More Related Content
More from Mohamed AZZAZY (8)
الايمان بالملائكة الابرار
- 4. معىن
االميان
باملالئ
كة
م بوجود االميان
,
م ـــــــــــت
ـوحمب
ـــا
ـ ـــديق
ـوالتص
يف م عن اهلل اخرب
والســـنة القـــرآن
ة ي ـــ
ـالص
.
ـــا
ـوم
أداء من ذلك يتبع
م حقــوم
.
وعــدم
وال م ــــــــداوتـع
م اذيت
- 7. ليسوا
اثا ا
•
م
خلق
ليسوا
مثل
البشر
وال
مي
كن
م وصف
وثة باأل
وال
غري
ذلك
•
م فاستفت
ألربك
البنات
وهلم
البنون
-
أم
خلقنا
املالئكة
ا
اثا إ
و
م
دون شا
-
أال
م أ
من
م إفك
ليقولون
-
ولد
اهلل
م
َّ
وإ
لكاذب
ون
-
ى
َ
ف
َ
ط
ْ
ص
َ
أ
البنات
على
البنني
-
ما
لكم
كي
حتكمون
-
أفال
تذكرون
-
أم
لك
م
و
سلطان
و
مبني
)
[
الصافات
:
١٤٩
-
١٥٦
]
.
•
(
وجعلوا
املالئكة
الذين
م
عباد
محن
َّ
الر
ا
اثا إ
دوا أش
م خلق
ست
كتب
م ادت ش
ويسألون
)
[
الزخرف
:
١٩
]
- 15. آيات
ﵟ
ِۤهَّلِلَو
ُۤدُجۡسَي
اَم
يِ ف
َِ
تَٰ َوَٰ َم َّٱلس
اَمَو
يِ ف
َ ِ
ۡرض
َ
أ
ۡ
ٱل
ِنم
َ
ةَّب
ٓ
ا
َ
د
َ
ُ
ة
َ
كِئَٰٓ
َ
لَم
ۡ
ٱلَو
َۡم
ُ
هَو
ا
َ
ل
َ
َ
ونُرِب
ۡ
كَت ۡسَي
٤٩
َ
َ
ون
ُ
اف
َ
خ
َ
ي
مُهَّبَر
ِنم
َۡمِهِقۡو
َ
ف
َ
ُ
لَع
ۡ
فَيَو
َ
َ
ون
اَم
َ
َ
ونُرَم
ۡ
ؤُي
۩
٥٠
۞
ﵞ
السجود
- 16. آيات
ﵟ
َ
ۡ
ل
َ
ه
َ
َ
ونُر
ُ
نظَي
َ
ٓ
ا
َّ
لِإ
ن
َ
أ
َُمُهَِيت
ۡ
أَي
َُ َّ
ٱّلل
يِ ف
َ
َ
ل
ُ
ظ
َ
ل
ََِنم
َِامَم
َ
غ
ۡ
ٱل
َ
ُ
ة
َ
كِئَٰٓ
َ
لَم
ۡ
ٱلَو
ََي ِ
ض
ُ
قَو
َُرۡم
َ
أ
ۡ
ٱل
ي
َ
ِإلَو
َ
ِ
َّ
ٱّلل
َُعَجۡر
ُ
ت
َُورُم
ُ
أ
ۡ
ٱل
٢١٠
ﵞ
ﵟ
ََمۡوَيَو
َُ
ق
َّ
ق
َ
ش
َ
ت
َُء
ٓ
اَم َّٱلس
َِمَٰ َم
َ
غ
ۡ
ٱلِب
َ
َ
لِز
ُ
نَو
َ
ُ
ة
َ
كِئَٰٓ
َ
لَم
ۡ
ٱل
ا
ً
يلِنز
َ
ت
٢٥
ﵞ
ﵟ
ىَر
