Report about optical fibers

1. :‫الضوئية‬ ‫األلياف‬ ‫هي‬ ‫ما‬
‫باستخدام‬ ‫الضوء‬ ‫توجيه‬ ‫مبدأ‬ ‫على‬ ‫البصرية‬ ‫األلياف‬ ‫تقوم‬‫ا‬‫النكس‬‫ا‬‫ر‬,‫دانيال‬ ‫الفيزياء‬ ‫عالما‬ ‫قام‬ ‫و‬
‫كوالدون‬(Daniel Colladon)‫و‬‫بابنيه‬ ‫جاكيه‬‫من‬ ‫األربعينيات‬ ‫أوائل‬ ‫في‬ ‫باريس‬ ‫في‬ ‫بشرحه‬
‫أنه‬ ‫بدون‬ ‫علميا‬ ‫المعروف‬ ‫من‬ ,‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬‫فإن‬ ‫الماء‬ ‫إلى‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫الضوء‬ ‫مرور‬ ‫خالل‬
‫من‬ ‫ًا‬‫ب‬‫مقتر‬ ‫سينكسر‬ ‫الساقط‬ ‫الشعاع‬‫المقام‬ ‫العمود‬‫قام‬ ‫ثم‬ ,‫الماء‬ ‫سطح‬ ‫على‬‫تندل‬ ‫جون‬‫شرح‬ ‫بتضمين‬
‫بعد‬ ‫لندن‬ ‫في‬ ‫العامة‬ ‫محاضراته‬ ‫خالل‬ ‫المبدأ‬ ‫لهذا‬21‫خاصية‬ ‫عن‬ ‫جون‬ ‫كتب‬ ‫قد‬ ‫و‬ .‫سنة‬‫اال‬‫نعكاس‬
‫الداخلي‬ ‫الكلي‬‫عام‬ ‫الضوء‬ ‫طبيعة‬ ‫عن‬ ‫تقديمي‬ ‫كتاب‬ ‫في‬2781:
‫من‬ ‫ًا‬‫ب‬‫مقتر‬ ‫سينكسر‬ ‫الساقط‬ ‫الشعاع‬ ‫فإن‬ ‫الماء‬ ‫إلى‬ ‫الهواء‬ ‫من‬ ‫الضوء‬ ‫مرور‬ ‫خالل‬ ‫أنه‬‫العمود‬
‫المقام‬,‫الماء‬ ‫سطح‬ ‫على‬‫ًا‬‫د‬‫مبتع‬ ‫سينكسر‬ ‫فإنهع‬ ‫الهواء‬ ‫إلى‬ ‫الماء‬ ‫من‬ ‫الضوئي‬ ‫الشعاع‬ ‫انتقل‬ ‫إن‬ ‫أما‬
‫من‬ ‫أقل‬ ‫المقام‬ ‫العمود‬ ‫و‬ ‫الساقط‬ ‫الشعاع‬ ‫بين‬ ‫ما‬ ‫الزاوية‬ ‫كانت‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫و‬ ,‫العمود‬ ‫عن‬87‫درجة‬
‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫الماء(لن‬ ‫داخل‬ ‫كامل‬ ‫بشكل‬ ‫سنعكس‬ ‫حيث‬ ‫ا‬ً‫ق‬‫إطال‬ ‫الهواء‬ ‫يدخل‬ ‫لن‬ ‫الضوء‬ ‫فإن‬
‫تد‬ ‫الزاوية‬ ‫هذه‬ ‫و‬ ,)‫انكسار‬‫ِّدة‬‫المقي‬ ‫الزاوية‬ ‫عى‬(limiting angle)‫الزاوية‬ ‫هذه‬ ‫تكون‬ ‫و‬ ,‫للوسط‬
87‫و‬ ,‫الماء‬ ‫في‬ ‫درجة‬87‫و‬ ,‫ان‬ َّ‫الصو‬ ‫زجاج‬ ‫في‬ ‫درجة‬18‫األلماس‬ ‫في‬ ‫درجة‬.
‫مثل‬ ‫تطبقات‬ ‫وظهره‬ ‫بصرية‬ ‫الياف‬ ‫ك‬ ‫يعمل‬ ‫مصبوغ‬ ‫الغير‬ ‫البشري‬ ‫الشعر‬ ‫ان‬ ‫تبيا‬ ‫قد‬ ‫علميا‬
‫قرن‬ ‫اواخر‬ ‫في‬ ‫االسنان‬ ‫طب‬ ‫اثناء‬ ‫الداخليه‬ ‫االضاءه‬‫ال‬11‫من‬ ‫الصور‬ ‫انتقال‬ ‫عرض‬ ‫تم‬ ‫وقد‬
‫الداخليه‬ ‫الطبيه‬ ‫امور‬ ‫لل‬ ‫المبدا‬ ‫هاذ‬ ‫استخدام‬ ‫تم‬ ‫وخاصه‬ ‫مستقل‬ ‫بشكل‬ ‫انابيب‬ ‫خالل‬‫اثبت‬‫ت‬
‫ل‬ ‫الشفافه‬ ‫الكسوه‬ ‫ذات‬ ‫الزوجيه‬ ‫ىالياف‬ ‫المغلفه‬ ‫الحديثه‬ ‫بصريه‬ ‫االلياف‬ ‫ان‬ ‫هامريش‬ ‫امتحانات‬
‫ثم‬ ‫الحق‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫ظهره‬ ‫حيث‬ ‫مالئمه‬ ‫أكثر‬ ‫انعكاس‬ ‫ماشر‬ ‫تقديم‬‫الياف‬ ‫حزم‬ ‫على‬ ‫تنميه‬ ‫هذه‬ ‫ركزه‬
‫من‬ ‫الضوء‬ ‫فقدان‬ ‫انخفاظ‬ ‫حقق‬ )‫كوباني‬ ‫و‬ ‫(هارود‬ ‫لندن‬ ‫ف‬ ‫امبريال‬ ‫كليه‬ ‫وفي‬ ‫الصور‬ ‫نقل‬ ‫ل‬
‫حزمه‬ ‫خالل‬87‫عام‬ ‫مقاله‬ ‫نشر‬ ‫تم‬ ‫االلياف‬ ‫من‬ ‫االالف‬ ‫عدت‬ ‫ضمت‬ ‫التي‬ ‫طويله‬ ‫سم‬2578
‫براء‬ ‫أول‬ ‫هيرشويتز‬ ‫باسل‬ ‫حصله‬ ‫لندن‬ ‫بجامعه‬ ‫الضوئي‬ ‫الماسح‬ ‫مرن‬ ‫فيرسكوب‬ ‫بعنوان‬‫ا‬ ‫ه‬‫ختراع‬
‫عام‬ ‫مشتيقن‬ ‫جامعه‬ ‫في‬ ‫المرنه‬ ‫شبه‬ ‫بصريه‬ ‫االلياف‬ ‫منظار‬75‫معده‬ ‫منظار‬ ‫تتطوير‬ ‫عمليه‬ ‫في‬
‫او‬ ‫الهواء‬ ‫ع‬ ‫تعتمد‬ ‫سابقه‬ ‫بصريه‬ ‫االلياف‬ ‫كانت‬ ‫حيث‬ ‫االلياف‬ ‫مكسوه‬ ‫زوجاج‬ ‫أول‬ ‫كرست‬ ‫انتجت‬
‫عمليه‬ ‫غير‬ ‫وهي‬ ‫الكسوه‬ ‫ماده‬ ‫مثل‬ ‫والشمع‬ ‫الزيوت‬.
