفاحة‬ ‫وترى‬
‫مفيد‬ ‫تكون‬ ‫التي‬ ‫األشياء‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫إلى‬ ‫فقط‬ ‫نميل‬ ‫أننا‬ ‫هو‬ ‫ذلك‬ ‫في‬‫ألنه‬ ‫انتباهنا‬ ‫يلفت‬ ‫التفاح‬ .‫إليها‬ ‫ننتبه‬ ‫أو‬ ‫طريقنا‬ ‫في‬ ‫تقف‬ ‫أو‬ ‫لنا‬ ‫ة‬
‫شيء‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫التفكير‬ ‫يمكننا‬ ‫ال‬ ، ‫بالطبع‬ .‫احتياجاتنا‬ ‫لتلبية‬ ‫مفيدة‬ ‫غير‬ ‫ألنها‬ ‫والتربة‬ ‫الشجرة‬ ‫نعتبر‬ ‫ال‬ ‫لكننا‬ .‫والعيش‬ ‫الغذاء‬ ‫يمثل‬
‫الوقت‬ ‫طوال‬–‫يبس‬ ‫العقل‬ ‫فإن‬ ‫وبالتالي‬ ، ‫لذلك‬ ‫بالنسبة‬ ‫للغاية‬ ‫معقد‬ ‫العالم‬‫ومع‬ .‫حياتنا‬ ‫مواصلة‬ ‫علينا‬ ‫السهل‬ ‫من‬ ‫ويجعل‬ ‫األشياء‬ ‫ط‬
‫القاعدة‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫السبب‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ .‫فوضوية‬ ‫تبدو‬ ‫األمور‬ ‫وجعل‬ ‫للعالم‬ ‫مفهومنا‬ ‫لتحطيم‬ ‫واآلخر‬ ‫الحين‬ ‫بين‬ ‫شيء‬ ‫يحدث‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ، ‫ذلك‬
‫على‬ ‫بأول‬ ‫أول‬ ‫الكتب‬ ‫ملخصات‬ ‫تابع‬
www.KhalidLab.com
‫دقيقة‬ ‫لغة‬ ‫استخدم‬ :‫للغاية‬ ‫مهمة‬ ‫العاشرة‬.
‫كلمة‬ ‫في‬ ‫فكر‬ ، ‫حسنا‬ ‫هذا؟‬ ‫يساعد‬ ‫كيف‬“‫سيارة‬.”‫سيارة‬ ‫إنها‬‫النقطة‬ ‫من‬ ‫تنقلك‬“‫أ‬”‫النقطة‬ ‫إلى‬“‫ب‬.”‫هذه‬ ‫تنهار‬ ‫عندما‬ ‫ولكن‬
‫بين‬ ‫المسافة‬ ‫منتصف‬ ‫في‬ ‫السيارة‬“‫أ‬”‫و‬“‫ب‬”‫فتح‬ ‫يمكنك‬ ‫هل‬ ‫السيارة؟‬ ‫بها‬ ‫تعمل‬ ‫التي‬ ‫الدقيقة‬ ‫الطرق‬ ‫تعرف‬ ‫هل‬ ،‫محرك‬ ‫غطاء‬
‫المعقدة؟‬ ‫اآلالت‬ ‫من‬ ‫القطعة‬ ‫هذه‬ ‫وإصالح‬ ‫السيارة‬
‫ب‬ ‫تشعر‬ ، ‫سيارتك‬ ‫تتعطل‬ ‫عندما‬ ‫جيدة‬ ‫فرصة‬ ‫هناك‬‫هذا‬ .‫اآلن‬ ‫بعد‬ ‫بسيط‬ ‫شيء‬ ‫وجود‬ ‫لعدم‬ ‫ركلها‬ ‫وربما‬ ‫السيارة‬ ‫لعن‬ ‫على‬ ‫حث‬ ‫دافع‬
‫خالل‬ ‫من‬ ‫النظام‬ ‫إنشاء‬ ‫إعادة‬ ‫عليك‬ ‫يجب‬ ، ‫الوضع‬ ‫استعادة‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫لذلك‬ ، ‫وفوضى‬ ‫ًا‬‫د‬‫تعقي‬ ‫األمور‬ ‫تزداد‬ ‫عندما‬ ‫يحدث‬ ‫ما‬ ‫هو‬
‫دقيق‬ ‫بشكل‬ ‫حدث‬ ‫الذي‬ ‫الخطأ‬ ‫شرح‬.
‫يكون‬ ‫قد‬ .‫وتمرض‬ ‫جسمك‬ ‫يؤلمك‬ ‫عندما‬ ‫الشيء‬ ‫نفس‬ ‫يحدث‬‫إخبار‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫لذلك‬ ، ‫تحدث‬ ‫التي‬ ‫المشاكل‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫أي‬ ‫هناك‬
‫يمكنك‬ ، ‫الدقة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫كان؟‬ ‫ماذا‬ ‫شيئا؟‬ ‫أكلت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫بدأت‬ ‫هل‬ ‫حمى؟‬ ‫أنها‬ ‫أم‬ ‫المعدة‬ ‫تؤلمك‬ ‫هل‬ .‫الدقيقة‬ ‫باألعراض‬ ‫طبيبك‬
‫تعمل‬ ‫عالقاتك‬ ‫تجعل‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫الدقيقة‬ ‫اللغة‬ .‫بالتحسن‬ ‫الشعور‬ ‫لبدء‬ ‫خطوات‬ ‫واتخاذ‬ ‫النظام‬ ‫استعادة‬‫هل‬ .‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫سالسة‬ ‫أكثر‬ ‫بشكل‬
‫أسهل‬ ‫الحياة‬ ‫ستكون‬ ، ‫معهم‬ ‫ودقيقا‬ ‫صادقا‬ ‫كنت‬ ‫كلما‬ ‫نفسه؟‬ ‫بعد‬ ‫التنظيف‬ ‫في‬ ‫الفشل‬ ‫مثل‬ ، ‫يزعجك‬ ‫شيء‬ ‫بعمل‬ ‫شريكك‬ ‫يقوم‬.
‫البشرية‬ ‫الطبيعة‬ ‫قمع‬ ‫تجنب‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬ ‫ولكن‬ ،‫وقمعيون‬ ‫سيئون‬ ‫أشخاص‬ ‫هناك‬
‫أورويل‬ ‫جورج‬ ‫كتاب‬ ‫في‬“‫بيير‬ ‫ويجان‬ ‫إلى‬ ‫الطريق‬”‫الكات‬ ‫توصل‬ ،‫المدافعين‬ ‫تجتذب‬ ‫كانت‬ ‫االشتراكية‬ ‫أن‬ ‫مفاده‬ ‫استنتاج‬ ‫إلى‬ ‫ب‬
.‫واألقوياء‬ ‫لألثرياء‬ ‫الكراهية‬ ‫بدافع‬ ‫ولكن‬ ، ‫المناجم‬ ‫عمال‬ ‫تواجه‬ ‫التي‬ ‫القاسية‬ ‫الظروف‬ ‫مع‬ ‫التعاطف‬ ‫بسبب‬ ‫ليس‬ ، ‫إنجلترا‬ ‫في‬
‫األب‬ ‫النظام‬ ‫باسم‬ ‫والمعروفة‬ ‫الذكور‬ ‫عليها‬ ‫يهيمن‬ ‫التي‬ ‫القيادة‬ ‫تجاه‬ ‫مماثلة‬ ‫مواقف‬ ‫اليوم‬ ‫هناك‬‫وي‬.
‫يسمى‬ ‫لما‬ ‫مؤيد‬ .‫الماركسية‬ ‫فرانكفورت‬ ‫مدرسة‬ ‫من‬ ‫هوركهايمر‬ ‫ماكس‬ ‫هو‬ ‫لألبوية‬ ‫الكراهية‬ ‫لهذه‬ ‫المؤثرة‬ ‫المصادر‬ ‫أحد‬“‫النظرية‬
‫النقدية‬.”‫ذلك‬ ‫من‬ ً‫ال‬‫وبد‬ ، ‫االجتماعي‬ ‫التغيير‬ ‫على‬ ‫يركزا‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫والفكر‬ ‫التعليم‬ ‫أن‬ ‫شعر‬ ‫لقد‬
‫تس‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ، ‫المرأة‬ ‫تمكين‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫العمل‬، ‫وبالمثل‬ .‫الحاكمة‬ ‫الذكور‬ ‫أي‬ ‫ثقافة‬ ‫في‬ ‫األقوياء‬ ‫المضطهدين‬ ‫وتدمير‬ ‫محاربة‬ ‫إلى‬ ‫عى‬
‫حول‬ ‫يدور‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ .‫لدينا‬ ‫العضالت‬ ‫مفتول‬ ‫ثقافة‬ ‫تفكيك‬ ‫هو‬ ‫به‬ ‫الموصى‬ ‫السياسي‬ ‫العمل‬ ‫فإن‬ ، ‫اليوم‬ ‫العالم‬ ‫أنحاء‬ ‫جميع‬ ‫في‬
‫الخلق‬ ‫أو‬ ‫التدمير‬.
‫بان‬ ‫الذكور‬ ‫الطالب‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫يواجه‬ ، ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬‫األبوي‬ ‫النظام‬ ‫من‬ ‫ا‬ً‫ء‬‫جز‬ ‫لكونهم‬ ‫معادية‬ ‫اتهامات‬ ‫تظام‬–‫مسار‬ ‫لكن‬
‫بشكل‬ ‫تصرفوا‬ ‫الرجال‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ .‫للجنس‬ ‫محتمل‬ ‫كجاني‬ ‫رجل‬ ‫كل‬ ‫معاملة‬ ‫يتضمن‬ ‫أن‬ ‫ينبغي‬ ‫ال‬ ‫الصالح‬ ‫التغيير‬
‫طب‬ ‫بشكل‬ ‫العدوانية‬ ‫مواقفهم‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫استخدموا‬ ‫قد‬ ‫الرجال‬ ‫بأن‬ ‫يجادل‬ ‫المؤلف‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ، ‫له‬ ‫يرثى‬‫االنخراط‬ ‫مثل‬ ، ‫الخير‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫يعي‬
‫إليه‬ ‫الحاجة‬ ‫تمس‬ ‫تقدم‬ ‫وإحراز‬ ‫الخطرة‬ ‫المناطق‬ ‫واستكشاف‬ ، ‫صحية‬ ‫منافسة‬ ‫في‬.
‫الحتضان‬ ً‫ا‬‫استعداد‬ ‫يبدون‬ ‫مدهشون‬ ‫متزلجون‬ ‫هناك‬ ‫كان‬ ، ‫تورنتو‬ ‫جامعة‬ ‫حرم‬ ‫في‬ ‫المباني‬ ‫بعض‬ ‫خارج‬ .‫المتزلجين‬ ‫المؤلف‬ ‫يذكر‬
‫حظر‬ ‫المدينة‬ ‫مسؤولو‬ ‫قرر‬ ، ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫ولكن‬ .‫الخطر‬.‫التزلج‬ ‫الشباب‬ ‫تحرم‬ ‫ال‬ :‫القاعدة‬ ‫إلى‬ ‫يقودنا‬ ‫مما‬ .‫الجامعي‬ ‫الحرم‬ ‫في‬ ‫التزلج‬
‫ذلك‬ ‫تفعل‬ ‫أال‬ ‫يجب‬ ‫لكن‬ ، ‫تحمينا‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫قواعدنا‬ ‫أن‬ ‫المؤكد‬ ‫من‬ .‫كشعب‬ ‫نحن‬ ‫من‬ ‫طبيعة‬ ‫مع‬ ‫تتعارض‬ ‫قواعد‬ ‫وضع‬ ‫يمكننا‬ ‫ال‬
‫ال‬ ‫في‬ ‫المتأصلة‬ ‫الخصال‬ ‫قمع‬ ‫يجب‬ ‫ال‬ ‫لذا‬ .‫الناس‬ ‫لدى‬ ‫الجيدة‬ ‫الصفات‬ ‫من‬ ‫تقلل‬ ‫بطريقة‬‫ناس‬.
‫الحياة‬ ‫في‬ ‫الصغيرة‬ ‫باألفراح‬ ‫االحتفال‬ ‫المهم‬ ‫من‬ ‫لذلك‬ ، ‫بالحزن‬ ‫ومليئة‬ ‫صعبة‬ ‫الحياة‬.
‫التهاب‬ ‫مع‬ ‫عانت‬ ‫الكاتب‬ ‫ابنة‬ .‫صعوبة‬ ‫األكثر‬ ‫الحياة‬ ‫تحديات‬ ‫أحد‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫مريض؟‬ ‫بشخص‬ ‫اعتنيت‬ ‫أن‬ ‫لك‬ ‫سبق‬ ‫هل‬
‫مستمر‬ ‫ألم‬ ‫من‬ ‫عانت‬ ‫لقد‬ .‫عمرها‬ ‫من‬ ‫السادسة‬ ‫في‬ ‫كانت‬ ‫أن‬ ‫منذ‬ ‫الحاد‬ ‫المفاصل‬‫الستبدال‬ ‫جراحات‬ ‫وعدة‬ ‫متكررة‬ ‫حقن‬ ‫تتطلب‬ ،
‫من‬ ‫المظلمة‬ ‫المراحل‬ ‫أن‬ ‫ندرك‬ ‫أن‬ ‫المهم‬ ‫من‬ ‫ولكن‬ ‫عادلة‬ ‫غير‬ ‫الحياة‬ ‫أن‬ ‫تعتقد‬ ‫فقد‬ ، ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫ابنة‬ ‫لديك‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ .‫المفاصل‬
‫عندما‬ .‫سوبرمان‬ ‫الخارق‬ ‫البطل‬ ‫في‬ ‫انظر‬ .‫كبيرة‬ ‫قيمة‬ ‫ذات‬ ‫جيدة‬ ‫لحظات‬ ‫تعطي‬ ‫التي‬ ‫هي‬ ‫والحزن‬ ‫والمعاناة‬ ‫األلم‬‫هذه‬ ‫تقديم‬ ‫تم‬
‫السلطة‬ ‫بعد‬ ‫السلطة‬ ‫إعطائه‬ ‫في‬ ‫الهزلي‬ ‫الكتاب‬ ‫مؤلفي‬ ‫استمر‬ ، ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫ولكن‬ .‫كبيرة‬ ‫بشعبية‬ ‫يتمتع‬ ‫كان‬ ، ‫مرة‬ ‫ألول‬ ‫الشخصية‬
.‫جوفاء‬ ‫سوبرمان‬ ‫انتصارات‬ ‫فإن‬ ،‫خطر‬ ‫هناك‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ .‫ًا‬‫د‬‫ج‬ ً‫ممال‬ ‫عليه‬ ‫العثور‬ ‫في‬ ‫القراء‬ ‫بدأ‬ ، ‫الحال‬ ‫بطبيعة‬ .‫يقهر‬ ‫ال‬ ‫كان‬ ‫حتى‬
‫الطري‬ ‫وبنفس‬‫إليها‬ ‫للوصول‬ ‫والمعاناة‬ ‫الصعوبات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫القتال‬ ‫علينا‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ ‫معنى‬ ‫بال‬ ‫الطيبة‬ ‫اللحظات‬ ‫ستكون‬ ، ‫قة‬.
‫القاعدة‬ ‫اتباع‬ ‫المهم‬ ‫من‬ ‫السبب‬ ‫لهذا‬12‫من‬ ‫التأكد‬ ‫عليك‬ ، ‫القاعدة‬ ‫هذه‬ ‫باتباع‬ .‫الحياة‬ ‫توفرها‬ ‫التي‬ ‫األفراح‬ ‫أصغر‬ ‫من‬ ‫حتى‬ ‫استفد‬ :
‫ي‬ ‫الذي‬ ‫الشيء‬ ‫كل‬ ‫وتقدير‬ ‫الحياة‬ ‫احتضان‬‫لو‬ ‫حتى‬ ، ‫الصعبة‬ ‫األوقات‬ ‫في‬ ‫نفسك‬ ‫رؤية‬ ‫من‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫ًا‬‫د‬‫متأك‬ ‫ستكون‬ .‫طريقك‬ ‫في‬ ‫أتي‬
‫ساعدها‬ ‫جديد‬ ‫طبيعي‬ ‫عالج‬ ‫أخصائي‬ ‫على‬ ‫المطاف‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫المؤلف‬ ‫ابنة‬ ‫عثرت‬ ، ‫واالنزعاج‬ ‫األلم‬ ‫من‬ ‫سنوات‬ ‫بعد‬ .‫أمدها‬ ‫طال‬
‫وألم‬ ‫الطبيعية‬ ‫الحياة‬ ‫من‬ ‫بها‬ ‫بأس‬ ‫ال‬ ‫وكمية‬ ‫الحراك‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫قدر‬ ‫على‬ ‫العثور‬ ‫في‬‫التعقيدات‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ .‫بكثير‬ ‫أقل‬
‫بدون‬ ‫يوم‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫أنه‬ ‫تذكر‬ .‫لديك‬ ‫موقف‬ ‫أفضل‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ .‫تطرأ‬ ‫التي‬ ‫باألفراح‬ ‫باالستمتاع‬ ‫سعيدان‬ ‫كالهما‬ ‫لكنهما‬ ، ‫الطريق‬ ‫على‬
‫على‬ ‫بأول‬ ‫أول‬ ‫الكتب‬ ‫ملخصات‬ ‫تابع‬
www.KhalidLab.com
‫معنى‬ ‫يعطي‬ ‫ما‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫لكنها‬ ، ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫معاناة‬ ‫هناك‬ .‫فوضى‬ ‫بدون‬ ‫نظام‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫كما‬ ‫ا‬ً‫م‬‫تما‬ ، ‫الليل‬ ‫ظالم‬‫لحظات‬ ‫وتجعل‬ ‫لمثابرتنا‬
‫ًا‬‫د‬‫ج‬ ‫مجزية‬ ‫السالم‬.
‫الكتاب‬ ‫لشراء‬Chaos/dp/0345816021-Antidote-Life-Rules-https://www.amazon.com/12:

