Projet des risques

2. ‫العلمي‬ ‫والبحث‬ ‫العالي‬ ‫التعليم‬ ‫وزارة‬
‫قسنطينة‬ ‫منتوري‬ ‫جامعة‬
‫الجغرافيا‬ ، ‫األرض‬ ‫علوم‬ ‫كلية‬ ‫قسم‬
:
‫المدن‬ ‫تسيير‬
‫العمرانية‬ ‫والتهيئة‬ ‫فرع‬
:
‫حضرية‬ ‫وتقنيات‬ ‫تسيير‬
‫إلطلبة‬ ‫عدإد‬‫إ‬‫من‬
:
‫تحت‬
‫إف‬‫ر‬‫ش‬‫إ‬
‫ستاذ‬
‫أ‬
‫إل‬
:
_
‫زهرة‬‫فاطمة‬‫خدية‬
_

3. ‫العمل‬ ‫مخطط‬
‫الطبيعية‬ ‫األخطار‬ ‫تعريف‬ 1
2
‫الطبيعية‬ ‫األخطار‬ ‫أنواع‬
1.2
‫األخطار‬
‫الجيوفيزيائية‬
1.1.2
‫الزالزل‬
2.1.2
‫البراكين‬
3.1.2
‫اإلنزالقات‬
‫األرضية‬
2.2
‫األخطار‬
‫الجيومناخية‬
1.2.2
‫الفيضانات‬
2.2.2
‫األعاصير‬

4. 3.2.2
‫الغابات‬ ‫حرائق‬
1.3
‫العالم‬ ‫في‬ ‫الطبيعية‬ ‫األخطار‬ ‫تسيير‬
1.1.3
‫القانوني‬ ‫الجانب‬
(
‫العالمي‬
)
2.1.3
‫الطبيعية‬ ‫األخطار‬ ‫لمواجهة‬ ‫العالمية‬ ‫السياسة‬
1.2.1.3
‫الكارثة‬ ‫قبل‬ ‫ما‬
2.2.1.3
‫الكارثة‬ ‫وقوع‬ ‫أثناء‬
3.2.1.3
‫الكارثة‬ ‫بعد‬ ‫ما‬
2.3
‫الجزائر‬ ‫في‬ ‫الطبيعية‬ ‫األخطار‬ ‫تسيير‬
1.2.3
‫القانوني‬ ‫الجانب‬
(
‫الجزائر‬
)

5. 1.1.2.3
‫التنفيذية‬ ‫المراسيم‬
2.1.2.3
‫القوانين‬
‫قسنطينة‬ ‫مدينة‬ ‫في‬ ‫األرضية‬ ‫اإلنزالقات‬. 4
5
‫اإلنزالقات‬ ‫حدوث‬ ‫لمنع‬ ‫إتباعها‬ ‫يجب‬ ‫كان‬ ‫التي‬ ‫اإلجراءات‬
‫األرضية‬
‫الخاتمة‬
‫المراجع‬

6. ‫الوسط‬ ‫عناصر‬ ‫فيها‬ ‫وتترابط‬ ‫تتداخل‬ ‫بيئة‬ ‫في‬ ‫اإلنسان‬ ‫يعيش‬
‫يؤدي‬ ‫العناصر‬ ‫هده‬ ‫أحد‬ ‫بتوازن‬ ‫اإلخالل‬ ‫لكن‬ ‫الطبيعي‬
‫الى‬
‫ظهور‬
‫وهو‬ ‫األرض‬ ‫وجه‬ ‫على‬ ‫اإلنسان‬ ‫وجود‬ ‫فمند‬ ‫الطبيعية‬ ‫األخطار‬
‫حين‬ ‫من‬ ‫الطبيعة‬ ‫لغضب‬ ‫يتعرض‬
‫الى‬
‫إنذار‬ ‫بدون‬ ‫آخر‬
‫نحو‬ ‫وقتل‬ ‫والمباني‬ ‫المنشآت‬ ‫تخريب‬ ‫عنه‬ ‫نتج‬ ‫والدي‬ ‫مسبق‬
140
‫ألف‬
‫منهم‬ ‫نسمة‬
90
%
‫الثالث‬ ‫العالم‬ ‫من‬
.
‫وإلحاق‬
‫اضرار‬
‫العالم‬ ‫االقتصاد‬ ‫يفقد‬ ‫حيث‬ ‫باالقتصاد‬
‫ي‬
‫ما‬ ‫سنويا‬
‫عن‬ ‫يزيد‬
50
‫مليون‬
‫األخطار‬ ‫هده‬ ‫بوقوع‬ ‫التنبؤ‬ ‫وترتيبات‬ ‫أبحاث‬ ‫نتيجة‬ ‫دوالر‬
‫ومحيطه‬ ‫اإلنسان‬ ‫على‬ ‫حدتها‬ ‫من‬ ‫والتخفيف‬ ‫مواجهتها‬ ‫وطرق‬
‫إضافة‬
‫الى‬
‫الدمار‬ ‫قيمة‬
‫الدى‬
‫خلفته‬

7. 1
‫عناصر‬ ‫عن‬ ‫الناتجة‬ ‫األخطار‬ ‫هى‬
‫كل‬ ‫هي‬ ‫وباختصار‬ ‫الطبيعية‬
‫فيه‬ ‫تكون‬ ‫التى‬ ‫الطبيعية‬ ‫الظواهر‬
‫ا‬
‫األرواح‬ ‫في‬ ‫فادحة‬ ‫خسائر‬
‫واالقتصاد‬ ‫والممتلكات‬

8. ‫كوارث‬ ‫من‬ ‫عنها‬ ‫ينتج‬ ‫وما‬ ‫االخطار‬ ‫تمثل‬
‫مختلفة‬ ‫مناطق‬ ‫تصيب‬ ‫مفجعة‬ ‫أحداث‬ ‫طبيعية‬
‫ما‬ ‫ونادرا‬ ‫العالم‬ ‫من‬
‫تصب‬ ‫لم‬ ‫دولة‬ ‫نجد‬
‫المناطق‬ ‫من‬ ‫الكثير‬ ‫وهناك‬ ‫طبيعية‬ ‫بكارثة‬
‫خاصة‬ ‫الكوارث‬ ‫هده‬ ‫تكرار‬ ‫على‬ ‫تعودت‬ ‫التى‬
‫منها‬
‫والجيومناخية‬ ‫الجيوفيزيائية‬

9. ‫وتـــشـمل‬
:
*
‫الــــــــزالزل‬
*
‫البراكـــــــــين‬
*
‫االنهيارات‬
‫االرضـــــــــــية‬

10. ‫فجأة‬ ‫يأتي‬ ‫وقوعها‬ ‫ألن‬ ‫الطبيعية‬ ‫الكوارث‬ ‫اخطر‬ ‫من‬ ‫الزالزل‬ ‫تعتبر‬
‫عنها‬ ‫وينتج‬ ‫وشدتها‬ ‫وقوعها‬ ‫وزمان‬ ‫بمكان‬ ‫التنبؤ‬ ‫يمكن‬ ‫وال‬
‫كوارث‬ ‫عدة‬
‫اخرى‬
‫كبيرة‬ ‫خسائر‬ ‫وتخلف‬ ‫والحرائق‬ ‫كالفيضانات‬
‫في‬ ‫وخاصة‬ ‫والممتلكات‬ ‫األرواح‬ ‫في‬
‫اماكن‬
‫المزدحمة‬
‫بالسكان‬
‫كما‬ ‫الزالزل‬ ‫وتعرف‬
‫يلى‬
:
‫إلى‬ ‫يعود‬ ‫سريع‬ ‫أرضي‬ ‫اهتزاز‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫طبيعية‬ ‫ظاهرة‬ ‫هو‬
‫إجهاد‬ ‫تراكم‬ ‫بسبب‬ ‫وإزاحتها‬ ‫الصخور‬ ‫تكسر‬
‫ات‬
‫نتيجة‬ ‫داخلية‬
‫تحرك‬ ‫عنها‬ ‫ينجم‬ ‫جيولوجية‬ ‫لمؤثرات‬ ‫األرضية‬ ‫الصفائح‬. ‫قد‬
‫ألنشطة‬ ‫كنتيجة‬ ‫الزلزال‬ ‫ينشأ‬ ‫البراكين‬ ‫انزال‬ ‫لوجود‬ ‫نتيجة‬ ‫أو‬
‫في‬ ‫قات‬
‫األرض‬ ‫طبقات‬ .

