بدأت لعبة القط و الفأر1. دنياالوطن-عليساجت:الفتالويمصير و سياق تحديد في الحسامة اللحظات موعد إقتراب مع
بالملف المرتبطة المفاوضاتااليراني النوويجانب من الغموض و باالثارة المرتبطة المناورات تزداد ،
أطراف بها تقدمت بالغ عن تحدثت التي التقارير ولعل ،باالمر المعني الطرف هو والذي ،االيراني النظام
النووي بالمشروع تتعلق معلومات عن فينا في الذرية للطاقة الدولية للوکالة االيرانية المعارضة من
اليم ،االيراني!لطهران بالنسبة السرور على تبعث أن کن
،عسکرية مناطق بينها ومن ،إليها الوصول من الوکالة تتمکن لم مواقع وجود عن أکدت التي هذه التقارير
أن يمکن انه يعتقد والذي ،للجدل المثير النووي البرنامج من أجزاء فيها يوجد ان االيرانية المعارضة قالت
الم مخاوف من تزيد ،عسکري برنامج الى سلمي برنامج مجرد من يتحولوانها خصوصا الدولي جتمع
لمزيد تمهد والتي ،الجمهورية رئيس و النظام مرشد أعلنها التي االخيرة المتشددة المواقف مع متزامنة تأتي
.المفرغة الحلقات في الدوران و المناورات من
السر الجوانب على االضواء تلقي مثيرة و دقيقة تفاصيل في تدخل معلومات فيها التي التقارير هذهمن ية
القادمة الجوالت في االمور دفع في تساهم سوف ،أسبابها تبرر و المخاوف حقيقة تؤکد و النووي المشروع
غير منعطفات و مفترقات الى تقود قد بدورها التي و الضبابية و الغموض من المزيد الى المفاوضات من
رقا أي دائما يعارض االيراني النظام وان والسيما النهايات محمودةکما طارئ او مباشر تفتيش او بة
هذا النووي المشروع ان بحقيقة الدولي للجتمح الطمأنينة و الراحة تمنح أن شأنها من ليونة أية إبداء يرفض
.عسکرية جوانب أية اليتجنب سلمي مشروع هو
منخلق مجاهدي ظمةعام منذ دأبت التي2002للمجتمع حساسة و هامة معلومات و تقارير تقديم على ،
کبيرا مقدارا أخذت و الدولي المجتمع أنظار منها العديد لفتت التي و االيراني النووي البرنامج بصدد الدولي
تعود بنفسها هي ،المعلومات في مصداقية و دقة من تضمنته لما إهتمامه منمن الدولي للمجتمع لتثبت اليوم
المجتمع أرهق الذي المخادع و المراوغ النظام بهذا الوثوق أبدا اليمکن بأنه ،أخرى جديدة معلومات خالل
شئ أي التقدم کلها محاور في تدور وانما نتيجة الى تفضي أنها اليبدو مملة و مطولة بمحادثات الدولي
المواعي و الوعود و الکالم سوى جديد.د