مقدمة في إدارة الذات

1. ‫التدريبي‬ ‫البرنامج‬
‫الذات‬ ‫إدارة‬
‫إعداد‬
:
‫الشريف‬ ‫تقي‬ ‫محمود‬

2. *
‫ب‬‫ر‬‫املد‬ ‫ل‬‫حو‬
*
‫الشريف‬ ‫تقي‬ ‫محمود‬

‫املنظمات‬‫سمعة‬‫ة‬‫ر‬‫وإدا‬‫التسويقية‬‫واالتصاالت‬‫العامة‬‫العالقات‬‫في‬‫ي‬‫استشار‬
.

‫املعلومات‬‫لنظم‬‫ل‬‫حلو‬‫بشركة‬‫مؤسس‬‫يك‬‫ر‬‫وش‬،‫التعليم‬‫ل‬‫لحلو‬‫الحكمة‬‫بيت‬‫شركة‬‫مدير‬
.

‫لألئمة‬‫وبي‬‫ر‬‫األو‬‫للمجلس‬‫اإلعالمي‬‫املكتب‬‫مدير‬
.

‫القاهرة‬‫جامعة‬‫اإلعالم‬‫بكلية‬‫واإلعالن‬‫العامة‬‫العالقات‬‫بقسم‬‫باحث‬
.

‫ري‬‫ميزو‬‫جامعة‬‫من‬‫معتمد‬‫عات‬‫و‬‫مشر‬‫مدير‬
(
‫املتحدة‬‫الواليات‬
.)

‫أمد‬‫مؤسسة‬‫من‬‫معتمد‬‫ب‬‫ر‬‫مد‬
‫إيست‬
‫يكية‬‫ر‬‫األم‬
‫الدولية‬
‫بمصر‬‫األهلية‬‫للمنظمات‬‫العام‬‫واالتحاد‬،
.
mahmoudtaki@gmail.com | +905312536682 | Facebook | LinkedIn

3. ‫إضاءة‬
‫العلم‬
‫والعمل‬
‫توأمان‬
‫أمهما‬
‫علو‬
‫الهمة‬
.
‫ا‬
‫القيم‬ ‫بن‬
،
‫الفوائد‬ ‫بدائع‬
‫ولم‬
‫أر‬
‫في‬
‫عيوب‬
‫الناس‬
ً
‫عيب‬
‫ا‬
..
‫كنقص‬
‫القادرين‬
‫على‬
‫التمام‬
‫المتنبي‬ ‫الطيب‬ ‫أبو‬

4. ‫محاور‬
‫برنامج‬
ً‫تحديدًالفجوةًبينًالقدرات‬
‫واإلنجازات‬
.
‫استكشافًومعرفةًحاالتًالذات‬
.
‫القدرةًعلىًتقويمًالذات‬
ً‫وإدارة‬
‫العالقاتًالتبادلية‬
.
ً‫معرفةًالقدراتًالمطلوبةًإلدارة‬
‫الذات‬
.
ً‫تحديدًالمهاراتًالالزمةًألفضل‬
ً‫استثمار‬
‫للذات‬
.

5. ‫أنت‬
‫ال‬
‫تحتاج‬
‫لكى‬
‫تنال‬
‫ما‬
‫بلغه‬
‫النابغون‬
‫ق‬
‫بلك‬
‫إلى‬
‫خلق‬
‫غير‬
‫خلقك‬
‫وأرض‬
‫غير‬
‫أرضك‬
‫وعقل‬
‫غير‬
‫عقلك‬
‫ولكنك‬
‫ف‬
‫ي‬
‫حاجة‬
‫إلى‬
‫نفس‬
‫عالية‬
‫كنفوسهم‬
‫وهمة‬
‫عالية‬
‫كهممهم‬
‫وأمل‬
‫أوسع‬
‫من‬
‫رق‬
‫عة‬
‫األرض‬
‫وأرحب‬
‫من‬
‫صفحة‬
‫السماء‬
.

6. ‫؟‬ ‫الفرد‬ ‫يتكون‬ ‫مم‬
‫مفاهيم‬
‫قناعات‬
‫مهارات‬
‫سمات‬
‫معلومات‬

7. ‫عالية‬
‫منخفضة‬
‫الكامنة‬ ‫ات‬‫ر‬‫القد‬
‫اإلنج‬
‫ـ‬
‫ات‬‫ز‬‫ا‬
‫عالية‬
‫منخفض‬
‫ة‬
‫واإل‬ ‫القدرات‬ ‫بين‬
‫نجازات‬

8. 
‫للنفس‬ ‫نتائج‬

‫للمجتمع‬ ‫نتائج‬

‫تطوير‬
‫م‬
‫ستمر‬
‫ات‬‫ز‬‫واإلنجا‬ ‫النتائج‬

9. ‫الكامنة‬‫ات‬‫ر‬‫القد‬
‫ية‬‫ر‬‫اإلدا‬
‫اإلنسانية‬ ‫الفنية‬

10. 
‫متخصصة‬ ‫ات‬‫ر‬‫ومها‬ ‫معارف‬
(
‫الرسم‬
/
‫التصوير‬
/
‫التصميم‬
.
.
‫إخل‬
)

‫اللغات‬

‫الكمبيوتر‬

‫نت‬‫رت‬‫اإلن‬
‫ات‬‫ر‬‫املها‬
‫ـة‬‫ـ‬‫ي‬‫الفن‬

11. 
‫التخطيط‬
(
‫اتيجي‬‫رت‬‫اس‬
/
‫تشغيلي‬
)

‫ات‬‫ر‬‫ا‬‫ر‬‫الق‬ ‫واختاذ‬ ‫القيادة‬

‫املشكالت‬ ‫وحل‬ ‫حتليل‬

‫التفاوض‬

‫واخلطابة‬ ‫اإللقاء‬

‫العمل‬ ‫فرق‬ ‫وإدارة‬ ‫تكوين‬

‫الوقت‬ ‫إدارة‬

‫االجتماعات‬ ‫إدارة‬

‫األداء‬ ‫وتقومي‬ ‫املتابعة‬
‫ات‬‫ر‬‫املها‬
‫ية‬‫ر‬‫اإلدا‬

12. ‫الوجداني‬ ‫الذكاء‬
‫ات‬‫ر‬‫املها‬
‫اإلنسانية‬

13. 
‫ذاته‬‫فهم‬

‫ذاته‬ ‫ة‬‫ر‬‫إدا‬

‫اآلخرين‬ ‫فهم‬

‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫العالقة‬ ‫ة‬‫ر‬‫إدا‬
‫مفهوم‬
‫الذك‬
‫ـ‬
‫الوجداني‬ ‫اء‬
‫على‬ ‫الشخص‬‫ة‬‫ر‬‫قد‬
:

14. ‫الذات‬ ‫فهم‬
‫الذات‬ ‫إدارة‬
‫اآلخرين‬ ‫فهم‬
‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫العالقة‬ ‫إدارة‬
‫النجاح‬ ‫النجاح‬ ‫إلى‬ ‫الطريق‬

