‫اإللكرت‬ ‫واملعلومات‬ ‫االلكرتوين‬ ‫از‬‫ز‬‫االبت‬
‫ونية‬
‫البيطري‬ ‫الطب‬ ‫كلية‬ ‫اقامتها‬ ‫تدريبية‬ ‫دورة‬
–
‫وبالتع‬ ‫كربالء‬ ‫جامعة‬
‫اون‬
‫المقدسة‬ ‫كربالء‬ ‫محافظة‬ ‫في‬ ‫الوطني‬ ‫االمن‬ ‫مديرية‬ ‫مع‬
‫اعداد‬
‫ا‬
.
‫م‬
.
‫م‬ ‫حسن‬ ‫صاحب‬ ‫ميادة‬ ‫د‬
.
‫جواد‬ ‫االمير‬ ‫عبد‬ ‫رنا‬
‫م‬
.
‫حميد‬ ‫مجيد‬ ‫نورس‬
‫االلكرتوين‬ ‫از‬‫ز‬‫االبت‬ ‫هو‬ ‫ما‬

‫تسري‬ ‫أو‬ ‫فلمية‬ ‫مواد‬ ‫أو‬ ‫صور‬ ‫بنشر‬ ‫للضحية‬ ‫وترهيب‬ ‫تهديد‬ ‫عملية‬ ‫هي‬
‫ب‬
‫الض‬ ‫استغالل‬ ‫أو‬ ‫مالية‬ ‫مبالغ‬ ‫دفع‬ ‫مقابل‬ ‫الضحية‬ ‫تخص‬ ‫سرية‬ ‫معلومات‬
‫حية‬
‫س‬ ‫بمعلومات‬ ‫كاإلفصاح‬ ‫المبتزين‬ ‫لصالح‬ ‫مشروعة‬ ‫غير‬ ‫بأعمال‬ ‫للقيام‬
‫رية‬
‫قانونية‬ ‫الغير‬ ‫اإلعمال‬ ‫من‬ ‫غيرها‬ ‫أو‬ ‫العمل‬ ‫جهة‬ ‫تخص‬ ‫وهامة‬
,
‫يتم‬ ‫ما‬ ‫وعادة‬
‫التواص‬ ‫وسائل‬ ‫إحدى‬ ‫أو‬ ‫االلكتروني‬ ‫البريد‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الضحايا‬ ‫تصيد‬
‫ل‬
‫بوك‬ ‫الفيس‬ ‫كـ‬ ‫المختلفة‬ ‫االجتماعي‬
,
‫وس‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫وتوتير‬ ‫انستغرام‬
‫ائل‬
‫فئات‬ ‫مختلف‬ ‫بين‬ ‫وسائع‬ ‫بشكل‬ ‫النتشارها‬ ً‫ا‬‫نظر‬ ‫االجتماعي‬ ‫الواصل‬
‫المجتمع‬
.
‫ال‬ ‫مستخدمي‬ ‫عدد‬ ‫تنامي‬ ‫ظل‬ ‫في‬ ‫االلكتروني‬ ‫االبتزاز‬ ‫عمليات‬ ‫وتتزايد‬
‫تواصل‬
‫المختلفة‬ ‫البرامج‬ ‫أعداد‬ ‫في‬ ‫المشهود‬ ‫والتسارع‬ ‫االجتماعي‬
.
‫االلكرتوين‬ ‫از‬‫ز‬‫االبت‬ ‫أسباب‬
1
_
‫المال‬ ‫على‬ ‫الحصول‬
:
‫من‬ ‫المال‬ ‫من‬ ‫مبالغ‬ ‫على‬ ‫يحصل‬ ‫إن‬ ‫المبتز‬ ‫يهدف‬
‫التي‬ ‫خاصة‬ ‫صور‬ ‫نشر‬ ‫أو‬ ‫إسراره‬ ‫أحد‬ ‫فضح‬ ‫يتم‬ ‫ال‬ ‫أن‬ ‫مقابل‬ ‫الضحية‬
‫تم‬
‫محاد‬ ‫إلى‬ ‫الدخول‬ ‫حتى‬ ‫أو‬ ‫القرصنة‬ ‫أو‬ ‫االختراق‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫عليها‬ ‫الحصول‬
‫ثة‬
‫شخصين‬ ‫بين‬ ‫سرية‬
.
2
_
‫خدمات‬ ‫على‬ ‫الحصول‬
‫جنسية‬
:
‫المبتزون‬ ‫يقوم‬
‫ب‬ ‫أما‬ ‫الضحية‬ ‫بتهديد‬
‫نشر‬
‫من‬ ‫جنسية‬ ‫خدمات‬ ‫لطلب‬ ‫الستدراجه‬ ‫مهمة‬ ‫أسرار‬ ‫فضح‬ ‫أو‬ ‫الخاصة‬ ‫صوره‬
‫ه‬
‫الجنسية‬ ‫رغباتهم‬ ‫إلشباع‬
,
‫الكتر‬ ‫أو‬ ‫فعلية‬ ‫جنسية‬ ‫خدمات‬ ‫إما‬ ‫وتكون‬
‫وتتم‬ ‫ونية‬
‫أن‬ ‫الضحية‬ ‫ويجبر‬ ‫فيه‬ ‫يلتقيان‬ ‫لمكان‬ ‫الضحية‬ ‫استدراج‬ ‫طريق‬ ‫عن‬
‫تخضع‬
‫المبتز‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫طوعية‬ ‫جنسية‬ ‫لعالقة‬
.
3
_
‫واألسرية‬ ‫العائلية‬ ‫العالقات‬ ‫تخريب‬
:
‫أيض‬ ‫أو‬ ‫الكره‬ ‫أو‬ ‫الحقد‬ ‫بسبب‬
‫للحصول‬ ‫ا‬
‫الطرفين‬ ‫من‬ ‫جنسية‬ ‫خدمة‬ ‫على‬
.

