The unity of Quran and science for saving lives. Self-reformation is the way for peace and prosperity. What is your role as an individual to save lives, create peace and prosperity in the Middle East and the world as well?

1. ‫السالم‬ ‫وخلق‬ ،‫األرواح‬ ‫إلنقاذ‬ ‫والعلم‬ ‫القرآن‬ ‫وحدة‬
‫واالزدهار‬

2. ‫هذا‬ ‫في‬ ‫إيجابي‬ ‫فرق‬ ‫إلحداث‬ ‫كفرد‬ ‫دورك‬ ‫هو‬ ‫ما‬
‫وللمستقبل‬ ‫الصعب‬ ‫الوقت‬‫؟‬

3. ‫إلنقاذ‬ ‫القرآن‬ ‫من‬ ‫العقلي‬ ‫الوعي‬ ‫من‬ ‫رسالة‬ ‫إيصال‬ ‫هي‬ ‫نيتي‬
‫والرخاء‬ ‫والسالم‬ ‫الوضوح‬ ‫على‬ ‫والحصول‬ ،‫األرواح‬
‫كذلك‬ ‫والعالم‬ ‫المضطربة‬ ‫الدول‬ ‫في‬ ‫الفعلية‬ ‫والحرية‬.

4. ‫هادفة‬ ‫بحياة‬ ‫للعيش‬ ‫ومعادالت‬ ‫مفاتيح‬ ‫الكون‬ ‫خالق‬ ‫أعطانا‬
،‫ومزدهرة‬‫لتحقيق‬‫إليه‬ ‫نحتاج‬ ‫ما‬ ‫وبناء‬ ‫نريد‬ ‫ما‬.

5. ‫لنا‬ ‫هللا‬ ‫أعطى‬ ‫الذي‬ ‫المفتاح‬ ‫هو‬ ‫ما‬,،‫علميا‬ ‫وثبت‬ ‫القرآن‬ ‫في‬ ‫مذكور‬
‫إيجابية‬ ‫معيشة‬ ‫إلى‬ ‫الدموية‬ ‫المشاهد‬ ‫لتحويل‬ ‫استخدامه‬ ‫يمكننا‬
‫ومزدهرة؟‬ ‫وسلمية‬

6. ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫قال‬:{َ‫ح‬ ٍ‫م‬ ْ‫و‬َ‫ق‬ِ‫ب‬ ‫ا‬َ‫م‬ ُ‫ر‬ِ‫َي‬‫غ‬ُ‫ي‬ َ‫ال‬ َ َّ‫اَّلل‬ َّ‫ن‬ِ‫إ‬ِ‫س‬ُ‫ف‬‫ن‬ََِ‫ب‬ ‫ا‬َ‫م‬ ْ‫ا‬‫و‬ُ‫ر‬ِ‫َي‬‫غ‬ُ‫ي‬ ‫ى‬َّ‫ت‬ْ‫م‬ِ‫ه‬}.

7. ‫هوالنفس‬ ‫المفتاح‬.‫والقلب‬ ‫العقل‬ ‫صلة‬ ‫هي‬ ‫النفس‬.‫يعقل‬
‫القلب‬ ‫مع‬ ‫يرتبط‬ ‫عندما‬ ‫اإلنسان‬.

8. ْ‫م‬َ‫ل‬َ‫ف‬َ‫أ‬َ‫ل‬ َ‫ون‬ُ‫ك‬َ‫ت‬َ‫ف‬ ِ‫ض‬ ْ‫ر‬َ ْ‫األ‬ ‫ي‬ِ‫ف‬ ‫وا‬ُ‫ير‬ِ‫س‬َ‫ي‬َ‫أ‬ ‫ا‬َ‫ه‬ِ‫ب‬ َ‫ون‬ُ‫ل‬ِ‫ق‬ْ‫ع‬َ‫ي‬ ٌ‫وب‬ُ‫ل‬ُ‫ق‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬ٌ‫ن‬‫ا‬َ‫ذ‬‫آ‬ ْ‫و‬
ْ‫ب‬َ ْ‫األ‬ ‫ى‬َ‫م‬ْ‫ع‬َ‫ت‬ َ‫ال‬ ‫ا‬َ‫ه‬َّ‫ن‬ِ‫إ‬َ‫ف‬ ۖ ‫ا‬َ‫ه‬ِ‫ب‬ َ‫ون‬ُ‫ع‬َ‫م‬ْ‫س‬َ‫ي‬ُ‫ل‬ُ‫ق‬ْ‫ال‬ ‫ى‬َ‫م‬ْ‫ع‬َ‫ت‬ ‫ن‬ِ‫ك‬َ‫ل‬ َ‫و‬ ُ‫ار‬َ‫ص‬ُ‫وب‬
‫ي‬ِ‫ف‬ ‫ي‬ِ‫ت‬َّ‫ل‬‫ا‬ِ‫ُور‬‫د‬ُّ‫ص‬‫ال‬

9. ‫هللا‬ ‫كلمات‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫وثابتة‬ ‫واضحة‬ ‫العقالني‬ ‫للتفكير‬ ‫القلب‬ ‫صلة‬

10. ‫الطاقة‬ ‫تشع‬ ‫ومشاعره‬ ‫اإلنسان‬ ‫أفكار‬ ‫أن‬ ‫ثبت‬ ،‫والدماغ‬ ‫والفيزياء‬ ‫الطاقة‬ ‫علم‬ ‫في‬.
‫قلبه‬ ‫في‬ ‫ما‬ ‫وعلى‬ ‫بها‬ ‫يفكر‬ ‫التي‬ ‫الطريقة‬ ‫على‬ ‫يستند‬ ‫الطاقة‬ ‫وشكل‬.‫الطريقة‬
‫السلبية‬ ‫الطاقة‬ ‫وتشع‬ ‫القلب‬ ‫تسمم‬ ‫التفكير‬ ‫من‬ ‫العاطفية‬.‫العقالنية‬ ‫الطريقة‬‫في‬
‫إيجابية‬ ‫طاقة‬ ‫وتشع‬ ‫القلب‬ ‫تحيي‬ ‫التفكير‬.

