بعد آلاف السنين من التمييز ضد المرأة في مكان العمل بسبب "ظروفها الخاصة"، فأننا سنشهد عصرا رقميا يجعل من تلك الظروف الخاصة ميزة ورصيدا في غاية الأهمية في العصر الوظيفي القادم. والسبب هو العالم الرقمي الذي أعاد ترتيب الأوراق والعقول وسيستمر في ذلك طالما استمرت البشرية في التقدم.