x

1. ‫1102 ‪volontaires.pdp@gmail.com - numéro 8 aout‬‬
‫االفتتاحية‬
‫األخوات واألخوة،‬
‫أعضاء منظومة التوانسة‬
‫المتطوعين، يسرني قبل كل‬
‫شيء أن أتوجه إليكم بالشكر،‬
‫الستجابتكم باألالف لنداء‬
‫الحزب الديمقراطي التقدمي،‬
‫وانخراطكم في هذا المشروع‬
‫المواطني الطموح الساعي إلى‬
‫انجاح استحقاق 32 أكتوبر‬
‫االنتخابي. إن هذه المحطة‬
‫تتجاوز كونها مجرد رهان‬
‫انتخابي، فهي بحق موعد‬
‫تاريخي من أجل ارساء نظام‬
‫ديمقراطي ناضلت من أجله‬
‫أجيال من التونسيين‬
‫إن نشاطكم الميداني ودفاعكم‬
‫على النموذج التونسي كما‬
‫يراه الحزب الديمقراطي‬
‫و األحياء الشعبية.‬ ‫عمله والمحافظة عليه.‬ ‫ال يختلف اثنان في أن تجاوز‬ ‫التقدمي،واتصالكم بالتونسيين‬
‫ّ‬
‫والبد من اإلشارة في هذا المجال،‬ ‫ّ‬
‫وعندما نالحظ بأن الحاصلين‬ ‫أزمة البطالة التي تعيشها تونس‬ ‫في كافة جهات البالد، سيسمح‬
‫إلى أن الحوافز المالية و الجبائية‬ ‫على الشهائد العليا يبقون عاطلين‬ ‫منذ عقود يمثل التحدي الحقيقي‬ ‫لنا سويا بايصال صوتنا إلى‬
‫لفائدة التنمية الجهوية لن تجدي‬ ‫عن العمل لمدة تزيد عن ثالث‬ ‫المطروح على القوى السياسية‬ ‫المواطن التونسي حتى يصوت‬
‫نفعا بدون توخي سياسة المركزية‬ ‫ّ‬
‫سنوات بعد تخرّجهم ، وأن‬ ‫الراغبة في تحقيق أهداف الثورة‬ ‫في االنتخابات انطالقا من‬
‫في اإلدارة، فالسياسة االقتصادية‬ ‫نسبة %06 من هؤالء الشباب‬ ‫ووضع تونس على سكة الرقي‬ ‫رؤية واضحة تسمح له باختيار‬
‫والتموية التي توختها الدولة سابقا‬ ‫يبقون لمدة ال تقل عن 32 شهرا‬ ‫والتقدم، فالسياسات االقتصادية‬ ‫الحزب األجدر بقيادة البالد‬
‫في هذا المجال خلقت على ارض‬ ‫تقريبا بدون عمل، ال يسعنا إال‬ ‫السابقة لم تنجح طيلة عقود في‬ ‫في هذه المرحلة الدقيقة من‬
‫الواقع اقتصادا ذي نسقين مختلفين‬ ‫أن نستنتج بان عملية التدرّج في‬ ‫توفير مواطن الشغل للتونسيين‬ ‫تاريخنا ، ونحن نعول عليكم‬
‫إحدهما سريع في بعض الجهات‬ ‫السلم اإلجتماعي متعطّلة . وال‬ ‫خاصة وأن العدد األكبر من طالبي‬ ‫حتى يكون اختيارهم للحزب‬
‫واألخر بطيء جدا في المناطق‬ ‫ّ‬
‫توجد مظلمة أكبر من عدم تمكن‬ ‫الشغل ال تتوفر لديهم المهارات‬ ‫الديمقراطي التقدمي بناء على‬
‫الداخلية.‬ ‫اإلنسان من جني ثمرة مجهوداته‬ ‫التي يتطلبها سوق الشغل . وتشمل‬ ‫فهم برامجنا ومشاريعنا‬
‫إن الرهان األساسي يتمثل في‬ ‫في حينها.‬ ‫هذه الظاهرة الشباب خاصة‬ ‫في الختام ال يسعني اال ان‬