More Related Content

Similar to ملخص كتاب القواعد الـ 12 في الحياة

ما هي النرجسية؟ الأعراض والأسباب والتشخيص والعلاج والوقاية منها.pdf
ما هي النرجسية؟ الأعراض والأسباب والتشخيص والعلاج والوقاية منها.pdfما هي النرجسية؟ الأعراض والأسباب والتشخيص والعلاج والوقاية منها.pdf
ما هي النرجسية؟ الأعراض والأسباب والتشخيص والعلاج والوقاية منها.pdfحكيمات
 
بور بوينت عن التنمر
بور بوينت عن التنمربور بوينت عن التنمر
بور بوينت عن التنمرmior2011
 
دورة كيف تغير نفسك
دورة كيف تغير نفسكدورة كيف تغير نفسك
دورة كيف تغير نفسكRadouaneAounallah
 
كتاب كيف تفشل تأليف إليزابيث داي.docx
كتاب كيف تفشل تأليف إليزابيث داي.docxكتاب كيف تفشل تأليف إليزابيث داي.docx
كتاب كيف تفشل تأليف إليزابيث داي.docxمكتبة اقرأ كتابك
 
الضغط النفسي
الضغط النفسيالضغط النفسي
الضغط النفسيhayaahealth
 
كتاب الأنتصار على العادة السرية
كتاب الأنتصار على العادة السريةكتاب الأنتصار على العادة السرية
كتاب الأنتصار على العادة السريةabdou abousofiane
 
المراهقه ومفترق الطرق
المراهقه ومفترق الطرقالمراهقه ومفترق الطرق
المراهقه ومفترق الطرقغايتي الجنة
 
صفات الناجحين والفاشلين في الحياة.ppt
صفات الناجحين والفاشلين في الحياة.pptصفات الناجحين والفاشلين في الحياة.ppt
صفات الناجحين والفاشلين في الحياة.pptosmanabdelrhman
 
ديكارت-ppt.pptx
ديكارت-ppt.pptxديكارت-ppt.pptx
ديكارت-ppt.pptxOtmanBassay
 
الاسباب التى تؤدى الى الادمان
الاسباب التى تؤدى الى الادمانالاسباب التى تؤدى الى الادمان
الاسباب التى تؤدى الى الادمانnardenoraby
 
مجلة الفتيات لعزة الثقفي
مجلة الفتيات لعزة الثقفيمجلة الفتيات لعزة الثقفي
مجلة الفتيات لعزة الثقفيnawras919
 
السعاده
السعادهالسعاده
السعادهdalecar
 
الافترضيات الشخصية
الافترضيات الشخصيةالافترضيات الشخصية
الافترضيات الشخصيةMoselhy Hussein
 
الذهان النفسي- الذهان المبكر.pdf
الذهان النفسي- الذهان المبكر.pdfالذهان النفسي- الذهان المبكر.pdf
الذهان النفسي- الذهان المبكر.pdfMarwaHjz
 
جلسات نفسية لعلاج القلق - - تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
جلسات نفسية لعلاج القلق - - تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdfجلسات نفسية لعلاج القلق - - تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
جلسات نفسية لعلاج القلق - - تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdfEsmaeelAlsafeen1
 
تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdfتعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdfEsmaeelAlsafeen1
 
مسألة المعاناة - The issue of suffering
مسألة المعاناة - The issue of sufferingمسألة المعاناة - The issue of suffering
مسألة المعاناة - The issue of sufferingSabry Shaheen
 
لا تشك في نفسك ابدا.pdf
لا تشك في نفسك ابدا.pdfلا تشك في نفسك ابدا.pdf
لا تشك في نفسك ابدا.pdfDryingFruits
 

Similar to ملخص كتاب القواعد الـ 12 في الحياة (20)

ما هي النرجسية؟ الأعراض والأسباب والتشخيص والعلاج والوقاية منها.pdf
ما هي النرجسية؟ الأعراض والأسباب والتشخيص والعلاج والوقاية منها.pdfما هي النرجسية؟ الأعراض والأسباب والتشخيص والعلاج والوقاية منها.pdf
ما هي النرجسية؟ الأعراض والأسباب والتشخيص والعلاج والوقاية منها.pdf
 
بور بوينت عن التنمر
بور بوينت عن التنمربور بوينت عن التنمر
بور بوينت عن التنمر
 
دورة كيف تغير نفسك
دورة كيف تغير نفسكدورة كيف تغير نفسك
دورة كيف تغير نفسك
 
كيف تغير نفسك
 كيف تغير نفسك كيف تغير نفسك
كيف تغير نفسك
 
كتاب كيف تفشل تأليف إليزابيث داي.docx
كتاب كيف تفشل تأليف إليزابيث داي.docxكتاب كيف تفشل تأليف إليزابيث داي.docx
كتاب كيف تفشل تأليف إليزابيث داي.docx
 
الضغط النفسي
الضغط النفسيالضغط النفسي
الضغط النفسي
 
كتاب الأنتصار على العادة السرية
كتاب الأنتصار على العادة السريةكتاب الأنتصار على العادة السرية
كتاب الأنتصار على العادة السرية
 
المراهقه ومفترق الطرق
المراهقه ومفترق الطرقالمراهقه ومفترق الطرق
المراهقه ومفترق الطرق
 
تقييم أسلوب الحياة
تقييم أسلوب الحياة تقييم أسلوب الحياة
تقييم أسلوب الحياة
 
صفات الناجحين والفاشلين في الحياة.ppt
صفات الناجحين والفاشلين في الحياة.pptصفات الناجحين والفاشلين في الحياة.ppt
صفات الناجحين والفاشلين في الحياة.ppt
 
