يستطيع كل من يعمل بالتدريس ملاحظة أن الكثير من المعلومات والمهارات التي ترى المؤسسات التربوية أهميتها داخل محتوي المناهج الدراسية لا يتم في أحيان كثيرة تناولها داخل حجرة الصف بسبب قيود الوقت غير الكاف في اليوم الدراسي المعتاد.
ان القيادة هي عملية التأثير في سلوكيات الأخرين لتحقيق أهداف معينة، والقائد لا يمكن أن يعمل بمعزل عن الآخرين، لذا فإن من الشروط الأساسية لنجاحه في القيادة تفهم قدرات واستعدادات من يعملون بمعيته والتجاوب مع حاجاتهم وآمالهم وطموحاتهم لكي يستطيع أن يؤثر فيهم التأثير الفاعل.
إذا كانت التربية في مفهومها المعاصر عملية للتغيير والتطوير ولها من الآثار والنتائج الإيجابية ما يجعلها تحتل المكان الأول بين وسائط الإصلاح والتقدم في أي دولة من الدول، فإن نتائج هذه العملية منوطة إلى حد كبير بإدارتها، التي تمثل القيادة المسؤولة عن سير العملية التربوية وتوجيهها.
يُعد الإلهام أحد أكثر الصّفات المُميّزة للمشرف الإداري النّاجح، فبهذه الصّفة يكون له القدرة على مُساعدة كل فردٍ من أفراد فريق العمل يسعى للتميّز للوصول لهذا الهدف.
التدريس تلك المهنة المقدسة، مهنة الأنبياء والرسل، التي كان يُنظر إليها بإكبارٍ واحترامٍ على مر العصور
ولا تخلوا منها حضارة بشرية مهما كان مستواها، كيف لا، وهي المهنة التي تتولى التعامل مع عقل الإنسان، وهو أشرف ما فيه، وهي التي تُنمّي في الإنسان أعظم خصيصةٍ ميزهُ الله بها، وهي خصيصة العلم، فالإنسان الحق عقلٌ في جسد.
بُعث الأنبياء -عليهم السلام- معلمين يعلمون الناس الكتاب والحكمة، ويزكونهم، وجعل الله العلماء ورثة الأنبياء، فنعم الإرث. ومن المتعارف عليه أن مهارة التدريس، لا يمكن الحصول عليها عن طريق الوراثة، ولكن عن طريق تدريب، وتأهيل المعلمين على اكتسابها.
فكرة بحث الدرس تقوم على الرغبة الفطرية لدى كل معلمٍ في تجويد التدريس. وتقوم فكرة بحث الدرس أيضًا على مبدأ أن بين المعلمين من يمتلك خبرةً طويلة في التدريس عمومًا ويمتلك معرفةً جيدةً في أحد مجالات التعليم، وهو الأمر الذي يؤكد أن المدرسة تمتلك الأرضية الصلبة للعمل، فاذا كان المطلوب هو تحسين التدريس، فمن المؤكد أن التعاون مع الزملاء على تخطيط الدروس ومراقبتها ومناقشتها هو السبيل الأنجع. ففي كل مدرسةٍ بالإمكان أن يقوم المعلمون باستكشاف كيفية إحداث التغير اللازم في تعلُّم التلاميذ وتفكيرهم وسلوكهم في الوقت المناسب عبر أسلوب بحث الدرس
يستطيع كل من يعمل بالتدريس ملاحظة أن الكثير من المعلومات والمهارات التي ترى المؤسسات التربوية أهميتها داخل محتوي المناهج الدراسية لا يتم في أحيان كثيرة تناولها داخل حجرة الصف بسبب قيود الوقت غير الكاف في اليوم الدراسي المعتاد.
ان القيادة هي عملية التأثير في سلوكيات الأخرين لتحقيق أهداف معينة، والقائد لا يمكن أن يعمل بمعزل عن الآخرين، لذا فإن من الشروط الأساسية لنجاحه في القيادة تفهم قدرات واستعدادات من يعملون بمعيته والتجاوب مع حاجاتهم وآمالهم وطموحاتهم لكي يستطيع أن يؤثر فيهم التأثير الفاعل.
إذا كانت التربية في مفهومها المعاصر عملية للتغيير والتطوير ولها من الآثار والنتائج الإيجابية ما يجعلها تحتل المكان الأول بين وسائط الإصلاح والتقدم في أي دولة من الدول، فإن نتائج هذه العملية منوطة إلى حد كبير بإدارتها، التي تمثل القيادة المسؤولة عن سير العملية التربوية وتوجيهها.
يُعد الإلهام أحد أكثر الصّفات المُميّزة للمشرف الإداري النّاجح، فبهذه الصّفة يكون له القدرة على مُساعدة كل فردٍ من أفراد فريق العمل يسعى للتميّز للوصول لهذا الهدف.