‫إعطاء األولوية لعملية إنشاء‬ ‫وبصفة أخص الشباب الحاملين‬ ‫أشد على أياديكم، متمنية لكم‬
‫و دعم المؤسسات المتوسطة‬ ‫لشهادات عليا، كما تشمل المناطق‬ ‫ولتونس التوفيق راجية أن‬
‫والصغيرة خاصة في الجهات‬ ‫الرهانات‬ ‫الداخلية في البالد أكثر من غيرها‬ ‫تكون هذه المنظومة بداية عمل‬
‫الداخلية و األحياء الشعبية و‬ ‫إن هذه األزمة تحتاج قبل كل‬ ‫و تشمل النساء أكثر من الرجال.‬ ‫مشترك لنا من أجل وضع‬
‫إتباع سياسة تبعث من جديد روح‬ ‫ّ‬
‫إلى تدخل فعال من الدولة عن‬ ‫ويبدو هذا اإلختالل أكثر بروزا‬ ‫بالدنا على سكة الرقي والتقدم‬
‫المبادرة واإلنشاء.‬ ‫طريق سياسة طموحة أي سياسة‬ ‫إذا ما توقفنا عند مدة اإلنتظار‬ ‫عبر ارساء نظام ديمقراطي‬
‫وانطالقا من كل هذه المعطيات،‬ ‫تغلّب الواقعية و الفاعلية عن‬ ‫الطويلة التي يقضّيها طالب الشغل‬ ‫تكون العدالة االجتماعية واحدة‬
‫يرى الحزب الديمقراطي التقدمي‬ ‫التنظير الفلسفي بالشروع في‬ ‫قبل حصوله على موطن شغل‬ ‫من أهم ركائزه‬
‫أن تجاوز أزمة البطالة، ال بد أن‬ ‫وضع مخططات لمشاريع كبيرة‬ ‫ألول مرة باإلضافة إلى تزايد‬ ‫إخوتي أخواتي، تونس تناديكم،‬
‫يمر بعدد من االجراءات العاجلة‬ ‫وبرامج متكاملة للتنمية الشاملة‬ ‫طول المدة التي يقضيها المعني‬ ‫مستقبلها بين ايديكم‬
‫ومتوسطة المدى التي من شأنها‬ ‫لسوق الشغل في المناطق الداخلية‬ ‫باألمر لإلّستقرار والترسيم في‬ ‫مية الجريبي‬

2. ‫ّ‬
‫وضع حد نهائي‬ ‫-8‬ ‫إذا وضعت حيز التنفيذ أن تحد‬
‫للممارسات المنافية للمنافسة‬ ‫بشكل كبير من ظاهرة البطالة‬
‫اإلقتصادية العادلة التي تؤثـّر على‬
‫المؤسسات الوطنية مثل التهرّب‬
‫من الضرائب و عدم المساهمة‬ ‫االجراءات‬
‫في الضمان اإلجتماعي واعتماد‬
‫شبكات توزيع غير قانونية و‬ ‫االستثمار المكثف في‬ ‫-1‬
‫ذلك عبر تفعيل عمل المؤسسات‬ ‫البنية التحتية المتمثلة أساسا في‬
‫المراقبة العمومية.‬ ‫الطرقات و سكك الحديد لجلب‬
‫المستثمرين المحليين و األجانب‬
‫القيام بتقويم لكامل‬ ‫-9‬ ‫للمناطق الداخلية.‬
‫النظام التعليمي بهدف إصالحه‬ ‫إنشاء 00022 مسكن‬ ‫-2‬
‫ليصبح أكثر مالئمة لمتطلبات‬ ‫إجتماعي سنويا مما سيمكن من‬
‫عالم الشغل و التكنولوجيات‬ ‫خلق عدد هام من المواطن الشغل‬
‫الحديثة.‬ ‫المباشرة و الغير المباشرة في‬
‫الميادين المتعلقة بالبناء.‬
‫وضع برنامج وطني‬ ‫-01‬ ‫اإلستثمار‬ ‫تكثيف‬ ‫-3‬
‫للتشغيل تشرف عليه سلطة وحيدة‬ ‫العمومي في الواليات الغربية‬
‫بهدف تنسيق سياسة التشغيل.‬ ‫والجنوبية من البالد بإرساء بصفة‬