َ
تَو
َ
َ
ة
َ
كِئَٰٓ
َ
لَم
ۡ
ٱل
ََِينٓافَح
َِۡنم
َِلۡوَح
َ ِ
شۡرَع
ۡ
ٱل
َ
َ
ونُحِب َسُي
َِدۡم
َ
ح ِ
ب
َۡمِهِبَر
ََي ِ
ض
ُ
قَو
مُهَنۡيَب
َ
ِب
َِقَح
ۡ
ٱل
َ
َ
ِيلقَو
َُدۡمَح
ۡ
ٱل
َ
ِ
َّ
ِ
ّلل
َِ
بَر
ََينِم
َ
لَٰ َ
ع
ۡ
ٱل
٧٥
ﵞ
ﵟ
ََمۡوَي
َُوم
ُ
قَي
َُوحُّٱلر
َ
ُ
ة
َ
كِئَٰٓ
َ
لَم
ۡ
ٱلَو
َ
ا
ّٗ
ف َ
ص
ا
َّ
ل
َ
َ
ونُم
َّ
ل
َ
كَتَي
ا
َّ
لِإ
َۡنَم
َ
َ
ِنذ
َ
أ
َُه
َ
ل
َُنَٰ َمۡحَّٱلر
َ
َ
ال
َ
قَو
اّٗابَو َ
ص
ﵞ
القيامة يوم
- 18. آيات
ﵟ
ََِينذ
َّ
ٱل
َ
َ
ون
ُ
لِم
ۡ
ح
َ
ي
َ
َ
شۡرَع
ۡ
ٱل
َۡنَمَو
ۥُه
َ
لۡوَح
َ
َ
ونُحِب َسُي
َِدۡم
َ
ح ِ
ب
َۡمِهِبَر
َ
َ
ونُِنم
ۡ
ؤُيَو
ِۦهِب
َ
َ
ونُرِف
ۡ
غَت ۡسَيَو
َِذ
َّ
ِلل
ََين
َ
واُنَامَء
اَنَّبَر
ََ
تۡعِسَو
َ
َّ
ل
ُ
ك
َ
ءۡي
َ
ش
َ
ّٗ
ة
َ
م
ۡ
حَّر
اّٗم
ۡ
ِلعَو
َ
ِف
ۡ
ٱغ
َ
ف
َۡر
ََِينذ
َّ
ِلل
َ
واُاب
َ
ت
َ
واُعَب
َّ
ٱتَو
َ
َ
ك
َ
يلِبَس
َۡمِهِقَو
ََ
اب
َ
ذ
َع
ٱ
َِميِحَج
ۡ
ل
٧
اَنَّبَر
َۡمُه
ۡ
لِخ
ۡ
د
َ
أَو
َِ
تَٰ َّ
نَج
َ
نۡد
َ
ع
يِت
َّ
ٱل
َۡمُه
َّ
دت
َ
عَو
نَمَو
ََح
َ
ل َ
ص
َِۡنم
َۡمِهِئ
ٓ
اَابَء
َۡمِهِجَٰ َوۡز
َ
أَو
َۡمِهِتَٰ َّ
يِر
ُ
ذَو
َ
َ
ك
َّ
نِإ
ََ
نت
َ
أ
َُيزِزَع
ۡ
ٱل
َُِيمكَح
ۡ
ٱل
٨
َُمِهِقَو
َِ
اتَـِي َّٱلس
نَمَو
َِق
َ
ت
َِ
اتَـِي َّٱلس
َ
ذِئَمۡوَي
َۡد
َ
ق
َ
ف
َ
ۥُهَت
ۡ
مِحَر
َ
َ
ِكلََٰ
ذَو
ََو
ُ
ه
َُزۡو
َ
ف
ۡ
ٱل
َُيمِظَع
ۡ
ٱل
٩
ﵞ
َ
ﵟ
َ
ُ
ة
َ
كِئَٰٓ
َ
لَم
ۡ
ٱلَو
َ
َ
ونُحِب َسُي
َِدۡم
َ
ح ِ
ب
َۡمِهِبَر
ويستغفرون
َ
ِل
نَم
يِ ف
َ ِ
ۡرض
َ
أ
ۡ
ٱل
َ
ٓ
ا
َ
ل
َ
أ
َ
َّ
نِإ
ََ َّ
ٱّلل
ََو
ُ
ه
َُور
ُ
ف
َ
غ
ۡ
ٱل
َُيمِحَّٱلر
٥
ﵞ
املؤمنني مع
- 19. آيات