11. *
‫زلزال‬
‫شانكسى‬
‫الذى‬
‫الصين‬ ‫ضرب‬
‫فى‬
14
‫فبراير‬
1556
‫وقتل‬
‫حوالى‬
830
‫إنسان‬ ‫ألف‬
‫شيء‬ ‫كل‬ ‫ودمر‬
‫فى‬
‫طول‬ ‫على‬
500
‫بقوة‬ ‫ميل‬
8
‫ريختر‬
‫إلى‬ ‫البشرية‬ ‫الخسائر‬ ‫وصلت‬ ‫القرى‬ ‫بعض‬ ‫وفى‬
60
%
‫السكان‬ ‫من‬ !!
‫يعيشون‬ ‫الناس‬ ‫كان‬ ‫الزمن‬ ‫ذلك‬ ‫وفى‬
‫فى‬
‫مما‬ ‫الرسوبية‬ ‫الجبال‬ ‫منحدرات‬
‫حينما‬ ‫الكارثة‬ ‫فداحة‬ ‫من‬ ‫زاد‬
‫إنهارت‬
‫فوقهم‬ ‫الجبال‬ ‫تلك‬
‫زلزال‬ ‫أقوى‬ ‫أن‬ ‫ورغم‬
‫فى‬
‫وقع‬ ‫العالم‬
‫فى‬
‫شيلى‬ ‫جنوب‬
‫فى‬
22
‫مايو‬
1960
‫وتسبب‬
‫فى‬
‫مقتل‬
3
‫بقوة‬ ‫شخص‬ ‫أالف‬
9,5
‫ريختر‬
‫زلزال‬ ‫أن‬ ‫إال‬
‫شانكسى‬
‫زلزال‬ ‫كأسوأ‬ ‫جل‬ُ‫س‬
‫فى‬
‫الضحايا‬ ‫لعدد‬ ‫التاريخ‬
‫الهائل‬

12. ‫النارية‬ ‫النشاطات‬ ‫نواتج‬ ‫من‬ ‫مباشرا‬ ‫ناتجا‬ ‫البركان‬ ‫يعتبر‬
‫التى‬
‫باطن‬ ‫في‬ ‫تحدث‬
‫االرض‬
‫يحدث‬ ‫مكان‬ ‫بأنه‬ ‫وصفه‬ ‫ويمكننا‬
‫به‬
‫المواد‬ ‫منها‬ ‫تنطلق‬ ‫شق‬ ‫أو‬ ‫فوهة‬
‫المنصهرة‬
‫ما‬ ‫مع‬ ‫الحارة‬
‫ورماد‬ ‫وحمم‬ ‫وغازات‬ ‫بخار‬ ‫من‬ ‫يصاحبها‬
‫بركانى‬
.
‫وتقسم‬
‫العالم‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬ ‫البراكين‬
‫الى‬
‫ثالث‬
‫انواع‬
‫نشيطة‬ ‫براكين‬
‫خامدة‬ ‫براكين‬
‫دخانا‬ ‫تعطى‬ ‫وأخرى‬
‫و‬
‫ابخرة‬
‫وأخطرها‬ ‫البراكين‬ ‫وأشهر‬
‫بركان‬
‫فيزوف‬
‫ايطاليا‬
‫عام‬ ‫ثار‬ ‫التاريخ‬ ‫في‬ ‫البراكين‬ ‫اشهر‬ ‫من‬ ‫البركان‬ ‫هدا‬ ‫يعد‬
1631
‫وقتها‬ ‫وقتل‬
18
‫الف‬
‫البركان‬ ‫وهدا‬ ‫التاريخ‬ ‫دلك‬ ‫مند‬ ‫نسمة‬
‫نهائية‬ ‫بصورة‬ ‫يخمد‬ ‫لم‬
.

14. 3.1.2
‫اإلنزالقات‬
‫األرضية‬
‫تعتبر‬
‫االنزالقات‬
‫البيئية‬ ‫الكوارث‬ ‫إحدى‬ ‫هي‬ ‫األرضية‬
‫المسببة‬ ‫العوامل‬ ‫توفرت‬ ‫متى‬ ‫المنحدرات‬ ‫على‬ ‫عادة‬ ‫وتحدث‬
‫لذالك‬
,
‫فترا‬ ‫أو‬ ‫مراحل‬ ‫على‬ ‫أو‬ ‫فجائيا‬ ‫االنهيار‬ ‫يحدث‬ ‫وقد‬
‫ت‬
.‫متباعدة‬
‫حوادث‬ ‫لتعدد‬ ‫نظرا‬
‫االنزالقات‬
‫أن‬ ‫بمختلف‬ ‫األرضية‬
‫واعها‬
‫المحلى‬ ‫المستويات‬ ‫على‬
‫و‬
‫االقليمى‬
‫يترتب‬ ‫وما‬ ‫الدولي‬ ‫و‬
‫ما‬ ‫على‬ ‫التعرف‬ ‫من‬ ‫البد‬ ‫كان‬ ‫دمار‬ ‫من‬ ‫الحوادث‬ ‫هذه‬ ‫على‬
‫هي‬
‫االنزالقات‬
‫من‬ ‫للتقليل‬ ‫الممكنة‬ ‫الحلول‬ ‫هي‬ ‫وما‬ ‫حدوثها‬ ‫وآلية‬
. ‫خطر‬
‫االنزالقات‬

15. ‫تعريف‬
‫اإلنزالقات‬
‫األرضية‬

‫الطبيعية‬ ‫الظواهر‬ ‫إحدى‬ ‫هي‬
‫التى‬
‫العوامل‬ ‫توفر‬ ‫عند‬ ‫تحدث‬
‫المؤدية‬
‫لهاحيث‬
‫المحفزة‬ ‫القوة‬ ‫تتغلب‬
(
‫الج‬ ‫و‬ ‫الحمل‬ ‫زيادة‬
‫اذبية‬
‫التعرية‬ ‫لعوامل‬ ‫المنطقة‬ ‫وتعرض‬
)
‫وتغ‬ ‫ضعفها‬ ‫إلى‬ ‫يؤدى‬
‫لبها‬
‫لإلنزالق‬ ‫المقاومة‬ ‫القوة‬ ‫على‬
(
‫واإلحتكاك‬ ‫التماسك‬ ‫قوة‬
)
‫مؤ‬
‫دية‬
‫الظاهرة‬ ‫هذه‬ ‫إلى‬
.

