‫الهندسة‬ ‫كلية‬
‫الزقازيق‬ ‫جامعة‬
‫المعمارية‬ ‫الهندسة‬ ‫قسم‬
‫المعماري‬ ‫التصميم‬ ‫مادة‬
‫البحث‬ ‫اسم‬:-‫البحور‬ ‫واسعة‬ ‫المنشات‬ ‫تغطية‬ ‫أسلوب‬(‫الخيامية‬ ‫التغطيات‬)
‫من‬ ‫مقدم‬:-‫الديب‬ ‫هاشم‬ ‫شفيق‬ ‫محمد‬ ‫محمود‬-‫عرابي‬ ‫أحمد‬ ‫االء‬
-‫يونس‬ ‫محمد‬ ‫السيد‬ ‫احمد‬-‫فؤاد‬ ‫ايه‬
-‫الشعراوي‬ ‫بكر‬ ‫عبدهللا‬ ‫محمد‬-‫امام‬ ‫فكري‬ ‫شروق‬
-‫فرج‬ ‫أحمد‬ ‫محمد‬ ‫أشرف‬ ‫محمد‬-‫اسامة‬ ‫مروي‬
‫العمل‬ ‫مدة‬:‫األحد‬ ‫من‬
‫الدرجة‬:
‫الثانية‬ ‫الفرقة‬
‫المادة‬ ‫بتدريس‬ ‫القائم‬:
‫أ‬.‫د‬.‫دسوقي‬ ‫كمال‬ ‫شريف‬
‫الثاني‬ ‫الداسي‬ ‫الفصل‬2018/2017
‫المحتويات‬
1-‫الغالف‬
2-‫المحتويات‬
3-‫المقدمة‬
4-‫البحث‬ ‫هدف‬
5-‫المنشات‬ ‫تلك‬ ‫أحمال‬ ‫سريان‬ ‫أسلوب‬
6-‫الخيامية‬ ‫المنشات‬ ‫أنواع‬
7-‫التفاصيل‬.
8-‫والعيوب‬ ‫المميزات‬.
9-‫األمثلة‬.
‫المقدمة‬
-‫في‬ ‫الخيامية‬ ‫التغطيات‬ ‫تستخدم‬‫المبانى‬ ‫من‬ ‫العديد‬‫تستخدم‬ ‫فهي‬‫والمسارح‬ ‫الكافيتريا‬ ‫لتغطية‬
‫وصاالت‬ ‫الضخمة‬ ‫التجارية‬ ‫والمنشآت‬ ‫الكبرى‬ ‫الصالة‬ ‫وساحات‬ ‫والمدرجات‬‫المعارض‬..‫الخ‬
‫و‬‫تصنع‬‫الغبار‬ ‫تراكم‬ ‫يقاوم‬ ‫ما‬ ‫ومنها‬ ‫للشد‬ ‫مقاومتها‬ ‫مع‬ ‫الشمس‬ ‫اشعة‬ ‫تقاوم‬ ‫خاصه‬ ‫اقمشه‬ ‫من‬
‫االقمشة‬ ‫هذه‬ ‫شد‬ ‫ويتم‬ ‫كهرواستاتيكية‬ ‫شحنات‬ ‫ذات‬ ‫تكون‬ ‫االقمشة‬ ‫بعض‬ ‫ان‬ ‫حيث‬ ‫عليه‬ ‫واالتربه‬
‫ولذلك‬ ‫للتغطية‬ ‫النهائي‬ ‫الشكل‬ ‫تحدد‬ ‫معدنيه‬ ‫او‬ ‫خشبية‬ ‫دعامات‬ ‫او‬ ‫المرنة‬ ‫الصلب‬ ‫من‬ ‫اسالك‬ ‫على‬
‫الخيمة‬ ‫تشبه‬ ‫االساسيه‬ ‫االنشائيه‬ ‫الفكرة‬ ‫ان‬ ‫حيث‬ ‫الخيامية‬ ‫بالتغطيات‬ ‫سميت‬
http://www.greatbuildings.com/buildin
gs/German_Pavilion_Expo_67.html
‫األلماني‬ ‫للجناح‬ ‫منظور‬(‫مونتريال‬)‫ب‬
Expo 67
‫البحث‬ ‫هدف‬
‫والمنشات‬ ‫عام‬ ‫بوجه‬ ‫الفراغية‬ ‫المنشات‬ ‫عن‬ ‫الشئ‬ ‫بعض‬ ‫شاملة‬ ‫رؤية‬ ‫تقديم‬ ‫الي‬ ‫البحث‬ ‫يهدف‬
‫المختلفة‬ ‫للمباني‬ ‫تحليل‬ ‫مع‬ ‫المختلفة‬ ‫وأشكالها‬ ‫مكوناتها‬ ‫عناصر‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫خاص‬ ‫بشكل‬ ‫الخيامية‬
‫منها‬ ‫األنسب‬ ‫واختيار‬ ‫المختلفة‬ ‫انواعها‬ ‫التمييزبين‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫يتثني‬ ‫حتي‬ ‫الخيامية‬ ‫المنشات‬ ‫من‬
‫المختلفة‬ ‫الفراغات‬ ‫لتغطية‬.
https://www.pinterest.com/pin/439804719833234418/
‫المنشات‬ ‫تلك‬ ‫أحمال‬ ‫سريان‬ ‫أسلوب‬.
‫الجواد‬ ‫عبد‬ ‫لنهال‬ ‫بحث‬ ‫عن‬.
‫القاهرة‬ ‫جامعة‬–‫الهندسة‬ ‫قسم‬
‫المعمارية‬-2011
-‫تثبيتها‬ ‫أماكن‬ ‫الي‬ ‫للخيمة‬ ‫الخارجي‬ ‫الغشاء‬ ‫لها‬ ‫يتعرض‬ ‫التي‬ ‫الشد‬ ‫أحمال‬ ‫تتنتقل‬
‫األرض‬ ‫الي‬ ‫ومنها‬ ‫الصواري‬ ‫في‬.