11. ‫على‬ ‫نتفق‬ ‫دعونا‬ ،‫والعلم‬ ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫قول‬ ‫مع‬ ‫ثبت‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫وبما‬
‫المفتاح‬ ‫هى‬ ‫النفس‬ ‫أن‬.

12. ‫الداخلي‬ ‫المفتاح‬ ‫و‬ ‫القوة‬ ‫شخص‬ ‫كل‬ ‫أعطى‬ ‫أنه‬ ‫وعدله‬ ‫هللا‬ ‫رحمة‬ ‫فمن‬
‫شيء‬ ‫أي‬ ‫أو‬ ‫شخص‬ ‫أي‬ ‫إلى‬ ‫حاجة‬ ‫في‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫دون‬ ‫تغيير‬ ‫أي‬ ‫لخلق‬.
‫الحرية‬ ‫هللا‬ ‫له‬ ‫أعطى‬ ‫وبالتالي‬.

13. ‫على‬ ‫القدرة‬ ‫لديه‬ ‫آخر‬ ‫شيء‬ ‫أو‬ ‫آخر‬ ‫شخص‬ ‫بان‬ ‫والمدمر‬ ‫الخاطئ‬ ‫التفكير‬
‫أنت‬ ‫ليس‬ ‫ولكن‬ ‫تنتظره‬ ‫الذي‬ ‫التغيير‬ ‫خلق‬,‫التام‬ ‫االستعباد‬ ‫هو‬.

14. ‫في‬ ‫دور‬ ‫له‬ ‫شخص‬ ‫وكل‬ ‫وأنت‬ ‫أنا‬ ‫أن‬ ‫على‬ ‫نتفق‬ ‫دعونا‬ ،‫القول‬ ‫هذا‬ ‫مع‬
‫النظر‬ ‫بغض‬ ‫النفس‬ ‫مفتاح‬ ‫استخدام‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫اإليجابي‬ ‫التغيير‬ ‫خلق‬
‫المحيطة‬ ‫الظروف‬ ‫عن‬.

15. ‫والشرق‬ ‫سوريا‬ ‫في‬ ‫الحالية‬ ‫الظروف‬ ‫على‬ ‫اإللهي‬ ‫المفتاح‬ ‫هذا‬ ‫لتطبيق‬
‫األرواح‬ ‫إلنقاذ‬ ‫الالزم‬ ‫النفس‬ ‫إصالح‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ،‫عام‬ ‫بشكل‬ ‫األوسط‬
‫والرخاء؟‬ ‫السالم‬ ‫وتحقيق‬

16. ‫والطاقة‬ ‫والعقل‬ ‫القلب‬ ‫اتصال‬ ‫هي‬ ‫النفس‬

17. ‫أو‬ ‫السلبية‬ ‫الطاقة‬ ‫تشع‬ ‫إما‬ ‫النفس‬ ‫االتصال‬ ‫هذا‬ ‫من‬
‫اإليجابية‬ ‫الطاقة‬.

18. ‫والمشاعر‬ ‫والكراهية‬ ‫الغضب‬ ‫مع‬ ‫القلب‬ ‫تسمم‬ ‫يتم‬ ‫عندما‬
‫السلبية‬ ‫الطاقة‬ ‫اال‬ ‫تشع‬ ‫ال‬ ‫النفس‬ ،‫السلبية‬.

19. ‫المحيطة‬ ‫السلبيات‬ ‫من‬ ‫تزيد‬ ‫المشعة‬ ‫السلبية‬ ‫الطاقة‬.‫غضبك‬ ،‫تصدق‬ ‫ال‬ ‫أو‬ ‫صدق‬
‫المعركة‬ ‫ويطيل‬ ‫والدراما‬ ‫السلبيات‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫يسبب‬ ‫الداخلي‬.‫هذا‬ ‫عن‬ ‫التعبير‬ ‫تم‬ ‫إذا‬
‫أقوى‬ ‫بطريقة‬ ‫سلبية‬ ‫أكثر‬ ‫طاقة‬ ‫إشعاع‬ ‫يتم‬ ،‫الكلمات‬ ‫في‬ ‫الغضب‬.

20. ،‫العقل‬ ‫عن‬ ‫ناجمة‬ ‫السلبية‬ ‫المشاعر‬ ‫السلبية؟‬ ‫المشاعر‬ ‫هي‬ ‫ما‬
‫السلبية‬ ‫الطاقة‬ ‫وتشع‬ ‫القلب‬ ‫تسمم‬.

21. ‫الكراهية‬ ،‫هي‬ ‫السلبية‬ ‫المشاعر‬,‫اليَس‬,‫الغضب‬,،‫الشكر‬ ‫عدم‬
‫الرضا‬ ‫عدم‬,‫اإلحباط‬,‫األمل‬ ‫خيبة‬,‫الحزن‬,‫الحسد‬ ،‫الضجر‬,
‫الغيرة‬,،‫المنافسة‬ ،‫النقد‬ ،‫القلق‬ ،‫بالذنب‬ ‫الشعور‬ ،‫الخوف‬
‫جرا‬ ‫وهلم‬ ‫والشكوك‬.

22. ‫تسبب‬ ‫التي‬ ‫السلبية‬ ‫الطاقة‬ ‫تولد‬ ‫السلبية‬ ‫المشاعر‬‫وتزيد‬
‫والخراب‬ ‫الدمار‬ ‫من‬.