ديكارت-ppt.pptx
ديكارت-ppt.pptxديكارت-ppt.pptx
ديكارت-ppt.pptx
 
الاسباب التى تؤدى الى الادمان
الاسباب التى تؤدى الى الادمانالاسباب التى تؤدى الى الادمان
الاسباب التى تؤدى الى الادمان
 
مجلة الفتيات لعزة الثقفي
مجلة الفتيات لعزة الثقفيمجلة الفتيات لعزة الثقفي
مجلة الفتيات لعزة الثقفي
 
السعاده
السعادهالسعاده
السعاده
 
الافترضيات الشخصية
الافترضيات الشخصيةالافترضيات الشخصية
الافترضيات الشخصية
 
الذهان النفسي- الذهان المبكر.pdf
الذهان النفسي- الذهان المبكر.pdfالذهان النفسي- الذهان المبكر.pdf
الذهان النفسي- الذهان المبكر.pdf
 
جلسات نفسية لعلاج القلق - - تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
جلسات نفسية لعلاج القلق - - تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdfجلسات نفسية لعلاج القلق - - تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
جلسات نفسية لعلاج القلق - - تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
 
تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdfتعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
تعريف الأفكار اللاعقلانية - فامكير _ Famcare.pdf
 
مسألة المعاناة - The issue of suffering
مسألة المعاناة - The issue of sufferingمسألة المعاناة - The issue of suffering
مسألة المعاناة - The issue of suffering
 
لا تشك في نفسك ابدا.pdf
لا تشك في نفسك ابدا.pdfلا تشك في نفسك ابدا.pdf
لا تشك في نفسك ابدا.pdf
 

