ربيع جابر - بيريتوس مدينة تحت الأرض - روايةAli Alaaraj
ربيع جابر أديب وكاتب وصحفي لبناني ولد في بيروت عام 1972. وله شهادة في الفيزياء من الجامعة الأمريكية في بيروت. كما أنه محرر الملحق الفكري والأدبي الأسبوعي "آفاق" في جريدة "الحياة" الصادرة في لندن
تضمن كتاب "بيروت39" إحدى كتابات ربيع جابر، وصدر الكتاب بمناسبة بيروت، العاصمة العالميىة للكتاب عام 2009. والكتاب يتضمن إبداعات لأدباء وشعراء تحت سن التاسعة والثلاثين في العالم العربي. وفي عام 2010 رشح جابر لنيل الجائزة العالمية للرواية العربية على كتابه "أمريكا" الذي اقتبس منه فيلم بذات الاسم.
نال ربيع جابر الجائزة العالمية للرواية العربية لدورة عام 2012 عن روايته دروز بلغراد، وأعلن ذلك في أبوظبي يوم 27 مارس 2012.
Ilmu merupakan basis utama kebaikan. ketika ilmu mendasari setiap perbuatan maka akan lahir kemajuan dan perabdabn. Islam memulais egala sesuatu dari ilmu. karena kejelasan dan kepastian adalah islam itu sendiri
ربيع جابر - بيريتوس مدينة تحت الأرض - روايةAli Alaaraj
ربيع جابر أديب وكاتب وصحفي لبناني ولد في بيروت عام 1972. وله شهادة في الفيزياء من الجامعة الأمريكية في بيروت. كما أنه محرر الملحق الفكري والأدبي الأسبوعي "آفاق" في جريدة "الحياة" الصادرة في لندن
تضمن كتاب "بيروت39" إحدى كتابات ربيع جابر، وصدر الكتاب بمناسبة بيروت، العاصمة العالميىة للكتاب عام 2009. والكتاب يتضمن إبداعات لأدباء وشعراء تحت سن التاسعة والثلاثين في العالم العربي. وفي عام 2010 رشح جابر لنيل الجائزة العالمية للرواية العربية على كتابه "أمريكا" الذي اقتبس منه فيلم بذات الاسم.
نال ربيع جابر الجائزة العالمية للرواية العربية لدورة عام 2012 عن روايته دروز بلغراد، وأعلن ذلك في أبوظبي يوم 27 مارس 2012.
Ilmu merupakan basis utama kebaikan. ketika ilmu mendasari setiap perbuatan maka akan lahir kemajuan dan perabdabn. Islam memulais egala sesuatu dari ilmu. karena kejelasan dan kepastian adalah islam itu sendiri
1. توحيد أولى ثانوي الفصل الدراسي الثاني<br />ما وظيفة الرسل عليهم السلام ؟<br /> الوظيفة الأساسية التي من أجلها بعث الله تعالى أنبياءه هي <br />1 ـ دعوة الناس إلى اخلاص العبادة والطاعة لله الواحد القهار <br />2 ـ تنقية الإيمان بالله عز وجل مما شابه من رذائل الوثنية ونجاسة الشرك التي جعلت بعض الناس يعبدون أصناماً لا تنفع ولا تضر ولا تملك من أمرها شيئاً<br />كيف عالج القرآن الكريم هذه القضية علاجاً حكيما مقنعا ( قضية دعوة الناس إلى عبادة الله وأنه المستحق وحده للعبادة )<br />المتدبر للقرآن الكريم يرى كيف حاور المنكرين لوحدانية الله تعالى فلم يأت بدليل واحد ولم يكتف بأسلوب واحد لتأكيد وتقرير هذه الحقيقة بل ساق الكثيرمن الأدلة والبراهين الي تؤكد الحقيقة أنه لاإله إلا الله ولا عبادة إلا له عز وجل ومن هذه الأساليب : <br />أولاً : الرسول صلى الله عليه وسلم يؤكد ما جاء به الرسل من قبله<br />فعلى سبيل الإجمال : <br />quot;
وما أرسلنا من قبلك من رسول إلا نوحي إليه أنه لا إله إلا أنا فاعبدون quot;
<br />وعلى سبيل التفصيل : <br />quot;
لقد أرسلنا نوحاً إلى قومه فقال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره إني أخاف عليكم عذاب يوم عظيم quot;
<br />quot;