‫عام‬ ‫في‬2771‫بيل‬ ‫جراهام‬ ‫السكندر‬ ‫اخترعه‬‫في‬ ‫فولتا‬ ‫مختبر‬ ‫في‬ ‫فوتوفون‬ ‫تاينتر‬ ‫وسومنر‬
‫من‬ ‫متقدم‬ ‫شكل‬ ‫وهو‬ ‫ضوئي‬ ‫شعاع‬ ‫عبر‬ ‫صوتيه‬ ‫االشارات‬ ‫اشكال‬ ‫من‬ ‫شكل‬ ‫اخترعه‬ ‫واشنطن‬
‫حتى‬ ‫عملي‬ ‫غير‬ ‫ولكنه‬ ‫الجويه‬ ‫تدخالت‬ ‫للت‬ ‫يخضع‬ ‫ولكنه‬ ‫والسلكي‬ ‫سلكي‬ ‫االتصاالات‬ ‫اشكال‬
‫اقترحه‬ ‫وبعدها‬ ‫الضوئيه‬ ‫البصريه‬ ‫االنظمه‬ ‫تقدمه‬ ‫التي‬ ‫الضوء‬ ‫االمان‬ ‫نقل‬‫جون‬ ‫الياباني‬ ‫العالم‬
‫عام‬ ‫في‬ ‫اتصاالت‬ ‫لل‬ ‫ضوئيه‬ ‫الياف‬ ‫استخدام‬ ‫توكوهو‬ ‫جامعه‬ ‫في‬ ‫اتشي‬2558‫العالم‬ ‫بينما‬
‫نقل‬ ‫ل‬ ‫قناه‬ ‫ك‬ ‫مثل‬ ‫بصريه‬ ‫بالياف‬ ‫اتصاالت‬ ‫تتطوير‬ ‫في‬ ‫ساهامت‬ ‫اخرى‬ ‫تقنيات‬ ‫اخترعه‬ ‫نيشيزاوا‬
‫الفيزيائي‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫النظام‬ ‫هاذ‬ ‫ظهره‬ ‫حيث‬ ‫اليزر‬ ‫اشعه‬ ‫مثل‬ ‫الموصالت‬ ‫اشباه‬ ‫من‬ ‫الضوء‬‫ألماني‬
‫عام‬ ‫للبحوث‬ ‫تيايفهنكين‬ ‫مختبرات‬ ‫في‬ ‫بورنار‬ ‫مانفريد‬55‫فضاء‬ ‫لل‬ ‫ناسه‬ ‫وكاله‬ ‫استخدمت‬ ‫للعلم‬
‫قمر‬ ‫لل‬ ‫ارسالها‬ ‫تم‬ ‫التي‬ ‫التلفزيون‬ ‫كاميرات‬ ‫في‬ ‫البصريه‬ ‫االلياف‬ ‫فلوريدا‬ ‫واليه‬ ‫في‬ ‫االمريكيه‬
‫كانوا‬ ‫الذين‬ ‫الموظفين‬ ‫ان‬ ‫علم‬ ‫كع‬ ‫السريه‬ ‫كاميرات‬ ‫في‬ ‫االستخدام‬ ‫هذا‬ ‫تصنيف‬ ‫تمه‬ ‫حيث‬‫ي‬‫تعاملون‬
‫هذا‬ ‫بخوص‬ ‫معلومات‬ ‫ايه‬ ‫من‬ ‫ومنعيهم‬ ‫تامه‬ ‫بسريه‬ ‫اشخاص‬ ‫عليهم‬ ‫يشرف‬ ‫الكاميرات‬ ‫هذا‬ ‫مع‬
‫يعمل‬ ‫كانه‬ ‫كاباني‬ ‫الفيزيائي‬ ‫العالم‬ ‫اما‬ ‫مناسب‬ ‫امني‬ ‫تصريح‬ ‫ع‬ ‫الحصول‬ ‫مع‬ ‫الخطير‬ ‫الموضوع‬
‫لي‬ ‫اليمنى‬ ‫زاويه‬ ‫من‬ ‫منشورات‬ ‫باستخدام‬ ‫اختبار‬ ‫عمل‬ ‫حيث‬ ‫خمسينيات‬ ‫ال‬ ‫في‬ ‫الذخائر‬ ‫مصنع‬ ‫في‬
‫ال‬ ‫ثني‬‫اكمله‬ ‫حيث‬ ‫الزوجاجيه‬ ‫االلياف‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ينقل‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫الضوء‬ ‫ان‬ ‫بنجاح‬ ‫اثبته‬ ‫حيث‬ ‫ضوء‬
‫لندن‬ ‫في‬ ‫للعلوم‬ ‫امبريال‬ ‫كليه‬ ‫في‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫الدكتوره‬.

2. ‫عام‬ ‫في‬2578‫اطلقه‬ ‫حيث‬ ‫الخمسينيات‬ ‫خالل‬ ‫تنظير‬ ‫هلل‬ ‫ضوئي‬ ‫االلياف‬ ‫تطبيقات‬ ‫وطورت‬
‫ب‬ ‫الشركه‬ ‫ان‬ ‫إلى‬ ‫يشار‬ ‫البصريه‬ ‫االلياف‬ ‫مصطلح‬ ‫عليها‬‫والكوابل‬ ‫هواتف‬ ‫لل‬ ‫القياسيه‬ ‫ريطانيه‬
‫عن‬ ‫يقل‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬ ‫الضوئيه‬ ‫الياف‬ ‫في‬ ‫التوهين‬ ‫ان‬ ‫فكره‬ ‫عززت‬ )‫(ستيك‬11‫متر‬ ‫كيلو‬ ‫كل‬ ‫ل‬ ‫دسبل‬
‫ذلك‬ ‫في‬ ‫المتاحه‬ ‫االلياف‬ ‫في‬ ‫التوهين‬ ‫ان‬ ‫واقترحت‬ ‫العملي‬ ‫اتصال‬ ‫وسيله‬ ‫االلياف‬ ‫يجعل‬ ‫مما‬ ‫مربع‬
‫اثار‬ ‫من‬ ‫بدال‬ ‫ازلتها‬ ‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫الشوائب‬ ‫بسبب‬ ‫كان‬ ‫الوقت‬‫حيث‬ ‫االنتثار‬ ‫مثل‬ ‫االساسيه‬ ‫الجسديه‬
‫مناسبه‬ ‫المواد‬ ‫وان‬ ‫البصريه‬ ‫الياف‬ ‫لل‬ ‫الضوء‬ ‫فقدان‬ ‫خصائص‬ ‫ومنهجي‬ ‫صحيح‬ ‫بشكل‬ ‫نظمت‬
‫فل‬ ‫نوبل‬ ‫جاهزه‬ ‫أول‬ ‫ك‬ ‫االكتشاف‬ ‫هذا‬ ‫اكتسبه‬ ‫حيث‬ ‫عاليه‬ ‫نقاء‬ ‫نسبه‬ ‫مع‬ ‫سليكه‬ ‫الزجاج‬ ‫مثل‬
‫عام‬ ‫الفيزياء‬1115‫توهين‬ ‫حد‬ ‫تحقيق‬ ‫تمه‬ ‫واخيرا‬11‫عام‬ ‫مره‬ ‫أول‬ ‫ل‬ ‫دسبل‬2581‫قبل‬ ‫من‬
‫بمقدار‬ ‫توهين‬ ‫الياف‬ ‫هذه‬ ‫اظهرت‬ ‫حيث‬ ‫المريكي‬ ‫الزوجاج‬ ‫صناعه‬ ‫في‬ ‫الباحثين‬ ‫روبرت‬ ‫و‬ ‫فرانك‬
28‫مع‬ ‫الياف‬ ‫انتجوا‬ ‫سنوات‬ ‫عددت‬ ‫وبعض‬ ‫تيتانيوم‬ ‫مع‬ ‫السيلكا‬ ‫زوجاج‬ ‫تعقيم‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫كم‬ ‫دسبل‬
‫بمقدار‬ ‫توهين‬8‫الضوئ‬ ‫االلياف‬ ‫استخدام‬ ‫تم‬ ‫الجرمانيوم‬ ‫اكسيد‬ ‫ثاني‬ ‫بستخدام‬ ‫فقط‬ ‫كم‬ ‫دسبل‬‫ي‬‫ه‬
‫والغالف‬ ‫نواه‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫ل‬ ‫الزوجاج‬ ‫قويه‬ ‫الحديثه‬.
‫عام‬ ‫ألمانيا‬ ‫في‬ ‫برنزي‬ ‫جيرهارد‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫هذا‬ ‫اختراع‬ ‫وتم‬2588‫توماس‬ ‫كميائي‬ ‫المهندس‬ ‫جاء‬
‫عام‬ ‫كورنيج‬ ‫إلى‬ ‫انضم‬ ‫حيث‬ ‫منساه‬2578‫من‬ ‫أكثر‬ ‫التصنيع‬ ‫سرعه‬ ‫زياده‬ ‫في‬71‫ثانيه‬ ‫في‬ ‫متر‬
‫المركز‬ ‫عمله‬ ‫النحاس‬ ‫من‬ ‫ارخص‬ ‫ضوئيه‬ ‫الياف‬ ‫يجعل‬ ‫الذي‬‫مع‬ ‫ابحاث‬ ‫بصريه‬ ‫الياف‬ ‫لل‬ ‫االيطالي‬
‫عام‬ ‫تورينو‬ ‫العاصمه‬ ‫في‬ ‫كيبل‬ ‫أول‬ ‫نشر‬ ‫وتم‬ ‫العمليه‬ ‫بصريه‬ ‫الياف‬ ‫كوابل‬ ‫تتطوير‬ ‫ل‬ ‫كورينج‬
2588‫يؤدي‬ ‫مما‬ ‫كهربائيه‬ ‫نحاسيه‬ ‫كابالت‬ ‫من‬ ‫بكثير‬ ‫اقل‬ ‫الحديثه‬ ‫ضوئيه‬ ‫الكابالت‬ ‫التهوين‬ ‫ولكن‬
‫من‬ ‫تتراوح‬ ‫بمسافه‬ ‫الياف‬ ‫المدى‬ ‫طويله‬ ‫االاتصاالت‬81‫الى‬271‫ك‬‫من‬ ‫الناشئ‬ ‫المجال‬ ‫اما‬ ‫متر‬ ‫يلو‬
‫عام‬ ‫تطور‬ ‫ضوئيه‬ ‫بلورات‬2552‫الهيكل‬ ‫انعراج‬ ‫الضوء‬ ‫يوجه‬ ‫الذي‬ ‫كريستال‬ ‫ضوئيه‬ ‫الياف‬ ‫من‬
‫عام‬ ‫متاحا‬ ‫االولى‬ ‫ضوئيه‬ ‫االلياف‬ ‫اصبحت‬ ‫وعندما‬ ‫الكلي‬ ‫الداخلي‬ ‫االنعكاس‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫وليس‬
1111‫تقليدي‬ ‫االلياف‬ ‫من‬ ‫اعلى‬ ‫طاقه‬ ‫تحمل‬ ‫يمكن‬ ‫الكريستال‬ ‫الضوئيه‬ ‫والياف‬‫ا‬ ‫يمكن‬ ‫الذي‬ ‫ه‬‫لعبث‬
‫االداء‬ ‫تحسين‬ ‫ل‬ ‫موجي‬ ‫طول‬ ‫ع‬ ‫تعتمد‬ ‫التي‬ ‫بالخصائص‬.
