ربما تختلف أو تتفق مع بعض سياسات رجب طيب أرودغان ولكن لا يسعك إنكار إنجازه في تحويل تركيا إلى دوله محورية في المنطقة و كذلك قوة إقتصادية لا يستهان بها.
هذا الكتاب قصة زعيم يروي قصة صعود رجب طيب أرودغان من وقت أن كان ناشطا إلى إلتحاقه بحزب العدالة و التنمية و سجنه ثم معركته مع الجبهة الداخلية في تركيا و كذلك الضغوط الدولية
متتبعا المتغيرات التي لحقت بتركيا من مجرد دولة سغيرة في المنطقة إلى دولة من القوى الاقليمية التي توضع في الاعتبار
التجربة التركية لابد و أن تدرس بغض النظر عن أي خلافات أخرى