18. ‫أقسام‬
‫اإلنزالقات‬
‫األرضية‬
‫يحدث‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫األرضية‬ ‫المواد‬ ‫حركة‬ ‫على‬ ‫بناءا‬
‫إنهيار‬
‫بالر‬
‫مل‬
‫زحف‬ ‫أو‬ ‫سقوط‬ ‫الحركة‬ ‫هذه‬ ‫كانت‬ ‫سواء‬ ‫بينهما‬ ‫أو‬ ‫بالصخر‬ ‫أو‬
‫و‬
‫هي‬
:

1
-
‫التدفق‬
:
‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬
‫اإلنزالقات‬
‫الح‬ ‫مع‬ ‫للجزيئات‬ ‫خلط‬ ‫عملية‬ ‫يسبب‬
‫ركة‬
.

19. 2
–
‫اإلنزالق‬
:
‫وج‬ ‫مع‬ ‫الصخرية‬ ‫الطبقات‬ ‫بين‬ ‫طينية‬ ‫طبقة‬ ‫تواجد‬ ‫إن‬
‫ود‬
‫الطبقة‬ ‫على‬ ‫الصخرية‬ ‫الكتل‬ ‫هذه‬ ‫إنزالق‬ ‫إلى‬ ‫يؤدى‬ ‫الميل‬
‫عل‬ ‫كبيرة‬ ‫قابلية‬ ‫لها‬ ‫الطينية‬ ‫الطبقة‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ‫الطينية‬
‫إمتصاص‬ ‫ى‬
‫ال‬ ‫سلوك‬ ‫يسلك‬ ‫الطين‬ ‫فإن‬ ‫المياه‬ ‫معدل‬ ‫زيادة‬ ‫عند‬ ‫و‬ ‫المياه‬
‫سائل‬
‫اإلنزالق‬ ‫عملية‬ ‫حدوث‬ ‫إلى‬ ‫يؤدى‬ ‫مما‬
.

20. 
3
-
‫الصخور‬ ‫تساقط‬
:
‫ال‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫في‬
‫هذه‬ ‫في‬ ‫ضروريا‬ ‫الماء‬ ‫وجود‬ ‫يكون‬
‫الحركة‬
‫و‬
‫الكتل‬ ‫تساقط‬ ‫عنها‬ ‫ينتج‬ ‫سريعة‬ ‫حركة‬ ‫هي‬
‫الصخرية‬
.

21. 
4
-
‫اإلنخساف‬
:
‫على‬ ‫عمودية‬ ‫حركة‬ ‫الحركة‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫يكون‬ ‫أن‬ ‫يجب‬
‫عن‬ ‫المنطقة‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫خسف‬ ‫حدوث‬ ‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫حيث‬ ‫المنحدر‬ ‫طول‬
‫د‬
‫جزئيا‬ ‫بالماء‬ ‫تشبعها‬
.

22. ‫حركة‬ ‫معدل‬
‫اإلنزالقات‬
‫األرضية‬

1
-
‫مليمترات‬ ‫بطئ‬ ‫زحف‬
-
‫سنتمترات‬
/
‫سنة‬

2
-
‫سريع‬ ‫زحف‬
5
.
1
‫متر‬
/
‫يوم‬

3
-
‫الثانية‬ ‫في‬ ‫األمتار‬ ‫عشرات‬ ‫جدا‬ ‫سريع‬ ‫زحف‬

23. ‫العوامل‬
‫المسؤولة‬
‫حدوث‬ ‫عن‬
‫اإلنزالقات‬
‫األرضية‬

‫تحدث‬
‫اإلنزالقات‬
‫التالية‬ ‫الظروف‬ ‫أحد‬ ‫توفر‬ ‫عند‬ ‫األرضية‬
:
-
‫شديدة‬ ‫سفوح‬
‫اإلنهيار‬
‫السفوح‬ ‫في‬ ‫خاصة‬
‫اإلنكسارية‬
‫المن‬ ‫أو‬
‫حدرات‬
‫التى‬
‫الجبلية‬ ‫المناطق‬ ‫خالل‬ ‫للطرق‬ ‫شقه‬ ‫عند‬ ‫اإلنسان‬ ‫عملها‬
,
‫و‬
‫تعتبر‬
‫م‬ ‫أماكن‬ ‫والوديان‬ ‫باألنهار‬ ‫تحيط‬ ‫التي‬ ‫اإلرتفاع‬ ‫الحادة‬ ‫الجدران‬
‫ناسبة‬
‫األرضية‬ ‫اإلنزالقات‬ ‫لتكوين‬ ‫أخرى‬
-
‫الترطيب‬
‫الذى‬
‫ذوبان‬ ‫أو‬ ‫غزيرة‬ ‫أمطار‬ ‫سقوط‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ينتج‬
‫الصخور‬ ‫من‬ ‫كثير‬ ‫تصبح‬ ‫حيث‬ ‫الجليد‬ ‫أو‬ ‫الثلج‬ ‫من‬ ‫كميات‬
‫ز‬
‫لقة‬
‫بعد‬
‫للوزن‬ ‫يكون‬ ‫كما‬ ‫المنطقة‬ ‫على‬ ‫غزيرة‬ ‫أمطار‬ ‫سقوط‬
‫الذى‬
‫تضي‬
‫فه‬
‫أيضا‬ ‫أخرى‬ ‫أهمية‬ ‫الصخور‬ ‫على‬ ‫األمطار‬ ‫مياه‬
,
‫تحدث‬ ‫و‬ ‫هذا‬
‫األرض‬ ‫تشبع‬ ‫بسبب‬ ‫الصغيرة‬ ‫اإلرضية‬ ‫اإلنزالقات‬ ‫كثيرمن‬
‫بالمياه‬
‫والقنوات‬ ‫الخزانات‬ ‫من‬ ‫إليها‬ ‫المتسربة‬
.

24. ‫حركة‬ ‫بداية‬ ‫تسبب‬ ‫قد‬ ‫التي‬ ‫الزالزل‬
‫اإلنزالق‬
‫األرضي‬
,
‫ويمكن‬
– ‫تلعب‬ ‫أن‬ ‫للبراكين‬
‫الدورنفسه‬
‫أيضا‬
‫إزلة‬
‫أو‬ ‫طبيعية‬ ‫عمليات‬ ‫بواسطة‬ ‫المساندة‬ ‫األرضية‬ ‫الطبقات‬ -
‫اإلنسان‬ ‫بواسطة‬
,
‫اإلنزالق‬ ‫عملية‬ ‫قيام‬ ‫علي‬ ‫اإلنسان‬ ‫ويساعد‬
‫كالفحم‬ ‫المعادن‬ ‫عن‬ ‫بحثا‬ ‫تحتية‬ ‫صخرية‬ ‫طبقات‬ ‫يزيل‬ ‫عندما‬
.‫مثال‬
‫غير‬ ‫صخرية‬ ‫بنية‬ ‫وجود‬
‫إعتيادية‬
‫تميل‬ ‫طبقات‬ ‫تكون‬ ‫كأن‬ -
‫للسفوح‬ ‫الميل‬ ‫درجة‬ ‫مع‬ ‫تتطابق‬ ‫قد‬ ‫أنها‬ ‫درجة‬ ‫إلي‬ ‫كثيرا‬
. ‫نفسها‬
‫الجاذبية‬ ‫أثر‬
‫االرضية‬
‫تكوين‬ ‫في‬ ‫جدا‬ ‫مهم‬ ‫عامل‬ ‫وهو‬ -
‫اإلنزالقات‬
‫علي‬ ‫السابقة‬ ‫العوامل‬ ‫بمساعدة‬ ‫يقوم‬ ‫حيث‬ ‫األرضية‬
.‫األقل‬