‫الحاضر‬ ‫مجتمعنا‬ ‫في‬ ‫االلكتروني‬ ‫االبتزاز‬ ‫قضايا‬ ‫غالبية‬ ‫في‬
‫نجد‬
‫أو‬ ‫الشرطة‬ ‫لمراكز‬ ‫حتى‬ ‫قصتها‬ ‫عن‬ ‫اإلفصاح‬ ‫من‬ ‫خائفة‬ ‫الضحية‬
‫س‬ ‫الضحية‬ ‫للشخص‬ ‫السالمة‬ ‫تضمن‬ ‫التي‬ ‫االلكترونية‬ ‫المساعدة‬
‫كان‬ ‫واء‬
‫للمتحرشين‬ ‫الداعمة‬ ‫الخطيرة‬ ‫األمور‬ ‫من‬ ‫يعتبر‬ ‫وذلك‬ ‫امرأة‬ ‫أو‬ ‫رجل‬
‫أعدادهم‬ ‫تتضاعف‬ ‫بأن‬ ‫والمبتزين‬
,
‫يرا‬ ‫أساسي‬ ‫بشكل‬ ‫فالمبتز‬
‫على‬ ‫هن‬
‫م‬ ‫آالف‬ ‫مئات‬ ‫إسقاط‬ ‫في‬ ‫ساعدهم‬ ‫وذلك‬ ‫الفضيحة‬ ‫من‬ ‫الضحية‬ ‫خوف‬
‫ن‬
‫واالبتزاز‬ ‫التحرش‬ ‫شباك‬ ‫في‬ ‫والشابات‬ ‫الشبان‬
,
‫الض‬ ‫خبرتنا‬
‫والقليلة‬ ‫عيفة‬
‫شخ‬ ‫حمية‬ ‫توفير‬ ‫عن‬ ‫وابتعادنا‬ ‫االلكترونية‬ ‫المعلومات‬ ‫أمن‬ ‫في‬
‫لنا‬ ‫صية‬
‫وا‬ ‫التطبيقات‬ ‫نحو‬ ‫اندفاعنا‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬ ‫مقفلة‬ ‫وخصوصية‬
‫لبرامج‬
‫اإل‬ ‫وأيضا‬ ‫والغريبة‬ ‫معروفة‬ ‫الغير‬ ‫المواقع‬ ‫وراء‬ ‫والجري‬ ‫الجديدة‬
‫باحية‬
.
‫االلكرتونية‬ ‫ائم‬‫ر‬‫اجل‬ ‫أنواع‬
1
_
‫الشخصية‬ ‫انتحال‬
:
‫المعلوم‬ ‫كامل‬ ‫ومعرفة‬ ‫الضحية‬ ‫استدراج‬ ‫يتم‬
‫ات‬
‫مكاسب‬ ‫لتحقيق‬ ‫واستخدامها‬ ‫مباشر‬ ‫غير‬ ‫بشكل‬ ‫عنها‬ ‫الشخصية‬
‫أو‬ ‫مادية‬
‫ع‬ ‫أو‬ ‫االجتماعية‬ ‫سواء‬ ‫العالقات‬ ‫وإفساد‬ ‫أشخاص‬ ‫بسمعة‬ ‫التشهير‬
‫القات‬
‫العمل‬
.
2
_
‫السمعة‬ ‫تشويه‬
:
‫وإ‬ ‫المسروقة‬ ‫المعلومات‬ ‫باستخدام‬ ‫المجرم‬ ‫يقوم‬
‫ضافة‬
‫بنش‬ ‫يقوم‬ ‫ثم‬ ‫عليها‬ ‫صحيحة‬ ‫والغير‬ ‫المغلوطة‬ ‫المعلومات‬ ‫بعض‬
‫على‬ ‫رها‬
‫م‬ ‫للعديد‬ ‫االلكتروني‬ ‫البريد‬ ‫عبر‬ ‫أو‬ ‫االجتماعي‬ ‫التواصل‬ ‫مواقع‬
‫األفراد‬ ‫ن‬
ً‫ا‬‫نفسي‬ ‫وتدميره‬ ‫الضحية‬ ‫سمعة‬ ‫تشويه‬ ‫لغرض‬
.
3
_
‫مشروعة‬ ‫غير‬ ‫أعمال‬ ‫على‬ ‫التحريض‬
:
‫باستخدام‬ ‫المبتز‬ ‫يقوم‬
‫باستغالل‬ ‫ويقوم‬ ‫الضحية‬ ‫تخص‬ ‫التي‬ ‫لديه‬ ‫الموجودة‬ ‫المعلومات‬
‫في‬ ‫ها‬
‫وت‬ ‫بالدعارة‬ ‫تتعلق‬ ‫قد‬ ‫لصالحهم‬ ‫بأعمال‬ ‫للقيام‬ ‫الضحية‬ ‫ابتزاز‬
‫جارة‬
‫المخدرات‬
,
‫األخر‬ ‫االلكترونية‬ ‫الجرائم‬ ‫من‬ ‫والعديد‬ ‫األموال‬ ‫غسيل‬ ‫أو‬
‫ى‬
.
4
_
‫المجاالت‬ ‫من‬ ‫مجال‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫معين‬ ‫توجه‬ ‫أو‬ ‫المتطرفة‬ ‫األفكار‬ ‫نشر‬
.
*
‫معلومات‬ ‫على‬ ‫االستحواذ‬‫طريق‬ ‫عن‬ ‫االلكتروني‬‫االبتزاز‬‫يحدث‬
‫من‬ ‫الضحية‬
‫خالل‬
:
1
_
‫القرصنة‬
:
‫ال‬ ‫ويقوم‬ ‫أيقونة‬ ‫أو‬ ‫صورة‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫رابط‬ ‫بإرسال‬
‫ضحية‬
‫ي‬ ‫الرابط‬ ‫الضحية‬ ‫فتح‬ ‫وعند‬ ‫الفضول‬ ‫بدافع‬ ‫عليها‬ ‫بالضغط‬
‫األخير‬ ‫قوم‬
‫مل‬ ‫أي‬ ‫بفتح‬ ‫تقم‬ ‫ال‬ ‫لذلك‬ ‫الهاكرز‬ ‫إلى‬ ‫السر‬ ‫وكلمة‬ ‫االسم‬ ‫بإرسال‬
‫ف‬
‫قوية‬ ‫بصلة‬ ‫لك‬ ‫يمت‬ ‫وال‬ ‫به‬ ‫تثق‬ ‫ال‬ ‫شخص‬ ‫أي‬ ‫من‬ ‫صادر‬
.