وإلى عاد أخاهم هوداً قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره أفلا تتقون quot;
<br />quot;
وإلى مدين أخاهم شعيباً قال يا قوم اعبدوا الله ما لكم من إله غيره quot;
|<br />ثانياً : وحدة الأصول في الأديان السماوية <br />quot;
شرع لكم من الدين ما وصى به نوحاً والذي أوحينا إليك وما وصينا به إبراهيم وموسى وعيسى أن أقيموا الدين ولا تتفرقوا فيه ..........quot;
<br />quot;
آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله .................................................quot;
<br />أما ما يتعلق بفروع الشرائع فهذا يختلف باختلاف الظروف والأحوال اتخذوا <br />quot;
لكل جعلنا منكم شرعة ومنهاجاً <br />وقال صلى الله عليه وسلم : الأنبياء إخوة من علات دينهم واحد وأمهاتهم شتى <br />ثالثاً : سوق الشبهات التي تذرع بها المشركون في عبادتهم لغير الله تعالى <br />ومن هذه الشبهات : <br />1 ـ التقليد الأعمى للآباء : quot;
وإذا قيل لهم اتبعوا ما أنزل الله قالوا بل نتبع ما ألفينا عليه <br />quot;
إذ تبرأ الذين اتبعوا من الذين اتبعوا ......................<br />2 ـ مزاعم المشركين بأن معبوداتهم الباطلة ستنفعهم <br />quot;
.... والذين اتخذوا من دونه أولياء ما نعبدهم إلا ليقربونا إلى الله زلفى quot;
<br />والرد على هذه الشبهات عن طريق : <br />1 ـأن هذه المعبودات لن تدافع عن نفسها فضلاً عن غيرها :<br /> quot;
إنكم وما تعبدون من دون الله حصب جهنم أنتم لها واردون quot;
<br />2 ـ وتارة عن طريق بيان أن الألهة لا تسمع ولا ترى كما في قوله سبحانه <br />quot;
إن تدعوهم لا يسمعوا دعاءكم ولو سمعوا ما استجابوا لكم ويوم القيامة يكفرون بشرككم ولا ينبئك مثل خبير quot;
<br />3 ـ وتارة عن طريق ضرب الأمثال كما في قوله تعالى <br />quot;
يا أيها الناس ضرب مثل فاستمعوا له إن الذين تدعون من دون الله لن يخلقوا ذباباً ولو اجتمعوا له وإن يسلبهم الذباب شيئاً لا يستنقذوه منه ضعف الطالب والمطلوب ...quot;
<br />رابعاً ضرب الأمثال لبيان أنه سبحانه لا معبود بحق سواه : <br />quot;
وتلك الأمثال نضربها للناس وما يعقلها إلا العالمون quot;
<br />quot;
وتلك الأمثال نضربها للناس لعلهم يتفكرون quot;
<br /> ومن هذه الأمثال : <br />quot;
ضرب الله مثلا عبداً مملوكاً لا يقدر على شئ ومن رزقناه منا رزقاً حسناً فهو ينفق منه سراً وجهراً هل يستوون الحمد لله بل أكثرهم لا يعلمون quot;
<br />quot;
وضرب الله مثلاً رجلين أحدهما أبكم لا يقدر على شئ وهو كل على مولاه أينما يوجهه لا يأت بخير هل يستوي هو ومن يأمر بالعدل وهو على صراط مستقيم quot;
<br />quot;
ضرب لكم مثلاً من أنفسكم هل لكم من ما ملكت أيمانكم من شركاء في ما رزقناكم فأنتم فيه سواء تخافونهم كخيفتكم أنفسكم كذلك نفصل الآيات لقوم يعقلون quot;
<br />خامساً : التنفير من الإشراك <br />quot;
إن الله لا يغفر أن يشرك به ويغفر ما دون ذلك لمن يشاء ومن يشرك بالله فقد افترى إثماً عظيماً quot;
<br />وفي الحديث يقول النبي صلى الله عليه وسلم لاتزال المغفرة بالعبد ما لم يقع في الحجاب quot;
قيل يا نبي الله وما الحجاب ؟ قال الإشراك بالله ثم قرا صلى الله عليه وسلم هذه الأية .<br />quot;
إنه من يشرك بالله فقد حرم الله عليه الجنة quot;
<br />quot;
ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق quot;
<br />quot;
