يعاني بطيئو التعلم انخفاضًا في درجة الذكاء، مما يسبب لهم مشكلةً في تدني مستوى التحصيل الدراسي، وينعكس أثره على قلق أولياء الأمور وحيرة المعلمين في كيفية التعامل معهم، حيث إنهم فئة حدّية تقع بين فئة العاديين وفئة المعاقين ذهنيًا، وتشير أدبيات التربية الخاصة إلى أن درجات ذكاء هذه الفئة تتراوح بين (70 وأقل من 85)، وأنهم متأخرون عن أقرانهم في التحصيل الدراسي، إلا أنهم في النهاية يمكن تعليمهم بأساليب وطرائق تتناسب مع إمكاناتهم وخصائصهم وما لديهم من قدرات.
يُعد الاهتمام بالأطفال بطيئو التعلم وذوي الذكاء الحدّي أمرًا مهمًا، وذلك لما يترتب على وجودهم العديد من المشكلات المدرسية والنفسية والأسرية والسلوكية،كما أن عدم اكتشاف صعوباتهم في التعلم يؤدي إلى التسرب وزيادة نسبة الأمية والتخلف الدراسي، الأمر الذي يؤدي إلى إهدار الطاقات والقدرات التي توجه نحو عملية التعلم، لذا؛ فإن الاهتمام بالتعرف على التلاميذ الذين يعانون من هذه الصعوبة مطلب أساسي، وذلك بغرض تقديم المساعدة لهم في وقتٍ مناسب من بداية ظهور الأعراض الدالة على ظهور بطء التعلم. من هنا؛ كانت هذه الدراسة لإعداد المربي والمعلم للتعامل مع حالات بطء التعلم وذوي الذكاء الحدّي، حيث تهدف هذه الدراسة لمساعدة العاملين في المجال التربوي من أجل وضع إستراتيجيات وبرامج إرشادية وعلاجية من أجل تحسين مستوى التلاميذ ذوي
بطء التعلم.
الجميع ينادي بترك كوكبنا نظيفاً وبيئتنا صحية للأجيال القادمة، ولكن هل خطر لأحد أن يقول أن علينا أن نترك أجيالاً مسؤولة لكوكبنا؟! لقد ظهر أن الأطفال اليوم أكثر قلقاً وتشتتاً وأقل صحة من الأجيال السابقة، وهذا يؤثر ويتأثر بالبيئة طبعاً.
كيف تعلم الأطفال الحفاظ على البيئة؟ هناك العديد من الأمور التي تساعدك لتجعل الأطفال يحافظون على البيئة، ولكن الأهم قبل أن نبدأ بهذه الأمور أن تعلم أنك أنت القدوة لهؤلاء في أسلوب حياتك بشكل عام، وكذلك عليك أن تحببهم في البيئة وتبني انتماءهم لها ومسؤوليتهم تجاهها كون هذا الكوكب هو بيتنا الكبير، وأن تجد طرقة وأساليب تناسبهم لتجعلهم يفعلون هذا من قلبهم في السر والعلن، وليس أمامك فقط.
يعاني بطيئو التعلم انخفاضًا في درجة الذكاء، مما يسبب لهم مشكلةً في تدني مستوى التحصيل الدراسي، وينعكس أثره على قلق أولياء الأمور وحيرة المعلمين في كيفية التعامل معهم، حيث إنهم فئة حدّية تقع بين فئة العاديين وفئة المعاقين ذهنيًا، وتشير أدبيات التربية الخاصة إلى أن درجات ذكاء هذه الفئة تتراوح بين (70 وأقل من 85)، وأنهم متأخرون عن أقرانهم في التحصيل الدراسي، إلا أنهم في النهاية يمكن تعليمهم بأساليب وطرائق تتناسب مع إمكاناتهم وخصائصهم وما لديهم من قدرات.
يُعد الاهتمام بالأطفال بطيئو التعلم وذوي الذكاء الحدّي أمرًا مهمًا، وذلك لما يترتب على وجودهم العديد من المشكلات المدرسية والنفسية والأسرية والسلوكية،كما أن عدم اكتشاف صعوباتهم في التعلم يؤدي إلى التسرب وزيادة نسبة الأمية والتخلف الدراسي، الأمر الذي يؤدي إلى إهدار الطاقات والقدرات التي توجه نحو عملية التعلم، لذا؛ فإن الاهتمام بالتعرف على التلاميذ الذين يعانون من هذه الصعوبة مطلب أساسي، وذلك بغرض تقديم المساعدة لهم في وقتٍ مناسب من بداية ظهور الأعراض الدالة على ظهور بطء التعلم. من هنا؛ كانت هذه الدراسة لإعداد المربي والمعلم للتعامل مع حالات بطء التعلم وذوي الذكاء الحدّي، حيث تهدف هذه الدراسة لمساعدة العاملين في المجال التربوي من أجل وضع إستراتيجيات وبرامج إرشادية وعلاجية من أجل تحسين مستوى التلاميذ ذوي
بطء التعلم.