ﵟ
َ
َّ
نِإ
ََِينذ
َّ
ٱل
َ
وا
ُ
ال
َ
ق
اَنُّبَر
َُ َّ
ٱّلل
ََّم
ُ
ث
َ
واُمَٰ َ
قَتۡٱس
َ
َ
ت
َ
ت
َ
ُ
لَّز
َ
ن
َُمِهۡي
َ
لَع
َ
ُ
ة
َ
كِئَٰٓ َ
لَم
ۡ
ٱل
ا
َّ
ل
َ
أ
َ
وا
ُ
اف
َ
خ
َ
ت
ا
َ
لَو
َ
وا
ُ
نَز
ۡ
ح
َ
ت
َ
ۡ
ب
َ
أَو
َ
واُر ِش
َ
ِةَّنَج
ۡ
ٱلِب
يِت
َّ
ٱل
َۡمُنت
ُ
ك
َ
َ
ونُد
َ
وع
ُ
ت
٣٠
ﵞ
َ
ُ
لَّز
َ
ن
َ
ت
َ
ُ
ة
َ
كِئَٰٓ
َ
لَم
ۡ
ٱل
َُوحُّٱلرَو
اَِيهف
َِن
ۡ
ذِإِب
مِهِبَر
ِنم
َ
ُ
ك
َِل
َ
رۡم
َ
أ
٤
ﵞ
ﵟ
ا
َ
ل
َُمُه
ُ
نُز
ۡ
ح
َ
ي
َ
ُ
عَز
َ
ف
ۡ
ٱل
َُرَب
ۡ
ك
َ
أ
ۡ
لٱ
َُمُهَٰى
َّ
ق
َ
لَت
َ
تَو
ََٰٓ
َ
لَم
ۡ
ٱل
َ
ُ
ة
َ
كِئ
ا
َ
ذَٰ َ
ه
َُم
ُ
كُمۡوَي
ِيذ
َّ
ٱل
َۡمُنت
ُ
ك
َ
َ
ونُد
َ
وع
ُ
ت
١٠٣
َ
ﵟ
َ
ُ
ة
َ
كِئَٰٓ
َ
لَم
ۡ
ٱلَو
َ
َ
ون
ُ
ل
ُ
خۡدَي
مِهۡي
َ
ل
َ
ع
ِنم
َِل
ُ
ك
َ
ابَب
٢٣
َ
مَٰ َ
لَس
م
ُ
كۡي
َ
ل
َ
ع
اَمِب
َۡم
ُ
تۡرَب َ
ص
ََمۡعِن
َ
ف
يَب
ۡ
ق
ُ
ع
ٱل
َ
ِارَّد
٢٤
ﵞ املؤمنني مع
- 22. املالئ
كة
كرام
بررة
•
كرام م بأ املالئكة اهلل وص
بررة
:
(
سفرة بأيدي
-
بررة كرام
)
[
عبس
:
١٥
-
١٦
]
؛
•
املال ـؤالء تعاىل اهلل وص ومد
ئكـة
م ـأ
ـب
(
ـررة
ـب ـرام
ـك
)
أي ؛
:
ـم
ـ خلق
ــم وأخالم شــري حســن كــريم
ومـن كاملـة رة ظـا بارة وأفعاهلم
يكـون أن القرآن حلامل ينبغي نا
ــداد
ـالس ــى
ـعل ــب
ـوأموال ــب
ـأفعال يف
والرشاد
.
- 24. زوهلم
على
صور
•
(
واذكر
يف
الكتاب
مريم
إذ
تبذ ا
ت
من
ا ل أ
ا
ا مكا
ا
مشرفا
-
فاختذت
من
م دو
ا
حجابا
فأرسلنا
ا إلي
روحنا
ل
َّ
فتمث
هلا
ا
بشرا
ا
سويا
-
مالت
ي إ
أعوذ
محن
َّ
بالر
منك
إن
كنت
ا
اتقي
-
ما
ما
َّ
إ
ا أ
رسو
ربك
ب أل
لك
ا
غالما
ا
ازكي
)
[
مريم
:
١٦
-
١٩
]
.
