1. ‫توجهت إلى مركز ال الطبي‬
‫لجراء الفحص الدوري وهناك‬
‫تأكدت من حالتي المرضية.‬

2. ‫فعندم ا أجري ل ي ضغ ط الدم ُج د عندي انخفا ًا‬
‫ض‬ ‫و‬
‫في نسبة الحنان.‬

3. ‫وعــنـدمـا قـِـيـسـت حـرارتـي سـجـل الـتـرمـومـتـر 04 درجـة مـن الـقـلـق!‬

4. ‫ثم ُج ِي لي رسم قلب واك ُشف أنني في حاجة‬
‫ت‬ ‫أ ر‬
‫لتغيير الكثير من “صمامات الحب” حيث أن شرايينى‬
‫كان ت مس دودة بالحق د ول م تس تطع ض خ الدماء إلى‬
.‫قلبي الفارغ‬
Me hizo un electrocardiograma y el diagnóstico fue que
necesitaba varios by pases de amor, porque mis arterias
estaban bloqueadas de soledad y no abastecían a mi corazón
vacío.

5. ‫وفي عيادة العظام كنت أشتكي من عدم قدرتي على‬
‫الس ير بجان ب أخ ي أ و احتضان أص دقائي إ ذ كانت‬
‫عظامي مكسورة لكثرة تعثري وسقوطي في الحسد !‬

6. También me
encontró
miopía, ya que
‫مدى‬podía ver ‫كما اك ُشف - في عيادة النظر - قصر بصري‬
no
‫د‬
ّ ‫حيث لم يتع‬ ‫ت‬
más allá de las
cosas .‫رؤيتي حدود صغائر وأخطاء إخوتي‬
negativas de mi
prójimo.

7. ‫وعندم ا شكوت م ن الصمم جاء‬
‫التشخيص ليؤكد توقفي عن سماع‬
‫صوت ال وهو يكلمني في قرآنه.‬

8. ‫وبعد أن رأى ربي حالتي لم يشأ أن يطلب مني‬
‫ثمـن ـالكشـف ـل ِظَم ـرحمتـه، ـولذلـك ـفقـد ـوعدته‬
‫ع‬
‫بمجرد ــمغادرتــي ــلمركزه ــالطــبي ــأن ــأتناول‬
‫الدويـة ـالطبيعيـة ـالتـي ـوصـفها ـلـي ـفـى ـكلماته‬
‫الصادقة.‬

9. ‫في كل صباح:‬
‫أن أتناول كوًا كامل من الشكر لمنحي‬
‫ً‬ ‫ب‬
‫يومً آخر للتقرب إليه.‬
‫ا‬

10. ‫وعند الذهاب للعمل:‬
‫أن أتناول ملعقة واحدة من السلم‬
‫للتعامل مع الناس.‬

11. ‫وفي كل ساعة:‬
‫أن آخذ حبة واحدة من الصبر مع فنجان من المحبة‬
‫الخوية يليهم كوب من التسامح.‬

12. ‫وعندما أعود إلى بيتي:‬
‫أن أتناول جرعة كبيرة من الحب.‬

13. ‫وعندما أخلد إلى النوم:‬
‫أن أتناول قرصين من محاسبة النفس‬

14. ‫ل تعطِ مكانًا للحزن أ و اليأ س لما‬
‫تمر به اليوم‬
‫فال يعلم ما تشعر به ...‬
‫وه و يعرف بالضب ط وعل ى أكمل‬
‫وج ه م ا الذي يحدث ف ي حياتك‬
‫في كل لحظة.‬

15. ‫إن الغرض الذي قصده ال لك هو غرض رائع ج ًا‬
‫د‬
‫فهو يريد أن يريك الطريق إلى السعادة البدية.‬

16. ‫لينعم ال عليك ...‬
‫في كل زلة بعبرة‬
‫في كل دمعة بمغفرة‬
‫في كل هم بحسنة‬
‫في كل تجربة ببركة‬
‫في كل مشكلة بتوجهك إليه‬
‫في كل تنهد بدعا ٍ إليه‬
‫ء‬
‫وفي كل صلة بالستجابة لها‬
‫فبادر إلى ربك في السراء و الضراء ...!‬

17. ‫إ ّ الـــ ُنــْـيـّـا سَــاعـَــة .... فَـاجـْــعَــلـْـهَـا طـَــاعـَـــة‬
‫ـ ـ ـ ـ‬ ‫ـ‬ ‫ن د ـ ـ ـ‬
‫والــنَـفـْـ ُ طـَـمّـاعـَــة .... عَــودْهـَــا الـــقـَـنـَـاعـَــة‬
‫ـ ـ ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ‬ ‫ـ س ـ ـ ـ‬
‫لـسـت مـجــبـرً عـلى إرسـالـهـا ولـن تـؤثـم عـلى إهــمـالـهـا بـإذن ال‬
‫ا‬
‫فـإن شــئــت أرســلــهــا فـــتــؤجـــر .... أو أمـــســـكــهــا فـــتــحـــرم‬