15. ‫ا‬
‫أوال‬
‫الذات‬ ‫فهم‬

16. ‫عناصر‬
‫الذات‬‫فهم‬

‫أسبابها‬ ‫وتحديد‬ ‫مشاعرك‬ ‫فهم‬

‫لنفسك‬ ‫الدقيق‬ ‫التقييم‬

‫بالنفس‬ ‫الثقة‬

17. ‫ا‬
‫ثانيا‬
‫الذات‬‫ة‬‫ر‬‫إدا‬

18. 
‫واالنفعاالت‬ ‫النفس‬ ‫ضبط‬

‫بالثقة‬‫ة‬‫ر‬‫الجدا‬
)
‫املصداقية‬
(

‫والتكيف‬ ‫نة‬‫و‬‫املر‬
‫الذات‬ ‫ة‬‫ر‬‫إدا‬

19. 
‫الذاتية‬ ‫لية‬‫و‬‫املسؤ‬

‫واالبتكار‬ ‫ة‬‫ر‬‫املباد‬ ‫ح‬‫و‬‫ر‬

‫باإلنجاز‬ ‫التوجه‬
‫الذات‬ ‫ة‬‫ر‬‫إدا‬

20. ‫ا‬
‫ثالثا‬
‫اآلخرين‬ ‫فهم‬

21. 
‫معها‬ ‫والتعاطف‬ ‫اآلخرين‬ ‫مشاعر‬ ‫فهم‬

‫اآلخرين‬‫احتياجات‬ ‫وتلبية‬ ‫فهم‬

‫اآلخرين‬ ‫بين‬‫العالقات‬ ‫بشبكة‬ ‫الوعي‬
‫اآلخرين‬ ‫فهم‬

22. ‫ا‬
‫ابعا‬‫ر‬
:
‫العالقة‬‫ة‬‫ر‬‫إدا‬
‫اآلخرين‬ ‫مع‬

23. 
‫الفعال‬‫التواصل‬

‫متميزة‬ ‫عالقات‬ ‫شبكة‬ ‫بناء‬

‫الفريق‬ ‫ح‬‫و‬‫ر‬

‫واإلقناع‬ ‫التأثير‬
‫العالقة‬ ‫ة‬‫ر‬‫إدا‬
‫اآلخرين‬ ‫مع‬

24. 
‫الفعالة‬ ‫القيادة‬

‫التغيير‬ ‫ة‬‫ر‬‫وإدا‬ ‫إحداث‬

‫اآلخرين‬ ‫تنمية‬

‫ض‬‫ر‬‫التعا‬‫حاالت‬ ‫ة‬‫ر‬‫إدا‬
‫العالقة‬ ‫ة‬‫ر‬‫إدا‬
‫اآلخرين‬ ‫مع‬

25. ‫الذات‬ ‫حاالت‬
‫على‬ ‫مبني‬ ‫علمي‬ ‫استقصاء‬
،‫التبادلي‬ ‫أو‬ ‫التفاعلي‬ ‫التحليل‬
‫وهي‬
‫في‬ ‫نظرية‬
‫ن‬‫بير‬ ‫أيريك‬‫األمريكي‬ ‫الطبيب‬‫أسسها‬‫النفس‬‫علم‬
Eric Berne

26. ‫العبارة‬
‫تنطبق‬ ‫ال‬
0
‫ا‬‫ر‬‫اند‬
1
‫أحياان‬
2
‫ا‬‫ري‬‫كث‬
3
‫دائما‬
4
‫الطبيعية‬ ‫مشاعري‬ ‫عن‬ ‫أعرب‬
(
‫والغضب‬ ‫واخلوف‬ ‫كالفرح‬
)
‫لآلخ‬ ‫وأعلنها‬
‫رين‬
‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫رغبات‬ ّ
‫علي‬ ‫متليه‬ ‫ما‬ ‫على‬ ً‫بناء‬ ‫للتصرف‬ ً‫ا‬‫ر‬‫مضط‬ ‫نفسي‬ ‫أجد‬
ً‫ا‬‫واضح‬ ً‫ا‬‫سبب‬ ‫هلا‬ ‫أعرف‬ ‫ال‬ ‫مفاجئة‬ ‫غضب‬ ‫ات‬‫ر‬‫ثو‬ ‫لدي‬ ‫تثور‬
‫النفس‬ ‫خداع‬ ‫يف‬ ‫أقع‬ ‫وال‬ ‫حساابيت‬ ‫يف‬ ‫املنطق‬ ‫أستخدم‬
‫بسهولة‬ ‫اآلخرين‬ ‫وأداء‬ ‫اء‬‫ر‬‫آ‬ ‫عن‬ ‫أرضى‬ ‫وال‬ ‫العجب‬ ‫يعجبين‬ ‫ال‬ ‫أان‬
‫وأبوة‬ ‫حنان‬ ‫مشاعر‬ ‫بداخلي‬
/
‫حويل‬ ‫فيمن‬ ‫استثمرها‬ ‫أن‬ ‫أريد‬ ‫أمومة‬
1
2
3
4
5
6
‫الدرجة‬
‫الذات‬ ‫حاالت‬ ‫استقصاء‬
‫م‬

27. ‫العبارة‬
‫تنطبق‬ ‫ال‬
0
‫ا‬‫ر‬‫اند‬
1
‫أحياان‬
2
‫ا‬‫ري‬‫كث‬
3
‫دائما‬
4
‫القواع‬ ‫أو‬ ‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫من‬ ‫علي‬ ‫املفروضة‬ ‫األشياء‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫واضح‬ ً‫ا‬‫مترد‬ ‫نفسي‬ ‫يف‬ ‫أجد‬
‫امات‬‫ز‬‫االلت‬ ‫أو‬ ‫د‬
‫وغ‬ ‫مرة‬ ‫كانت‬‫مهما‬ ‫احلقائق‬ ‫يل‬ ‫أحب‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫حمايد‬ ‫بشكل‬ ‫و‬ ‫املعلومات‬ ‫مجع‬ ‫يف‬ ‫ابرع‬ ‫أان‬
‫مقبولة‬ ‫ري‬
‫ال‬ ‫جيب‬ ‫الىت‬ ‫امات‬‫ز‬‫االلت‬ ‫أو‬ ‫القواعد‬ ‫خمالفة‬ ‫عند‬ ‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫من‬ ‫ملحوظ‬ ‫بشكل‬ ‫أغضب‬
‫هبا‬ ‫تقيد‬
‫هلم‬ ‫العون‬ ‫يد‬ ‫مد‬ ‫يف‬ ‫سعادة‬ ‫وأجد‬ ‫ومساعديت‬ ‫لعوين‬ ‫حيتاجون‬ ‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫أن‬ ‫أشعر‬
9
10
11
12
‫الدرجة‬
‫الذات‬ ‫حاالت‬ ‫استقصاء‬
‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫مع‬ ‫تعاماليت‬ ‫يف‬ ‫احلدس‬ ‫استخدم‬
(
‫وهي‬ ‫ألقطها‬
‫طايرة‬
) 7
‫ذلك‬ ‫من‬ ‫الشديدة‬ ‫ارة‬‫ر‬‫ابمل‬ ‫شعوري‬ ‫رغم‬ ‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫إساءات‬ ‫أحتمل‬ 8
‫م‬