26. ‫جراء‬ ‫المناخ‬ ‫تغيرات‬ ‫عن‬ ‫تنتج‬
‫االمطار‬
‫الحرارة‬ ،
‫منها‬ ‫أنواع‬ ‫عدة‬ ‫وتوجد‬ ‫الرياح‬ ،
:
*
‫الفيضانات‬
*
‫األعاصير‬
*
‫الغابات‬ ‫حرائق‬

27. ‫تتأثر‬ ‫حيث‬ ‫تدميرا‬ ‫الطبيعية‬ ‫الكوارث‬ ‫اشد‬ ‫هي‬
‫باالمطار‬
‫السدود‬ ‫وانهيار‬
‫وباكبر‬
‫االنهار‬
‫في‬ ‫خسائر‬ ‫عنها‬ ‫وينتج‬
‫االرواح‬
‫واالمالك‬
‫ويرتبط‬
‫بها‬
‫حوالى‬
40
%
‫الدمار‬ ‫مجموع‬ ‫من‬
‫الدى‬
‫الكوارث‬ ‫مختلف‬ ‫عن‬ ‫ينتج‬
‫مثل‬ ‫مجتمعة‬ ‫الطبيعية‬
‫الصين‬ ‫فيضان‬
:
‫في‬ ‫حدث‬
‫اوت‬
1998
‫مخلفا‬
3650
‫إضافة‬ ‫قتيل‬
‫الى‬
‫والمنشآت‬ ‫المباني‬ ‫في‬ ‫تخريب‬
.
‫الهند‬ ‫فيضان‬
:
‫اوت‬ ‫في‬ ‫حدث‬
1998
‫مقتل‬ ‫مخلفا‬
1811
‫شخص‬
‫فنزويال‬ ‫فيضان‬
:
‫ديسمبر‬ ‫في‬ ‫وقع‬
1999
‫مقتل‬ ‫مخلفا‬
30800
‫شخص‬
‫اضافة‬
‫الى‬
‫تدمير‬
‫مبانى‬
*
‫باب‬ ‫فيضان‬
‫الواد‬
10
/
01
/
2001
‫خلف‬
733
‫قتيل‬
30
‫الف‬
‫بدون‬
‫العتاد‬ ‫في‬ ‫فادحة‬ ‫وخسائر‬ ‫مأوى‬
(
‫األمالك‬
)
‫القاعدية‬ ‫والهياكل‬

29. ‫البشري‬ ‫االرواح‬ ‫تحصد‬ ‫التي‬ ‫الطبيعية‬ ‫الكوارث‬ ‫أخطر‬ ‫من‬ ‫تعتبر‬
‫ة‬
‫ان‬ ‫يث‬
20
%
‫يتسبب‬ ‫الطبيعية‬ ‫الكوارث‬ ‫ضحايا‬ ‫مجموع‬ ‫من‬
‫مثل‬ ‫االعصار‬ ‫فيها‬
-
‫نوفمبر‬ ‫في‬ ‫البنغال‬ ‫اجتاح‬ ‫الذي‬ ‫االعصار‬
1970
‫الى‬ ‫وادى‬
‫ب‬ ‫البحر‬ ‫مستوى‬ ‫ارتفاع‬
5.3
‫العادية‬ ‫المد‬ ‫مستويات‬ ‫عن‬ ‫متر‬
‫تعرض‬ ‫الى‬ ‫ادى‬ ‫مما‬
150
‫دالتا‬ ‫في‬ ‫غرقا‬ ‫للموت‬ ‫شخص‬ ‫الف‬
‫بنقلداش‬ ‫جنوب‬ ‫المنخفضة‬ ‫غانغ‬ ‫نهر‬
.

31. ‫اعصار‬
‫كاترينا‬
‫خلف‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ‫ضرب‬
110
‫قتيل‬
‫امتداد‬ ‫على‬ ‫بلغت‬ ‫المدمرة‬ ‫المنازل‬
40
‫إلى‬
50
‫على‬ ‫كيلومترا‬
‫المكسيك‬ ‫خليج‬ ‫ساحل‬
‫الخسائر‬ ‫بلغت‬ ‫حيث‬
‫المادئة‬
‫الى‬
‫اكثر‬
‫من‬
25
‫دوالر‬ ‫مليون‬ .

33. ‫وأكثرها‬ ‫الطبيعية‬ ‫الكوارث‬ ‫اخطر‬ ‫من‬ ‫الغابات‬ ‫حرائق‬ ‫تعتبر‬
‫المناخية‬ ‫التغيرات‬ ‫بفعل‬ ‫وذلك‬ ‫االخيرة‬ ‫اآلونة‬ ‫في‬ ‫انتشارا‬
(
‫الحرارة‬ ‫درجة‬ ‫ارتفاع‬
)
‫االمريكية‬ ‫المتحدة‬ ‫الواليات‬ ‫األحيان‬ ‫غالب‬ ‫في‬ ‫تمس‬ ‫حيث‬
*
‫هى‬ ‫األمريكية‬ ‫كاليفورنيا‬ ‫والية‬ ‫جنوب‬ ‫المشتعلة‬ ‫الحرائق‬
‫الوالية‬ ‫تاريخ‬ ‫فى‬ ‫تكلفة‬ ‫االكبر‬ ‫الكارثة‬
.
‫بلغت‬ ‫الخسائر‬ ‫إن‬
‫دوالر‬ ‫مليارى‬
‫ودمرت‬
543
‫الف‬
‫وهدمت‬ ‫فدان‬
2500
‫فى‬ ‫وتسببت‬ ‫منزل‬
‫وفاة‬
16
‫شخصا‬
.."
‫بالنيران‬
.
‫واجتاحت‬
57
‫هكتار‬ ‫الف‬

34. ‫العالم‬ ‫دول‬ ‫تولي‬
‫اهمية‬
‫من‬ ‫للوقاية‬ ‫كبيرة‬
‫اخطار‬
‫وخاصة‬ ‫الطبيعية‬
‫الدول‬ ‫منها‬
‫االروبية‬
‫هدا‬ ‫في‬ ‫الرائدتان‬ ‫وسويسرا‬ ‫فرنسا‬ ‫مثل‬
‫المجال‬
.
‫من‬ ‫الوقاية‬ ‫سياسة‬ ‫الدول‬ ‫هده‬ ‫تبنت‬ ‫حيث‬
‫اخطار‬
‫طويلة‬ ‫مدة‬ ‫مند‬ ‫الطبيعية‬
‫بوع‬
‫وخرائط‬ ‫مخططات‬
‫لالخطار‬
‫مند‬ ‫الطبيعية‬
1981
‫ومراسيم‬ ‫بقوانين‬ ‫ودعمتها‬
.

