بحث ماجستير في تطوير تطيقات الاندرويد الاستاذة الاء صالح عبود

1. i
‫والتكنولوجيا‬ ‫للعلوم‬ ‫السودان‬‫جامعة‬
‫العليا‬‫الدراسات‬‫كلية‬
‫ندرويد‬‫الا‬ ‫اتف‬‫و‬‫ه‬ ‫يقات‬‫ب‬‫تط‬
‫املعلومات‬ ‫نية‬‫تق‬ ‫يف‬ ‫تري‬‫املاجس‬ ‫درجة‬ ‫نيل‬‫ل‬ ‫تمكييل‬ ‫حبث‬
By: Alla Saleh Baaboud
SUPERVISOR: Noordin Mohammad Sheikh
2015‫م‬ - 1436‫ھ‬

2. ii
‫الرحيم‬ ‫الرمحن‬ ‫هللا‬ ‫بسم‬
َ‫ق‬َ‫ل‬َ‫خ‬‫ي‬ِ‫ذ‬َّ‫ل‬َ‫ا‬ َ‫ك‬ِ‫ب‬َ‫ر‬ ِ‫م‬ْ‫س‬ْ‫ا‬ِ‫ب‬ْ‫أ‬َ‫ر‬ْ‫ق‬ْ‫ا‬ٍ‫ق‬َ‫ل‬َ‫ع‬ ْ‫ن‬ِ‫م‬ َ‫ان‬َ‫نس‬ِْ‫اْل‬ َ‫ق‬َ‫ل‬َ‫خ‬‫ي‬ِ‫ذ‬َّ‫ل‬‫ا‬ ُ‫م‬ِ‫ر‬ْ‫ك‬َ‫أل‬‫ا‬ َ‫ك‬ُّ‫ب‬َ‫ور‬ْ‫أ‬َ‫ر‬ْ‫ق‬ْ‫ا‬
ِ‫م‬َ‫ل‬َ‫ق‬ْ‫ل‬‫ا‬ِ‫ب‬ َ‫م‬َّ‫ل‬‫ع‬ْ‫م‬َ‫ل‬ْ‫ع‬َ‫ي‬ ْ‫م‬َ‫ل‬ ‫ا‬َ‫م‬ َ‫ان‬َ‫نس‬ ْ‫اْل‬َ‫م‬َّ‫ل‬َ‫ع‬
‫العظمي‬ ‫هللا‬ ‫صدق‬
‫ا‬‫ل‬‫ا‬ ‫العلق‬ ‫سورة‬( ‫ية‬1-5)
3
5 4
12

3. ‫اإلهداء‬ii
‫ــــد‬‫ه‬‫الا‬‫اء‬
......... ‫عقلي‬ ‫بعلمه‬ ‫أضاء‬ ‫من‬ ‫إلي‬‫حيرتة‬ ‫الصحيح‬ ‫بالجواب‬ ‫ى‬ ‫وهد‬
...... ‫افتخار‬ ‫بكل‬ ‫أسمه‬ ‫أحمل‬ ‫من‬ ‫إلى‬‫الوجود‬ ‫في‬ ‫ودعمي‬ ‫سندي‬ ‫إلى‬.. ‫الي‬ً) ‫والدي‬ (
‫م‬ ‫الهمو‬ ‫تكسوني‬ ‫وعندما‬ ‫فيه‬ ‫أنا‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ‫الصل‬ ‫الصعاب‬ ‫وعانت‬ ‫علمتني‬ ‫من‬ ‫الي‬
‫لنجاحي‬ ‫تطلعت‬ ‫من‬ ‫إلى‬ ‫آلمي‬ ‫من‬ ‫ليخفف‬ ‫حنانها‬ ‫بحر‬ ‫في‬ ‫أسبح‬‫الي‬)‫والدتى‬ (..
‫رفيقى‬ ‫إلى‬‫مشواري‬ ‫فى‬ ‫كثيرا‬ ‫عليه‬ ‫اعتمدت‬ ‫من‬ ‫إلى‬ ‫الحياة‬ ‫هذه‬ ‫فى‬
‫العلم‬ ‫لطلب‬ ‫ومحبة‬ ‫قوة‬ ‫أكتسبت‬ ‫فبوجودك‬ ..‫النبيلة‬ ‫مواقفك‬ ‫على‬ ‫أشكرك‬ ‫أن‬ ‫أريد‬..‫الي‬)‫(زوجي‬
‫انشغالي‬ ‫تحملوا‬ ‫و‬ ‫صبروا‬ ‫من‬ ‫الحياة......الي‬ ‫معنى‬ ‫معهم‬ ‫عرفت‬ ‫من‬ ‫الي‬.. ‫الي‬)‫(ابنائي‬
.
‫بالدنيا‬ ‫أملك‬ ‫ما‬ ‫أعز‬ ‫إلى‬... ‫الي‬()‫أخوتي‬
‫لساني‬ ‫يذكرهم‬ ‫ولم‬ ‫قلبي‬ ‫أحبهم‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫إلى‬ ‫المتواضع‬ ‫جهدي‬ ‫ثمرة‬ ‫أهدي‬ ‫األخير‬ ‫وفي‬‫من‬ ‫كل‬ ‫إلى‬
.‫النجاح‬ ‫و‬ ‫العلم‬ ‫مسيرة‬ ‫تنيرلنا‬ ‫منارة‬ ‫فكرهم‬ ‫ومن‬ ‫حروفا‬ ‫علمهم‬ ‫صاغوامن‬

4. ‫التقدير‬‫و‬ ‫الشكر‬ii
‫التقدير‬‫و‬ ‫الشكر‬
‫وقف‬ ‫من‬ ‫إلى‬‫وا‬‫وأعط‬ ‫المنابر‬ ‫على‬‫وا‬‫لينير‬ ‫فكره‬ ‫حصيلة‬ ‫من‬‫وا‬‫دربنا‬
‫المعلومات‬ ‫وتقنية‬ ‫الحاسوب‬ ‫علوم‬ ‫كلية‬ ‫في‬ ‫م‬ ‫الكرا‬ ‫االساتذة‬-‫بالشكر‬ ‫وأتوجه‬
‫إلى‬ ‫الجزيل‬
‫الدين‬ ‫نور‬ : ‫االستاذ‬‫الشيخ‬ ‫محمد‬
‫وله‬ ‫خير‬ ‫كل‬ ‫عنى‬ ‫هللا‬ ‫فجزاه‬ ‫البحث‬ ‫هذا‬ ‫على‬ ‫بإالشراف‬ ‫تفضل‬ ‫الذي‬
‫م‬ ‫واحترا‬ ‫التقدير‬ ‫كل‬ ‫منى‬. ..
‫لي‬ ‫ومد‬ ‫العون‬ ‫لى‬ ‫م‬ ‫وقد‬ ‫البحث‬ ‫هذا‬ ‫م‬ ‫إتما‬ ‫على‬ ‫ساعد‬ ‫من‬ ‫لكل‬ ‫والشكر‬
‫وأخص‬ ‫البحث‬ ‫هذا‬ ‫م‬ ‫التما‬ ‫الالمزمة‬ ‫بالمعلومات‬ ‫وزودني‬ ‫المساعدة‬ ‫يد‬
‫بالذكر‬:
:‫المهندس‬‫ص‬‫دام‬
‫والعرفان‬ ‫الشكر‬ ‫بجزيل‬ ‫واخص‬‫،و‬ ‫والدي‬‫درب‬ ‫في‬ ‫شمعة‬ ‫أشعل‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫إلى‬ ‫و‬ ‫زوجي‬
.‫الحياة‬ ‫غمار‬ ‫في‬ ‫خطوتي‬ ‫اخطو‬ ‫وانا‬ ‫شكرهم‬ ‫علي‬ ‫فواجب‬ ‫معي‬ ‫اوتعاون‬ ‫عملي‬
‫الباحث‬

5. ‫احملتويات‬ ‫قائمة‬ii
‫احملتوايت‬ ‫قامئة‬
Table of Contents
‫الصفحة‬ ‫الموضوع‬
‫أ‬-‫ل‬ ‫التمهيدية‬ ‫الصفحات‬
‫أ‬ ‫العربية‬ ‫باللغة‬ ‫الرسالة‬ ‫ملخص‬
‫ب‬ ‫مل‬‫خص‬‫االنجليزية‬ ‫باللغة‬ ‫الرسالة‬
‫ج‬ ‫اﻹهﺪاﺀ‬
‫ح‬ ‫الﺸﻜﺮ‬‫والعﺮفان‬
‫خ‬ ‫فهرس‬‫المحتويات‬
‫د‬ ‫االشكال‬ ‫فهرس‬
‫ذ‬ ‫الجداول‬ ‫فهرس‬
‫ر‬ ‫المالحق‬ ‫فهرس‬
1-5 ‫للدراسة‬ ‫العام‬ ‫االطار‬ ‫األول‬ ‫الفصل‬
2 ‫مقدمة‬
3 ‫البحث‬ ‫مشكلة‬
3 ‫البحث‬ ‫مشكلة‬ ‫حدود‬
4 ‫البحث‬ ‫اھداف‬
4 ‫البحث‬ ‫اھمية‬
4 ‫البحث‬ ‫منهجية‬

6. ‫احملتويات‬ ‫قائمة‬iii
5 ‫البحث‬ ‫وصف‬
5 ‫البحث‬ ‫فروض‬
5 ‫البحث‬ ‫مسلمات‬
6 ‫البحث‬ ‫هيكلية‬
6 ‫ملخص‬‫البحث‬
‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫والد‬ ‫النظري‬ ‫االطار‬ ‫الثاين‬ ‫الفصل‬
8 ‫مقدمة‬
8 ‫:االندرويد‬ ‫األول‬ ‫املبحث‬
8 ‫االندروي‬ ‫تعريف‬‫د‬
9 ‫األندرويد‬ ‫ات‬‫ر‬‫اصدا‬
10 ‫األساسية‬ ‫األندرويد‬ ‫واجهات‬
10 ‫أندرويد‬ ‫سوق‬
11 ‫االندرويد‬ ‫مميزات‬
‫اهلاتف‬ ‫تطبيقات‬:‫الثاين‬ ‫املبحث‬
14 ‫الذكي‬ ‫اهلاتف‬ ‫هو‬ ‫ما‬
14 ‫تعريف‬‫الذكية‬ ‫اهلواتف‬ ‫تطبيقات‬
16 ‫باتباعها‬ ‫ينصح‬ ‫خطوات‬‫الذكية‬ ‫األجهزة‬ ‫تطبيقات‬ ‫بناء‬ ‫عند‬
‫الثالث‬ ‫املبحث‬‫البحث‬ ‫:دليل‬
18 :‫البحث‬ ‫دليل‬ ‫تعريف‬
18 ‫ت‬‫نقسم‬‫الدالئل‬‫قسمني‬ ‫ايل‬

7. ‫احملتويات‬ ‫قائمة‬iv
18 ‫البحث‬ ‫ودليل‬ ‫البحث‬ ‫حمرك‬ ‫بني‬ ‫الفرق‬
‫الرابع‬ ‫املبحث‬‫البحث‬ ‫حمرك‬ :
19 ‫البحث‬ ‫حمرك‬ ‫تعريف‬
20 ‫البحث‬ ‫كات‬‫حمر‬ ‫أشهر‬
21 ‫الويب‬ ‫يف‬ ‫تبحث‬ ‫اليت‬ ‫البحث‬ ‫كات‬‫حمر‬ ‫عمل‬ ‫طريقة‬
21 ‫البحث‬ ‫كات‬‫حمر‬ ‫أنواع‬
‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ ‫ثانيا‬
20 ‫مقدمة‬
20 ‫عموما‬ ‫االندرويد‬ ‫تطبيقات‬ ‫عن‬ ‫تبحث‬ ‫حبث‬ ‫كات‬‫حمر‬
21 ‫املواقع‬ ‫يف‬ ‫متخصصة‬ ‫حبث‬ ‫كات‬‫حمر‬‫اإلسالمية‬
22 ‫االندرويد‬ ‫تطبيقات‬ ‫يف‬ ‫متخصصة‬ ‫حبث‬ ‫كات‬‫حمر‬‫اإلسالمية‬
22 ‫الفصل‬ ‫ملخص‬
‫الثالث‬ ‫الفصل‬
24 ‫مقدمة‬
24 ‫البحث‬ ‫اقسام‬
25 ‫اإلرتقائى‬ ‫التطوير‬ ‫منوذج‬ ‫اقسام‬
25 ‫ﺍلبحﺙ‬ ‫منهﺞ‬
25 ‫اسة‬‫ر‬‫الد‬ ‫متغريات‬
25 ‫ﻭساﺌ‬‫ل‬‫ﺍلمعلﻭماﺕ‬ ‫ﺠمع‬
‫ﻭساﺌ‬‫ل‬‫ﺍلمعلﻭماﺕ‬ ‫ﺠمع‬
26 ‫البحث‬ ‫جمتمع‬
26 ‫البحث‬ ‫عينة‬ ‫اختيار‬
27 ‫البحث‬ ‫أدوات‬
27 ‫االستبيان‬

8. ‫احملتويات‬ ‫قائمة‬v
27 ‫االستبيان‬ ‫تعريف‬
28 ‫األدوات‬ ‫تطبيق‬
28 ‫االستبيان‬ ‫تصميم‬
28 ‫االستبيان‬ ‫من‬ ‫اهلدف‬
29 ‫اإلحصائي‬ ‫األسلوب‬
29 ‫الفصل‬ ‫ملخص‬
31 ‫مقدمة‬
31 ‫الباحث‬ ‫هبا‬ ‫قام‬ ‫اليت‬ ‫اخلطوات‬
31 ‫االستبيان‬ ‫ورقة‬
32 ‫االستبيان‬ ‫نتائﺞ‬
32 ‫البيانات‬‫الدميوغرافية‬
34 ‫املفضل‬ ‫اهلاتف‬
35 ‫التطبيقات‬‫املستخدمة‬
35 ‫اسالمي‬ ‫تطبيق‬ ‫استخدام‬
36 ‫التطبيق‬ ‫استخدام‬
36 ‫االتصاالت‬ ‫تطبيقات‬
37 ‫الصور‬ ‫تطبيقات‬
37 ‫احلماية‬ ‫تطبيقات‬
38 ‫االلعاب‬ ‫تطبيقات‬
38 ‫اسالمية‬ ‫تطبيقات‬
39 ‫اخري‬ ‫اضافية‬ ‫تطبيقات‬
39 ‫القران‬ ‫تطبيقات‬
40 ‫احلديث‬ ‫تطبيقات‬
40 ‫فقهيه‬ ‫تطبيقات‬
41 ‫الكتب‬ ‫تطبيقات‬‫والفتاوي‬
41 ‫ونغمات‬ ‫أناشيد‬ ‫تطبيقات‬
42 ‫التطبيق‬ ‫حملتويات‬ ‫وصفي‬ ‫ملخص‬

9. ‫احملتويات‬ ‫قائمة‬vi
42 ‫للتطبيق‬ ‫اخلارجي‬ ‫الشكل‬
43 ‫التطبيق‬ ‫شرح‬ ‫شاشة‬
43 ‫والشكاوي‬ ‫للمقرتحات‬ ‫ارسال‬ ‫شاشة‬
44 ‫التطبيق‬ ‫حتديث‬
44 ‫االستبيان‬ ‫نتائﺞ‬ ‫حتليل‬
45 ‫اختبار‬‫الفرضية‬
46 ‫املقرتحات‬
46 ‫التوصيات‬
46 ‫الفصل‬ ‫ملخص‬
48 ‫مقدمة‬
48 ‫االيت‬ ‫كيو‬‫اس‬
48 ‫مميزاهتا‬
48 ‫سكريبت‬ ‫اجلافا‬
48 ‫مميزاهتا‬
49 ‫اسكريبت‬ ‫جافا‬ ‫نود‬
49 ‫أباتشي‬‫كوردوفا‬
50 ‫الشاشات‬

11. ‫األشكال‬ ‫قائمة‬i
‫اجلداول‬ ‫قامئة‬
List of Tables
‫الصفحة‬ ‫الجدول‬ ‫عنوان‬ ‫الجدول‬ ‫رقم‬
8
‫لعام‬ ‫المختلفة‬ ‫أندرويد‬ ‫إصدارات‬ ‫استخدام‬ ‫نسب‬ ‫يوضح‬11‫يناير‬2014
( ‫الجدول‬2.1)
28 ‫االستبيان‬ ‫علي‬ ‫االجابة‬ ‫طريقة‬ ‫يوضح‬ (‫الجدول‬3.1)
32
‫البيانات‬ ‫نتائج‬ ‫يلخص‬.‫الديموغرافية‬
( ‫الجدول‬4.1)
33 ‫العينة‬ ‫في‬ ‫عمر‬ ‫كل‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ‫الجدول‬(4.3)
33 ‫العينة‬ ‫في‬ ‫الجنسية‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.4)
34 ‫العينة‬ ‫في‬ ‫التعليمي‬ ‫نسبةالمستوي‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.5)
34 ‫العينة‬ ‫في‬ ‫الجامعي‬ ‫التخصص‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.6)
34 ‫االندرويد‬ ‫هاتف‬ ‫تفضيل‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.7)
35 ‫المستخدمة‬ ‫التطبيقات‬ ‫نوع‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.8)
35 ‫اسالمي‬ ‫تطبيق‬ ‫تحميل‬ ‫قبول‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.9)