‫الخيامية‬ ‫المنشات‬ ‫أنواع‬
‫السرج‬ ‫شكل‬:
‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬:-‫الي‬ ‫تصل‬ ‫بحور‬ ‫تعطي‬35‫متر‬
-‫الي‬ ‫قطريصل‬30‫متر‬
-‫الي‬ ‫يصل‬ ‫ارتفاع‬12‫متر‬
‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
‫الخيامية‬ ‫المنشات‬ ‫أنواع‬(‫السرج‬ ‫شكل‬)
‫يوضح‬ ‫األفقي‬ ‫المسقط‬ ‫هذا‬
‫للخيمة‬ ‫اإلنشائي‬ ‫الشكل‬
‫هذا‬ ‫في‬ ‫العرض‬ ‫لجزء‬ ‫المغطية‬
‫تحت‬ ‫توجد‬ ‫والتي‬ ‫المسرح‬
‫للمشروع‬ ‫الكلية‬ ‫التغطية‬
‫العرض‬ ‫لجزء‬ ‫التغطية‬ ‫وشكل‬ ‫مكان‬ ‫يوضح‬ ‫قطاع‬
‫المسرح‬ ‫هذا‬ ‫في‬
-‫بالساري‬ ‫والمتصلة‬ ‫الجنبين‬ ‫علي‬ ‫المائلة‬ ‫األعمدة‬ ‫نالحظ‬
‫وهذا‬ ‫للخيمة‬ ‫األساسية‬ ‫الوحدة‬ ‫تعطي‬ ‫بكابالت‬ ‫بينها‬ ‫ما‬ ‫ويشد‬
‫األرض‬ ‫في‬ ‫خرسانية‬ ‫بخوازيق‬ ‫متصل‬ ‫الساري‬.
‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
‫الخيامية‬ ‫المنشات‬ ‫أنواع‬(‫بالسواري‬ ‫المدعومة‬)
-‫الي‬ ‫تصل‬ ‫بحور‬ ‫تغطي‬25–30‫م‬
-‫من‬ ‫بارتفاع‬8-20‫م‬
-‫مدعومة‬ ‫تكون‬ ‫قمة‬ ‫يكون‬ ‫النسيج‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫في‬
‫حيث‬ ‫الصلب‬ ‫من‬ ‫وحلقة‬ ‫كابالت‬ ‫بواسطة‬ ‫ومشدودة‬ ‫بالساري‬
‫شد‬ ‫ألحمال‬ ‫النسيج‬ ‫يتعرض‬
‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
‫الخيامية‬ ‫المنشات‬ ‫أنواع‬(‫بالعقود‬ ‫المدعومة‬)
- ‫الي‬ ‫تصل‬ ‫بحور‬ ‫تغطي‬25-40‫م‬
- ‫بارتفاع‬15-20
‫المنحنية‬ ‫األقواس‬ ‫من‬ ‫تتكون‬ ‫فيه‬ ‫األساسية‬ ‫العناصر‬ ‫أن‬ ‫نجد‬
‫الضغط‬ ‫تتحمل‬ ‫التي‬
- -‫تؤثر‬ ‫للنظام‬ ‫المكونة‬ ‫العقود‬ ‫أو‬ ‫األقواس‬ ‫شكل‬ ‫أن‬ ‫نالحظ‬
‫في‬ ‫تؤثر‬ ‫وبالتالي‬ ‫عليها‬ ‫الواقعة‬ ‫األحمال‬ ‫في‬ ‫رئيسي‬ ‫بشكل‬
‫وحجمه‬ ‫القطاع‬ ‫شكل‬.
- -‫عن‬ ‫األقواس‬ ‫ف‬ ‫الحاجدث‬ ‫اإلنبعاج‬ ‫في‬ ‫التقليل‬ ‫الممكن‬ ‫من‬
‫بواسطة‬ ‫تربيطها‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫أو‬ ‫للشد‬ ‫اخر‬ ‫بعناصر‬ ‫تربيطها‬ ‫طريق‬
‫كابالت‬.
‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
‫الخيامية‬ ‫المنشات‬ ‫أنواع‬(‫جانبية‬ ‫بكمرات‬ ‫المدعومة‬)
- ‫بكمرات‬ ‫مدعوم‬ ‫يكون‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫نجد‬
‫سواري‬ ‫أو‬ ‫أعمدة‬ ‫علي‬ ‫محملة‬ ‫جانبية‬
‫خوازيق‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫باألرض‬ ‫متصلة‬.
- -‫مثبة‬ ‫ألنها‬ ‫اإلنثاء‬ ‫ألحمال‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫يتعرض‬
‫الرياح‬ ‫ألحمال‬ ‫تعرضها‬ ‫ونتيجة‬ ‫باألرض‬
‫وغيرها‬
‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
‫تفاصيل‬
‫مركزية‬ ‫ثالثية‬ ‫وصلة‬
‫بكابالت‬
‫جانبية‬ ‫ثالثية‬ ‫وصلة‬
‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
‫تفاصيل‬
‫شداد‬ ‫الغشاء‬ ‫ربطة‬ ‫يوضح‬ ‫قطاع‬
‫بالكابالت‬
‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
‫تفاصيل‬
‫ببعض‬ ‫وبعضه‬ ‫بالكابالت‬ ‫النسيج‬ ‫تربط‬ ‫التي‬ ‫المشابك‬
‫او‬ ‫جالس‬ ‫الفايبر‬ ‫التغطية‬ ‫مادة‬ ‫استعمال‬ ‫عن‬ ‫عادة‬ ‫وتستخدم‬
‫البحور‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫سي‬ ‫في‬ ‫البي‬ ‫مادي‬ ‫مع‬20‫م‬
‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
‫تفاصيل‬
‫التي‬ ‫العالية‬ ‫اإلجهادات‬ ‫في‬ ‫للتحكم‬ ‫جيدة‬ ‫وسيلة‬ ‫الداعمة‬ ‫الحلقات‬ ‫تعتبر‬
‫في‬ ‫تغطي‬ ‫ولكنها‬ ‫الصغيرة‬ ‫أو‬ ‫الكبيرة‬ ‫اإلرتفاعات‬ ‫في‬ ‫للنسيج‬ ‫تحدث‬
‫المنشأ‬ ‫داخل‬ ‫الي‬ ‫المطر‬ ‫يتخلل‬ ‫ال‬ ‫حتي‬ ‫الكبيرة‬ ‫اإلرتفاعات‬.‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫أو‬
‫المطر‬ ‫لتجميع‬ ‫تستخدم‬ ‫فإنها‬ ‫األسفل‬ ‫في‬.
