يسعى نوري المالکي رئيس الوزراء العراقي المنتهية ولايته، الى الايحاء مع حاشية و بطانة خاصة تحيط به الى انه يمثل رمزا للعراق و شعبه و انه الخط الاحمر للذود عن مصالح العراق و أهله، وهذا مانجده متجسدا في الکثير من الصخب الاعلامي الذي تروجه ماکنة الاعلام المالکية و تجتره وسائل أعلام النظام الايراني و بعض من الاوساط الاعلامية العربية ولکن بتحفظ.