‫الضوئية‬ ‫األلياف‬ ‫عمل‬ ‫آلية‬
‫من‬ ,‫محورها‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫الضوء‬ ‫تنقل‬ ‫الشكل‬ ‫اسطواني‬ ‫عازل‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫هي‬ ‫الضوئية‬ ‫االلياف‬
‫كالهما‬ ,‫مغطاة‬ ‫طبقة‬ ‫بها‬ ‫تحيط‬ ‫نواة‬ ‫من‬ ‫تتكون‬ ‫االلياف‬ .‫الكلي‬ ‫الداخلي‬ ‫االنعكاس‬ ‫عملية‬ ‫خالل‬
‫مصن‬‫االنكسار‬ ‫معامل‬ ‫يكون‬ ‫ان‬ ‫يجب‬ ,‫النواة‬ ‫في‬ ‫البصرية‬ ‫اإلشارة‬ ‫من‬ ‫للحد‬ .‫العازلة‬ ‫المواد‬ ‫من‬ ‫وع‬
‫االلياف‬ ‫في‬ ‫االساسية‬ ‫النواة‬ ‫بين‬ ‫الحد‬ . ‫العازلة‬ ‫المادة‬ ‫في‬ ‫االنكسار‬ ‫معامل‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫النواة‬ ‫في‬
‫في‬ ‫تدريجي‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫,او‬ ‫الخطوة‬ ‫مؤشر‬ ‫في‬ ‫مفاجئة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫إما‬ ‫العازلة‬ ‫والطبقة‬
‫الم‬‫التدريجي‬ ‫ؤشر‬.
:‫االنكسار‬ ‫معامل‬
.‫المادة‬ ‫في‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫لقياس‬ ‫طريقة‬ ‫هو‬ )‫االنكسار‬ ‫بمعامل‬ ‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫االنكسار(او‬ ‫مؤشر‬
‫تفوق‬ ‫الفراغ‬ ‫في‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ .‫الخارجي‬ ‫الفضاء‬ ‫في‬ ‫مثال‬ ,‫الهواء‬ ‫في‬ ‫اسرع‬ ‫بشكل‬ ‫ينتقل‬ ‫الضوء‬
811.111( ‫كيلومتر‬275.111‫عن‬ ‫المادة‬ ‫في‬ ‫االنكسار‬ ‫معامل‬ ‫حساب‬ ‫يتم‬ . ‫الثانية‬ ‫في‬ )‫ميل‬
‫سرع‬ ‫تقسيم‬ ‫طريق‬‫سرعة‬ ‫فإن‬ ‫الفراغ.وبالتالي‬ ‫في‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الفراغ‬ ‫في‬ ‫الضوء‬ ‫ة‬
‫هو‬ ‫الفراغ‬ ‫في‬ ‫االنكسار‬ ‫معامل‬2‫الطبقة‬ ‫لديها‬ ‫التي‬ ‫لالتصاالت‬ ‫تستخدم‬ ‫المفردة‬ ‫المثالية‬ ‫االلياف‬ .
‫من‬ ‫مؤشر‬ ‫النقية,مع‬ ‫السيليكا‬ ‫من‬ ‫مصنوعة‬ ‫العازلة‬2.888‫في‬2.711‫من‬ ‫,والنواة‬ ‫متر‬ ‫نانو‬

3. ‫حو‬ ‫مؤشر‬ ‫مع‬ ‫السيليكا‬‫الي‬2.8887‫تلك‬ ‫في‬ ‫أبطئ‬ ‫بشكل‬ ‫الضوء‬ ‫يسير‬ ‫اإلنكسار‬ ‫مؤشر‬ ‫زاد‬ ‫كلما‬ .
‫االلياف‬ ‫باستخدام‬ ‫اإلشارة‬ ‫ان‬ ‫تعني‬ ‫االبهام‬ ‫قاعدة‬ ‫بسيطة‬ ‫قاعدة‬ ‫نستنتج‬ ,‫المعلومات‬ ‫هذه‬ ‫المادة.من‬
‫حوالي‬ ‫تنقل‬ ‫سوف‬ ‫لالتصاالت‬ ‫الضوئية‬111.111,‫اخرى‬ ‫الواحدة.بعبارة‬ ‫الثانية‬ ‫في‬ ‫كيلومتر‬
‫تستغرق‬ ‫سوف‬ ‫اإلشارة‬7‫إلى‬ ‫لتنتقل‬ ‫ثانية‬ ‫ميلي‬2‫المكالمة‬ ‫فإن‬ ‫وهكذا‬ .‫االلياف‬ ‫في‬ ‫كيلومتر‬
‫مسافة‬ ,‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬ ‫ونيويورك‬ ‫سيدني‬ ‫بين‬ ‫االلياف‬ ‫تحملها‬ ‫التي‬ ‫الهاتفية‬2.511,‫كيلومتر‬
‫ادنى‬ ‫كحد‬ ‫تأخير‬ ‫هناك‬ ‫أن‬ ‫تعني‬71‫(حوالي‬ ‫ثانية‬ ‫ميلي‬2/21‫أحد‬ ‫يتحدث‬ ‫عندما‬ )‫الثانية‬ ‫في‬
‫االل‬ .‫االخر‬ ‫ويسمع‬ ‫المتصلين‬‫مسارا‬ ‫عبر‬ ‫تنتقل‬ ‫ان‬ ‫المحتمل‬ ‫ومن‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫ياف‬
‫الصوت‬ ‫وفك‬ ‫ترميز‬ ‫وعملية‬ ,‫التبديل‬ ‫معدات‬ ‫عن‬ ‫ناتج‬ ‫اضافي‬ ‫تأخير‬ ‫هناك‬ ‫يكون‬ ‫أطول,وسوف‬
‫االلياف‬ ‫في‬.
:‫الكلي‬ ‫اإلنعكاس‬
‫الزاوية‬ ‫اكبرمن‬ ‫حادة‬ ‫زاوية‬ ‫عند‬ ‫الحدود‬ ‫يضرب‬ ‫بصريا‬ ‫كثيف‬ ‫وسط‬ ‫في‬ ‫الضوء‬ ‫ينتقل‬ ‫عندما‬
,‫للحدود‬ ‫الحرجة‬‫التأثير‬ ‫هذا‬ .‫الكامل‬ ‫الداخلي‬ ‫االنعكاس‬ ‫عليه‬ ‫يطلق‬ ‫ما‬ ‫تماما.هذا‬ ‫الضوء‬ ‫وينعكس‬
‫نواة‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ينتقل‬ ‫الضوء‬ .‫النواة‬ ‫في‬ ‫الضوء‬ ‫انتشار‬ ‫من‬ ‫للحد‬ ‫البصرية‬ ‫االلياف‬ ‫في‬ ‫يستخدم‬
‫ان‬ ‫يجب‬ ‫الضوء‬ ‫العازلة.ألن‬ ‫والمادة‬ ‫النواة‬ ‫حدود‬ ‫بين‬ ‫وايابا‬ ‫ذهابا‬ ‫االرتداد‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ,‫االلياف‬
‫الحدود‬ ‫يضرب‬‫ضمن‬ ‫االلياف‬ ‫يدخل‬ ‫الذي‬ ‫الضوء‬ ‫فقط‬ ,‫الحرجة‬ ‫الزاوية‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫زاوية‬ ‫مع‬
‫يسمى‬ ‫للزوايا‬ ‫المجال‬ ‫هذا‬ .‫يتسرب‬ ‫ان‬ ‫دون‬ ‫االلياف‬ ‫اسفل‬ ‫التنقل‬ ‫يستطيع‬ ‫الحرجة‬ ‫الزاوية‬ ‫مجال‬
‫والمادة‬ ‫النواة‬ ‫بين‬ ‫للتفريق‬ ‫االنكسار‬ ‫وظيفة‬ ‫هو‬ ‫المخروط‬ ‫هذا‬ ‫االلياف.حجم‬ ‫من‬ ‫القبول‬ ‫مخروط‬
‫وبعب‬ .‫لاللياف‬ ‫العازلة‬‫يدخل‬ ‫قد‬ ‫عندها‬ ‫االلياف‬ ‫محور‬ ‫من‬ ‫للزاوية‬ ‫االقصى‬ ‫الحد‬ ‫هناك‬ ,‫ابسط‬ ‫ارات‬
‫هي‬ ‫القصوى‬ ‫الزاوية‬ ‫هذه‬ ‫جيب‬ .‫االلياف‬ ‫نواة‬ ‫في‬ ‫ينتقل‬ ‫او‬ ‫ينتشر‬ ‫سوف‬ ‫بحيث‬ ‫االلياف‬ ‫في‬ ‫الضوء‬
‫العددية‬ ‫البؤرة‬(NA)‫للصق‬ ‫اقل‬ ‫لدقة‬ ‫تحتاج‬ ‫العددية‬ ‫البؤر‬ ‫من‬ ‫كبير‬ ‫عدد‬ ‫مع‬ ‫االلياف.االلياف‬ ‫من‬
‫االلياف‬ ‫مع‬ ‫والعمل‬‫ذ‬‫العددي‬ ‫البؤر‬ ‫من‬ ‫القليل‬ ‫العدد‬ ‫ات‬‫ة‬‫من‬ ‫قليل‬ ‫عدد‬ ‫لها‬ ‫النمط‬ ‫احادية‬ ‫االلياف‬
‫العددية‬ ‫البؤر‬

4. ‫النمط‬ ‫متعددة‬ ‫ألياف‬:
‫(حوالي‬ ‫كبير‬ ‫النوى‬ ‫يكون‬ ‫النمط‬ ‫متعددة‬ ‫ألياف‬1.7×-8^21‫أو‬ ‫بوصة‬51.7‫في‬ ‫ميكرو‬
= ‫الموجي‬ ‫(الطول‬ ‫الحمراء‬ ‫تحت‬ ‫األشعة‬ ‫ضوء‬ ‫وتنقل‬ )‫القطر‬771‫إلى‬2811‫من‬ )‫نانومتر‬
‫للضوء‬ ‫الباعثة‬ ‫الثنائيات‬(2).(LEDs)‫على‬ ‫الضوء‬ ‫اشعة‬ ‫توجيه‬ ‫يتم‬ ‫االلياف‬ ‫متعدد‬ ‫مؤشر‬ ‫وفي‬
‫االس‬ ‫االلياف‬ ‫طول‬‫كامل‬ ‫داخلي‬ ‫انعكاس‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫اسية‬.
‫إلى‬ ‫طبيعي‬ ‫خط‬ ‫إلى‬ ‫نسبة‬ ‫(تقاس‬ ‫عالية‬ ‫زاوية‬ ‫عند‬ ‫العازلة‬ ‫المنطقة‬ ‫حدود‬ ‫بين‬ ‫تجمع‬ ‫التي‬ ‫االشعة‬
‫لهذه‬ ‫الحلرجة‬ ‫الزاوية‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ) ‫الحدود‬‫النمط‬ ‫متعددة‬ ‫االلياف‬ ‫تنقسم‬ . ‫تماما‬ ‫تنعكس‬ ‫الحدود‬
‫إلى‬‫القلب‬ ‫إنكسار‬ ‫معامل‬ ‫يكون‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫وفي‬ :‫عتبي‬ ‫انكسار‬ ‫وبمعامل‬ ‫النمط‬ ‫متعددة‬ ‫ألياف‬ :
‫تنعكس‬ ‫األشعة‬ ‫أن‬ ‫أي‬ ‫بينهما‬ ‫الفاصل‬ ‫الحد‬ ‫عند‬ ‫الغالف‬ ‫إنكسار‬ ‫معامل‬ ‫إلى‬ ‫حاد‬ ‫بشكل‬ ‫ويهبط‬ ‫ثابت‬
‫بسهولة‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫ويمتاز‬ , ‫الحد‬ ‫هذا‬ ‫عند‬‫البعض‬ ‫ببعضها‬ ‫األلياف‬ ‫وصل‬ ‫وسهولة‬ ‫تصنيعه‬
‫من‬ ‫مئات‬ ‫عدة‬ ‫بانتشار‬ ‫يسمح‬ ‫أنه‬ ‫سيئته‬ ‫ولكن‬ ‫المصدر‬ ‫ضوء‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫كمية‬ ‫جمع‬ ‫على‬ ‫وقدرته‬
‫للكيلومتر‬ ‫ميغاهيرتز‬ ‫مائة‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫إلى‬ ‫نطاقه‬ ‫عرض‬ ‫تقليل‬ ‫على‬ ‫تعمل‬ ‫والتي‬ ‫خالله‬ ‫األنماط‬
‫االتصاال‬ ‫أنظمة‬ ‫في‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫استخدام‬ ‫ينحصر‬ ‫ولذلك‬ .‫الواحد‬‫ألياف‬ ‫القصيرة‬ ‫المسافات‬ ‫ذات‬ ‫ت‬
‫عند‬ ‫قيمة‬ ‫أعلى‬ ‫القلب‬ ‫إنكسار‬ ‫معامل‬ ‫يأخذ‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫وفي‬ :‫متدرج‬ ‫انكسار‬ ‫وبمعامل‬ ‫النمط‬ ‫متعددة‬
‫بينهما‬ ‫الفاصل‬ ‫الحد‬ ‫عند‬ ‫الغالف‬ ‫إنكسار‬ ‫معامل‬ ‫إلى‬ ‫يصل‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫تدريجي‬ ‫بشكل‬ ‫يقل‬ ‫ثم‬ ‫مركزه‬
‫الفا‬ ‫الحد‬ ‫عند‬ ‫وليس‬ ‫الغالف‬ ‫داخل‬ ‫تدريجيا‬ ‫تنعكس‬ ‫األشعة‬ ‫أن‬ ‫أي‬‫وعلى‬ ,‫والغالف‬ ‫القلب‬ ‫بين‬ ‫صل‬
‫أن‬ ‫إال‬ ‫األول‬ ‫النوع‬ ‫في‬ ‫كما‬ ‫خالله‬ ‫األنماط‬ ‫من‬ ‫مئات‬ ‫عدة‬ ‫بانتشار‬ ‫يسمح‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬
‫في‬ ‫منها‬ ‫تقاربا‬ ‫أكثر‬ ‫المختلفة‬ ‫األنماط‬ ‫انتشار‬ ‫سرعات‬ ‫يجعل‬ ‫القلب‬ ‫انكسار‬ ‫معامل‬ ‫في‬ ‫التدرج‬
‫ل‬ ‫ميغاهيرتز‬ ‫ألف‬ ‫إلى‬ ‫يصل‬ ‫قد‬ ‫نطاقه‬ ‫عرض‬ ‫فان‬ ‫وعليه‬ ‫األول‬ ‫النوع‬‫الواحد‬ ‫لكيلومتر‬
‫النمط‬ ‫أحادية‬ ‫ألياف‬:
‫(حوالي‬ ‫الصغيرة‬ ‫النوى‬8.7×-8^21‫أو‬ ‫بوصة‬5‫الليزر‬ ‫ضوء‬ ‫ونقل‬ )‫القطر‬ ‫في‬ ‫ميكرون‬
= ‫الموجي‬ ‫(الطول‬ ‫الحمراء‬ ‫تحت‬2811‫إلى‬2771( )‫متر‬ ‫نانو‬1‫إال‬ ‫يسمح‬ ‫ال‬ ‫فهو‬ ‫ولذلك‬ )
‫نقل‬ ‫على‬ ‫بقدرته‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫ويمتاز‬ .‫خالله‬ ‫لالنتشار‬ ‫واحد‬ ‫ضوئي‬ ‫لنمط‬‫من‬ ‫ضخمة‬ ‫كميات‬
‫الرئسية‬ ‫الميزة‬ ‫وإن‬ ‫الواحد‬ ‫للكيلومتر‬ ‫جيغاهيرتز‬ ‫ألف‬ ‫إلى‬ ‫نطاقه‬ ‫عرض‬ ‫يصل‬ ‫فقد‬ ‫المعلومات‬
‫يوجد‬ ‫ال‬ ‫وبتالى‬ ‫فقط‬ ‫واحد‬ ‫نمط‬ ‫لوجود‬ ‫وذلك‬ ‫الباطنى‬ ‫التشبيك‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫هو‬ ‫النمط‬ ‫أحادى‬ ‫لليف‬
‫التشبيك‬ ‫لظهور‬ ‫المباشرة‬ ‫السبب‬ ‫هى‬ ‫التى‬ ‫و‬ ‫األنماط‬ ‫بين‬ ‫زمنية‬ ‫فورقات‬ ‫أو‬ ‫تاخير‬ ‫أى‬‫ل‬ ,‫فان‬ ‫ذلك‬
‫العملية‬ ‫الموصفات‬ ‫و‬ ‫الخصائص‬ ‫حيث‬ ‫من‬ ‫اإلطالق‬ ‫على‬ ‫األفضل‬ ‫هى‬ ‫النمط‬ ‫أحادية‬ ‫األلياف‬
‫على‬ ‫يدل‬ ‫وهذا‬ ‫البعض‬ ‫ببعضها‬ ‫األلياف‬ ‫ولوصل‬ ‫لتصنيعه‬ ‫متقدمة‬ ‫لتقنيات‬ ‫يحتاج‬ ‫أنه‬ ‫سيئته‬ ‫ولكن‬
‫مصدر‬ ‫من‬ ‫الليف‬ ‫يجمعها‬ ‫التي‬ ‫الضوء‬ ‫كمية‬ ‫إنخفاض‬ ‫وكذلك‬ ‫تكاليفها‬ ‫ارتفاع‬ ‫و‬ ‫تصنيعها‬ ‫صعوبة‬
‫ال‬‫لها‬ ‫يرمز‬ ‫و‬ ‫األفقية‬ ‫الحالة‬ :‫األستقطاب‬ ‫من‬ ‫بحالتين‬ ‫الليف‬ ‫عبر‬ ‫ينتشير‬ ‫األحادي‬ ‫النمط‬ ‫فان‬ .‫ضوء‬
‫نمط‬ ‫(انتشار‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫لكن‬ )‫ويرمزلهاب(ص‬ ‫عمودية‬ ‫أخرى‬ ‫و‬ )‫ب(س‬
( ‫الحدية‬ ‫القيمة‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫إال‬ )‫فقط‬ ‫واحد‬1.817‫القطع‬ ‫بقيمة‬ ‫فقط‬ ‫واحد‬ ‫نمط‬ ‫ظهور‬ ‫تضمن‬ ‫التي‬ )
‫مكونا‬:‫البصرية‬ ‫األلياف‬ ‫ت‬
‫بالقلب‬ ‫األولى‬ ‫تسمى‬ ‫المركز‬ ‫متحدتي‬ ‫اسطوانتين‬ ‫من‬ ‫تتكون‬ ‫الضوئية‬ ‫أللياف‬Core‫محاطة‬
‫الغالف‬ ‫تسمى‬ ‫أخرى‬ ‫باسطوانة‬Cladding‫الواقي‬ ‫الغطاء‬ ‫ثم‬Buffer Coating‫والغالف‬
‫للكابل‬ ‫الخارجي‬(jacket) 4

5. ‫القلب‬(Core) 1:‫فيه‬ ‫ينتقل‬ )‫(أسطواني‬ ‫رفيع‬ ‫زجاج‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫وهو‬‫من‬ ‫ويصنع‬ ‫الضوء‬
‫السليكا‬Silica‫المطعمة‬(‫بالجرمانيوم‬‫مثال‬Ge-Silica).