ملخص كتاب القواعد الـ 12 في الحياة

  • 1. ‫على‬ ‫بأول‬ ‫أول‬ ‫الكتب‬ ‫ملخصات‬ ‫تابع‬ www.KhalidLab.com ‫كتاب‬12‫الحياة‬ ‫في‬ ‫قاعدة‬ ‫الكتاب‬ ‫عن‬ ‫قدمة‬ُ‫م‬: ‫على‬ ‫ويحصل‬ ،‫وحركاته‬ ‫حياته‬ ‫على‬ ‫للسيطرة‬ ‫ستخدم‬ُ‫ت‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫األوتار‬ ‫فقد‬ ‫وهي‬ ‫رغبته‬ ‫على‬ ‫الدمية‬ ‫يحصل‬ ، ‫بينوكيو‬ ‫قصة‬ ‫في‬ ‫جميع‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫يعني‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫بينوكيو‬ ‫يدركه‬ ‫لم‬ ‫ما‬ ‫لكن‬ .‫بنفسه‬ ‫ويتحكم‬ ‫حقيقي‬ ‫فتى‬ ‫ليكون‬ ‫فرصة‬‫الحقيقية‬ ‫الحياة‬ ‫مخاطر‬ ‫واألسرة‬ ‫والصداقة‬ ‫الصدق‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫تعلمها‬ ‫يجب‬ ‫التي‬ ‫المؤلمة‬ ‫الدروس‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬ ،. ‫المعروفة‬ ‫بينوكو‬ ‫شخصية‬ :‫خالد‬ ‫معمل‬ ،‫متواردة‬ ‫وأمثال‬ ‫خرافية‬ ‫حكايات‬ ، ‫األخرى‬ ‫الشعبية‬ ‫القصص‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬ ، ‫بينوكيو‬ ‫مثل‬ ‫الكالسيكية‬ ‫القصص‬ ‫هذه‬ ‫جميعه‬ ‫تصور‬‫األمان‬ ‫أو‬ ، ‫والغريبة‬ ‫المألوفة‬ ‫واألشياء‬ ، ‫والفوضى‬ ‫النظام‬ ‫بين‬ ‫موازنة‬ ‫كعمل‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫معنى‬ ‫إيجاد‬ ‫أهمية‬ ‫ا‬ ‫والمخاطرة‬. ‫نتوق‬ ‫ألننا‬ ، ‫وأرسطو‬ ‫سقراط‬ ‫مثل‬ ‫الفالسفة‬ ‫أقوال‬ ‫مع‬ ‫جنب‬ ‫إلى‬ ‫جنبا‬ ، ‫التاريخية‬ ‫النصوص‬ ‫قراءة‬ ‫وإعادة‬ ‫تمرير‬ ‫في‬ ‫الناس‬ ‫يستمر‬ ‫الت‬ ‫القديمة‬ ‫والقواعد‬ ‫القيم‬ ‫إلى‬‫الكتاب‬ ‫هذا‬ ‫مؤلف‬ ‫أخذها‬ ‫التي‬ ‫الموضوعات‬ ‫هي‬ ‫وهذه‬ .‫معنى‬ ‫حياتنا‬ ‫إلعطاء‬ ‫أسالفنا‬ ‫عليها‬ ‫عاشوا‬ ‫ي‬ ‫تضم‬ ‫قائمة‬ ‫وضع‬ ‫عند‬ ‫االعتبار‬ ‫في‬12‫الحالي‬ ‫العصر‬ ‫في‬ ‫الناس‬ ‫لمساعدة‬ ‫المهمة‬ ‫القيم‬ ‫هذه‬ ‫من‬.
  • 2. ‫على‬ ‫بأول‬ ‫أول‬ ‫الكتب‬ ‫ملخصات‬ ‫تابع‬ www.KhalidLab.com ، ‫العالم‬ ‫أنحاء‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫المجتمعات‬ ‫في‬ ‫للحياة‬ ‫مشترك‬ ‫طابع‬ ‫هي‬ ‫الهرمية‬ ‫التسلسالت‬ ‫احرص‬ ‫لذلك‬‫الهرم‬ ‫بهذا‬ ‫مميزة‬ ‫خانة‬ ‫في‬ ‫نفسك‬ ‫وضع‬ ‫على‬ ‫مثل‬ ‫عن‬ ‫سمعت‬ ‫هل‬“‫النقر‬ ‫ترتيب‬”‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫نظرية‬ ‫أصبح‬ ‫والذي‬ ‫المثل‬ ‫هذا‬ ‫نشأت‬ ‫كيف‬ ‫لك‬ ‫أشرح‬ ‫دعني‬ ‫البأس‬ ‫ال؟‬ ‫؟‬. ‫للمثل‬ ‫توضيحية‬ ‫صورة‬ :‫خالد‬ ‫معمل‬ ‫النرويجي‬ ‫الحيوان‬ ‫عالم‬ ‫من‬ ‫المثل‬ ‫هذا‬ ‫يأتي‬ThorleifSchjelderup-Ebbe ،‫طبي‬ ‫يدرس‬ ‫كان‬ ‫الذي‬‫العشرينات‬ ‫في‬ ‫الدجاج‬ ‫عة‬ ‫األصح‬ ‫الدجاج‬ ‫تجد‬ ،‫الهرم‬ ‫من‬ ‫العلوي‬ ‫الجزء‬ ‫في‬ .‫الطيور‬ ‫هذه‬ ‫بين‬ ‫واضح‬ ‫هرمي‬ ‫تسلسل‬ ‫وجود‬ ‫الحظ‬ ،‫المنصرم‬ ‫القرن‬ ‫من‬ ‫الدجاج‬ ‫تجد‬ ، ‫الهرم‬ ‫من‬ ‫السفلي‬ ‫الجزء‬ ‫في‬ ‫وأما‬ .‫بالدجاج‬ ‫الخاص‬ ‫الحب‬ ‫يأتي‬ ‫عندما‬ ً‫ال‬‫أو‬ ‫وتلتقط‬ ‫تنقر‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫كانت‬ ‫والتي‬ ‫واألقوى‬ ‫والتي‬ ‫الضعيف‬‫الطعام‬ ‫بقايا‬ ‫فتات‬ ‫سوى‬ ‫تلتقط‬ ‫تنقرأو‬ ‫وال‬ ،‫يسقط‬ ‫ريشها‬ ‫ترى‬ ‫قد‬. ‫في‬ ‫سواء‬ ، ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫البحرعلى‬ ‫سرطان‬ .‫الحيوانات‬ ‫عالم‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫دائم‬ ‫بشكل‬ ‫يحدث‬ ‫حيث‬ ‫؛‬ ‫الدجاج‬ ‫على‬ ‫المثل‬ ‫هذا‬ ‫يقتصر‬ ‫ال‬ ‫أمان‬ ‫األكثر‬ ‫واألماكن‬ ‫أفضل‬ ‫ماهو‬ ‫على‬ ‫بقوة‬ ‫يقاتل‬ ‫و‬ ‫بعضه‬ ‫ينافسس‬ ‫سوف‬ ، ‫مكان‬ ‫بأي‬ ‫أو‬ ‫المحيط‬‫أن‬ ‫العلماء‬ ‫وجد‬ ‫لقد‬ .‫للمأوى‬ ‫ا‬ ‫لدى‬ ‫سيكون‬ .‫أدمغتهم‬ ‫في‬ ‫الكيميائية‬ ‫التفاعالت‬ ‫نوعية‬ ‫في‬ ‫والخاسرين‬ ‫الرابحين‬ ‫اختالف‬ ‫إلى‬ ‫ستؤدي‬ ‫التنافسية‬ ‫الصراعات‬ ‫هذه‬ ‫هرمون‬ ‫من‬ ‫أعلى‬ ‫نسبة‬ ‫الفائزين‬‫السيروتونين‬‫واألوكتوبامين‬،‫االتجاه‬ ‫في‬ ‫تكون‬ ‫سوف‬ ‫الخاسرين‬ ‫لدى‬ ‫النسبة‬ ‫أن‬ ‫حين‬ ‫في‬ ‫للفائزين‬ ‫المعاكس‬. ‫ح‬ ‫الهرمونات‬ ‫نسبة‬ ‫في‬ ‫الزيادة‬ ‫هذه‬ ‫تؤثر‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬‫سيؤدي‬ ‫السيروتونين‬ ‫هرمون‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫حيث‬ ،‫البحر‬ ‫سرطان‬ ‫وضع‬ ‫على‬ ‫تى‬ ‫له‬ ‫الهرمونات‬ ‫في‬ ‫االختالف‬ ‫وهذا‬ . ‫متوترين‬ ‫الخاسرين‬ ‫يجعل‬ ‫األوكتوبامين‬ ‫من‬ ‫والمزيد‬ ، ‫ومرونة‬ ‫ا‬ً‫ط‬‫نشا‬ ‫أكثر‬ ‫الفائزين‬ ‫جعل‬ ‫إلى‬ ‫م‬ ، ‫ا‬ً‫ف‬‫تخوي‬ ‫وأكثر‬ ‫أكبر‬ ‫يبدو‬ ‫سوف‬ ‫والمرن‬ ‫النشيط‬ ‫البحر‬ ‫سرطان‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ، ‫كثيرة‬ ‫أبعاد‬‫لهم‬ ‫غيرهم‬ ‫خضوع‬ ‫في‬ ‫يتسبب‬ ‫ما‬. ‫أن‬ ‫الدراسات‬ ‫أظهرت‬ .‫البشر‬ ‫بين‬ ‫تجري‬ ‫والخسارة‬ ‫للفوز‬ ‫مماثلة‬ ‫ومنافسة‬ ‫هرمي‬ ‫تسلسل‬ ً‫ا‬‫ايض‬ ‫هناك‬ ، ‫خمنت‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫كما‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫يعزز‬ ‫بدوره‬ ‫وهذا‬ ،‫المنافسات‬ ‫بهذه‬ ‫الفوز‬ ‫من‬ ‫أضعف‬ ‫اإلكتئاب‬ ‫من‬ ‫يعانون‬ ‫أو‬ ‫الكحول‬ ‫على‬ ‫المدمنين‬ ‫األشخاص‬ ‫واستمرار‬ ‫الخمول‬‫مبهرة‬ ‫جسد‬ ‫لغة‬ ‫ويملكون‬ ‫الواثقين‬ ‫األشخاص‬ ‫وضع‬ ‫مايكون‬ ‫ًا‬‫ب‬‫غال‬ ، ‫بالمقابل‬ .‫واالكتئاب‬ ‫الذات‬ ‫احترام‬ ‫تدني‬ ‫إذا‬ ، ‫البعض‬ ‫بعضهم‬ ‫مقارنة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫باستمرار‬ ‫أنفسهم‬ ‫يقيمون‬ ‫البشر‬ ،‫البحر‬ ‫سرطان‬ ‫مثل‬ ‫تماما‬ ‫الهرمي‬ ‫التسلسل‬ ‫في‬ ‫أفضل‬ ‫فات‬ ،‫الهرمي‬ ‫بالتسلسل‬ ‫مميز‬ ‫مكان‬ ‫نفسك‬ ‫منح‬ ‫في‬ ‫ترغب‬ ‫كنت‬‫كفائز‬ ‫نفسك‬ ‫واظهر‬ :‫األولى‬ ‫القاعدة‬ ‫بع‬!
  • 3. ‫على‬ ‫بأول‬ ‫أول‬ ‫الكتب‬ ‫ملخصات‬ ‫تابع‬ www.KhalidLab.com ‫حب‬ُ‫ت‬ ‫بمن‬ ‫فيه‬ ‫تهتم‬ ‫الذي‬ ‫بالمقدار‬ ‫بنفسك‬ ‫اهتم‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ‫ووصفته؟‬ ‫الطبيب‬ ‫تتجاهل‬ ‫و‬ ‫الطبيب‬ ‫شكك‬ُ‫ت‬ ‫فلن‬ ، ‫دواء‬ ‫له‬ ‫البيطري‬ ‫الطبيب‬ ‫وصف‬ ‫وقد‬ ‫مريض‬ ‫األليف‬ ‫حيوانك‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ ‫عندم‬ ‫األطباء‬ ‫يقدمونها‬ ‫التي‬ ‫الطبية‬ ‫الوصفات‬ ‫يتجاهلون‬ ‫الناس‬ ‫ثلث‬ ‫فإن‬ ،‫الذي‬ ‫األمر‬ ، ‫يحبون‬ ‫من‬ ‫وليس‬ ‫المرضى‬ ‫هم‬ ‫يكونون‬ ‫ا‬ ‫أنفسنا؟‬ ‫من‬ ‫األليفة‬ ‫بحيواناتنا‬ ‫أفضل‬ ‫بشكل‬ ‫نهتم‬ ‫لماذا‬ :‫التالي‬ ‫السؤال‬ ‫يطرح‬ ‫نعاقب‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫بدورها‬ ‫والتي‬ .‫الذاتية‬ ‫بالكراهية‬ ‫نشعر‬ ً‫ا‬‫وغالب‬ ، ‫عيوبنا‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫ندرك‬ ‫ألننا‬ ، ‫أنه‬ ‫هو‬ ‫السبب‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫و‬ ‫ذاتي‬ ‫بشكل‬ ‫أنفسنا‬‫من‬ ‫لآلخرين‬ ‫أفضل‬ ‫رعاية‬ ‫ونقدم‬ ‫أنفسنا‬ ‫ونكرس‬ ‫نهتم‬ ‫نحن‬ ، ‫وبالتالي‬ .‫بالرضا‬ ‫الشعور‬ ‫نستحق‬ ‫ال‬ ‫أننا‬ ‫إحساس‬ ‫أنفسنا‬. ‫حب‬ُ‫ت‬ ‫بمن‬ ‫فيه‬ ‫تهتم‬ ‫الذي‬ ‫بالمقدار‬ ‫بنفسك‬ ‫اهتم‬ :‫الثانية‬ ‫للقاعدة‬ ‫يقودنا‬ ‫وهذا‬ ‫بعناية‬ ‫حولك‬ ‫ومن‬ ‫أصدقائك‬ ‫اختر‬ ‫لذا‬ !