ما كان للنبي والذين آمنوا أن يستغفروا للمشركين ولو كانوا أولي قربى من بعد ما تبين لهم أنهم أصحاب الجحيم وما كان استغفار إبراهيم لأبيه إلا عن موعده وعدها إياه فلما تبين له أنه عدو لله تبرأ منه إن إبراهيم لأواه حليم quot;
<br />سادساً مخاطبة العقول عن طريق المشاهدة :<br />quot;
ما ترى في خلق الرحمن من تفاوت فارجع البصر هل ترى من فطور ثم ارجع البصر كرتين ينقلب إليك البصر خاسئاً وهو حسير quot;
<br />quot;
وأية لهم الليل نسلخ منه النهار فإذا هم مظلمون والشمس تجري ...............<br /> <br />quot;
لو كان فيهما آلهة إلا الله لفسدتا فسبحان الله رب العرش عما يصفون ...............<br />سابعاً : دحض مزاعم المشركين في أن الله تعا لى قد شاء لهم الكفر وقد جاء هذا الدحض بأساليب متنوعة وأيات متعددة <br />quot;
سيقول الذين اشركوا لوا شاء الله ما أشركنا ولا آباؤنا ولا حرمنا من شئ كذلك كذب الذين من قبلهم حتى ذاقوا بأسنا قل هل عندكم من علم فتخرجوه لنا إن تتبعون إلا الظن وإن أنتم إلا تخرصون قل فلله الحجة البالغة فلو شاء لهداكم أجمعين quot;
<br />فمشيئة الله تعالى لعباده لا يعلمها أحد من الناس وإنما الذي نعلمه جميعاً أن الله تعالى كلفنا بتكاليف معينة علينا أن ننفذها بإخلاص وقوة ثم بعد ذلك نترك النتائج لله تعالى يسيرها كيف يشاء فهم الذين إن يروا سبيل الرشد لا يتخذوه سبيلاً وإن يروا سبيل الرشد لايتخذوه سبيلا لوإن يروا سبيل الغي اتخذوه سبيلا وأنهم لايتبعون في أقوالهم وأعمالهم إلاالظن الباطل والجهل الفاضح <br />يقول جعفر الصادق إن الله تعالى أراد بنا أشياء وأراد منا أشياء : فما أراده بنا أخفاه عنا ، وما أراد منا أظهره لنا فلماذا نشغل أنفسنا بما أراده بنا عما أراده منا quot;
<br />ثامناً : أسلوب التحدي والمقارنة <br />quot;
أفمن يخلق كمن لا يخلق أفلا تذكرون quot;
<br />quot;
هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه بل الظالمون في ضلال مبين quot;
<br />quot;
قل الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى ءالله خير أما يشركون أمن خلق السموات والأرض وأنزل لكم من السماء ماء فأنبتنا به حدائق ذات بهجة ما كان لكم أن تنبتوا شجرها أءله مع الله بل هم قوم يعدلون ...........................<br />تاسعاً : تلقين النبي صلى الله عليه وسلم وأتباعه الحجج القاطعة والبراهين الساطعة التي تزيدهم إيماناً على إيمانهم بأن المستحق للعبادة والطاعة إنما هو لله تعالى وحده .<br />quot;
قل إن صلاتي ونسكي ومحياي ومماتي لله رب العالمين لا شريك له وبذلك أمرت وأنا أول المسلمين quot;
<br />quot;
قل أفغير الله تأمروني اعبد أيها الجاهلون ولقد أوحي إليك وإلى الذين من قبلك لئن أشركت ليحبطن عملك ولتكونن من الخاسرين بل الله فاعبد وكن من الشاكرين quot;
<br />quot;
ليس كمثله شئ وهو السميع البصير quot;
<br />quot;
قل هو الله أحد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد quot;
<br />عاشراً : تذكير الناس بأنهم عند الشدائدوالمصائب لا يلجأون إلا إلى الله وحده لدفعها عنهم .<br />quot;
هو الذي يسيركم في البر والبحر حتى إذا كنتم في الفلك وجرين بهم بريح طيبة وفرحوا بها جاءتها ريح عاصف وجاءهم الموج من كل مكان وظنوا أنهم أحيط بهم دعوا الله مخلصين له الدين لئن أنجيتنا من هذه لنكونن من الشاكرين فلما أنجاهم إذا هم يبغون في الأرض بغير الحق يا أيها النا س إنما بغيكم على أنفسكم متاع الحياة الدنيا ثم إلينا مرجعكم فننبئكم بما كنتم تعملون quot;
<br />