المسلم دون جميع الخلق يعرف الهدف من وجوده في هذه الدنيا و يعرف أن هذا الهدف الذي خلق من أجله مسئولية عظيمة و أمانة عرضها الله سبحانه و تعالي علي السماوات و الجبال و الأرض فأبين أن يحملنها و أشفقن منها
و كل مسلم مسئول أمام الله تعالي عن هذه الأمانة و هذا الدور. و لم تضيع البشرية و تفقد طريقها إلا عندما ترك المسلمون هذا الدور و تركوا مضمار الأخرة و التسابق إلي ما فيها من درجات و دخلوا مضمار الدنيا ليسابقوا أهل الدنيا في دنياهم .......... فكيف نسترجع هذا الدور؟
1. لــذة العبــادة برنـامــج عملــي عندما سئل بلال رضي الله عنه عن سبب صبره على الإيمان مع شدة تعذيبه وطرحه في رمضاء مكة الحاره قال قولته المشهورة : ” مزجت مرارة العذاب بحلاوة الإيمان ، فطغت حلاوة الإيمان “
2.
3.
4.
5.
6. والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على أشرف المرسلين أخي الكريم ، أختي الكريمة هذا المجهود لا تدع و ه يقف عن د ك م بل إدفع و ه لإ خوانك المسلمين ليكون لك م صدقة جارية بإذن الله تعالى لا تنسونا من دعائكم الصالح