‫ضيعك‬ُ‫ت‬ ‫قد‬ ‫الخاطئة‬ ‫حبة‬ُ‫ص‬‫ال‬. ‫الطفول‬ ‫أصدقاء‬ ‫أحد‬‫يملكون‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫األشخاص‬ ‫من‬ ‫مجموهة‬ ‫حول‬ ‫كان‬ ‫حيث‬ .‫كندا‬ ‫بشمال‬ ‫مدينته‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫ابد‬ ‫يغادر‬ ‫لم‬ ،‫للمؤلف‬ ‫ة‬ ،‫قبل‬ ‫ذي‬ ‫من‬ ‫أسوأ‬ ‫بحال‬ ‫ويجده‬ ‫صديقه‬ ‫المؤلف‬ ‫يزور‬ ‫كان‬ ‫مرة‬ ‫كل‬ ‫في‬ .‫أفضل‬ ‫أشخاص‬ ‫منهم‬ ‫تصنع‬ ‫رص‬ُ‫ف‬ ‫عن‬ ‫والبحث‬ ‫الطموح‬ ‫عالية‬ ‫إمكانيات‬ ‫ذو‬ ‫شخص‬ ‫من‬ ‫تحول‬ .‫واالكتئاب‬ ‫والحزن‬ ‫األسى‬ ‫يتملكه‬‫أدنى‬ ‫دون‬ ‫بالحياة‬ ‫دوره‬ ‫ينتهي‬ ‫أن‬ ‫ينتظر‬ ‫شخص‬ ‫إلى‬ ‫طموح‬. ‫بل‬ ‫معه‬ ‫تخرج‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫فقط‬ ‫ينحصر‬ ‫ال‬ ‫أمر‬ ‫وهذا‬ ،‫مباشر‬ ‫غير‬ ‫بشكل‬ ‫عليه‬ ‫أثروا‬ ‫قد‬ ‫صديقه‬ ‫حول‬ ‫األشخاص‬ ‫أن‬ ‫المؤلف‬ ‫الحظ‬ ‫بالت‬ ‫فسيقوم‬ ‫العطاء‬ ‫على‬ ‫قادرين‬ ‫أشخاص‬ ‫بين‬ ‫والرغبة‬ ‫الطموح‬ ‫اليملك‬ ‫شخص‬ ‫وضع‬ ‫عند‬ ‫حيث‬ .‫معه‬ ‫تعمل‬ ‫من‬ ‫على‬ً‫ا‬‫ايض‬‫أثير‬ ‫الكسول‬ ‫طبعه‬ ‫ويكتسبون‬ ‫عليهم‬. ‫حولك‬ ‫هم‬ ‫من‬ ‫سيدعموك‬ ‫حيث‬ .‫والحذر‬ ‫فيه‬ ‫التأني‬ ‫عليك‬ ‫ينبغي‬ ‫أمر‬ ‫هو‬ ‫بل‬ ‫أنانية‬ ‫أو‬ ‫غباء‬ ‫ليس‬ ،‫وعناية‬ ‫بدقة‬ ‫حولك‬ ‫هم‬ ‫من‬ ‫اختيار‬ ‫لهم‬ ‫داعم‬ ‫تكون‬ ‫سوف‬ ،‫لك‬ ‫بحاجة‬ ‫هم‬ ‫كانوا‬ ‫إذا‬ ‫صحيح‬ ‫والعكس‬. ،‫منك‬ ‫السابقة‬ ‫بالنسخة‬ ‫نفسك‬ ‫تقارن‬ ‫عندما‬ ‫تقدم‬ ‫حرز‬ُ‫ت‬‫باآلخرين‬ ‫وليس‬. ‫من‬ ‫شيء‬ ‫هو‬ ‫الصغير‬ ‫المجتمع‬ ‫مفهوم‬ ‫أصبح‬ ، ‫اإلنترنت‬ ‫بفضل‬ ، ‫اآلن‬ ‫لكن‬ .‫صغيرة‬ ‫بركة‬ ‫في‬ ‫كبيرة‬ ‫سمكة‬ ‫مثل‬ ‫نكون‬ ‫أن‬ ‫اعتدنا‬ .‫منك‬ ‫أفضل‬ ‫شخص‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫هناك‬ ، ‫وجودك‬ ‫مكان‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫وبغض‬ .‫عالمي‬ ‫مجتمع‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫ا‬ً‫ع‬‫جمي‬ ‫نحن‬ ، ‫األيام‬ ‫هذه‬ ‫في‬ .‫الماضي‬ ‫ال‬ ‫موضوع‬ ‫إلى‬ ‫يقودنا‬ ‫هذا‬‫لذاته‬ ‫ًا‬‫د‬‫منتق‬ ‫المرء‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫المهم‬ ‫من‬ ، ‫اآلن‬ .‫الذاتي‬ ‫نقد‬–‫من‬ ‫نكافح‬ ‫ما‬ ‫لدينا‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫كذلك‬ ‫نكن‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫حيث‬ ‫إنسانية‬ ‫غريزة‬ ‫الذاتي‬ ‫النقد‬ ‫أن‬ ، ‫الحظ‬ ‫لحسن‬ .‫معنى‬ ‫بال‬ ‫تصبح‬ ‫ما‬ ‫سرعان‬ ‫وحياتنا‬ ‫أنفسنا‬ ‫لتحسين‬ ‫دافع‬ ‫يوجد‬ ‫وال‬ ، ‫أجله‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫أفضل‬ ‫والمستقبل‬ ‫ا‬ً‫ص‬‫ناق‬ ‫الحاضر‬ ‫نرى‬‫متحمسين‬ ‫البقاء‬ ‫على‬ ‫تساعدنا‬ ‫إلننها‬ ،‫الغريزة‬ ‫لهذه‬ ‫سبب‬ ‫هناك‬ .‫الراهن‬ ‫لوضع‬ .‫باآلخرين‬ ‫أنفسنا‬ ‫بمقارنة‬ ‫األمر‬ ‫يتعلق‬ ‫عندما‬ ‫ا‬ً‫ح‬‫قبي‬ ‫يصبح‬ ‫أن‬ ‫الذاتي‬ ‫للنقد‬ ‫يمكن‬ ، ‫ذلك‬ ‫ومع‬ .‫أفضل‬ ‫قرارات‬ ‫واتخاذ‬ ‫ا‬ً‫م‬‫قد‬ ‫للمضي‬ ‫تقدمنا‬ ‫عن‬ ‫نغفل‬ ‫ما‬ ‫وسرعان‬ ‫،نخسر‬ ‫يحدث‬ ‫عندما‬. ‫إل‬ ‫هذا‬ ‫يؤدي‬ ، ‫بدء‬ ‫ذي‬ ‫بادئ‬‫اإلضافية‬ ‫التحسينات‬ ‫رؤية‬ ‫من‬ ‫يمنعنا‬ ‫هذا‬ .‫فشلنا‬ ‫أو‬ ‫نجحنا‬ ‫لقد‬ :‫واألسود‬ ‫باألبيض‬ ‫بعبارات‬ ‫التفكير‬ ‫ى‬ ‫على‬ ‫التركيز‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الكبيرة‬ ‫الصورة‬ ‫فقدان‬ ‫إلى‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫المقارنات‬ ‫تؤدي‬ .‫مهمة‬ ‫ذلك‬ ‫مع‬ ‫ولكن‬ ، ‫صغيرة‬ ‫تكون‬ ‫ما‬ ‫غالبا‬ ‫التي‬ ‫حياتنا‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫جانب‬. ‫ت‬ ‫أنك‬ ‫لنفترض‬ ، ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬‫من‬ ،‫أقرانك‬ ‫أحد‬ ‫مثل‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫ا‬ً‫ج‬‫منت‬ ‫تكن‬ ‫لم‬ ‫أنك‬ ‫والحظت‬ ‫الماضي‬ ‫العام‬ ‫بمراجعة‬ ‫قوم‬ ‫ببعض‬ ‫قمت‬ ‫أنك‬ ‫تدرك‬ ‫قد‬ ، ‫حياتك‬ ‫جوانب‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫إلى‬ ‫والنظر‬ ‫التدقيق‬ ‫تريد‬ ‫كنت‬ ‫إذا‬ ‫ولكن‬ .‫التام‬ ‫بالفشل‬ ‫تشعر‬ ‫أن‬ ‫حتمل‬ُ‫م‬‫ال‬ ‫الر‬ ‫القاعدة‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫السبب‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ .‫العائلية‬ ‫حياتك‬ ‫في‬ ‫الحقيقية‬ ‫التحسينات‬‫على‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫تحكم‬ ‫وأن‬ ‫باآلخرين‬ ‫نفسك‬ ‫تقارن‬ ‫أال‬ ‫هي‬ ‫ابعة‬ ‫ا‬ً‫م‬‫دائ‬ ‫أنك‬ ‫تعتقد‬ ‫بدأت‬ ‫إذا‬ .‫ا‬ً‫م‬‫قد‬ ‫تمضي‬ ‫ستجعلك‬ ‫السابقة‬ ‫بالنتائج‬ ‫الحالية‬ ‫النتائج‬ ‫مقارنة‬ .‫الخاصة‬ ‫السابقة‬ ‫اإلنجازات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫نفسك‬ ‫ب‬ ‫القيام‬ ‫إلى‬ ‫وتحتاج‬ ‫خطر‬ ‫عالمة‬ ‫هذه‬ ‫إلن‬ ‫الحذر‬ ‫عليك‬ ‫فينبغي‬ ‫الحياة‬ ‫هذه‬ ‫بمنافسات‬ ‫تفوز‬‫عند‬ .‫صعبة‬ ‫أهداف‬ ‫نفسك‬ ‫ومنح‬ ‫المجازفة‬ ‫هو‬ ‫هل‬ .‫مشكلة‬ ‫كل‬ ‫وتصنيف‬ ‫أسفل‬ ‫إلى‬ ‫أعلى‬ ‫من‬ ‫األشياء‬ ‫إلى‬ ‫النظر‬ ‫يعني‬ ‫هذا‬ .‫منزلي‬ ‫كمفتش‬ ‫نفسك‬ ‫في‬ ‫فكر‬ ، ‫تقدمك‬ ‫من‬ ‫التحقق‬ ‫إعطاء‬ ‫من‬ ‫تتمكن‬ ‫أن‬ ‫قبل‬ ‫هيكلي؟‬ ‫أم‬ ‫تجميلي‬ ‫خطأ‬ ‫المحت‬ ‫من‬ .‫تحسين‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫التي‬ ‫باألشياء‬ ‫قائمة‬ ‫بعمل‬ ‫قم‬ ، ‫الموافقة‬ ‫ختم‬‫نفسك‬ ‫على‬ ‫تركز‬ ‫فصلة‬ُ‫م‬‫ال‬ ‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫تبقيك‬ ‫أن‬ ‫مل‬ ‫باآلخرين‬ ‫نفسك‬ ‫مقارنة‬ ‫عن‬ ً‫ال‬‫ومشغو‬.
  • 4. ‫على‬ ‫بأول‬ ‫أول‬ ‫الكتب‬ ‫ملخصات‬ ‫تابع‬ www.KhalidLab.com ‫خير‬ ‫وذو‬ ‫مسؤول‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫الطفل‬ ‫تربية‬ ،‫الوالدين‬ ‫واجب‬ ‫من‬ ‫السماح‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫أذكياء‬ ‫هم‬ ‫هل‬ ‫أم‬ ‫سيئون‬ ‫أهل‬ ‫مجرد‬ ‫هم‬ ‫هل‬ :‫تساءلت‬ ‫ربما‬ ، ‫ًا‬‫د‬‫فسا‬ ‫يعيث‬ ً‫طفال‬ ‫يتجاهلون‬ ‫أبوين‬ ‫رأيت‬ ‫قد‬ ‫كنت‬ ‫إذا‬ ‫لل‬‫بنفسه؟‬ ‫نفسه‬ ‫ُتعب‬‫ي‬ ‫أن‬ ‫طفل‬ ‫أنواع‬ ‫حول‬ ‫المختلفة‬ ‫واآلراء‬ ‫القديمة‬ ‫المعيشة‬ ‫لطبيعة‬ ‫نتيجة‬ ‫تكون‬ ‫ما‬ ‫ًا‬‫ب‬‫وغال‬ ، ‫السنين‬ ‫مر‬ ‫على‬ ‫األطفال‬ ‫تربية‬ ‫رق‬ُ‫ط‬ ‫تغيرت‬ ‫روسو‬ ‫جاك‬ ‫جان‬ ‫الفيلسوف‬ ‫عنه‬ ‫يدافع‬ ‫شائع‬ ‫اعتقاد‬ ‫هناك‬ ‫كان‬ ، ‫عشر‬ ‫الثامن‬ ‫القرن‬ ‫في‬ .‫بها‬ ‫ولدنا‬ ‫التي‬ ‫الغرائز‬ ‫أسال‬ ‫أن‬ ‫اقترح‬ ‫والذي‬‫والعولمة‬ ‫الحروب‬ ‫في‬ ‫الحديث‬ ‫تاريخنا‬ ‫ولكن‬ ،‫وطيبيون‬ ‫خير‬ ‫ذو‬ ‫كانو‬ ‫والهجري‬ ‫الميالدي‬ ‫التاريخ‬ ‫قبل‬ ‫ما‬ ‫فنا‬ ‫وطيبتنا‬ ‫غرائزنا‬ ‫على‬ ‫سلبي‬ ‫بشكل‬ ‫أثرت‬ ‫الجديدة‬. ‫أكثر‬ ‫تصبح‬ ‫كيف‬ ‫تتعلم‬ ‫أن‬ ‫ويجب‬ ، ‫عدوانبة‬ ‫غرائز‬ ‫مع‬ ‫بالفعل‬ ‫يولدون‬ ‫الناس‬ ‫أن‬ ‫لحقيقة‬ ‫أوضح‬ ‫فهم‬ ‫لدينا‬ ، ‫الحاضر‬ ‫الوقت‬ ‫في‬ ‫ا‬ً‫ف‬‫لط‬‫أكثر‬ ‫راشدين‬ ، ‫ا‬ً‫ف‬‫ألط‬ ،“‫حضارية‬”. ‫يقودنا‬ ‫وهما‬ ،‫لق‬ُ‫خ‬‫ال‬ ‫جيد‬ ‫مسؤول‬ ‫ا‬ً‫ص‬‫شخ‬ ‫يكون‬ ‫لكي‬ ‫الطيبة‬ ‫ابنهم‬ ‫تعليم‬ ‫من‬ ‫للتأكد‬ ‫للوالدين‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫ح‬ ‫متروك‬ ‫األمر‬ ‫فإن‬ ، ‫للمؤلف‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫وف‬ ‫صديق‬ ‫مجرد‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫يكونوا‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫اآلباء‬ ‫يحتاج‬ :‫الخامسة‬ ‫القاعدة‬ ‫إلى‬–‫حميد‬ ‫خلق‬ ‫وذو‬ ‫مسؤول‬ ‫شخص‬ ‫لتنشئة‬. ‫هذ‬‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يحب‬ ‫أحد‬ ‫ال‬ ‫ألن‬ ‫تحديا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫ا‬“‫السيئ‬ ‫الرجل‬.”