23. ‫اإلشعاع‬ ‫من‬ ‫عنصر‬ ‫هو‬ ‫شخص‬ ‫كل‬.‫لإلصالح‬ ‫أداة‬ ‫أو‬ ‫للتدمير‬ ‫أداة‬ ‫نصبح‬ ‫نحن‬
‫نقول‬ ‫وماذا‬ ،‫قلوبنا‬ ‫في‬ ‫نضع‬ ‫ما‬ ،‫التفكير‬ ‫كيفية‬ ‫اختيار‬ ‫طريق‬ ‫عن‬‫ونفعل‬‫ب‬‫التالي‬
‫وفقاعة‬ ‫والعالم‬ ‫المحيطة‬ ‫المناطق‬ ‫في‬ ‫نشع‬ ‫ما‬‫األرض‬.

24. ‫السلبية‬ ‫الطاقة‬ ‫تولد‬ ‫التفكير‬ ‫في‬ ‫العاطفية‬ ‫الطريقة‬.‫العقال‬ ‫الطريقة‬‫في‬ ‫نية‬
‫اإليجابية‬ ‫والطاقة‬ ‫إيجابية‬ ‫مشاعر‬ ‫تولد‬ ‫التفكير‬.

25. ‫أقوى‬ ‫سلبية‬ ‫طاقة‬ ‫تولد‬ ‫العاطفية‬ ‫الكلمات‬.‫العقالني‬ ‫الكلمات‬‫ة‬
‫أقوى‬ ‫إيجابية‬ ‫طاقة‬ ‫تولد‬ ‫واإليجابية‬.

26. ‫إشعاع‬ ‫لها‬ ‫سيكون‬ ‫وإيجابي‬ ‫عقالني‬ ‫منظور‬ ‫من‬ ‫كلماتنا‬ ‫نتحدث‬ ‫عندما‬
‫قوة‬ ‫أكثر‬ ‫إيجابيإ‬ ‫فرقا‬ ‫ليحدث‬ ‫أقوى‬ ‫إيجابي‬.‫الصحيح‬ ‫هو‬ ‫والعكس‬.

27. ‫ال‬ ‫القلب‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬ ‫التفكير‬ ‫وطريقة‬ ‫كلماتك‬ ‫تغيير‬ ‫يمكنك‬ ‫كيف‬ ‫ولكن‬‫يمد‬ ‫ذي‬
‫هي‬ ‫األولى‬ ‫الخطوة‬ ‫فإن‬ ‫لذلك‬ ‫والغضب؟‬ ‫الكراهية‬ ‫مع‬ ‫متسمم‬ ‫هو‬ ‫العقل‬
‫حياتك‬ ‫لتحسين‬ ،‫المسممة‬ ‫والعواطف‬ ‫واألحقاد‬ ‫الكراهية‬ ‫من‬ ‫قلبك‬ ‫تطهير‬
‫الصعبة‬ ‫األوقات‬ ‫في‬ ‫إيجابيا‬ ‫مساهما‬ ‫ولتصبح‬ ‫الخاصة‬.

28. ‫في‬ ‫التعدي‬ ‫وعدم‬ ‫الميزان‬ ‫على‬ ‫للحفاظ‬ ‫هللا‬ ‫وأمرنا‬ ‫الميزان‬ ‫هي‬ ‫الحياة‬
‫الميزان‬.‫؟‬ ‫هذا‬ ‫يعني‬ ‫ماذا‬
‫قال‬‫تعالى‬ ‫هللا‬" :ِ‫ان‬ َ‫يز‬ِ‫م‬ْ‫ال‬ ‫ي‬ِ‫ف‬ ‫ا‬ ْ‫َو‬‫غ‬ْ‫َط‬‫ت‬ َّ‫ال‬َ‫أ‬"

29. ‫اإليجابي‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫ولكن‬ ،‫الحياة‬ ‫ميزان‬ ‫هي‬ ‫والسلبية‬ ‫اإليجابية‬ ‫بين‬ ‫المعركة‬
‫إيجابية‬ ‫وسلوكيات‬ ‫كلمات‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫نعلم‬ ‫نحن‬ ‫والسلبي؟‬(‫الخير‬),‫و‬
‫سلبية‬ ‫وسلوكيات‬ ‫كلمات‬(‫الشر‬)‫ال‬ ‫بالتَكيد‬ ‫شيء؟‬ ‫كل‬ ‫هذاهو‬ ‫هل‬ ‫ولكن‬ ،

30. ‫و‬ ‫قيلت‬ ‫والسلوكيات‬ ‫والمشاعر‬ ‫واألفكار‬ ‫كلماتنا‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬
‫طاقة‬ ‫إلى‬ ‫تتحول‬ ‫إنها‬ ‫إال‬ ،‫حدوثها‬ ‫لحظة‬ ‫في‬ ‫بها‬ ‫القيام‬ ‫وتم‬ ‫شعرت‬
‫العالم‬ ‫أنحاء‬ ‫جميع‬ ‫في‬ ‫وتتحرك‬ ‫الكون‬ ‫روح‬ ‫ضمن‬ ‫وتبقى‬.
‫للسلبي‬ ‫السلبي‬(‫الشر‬)‫للإليجابي‬ ‫واإليجابي‬(‫الخير‬.)

31. ،‫السلبية‬ ‫أو‬ ‫اإليجابية‬ ‫األفكار‬ ‫أن‬ ،‫الحد‬ ‫هذا‬ ‫إلى‬ ‫يصل‬
‫جميع‬ ‫في‬ ‫تذهب‬ ‫والسلوكيات‬ ‫والكلمات‬ ‫والمشاعر‬
‫الكون‬ ‫روح‬ ‫غضون‬ ‫في‬ ‫العالم‬ ‫أنحاء‬.

32. ‫والسلبية‬ ‫االيجابية‬ ‫الطاقة‬ ‫من‬ ‫المحدد‬ ‫المستوى‬ ‫هو‬ ‫الميزان‬
(‫الخير‬‫و‬‫الشر‬)‫الكون‬ ‫روح‬ ‫داخل‬.‫أو‬ ‫عليه‬ ‫الحفاظ‬ ‫يحصل‬
‫والسلوكيات‬ ‫والكلمات‬ ‫والمشاعر‬ ‫بَفكارنا‬ ‫عليه‬ ‫التعدى‬.