28. ‫العبارة‬
‫تنطبق‬ ‫ال‬
0
‫ا‬‫ر‬‫اند‬
1
‫أحياان‬
2
‫ا‬‫ري‬‫كث‬
3
‫دائما‬
4
‫املشاعر‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫أبقل‬ ‫معها‬ ‫أتعامل‬ ‫فإنين‬ ‫مشكلة‬ ‫أواجه‬ ‫عندما‬
(
‫التفكري‬ ‫تفسد‬ ‫ألهنا‬
)
‫م‬ ‫على‬ ‫يصبحوا‬ ‫مل‬ ‫الناس‬ ‫أن‬ ‫وأشعر‬ ‫واملسئولية‬ ‫الواجب‬ ‫قضااي‬ ً‫ا‬‫جد‬ ‫تشغلين‬
‫املسئولية‬ ‫ستوي‬
‫هبا‬ ‫وأسعد‬ ‫وأمارسها‬ ‫اآلخرين‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫التضحية‬ ‫أحب‬
16
17
18
‫الدرجة‬
‫الذات‬ ‫حاالت‬ ‫استقصاء‬
‫تكلف‬ ‫وبدون‬ ‫سجييت‬ ‫على‬ ‫أتصرف‬ ‫شخص‬ ‫أان‬
‫ط‬ ‫بشكل‬ ‫أتصرف‬ ‫بل‬ ‫بسهولة‬ ‫الغضب‬ ّ
‫علي‬ ‫يظهر‬ ‫وال‬ ‫انفعااليت‬ ‫يف‬ ‫التحكم‬ ‫أستطيع‬
ً‫ا‬‫متام‬ ‫بيعي‬
13
14
‫تقييده‬ ‫يسهل‬ ‫وال‬ ‫االنقياد‬ ‫صعب‬ ‫شخص‬ ‫اآلخرون‬ ‫يعتربين‬ 15
‫م‬

29. ‫العبارة‬
‫تنطبق‬ ‫ال‬
0
‫ا‬‫ر‬‫اند‬
1
‫أحياان‬
2
‫ا‬‫ري‬‫كث‬
3
‫دائما‬
4
‫والكبرية‬ ‫الصغرية‬ ‫على‬ ‫والتأنيب‬ ‫اللوم‬ ‫أوجه‬
‫ب‬ ‫فيما‬ ‫حمرتم‬ ‫وحكم‬ ‫للمشكالت‬ ‫ل‬ّ‫ال‬‫وح‬ ‫كمستشار‬‫معاريف‬ ‫معظم‬ ّ
‫إيل‬ ‫يلجأ‬
‫ينهم‬
23
24
‫الدرجة‬
‫الذات‬ ‫حاالت‬ ‫استقصاء‬
‫مكاين‬ ‫يف‬ ‫البهجة‬ ‫من‬ ً‫ا‬‫جو‬ ‫وأشيع‬ ‫للنكتة‬ ‫حمب‬ ‫مرح‬ ‫شخص‬ ‫أان‬
‫اعات‬‫ر‬‫والص‬ ‫التصادمية‬ ‫املواقف‬ ‫من‬ ‫لالنسحاب‬ ‫أميل‬
‫أحبه‬ ‫ال‬ ‫وضع‬ ‫علي‬ ‫يفرض‬ ‫أو‬ ‫أهزم‬ ‫أن‬ ‫بشدة‬ ‫وأكره‬ ‫للمنافسة‬ ‫واضح‬ ‫ميل‬ ‫عندي‬
19
20
21
‫حمدثي‬ ‫يقوهلا‬ ‫كلمة‬‫كل‬‫وأعي‬ ‫ماهر‬ ‫منصت‬ ‫أان‬ 22
‫م‬

30. ‫العبارة‬
‫تنطبق‬ ‫ال‬
0
‫ا‬‫ر‬‫اند‬
1
‫أحياان‬
2
‫ا‬‫ري‬‫كث‬
3
‫دائما‬
4
‫أ‬ ‫يوقعوا‬ ‫الىت‬ ‫املشكالت‬ ‫من‬ ‫اجهم‬‫ر‬‫إلخ‬ ‫استعداد‬ ‫على‬ ‫فأان‬ ‫التصرف‬ ‫حيسنون‬ ‫ال‬ ‫اآلخرين‬ ‫ألن‬
‫فيها‬ ‫نفسهم‬ 30
‫الدرجة‬
‫الذات‬ ‫حاالت‬ ‫استقصاء‬
‫اللذيذ‬ ‫الطعام‬ ‫وتذوق‬ ‫ات‬‫ز‬‫واألجا‬ ‫الرحالت‬ ‫وأحب‬ ‫واالسرتخاء‬ ‫احة‬‫ر‬‫ابل‬ ‫أستمتع‬
‫اآلخرين‬ ‫شئون‬ ‫يف‬ ‫أتدخل‬ ‫ال‬
(
‫املتاعب‬ ‫إال‬ ‫جيلب‬ ‫ال‬ ‫فيها‬ ‫التدخل‬ ‫ألن‬
)
‫للعناد‬ ‫يدفعين‬ ‫األمر‬ ‫هذا‬ ‫ألن‬ ، ً‫ا‬‫شيئ‬ ‫أحد‬ ّ
‫علي‬ ‫يفرض‬ ‫أن‬ ‫أحب‬ ‫ال‬
‫عالجه‬ ‫يف‬ ‫جاد‬ ‫وأان‬ ، ‫هبا‬ ‫نفسي‬ ‫وأصارح‬ ‫وأسباهبا‬ ‫ضعفي‬ ‫نقاط‬ ‫أعرف‬
‫تقبلها‬ ‫أو‬ ‫ا‬
25
26
27
28
‫شعاري‬
"
‫ومن‬
‫يك‬
‫يرحم‬ ‫من‬ ‫على‬ ً‫ان‬‫أحيا‬ ُ
‫فليقس‬ ً‫ا‬‫حازم‬
( "
‫العال‬ ‫هي‬ ‫واحلزم‬ ‫فالشدة‬
‫ج‬
) 29
‫م‬

31. ‫العبارة‬
‫تنطبق‬ ‫ال‬
0
‫ا‬‫ر‬‫اند‬
1
‫أحياان‬
2
‫ا‬‫ري‬‫كث‬
3
‫دائما‬
4
‫الدرجة‬
‫الذات‬ ‫حاالت‬ ‫استقصاء‬
‫أنسى‬ ‫ما‬ ‫وسرعان‬ ‫طويلة‬ ‫فرتة‬ ‫غضيب‬ ‫يستمر‬ ‫ال‬ ‫أغضب‬ ‫عندما‬
‫أملي‬ ‫رغم‬ ‫مشاعري‬ ‫أظهر‬ ‫ال‬ ‫ولكين‬ ،‫اإلساءة‬ ‫أنسى‬ ‫ال‬
‫حقي‬ ‫أبخذ‬ ‫إال‬ ‫يح‬‫رت‬‫اس‬ ‫وال‬ ، ‫عنها‬ ‫يزيد‬ ‫قد‬ ‫فوري‬ ‫برد‬ ‫أواجهها‬ ‫صغرت‬ ‫مهما‬ ‫اإلساءة‬
‫أنس‬ ‫وأختار‬ ‫منها‬ ‫كل‬‫وعواقب‬ ‫املمكنة‬ ‫فعلي‬ ‫ردود‬ ‫يف‬ ٍ‫بتأن‬ ‫أفكر‬ ‫أحد‬ ‫إيل‬ ‫يسيء‬ ‫عندما‬
‫للموقف‬ ‫بها‬
‫ويست‬ ‫الفاضلة‬ ‫بية‬‫رت‬‫وال‬ ‫األدب‬ ‫وحدود‬ ‫التقاليد‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫خروج‬ ً‫ا‬‫دائم‬ ‫اإلساءة‬ ‫أعترب‬
‫العقاب‬ ‫صاحبها‬ ‫حق‬
31
32
33
34
35
‫ا‬ ‫ر‬َ
‫د‬ً‫ق‬ ‫هو‬ ‫وهذا‬ ، ‫التوجيه‬ ‫صاحبه‬ ‫يستحق‬ ‫طفويل‬ ‫تصرف‬ ‫اإلساءة‬ ‫أعترب‬
‫ومسئولياهتم‬ ‫لكبار‬ 36
‫م‬