التدريس تلك المهنة المقدسة، مهنة الأنبياء والرسل، التي كان يُنظر إليها بإكبارٍ واحترامٍ على مر العصور
ولا تخلوا منها حضارة بشرية مهما كان مستواها، كيف لا، وهي المهنة التي تتولى التعامل مع عقل الإنسان، وهو أشرف ما فيه، وهي التي تُنمّي في الإنسان أعظم خصيصةٍ ميزهُ الله بها، وهي خصيصة العلم، فالإنسان الحق عقلٌ في جسد.
بُعث الأنبياء -عليهم السلام- معلمين يعلمون الناس الكتاب والحكمة، ويزكونهم، وجعل الله العلماء ورثة الأنبياء، فنعم الإرث. ومن المتعارف عليه أن مهارة التدريس، لا يمكن الحصول عليها عن طريق الوراثة، ولكن عن طريق تدريب، وتأهيل المعلمين على اكتسابها.
فكرة بحث الدرس تقوم على الرغبة الفطرية لدى كل معلمٍ في تجويد التدريس. وتقوم فكرة بحث الدرس أيضًا على مبدأ أن بين المعلمين من يمتلك خبرةً طويلة في التدريس عمومًا ويمتلك معرفةً جيدةً في أحد مجالات التعليم، وهو الأمر الذي يؤكد أن المدرسة تمتلك الأرضية الصلبة للعمل، فاذا كان المطلوب هو تحسين التدريس، فمن المؤكد أن التعاون مع الزملاء على تخطيط الدروس ومراقبتها ومناقشتها هو السبيل الأنجع. ففي كل مدرسةٍ بالإمكان أن يقوم المعلمون باستكشاف كيفية إحداث التغير اللازم في تعلُّم التلاميذ وتفكيرهم وسلوكهم في الوقت المناسب عبر أسلوب بحث الدرس
قدم مشروع المختبر الفلكي المحمول كمشروع تجديدي ضمن مشاريع المرحلة السادسة لصندوق التجديدات التربوية, من المدارس والمديريات التالية؛ مدرسة رابعة العدوية/ مديرية تربية عمان الأولى، ومديرية تربية السلط، ومديرية تربية الرصيفة. بدأت فكرة المشروع من الإحساس بالحاجة الى اسلوب مبتكر لمعالجة المفاهيم الفلكية الواردة في مبحث علوم الأرض والبيئة.ويهدف الى توظيف وسائل جديدة لخدمة العملية التعلمية التعليمية في المملكة
اعتمدت اللجنة الفنية للصندوق المشروع كأحد المشاريع الوطنية، وقدمت التمويل اللازم ويقدر بحوالي عشرة الاف دينار.
استكملت لجنة ادارة المشروع كافة الاجراءات اللازمة لإنجازه، واجرت عرض تجريبي ليباشر تقديم خدماته بإذن الله تعالى مع بداية العام الدراسي 2009-2010.
تهدف هذه النشرة الى تعريف الزميلات والزملاء بالمشروع وخططه، تمهيدا لوضع برنامج خاص بالزيارات والعروض التي نأمل ان تحقق الاهداف المرجوه منها.
An elephant uses its long trunk like hands and has two tusks made of ivory that it uses for digging and as weapons. It takes about 20 years for a baby elephant to grow up, and mother elephants take good care of their babies on long journeys by letting them walk ahead but guiding them with their trunks and helping if they get tired.
قدم مشروع المختبر الفلكي المحمول كمشروع تجديدي ضمن مشاريع المرحلة السادسة لصندوق التجديدات التربوية, من المدارس والمديريات التالية؛ مدرسة رابعة العدوية/ مديرية تربية عمان الأولى، ومديرية تربية السلط، ومديرية تربية الرصيفة. بدأت فكرة المشروع من الإحساس بالحاجة الى اسلوب مبتكر لمعالجة المفاهيم الفلكية الواردة في مبحث علوم الأرض والبيئة.ويهدف الى توظيف وسائل جديدة لخدمة العملية التعلمية التعليمية في المملكة
اعتمدت اللجنة الفنية للصندوق المشروع كأحد المشاريع الوطنية، وقدمت التمويل اللازم ويقدر بحوالي عشرة الاف دينار.
استكملت لجنة ادارة المشروع كافة الاجراءات اللازمة لإنجازه، واجرت عرض تجريبي ليباشر تقديم خدماته بإذن الله تعالى مع بداية العام الدراسي 2009-2010.
تهدف هذه النشرة الى تعريف الزميلات والزملاء بالمشروع وخططه، تمهيدا لوضع برنامج خاص بالزيارات والعروض التي نأمل ان تحقق الاهداف المرجوه منها.
An elephant uses its long trunk like hands and has two tusks made of ivory that it uses for digging and as weapons. It takes about 20 years for a baby elephant to grow up, and mother elephants take good care of their babies on long journeys by letting them walk ahead but guiding them with their trunks and helping if they get tired.