12. ‫األشكال‬ ‫قائمة‬ii
36 ‫التطبيق‬ ‫استخدام‬ ‫في‬ ‫رغبةاالفراد‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.10)
37 ‫االتصاالت‬ ‫تطبيقات‬ ‫استخدام‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.11)
37 ‫الصور‬ ‫تطبيقات‬ ‫تفضيل‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.12)
38 ‫الحماية‬ ‫تطبيقات‬ ‫تفضيل‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ‫الجدول‬(4.13)
38 ‫االلعاب‬ ‫تطبيقات‬ ‫تفضيل‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.14)
39 ‫االسالمي‬ ‫التطبيق‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.15)
39 ‫اخري‬ ‫اضافية‬ ‫تطبيقات‬ ‫تفضيل‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ( ‫لجدول‬4.16)
40 ‫القران‬ ‫تطبيقات‬ ‫تفضيل‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.17)
40 ‫الحديث‬ ‫تطبيقات‬ ‫تفضيل‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.18)
40 ‫الفقهية‬ ‫تطبيقات‬ ‫تفضيل‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.19)
41 ‫والفتاوي‬ ‫الكتب‬ ‫تطبيقات‬ ‫تفضيل‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.20)
41
‫اناشيد‬ ‫تطبيقات‬ ‫تفضيل‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬
( ‫الجدول‬4.21)
42 ‫التطبيق‬ ‫لمحتويات‬ ‫وصفي‬ ‫ملخص‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.22)
43 ‫التطبيق‬ ‫في‬ ‫للشكل‬ ‫تفضيل‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ‫الجدول‬(4.23)
43 ‫التطبيق‬ ‫في‬ ‫للشرح‬ ‫تفضيل‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.24)
44 ‫التطبيق‬ ‫في‬ ‫المقترحات‬ ‫وجود‬ ‫تفضيل‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.25)
44 ‫التطبيق‬ ‫في‬ ‫التحديث‬ ‫تفضيل‬ ‫نسبة‬ ‫يوضح‬ ( ‫الجدول‬4.26)

13. ‫األشكال‬ ‫قائمة‬iii
‫قامئة‬
‫شاكل‬‫أ‬‫ل‬‫ا‬
‫الشكل‬ ‫عنوان‬ ‫الشكل‬ ‫رقم‬
5 ‫البحث‬ ‫هيكلية‬ ‫يوضح‬ (1.1)
9
‫تعدد‬‫االندروي‬ ‫في‬ ‫المهام‬‫د‬
(2.2)
9 ‫شاشة‬ ‫علي‬ ‫المعلومات‬ ‫وضوح‬
‫االندرويد‬
(2.3)
10
‫االندرويد‬ ‫شاشة‬ ‫علي‬ ‫تنبيهات‬
(2.4)
10 ‫االندرويد‬ ‫متﺠر‬ (2.5)
10 ‫االندرويد‬ ‫هاتف‬ ‫اختيار‬ ‫حرية‬ (2.6)
10 ‫االندرويد‬ ‫تشغيل‬ ‫نظام‬ ‫اختيار‬ (2.7)
11 ‫االندرويد‬ ‫اعدادات‬ ‫اختيار‬ ‫سرعة‬ (2.8)

14. ‫األشكال‬ ‫قائمة‬iv
11 ‫مجيع‬ ‫مع‬ ‫يتناسب‬ ‫االندرويد‬
‫امليزانيات‬
(2.9)
12 ‫الذكي‬ ‫اهلاتف‬ ‫شكل‬ (2.10)
12 ‫الذكي‬ ‫اهلاتف‬ ‫تطبيقات‬ ‫من‬ ‫جمموعة‬ (11.2)
13 ‫اهلاتف‬ ‫تطبيقات‬ ‫طبقات‬ ‫يوضح‬
‫ال‬‫شكل‬
(12.2)
13 ‫االندرويد‬ ‫تطبيقات‬ ‫بناء‬ ‫خطوات‬ [2.12]
16 ‫حبث‬ ‫حمرك‬ ‫علي‬ ‫مثال‬ ‫وضح‬ [2.23]
24
‫طريقة‬ ‫يوضح‬‫النموذ‬ ‫عمل‬‫ج‬
(3.1)
31 ‫داخل‬ ‫البيانات‬ ‫تبويب‬ ‫الشكل‬
‫برنامج‬spss
(1-4)
49
‫يوضح‬‫كوردوفا‬‫عمل‬ ‫الية‬
(5.1)

15. ‫األشكال‬ ‫قائمة‬v

17. ‫الرسالة‬ ‫ملخص‬i
‫الدراسة‬ ‫ملخص‬
‫مم‬‫ا‬‫ال‬‫فيه‬ ‫شك‬‫أن‬‫ا‬‫هل‬‫ا‬‫تف‬‫ا‬‫لنق‬‫ا‬‫ل‬‫أصبح‬‫أكثر‬‫م‬‫ال‬‫من‬ ‫للفرد‬ ‫زمة‬‫أي‬‫شي‬‫أخر‬‫و‬‫على‬‫ه‬‫فإن‬‫ا‬‫لرس‬‫ا‬‫لة‬‫ا‬‫حل‬‫ا‬‫لي‬‫ة‬‫هدفت‬‫إىل‬
‫تطبيق‬ ‫تصميم‬‫لله‬‫ا‬‫تف‬‫ا‬‫لنق‬‫ا‬‫ل‬‫يفي‬‫ب‬‫ا‬‫حتي‬‫ا‬‫ج‬‫ا‬‫ت‬‫الفرد‬‫الدينية‬‫من‬ ‫جملموعة‬ ‫بضمه‬ ‫وذلك‬‫التطبيقات‬‫ا‬‫إلسالمي‬‫ة‬‫د‬‫ا‬‫تطبيق‬ ‫خل‬
‫و‬‫ا‬.‫حد‬‫ولتحقيق‬‫أهداف‬‫ا‬‫لدر‬‫ا‬‫سة‬‫تصميم‬ ‫مت‬‫إستبيان‬‫معلو‬ ‫جلمع‬‫ما‬‫ت‬‫أو‬‫لية‬‫حول‬‫ما‬‫يفضل‬‫األفراد‬‫تو‬‫ا‬‫د‬ ‫جده‬‫ا‬‫خ‬‫ل‬‫ا‬،‫لتطبيق‬
‫ومدي‬‫استخدام‬‫التطبيقات‬‫و‬‫ا‬‫ال‬‫ستفاده‬‫منه‬‫ا‬‫كذلك‬،‫ا‬‫نوعية‬ ‫على‬ ‫لتعرف‬‫ا‬‫ملش‬‫ا‬‫كل‬‫ا‬‫تو‬ ‫قد‬ ‫ليت‬‫ا‬‫جه‬‫األفراد‬‫ع‬‫ند‬‫استخدام‬‫هم‬
‫هذه‬ ‫ملثل‬‫التطبيقات‬‫وغريه‬‫ا‬.
‫توزيع‬ ‫مت‬‫وسبعون‬ ‫مائتان‬‫إستبيان‬‫ا‬‫ورقي‬‫ا‬‫عشو‬ ‫وبصورة‬‫ا‬‫ذلك‬ ‫ضوء‬ ‫ويف‬ ‫ئية‬‫وحتليل‬ ‫مجع‬ ‫جري‬‫ال‬‫بيانات‬‫و‬‫اختيار‬‫ا‬‫لفرضي‬‫ا‬‫ت‬
‫وتوصلت‬‫ا‬‫لدر‬‫ا‬‫سة‬‫إىل‬‫من‬ ‫عدد‬‫ا‬‫لنت‬‫ا‬‫ئﺞ‬‫كان‬‫من‬‫ا‬‫مهه‬‫ا‬:
‫أن‬‫أكثر‬‫التطبيقات‬‫استخدام‬‫ا‬‫هي‬‫تطبيقات‬‫اإلتصاالت‬‫يله‬ ‫،مث‬‫ا‬‫التطبيقات‬‫اإلسالمي‬‫ة‬‫مث‬‫تطب‬‫يقات‬‫احل‬‫ما‬‫ية‬،‫تليها‬
‫تطبيقات‬‫ا‬‫ال‬‫لعاب‬‫مث‬‫تطبيقات‬‫الصور‬.‫كذلك‬‫أظهر‬‫ت‬‫ا‬‫لنت‬‫ا‬‫رغبة‬ ‫ئﺞ‬‫األفراد‬‫تطبيق‬ ‫حتميل‬ ‫يف‬‫إ‬‫س‬‫ال‬‫مي‬‫على‬‫هو‬‫ا‬‫تفهم‬،‫و‬‫أن‬‫أكثر‬
‫ما‬‫ي‬‫فضلة‬‫األفراد‬‫هي‬‫تطبيقات‬‫ال‬‫قرآن‬‫ا‬، ‫لكرمي‬‫تليها‬‫تطبيقات‬‫ا‬‫لفقه‬،‫مث‬‫تطبيقات‬‫ا‬‫،و‬ ‫حلديث‬‫ا‬‫خري‬‫ا‬‫ت‬‫طبيقات‬‫ا‬‫ل‬‫فتاوي‬.‫و‬‫أن‬‫ه‬‫ال‬
‫ح‬‫ا‬‫ش‬ ‫لوجود‬ ‫جة‬‫ا‬‫للمقرتح‬ ‫شة‬‫ا‬‫ت‬‫أو‬‫ا‬‫لشك‬‫أو‬‫بقدر‬ ‫ي‬‫ا‬‫للشكل‬ ‫حلوجه‬‫ا‬‫و‬ ،‫جلميل‬‫ا‬‫لتحديث‬‫ا‬‫ملستمر،ك‬‫ما‬‫أظهر‬‫ت‬‫ا‬‫لنت‬‫ا‬‫تفضيل‬ ‫ئﺞ‬
‫أفراد‬‫ا‬‫هل‬ ‫لعينه‬‫ا‬‫تف‬‫األندرويد‬‫نظريه‬ ‫على‬‫أي‬.‫أو‬.‫ا‬.‫س‬

18. Abstractii
Abstract
There is no doubt that the mobile phone has become more inherent to
person than anything else.
There for our current study to design an application on mobile, meets the
needs of the individual for religious application. That by combining a range of
religious applications in one application. In order to achieve the objectives of the
study questionnaire was designed to gather initial information about what
individuals prefer to get from the new application. And identify problems that
may encounter individuals when they use the application. A two hundred
seventy hardcopy questionnaire were distributed to volunteer in random. From
the data collected, analyzed and test hypotheses. A number of outcomes found,
which included:
Desire of the participants in an Islamic application in their phone. In Islamic
applications, most people prefer the holly Quran, then Fiqh programs, then
haddis programs, and finally fatwas. There was no need for a proposals or a
complaints screen, as far as they ask for a good look screen. A continuous
modernization were requested. The results also showed preference for the
sample members of phone Android on his I.O.S.
The study showed that the most commonly used of software programs is
communication, then protection programs, followed by gaming software and
finally images software.

19. ‫اسة‬‫ر‬‫للد‬ ‫العام‬ ‫اإلطار‬ :‫األول‬ ‫الفصل‬1
‫ا‬‫لفصل‬‫األ‬‫و‬‫ل‬
‫الإطار‬‫ا‬‫لع‬‫ا‬‫م‬‫للدر‬‫ا‬‫سة‬

20. ‫اسة‬‫ر‬‫للد‬ ‫العام‬ ‫اإلطار‬ :‫األول‬ ‫الفصل‬2
‫ا‬‫لمقدمة‬
‫ا‬‫تجه‬‫ا‬‫لع‬‫ا‬‫لم‬‫اليوم‬‫إلى‬‫استخدام‬‫ا‬‫له‬‫ا‬‫تف‬‫ا‬‫لنق‬‫ا‬‫ل‬‫أكثر‬‫من‬‫أي‬‫جه‬‫ا‬‫ز‬‫أخر‬‫ف‬ ،‫ا‬‫له‬‫ا‬‫تف‬‫ا‬‫لنق‬‫ا‬‫مجرد‬ ‫يعد‬ ‫لم‬ ‫ل‬‫وسيلة‬
‫ل‬‫ال‬‫تص‬‫ا‬‫وتب‬ ‫ل‬‫ا‬‫دل‬‫ا‬‫لرس‬‫ا‬‫هن‬ ‫بل‬ ،‫ئل‬‫ا‬‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫لك‬‫التطبيقات‬‫ا‬‫منه‬ ‫تجعل‬ ‫لتي‬‫ا‬‫د‬‫ا‬‫ص‬ ‫يد‬ ‫في‬ ‫يه‬‫ر‬‫سح‬ ‫ة‬‫ا‬‫حبه‬.
‫هذة‬‫التطبيقات‬‫يمكن‬‫ا‬‫لحصول‬‫على‬‫ه‬‫ا‬‫تحميله‬ ‫و‬‫ا‬‫من‬‫ا‬‫سو‬‫ا‬‫ق‬‫األندرويد‬‫ا‬‫تحم‬ ‫يمكن‬ ‫حتي‬ ‫بل‬ ، ‫لمختلفة‬‫يله‬‫ا‬
‫من‬‫تطبيقات‬‫مش‬‫ا‬( ‫مثل‬ ‫بة‬‫إس‬‫ال‬‫مي‬ ‫يد‬)،‫وب‬‫ا‬‫وجود‬ ‫من‬ ‫غم‬‫لر‬‫ا‬‫من‬ ‫لعديد‬‫التطبيقات‬‫اإلسالمي‬‫ة‬‫في‬‫هذه‬‫ا‬‫ال‬‫اق‬‫و‬‫س‬‫إ‬‫ال‬
‫أن‬‫ه‬‫ا‬‫ذ‬ ‫تبقي‬‫ا‬‫ت‬‫نسبة‬‫ضئيلة‬‫مق‬‫ا‬‫ب‬ ‫نة‬‫ر‬‫التطبيقات‬‫ا‬‫أل‬‫خر‬،‫ا‬‫ض‬‫ا‬‫فة‬‫إلى‬‫أن‬‫ا‬‫منه‬ ‫لكثير‬‫ا‬‫لل‬ ‫معروف‬ ‫غير‬‫ن‬‫ا‬‫ب‬ ‫س‬‫ا‬‫غم‬‫لر‬
‫قيمته‬ ‫من‬‫ا‬‫لع‬‫إلى‬‫ه‬‫ر‬‫تطوي‬ ‫وجودة‬ ‫ة‬‫و‬‫على‬‫ه‬‫فإن‬‫عملية‬‫ا‬‫هذه‬ ‫عن‬ ‫لبحث‬‫التطبيقات‬‫وتحميله‬‫ا‬‫ب‬ ‫تتطلب‬‫عض‬‫ا‬‫لوقت‬
‫و‬‫ا‬‫لجهد‬‫من‬‫ا‬‫به‬ ‫معرفته‬ ‫عدم‬ ‫بسبب‬ ‫لمستخدم‬‫ا‬.
‫هذ‬ ‫ومن‬‫ا‬‫ا‬‫ر‬ ‫لمنطلق‬‫أي‬‫ت‬‫أن‬‫أخذ‬‫بز‬‫ما‬‫م‬‫ا‬‫لمب‬‫ا‬‫تجميع‬ ‫في‬ ‫ة‬‫ر‬‫د‬‫ا‬‫هذه‬ ‫فضل‬‫التطبيقات‬‫من‬‫اق‬‫و‬‫أس‬‫األندروي‬‫د‬‫ا‬‫لمختلفة‬
‫ومو‬‫ا‬‫قع‬‫ا‬‫لويب‬‫ا‬‫و‬ ‫لمتفرقة‬‫ا‬‫لمدون‬‫ا‬‫ه‬‫وغير‬ ‫ت‬‫ا‬‫د‬ ‫لتكون‬ ،‫ا‬‫و‬ ‫تطبيق‬ ‫خل‬‫ا‬‫تطبيق‬ ‫تصميم‬ ‫يق‬‫ر‬‫ط‬ ‫عن‬ ، ‫حد‬‫لل‬‫ه‬‫ا‬‫تف‬‫ا‬‫لنق‬‫ا‬‫ل‬
‫يحتوي‬‫على‬‫بحث‬ ‫محرك‬‫من‬ ‫يتم‬‫خ‬‫ال‬‫له‬‫ا‬‫ل‬‫هذه‬ ‫عن‬ ‫بحث‬‫التطبيقات‬‫ك‬‫ما‬‫يحتوي‬‫على‬‫تطبيقات‬‫تم‬‫ت‬‫صنيفها‬‫إلى‬
‫فئ‬‫ا‬‫يستطيع‬ ‫ت‬‫ا‬‫لمستخدم‬‫اختيار‬‫ما‬‫ي‬‫ن‬‫ا‬‫سب‬‫ه‬‫منه‬‫ا‬،‫و‬‫ت‬‫حم‬‫ي‬‫لة‬‫على‬‫ه‬‫ا‬‫غضون‬ ‫وفي‬ ‫سهوله‬ ‫بكل‬ ‫تفة‬‫ث‬‫اني‬‫و‬.‫معدوده‬
2.1‫مشكلة‬‫ا‬‫لبحث‬
‫هن‬‫ا‬‫و‬ ‫قصور‬ ‫لك‬‫ا‬‫كمية‬ ‫في‬ ‫ضح‬‫التطبيقات‬‫اإلسالمي‬‫ة‬‫ا‬‫سوق‬ ‫في‬ ‫ة‬‫ر‬‫لمتوف‬‫األندرويد‬،‫فب‬‫ا‬‫غم‬‫لر‬
‫من‬‫أن‬‫هن‬‫ا‬‫لك‬‫أكثر‬‫تصميمه‬ ‫تم‬ ‫تطبيق‬ ‫مليون‬ ‫من‬‫ا‬‫مج‬ ‫شتي‬ ‫في‬‫ا‬‫ال‬‫ت‬‫ا‬‫لحي‬‫ا‬‫ة‬‫إ‬‫ال‬‫أن‬‫عدد‬‫التطب‬‫يقات‬
‫اإلسالمي‬‫ة‬‫في‬‫ا‬‫قد‬ ‫لسوق‬‫ال‬‫ي‬‫تج‬‫أو‬‫ز‬‫ا‬‫لث‬‫ال‬‫ث‬‫ما‬‫وهذه‬ ‫ئة‬‫ا‬‫لنسبه‬‫ا‬‫لضئيلة‬‫ال‬‫ي‬‫ك‬‫ا‬‫يستخدم‬ ‫د‬‫ه‬‫ا‬‫ال‬‫فرد‬‫بعض‬ ‫وهذة‬
‫ا‬‫سب‬‫ا‬‫ب‬‫ا‬.‫لمشكلة‬
1.2.1-‫وجود‬ ‫عدم‬‫فئه‬‫إس‬‫ال‬‫مي‬‫ة‬‫في‬‫اق‬‫و‬‫أس‬‫األندرويد‬‫ا‬‫لمختلفة‬،‫ب‬‫ا‬‫من‬ ‫غم‬‫لر‬‫أن‬‫هن‬‫ا‬‫لك‬‫فئ‬‫ا‬‫ت‬‫م‬‫ختلفة‬
‫ي‬‫ر‬‫لل‬‫ا‬‫ضة‬‫و‬ ،‫ا‬‫ال‬‫لعاب‬،‫وك‬‫ا‬‫س‬‫ا‬‫لع‬‫ا‬‫وجديد‬ ‫لم‬‫اليوتيوب‬...‫ه‬‫وغير‬‫ا‬
2.2.1-‫ا‬‫لهذه‬ ‫لوصول‬‫التطبيقات‬‫يتطلب‬‫ا‬‫و‬ ‫لجهد‬‫ا‬‫وذلك‬ ،‫لوقت‬‫لتو‬‫ا‬‫جده‬‫ا‬‫في‬‫اق‬‫و‬‫أس‬‫ومحرك‬‫ا‬‫ت‬‫بحث‬
.‫مختلفة‬
3.2.1-‫حجب‬‫تطبيقات‬‫سوق‬‫األندرويد‬‫ا‬‫ئ‬‫ر‬‫ل‬‫ي‬‫بعض‬ ‫من‬ )‫بلي‬ ‫(قوقل‬ ‫سي‬‫البلدان‬،‫م‬‫ما‬‫ي‬‫تطلب‬‫ا‬‫لبحث‬
‫بد‬ ‫عن‬‫ا‬‫لهذة‬ ‫ئل‬‫التطبيقات‬.
4.2.1-‫بعض‬ ‫تتطلب‬‫التطبيقات‬‫إلى‬‫مه‬‫ا‬‫ر‬‫ا‬‫وخبر‬ ‫ت‬‫ا‬‫في‬ ‫ت‬‫ا‬‫لتع‬‫ا‬‫معه‬ ‫مل‬‫ا‬.