‫واألربطة‬ ‫الحلقات‬ ‫ذات‬ ‫القناة‬.
- ‫البوليستر‬ ‫بواسطة‬ ‫التغطية‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫تستخدم‬(‫سي‬ ‫في‬ ‫البي‬)‫حيث‬
‫منتظم‬ ‫بشكل‬ ‫موزعة‬ ‫حلقات‬ ‫ذات‬ ‫تكون‬ ‫القماش‬ ‫حافة‬ ‫ان‬–
- -‫القناة‬ ‫داخل‬ ‫للشد‬ ‫عمود‬ ‫في‬ ‫كابالت‬ ‫بواسطة‬ ‫بالقناة‬ ‫الحلقات‬ ‫تربط‬
‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
‫والعيوب‬ ‫المميزات‬
‫المميزات‬‫العيوب‬
- ‫اعادة‬ ‫يمكن‬ ‫مواد‬ ‫من‬ ‫تصنع‬
‫استخدامها‬
- -‫فريدا‬ ‫معماريا‬ ‫شكال‬ ‫تعطي‬
- -‫ومرنة‬ ‫الوزن‬ ‫خفيفة‬
- -‫بالبيئ‬ ‫كثيرة‬ ‫أضرار‬ ‫تسبب‬ ‫ال‬‫ة‬
‫هدمها‬ ‫عند‬
- ‫دائمة‬ ‫غير‬ ‫منشات‬ ‫هي‬
- -‫لألحوال‬ ‫المقاومة‬ ‫ضعيفة‬
‫الصعبة‬ ‫الجوية‬
- -‫تدريجيا‬ ‫النسيج‬ ‫يضعف‬
‫مرور‬ ‫مع‬ ‫ممطوليته‬ ‫وتزيد‬
‫الزمن‬
- -‫جيدة‬ ‫مقاومة‬ ‫ليست‬
‫للحريق‬
‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
‫األمثلة‬(‫فهد‬ ‫الملك‬ ‫استاد‬)
‫من‬ ‫ويتكون‬ ‫والحاضر‬ ‫الماضي‬ ‫بين‬ ‫الربط‬ ‫خالله‬ ‫من‬ ‫محاوال‬ ‫للخيمة‬ ‫مشابها‬ ‫شكال‬ ‫تتخذ‬ ‫بأنها‬ ‫اإلستاد‬ ‫تغطية‬ ‫تتميز‬24‫نمطية‬ ‫وحدة‬
‫علي‬ ‫ويستند‬ ‫التفلون‬ ‫بمادة‬ ‫مطلي‬ ‫والسقف‬ ‫الزجاجية‬ ‫ألياف‬ ‫نسيج‬ ‫من‬ ‫ومصنوعة‬24‫فوالزي‬ ‫عمود‬(‫بمسافات‬60‫متر‬)‫متخذا‬
‫خارجي‬ ‫بقطر‬ ‫األفقي‬ ‫المسقط‬ ‫في‬ ‫الدائري‬ ‫الشكل‬288‫الداخلية‬ ‫الفتحة‬ ‫وقطر‬ ‫م‬134‫م‬.
‫أ‬.‫د‬.‫ابراهيم‬ ‫عبدالباقي‬–‫العدد‬ ‫البناء‬ ‫عالم‬ ‫مجلة‬(117)1991‫م‬
‫ص‬29
‫األمثلة‬(‫فهد‬ ‫الملك‬ ‫استاد‬)
‫مجموعة‬ ‫من‬ ‫األطراف‬ ‫تتكون‬ ‫حين‬ ‫في‬ ‫كبير‬ ‫اسطواني‬ ‫حلقي‬ ‫كابل‬ ‫الداخلية‬ ‫فتحته‬ ‫ويشكل‬ ‫التاج‬ ‫شكل‬ ‫النمطية‬ ‫الوحدات‬ ‫تتخذ‬
‫مشدودا‬ ‫السطح‬ ‫هيكل‬ ‫ويقف‬ ‫السطح‬ ‫هيكل‬ ‫في‬ ‫منخفضة‬ ‫نقاط‬ ‫عند‬ ‫وثبتة‬ ‫مائلة‬ ‫أطراف‬ ‫ذات‬ ‫ساريات‬ ‫علي‬ ‫تستند‬ ‫كابالت‬
‫يمر‬ ‫النقطة‬ ‫هذه‬ ‫ومن‬ ‫الجانبية‬ ‫السارية‬ ‫الي‬ ‫الرئيسية‬ ‫السارية‬ ‫الي‬ ‫المتوسطة‬ ‫الحلقة‬ ‫من‬ ‫يمؤ‬ ‫تعليق‬ ‫كابل‬ ‫خالل‬ ‫فمن‬ ‫متماسكا‬
‫كله‬ ‫للنظام‬ ‫اإلتزان‬ ‫كابالت‬ ‫الي‬ ‫باإلضافة‬ ‫هذا‬ ‫منخفض‬ ‫مستوي‬ ‫علي‬ ‫ومثبتين‬ ‫ألسفل‬ ‫مائلين‬ ‫تثبيت‬ ‫كابلين‬.