‫العمومية كما سيتم رفع هذه النسبة‬ ‫والمواد الكمالية لتشجيع اإلندماج‬
‫متزامنة مشروعين مثاليين لتنمية‬
‫في السنوات المقبلة.‬ ‫المهني للشباب ذوي الشهائد.‬
‫إنشاء وكالة وطنية‬ ‫-11‬ ‫جهوية متكاملة يشتمالن على‬
‫وضع برنامج وطني‬ ‫-02‬
‫تحت إشراف البرنامج الوطني‬ ‫أعمال البنية األساسية ومنظومة‬
‫للتوزيع واإلنتشار موجّه إلى‬ ‫إنشاء مراكز للتكوين‬ ‫-51‬
‫صناعية متخصصة لكل جهة.‬
‫الـ005 مؤسسة عمومية و خاصة‬ ‫للتشغيل بتحقيق اإلندماج المهني التكميلي في كل جهة للعاطلين‬
‫لحثـّهم على إحداث مواطن شغل‬ ‫للشابات الحاصالت على شهائد عن العمل لمدة أكثر من سنة وفقا‬
‫تشجيع المؤسسات‬ ‫-4‬
‫في جهات غرب البالد وجنوبها.‬ ‫عليا والالتي يعانين من البطالة لحاجيات المؤسسات المنتصبة‬
‫ألمد طويل.‬ ‫على التشغيل و ذلك عبر‬
‫في الجهة و بالتشاور معهم.‬
‫و تكوين لجنة مراقبة في صلب‬ ‫تقليص الضريبة المباشرة على‬
‫وضع برنامج وطني‬ ‫-12‬
‫المؤسسات من 03 % إلى 02‬
‫إعادة تـنضيم الصفقات لفائدة المقاولين الشبان بهدف دفع‬ ‫البرلمان للسهر على حسن سير -61‬
‫البرنامج الوطني للتشغيل.‬ ‫%‬
‫العمومية واعتبارها عامل تطوير وتكثيف روح المبادرة في الجهات‬
‫للمهارات التونسية عن طريق و األحياء الشعبية.‬
‫اإلعفاء‬ ‫تعميم‬ ‫-5‬
‫تقديم مساعدة مالية تكليف أطراف خارجة عن‬ ‫-21‬
‫للعاطلين من أصحاب الشهائد‬ ‫الضريبي على كل األرباح التي‬
‫إنشاء هياكل وآليات‬ ‫اإلدارات والمؤسسات العمومية -22‬
‫يعاد إستثمارها في المؤسسات‬
‫حاضنة للمؤسسات وتكوينها على‬ ‫الذين يلتحقون بمراكز التكوين بتقديم الخدمات المساعدة لها.‬
‫التكميلية وخاصة المقبلين منهم‬ ‫التكنولوجية ذات القيمة المضافة‬
‫كامل تراب الجمهورية لمساعدة‬
‫العالية, مما سيمكن من إنتداب‬
‫القوانين الشباب على إنشاء مؤسساتهم‬ ‫مراجعة‬ ‫على المسالك التي تتطلبها -71‬
‫عدد معتبر من حاملي الشهادات‬
‫المؤسسات بكثرة بهدف ضمان المتعلقة بالصفقات العمومية لفائدة الخاصة وانطالقهم في األعمال.‬
‫إندماجهم المهني وتسهيله .‬ ‫في الميادين العلمية.‬
‫المؤسسات الوطنية بهدف تطوير‬
‫المشاريع‬ ‫تمويل‬ ‫مواطن الشغل واإلبتكار والتجديد -32‬
‫الرفع التدريجي في‬ ‫-6‬
‫إيجاد وضعية خاصة والتصدير بالبالد التونسية عن الصغيرة عبر بنوك متخصصة‬ ‫-31‬
‫اإلنفاق الوطني على البحث‬
‫لتمكين اآلالف من التونسيين و‬ ‫و مالئمة لحاملي الشهائد طريق الصفقات العمومية.‬
‫العاطلين عن العمل ألكثر من‬ ‫العلمي من %3,1 من الميزانية‬
‫التونسيات من دخل كريم و شغل‬