35.  1.3
‫العالم‬ ‫في‬ ‫الطبيعية‬ ‫األخطار‬ ‫تسيير‬

36. ‫من‬ ‫والوقاية‬ ‫لتسيير‬ ‫قوانين‬ ‫عدة‬ ‫بسن‬ ‫المتطورة‬ ‫الدول‬ ‫منها‬ ‫خاصة‬ ‫العالم‬ ‫دول‬ ‫قامت‬
‫منها‬ ‫نذكر‬ ‫الطبيعية‬ ‫االخطار‬
‫في‬ ‫المؤرخ‬ ‫الغابات‬ ‫قانون‬
4
‫افريل‬
1982
‫بقانون‬ ‫والمعد‬
22
‫جويلية‬
1987
‫اي‬ ‫يمنع‬
‫االنزالقات‬ ‫وتمنع‬ ‫التربة‬ ‫تحمى‬ ‫ألنها‬ ‫الغابات‬ ‫على‬ ‫تدخل‬
-
‫التعمير‬ ‫قانون‬
:
‫كالزلزال‬ ‫الطبيعية‬ ‫لألخطار‬ ‫المعرضة‬ ‫االراضي‬ ‫في‬ ‫التعمير‬ ‫يمنع‬
‫والبراكين‬ ‫والفيضانات‬
-
‫في‬ ‫المؤرخ‬ ‫الطبيعية‬ ‫االخطار‬ ‫من‬ ‫الوقاية‬ ‫قانون‬
22
‫جويلية‬
1987
‫على‬ ‫ينص‬ ‫الدى‬
‫الطبيعية‬ ‫اخطار‬ ‫من‬ ‫الوقاية‬ ‫مخططات‬ ‫االنجاز‬ ‫ضرورة‬
-
‫في‬ ‫المؤرخ‬ ‫التأمينات‬ ‫قانون‬
13
‫جويلية‬
1982
‫الممتلكات‬ ‫تامين‬ ‫ضرورة‬ ‫على‬ ‫ركز‬
‫الكارثة‬ ‫حدوث‬ ‫عند‬ ‫األضرار‬ ‫وتعويض‬ ‫واألشخاص‬
-
‫قانون‬
571
/
2001
‫يمكن‬ ‫التي‬ ‫المناطق‬ ‫الخطر‬ ‫وقوع‬ ‫مناطق‬ ‫تحديد‬ ‫بإجبارية‬ ‫المتعلق‬
‫طبيعي‬ ‫لخطر‬ ‫تتعرض‬ ‫ان‬
^
‫قوانين‬ ‫لها‬ ‫الدول‬ ‫كل‬ ‫ان‬ ‫الى‬ ، ‫الدولية‬ ‫القوانين‬ ‫بعض‬ ‫هده‬
‫بها‬ ‫خاصة‬

37. 2.1.3
‫الطبيعية‬ ‫األخطار‬ ‫لمواجهة‬ ‫العالمية‬ ‫السياسة‬
‫عبر‬ ‫الطبيعية‬ ‫األخطار‬ ‫لمواجهة‬ ‫العالمية‬ ‫الساسة‬ ‫تقوم‬
‫مراحل‬ ‫عدة‬
:
*
‫الكارثة‬ ‫قبل‬ ‫ما‬
*
‫الكارثة‬ ‫وقوع‬ ‫أثناء‬
*
‫الكارثة‬ ‫بعد‬ ‫ما‬

38. 1.2.1.3
‫الكارثة‬ ‫قبل‬ ‫ما‬
‫ومخططات‬ ‫خرائط‬ ‫بوضع‬ ‫ودلك‬ ‫الكوارث‬ ‫هده‬ ‫لمواجهة‬ ‫االستعداد‬
*
‫المخططات‬
‫التي‬ ‫والتقنية‬ ‫العلمية‬ ‫المعلومات‬ ‫وترجمة‬ ‫تفسير‬ ‫في‬ ‫المخططات‬ ‫هده‬ ‫تتلخص‬
‫ال‬ ‫للمنفعة‬ ‫موجهة‬ ‫وهي‬ ‫سياسيا‬ ‫تقنينها‬ ‫بعد‬ ‫الطبيعية‬ ‫االخطار‬ ‫خرائط‬ ‫تشملها‬
‫عامة‬
‫للتعمير‬ ‫قابلة‬ ‫الغير‬ ‫المناطق‬ ‫تحديد‬ ‫و‬ ‫التعمير‬ ‫مشاريع‬ ‫مع‬ ‫ودمجها‬
1
.
‫الطبيعية‬ ‫االخطار‬ ‫من‬ ‫الوقاية‬ ‫مخطط‬ _
PPRN plan de prévention des risque naturels prévisibles
‫المتوقعة‬ ‫الطبيعية‬ ‫ياالخطار‬ ‫المواطنين‬ ‫اعالم‬ ‫الى‬ ‫يهدف‬ ‫المخطط‬ ‫هدا‬
‫وتقييمها‬ ‫المحتملة‬ ‫الخسائر‬ ‫بتقدير‬ ‫وذلك‬ ‫منها‬ ‫للوقاية‬ ‫االزمة‬ ‫واالحتياطات‬
‫التقنيات‬ ‫وضع‬ ‫و‬ ‫للتعمير‬ ‫قابلة‬ ‫الغير‬ ‫المناطق‬ ‫تحديد‬ ‫اهدافه‬ ‫ومن‬ ‫اقتصاديا‬
‫التأمينات‬ ‫قانون‬ ‫على‬ ‫المخطط‬ ‫هذا‬ ‫يعتمد‬ ‫كما‬ ‫الخطر‬ ‫حالة‬ ‫في‬ ‫االزمة‬

39. _
2
.
‫للخطر‬ ‫التعرض‬ ‫مخطط‬
:
Plan d’exposition au risque (PER)
‫من‬ ‫الوقاية‬ ‫وتقنيات‬ ‫للخطر‬ ‫المعرضة‬ ‫المناطق‬ ‫يبين‬ ‫المخطط‬ ‫هذا‬
‫االخطار‬
‫الطبيعية‬
(
‫البراكين‬، ‫كالزالزل‬
.
‫الفيضانات‬
)
‫وكيف‬ ‫كمية‬ ‫معلومات‬ ‫ويعطي‬
‫ية‬
‫مع‬ ‫انجازه‬ ‫ويتزامن‬ ‫المستقبلي‬ ‫للتعمير‬ ‫كوثيقة‬ ‫يستعمل‬ ‫حيث‬ ‫للخطر‬
‫شغل‬ ‫المخططات‬
‫االراضي‬
*
‫الخرائط‬
:
‫تقنية‬ ‫معلومة‬ ، ‫الخطر‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫لكل‬ ‫تشمل‬
‫او‬
‫الفيزي‬ ‫بالمتغيرات‬ ‫متعلقة‬ ‫علمية‬
‫ائية‬
‫االساسية‬
‫معينة‬ ‫طبيعية‬ ‫لظواهر‬ ‫الالزمة‬ ‫القياسات‬ ‫وبوصف‬ ‫بأخذ‬ ‫تسمح‬
(
‫االنهيار‬ ‫حجم‬ ‫االنزالق‬ ‫امتداد‬
...
‫الخ‬
)
‫تدخل‬ ‫وقد‬
‫احيانا‬
‫البشرية‬ ‫المتغيرات‬
_
1
‫الحركات‬ ‫لخطر‬ ‫المعرضة‬ ‫المناطق‬ ‫خرائط‬
‫االرضية‬
Zones exposées aux risques de mouvement du sol
‫خرائط‬ ‫تعتبر‬
‫اعالم‬
‫وانذار‬
‫بثالثة‬ ‫الخطر‬ ‫وتبين‬
‫الوان‬
-
‫اللون‬
‫االحمر‬
:
‫للتعمير‬ ‫قابلة‬ ‫غير‬ ‫خطر‬ ‫منطقة‬
-
‫البرتقالي‬ ‫اللون‬
:
‫الخطر‬ ‫متوسطة‬ ‫منطقة‬
.
-
‫اللون‬
‫االخضر‬
:
‫للخطر‬ ‫معرضة‬ ‫غير‬ ‫منطقة‬
.