33. ،‫األوسط‬ ‫الشرق‬ ‫في‬ ‫والكراهية‬ ‫واإلرهاب‬ ،‫والغضب‬ ،‫الحروب‬ ‫كل‬ ‫مع‬
‫السلبية‬ ‫الطاقة‬ ‫مستوى‬ ‫تخيل‬(‫الشر‬)‫ف‬ ،‫األرض‬ ‫فقاعة‬ ‫في‬ ‫يصب‬ ‫الذي‬‫ي‬
‫الكون‬ ‫روح‬.‫بنهاية‬،‫اليوم‬‫إنه‬‫شك‬ ‫حول‬ ‫بل‬ ‫السياسية‬ ‫القضايا‬ ‫حول‬ ‫ليس‬‫ل‬
‫والبيئة‬ ‫الكون‬ ‫روح‬ ‫في‬ ‫شخص‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫يشع‬ ‫الذي‬ ‫الطاقة‬.

34. ‫أو‬ ‫الميزان‬ ‫على‬ ‫تحافظ‬ ‫أنت‬ ‫هل‬ ،‫نفسك‬ ‫واسَل‬ ‫تجرأ‬
‫تطغوا‬‫فيه‬‫؟‬

35. ‫السلبية‬ ‫الطاقة‬ ‫أن‬ ‫تثبت‬ ‫العالم‬ ‫في‬ ‫الحالية‬ ‫الخارجية‬ ‫الصورة‬(‫الشر‬)
‫الخطر‬ ‫نقطة‬ ‫إلى‬ ‫تتزايد‬.‫ال‬ ‫واقع‬ ‫هي‬ ‫الحراري‬ ‫االحتباس‬ ‫ظاهرة‬
‫البرهان‬ ‫لهذا‬ ‫إنكاره‬ ‫يمكن‬.‫هي‬ ‫والمذابح‬ ‫واإلرهاب‬ ‫الحروب‬ ‫زيادة‬
‫أيضا‬ ‫إنكاره‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫الذي‬ ‫اآلخر‬ ‫الدليل‬.

36. ‫الداخلية‬ ‫قوتك‬ ‫حول‬ ‫ولكن‬ ‫لغضبك‬ ‫تؤدي‬ ‫التي‬ ‫األسباب‬ ‫حول‬ ‫ليست‬ ‫انها‬
‫االختب‬ ‫هو‬ ‫بك‬ ‫الخاص‬ ‫الفعل‬ ‫رد‬ ‫عليها؟‬ ‫الرد‬ ‫لكيفية‬ ‫الذاتي‬ ‫واالنضباط‬‫ار‬.
‫الميزان‬ ‫من‬ ‫تختاره‬ ‫الذي‬ ‫الجانب‬ ‫في‬ ‫تضعه‬ ‫الذي‬ ‫الوزن‬ ‫هو‬ ‫فعلك‬ ‫رد‬.

37. ‫الذي‬ ‫ما‬ ،‫السقف‬ ‫هي‬ ‫والسماء‬ ،‫بيتك‬ ‫هي‬ ‫األرض‬
‫فيها؟‬ ‫تصب‬

38. ‫اإليجابي‬ ‫التغيير‬ ‫إلحداث‬ ‫القيمة‬ ‫عديم‬ ‫ليس‬ ‫أنت‬.‫ف‬ ‫األقوى‬ ‫األصل‬ ‫أنت‬‫ي‬
‫التوازن‬ ‫هذا‬ ‫معادلة‬ ‫إصالح‬.‫حاجة‬ ‫هناك‬‫شديدة‬‫لتوليد‬ ‫النفس‬ ‫إلصالح‬
‫اإليجابية‬ ‫الطاقة‬.

39. ‫الذي‬ ‫التوازن‬ ‫سيصلح‬ ‫الذي‬ ‫المفتاح‬ ‫هي‬ ‫بك‬ ‫الخاص‬ ‫اإليجابية‬ ‫الطاقة‬
‫عليه‬ ‫للمحافظة‬ ‫هللا‬ ‫أمرنا‬.‫م‬ ‫وتتحد‬ ‫األرواح‬ ‫تنقذ‬ ‫سوف‬ ‫اإليجابية‬ ‫طاقتك‬‫ع‬
‫رحمته‬ ‫لتلقي‬ ‫هللا‬ ‫روح‬.

40. ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫هللا‬ ‫روح‬ ‫مع‬ ‫نتواصل‬ ‫نحن‬ ،‫اإليجابية‬ ‫الطاقة‬ ‫تزداد‬ ‫عندما‬
‫السلبيات‬ ‫جميع‬ ‫مفعول‬ ‫يبطل‬ ‫وبهذا‬ ‫أعلى‬.

41. ‫وعدم‬ ‫الكراهية‬ ‫مع‬ ‫مسموم‬ ‫القلب‬ ‫عندما‬ ‫اإليجابية‬ ‫الطاقة‬ ‫إشعاع‬ ‫يمكنك‬ ‫كيف‬ ‫ولكن‬
‫الرضا‬,‫هدف‬ ‫بال‬ ‫وموجه‬ ‫السلبية‬ ‫بالمشاعر‬ ‫محتل‬ ‫العقل‬,‫ويلعن‬ ‫يشتم‬ ‫مشغول‬ ‫الفم‬
‫السلبيات‬ ‫بشاعة‬ ‫عن‬ ‫ويتحدث‬,‫السلبي‬ ‫والمناقشات‬ ‫الدموية‬ ‫المشاهد‬ ‫تراقب‬ ‫والعيون‬‫ة‬
‫والقبيحة؟‬ ‫السلبية‬ ‫القصص‬ ‫مع‬ ‫ونهارا‬ ‫ليال‬ ‫يهدر‬ ‫والوقت‬ ‫التلفزيون‬ ‫شاشات‬ ‫على‬

42. ‫الحياة‬ ‫قيد‬ ‫على‬ ‫يبقيك‬ ‫ما‬ ‫هو‬ ‫الروح‬.‫الروح‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫هي‬ ‫الطاقة‬.‫الطاقة‬
‫تن‬ ،‫تسمع‬ ،‫تعتقد‬ ‫ما‬ ‫بكل‬ ‫الحياة‬ ‫وينشط‬ ‫القوة‬ ‫يخلق‬ ‫الذي‬ ‫العنصر‬ ‫هي‬،‫ظر‬
‫وتفعل‬ ‫تقول‬.