‫أ‬.‫د‬.‫ابراهيم‬ ‫عبدالباقي‬–‫العدد‬ ‫البناء‬ ‫عالم‬ ‫مجلة‬(117)1991‫م‬
‫ص‬29
‫سارية‬
‫جانبية‬
‫سارية‬
‫رئيسية‬
‫األمثلة‬(‫فهد‬ ‫الملك‬ ‫استاد‬)
‫قمة‬ ‫عند‬ ‫القماش‬ ‫وينتهي‬ ‫واألساسات‬ ‫التحميل‬ ‫نظام‬ ‫الي‬ ‫القوي‬ ‫تحمل‬ ‫والتي‬ ‫الكابالت‬ ‫من‬ ‫بمجموعة‬ ‫التغطية‬ ‫قماش‬ ‫شد‬ ‫يتم‬
‫بالتهوية‬ ‫تسمح‬ ‫علوية‬ ‫كوة‬ ‫أعالها‬ ‫ويوجد‬ ‫بقوة‬ ‫تربطه‬ ‫فوالذية‬ ‫بحلقة‬ ‫الرئيسية‬ ‫السارية‬.
‫أ‬.‫د‬.‫ابراهيم‬ ‫عبدالباقي‬–‫العدد‬ ‫البناء‬ ‫عالم‬ ‫مجلة‬(117)1991‫م‬
‫ص‬29
‫الكابالت‬ ‫علي‬ ‫اقماش‬ ‫شد‬ ‫يوضح‬ ‫خارجي‬ ‫منظور‬
‫والسواري‬.
‫األمثلة‬(‫فهد‬ ‫الملك‬ ‫استاد‬)
- ‫وأقصي‬ ‫الظالل‬ ‫توفير‬ ‫بجانب‬ ‫الجوية‬ ‫للعوامل‬ ‫ومقاومته‬ ‫احتماله‬ ‫بقوة‬ ‫ويتميز‬ ‫لإلحتراق‬ ‫قابل‬ ‫غير‬ ‫نسيج‬ ‫من‬ ‫التغطية‬ ‫مادة‬ ‫صنعت‬
‫من‬ ‫يقرب‬ ‫ما‬ ‫الغشاءالقماشي‬ ‫يعكس‬ ‫حيث‬ ‫الجوية‬ ‫األحوال‬ ‫من‬ ‫حماية‬75%‫تأثير‬ ‫من‬ ‫التقليل‬ ‫علي‬ ‫يساعد‬ ‫مما‬ ‫النهار‬ ‫ضوء‬ ‫من‬
‫درجة‬ ‫ألقصي‬ ‫الشمس‬ ‫حرارة‬.
- -‫الغير‬ ‫اإلضاءة‬ ‫توفير‬ ‫علي‬ ‫يساعد‬ ‫مما‬ ‫ليال‬ ‫الرئيسية‬ ‫األعمدة‬ ‫علي‬ ‫المثيت‬ ‫الضوء‬ ‫انعكاس‬ ‫من‬ ‫الداخلي‬ ‫السطح‬ ‫يزيد‬ ‫كما‬
‫الخاص‬ ‫اإلضاءة‬ ‫نظام‬ ‫الي‬ ‫باإلضافة‬ ‫هذا‬ ‫مباشرة‬
‫أ‬.‫د‬.‫ابراهيم‬ ‫عبدالباقي‬–‫العدد‬ ‫البناء‬ ‫عالم‬ ‫مجلة‬(117)1991‫م‬
‫ص‬29
‫األمثلة‬(‫فهد‬ ‫الملك‬ ‫استاد‬)
‫الجمالية‬ ‫النواحي‬ ‫فيه‬ ‫تتناسب‬ ‫أن‬ ‫روعي‬ ‫والذي‬ ‫اإلستاد‬ ‫لمدرج‬ ‫الحامل‬ ‫البناء‬ ‫عن‬ ‫مستقال‬ ‫وأساساته‬ ‫الكابل‬ ‫هيكل‬ ‫تصميم‬ ‫تم‬
‫تماما‬ ‫مستوية‬ ‫منها‬ ‫السطحية‬ ‫الطبقة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫علي‬ ‫معماري‬ ‫جمالي‬ ‫كعنصر‬ ‫المكشوفة‬ ‫الخرسانة‬ ‫فيه‬ ‫واستخدمت‬ ‫والوظيفية‬
‫المسام‬ ‫من‬ ‫وخالية‬.
‫والنظام‬ ‫المختلفة‬ ‫المستويات‬ ‫أيزومتري‬ ‫قطاع‬
‫اإلنشائي‬.
‫أ‬.‫د‬.‫ابراهيم‬ ‫عبدالباقي‬–‫العدد‬ ‫البناء‬ ‫عالم‬ ‫مجلة‬(117)1991‫م‬
‫ص‬29
‫األمثلة‬(‫فهد‬ ‫الملك‬ ‫استاد‬)
‫مناظير‬:-
‫داخلي‬ ‫منظور‬‫لإلستاد‬ ‫خارجي‬ ‫منظور‬
‫األمثلة‬(‫فهد‬ ‫الملك‬ ‫استاد‬)
http://visualoop.com/
http://visualoop.com/
‫األمثلة‬(‫فهد‬ ‫الملك‬ ‫استاد‬)
‫المراجع‬
‫أ‬.‫د‬.‫ابراهيم‬ ‫عبدالباقي‬–‫البناء‬ ‫عالم‬ ‫مجلة‬
‫العدد‬(117)1991‫ص‬ ‫م‬29.
-‫الجواد‬ ‫عبد‬ ‫لنهال‬ ‫بحث‬ ‫عن‬.
‫القاهرة‬ ‫جامعة‬–‫المعمارية‬ ‫الهندسة‬ ‫قسم‬-
2011
-‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–
‫مساعد‬ ‫مدرس‬.

المنشات الخيامية

  • 1.