40. ‫اضافة‬
‫الى‬
‫الطبيعية‬ ‫الكوارث‬ ‫مواجهة‬ ‫على‬ ‫المستمر‬ ‫التدريب‬
‫و‬
‫وهمية‬ ‫اختبارات‬ ‫بإجراء‬ ‫ذلك‬
‫وتطوير‬ ‫زلزال‬ ‫كافتعال‬
‫اجهزة‬
‫وموا‬ ‫طرق‬ ‫وتطوير‬ ‫الطبيعية‬ ‫الكوارث‬ ‫بوقوع‬ ‫التنبؤ‬ ‫وسائل‬
‫د‬
‫البناء‬
.
2.2.1.3
‫الكارثة‬ ‫وقوع‬ ‫أثناء‬
‫وذلك‬ ‫وقوعها‬ ‫وقت‬ ‫في‬ ‫المواجهة‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬
‫بــــ‬
:
-
‫الغاز‬ ‫قنوات‬ ‫وغلق‬ ‫الكهربائي‬ ‫التيار‬ ‫قطع‬
.
-
‫بإسعافات‬ ‫القيام‬
‫االولية‬
-
‫اجالء‬
‫الخطر‬ ‫منطقة‬ ‫خارج‬ ‫المنكوبين‬
.
-
‫الدخول‬ ‫ومنع‬ ‫الخطر‬ ‫منطقة‬ ‫حول‬ ‫حزام‬ ‫وضع‬
‫اليها‬
3.2.1.3
‫الكارثة‬ ‫بعد‬ ‫ما‬
‫في‬ ‫وتتمثل‬
:
‫والطعام‬ ‫للشرب‬ ‫الصالحة‬ ‫المياه‬ ‫توفير‬
-
‫المالجئ‬ ‫توفير‬
-
‫الصحي‬ ‫والصرف‬ ‫النفايات‬ ‫من‬ ‫التخلص‬ ‫طريقة‬ ‫تنسيق‬
.
-
‫الحشرات‬ ‫على‬ ‫والسيطرة‬ ‫الحوادث‬ ‫من‬ ‫الوقاية‬
.
-
‫والبشرية‬ ‫المادية‬ ‫الخسائر‬ ‫تقييم‬
.
-
‫المطبقة‬ ‫الخطط‬ ‫في‬ ‫النقائص‬ ‫واكتشاف‬ ‫النتائج‬ ‫اخذ‬

41. 2.3
‫الجزائر‬ ‫في‬ ‫الطبيعية‬ ‫األخطار‬ ‫تسيير‬
‫وهي‬ ‫الطبيعية‬ ‫األخطار‬ ‫لتسيير‬ ‫وسياسات‬ ‫قوانين‬ ‫عدت‬ ‫على‬ ‫الجزائر‬ ‫اعتمدت‬
‫كالتالي‬
:
1.2.3
‫القانوني‬ ‫الجانب‬
(
‫الجزائر‬
: )
‫ضرب‬ ‫الذي‬ ‫الزلزال‬ ‫بعد‬
‫االصنام‬
‫في‬
10/10/1984
‫تفكر‬ ‫الجزائر‬ ‫بدأت‬
‫والمراسيم‬ ‫القوانين‬ ‫من‬ ‫مجموعة‬ ‫وضعت‬ ‫حيث‬ ‫الطبيعية‬ ‫األخطار‬ ‫بخطورة‬
‫أهمها‬ ‫التنفيذية‬
1.1.2.3
‫التنفيذية‬ ‫المراسيم‬
85/231
‫المؤرخ‬
‫في‬
25/08/1985
‫وهو‬ ‫واإلسعافات‬ ‫التدخل‬ ‫بمخططات‬ ‫المتعلق‬
‫مجموعة‬
‫امكانيات‬
‫تدخلها‬ ‫الالزمة‬ ‫وبشرية‬ ‫مادية‬ ORSES ‫حدوث‬ ‫حالة‬ ‫في‬
‫المناطق‬ ‫تحديد‬ ‫بعد‬ ‫والبلديات‬ ‫الواليات‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫ويوضع‬ ‫طبيعية‬ ‫كارثة‬
‫التدخل‬ ‫وطرق‬ ‫ونوعه‬ ‫للخطر‬ ‫المعرضة‬
°

42. *
‫التنفيذى‬ ‫المرسوم‬
85/232
‫في‬ ‫المؤرخ‬
25/08/1985
‫المدى‬ ‫على‬ ‫الطبيعية‬ ‫والكوارث‬ ‫األخطار‬ ‫من‬ ‫بالوقاية‬ ‫والمتعلق‬
‫األخطار‬ ‫من‬ ‫األخطار‬ ‫من‬ ‫الوقاية‬ ‫مخطط‬ ‫انجاز‬ ‫وضرورة‬ ، ‫الطويل‬ ، ‫والمتوسط‬ ، ‫القصير‬
‫للخطر‬ ‫التعرض‬ ‫ومخطط‬ ‫والواليات‬ ‫البلديات‬ ‫من‬ ‫لكل‬ ‫الطبيعية‬
‫التنفيذي‬ ‫المرسوم‬
87/44
:
‫في‬ ‫المؤرخ‬
10/02/2987
‫المجال‬ ‫في‬ ‫الحرائق‬ ‫خطر‬ ‫من‬ ‫بالوقاية‬ ‫يتعلق‬
‫الغابي‬
‫الوطنى‬
.
2.1.2.3
‫القوانين‬
*
‫رقم‬ ‫قانون‬
90/29
‫في‬ ‫المؤرخ‬
01/12/1990
‫القانون‬ ‫هذا‬ ‫يهدف‬ ‫والتعمير‬ ‫بالتهيئة‬ ‫والمتعلق‬
‫الى‬
‫الرامية‬ ‫العامة‬ ‫القواعد‬ ‫تحديد‬
‫الى‬
‫انتاج‬
‫االراضي‬
‫للتعمير‬ ‫القابلة‬
‫و‬
‫من‬ ‫المحيط‬ ‫وقاية‬
‫شغل‬ ‫مخطط‬ ‫على‬ ‫االعتماد‬ ‫وضرورة‬ ‫الطبيعية‬ ‫األخطار‬
‫االراضي‬
‫اين‬
‫المناطق‬ ‫تحديد‬ ‫يتم‬
‫للتعمير‬ ‫قابلة‬ ‫الغير‬
(
‫االرضية‬ ‫اإلنزالقات‬ ، ‫الفيضانات‬ ‫لخطر‬ ‫معرضة‬ ‫مناطق‬
...
‫الخ‬
)
*
‫المياه‬ ‫قانون‬
:
‫رقم‬ ‫القانون‬
13/96
‫في‬ ‫المؤرخ‬
‫جويلية‬
‫الفصل‬ ‫الخامس‬ ‫بابه‬ ‫في‬ ‫تناول‬
‫االول‬

43. ‫بناء‬ ‫أي‬ ‫منع‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫وذلك‬ ‫الفيضانات‬ ‫مكافحة‬
‫او‬
‫يمكن‬ ‫شي‬ ‫أي‬
‫المياه‬ ‫سير‬ ‫مسار‬ ‫عرقلة‬ ‫خالله‬ ‫من‬
‫اضافة‬
‫الى‬
‫المخطط‬ ‫وضع‬
‫عن‬ ‫ناتجة‬ ‫كانت‬ ‫سواء‬ ‫الفيضان‬ ‫حدوث‬ ‫لتوقع‬
‫امطار‬
‫استثنائية‬
‫او‬
‫السدود‬ ‫انهيار‬
.
*
‫البيئة‬ ‫قانون‬
:
‫قانون‬
03/10
‫في‬ ‫المؤرخ‬
23
‫اوت‬
2003
‫التامين‬ ‫بإجبارية‬ ‫المتعلق‬
‫على‬
‫اشخاص‬
‫في‬ ‫الطبيعة‬ ‫ضد‬ ‫والممتلكات‬
‫اطار‬
‫المستدامة‬ ‫التنمية‬
‫واالنجراف‬ ‫التصحر‬ ‫كمكافحة‬
*
‫التأمينات‬ ‫قانون‬
‫المعدل‬ ‫قانون‬
‫رقم‬
03/12
‫في‬ ‫المؤرخ‬
26
‫اوت‬
2003
‫المتعلق‬
‫األخطار‬ ‫ضد‬ ‫والممتلكات‬ ‫األشخاص‬ ‫على‬ ‫التامين‬ ‫بإجبارية‬
‫الخسائر‬ ‫وتعويض‬ ‫الطبيعية‬
.