43. ‫بتنشيط‬ ‫قمت‬ ‫الذي‬ ‫ما‬ ‫بك؟‬ ‫الخاصة‬ ‫الطاقة‬ ‫تذهب‬ ‫أين‬ ‫نفسك‬ ‫اسَل‬ ،‫اليوم‬‫ه‬
‫االجاب‬ ‫الحظ‬ ‫؟‬ ‫وقتك؟‬ ‫تقضي‬ ‫كيف‬ ‫وتعتقد؟‬ ‫تفكر‬ ‫كنت‬ ‫ماذا‬ ‫الحياة؟‬ ‫في‬‫ات‬
‫تعيشها‬ ‫التي‬ ‫الحياة‬ ‫لذلك‬ ‫وفقا‬ ،‫تشعه‬ ‫الذي‬ ‫الطاقة‬ ‫شكل‬ ‫لوحدك‬ ‫وقرر‬.

44. ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫قال‬" :َ‫ش‬ َ‫اس‬َّ‫ن‬‫ال‬ ُ‫م‬ِ‫ل‬ْ‫ظ‬َ‫ي‬ َ‫ال‬ َ َّ‫اَّلل‬ َّ‫ن‬ِ‫إ‬َ‫اس‬َّ‫ن‬‫ال‬ َّ‫ن‬ِ‫ك‬َ‫ل‬ َ‫و‬ ‫ا‬ً‫ئ‬ْ‫ي‬
َ‫ون‬ُ‫م‬ِ‫ل‬ْ‫ظ‬َ‫ي‬ ْ‫م‬ُ‫ه‬َ‫س‬ُ‫ف‬‫ن‬َ‫أ‬"

45. ‫أنت‬ ،‫األوقات‬ ‫جميع‬ ‫وفي‬ ‫الظروف‬ ‫من‬ ‫ظرف‬ ‫أي‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫بغض‬
‫والعمل‬ ‫والسلوكيات‬ ‫والكلمات‬ ،‫والمعتقدات‬ ،‫أفكارك‬ ‫عن‬ ‫المسؤول‬
‫العالم‬ ‫في‬ ‫تشعه‬ ‫الذي‬ ‫الطاقة‬ ‫وشكل‬.

46. ‫وتساهم‬ ‫حياتك‬ ‫تحكم‬ ‫فقط‬ ‫ليس‬ ‫أنت‬ ‫المسؤولية‬ ‫هذه‬ ‫اتخاذ‬ ‫خالل‬ ‫من‬
‫ال‬ ‫ألن‬ ،‫التامة‬ ‫بالحرية‬ ‫تتمتع‬ ‫سوف‬ ‫ولكن‬ ،‫العالم‬ ‫في‬ ‫إيجابي‬ ‫بشكل‬‫أحد‬
‫الداخلي‬ ‫عالمك‬ ‫على‬ ‫السيطرة‬ ‫في‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬,‫النفس‬,‫أنت‬ ‫إال‬.‫وهذه‬
‫لك‬ ‫هللا‬ ‫وهوبها‬ ‫التي‬ ‫الحقيقية‬ ‫الحرية‬ ‫هي‬.

47. ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫قال‬" :َ‫او‬َ‫م‬َّ‫س‬‫ال‬ ‫ى‬َ‫ل‬َ‫ع‬ َ‫ة‬َ‫ن‬‫ا‬َ‫م‬َ ْ‫األ‬ ‫َا‬‫ن‬ْ‫ض‬َ‫ر‬َ‫ع‬ ‫ا‬َّ‫ن‬ِ‫إ‬ِ‫ل‬‫ا‬َ‫ب‬ ِ‫ج‬ْ‫ال‬ َ‫و‬ ِ‫ض‬ ْ‫ر‬َ ْ‫األ‬ َ‫و‬ ِ‫ت‬‫ا‬
َ‫م‬َ‫ح‬ َ‫و‬ ‫ا‬َ‫ه‬ْ‫ن‬ِ‫م‬ َ‫ن‬ْ‫ق‬َ‫ف‬ْ‫ش‬َ‫أ‬ َ‫و‬ ‫ا‬َ‫ه‬َ‫ن‬ْ‫ل‬ِ‫م‬ْ‫ح‬َ‫ي‬ ‫ن‬َ‫أ‬ َ‫ْن‬‫ي‬َ‫ب‬َََ‫ف‬ُ‫ن‬‫ا‬َ‫س‬‫ن‬ِ ْ‫اإل‬ ‫ا‬َ‫ه‬َ‫ل‬ُ‫ه‬َّ‫ن‬ِ‫إ‬ُ‫ه‬َ‫ج‬ ‫ا‬ً‫م‬‫و‬ُ‫ل‬َ‫ظ‬ َ‫ان‬َ‫ك‬ً‫وال‬"

48. ‫أمانة‬ ‫هو‬ ‫الحياة‬ ‫في‬ ‫لنا‬ ‫هللا‬ ‫أعطى‬ ‫شيء‬ ‫كل‬.‫لدينا‬ ‫المشترك‬ ‫هو‬ ‫ما‬ ‫ولكن‬
‫البشر‬ ‫بني‬ ‫ولكن‬ ‫تحمله‬ ‫رفضوا‬ ‫التي‬ ‫والجبال؟‬ ‫واألرض‬ ،‫السماوات‬ ‫مع‬
‫قبل‬.‫المشترك‬ ‫العامل‬ ‫هو‬ ‫الروح‬.‫العقل‬ ‫أعطينا‬ ‫بحكمة‬ ‫الروح‬ ‫ولتوجيه‬.
‫والعقل‬ ‫الروح‬ ‫هي‬ ‫األمانة‬ ‫فإن‬ ‫ولذلك‬.