    ‫الهندسة‬ ‫كلية‬ ‫الزقازيق‬ ‫جامعة‬ ‫المعمارية‬‫الهندسة‬ ‫قسم‬ ‫المعماري‬ ‫التصميم‬ ‫مادة‬ ‫البحث‬ ‫اسم‬:-‫البحور‬ ‫واسعة‬ ‫المنشات‬ ‫تغطية‬ ‫أسلوب‬(‫الخيامية‬ ‫التغطيات‬) ‫من‬ ‫مقدم‬:-‫الديب‬ ‫هاشم‬ ‫شفيق‬ ‫محمد‬ ‫محمود‬-‫عرابي‬ ‫أحمد‬ ‫االء‬ -‫يونس‬ ‫محمد‬ ‫السيد‬ ‫احمد‬-‫فؤاد‬ ‫ايه‬ -‫الشعراوي‬ ‫بكر‬ ‫عبدهللا‬ ‫محمد‬-‫امام‬ ‫فكري‬ ‫شروق‬ -‫فرج‬ ‫أحمد‬ ‫محمد‬ ‫أشرف‬ ‫محمد‬-‫اسامة‬ ‫مروي‬
  • 2.
    ‫العمل‬ ‫مدة‬:‫األحد‬ ‫من‬ ‫الدرجة‬: ‫الثانية‬‫الفرقة‬ ‫المادة‬ ‫بتدريس‬ ‫القائم‬: ‫أ‬.‫د‬.‫دسوقي‬ ‫كمال‬ ‫شريف‬ ‫الثاني‬ ‫الداسي‬ ‫الفصل‬2018/2017
  • 3.
    ‫المحتويات‬ 1-‫الغالف‬ 2-‫المحتويات‬ 3-‫المقدمة‬ 4-‫البحث‬ ‫هدف‬ 5-‫المنشات‬ ‫تلك‬‫أحمال‬ ‫سريان‬ ‫أسلوب‬ 6-‫الخيامية‬ ‫المنشات‬ ‫أنواع‬ 7-‫التفاصيل‬. 8-‫والعيوب‬ ‫المميزات‬. 9-‫األمثلة‬.
  • 4.
    ‫المقدمة‬ -‫في‬ ‫الخيامية‬ ‫التغطيات‬‫تستخدم‬‫المبانى‬ ‫من‬ ‫العديد‬‫تستخدم‬ ‫فهي‬‫والمسارح‬ ‫الكافيتريا‬ ‫لتغطية‬ ‫وصاالت‬ ‫الضخمة‬ ‫التجارية‬ ‫والمنشآت‬ ‫الكبرى‬ ‫الصالة‬ ‫وساحات‬ ‫والمدرجات‬‫المعارض‬..‫الخ‬ ‫و‬‫تصنع‬‫الغبار‬ ‫تراكم‬ ‫يقاوم‬ ‫ما‬ ‫ومنها‬ ‫للشد‬ ‫مقاومتها‬ ‫مع‬ ‫الشمس‬ ‫اشعة‬ ‫تقاوم‬ ‫خاصه‬ ‫اقمشه‬ ‫من‬ ‫االقمشة‬ ‫هذه‬ ‫شد‬ ‫ويتم‬ ‫كهرواستاتيكية‬ ‫شحنات‬ ‫ذات‬ ‫تكون‬ ‫االقمشة‬ ‫بعض‬ ‫ان‬ ‫حيث‬ ‫عليه‬ ‫واالتربه‬ ‫ولذلك‬ ‫للتغطية‬ ‫النهائي‬ ‫الشكل‬ ‫تحدد‬ ‫معدنيه‬ ‫او‬ ‫خشبية‬ ‫دعامات‬ ‫او‬ ‫المرنة‬ ‫الصلب‬ ‫من‬ ‫اسالك‬ ‫على‬ ‫الخيمة‬ ‫تشبه‬ ‫االساسيه‬ ‫االنشائيه‬ ‫الفكرة‬ ‫ان‬ ‫حيث‬ ‫الخيامية‬ ‫بالتغطيات‬ ‫سميت‬ http://www.greatbuildings.com/buildin gs/German_Pavilion_Expo_67.html ‫األلماني‬ ‫للجناح‬ ‫منظور‬(‫مونتريال‬)‫ب‬ Expo 67
  • 5.
    ‫البحث‬ ‫هدف‬ ‫والمنشات‬ ‫عام‬‫بوجه‬ ‫الفراغية‬ ‫المنشات‬ ‫عن‬ ‫الشئ‬ ‫بعض‬ ‫شاملة‬ ‫رؤية‬ ‫تقديم‬ ‫الي‬ ‫البحث‬ ‫يهدف‬ ‫المختلفة‬ ‫للمباني‬ ‫تحليل‬ ‫مع‬ ‫المختلفة‬ ‫وأشكالها‬ ‫مكوناتها‬ ‫عناصر‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫خاص‬ ‫بشكل‬ ‫الخيامية‬ ‫منها‬ ‫األنسب‬ ‫واختيار‬ ‫المختلفة‬ ‫انواعها‬ ‫التمييزبين‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬ ‫يتثني‬ ‫حتي‬ ‫الخيامية‬ ‫المنشات‬ ‫من‬ ‫المختلفة‬ ‫الفراغات‬ ‫لتغطية‬. https://www.pinterest.com/pin/439804719833234418/
  • 6.
    ‫المنشات‬ ‫تلك‬ ‫أحمال‬‫سريان‬ ‫أسلوب‬. ‫الجواد‬ ‫عبد‬ ‫لنهال‬ ‫بحث‬ ‫عن‬. ‫القاهرة‬ ‫جامعة‬–‫الهندسة‬ ‫قسم‬ ‫المعمارية‬-2011 -‫تثبيتها‬ ‫أماكن‬ ‫الي‬ ‫للخيمة‬ ‫الخارجي‬ ‫الغشاء‬ ‫لها‬ ‫يتعرض‬ ‫التي‬ ‫الشد‬ ‫أحمال‬ ‫تتنتقل‬ ‫األرض‬ ‫الي‬ ‫ومنها‬ ‫الصواري‬ ‫في‬.
