Michel Foucault - Discipline and PunishTales Américo
Discipline and Punish: The Birth of the Prison (French: Surveiller et punir: Naissance de la Prison) is a 1975 book by the French philosopher Michel Foucault. An analysis of the social and theoretical mechanisms behind the massive changes that occurred in Western penal systems during the modern age, it focuses on historical documents from France.
Foucault argues against the idea that the prison became the consistent form of punishment due mainly to the humanitarian concerns of reformists. He traces the cultural shifts that led to the prison's dominance, focusing on the body and questions of power.
Prison is a form used by the "disciplines", a new technological power, which can also be found, according to Foucault, in places such as schools, hospitals, and military barracks.
(from Wikipedia)
Michel Foucault - Discipline and PunishTales Américo
Discipline and Punish: The Birth of the Prison (French: Surveiller et punir: Naissance de la Prison) is a 1975 book by the French philosopher Michel Foucault. An analysis of the social and theoretical mechanisms behind the massive changes that occurred in Western penal systems during the modern age, it focuses on historical documents from France.
Foucault argues against the idea that the prison became the consistent form of punishment due mainly to the humanitarian concerns of reformists. He traces the cultural shifts that led to the prison's dominance, focusing on the body and questions of power.
Prison is a form used by the "disciplines", a new technological power, which can also be found, according to Foucault, in places such as schools, hospitals, and military barracks.
(from Wikipedia)
The evolving threat of antimicrobial resistance. Options for action.
Prof Didier Pittet
Director, Infection Control Programme,
WHO Collaborating Center for Patient Safety, University of Geneva Hospitals and Faculty of Medicine, Geneva, Switzerland
External Lead, 1st Global Patient Safety Challenge & African Partnerships for Patient Safety, WHO Patient Safety
Isn’t evolution science, and creation just a religious belief?
Creationist scientists don’t have all the answers
Why does it matter?
But how do we know that Genesis was meant to tell us that things were really made in six Earth-rotation days—couldn’t there be some other meaning?
Do the fossils show evolution?
مادة 1- في الله
نؤمن بأنه يوجد إله واحد، حي، حقيقي، روح ذات، واجب الوجود، سرمدي، غير متغير، خالق الكون، وحافظه، وضابطه. اله غير محدود في المحبة والرحمة والقداسة. والبر والعدل والحق والحكمة والقدرة.
نؤمن بأن الإله الواحد كائن في ثلاثة أقانيم الاَب والابن والروح القدس وأن هؤلاء الأقانيم جوهر واحد متساوون في القوة والمجد.
مادة 8- في خطية الإنسان
نؤمن بأن اَدم أبانا الأول خلق بلا خطية، ووعد بالحياة الأبدية على شرط الطاعة الكاملة إلى حين تحت قصاص الموت الجسدي والروحي إذا عصى.
وأنَّ اَدم بصفة كونه أبًا للجنس البشري تعين نائبًا عنهم. وأنَّه تعدي الوصية الإلهية مجربًا من إبليس فسقط بتعديه من حالته الأصلية حالة القداسة والشركة مع الله وصار عبدًا للخطية. وأنَّه بسبب خطيته وقع تحت الدينونة جميع البشر المتناسلين منه تناسلاً طبيعيًا ويولدون بطبيعة خاطئة بعيدة عن الله منها تصدر جميع الخطايا الفعلية. وإنَّه ليس في طاقة احد أن يخلص نفسه من حالة الجرم والفساد هذه.
معنى كلمة «ملائكة» في الكتاب المقدس؟
* معناها الأول واحدٌ في اللغات العبرية واليونانية والعربية وهو «رسول». واستُعملت في الكتاب المقدس لكل ما يستخدمه الله لإجراء مقاصده وإعلان ذاته وقوته، فجاءت فيه بمعنى «رسول عادي» (أي 1: 4 و1صم 11: 3 ولو 7: 24 و9: 52). وجاءت بمعنى «نبي» (إش 42: 19 وحج 1: 13 وملا 3: 1) وبمعنى «كاهن» (ملا 2: 7) وبمعنى «خادم العهد الجديد» (رؤ 1: 20). واستُعملت أيضاً لغير العاقل كعمود السحاب (خر 14: 19) والرياح (مز 104: 4). وسُمّي الأقنوم الثاني من الثالوث الأقدس «ملاك حضرته» و«ملاك العهد» (إش 63: 9 وملا 3: 1). وسُمّيت الأوبئة «ملائكة أشرار» (مز 78: 49) ودعا بولس الشوكة في جسده «ملاك الشيطان» (2كو 12: 7). ولكن كلمة «ملاك» اشتهرت باستعمالها للأرواح السماوية الذين يستخدمهم الله ليُجروا إرادته (مت 25: 31) فعُرفوا باسم «ملائكة الله»
The evolving threat of antimicrobial resistance. Options for action.
Prof Didier Pittet
Director, Infection Control Programme,
WHO Collaborating Center for Patient Safety, University of Geneva Hospitals and Faculty of Medicine, Geneva, Switzerland
External Lead, 1st Global Patient Safety Challenge & African Partnerships for Patient Safety, WHO Patient Safety
Isn’t evolution science, and creation just a religious belief?