44. 2.3
‫الطبيعي‬ ‫االخطار‬ ‫من‬ ‫للوقاية‬ ‫الجزائرية‬ ‫السياسة‬
‫ة‬
‫زلزال‬ ‫منها‬ ‫طبيعية‬ ‫كوارث‬ ‫بعدة‬ ‫الجزائر‬ ‫مرت‬
‫الشلف‬
‫وبومرداس‬
‫الفيضانات‬ ‫وكذلك‬ ‫والجزائر‬
‫اهمها‬
‫باب‬ ‫فيضان‬
‫الواد‬
‫هذه‬ ‫وأمام‬
‫نجد‬ ‫الوضعية‬
‫ان‬
‫في‬ ‫بدأت‬ ‫الجزائر‬
‫ايجاد‬
‫من‬ ‫للوقاية‬ ‫وتقنيات‬ ‫طرق‬
‫االخطار‬
‫مخططات‬ ‫وضعت‬ ‫حيث‬ ‫حدتها‬ ‫من‬ ‫والتقليل‬ ‫الطبيعية‬
‫وتنظيم‬ ‫التدخل‬
‫االسعاف‬
‫من‬ ‫الوقاية‬ ‫ومخطط‬
‫االخطار‬
‫الطبيعية‬
‫اضافة‬
‫الى‬
‫الطبيعي‬ ‫للخطر‬ ‫التعرض‬ ‫مناطق‬ ‫الخرائط‬ ‫وضع‬
‫قانون‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫دليل‬ ‫وخير‬ ‫ومراسيم‬ ‫قوانين‬ ‫بعدة‬ ‫ودعمتها‬
‫التأمينات‬
‫االخير‬
‫على‬ ‫نص‬ ‫الذي‬
‫اجبارية‬
‫هذه‬ ‫على‬ ‫التامين‬
‫االخطار‬
‫من‬ ‫لكل‬
‫االشخاص‬
‫والممتلكات‬

45. ‫اإلنزالقات‬
‫مدينة‬ ‫في‬ ‫األرضية‬
‫قسنطينة‬ . 4
‫ظاهرة‬ ‫إن‬
‫اإلنزالقات‬
‫مدينة‬ ‫في‬ ‫األرضية‬
‫قسنطينة‬
‫في‬ ‫تظهر‬
‫مبنية‬ ‫منها‬ ‫مناطق‬
‫و‬
‫اإلنسان‬ ‫حياة‬ ‫علي‬ ‫خطرا‬ ‫تشكل‬ ‫مبنية‬ ‫غير‬
‫الساكن‬
‫بها‬
‫المناطق‬ ‫هذه‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫و‬
‫بو‬
‫مرزوق‬
‫ب‬ . ‫دراع‬
‫صالح‬
‫باردو‬
‫عين‬
‫الباى‬
‫واد‬
‫الرمال‬
‫لحدوث‬ ‫معرضة‬ ‫المناطق‬ ‫هذه‬
‫اإلنزالقات‬
‫اإلرضية‬
‫أسباب‬ ‫لعدة‬
: ‫الجيولوجية‬ ‫التراكيب‬
‫و‬
‫في‬ ‫المتمثلة‬ - 1
. ‫صخور‬ ‫وهي‬ ‫ضعيفة‬ ‫صخور‬ ‫وجود‬
‫الدولوميت‬ -
. ‫الطين‬ ‫من‬ ‫طبقة‬ ‫وجود‬
‫و‬
‫الغضار‬
‫الميل‬ ‫باتجاه‬ -
. ‫وجود‬
‫الصدوع‬
,
‫الفواصل‬
‫و‬
‫الشقوق‬ -

46. Talus de la gare ferroviaire
Flysch massylien de Chabet ersas
Rive gauche du Bou Merzoug
Conglomérat rouge miocène du
Bardo

47. plateau calcaire de Salah Bey
nord d’Aîn el Bey
les fractures Versant
nord d’Aîn el Bey

48. : ‫الميل‬
‫و‬
‫اإلنحدار‬ - 2
‫تتعرض‬ ‫التي‬ ‫المناطق‬ ‫إن‬
‫لإلنهيارات‬
‫تمتاز‬ ‫األرضية‬
‫بإنحدارات‬
‫عدم‬ ‫إلي‬ ‫تؤدي‬ ‫شديدة‬
‫إستقرار‬
‫الصخرية‬ ‫الكتل‬
‫و‬
‫التربة‬
‫الميل‬ ‫زاد‬ ‫وكلما‬ ‫عليه‬ ‫الواقعة‬
‫إختل‬
‫الثبات‬
‫واإلستقرار‬
‫وبدأ‬
‫اإلنهيار‬
‫مستق‬ ‫غير‬ ‫وضع‬ ‫في‬ ‫يبقي‬ ‫أو‬ ‫األسفل‬ ‫نحو‬ ‫بالحركة‬
‫ر‬
Versant rive gauche de Bou merzoug

49. La vieille ville de Constantine
: ‫األرضية‬ ‫الجاذبية‬ ‫تأثير‬- 3
‫و‬ ‫اإلنهيارات‬ ‫عملية‬ ‫في‬ ‫كبيرا‬ ‫دورا‬ ‫تلعب‬ ‫األرضية‬ ‫الجاذبية‬ ‫إن‬
‫المنحدرات‬ ‫علي‬ ‫المفككة‬ ‫التربة‬ ‫وزحف‬ ‫الصخرية‬ ‫األنزالقات‬
‫ودرجة‬ ‫الكتلة‬ ‫مقداري‬ ‫بزيادة‬ ‫تزداد‬ ‫األرضية‬ ‫الجاذبية‬ ‫وقوة‬
.‫الميل‬