‫لديهم‬ ‫ألنهم‬ ‫مندفعين‬ ‫األطفال‬ ‫لكن‬ ‫األهل‬ ‫على‬ ‫يجب‬ ‫لذلك‬ .‫المجتمع‬ ‫خطوط‬ ‫رسم‬ ‫يتم‬ ‫أين‬ ‫معرفة‬ ‫من‬ ‫يتمكنوا‬ ‫حتى‬ ‫الحدود‬ ‫لدفع‬ ‫الطبيعية‬ ‫الغريزة‬ ً‫ع‬‫ممت‬ ‫يبدو‬ ‫ال‬ ‫قد‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫رغم‬ .‫الخطوط‬ ‫هذه‬ ‫رسم‬ ‫في‬ ‫وحاسمين‬ ‫حازمين‬ ‫يكونوا‬ ‫أن‬‫يتعلموا‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ :‫الطريقة‬ ‫بهذه‬ ‫األمر‬ ‫في‬ ‫فكر‬ ، ‫ا‬ ‫الحب‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫قدر‬ ‫على‬ ‫تنطوي‬ ‫أنها‬ ‫المؤكد‬ ‫من‬ ‫بطريقة‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫الح‬ ‫ذلك‬ ‫سيتعلمون‬ ، ‫ويتفهموهم‬ ‫يحبوهم‬ ‫والدين‬ ‫من‬ ‫األشياء‬ ‫هذه‬ ‫الجيدة‬ ‫للتربية‬ ‫أساسية‬ ‫طرق‬ ‫ثالث‬ ‫على‬ ‫نظرة‬ ‫نلقي‬ ‫دعونا‬ ‫لذلك‬ .‫والتفاهم‬: ‫الكثير‬ .‫القواعد‬ ‫من‬ ‫الحد‬ ‫هو‬ ‫األول‬‫وبالتالي‬ .‫باستمرار‬ ‫الحواجز‬ ‫يضربون‬ ‫الذين‬ ‫األطفال‬ ‫إحباط‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫القواعد‬ ‫من‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫إال‬ ‫شخص‬ ‫أي‬ ‫ضرب‬ ‫أو‬ ‫الركل‬ ‫أو‬ ‫العض‬ ‫عدم‬ ‫مثل‬ ، ‫فهمها‬ ‫يسهل‬ ‫التي‬ ‫األساسية‬ ‫المبادئ‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫األشياء‬ ‫قصر‬ ‫تطبيق‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ .‫الالزمة‬ ‫القوة‬ ‫من‬ ‫األدنى‬ ‫الحد‬ ‫استخدام‬ ‫هو‬ ‫والثاني‬ .‫النفس‬ ‫عن‬ ‫الدفاع‬‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫إال‬ ‫والعادل‬ ‫الفعال‬ ‫االنضباط‬ ‫أذكياء‬ ‫األطفال‬ ‫ألن‬ ‫زذلك‬ ‫سوية‬ ‫واألب‬ ‫األم‬ ‫من‬ ‫القرار‬ ‫يأتي‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫والثالث‬ .‫العمل‬ ‫جنس‬ ‫من‬ ‫والجزاء‬ ،‫واضحة‬ ‫النتائج‬ ‫مهم‬ ‫أمر‬ ‫موحدة‬ ‫جبهة‬ ‫وجود‬ ‫فإن‬ ‫لذا‬ ،‫البعض‬ ‫بعضهم‬ ‫ضد‬ ‫الوالدين‬ ‫أحد‬ ‫لعب‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫طريقهم‬ ‫شق‬ ‫وسيحاولون‬. ‫بال‬ ‫مليء‬ ‫العالم‬‫ذلك‬ ‫على‬ ‫اآلخرين‬ ‫نلوم‬ ‫أن‬ ‫ينبغي‬ ‫وال‬ ،‫ظلم‬ ‫الحياة‬ ‫أن‬ ‫العصور‬ ‫مر‬ ‫على‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫رأى‬ ‫فقد‬ ، ‫ذلك‬ ‫ومع‬ .‫لليأس‬ ‫ًا‬‫ب‬‫سب‬ ‫ليس‬ ‫هذا‬ ‫لكن‬ ، ‫والمعاناة‬ ‫بالتحديات‬ ‫مليء‬ ‫لعالم‬ ‫غير‬ ‫أمر‬ ‫الوجود‬ ‫أن‬ ‫تولستوي‬ ‫ليو‬ ‫الروسي‬ ‫المؤلف‬ ‫رأى‬ .‫مبررة‬ ‫القاسية‬ ‫الردود‬ ‫تكون‬ ‫بحيث‬ ‫عادلة‬ ‫وغير‬ ‫للغاية‬ ‫قاسية‬‫إلى‬ ‫عادل‬ ‫شيء.حلل‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ‫الكفاح‬ ‫أو‬ ‫واالنتحار‬ ، ‫استمتع‬ ، ‫كالطفل‬ ‫تجاهل‬ :‫صالحة‬ ‫فقط‬ ‫ردود‬ ‫أربعة‬ ‫وجو‬ ‫اقترح‬ ‫أنه‬ ‫درجة‬ ‫مقاله‬ ‫في‬ ‫المواقف‬ ‫هذه‬ ‫تولستوي‬“‫اعتراف‬”‫كان‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫صد‬ ‫األكثر‬ ‫الرد‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫وخلص‬ ‫اإلجر‬ ‫اتخاذ‬ ‫عن‬ ‫الضعيف‬ ‫عجزه‬ ‫على‬ ‫عالمة‬ ، ‫يكافح‬ ‫كان‬ ‫بينما‬ ، ‫االنتحار‬‫لكنهم‬ ، ‫مماثلة‬ ‫بطريقة‬ ‫آخرون‬ ‫استجاب‬ .‫المناسب‬ ‫اء‬ ‫مدرسة‬ ‫في‬ ‫النار‬ ‫إطالق‬ ‫أو‬ ‫هوك‬ ‫ساندي‬ ‫مثل‬ ، ‫القتل‬ ‫االنتحار‬ ‫كما‬ ‫معروفة‬ ‫أعمال‬ ‫في‬ ، ‫حياتهم‬ ‫مع‬ ‫أخرى‬ ‫حياة‬ ‫يقتلوا‬ ‫أن‬ ‫قرروا‬ ‫عام‬ ‫من‬ ‫يونيو‬ ‫في‬ .‫كولومبين‬2014‫األيا‬ ‫مدار‬ ‫على‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ‫في‬ ‫نار‬ ‫إطالق‬ ‫عملية‬ ‫ألف‬ ‫هناك‬ ‫كان‬ ،‫قتل‬ ‫والتي‬ ، ‫السابقة‬ ‫م‬ ‫النظر‬ ‫وبغض‬ ، ‫للعالم‬ ‫الكئيبة‬ ‫تولستوي‬ ‫رؤية‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ ‫لكن‬ ، ‫قبل‬ ‫من‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫و‬ ‫أشخاص‬ ‫أربعة‬ ‫ما‬ ‫شخص‬ ‫فيها‬ ‫العالم‬ ‫تلوم‬ ‫ال‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ، ‫وظالمة‬ ‫قاسية‬ ‫كانت‬ ‫مهما‬ ‫أو‬ ‫منه‬ ‫عانيت‬ ‫ما‬ ‫مقدار‬ ‫عن‬. ‫أن‬ ‫على‬ ‫تنص‬ ‫التي‬ ، ‫للحياة‬ ‫السادسة‬ ‫القاعدة‬ ‫جوهر‬ ‫هو‬ ‫هذا‬‫الخاصة‬ ‫حياتك‬ ‫عن‬ ‫المسؤولية‬ ‫تحمل‬ ‫عليك‬ ‫يجب‬ ‫ه‬ ‫العالم‬ ‫على‬ ‫تحكم‬ ‫أن‬ ‫قبل‬. ‫من‬ ً‫ال‬‫بد‬ ‫للحياة‬ ‫معنى‬ ‫عن‬ ‫البحث‬ ‫علينا‬ ‫ويبنغى‬ ،‫معنى‬ ‫ذا‬ ‫تكون‬ ‫قد‬ ‫واإليثار‬ ‫التضحية‬ ‫السريعة‬ ‫الملذات‬ ‫اتباع‬ ‫م‬ ‫العلبة‬ ‫ترك‬ ‫تم‬ ،‫القصة‬ ‫تقول‬ ‫كما‬ ‫الكوكيز؟‬ ‫علبة‬ ‫في‬ ‫يده‬ ‫و‬ ‫به‬ ‫اإلمساك‬ ‫تم‬ ‫الذي‬ ‫القرد‬ ‫قصة‬ ‫سمعت‬ ‫هل‬‫العلبة‬ ‫فتحة‬ ‫وكانت‬ ، ‫فتوحة‬ ‫على‬ ‫أصر‬ ‫إذا‬ ، ‫لذلك‬ .‫الخارج‬ ‫إلى‬ ‫يده‬ ‫بقبضة‬ ‫ليعود‬ ‫يكفي‬ ‫بما‬ ‫كبيرة‬ ‫ليست‬ ‫ولكنها‬ ، ‫القرد‬ ‫يد‬ ‫تدخل‬ ‫حتى‬ ‫كافية‬ ‫بدرجة‬ ‫كبيرة‬ ‫الكوكيز‬ ‫عن‬ ‫التخلي‬ ‫رفض‬ ‫ألنه‬ ‫القرد‬ ‫على‬ ‫القبض‬ ‫تم‬ ‫لقد‬ :‫للجشع‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫ثم‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫هو‬ ‫هنا‬ ‫المعنى‬ .‫عالقا‬ ‫سيكون‬ ‫بيد‬ ‫الكوكيز‬ ‫إخراج‬
  • 5. ‫على‬ ‫بأول‬ ‫أول‬ ‫الكتب‬ ‫ملخصات‬ ‫تابع‬ www.KhalidLab.com ‫وك‬‫العلبة‬ ‫من‬ ‫اخراجه‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫صر‬ُ‫م‬ ‫ان‬. ‫تقديم‬ ‫في‬ ‫يرغبون‬ ‫ال‬ ‫منهم‬ ‫وكم‬ ‫السريعة؟‬ ‫الملذات‬ ‫في‬ ‫يغوصون‬ ‫الذين‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫كم‬ ‫البشري؟‬ ‫السلوك‬ ‫عن‬ ‫هذا‬ ‫يختلف‬ ‫كيف‬ ‫تبرير‬ ‫السهل‬ ‫من‬ ‫يجعل‬ ‫أنه‬ ‫هو‬ ‫اليأس‬ ‫من‬ ‫حفرة‬ ‫أنها‬ ‫على‬ ‫العالم‬ ‫لرؤية‬ ‫الجانبية‬ ‫اآلثار‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ‫مصلحتهم؟‬ ‫تحقق‬ ‫تضحيات‬ ‫ك‬ ‫الملذات‬‫وستصل‬ ، ‫هدفك‬ ‫إلى‬ ‫للوصول‬ ‫تضحيات‬ ‫لتقديم‬ ‫ًا‬‫د‬‫مستع‬ ‫وكن‬ ‫بشيء‬ ‫تمسك‬ .‫الحياة‬ ‫بهذه‬ ‫الصعوبة‬ ‫عن‬ ‫تعويض‬. ‫العيش‬ ‫نحو‬ ‫جاهدين‬ ‫نسعى‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫ولكن‬ ، ‫الذاتي‬ ‫للخداع‬ ‫شائعة‬ ‫أداة‬ ‫هي‬ ‫األكاذيب‬ ‫بصدق‬ ‫أهد‬ ‫تكون‬ ‫بحيث‬ ‫ا‬ً‫ن‬‫مر‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫ولكن‬ ، ‫الطموحة‬ ‫أهدافك‬ ‫من‬ ‫واحد‬ ‫كل‬ ‫عن‬ ‫التخلي‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫ال‬.‫الحقيقة‬ ‫وتعكس‬ ‫واقعية‬ ‫افك‬ ‫حان‬ ‫قد‬ ‫الوقت‬ ‫يكون‬ ‫فقد‬ ، ‫الصحيح‬ ‫المسار‬ ‫خارج‬ ‫حياتك‬ ‫كانت‬ ‫وإذا‬ .