6. الإنترنت الإجتماعي الوصول إلى شبكة الإنترنت العالمية ٢٠١٠ : ١ . ٨ مليار شخص لديه القدرة للوصول للإنترنت ١٩٩٦ : ٤٦ مليون شخص فقط لديه قدرة الوصول للانترنت
7. " يقدر أنّ مليار هاتف جوال يستخدمو حالياً حول العالم – عدد الأشخاص الذين يملكون هاتف جوال أكثر من الذين لا يملكوا هاتف جوال ." الخطوط الأرضية لم تحقق أبداً هذا المستوى من الإختراق . ٤ . ١
8. عدد أكبر من الأشخاص متصلين بالإنترنت يعني عدد أكبر من الأشخاص متصلين ببعضهم .
13. ماذا يجعله الويب تفاعلي ؟ ال " أفاتار " ( أو التجسيد ) هو هويتنا على الشبكة و يتضمن اسم المستخدم، كلمة المرور، وأحياناً صورنا .
14.
15. ماذا يجعله الويب تفاعلي ؟ What Makes It Web 2.0 تصنيف الرتب يساعدنا بترشيح المحتوى . التعليقات تعطينا الفرصة للتعبير عن أنفسنا و المشاركة بالمحادثات .
16. Web 2.0 tools are great for helping us VISUALIZE information on maps or timelines. MASH-UPS refer to sets of data that are mashed together digitally to reveal truths that are otherwise hard to see.
الإنترنت الإجتماعيو كيف يمكننا أن نستخدمه لنقوي أنفسنا و مجتمعاتنا
تعلم الآن أّنّ الإنترنت قد طوّر الطريقة التي نتواصل بها لأنه يسمح للمعلومات الرقمية بالتحرك بطريقة أسرع من قبل عبر المسافات البعيدة . ومن الممكن أنكم تعرفون بعض الأدوات مثل البريد الإلكتروني، MSN ( يسمى أيضاً حديث التواصل على الإنترنت Internet Relay Chat ) ، و Skype ، التي تسمح لنا أن نتكلم عبر الإنترنت كأننا على الهاتف، و لكن مجاناً .
اليوم سنتعلم بعض أدوات الإنترنت الجديدة التي تساعدنا بتبادل و توزيع المعلومات ليس فقط بطريقة أسرع و لكن أيضاً بطرق تمكن أن تشجعنا نحن و مجتمعاتنا .
ما يؤدي إلى تطوير هذه الأدوات هو سرعة الإنترنت المتزايدة و انخفاض أسعار الكاميرات الرقمية، الهواتف الجوالة، و مسجلات الصوت و الفيديو و كذلك رغبتنا لإيجاد طرق لمشاركة اللحظات التي التقطناها مع عائلتنا و أصدقائنا .
الحقيقة هي أنّ الإنترنت كان دائماً مصمم ليكون مكان اجتماعي مليء بالأصوات المتنوعة حيث يتمكن الناس أن يتقاسموا التجارب و الخبرات، ولكن تزايد مؤخراً بشكل كبيرعدد الناس المتصلين بالشبكة ليصبح لديها القدرة على تحقيق وعدها لدمقرطة المجتمع .
كما توسعت خدمات الهاتف الجوال بدأنا أيضاً نصل هواتفنا إلى شبكة الإنترنت لتوسيع نطاق شبكاتنا ليمكننا أن نتصل بهم على التحرك أو من أماكن لا يوجد فيها بنية أساسية للكهرباء أو الهاتف أو الإنترنت .
عدد أكبر من الأشخاص متصلين بالإنترنت يعني عدد أكبر من الأشخاص متصلين ببعضهم . و عدد أكبر من الأشخاص متصلين ببعضهم يعني أننا لدينا قدرة التأثير على هذه الشبكات للتغيير الإجتماعي الحقيقي . في الماضي، فقط الأشخاص الذين لديهم شكل من السلطة السياسية أو الإقتصادية كانوا يتمكنوا بث المعلومات عبر شبكات واسعة النطاق .
الآن، بفضل شبكة الإنترنت اللامركزية يمكننا أن نختار كيف، متى، و ممن سنتلقى معلوماتنا و يمكننا أيضاً أن نرسل المعلومات بـأنفسنا . بدلاً من الإستماع إلى الذين يقولون " خذها مني " ، يمكننا أن " نأخذها من بعضنا البعض ". و نتيجة ذلك أننا نحن ( الأشخاص المعروفين سابقاً بالجمهور ) نستخدم هذه الوسائط و الشبكات ليس فقط للفت الإنتباه إلى قضايا حقوق الإنسان، العدالة الإجتماعية، و المجتمع المدني ولكن أيضاً للتأثير على تطورها بأشكال جديدة من التنظيم و العمل .
