تلك القوة التى تجلت فى القيامة لم ولن يشهدها الكون، حدث زلزل الكون بأكمله، إذ خالق الكل قام بعد أن مات، وتلك الحقيقة هى سبب فرح عظيم لنا، وقد غيرت الكثير من المفاهيم، وكُتب للإنسان الحياة بعد أن كان محكوماً عليه بالموت، وإكتسبنا إمكانية التغلب على الخطية والقيامة بعد الموت الروحى، وإمكانية القيامة فى يوم الدينونة لنحيا الملكوت مع المسيح حبيب نفوسنا إذا سلكنا بإستقامة، فشكراً لله على قيامته التى جددتنا وأشرقت بنورها وقوتها فينا.
هذه النوع من العمل، هو سلسلة شخصيات تتحدث عن نفسها، صوت واحد فقط، وأول شخصية فى هذه السلسلة هى شخصية السيد المسيح عن فترة آلامة وصلبه، يا لها من أيام ،
عظيمة تخص البشرية بأكملها، ويا له من فداء جباااااااااار.
المحبة فى أبهى صورها ونقاوتها تجلت يوم الجمعة العظيمة على الصليب.
(يسوع المسيح المحبة=الله محبة)
إن كنت تظن نفسك مُبصراً، فعاليك أن تُراجع نفسك وفق معايير الإنجيل، ليس كُل مٌبصر بالعين الجسدية يرى، ويحيا فى النور، وليس كل أعمى بالعين الجسدية يحيا الظلام، إن .العمى الحقيقى هو عمى الروح والنفس والقلب والفكر.
فى هذه المقالة أتحدث عن حالة مُتكررة وبكثرة فى عالمنا وعصرنا الحالى وهى حالة المفلوج، وإن كان مفلوجاً جسدياً، فالكثير من العالم مفلوجون روحياً ونفسياً ، كما كان مقيداً فى مكانه كذلك الكثير منا مقيد وإن كان يسير على قدميه.
هذه المقالة تتحدث عن اللقاء التاريخى ما بين الخالق "السيد المسيح" والسامرية ، وفى الحقيقة هو لقاء ما بين يسوع والنفس البشرية المُتعبة وهى نفس كل أحد فينا.
تلك القوة التى تجلت فى القيامة لم ولن يشهدها الكون، حدث زلزل الكون بأكمله، إذ خالق الكل قام بعد أن مات، وتلك الحقيقة هى سبب فرح عظيم لنا، وقد غيرت الكثير من المفاهيم، وكُتب للإنسان الحياة بعد أن كان محكوماً عليه بالموت، وإكتسبنا إمكانية التغلب على الخطية والقيامة بعد الموت الروحى، وإمكانية القيامة فى يوم الدينونة لنحيا الملكوت مع المسيح حبيب نفوسنا إذا سلكنا بإستقامة، فشكراً لله على قيامته التى جددتنا وأشرقت بنورها وقوتها فينا.
هذه النوع من العمل، هو سلسلة شخصيات تتحدث عن نفسها، صوت واحد فقط، وأول شخصية فى هذه السلسلة هى شخصية السيد المسيح عن فترة آلامة وصلبه، يا لها من أيام ،
عظيمة تخص البشرية بأكملها، ويا له من فداء جباااااااااار.
المحبة فى أبهى صورها ونقاوتها تجلت يوم الجمعة العظيمة على الصليب.
(يسوع المسيح المحبة=الله محبة)
إن كنت تظن نفسك مُبصراً، فعاليك أن تُراجع نفسك وفق معايير الإنجيل، ليس كُل مٌبصر بالعين الجسدية يرى، ويحيا فى النور، وليس كل أعمى بالعين الجسدية يحيا الظلام، إن .العمى الحقيقى هو عمى الروح والنفس والقلب والفكر.
فى هذه المقالة أتحدث عن حالة مُتكررة وبكثرة فى عالمنا وعصرنا الحالى وهى حالة المفلوج، وإن كان مفلوجاً جسدياً، فالكثير من العالم مفلوجون روحياً ونفسياً ، كما كان مقيداً فى مكانه كذلك الكثير منا مقيد وإن كان يسير على قدميه.
هذه المقالة تتحدث عن اللقاء التاريخى ما بين الخالق "السيد المسيح" والسامرية ، وفى الحقيقة هو لقاء ما بين يسوع والنفس البشرية المُتعبة وهى نفس كل أحد فينا.
peace exists only in christianity (christianity=peace), when you find your self in the fire of pain and worries, you will find the relief only in christianity, as jesus is the lord and the source of peace.
peace exists only in christianity (christianity=peace), when you find your self in the fire of pain and worries, you will find the relief only in christianity, as jesus is the lord and the source of peace.