32. ‫العبارة‬
‫تنطبق‬ ‫ال‬
0
‫ا‬‫ر‬‫اند‬
1
‫أحياان‬
2
‫ا‬‫ري‬‫كث‬
3
‫دائما‬
4
‫امللل‬ ‫يع‬‫ر‬‫س‬ ‫ألنين‬ ‫األنشطة‬ ‫وتعدد‬ ‫التغيري‬ ‫أحب‬
‫للمشكالت‬ ً‫ا‬‫جتنب‬ ‫وأعمله‬ ‫مين‬ ‫املطلوب‬ ‫األدىن‬ ‫احلد‬ ‫عن‬ ‫أحبث‬ ‫كثرية‬‫مواقف‬ ‫يف‬
‫أغضبين‬ ‫من‬ ‫مبصاحلة‬ ‫أبدأ‬ ‫ال‬
(
‫يل‬ ‫واالعتذار‬ ‫مبصاحليت‬ ‫أوال‬ ‫يبدأ‬ ‫أن‬ ‫جيب‬ ‫الذي‬ ‫فهو‬
)
‫هبدوء‬ ‫املختلفة‬ ‫املواقف‬ ‫يف‬ ‫اضات‬‫رت‬‫واالف‬ ‫واملشاعر‬ ‫واحلقائق‬ ‫اء‬‫ر‬‫اآل‬ ‫بني‬ ‫أفرق‬ ‫أن‬ ‫أستطيع‬
‫وحم‬ ‫واضحة‬ ‫عندي‬ ‫واألمور‬ ، ‫جيتمعان‬ ‫ال‬ ‫يقان‬‫ر‬‫ط‬ ‫واخلطأ‬ ‫والصواب‬ ، ‫لدي‬ ‫واضح‬ ‫احلق‬
‫ددة‬
‫احل‬ ‫عند‬ ‫إليه‬ ‫يلجئون‬ ‫ومالذ‬ ،‫هلم‬ ‫أكرب‬ ‫أخ‬ ‫أين‬ ‫عين‬ ‫اآلخرون‬ ‫يعرف‬ ‫أن‬ ‫أحب‬
‫اجة‬
37
38
39
40
41
42
‫الدرجة‬
‫الذات‬ ‫حاالت‬ ‫استقصاء‬
‫م‬

33. ‫الذات‬ ‫حاالت‬
‫البالغ‬ ‫الوالدية‬ ‫الطفولة‬

34. ‫الذات‬ ‫حاالت‬
‫البالغ‬
‫ب‬
‫الوالدية‬
‫و‬
‫الطفولة‬
‫ط‬
‫الرغبات‬
‫العقل‬ ‫القيم‬

35. ‫الذات‬ ‫حاالت‬
‫البالغ‬
‫ب‬
‫الوالدية‬
‫و‬
‫الطفولة‬
‫ط‬
‫طبيعية‬ ‫طفولة‬
(
‫ط‬
‫ط‬
)
‫مذعنة‬ ‫طفولة‬
(
‫مذ‬ ‫ط‬
)
‫متمردة‬ ‫طفولة‬
(
‫مت‬ ‫ط‬
)
‫ابلغ‬
(
‫ب‬
) ‫انتقادية‬ ‫والدية‬
(
‫أ‬ ‫و‬
)
‫اعية‬‫ر‬ ‫والدية‬
(
‫ر‬ ‫و‬
)

36. ‫هيكل‬
‫اإلنسانية‬ ‫الشخصية‬
ً‫حاالتًالذات‬
‫الذاتًالطفولية‬
‫الناضج‬
‫الوالدية‬
‫متمردة‬ ‫مذعنة‬
‫طبيعية‬
‫راعية‬
‫ناقدة‬

37. ‫طفولة‬
‫متمردة‬
8
‫طفولة‬
‫مذعنة‬
14
‫طفولة‬
‫طبيعية‬
25
‫والدية‬
‫اعية‬‫ر‬
24
‫والدية‬
‫انتقادية‬
13
‫البالغ‬
26
‫هيكل‬
‫اإلنسانية‬ ‫الشخصية‬

38. ‫تحركهًرغباته‬
‫وليسًرغباتًاآلخرين‬
‫حالة‬
‫الطفولةًالطبيعية‬

40. 
‫طبيعية‬ ‫مشاعره‬
(
‫اخلوف‬
-
‫احلزن‬
-
‫الغضب‬
-
‫ال‬
‫ح‬
‫فر‬
)

‫الفيء‬ ‫يع‬‫ر‬‫س‬ ‫الغضب‬ ‫يع‬‫ر‬‫س‬

‫ين‬‫ر‬‫لآلخ‬ ‫مشاعره‬ ‫عن‬ ‫يعرب‬

‫تكلف‬ ‫وبدون‬ ‫بتلقائية‬ ‫يتصرف‬
‫الطفولة‬
‫الطبيعية‬

41. 
‫والسرور‬ ‫البهجة‬ ‫من‬ ‫جو‬ ‫ويشيع‬ ‫الفكاهة‬ ‫حيب‬

‫ات‬‫ز‬‫واالجا‬ ‫احة‬‫ر‬‫ابل‬ ‫يستمتع‬

‫البديهة‬ ‫يع‬‫ر‬‫س‬

‫وجمدد‬ ‫مبتكر‬
‫الطفولة‬
‫الطبيعية‬

42. ‫الطبيعي‬ ‫الطفولة‬ ‫زيادة‬ ‫عيوب‬
‫ة‬
•
‫إذا‬
‫زادت‬
‫حالة‬
‫الطفولة‬
‫الطبيعية‬
,
‫تأثرت‬
‫عملية‬
‫صناعة‬
‫القرارات‬
‫وتأثرت‬
‫عقالنيتها‬
,
‫بل‬
‫وتتأ‬
‫ثر‬
‫قيم‬
‫وأحكام‬
‫وأخالقيات‬
‫المرء‬
‫القادمة‬
‫من‬
‫الوالدية‬
,
‫وقد‬
‫يتصرف‬
‫المرء‬
‫بال‬
‫عقالنية‬
‫وال‬
‫تعقل‬
.

43. ‫الطبيعية‬ ‫الطفولة‬ ‫ذات‬ ‫تنمية‬ ‫طرق‬
•
‫التبسمًلألغرابًبدونًمبرر‬
.
•
‫التعبيرًالتلقائيًعماًفيًبالكًبدونًتفكير‬
.
•
‫التجاربًوالخبراتًالخيالية‬
.
•
‫تخيلًاألشخاصًحيوانات‬
.
•
‫ميلًر‬
‫أ‬
‫سكًعليًاليمينًوعليًاليسارًوابتسم‬
.