بالإضافة إلى تسهيل التشارك و التقاسم، يختلف الإنترنت بشيئين عن نظم وسائل الإعلام التقليدية مثل الصحف و بث التلفزيون و الراديو : هناك أقل حواجز للوصول لمنتجي و لموزعي المعلومات و المحتوى . إنه شبكة لامركزية و هذا يعني أنه من الأصعب لسلطة واحدة أو مجموعة من السلطات التحكم بها، بالرغم أننا نرى بعض الحكومات و الشركات تحاول . المعلومات الرقمية في أبسط مستواها تتألف من 1 و 0. هذا يعني أن المعلومات لا تتغيّر عندما ننقل البيانات من حاسوب إلى آخر أو من وظيفة إلى أخرى . قد تبدو مختلفة، و هذا يتوقف على السياق الذي يجري عرضها فيه و لكن البيانات في حد ذاتها ستكون دائماً نسخة دقيقة .
مورد آخر هو wearemedia.org يتضمن وحدات تدريبية و دراسات أحوال للمنظمات التي لا تسعى الربح و منظمات المجتمع المدني التي تريد أن تستخدم وسائل الإعلام الإجتماعي لتنفيذ مهمتها . الموقع متوفر باللغة الإنكليزية فقط، لكن digiactive.org تخطط لإطلاق موقع باللغة العربية في المستقبل القريب .
كل هذه الأدوات جزء من ما يسمى الويب 2.0. الويب 2.0 يحيل إلى مرحلة ثانية أكثر تفاعلاً و حيوية من شبكة الإنترنت العالمية . في المرحلة الأولى كانت صفحات الشبكة ساكنة . كانت تقدم المعلومات و لكن نادراً ما كانت تعطي للقراء الفرصة للمساهمة، التخصيص، التحرير أو تبادل تلك المعلومات . كثيراً ما تسمىى أدوات الويب 2.0 " الإنترنت الإجتماعي " أو " وسائل الإعلام التشاركي ".
معظم مواقع الويب 2.0 تستخدم عدد من الميزات الشائعة لتساعدنا بتنظيم و توزيع المعلومات ولكن أيضاً تبقي بياناتنا الشخصية آمنة . وهي تتضمن : الأفاتارز العِلَم التغذيات التعليقات طرق لتصنيف رتب المحتوى طرق لتنظيم المعلومات حسب إحتياجاتك و تفضيلاتك الشخصية طرق لتبادل المعلومات بطريقة سريعة أو حتى تلقائية مع غير أشخاص أو وظائف
بالإضافة إلى أنها تساعدنا بتبادل المعلومات، هذه الوظائف أيضاً تساعدنا بتنظيمها و ترشيحها لنجد ما نريد و ليصبح عملنا الفردي مورد عام أو نوعاً ما معلومات جماعية . على سبيل المثال عندما يتم تحديث موقع تتمكن تغذية " ال أر أس أس " أن تجلب المعلومات الجديدة مباشرةً إلى حاسوبنا عبر أداة تسمى القارئ . أر أس أس (RSS) هي اختصار ل Really Simple Synication ( الإشتراك المبسط فعلاً ). الدمغة هي أداة مفيدة أخرى للتنظيم و المشاركة . بالإضافة إلى أننا نضع دمغة على أبحاثنا، إذا استخدمت مجموعة أخرى من الناس لديها الإهتمامات نفسها الدمغة لوصف المعلومات عن ذلك الإهتمام، فإنهم ينشؤون مورد لمجموعة كاملة .
تسمح معظم مواقع الويب 2.0 لزوارها بإضافة التعليقات . يختار مالك الموقع كيف سيشرف على تلك التعليقات . عدد كبير من المواقع يسمح للمستخدمين بتصنيف الرتب . عادةً عند إعطاء محتوى ما مرتبة عالية " يرقى " إلى صفحة الموقع الرئيسية . المحتوى في المراتب الأقل موجود و لكن لا يعرض على الصفحة الأساسية .
Online maps have changed the way we’re able to see information and understand relationships. Maps combined with another set of data are called mash-ups. But a mashup can also be made without maps. Basically, a mash-up merges two or more ideas to create a new way of seeing things.