‫الغالف‬(Cladding)2:‫على‬ ‫وتعمل‬ )‫محيطة‬ ‫أخرى‬ ‫(أسطوانة‬ ‫الزجاجي‬ ‫باللب‬ ‫تحيط‬ ‫مادة‬
‫حفظ‬‫من‬ ‫مصنوعة‬ ‫وهي‬ ‫البصري‬ ‫الليف‬ ‫مركز‬ ‫في‬ ‫الضوء‬‫السليكا‬‫معامل‬ ‫يكون‬ ‫لكي‬ ‫وذلك‬ ,
‫لحصول‬ ‫المطلوب‬ ‫الشرط‬ ‫وهو‬ ,‫الغالف‬ ‫انكسار‬ ‫معامل‬ ‫من‬ ‫أكبر‬ ‫القلب‬ ‫انكسار‬
‫ظاهرة‬‫التام‬ ‫االنعكاس‬‫ينعكس‬ ‫إذ‬ ,‫الضوئية‬ ‫األلياف‬ ‫في‬ ‫الضوء‬ ‫توجيه‬ ‫أساس‬ ‫هو‬ ‫الذي‬ ,
‫النهاية‬ ‫إلى‬ ‫ويصل‬ ‫الضوئي‬ ‫الليف‬ ‫قلب‬ ‫داخل‬ ‫الضوء‬ ‫ينتشر‬ ‫االنعكاس‬ ‫وبتكرار‬ ‫كليا‬ ‫الضوء‬
‫ا‬‫لليف‬ ‫ألخرى‬.
‫الواق‬ ‫الغطاء‬‫ى‬(Buffer Coating)3:‫غال‬‫من‬ ‫البصري‬ ‫الليف‬ ‫يحمي‬ ‫بالستيكي‬ ‫ف‬
‫الرطوبة‬‫والكسر‬ ‫الضرر‬ ‫من‬ ‫ويحميه‬.
:‫التشويش‬ ‫طرق‬
‫بانه‬ ‫ايضا‬ ‫يعرف‬ ‫الضوئية‬ ‫الياف‬ ‫في‬ ‫التشويش‬‫من‬ ‫تقليل‬ ‫,هو‬ ‫النقل‬ ‫عملية‬ ‫اثناء‬ ‫في‬ ‫الخسارة‬
‫الياف‬ ‫في‬ ‫التشويش‬ ‫الناقل.معامل‬ ‫الوسط‬ ‫خالل‬ ‫تنتقل‬ ‫التي‬ )‫(االشارة‬ ‫الضوئي‬ ‫شعاع‬ ‫كثافة‬
‫وسائل‬ ‫لشفافية‬ ‫نسبيا‬ ‫العالية‬ ‫الجودة‬ ‫بسبب‬ ‫الوسط‬ ‫خالل‬ )‫(الديسبال/كم‬ ‫بوحدة‬ ‫يقاس‬ ‫الضوئية‬
‫بالعادة‬ ‫هو‬ ‫المادي‬ ‫.الوسط‬ .‫الحديثة‬ ‫البصرية‬ ‫اإلرسال‬‫تحتجز‬ ‫التي‬ ‫السيليكا‬ ‫زجاج‬ ‫من‬ ‫الياف‬
‫لمسافات‬ ‫الرقمية‬ ‫االشارات‬ ‫نقل‬ ‫عملية‬ ‫يحدد‬ ‫مهم‬ ‫عامل‬ ‫التشويش‬ ‫داخلها‬ ‫الضوئي‬ ‫الشعاع‬
‫اإلشارة‬ ‫تضخيم‬ ‫ورفع‬ ‫التشويش‬ ‫تقليل‬ ‫حول‬ ‫تدور‬ ‫االبحاث‬ ‫,معظم‬ ‫.لذلك‬ ‫طويلة‬
‫و‬ ‫هوالتشتت‬ ‫سببه‬ ‫البصرية‬ ‫الياف‬ ‫في‬ ‫التشويش‬ ‫ان‬ ‫التجريبية‬ ‫االبحاث‬ ‫الضوئية.اظهرت‬
‫االمتصاص‬28-. SMF‫الخسارة.اليف‬ ‫قليل‬ ‫النمط‬ ‫احادي‬ ‫بصري‬ ‫ليف‬ ‫تصنيع‬ ‫يمكن‬
‫فيه‬ ‫الخسارة‬ ‫االتصاالت,نسبة‬ ‫الموجي‬ ‫لطول‬ ‫المرجع‬ ‫يعتبر‬ ‫الذي‬ ‫كورينج‬ ‫البصري‬
1.28‫خالل‬ ‫ديسبل/كم‬2771‫نانومتر‬.‫استخدام‬ ‫عند‬ ‫المثال‬ ‫سبيل‬ ‫على‬7‫اليف‬ ‫من‬ ‫كم‬
‫ينقل‬ ‫البصري‬87%‫مسافة‬ ‫خالل‬ ‫الضوء‬ ‫من‬2771‫مياه‬ ‫كانت‬ ‫لو‬ ‫انه‬ ‫لوحظ‬ ‫نانومتر.وقد‬
‫خندق‬ ‫من‬ ‫حتى‬ ‫أسفل‬ ‫إلى‬ ‫الطريق‬ ‫طول‬ ‫رؤية‬ ‫من‬ ‫البصرية,لتمكنا‬ ‫كالياف‬ ‫نقية‬ ‫المحيط‬
‫وعمق‬ ,‫الهادئ‬ ‫المحيط‬ ‫في‬ ‫ماريانا‬85,111‫قدم‬
:‫الضوء‬ ‫تشتت‬
‫الضوئي‬ ‫لشعاع‬ ‫الداخلي‬ ‫االنعكاس‬ ‫مجموع‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫الضوئي‬ ‫اليف‬ ‫خالل‬ ‫الضوء‬ ‫انتشار‬
‫وا‬ ‫الخشنة‬ ‫.السطوح‬‫بانعكاس‬ ‫تسبب‬ ‫ان‬ ‫,يمكن‬ ‫جزئي‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫حتى‬ , ‫منتظمة‬ ‫لغير‬
‫تميزه‬ ‫ويمكن‬ , ‫التشتت‬ ‫او‬ ‫المنعكس‬ ‫االنتشار‬ ‫نسميه‬ ‫ما‬ ‫.وهذا‬ ‫عشوائية‬ ‫باتجاهات‬ ‫االشعة‬
‫لشعاع‬ ‫الموجي‬ ‫الطول‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫الضوء‬ ‫تشتت‬ . ‫االنعكاس‬ ‫زوايا‬ ‫من‬ ‫واسعة‬ ‫بمجموعة‬
‫المكانية‬ ‫للمناطق‬ ‫حدود‬ ‫تنشأ‬ ,‫,لذلك‬ ‫المنتثر‬ ‫الضوء‬‫الضوئية‬ ‫الموجة‬ ‫لتردد‬ ‫تبعا‬ ,‫للرؤية‬
‫سمات‬ ‫شكل‬ ‫في‬ ‫عادة‬ ‫يكون‬ ‫الذي‬ ‫االنتثار‬ ‫لمركز‬ )‫المكاني‬ ‫النطاق‬ ‫(أو‬ ‫المادي‬ ‫والبعد‬ ‫الحادة‬
‫واحد‬ ‫ميكرومتر‬ ‫لترتيب‬ ‫موجي‬ ‫طول‬ ‫له‬ ‫المرئي‬ ‫الضوء‬ ‫أن‬ ‫وبما‬ .‫محددة‬ ‫صغيرة‬ ‫هيكلية‬

6. ‫مم‬ ‫مكاني‬ ‫مقياس‬ ‫على‬ ‫أبعاد‬ ‫لها‬ ‫االنتثار‬ ‫مراكز‬ ‫فإن‬ )‫المتر‬ ‫من‬ ‫(مليون‬‫م‬ ‫ينتج‬ ‫التشويش‬ .‫اثل‬‫ن‬