21. ‫اسة‬‫ر‬‫للد‬ ‫العام‬ ‫اإلطار‬ :‫األول‬ ‫الفصل‬3
5.2.1-‫هذه‬ ‫يجمع‬ ‫تطبيق‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬‫التطبيقات‬‫و‬ ‫تطبيق‬ ‫في‬‫ا‬‫لل‬ ‫تطبيق‬ ‫نجد‬ ‫فقد‬ ‫حد‬‫آن‬‫ر‬‫ق‬‫و‬‫آ‬‫خر‬‫للحديث‬
‫و‬‫أخر‬‫لل‬‫فتاوي‬‫ولكن‬‫ال‬‫ن‬‫جميع‬ ‫يجمعهم‬ ‫تطبيق‬ ‫جد‬‫ا‬.
3.1‫مشكلة‬ ‫حدود‬‫ا‬‫لبحث‬
1.3.1-:‫موضوعية‬ ‫حدود‬‫ة‬‫ز‬‫أجه‬‫ا‬‫لهو‬‫ا‬‫تف‬‫ا‬‫لنق‬‫ا‬‫لة‬‫ا‬‫بنظ‬ ‫تعمل‬ ‫لتي‬‫ا‬‫م‬‫ا‬‫لتشغيل‬‫أن‬.‫درويد‬
1.3.2‫م‬ ‫حدود‬‫كان‬:‫ية‬‫ا‬‫لج‬‫ا‬‫مع‬‫ا‬‫و‬ ‫ت‬‫ا‬‫لمع‬‫ا‬.‫هد‬
4.1‫أهداف‬‫ا‬‫لبحث‬
‫هذه‬‫التطبيقات‬‫وجعله‬‫ا‬‫متن‬ ‫في‬‫أو‬‫يد‬ ‫ل‬‫الفرد‬‫خ‬ ‫من‬ ‫وذلك‬‫ال‬‫ل‬‫يهدف‬‫ﺍلب‬‫حث‬‫ﺇ‬‫لي‬‫ﺍستع‬‫ر‬‫ﺍﺽ‬
1.4.1-‫عن‬ ‫يبحث‬ ‫تطبيق‬ ‫تصميم‬‫تطبيقات‬‫األندرويد‬‫اإلسالمي‬‫ة‬.
2.4.1-‫تقليل‬‫ا‬‫و‬ ‫لوقت‬‫ا‬‫لجهد‬‫ا‬‫هذه‬ ‫تجميع‬ ‫في‬ ‫لمبزول‬‫التطبيقات‬.
3.4.1-‫أي‬‫ج‬‫ا‬‫للب‬ ‫حل‬ ‫د‬‫ال‬‫د‬‫ا‬‫دولي‬ ‫ه‬‫ر‬‫لمحظو‬‫ا‬‫عن‬‫استخدام‬‫سوق‬‫األندرويد‬.
4.4.1-‫سهولة‬‫ا‬‫من‬ ‫للتطبيق‬ ‫لوصول‬‫اد‬‫ر‬‫األف‬‫ذوي‬‫ا‬‫ة‬‫ر‬‫لخب‬‫ا‬‫في‬ ‫لمحدودة‬‫األندرويد‬.
5.1‫أهمية‬‫ا‬‫لبحث‬
1.5.1-‫مكن‬‫ا‬‫لمجتمع‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫من‬ ‫ة‬‫ر‬‫لمحظو‬‫ا‬‫لوصول‬‫ال‬‫هذه‬ ‫غلب‬‫التطبيقات‬.
2.5.1-‫بمث‬ ‫هو‬‫ا‬‫بة‬‫ا‬‫ض‬‫ا‬‫وع‬ ‫محلية‬ ‫فة‬‫ا‬‫حيث‬ ‫لمية‬‫ال‬‫ي‬‫تطبيق‬ ‫وجد‬‫في‬ ‫ويبحث‬ ‫يصنف‬‫أن‬‫و‬‫ا‬‫حد‬
3.5.1-‫سلط‬‫ا‬‫لضوء‬‫على‬‫هذ‬‫ا‬‫ا‬‫من‬ ‫ع‬‫لنو‬‫التطبيقات‬‫م‬‫ما‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫ل‬ ‫ح‬‫أل‬‫اد‬‫ر‬‫ف‬‫ا‬‫لتعرف‬‫على‬‫ه‬‫أو‬‫ا‬‫لتع‬‫ا‬‫م‬ ‫مل‬‫عه‬‫ا‬.
4.5.1-‫س‬‫ا‬‫ي‬‫ز‬ ‫في‬ ‫هم‬‫ا‬‫دة‬‫ا‬‫لخبر‬‫ا‬‫و‬ ‫ت‬‫ا‬‫لمع‬‫ا‬‫للب‬ ‫رف‬‫ا‬.‫حث‬

22. ‫اسة‬‫ر‬‫للد‬ ‫العام‬ ‫اإلطار‬ :‫األول‬ ‫الفصل‬4
6.1‫ا‬‫لمنهجية‬‫ا‬‫لمتبعة‬
‫ﺍلب‬ ‫يتناﻭل‬‫حث‬‫م‬ ‫ﺭئيسة‬ ‫مناهﺞ‬ ‫ثالﺙ‬‫ن‬‫ﺃج‬‫ل‬‫تحقيق‬‫ا‬‫وهي‬ ‫لهدف‬‫كالتا‬:‫ﱄ‬
‫ﺍ‬‫لمنهج‬‫ﺍﻻﺳتﻘ‬‫ر‬‫ﺍ‬‫ئي‬
‫يق‬‫ﻮ‬‫ﻡ‬‫باستع‬‫ﺮ‬‫ﺍﺽ‬‫ﺍل‬‫ﺪ‬‫ﺭﺍسة‬‫ﺍ‬‫لمنهجية‬‫ﺍل‬‫نظ‬‫ﺮ‬‫ية‬‫ك‬ ‫خلفية‬ ‫وفية‬‫ا‬‫ع‬‫موضو‬ ‫عن‬ ‫ملة‬‫ا‬‫من‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫لهو‬‫ا‬‫تف‬‫ا‬‫لنق‬‫ا‬‫لة‬
‫ومحرك‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫عمله‬ ‫يقة‬‫ر‬‫وط‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫و‬‫ا‬‫لتحدي‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫تو‬ ‫لتي‬‫ا‬‫جهه‬‫ا‬‫ه‬‫وغير‬‫ا‬...
‫ﺍ‬‫لمنهج‬‫ﺍلتحليلي‬
‫و‬‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫قع‬.‫يتم‬‫ع‬‫ﻦ‬‫ﻃﺮ‬‫ي‬‫ﻖ‬‫عم‬‫ل‬‫ﺩﺭﺍسة‬‫ﲢ‬‫ليلية‬‫لل‬‫تطبيقات‬‫اإلسالمي‬‫ة‬‫ا‬‫جميع‬ ‫في‬ ‫لموجودة‬‫ا‬‫سوق‬‫األندروي‬‫د‬
‫و‬‫ا‬‫لمنتدي‬‫ا‬‫ت‬
‫ﺍ‬‫لمنهج‬‫ا‬‫لتطبيﻘي‬
‫ﻳ‬‫تم‬‫ع‬‫ن‬‫طر‬‫ﻳ‬‫ﻖ‬‫ﺇ‬‫ﺟ‬‫ر‬‫ﺍ‬‫ء‬‫ﺩﺭﺍ‬‫ﺳ‬‫ة‬‫م‬‫يد‬‫ﺍ‬‫ﻧ‬‫ية‬‫(ﺍ‬‫ﺳ‬‫ت‬‫ﻄ‬‫الﻉ‬)‫ﺭﺃﻯ‬‫ل‬‫أل‬‫اد‬‫ر‬‫ف‬‫لمعرفة‬‫ا‬‫ر‬‫ا‬‫هذه‬ ‫حول‬ ‫ئهم‬‫التطبيقات‬.
‫أما‬‫ا‬‫لمنهجيه‬‫ا‬‫جمع‬ ‫في‬ ‫لمستخدمة‬‫ال‬‫بيانات‬‫هي‬‫استخدام‬‫من‬ ‫كل‬‫ا‬‫لمص‬‫ا‬‫در‬‫ا‬‫ل‬‫ثانوي‬‫وخ‬ (‫ة‬‫ا‬‫صة‬‫مو‬‫ا‬‫قع‬‫ا‬‫لويب‬
‫و‬‫ا‬‫سيعتمد‬ ‫لتي‬‫على‬‫ه‬‫ا‬‫في‬‫أخذ‬‫رو‬‫ا‬‫بط‬‫التطبيقات‬‫)،و‬‫ا‬‫لمص‬‫ا‬‫در‬‫األ‬‫و‬‫ل‬‫و‬ (‫يه‬‫ا‬‫همه‬‫ا‬‫ا‬‫ال‬‫ستبيان‬‫و‬‫ا‬‫سيعتمد‬ ‫لذي‬
‫على‬‫تحديد‬ ‫في‬ ‫ة‬‫التطبيقات‬‫ا‬‫يفضله‬ ‫لتي‬‫ا‬‫اد‬‫ر‬‫األف‬.)
7.1‫وصف‬
‫يتكون‬‫ا‬‫من‬ ‫نوعين‬ ‫من‬ ‫لتطبيق‬‫ا‬‫لش‬‫ا‬‫ش‬‫ا‬:‫ت‬
1.7.1‫ش‬‫ا‬‫ش‬‫ا‬‫فيه‬ ‫يتحكم‬ ‫ت‬‫ا‬‫ا‬‫لمدير‬‫خ‬ ‫من‬‫ال‬‫ح‬ ‫ل‬‫ا‬‫سوبه‬‫ب‬‫ا‬‫ض‬‫ا‬‫فة‬‫أو‬‫حزف‬‫أي‬‫من‬‫التطبيقات‬.
2.7.1‫ش‬‫ا‬‫ش‬‫ا‬‫فيه‬ ‫يستعرض‬ ‫ت‬‫ا‬‫ا‬‫خ‬ ‫من‬ ‫لمستخدم‬‫ال‬‫ه‬ ‫ل‬‫ا‬‫تف‬‫ة‬‫عب‬ ‫وهي‬‫ا‬‫يتم‬ ‫بحث‬ ‫محرك‬ ‫عن‬ ‫ة‬‫ر‬‫ا‬‫لب‬‫حث‬
‫و‬‫ا‬‫ال‬‫ستعر‬‫ا‬‫خ‬ ‫من‬ ‫ض‬‫ال‬‫له‬،‫ا‬‫ض‬‫ا‬‫فه‬‫إلى‬‫ش‬‫ا‬‫شة‬‫ا‬‫ل‬‫تصنيفها‬‫وهي‬‫تطبيقات‬‫ت‬ ‫تم‬‫صنيفه‬‫ا‬‫إلى‬‫ف‬‫ئ‬‫ا‬‫وفهرسته‬ ‫ت‬‫ا‬
‫د‬ ‫بدقة‬‫ا‬‫ق‬ ‫خل‬‫ا‬‫عدة‬‫ال‬‫بيانات‬.
8.1‫فروض‬‫ا‬‫لبحث‬
‫يق‬‫و‬‫ﻡ‬‫ﺍلب‬‫حث‬‫ف‬ ‫على‬‫ر‬‫ضية‬‫ﺃ‬ ‫ﺃﻥ‬ ‫ﻭهى‬ ‫ﺭئيسية‬‫حد‬‫ﺍألسباﺏ‬‫ا‬‫له‬‫ا‬‫مة‬‫ل‬‫يف‬‫ر‬‫تع‬‫اد‬‫ر‬‫األف‬‫هذه‬ ‫بمثل‬‫التطبيقات‬‫هو‬
‫تصميمه‬‫ا‬‫على‬‫ا‬‫هو‬ ‫ه‬‫ز‬‫جه‬‫ا‬‫تفهم‬‫ا‬‫لنق‬‫ا‬‫م‬ ‫لة‬‫ما‬‫يجعله‬‫ا‬‫بقبول‬ ‫تحظي‬‫ا‬‫تلك‬ ‫من‬ ‫كبر‬‫ا‬‫تصمي‬ ‫تم‬ ‫لتي‬‫مه‬‫ا‬‫ة‬‫ز‬‫ألجه‬
‫ا‬‫ل‬‫ح‬‫ا‬‫سب‬‫ا‬‫لشخصي‬‫وهذ‬‫ا‬‫عملية‬ ‫من‬ ‫ويسهل‬ ‫ع‬‫يسر‬ ‫ه‬‫ر‬‫بدو‬‫ا‬‫لوصول‬،‫ا‬‫ض‬‫ا‬‫فة‬‫إلى‬‫فروض‬‫أخر‬:

23. ‫اسة‬‫ر‬‫للد‬ ‫العام‬ ‫اإلطار‬ :‫األول‬ ‫الفصل‬5
1.8.1‫يفضل‬‫اد‬‫ر‬‫األف‬‫وجود‬‫تطبيقات‬‫إس‬‫ال‬‫مي‬‫ة‬‫على‬‫ا‬.‫تهم‬‫ز‬‫جه‬
2.8.1‫عدم‬‫استخدام‬‫اد‬‫ر‬‫األف‬‫لهذه‬‫التطبيقات‬‫يرجع‬‫إلى‬‫به‬ ‫علمهم‬ ‫عدم‬‫ا‬.
3.8.1‫يفضل‬‫اد‬‫ر‬‫األف‬‫ة‬‫ز‬‫أجه‬‫األندرويد‬‫أكثر‬‫من‬ ‫من‬‫ة‬‫ز‬‫أجه‬‫أ‬‫أو‬‫ا‬.‫س‬
4.8.1‫أكثر‬‫ا‬‫لتطبيف‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫يستخدمه‬ ‫لتي‬‫ا‬‫اد‬‫ر‬‫األف‬‫هي‬‫تطبيقات‬‫ا‬‫ال‬‫لعاب‬‫و‬‫اإلتصاالت‬.
5.8.1‫يفضل‬‫اد‬‫ر‬‫األف‬‫في‬‫ا‬‫شكله‬ ‫لتطبيق‬‫أكثر‬‫مقترح‬ ‫لوجود‬ ‫تفضيلهم‬ ‫من‬‫ا‬‫ت‬‫أو‬.‫تحديث‬
6.8.1‫أكثر‬‫ما‬‫ي‬‫فضله‬‫اد‬‫ر‬‫األف‬‫في‬‫التطبيقات‬‫اإلسالمي‬‫ة‬‫هي‬‫تطبيقات‬‫ال‬‫آن‬‫ر‬‫ق‬.
9.1‫مﺳل‬‫ما‬‫ت‬‫ا‬‫لبحث‬
1.9.1‫األندرويد‬‫يتقدم‬‫على‬‫أن‬‫ظمة‬‫ا‬‫لتشغيل‬‫ا‬‫أل‬‫خر‬.
2.9.1‫مستخدمي‬‫األندرويد‬‫في‬‫تذايد‬‫ه‬ ‫ه‬‫ر‬‫وبصو‬ ‫مستمر‬‫ا‬‫ئلة‬.
3.9.1‫يوفر‬‫األندرويد‬‫مئ‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫الال‬‫من‬ ‫ف‬‫التطبيقات‬‫ا‬‫لكل‬ ‫لمتنوعة‬‫ما‬‫ي‬‫خطر‬‫على‬‫ب‬‫ا‬.‫لك‬
10.1‫هيكلية‬‫ا‬:‫لبحث‬
‫يحتوي‬‫ا‬‫لبحث‬‫على‬‫خمسة‬‫ا‬‫بو‬‫ا‬‫وهي‬ ‫ب‬‫اإلطار‬‫ا‬‫لع‬‫ا‬‫للدر‬ ‫م‬‫ا‬، ‫سة‬‫اإلطار‬‫ا‬‫و‬ ‫ي‬‫لنظر‬‫ا‬‫لدر‬‫ا‬‫س‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لس‬‫ا‬‫بقة‬،
‫منهجية‬‫ا‬‫تحليل‬ ، ‫لبحث‬‫ا‬‫لنظ‬‫ا‬‫تطبيق‬ ،‫م‬‫ا‬‫لنظ‬‫ا‬‫ك‬ ‫م‬‫ما‬‫في‬‫ا‬( ‫لشكل‬1.1).
‫ا‬‫لفصل‬‫األول‬
‫الدراسات‬
‫السابقة‬
‫اﻹطار‬‫ا‬‫لنظري‬
‫منهجية‬‫ا‬‫لبحث‬
‫تطبيق‬‫ا‬‫لنظ‬‫ا‬‫م‬
‫تحليل‬‫ا‬‫لنظ‬‫ا‬‫م‬
‫اﻹطار‬‫ا‬‫لع‬‫ا‬‫م‬
‫للدر‬‫ا‬‫سة‬
‫ا‬‫لتعرف‬‫حجم‬ ‫علي‬‫وحدود‬‫أ‬‫و‬ ،‫لمشكلة‬‫صي‬‫أ‬‫غة‬‫فروض‬‫أ‬‫لبحث‬
‫ومعرفة‬‫أ‬‫هميتة‬‫و‬‫أ‬‫هد‬‫أ‬‫هيكل‬ ‫،وتوضيح‬ ‫فه‬‫أ‬‫و‬ ‫لبحث‬‫أ‬‫لمنهجية‬‫أ‬. ‫لمتبعة‬
‫ا‬‫لمقترح‬‫ا‬‫ت‬
‫و‬‫ا‬‫لتوصي‬‫ا‬‫ت‬
‫ا‬‫لفصل‬‫الثالث‬
‫ا‬‫لفصل‬‫الرابع‬
‫ا‬‫لتطرق‬‫الى‬‫بعض‬‫ا‬‫لتوصي‬‫ا‬‫و‬ ،‫ت‬‫ا‬‫لمﻘترح‬‫ا‬‫مﺳتﻘبليه‬ ‫لبحوث‬ ‫ت‬
‫ى‬‫أخر‬.
‫ا‬‫علي‬ ‫لتعرف‬‫ا‬‫ال‬‫ستبي‬‫ا‬‫توزيعه‬ ‫وطريقة‬ ‫ن‬‫ا‬‫،وعرض‬
‫نت‬‫ا‬‫ئجه‬‫وتحليله‬‫ا‬‫،ونت‬‫ا‬‫ئج‬‫ا‬‫ختب‬‫ا‬‫ر‬‫ا‬‫لفروض‬
‫ا‬‫لتطرق‬‫الى‬‫عن‬ ‫مبسطه‬ ‫نبذه‬‫ا‬‫للغ‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫تم‬ ‫لتي‬‫استخدام‬‫ه‬‫ا‬‫في‬
‫تصميم‬‫ا‬‫مميذ‬ ‫،وبعض‬ ‫لتطبيق‬‫ا‬‫ته‬‫ا‬،‫ا‬‫ض‬‫ا‬‫فة‬‫الى‬‫ش‬‫ا‬‫ش‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لنظ‬‫ا‬‫م‬
‫ا‬‫لتعرف‬‫حجم‬ ‫علي‬‫وحدود‬‫أ‬‫و‬ ،‫لمشكلة‬‫صي‬‫أ‬‫غة‬‫فروض‬‫أ‬‫لبحث‬
‫ومعرفة‬‫أ‬‫هميتة‬‫و‬‫أ‬‫هد‬‫أ‬‫هيكل‬ ‫،وتوضيح‬ ‫فه‬‫أ‬‫و‬ ‫لبحث‬‫أ‬‫لمنهجية‬‫أ‬. ‫لمتبعة‬
‫ا‬‫ب‬ ‫لتعريف‬‫اﻹطار‬‫ا‬‫للدر‬ ‫لنظري‬‫ا‬‫ونقد‬ ‫وتحليل‬ ‫وعرض‬ ‫سة‬
‫للدر‬‫ا‬‫س‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لس‬‫ا‬‫وتضمين‬ ‫بقة‬‫ا‬‫و‬ ‫لحجج‬‫ا‬‫لبر‬‫ا‬‫هين‬‫ا‬‫تويد‬ ‫لتي‬‫ا‬‫لدر‬‫ا‬‫سة‬
‫ا‬‫لح‬‫الى‬‫ة‬
‫ا‬‫لفصل‬‫اخلامس‬
‫ا‬‫لفصل‬‫السادس‬
‫ا‬‫لفصل‬‫الثاين‬

24. ‫اسة‬‫ر‬‫للد‬ ‫العام‬ ‫اإلطار‬ :‫األول‬ ‫الفصل‬6
‫ا‬(‫لشكل‬1.1)‫هيكلية‬ ‫يوضح‬‫ا‬‫لبحث‬
11.1‫ملخص‬‫ا‬‫لفصل‬‫ال‬‫و‬‫ل‬:
‫تن‬‫أو‬‫هذ‬ ‫ل‬‫ا‬‫ا‬‫ع‬ ‫ة‬‫ر‬‫نظ‬ ‫لفصل‬‫ا‬‫عن‬ ‫مة‬‫ا‬‫تم‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫فيه‬ ‫لتطرق‬‫ا‬‫على‬‫مشكلة‬‫ا‬‫لبحث‬‫وحدود‬‫ا‬‫لبحث‬‫،ك‬‫ما‬‫تن‬‫أو‬‫ل‬
‫أهداف‬‫ا‬‫و‬ ‫لبحث‬‫أه‬‫ميتة‬،‫ا‬‫ض‬‫ا‬‫فة‬‫إلى‬‫وصف‬‫للتطبيق‬،‫ك‬‫ما‬‫تن‬‫أو‬‫ل‬‫ا‬‫و‬ ‫لهيكلية‬‫ا‬‫لمنهجية‬‫ا‬‫سيت‬ ‫لتي‬‫م‬‫ا‬‫تب‬‫ا‬‫عه‬‫ا‬
‫و‬‫ا‬‫سيتم‬ ‫لتي‬‫ا‬‫له‬ ‫لتطرق‬‫ا‬‫في‬‫ا‬‫لب‬‫ا‬‫ب‬‫ا‬‫لث‬‫ا‬‫ه‬‫ر‬‫بصو‬ ‫لث‬‫أكثر‬‫تفصي‬‫ال‬.

25. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬7
‫ا‬‫لفصل‬‫ا‬‫لث‬‫ا‬‫ﻧ‬‫ي‬
‫الإطار‬‫ا‬& ‫لنظري‬
‫ا‬‫لدر‬‫ا‬‫س‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لس‬‫ا‬‫بق‬‫ة‬

26. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬8
1.2‫مﻘدمة‬
‫يتناول‬‫هذ‬‫ا‬‫ا‬‫ئ‬‫ر‬ ‫مبحثين‬ ‫لفصل‬‫ي‬: ‫سين‬
‫ا‬‫لمبحث‬‫ال‬‫و‬‫ل‬‫هو‬‫اإلطار‬‫ا‬( ‫ي‬‫لنظر‬‫ا‬‫حول‬ ‫يدور‬ ‫لذي‬‫ا‬‫مف‬ ‫بعة‬‫ر‬‫ا‬:‫وهي‬ ‫ئسية‬‫ر‬ ‫هيم‬
‫أو‬‫ا‬‫ﻻ‬:‫األندرويد‬‫يفه‬‫ر‬‫تع‬‫،ومميز‬‫ا‬‫ته،و‬‫اته‬‫ر‬‫إصدا‬‫،و‬‫اجهاته‬‫و‬‫،و‬‫برمجته‬.
:‫ا‬‫ا‬‫ثاني‬‫ا‬‫له‬‫ا‬‫تف‬‫الذكي‬‫يف‬‫ر‬‫،تع‬‫تطبيقاته‬ ، ‫ه‬،‫خط‬ ‫و‬‫و‬‫ا‬‫ب‬ ‫ينصح‬ ‫ت‬‫ا‬‫تب‬‫ا‬‫عه‬‫ا‬‫بن‬ ‫عند‬‫ا‬‫ء‬‫ا‬‫لتطبيق‬.
‫ث‬‫ا‬‫لث‬‫ا‬:‫دليل‬‫ا‬،‫لبحث‬‫يفه‬‫ر‬‫تع‬،‫ا‬‫محرك‬ ‫وبين‬ ‫بينة‬ ‫لفرق‬‫ا‬.‫لبحث‬
‫ر‬‫ا‬‫بع‬‫ا‬:‫محرك‬‫ا‬‫لبحث‬،‫يف‬‫ر‬‫تع‬‫ه‬،‫أن‬‫و‬‫ا‬، ‫عه‬،‫عمله‬ ‫يقة‬‫ر‬‫ط‬‫و‬‫يقة‬‫ر‬‫ط‬‫إنشاء‬، ‫ه‬‫يتم‬ ‫وكيف‬‫ا‬‫لبحث؟‬
‫أما‬‫ا‬‫لمبحث‬‫الثاني‬‫ف‬‫يتناول‬‫ا‬‫لدر‬‫ا‬‫س‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لس‬‫ا‬‫و‬ ‫بقة‬‫ا‬‫تدور‬ ‫لتي‬‫أي‬‫ض‬‫ا‬‫نفس‬ ‫في‬‫ا‬‫لمح‬‫أو‬‫ر‬‫ا‬‫ال‬‫بعة‬‫ر‬‫ا‬‫لس‬‫ا‬.‫بقة‬

27. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬9
‫ا‬‫لمبحث‬‫األ‬‫و‬‫ل‬:‫اإلطار‬‫ا‬‫لنظري‬
2.2‫الندرويد‬
1.2.2‫تعريف‬‫الندرويد‬:
‫كلمة‬‫أن‬‫تعني‬ ‫درويد‬‫ا‬‫لروبوت‬‫هيئة‬ ‫على‬‫أن‬‫س‬‫أن‬‫ويختلف‬‫األندرويد‬‫عن‬‫ا‬‫لس‬‫أي‬‫غ‬‫بور‬‫بكون‬‫ا‬‫ال‬‫يحتوي‬ ‫خير‬
‫على‬‫ا‬‫عض‬‫ا‬‫مي‬ ‫ء‬‫كان‬.‫حقيقية‬ ‫ية‬‫ر‬‫بش‬ ‫يكية‬
‫و‬‫األندرويد‬‫هونظ‬‫ا‬‫مج‬ ‫م‬‫أن‬‫ح‬‫،مفتو‬ ‫ي‬‫ا‬‫،مبني‬ ‫لمصدر‬‫على‬‫كنظ‬ ‫صمم‬ ، ‫لينكس‬‫ا‬‫ل‬ ‫تشغيل‬ ‫م‬‫ال‬‫ه‬‫ز‬‫جه‬‫ذ‬‫ا‬‫ت‬
‫ش‬‫ا‬‫ش‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫ك‬ ‫للمس‬‫ا‬‫لهو‬‫ا‬‫تف‬‫ا‬‫و‬ ‫لذكية‬‫ا‬‫لحو‬‫ا‬‫سيب‬‫ا‬‫بد‬ ،‫للوحية‬‫ا‬‫ب‬ ‫في‬ ‫ة‬‫ر‬‫مغمو‬ ‫ة‬‫ر‬‫صغي‬ ‫شركة‬ ‫ه‬‫ر‬‫بتطوي‬ ‫ت‬‫ا‬‫لو‬‫ا‬،‫لتو‬
‫ك‬‫ل‬‫ي‬‫ني‬‫ر‬‫فو‬‫ا‬،‫ا‬‫لو‬‫ال‬‫يا‬‫ت‬‫ا‬‫لمتحدة‬‫ا‬‫ال‬‫بو‬ ‫يكية‬‫ر‬‫م‬‫ا‬‫عدة‬ ‫سطة‬‫ا‬‫شخ‬‫ا‬‫مج‬ ‫في‬ ‫يعملون‬ ‫ص‬‫ا‬‫ل‬‫ا‬‫لتقنية‬‫أما‬‫ا‬‫ال‬‫ن‬‫فيتم‬
‫ب‬ ‫ه‬‫ر‬‫تطوي‬‫ا‬‫د‬‫ا‬‫قوقل‬ ‫شركة‬ ‫من‬ ‫ة‬‫ر‬‫ا‬‫لتي‬‫ا‬‫في‬ ‫ته‬‫ر‬‫شت‬2005‫و‬‫ا‬‫رسمي‬ ‫عنة‬ ‫علنت‬‫ا‬2007‫و‬‫نظ‬‫ا‬‫م‬‫األندرويد‬‫نظ‬‫ا‬‫م‬
‫مرن‬‫ال‬‫يتوفر‬‫على‬‫ا‬‫لهو‬‫ا‬‫تف‬‫ا‬‫لذكية‬‫فقط‬‫و‬‫أن‬‫ما‬‫يتوفر‬‫على‬‫عدد‬‫من‬‫ا‬‫ة‬‫ز‬‫ألجه‬‫،و‬‫التطبيقات‬‫حي‬‫ث‬‫أن‬‫ه‬‫ح‬‫مفتو‬
‫ا‬‫لمصدر‬‫وتستطيع‬‫أي‬‫شركة‬‫تعديله‬‫لين‬‫ا‬‫سب‬‫ا‬‫حتي‬‫ا‬‫ج‬‫ا‬‫ته‬‫ا‬‫و‬‫هكذ‬‫ا‬‫كل‬‫تطبيقات‬‫جوجل‬‫موجودة‬‫ف‬‫يه‬.[1]
2.2.2‫ا‬‫صد‬‫ا‬‫ر‬‫ا‬‫ت‬‫الندرويد‬
‫ل‬‫ال‬‫ن‬‫عدة‬ ‫درويد‬‫ا‬‫صد‬‫ا‬‫ر‬‫ا‬‫ك‬ ‫ت‬‫ما‬‫مبينه‬ ‫هي‬‫على‬‫ا‬( ‫لجدول‬1.2)
‫ا‬( ‫لجدول‬1.2‫نسب‬ ‫يوضح‬ )‫استخدام‬‫ا‬‫صد‬‫ا‬‫ر‬‫ا‬‫ت‬‫أن‬‫درويد‬‫ا‬‫لع‬ ‫لمختلفة‬‫ا‬‫م‬2014/11‫ين‬‫أي‬‫ر‬[1]
‫نسبة‬‫ا‬‫ال‬‫ن‬‫تش‬‫ا‬‫ر‬ ‫ا‬‫لمستو‬ ‫ت‬‫ا‬‫يخ‬‫ر‬‫ا‬‫ال‬‫ط‬‫ال‬‫ق‬ ‫ا‬‫سم‬‫ا‬‫لنظ‬‫ا‬‫م‬ ‫رقم‬‫ا‬‫ال‬‫صد‬‫ا‬‫ر‬
1.4% 19 ‫ا‬‫كتوبر‬31،2013 ‫ك‬ ‫كيت‬‫ا‬‫ت‬ 4.4
7.8% 18 ‫يوليو‬24،2013 ‫ه‬‫ال‬‫م‬‫ا‬‫لفول‬ 4.3.x
15.4% 17 ‫نوفمبر‬13،2012 ‫ه‬‫ال‬‫م‬‫ا‬‫لفو‬‫ل‬ 4.2.x

28. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬10
35.9% 16 ‫يوليو‬9،2012 ‫ه‬‫ال‬‫م‬‫ا‬‫لفو‬‫ل‬ 4.1.x
16.9% 15 ‫ديسمبر‬16،2011
‫س‬‫أن‬‫دويتش‬‫ا‬‫ال‬‫ي‬‫س‬
‫يم‬‫ر‬‫ك‬
4.0.3–4.0.4
0.1% 13 ‫يوليو‬15،2011 ‫قرص‬‫ا‬‫لعسل‬ 3.2
21.2% 10 ‫فبر‬‫أي‬‫ر‬9،2011 ‫خبز‬‫ا‬‫نجبيل‬‫ز‬‫ل‬ 2.3.3–2.3.7
1.3% 8 ‫ما‬‫ي‬‫و‬20،2010 ‫ا‬‫لحليب‬‫ا‬‫لمجمد‬ 2.2
3.2.2‫و‬‫ا‬‫جه‬‫ا‬‫ت‬‫الندرويد‬‫ا‬‫ﻻ‬‫ﺳ‬‫ا‬: ‫ﺳية‬
‫و‬ ‫تعتمد‬‫ا‬‫جهة‬‫أن‬‫درويد‬‫ا‬‫ال‬‫س‬‫ا‬‫سطح‬ ‫ة‬‫ر‬‫فك‬ ‫على‬ ‫سية‬‫ا‬‫لمكتب‬‫ا‬‫لث‬‫ال‬‫ثي‬‫مس‬ ‫لديك‬ ‫حيث‬ ،‫ا‬‫ئي‬‫ر‬ ‫عمل‬ ‫حة‬‫سية‬‫تضع‬
‫على‬‫ه‬‫ا‬‫ا‬‫ختص‬‫ا‬‫ر‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لبر‬‫ا‬‫ب‬ ،‫مﺞ‬‫ا‬‫ال‬‫ض‬‫ا‬‫فة‬‫إلى‬‫دعم‬‫ا‬‫لو‬‫ا‬‫لل‬ ‫جه‬‫ويدجيت‬‫سبيل‬ ‫على‬‫ا‬‫لمث‬‫ا‬‫ويدجيت‬ ‫ل‬‫ا‬‫لطق‬‫س‬
‫أو‬‫ويدجيت‬
‫ا‬‫بوك‬ ‫لفيس‬‫أو‬‫وب‬ .‫تويتر‬‫ا‬‫صبع‬‫إلى‬‫إلى‬‫مين‬‫أو‬‫إلى‬‫إلى‬‫س‬‫ا‬‫يتم‬ ‫ر‬‫ا‬‫ز‬‫ا‬‫حة‬‫ا‬‫لش‬‫ا‬‫شة‬‫ا‬‫ئيسية‬‫ر‬‫ل‬‫إل‬‫ى‬‫مس‬‫ا‬‫عمل‬ ‫حة‬
‫أخر‬‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫مجموعة‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫قد‬‫ا‬‫ال‬‫ي‬‫قون‬‫ا‬‫ك‬ ‫ت‬‫ما‬‫في‬‫ا‬‫لشكل‬(1.2.)
‫ا‬(‫لشكل‬1.2‫و‬ :)‫ا‬‫جهة‬‫الندرويد‬‫ا‬‫ﻻ‬‫ﺳ‬‫ا‬‫ﺳية‬

29. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬11
4.2.2‫ﺳوق‬‫أن‬:‫درويد‬
‫يحتوي‬‫أن‬‫على‬ ‫درويد‬‫ا‬‫حد‬‫ا‬‫هم‬‫التطبيقات‬‫(سوق‬ ‫تطبيق‬ ‫وهو‬‫أن‬‫وهو‬ ،)‫درويد‬‫ا‬‫ن‬‫ر‬‫لب‬‫ا‬‫مﺞ‬‫ا‬‫تست‬ ‫لذي‬‫من‬ ‫طيع‬
‫خ‬‫ال‬‫له‬‫ا‬‫عن‬ ‫لبحث‬‫التطبيقات‬‫وتحميله‬‫ا‬،‫ف‬‫منه‬‫ا‬‫ما‬‫مج‬ ‫هو‬‫أن‬‫ومنه‬ ‫ي‬‫ا‬‫ما‬‫وصل‬ ‫حيث‬ .‫ع‬‫مدفو‬ ‫هو‬‫ا‬‫ل‬‫سوق‬
‫ح‬‫إلى‬‫ا‬‫إلى‬‫در‬ ‫حسب‬ (‫تطبيق‬ ‫مليون‬‫ا‬‫سة‬‫ا‬‫يوليو‬ ‫في‬ ‫يت‬‫ر‬‫ج‬25،2013‫يتز‬ ‫رقم‬ ‫وهو‬ )‫أي‬.‫يع‬‫ر‬‫س‬ ‫بشكل‬ ‫د‬
‫ك‬‫ما‬‫تجدر‬‫ا‬‫لم‬‫ال‬‫حظة‬‫هن‬‫ا‬‫ب‬‫أن‬‫غوغل‬‫ال‬‫يل‬‫ز‬‫بتن‬ ‫تحصرك‬‫التطبيقات‬‫سوق‬ ‫من‬‫أن‬‫تس‬ ‫بل‬ .‫فقط‬ ‫درويد‬‫تطيع‬
‫تحميل‬‫مو‬ ‫من‬‫ا‬‫ومن‬ ‫بل‬ ‫ة‬‫ر‬‫كثي‬ ‫قع‬‫تطبيقات‬‫عديدة‬‫مش‬‫ا‬‫لسوق‬ ‫بهة‬‫أن‬‫و‬ ‫درويد‬‫ا‬‫هذه‬ ‫شهر‬‫التطبيقات‬‫هو‬‫إس‬‫ال‬‫مي‬
‫ا‬‫لذي‬‫أصبح‬‫مت‬‫ا‬‫ح‬‫ا‬‫بشكل‬‫ا‬‫فتر‬‫ا‬‫ضي‬‫إلى‬‫ج‬‫ا‬‫ن‬‫تط‬ ‫ب‬‫سوق‬ ‫بيق‬‫أن‬‫بعض‬ ‫في‬ ‫درويد‬‫ا‬‫ة‬‫ز‬‫ألجه‬.
5.2.2‫مميز‬‫ا‬‫ت‬‫الندرويد‬
‫ايا‬‫ز‬‫م‬‫أن‬‫جيزمودو‬ ‫نظر‬ ‫فى‬ ‫درويد‬‫ا‬‫ل‬‫لخصه‬ ‫تي‬‫ا‬‫في‬‫موقعه‬‫ا‬‫ال‬‫ن‬‫جليز‬‫ا‬‫ب‬ ‫لمختص‬‫ا‬‫لتقنية‬‫وهذه‬‫ملخص‬
‫ال‬‫همه‬‫ا‬‫ك‬ ‫وهي‬‫التالي‬:
‫األندرويد‬‫بتعدد‬ ‫يسمح‬‫ا‬‫لمه‬‫ا‬‫م‬‫أي‬‫بتشغيل‬‫أكثر‬‫ن‬‫ر‬‫ب‬ ‫من‬‫ا‬‫فى‬ ‫مﺞ‬‫ا‬‫نفسه‬ ‫لوقت‬‫ك‬‫ما‬‫في‬‫ا‬‫لشكل‬(2.2.)
‫ا‬(‫لشكل‬2.2‫تعدد‬ :)‫ا‬‫لمه‬‫ا‬‫في‬ ‫م‬‫الندرويد‬
‫معلو‬ ‫عرض‬ ‫يستطيع‬‫ما‬‫ت‬‫أكثر‬‫وضوح‬‫ا‬‫على‬‫ا‬‫لش‬‫ا‬‫شة‬‫ا‬‫ئيسية‬‫ر‬‫ل‬‫ك‬‫ما‬‫في‬‫ا‬(‫لشكل‬2.3.)
‫ا‬(‫لشكل‬3.2‫وضوح‬ :)‫ا‬‫لمعلو‬‫ما‬‫ت‬‫على‬‫ش‬‫ا‬‫شة‬‫الندرويد‬

30. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬12
‫تنبيه‬ ‫يعرض‬‫ا‬‫تنويه‬ ‫و‬ ‫ت‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫فضل‬‫ك‬‫ما‬‫في‬‫ا‬(‫لشكل‬2.4.)
‫ا‬(‫لشكل‬4.2‫تنبيه‬ :)‫ا‬‫ت‬‫على‬‫ش‬‫ا‬‫شة‬‫الندرويد‬
‫متجر‬‫تطبيقاتأن‬‫درويد‬‫ا‬‫حيث‬ ‫من‬ ‫فضل‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫تنصيب‬ ‫و‬ ‫تحميل‬ ‫حة‬‫التطبيقات‬‫ب‬‫أكثر‬‫م‬ ‫و‬ ‫يقة‬‫ر‬‫ط‬ ‫من‬‫خ‬ ‫ن‬‫ا‬‫ج‬‫ر‬
‫ا‬‫لمتجر‬‫ك‬‫ما‬‫في‬‫ا‬(‫لشكل‬2.5.).
‫ا‬(‫لشكل‬5.2‫متجر‬ :)‫الندرويد‬
‫ب‬ ‫لك‬ ‫يسمح‬‫اختيار‬‫وشر‬‫ا‬‫ء‬‫ا‬‫لجه‬‫ا‬‫ز‬‫ا‬‫يده‬‫ر‬‫ت‬ ‫لذ‬‫ك‬‫ما‬‫في‬‫ا‬(‫لشكل‬2.6.)
‫ا‬(‫لشكل‬6.2‫حرية‬ :)‫اختيار‬‫ه‬‫ا‬‫تف‬‫الندرويد‬

31. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬13
‫بتحميل‬ ‫لك‬ ‫يسمح‬‫ا‬‫نظ‬ ‫(نسخة‬ ‫لروم‬‫ا‬‫م‬‫ا‬)‫لتشغيل‬‫ا‬‫يده‬‫ر‬‫ت‬ ‫لذ‬‫ا‬‫و‬‫ا‬‫يمكن‬ ‫لتى‬‫ا‬‫فيه‬ ‫لتعديل‬‫ا‬‫ك‬‫ما‬‫في‬
‫ا‬‫لشكل‬(2.7.)
‫ا‬(‫لشكل‬7.2:)‫اختيار‬‫نظ‬‫ا‬‫تشغيل‬ ‫م‬‫الندرويد‬
‫بتغيير‬ ‫لك‬ ‫يسمح‬‫ا‬‫عد‬‫ا‬‫د‬‫ا‬‫جه‬ ‫ت‬‫ا‬‫عة‬‫بسر‬ ‫زك‬‫ا‬‫كبر‬‫ك‬‫ما‬‫في‬‫ا‬(‫لشكل‬2.8.)
‫ا‬(‫لشكل‬8.2‫عة‬‫):ﺳر‬‫اختيار‬‫ا‬‫عد‬‫ا‬‫د‬‫ا‬‫ت‬‫الندرويد‬
‫األندرويد‬‫خص‬ ‫يعطي‬‫ا‬‫ئص‬‫ا‬‫ض‬‫ا‬‫ب‬ ‫فية‬‫ما‬‫ين‬‫ا‬‫ميز‬ ‫سب‬‫أن‬‫يتك‬‫ك‬‫ما‬‫في‬‫ا‬(‫لشكل‬2.9.)
‫ا‬(‫لشكل‬9.2:)‫الندرويد‬‫يتن‬‫ا‬‫جميع‬ ‫مع‬ ‫ﺳب‬‫ا‬‫لميز‬‫أن‬‫ي‬‫ا‬‫ت‬[2]

32. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬14
‫مميز‬‫ا‬‫ت‬‫ى‬‫أخر‬‫ل‬‫ل‬‫ن‬‫درويد‬
.‫األندرويد‬‫نقل‬ ‫يدعم‬‫ا‬‫لملف‬‫ا‬‫يق‬‫ر‬‫ط‬ ‫عن‬ ‫ت‬‫ا‬‫لبلوتوث‬.
‫الفالش‬ ‫يدعم‬ ‫األندرويد‬10.1.Flash
‫لالندرويد‬ ‫الجديد‬ ‫التحديث‬2.2‫فرويو‬‫ت‬‫ب‬ ‫سمح‬‫استخدام‬‫السلك‬ ‫كمودم‬ ‫الهاتف‬‫ي‬.
.‫ة‬‫ز‬‫أجه‬‫أن‬‫من‬ ‫تحتو‬ ‫درويد‬‫ا‬‫لبط‬ ‫فذ‬‫ا‬‫ق‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لذ‬‫ا‬‫تغيير‬ ‫يمكن‬ ‫و‬ ‫ة‬‫ر‬‫ك‬‫ا‬‫لبط‬‫ا‬‫عند‬ ‫ية‬‫ر‬‫ا‬‫لح‬‫ا‬‫جة‬-
‫بتثبيت‬ ‫يسمح‬‫التطبيقات‬‫ال‬‫سلكي‬‫ا‬-
‫من‬ ‫يمكنك‬‫ا‬‫ه‬ ‫في‬ ‫لتحكم‬‫ا‬‫خ‬ ‫من‬ ‫تفك‬‫ال‬‫ل‬‫ا‬‫لح‬‫ا‬‫شخصي‬ ‫سب‬-
Google Voice‫ا‬‫م‬‫كان‬‫ية‬‫ا‬‫جر‬‫ا‬‫ء‬‫ا‬‫لمك‬‫ا‬‫ل‬‫ما‬‫خ‬ ‫من‬ ‫ت‬‫ال‬‫ل‬-
‫نظ‬ ‫يعطي‬‫ا‬‫بنكه‬ ‫تشغيل‬ ‫م‬‫ا‬‫بحسب‬ ‫شركة‬ ‫كل‬ ‫ومتعددة‬ ‫مختلفة‬ ‫ت‬‫ما‬‫غب‬‫تر‬-
‫ه‬‫وغير‬‫ا‬SlideMe.‫و‬AndAppStore‫سوق‬‫أن‬‫مثل‬ ‫درويد‬‫ظهور‬‫اق‬‫و‬‫أس‬‫أخر‬‫سوق‬ ‫غير‬
3.2‫ا‬‫له‬‫ا‬‫تف‬‫الذكي‬
2.3.1‫تعريفه‬
‫ي‬‫يجر‬ ‫لم‬‫ا‬‫ال‬‫تف‬‫ا‬‫بين‬ ‫ق‬‫ا‬‫لشرك‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫للجو‬ ‫لمصنعة‬‫ا‬‫ال‬‫لله‬ ‫موحد‬ ‫يف‬‫ر‬‫تع‬ ‫على‬ ‫ت‬‫ا‬‫تف‬‫ا‬‫لذكي‬،‫ا‬‫ال‬‫أن‬‫ا‬‫يف‬‫ر‬‫تع‬ ‫بسط‬
‫يعتبر‬‫ا‬‫له‬‫ا‬‫تف‬‫ا‬‫هو‬ ‫لذكي‬‫ا‬‫يوفر‬ ‫لذي‬‫ايا‬‫ز‬‫م‬‫تصفح‬‫ا‬‫ال‬‫ن‬‫ومز‬ ‫نت‬‫ر‬‫ت‬‫ا‬‫منة‬‫ا‬‫يد‬‫ر‬‫لب‬‫ا‬‫ال‬‫وفتح‬ ‫لكتروني‬‫ملف‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫أل‬‫و‬‫فيس‬
‫مف‬ ‫لوحة‬ ‫على‬ ‫ويحتوي‬‫ا‬‫ك‬ ‫تيح‬‫ا‬‫ملة‬(‫أي‬‫يمكن‬‫تشبيهه‬‫بح‬‫ا‬‫سب‬‫شخصي‬)‫صغير‬‫ك‬‫ما‬‫في‬‫ا‬‫لشكل‬(10.2).
‫ا‬(‫لشكل‬10.2‫):شكل‬‫ا‬‫له‬‫ا‬‫تف‬‫ا‬‫لذكي‬

33. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬15
3.2.2‫تطبيﻘات‬‫ا‬‫لهو‬‫ا‬‫تف‬‫ا‬‫لذكية‬
‫هي‬‫تطبيقات‬‫على‬ ‫تعمل‬‫ا‬‫حد‬‫ا‬‫لهو‬‫ا‬‫تف‬‫ا‬‫ب‬ ‫لذكية‬‫ا‬‫ال‬‫عت‬‫ما‬‫من‬ ‫عدد‬ ‫على‬ ‫د‬‫ا‬‫ل‬‫ايا‬‫ز‬‫م‬‫ا‬‫تقدمه‬ ‫لتي‬‫ا‬‫ه‬‫ذه‬
‫ا‬‫لهو‬‫ا‬‫لمستخدميه‬ ‫معينة‬ ‫خدمة‬ ‫تقدم‬ ‫بحيث‬ ‫تف‬‫ا‬‫ب‬ ‫وتعتمد‬ .‫ا‬‫لغ‬‫ا‬‫على‬ ‫لب‬‫ا‬‫ال‬‫تص‬‫ا‬‫ب‬ ‫ل‬‫ا‬‫ال‬‫ن‬‫نت‬‫ر‬‫ت‬‫ا‬‫لشكل‬(11.2)
‫يظهر‬‫تطبيقات‬‫ا‬‫له‬‫ا‬‫تف‬.(3)
‫ا‬(‫لشكل‬11.2‫من‬ ‫):مجموعة‬‫تطبيﻘات‬‫ا‬‫له‬‫ا‬‫تف‬‫ا‬‫لذكي‬
‫وتتكون‬‫تطبيقات‬‫ا‬‫له‬‫ا‬‫ث‬ ‫من‬ ‫تف‬‫ال‬‫ثة‬‫أن‬‫و‬‫ا‬، ‫ع‬‫ا‬(‫لشكل‬12.2)‫ومه‬ ‫طبقة‬ ‫كل‬ ‫يوضح‬‫ا‬‫مه‬‫ا‬‫و‬‫ا‬‫لبر‬‫ا‬‫مﺞ‬‫ا‬‫تتع‬ ‫لتي‬‫ا‬‫مل‬
‫معه‬‫ا‬.
‫ا‬‫لشكل‬(12.2)‫طبق‬ ‫يوضح‬‫ا‬‫ت‬‫تطبيقات‬‫ا‬‫له‬‫ا‬‫تف‬[4]

34. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬16
2.3.3‫خطو‬‫ا‬‫ت‬‫ينصح‬‫ب‬‫ا‬‫تب‬‫ا‬‫عه‬‫ا‬‫عند‬‫بن‬‫ا‬‫ء‬‫تطبيﻘات‬‫ا‬‫ة‬‫لجهز‬‫ا‬:‫لذكية‬
‫ا‬‫لشكل‬(13.2)‫:خطو‬‫ا‬‫بن‬ ‫ت‬‫ا‬‫ء‬‫تطبيقات‬‫األندرويد‬
2.3.3.1‫ا‬:‫لتخطيط‬
-‫تحديد‬‫ا‬‫ال‬‫هداف‬‫ا‬‫ئيسية‬‫ر‬‫ل‬.‫للتطبيق‬
-‫تحديد‬‫ا‬‫لفئة‬‫ا‬‫هذ‬ ‫من‬ ‫لمستهدفة‬‫ا‬‫ا‬‫حوجته‬ ‫،ومدي‬ ‫لتطبيق‬‫ا‬‫و‬ ‫للتطبيق‬‫ما‬‫ذ‬‫ا‬‫سيضيف‬‫ا‬‫لتطبيق‬‫له‬‫ا‬.
-‫بعده‬‫ا‬: ‫عن‬ ‫موسع‬ ‫بحث‬ ‫عمل‬ ‫يجب‬
‫تطبيقات‬‫ا‬‫لمن‬‫ا‬‫وهي‬ ‫فسين‬‫ا‬‫نفس‬ ‫تحمل‬ ‫لتي‬‫ا‬‫ه‬‫ر‬‫لفك‬‫ا‬‫ب‬ ‫قمت‬ ‫لتي‬‫اختيار‬‫ه‬‫ا‬‫ا‬‫لمتطلب‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫و‬ ‫لفنية‬‫ا‬‫لتقنية‬
‫لبن‬‫ا‬‫ء‬‫ا‬‫لتطبيق‬.
‫وتطوير‬ ‫تسويق‬ ‫و‬ ‫تمويل‬ ‫عملية‬‫ا‬‫لتطبيق‬‫ا‬‫لمستقبلية‬.
‫جنى‬ ‫يقة‬‫ر‬‫ط‬‫ا‬‫ال‬‫مو‬‫ا‬‫لو‬ ‫ل‬‫كان‬‫ا‬‫بح‬‫ر‬ ‫لهدف‬‫ي‬.
2.3.3.2‫ا‬‫و‬ ‫لتصميم‬‫ا‬:‫لتطوير‬
‫رسم‬‫ا‬‫لو‬‫ا‬‫جه‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫يمكن‬ ‫حيث‬ ‫للتطبيق‬ ‫ئيسية‬‫ر‬‫ل‬‫ا‬‫ل‬‫ال‬‫ستع‬‫أن‬‫ترجمة‬ ‫في‬ ‫ة‬‫ا‬‫لشكل‬‫ا‬‫لع‬‫ا‬‫بهذه‬ ‫للتطبيق‬ ‫م‬
‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫قع‬balsamiq-invision.
‫مش‬‫ا‬‫تصميم‬ ‫ة‬‫ر‬‫فك‬ ‫ركة‬‫ا‬‫خ‬ ‫من‬ ‫لتطبيق‬‫ال‬‫منص‬ ‫على‬ ‫عرضة‬ ‫ل‬‫ا‬‫خصصي‬ ‫صممت‬ ‫ت‬‫ا‬‫لهذ‬‫ا‬‫ا‬‫لهدف‬
‫مثل‬behance–veer.

35. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬17
‫تطوير‬‫ا‬‫لنموذج‬‫األ‬‫و‬‫ل‬‫ومكون‬ ‫للتطبيق‬ ‫ي‬‫ا‬‫ته‬‫ا‬‫لد‬‫ا‬‫يتم‬ ‫بشكل‬ ‫خلية‬‫تحديد‬‫ا‬‫لو‬‫ا‬‫جه‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫ئيسية‬‫ر‬‫ل‬‫وتحديد‬
‫ا‬‫لمس‬‫ا‬‫ر‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لخ‬‫ا‬‫كتدفق‬ ‫صة‬‫ال‬‫بيانات‬‫و‬‫ا‬‫ال‬‫حتي‬‫ا‬‫ج‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫و‬ ‫لفنية‬‫ا‬‫من‬ ‫و‬ .‫لتقنية‬‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫قع‬‫ا‬‫تس‬ ‫لتى‬‫ا‬‫بن‬ ‫في‬ ‫عد‬‫ا‬‫هذه‬ ‫ء‬
‫ا‬‫لن‬‫ما‬‫ذج‬hotgloo–uxpin-proto.
‫اختيار‬‫ا‬‫لنموذج‬‫ا‬‫ال‬‫س‬‫ا‬‫سي‬‫على‬ ‫عرضة‬ ‫يتم‬ ‫بحيث‬ ، ‫للتطبيق‬‫ا‬‫و‬ ‫لمختصين‬‫ا‬،‫لمهتمين‬‫و‬‫ا‬‫هن‬ ‫لهدف‬‫ا‬،
‫مفهوم‬ ‫تجسيد‬ ‫هو‬‫ا‬‫بشكل‬ ‫لتطبيق‬‫أو‬‫قبل‬ ‫وذلك‬ ‫لي‬‫أن‬‫يتم‬‫ا‬‫لبد‬‫ا‬‫بعملية‬ ‫ء‬‫ا‬.‫لتنفيذ‬
‫بعده‬‫ا‬‫يتم‬‫ا‬‫في‬ ‫لبدء‬‫ا‬‫لبن‬‫ا‬‫ء‬‫ا‬‫لف‬‫على‬‫جميع‬ ‫تطبيق‬ ‫ويتم‬ ‫للتطبيق‬‫ا‬‫و‬ ‫لخطط‬‫ا‬‫لنق‬‫ا‬‫ط‬‫ا‬‫ت‬ ‫لتى‬‫ه‬‫تطوير‬ ‫م‬‫ا‬‫و‬‫ا‬‫قتر‬‫ا‬‫حه‬‫ا‬
‫في‬‫ا‬‫لخطو‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لس‬‫ا‬،‫بقة‬‫للو‬ ‫تصميم‬ ‫من‬‫ا‬‫جه‬‫ا‬‫وبن‬ ‫ت‬‫ا‬‫ء‬‫ا‬‫لرو‬‫ا‬‫و‬ ‫بط‬‫ا‬‫لش‬‫ا‬‫ش‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لد‬‫ا‬‫ه‬‫وغير‬ ‫خلية‬‫ا‬‫من‬‫ا‬‫ال‬‫حتي‬‫ا‬‫ج‬‫ا‬‫ت‬
‫ا‬‫و‬ ‫لتقنية‬‫ا‬‫ال‬‫مور‬‫ا‬‫لفنية.ومن‬‫ا‬‫هم‬‫ا‬‫لخطو‬‫ا‬‫هي‬ ‫ت‬‫ا‬‫حس‬ ‫على‬ ‫لحصول‬‫ا‬‫في‬ ‫ب‬‫ا‬‫لمنصة‬‫ا‬‫تنص‬ ‫سيتم‬ ‫لتى‬‫يب‬
‫ا‬‫لتطبيق‬‫على‬‫ه‬‫ا‬‫ال‬‫ن‬‫ه‬‫ا‬‫تحت‬‫ا‬‫ج‬‫إلى‬‫و‬ ‫زمن‬‫ما‬‫مثل‬ ‫ل‬.‫بلي‬
2.3.3.3‫ا‬‫ﻻ‬‫ختيار‬:
‫اختيار‬‫ا‬‫نسختة‬ ‫في‬ ‫لتطبيق‬‫األ‬‫و‬‫ل‬‫ية‬(‫ا‬‫يبية‬‫ر‬‫لتج‬)‫هذه‬ ‫في‬ ‫يمكن‬ ‫حيث‬ ،‫ا‬‫تف‬ ‫لمرحلة‬‫ا‬‫دي‬‫أي‬‫ا‬‫خط‬‫ا‬‫ء‬‫أو‬‫قصور‬
‫في‬‫ا‬‫لمر‬‫ا‬‫حل‬‫ا‬‫لس‬‫ا‬‫على‬ ‫بته‬‫ر‬‫تج‬ ‫وكذلك‬ ‫بقة‬‫ا‬‫ة‬‫ز‬‫ألجه‬‫ا‬‫مش‬ ‫وكذلك‬ ‫لمختلفة‬‫ا‬‫مع‬ ‫ركته‬‫ا‬‫و‬ ‫لمختصين‬‫ا‬‫صح‬‫ا‬‫ب‬‫ا‬‫لقر‬‫ا‬‫ر‬
‫ومن‬‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫قع‬‫ا‬‫يمكن‬ ‫لتى‬‫أن‬‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫تقدم‬‫ا‬‫لخدمة‬solidify–framer.
‫وهن‬‫ا‬‫ع‬ ‫عرض‬ ‫عمل‬ ‫يتم‬‫ا‬‫و‬ ‫للتطبيق‬ ‫م‬‫ا‬‫عملية‬ ‫على‬ ‫لتركيز‬‫ا‬‫لمر‬‫ا‬‫جعة‬‫ا‬‫و‬ ‫لدقيقة‬‫ا‬‫ستعر‬‫ا‬‫عملية‬ ‫كل‬ ‫ض‬‫تمت‬
‫بة‬‫ر‬‫تج‬ ‫ثم‬ ‫ومن‬ ، ‫حدة‬ ‫على‬‫ا‬‫مب‬ ‫بشكل‬ ‫فعه‬‫ر‬ ‫و‬ ‫لتطبيق‬‫ا‬‫على‬ ‫شر‬‫ا‬‫لمنص‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫مثل‬ ‫لمعروفة‬‫ا‬‫وجو‬ ‫بل‬، ‫جل‬
‫وهن‬‫ا‬‫فع‬‫ر‬‫ل‬ ‫فرصة‬ ‫ك‬‫ا‬‫لتطبيق‬‫األ‬‫و‬‫ل‬‫و‬ ‫بته‬‫ر‬‫وتج‬ ‫ى‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫ل‬ ‫حته‬‫أل‬‫ى‬‫ر‬‫خ‬‫و‬ ‫بته‬‫ر‬‫لتج‬ ‫ن‬‫ا‬‫لت‬‫على‬‫ق‬‫على‬‫ه‬‫هذه‬ ‫ومن‬
‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫قع‬preapps.
2.3.3.4‫ا‬:‫لتﺳويق‬
‫بعد‬‫ا‬‫على‬ ‫لحصول‬‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫فع‬‫ر‬‫ل‬ ‫فقة‬‫ا‬‫نسخته‬ ‫في‬ ‫لتطبيق‬‫ا‬‫لنه‬‫أي‬‫منص‬ ‫من‬ ‫ئة‬‫ا‬‫ت‬‫التطبيقات‬‫ا‬‫لمخ‬‫تلفة‬
‫مثل‬‫جوجل‬‫و‬‫ا‬‫بل‬‫و‬‫ما‬‫ي‬‫كروسوفت‬‫و‬‫ب‬‫ال‬‫ك‬‫ي‬‫بر‬‫ت‬ ،‫ا‬‫مرحلة‬ ‫تى‬‫ا‬. ‫لتسويق‬[5]
2.4‫دليل‬‫ا‬‫لبحث‬
4.2.1‫دليل‬ ‫تعريف‬‫ا‬:‫لبحث‬

36. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬18
‫هو‬‫ا‬‫يسرد‬ ‫لذي‬‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫شبكة‬ ‫على‬ ‫قع‬‫ا‬‫ال‬‫ن‬‫على‬ ‫نت‬‫ر‬‫ت‬‫ا‬‫س‬‫ا‬‫س‬‫ا‬‫لفئة‬‫ا‬‫و‬ ‫ئيسية‬‫ر‬‫ل‬‫ا‬‫،وفي‬ ‫عية‬‫لفر‬‫ا‬‫تكون‬ ‫لدليل‬
‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫غ‬ ‫قع‬‫ا‬‫لب‬‫ا‬‫يتم‬ ‫ثم‬ ‫محدودة‬‫ا‬‫در‬‫ا‬‫جه‬‫ا‬‫فئ‬ ‫في‬‫ا‬‫فقط‬ ‫قليلة‬ ‫ت‬‫ا‬(‫لشكل‬14.2‫يظهر‬ )‫ا‬‫لبعض‬ ‫مثلة‬‫ا‬‫ال‬‫دلة‬
‫ا‬‫لموجوده‬.
‫ا‬‫مثلة‬‫على‬‫ا‬‫دلة‬‫ا‬‫لبحث‬:‫ا‬‫لشكل‬(14.2)
4.2.2‫تنﻘﺳم‬‫ا‬‫لد‬‫ﻻ‬‫ئل‬‫إلى‬:‫قﺳمين‬
-‫د‬‫ال‬‫ع‬ ‫ئل‬‫ا‬‫مة‬
-‫د‬‫ال‬‫متخصصة‬ ‫ئل‬
4.2.3‫ا‬‫محرك‬ ‫بين‬ ‫لفرق‬‫ا‬‫ودليل‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫لبحث‬
‫ا‬‫لفرق‬‫الدليل‬‫و‬ ‫المحرك‬ ‫بين‬‫في‬‫ا‬‫ﻻ‬‫جز‬‫ا‬‫ء‬‫ا‬‫ك‬ ‫وهي‬ ‫لرئيﺳية‬‫التالي‬:
‫ا‬‫لعن‬‫ا‬‫كب‬‫أو‬‫ا‬‫لمحررون‬
‫محرك‬ ‫في‬‫ا‬‫ن‬‫ر‬‫لبحث:ب‬‫ا‬‫مﺞ‬‫ا‬‫لعن‬‫ا‬‫عن‬ ‫يبحث‬ ‫كب‬‫ا‬‫لصفح‬‫ا‬‫في‬ ‫ت‬‫ا‬‫ويرسله‬ ‫لويب‬‫ا‬‫ن‬‫ر‬‫لب‬‫ا‬‫مﺞ‬‫ا‬‫لمفهرس‬.
‫أما‬‫في‬‫ا‬‫ال‬: :‫دلة‬‫ا‬‫محتوي‬ ‫عن‬ ‫يبحثون‬ ‫لمحررون‬‫ا‬‫وشكله‬ ‫لصفحة‬‫ا‬‫ا‬‫لع‬‫ا‬‫لينك‬ ‫وجود‬ ‫وعدم‬ ‫م‬‫ا‬‫ت‬.‫معطوبة‬
‫ا‬‫ﻻ‬‫رشفة‬‫أو‬‫ا‬‫لمحررون‬
‫محرك‬ ‫في‬‫ا‬‫ن‬‫ر‬‫ب‬ :‫لبحث‬‫ا‬‫مﺞ‬‫ا‬‫جميع‬ ‫بتحليل‬ ‫يقوم‬ ‫لمفهرس‬‫ا‬‫لعن‬‫ا‬‫صفحة‬ ‫لكل‬ ‫صر‬‫ال‬‫در‬‫ا‬‫جه‬‫ا‬‫قو‬ ‫في‬‫ا‬‫عد‬‫بيانات‬
‫محرك‬‫ا‬‫لبحث‬
‫أما‬‫في‬‫ا‬‫ال‬‫دلة:يقوم‬‫ا‬‫بتجميع‬ ‫لمحررون‬‫بيانات‬‫عن‬‫ا‬‫و‬ ‫لموقع‬‫ا‬‫ض‬‫ا‬‫لق‬ ‫فتة‬‫ا‬‫عدة‬‫بيانات‬‫ا‬‫لدليل‬.

37. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬19
‫ق‬‫ا‬‫عدة‬‫ال‬‫بيانات‬
‫محرك‬ ‫في‬‫ا‬‫نجد‬ :‫لبحث‬‫أن‬‫يحتوي‬ ‫ه‬‫على‬‫معلو‬‫ما‬‫خ‬ ‫ت‬‫ا‬‫ب‬ ‫صة‬‫ا‬‫لصفح‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫تم‬ ‫لتي‬‫ا‬‫ستقب‬‫ا‬‫له‬‫ا‬‫ب‬ ‫من‬‫ن‬‫ر‬‫ا‬‫مﺞ‬
‫ا‬.‫لفهرسة‬
‫في‬‫ا‬‫ال‬‫فنجده‬ :‫دلة‬‫ا‬‫أي‬‫ض‬‫ا‬‫تحتوي‬‫على‬‫معلو‬‫ما‬‫خ‬ ‫ت‬‫ا‬‫ب‬ ‫صة‬‫ا‬‫لصفح‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫تم‬ ‫لتي‬‫ا‬‫ستقب‬‫ا‬‫له‬‫ا‬‫ب‬ ‫من‬‫ن‬‫ر‬‫ا‬‫مﺞ‬
‫ا‬.‫لفهرسة‬
‫برن‬‫ا‬‫مج‬‫ا‬‫لبحث‬
‫محرك‬ ‫في‬‫ا‬:‫لبحث‬‫تيب‬‫ر‬‫ت‬‫ا‬‫لصفح‬‫ا‬‫وفق‬ ‫يكون‬ ‫ت‬‫ا‬‫لخو‬‫ا‬‫رزمي‬‫ا‬‫ومع‬ ‫ت‬‫أي‬‫تصل‬ ‫قد‬ ‫ر‬‫إلى‬200‫به‬ ‫يلتزم‬‫ا‬
‫ن‬‫ر‬‫ب‬‫ا‬‫مﺞ‬‫ا‬‫تنفيذ‬ ‫في‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫ال‬‫ستع‬‫ال‬‫م‬‫ا‬‫لمدخل‬‫إلى‬.‫ة‬
‫في‬‫ا‬‫ال‬:‫دلة‬‫أي‬‫ض‬‫ا‬‫تيب‬‫ر‬‫ت‬‫ا‬‫لصفح‬‫ا‬‫ت‬‫أي‬‫ض‬‫ا‬‫خو‬ ‫وفق‬ ‫يكون‬‫ا‬‫رزمي‬‫ا‬.‫ت‬
‫و‬‫ا‬‫جهة‬‫ا‬‫لبحث‬
‫محرك‬ ‫في‬‫ا‬:‫لبحث‬‫هي‬‫ا‬‫لو‬‫ا‬‫جة‬‫ا‬‫فيه‬ ‫تظهر‬ ‫لتي‬‫ا‬‫نتيجة‬‫ا‬‫ال‬‫ستع‬‫ال‬‫ب‬ ‫م‬‫ا‬‫للب‬ ‫لنسبة‬‫ا‬.‫حث‬
‫في‬‫ا‬‫ال‬:‫دلة‬‫أي‬‫ض‬‫ا‬‫هي‬‫ا‬‫لو‬‫ا‬‫ب‬ ‫جة‬‫ا‬‫للب‬ ‫لنسبة‬‫ا‬‫فيه‬ ‫وتظهر‬ ‫حث‬‫ا‬‫نتيجة‬‫ا‬‫ستع‬‫ال‬.‫مة‬[6]
2.5‫محرك‬‫ا‬‫لبحث‬
5.2.1‫محرك‬ ‫تعريف‬‫ا‬:‫لبحث‬
‫ن‬‫ر‬‫ب‬ ‫هو‬‫ا‬‫ح‬ ‫مﺞ‬‫ا‬‫للمس‬ ‫مصمم‬ ‫سوبي‬‫ا‬‫في‬ ‫عدة‬‫ا‬‫لعثور‬‫على‬‫مستند‬‫ا‬‫نة‬‫ز‬‫مخ‬ ‫ت‬‫على‬‫ا‬‫لشبكة‬‫ا‬‫لعنكبوتي‬‫ة‬‫أو‬‫على‬
‫ح‬‫ا‬‫يستطيع‬ ‫شخصي،حيث‬ ‫سب‬‫ا‬‫لمستخدم‬‫أن‬‫يطلب‬‫ا‬‫لمحتوي‬‫ا‬‫محرك‬ ‫ليقوم‬ ‫يده‬‫ر‬‫ي‬ ‫لذي‬‫ا‬‫ب‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫لبحث‬
‫و‬ ‫عنة‬‫ا‬‫رج‬‫ا‬‫نتيجة‬ ‫ع‬‫ا‬‫لبحث‬‫على‬‫ق‬ ‫شكل‬‫ا‬‫ب‬ ‫ئمة‬‫ا‬‫لمر‬‫ا‬‫تستخدم‬ ‫حيث‬ .‫عنصر‬ ‫لكل‬ ‫بسيط‬ ‫يف‬‫ر‬‫تع‬ ‫مع‬ ‫جع‬
‫محرك‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫موشر‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫وفه‬ ‫ت‬‫ا‬‫لتمكنه‬ ‫رس‬‫ا‬‫من‬‫ا‬‫عة‬‫بسر‬ ‫لعمل‬‫.و‬‫ا‬( ‫لشكل‬15.2‫مث‬ ‫)هو‬‫ا‬‫لمحرك‬ ‫ل‬‫ا‬‫لبحث‬
‫ا‬‫قوقل‬ ‫لشهير‬
‫ا‬‫لشكل‬(15.2)‫مث‬ ‫يوضح‬‫ا‬‫ل‬‫على‬‫بحث‬ ‫محرك‬

38. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬20
5.2.2‫ا‬‫محرك‬ ‫شهر‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬:‫هي‬ ‫لبحث‬
Google‫جوجل‬
Yahoo!‫ي‬‫ا‬‫هو‬
Bing‫بينﺞ‬
‫سيرش‬ ‫اليف‬LiveSearch
‫غو‬ ‫دك‬ ‫دك‬DuckDuckGo
3.5.2‫الرئيﺳية‬ ‫اء‬‫ز‬‫الج‬‫ل‬‫محرك‬‫ا‬:‫لبحث‬
‫تت‬‫ا‬‫محرك‬ ‫لف‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫ث‬ ‫من‬ ‫لبحث‬‫ل‬‫ثة‬‫ا‬‫جز‬‫ا‬:‫وهي‬ ‫ء‬
1.3.5.2‫العنكبوت‬ ‫برنامج‬
‫سيرفر‬ ‫تقوم‬‫ا‬‫محرك‬ ‫ت‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫ب‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫ط‬‫ال‬‫برمجي‬ ‫ق‬‫ا‬‫تسمي‬ ‫ة‬‫ر‬‫صغي‬ ‫ت‬‫ا‬‫لعن‬‫ا‬‫مهمته‬ ‫كب‬‫ا‬‫صفح‬ ‫فحص‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لويب‬
‫و‬ ‫للمحتوي‬ ‫مسح‬ ‫وعمل‬‫ا‬‫لعنو‬‫أن‬‫و‬‫ا‬‫لكل‬‫ما‬‫ت‬‫ا‬‫لمفت‬‫ا‬‫ك‬ ‫بملخص‬ ‫لتعود‬ ،‫حية‬‫ا‬‫عن‬ ‫مل‬‫ا‬‫ق‬ ‫في‬ ‫يحفظ‬ .‫لصفحة‬‫ا‬‫عدة‬
‫بيانات‬‫ا‬‫محرك‬ ‫ويقوم‬ . ‫لمحرك‬‫ا‬‫ي‬‫ز‬‫ب‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫ر‬‫ا‬‫للمو‬ ‫ية‬‫ر‬‫دو‬ ‫ت‬‫ا‬‫قع‬‫ا‬‫في‬ ‫لموجودة‬‫ا‬‫لفه‬‫ا‬‫للت‬ ‫رس‬‫ا‬‫من‬ ‫كد‬‫ا‬‫لتعدي‬‫ال‬‫ت‬
‫ا‬‫تصيب‬ ‫لتي‬‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫قع‬‫ا‬.‫لمفهرسة‬
2.3.5.2‫برن‬‫ا‬‫مج‬‫ا‬‫لمفهرس‬
‫عب‬ ‫هو‬‫ا‬‫ه‬ ‫كم‬ ‫وفهرسة‬ ‫بفرز‬ ‫لتقوم‬ ‫فهرسه‬ ‫عن‬ ‫ه‬‫ر‬‫ا‬‫من‬ ‫ئل‬‫ا‬‫لصفح‬‫ا‬‫بشكل‬ ‫ت‬‫ا‬‫فهرس‬ ‫تشبة‬ ‫للي‬‫ا‬‫لكت‬‫ا‬‫لل‬ ‫ب‬‫بيانات‬
‫ا‬‫جمعه‬ ‫تم‬ ‫لتي‬‫ا‬‫ن‬‫ر‬‫ب‬ ‫يق‬‫ر‬‫ط‬ ‫عن‬‫ا‬‫مﺞ‬‫ا‬‫ليسهل‬ ‫لعنكبوت‬‫ا‬‫له‬ ‫لوصول‬‫ا‬‫محرك‬ ‫يق‬‫ر‬‫ط‬ ‫عن‬‫ا‬. ‫لبحث‬
3.3.5.2‫برن‬‫ا‬‫محرك‬ ‫مج‬‫ا‬‫لبحث‬
‫مهمته‬‫ا‬‫عن‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫لكل‬‫ما‬‫ت‬‫ا‬‫يكتبه‬ ‫لتي‬‫ا‬‫ا‬‫د‬ ‫لمستخدم‬‫ا‬‫بع‬‫ر‬‫م‬ ‫خل‬‫ا‬‫لبحث‬‫ق‬ ‫في‬‫ا‬‫عدة‬‫بيانات‬‫ا‬‫لفه‬‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫رس‬
‫ا‬‫له‬ ‫لوصول‬‫ا‬‫صفح‬ ‫في‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫نتيجة‬ ‫ليعرض‬ ‫لويب‬‫ا‬‫تيبه‬‫ر‬‫بت‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫ن‬ ‫في‬‫ا‬‫فذة‬‫ا‬‫وفق‬ ‫لمستعرض‬‫ا‬‫لمع‬‫أي‬‫محدده‬ ‫ر‬
‫بحث‬ ‫حرك‬ ‫من‬ ‫تختلف‬‫ال‬‫خر‬.
‫وعلى‬‫ا‬‫ذلك‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫غم‬‫لر‬‫فإن‬‫محرك‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لبحث‬‫ال‬‫سو‬ ‫تغطي‬1/6‫صفح‬ ‫من‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫ال‬‫ن‬‫هذ‬ ‫ولعل‬ ‫نت‬‫ر‬‫ت‬‫ا‬
‫يعود‬‫إلى‬‫أن‬‫ا‬‫ض‬‫ا‬‫جديد‬ ‫موقع‬ ‫فة‬‫إلى‬‫ه‬‫ا‬‫خ‬ ،‫مكلفة‬ ‫عملية‬‫ا‬‫صة‬‫أن‬‫هذه‬‫ا‬‫ال‬‫ض‬‫ا‬‫فة‬‫ال‬‫معظم‬ ‫في‬ ‫يد‬‫ز‬‫ت‬‫ا‬‫ال‬‫حو‬‫ا‬‫ل‬

39. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬21
‫من‬‫ا‬‫ال‬‫ب‬‫ر‬‫ا‬‫ح‬‫ا‬‫ال‬‫ع‬‫ال‬‫ن‬‫در‬ ‫حسب‬ ‫وذلك‬ ‫ية‬‫ا‬‫سة‬‫ا‬‫جر‬‫ا‬‫ه‬‫ا‬‫للبحوث‬‫ا‬‫لو‬‫ا‬‫و‬ ‫في‬ ‫ينيتون‬‫ر‬‫ب‬ ‫مدينة‬ ‫في‬ ‫قع‬‫ال‬‫ي‬‫نيوجرسي‬ ‫ة‬
‫ا‬‫ال‬‫ع‬ ‫يكية‬‫ر‬‫م‬‫ا‬‫م‬1999‫على‬11‫مستخدمة‬ ‫بحث‬ ‫محرك‬NEC‫معهد‬
‫في‬‫ا‬‫ال‬‫ن‬‫ك‬ .‫نت‬‫ر‬‫ت‬‫ما‬‫يخلف‬‫ا‬‫لوقت‬‫ا‬‫فية‬ ‫تظهر‬ ‫لذي‬‫ا‬‫لصفح‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لجديدة‬‫محرك‬ ‫في‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لبحث‬‫ما‬‫بي‬‫شهر‬ ‫ن‬
‫إلى‬‫محرك‬ ‫ع‬‫نو‬ ‫حسب‬ ‫ين‬‫ر‬‫شه‬‫ا‬‫لبحث‬[7].
4.5.2‫أن‬‫و‬‫ا‬‫محرك‬ ‫ع‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬:‫لبحث‬
‫محرك‬‫ا‬‫ع‬ ‫بحث‬ ‫ت‬‫ا‬‫مة‬
‫ومحرك‬‫ا‬‫خ‬ ‫بحث‬ ‫ت‬‫ا‬.‫صة‬
1.4.5.2‫:محرك‬‫ا‬‫ع‬ ‫بحث‬ ‫ت‬‫ا‬: ‫مة‬
‫وهي‬‫محرك‬‫ا‬‫بحث‬ ‫ت‬‫و‬ ‫شئ‬ ‫كل‬ ‫عن‬ ‫تبحث‬‫ا‬‫ه‬‫شهر‬‫ا‬:
www.altavista.com/
www.google.com/
www.msn.com/
www.search.netscape.com/
www.yahoo.com/
2.4.5.2‫محرك‬‫ا‬:‫متخصصة‬ ‫بحث‬ ‫ت‬
‫وهي‬‫ا‬‫ت‬ ‫لتي‬‫ر‬‫ك‬‫ﺰ‬‫ا‬‫ما‬‫على‬‫مجا‬‫ل‬‫مو‬‫ضو‬‫عى‬‫معي‬‫ن‬،‫أو‬‫نط‬‫ا‬‫ق‬‫جغ‬‫ر‬‫ا‬‫في‬‫محدد‬.
‫فمع‬‫ا‬‫لتن‬‫ا‬‫مي‬‫ا‬‫ل‬ ‫لمطرد‬‫ال‬‫ن‬‫من‬ ‫ع‬‫نو‬ ‫جر‬ ‫نت‬‫ر‬‫ت‬‫ا‬‫وظ‬ ‫في‬ ‫لتخصص‬‫ا‬‫ئف‬‫ا‬‫بحيث‬ ،‫لبحث‬‫أصبح‬‫كل‬‫موقع‬
‫لمحرك‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫على‬ ‫يحتوي‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫لخد‬‫ما‬‫ت‬‫ا‬‫هذ‬ ‫ويتميز‬ ‫لمعينه‬‫ا‬‫ا‬‫ويسر‬ ‫عة‬‫وسر‬ ‫بدقة‬ ‫ع‬‫لنو‬
‫ا‬‫لحصول‬‫على‬‫ا‬‫لمعلومة‬‫ك‬ ‫وهي‬‫ا‬‫ال‬:‫تي‬
3.4.5.2‫بحث‬ ‫محرك‬‫الصور‬
‫يعيد‬ ‫بحث‬ ‫محرك‬ ‫وهو‬‫نت‬‫ا‬‫ئﺞ‬‫ا‬‫من‬ ‫عدد‬ ‫بشكل‬ ‫لبحث‬‫الصور‬‫ا‬. ‫ة‬‫ر‬‫لمصغ‬‫مثل‬

40. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬22
‫و‬www.snap.com
www.image.altavista.com/
www.art.com/
4.4.5.2‫بحث‬ ‫محرك‬‫ا‬‫لملف‬‫ا‬‫ت‬
‫على‬ ‫يعمل‬‫أي‬‫ج‬‫ا‬‫د‬‫ا‬‫لملف‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫له‬‫ا‬‫محتوي‬ ‫يق‬‫ر‬‫ط‬ ‫عن‬ ‫مة‬‫ا‬‫ته‬‫ا‬‫أيا‬‫كان‬‫نوعه‬ ‫ت‬‫ا‬‫أو‬‫مو‬‫ا‬‫قعه‬‫ا‬‫على‬‫ا‬،‫لويب‬‫و‬
‫دون‬‫ا‬‫للجوء‬‫إلى‬‫عن‬‫أو‬‫ينه‬‫ا‬‫ودون‬‫ا‬‫لح‬‫ا‬‫جة‬‫إلى‬‫فتحه‬‫ا‬:‫مثل‬
www.ftp.sunet.se/
www.ftpfind.voila.fr/
5.4.5.2‫محرك‬‫ا‬‫من‬ ‫في‬ ‫بحث‬ ‫ت‬‫ا‬‫طق‬‫أو‬‫معينة‬ ‫دول‬‫مثل‬:
‫ا‬‫يقي‬‫ر‬‫ف‬‫ا‬: www.rubani.com .‫و‬www.ananzi.com
‫ا‬‫سي‬‫ا‬: www.asianconnect.com‫و‬www.4euroseek.com
6.4.5.2‫عن‬ ‫بحث‬ ‫محرك‬‫ا‬‫لدومين‬‫و‬‫خصوص‬‫ا‬‫ال‬‫صح‬‫ا‬‫ب‬‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫ق‬‫مثل‬ ‫ع‬:
http://www.ajaxwhois.com/
7.4.5.2‫محرك‬‫ا‬‫طبية‬ ‫بحث‬ ‫ت‬‫مثل‬:
www.nlm.nih.gov‫و‬www.healthfinder.org
8.4.5.2‫عن‬ ‫بحث‬ ‫محرك‬‫ا‬‫لكل‬‫ما‬‫ت‬‫ا‬‫لمفت‬‫ا‬‫حية‬:‫مثل‬
http://www.kwmap.net/
9.4.5.2‫ملف‬ ‫عن‬ ‫بحث‬ ‫محرك‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫على‬ ‫لفيديو‬‫ا‬‫ﻻ‬‫ن‬‫ترنت‬:‫مثل‬
http://vdoogle.com/

41. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬23
10.4.5.2‫لل‬ ‫بحث‬ ‫محرك‬‫تطبيﻘات‬:‫مثل‬
www.32bit.com/
www.download.com/
www.lycos.com
11.4.5.2‫محرك‬‫ا‬‫عن‬ ‫بحث‬ ‫ت‬‫ا‬‫وير‬ ‫لﺳوفت‬:‫مثل‬
www.accessmicro.com/
www.amazon.com/
www.beyond.com/
12.4.5.2‫محرك‬‫ا‬‫عن‬ ‫بحث‬ ‫ت‬‫ا‬‫له‬‫ا‬‫وير‬ ‫رد‬:‫مثل‬
www.accessmicro.com/
www.axiontech.com/
www.beyond.com/
13.4.5.2‫محرك‬‫ا‬‫عن‬ ‫بحث‬ ‫ت‬‫ا‬‫لح‬‫ا‬‫و‬ ‫شخصي‬ ‫ﺳب‬‫الح‬‫ما‬‫ية‬:‫مثل‬
www.avpve.com/
www.avp.ch/
14.4.5.2‫محرك‬‫ا‬‫لجميع‬ ‫بحث‬ ‫ت‬‫ما‬‫ي‬‫خص‬‫ا‬‫ﻻ‬‫طف‬‫ا‬‫ت‬ ‫من‬ ‫ل‬‫على‬‫ه‬‫وغير‬ ‫وكتب‬ ‫م‬:‫مثل‬
www.aol.com/netfind/kids/
www.awesomelibrary.org/
15.4.5.2‫محرك‬‫ا‬‫عن‬ ‫بحث‬ ‫ت‬‫ا‬‫ﻻ‬‫ف‬‫ل‬‫م‬:‫مثل‬
www.eonline.com/

42. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬24
www.familystyle.com/
16.4.5.2‫محرك‬‫ا‬‫عن‬ ‫بحث‬ ‫ت‬‫ا‬‫لملتميدي‬‫ا‬:‫مثل‬‫ش‬ ، ‫فيديو‬ (‫ا‬‫ش‬‫ا‬‫خلفي‬ ‫توقف‬ ‫ت‬‫ا‬‫لﺳطح‬ ‫ت‬‫ا‬‫لمكتب‬(
http://www.breathe.com/
http://www.findsounds.com/
17.4.5.2‫محرك‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لبحث‬‫إس‬‫ال‬‫مي‬‫مثل‬ ‫ة‬:
http://www.imhalal.com/
http://www.islamq.net/

43. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬25
‫ا‬‫لمبحث‬‫الثاني‬:‫ا‬‫لدر‬‫ا‬‫س‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لس‬‫ا‬‫بقة‬
6.2‫مﻘدمة‬
‫تنوعت‬‫ا‬‫لدر‬‫ا‬‫س‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫بمحرك‬ ‫لمتعلقة‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لبحث‬‫ا‬‫في‬ ‫تبحث‬ ‫لتي‬‫التطبيقات‬‫اإلسالمي‬‫ة‬‫و‬‫ا‬‫تعمل‬ ‫لتي‬
‫على‬‫ة‬‫ز‬‫أجه‬‫األندرويد‬‫و‬ ،‫ال‬‫ن‬‫مج‬‫ا‬‫ل‬‫ا‬‫من‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫لمج‬‫ا‬‫ال‬‫ت‬‫ا‬‫لحديثة‬،‫و‬‫ال‬‫ن‬‫ا‬‫هن‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫يتطلب‬‫ا‬‫ال‬‫ل‬‫ما‬‫م‬
‫بمج‬‫ا‬‫ال‬‫هذه‬ ‫عرض‬ ‫،سيتم‬ ‫مختلفه‬ ‫ت‬‫ا‬‫لدر‬‫ا‬‫س‬‫ا‬‫ث‬ ‫تحت‬ ‫ت‬‫ال‬‫ثة‬‫ا‬‫قس‬‫ا‬‫ك‬ ‫وهي‬ ‫ئسية‬‫ر‬ ‫م‬‫التالي‬:
‫محرك‬‫ا‬‫عن‬ ‫تبحث‬ ‫بحث‬ ‫ت‬‫تطبيقات‬‫األندرويد‬‫عمو‬‫ما‬.
‫ومحرك‬‫ا‬‫في‬ ‫متخصصة‬ ‫بحث‬ ‫ت‬‫ا‬‫عن‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫قع‬‫اإلسالمي‬‫ة‬.
‫ومحرك‬‫ا‬‫في‬ ‫متخصصة‬ ‫بحث‬ ‫ت‬‫تطبيقات‬‫األندرويد‬‫اإلسالمي‬‫ة‬.
7.2‫محرك‬‫ا‬‫عن‬ ‫تبحث‬ ‫بحث‬ ‫ت‬‫تطبيﻘات‬‫الندرويد‬‫عمو‬‫ما‬
.27.1‫محرك‬‫ا‬‫لبحث‬‫جوجل‬Google
‫من‬ ‫يمكن‬‫ا‬‫عن‬ ‫لبحث‬‫تطبيقات‬‫األندرويد‬‫خ‬ ‫من‬‫ال‬‫ل‬‫ا‬‫له‬‫ا‬‫ثم‬ ‫ومن‬ ‫تف‬‫ا‬‫عن‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫لتطبيق‬‫ا‬‫لمعي‬.‫ن‬‫ا‬‫ال‬
‫أن‬‫عملية‬‫ا‬‫من‬ ‫تستغرق‬ ‫قد‬ ‫لبحث‬‫الفرد‬‫بعض‬‫ا‬‫بسبب‬ ‫لزمن‬‫أن‬‫نت‬‫ا‬‫ئﺞ‬‫ا‬‫جميع‬ ‫تشمل‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫ص‬‫ن‬‫ا‬‫ف‬
‫التطبيقات‬‫قد‬ ‫،كذلك‬‫تحتوي‬‫ا‬‫لنت‬‫ا‬‫ئﺞ‬‫على‬‫بعض‬‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫د‬‫ا‬‫لف‬‫ا‬‫ضحه.ر‬‫ا‬‫محرك‬ ‫بط‬‫ا‬‫ف‬ ‫موجود‬ ‫لبحث‬‫ي‬‫ا‬‫جع‬‫لمر‬
‫رقم‬[8]
2.7.2‫محرك‬‫ا‬‫لبح‬‫ي‬ ‫ث‬‫ا‬‫هو‬Yahoo
‫بين‬ ‫للبحث‬ ‫مخصص‬ ‫تطبيق‬ ‫هو‬‫تطبيقات‬‫األندرويد‬‫وعرض‬‫تطبيقات‬‫و‬ ‫مختلفة‬ ‫يومية‬‫ا‬‫قت‬‫ر‬‫ا‬‫ح‬‫ا‬‫ت‬‫متنوعة‬
‫يقدمه‬‫ا‬‫ا‬‫من‬ ‫للعديد‬ ‫لتطبيق‬‫التطبيقات‬‫حسب‬‫اختيار‬‫وحسب‬ ‫ك‬‫التطبيقات‬‫ا‬‫في‬ ‫لموجودة‬‫ا‬‫ل‬‫جه‬‫ا‬‫مع‬ ‫ز‬
‫معلو‬ ‫عرض‬‫ما‬‫تطبيق‬ ‫لكل‬ ‫ت‬‫ا‬‫ض‬‫ا‬‫وتقيم‬ ‫للصور‬ ‫فة‬‫ا‬‫لزو‬‫ا‬،‫ر‬‫ا‬‫ال‬‫أن‬‫ما‬‫ي‬‫وخذ‬‫على‬‫ه‬‫أي‬‫ض‬‫ا‬‫هو‬‫أن‬‫نت‬‫ا‬‫ئﺞ‬‫ا‬‫لبحث‬
‫جميع‬ ‫تشمل‬‫ا‬‫صن‬‫ا‬‫ف‬‫التطبيقات‬‫حيث‬ ،‫ال‬‫ي‬‫ب‬ ‫مختصه‬ ‫فئه‬ ‫وجد‬‫التطبيقات‬‫اإلسالمي‬‫ة‬،‫ق‬ ‫كذلك‬‫نت‬ ‫تحتوي‬ ‫د‬‫ا‬‫ئﺞ‬
‫ا‬‫لبحث‬‫على‬‫بعض‬‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫د‬.‫ا‬‫لف‬‫ا‬‫و‬ ‫ضحة‬‫ر‬‫ا‬‫بط‬‫ا‬‫ن‬‫ر‬‫لب‬‫ا‬‫مﺞ‬‫على‬‫ا‬‫ل‬‫ما‬.‫ركت‬‫في‬ ‫موجود‬‫ا‬‫لمرجع‬[9]

44. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬26
3.7.2-‫عن‬ ‫بحث‬ ‫محرك‬‫ا‬‫لبر‬‫ا‬‫مج‬
‫من‬ ‫تستطيع‬‫خ‬‫ال‬‫له‬‫ا‬‫بر‬ ‫عن‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫جميع‬ ‫في‬ ‫و‬ ‫بسهولة‬ ‫مجك‬‫أن‬‫ظمة‬‫ا‬‫بينه‬ ‫ومن‬ ‫لتشغيل‬‫ا‬‫أن‬‫درو‬‫يد‬‫ا‬‫ض‬‫ا‬‫فة‬
‫ال‬‫م‬‫كان‬‫ية‬‫ا‬‫يحدده‬ ‫فئة‬ ‫يق‬‫ر‬‫ط‬ ‫عن‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫ا‬‫مثل‬ ‫لمستخدم‬‫ا‬‫و‬ ‫لكتب‬‫ا‬‫ال‬‫لعاب‬‫ه‬‫وغير‬‫ا‬.‫ا‬‫ال‬‫أن‬‫ه‬‫ال‬‫ي‬‫حتو‬‫فئة‬ ‫عي‬ ‫ي‬
‫ب‬ ‫تختص‬‫التطبيقات‬‫اإلسالمي‬‫ة‬‫وهذ‬‫ا‬‫يتطلب‬‫ا‬‫من‬ ‫لكثير‬‫ا‬‫لبحث‬‫ال‬‫ستخر‬‫ا‬‫هذه‬ ‫ج‬‫التطبيقات‬‫و‬‫ر‬‫ا‬‫بط‬‫ا‬‫لمحرك‬
‫في‬ ‫موجود‬‫ا‬‫لمرجع‬‫قم‬‫ر‬[10]
2.8‫محرك‬‫ا‬‫في‬ ‫متخصصة‬ ‫بحث‬ ‫ت‬‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫قع‬‫اإلﺳلمي‬‫ة‬
1.8.2-‫بحث‬ ‫محرك‬ ‫تدشين‬‫إﺳ‬‫ل‬‫مي‬
‫ي‬‫ا‬‫تي‬‫بنت‬‫ا‬‫"ح‬ ‫بحث‬ ‫ئﺞ‬‫ال‬‫و‬ "‫ل‬‫ا‬‫يقوم‬ ،‫للمستخدمين‬ ‫منة‬‫ا‬،‫لموقع‬‫أو‬‫ا‬‫ال‬‫بتحليل‬‫ا‬‫لمحتو‬‫ا‬‫جلبه‬ ‫لذي‬‫ا‬‫ثم‬ ‫لموقع‬
‫كل‬ ‫بلة‬‫ر‬‫غ‬‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫قع‬‫ا‬‫مو‬ ‫على‬ ‫تحتوي‬ ‫لتي‬‫ا‬‫ف‬ ‫د‬‫ا‬‫وبعض‬ ،‫ضحة‬‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫في‬ ‫ستستمر‬ ‫قع‬‫ا‬‫وهن‬ ‫لمجيء‬‫ا‬‫يتدخل‬
‫نظ‬‫ا‬‫م‬‫ا‬‫لتصفية‬‫الثاني‬‫وهو‬‫أكثر‬‫دقة‬‫ا‬‫ال‬‫أن‬‫ما‬‫ي‬‫وخذ‬‫على‬‫ة‬‫أن‬‫مو‬ ‫في‬ ‫يبحث‬ ‫ه‬‫ا‬‫قع‬‫ا‬‫لويب‬‫عمو‬‫م‬‫ا‬‫و‬‫ال‬‫ي‬‫بحث‬
‫في‬‫تطبيقات‬‫األندرويد‬‫ر‬‫ا‬‫بط‬‫ا‬‫لمحرك‬[11]
2.8.2‫إﺳلمي‬‫البحث‬ ‫محرك‬
‫نت‬ ‫يحصر‬ ‫دقيق‬ ‫بحث‬ ‫محرك‬ ‫هو‬‫ا‬‫ئﺞ‬‫ا‬‫في‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫قع‬‫اإلسالمي‬‫ه‬‫غير‬ ‫دون‬ ‫فقط‬ ‫ه‬‫ا‬‫و‬‫ا‬‫ب‬ ‫لملتزمه‬‫منهﺞ‬‫ا‬‫هل‬
‫ا‬‫و‬ ‫لسنة‬‫ا‬‫لج‬‫ما‬‫نت‬ ‫يعطي‬ ‫فهو‬ ‫عه‬‫ا‬‫خ‬ ‫ئﺞ‬‫إلى‬‫من‬ ‫ة‬‫أي‬‫ما‬‫محرمة‬ ‫دة‬‫ا‬‫خ‬‫ال‬‫قي‬‫ا‬.‫ا‬‫ال‬‫أن‬‫ما‬‫ي‬‫وخذ‬‫على‬‫ة‬‫أن‬‫ه‬‫يب‬‫حث‬
‫مو‬ ‫في‬‫ا‬‫قع‬‫ا‬‫لويب‬‫تطبيقات‬‫األندرويد‬‫موقع‬ ،‫ا‬‫لمحرك‬‫عمو‬‫ما‬‫و‬‫ال‬‫في‬ ‫يبحث‬[12]
3.8.2‫كتب‬ ‫بحث‬ ‫محرك‬‫ا‬‫لموﺳوعة‬‫ا‬‫لش‬‫ا‬‫ملة‬
‫هو‬‫ا‬‫في‬ ‫بحث‬ ‫محرك‬ ‫ضخم‬‫ا‬‫و‬ ‫لكتب‬‫ا‬‫لبحوث‬‫اإلسالمي‬‫ة‬‫و‬‫ا‬‫في‬ ‫بية‬‫ر‬‫لع‬‫ا‬‫غلب‬‫ا‬‫لمج‬‫ا‬‫ال‬:‫مثل‬ ‫ت‬.
‫علم‬‫ا‬‫لفقه‬‫اإلسالمي‬،‫ا‬‫لعلوم‬‫ا‬‫ال‬‫خر‬،‫علوم‬‫ال‬‫آن‬‫ر‬‫ق‬‫و‬‫ا‬‫لحديث‬
‫ا‬‫ال‬‫أن‬‫ه‬‫أي‬‫ض‬‫ا‬‫مو‬ ‫في‬ ‫يبحث‬‫ا‬‫قع‬‫ا‬‫عمو‬ ‫لويب‬‫ما‬‫و‬‫ال‬‫في‬ ‫يبحث‬‫تطبيقات‬‫األندرويد‬‫ا‬‫ض‬‫ا‬‫لتخص‬ ‫فة‬‫في‬ ‫صة‬
‫مج‬‫إلى‬.‫ا‬‫و‬ ‫لكتب‬‫ا‬‫موقع‬ ‫فقط‬ ‫لبحوث‬‫ا‬‫لمحرك‬[13]

45. ‫السابقة‬ ‫اسات‬‫ر‬‫الد‬ & ‫النظري‬ ‫اإلطار‬ :‫الثاين‬ ‫الفصل‬27
4.8.2‫احث‬‫و‬‫الب‬ ‫صفحة‬
‫من‬ ‫مجموعة‬‫محرك‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لبحث‬‫ا‬‫تجميعه‬ ‫تم‬ ‫لتي‬‫ا‬‫من‬‫ا‬‫من‬ ‫لعديد‬‫ا‬‫لمو‬‫ا‬‫و‬ ‫صفحة‬ ‫في‬ ‫قع‬‫ا‬‫لك‬ ‫لتسهل‬ ، ‫حدة‬
‫ا‬‫لبحث‬‫ا‬‫ال‬‫أن‬‫ا‬‫هي‬ ‫لصفحة‬‫رو‬ ‫مجرد‬‫ا‬‫محرك‬ ‫من‬ ‫لمجموعة‬ ‫بط‬‫ا‬‫ت‬‫ا‬‫لبحث‬‫ا‬، ‫لمختلفة‬‫و‬‫ال‬‫تحتوي‬‫على‬‫أي‬‫تطبيق‬
‫موقع‬‫ا‬‫لمحرك‬[14]
5.8.2‫صفحة‬‫ا‬‫لبو‬‫ا‬‫حث‬‫ا‬‫لحديثية‬
‫لتيسير‬ ‫صفحة‬‫ا‬‫عن‬ ‫لبحث‬‫ا‬‫ال‬‫ح‬‫ا‬‫وصحته‬ ‫ديث‬‫ا‬‫وضعفه‬‫ا‬‫وهي‬‫من‬‫ا‬‫مو‬ ‫شهر‬‫ا‬‫قع‬‫ا‬‫ال‬‫ن‬‫نت‬‫ر‬‫ت‬‫ا‬‫لموث‬‫قة‬‫ا‬‫ال‬‫أن‬‫ه‬‫ا‬
‫تخت‬‫ص‬‫ب‬‫ا‬‫ال‬‫ح‬‫ا‬‫ديث‬‫فقط‬‫موقع‬‫ا‬‫لمحرك‬[15]
2.9‫محرك‬‫ا‬‫في‬ ‫متخصصة‬ ‫بحث‬ ‫ت‬‫تطبيﻘات‬‫الندرويد‬‫اإلﺳلمي‬‫ة‬
2.9.1-‫بحث‬ ‫محرك‬‫ا‬‫ل‬‫فإن‬‫وس‬
‫تطبيق‬ ‫في‬ ‫متخصص‬ ‫بحث‬ ‫محرك‬‫ال‬‫آن‬‫ر‬‫ق‬‫ا‬‫موضع‬ ‫عرض‬ ‫تستطيع‬ ‫حيث‬ ‫يم‬‫ر‬‫لك‬‫ا‬‫في‬ ‫لكلمة‬‫ا‬‫لسو‬‫ترجمة‬ ‫،و‬ ‫ة‬‫ر‬
‫ا‬‫ال‬‫ي‬‫ل‬ ‫ة‬‫ال‬‫ن‬‫ية‬‫ز‬‫جلي‬‫ا‬‫ال‬‫أن‬‫في‬ ‫متخصص‬ ‫ه‬‫ال‬‫آن‬‫ر‬‫ق‬،‫فقط‬‫ا‬‫ض‬‫ا‬‫فة‬‫إلى‬‫أن‬‫ه‬‫ما‬‫ز‬‫ا‬‫ل‬‫ا‬‫ج‬ ‫لعمل‬‫ا‬‫في‬ ‫ي‬‫ر‬‫إنشاء‬‫ن‬‫سخة‬
‫ة‬‫ز‬‫ألجه‬‫األندرويد‬‫موقع‬‫ا‬‫لمحرك‬.[16]
.29.2‫بحث‬ ‫محرك‬‫ا‬‫ل‬‫و‬‫فى‬
‫ب‬ ‫متخصص‬‫ال‬‫آن‬‫ر‬‫ق‬‫و‬‫ا‬‫لحديث‬‫ا‬‫ك‬ ‫يف‬‫ر‬‫لش‬‫ما‬‫على‬ ‫يسهل‬‫ا‬‫لب‬‫ا‬‫حث‬‫ا‬‫لوصول‬‫إلى‬‫غ‬‫أي‬‫مع‬ ‫دون‬ ‫ته‬‫أنا‬‫من‬ ‫ة‬‫خ‬‫ال‬‫ل‬
‫ا‬‫ال‬‫قس‬‫ا‬‫م‬‫ا‬‫ال‬‫أن‬‫ما‬‫ي‬‫وخذ‬‫على‬‫في‬ ‫تخصصة‬ ‫هو‬ ‫ه‬‫مج‬‫إلى‬‫ا‬‫ال‬‫يا‬‫و‬ ‫ت‬‫ا‬‫ال‬‫ح‬‫ا‬‫محرك‬ ‫موقع‬ ‫فقط‬ ‫ديث‬‫ا‬‫لبحث‬.[17]
3.9.2‫مكتبة‬ ‫بحث‬ ‫محرك‬‫ا‬‫لحديث‬
‫من‬ ‫يمكن‬‫ا‬‫لقي‬‫ا‬‫في‬ ‫متقدم‬ ‫ببحث‬ ‫م‬‫أي‬‫كتب‬ ‫من‬‫ا‬‫لحديث‬،‫و‬‫ا‬‫كل‬ ‫عن‬ ‫لبحث‬‫ما‬‫ت‬‫أو‬‫جمل‬‫أو‬‫مفرد‬‫ا‬‫حي‬ ‫ت‬‫ث‬
‫قو‬ ‫يستخدم‬‫ا‬‫عد‬‫ال‬‫بيانات‬‫لضغط‬‫ا‬‫يع‬‫ر‬‫وتس‬ ‫لكتب‬‫ا‬‫و‬ ‫لتصفح‬‫ا‬.‫لبحث‬‫ا‬‫ال‬‫أن‬‫ه‬‫أي‬‫ض‬‫ا‬‫في‬ ‫متخصص‬
‫ا‬‫لحديث‬‫ا‬‫محرك‬ ‫موقع‬ ‫ه‬‫ر‬‫غي‬ ‫دون‬ ‫لنبوي‬‫ا‬‫لبحث‬[.18]