49. ‫الوسيل‬ ‫لديه‬ ‫الراحمين‬ ‫أرحم‬ ‫هللا‬ ‫ولكن‬ ،‫سهل‬ ‫ليس‬ ‫العقلية‬ ‫الطاقة‬ ‫توجيه‬،‫ة‬
‫شيء‬ ‫لكل‬ ‫والمعادلة‬ ‫والمفتاح‬.‫في‬ ‫العقلية‬ ‫الطاقة‬ ‫لتوجيه‬ ‫المفتاح‬ ‫هو‬ ‫ما‬
‫الصحيح؟‬ ‫االتجاه‬

50. ‫هدف‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫العمل‬ ‫هي‬ ‫لك‬ ‫هللا‬ ‫سلم‬ ‫التي‬ ‫األمانة‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬ ‫طريقة‬
‫حياتك‬.‫المهنية‬ ‫أهدافك‬ ‫تحقيق‬ ‫إلى‬ ‫بك‬ ‫الخاصة‬ ‫العقلية‬ ‫الطاقة‬ ‫بتوجيه‬،
‫ال‬ ‫الطرق‬ ‫وإلى‬ ‫السلبية‬ ‫المواقف‬ ‫عن‬ ‫بعيدا‬ ‫عقلك‬ ‫توجيه‬ ‫من‬ ‫تتمكن‬ ‫إنت‬‫تي‬
‫مهنية‬ ‫وإنتاجية‬ ‫إيجابية‬ ‫نتائج‬ ‫تخلق‬.

51. ‫تحمل‬ ‫انت‬ ‫ولكن‬ ‫السلبيات‬ ‫من‬ ‫محتل‬ ‫ليس‬ ‫انت‬ ،‫يعني‬ ‫وهذا‬
‫هدف‬ ‫لبناء‬ ‫والروح‬ ‫العقل‬ ‫من‬ ‫بك‬ ‫الخاصة‬ ‫األمانة‬ ‫مسؤولية‬
‫الحياة‬.

52. ‫والسلبية‬ ‫البشعة‬ ‫األوضاع‬ ‫على‬ ‫السلبية‬ ‫الطاقة‬ ‫تشع‬ ‫ال‬ ‫أنك‬ ،‫يعني‬ ‫وهذا‬.‫أنت‬
‫جهل‬ ‫عن‬ ‫للدمار‬ ‫أداة‬ ‫لست‬.‫هدف‬ ‫خدمة‬ ‫في‬ ‫والطاقة‬ ‫عقلك‬ ‫توجه‬ ‫أنت‬ ‫ولكن‬
‫حياتك‬.‫الطبيعي‬ ‫وضعها‬ ‫إلى‬ ‫الميزان‬ ‫كفة‬ ‫لترجيح‬ ‫إيجابية‬ ‫طاقة‬ ‫تشع‬ ‫أنت‬.‫أ‬‫نت‬
‫والعالم‬ ‫وبلدك‬ ،‫نفسك‬ ‫تساعد‬.‫هللا‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫لك‬ ‫سلمت‬ ‫التي‬ ‫األمانة‬ ‫تحمل‬ ‫أنت‬.

53. ‫الفلك‬ ‫ببناء‬ ‫هللا‬ ‫أمره‬ ،‫النصر‬ ‫هللا‬ ‫نوح‬ ‫سئل‬ ‫وعندما‬.‫م‬‫ا‬
‫الفلك‬ ‫عالقة‬‫بالتبشيرعن‬‫هللا؟‬

54. ‫في‬ ‫هدفه‬ ‫يخدم‬ ‫إيجابي‬ ‫اتجاه‬ ‫في‬ ‫النفسية‬ ‫طاقته‬ ‫لتوجيه‬ ‫الرسالة‬ ‫هي‬
‫الحياة‬.‫خلقنا‬ ‫ولكن‬ ‫هللا‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫كان‬ ‫لو‬ ‫حتى‬ ،‫لنجادل‬ ‫نخلق‬ ‫لم‬ ‫نحن‬
‫األرض‬ ‫وجعل‬ ‫مهنية‬ ‫حلول‬ ‫ابتكار‬ ،‫المهنية‬ ‫األهداف‬ ‫بناء‬ ‫على‬ ‫للعمل‬
‫أفضل‬ ‫مكانا‬.

55. ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫قال‬" :ْ‫ال‬ َ‫و‬ َ‫ت‬ ْ‫و‬َ‫م‬ْ‫ال‬ َ‫ق‬َ‫ل‬َ‫خ‬ ‫ي‬ِ‫ذ‬َّ‫ل‬‫ا‬َ‫أ‬ ْ‫م‬ُ‫ك‬ َ‫و‬ُ‫ل‬ْ‫ب‬َ‫ي‬ِ‫ل‬ َ‫ة‬‫ا‬َ‫ي‬َ‫ح‬ْ‫م‬ُ‫ك‬ُّ‫ي‬
ُ‫ف‬َ‫غ‬ْ‫ال‬ ُ‫يز‬ ِ‫ز‬َ‫ع‬ْ‫ال‬ َ‫و‬ُ‫ه‬ َ‫و‬ ۚ ً‫ال‬َ‫م‬َ‫ع‬ ُ‫ن‬َ‫س‬ْ‫ح‬َ‫أ‬ُ‫ور‬"

56. ‫االختبار‬ ‫هو‬ ‫هذا‬"‫العمل‬"‫ولكن‬ ‫العمل‬ ‫فقط‬ ‫وليس‬
‫أي‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫وبغض‬ ،‫عملنا‬ ‫في‬ ‫التميز‬ ‫إلتقان‬
‫الظروف‬ ‫من‬ ‫ظرف‬.