‫الوطنية إلى %2‬
‫التشغيل قار.‬ ‫تطوير‬ ‫سنة ومنحهم ترخيص (باتيندة) -81‬
‫لمساعدتهم على اإلندماج المهني واالبتكار والتصدير بالبالد وسنسعى في هذا اإلطار إلعادة‬
‫إنتداب عدد جديد من‬ ‫-7‬
‫، وتكون هذه الرخصة من فئة التونسية عن طريق الصفقات هيكلة البنك التونسي للتضامن و‬
‫الموظفين في المؤسسات العمومية‬
‫نظام القيمة المقطوعة محاسبـِيـًا العمومية وذلك بتخصيص %01 بنك تمويل المؤسسات الصغرى‬
‫ُ َ َ‬
‫التي تتطلب إمكانيات بشرية‬
‫و المتوسطة لتصبح قادرة على‬ ‫[‪ ]forfaitaire‬وليست خاضعة للمؤسسات التونسية.‬
‫لفئة المحاسبة ذات القيمة المضافة‬ ‫جديدة لتحقيق األهداف الموكولة‬
‫مرافقة أصحاب الشهادات لخلق‬
‫وذلك لمدة سنتين.‬ ‫في عهدتها إذ يجب تمكين وزارة‬
‫إصدار شهادة «مؤسسة مؤسساتهم ولكل تونسي ينوي‬ ‫-91‬
‫المالية من خبرات إضافية لتفعيل‬
‫مواطنة» تمنح سنويا للمؤسسات بعث مشروع صغير‬
‫المراقبة الجبائية, كما يجب تدعيم‬
‫إنشاء صندوق للتشغيل التي تـُرفـّع في عدد العاملين فيها‬
‫َ ُ‬ ‫-41‬
‫الموارد البشرية للديوانة لتحقيق‬
‫القيام بدراسة وطنية‬ ‫للقيمة بنسبة 01 % عن السنة السابقة. -42‬ ‫عبر اصالح جبائي‬
‫ُ‬
‫المضافة االجتماعية يـُطـَبـّـق‬ ‫مراقبة أكثر فعالة للسلع الموردة.‬
‫وتمكين المؤسسات المواطنية لتحديد المسالك الواعدة على‬
‫على خدمات الهاتف المحمول بنسبة %5 في مجال الصفقات المستوى الدولي بهدف مراجعة‬

3. ‫االجراءات حيز التنفيذ إلى إعادة‬ ‫قطاع نقل األعمال التجارية‬ ‫االستثمارات‬ ‫وكــَالة تطوير‬ ‫َ‬ ‫مجلة اإلستثمارات.‬
‫هيكلة االقتصاد التونسي، بغاية‬ ‫المعلومات‬ ‫وتكنولوجيا‬ ‫الخارجية (‪)FIPA‬‬
‫خلق أكبر عدد ممكن من مواطن‬ ‫للشركات إلى البلدان المجاورة‬ ‫دواوين‬ ‫بعث‬ ‫-82‬ ‫مراجعة طريقة عمل‬ ‫-52‬
‫الشغل في السنوات القادمة،‬ ‫(‪ )nearshoring‬بهدف تنمية‬ ‫متخصصة في الميدان االقتصادي‬ ‫الصندوق الوطني للضمان حتى‬
‫وذلك اعتمادا على سياسة تجعل‬ ‫هذا المسلك الواعد والذي يشمل‬ ‫في سفاراتنا في الدول ذوي‬ ‫يصبح رافعة حقيقية في مجال‬
‫من االستثمار وخلق الثروات‬ ‫مجاالت مختلفة‬ ‫االقتصاديات الصاعدة خاصة‬ ‫االستثمار.‬
‫مرتكزات أساسية لالقتصاد،‬ ‫منها الدول اإلفريقية و أمريكا‬
‫إعادة بعث البرنامج‬ ‫-23‬ ‫الالتينية و دول جنوب شرق اسيا.‬ ‫القيام بدراسة وطنية‬ ‫-62‬
‫األمر الذي من شأنه أن يخلق‬ ‫الوطني للتنمية المستديمة عبر‬ ‫إرساء برنامج صندوق‬ ‫-92‬ ‫المؤسسات‬ ‫مع‬ ‫بالتشاور‬