‫أهدافك‬ ‫وكذلك‬ ، ‫للعالم‬ ‫ونظرة‬ ‫فهمك‬ ‫يتغير‬ ‫كما‬ ، ‫لذلك‬ ‫الحقيقة‬ ‫تأكيد‬ ‫وإعادة‬ ، ‫لها‬ ‫قيمة‬ ‫ال‬ ‫أو‬ ‫الرفض‬ ‫أو‬ ‫بالضعف‬ ‫شعرت‬ ‫التي‬ ‫الحقيقة‬ ‫تلك‬ ، ‫تتابعها‬ ‫التي‬ ‫الحالية‬ ‫الحقيقة‬ ‫لتحدي‬ ‫الشخصية‬‫الصحيح‬ ‫المسار‬ ‫إلى‬ ‫العودة‬ ‫يمكنك‬ ‫بحيث‬ ‫بك‬ ‫الخاصة‬. ‫التنافس‬ ‫وليس‬ ، ‫والنمو‬ ‫للتعلم‬ ‫فرصة‬ ‫هي‬ ‫المحادثات‬ ‫ذلك‬ ‫أسباب‬ ‫أحد‬ .‫اإلطالق‬ ‫على‬ ‫عاشوا‬ ‫الذين‬ ‫الرجال‬ ‫أحكم‬ ‫من‬ ‫يعتبر‬ ‫سقراط‬ ‫القديم‬ ‫الفيلسوف‬ ‫يزال‬ ‫ال‬ ، ‫وفاته‬ ‫من‬ ‫السنين‬ ‫آالف‬ ‫بعد‬ ً‫ا‬‫متأكد‬ ‫كان‬ ‫الذي‬ ‫الوحيد‬ ‫الشيء‬ ‫بأن‬ ‫إيمانه‬ ‫هو‬‫وانفتاحه‬ ‫محادثاته‬ ‫في‬ ‫الدافعة‬ ‫القوة‬ ‫هذه‬ ‫وكانت‬ ، ‫ا‬ً‫ئ‬‫شي‬ ‫يعرف‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫أنه‬ ‫هو‬ ‫منه‬ ‫نفسك‬ ‫إلى‬ ‫االستماع‬ ‫هو‬ ‫األمور‬ ‫في‬ ‫التفكير‬ .‫للتفكير‬ ‫عملية‬ ‫مشابهة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ، ‫حقيقية‬ ‫محادثة‬ ‫في‬ ‫تشارك‬ ‫عندما‬ .‫التعلم‬ ‫على‬ ‫ب‬ ‫تقوم‬ ، ‫ما‬ ‫بطريقة‬ ، ‫لذلك‬ .‫للمسألة‬ ‫وجهين‬ ‫تستكشف‬ ‫بينما‬ ‫أساسي‬ ‫بشكل‬‫صعب‬ ‫أمر‬ ‫وهو‬ ، ‫بك‬ ‫خاص‬ ‫داخلي‬ ‫حوار‬ ‫مربع‬ ‫إنشاء‬ ‫استنتاجك‬ ‫في‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫الهدف‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬ ‫مع‬ ‫بدقة‬ ‫الجانبين‬ ‫كال‬ ‫تمثيل‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫ألنك‬ ‫ا‬ً‫نظر‬. ‫بسهولة‬ ‫القضية‬ ‫وجهي‬ ‫عرض‬ ‫من‬ ‫يتمكنوا‬ ‫حتى‬ ، ‫البعض‬ ‫بعضهم‬ ‫مع‬ ‫يتحدثون‬ ‫الناس‬ ‫تجعل‬ ‫التي‬ ‫الرئيسية‬ ‫األسباب‬ ‫أحد‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ ‫حت‬ .‫نتيجة‬ ‫إلى‬ ‫وتوصلهم‬‫يقترحون‬ ‫فقد‬ ، ‫السطح‬ ‫على‬ ‫اللعب‬ ‫الجيد‬ ‫من‬ ‫سيكون‬ ‫أنه‬ ‫األطفال‬ ‫أحد‬ ‫اعتقد‬ ‫إذا‬ :‫ذلك‬ ‫سيفعلون‬ ‫األطفال‬ ‫ى‬ ‫التي‬ ‫المحادثة‬ .‫الفكرة‬ ‫هذه‬ ‫مخاطر‬ ‫إلى‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫يشير‬ ‫صديق‬ ‫على‬ ‫الفكرة‬ ‫هذه‬ ‫وإ‬ ‫ما‬ ‫شخص‬ ‫سقوط‬ ‫احتمال‬ ‫مدى‬ ‫في‬ ‫ويفكر‬ ، ‫الجديد‬ ‫المنظور‬ ‫يأخذ‬ ‫بأن‬ ‫األصلية‬ ‫الفكرة‬ ‫ذو‬ ‫للطفل‬ ‫ذلك‬ ‫تسمح‬‫ونأمل‬ ، ‫نفسه‬ ‫يذاء‬ ‫واحد‬ ‫شخص‬ ‫يرفض‬ ، ‫ذلك‬ ‫من‬ ً‫ال‬‫بد‬ .‫الطريقة‬ ‫بهذه‬ ‫تسير‬ ‫ال‬ ‫األحيان‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫في‬ ‫المحادثات‬ ، ‫ذلك‬ ‫ومع‬ .‫الصحيح‬ ‫القرار‬ ‫يتخذ‬ ‫أن‬ –‫كالهما‬ ‫ربما‬ ‫أو‬–.‫المسبقة‬ ‫تصوراتهم‬ ‫صحة‬ ‫من‬ ‫التحقق‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ، ‫بها‬ ‫للفوز‬ ‫يحتاجون‬ ‫كمنافسة‬ ‫ومعاملته‬ ‫الحوار‬ ‫إلى‬ ‫االستماع‬ ‫بدال‬ ، ‫لذلك‬‫مسابقة‬ ‫كانت‬ ‫لو‬ ‫كما‬ ‫يتصرفون‬ ‫أو‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫سيقولونه‬ ‫ما‬ ‫في‬ ‫يفكرون‬ ‫سوف‬ ، ‫آخر‬ ‫شخص‬ ‫يقول‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫ما‬ ‫سماع‬ ‫من‬ ‫لديك‬ ‫أنك‬ ‫افتراض‬ ‫مع‬ ، ‫اآلخرون‬ ‫يقوله‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫االستماع‬ ‫هي‬ ‫التاسعة‬ ‫القاعدة‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫السبب‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ .‫البعض‬ ‫بعضها‬ ‫مع‬ ‫واحدة‬ ‫أف‬ ‫محادثة‬ ‫لممارسة‬ ‫سهلة‬ ‫نصيحة‬ .‫منهم‬ ‫لتتعلمه‬ ‫شيء‬‫الشخص‬ ‫قاله‬ ‫لما‬ ٍ‫ل‬‫عا‬ ‫بصوت‬ ‫تلخيص‬ ‫أو‬ ‫تلخيص‬ ‫ثم‬ ‫االستماع‬ ‫هي‬ ‫ضل‬ ‫متعددة‬ ‫أغراض‬ ‫يخدم‬ ‫هذا‬ .‫للتو‬ ‫اآلخر‬: ‫من‬ ‫يقلل‬ ‫أنه‬ ‫كما‬ ‫؛‬ ‫بذاكرتك‬ ‫التمسك‬ ‫على‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫تساعد‬ ‫بينما‬ ، ‫صحيح‬ ‫بشكل‬ ‫األشياء‬ ‫سمعت‬ ‫أنك‬ ‫من‬ ‫التأكد‬ ‫على‬ ‫يساعد‬ ‫ذلك‬ ‫جانب‬ ‫لتناسب‬ ‫التفاصيل‬ ‫في‬ ‫التبسيط‬ ‫زيادة‬ ‫أو‬ ‫تشويه‬ ‫احتمالية‬‫أن‬ ‫المؤلم‬ ‫ومن‬ ، ‫الحقيقة‬ ‫تؤلمك‬ ‫األحيان‬ ‫بعض‬ ‫في‬ .‫المحادثة‬ ‫من‬ ‫ك‬ ‫والنمو‬ ‫التعلم‬ ‫عملية‬ ‫من‬ ‫كجزء‬ ‫تدفعه‬ ‫الذي‬ ‫الثمن‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ ‫ولكن‬ .‫المسبقة‬ ‫ومفاهيمك‬ ‫أفكارك‬ ‫تغيير‬ ‫عليك‬ ‫أن‬ ‫تعني‬ ‫معلومات‬ ‫تأخذ‬ ‫الجميلة‬. ‫ودقيقة‬ ‫واضحة‬ ‫بلغة‬ ‫الحياة‬ ‫تعقيد‬ ‫مواجهة‬ ‫يجب‬ ‫ومعقد‬ ‫ضخم‬ ‫نسيج‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫ح‬ ‫الحياة‬ ‫إن‬‫تمشي‬ ‫كنت‬ ‫إذا‬ .‫رؤيتها‬ ‫إلى‬ ‫نحتاج‬ ‫التي‬ ‫المعزولة‬ ‫األجزاء‬ ‫لرؤية‬ ‫فقط‬ ‫نميل‬ ‫فإننا‬ ‫ذلك‬ ‫ومع‬ ، ‫السبب‬ .‫سقوطها‬ ‫قبل‬ ‫متصلة‬ ‫جميعها‬ ‫كانت‬ ‫التي‬ ‫والتربة‬ ‫والجذور‬ ‫والشجرة‬ ‫الفرع‬ ‫في‬ ‫تفكر‬ ‫ال‬ ‫فربما‬ ، ‫األرض‬ ‫على‬ ‫تفاحة‬ ‫وترى‬ ‫مفيد‬ ‫تكون‬ ‫التي‬ ‫األشياء‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫إلى‬ ‫فقط‬ ‫نميل‬ ‫أننا‬ ‫هو‬ ‫ذلك‬ ‫في‬‫ألنه‬ ‫انتباهنا‬ ‫يلفت‬ ‫التفاح‬ .‫إليها‬ ‫ننتبه‬ ‫أو‬ ‫طريقنا‬ ‫في‬ ‫تقف‬ ‫أو‬ ‫لنا‬ ‫ة‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫التفكير‬ ‫يمكننا‬ ‫ال‬ ، ‫بالطبع‬ .‫احتياجاتنا‬ ‫لتلبية‬ ‫مفيدة‬ ‫غير‬ ‫ألنها‬ ‫والتربة‬ ‫الشجرة‬ ‫نعتبر‬ ‫ال‬ ‫لكننا‬ .‫والعيش‬ ‫الغذاء‬ ‫يمثل‬ ‫الوقت‬ ‫طوال‬–‫يبس‬ ‫العقل‬ ‫فإن‬ ‫وبالتالي‬ ، ‫لذلك‬ ‫بالنسبة‬ ‫للغاية‬ ‫معقد‬ ‫العالم‬‫ومع‬ .‫حياتنا‬ ‫مواصلة‬ ‫علينا‬ ‫السهل‬ ‫من‬ ‫ويجعل‬ ‫األشياء‬ ‫ط‬ ‫القاعدة‬ ‫أن‬ ‫في‬ ‫السبب‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ .‫فوضوية‬ ‫تبدو‬ ‫األمور‬ ‫وجعل‬ ‫للعالم‬ ‫مفهومنا‬ ‫لتحطيم‬ ‫واآلخر‬ ‫الحين‬ ‫بين‬ ‫شيء‬ ‫يحدث‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ، ‫ذلك‬
  • 6. ‫على‬ ‫بأول‬ ‫أول‬ ‫الكتب‬ ‫ملخصات‬ ‫تابع‬ www.KhalidLab.com ‫دقيقة‬ ‫لغة‬ ‫استخدم‬ :‫للغاية‬ ‫مهمة‬ ‫العاشرة‬. ‫كلمة‬ ‫في‬ ‫فكر‬ ، ‫حسنا‬ ‫هذا؟‬ ‫يساعد‬ ‫كيف‬“‫سيارة‬.”‫سيارة‬ ‫إنها‬‫النقطة‬ ‫من‬ ‫تنقلك‬“‫أ‬”‫النقطة‬ ‫إلى‬“‫ب‬.”‫هذه‬ ‫تنهار‬ ‫عندما‬ ‫ولكن‬ ‫بين‬ ‫المسافة‬ ‫منتصف‬ ‫في‬ ‫السيارة‬“‫أ‬”‫و‬“‫ب‬”‫فتح‬ ‫يمكنك‬ ‫هل‬ ‫السيارة؟‬ ‫بها‬ ‫تعمل‬ ‫التي‬ ‫الدقيقة‬ ‫الطرق‬ ‫تعرف‬ ‫هل‬ ،‫محرك‬ ‫غطاء‬ ‫المعقدة؟‬ ‫اآلالت‬ ‫من‬ ‫القطعة‬ ‫هذه‬ ‫وإصالح‬ ‫السيارة‬ ‫ب‬ ‫تشعر‬ ، ‫سيارتك‬ ‫تتعطل‬ ‫عندما‬ ‫جيدة‬ ‫فرصة‬ ‫هناك‬‫هذا‬ .‫اآلن‬ ‫بعد‬ ‫بسيط‬ ‫شيء‬ ‫وجود‬ ‫لعدم‬ ‫ركلها‬ ‫وربما‬ ‫السيارة‬ ‫لعن‬ ‫على‬ ‫حث‬ ‫دافع‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫النظام‬ ‫إنشاء‬ ‫إعادة‬ ‫عليك‬ ‫يجب‬ ، ‫الوضع‬ ‫استعادة‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫لذلك‬ ، ‫وفوضى‬ ‫ًا‬‫د‬‫تعقي‬ ‫األمور‬ ‫تزداد‬ ‫عندما‬ ‫يحدث‬ ‫ما‬ ‫هو‬ ‫دقيق‬ ‫بشكل‬ ‫حدث‬ ‫الذي‬ ‫الخطأ‬ ‫شرح‬. ‫يكون‬ ‫قد‬ .‫وتمرض‬ ‫جسمك‬ ‫يؤلمك‬ ‫عندما‬ ‫الشيء‬ ‫نفس‬ ‫يحدث‬‫إخبار‬ ‫إلى‬ ‫تحتاج‬ ‫لذلك‬ ، ‫تحدث‬ ‫التي‬ ‫المشاكل‬ ‫من‬ ‫عدد‬ ‫أي‬ ‫هناك‬ ‫يمكنك‬ ، ‫الدقة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫كان؟‬ ‫ماذا‬ ‫شيئا؟