‫كالمعادن‬ ‫البلورية‬ ‫المواد‬ ‫في‬ . ‫الداخلية‬ ‫واالسطح‬ ‫الخارجي‬ ‫السطح‬ ‫في‬ ‫الضوء‬ ‫تشتت‬
‫شكل‬ ‫على‬ ‫الخارجية‬ ‫االسطح‬ ‫أو‬ ‫الداخلية‬ ‫األسطح‬ ‫معظم‬ ,‫المسام‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬ ‫والسيراميك‬
‫ينخفض‬ ‫عندما‬ ‫أنه‬ ‫مؤخرا‬ ‫تبين‬ ‫وقد‬ .‫البلوري‬ ‫النظام‬ ‫من‬ ‫صغيرة‬ ‫مناطق‬ ‫تفصل‬ ‫التي‬ ‫حدود‬
‫حجم‬‫فإن‬ ,‫المنتشر‬ ‫للضوء‬ ‫الموجي‬ ‫الطول‬ ‫حجم‬ ‫دون‬ ‫ما‬ ‫إلى‬ ) ‫حدود‬ ‫(أو‬ ‫االنتشار‬ ‫مركز‬
.‫شفافة‬ ‫خزفية‬ ‫مواد‬ ‫إنتاج‬ ‫إلى‬ ‫الظاهرة‬ ‫هذه‬ ‫أدت‬ ‫وقد‬ .‫كبير‬ ‫حد‬ ‫إلى‬ ‫يحدث‬ ‫يعد‬ ‫لم‬ ‫االنتثار‬
‫(التقلبات‬ ‫الجزيئات‬ ‫انتظام‬ ‫عدم‬ ‫بسبب‬ ‫هو‬ ‫البصرية‬ ‫األلياف‬ ‫في‬ ‫الضوء‬ ‫تشتت‬ ‫فإن‬ ,‫ايضا‬
‫ال‬ ‫الهيكل‬ ‫في‬ )‫التركيبية‬‫أن‬ ‫هو‬ ‫الفكر‬ ‫من‬ ‫الناشئة‬ ‫المدارس‬ ‫من‬ ‫واحدة‬ ,‫الواقع‬ ‫في‬ .‫زجاجي‬
"‫"المجاالت‬ ‫تصبح‬ ,‫اإلطار‬ ‫هذا‬ ‫وفي‬ .‫الكريستاالت‬ ‫الصلبة‬ ‫حالة‬ ‫من‬ ‫الحد‬ ‫ببساطة‬ ‫هو‬ ‫الزجاج‬
‫المعادن‬ ‫من‬ ‫لكل‬ ‫األساسية‬ ‫اللبنات‬ ‫المدى‬ ‫القصير‬ ‫النظام‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫درجات‬ ‫تظهر‬ ‫التي‬
.‫والسيراميك‬ ‫النظارات‬ ‫عن‬ ‫فضال‬ ,‫والسبائك‬‫العيوب‬ ‫هي‬ ‫المجاالت‬ ‫هذه‬ ‫وداخل‬ ‫بين‬ ‫موزعة‬
‫نفسها‬ ‫الظاهرة‬ ‫هذه‬ ‫وتعتبر‬ .‫الضوء‬ ‫النتثار‬ ‫مثالية‬ ‫األكثر‬ ‫المواقع‬ ‫توفر‬ ‫التي‬ ‫الصغيرة‬ ‫الهيكلية‬
‫يكون‬ ‫أن‬ ‫أيضا‬ ‫يمكن‬ ‫التشت‬ .‫الحمراء‬ ‫تحت‬ ‫األشعة‬ ‫شفافية‬ ‫من‬ ‫تحد‬ ‫التي‬ ‫العوامل‬ ‫من‬ ‫واحدة‬
‫األلياف‬ ‫في‬ ‫الخطية‬ ‫غير‬ ‫بصرية‬ ‫عمليات‬ ‫عن‬ ‫ناتج‬
‫اال‬‫ستخدامات‬
:‫االتصاالت‬ ‫مجال‬ ‫فى‬
‫شبكات‬ ‫ولربط‬ ‫والالسلكية‬ ‫السلكية‬ ‫لالتصاالت‬ ‫كوسيلة‬ ‫الضوئية‬ ‫األلياف‬ ‫تستخدم‬ ‫ان‬ ‫يمكن‬
‫بعيدة‬ ‫لالتصاالت‬ ‫خاص‬ ‫بشكل‬ ‫مفيدة‬ ‫وهي‬ .‫كاسالك‬ ‫جمع‬ُ‫ت‬ ‫ان‬ ‫ويمكن‬ ‫مرنة‬ ‫النها‬ ‫الحاسوب‬
.‫الكهربائية‬ ‫االسالك‬ ‫من‬ ‫بدال‬ ‫رقيقة‬ ‫الياف‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ينتشر‬ ‫الضوء‬ ‫الن‬ ,‫المدى‬‫يسمح‬ ‫مما‬
‫األلياف‬ ‫في‬ ‫تنتشر‬ ‫قناة‬ ‫لكل‬ ‫ضوئية‬ ‫إشارات‬ ‫تشكيل‬ ‫تم‬ ‫اجراؤها‬ ‫يتم‬ ‫ان‬ ‫المدى‬ ‫بعيدة‬ ‫لالتصاالت‬
‫إلى‬ ‫تصل‬ ‫بمعدالت‬222‫الثانية‬ ‫في‬ ‫جيجابت‬,‫أن‬ ‫من‬ ‫الرغم‬ ‫على‬21‫أو‬81‫الثانية‬ ‫في‬ ‫جيجابت‬
‫المنتشرة‬ ‫األنظمة‬ ‫في‬ ‫اعتيادي‬ ‫هو‬. .‫حزيران‬ ‫في‬ ‫الباحثون‬ ‫أظهر‬1128‫انتقال‬811‫جيجابت‬
‫العديد‬ ‫يحمل‬ ‫أن‬ ‫ليف‬ ‫لكل‬ ‫يمكن‬ .‫المداري‬ ‫الزاوي‬ ‫الزخم‬ ‫تعدد‬ ‫باستخدام‬ ‫واحدة‬ ‫قناة‬ ‫عبر‬ ‫الثانية‬ ‫في‬
‫الطول‬ ‫تقسيم‬ ‫(مضاعفة‬ ‫مختلف‬ ‫ضوئي‬ ‫موجي‬ ‫طول‬ ‫باسخدام‬ ٍ‫ل‬‫وك‬ ,‫المستقلة‬ ‫القنوات‬ ‫من‬
‫معدل‬ ‫هو‬ ‫ليف‬ ‫لكل‬ )‫العامة‬ ‫البايتات‬ ‫دون‬ ‫البيانات‬ ‫نقل‬ ‫(معدل‬ ‫البيانات‬ ‫نقل‬ ‫معدل‬ .)‫الموجي‬
‫البيانات‬‫األخطاء‬ ‫تصليح‬ ‫تقنية‬ ‫بواسطة‬ ‫تقليله‬ ‫يتم‬ ‫الذي‬ ‫قناة‬ ‫كل‬ ‫لكل‬(FEC)‫عدد‬ ‫في‬ ‫مضروبا‬ ,
‫القنوات‬(‫التجارية‬ ‫الكثافة‬ ‫أنظمة‬ ‫في‬ ‫ثمانين‬ ‫إلى‬ ‫يصل‬ ‫ما‬ ‫عادة‬(WDM)‫عام‬ ‫من‬ ‫اعتبارا‬
1117).‫عام‬ ‫من‬ ‫اعتبارا‬1122‫وهو‬ ‫النواة‬ ‫أحادي‬ ‫على‬ ‫الترددي‬ ‫للنطاق‬ ‫القياسي‬ ‫الرقم‬ ‫جل‬ُ‫س‬
212‫الث‬ ‫في‬ ‫تيرابيت‬( ‫انية‬881‫على‬ ‫قناة‬ ‫كل‬ ‫وتحتوي‬ ‫قناة‬188)‫الثانية‬ ‫في‬ ‫جيجابيت‬.