  • 7.
    ‫الخيامية‬ ‫المنشات‬ ‫أنواع‬ ‫السرج‬‫شكل‬: ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬:-‫الي‬ ‫تصل‬ ‫بحور‬ ‫تعطي‬35‫متر‬ -‫الي‬ ‫قطريصل‬30‫متر‬ -‫الي‬ ‫يصل‬ ‫ارتفاع‬12‫متر‬ ‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
  • 8.
    ‫الخيامية‬ ‫المنشات‬ ‫أنواع‬(‫السرج‬‫شكل‬) ‫يوضح‬ ‫األفقي‬ ‫المسقط‬ ‫هذا‬ ‫للخيمة‬ ‫اإلنشائي‬ ‫الشكل‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫العرض‬ ‫لجزء‬ ‫المغطية‬ ‫تحت‬ ‫توجد‬ ‫والتي‬ ‫المسرح‬ ‫للمشروع‬ ‫الكلية‬ ‫التغطية‬ ‫العرض‬ ‫لجزء‬ ‫التغطية‬ ‫وشكل‬ ‫مكان‬ ‫يوضح‬ ‫قطاع‬ ‫المسرح‬ ‫هذا‬ ‫في‬ -‫بالساري‬ ‫والمتصلة‬ ‫الجنبين‬ ‫علي‬ ‫المائلة‬ ‫األعمدة‬ ‫نالحظ‬ ‫وهذا‬ ‫للخيمة‬ ‫األساسية‬ ‫الوحدة‬ ‫تعطي‬ ‫بكابالت‬ ‫بينها‬ ‫ما‬ ‫ويشد‬ ‫األرض‬ ‫في‬ ‫خرسانية‬ ‫بخوازيق‬ ‫متصل‬ ‫الساري‬. ‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
  • 9.
    ‫الخيامية‬ ‫المنشات‬ ‫أنواع‬(‫بالسواري‬‫المدعومة‬) -‫الي‬ ‫تصل‬ ‫بحور‬ ‫تغطي‬25–30‫م‬ -‫من‬ ‫بارتفاع‬8-20‫م‬ -‫مدعومة‬ ‫تكون‬ ‫قمة‬ ‫يكون‬ ‫النسيج‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫حيث‬ ‫الصلب‬ ‫من‬ ‫وحلقة‬ ‫كابالت‬ ‫بواسطة‬ ‫ومشدودة‬ ‫بالساري‬ ‫شد‬ ‫ألحمال‬ ‫النسيج‬ ‫يتعرض‬ ‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
  • 10.
    ‫الخيامية‬ ‫المنشات‬ ‫أنواع‬(‫بالعقود‬‫المدعومة‬) - ‫الي‬ ‫تصل‬ ‫بحور‬ ‫تغطي‬25-40‫م‬ - ‫بارتفاع‬15-20 ‫المنحنية‬ ‫األقواس‬ ‫من‬ ‫تتكون‬ ‫فيه‬ ‫األساسية‬ ‫العناصر‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫الضغط‬ ‫تتحمل‬ ‫التي‬ - -‫تؤثر‬ ‫للنظام‬ ‫المكونة‬ ‫العقود‬ ‫أو‬ ‫األقواس‬ ‫شكل‬ ‫أن‬ ‫نالحظ‬ ‫في‬ ‫تؤثر‬ ‫وبالتالي‬ ‫عليها‬ ‫الواقعة‬ ‫األحمال‬ ‫في‬ ‫رئيسي‬ ‫بشكل‬ ‫وحجمه‬ ‫القطاع‬ ‫شكل‬. - -‫عن‬ ‫األقواس‬ ‫ف‬ ‫الحاجدث‬ ‫اإلنبعاج‬ ‫في‬ ‫التقليل‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫بواسطة‬ ‫تربيطها‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫أو‬ ‫للشد‬ ‫اخر‬ ‫بعناصر‬ ‫تربيطها‬ ‫طريق‬ ‫كابالت‬. ‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
  • 11.
    ‫الخيامية‬ ‫المنشات‬ ‫أنواع‬(‫جانبية‬‫بكمرات‬ ‫المدعومة‬) - ‫بكمرات‬ ‫مدعوم‬ ‫يكون‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫سواري‬ ‫أو‬ ‫أعمدة‬ ‫علي‬ ‫محملة‬ ‫جانبية‬ ‫خوازيق‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫باألرض‬ ‫متصلة‬. - -‫مثبة‬ ‫ألنها‬ ‫اإلنثاء‬ ‫ألحمال‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫يتعرض‬ ‫الرياح‬ ‫ألحمال‬ ‫تعرضها‬ ‫ونتيجة‬ ‫باألرض‬ ‫وغيرها‬ ‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
  • 12.
    ‫تفاصيل‬ ‫مركزية‬ ‫ثالثية‬ ‫وصلة‬ ‫بكابالت‬ ‫جانبية‬‫ثالثية‬ ‫وصلة‬ ‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
  • 13.
    ‫تفاصيل‬ ‫شداد‬ ‫الغشاء‬ ‫ربطة‬‫يوضح‬ ‫قطاع‬ ‫بالكابالت‬ ‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
  • 14.
    ‫تفاصيل‬ ‫ببعض‬ ‫وبعضه‬ ‫بالكابالت‬‫النسيج‬ ‫تربط‬ ‫التي‬ ‫المشابك‬ ‫او‬ ‫جالس‬ ‫الفايبر‬ ‫التغطية‬ ‫مادة‬ ‫استعمال‬ ‫عن‬ ‫عادة‬ ‫وتستخدم‬ ‫البحور‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫سي‬ ‫في‬ ‫البي‬ ‫مادي‬ ‫مع‬20‫م‬ ‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
  • 15.