57. ‫يومي‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫بها‬ ‫للقيام‬ ‫مخصصة‬ ‫وظيفة‬ ‫لديه‬ ‫مخلوق‬ ‫كل‬.
‫الذي‬ ‫الوحيد‬ ‫المخلوق‬ ‫هو‬ ‫اإلنسان‬‫وظيفت‬ ‫في‬ ‫لليتفوق‬ ‫العقل‬ ‫اعطي‬‫ه‬
‫جديدة‬ ‫أفكار‬ ‫وخلق‬ ‫ابتكار‬ ‫في‬.

58. ‫من‬ ،‫انتظار‬ ‫حالة‬ ‫وفي‬ ‫النوم‬ ‫إلى‬ ‫العقل‬ ‫هذا‬ ‫وضع‬ ‫تم‬ ‫لألسف‬ ‫ولكن‬
‫األهداف‬ ‫وتحقيق‬ ‫بالعمل‬ ‫له‬ ‫ليسمحو‬ ‫والظروف‬ ‫اآلخرين‬ ‫أجل‬.

59. ‫للسالم‬ ‫حياتك‬ ‫غاية‬ ‫ولتحقيق‬ ،‫األرواح‬ ‫إلنقاذ‬ ‫استيقظ‬
‫واالزدهار‬.

60. ‫العبادة‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫جزء‬ ‫هو‬ ‫العمل‬.‫الديني‬ ‫الشعائر‬ ‫المقتصرعلى‬ ‫االنعزال‬‫ة‬
‫مقبول‬ ‫غير‬ ‫فقط‬.‫إلى‬ ‫باإلضافة‬ ‫والنجاح‬ ‫االزدهار‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫العمل‬
‫المقصود‬ ‫وقتك‬ ‫على‬ ‫الحفاظ‬‫للصالة‬‫هي‬ ‫هللا‬ ‫مع‬ ‫والتواصل‬ ‫والتَمل‬ ،
‫وتعيش‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫لك‬ ‫هللا‬ ‫يريد‬ ‫التي‬ ‫الطريقة‬.

61. ‫االختيار‬ ‫صانع‬ ‫أنت‬.‫وتض‬ ‫السلبية‬ ‫تشع‬ ‫التي‬ ‫األداة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫تريد‬ ‫هل‬‫يف‬
‫الذي‬ ‫واالزدهار‬ ‫للسالم‬ ‫القوي‬ ‫الصانع‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫تريد‬ ‫أو‬ ‫الدمار؟‬ ‫إلى‬
‫األرض؟‬ ‫في‬ ‫أخرى‬ ‫مرة‬ ‫اإليجابية‬ ‫الميزان‬ ‫كفة‬ ‫يرجح‬ ‫سوف‬

62. ‫دقيقة‬ ‫كل‬ ‫واستثمر‬ ‫بعقالنية‬ ‫وفكر‬ ،‫قلبك‬ ‫طهر‬ ،‫هي‬ ‫الحلول‬
‫المهنية‬ ‫األهداف‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬ ‫العمل‬ ‫في‬ ‫وقتك‬ ‫من‬.

63. ‫الذي‬ ‫والدور‬ ،‫التغيير‬ ‫لخلق‬ ‫المفتاح‬ ‫عرفت‬ ،‫الحق‬ ‫عرفت‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫اآلن‬
‫اتخاذ‬ ‫يجب‬ ،‫وبركاته‬ ‫هللا‬ ‫رحمة‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫به‬ ‫تقوم‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
‫وقلبك‬ ‫وعقلك‬ ،‫نفسك‬ ‫إلصالح‬ ‫الالزمة‬ ‫الخطوات‬.

64. ‫على‬ ‫العمل‬ ‫عن‬ ‫مسؤول‬ ‫أنت‬ ‫ولذلك‬ ‫بلغت‬ ‫أنت‬ ‫هللا‬ ‫عين‬ ‫في‬
‫وتحقيق‬ ‫األرواح‬ ‫إلنقاذ‬ ‫نفسك‬ ‫داخل‬ ‫إيجابي‬ ‫فرق‬ ‫إحداث‬
‫واالزدهار‬ ‫السالم‬.

65. ‫ا‬ ‫تطبيقها‬ ‫في‬ ‫البدء‬ ‫يمكنك‬ ‫التي‬ ‫الخطوات‬ ‫بعض‬ ‫يلي‬ ‫فيما‬‫ليوم‬
‫اإليجابي‬ ‫التغيير‬ ‫إجراء‬ ‫لبدء‬:

66. -‫السياس‬ ‫والتنبؤات‬ ‫والتحليالت‬ ‫السلبية‬ ‫األخبار‬ ‫مشاهدة‬ ‫عن‬ ‫التوقف‬‫ية‬
‫السلبية‬.‫الكلم‬ ‫و‬ ‫وتسمعها‬ ‫تراها‬ ‫التي‬ ‫الصور‬ ‫إلى‬ ‫الحياة‬ ‫تعطي‬ ‫طاقتك‬‫ات‬
‫تقولها‬ ‫التي‬.