‫يناير‬ ‫من‬ ‫اعتبارا‬ ‫النوى‬ ‫متعددة‬ ‫لأللياف‬ ‫سجلت‬1128‫وهو‬ ‫قياسيا‬ ‫رقما‬ ,2.17‫في‬ ‫بيتابيتس‬
‫عام‬ ‫في‬ .‫الواحدة‬ ‫الثانية‬1115‫ال‬ ‫حاجز‬ ‫بيل‬ ‫مختبرات‬ ‫كسرت‬ ,211)‫الثانية‬ ‫في‬ ‫(بيتاب‬×‫كيلو‬
( ‫متر‬27.7‫ال‬ ‫في‬ ‫تيرابايت‬‫ثانية‬‫بطول‬ ‫واحد‬ ‫ليف‬ ‫على‬8111‫كم‬
‫مكاتب‬ ‫مبنى‬ ‫في‬ ‫شبكة‬ ‫مثل‬ ,‫المدى‬ ‫قصيرة‬ ‫لالتصاالت‬ ‫بالنسبة‬ ‫اما‬(‫انظر‬FFTO)‫يمكن‬ ,
‫يحمل‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫الواحد‬ ‫الليف‬ ‫ألن‬ ‫وذلك‬ .‫االنبوب‬ ‫في‬ ‫مساحة‬ ‫توفير‬ ‫الضوئية‬ ‫األلياف‬ ‫لوصل‬
‫فئة‬ ‫الكابالت‬ ‫مثل‬ ‫الكهربائية‬ ‫الكابالت‬ ‫من‬ ‫بكثير‬ ‫أكثر‬ ‫بيانات‬7‫إيثرنت‬‫القياسية‬(standard
category 5 Ethernet cabling)‫بسرعة‬ ‫تعمل‬ ‫ما‬ ‫عادة‬ ‫والتي‬ ,211‫الثانية‬ ‫في‬ ‫ميجابيت‬

7. ‫أو‬2‫قطع‬ ‫هناك‬ ‫ليس‬ .‫االلكتروني‬ ‫التشويش‬ ‫من‬ ‫مينعة‬ ‫األلياف‬ ‫أن‬ ‫كما‬ .‫الثانية‬ ‫في‬ ‫جيجابيت‬
‫كابالت‬ .‫الخارجية‬ ‫للضوضاء‬ ‫التقاط‬ ‫وال‬ ,‫المختلفة‬ ‫االسالك‬ ‫في‬ ‫اإلشارات‬ ‫بين‬ ‫للحديث‬‫ا‬‫أللياف‬
‫في‬ ‫االتصاالت‬ ‫معدات‬ ‫لحماية‬ ‫جيد‬ ‫حل‬ ‫األلياف‬ ‫يجعل‬ ‫مما‬ ,‫للكهرباء‬ ‫موصلة‬ ‫غير‬ ‫المدعمة‬ ‫غير‬
‫هياكل‬ ‫أو‬ ,‫الطاقة‬ ‫توليد‬ ‫مرافق‬ ‫مثل‬ ,)‫الفلولتية‬ ‫عالية‬ ‫(البيئات‬ ‫الكهربائي‬ ‫الجهد‬ ‫عالية‬ ‫البيئات‬
‫في‬ ‫استخدامهم‬ ‫يتم‬ ‫أن‬ ‫أيضا‬ ‫ويمكن‬ .‫البرق‬ ‫لضربات‬ ‫عرضة‬ ‫هي‬ ‫التي‬ ‫المعدنية‬ ‫االتصاالت‬
‫ألياف‬ ,‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫(في‬ ‫التنصت‬ .‫االشتعال‬ ‫خطر‬ ‫دون‬ ,‫متفجرة‬ ‫غازات‬ ‫فيها‬ ‫توجد‬ ‫التي‬ ‫البيئات‬
‫التي‬ ‫النواة‬ ‫ثنائية‬ ‫ألياف‬ ‫وهناك‬ ,‫الكهربائية‬ ‫الموصالت‬ ‫مع‬ ‫بالمقارنة‬ ‫صعوبة‬ ‫أكثر‬ ‫هو‬ )‫التنصت‬
‫للتنصت‬ ‫واقية‬ ‫أنها‬ ‫يقال‬‫ف‬ .‫األجهزة‬ ‫بين‬ ‫المدى‬ ‫قصيرة‬ ‫لالتصاالت‬ ‫األلياف‬ ‫تستخدم‬ ‫ما‬ ‫وغالبا‬‫ع‬‫لى‬
‫وهذا‬ .‫رقمي‬ ‫صوتي‬ ‫ضوئي‬ ‫اتصال‬ ‫الجودة‬ ‫عالية‬ ‫التلفزيون‬ ‫أجهزة‬ ‫معظم‬ ‫توفر‬ ,‫المثال‬ ‫سبيل‬
‫بروتوكول‬ ‫باستخدام‬ ‫وذلك‬ ,‫الضوء‬ ‫عبر‬ ‫الصوت‬ ‫تدفق‬ ‫يسمح‬TOSLINK.
:‫المستشعرات‬ ‫في‬
‫أجهزة‬ ,‫التطبيقات‬ ‫بعض‬ ‫في‬ .‫بعد‬ ‫عن‬ ‫االستشعار‬ ‫في‬ ‫االستخدامات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫لها‬ ‫األلياف‬
‫ذ‬ ‫حد‬ ‫في‬ ‫هي‬ ‫االستشعار‬‫لتوصيل‬ ‫األلياف‬ ‫استخدام‬ ‫يتم‬ ,‫أخرى‬ ‫حاالت‬ ‫في‬ .‫بصرية‬ ‫ألياف‬ ‫اتها‬
‫استخدام‬ ‫يمكن‬ ,‫التطبيق‬ ‫على‬ ‫اعتمادا‬ .‫القياس‬ ‫نظام‬ ‫إلى‬ ‫ضوئي‬ ‫ليف‬ ‫الغير‬ ‫استشعار‬ ‫جهاز‬
,‫البعيد‬ ‫المكان‬ ‫في‬ ‫الكهربائية‬ ‫الطاقة‬ ‫إلى‬ ‫بحاجة‬ ‫ليست‬ ‫أنها‬ ‫حقيقة‬ ‫أو‬ ,‫حجمها‬ ‫صغر‬ ‫بسبب‬ ‫األلياف‬
‫االست‬ ‫أجهزة‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫ألن‬ ‫أو‬‫أطوال‬ ‫باستخدام‬ ‫األلياف‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫مضاعفة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫شعار‬
‫الوقت‬ ‫في‬ ‫التأخير‬ ‫عن‬ ‫االستشعار‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫أو‬ ,‫استشعار‬ ‫جهاز‬ ‫لكل‬ ‫الضوء‬ ‫من‬ ‫مختلفة‬ ‫موجية‬
‫التأخير‬ ‫وقت‬ ‫تحديد‬ ‫ويمكن‬ .‫استشعار‬ ‫جهاز‬ ‫كل‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫األلياف‬ ‫مع‬ ‫الضوء‬ ‫يمر‬ ‫عندما‬
‫الضوئ‬ ‫المجال‬ ‫انعكاس‬ ‫مقياس‬ ‫مثل‬ ‫جهاز‬ ‫باستخدام‬)‫(ريفلكتوميتير‬ ‫ي‬.
‫والكميات‬ ‫والضغط‬ ‫الحرارة‬ ‫ودرجة‬ ‫اإلجهاد‬ ‫لقياس‬ ‫كمجسات‬ ‫الضوئية‬ ‫األلياف‬ ‫استخدام‬ ‫ويمكن‬
‫واالستقطاب‬ ‫والطور‬ ‫الكثافة‬ ‫القياس‬ ‫خاصية‬ ‫تعدل‬ ‫بحيث‬ ‫األلياف‬ ‫تعديل‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫األخرى‬
‫ك‬ ,‫تعقيدا‬ ‫االقل‬ ‫هي‬ ‫االستشعار‬ ‫أجهزة‬ .‫األلياف‬ ‫في‬ ‫للضوء‬ ‫العبور‬ ‫زمن‬ ‫و‬ ‫الموجي‬ ‫والطول‬‫ون‬‫ها‬
‫المجسات‬ ‫هذه‬ ‫لمثل‬ ‫خاص‬ ‫بوجه‬ ‫المفيدة‬ ‫السمات‬ ‫ومن‬ .‫وكاشف‬ ‫بسيط‬ ‫مصدر‬ ‫سوى‬ ‫تحتاج‬ ‫ال‬
.‫واحد‬ ‫متر‬ ‫إلى‬ ‫تصل‬ ‫مسافات‬ ‫على‬ ‫الموزع‬ ‫االستشعار‬ ‫توفير‬ ‫األمر‬ ‫لزم‬ ‫إذا‬ ‫تستطيع‬ ‫أنها‬ ‫الضوئية‬
‫المصغرة‬ ‫االستشعار‬ ‫اجهزة‬ ‫عناصر‬ ‫دمج‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫عالية‬ ‫محلية‬ ‫قياسات‬ ‫توفير‬ ‫يمكن‬ ,‫المقابل‬ ‫في‬
‫غيض‬ ‫مع‬‫األلياف‬ ‫من‬.[21]
,‫نانوفابريكاتيون‬ ‫و‬ ‫الدقيقة‬ ‫التقنيات‬ ‫مختلف‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫تنفيذها‬ ‫يمكن‬ ‫هذه‬
‫هذه‬ ‫مثل‬ ‫يسمح‬ ‫مما‬ ,‫األلياف‬ ‫طرف‬ ‫من‬ ‫المجهرية‬ ‫الحدود‬ ‫تتجاوز‬ ‫ال‬ ‫بحيث‬‫بإدراج‬ ‫التطبيقات‬
‫الجلد‬ ‫تحت‬ ‫إبرة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الدموية‬ ‫األوعية‬ ‫في‬ ‫الدموية‬.
