عرض شخابيط الأولاد Kids Doodling analysis د.عبدالجليل الأنصاري

1. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫د‬.‫األنصاري‬ ‫عبداجلليل‬
‫دورة‬‫أخصائي‬‫العفوية‬ ‫الرسومات‬ ‫حتليل‬
Specialist in Doodling Analyzing

2. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
•‫والنهاية‬ ‫البداية‬
•‫أ‬‫الصالة‬ ‫وقات‬
•‫االستراحة‬ ‫فترات‬
•‫األسئلة‬
‫تذكري‬‫باملواعيد‬‫و‬‫االسرتاح‬‫ات‬

3. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الدورة‬ ‫هذه‬ ‫يف‬ ‫أنا‬ ‫ملاذا‬‫؟‬
........................................................
........................................................
........................................................
........................................................

4. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫وتأكيد‬ ‫توضيح‬
•‫الجرافولوجي‬‫ال‬‫يكشف‬،‫الغيب‬‫فالغيب‬‫هلل‬،‫وحده‬‫فال‬‫ت‬‫قل‬‫شيئا‬
‫ال‬‫يسرك‬‫يوم‬‫القيامة‬‫أن‬‫تراه‬.
•‫الجرافولوجي‬‫يكشــف‬‫الكثير‬‫من‬‫ســلوكيات‬،‫اآلخرين‬‫فال‬
‫تستخدمه‬‫إال‬‫فيما‬‫يرضي‬‫رب‬‫العالمين‬.
•‫الجرافولوجي‬‫فن‬‫وعلم‬‫غير‬‫قابل‬،‫للتخمين‬‫فارجع‬‫دائ‬‫ما‬
‫للقواعد‬‫واألصول‬‫من‬‫مصادرها‬‫وال‬‫ن‬ِّ‫خم‬ُ‫ت‬‫في‬‫التحليل‬‫أبدا‬.
•‫الجرافولوجي‬‫بابك‬‫للتعرف‬‫على‬‫نفسك‬،‫واآلخرين‬‫ف‬‫ال‬
‫ره‬ِّ‫صي‬ُ‫ت‬‫نقمة‬‫عليك‬!!.

5. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫إن‬‫حركة‬‫الكتابة‬‫تكون‬‫تحت‬‫ا‬‫لتأثير‬
‫المباشر‬‫للنظام‬‫العصبي‬‫المركز‬‫ي‬
‫الذي‬‫مل‬ْ‫ش‬‫ي‬،‫الدماغ‬‫المخيخ‬‫وال‬‫سائل‬
‫الشوكي‬.‫لذا‬‫ما‬‫يتشكل‬‫من‬‫أشكال‬
‫على‬‫الورق‬‫نتيجة‬‫تحريك‬‫القلم‬‫ع‬،‫ليه‬
‫يكون‬‫بأمر‬‫من‬،‫المخ‬‫وعليه‬‫فإن‬‫هذ‬‫ه‬
‫الكتابة‬‫بصمة‬،‫للمخ‬‫يمكن‬‫قراءت‬‫ها‬
‫ودراستها‬‫وفهمها‬.
‫احلقيقي‬ ‫الكاتب‬ ‫هو‬ ‫من‬

6. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫التسمية‬ ‫أصل‬
‫أول‬‫ما‬‫ظهرت‬‫كلمة‬(Doodling)‫أي‬(‫خربشة‬)‫في‬‫أوائل‬‫القرن‬‫السابع‬
‫عشر‬‫على‬‫أنها‬‫تعني‬‫أحمق‬‫أو‬‫مغفل‬.‫وأصل‬‫الكلمة‬‫مأخوذة‬‫من‬‫الكلمة‬
‫األلمانية‬Dudeldop،‫والتي‬‫تعني‬‫مغفل‬‫أو‬‫المعكرونة‬‫وحرفيا‬‫تعني‬
"‫الخمرة‬".
‫ثم‬‫مع‬‫تطور‬‫استخدام‬‫األلفاظ‬‫في‬‫اللغات‬‫المختلفة‬‫استخدمت‬‫هذه‬‫الك‬‫لمة‬‫في‬
‫بريطانيا‬‫وفي‬‫أوائل‬‫القرن‬‫الثامن‬‫عشر‬‫وتحديدا‬‫عام‬1930‫م‬‫بمعنى‬
"‫يستهزء‬‫أو‬‫يخدع‬"‫ثم‬‫استخدمت‬‫بمعنى‬‫إضاعة‬‫الوقت‬‫أو‬،‫الكسل‬‫ثم‬‫ا‬‫هملت‬
‫هذه‬‫المعاني‬‫حتى‬‫أصبحت‬‫الكلمة‬‫تدل‬‫على‬‫الرسومات‬‫المجردة‬‫التي‬‫ال‬‫تدل‬
‫على‬‫أي‬‫معنى‬‫من‬‫حيث‬‫االتصال‬‫غير‬‫اللفظي‬‫فأصبحت‬‫تعرف‬‫بالخ‬‫ربشة‬
‫أي‬‫ال‬‫معنى‬.
6

7. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫واخلربشة‬ ‫اجملرد‬ ‫الرسم‬ ‫مبادئ‬

8. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫واخلربشة‬ ‫اجملرد‬ ‫الرسم‬ ‫مبادئ‬
‫هذه‬‫بعض‬‫المباديء‬‫التي‬‫تعين‬‫محلل‬‫الخطوط‬‫واألشكال‬‫للوقوف‬‫على‬‫م‬‫كنونات‬
‫العقل‬‫البشري‬‫عن‬‫طريق‬‫الرسومات‬‫المجردة‬‫والخربشات‬‫اليدوية‬.
.1‫الخربشات‬‫نمط‬‫من‬‫أنماط‬‫الرسم‬‫المجرد‬‫التي‬‫قد‬‫ال‬‫تكون‬‫لها‬‫معان‬
‫منفردة‬.
.2‫الرسم‬‫المجرد‬‫من‬‫العوامل‬‫غير‬‫اللفظية‬‫التي‬‫تؤثر‬‫وتتحكم‬‫في‬‫ان‬‫فعاالت‬
‫البشر‬.
.3‫يمكن‬‫استخدام‬‫الخربشة‬‫في‬‫معالجة‬‫بعض‬‫السلوكيات‬‫السلبية‬.
.4‫المدة‬‫الزمنية‬‫التي‬‫يقضيها‬‫الشخص‬‫في‬‫الخربشة‬‫تحدد‬‫قوة‬‫انهاك‬‫العقل‬.
8

9. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
.5‫كثرة‬‫الخربشات‬‫دون‬‫مراعاة‬‫للوقت‬‫تؤدي‬‫إلى‬‫عواقب‬‫وخي‬‫مة‬.
.6‫عامل‬‫السرعة‬‫والبطء‬‫في‬‫الرسم‬‫المجرد‬‫أساس‬‫في‬‫فهم‬‫نمط‬
‫المشكلة‬‫الذهنية‬‫للشخص‬.
.7‫إذا‬‫تخالجا‬‫العقل‬‫والقلب‬‫وقت‬،‫الرسم‬‫فاألشكال‬‫الدائرية‬‫تسود‬
‫الورقة‬.
‫واخلربشة‬ ‫اجملرد‬ ‫الرسم‬ ‫مبادئ‬
9

10. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
.8‫تغاير‬‫األشكال‬‫من‬‫حيث‬‫الحدة‬‫والتقوس‬‫قد‬‫تعني‬‫تشوش‬‫الفكر‬
‫وعدم‬‫استقرار‬‫النفس‬.
.9‫الخربشات‬‫تزيد‬‫من‬‫قوة‬‫التركيز‬‫وقد‬‫يفيد‬‫في‬‫تثبي‬‫ت‬‫الحفظ‬
‫أيضا‬.
.10‫بعض‬‫الخربشات‬‫مفعولها‬‫أقوى‬‫من‬‫النصائح‬‫النفسية‬.
‫واخلربشة‬ ‫اجملرد‬ ‫الرسم‬ ‫مبادئ‬

11. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
.11‫بعض‬‫األلوان‬‫تؤثر‬‫في‬‫الشخص‬‫بقدر‬‫الخربشة‬‫الصادرة‬‫منه‬.
.12‫سماكة‬‫رأس‬‫القلم‬‫له‬‫دور‬‫كبير‬‫في‬‫إيجابية‬‫أو‬‫سلبية‬‫تأثير‬‫الش‬‫خبطة‬.
.13‫استخدام‬‫اليد‬‫الواحدة‬‫أو‬‫اليدين‬‫معا‬‫عند‬‫الرسم‬‫يساعد‬‫على‬‫قوة‬‫االنف‬‫عال‬
‫النفسي‬.
.14‫اإللتزام‬‫بأوقات‬‫معينة‬‫للشخبطة‬‫والخربشة‬‫يشير‬‫إلى‬‫عقد‬‫نفس‬‫ية‬‫بحاجة‬‫إلى‬
‫عالج‬.
.15‫االستمتاع‬‫عند‬‫أداء‬‫الخربشات‬‫يشير‬‫إلى‬‫النزعة‬‫الطفولية‬.
11
‫واخلربشة‬ ‫اجملرد‬ ‫الرسم‬ ‫مبادئ‬

12. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
.16‫انسيابية‬‫الرسم‬‫المجرد‬‫دون‬‫توقف‬‫يشير‬‫إلى‬‫عقلية‬‫منظ‬‫مة‬‫تبحث‬
‫عن‬‫أفكار‬‫جديدة‬‫غالبا‬.
.17‫الرسم‬‫المجرد‬‫نمط‬‫من‬‫أنماط‬‫التنفيس‬‫عن‬‫الضغوطات‬‫النف‬‫سية‬.
.18‫الخربشة‬‫مفيدة‬‫جدا‬‫للتخلص‬‫من‬‫الملل‬.
.19‫الرسم‬‫المجرد‬‫يعين‬‫على‬‫تدفق‬‫األفكار‬.
.20‫الخربشة‬‫نوع‬‫من‬‫أنواع‬‫اللهو‬‫الذي‬‫يعين‬‫على‬‫تخفيف‬‫الق‬‫لق‬
‫والتوتر‬.
‫واخلربشة‬ ‫اجملرد‬ ‫الرسم‬ ‫مبادئ‬
12

13. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬

14. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫احلوار‬ ‫لغة‬
‫تعتبر‬‫لغة‬‫الحوار‬‫غير‬‫اللفظي‬‫بين‬‫الكبار‬‫والصغار‬‫أفض‬‫ل‬‫بكثير‬‫من‬
‫االتصال‬،‫اللفظي‬‫حيث‬‫أن‬‫الطفل‬‫الصغير‬‫ربما‬‫ال‬‫يمكنه‬‫أن‬‫يعبر‬
‫عما‬‫يدور‬‫في‬‫خلده‬‫ومشاعره‬‫بطريقة‬‫واضحة‬‫عن‬‫طريق‬‫الحوار‬
،‫المباشر‬‫ولكن‬‫الرسومات‬‫التي‬‫يرسمها‬‫تعبر‬‫عنه‬‫بدقة‬‫فائ‬‫قة‬‫إذا‬
‫تعلمنا‬‫معنى‬‫تلك‬‫األشكال‬.

15. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫من‬‫المعلوم‬‫أن‬‫الطفل‬‫قبل‬‫مرحلة‬‫التعلم‬‫األساسي‬‫ال‬‫قدرة‬‫له‬‫في‬‫ال‬‫تحكم‬
‫الكبير‬‫للقلم‬‫وانسيابية‬‫تحريكه‬‫على‬‫الورق‬،‫لذا‬‫يلجأ‬‫إلى‬‫الرس‬‫ومات‬‫العفوية‬
(‫الشخبطة‬)‫والتي‬‫في‬‫الغالب‬‫ال‬‫تكون‬‫لها‬‫معنى‬‫واضح‬‫بالنسبة‬‫ل‬‫لكثير‬‫من‬
‫الناس‬.
‫غير‬‫أن‬‫خبير‬‫الخطوط‬‫واألشكال‬‫يمكنه‬‫معرفة‬‫ماذا‬‫يريد‬‫أن‬‫يقول‬‫هذ‬‫ا‬
‫الطفل‬‫عن‬‫طريق‬‫تلك‬‫األشكال‬!!
‫األطفال‬ ‫خطوط‬ ‫مميزات‬

16. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫إن‬‫األشكال‬‫التي‬‫يرسمها‬‫األطفال‬‫يمكن‬‫تحليلها‬‫وفهمها‬‫على‬‫أساس‬
‫اتجاه‬‫حركتها‬‫وشكلها‬‫وترتيبه‬‫ا‬‫ومكانها‬‫على‬‫الورقة‬‫ولونها‬‫وحج‬‫مها‬
‫وعددها‬‫وقوة‬‫ضغط‬‫القلم‬‫عند‬‫رسمها‬‫وأمور‬‫أخرى‬...
‫األطفال‬ ‫رسومات‬ ‫نفهم‬ ‫كيف‬

17. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫توضيح‬
‫يجب‬‫أن‬‫يفرق‬‫بين‬‫سلوك‬‫الطفل‬‫وشخصية‬‫الطفل‬...
‫فالتصرفات‬‫التي‬‫يتصرفها‬‫الطفل‬‫في‬‫وقت‬،‫معين‬‫ال‬‫يعني‬
‫بالضرورة‬‫أن‬‫هذه‬‫هي‬‫شخصية‬‫هذا‬‫الطفل‬‫دائما‬!!

18. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الشخبطة‬ ‫عموميات‬
‫الطفل‬ ‫بها‬ ‫يمر‬ ‫التي‬ ‫النفسية‬ ‫الحاالت‬ ‫بعض‬ ‫يأتي‬ ‫فيما‬‫يعبر‬ ‫وكيف‬
‫والشخبطة‬ ‫بالرسم‬ ‫عنها‬!!

19. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫السعيد‬ ‫الطفل‬
‫يكثر‬‫من‬‫رسم‬‫األشكال‬‫الدائري‬‫ة‬
‫المتداخلة‬‫في‬‫جميع‬‫أنحاء‬‫الص‬‫فحة‬
‫بحيث‬‫تكون‬‫متجهة‬‫نحو‬‫األعلى‬.

20. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫يحصر‬‫الرسم‬‫في‬‫زاوية‬‫واحدة‬‫من‬‫الصفح‬،‫ة‬
‫وفي‬‫الغالب‬‫يرسم‬‫رسومات‬،‫نحيفة‬‫مثل‬‫بيت‬
‫مستطيل‬‫عموديا‬‫أو‬‫شجرة‬‫ليس‬‫فيها‬‫ثمار‬.
‫القلق‬ ‫الطفل‬

21. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫يصغ‬‫ر‬‫حجم‬‫الرسومات‬‫وغالبا‬‫ما‬
‫يرسم‬‫بانحدار‬‫األشكال‬‫إلى‬‫األسفل‬
‫والدوائر‬‫متجهة‬‫لألسفل‬‫أيضا‬.
‫الحزين‬ ‫الطفل‬

22. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫تكون‬‫األشكال‬‫العفوية‬‫وكأنها‬
‫بالونات‬‫منتفخة‬‫في‬‫جميع‬‫أنح‬‫اء‬
‫الصفحة‬.
‫الطفل‬‫المرح‬

23. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الطفل‬‫المدلل‬
‫ترى‬‫األشكال‬‫العفوية‬‫وكأنها‬‫صنادي‬‫ق‬
‫مربعة‬‫أو‬‫مستطيلة‬‫وهي‬‫إشارة‬‫إلى‬
‫الهدايا‬‫وغيرها‬.

24. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫يضغط‬‫بقوة‬‫على‬‫القلم‬‫ويرسم‬‫أشك‬‫اال‬
‫حادة‬‫كبيرة‬،‫وكلما‬‫زادت‬‫في‬‫األحجام‬
‫زادت‬‫هذه‬‫الصفة‬.
‫الغاضب‬ ‫الطفل‬

25. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫المتوتر‬ ‫الطفل‬
‫تكون‬‫األشكال‬‫متغايرة‬‫في‬
‫الحجم‬‫ومتقطعة‬‫غير‬‫مستقرة‬.

26. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫يربط‬‫بين‬‫األشكال‬‫الدائرية‬‫وال‬‫حادة‬
‫بخطوط‬‫مستقيمة‬‫أو‬‫شبه‬‫مستقي‬‫مة‬
‫وفي‬‫الغالب‬‫يستخدم‬‫ألوانا‬‫مختل‬‫فة‬.
‫الطفل‬‫الذكي‬

27. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫األشكال‬‫العفوية‬‫تكون‬‫دائرية‬‫ومرس‬‫ومة‬
‫على‬‫يمين‬‫الصفحة‬.
‫الطفل‬‫الحساس‬

28. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫العنيد‬ ‫الطفل‬
‫تكون‬‫األشكال‬‫العفوية‬‫حادة‬‫ومرسومة‬‫ف‬‫ي‬
‫أعلى‬‫الصفحة‬‫أو‬‫في‬‫وسطها‬.

29. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫البليد‬ ‫الطفل‬
‫تكون‬‫األشكال‬‫العفوية‬‫دائر‬‫ية‬
‫متسلسلة‬‫وكبيرة‬‫وليس‬‫ف‬‫يها‬
‫انضباط‬.

30. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الشخبطة‬ ‫مدلوالت‬
‫وم‬ ‫األطفال‬ ‫يرسمها‬ ‫التي‬ ‫األشكال‬ ‫بعض‬ ‫يأتي‬ ‫فيما‬‫اذا‬
‫واألشكال‬ ‫الخطوط‬ ‫لمحلل‬ ‫بالنسبة‬ ‫تعني‬

31. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫رسم‬‫الوجوه‬‫القبيحة‬‫أو‬‫األسلحة‬‫من‬‫قب‬‫ل‬
‫الطفل‬‫فيه‬‫دالالت‬‫الكره‬‫وكثرة‬‫الخال‬‫فات‬
‫في‬‫البيئة‬‫التي‬‫يعيش‬،‫فيها‬‫لذا‬‫ي‬‫جب‬‫دراسة‬
‫حالة‬‫الطفل‬‫االجتماعية‬‫لكي‬‫ال‬‫يؤثر‬‫س‬‫لبا‬
‫على‬‫زمالئه‬‫في‬‫الدراسة‬.
‫الكراهية‬

32. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫عدم‬‫القدرة‬‫على‬‫ضبط‬‫الرسم‬‫من‬‫حيث‬‫الحجم‬‫وميله‬‫وضغط‬‫الق‬‫لم‬‫في‬
‫سن‬‫العاشرة‬‫قد‬‫تعني‬‫عدم‬‫االتزان‬‫الفكري‬‫والمشاعري‬‫لدى‬‫ال‬‫طفل‬.
‫االتزان‬ ‫عدم‬

33. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫عندما‬‫يبدأ‬‫الطفل‬‫برسم‬‫جسم‬‫اإلنسان‬‫م‬‫ن‬
‫غير‬‫أياد‬‫أو‬‫أرجل‬‫يعني‬‫أنه‬‫ال‬‫يعرف‬‫ك‬‫يف‬
‫يتصرف‬‫أو‬‫ما‬‫هو‬‫مطلوب‬‫منه‬‫فعله‬.
‫الحائر‬

34. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫شطب‬‫الرسم‬‫أو‬‫مسحه‬‫بطريقة‬
‫ثقيلة‬‫لدى‬‫أطفال‬‫المرحلة‬‫اإلعد‬‫ادية‬
‫قد‬‫تعني‬‫التمرد‬.
‫التمرد‬

35. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫ت‬ ‫التي‬ ‫أو‬ ‫التعيسة‬ ‫الوجوه‬ ‫رسم‬‫دل‬
‫مشا‬ ‫عن‬ ‫تعبير‬ ‫هو‬ ‫البكاء‬ ‫على‬‫عر‬
‫الوقت‬ ‫هذا‬ ‫في‬ ‫الحقيقية‬ ‫الطفل‬.
‫اآلن‬ ‫الحقيقي‬ ‫الشعور‬ ‫عن‬ ‫تعبير‬

36. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫رسم‬‫أشكال‬‫بشرية‬‫دالة‬‫على‬
‫األسرة‬‫تعني‬‫حب‬‫الطفل‬‫للبي‬‫ئة‬
‫التي‬‫يعيش‬،‫فيها‬‫كما‬‫وأنها‬‫ت‬‫عبير‬
‫عن‬‫الراحة‬،‫النفسية‬‫وأحيانا‬‫ت‬‫دل‬
‫على‬‫عكس‬‫هذا‬،‫تماما‬‫لذا‬‫البد‬‫من‬
‫معرفة‬‫خلفية‬‫الطفل‬‫االجتماع‬‫ية‬
‫قبل‬‫الحكم‬‫على‬‫الرسمة‬
‫اإلحساس‬ ‫عن‬ ‫تعبير‬

37. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫رسم‬‫أشكال‬‫بشرية‬‫ومن‬‫بينهم‬‫شخص‬
‫كبير‬‫جدا‬‫بالنسبة‬‫لبقية‬‫األشخاص‬
‫مرتبط‬‫بالعنف‬‫وإظهار‬‫القوة‬‫وحب‬
‫البروز‬‫أمام‬‫القرناء‬
‫البروز‬ ‫حب‬

38. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫رسم‬‫أشكال‬‫بشرية‬‫منتفخة‬‫وس‬‫مينة‬
‫والفم‬‫مغلق‬‫أو‬‫مطموس‬‫مرتبط‬
‫بعدم‬‫حب‬‫األكل‬‫وقلة‬‫الشهية‬
‫األكل‬ ‫شهية‬ ‫قلة‬

39. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫األكل‬ ‫شهية‬
‫رسم‬‫أشكال‬‫بشرية‬‫منتفخة‬‫وس‬‫مينة‬
‫والفم‬‫مفتوح‬‫مرتبط‬‫بحب‬‫األ‬‫كل‬
‫وفتح‬‫الشهية‬

40. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫رسم‬‫أشكال‬‫بشرية‬‫نحيلة‬‫ونح‬‫يفة‬
‫أو‬‫مشنجة‬‫مرتبط‬‫بالخجل‬‫وقلة‬
‫المبادرة‬‫في‬‫العمل‬
‫الخجل‬

41. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫التركيز‬‫على‬‫رسم‬‫الرأس‬‫دون‬
‫الجسم‬‫مرتبط‬‫بقوة‬‫العالقة‬‫مع‬
،‫القرناء‬‫كلما‬‫كان‬‫الرأس‬‫أكبر‬
‫كانت‬‫قوة‬‫عالقة‬‫الطفل‬‫باآلخر‬‫ين‬
‫أكثر‬
‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫العالقة‬ ‫قوة‬

42. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫إخفاء‬‫مالمح‬‫الوجه‬‫مرتبط‬
‫بضعف‬‫العالقة‬‫مع‬،‫اآلخرين‬
‫وكلما‬‫صغر‬‫الرأس‬‫زادت‬‫هذه‬
‫الصفة‬
‫اآلخرين‬ ‫مع‬ ‫العالقة‬ ‫ضعف‬

43. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫رسم‬‫األفواه‬‫الكبيرة‬‫أو‬‫األسنا‬‫ن‬
‫الحادة‬‫مرتبط‬‫بالعدوانية‬
‫العدواني‬

44. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫رسم‬‫العيون‬‫الكبيرة‬‫مرتبط‬
‫بالخوف‬‫والقلق‬‫وعدم‬‫الشعور‬
‫باألمان‬
‫الخائف‬

45. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫رسم‬‫الفم‬‫الكبير‬‫مرتبط‬‫بك‬‫ثرة‬
‫الكالم‬‫وحب‬‫الجدال‬
‫الثرثار‬

46. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫رسم‬‫األنف‬‫بشكل‬‫كبير‬‫مرتب‬‫ط‬
‫بالتدخل‬‫في‬‫شئون‬،‫الغير‬‫مث‬‫ل‬‫هذا‬
‫الشخص‬‫يكون‬‫فضوليا‬
‫الفضولي‬

47. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫رسم‬‫األيدي‬‫طويلة‬‫مرتبط‬‫بح‬‫ب‬
‫التملك‬‫واألنانية‬
‫التملك‬ ‫حب‬

48. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫رسم‬‫األرجل‬‫أطول‬‫من‬‫اليدين‬
‫بكثير‬‫مرتبط‬‫بفرط‬‫الحركة‬‫وكثرة‬
‫الخروج‬‫عن‬‫المألوف‬‫وحب‬
‫الرياضة‬
‫الحركة‬ ‫فرط‬

49. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫إذا‬‫رسم‬‫الطفل‬‫أشكاال‬‫تدل‬‫على‬
‫أطفال‬‫ومن‬‫بينهم‬‫شخص‬‫صغي‬‫ر‬
‫وكان‬‫هذا‬‫الشكل‬‫يقصد‬‫به‬‫نفس‬،‫ه‬
‫فإن‬‫هذا‬‫يعني‬‫قلة‬‫الثقة‬‫بالنف‬‫س‬
‫واإلحساس‬‫بالتبعية‬‫وعدم‬‫الق‬‫درة‬
‫على‬‫مجاراة‬‫اآلخرين‬
‫بالنفس‬ ‫الثقة‬ ‫قلة‬

50. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫إذا‬‫رسم‬‫الطفل‬‫والديه‬‫وهو‬‫بعي‬‫د‬
‫عنهم‬‫فإنه‬‫يشعر‬‫بقلة‬‫حنانهما‬
‫الحنان‬ ‫نقص‬

51. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫إذا‬‫رسم‬‫الطفل‬‫والديه‬‫وهو‬‫قريب‬
‫من‬‫والدته‬‫والوالد‬‫بعيد‬‫عنهم‬‫ف‬‫إنه‬
‫يشعر‬‫بحنان‬‫األم‬‫وال‬‫يشعر‬‫ب‬‫حنان‬
،‫األب‬‫والعكس‬‫صحيح‬‫إذا‬‫كان‬
‫الوالد‬‫هو‬‫األقرب‬‫واألم‬‫هي‬
‫البعيدة‬
‫الوالدين‬ ‫أحد‬ ‫حنان‬ ‫فقد‬

52. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫رسم‬‫الطفل‬‫لنفسه‬‫وهو‬‫بزي‬
‫عسكري‬‫أو‬‫طبيب‬‫أو‬‫أي‬‫مهنة‬
‫محترمة‬‫فيه‬‫داللة‬‫على‬‫الطموح‬
‫الطموح‬

53. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫رسم‬‫الورود‬‫واألشجار‬‫المثمرة‬
‫والفواكه‬‫مرتبط‬‫بالود‬‫والمحب‬‫ة‬
‫وحب‬‫الخير‬‫واألنس‬‫واللطف‬
‫والعطف‬
‫العطوف‬ ‫األنيس‬

54. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫رسم‬‫األشكال‬‫الهندسية‬‫مثل‬
‫المربعات‬‫والدوائر‬‫والمثلثات‬
‫وغيرها‬‫مرتبط‬‫بالمهارات‬‫العقل‬‫ية‬
‫والذكاء‬،‫والفطنة‬‫طفل‬‫مثل‬‫هذا‬
‫يسأل‬‫أسألة‬،‫كثيرة‬‫يحب‬‫أن‬
‫يتعرف‬‫على‬‫األشياء‬‫عن‬‫قرب‬،
‫في‬‫الغالب‬‫ذاكرته‬‫رائعة‬
‫والفطنة‬ ‫الذكاء‬

55. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫في‬‫هذه‬‫المرحلة‬‫يبدأ‬‫الطفل‬‫بتصوير‬‫الحروف‬‫والكلمات‬،‫أي‬
‫أنه‬‫يرسمها‬‫كصورة‬‫وهي‬‫من‬‫أخطر‬‫المراحل‬‫التي‬‫يجب‬‫التنب‬‫ه‬
‫لها‬‫حيث‬‫أنها‬‫المرحلة‬‫األساسية‬‫التي‬‫تعتمد‬‫عليها‬‫بعد‬‫ذلك‬‫في‬
‫رسم‬‫األشكال‬.
‫األوىل‬ ‫املرحلة‬ ‫يف‬‫األساسي‬ ‫التعليم‬ ‫من‬

56. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫في‬‫هذه‬‫المرحلة‬‫يستمتع‬‫الطفل‬‫بالرسم‬‫والشخبطة‬‫أكثر‬‫من‬‫رس‬‫م‬
‫الحروف‬‫و‬‫ذلك‬‫أنه‬‫ينظر‬‫إلى‬‫الحرف‬‫على‬‫أنه‬‫صورة‬،‫فيرس‬‫مه‬
‫بحجم‬‫أكبر‬‫من‬‫المعدل‬‫الطبيعي‬‫ألنه‬‫يريد‬‫أن‬‫يتكيف‬‫مع‬
‫الصورة‬‫الذهنية‬‫الجديدة‬،‫للحرف‬‫حيث‬‫تعتبر‬‫هذه‬‫هي‬‫المرحلة‬
‫األولى‬‫في‬‫حياته‬‫للتعرف‬‫على‬‫االتصال‬‫غير‬‫اللفظي‬‫وعليه‬‫فإنه‬
‫يبدأ‬‫بتكبير‬‫صورة‬‫الرسمة‬.
‫التعليم‬ ‫يف‬ ‫األوىل‬ ‫السنة‬

57. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫في‬‫هذه‬‫المرحلة‬‫ال‬‫يمكن‬‫تحديد‬‫صفات‬‫هذه‬‫الشخصية‬‫بد‬‫قة‬‫عن‬
‫طريق‬‫خط‬‫اليد‬‫وذلك‬‫أن‬‫الحروف‬‫المرسومة‬‫عبارة‬‫عن‬‫نسخ‬‫ة‬
‫من‬‫األشكال‬‫التى‬‫يقلدها‬‫الطفل‬‫فهي‬‫تشخيص‬‫للصور‬‫ا‬‫ألصلية‬
‫وليست‬‫كتابة‬‫الطفل‬.
‫األساسي‬ ‫التعليم‬ ‫من‬ ‫األوىل‬ ‫السنة‬ ‫يف‬ ‫اخلط‬ ‫حتليل‬

58. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫ف‬‫ي‬‫هذه‬‫المرحلة‬‫من‬‫الدراسة‬‫المنتظمة‬‫يتعود‬‫الطفل‬‫على‬‫الحروف‬
‫األبجدية‬‫ويصل‬‫إلى‬‫درجة‬‫أكبر‬‫وأعمق‬‫من‬‫التوافق‬‫والقدرة‬‫عل‬‫ى‬
‫التحكم‬‫في‬‫حركة‬‫اليد‬‫فحينها‬‫نستطيع‬‫أ‬‫ن‬‫نميز‬‫بعض‬‫الصفات‬‫التي‬
‫بدأت‬‫تتشكل‬‫مع‬‫الحروف‬‫كل‬‫بحسب‬‫شكله‬‫وخاصة‬‫تلك‬‫التي‬‫لها‬
‫عالقة‬‫بالعصبية‬‫أو‬‫األنانية‬‫والذكاء‬‫والفطنة‬....‫إلخ‬.
‫األساسي‬ ‫التعليم‬ ‫يف‬ ‫والثالثة‬ ‫الثانية‬ ‫السنة‬

59. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫في‬‫هذه‬‫المرحلة‬‫غالبا‬‫يبلغ‬‫الطفل‬‫مبلغا‬‫من‬‫التمكين‬‫في‬‫مسك‬
‫القلم‬‫وتتكون‬‫لديه‬‫مهارات‬‫عالية‬‫تمكنه‬‫من‬‫التنقل‬‫على‬
‫الصفحة‬‫بالكيفية‬‫التي‬،‫يشاء‬‫وعليه‬‫فإن‬‫في‬‫هذه‬‫ال‬‫مرحلة‬
‫يمكن‬‫ترجمة‬‫الخط‬‫والوقوف‬‫على‬‫ما‬‫يدور‬‫في‬‫مخ‬‫هذا‬‫الطف‬‫ل‬
‫مع‬‫مراعاة‬‫مدلوالت‬‫األجزاء‬‫الثالثة‬‫للحرف‬.
‫األساسي‬ ‫التعليم‬ ‫يف‬ ‫واخلامسة‬ ‫الرابعة‬ ‫السنة‬

60. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫غالبا‬‫في‬‫هذا‬‫السن‬‫بإمكان‬‫الطفل‬‫أن‬‫يعبر‬‫عن‬‫ما‬‫يدور‬‫في‬
‫مخه‬‫على‬‫الورق‬‫بالشكل‬‫الذي‬‫هو‬‫مقتنع‬،‫به‬‫بعيدا‬‫عن‬
‫قواعد‬‫الخط‬‫األصلية‬،‫فهو‬‫قد‬‫توقف‬‫كليا‬‫من‬‫رسم‬‫ص‬‫ور‬
‫األشكال‬‫التي‬‫تعلمها‬‫وبدأ‬‫يرسم‬‫بالشكل‬‫الذي‬‫هو‬‫ي‬‫راه‬
،‫مناسبا‬‫وهنا‬‫نستطيع‬‫أن‬‫نعرف‬‫جوانب‬‫كثيرة‬‫من‬
‫شخصية‬‫الطفل‬‫ومن‬‫أهمها‬‫الحالة‬‫النفسية‬‫وال‬‫عقلية‬.
‫األساسي‬ ‫التعليم‬ ‫من‬ ‫واخلامسة‬ ‫الرابعة‬ ‫السنة‬ ‫يف‬ ‫اخلط‬ ‫حتليل‬

61. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫عندما‬‫يبلغ‬‫الطفل‬‫العاشرة‬‫من‬‫عمره‬‫والحادية‬،‫عشر‬‫تب‬‫دأ‬
‫األشكال‬‫الدائرية‬‫أو‬‫المنحنية‬‫تسيطر‬‫على‬‫كتابته‬‫من‬‫جديد‬
‫ويبدأ‬‫الضغط‬‫بالبروز‬‫أكثر‬‫فأكثر‬‫ويبدأ‬‫برسم‬‫األ‬‫شكال‬
‫بطريقة‬‫غير‬‫واعية‬‫بطريقته‬‫الخاصة‬‫التي‬‫تميزه‬‫عن‬‫غي‬‫ره‬
‫في‬‫الكتابة‬.
‫عشر‬ ‫واحلادية‬ ‫العاشرة‬ ‫سن‬ ‫يف‬

62. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫عندما‬‫يبلغ‬‫الطفل‬‫ال‬‫ثانية‬‫عشر‬‫من‬‫عمره‬،‫تبدأ‬‫الحر‬‫وف‬
‫باالتزان‬‫من‬‫حيث‬‫األشكال‬‫الدائرية‬‫والحادة‬‫و‬‫تستق‬‫ر‬‫نوعا‬
‫ما‬‫أنواع‬‫الضغط‬‫وميول‬‫الخط‬،‫لديه‬‫ويبدأ‬‫برسم‬‫األش‬‫كال‬
‫بطريقة‬‫أكثر‬‫تحديدا‬‫من‬‫ذي‬‫قبل‬‫مما‬‫ن‬‫يمك‬‫محلل‬‫ال‬‫خط‬
‫بالوقوف‬‫على‬‫معالم‬‫هذه‬‫الشخصية‬.
‫فوق‬ ‫فما‬ ‫عشر‬ ‫الثانية‬ ‫سن‬ ‫يف‬

63. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫األطفال‬ ‫خلطوط‬ ‫عامة‬ ‫دالالت‬

64. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫األطفال‬ ‫خلطوط‬ ‫عامة‬ ‫دالالت‬
•‫إذا‬‫بدأ‬‫الطفل‬‫بالرسم‬‫من‬‫يسار‬‫الصفحة‬‫ثم‬‫تدرج‬‫إلى‬
‫اليمين‬‫فقد‬‫يكون‬‫مريضا‬‫أو‬‫فاقدا‬‫للحنان‬‫وبحاجة‬‫إ‬‫لى‬
‫عناية‬‫ورعاية‬.
•‫إذا‬‫كانت‬‫كتابة‬‫الطفل‬‫في‬‫رأس‬‫الصفحة‬‫دائما‬‫أو‬‫غ‬‫البا‬
‫فقد‬‫يكون‬‫بحاجة‬‫إلى‬‫فحص‬،‫نظره‬‫فإن‬‫كان‬‫سليما‬‫ف‬‫البد‬
‫من‬‫تغيير‬‫مكانه‬‫في‬‫الصف‬‫ألن‬‫هذه‬‫إشارات‬‫ضعف‬
‫التحصيل‬‫العلمي‬.

65. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
•‫األخطاء‬‫اإلمالئية‬‫في‬‫جميع‬‫الكلمات‬‫قد‬‫تكون‬‫مؤشرات‬
‫خطرة‬‫تعني‬‫خلال‬‫وظيفيا‬‫في‬‫المخ‬‫أو‬‫صعوبة‬‫في‬‫الت‬‫علم‬.
•‫شطب‬‫الكلمات‬‫أو‬‫تصحيحها‬‫بشكل‬‫ثقيل‬‫بحيث‬‫يت‬‫م‬‫خرق‬
‫الورقة‬‫يعني‬‫إحباط‬‫في‬‫التعلم‬‫أو‬‫كراهية‬‫النفس‬.
•‫إذا‬‫كانت‬‫أحجام‬‫الحروف‬‫أكبر‬‫أو‬‫أصغر‬‫بدرجة‬‫متباينة‬‫م‬‫ن‬
‫كتابات‬‫قرنائه‬‫في‬‫العمر‬‫فإن‬‫هذا‬‫فيه‬‫داللة‬‫على‬‫أن‬‫هنا‬‫ك‬
‫خالال‬‫ما‬‫في‬‫العين‬‫أو‬‫ربما‬‫األذن‬.

66. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
•‫كتابة‬‫كلمات‬‫متشابكة‬‫بشكل‬‫ثابت‬‫ومستمر‬‫قد‬‫تع‬‫ني‬‫خالال‬
‫في‬‫العين‬‫أو‬‫مشاكل‬‫أسرية‬‫في‬‫البيت‬‫وقد‬‫تكون‬‫دالال‬‫ت‬
‫صعوبة‬‫في‬‫الكالم‬‫كالتأتأة‬‫مثال‬.
•‫كثرة‬‫األخطاء‬‫في‬‫الكتابة‬(‫ليس‬‫بالضرورة‬‫األخطاء‬
‫اإلمالئية‬)‫قد‬‫تكون‬‫سببها‬‫العصبية‬‫أو‬‫عسر‬،‫القراءة‬‫ع‬‫لما‬‫بأن‬
‫عسر‬‫القراءة‬‫لدى‬‫البنين‬‫أكثر‬‫من‬‫البنات‬.

67. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
•‫ع‬ ‫داللة‬ ‫فيه‬ ‫شطبه‬ ‫ثم‬ ‫اسمه‬ ‫بكتابة‬ ‫الطفل‬ ‫يبدأ‬ ‫عندما‬‫دم‬
‫لشخصه‬ ‫الطفل‬ ‫حب‬ ‫عدم‬ ‫أو‬ ‫النفسية‬ ‫الراحة‬.
•‫وح‬ ‫السابعة‬ ‫في‬ ‫للحروف‬ ‫السفلية‬ ‫األجزاء‬ ‫حجم‬ ‫توسع‬‫تى‬
‫والحيوية‬ ‫النشاط‬ ‫دالالت‬ ‫العاشرة‬.
•‫المراهق‬ ‫سن‬ ‫في‬ ‫للحروف‬ ‫السفلية‬ ‫األجزاء‬ ‫حجم‬ ‫توسع‬‫تعني‬ ‫ة‬
‫اآلخر‬ ‫للجنس‬ ‫التطلع‬ ‫حب‬.

68. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫البيت‬-‫الشجرة‬-‫الشخص‬

69. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫والشخص‬ ‫والشجرة‬ ‫البيت‬ ‫اختبار‬ ‫هو‬ ‫ما‬
‫هو‬‫اختبار‬‫الشخصية‬،‫االسقاطية‬‫وهو‬‫نوع‬‫من‬‫االمتحان‬
‫الذي‬‫يأخذ‬‫قدرات‬‫الشخصية‬‫ويستجيب‬‫لحوافزة‬‫الغر‬‫يزية‬
‫المجردة‬(‫غالبا‬‫على‬‫شكل‬‫صور‬‫أو‬‫رسومات‬).

70. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫تم‬‫تصميمه‬‫بالمشاركة‬‫بين‬‫جون‬‫باك‬‫و‬‫جودإنف‬‫ف‬‫ي‬
‫تحليل‬‫الشخصية‬.
‫تم‬‫تطويره‬‫في‬‫عام‬1948،‫ومن‬‫ثم‬‫تحديثها‬‫في‬‫عام‬
1969.
‫تاريخي‬ ‫خلفية‬‫ة‬

71. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬

72. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬

73. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
(‫الغرض‬)
‫والغرض‬‫الرئيسي‬‫من‬‫المشاركة‬‫هو‬‫قياس‬
‫جوانب‬‫شخصية‬‫الشخص‬‫من‬‫خالل‬‫تفسير‬
‫الرسومات‬‫واألسئلة‬‫المترتبة‬‫عليها‬.

74. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫والوصف‬ ‫الطريقة‬
‫يعطى‬‫الطالب‬‫الذين‬‫عمره‬‫فوق‬‫سن‬‫ثالث‬‫سنوات‬.‫ألنه‬‫يتط‬‫لب‬‫من‬
‫المتقدمين‬‫لالختبار‬‫رسم‬،‫صورة‬‫وغالبا‬‫ما‬‫يتم‬‫استخدامه‬‫م‬‫ع‬
‫األطفال‬‫والمراهقين‬.‫وغالبا‬‫ما‬‫يستخدم‬‫أيضا‬‫مع‬‫أفراد‬‫يشت‬‫به‬‫في‬
‫وجود‬‫تلف‬‫في‬‫الدماغ‬‫أو‬‫غيرها‬‫من‬‫إعاقة‬‫للجهاز‬‫العصبي‬.
‫االختبار‬‫يأخذ‬‫في‬‫المتوسط‬‫من‬150‫دقيقة‬‫إلكمالها‬.‫قد‬‫يستغرق‬
‫وقتا‬‫أقل‬‫مع‬‫من‬‫يعمل‬‫بشكل‬‫طبيعي‬‫من‬‫الناحية‬‫العصبية‬.

75. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫قلم‬ ‫هو‬ ‫المطلوب‬‫رصاص‬‫بيضاء‬ ‫وورقة‬
‫يطلب‬‫من‬‫الشخص‬‫أن‬‫يرسم‬‫منزال‬‫جيدا‬‫بقدر‬‫اإلمكان‬،
‫بوقت‬‫كاف‬‫تماما‬.‫على‬‫أن‬‫يصحح‬‫ويمحي‬‫أي‬‫شيء‬
‫يريده‬.

76. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫يجب‬‫أن‬‫يكون‬‫البيت‬‫مكتمل‬،‫الجوانب‬‫وينبغي‬‫أن‬
‫تكون‬‫به‬‫تفصيل‬‫كل‬‫شيء‬‫فيه‬.
‫المنزل‬

77. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫التفصيل‬

78. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الخطوط‬‫والجدران‬‫تمثل‬‫الحدود‬‫ونقاط‬‫القوة‬‫في‬
‫الشخصية‬‫والذات‬.

79. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫السقف‬‫إلى‬ ‫يرمز‬‫والخيال‬ ‫الحياة‬

80. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫النوافذ‬،‫واألبواب‬‫وكل‬‫الطرق‬‫المؤدية‬‫للدخول‬‫إلى‬‫المنزل‬،‫ت‬‫فيد‬
‫االنشراح‬‫الستقبال‬،‫اآلخرين‬‫واألفكار‬‫التي‬‫يحاول‬‫الشخ‬‫ص‬‫أن‬
‫يكون‬‫في‬‫البيئة‬‫وهكذا‬.
‫أما‬‫الظالل‬،‫والستائر‬،‫واألرصفة‬‫الطويلة‬‫والمتعرجة‬‫تشي‬‫ر‬‫إلى‬
‫عدم‬‫الرغبة‬‫في‬‫الكشف‬‫الكثير‬‫عن‬‫نفسك‬(‫من‬‫بينها‬‫نوا‬‫فذ‬‫وأبواب‬
‫مغلقة‬).

81. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
•‫نوع‬‫السيارات‬‫أمام‬‫البيت‬‫تفيد‬‫الرفاهية‬‫أو‬،‫عكسها‬‫و‬‫تفيد‬‫أن‬
‫مرحب‬‫بالزوار‬‫أو‬‫غير‬‫ذلك‬‫باآلخرين‬.
•‫األضواء‬‫يمكن‬‫أن‬‫تكون‬‫عالمات‬‫للترحيب‬‫بالزوار‬‫أو‬
‫تكشف‬‫المتصيدون‬.
•‫فتح‬‫األبواب‬‫أو‬‫النوافذ‬،‫الكثيرة‬‫يمكن‬‫أن‬‫يعني‬‫احت‬‫ياجات‬
‫قوية‬‫إلشراك‬‫اآلخرين‬.
•‫نوافذ‬،‫كبيرة‬‫خصوصا‬‫في‬،‫الحمام‬‫يمكن‬‫أن‬‫تكون‬‫لت‬‫كوين‬
‫الرغبات‬.

82. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
•‫جذع‬‫الشجرة‬‫تمثل‬‫الشعور‬،‫بالذات‬‫والثقة‬‫بالنفس‬.
•‫الخطوط‬‫الثقيلة‬‫أو‬‫الظالل‬‫تشير‬‫إلى‬‫القلق‬‫حول‬‫الذات‬.
•‫الجذوع‬‫الصغيرة‬‫تشير‬‫إلى‬‫محدودية‬‫في‬‫قوة‬‫الذات‬.
•‫الجذوع‬‫الكبيرة‬‫يمكن‬‫أن‬‫تشير‬‫إلى‬‫شخصية‬‫مجزأة‬‫وإمك‬‫انية‬
‫خلل‬‫وظيفي‬‫في‬‫المخ‬.
‫الشجرة‬

83. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
•‫أطراف‬‫الشجرة‬‫تمثل‬‫جهود‬‫الذات‬‫للوصول‬‫إلى‬‫محبة‬‫اآلخرين‬
‫واحتياج‬‫حاجاتهم‬.
•‫أطراف‬‫منفصلة‬‫هي‬‫صعوبات‬‫التواصل‬‫مع‬‫اآلخرين‬.
•‫أما‬‫الفروع‬‫الصغيرة‬‫فتمثل‬‫مهارات‬‫محدودة‬‫للوصول‬‫إلى‬‫اآلخري‬‫ن‬.
•‫فروع‬‫كبيرة‬‫أكثر‬‫من‬‫الالزم‬‫تفيد‬‫الوصول‬‫إلى‬‫تلبية‬‫احتي‬‫اجات‬
‫الناس‬.
•‫األطراف‬‫الحادة‬‫والمدببة‬‫جدا‬‫تمثل‬‫العدوانية‬.
•‫الفروع‬‫الملتوية‬‫فتمثل‬‫الصعوبة‬‫في‬‫تكوين‬‫العالقات‬‫مع‬‫ا‬‫آلخرين‬.
•‫األغصان‬‫الميتة‬‫تعني‬‫الفراغ‬‫واليأس‬.
‫الشجرة‬

84. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
•‫كثرة‬‫األوراق‬‫تمثل‬‫العالقات‬‫مع‬‫الناس‬.
•‫قلة‬‫في‬‫األوراق‬‫قد‬‫يعني‬‫الشعور‬‫بالوحدة‬.
•‫أوراق‬‫بعيدة‬‫عن‬‫الفرع‬‫تعني‬‫عدم‬‫حب‬‫العالقات‬‫م‬‫ع‬
‫الناس‬.

85. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
•‫أوراق‬‫مدببة‬‫يمكن‬‫أن‬‫يكون‬‫عدوانية‬
‫في‬‫التعامل‬.
•‫االهتمام‬‫بالتفاصيل‬‫على‬‫األوراق‬‫يم‬‫كن‬
‫أن‬‫يكون‬‫ميول‬‫الوسواس‬.

86. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
•‫الجذور‬‫في‬‫األرض‬‫تمثل‬‫التمسك‬
‫بالناس‬،‫وتتعلق‬‫عادة‬‫الختبار‬‫الواق‬‫ع‬
‫والتوجه‬.
•‫عدم‬‫وضع‬‫الجذر‬‫في‬‫األرض‬‫يعني‬
‫انعدام‬‫األمن‬‫وعدم‬‫الشعور‬‫بالطأنينة‬.
•‫الجذور‬‫المبالغ‬‫فيها‬‫تعني‬‫القلق‬.
•‫الجذور‬‫الميتة‬‫يمكن‬‫أن‬‫تعني‬‫مشاعر‬
‫االنفصال‬‫عن‬،‫الواقع‬،‫والفراغ‬
‫واليأس‬.

87. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫األشجار‬‫التي‬‫توحي‬‫بالعيد‬‫ب‬‫عد‬
‫انتهاء‬‫الموسم‬‫يمكن‬‫أن‬‫تعني‬
‫األوهام‬‫الرجعية‬(‫التفكير‬‫في‬
‫األعياد‬‫واألسرة‬‫واألوقات‬‫الجي‬‫دة‬
‫حتى‬‫يستشعر‬‫الشخص‬‫بالر‬‫احة‬
‫النفسية‬).
‫أخرى‬ ‫تفاصيل‬:

88. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫جنس‬‫الشخص‬‫هو‬‫من‬‫يمثلك‬،
‫وليس‬‫الجنس‬،‫اآلخر‬‫حيث‬‫أن‬
‫األول‬‫مرتبط‬‫بسلوك‬‫آخر‬‫عن‬
‫الجنس‬‫الثاني‬‫في‬‫التعامل‬.
‫الشخص‬ ‫جنس‬

89. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫اليدان‬‫هي‬‫الطريقة‬‫التي‬‫نصل‬‫بهما‬‫إلى‬،‫المجتمع‬‫وتش‬‫ير‬
‫اليد‬‫المفتوحة‬‫استعدادها‬،‫للمشاركة‬‫والمغلقة‬‫للدفاع‬،
‫وتشير‬‫اليد‬‫المقبوضة‬‫للعدوان‬،‫وتشير‬‫اليد‬‫المخف‬‫ية‬
‫كالقفاز‬‫مثال‬‫إلى‬‫القلق‬‫أو‬‫الميول‬‫المعادية‬‫للمجتمع‬.

90. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الساقين‬‫والقدمين‬‫أيضا‬‫مثل‬‫جذور‬
،‫األشجار‬‫وتمثل‬‫أسس‬‫والسلطة‬‫أيضا‬.‫إ‬‫ذا‬
‫قطع‬‫في‬‫الجزء‬‫السفلي‬‫من‬‫ورقة‬‫فإنه‬‫ي‬‫مكن‬
‫أن‬‫يعني‬‫فقدان‬،‫االستقاللية‬‫قدم‬‫صغ‬‫يرة‬
‫يمكن‬‫أن‬‫تشير‬‫إلى‬‫وجود‬‫الحاجة‬‫إلى‬
،‫األمن‬‫في‬‫حين‬‫قدم‬‫كبير‬‫يمكن‬‫أن‬‫تش‬‫ير‬
‫إلى‬‫نفسها‬.

91. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الرقبة‬‫المفصولة‬‫عن‬‫الرأس‬(‫اإلدراك‬)‫وتعني‬
‫االحتياجات‬‫الفطرية‬.

92. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الفم‬‫هو‬‫تعبير‬‫عن‬‫احتياجات‬،‫الناس‬
‫كبيرة‬‫جدا‬‫أو‬‫فتح‬‫الفم‬‫وشفاه‬‫فاتن‬‫ة‬‫هي‬
‫احتياجات‬،‫جنسية‬‫الفم‬‫المغلق‬‫هو‬
‫الحرمان‬‫من‬‫االحتياجات‬‫وتعني‬‫العدوا‬‫ن‬
‫السلبي‬،‫الفم‬‫المبتسم‬‫يعني‬‫أنها‬‫ه‬‫كذا‬‫أمام‬
،‫الناس‬‫أما‬‫الفم‬‫التي‬‫بها‬‫أسنان‬‫حادة‬‫ف‬‫تعني‬
‫العدوان‬‫اللفظي‬.

93. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫األعضاء‬‫التناسلية‬‫والثديين‬،‫وغيرها‬‫تشير‬‫إلى‬‫ال‬‫قلق‬
‫الجنسي‬‫وعدم‬،‫الراحة‬‫خاصة‬‫عند‬‫الفتيات‬‫قبل‬‫سن‬‫ال‬،‫بلوغ‬
‫وعند‬‫الفتيان‬‫تعني‬‫أنهم‬‫يحبون‬‫هذا‬‫الشكل‬.

94. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫رسم‬‫المهرجين‬‫تعني‬‫إخفاء‬‫الوجه‬‫الحقيقي‬‫عن‬‫الشخ‬،‫ص‬
‫والروبوتات‬‫تعني‬‫فقدان‬،‫المشاعر‬‫ورعاة‬‫البقر‬‫تع‬‫ني‬
‫احتياجات‬‫الرجلة‬.

95. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫كثرة‬‫التفاصيل‬‫في‬‫الشكل‬‫تف‬‫يد‬‫القلق‬،
‫في‬‫حين‬‫أن‬‫نقص‬‫التفصيل‬‫يم‬‫كن‬‫أن‬
‫تشير‬‫إلى‬،‫االنسحاب‬‫وانخفاض‬
،‫الطاقة‬‫أو‬‫الملل‬.

96. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
96
‫اخلربش‬ ‫فوائد‬‫ة‬

97. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫اخلربشة‬ ‫فوائد‬
‫تعتبر‬‫الخربشة‬‫نوعا‬‫من‬‫الفنون‬،‫التجريدية‬‫ووفقا‬‫لدراسة‬‫نشرت‬‫في‬
‫المجلة‬‫العلمية‬‫المعرفية‬‫في‬‫بريطانيا‬‫بواسطة‬‫األستاذة‬(‫جاك‬‫ي‬‫أندراد‬)
‫من‬‫مدرسة‬‫علم‬‫النفس‬‫بجامعة‬‫بليموث‬‫عام‬2009،‫م‬‫أفادت‬‫أن‬
‫تحريك‬‫اليد‬‫على‬‫الورقة‬‫لرسم‬‫أشكال‬‫عفوية‬‫مجردة‬‫تزيد‬‫من‬‫ن‬‫سبة‬
‫تركيز‬‫الطلبة‬29%‫حيث‬‫أن‬‫الخربشة‬‫لها‬‫دورا‬‫كبيرا‬‫في‬‫تدفق‬
‫األفكار‬‫ومساعدة‬‫الذاكرة‬‫على‬‫استحضار‬‫األشياء‬‫المحفوظة‬‫في‬
‫الدماغ‬‫بطاقة‬‫أكثر‬‫وسرعة‬‫أكبر‬.
97

98. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫اخلربشة‬ ‫ملفهوم‬ ‫الطبيعي‬ ‫االمتداد‬
‫الصورة‬‫تختصر‬‫اآلالف‬‫من‬،‫الكلمات‬‫والخربشة‬‫بالنسبة‬‫لمحل‬‫ل‬
‫الخطوط‬‫واألشكال‬‫عبارة‬‫عن‬‫صورة‬‫ولوحة‬‫فنية‬‫تعبر‬‫عن‬‫حالة‬
‫الالوعي‬‫للشخص‬‫والتي‬‫تكون‬‫عبارة‬‫عن‬‫سلسلة‬‫من‬‫المعاني‬‫الم‬‫ترابطة‬
‫والتي‬‫تعبر‬‫عن‬‫مكنون‬،‫الشخصية‬‫وهذه‬‫الخربشات‬‫إسقاطات‬‫ماد‬‫ية‬
‫للرغبات‬‫العاطفية‬‫الداخلية‬،‫للكاتب‬‫قد‬‫تكون‬‫عاطفية‬‫أو‬‫نفس‬‫ية‬‫أو‬‫جنسية‬
‫أو‬‫اجتماعية‬‫أو‬‫غيرها‬.
98

99. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الشخبطة‬ ‫وراء‬ ‫الرئيسي‬ ‫السبب‬
‫هو‬‫أن‬‫العقل‬‫البشري‬‫ال‬‫يرتاح‬،‫للفراغ‬‫لذا‬‫يحاول‬‫أن‬‫يمليء‬‫الفر‬‫اغ‬‫بشيء‬
‫من‬‫التطلعات‬‫والمشاعر‬‫غير‬‫اللفظية‬.
99

100. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫اخلربشات‬ ‫حتليل‬ ‫يف‬ ‫األساسية‬ ‫الست‬ ‫اخلطوات‬
‫وميله‬ ‫الرسم‬ ‫اتجاه‬ ‫حركة‬.
‫الرسم‬ ‫حجم‬.
‫الرسم‬ ‫ضغط‬ ‫قوة‬.
‫الورقة‬ ‫في‬ ‫الرسم‬ ‫مكان‬.
‫الرسم‬ ‫في‬ ‫المستخدم‬ ‫اللون‬.
‫الرسم‬ ‫في‬ ‫المستخدم‬ ‫القلم‬ ‫رأس‬ ‫حجم‬.
100

101. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫اجملردة‬ ‫الرسومات‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫البشري‬ ‫السلوك‬ ‫لفهم‬ ‫األربعة‬ ‫لألبعاد‬
101
•‫الماضي‬ ‫عد‬‫ب‬
•‫الحاضر‬ ‫عد‬‫ب‬
•‫المستقبل‬ ‫عد‬‫ب‬
•‫اللحظي‬ ‫التفكير‬ ‫عد‬‫ب‬
‫د‬ ‫تطبيقات‬.‫األنصاري‬ ‫عبداجلليل‬

102. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫وميله‬ ‫الرسم‬ ‫اجتاه‬ ‫حركة‬
‫الزمن‬ ‫دائرة‬

103. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الساعة‬ ‫رسم‬ ‫اختبار‬
‫إليه‬ ‫يشير‬ ‫الذي‬ ‫الوقت‬ ‫واختيار‬ ‫اختيارك‬ ‫بحسب‬ ‫ساعة‬ ‫رسم‬ ‫يرجى‬
103

104. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الساعة‬ ‫رسم‬ ‫اختبار‬
‫الماضي‬ ‫عد‬ُ‫ب‬:
‫القريب‬ ‫الماضي‬(1–2–4-5)‫عاشه‬ ‫الذي‬ ‫الزمن‬
‫البعيد‬ ‫الماضي‬(3)‫يعشه‬ ‫لم‬ ‫الذي‬ ‫الزمن‬
‫الحاضر‬ ‫عد‬ُ‫ب‬:
(6-12)‫يعيشه‬ ‫الذي‬ ‫الزمن‬
‫المستقبل‬ ‫عد‬ُ‫ب‬:
‫القريب‬ ‫المستقبل‬(7–8–10-11)‫سيعيشه‬ ‫الذي‬ ‫الزمن‬
‫البعيد‬ ‫المستقبل‬(9)‫يعيشه‬ ‫ولن‬ ‫يتوقعه‬ ‫الذي‬ ‫الزمن‬
‫اللحظي‬ ‫التفكير‬ ‫عد‬ُ‫ب‬:
(1-2-3-4-5-6-7-8-9-10-11-12)
104

105. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الرسم‬ ‫حجم‬
‫جدا‬ ‫كبير‬
‫كبير‬
‫متوسط‬
‫صغير‬
‫جدا‬ ‫صغير‬

106. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
12 inch
8 inch
4 inch
2 inch
1 inch
‫القياس‬

107. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫ال‬‫رمسة‬‫الكبري‬‫ة‬‫جدا‬:
‫الجرأة‬‫والطموح‬‫والخيال‬‫الكبير‬‫وحب‬‫إظهار‬‫الموهبة‬‫وعدم‬
‫االتزان‬،‫الفكري‬‫الثقة‬‫الكبيرة‬،‫بالنفس‬‫و‬‫النشاط‬‫والح‬‫يوية‬.

108. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الرمسة‬‫الكبرية‬
‫القدرة‬‫الجيدة‬‫في‬‫التعامل‬،‫االجتماعي‬‫الثقة‬‫في‬‫النفس‬‫وحب‬‫ا‬‫لوصول‬
‫للغاية‬‫النهائية‬‫أهم‬‫ما‬‫يفكر‬‫فيه‬،‫الرسام‬‫حركي‬،‫ونشيط‬‫حب‬‫ال‬‫تفصيل‬.

109. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الرمسة‬‫املتوسطة‬
‫التكيف‬‫في‬،‫العالقات‬‫شخصية‬،‫سهلة‬،‫سلسة‬،‫مرنة‬،‫ودودة‬‫ت‬‫تقبل‬
‫آراء‬،‫اآلخرين‬‫منبسطة‬‫ومرحة‬.

110. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫ال‬‫رمسة‬‫الصغري‬‫ة‬:
‫قوة‬‫التحكم‬‫في‬‫ردود‬،‫األفعال‬،‫الغموض‬‫سرعة‬،‫البديهة‬‫عدم‬‫القدرة‬‫ال‬‫جيدة‬
‫للتواصل‬‫الفكري‬،‫والحركي‬‫حب‬‫العمل‬،‫الفردي‬‫عدم‬‫حب‬‫التفاصي‬‫ل‬.

111. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫جدا‬ ‫الصغرية‬ ‫الرمسة‬
‫الميل‬‫للغش‬‫واألنانية‬،‫الجرأة‬،‫الزائدة‬‫الخوف‬‫من‬‫إظهار‬
‫الشخصية‬‫على‬‫حقيقتها‬.

112. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الرسم‬ ‫ضغط‬ ‫قوة‬
.1‫للغاية‬ ‫ثقيل‬ ‫ضغط‬
.2‫جدا‬ ‫ثقيل‬ ‫ضغط‬
.3‫ثقيل‬ ‫ضغط‬
.4‫المتوسط‬ ‫فوق‬ ‫ضغط‬
.5‫متوسط‬ ‫ضغط‬
.6‫خفيف‬ ‫ضغط‬
.7‫جدا‬ ‫خفيف‬ ‫ضغط‬

113. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
.1‫للغاية‬ ‫الثقيل‬ ‫الضغط‬:‫السابعة‬ ‫الصفحة‬ ‫على‬ ‫الرسمة‬ ‫آثار‬ ‫ظهور‬.
.2‫جدا‬ ‫الثقيل‬ ‫الضغط‬:‫السادسة‬ ‫الصفحة‬ ‫على‬ ‫الرسمة‬ ‫آثار‬ ‫ظهور‬.
.3‫الثقيل‬ ‫الضغط‬:‫الخامسة‬ ‫الصفحة‬ ‫على‬ ‫الرسمة‬ ‫آثار‬ ‫ظهور‬.
.4‫المتوسط‬ ‫فوق‬ ‫الضغط‬:‫الرابعة‬ ‫الصفحة‬ ‫على‬ ‫الرسمة‬ ‫آثار‬ ‫ظهور‬.
.5‫المتوسط‬ ‫الضغط‬:‫الثالثة‬ ‫الصفحة‬ ‫على‬ ‫الرسمة‬ ‫آثار‬ ‫ظهور‬.
.6‫الخفيف‬ ‫الضغط‬:‫الثانية‬ ‫الصفحة‬ ‫على‬ ‫الرسمة‬ ‫آثار‬ ‫ظهور‬.
.7‫جدا‬ ‫الخفيف‬ ‫الضغط‬:‫األصلية‬ ‫الصفحة‬ ‫في‬ ‫إال‬ ‫الرسمة‬ ‫ظهور‬ ‫عدم‬.
‫الضغط‬ ‫درجة‬ ‫كشف‬ ‫طريقة‬
‫الكربون‬ ‫باستخدام‬
‫الضغط‬ ‫قوة‬ ‫تعرف‬ ‫كيف‬

114. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
.1‫الضغط‬‫األساسي‬(‫كمية‬‫الضغط‬‫التي‬‫يضعها‬‫الكاتب‬‫على‬‫ا‬‫لورقة‬)
.2‫الضغط‬‫الثانوي‬(‫تغيير‬‫درجات‬‫الضغط‬‫على‬‫النهايات‬‫العل‬‫وية‬
‫والنهايات‬‫السفلية‬)
.3‫ضغط‬‫القبضة‬(‫كمية‬‫الضغط‬‫التي‬‫يضعها‬‫الكاتب‬‫على‬‫أدا‬‫ة‬
‫الكتابة‬)
‫ال‬ ‫أنواع‬‫ضغط‬

115. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫األساسي‬ ‫الضغط‬ ‫يكشف‬:
1.‫متحك‬ ‫هو‬ ‫وكم‬ ‫الكاتب‬ ‫يمتلكها‬ ‫التي‬ ‫الطاقة‬ ‫كمية‬‫بها‬ ‫م‬.
2.‫العاطفية‬ ‫للتجارب‬ ‫ذكرى‬ ‫أي‬ ‫إبقاء‬ ‫على‬ ‫القدرة‬.
‫األساسي‬ ‫الضغط‬

116. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الكاتب‬‫في‬‫حالة‬‫من‬‫التوتر‬‫غير‬‫الطبيعي‬.‫غالبا‬‫يكون‬‫التو‬‫تر‬‫ناجم‬‫عن‬
‫شيء‬‫في‬‫حياته‬‫لم‬‫يتم‬،‫حله‬‫قد‬‫يكون‬‫جسديا‬‫أو‬‫فكريا‬.‫إنه‬‫يع‬‫اني‬‫من‬
‫اآلثار‬‫السلبية‬‫في‬‫حياته‬.‫لذا‬‫يفتقر‬‫إلى‬‫السيطرة‬‫على‬‫نف‬‫سه‬‫وهو‬‫في‬
‫حالة‬‫مزمنة‬‫من‬‫التهيج‬.‫ال‬‫يستطيع‬‫أن‬‫يفعل‬‫ما‬‫يجب‬‫عليه‬‫بس‬‫هولة‬‫فعله‬
‫بشكل‬‫منتج‬‫وفعال‬.‫لذا‬‫هو‬‫ال‬‫يقتنع‬‫بسهولة‬‫حتى‬‫لألمور‬‫الب‬‫ديهية‬.
‫يعيش‬‫في‬‫بؤس‬‫الماضي‬‫وال‬‫يتأقلم‬‫مع‬‫حاضره‬.
‫للغاية‬ ‫الثقيل‬ ‫األساسي‬ ‫الضغط‬

117. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الكاتب‬‫لديه‬‫كمية‬‫كبيرة‬‫من‬‫الطاقة‬،‫مما‬‫يجعله‬‫منتجا‬‫في‬‫األنش‬‫طة‬
‫الجسدية‬،‫والعاطفية‬‫وي‬‫س‬‫تمتع‬‫ب‬‫التحديات‬‫ويمارس‬‫المزيد‬‫من‬‫القوة‬‫ضد‬
‫العقبات‬‫التي‬‫تمر‬‫بحياته‬.‫معيار‬‫النجاح‬‫لديه‬‫يتمثل‬‫في‬‫قو‬‫ة‬‫إنجازه‬.‫لديه‬
‫درجة‬‫كبيرة‬‫من‬‫التحمل‬‫البدني‬،‫مما‬‫يمكنه‬‫من‬‫العمل‬‫بجد‬‫لفترة‬‫طويلة‬.
‫مشاعره‬‫عميقة‬‫تجاه‬‫أي‬‫حدث‬.‫ودود‬‫إلى‬‫أبعد‬‫الحدود‬‫مع‬‫من‬‫يحب‬
‫والعكس‬‫صحيح‬.
‫الضغط‬‫األساسي‬‫ال‬‫ثقيل‬‫جدا‬

118. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الكاتب‬‫لديه‬‫نش‬‫ا‬‫ط‬‫طبيعي‬‫وطاقة‬‫كافية‬‫ل‬‫إلنتاجية‬‫والجنس‬.‫حيوي‬
‫في‬‫بيئ‬،‫ته‬‫يحب‬،‫العمل‬‫ال‬‫يبدد‬‫طاقته‬‫إال‬‫فيما‬‫يجدي‬‫بال‬‫نسبة‬‫له‬.
‫تستهويه‬‫األمور‬‫المادية‬‫كثيرا‬.‫لديه‬‫قدرة‬‫جيدة‬‫ل‬‫ل‬‫تفاعل‬‫مع‬‫ال‬‫تجارب‬
‫العاطفية‬،‫مشاعره‬‫عميقة‬‫وتأثيرها‬‫طويل‬‫األمد‬.‫الغضب‬،‫والفرح‬،
‫والسعادة‬،‫كلها‬‫تستمر‬‫لفترة‬‫طويلة‬.
‫لديه‬‫قدرة‬‫جيدة‬‫ل‬‫تخزين‬‫الذكريات‬‫البصرية‬‫والسمعية‬‫وال‬‫حسية‬.
‫الضغط‬‫األساسي‬‫ال‬‫ثقيل‬

119. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الكاتب‬‫ل‬‫ديه‬‫ما‬‫يكفي‬‫من‬‫الطاقة‬‫إلنجاز‬‫أهدافه‬،‫لديه‬‫توازن‬‫ب‬‫ين‬
‫النشاط‬،‫والخمول‬‫يتحفز‬‫لألمور‬‫الفكرية‬‫والعقلية‬‫و‬‫يتكي‬‫ف‬‫مع‬
‫التجارب‬‫العاطفية‬‫ولكن‬‫ال‬‫تبقى‬‫آثار‬‫التجارب‬‫العاطفية‬‫ع‬‫نده‬‫لفترة‬
‫طويلة‬.
‫الضغط‬‫األساسي‬‫امل‬ ‫فوق‬‫توس‬‫ط‬

120. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الكاتب‬‫ل‬‫ديه‬‫ما‬‫يكفي‬‫من‬‫الطاقة‬‫للعمل‬‫ليوم‬‫واحد‬،‫وقليال‬‫للحا‬‫الت‬
‫الطارئة‬.‫قدرته‬‫على‬‫التحمل‬،‫قليلة‬‫ال‬‫يحب‬‫أن‬‫يجهد‬‫نفسه‬‫كث‬‫يرا‬.‫وغالبا‬
‫ال‬‫يحب‬‫المشاركة‬‫في‬‫المجاال‬‫ت‬‫الرياضي‬‫ة‬‫المنتظمة‬.
‫يقدر‬‫على‬‫البقاء‬‫مع‬‫أي‬‫مشروع‬‫حتى‬‫يتم‬‫االنتهاء‬‫منه‬،‫ما‬‫لم‬‫ي‬‫ك‬‫ن‬‫طويل‬
‫األمد‬‫أو‬‫صعب‬.‫نادرا‬‫ما‬‫يحمل‬‫ضغينة‬‫على‬‫أحد‬.‫عموما‬،‫يعيش‬‫بعق‬‫لية‬
‫ال‬‫حاضر‬‫أكثر‬‫م‬‫ن‬‫ال‬‫ماضي‬.
‫الضغط‬‫األساسي‬‫املتوسط‬

121. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الكاتب‬‫لديه‬‫اهتمام‬‫باألمور‬‫العقلية‬‫أكثر‬‫من‬‫الطاقة‬‫الجسدي‬‫ة‬.‫ما‬
‫ينجزه‬‫عادة‬‫ما‬‫يكون‬‫نتيجة‬‫للفكر‬‫وليس‬‫الجسد‬.‫النشاط‬‫ال‬‫بدني‬‫ليست‬
‫سهلة‬‫أو‬‫طبيعية‬‫بالنسبة‬،‫له‬‫وهو‬‫أقل‬‫ميال‬‫لالنخراط‬‫في‬‫األ‬‫لعاب‬
‫الجسدية‬.‫لديه‬‫قابلية‬‫لإلحباط‬،‫بسهولة‬‫وقدرته‬‫لتحمل‬‫أعب‬‫اء‬‫الحياة‬
،‫قليلة‬‫نادرا‬‫ما‬‫يتقبل‬‫المواقع‬‫القيادية‬.‫يتكيف‬‫في‬‫تجن‬‫ب‬‫التوتر‬.
‫الضغط‬‫األساسي‬‫اخلفيف‬

122. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الضغط‬‫األساسي‬‫جدا‬ ‫اخلفيف‬
‫الكاتب‬‫لديه‬‫مستوى‬‫منخفض‬‫من‬‫الطاقة‬.‫يرهق‬،‫بسهولة‬‫غير‬‫قادر‬
‫على‬‫العمل‬‫الشاق‬‫أو‬‫الجاد‬‫لفترات‬‫طويلة‬.‫وإن‬‫فعل‬‫فقد‬‫يف‬‫عل‬‫تحت‬
‫ضغط‬.‫يحب‬‫االسترخاء‬،‫والهدوء‬‫حتى‬‫في‬‫أسلوب‬‫الحوار‬
‫والخطاب‬.

123. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫إن‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫للمحافظة‬ ‫قادر‬ ‫وغير‬ ،‫المزاج‬ ‫متقلب‬ ‫الكاتب‬‫تاجيته‬
‫بثبات‬.‫األ‬ ‫في‬ ‫مساهماته‬ ‫تكون‬ ‫ما‬ ‫وغالبا‬ ،‫منتظمة‬ ‫غير‬ ‫طاقته‬‫مور‬
‫الت‬ ‫مع‬ ‫التفاعل‬ ‫على‬ ‫قدرته‬ ‫و‬ ‫كما‬ ،‫المفاجئات‬ ‫من‬ ‫شيء‬ ‫فيها‬‫جارب‬
‫متقلبة‬ ‫العاطفية‬.‫عقل‬ ‫في‬ ‫راسخه‬ ‫تصبح‬ ‫الذكريات‬ ‫بعض‬‫حين‬ ‫في‬ ‫ه‬
‫عابرة‬ ‫تجارب‬ ‫مجرد‬ ‫اآلخر‬ ‫البعض‬ ‫تزال‬ ‫ال‬.
‫الضغط‬‫األساسي‬‫املنتظم‬ ‫غري‬

124. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
.1‫للكاتب‬ ‫والجسدية‬ ‫العقلية‬ ‫الصحة‬ ‫على‬ ‫مؤشر‬.
.2‫والبدني‬ ‫العقلية‬ ‫طاقته‬ ‫الكاتب‬ ‫يستخدم‬ ‫كيف‬ ‫يوضح‬‫ة‬.
‫الثانوي‬ ‫الضغط‬
‫تقييمه‬ ‫أو‬ ‫تصنيفه‬ ‫من‬ ‫بد‬ ‫ال‬ ،‫الثانوي‬ ‫الضغط‬ ‫قياس‬ ‫يمكن‬ ‫ال‬
‫الثانوي‬ ‫الضغط‬:

125. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الضغط‬‫األساسي‬‫يمكن‬،‫معرفته‬‫إما‬‫بالتكبير‬‫أو‬‫المقارنة‬‫أو‬‫بوجود‬
‫عمق‬‫جرة‬‫القلم‬‫في‬،‫الورقة‬‫في‬‫حين‬‫أن‬‫الضغط‬‫الثانوي‬‫يمك‬‫ن‬
‫معرفته‬‫بمؤشرات‬‫اإليقاع‬‫الثالثة‬(‫الحركة‬–‫الترتيب‬-‫ال‬‫شكل‬).
‫الثانوي‬ ‫الضغط‬ ‫تصنيف‬

126. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الكاتب‬‫لديه‬‫توازن‬‫في‬‫جميع‬‫المجاالت‬‫الثالثة‬‫من‬‫حياته‬:‫ا‬‫لعقلية‬
‫والواقعية‬‫واإلنتاجية‬.‫فهو‬‫في‬‫حالة‬‫تأهب‬‫عقليا‬‫ولديه‬‫نظر‬‫ة‬‫إيجابية‬
‫على‬‫الحياة‬.
‫التوزيع‬‫المتناغم‬‫من‬‫الطاقة‬‫يساعده‬‫على‬‫البقاء‬‫مع‬‫المشاري‬‫ع‬‫حتى‬
‫يتم‬‫القيام‬‫به‬.‫ألنه‬‫يزيده‬‫قدرة‬‫على‬‫التحمل‬‫والحيوية‬‫ويج‬‫عله‬
‫ديناميكيا‬،‫وحيويا‬‫شخصية‬‫منتجة‬.‫شخصية‬‫نشطة‬‫ومرنة‬‫و‬‫قادرة‬
‫على‬‫االسترخاء‬‫كما‬‫تشاء‬.
‫بإيقاع‬ ‫املنتظم‬ ‫الثانوي‬ ‫الضغط‬

127. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫بإيق‬ ‫املنتظم‬ ‫غري‬ ‫الثانوي‬ ‫الضغط‬‫اع‬
‫الكاتب‬‫يعاني‬‫من‬‫التوتر‬‫معظم‬‫الوقت‬.‫ال‬‫يحسن‬‫االستفادة‬‫م‬‫ن‬
‫استخدام‬‫طاقاته‬‫بحيث‬‫ترى‬‫أن‬‫أعماله‬‫غير‬‫منتظمة‬‫وغير‬‫متنا‬‫سقة‬.
‫سيطرته‬‫على‬‫نفسه‬‫قليلة‬‫ويعاني‬‫من‬‫تغيرات‬‫مفاجئة‬‫في‬‫ا‬‫لمزاج‬.
‫إنه‬‫يفتقر‬‫إلى‬‫الحماس‬‫والقدرة‬‫على‬،‫التحمل‬‫طاقته‬‫قليلة‬‫ف‬‫ي‬‫استكمال‬
‫المهام‬.‫يشعر‬‫بصراعات‬‫داخلية‬‫مما‬‫يجعله‬‫شخصية‬‫غير‬‫منجزة‬‫أو‬
‫مثمرة‬.

128. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫كبرية‬ ‫بدرجة‬ ‫املنضبط‬ ‫غري‬ ‫الثانوي‬ ‫الضغط‬
‫الكاتب‬‫لديه‬‫عمق‬‫متأصل‬‫في‬،‫العصبية‬‫متوتر‬‫و‬‫غير‬‫مر‬‫ن‬
‫ومتسرع‬.‫إنه‬‫يفتقر‬‫إلى‬‫السيطرة‬‫والقدرة‬‫على‬‫التحمل‬‫ل‬‫لمهام‬
‫طويلة‬‫األجل‬.

129. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الغلظة‬‫والشدة‬‫عادة‬‫تكون‬‫بارزة‬‫في‬‫بداية‬‫الرسمة‬.‫هذا‬‫الكاتب‬
‫يجتهد‬‫أكثر‬‫عندما‬‫يشعر‬‫بأنه‬‫مراقب‬‫من‬‫قبل‬،‫اآلخرين‬‫سواء‬‫بوعي‬
‫أو‬‫بغير‬،‫وعي‬‫إنه‬‫يحاول‬‫لفت‬‫انتباه‬‫اآلخرين‬‫لمجهوده‬.‫وبمج‬‫رد‬‫أن‬
‫تختفي‬‫عنه‬‫األنظار‬‫ينتكس‬‫إلى‬‫الوتيرة‬‫الروتينية‬‫االعت‬‫يادية‬‫دون‬
‫إظهار‬‫أي‬‫مهارة‬.
‫الواضحة‬ ‫األماكن‬ ‫يف‬ ‫الشديد‬ ‫الضغط‬
‫القبضة‬ ‫ضغط‬

130. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫التوسعات‬‫المفاجئة‬‫في‬‫قناة‬‫الكتابة‬‫أو‬‫الرسم‬‫والتي‬‫تحدث‬‫في‬‫مع‬‫ظم‬‫األحيان‬
‫خالل‬‫سن‬‫البلوغ‬‫أو‬‫الحمل‬‫أو‬‫خالل‬‫فترة‬‫ما‬‫قبل‬‫الحيض‬‫وخالل‬‫انقطا‬‫ع‬
‫الطمث‬.‫فهي‬‫مؤقتة‬‫وليس‬‫لها‬‫أي‬‫نتائج‬‫خطيرة‬.‫ولكن‬‫تظهر‬‫اضطراب‬‫ات‬
‫خطيرة‬‫في‬‫المجال‬،‫العاطفي‬‫وال‬‫سيما‬‫في‬‫ما‬‫يتعلق‬‫بالجنس‬.‫وهي‬‫ت‬‫نشأ‬‫من‬
،‫القلق‬‫الخجل‬‫أو‬‫الشعور‬‫بالذنب‬‫وربما‬‫بسبب‬‫المرض‬.
‫تغليظ‬‫الرسمة‬‫مرتبط‬‫بالتفاخر‬‫وحب‬‫االستعراض‬‫وإظهار‬‫القوة‬‫غي‬‫ر‬
،‫الحقيقية‬‫والتضخيم‬‫في‬‫األجزاء‬‫السفلية‬‫مرتبط‬‫بالرغبات‬‫الج‬‫نسية‬‫الجامحة‬.
‫الكتابية‬ ‫اجلرات‬ ‫تغليظ‬

131. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫رصدت‬‫حاالت‬‫االنتفاخات‬‫هذه‬‫لدى‬‫األشخاص‬‫الذين‬‫يعانون‬‫م‬‫ن‬
،‫السل‬‫وأمراض‬،‫القلب‬‫ومن‬‫لديهم‬‫مشاكل‬‫في‬،‫الغدد‬‫وارتفاع‬
‫ضغط‬،‫الدم‬‫واألورام‬‫ومدمني‬‫الكحول‬.‫لذا‬‫البد‬‫من‬‫أن‬‫م‬‫تحكـ‬‫ه‬‫ذه‬
‫االحتماالت‬‫قبل‬‫إجراء‬‫التحليل‬.
‫الكتابية‬ ‫اجلرات‬ ‫انتفاخ‬ ‫حول‬ ‫مهمة‬ ‫ملحوظة‬

132. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الورقة‬ ‫يف‬ ‫الرسم‬ ‫مكان‬
‫الثالثة‬ ‫األجزاء‬ ‫حبسب‬

133. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫تقسيم‬ ‫حبسب‬ ‫الثالثة‬ ‫األجزاء‬ ‫تصنيف‬
‫د‬.‫األنصاري‬ ‫عبداجلليل‬
‫األول‬ ‫المربع‬:‫بالماضي‬ ‫المرتبط‬ ‫والفكري‬ ‫العقلي‬ ‫النشاط‬ ‫يمثل‬.
‫الثاني‬ ‫المربع‬:‫والحا‬ ‫بالماضي‬ ‫المرتبط‬ ‫والفكري‬ ‫العقلي‬ ‫النشاط‬ ‫يمثل‬‫ضر‬.
‫الثالث‬ ‫المربع‬:‫والمس‬ ‫بالماضي‬ ‫المرتبط‬ ‫والفكري‬ ‫العقلي‬ ‫النشاط‬ ‫يمثل‬‫تقبل‬.
‫الرابع‬ ‫المربع‬:‫بالماضي‬ ‫المرتبط‬ ‫االجتماعي‬ ‫النشاط‬ ‫يمثل‬.
‫الخامس‬ ‫المربع‬:‫بالحاضر‬ ‫المرتبط‬ ‫االجتماعي‬ ‫النشاط‬ ‫يمثل‬.
‫السادس‬ ‫المربع‬:‫بالمستقبل‬ ‫المرتبط‬ ‫االجتماعي‬ ‫النشاط‬ ‫يمثل‬.
‫السابع‬ ‫المربع‬:‫والمستقبل‬ ‫بالماضي‬ ‫المرتبط‬ ‫الجسمي‬ ‫النشاط‬ ‫يمثل‬.
‫الثامن‬ ‫المربع‬:‫يمثل‬‫والمستقبل‬ ‫بالحاضر‬ ‫المرتبط‬ ‫الجسمي‬ ‫النشاط‬.
‫التاسع‬ ‫المربع‬:‫يمثل‬‫بالمستقبل‬ ‫المرتبط‬ ‫الجسمي‬ ‫النشاط‬.

134. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫اللون‬‫األحمر‬‫الداكن‬‫يدل‬‫على‬‫الجرأة‬‫وطاقة‬‫جنسية‬‫عارمة‬.
‫الوردي‬‫يدل‬‫على‬‫طبيعة‬‫أنثوية‬‫والحنان‬‫واألمور‬‫الرومانسية‬.
‫األزرق‬‫يدل‬‫على‬‫الهدوء‬‫والسكينة‬.
‫األخضر‬‫فيها‬‫دالالت‬‫الراحة‬‫النفسية‬‫وتدل‬‫على‬‫االستياء‬‫و‬‫أ‬‫الح‬‫سد‬‫أيضا‬.
‫األزرق‬‫الغامق‬‫يعني‬‫قوة‬‫الثقة‬‫بالنفس‬‫والفخر‬‫واالعتزاز‬‫بالنف‬‫س‬.
‫األصفر‬‫داللة‬‫القلق‬‫ويعين‬‫على‬،‫المذاكرة‬‫ويشير‬‫إلى‬‫حب‬‫المادة‬.
‫البني‬‫يمثل‬‫الحاجة‬‫لألمن‬‫كما‬‫وتستخدم‬‫من‬‫قبل‬‫المبدعين‬‫وتفي‬‫د‬‫سرعة‬
‫البديهة‬.
‫البنفسجي‬‫إشارة‬‫إلى‬‫التضارب‬‫العاطفي‬‫وعدم‬‫االتزان‬.
‫األرجواني‬‫فيها‬‫شيء‬‫من‬‫الغرور‬‫وعقد‬،‫نفسية‬‫ونقص‬‫في‬‫العاط‬‫فة‬.
‫الرمادي‬‫يتعلق‬‫بالكآبة‬‫المؤقتة‬.
‫األسود‬‫يدل‬‫على‬‫الهيمنة‬‫واإلجهاد‬‫والقلق‬‫أحيانا‬.
‫األبيض‬‫يعني‬‫النقاء‬‫وصفاء‬‫القلب‬.
134
‫الرسم‬ ‫يف‬ ‫املستخدم‬ ‫اللون‬

135. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الرسم‬ ‫يف‬ ‫املستخدم‬ ‫القلم‬ ‫رأس‬ ‫حجم‬
‫جد‬ ‫صغير‬‫ا‬ ‫صغير‬ ‫متوسط‬ ‫كبير‬ ‫جدا‬ ‫كبير‬

136. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
136
‫صاحب‬‫الكتابة‬‫الحادة‬‫جدا‬:
.1‫ليس‬‫لديه‬‫قابلية‬‫للتمتع‬‫تع‬‫بم‬‫ية‬‫حس‬.
.2‫لديه‬‫برود‬‫ف‬‫وتقش‬.
.3‫يؤنب‬‫نفسه‬‫وغير‬‫قادر‬‫على‬‫الشعور‬‫بالراحة‬.
.4‫موجه‬‫بثقافات‬‫خاصة‬.
.5‫منسحب‬‫من‬‫العالم‬‫المادي‬.
.6‫يتجنب‬‫االلتزامات‬‫العاطفية‬.
‫القلم‬ ‫رأس‬ ‫حجم‬ ‫دالالت‬
‫جدا‬ ‫الحاد‬ ‫القلم‬ ‫رأس‬(0.1-0.4)

137. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
137
.7‫يرى‬‫األشياء‬‫إما‬‫أنها‬‫سوداء‬‫أو‬‫بيضاء‬‫وال‬‫يعترف‬‫بالوسطي‬‫ة‬.
.8‫من‬‫الصعوبة‬‫بمكان‬‫أو‬‫من‬‫االستحالة‬‫أن‬‫يغير‬‫مثل‬‫هذا‬‫رأيه‬
‫وانطباعه‬‫عن‬‫األمور‬‫التي‬‫هو‬‫يراها‬‫بطريقته‬‫الخاصة‬.
.9‫قاسي‬‫على‬‫نفسه‬.

138. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
138
.10‫شديد‬‫على‬‫غيره‬.
.11‫يشعر‬‫باالنزعاج‬‫وال‬‫يسمح‬‫لنفسه‬‫بالوقوع‬‫في‬‫عالقات‬‫غرامية‬.
.12‫ناقد‬‫جدا‬‫ويرى‬‫العيب‬‫تقريبا‬‫في‬‫أي‬‫شئ‬.

139. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
139
‫يصلح‬،‫كمحامي‬،‫اح‬‫جر‬‫و‬‫أ‬‫اد‬‫نق‬.‫وقد‬‫يكون‬‫جيدا‬‫في‬‫ا‬‫ألعمال‬
‫الميكانيكية‬.
‫جدا‬ ‫الحادة‬ ‫الكتابة‬ ‫صاحب‬ ‫تناسب‬ ‫التي‬ ‫الوظائف‬

140. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
140
‫رأس‬‫القلم‬‫الحاد‬:(0.5-0.6)
‫الكتابة‬‫الحادة‬‫تعني‬‫أن‬‫الكاتب‬‫يهمه‬‫األمور‬‫الثقافية‬‫و‬‫نوعية‬
‫العمل‬‫ووسائل‬‫تحقيقها‬‫أكثر‬‫من‬‫الكمية‬.

141. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
141
.1‫يشعر‬‫بحاجة‬‫كبيرة‬‫للحماية‬.
.2‫يستاء‬‫كثيرا‬‫من‬‫األصوات‬‫العالية‬.
.3‫يهمه‬‫حيوية‬‫األلوان‬.
.4‫يتأثر‬‫كثيرا‬‫بالغذاء‬‫الثقيل‬.
.5‫التلفظ‬‫بألفاظ‬‫غير‬‫مهذبة‬‫والفوضى‬‫تسوءه‬‫جد‬‫ا‬.
.6‫شخص‬‫اس‬‫حس‬.
‫الحادة‬ ‫الكتابة‬ ‫صاحب‬:

142. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
142
.7‫لديه‬‫ذوق‬‫ولطافة‬.
.8‫يحب‬‫الهدوء‬‫والروعة‬‫في‬‫كل‬‫شيء‬.
.9‫قادر‬‫على‬‫ضبط‬‫عاطفته‬‫ونادرا‬‫ما‬‫يحقد‬‫على‬‫غيره‬.
.10‫ال‬‫يتأثر‬‫كثيرا‬‫بالحوادث‬‫المؤلمة‬.
.11‫حبه‬‫للثقافة‬‫أكثر‬‫من‬‫العاطفة‬.

143. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
143
‫رأس‬‫القلم‬‫المعتدل‬:(0.7-0.9)
.1‫ال‬‫يغضب‬‫بسرعة‬‫ولديه‬‫قدرة‬‫على‬‫التحكم‬‫ب‬‫أحاسيس‬‫ه‬.
.2‫يتعامل‬‫مع‬‫اآلخرين‬‫بصورة‬‫طبيعية‬‫وسهولة‬‫ويشعر‬
‫باالرتياح‬‫في‬‫ذلك‬.
.3‫يسهل‬‫الوصول‬‫إليه‬‫عاطفيا‬.
.4‫معتدل‬‫في‬‫نشاطه‬.

144. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
144
‫رأس‬‫القلم‬‫الغليظ‬:(1.0-1.4)
‫عالمة‬‫ية‬‫الحس‬‫أو‬‫الفطرية‬‫الجنسية‬،‫ويعتبره‬‫الكثير‬‫م‬‫ن‬‫الخبراء‬
‫إشارة‬‫البهجة‬‫والثقة‬‫في‬‫النفس‬‫وحب‬‫البروز‬.

145. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
145
.1‫له‬‫ردة‬‫فعل‬‫عاطفي‬‫ألي‬‫شيء‬‫يحفز‬‫إحساسه‬.
.2‫يحب‬‫األلوان‬‫المضيئة‬.
.3‫يحب‬‫الجمال‬‫الفاتن‬‫الذي‬‫يقوي‬‫األحاسيس‬.
.4‫ينجذب‬‫نح‬‫و‬‫األصوات‬‫العذبة‬‫بسرعة‬.
.5‫إذا‬‫ضحك‬‫فإنه‬‫يتفاعل‬‫مع‬‫الضحكة‬‫بقوة‬
‫الغليظ‬ ‫القلم‬ ‫رأس‬:(1.0-1.4)

146. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
146
.6‫أقل‬‫حساسية‬‫للتغيرات‬‫الحسية‬‫كالرائحة‬،‫الملمس‬،‫البصر‬،
‫المناخ‬‫والصوت‬.
.7‫يرتاح‬‫بالعمل‬‫أو‬‫قضاء‬‫الوقت‬‫في‬‫الهواء‬‫الطلق‬.
.8‫سهل‬‫التعامل‬‫مع‬‫اآلخرين‬.
.9‫ال‬‫يتأثر‬‫بكالم‬‫الناس‬‫بسرعة‬،‫لذا‬‫ال‬‫يجد‬‫حرجا‬‫بال‬‫تعامل‬
‫مع‬‫الجميع‬‫بكل‬‫نشاط‬‫وحيوية‬.

147. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
147
.10‫يحتفظ‬‫بالذكريات‬‫العاطفية‬‫وال‬‫ينساها‬‫بسهولة‬،‫سواء‬‫ا‬‫لذكريات‬
‫السعيدة‬‫أ‬‫و‬‫المحزنة‬‫على‬‫حد‬‫سواء‬.
.11‫أحيانا‬‫يحكم‬‫على‬‫اآلخرين‬‫أو‬‫األشياء‬‫بناء‬‫على‬‫ما‬‫يحمله‬‫م‬‫ن‬
‫ذكريات‬‫عاطفية‬‫وليس‬‫بناء‬‫على‬‫ما‬‫يق‬‫ت‬‫ضيه‬‫العقل‬‫أو‬‫ال‬‫موقف‬.

148. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
148
‫رأس‬‫القلم‬‫الغليظ‬‫جدا‬:(1.5‫فأكثر‬)
‫الكتابة‬‫الغليظة‬‫جدا‬‫محفزة‬‫للغرائز‬‫الفطرية‬،‫مثل‬‫هذا‬‫ال‬‫كاتب‬:
.1‫ينقصه‬‫التحكم‬‫باألحاسيس‬.
.2‫كثير‬‫من‬‫األحيان‬‫ال‬‫يستطيع‬‫السيطرة‬‫على‬‫ردة‬‫فعل‬‫ه‬.
.3‫يستشعر‬‫األمور‬‫بأن‬‫يلمسها‬‫بكل‬‫كيانه‬،‫سواء‬‫بالتل‬‫مس‬‫أو‬
‫الشم‬‫أو‬‫التذوق‬،‫فهو‬‫يعتمد‬‫على‬‫حواسه‬‫لكي‬‫يشعر‬‫با‬‫لراحة‬.

149. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
149
.4‫في‬‫حاالت‬‫الضغط‬‫تجده‬‫يلجأ‬‫إلى‬‫أي‬‫شيء‬‫يمكن‬‫أن‬‫تنس‬‫يه‬
‫هذه‬‫الضغوط‬‫ولو‬‫كانت‬‫مضرة‬‫بصحته‬،‫فقط‬‫لكي‬‫ينس‬‫ي‬‫نفسه‬
‫ما‬‫يزعجه‬.
.5‫الكتابة‬‫بإنحناءات‬‫غليظة‬‫تشير‬‫إلى‬‫عدم‬‫الوضوح‬‫عن‬‫د‬‫الحكم‬
‫على‬‫األشياء‬.
.6‫غالب‬‫ا‬‫ما‬‫ينجرف‬‫نحو‬‫الغرائز‬‫غير‬‫المشروعة‬.

150. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫السلوك‬ ‫قوة‬
‫في‬‫حال‬‫تكرار‬‫األشكال‬6‫مرات‬‫فأكثر‬‫فإن‬‫هذا‬‫يعني‬‫أن‬‫هناك‬‫سلوكا‬
‫إلزاميا‬‫يتشبث‬‫به‬‫الرسام‬.
150

151. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫في‬ ‫المؤثرة‬ ‫السبعة‬ ‫العوامل‬
‫العفوية‬ ‫الرسومات‬ ‫تحليل‬
.1‫الرسم‬ ‫أثناء‬ ‫الجلوس‬ ‫طريقة‬.
.2‫التنفس‬ ‫طريقة‬.
.3‫األشكال‬ ‫نمط‬.
.4‫الرسم‬ ‫وقت‬(ً‫ء‬‫مسا‬ ‫أم‬ ً‫ا‬‫صباح‬.)
.5‫الزمنية‬ ‫الفترة‬(‫والساعات‬ ‫الدقائق‬)
.6‫المستخدم‬ ‫القلم‬ ‫لون‬.
.7‫ونوعه‬ ‫القلم‬ ‫رأس‬ ‫حجم‬(‫رصاص‬–‫جاف‬ ‫حبر‬–‫سائل‬ ‫حبر‬
....‫إلخ‬).
151

152. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫أسس‬‫تطبيق‬‫اخلربشات‬
‫الشخبطة‬ ‫شكل‬ ‫اختيار‬ ‫في‬ ‫الواعية‬ ‫الطريقة‬.
‫الطريقة‬‫الال‬‫الشخبطة‬ ‫أداء‬ ‫عند‬ ‫واعية‬.
‫معلوم‬ ‫شيء‬ ‫على‬ ‫الدال‬ ‫الكامل‬ ‫الرسم‬ ‫تحليل‬.
‫مجهول‬ ‫شيء‬ ‫على‬ ‫الدال‬ ‫الرسم‬ ‫تحليل‬.
‫المجردة‬ ‫العفوية‬ ‫الخطوط‬ ‫تحليل‬.
152

153. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫الشخبطة‬ ‫شكل‬ ‫اختيار‬ ‫يف‬ ‫الواعية‬ ‫الطريقة‬

154. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫ومعانيها‬ ‫الرسومات‬ ‫بعض‬
‫شة‬ّ‫ـ‬‫المنق‬ ‫األنماط‬:
‫تشير‬‫األنماط‬‫النقشية‬‫إلى‬‫شخصية‬،‫منظمة‬‫كلما‬‫تداخلت‬‫الخطوط‬‫وتع‬‫قدت‬
،‫أكثر‬‫كلما‬‫دل‬‫على‬‫قوة‬‫السلطة‬،‫التنفيذية‬‫وتضعف‬‫أو‬‫تتالشى‬‫هذه‬‫ا‬‫لقوة‬‫عند‬
‫تظليل‬‫هذه‬‫األشكال‬.

155. ‫األنصاري‬ ‫عبدالجليل‬ ‫للدكتور‬ ‫محفوظة‬ ‫الحقوق‬ ‫جميع‬
‫ومعانيها‬ ‫الرسومات‬ ‫بعض‬
‫النجوم‬:
‫النجوم‬‫تدل‬‫على‬،‫الطموح‬‫شخص‬‫ما‬‫يسعى‬‫لتحقيق‬‫أهدافه‬‫بطرق‬‫شتى‬‫ولو‬
‫واجهته‬‫بعض‬،‫العقبات‬‫لديه‬‫إصرار‬‫قوي‬‫على‬‫تحقيق‬‫ما‬‫يفكر‬‫فيه‬.