‫مواطن شغل دائمة في القطاعين‬ ‫التركيز على الطاقة الشمسية‬ ‫العمل لألسواق والتصدير ‪III‬‬ ‫والجامعات ترمي إلى إعادة‬
‫العام والخاص مما من شأنه أن‬ ‫لتكون تونس في مقدمة الدول‬ ‫‪ FAMEX‬لدعم مجهودات‬ ‫تعريف البرنامج الوطني لإلبتكار‬
‫يستوعب اليد العاملة المتوفرة‬ ‫الجذابة لهذه اإلستثمارات في‬ ‫المؤسسات المتوسطة والصغيرة‬ ‫وأدوات تمويله الموضوعة على‬
‫في سوق الشغل وتأهيلها حتى‬ ‫إفريقيا الشمالية, مما سيخلق عدد‬ ‫في مجال التصدير لألسواق‬ ‫ذمة المؤسسات.‬
‫تستجيب إلى حاجيات اقتصاد‬ ‫كبير من مواطن الشغل المباشرة‬ ‫العالمية.‬
‫عصري يتقدم بالبالد ويقيها من‬ ‫و الغير المباشرة في ميدان‬ ‫صورة‬ ‫تحسين‬ ‫-72‬
‫الهزات االجتماعية ويعمل على‬ ‫إنشاء منطقة حرة إستراتيجي لتونس.‬ ‫-03‬ ‫تونس باعتبارها بلدا مستقبال‬
‫تحقيق الكرامة والعدل االجتماعي‬ ‫على الحدود مع الجزائر إلقامة‬ ‫لالستثمارات الخارجية المباشرة‬
‫انطالقا من إيماننا من أن الشغل‬ ‫مشاريع ذات إستثمارات مشتركة. إن الحزب الديمقراطي التقدمي‬ ‫ُ‬
‫التي الزالت دونَ مستوى طاقاتها‬
‫جزء ال يتجزء من كرامة المواطن‬ ‫وضع برنامج لتنمية يطمح من خالل وضع هذه‬ ‫-13‬ ‫وذلك عن طريق دعم ميزانيات‬
‫وأما في سليانة شهد حي الرياض‬ ‫وأما في والية قفصة فقد شارك‬ ‫الشابة, كما إتصل المتطوعون‬ ‫شارك يوم اإلربعاء 3 أوت 15‬
‫و حي المعهد تحركا جديد شارك‬ ‫21 متطوع في الزعابطية و هي‬ ‫باألهالي في الدبشة بمعتمدية‬ ‫متطوع من منظومة التوانسة‬
‫فيه 81 متطوع من الحزب‬ ‫منطقة فالحية في معتمدية قفصة‬ ‫الهذيرة و منطقة النفاتية في‬ ‫المتطوعين من جامعة الحزب‬
‫الديمقراطي التقدمي‬ ‫الشمالية و قد إتصلوا بحوالي 04‬ ‫معتمدية شربان حيث لقوا ترحبا‬ ‫الديمقراطي التقدمي بالمهدية‬
‫عائلة في المنطقة.‬ ‫متميزا نضرا لتجاهل األحزلب‬ ‫في حملة ميدانية تسعى إلنجاح‬
‫ووصف التحرك بالناجح إجماال‬ ‫السياسية المواطنين في األرياف.‬ ‫العملية اإلنتخابية المقبلة عبر‬
‫رغم رفض بعض المواطنين‬ ‫و في صفاقس شارك 6 متطوعين‬ ‫اإلتصال المباشر بالمواطنين.‬
‫التطرق للموضوع السياسي‬ ‫و قد نجح المتطوعون بالتجاوب في حي الزيتونة و تمكنوا من‬
‫رافضين تماما األحزاب السياسية.‬ ‫مع 073 عائلة على األقل و التواصل مع 55 عائلة و قد تم هذا‬ ‫و قد شملت هذه الحملة متساكني‬
‫سجلوا 53 إنخراطا في مدة ساعة التحرك في جو متميز بالترحاب‬ ‫الشعبانية في معتمدية المهدية‬
‫و النقاشات السياسية المفيدة.‬ ‫في منطقة ملوش.‬ ‫و عديد األحياء في وسط مدينة‬