44. ‫تحركه‬
‫رغباتًاآلخرين‬
‫حالة‬
‫الطفولةًالمذعنة‬

46. 
‫عنه‬ ‫يعرب‬ ‫وال‬ ‫هبا‬ ‫يصرح‬ ‫وال‬ ‫انفعاالته‬ ‫يكتم‬
‫ا‬

‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫من‬ ‫طبيعي‬ ‫غري‬ ‫خوف‬ ‫خياف‬

‫لر‬ ‫واالنصياع‬ ‫إرضائهم‬ ‫وحياول‬ ‫اهتم‬‫ر‬‫ثو‬ ‫يتجنب‬
‫غباهتم‬

‫الشد‬ ‫ارة‬‫ر‬‫ابمل‬ ‫شعوره‬ ‫رغم‬ ‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫إساءات‬ ‫يتحمل‬
‫يدة‬
‫الطفولة‬
‫املذعنة‬

47. 
‫اعات‬‫ر‬‫والص‬ ‫التصادمية‬ ‫املواقف‬ ‫من‬ ‫ينسحب‬

‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫شئون‬ ‫يف‬ ‫يتدخل‬ ‫ال‬
(
‫امل‬ ‫جيلب‬ ‫التدخل‬ ‫ألن‬
‫تاعب‬
)

‫للمشاكل‬ ً‫ا‬‫جتنب‬ ‫منه‬ ‫املطلوب‬ ‫األدىن‬ ‫احلد‬ ‫يؤدي‬
‫الطفولة‬
‫املذعنة‬

48. ‫المذعنة‬ ‫الطفولة‬ ‫مزايا‬
•
‫القدرة‬
‫علي‬
‫التأقلم‬
‫والتنازل‬
‫وعقد‬
‫التسويات‬
‫و‬
‫قبول‬
‫الحلول‬
‫الوسط‬
,
‫ومن‬
‫حسناته‬
‫الصبر‬
‫والتحمل‬

49. ‫المذعنة‬ ‫الطفولة‬ ‫تنمية‬ ‫طرق‬
•
ً‫التسوية‬
.
•
ً‫مماشاةًاآلخرينًفيماًيريدون‬
.
•
ً‫التعاطفًوالتفهم‬
.
•
ً‫الشعورًبالذنب‬
.
•
ً‫قبولًالتوددًوالعواطف‬
.

50. ‫التمرد‬
‫ورفضًالسلطةًاألعلى‬
‫حالة‬
‫الطفولةًالمتمردة‬

52. 
‫تقييده‬ ‫يسهل‬ ‫وال‬ ‫االنقياد‬ ‫صعب‬

‫الفيء‬ ‫بطئ‬ ‫الغضب‬ ‫يع‬‫ر‬‫س‬

‫ح‬ ‫أبخذ‬ ‫إال‬ ‫يح‬‫رت‬‫يس‬ ‫وال‬ ‫فوري‬ ‫برد‬ ‫يواجهها‬ ‫صغرت‬ ‫مهما‬ ‫اإلساءة‬
‫قه‬

‫التفوق‬ ‫يف‬ ‫والرغبة‬ ‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫مع‬ ‫للمنافسة‬ ‫واضح‬ ‫ميل‬ ‫لديه‬
‫عليهم‬
(
‫يهزم‬ ‫أن‬ ‫بشدة‬ ‫يكره‬
)
‫الطفولة‬
‫املتمردة‬

53. 
‫عل‬ ‫والتمرد‬ ‫للعناد‬ ‫يدفعه‬ ‫ه‬ّ‫علي‬ ‫شيء‬ ‫أي‬ ‫فرض‬
‫يه‬

‫ابلقوة‬ ‫القوة‬ ‫مواجهه‬
(
‫اع‬‫ر‬‫الص‬ ‫منطق‬
)

‫األعلى‬ ‫السلطة‬ ‫علي‬ ‫التمرد‬
(
‫حمقة‬ ‫كانت‬‫لو‬ ‫حىت‬ ‫غامشة‬ ‫السلطة‬ ‫دائما‬
)
‫الطفولة‬
‫املتمردة‬

54. ‫المحافظةًعلى‬
‫القيمًوالتقاليد‬
‫حالة‬
‫الوالديةًاالنتقادية‬

57. 
‫عليه‬ ‫بينا‬‫ر‬‫ت‬ ‫اليت‬ ‫والتقاليد‬ ‫القيم‬ ‫على‬ ‫احملافظة‬
‫ا‬

‫امات‬‫ز‬‫االلت‬ ‫أو‬ ‫القواعد‬ ‫خمالفة‬ ‫عند‬ ‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫من‬ ‫الغضب‬

‫السلطة‬ ‫كيات‬
‫سلو‬ ‫ميارس‬
(
‫عيب‬
-
‫كده‬‫بالش‬
-
‫وغلط‬ ‫صح‬
-
‫ام‬‫ر‬‫وح‬ ‫حالل‬
-
‫تفعل‬ ‫وال‬ ‫أفعل‬
)
‫الوالدية‬
‫االنتقادية‬

58. 
‫احل‬ ‫أنصاف‬ ‫وال‬ ‫امللتوية‬ ‫الطرق‬ ‫يعرف‬ ‫وال‬ ‫وحمدد‬ ‫واضح‬
‫لول‬

‫بسهولة‬ ‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫أداء‬ ‫عن‬ ‫الرضى‬ ‫عدم‬
(
‫عالي‬ ‫معايري‬ ‫له‬
‫ة‬
)

‫واملسئولية‬ ‫الواجب‬ ‫قضااي‬ ‫ا‬‫ري‬‫كث‬‫تشغله‬
(
‫لية‬‫و‬‫املسئ‬ ‫مستوي‬ ‫علي‬ ‫ا‬‫و‬‫ليس‬ ‫نظره‬ ‫يف‬ ‫الناس‬‫و‬
)
‫الوالدية‬
‫االنتقادية‬

59. 
‫الصغرية‬ ‫علي‬ ‫ين‬‫ر‬‫لآلخ‬ ‫والتأنيب‬ ‫اللوم‬ ‫توجيه‬
‫والكبرية‬
(
‫اإلساءة‬ ‫عند‬ ‫معاقبتهم‬ ‫إىل‬ ‫امليل‬‫و‬
)

‫شعاره‬
:
‫املشكالت‬ ‫من‬ ‫لكثري‬ ‫عالج‬ ‫واحلزم‬ ‫الشدة‬
‫الوالدية‬
‫االنتقادية‬

60. ‫االنتقادية‬ ‫الوالدية‬ ‫مزايا‬
•
ً‫إنًالوالديةًالحازمةًأوًالناقدةًبقدرًمعقول‬
,
ً‫تحميًالواحدًمناًمنًأنًيكون‬
‫إ‬
‫معهًومنًأن‬
‫يستغلهًاآلخرونًأوًأنًيستعبدوه‬
.
•
‫إنًاألفرادًذويًحالةًالوالديةًاالنتقاديةًالمتدنيةًأوًالمفقودةًيسهلًالتحكمًبهمًوإه‬
ً‫انتهم‬
ً‫والتالعبًبهمًواستغاللهم‬
,
‫والًيثبتونًعليًقناعاتهمًوالًيدافعونًعنها‬
•
‫إنًالوالديةًاالنتقاديةًصاحبهاًقادرًعليًأنًيقول‬
:
‫الًوبوضوحًوبالفمًالمليانًلذا‬
ً‫فهي‬
‫مفيدةًفيًالسياسةًوفيًالحياةًاالجتماعيةًضدًالظلمًوالطغيان‬
.

61. ‫االنتقادية‬ ‫الوالدية‬ ‫تنمية‬ ‫طرق‬
•
ً‫أنصتًجيدا‬
‫لآلخرين‬
.
•
‫ا‬
‫سألًعنًالدوافعًوراءًالسلوكًوالًتحكمًعلىًالسل‬
ً‫وك‬
‫فقط‬
.
•
‫أعلم‬
‫أن‬
‫رأيك‬
‫ليس‬
‫هو‬
‫الص‬
‫واب‬
‫المطلق‬
‫فاحترم‬
‫آ‬
‫راء‬
‫اآل‬
‫خرين‬
‫وال‬
‫تن‬
‫ت‬
‫قدهم‬
.