Creationist scientists don’t have all the answers
Why does it matter?
But how do we know that Genesis was meant to tell us that things were really made in six Earth-rotation days—couldn’t there be some other meaning?
Do the fossils show evolution?
مادة 1- في الله
نؤمن بأنه يوجد إله واحد، حي، حقيقي، روح ذات، واجب الوجود، سرمدي، غير متغير، خالق الكون، وحافظه، وضابطه. اله غير محدود في المحبة والرحمة والقداسة. والبر والعدل والحق والحكمة والقدرة.
نؤمن بأن الإله الواحد كائن في ثلاثة أقانيم الاَب والابن والروح القدس وأن هؤلاء الأقانيم جوهر واحد متساوون في القوة والمجد.
مادة 8- في خطية الإنسان
نؤمن بأن اَدم أبانا الأول خلق بلا خطية، ووعد بالحياة الأبدية على شرط الطاعة الكاملة إلى حين تحت قصاص الموت الجسدي والروحي إذا عصى.
وأنَّ اَدم بصفة كونه أبًا للجنس البشري تعين نائبًا عنهم. وأنَّه تعدي الوصية الإلهية مجربًا من إبليس فسقط بتعديه من حالته الأصلية حالة القداسة والشركة مع الله وصار عبدًا للخطية. وأنَّه بسبب خطيته وقع تحت الدينونة جميع البشر المتناسلين منه تناسلاً طبيعيًا ويولدون بطبيعة خاطئة بعيدة عن الله منها تصدر جميع الخطايا الفعلية. وإنَّه ليس في طاقة احد أن يخلص نفسه من حالة الجرم والفساد هذه.
معنى كلمة «ملائكة» في الكتاب المقدس؟
* معناها الأول واحدٌ في اللغات العبرية واليونانية والعربية وهو «رسول». واستُعملت في الكتاب المقدس لكل ما يستخدمه الله لإجراء مقاصده وإعلان ذاته وقوته، فجاءت فيه بمعنى «رسول عادي» (أي 1: 4 و1صم 11: 3 ولو 7: 24 و9: 52). وجاءت بمعنى «نبي» (إش 42: 19 وحج 1: 13 وملا 3: 1) وبمعنى «كاهن» (ملا 2: 7) وبمعنى «خادم العهد الجديد» (رؤ 1: 20). واستُعملت أيضاً لغير العاقل كعمود السحاب (خر 14: 19) والرياح (مز 104: 4). وسُمّي الأقنوم الثاني من الثالوث الأقدس «ملاك حضرته» و«ملاك العهد» (إش 63: 9 وملا 3: 1). وسُمّيت الأوبئة «ملائكة أشرار» (مز 78: 49) ودعا بولس الشوكة في جسده «ملاك الشيطان» (2كو 12: 7). ولكن كلمة «ملاك» اشتهرت باستعمالها للأرواح السماوية الذين يستخدمهم الله ليُجروا إرادته (مت 25: 31) فعُرفوا باسم «ملائكة الله»
و عصمة الكتاب المقدس
دكتور القس اشرف عزمى
________________
مفاهيم خاطئة عن الوحي
عندما نتحدث عن الوحي لابد ان نتجنب أولاً بعض المفاهيم الخاطئة عن الوحي قبل أن نتحدث عن المفهوم الكتابي الصحيح للوحي
مادة 72- قراءة الكتاب المقدس
قراءة الكتاب المقدس عنصر جوهري في العبادة الجمهورية. ويجب أنْ يكون لها مكان في كل خدمة. وأهمية هذه الفريضة تتطلب استعداد القسيس للقيام بممارستها بواسطة المطالعة والصلاة. وينبغي أنْ تُقرأ الكلمة بالاحترام، والتفكر، بكيفية تعبر بوضوح عن رسالة الروح، ويمكن إدخال قراءة الكتاب بالتبادل في الجزء الخشوعي من العبادة الجمهورية بكيفية نافعة للشعب.
صرخ الاعمى ابن طيمــا
يا يســوع ارحم فتــــاك
نال غيرى منــك بُـــرءاً
فــأعــن ضعفــى كــذاك
الجموع انتهرته
غضباً وهو يزيد
فدعاه الرب اقبل
ثًم سلنى ما تريد
لم يُرد مالاً سيفنـى
منه مع فقر ٍعـــلاه
بل بَغى رحمـة ربً
ليس يعطيها سواه
قال أرجو نورَ عين ٍ
أنت تعطيها البصـر
أبصرت عيناه حالاً
فـاقتفـــاهُ وشكـــــر
هوذا اسمعه ينادى
بتسابيــح النشيـــد
انظروا يا أصدقائى
رحمة الفادى المجيد
ليتمــا كــل ضـريــــر ٍ
يعرف الشافى الوحيد
ويُــوافيــه ليُـعطــــىَ
بصـــراً مــن جديـــد