Recommended
More Related Content
What's hot
More from Shaza Gharib
More from Shaza Gharib (17)
Al azeez الْعَزِيزُ
- 1. Shazagh2021
- 2. Shazagh2021 Al-Azeez The Name for Allah is Al-Azeez which is mentioned in the Qur'aan 92 times. Al-Azeez is the All Mighty, Omnipotent, and Self-Sufficient. The whole of creation is subject and indebted to Him, yielding to His greatness. Al-Azeez can never be conquered or harmed, He has full authority. Al-Azeez is the most Powerful, Dignified, Exalted, and Mighty. His power is unique to Him, and cannot be attainable by His creation.
- 3. Shazagh2021 Let's pray humbly to Allah سبحانه وتعالى in His Mighty and Honorable name Al-Azeez.
- 4. Shazagh2021 زيِ زَع ْ لا اسم هللا يز ِ زَعْال اسم من أسماء هللا تعالى , وهو من أكثر األسماء الحسنى الواردة في القرآن بعد ل فظ الجاللة , ورد أكثر من ثمانين ةّمر , قال تعالى ( : ََبَتَك َ ه ّ اَلل َّنَبِلْغَ َ أل َانَأ يِلهسهرَو َّنِإ َ َ ّ اَلل َ يِوَق َ يز ِ زَع ) [ المجادلة : 21 ] ، وقال ( : اَي ىَسوهم َ ههّنِإ َانَأ َ ه ّ اَلل ا َهيز ِ زَعْل َ هميِكَحْال [ ) النمل : 9 ] دّومحم - ىّصل هللا عليه مّوسل - أثنى على ،هّبر فوصفه هّنبأ صاحب َّالعز ،ّماّتال قال - ىّصل هللا ع ليه مّوسل - " : قال هللا - َّزَع َّوجل - : َ زِالع ي ِ زارِإ َ هءيا ِ برِوالك ،دائي ِ ر منَف َازعنين َ شيءِب ماههنِم ههتذبَع ( " مسلم .) والعزيز في لغة العرب هو : َّالقوي ،الغالب الجليل ،ريفّشال والمنقطع ظيرّنال . والعزيز - سب حانه - له َ معان منها : هّنأ ذيّال ال مثيل ،له وال مشابه وال نظير , والعزيز : َّالمعز لمن يشاء من عباده , َ وأيضا :
- 5. Shazagh2021 الفرد ذيّال يحتاجه َّكل شيء في َّكل شيء , ومن معاني العزيز : هو َّالقوي ديدّشال ،الغالب ذيّال ال يقهر وال يغلب . ةّولعز هللا دالالت ،كثيرة منها : ةّعز الغلبة والقهر فجميع المخلوقات مقهورة ،هلل خاضعة ،لعظمته منقادة إلرادته ،ته ّوعز مشيئته ن افذة ،فيهم ال كّيتحر ،كّمتحر وال ف ّيتصر ف ّمتصر إال ته ّبعز ،ته ّوقو فما شاء هللا ،كان وما لم يشأ ل م يكن . ةّعز ةّالقو : وهي صفة عظيمة ال قاسهت عليها ةّقو المخلوقات وإن ،متهعظ قال - تعالى - ( : َّنِإ َ َ ّ اَلل ََوهه َهقا ّزّالر وهذ َ ِةّوهقْال َهينِتَمْال [ ) الذاريات : 58 .] ةّعز االمتناع ،واالكتفاء فهو َّالغني ،بذاته ال يحتاج إلى ،أحد وال يبلغ العباد هّضر ،ونهّفيضر و ال نفعه ،فينفعونه بل هو َّارّضال ،افعّنال المعطي المانع - سبحانه - . “ َانّب َر َْمههْل ِ ْخدَأ َو َِاتّنَج َ ْندَع يِتّال َْمههَتْدَع َو َْنَمَو ََحَلَص َْنِم َْمِهِئاَبآ َْمِه ِ اج َوْزَأ َو َْمِهِتاّي ِّ رهذَو ََكّنِإ ََتْنَأ َهيز ِ زَعْال يِكَحْال َ هم ” ( سورة غافر / اآلية 8 )