62. ‫االهتمام‬
‫الرعائيًباآلخرين‬
‫حالة‬
‫الوالديةًالراعية‬

65. 
‫حوله‬ ‫من‬ ‫على‬ ‫هبا‬ ‫يفيض‬ ‫احلانية‬ ‫املشاعر‬ ‫من‬ ‫فيض‬ ‫لديه‬

‫أنه‬ ‫اآلخرون‬ ‫عنه‬ ‫يعرف‬
:
‫و‬ ، ‫هلم‬ ‫أكرب‬ ‫وأخ‬ ، ‫حنون‬ ‫صدر‬ ‫صاحب‬
‫مالذ‬
‫احلاجة‬ ‫عند‬ ‫إليه‬ ‫يلجئون‬

‫يف‬ ‫سعادة‬ ‫وجيد‬ ‫ومساعدته‬ ‫لعونه‬ ‫حيتاجون‬ ‫اآلخرون‬ ‫أن‬ ‫يشعر‬
‫يد‬ ‫مد‬
‫هلم‬ ‫العون‬

‫هبا‬ ‫يسعد‬ ‫و‬ ‫وميارسها‬ ‫ين‬‫ر‬‫اآلخ‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ‫التضحية‬ ‫حيب‬
‫الوالدية‬
‫الراعية‬

66. 
‫معارفه‬ ‫معظم‬ ‫ه‬ّ‫إلي‬ ‫يلجأ‬
:
‫بينهم‬ ‫فيما‬ ‫حمرتم‬ ‫وحكم‬ ‫للمشكالت‬ ‫ل‬ّ‫ال‬‫وح‬ ‫كمستشار‬

‫عنده‬ ‫الناس‬
:
(
‫املش‬ ‫من‬ ‫اجهم‬‫ر‬‫إلخ‬ ‫استعداد‬ ‫علي‬ ‫وهو‬ ، ‫التصرف‬ ‫حيسنون‬ ‫ال‬
‫كالت‬
‫فيها‬ ‫أنفسهم‬ ‫ا‬‫و‬‫يوقع‬ ‫اليت‬
)

‫اإلساءة‬ ‫يعترب‬
‫والتع‬ ‫التوجيه‬ ‫صاحبة‬ ‫يستحق‬ ‫طفويل‬ ‫تصرف‬
‫ليم‬
(
‫قدر‬ ‫هو‬ ‫وهذا‬
‫ليتهم‬‫و‬‫ومسئ‬ ‫الكبار‬
)
‫الوالدية‬
‫الراعية‬

67. ‫الراعية‬ ‫الوالدية‬ ‫زيادة‬ ‫عيوب‬
•
ً‫تخلقًنوعًمن‬
‫االعتماد‬
‫لديًالمتلقي‬
ً،
ً‫وإذاًزادتًقدًتغرقًأو‬
‫تخنقًالمتلقيًلها‬
.
•
‫صاحبهاًيعطيًأكثرًمماًيأخذ‬
.
•
‫العطاءًالكثيرًقدًيضايقًالمعط‬
‫ى‬
‫له‬
،
‫وقدًينميًفيهًالغض‬
ً‫ب‬
ً‫والثورةًأوًالتفادي‬
(
ً‫تفاديًرؤيةًالمعطي‬
)
.

68. ‫الراعية‬ ‫الوالدية‬ ‫تنمية‬ ‫طرق‬
•
‫أخذًالناسًباألحضان‬
.
•
‫تحسسًحاجاتًومشاعرًاآل‬
‫خرين‬
.
•
ً‫إعطاءًلمساتًإيجابية‬
(
ً‫الهدايا‬
,
ً‫البسمة‬
,
‫الكلمةًالطيبة‬
.)
•
ً‫دعوةًاآلخرين‬
(
ً‫التقاربًالعائلي‬
,
ً‫األصدقاء‬
,
‫الزمالء‬
. )

69. ‫تحكيم‬
‫العقلًوالمنطق‬
‫حالةًالبالغ‬

71. 
‫أفعاله‬ ‫وردود‬ ‫انفعاالته‬ ‫ضبط‬ ‫على‬ ‫قادر‬

‫أف‬ ‫وردود‬ ‫اته‬‫ر‬‫ا‬‫ر‬‫وق‬ ‫حساابته‬ ‫يف‬ ‫واملنطق‬ ‫العقل‬ ‫يستخدم‬
‫عاله‬
(
‫النفس‬ ‫خداع‬ ‫يف‬ ‫يقع‬ ‫ال‬
)

‫حمايد‬ ‫وبشكل‬ ‫املعلومات‬ ‫وتشغيل‬ ‫مجع‬ ‫يف‬ ‫ابرع‬

‫حمدثه‬ ‫يقوهلا‬ ‫كلمة‬‫كل‬‫ويعي‬ ‫ماهر‬ ‫منصت‬
‫البالغ‬

72. 
‫اض‬‫رت‬‫واالف‬ ‫واحلقائق‬ ‫اء‬‫ر‬‫اآل‬ ‫بني‬ ‫يفرق‬ ‫أن‬ ‫يستطيع‬
‫املواقف‬ ‫يف‬ ‫ات‬
‫تستحقه‬ ‫مبا‬ ‫منها‬ ‫كل‬‫مع‬ ‫ويتعامل‬ ‫املختلفة‬

‫املشاع‬ ‫من‬ ‫قدر‬ ‫أبقل‬ ‫معها‬ ‫يتعامل‬ ‫مشكلة‬ ‫يواجه‬ ‫عندما‬
‫ر‬

‫وج‬ ‫هبا‬ ‫نفسه‬ ‫ويصارح‬ ‫ومصادرها‬ ‫ضعفه‬ ‫نقاط‬ ‫يعرف‬
‫يف‬ ‫اد‬
‫تقبلها‬ ‫أو‬ ‫عالجها‬
‫البالغ‬

73. ‫البالغ‬ ‫ذات‬ ‫حالة‬ ‫تنشيط‬ ‫طرق‬
•
ً‫جمعًمعلوماتًقبلًالحكم‬
•
‫صحبةًالعقالء‬
•
ً
‫الوضوءًعندًالغضبًوالجلوسًإنًكنتًواقفا‬
•
‫التأسيًباألنبياءًوالحكماءًوالصالحينًوتقلديهمًفيًال‬
ً‫سلوك‬
ً‫البالغ‬
...
‫الخ‬
.