    ‫تفاصيل‬ ‫التي‬ ‫العالية‬ ‫اإلجهادات‬‫في‬ ‫للتحكم‬ ‫جيدة‬ ‫وسيلة‬ ‫الداعمة‬ ‫الحلقات‬ ‫تعتبر‬ ‫في‬ ‫تغطي‬ ‫ولكنها‬ ‫الصغيرة‬ ‫أو‬ ‫الكبيرة‬ ‫اإلرتفاعات‬ ‫في‬ ‫للنسيج‬ ‫تحدث‬ ‫المنشأ‬ ‫داخل‬ ‫الي‬ ‫المطر‬ ‫يتخلل‬ ‫ال‬ ‫حتي‬ ‫الكبيرة‬ ‫اإلرتفاعات‬.‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫أو‬ ‫المطر‬ ‫لتجميع‬ ‫تستخدم‬ ‫فإنها‬ ‫األسفل‬ ‫في‬. ‫واألربطة‬ ‫الحلقات‬ ‫ذات‬ ‫القناة‬. - ‫البوليستر‬ ‫بواسطة‬ ‫التغطية‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫تستخدم‬(‫سي‬ ‫في‬ ‫البي‬)‫حيث‬ ‫منتظم‬ ‫بشكل‬ ‫موزعة‬ ‫حلقات‬ ‫ذات‬ ‫تكون‬ ‫القماش‬ ‫حافة‬ ‫ان‬– - -‫القناة‬ ‫داخل‬ ‫للشد‬ ‫عمود‬ ‫في‬ ‫كابالت‬ ‫بواسطة‬ ‫بالقناة‬ ‫الحلقات‬ ‫تربط‬ ‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
  • 16.
    ‫والعيوب‬ ‫المميزات‬ ‫المميزات‬‫العيوب‬ - ‫اعادة‬‫يمكن‬ ‫مواد‬ ‫من‬ ‫تصنع‬ ‫استخدامها‬ - -‫فريدا‬ ‫معماريا‬ ‫شكال‬ ‫تعطي‬ - -‫ومرنة‬ ‫الوزن‬ ‫خفيفة‬ - -‫بالبيئ‬ ‫كثيرة‬ ‫أضرار‬ ‫تسبب‬ ‫ال‬‫ة‬ ‫هدمها‬ ‫عند‬ - ‫دائمة‬ ‫غير‬ ‫منشات‬ ‫هي‬ - -‫لألحوال‬ ‫المقاومة‬ ‫ضعيفة‬ ‫الصعبة‬ ‫الجوية‬ - -‫تدريجيا‬ ‫النسيج‬ ‫يضعف‬ ‫مرور‬ ‫مع‬ ‫ممطوليته‬ ‫وتزيد‬ ‫الزمن‬ - -‫جيدة‬ ‫مقاومة‬ ‫ليست‬ ‫للحريق‬ ‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬–‫مساعد‬ ‫مدرس‬.
  • 17.
    ‫األمثلة‬(‫فهد‬ ‫الملك‬ ‫استاد‬) ‫من‬‫ويتكون‬ ‫والحاضر‬ ‫الماضي‬ ‫بين‬ ‫الربط‬ ‫خالله‬ ‫من‬ ‫محاوال‬ ‫للخيمة‬ ‫مشابها‬ ‫شكال‬ ‫تتخذ‬ ‫بأنها‬ ‫اإلستاد‬ ‫تغطية‬ ‫تتميز‬24‫نمطية‬ ‫وحدة‬ ‫علي‬ ‫ويستند‬ ‫التفلون‬ ‫بمادة‬ ‫مطلي‬ ‫والسقف‬ ‫الزجاجية‬ ‫ألياف‬ ‫نسيج‬ ‫من‬ ‫ومصنوعة‬24‫فوالزي‬ ‫عمود‬(‫بمسافات‬60‫متر‬)‫متخذا‬ ‫خارجي‬ ‫بقطر‬ ‫األفقي‬ ‫المسقط‬ ‫في‬ ‫الدائري‬ ‫الشكل‬288‫الداخلية‬ ‫الفتحة‬ ‫وقطر‬ ‫م‬134‫م‬. ‫أ‬.‫د‬.‫ابراهيم‬ ‫عبدالباقي‬–‫العدد‬ ‫البناء‬ ‫عالم‬ ‫مجلة‬(117)1991‫م‬ ‫ص‬29
  • 18.
    ‫األمثلة‬(‫فهد‬ ‫الملك‬ ‫استاد‬) ‫مجموعة‬‫من‬ ‫األطراف‬ ‫تتكون‬ ‫حين‬ ‫في‬ ‫كبير‬ ‫اسطواني‬ ‫حلقي‬ ‫كابل‬ ‫الداخلية‬ ‫فتحته‬ ‫ويشكل‬ ‫التاج‬ ‫شكل‬ ‫النمطية‬ ‫الوحدات‬ ‫تتخذ‬ ‫مشدودا‬ ‫السطح‬ ‫هيكل‬ ‫ويقف‬ ‫السطح‬ ‫هيكل‬ ‫في‬ ‫منخفضة‬ ‫نقاط‬ ‫عند‬ ‫وثبتة‬ ‫مائلة‬ ‫أطراف‬ ‫ذات‬ ‫ساريات‬ ‫علي‬ ‫تستند‬ ‫كابالت‬ ‫يمر‬ ‫النقطة‬ ‫هذه‬ ‫ومن‬ ‫الجانبية‬ ‫السارية‬ ‫الي‬ ‫الرئيسية‬ ‫السارية‬ ‫الي‬ ‫المتوسطة‬ ‫الحلقة‬ ‫من‬ ‫يمؤ‬ ‫تعليق‬ ‫كابل‬ ‫خالل‬ ‫فمن‬ ‫متماسكا‬ ‫كله‬ ‫للنظام‬ ‫اإلتزان‬ ‫كابالت‬ ‫الي‬ ‫باإلضافة‬ ‫هذا‬ ‫منخفض‬ ‫مستوي‬ ‫علي‬ ‫ومثبتين‬ ‫ألسفل‬ ‫مائلين‬ ‫تثبيت‬ ‫كابلين‬. ‫أ‬.‫د‬.‫ابراهيم‬ ‫عبدالباقي‬–‫العدد‬ ‫البناء‬ ‫عالم‬ ‫مجلة‬(117)1991‫م‬ ‫ص‬29 ‫سارية‬ ‫جانبية‬ ‫سارية‬ ‫رئيسية‬
  • 19.