67. - ‫باإليجابي‬ ‫السلبي‬ ‫الكالم‬ ‫استبدال‬.‫حال‬ ‫أو‬ ‫قصة‬ ‫بشاعة‬ ‫عن‬ ‫الحديث‬ ‫من‬ ‫بدال‬‫ة‬
‫هللا‬ ‫ونعم‬ ‫فضل‬ ‫عن‬ ‫وبالتَكيد‬ ،‫بك‬ ‫الخاص‬ ‫اإلنجاز‬ ‫أو‬ ‫نجاحك‬ ‫عن‬ ‫تحدث‬.
- ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫قال‬" :ْ‫ث‬ِ‫د‬َ‫ح‬َ‫ف‬ َ‫ك‬ِ‫ب‬ َ‫ر‬ ِ‫ة‬َ‫م‬ْ‫ع‬ِ‫ن‬ِ‫ب‬ ‫ا‬َّ‫م‬َ‫أ‬ َ‫و‬"

68. ‫التي‬ ‫اإليجابية‬ ‫الحياة‬ ‫خلق‬ ‫مسؤولية‬ ‫وتحمل‬ ‫اللوم‬ ‫عن‬ ‫توقف‬
‫الظروف‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫بغض‬ ‫تريد‬.

69. ،‫لتتغيير‬ ‫األشياء‬ ‫تنتظر‬ ‫ال‬‫واتخذ‬‫واعمل‬ ،‫نفسك‬ ‫إلصالح‬ ‫اآلن‬ ‫إجراءات‬
‫حلمك‬ ‫من‬ ‫مهني‬ ‫هدف‬ ‫تحقيق‬ ‫على‬.

70. ‫ان‬ ‫الناس‬ ‫من‬ ‫لمزيد‬ ‫للسماح‬ ‫والمعرفة‬ ‫الوعي‬ ‫هذا‬ ‫انشر‬
‫إيجابيا‬ ‫مساهمين‬ ‫يصبحو‬.

71. ‫أنت‬‫مبارك‬.‫أنت‬‫قوة‬.‫العقالني‬ ‫أنت‬.‫الحب‬ ‫أنت‬.‫الخير‬ ‫أنت‬.
‫الت‬ ‫والكلمات‬ ،‫تصنعها‬ ‫التي‬ ‫اإليجابية‬ ‫بالخيارات‬ ‫مكرم‬ ‫أنت‬‫ي‬
‫تحققها‬ ‫التي‬ ‫واألهداف‬ ‫تقولها‬.

72. ‫العمل‬ ‫وابدء‬ ‫إيجابي‬ ‫بشكل‬ ‫وفكر‬ ،‫اليوم‬ ‫قلبك‬ ‫طهر‬.

73. ‫معادلة‬ ‫هي‬ ‫الحياة‬.،‫اإليجابية‬ ‫الطاقة‬ ‫من‬ ‫المزيد‬ ‫هناك‬ ‫كان‬ ‫إذا‬
‫وتنتشر‬ ‫المنطقة‬ ‫تشمل‬ ‫لن‬ ‫السلبية‬.

74. ‫أن‬ ‫محزن‬ ‫ألمر‬ ‫إنه‬20‫من‬ ‫شكل‬ ‫بَي‬ ‫يشاركون‬ ‫ال‬ ‫الذين‬ ‫سوري‬ ‫مليون‬
‫اإليجابية‬ ‫الطاقة‬ ‫من‬ ‫يكفي‬ ‫ما‬ ‫يشعو‬ ‫لم‬ ‫المعركة‬ ‫او‬ ‫السياسة‬ ‫في‬ ‫األشكال‬
‫المشارك‬ ‫األقلية‬ ‫ولكن‬ ،‫الطبيعي‬ ‫وضعها‬ ‫إلى‬ ‫الميزان‬ ‫وزن‬ ‫كفة‬ ‫لترجيح‬‫ة‬
‫السلبية‬ ‫إلى‬ ‫رجحوها‬.

75. ‫الشخص‬ ‫من‬ ‫الظلم‬ ‫ولكن‬ ‫ومنصف‬ ‫عادل‬ ‫هو‬ ‫هللا‬‫لنفسه‬‫هو‬
‫والدمار‬ ‫الخراب‬ ‫يسبب‬ ‫الذي‬ ‫العنصر‬.

76. ‫هللا‬ ‫إلى‬ ‫تعود‬ ‫النتائج‬

77. ‫حياتك‬ ‫من‬ ‫دقيقة‬ ‫وكل‬ ‫وقتك‬ ‫استخدام‬ ‫كيفية‬ ‫على‬ ‫لك‬ ‫جعل‬ ‫الخيار‬ ‫لكن‬.
‫تفكر‬ ‫وكيف‬ ‫تقول‬ ‫ما‬ ‫على‬ ‫لك‬ ‫جعل‬ ‫االختيار‬.‫من‬ ‫الذي‬ ‫االختبار‬ ‫هو‬ ‫هذا‬
‫هللا‬ ‫من‬ ‫وعد‬ ‫هو‬ ‫الذي‬ ‫اإليجابي‬ ‫التغيير‬ ‫خلق‬ ‫شَنه‬.

78. ‫الضحية‬ ‫لست‬ ‫أنت‬.‫المفتاح‬ ‫سلمك‬ ‫هللا‬.‫تستخدم‬ ‫ال‬ ‫كنت‬ ‫إذا‬
‫لنفس‬ ‫الظلم‬ ‫بخلق‬ ‫تقوم‬ ‫الذي‬ ‫فَنت‬ ‫النفس‬ ‫تغيير‬ ‫مفتاح‬‫ك‬

79. ‫التي‬ ‫الحياة‬ ‫خلق‬ ‫مسؤولية‬ ‫وتحمل‬ ‫اللوم‬ ‫اوقف‬ ‫اليوم‬
‫الظروف‬ ‫عن‬ ‫النظر‬ ‫بغض‬ ‫تريد‬.

80. ‫تستطيع‬ ‫أنت‬.
‫أنت‬‫وتحقيق‬ ‫األرواح‬ ‫وإنقاذ‬ ،‫إيجابي‬ ‫فرق‬ ‫إحداث‬ ‫على‬ ‫وقادر‬ ‫مجهز‬
‫واالزدهار‬ ‫السالم‬.

81. ‫اآلن‬ ‫تبدأ‬ ‫أن‬ ‫الخيار‬ ‫اتخذ‬

82. Rola Jabri