74. ‫التلق‬ ‫التبادلية‬ ‫العالقات‬
‫ائية‬
(
1
)
‫ط‬ ‫ط‬
‫مذ‬ ‫ط‬
‫مت‬ ‫ط‬
‫طفولة‬
‫طبيعية‬
‫اآلخر‬
‫ا‬ ‫و‬
‫ر‬ ‫و‬
‫ب‬ ‫أنا‬

75. ‫التلق‬ ‫التبادلية‬ ‫العالقات‬
‫ائية‬
(
2
)
‫ط‬ ‫ط‬
‫مذ‬ ‫ط‬
‫مت‬ ‫ط‬
‫طفولة‬
‫مذعنة‬
‫اآلخر‬
‫أ‬ ‫و‬
‫ر‬ ‫و‬
‫ب‬ ‫أنا‬

76. ‫التلق‬ ‫التبادلية‬ ‫العالقات‬
‫ائية‬
(
3
)
‫ط‬ ‫ط‬
‫مذ‬ ‫ط‬
‫مت‬ ‫ط‬
‫طفولة‬
‫متمردة‬
‫اآلخر‬
‫أ‬ ‫و‬
‫ر‬ ‫و‬
‫ب‬ ‫أنا‬

77. ‫التلق‬ ‫التبادلية‬ ‫العالقات‬
‫ائية‬
(
4
)
‫ط‬ ‫ط‬
‫مذ‬ ‫ط‬
‫مت‬ ‫ط‬
‫والدية‬
‫انتقادية‬
‫اآلخر‬
‫أ‬ ‫و‬
‫ر‬ ‫و‬
‫ب‬ ‫أنا‬

78. ‫التلق‬ ‫التبادلية‬ ‫العالقات‬
‫ائية‬
(
5
)
‫ط‬ ‫ط‬
‫مذ‬ ‫ط‬
‫مت‬ ‫ط‬
‫والدية‬
‫راعية‬
‫اآلخر‬
‫أ‬ ‫و‬
‫ر‬ ‫و‬
‫ب‬ ‫أنا‬

79. ‫التلق‬ ‫التبادلية‬ ‫العالقات‬
‫ائية‬
(
6
)
‫ط‬ ‫ط‬
‫مذ‬ ‫ط‬
‫مت‬ ‫ط‬
‫بالغ‬
‫اآلخر‬
‫أ‬ ‫و‬
‫ر‬ ‫و‬
‫ب‬ ‫أنا‬

80. ‫التلقائية‬ ‫التبادلية‬ ‫العالقات‬
‫الذات‬ ‫حالة‬
‫لآلخر‬ ‫الذات‬ ‫حاالت‬
……
(
‫تلقائي‬ ‫فعل‬ ‫كرد‬
)
‫طبي‬ ‫طفولة‬
‫عية‬
‫مذعن‬ ‫طفولة‬
‫ة‬
‫متمرد‬ ‫طفولة‬
‫ة‬
‫انتقاد‬ ‫والدية‬
‫ية‬
‫اعي‬‫ر‬ ‫والدية‬
‫ة‬
‫ابلغ‬
‫ط‬ ‫ط‬
‫ر‬ ‫و‬
‫أ‬ ‫و‬
‫مذ‬ ‫ط‬
‫ط‬ ‫ط‬
‫ب‬
‫ر‬ ‫و‬
‫مت‬ ‫ط‬
‫مت‬ ‫ط‬
‫مت‬ ‫ط‬
‫أ‬ ‫و‬
‫ر‬ ‫و‬
‫أ‬ ‫و‬

81. ‫الذات‬ ‫حاالت‬ ‫أفضل‬ ‫استخدم‬
‫بالغ‬
‫الطفولة‬
‫الطبيعية‬
‫الوالدية‬
‫الراعية‬

82. ‫اآلخر‬ ‫مع‬ ‫عالقتك‬ ‫في‬ ‫تنجح‬ ‫كيف‬
(
1
)
‫طفولة‬
‫طبيعية‬
(
‫اآلخر‬
)
‫طفولة‬
‫طبيعية‬
(
‫أنا‬
)
‫والدية‬
‫راعية‬

83. ‫اآلخر‬ ‫مع‬ ‫عالقتك‬ ‫في‬ ‫تنجح‬ ‫كيف‬
(
2
)
‫وال‬
‫د‬
‫ية‬
‫راعية‬
(
‫اآلخر‬
)
‫طفولة‬
‫مذعنة‬
(
‫أنا‬
)

84. ‫اآلخر‬ ‫مع‬ ‫عالقتك‬ ‫في‬ ‫تنجح‬ ‫كيف‬
(
3
)
‫والدية‬
‫راعية‬
(
‫اآلخر‬
)
‫طفولة‬
‫متمردة‬
(
‫أنا‬
)

85. ‫اآلخر‬ ‫مع‬ ‫عالقتك‬ ‫في‬ ‫تنجح‬ ‫كيف‬
(
4
)
‫طفولة‬
‫طبيعية‬
(
‫اآلخر‬
)
‫والدية‬
‫انتقادية‬
(
‫أنا‬
)

86. ‫اآلخر‬ ‫مع‬ ‫عالقتك‬ ‫في‬ ‫تنجح‬ ‫كيف‬
(
5
)
‫طفولة‬
‫طبيعية‬
(
‫اآلخر‬
)
‫والدية‬
‫راعية‬
(
‫أنا‬
)

87. ‫اآلخر‬ ‫مع‬ ‫عالقتك‬ ‫في‬ ‫تنجح‬ ‫كيف‬
(
6
)
‫بالغ‬
(
‫اآلخر‬
)
‫بالغ‬
(
‫أنا‬
)

88. ‫حالة‬
‫النشطة‬ ‫الذات‬

89. ‫منك‬ ‫المطلوب‬
:

‫مع‬ ‫تتعامل‬ ‫الذين‬ ‫اد‬‫ر‬‫األف‬ ‫لدى‬ ‫النشطة‬ ‫الذات‬ ‫حالة‬ ‫تدرس‬ ‫أن‬ ‫دائما‬
‫هم‬
.

‫ت‬ ‫أن‬ ‫عليك‬ ‫فيجب‬ ‫منهم‬ ‫انجحة‬ ‫استجابة‬ ‫على‬ ‫حتصل‬ ‫أن‬ ‫أردت‬ ‫إذا‬
‫تحدث‬
‫لديهم‬ ‫النشطة‬ ‫الذات‬ ‫مع‬ ‫تتصادم‬ ‫ال‬ ‫عندك‬ ‫معينة‬ ‫ذات‬ ‫من‬ ‫إليهم‬
.

‫البالغ‬ ‫ذات‬ ‫حالة‬ ‫إىل‬ ‫وبنفسك‬ ‫هبم‬ ‫تنتقل‬ ‫ذلك‬ ‫بعد‬
.
(
‫موجه‬ ‫إجيايب‬ ‫جهد‬ ‫إىل‬ ‫منك‬ ‫حيتاج‬ ‫ذلك‬ ‫إن‬
)
‫حالة‬
‫النشطة‬ ‫الذات‬

90. ‫أنواع‬
‫التبادلية‬‫العالقات‬

91. ‫فيها‬ ‫يحصل‬ ‫التي‬ ‫االتصاالت‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫هي‬
‫المثير‬
‫من‬ ‫الموجه‬
‫حالة‬
‫على‬ ‫ما‬ ‫شخص‬ ‫عند‬ ‫معينة‬ ‫ذات‬
‫المتوقعة‬ ‫االستجابة‬
‫ذ‬ ‫حالة‬ ‫من‬
‫ات‬
‫اآلخر‬ ‫الشخص‬ ‫عند‬ ‫معينة‬
.
‫المكملة‬ ‫العالقات‬

92. ‫مثال‬
(
1
)
:
‫العمل‬ ‫فترة‬ ‫أثناء‬ ‫منزله‬ ‫إلى‬ ‫الذهاب‬ ‫ويريد‬ ‫مريض‬ ‫أنه‬ ‫عادل‬ ‫شعر‬
،
‫ود‬ ‫الفور‬ ‫على‬ ‫له‬ ‫فإذن‬ ، ‫االنصراف‬ ‫في‬ ‫رئيسه‬ ‫يستأذن‬ ‫فدخل‬
‫له‬ ‫عا‬
‫بالشفاء‬
.
‫و‬ ‫و‬
‫ب‬ ‫ب‬
‫ط‬ ‫ط‬