‫نمط‬ ‫عادة‬ ‫وهو‬ ,‫الضوئية‬ ‫األلياف‬ ‫كابل‬ ‫الخارجية‬ ‫الضوئية‬ ‫األلياف‬ ‫استشعار‬ ‫أجهزة‬ ‫تستخدم‬
‫طريق‬ ‫عن‬ ‫أو‬ ‫ضوئي‬ ‫استشعار‬ ‫جهاز‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫إما‬ ‫من‬ ‫المتضمن‬ ‫الضوء‬ ‫لنقل‬ ,‫األوضاع‬ ‫متعدد‬
‫بم‬ ‫متصل‬ ‫إلكتروني‬ ‫استشعار‬ ‫جهاز‬‫االستشعار‬ ‫أجهزة‬ ‫من‬ ‫كبيرة‬ ‫فائدة‬ ‫وهناك‬ .‫ضوئي‬ ‫رسل‬
‫على‬ ‫األمثلة‬ ‫ومن‬ .‫إليها‬ ‫الوصول‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬ ‫التي‬ ‫األماكن‬ ‫إلى‬ ‫الوصول‬ ‫على‬ ‫قدرتها‬ ‫هي‬ ‫الخارجية‬
‫إلى‬ ‫اإلشعاع‬ ‫لنقل‬ ‫األلياف‬ ‫باستخدام‬ ‫النفاثة‬ ‫الطائرات‬ ‫محركات‬ ‫داخل‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫قياس‬ ‫ذلك‬
‫استخ‬ ‫ويمكن‬ .‫المحرك‬ ‫خارج‬ ‫إشعاعي‬ ‫بايرومتر‬‫الطريقة‬ ‫بنفس‬ ‫الخارجية‬ ‫االستشعار‬ ‫أجهزة‬ ‫دام‬
‫المتطرفة‬ ‫الكهرومغناطيسية‬ ‫المجاالت‬ ‫حيث‬ ,‫الكهربائية‬ ‫للمحوالت‬ ‫الداخلية‬ ‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫لقياس‬
,‫والتناوب‬ ,‫االهتزاز‬ ‫قياس‬ ‫الخارجية‬ ‫االستشعار‬ ‫أجهزة‬ .‫مستحيلة‬ ‫األخرى‬ ‫القياس‬ ‫تقنيات‬ ‫تجعل‬
,‫الدوران‬ ‫وعزم‬ ,‫والتسارع‬ ,‫والسرعة‬ ,‫والتشريد‬‫من‬ ‫الصلبة‬ ‫الحالة‬ ‫نسخة‬ ‫تطوير‬ ‫تم‬ ‫وقد‬ .‫والتواء‬
‫الضوئية‬ ‫األلياف‬ ‫جيروسكوب‬ .‫الضوء‬ ‫تداخل‬ ‫باستخدام‬ ‫وذلك‬ ,‫جيروسكوب‬(FOG)‫يحتوي‬ ‫ال‬
‫تأثير‬ ‫ويستغل‬ ,‫متحركة‬ ‫أجزاء‬ ‫على‬Sagnac‫الميكانيكي‬ ‫التناوب‬ ‫عن‬ ‫للكشف‬.

8. ‫أمني‬ ‫أنظمة‬ ‫الضوئية‬ ‫األلياف‬ ‫استشعار‬ ‫ألجهزة‬ ‫الشائعة‬ ‫االستخدامات‬ ‫وتشمل‬‫ع‬ ‫للكشف‬ ‫متقدمة‬ ‫ة‬‫ن‬
,‫سياج‬ ‫على‬ ‫وضعت‬ ‫البصرية‬ ‫األلياف‬ ‫استشعار‬ ‫كابل‬ ‫طول‬ ‫على‬ ‫الضوء‬ ‫ينتقل‬ .‫االختراق‬ ‫حاالت‬
‫عن‬ ‫للكشف‬ ‫وتحليلها‬ ‫العائدة‬ ‫اإلشارة‬ ‫رصد‬ ‫ويتم‬ ,‫االتصاالت‬ ‫كابالت‬ ‫أو‬ ‫أنابيب‬ ‫خط‬
‫بارسال‬ ‫تقوم‬ ‫حيث‬ ‫االضطرابات‬ ‫عن‬ ‫للكشف‬ ‫رقميا‬ ‫اإلشارة‬ ‫هذه‬ ‫معالجة‬ ‫وتتم‬ .‫االضطرابات‬
‫إنذار‬‫اختراق‬ ‫حدث‬ ‫إذا‬.
‫البصرية‬ ‫الكيميائية‬ ‫االستشعار‬ ‫أجهزة‬ ‫من‬ ‫كمكونات‬ ‫واسع‬ ‫نطاق‬ ‫على‬ ‫البصرية‬ ‫األلياف‬ ‫وتستخدم‬
‫البيولوجية‬ ‫االستشعار‬ ‫وأجهزة‬.
:‫الطاقة‬ ‫نقل‬
‫إلى‬ ‫الضوء‬ ‫لتحويل‬ ‫كهروضوئية‬ ‫خلية‬ ‫باستخدام‬ ‫الطاقة‬ ‫لنقل‬ ‫الضوئية‬ ‫األلياف‬ ‫استخدام‬ ‫يمكن‬
‫كهرباء‬.‫الطريقة‬ ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫حين‬ ‫في‬‫مفيدة‬ ‫لكنها‬ ,‫التقليدية‬ ‫الطرق‬ ‫مثل‬ ‫فعالة‬ ‫ليست‬ ‫الطاقة‬ ‫لنقل‬
‫هو‬ ‫كما‬ ‫معدني‬ ‫موصل‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫المستحسن‬ ‫من‬ ‫فيها‬ ‫يكون‬ ‫التي‬ ‫الحاالت‬ ‫في‬ ‫خاص‬ ‫بشكل‬
‫مجاالت‬ ‫تنتج‬ ‫والتي‬ ,‫المغناطيسي‬ ‫بالرنين‬ ‫التصوير‬ ‫أجهزة‬ ‫من‬ ‫بالقرب‬ ‫استخدامه‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫الحال‬
‫قوية‬ ‫مغناطيسية‬.‫الطاقة‬ ‫عالية‬ ‫الهوائيات‬ ‫عناصر‬ ‫في‬ ‫اإللكترونيات‬ ‫تشغيل‬ ‫األخرى‬ ‫األمثلة‬ ‫ومن‬
‫العالي‬ ‫الجهد‬ ‫ذات‬ ‫اإلرسال‬ ‫معدات‬ ‫في‬ ‫المستخدمة‬ ‫القياس‬ ‫وأجهزة‬.
:‫اخري‬ ‫استخدامات‬
2.‫الداخلية‬ ‫الجسم‬ ‫أجزاء‬ ‫رؤية‬ ‫ويمكن‬ ‫الدقيقة‬ ‫الجراحية‬ ‫العمليات‬ ‫إجراء‬ ,‫الطبي‬ ‫المجال‬ ‫في‬
)‫المعدة‬ ‫(تنظير‬ ‫مثل‬
1.‫اال‬ ‫مجال‬ ‫في‬‫مثل‬ ‫التطبيقات‬ ‫من‬ ‫عشرات‬ ‫يضم‬ ‫الذي‬ ‫األوسع‬ ‫المجال‬ ‫وهو‬ .‫تصاالت‬
‫وغيرها‬ ‫والتلفزيونات‬ ‫االتصاالت‬ ‫تطبيقات‬.
8.‫الوراثية‬ ‫األمراض‬ ‫ومنع‬ ‫الوراثية‬ ‫الشفرة‬ ‫تفكيك‬ ‫يمكن‬ ‫حيث‬ ,‫الوراثية‬ ‫الهندسة‬ ‫مجال‬ ‫في‬
‫الدم‬ ‫وفقر‬ ‫داون‬ ‫ومتالزمة‬ ‫كالسكري‬....
8.‫التجسس‬ ‫الصعب‬ ‫من‬ ‫انه‬ ‫حيث‬ ,‫العسكري‬ ‫المجال‬ ‫في‬‫اإلشارة‬ ‫وسحب‬ ‫عليها‬....
7.‫وانما‬ ‫فقط‬ ‫حراريا‬ ‫عزال‬ ‫له‬ ‫يوفر‬ ‫ال‬ ‫الدب‬ ‫فرو‬ ‫الن‬ ‫الدب‬ ‫فراء‬ ‫في‬ ‫توجد‬ ‫انها‬ ‫كما‬
‫فوق‬ ‫األشعة‬ ‫تعكس‬ ‫التي‬ ‫البصرية‬ ‫االلياف‬ ‫من‬ ‫هآئلة‬ ‫كمجموعة‬ ‫تعمل‬ ‫الفراء‬ ‫شعيرات‬
‫البنفسجية‬.
5.‫الحسابية‬ ‫العمليات‬ ‫اجراء‬ , ‫التدريس‬ ‫مجال‬ ‫في‬