صرخ الاعمى ابن طيمــا يا يســوع ارحم فتــــاك نال غيرى منــك بُـــرءاً فــأعــن ضعفــى كــذاك الجموع انتهرته غضباً وهو يزيد فدعاه الرب اقبل ثًم سلنى ما تريد لم يُرد مالاً سيفنـى منه مع فقر ٍعـــلاه بل بَغى رحمـة ربً ليس يعطيها سواه قال أرجو نورَ عين ٍ أنت تعطيها البصـر أبصرت عيناه حالاً فـاقتفـــاهُ وشكـــــر هوذا اسمعه ينادى بتسابيــح النشيـــد انظروا يا أصدقائى رحمة الفادى المجيد ليتمــا كــل ضـريــــر ٍ يعرف الشافى الوحيد ويُــوافيــه ليُـعطــــىَ بصـــراً مــن جديـــد