93. ‫مثال‬
(
2
)
:
‫الموظف‬
:
‫إض‬ ‫عمل‬ ‫ساعات‬ ‫عندنا‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫المدير‬ ‫سيادة‬ ‫يا‬ ‫تتوقع‬ ‫هل‬
‫افية‬
‫مواعيدي‬ ‫جدول‬ ‫أرتب‬ ‫أن‬ ‫أجل‬ ‫من‬ ، ‫القادم‬ ‫األسبوع‬
.
‫المدير‬
:
‫اآلن‬ ‫حتى‬ ‫واضحة‬ ‫غير‬ ‫الصورة‬
.
‫و‬ ‫و‬
‫ب‬ ‫ب‬
‫ط‬ ‫ط‬

94. ‫مثال‬
(
3
)
:
‫األبناء‬
:
‫ما‬
‫تيجي‬
‫معانا‬ ‫تلعب‬ ‫بابا‬ ‫يا‬
.
‫األب‬
:
‫أنا‬ ، ‫ماشي‬ ‫طب‬
‫هستخبى‬
‫على‬ ‫تدوروا‬ ‫وانتم‬
.
‫و‬ ‫و‬
‫ب‬ ‫ب‬
‫ط‬ ‫ط‬

95. ‫تكون‬ ‫حينما‬ ‫تحدث‬ ‫التي‬ ‫االتصاالت‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫هي‬
‫الن‬ ‫الذات‬ ‫حالة‬
‫شطة‬
‫ي‬ ‫كان‬ ‫التي‬ ‫الذات‬ ‫حالة‬ ‫نفس‬ ‫هي‬ ‫ليست‬ ‫المستجيب‬ ‫الشخص‬ ‫عند‬
‫توقعها‬
‫أرسل‬ ‫الذي‬ ‫الشخص‬
‫المثير‬
.
‫العالقات‬
‫المتقاطعة‬

96. ‫مثال‬
(
1
)
:
‫االبن‬
:
‫اللي‬ ‫االبيض‬ ‫القميص‬ ‫فين‬ ‫فيش‬ ‫تعر‬ ‫ما‬
‫هروح‬
‫بكره‬ ‫المدرسة‬ ‫بيه‬
‫؟‬ ‫ماما‬ ‫يا‬
‫األم‬
:
‫أنت‬ ‫وال‬ ، ‫بنفسك‬ ‫القميص‬ ‫على‬ ‫ر‬‫تدو‬ ‫ما‬ ، ‫دفتر‬ ‫مخي‬ ‫فاكر‬ ‫أنت‬ ‫هو‬
‫عايزنا‬
‫الباشا‬ ‫زي‬ ‫قاعد‬ ‫وأنت‬ ‫نخدمك‬
.
‫و‬ ‫و‬
‫ب‬ ‫ب‬
‫ط‬ ‫ط‬

97. ‫مثال‬
(
2
)
:
‫موظف‬
:
‫علي‬ ‫االستاذ‬ ‫وزعه‬ ‫اللي‬ ‫التقرير‬ ‫من‬ ‫نسخة‬ ‫أحمد‬ ‫يا‬ ‫معاك‬
‫امبارح‬
.
‫زميله‬
:
‫السكرتارية‬ ‫فاكرني‬ ‫انت‬
‫بتعاتك‬
‫أيه؟‬ ‫واال‬
‫ماتروح‬
‫تاخد‬
‫نسختك‬
‫منه‬
!
‫و‬ ‫و‬
‫ب‬ ‫ب‬
‫ط‬ ‫ط‬

98. ‫مثال‬
(
3
)
:
‫موظف‬
:
‫دايما‬ ‫أنت‬
‫تيجي‬
‫ما‬ ‫عمرك‬ ، ‫متأخر‬ ‫الشغل‬
‫هتنظم‬
‫أبدا‬ ‫وقتك‬
.
‫زميله‬
:
‫انت‬
‫هتعملي‬
‫ب‬ ‫دعوة‬ ‫لكش‬ ‫ما‬ ‫حالك‬ ‫في‬ ‫خاليك‬ ، ‫ريس‬ ‫فيها‬
‫ي‬
.
‫و‬ ‫و‬
‫ب‬ ‫ب‬
‫ط‬ ‫ط‬

99. ‫مثال‬
(
4
)
:
‫االبن‬
:
‫ده‬ ‫الحساب‬ ‫مسألة‬ ‫حل‬ ‫في‬ ‫تساعدني‬ ‫ماما‬ ‫يا‬ ‫سمحتي‬ ‫لو‬
‫علش‬
‫ان‬
‫صعبه‬
.
‫األم‬
:
‫معلش‬
‫سيبني‬ ‫أحمد‬ ‫يا‬
‫دلوقتي‬
‫علشان‬
‫مصدعه‬ ‫دماغي‬
‫وعايزه‬
‫أ‬
‫نام‬
.
‫و‬ ‫و‬
‫ب‬ ‫ب‬
‫ط‬ ‫ط‬

100. ‫بجو‬ ‫خفية‬ ‫رسائل‬ ‫على‬ ‫ينطوي‬ ‫االتصاالت‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫هي‬
‫ار‬
‫ع‬ ‫مختلفا‬ ‫معنا‬ ‫تحمل‬ ‫ما‬ ‫وغالبا‬ ، ‫المباشرة‬ ‫الرسائل‬
‫الرسالة‬ ‫ن‬
‫الظاهرة‬
.
‫المركبة‬ ‫العالقات‬

101. ‫مثال‬
(
1
)
:
‫الزوجة‬
:
‫زعالن‬ ‫أنت‬
‫علشان‬
‫كسرت‬
‫إزاز‬
‫تربيزة‬
‫السفرة‬
.
‫الزوج‬
( :
‫األسنان‬ ‫على‬ ‫والضغط‬ ‫بالغضب‬ ‫ملئ‬ ‫بوجه‬
)
‫الح‬ ‫طبعا‬ ‫ال‬
‫مد‬
‫فعل‬ ‫شاء‬ ‫وما‬ ‫هللا‬ ‫قدر‬ ‫هلل‬
.
‫يا‬ ‫بس‬
‫ريت‬
‫كده‬ ‫بعد‬ ‫تفتحي‬
.
‫و‬ ‫و‬
‫ب‬ ‫ب‬
‫ط‬ ‫ط‬

102. ‫مثال‬
(
2
)
:
‫البائع‬
:
‫صنف‬ ‫عندي‬ ‫أن‬ ، ‫معقول‬ ‫وسعره‬ ‫كويس‬ ‫ده‬ ‫الصنف‬
‫تاني‬
‫ب‬
‫س‬
‫سعره‬ ‫أن‬ ‫أظن‬
‫هيكون‬
‫لك‬ ‫بالنسبة‬ ‫غالي‬
.
‫المشتري‬
:
‫ياريت‬
‫الصنف‬ ‫توريني‬
‫التاني‬
‫ألني‬
‫باهتم‬
‫بالجودة‬
‫وعايز‬
‫الحاجة‬
‫النضيفة‬
.
‫و‬ ‫و‬
‫ب‬ ‫ب‬
‫ط‬ ‫ط‬

103. ‫تعالى‬ ‫هللا‬ ‫أسأل‬
‫أن‬
‫يكتب‬
‫لنا‬
‫ولكم‬
‫التوفيق‬
‫والسداد‬
‫والرقي‬
‫والنجاح‬
mahmoudtaki@gmail.com | +905312536682 | Facebook | LinkedIn
‫إلصغائكم‬ ‫شكرا‬
‫تحياتي‬ ‫خالص‬ ‫مع‬
‫الشريف‬ ‫تقي‬ ‫محمود‬