•
(
ولقد
جاءت
رسلنا
يم إبرا
بالبشرى
مالوا
ا
سالما
ما
و
سالم
فما
لبث
أن
جاء
بعجل
حنيذ
-
َّ
فلم
ا
رأى
م أيدي
ال
تصل
إليب
م كر
وأوج
س
م من
ا
خيفة
مالوا
ال
خت
ا
َّ
إ
أر
سلنا
إىل
موم
لوط
)
[
ود
:
٦٩
-
٧٠
]
.
•
وجاؤوا
إىل
لوط
يف
صورة
شباب
حسان
الوجوه
وضاق
لوط
م ب
- 25. منظمون
كل يف
م شؤو
•
ومـ م عبـادت يف منظمـون املالئكة
د
وسـ عليـب اهلل صلى الرسو حثنا
لم
فقـا ذلـك يف ـم ب االمتداء على
( :
أال
ر عند املالئكة تص ما ونتصف
ـا ب
)
؟
مــالوا
:
تصــ وكيــ اهلل رســو يــا
مــا ــا؟ رب عنــد املالئكــة
( :
يتمــون
الص يف ويرتاصون الصفوف
)
•
ا
صـــفوفا يـــأتون القيامـــة يـــوم ويف
منتظمة
( :
صف وامللك كرب وجاء
ا
اصف
ا
ا
)
[
الفجر
:
٢٢
]
•
ت اهلل يـدي بـني
ا
صفوفا ويقفون
عـاىل
:
(
صــف واملالئكــة وحالــر يقــوم ـومـي
ال
ا
ا
مح
َّ
الر لب أذن من
َّ
إال مون
َّ
يتكل
وما ن
ا
صوابا
)
[
النبأ
:
٣٨
]
- 26. املالئكة
معصومون
•
عيـاض القاضـي عن السيوطي قل
:
املالئ أن على أمجعوا املسلمني أن
كـة
فضالء مؤمنون
•
ويفعلون م أمر ما اهلل يعصون ال
ما
يؤمرون
)
[
ريم الت
:
٦
]
•
(
و
معلـوم
و
مقـام لـب
َّ
إال ا
َّ
من وما
-
ـا
َّ
وإ
ـــادمون
َّ
الص ن لـــن
-
ن لـــن ـــا
َّ
وإ
ون املسب
)
[
الصافات
:
١٦٤
-
١٦٦
]
•
وبقولب
( :
يستكربون ال عنده ومن
عن
سـرون يست وال عبادتب
)
اآليـة
[
األ
بيـاء
:
١٩
]
•
ومولب
( :
بررة كرام
)
[
عبس
:
١٦
]
•
ومولب
( :
َّ
املط
َّ
إال بميس
َّ
ال
رون
)
•
تعاىل لقولب اهلل رسل املالئكة
( :
جاعل ا
رسـال املالئكة
)
معصـومو والرسـل
ن؛
م ـيم
ـتعظ يف ـاـم ـبـ أل
( :
ــأعل اهلل
م
رسالتب جيعل حيث
)
- 27. عباد
مكرمون
•
باخلدم مائمون العبودية صفات بكل يتصفون عباد املالئكة
منفذون ة
األو يتجاوزوا أن يستطيعون ال حميط م ب اهلل وعلم للتعاليم
وال امر
وجلون خائفون م إلي امللقاة التعليمات خيالفوا أن
.
احتم وعلى
أن ا
مترده جزاء يعذبب اهلل فإن طوره تعدى م بعض
.
•
مق م رب يدي بني يتقدمون ال م أ املالئكة عبودية متام ومن
رتحني
بأمره عاملون م بل أوامره من أمر ما على يعرتضون وال
مسارعون
جميبون
(
يعملون بأمره م و بالقو ب يسبقو ال
)
[
ب األ
ياء
:
٢٧
]
•
م يومف واألمر م حيرك فاألمر بب يؤمرون ما إال يفعلون ال م و
ففي
ما عباس ابن عن البخاري يح ص
:
علي اهلل صلى اهلل رسو ما
ب
جلربيل وسلم
( :
ا؟ تزور مما أكثر ا تزور أال
)
ما
:
فنزلت
( :
ت وما
َ
إال
َّ
نز
رب كان وما ذلك بني وما خلفنا وما أيدينا بني ما لب ربك بأمر
ا
اسي ك
)
[
مريم
:
٦٤
]
.