50. : 4
-
‫األمطار‬ ‫مياه‬ ‫تأثير‬
 ‫تعتبر‬
‫إلى‬ ‫تؤدي‬ ‫التي‬ ‫الرئيسية‬ ‫األسباب‬ ‫أحد‬ ‫األمطار‬
‫اإلنهيارات‬
‫و‬
‫اإلنزالقات‬
‫في‬ ‫األرضية‬
‫قسنطينة‬
‫لتأثير‬ ‫نتيجة‬
‫الصخور‬
‫بالع‬
‫ديد‬
‫الشقوق‬ ‫من‬
‫و‬
‫الفواصل‬
‫المشب‬ ‫الكثيف‬ ‫الضباب‬ ‫أو‬ ‫األمطار‬ ‫بمياه‬ ‫الصخور‬ ‫هذه‬ ‫تشبع‬ ‫فعندما‬
‫ع‬
‫يؤدي‬،‫الماء‬ ‫ببخار‬
‫الى‬
‫تقليل‬
‫و‬
‫اضعاف‬
‫التماسك‬ ‫قوى‬
‫و‬
‫االحتكاك‬
‫بين‬
‫اسطح‬
‫وتعمل‬ ‫الصخرية‬ ‫للكتل‬ ‫التالمس‬
‫ايضا‬
‫وإذابة‬ ‫غسل‬ ‫على‬
‫عملية‬ ‫تسهل‬ ‫غروية‬ ‫مادة‬ ‫وتكوين‬ ‫الصخور‬ ‫في‬ ‫المالحة‬ ‫المواد‬
‫الطينية‬ ‫الطبقات‬ ‫بعض‬ ‫وجود‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ، ‫التربة‬ ‫أو‬ ‫الصخور‬ ‫انزالق‬
‫تساعد‬ ‫للسقوط‬ ‫المعرضة‬ ‫الصخرية‬ ‫الكتل‬ ‫عليها‬ ‫تتواضع‬ ‫لتي‬ ‫ا‬
.ِ ‫االنهيارات‬ ‫حدوث‬ ‫على‬

52. 5
-
‫اإلنسانية‬ ‫األعمال‬
:
‫كونها‬ ‫كبير‬ ‫تأثير‬ ‫لها‬ ‫الصناعية‬ ‫إو‬ ‫البشرية‬ ‫العوامل‬ ‫إن‬
‫تعتب‬
‫ر‬
‫و‬ ‫التوسع‬ ‫إمتداد‬ ‫مثل‬ ‫الكوارث‬ ‫لحدوث‬ ‫محفزة‬ ‫عوامل‬
‫المنحدرات‬ ‫على‬ ‫المساكن‬ ‫وبناء‬ ‫الطرق‬ ‫وشق‬ ‫العمراني‬ ‫النشاط‬
‫و‬ ‫االنهيارات‬ ‫حدوث‬ ‫إلى‬ ‫يؤدي‬ ‫مما‬ ‫السيول‬ ‫مجاري‬ ‫على‬ ‫و‬
ِ ‫األرضية‬ ‫اإلنزالقات‬
mises au jour par des terrassements récents, à El

53. 6
-
‫األشجار‬
‫و‬
‫الحشائش‬
:
‫األشجار‬ ‫بعض‬ ‫وجود‬ ‫إن‬
‫و‬
‫الكبيرة‬ ‫الجذور‬ ‫ذات‬ ‫الحشائش‬
‫مناطق‬ ‫في‬ ‫الموجودة‬
‫اإلنزالق‬
‫في‬ ‫كبيرا‬ ‫دورا‬ ‫تلعب‬ ‫األرضي‬
‫عملية‬
‫اإلنزالق‬
‫وفجوات‬ ‫شقوق‬ ‫داخل‬ ‫جذورها‬ ‫تنمو‬ ‫حيث‬
‫يؤدي‬ ‫وهذا‬ ‫فيها‬ ‫الموجودة‬ ‫الصخور‬
‫الى‬
‫تساعد‬ ‫أنها‬ ‫كما‬ ‫توسعها‬
‫يؤدي‬ ‫مما‬ ‫المياه‬ ‫وترسيب‬ ‫غور‬ ‫على‬
‫الى‬
‫وتحولها‬ ‫الصخور‬ ‫تفتت‬
‫الى‬
ِِِ‫الزمن‬ ‫مع‬ ‫حطام‬
ِِ

55. Ilot n°01

56. ‫التي‬ ‫اإلجراءات‬
‫حدوث‬ ‫لمنع‬ ‫إتباعها‬ ‫يجب‬ ‫كان‬
‫اإلنزالقات‬
‫األرضية‬
1
-
‫إزالة‬
‫مثل‬ ‫الثابتة‬ ‫غير‬ ‫األرضية‬ ‫المواد‬
‫الدولوميت‬
‫والطين‬
‫والغضار‬
2
-
‫المواد‬ ‫مثل‬ ‫للمنحدر‬ ‫المواد‬ ‫بعض‬ ‫إضافة‬
‫الكلسية‬
‫سائل‬ ‫شكل‬ ‫على‬
‫و‬
‫عمل‬ ‫تعمل‬
‫التربة‬ ‫في‬ ‫الفراغات‬ ‫وتسد‬ ‫الصق‬
3
-
‫الخطية‬ ‫أو‬ ‫العرضية‬ ‫الخنادق‬ ‫عمل‬
.
‫باألرض‬ ‫تحفرها‬ ‫خنادق‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫وهي‬
‫لها‬ ‫مادة‬ ‫أي‬ ‫أو‬ ‫الصخور‬ ‫أو‬ ‫بالحصى‬ ‫وتعبئ‬
‫نفاذية‬
‫تعترض‬ ‫أن‬ ‫شريطة‬ ‫عالية‬
‫المياه‬ ‫سير‬
4
-
‫الجدران‬ ‫عمل‬
‫اإلستنادية‬
‫ذات‬ ‫الجدران‬ ‫هذه‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫ويجب‬
‫نفاذية‬
‫عالية‬
‫الجدار‬ ‫خلف‬ ‫المتجمعة‬ ‫المياه‬ ‫شفط‬ ‫ويجب‬ ‫المنحدر‬ ‫قاعدة‬ ‫في‬ ‫وتبنى‬
5
-
‫القابلة‬ ‫األرضية‬ ‫المواد‬ ‫مكان‬ ‫نضعها‬ ‫ثقيلة‬ ‫صخور‬ ‫وهى‬ ‫الثقيلة‬ ‫األجسام‬
‫المقاومة‬ ‫القوة‬ ‫من‬ ‫تزيد‬ ‫وبذلك‬ ‫حفارة‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫لالنزالق‬
‫لإلنزالق‬
.

57. ‫خالصة‬
‫من‬
‫نخلص‬ ‫سبق‬ ‫ما‬ ‫خالل‬
‫الى‬
‫يلي‬ ‫ما‬
:
*
‫الزالزل‬ ‫في‬ ‫المتمثلة‬ ‫الطبيعية‬ ‫األخطار‬ ‫لمختلف‬ ‫معرضة‬ ‫الجزائر‬
‫لها‬ ‫تعرضت‬ ‫التي‬ ‫الحوادث‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫وذلك‬ ‫خاصة‬ ‫والفيضانات‬
‫الواد‬ ‫باب‬ ‫كفيضان‬ ‫األخيرة‬ ‫السنوات‬ ‫في‬ ‫زيادة‬ ‫عرفت‬ ‫حيث‬ ،
2001
‫بومرداس‬ ‫وزلزال‬
2003
‫وراءها‬ ‫خلفت‬ ‫الحوادث‬ ‫هذه‬
‫او‬ ‫منها‬ ‫الحد‬ ‫سبيل‬ ‫وفي‬ ‫معتبرة‬ ‫واقتصادية‬ ‫بشرية‬ ‫خسائر‬
‫وسياسات‬ ‫قوانين‬ ‫عدة‬ ‫الجزائر‬ ‫اعتمدت‬ ‫حدتها‬ ‫من‬ ‫التخفيض‬
‫الطبيعية‬ ‫االخطار‬ ‫لتسيير‬
.

58. ‫المراجع‬
:‫أنترنت‬
WWW.ENVIRONNEMENT.COM
www.malgusto.com