    ‫األمثلة‬(‫فهد‬ ‫الملك‬ ‫استاد‬) ‫قمة‬‫عند‬ ‫القماش‬ ‫وينتهي‬ ‫واألساسات‬ ‫التحميل‬ ‫نظام‬ ‫الي‬ ‫القوي‬ ‫تحمل‬ ‫والتي‬ ‫الكابالت‬ ‫من‬ ‫بمجموعة‬ ‫التغطية‬ ‫قماش‬ ‫شد‬ ‫يتم‬ ‫بالتهوية‬ ‫تسمح‬ ‫علوية‬ ‫كوة‬ ‫أعالها‬ ‫ويوجد‬ ‫بقوة‬ ‫تربطه‬ ‫فوالذية‬ ‫بحلقة‬ ‫الرئيسية‬ ‫السارية‬. ‫أ‬.‫د‬.‫ابراهيم‬ ‫عبدالباقي‬–‫العدد‬ ‫البناء‬ ‫عالم‬ ‫مجلة‬(117)1991‫م‬ ‫ص‬29 ‫الكابالت‬ ‫علي‬ ‫اقماش‬ ‫شد‬ ‫يوضح‬ ‫خارجي‬ ‫منظور‬ ‫والسواري‬.
  • 20.
    ‫األمثلة‬(‫فهد‬ ‫الملك‬ ‫استاد‬) -‫وأقصي‬ ‫الظالل‬ ‫توفير‬ ‫بجانب‬ ‫الجوية‬ ‫للعوامل‬ ‫ومقاومته‬ ‫احتماله‬ ‫بقوة‬ ‫ويتميز‬ ‫لإلحتراق‬ ‫قابل‬ ‫غير‬ ‫نسيج‬ ‫من‬ ‫التغطية‬ ‫مادة‬ ‫صنعت‬ ‫من‬ ‫يقرب‬ ‫ما‬ ‫الغشاءالقماشي‬ ‫يعكس‬ ‫حيث‬ ‫الجوية‬ ‫األحوال‬ ‫من‬ ‫حماية‬75%‫تأثير‬ ‫من‬ ‫التقليل‬ ‫علي‬ ‫يساعد‬ ‫مما‬ ‫النهار‬ ‫ضوء‬ ‫من‬ ‫درجة‬ ‫ألقصي‬ ‫الشمس‬ ‫حرارة‬. - -‫الغير‬ ‫اإلضاءة‬ ‫توفير‬ ‫علي‬ ‫يساعد‬ ‫مما‬ ‫ليال‬ ‫الرئيسية‬ ‫األعمدة‬ ‫علي‬ ‫المثيت‬ ‫الضوء‬ ‫انعكاس‬ ‫من‬ ‫الداخلي‬ ‫السطح‬ ‫يزيد‬ ‫كما‬ ‫الخاص‬ ‫اإلضاءة‬ ‫نظام‬ ‫الي‬ ‫باإلضافة‬ ‫هذا‬ ‫مباشرة‬ ‫أ‬.‫د‬.‫ابراهيم‬ ‫عبدالباقي‬–‫العدد‬ ‫البناء‬ ‫عالم‬ ‫مجلة‬(117)1991‫م‬ ‫ص‬29
  • 21.
    ‫األمثلة‬(‫فهد‬ ‫الملك‬ ‫استاد‬) ‫الجمالية‬‫النواحي‬ ‫فيه‬ ‫تتناسب‬ ‫أن‬ ‫روعي‬ ‫والذي‬ ‫اإلستاد‬ ‫لمدرج‬ ‫الحامل‬ ‫البناء‬ ‫عن‬ ‫مستقال‬ ‫وأساساته‬ ‫الكابل‬ ‫هيكل‬ ‫تصميم‬ ‫تم‬ ‫تماما‬ ‫مستوية‬ ‫منها‬ ‫السطحية‬ ‫الطبقة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫علي‬ ‫معماري‬ ‫جمالي‬ ‫كعنصر‬ ‫المكشوفة‬ ‫الخرسانة‬ ‫فيه‬ ‫واستخدمت‬ ‫والوظيفية‬ ‫المسام‬ ‫من‬ ‫وخالية‬. ‫والنظام‬ ‫المختلفة‬ ‫المستويات‬ ‫أيزومتري‬ ‫قطاع‬ ‫اإلنشائي‬. ‫أ‬.‫د‬.‫ابراهيم‬ ‫عبدالباقي‬–‫العدد‬ ‫البناء‬ ‫عالم‬ ‫مجلة‬(117)1991‫م‬ ‫ص‬29
  • 22.
    ‫األمثلة‬(‫فهد‬ ‫الملك‬ ‫استاد‬) ‫مناظير‬:- ‫داخلي‬‫منظور‬‫لإلستاد‬ ‫خارجي‬ ‫منظور‬
  • 23.
  • 24.
  • 25.
    ‫المراجع‬ ‫أ‬.‫د‬.‫ابراهيم‬ ‫عبدالباقي‬–‫البناء‬ ‫عالم‬‫مجلة‬ ‫العدد‬(117)1991‫ص‬ ‫م‬29. -‫الجواد‬ ‫عبد‬ ‫لنهال‬ ‫بحث‬ ‫عن‬. ‫القاهرة‬ ‫جامعة‬–‫المعمارية‬ ‫الهندسة‬ ‫قسم‬- 2011 -‫الوطنية‬ ‫الرباط‬ ‫جامعة‬–‫م‬.‫مصطفي‬ ‫مازن‬– ‫مساعد‬ ‫مدرس‬.