- 28. م عبادت من مناذج
احلج
•
للمالئكة
كعبة
يف
السماء
السابعة
حيجون
ا إلي
•
ثم
رفع
بي
إىل
البيت
املعمور
وإذا
و
يدخ
لب
كل
يوم
سبعون
ا
ألفا
ال
يعودون
إليب
آخر
ما
م علي
)
التسبيح
:
املالئكة
يذكرون
اهلل
تعاىل
وأعظم
ذكره
التسبيح
ب يسب
تعاىل
محلة
عرشب
:
(
َّ
ال
ذين
حيملون
العرش
ومن
حولب
ون يسب
حبمد
م رب
)
[
غافر
:
٧
]
كما
ب يسب
عموم
مالئكتب
:
(
واملالئكة
ي
ون سب
حبمد
م رب
)
[
الشورى
:
٥
]
م وتسبي
هلل
دائم
ال
ينقطع
ال
يف
ال
ليل
وال
يف
ار الن
:
(
ون يسب
يل
َّ
الل
ار
َّ
والن
ال
يفرتون
)
[
بياء األ
:
٢٠
]
.
ولكثرة
م تسبي
م فإ
م
ون املسب
يف
احلقيقة
وحق
هلم
أن
يفخروا
بذلك
:
(
ا
َّ
وإ
ل
ن ن
افون
َّ
الص
-
ا
َّ
وإ
ن لن
ون املسب
)
[
الص
افات
:
١٦٥
-
١٦٦
]
.
وما
كثرة
م تسبي
إال
ألن
التسبيح
أفض
ل
الذكر
روى
مسلم
يف
ب ي ص
عن
أبي
ذر
م
ا
:
سئل
رسو
اهلل
صلى
اهلل
عليب
وسلم
أي
الذكر
أفضل؟
ما
:
(
ما
اصطفى
اهلل
ملالئك
تب
أو
لعباده
:
ان سب
اهلل
وحبمده
القيام
واالصطفاف
والسجود
:
(
أال
تصفون
كما
تص
املالئكة
عند
ا؟ رب
)
.
وعندما
سئل
عن
كيفية
م اصطفاف
ما
:
(
يتمون
الصفو
ف
ويرتاصون
يف
الص
)
.
رواه
مسلم
.
ويف
القرآن
عن
املالئكة
:
(
ا
َّ
وإ
ل
ن ن
افون
َّ
الص
)
[
الصافات
:
١٦٥
]
.
م و
يقومون
ويركعون
ويسجدون
بينما
رسو
اهلل
صلى
اهلل
عل
يب
وسلم
يف
ابب أص
إذ
ما
هلم
:
(
أتسمعون
ما
أمسع؟
)
.
مالوا
:
ما
سمع
من
شيء
ما
:
(
ي إ
ألمسع
أطيط
السماء
وما
تالم
أن
تئط
م
ا
ا في
موضع
شرب
إال
عليب
ملك
ساجد
أو
مائم
)
م خوف
من
اهلل
م وخشيت
لب
:
وملا
ت كا
معرفة
املالئكة
م برب
كبرية
كا
ن
م تعظيم
لب
م وخشيت
لب
عظيمة
ما
اهلل
م في
:
(
م و
من
خشيتب
مشفقون
)
[
بياء األ
:
٢٨
]
.
•
ويبني
شدة
م خوف
من
م رب
ما
رواه
البخاري
عن
أبي
ريرة
عن
النبي
صلى
اهلل
عليب
وسل
م
ما
:
(
إذا
مضى
اهلل
األمر
يف
السماء
ضربت
امل
الئكة
ا ت بأجن
ا
ا خضعا
لقولب
كالسلسلة
على
ص
فوان
)
- 32. يف الروح فخ
االجنة
آلدم م سجود
السالم عليب
طني من م مجع
آدم خللق األرض
وأمساء آدم
املالئكة
و آدم بني مالزمة
بني أعما م كتابت
وشر خري من آدم
طني من م مجع
آدم خللق األرض
املالئكة وأمساء آدم
عليب آلدم م سجود
السالم
االجنة يف الروح فخ
و آدم بني مالزمة
بني أعما م كتابت
وشر خري من آدم
جمالس حضور
الصاحلني