الجميع ينادي بترك كوكبنا نظيفاً وبيئتنا صحية للأجيال القادمة، ولكن هل خطر لأحد أن يقول أن علينا أن نترك أجيالاً مسؤولة لكوكبنا؟! لقد ظهر أن الأطفال اليوم أكثر قلقاً وتشتتاً وأقل صحة من الأجيال السابقة، وهذا يؤثر ويتأثر بالبيئة طبعاً.
كيف تعلم الأطفال الحفاظ على البيئة؟ هناك العديد من الأمور التي تساعدك لتجعل الأطفال يحافظون على البيئة، ولكن الأهم قبل أن نبدأ بهذه الأمور أن تعلم أنك أنت القدوة لهؤلاء في أسلوب حياتك بشكل عام، وكذلك عليك أن تحببهم في البيئة وتبني انتماءهم لها ومسؤوليتهم تجاهها كون هذا الكوكب هو بيتنا الكبير، وأن تجد طرقة وأساليب تناسبهم لتجعلهم يفعلون هذا من قلبهم في السر والعلن، وليس أمامك فقط.
يواجه العالم العديد من المشكلات البيئية، والتي تظهر أساساً نتيجة للتفاعل الخاطئ للإنسان مع عناصر البيئة التي يعيش فيها، وعدم إدراكه للعلاقات المتبادلة بين هذه العناصر، ولذلك فإن معظم المشكلات البيئية يمكن المساهمة في حلها عن طريق تعديل سلوك الأفراد تجاه البيئة، ومن هنا تأتي أهمية التعليم البيئي في تعديل هذا السلوك بما يساهم في صيانة البيئة والمحافظة عليها وتنمية مواردها.
إن التعليم البيئي يشكل أهمية كبرى بالنسبة للجميع. وكلما تعرفنا على الطرق التي تلحق الضرر بكوكبنا، كلما كان بوسعنا أن نغير ونتبنى عادات جديدة أسرع. ويتعين علينا أن نبدأ من أنفسنا ومن هنا يمكننا أن نكون مصدر إلهام للآخرين. والأطفال هم المستقبل، ولهذا السبب فمن الضروري أن ننقل المعرفة إليهم. فمن خلال البدء في مرحلة ما قبل المدرسة، سوف يعمل التعليم البيئي على تشكيل وصقل عقلية الأطفال وجعلهم مدركين للمسؤولية البيئية. وهذا من شأنه أن يلهمهم لاتخاذ اختيارات ذكية وقرارات صائبة. وهذا هو الجيل الذي نحتاج إليه.
يواجه العالم العديد من المشكلات البيئية، والتي تظهر أساساً نتيجة للتفاعل الخاطئ للإنسان مع عناصر البيئة التي يعيش فيها، وعدم إدراكه للعلاقات المتبادلة بين هذه العناصر، ولذلك فإن معظم المشكلات البيئية يمكن المساهمة في حلها عن طريق تعديل سلوك الأفراد تجاه البيئة، ومن هنا تأتي أهمية التعليم البيئي في تعديل هذا السلوك بما يساهم في صيانة البيئة والمحافظة عليها وتنمية مواردها.
إن التعليم البيئي يشكل أهمية كبرى بالنسبة للجميع. وكلما تعرفنا على الطرق التي تلحق الضرر بكوكبنا، كلما كان بوسعنا أن نغير ونتبنى عادات جديدة أسرع. ويتعين علينا أن نبدأ من أنفسنا ومن هنا يمكننا أن نكون مصدر إلهام للآخرين. والأطفال هم المستقبل، ولهذا السبب فمن الضروري أن ننقل المعرفة إليهم. فمن خلال البدء في مرحلة ما قبل المدرسة، سوف يعمل التعليم البيئي على تشكيل وصقل عقلية الأطفال وجعلهم مدركين للمسؤولية البيئية. وهذا من شأنه أن يلهمهم لاتخاذ اختيارات ذكية وقرارات صائبة. وهذا هو الجيل الذي نحتاج إليه.