‬ ‫أكلت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫بدأت‬ ‫هل‬ ‫حمى؟‬ ‫أنها‬ ‫أم‬ ‫المعدة‬ ‫تؤلمك‬ ‫هل‬ .‫الدقيقة‬ ‫باألعراض‬ ‫طبيبك‬ ‫تعمل‬ ‫عالقاتك‬ ‫تجعل‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫الدقيقة‬ ‫اللغة‬ .‫بالتحسن‬ ‫الشعور‬ ‫لبدء‬ ‫خطوات‬ ‫واتخاذ‬ ‫النظام‬ ‫استعادة‬‫هل‬ .‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫سالسة‬ ‫أكثر‬ ‫بشكل‬ ‫أسهل‬ ‫الحياة‬ ‫ستكون‬ ، ‫معهم‬ ‫ودقيقا‬ ‫صادقا‬ ‫كنت‬ ‫كلما‬ ‫نفسه؟‬ ‫بعد‬ ‫التنظيف‬ ‫في‬ ‫الفشل‬ ‫مثل‬ ، ‫يزعجك‬ ‫شيء‬ ‫بعمل‬ ‫شريكك‬ ‫يقوم‬. ‫البشرية‬ ‫الطبيعة‬ ‫قمع‬ ‫تجنب‬ ‫علينا‬ ‫يجب‬ ‫ولكن‬ ،‫وقمعيون‬ ‫سيئون‬ ‫أشخاص‬ ‫هناك‬ ‫أورويل‬ ‫جورج‬ ‫كتاب‬ ‫في‬“‫بيير‬ ‫ويجان‬ ‫إلى‬ ‫الطريق‬”‫الكات‬ ‫توصل‬ ،‫المدافعين‬ ‫تجتذب‬ ‫كانت‬ ‫االشتراكية‬ ‫أن‬ ‫مفاده‬ ‫استنتاج‬ ‫إلى‬ ‫ب‬ .‫واألقوياء‬ ‫لألثرياء‬ ‫الكراهية‬ ‫بدافع‬ ‫ولكن‬ ، ‫المناجم‬ ‫عمال‬ ‫تواجه‬ ‫التي‬ ‫القاسية‬ ‫الظروف‬ ‫مع‬ ‫التعاطف‬ ‫بسبب‬ ‫ليس‬ ، ‫إنجلترا‬ ‫في‬ ‫األب‬ ‫النظام‬ ‫باسم‬ ‫والمعروفة‬ ‫الذكور‬ ‫عليها‬ ‫يهيمن‬ ‫التي‬ ‫القيادة‬ ‫تجاه‬ ‫مماثلة‬ ‫مواقف‬ ‫اليوم‬ ‫هناك‬‫وي‬. ‫يسمى‬ ‫لما‬ ‫مؤيد‬ .‫الماركسية‬ ‫فرانكفورت‬ ‫مدرسة‬ ‫من‬ ‫هوركهايمر‬ ‫ماكس‬ ‫هو‬ ‫لألبوية‬ ‫الكراهية‬ ‫لهذه‬ ‫المؤثرة‬ ‫المصادر‬ ‫أحد‬“‫النظرية‬ ‫النقدية‬.”‫ذلك‬ ‫من‬ ً‫ال‬‫وبد‬ ، ‫االجتماعي‬ ‫التغيير‬ ‫على‬ ‫يركزا‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫والفكر‬ ‫التعليم‬ ‫أن‬ ‫شعر‬ ‫لقد‬ ‫تس‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ، ‫المرأة‬ ‫تمكين‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫العمل‬، ‫وبالمثل‬ .‫الحاكمة‬ ‫الذكور‬ ‫أي‬ ‫ثقافة‬ ‫في‬ ‫األقوياء‬ ‫المضطهدين‬ ‫وتدمير‬ ‫محاربة‬ ‫إلى‬ ‫عى‬ ‫حول‬ ‫يدور‬ ‫شيء‬ ‫كل‬ .‫لدينا‬ ‫العضالت‬ ‫مفتول‬ ‫ثقافة‬ ‫تفكيك‬ ‫هو‬ ‫به‬ ‫الموصى‬ ‫السياسي‬ ‫العمل‬ ‫فإن‬ ، ‫اليوم‬ ‫العالم‬ ‫أنحاء‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫الخلق‬ ‫أو‬ ‫التدمير‬. ‫بان‬ ‫الذكور‬ ‫الطالب‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫يواجه‬ ، ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬‫األبوي‬ ‫النظام‬ ‫من‬ ‫ا‬ً‫ء‬‫جز‬ ‫لكونهم‬ ‫معادية‬ ‫اتهامات‬ ‫تظام‬–‫مسار‬ ‫لكن‬ ‫بشكل‬ ‫تصرفوا‬ ‫الرجال‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬ .‫للجنس‬ ‫محتمل‬ ‫كجاني‬ ‫رجل‬ ‫كل‬ ‫معاملة‬ ‫يتضمن‬ ‫أن‬ ‫ينبغي‬ ‫ال‬ ‫الصالح‬ ‫التغيير‬ ‫طب‬ ‫بشكل‬ ‫العدوانية‬ ‫مواقفهم‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫استخدموا‬ ‫قد‬ ‫الرجال‬ ‫بأن‬ ‫يجادل‬ ‫المؤلف‬ ‫أن‬ ‫إال‬ ، ‫له‬ ‫يرثى‬‫االنخراط‬ ‫مثل‬ ، ‫الخير‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫يعي‬ ‫إليه‬ ‫الحاجة‬ ‫تمس‬ ‫تقدم‬ ‫وإحراز‬ ‫الخطرة‬ ‫المناطق‬ ‫واستكشاف‬ ، ‫صحية‬ ‫منافسة‬ ‫في‬. ‫الحتضان‬ ً‫ا‬‫استعداد‬ ‫يبدون‬ ‫مدهشون‬ ‫متزلجون‬ ‫هناك‬ ‫كان‬ ، ‫تورنتو‬ ‫جامعة‬ ‫حرم‬ ‫في‬ ‫المباني‬ ‫بعض‬ ‫خارج‬ .‫المتزلجين‬ ‫المؤلف‬ ‫يذكر‬ ‫حظر‬ ‫المدينة‬ ‫مسؤولو‬ ‫قرر‬ ، ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫ولكن‬ .‫الخطر‬.‫التزلج‬ ‫الشباب‬ ‫تحرم‬ ‫ال‬ :‫القاعدة‬ ‫إلى‬ ‫يقودنا‬ ‫مما‬ .‫الجامعي‬ ‫الحرم‬ ‫في‬ ‫التزلج‬ ‫ذلك‬ ‫تفعل‬ ‫أال‬ ‫يجب‬ ‫لكن‬ ، ‫تحمينا‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫قواعدنا‬ ‫أن‬ ‫المؤكد‬ ‫من‬ .‫كشعب‬ ‫نحن‬ ‫من‬ ‫طبيعة‬ ‫مع‬ ‫تتعارض‬ ‫قواعد‬ ‫وضع‬ ‫يمكننا‬ ‫ال‬ ‫ال‬ ‫في‬ ‫المتأصلة‬ ‫الخصال‬ ‫قمع‬ ‫يجب‬ ‫ال‬ ‫لذا‬ .‫الناس‬ ‫لدى‬ ‫الجيدة‬ ‫الصفات‬ ‫من‬ ‫تقلل‬ ‫بطريقة‬‫ناس‬. ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫الصغيرة‬ ‫باألفراح‬ ‫االحتفال‬ ‫المهم‬ ‫من‬ ‫لذلك‬ ، ‫بالحزن‬ ‫ومليئة‬ ‫صعبة‬ ‫الحياة‬. ‫التهاب‬ ‫مع‬ ‫عانت‬ ‫الكاتب‬ ‫ابنة‬ .‫صعوبة‬ ‫األكثر‬ ‫الحياة‬ ‫تحديات‬ ‫أحد‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫مريض؟‬ ‫بشخص‬ ‫اعتنيت‬ ‫أن‬ ‫لك‬ ‫سبق‬ ‫هل‬ ‫مستمر‬ ‫ألم‬ ‫من‬ ‫عانت‬ ‫لقد‬ .‫عمرها‬ ‫من‬ ‫السادسة‬ ‫في‬ ‫كانت‬ ‫أن‬ ‫منذ‬ ‫الحاد‬ ‫المفاصل‬‫الستبدال‬ ‫جراحات‬ ‫وعدة‬ ‫متكررة‬ ‫حقن‬ ‫تتطلب‬ ، ‫من‬ ‫المظلمة‬ ‫المراحل‬ ‫أن‬ ‫ندرك‬ ‫أن‬ ‫المهم‬ ‫من‬ ‫ولكن‬ ‫عادلة‬ ‫غير‬ ‫الحياة‬ ‫أن‬ ‫تعتقد‬ ‫فقد‬ ، ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫ابنة‬ ‫لديك‬ ‫كان‬ ‫إذا‬ .‫المفاصل‬ ‫عندما‬ .‫سوبرمان‬ ‫الخارق‬ ‫البطل‬ ‫في‬ ‫انظر‬ .‫كبيرة‬ ‫قيمة‬ ‫ذات‬ ‫جيدة‬ ‫لحظات‬ ‫تعطي‬ ‫التي‬ ‫هي‬ ‫والحزن‬ ‫والمعاناة‬ ‫األلم‬‫هذه‬ ‫تقديم‬ ‫تم‬ ‫السلطة‬ ‫بعد‬ ‫السلطة‬ ‫إعطائه‬ ‫في‬ ‫الهزلي‬ ‫الكتاب‬ ‫مؤلفي‬ ‫استمر‬ ، ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫ولكن‬ .‫كبيرة‬ ‫بشعبية‬ ‫يتمتع‬ ‫كان‬ ، ‫مرة‬ ‫ألول‬ ‫الشخصية‬ .‫جوفاء‬ ‫سوبرمان‬ ‫انتصارات‬ ‫فإن‬ ،‫خطر‬ ‫هناك‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ .‫ًا‬‫د‬‫ج‬ ً‫ممال‬ ‫عليه‬ ‫العثور‬ ‫في‬ ‫القراء‬ ‫بدأ‬ ، ‫الحال‬ ‫بطبيعة‬ .‫يقهر‬ ‫ال‬ ‫كان‬ ‫حتى‬ ‫الطري‬ ‫وبنفس‬‫إليها‬ ‫للوصول‬ ‫والمعاناة‬ ‫الصعوبات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫القتال‬ ‫علينا‬ ‫يكن‬ ‫لم‬ ‫إذا‬ ‫معنى‬ ‫بال‬ ‫الطيبة‬ ‫اللحظات‬ ‫ستكون‬ ، ‫قة‬. ‫القاعدة‬ ‫اتباع‬ ‫المهم‬ ‫من‬ ‫السبب‬ ‫لهذا‬12‫من‬ ‫التأكد‬ ‫عليك‬ ، ‫القاعدة‬ ‫هذه‬ ‫باتباع‬ .‫الحياة‬ ‫توفرها‬ ‫التي‬ ‫األفراح‬ ‫أصغر‬ ‫من‬ ‫حتى‬ ‫استفد‬ : ‫ي‬ ‫الذي‬ ‫الشيء‬ ‫كل‬ ‫وتقدير‬ ‫الحياة‬ ‫احتضان‬‫لو‬ ‫حتى‬ ، ‫الصعبة‬ ‫األوقات‬ ‫في‬ ‫نفسك‬ ‫رؤية‬ ‫من‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫ًا‬‫د‬‫متأك‬ ‫ستكون‬ .‫طريقك‬ ‫في‬ ‫أتي‬ ‫ساعدها‬ ‫جديد‬ ‫طبيعي‬ ‫عالج‬ ‫أخصائي‬ ‫على‬ ‫المطاف‬ ‫نهاية‬ ‫في‬ ‫المؤلف‬ ‫ابنة‬ ‫عثرت‬ ، ‫واالنزعاج‬ ‫األلم‬ ‫من‬ ‫سنوات‬ ‫بعد‬ .‫أمدها‬ ‫طال‬ ‫وألم‬ ‫الطبيعية‬ ‫الحياة‬ ‫من‬ ‫بها‬ ‫بأس‬ ‫ال‬ ‫وكمية‬ ‫الحراك‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫قدر‬ ‫على‬ ‫العثور‬ ‫في‬‫التعقيدات‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫قد‬ .‫بكثير‬ ‫أقل‬ ‫بدون‬ ‫يوم‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫أنه‬ ‫تذكر‬ .‫لديك‬ ‫موقف‬ ‫أفضل‬ ‫هو‬ ‫هذا‬ .‫تطرأ‬ ‫التي‬ ‫باألفراح‬ ‫باالستمتاع‬ ‫سعيدان‬ ‫كالهما‬ ‫لكنهما‬ ، ‫الطريق‬ ‫على‬
  • 7. ‫على‬ ‫بأول‬ ‫أول‬ ‫الكتب‬ ‫ملخصات‬ ‫تابع‬ www.KhalidLab.com ‫معنى‬ ‫يعطي‬ ‫ما‬ ‫ا‬ً‫ض‬‫أي‬ ‫لكنها‬ ، ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫معاناة‬ ‫هناك‬ .‫فوضى‬ ‫بدون‬ ‫نظام‬ ‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫كما‬ ‫ا‬ً‫م‬‫تما‬ ، ‫الليل‬ ‫ظالم‬‫لحظات‬ ‫وتجعل‬ ‫لمثابرتنا‬ ‫ًا‬‫د‬‫ج‬ ‫مجزية‬ ‫السالم‬. ‫الكتاب‬ ‫لشراء‬Chaos/dp/0345816021-Antidote-Life-Rules-https://www.amazon.com/12: