kajian ayat49 surah al-a'raf di dalam kitab tafsir baidhowi,nasafi dan alusi
1. FAKULTI PENGAJIAN ISLAM
SUBJEK:
KAJIAN TEKS KITAB-KITAB TAFSIR
PPPQ 6033
TAJUK:
KAJIAN AYAT 49 SURAH AL-A’RAF DALAM KITAB TAFSIR
BAIDHOWI, NASAFI, DAN ALUSI
NAMA PENSYARAH:
DR. FADLAN BIN MOHD OTHMAN
DISEDIAKAN OLEH:
SITI AISYAH BT MUHMAD
P77837
2. أَ هََٰٓؤُلَََٰٓ ءِ ٱلَّ ذينَِ أَِقۡسَمۡتُمِۡ لََِ يَنَِالُهُمُِ ٱللَُِّّ
ب رَحۡمَ ةِ ٱدۡخُلُواِ ٱلِۡجَنَّةَِ لََِ خَوۡ فِ عَلَيۡكُمِۡ
) وَلَََِٰٓ أَنتُمِۡ )تَحۡزَنُونَِ ٤٩
Mereka bertanya pula kepada ketua-ketua kaum kafir itu
dengan berkata): Itukah orang-orang yang kamu ejek-ejek
dahulu dan kamu bersumpah bahawa mereka tidak akan
beroleh rahmat dari Allah? (Sekarang dikatakan kepada
mereka): Masuklah kamu ke dalam Syurga, tidak ada
kebimbangan (dari berlakunya sesuatu yang tidak baik)
terhadap kamu dan kamu pula tidak akan berdukacita.
3. تفسير البيضاوي تفسير النسفي تفسير الآلوسي
بين )الذين( هو في محل نصب
مفعول قولان ما يلي:
-1 القول الأول: ما أغنى
-2 القول الثاني:أهؤلاء
وقال هي الإشارة إلى:
-1 ضعفاء أهل الجنة الذين كان
الكفرة يحتقرونهم في الدنيا ويحلفون
أنهم لا يصيبهم الله برحمة وخير ولا
يدخلهم الجنة كسلمان وصهيب
وبلال رضي الله عنهم
-2 يفعلون ما ينبئ ذلك مثلها في:
أَوََ لَ مَ تَكُونُوٓ اَ أََ قسَ متُم مَن
قَ بلَُ مَا لَكُم من زَوَا لَ
) )سورة إبراهيم: 44
قال )أهؤلاء( مبتدأ
قال )الذين( خبر مبتدأ محذوف )هم(
بين )أهؤلاء الذين( أي أهؤلاء هم
الذين أقسمتم
بين )أقسمتم(هنا نقطتين ما يلي:
-1 حلف أهل النار في الدنيا والمشار إلى
المؤمنين
-2 بين)أقسم( أداة القسم
بين أن )لا ينالهم الله برحمة( أي
جواب القسم وهو داخل في صلة
أقسم أهل النار على المؤمنين أن لهم
لا يدخلهم الجنة، يحتقرونهم لفقرهم.
بين البيضاوي هذه الأية
إشارة إلى ضعفاء أهل الجنة
أي المؤمنون، كانوا في
الدنيا ضعفاء يستهزئ بهم
أهل النار ويحلفون أن الله
لا يدخلهم الجنة.
أَ هََٰٓؤُلَََٰٓ ء ٱِلَّ ذينَ أَِقۡسَمِۡتُمۡ لََِ يَِنَالُهُمُ ٱِللَُِّّ بِ رَحۡمَ ةِ
4. ٱدۡخُلُواْ ٱلۡجَنَّةَ لََ خَوۡفٌ عَلَيۡكُمۡ لََََٓ تََ مُُۡ تََََُۡۡو • بين البيضاوي أن }ادخلوا الجنة لا ا ا خوْ ف ا علايْكُمْ اولا أانتُمْ اتَْازنُوا ن { هنا ثلاثة نقاط ما
يلي:
نقطة الأولى: أي التفتوا إلى أصحاب الجنة وقالوا لهم ادخلوا وهو أوقف لل وجوه الأخيرة
نقطة الثانية: قيل لأصحاب الأعراف ادخلوا الجنة بفضل الله سبحانه وتعالى بعد أن حبسوا
حتى أبصروا الفريقين)أصحاب الجنة وأصحاب النار( وعرفوهم وقالوا لهم ما قالوا
نقطة الثالثة: قيل لما عيروا أصحاب النار أقسموا أن أصحاب الأعراف لا يدخلون الجنة
فقال الله سبحانه وتعالى أو بعض الملائكة أهؤلاء الذين أقسمتم.
• وقال بيضاوي أدخلوا ودخلوا على الإستئناف، وتقديره دخلوا الجنة مق ولا لهم لا خوف
عليكم أي لا خوف بما يستهزئ بهم أهل النار ويحلفون أن الله لا يدخل أصحاب الجنة
الجنة.
5. بين النسفي أن }ادخلوا الجنة{ قيل لأصحاب
الأعراف بعد هم ينظرون إلى الفريقين )أصحاب الجنة
وأصحاب النار( وقالوا ما قالوا }لا خوف عليكم ولا
أنتم تَزنون{ يعني لا خاف ولا حزن على أقسم أهل
النار )لاينالهم الله برحمة(
6. بين آلوسي }ادخلوا الجنة لاا ا خوْ ف ا علايْكُمْ اولا أان تُمْ اتَْازنُوا ن { ب 3 أقوال:
-قول 1: المشار إليهم من أهل الجنة وكلام من أصحاب الأعراف، وهنا
نقطتان:
نقطة الأولى: قالوا لهم: دوموا في الجنة غير خائفين ولا محزونين على أكمل
سرور وأتم كرامة.
نقطة الثانية: قيل: هو أمر بأصل الدخول بناءً على أن يكون كونهم على
الأعراف وقولهم هذا قبل دخول بعض أهل الجنة الجنة.
-قول 2:المشار إليهم أهل الجنة والقائل هو الله تعالى أو بعض الملائكة
والمقول له أهل النار في قول
-قول 3: قيل: المشار إليهم هم أهل الأعراف وهم القائلون أيضا والمقول لهم
أهل النار، و}ادخلوا الجنة{ من قول أهل الأعراف أيضا أي يرجعون فيخاطب
بعضهم بعضا على
نقطة الأولى: يقول: ادخلوا الجنة، ولا يخفى بعده
نقطة الثانية: وقيل: لما عير أصحاب الأعراف أصحاب النار أقسم أصحاب
النار أن أصحاب الأعراف لا يدخلون الجنة فقال الله تعالى أو بعض الملائكة
خطابًا لأهل النار: أهؤلاء الذين أقسمتم لا ينالهم الله برحمة اليوم مشيرا إلى
أصحاب الأعراف ثم وجه الخطاب إليهم فقيل: ادخلوا الجنة إلخ
قال آلوسي أن قرئ }أادْخِلُو اْ{}ودخلوا{ ما
يلي:}أادْخِلُو اْ{ بالمزيد المجهول رجع إلى نقطتان
ما يلي:
نقطة الأولى: مقولًا لقول محذوف وقع حالًا
ليتجه الخطاب ويرتبط الكلام أي ادخلوا
نقطة الثانية: بأمر المزيد للملائكة. والظاهر
أنها تَتاج إلى زيادة تقدير.
}ودخلوا{ بالمجرد المعلوم
وعليهما فلابد أن يكون }ياعباد لا ا ا خ وْ ف
ا علايْكُمُ { إلخ
7. ر حَ المعاتي في
فَسير القرآ العظيم
اَلسبع المثاتي) فَسير
الآلوسي(
مَدارك ال نُ يَل
حَقائق ال أُ يَل
) فَسير النسفي(
تَوار ال نُ يَل سََرار
ال أُ يَل) فَسير
البيضا يَ(
رقم مادة
1 النحو ⁄ ⁄ ⁄
⁄ x x ذكر أية أخرى في
التفسير
2
x x x 3 ذكر الحديث
⁄ x ⁄ 4 ذكر آراء العلماء
5 منهج التفسير تلخيص تلخيص تفصيل
6 أسلوب بسيط بسيط صعب
x ⁄ x 7 البلاغة
x x x 8 قراءات
8. الخلاصة
خلاصة القول، حصل الباحث هََذه ك بُ ال فُسير الثلاثة دَخل في ال فُسير بالر يَ
الجائ بَعد دراسة تص ال فُسير من ك بُ ال فُسير الثلاثة. فنهج ال فُسيرعند هؤلَء
المفسرين هنا سَا ىَ عََارض بينهم. مَن حيث سَا يَ بينهم كلهم يميلو إَلى
الإيضاح الن وۡ، لَم يذكر اَ ال دۡيث اَلقراءات مََا وَُۡي عَارض بينهم في ذكر يَة
خَرى في ال فُسير، ذكر آراء العلماء، اَلبلاغة، مَنهج ال فُسير سََلوب.