2
_
‫المحذوفة‬ ‫الملفات‬ ‫استعادة‬
:
ً‫ا‬‫جد‬ ‫سهلة‬ ‫طريقة‬ ‫وهي‬
,
‫الجن‬ ‫يقوم‬
‫ي‬
‫الذاكرة‬ ‫او‬ ‫الحاسوب‬ ‫او‬ ‫الهاتف‬ ‫محتويات‬ ‫جميع‬ ‫باسترجاع‬
‫الخارجية‬
(
‫والفالش‬ ‫الرام‬
)
‫الشخص‬ ‫األجهزة‬ ‫بيع‬ ‫عدم‬ ‫يفضل‬ ‫لذلك‬
‫او‬ ‫ية‬
‫والموثوق‬ ‫المختص‬ ‫الشخص‬ ‫إلى‬ ‫وإرساله‬ ‫تعطله‬ ‫عند‬ ‫خلوي‬ ‫هاتف‬
‫به‬
.

‫وأخ‬ ‫فترة‬ ‫بين‬ ‫المال‬ ‫من‬ ‫مبالغ‬ ‫طلب‬ ‫يتم‬ ‫أن‬ ‫والممكن‬ ‫الشائع‬ ‫ومن‬
‫رى‬
‫دا‬ ‫في‬ ‫الضحية‬ ‫بقيت‬ ‫إذا‬ ‫المبتز‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫الطلبات‬ ‫انقطاع‬ ‫وعدم‬
‫ئرة‬
‫االجتم‬ ‫الفضيحة‬ ‫تهاب‬ ‫زالت‬ ‫وما‬ ‫مشكلتها‬ ‫عن‬ ‫تبلغ‬ ‫ولم‬ ‫الخوف‬
‫او‬ ‫اعية‬
‫المبتز‬ ‫عليها‬ ‫يشكلها‬ ‫سوف‬ ‫التي‬ ‫العائلية‬
.
‫االلكرتوين‬ ‫از‬‫ز‬‫االبت‬ ‫وجتنب‬ ‫الوقاية‬ ‫طرق‬

1
_
ً‫ا‬‫دائم‬ ‫عنها‬ ‫واإلعالن‬ ‫المبتز‬ ‫بعقوبة‬ ‫الحزم‬
,
‫بمصي‬ ‫للتذكير‬
‫يبتز‬ ‫من‬ ‫ر‬
‫اآلخرين‬
.

2
_
‫مجهولين‬ ‫أشخاص‬ ‫من‬ ‫محادثات‬ ‫على‬ ‫الرد‬ ‫عدم‬
.

3
_
‫اإلمكان‬ ‫قدر‬ ‫االنترنت‬ ‫على‬ ‫الشخصية‬ ‫المعلومات‬ ‫مشاركة‬ ‫عدم‬
.

4
_
‫و‬ ‫الشخصية‬ ‫بياناتك‬ ‫يطلب‬ ‫مجهول‬ ‫رابط‬ ‫أي‬ ‫على‬ ‫الضغط‬ ‫عدم‬
‫ذلك‬
‫الخاصة‬ ‫ومحادثاتك‬ ‫صورك‬ ‫وسحب‬ ‫هاتفك‬ ‫لتهكير‬ ‫وسيلة‬ ‫ألنه‬
.

5
_
‫بكلمات‬ ‫االجتماعي‬ ‫التواصل‬ ‫مواقع‬ ‫على‬ ‫الحسابات‬ ‫تحصين‬
‫مرور‬
‫م‬ ‫تاريخ‬ ‫او‬ ‫اسمك‬ ‫عن‬ ً‫ا‬‫بعيد‬ ‫وضعها‬ ‫اختراقها‬ ‫ويصعب‬ ً‫ا‬‫جد‬ ‫قوية‬
‫يالدك‬
‫المتتابعة‬ ‫واألرقام‬
123
.

6
-
‫على‬ ‫الحسابات‬ ‫من‬ ‫والخروج‬ ‫والبيانات‬ ‫الصور‬ ‫بمسح‬ ‫االكتفاء‬ ‫عدم‬
‫بيعه‬ ‫قبل‬ ‫الجوال‬
,
‫م‬ ‫بشخص‬ ‫واالستعانة‬ ‫للجهاز‬ ‫فرمتة‬ ‫عمل‬ ‫يجب‬ ‫بل‬
‫ختص‬
‫نهائية‬ ‫بصورة‬ ‫بياناتك‬ ‫من‬ ‫للتخلص‬
.

7
_
‫الوهم‬ ‫والشراء‬ ‫البيع‬ ‫بمواقع‬ ‫الوثوق‬ ‫عدم‬
,
‫عبر‬ ‫العمل‬ ‫مواقع‬ ‫أو‬
‫االنترنت‬
,
‫المجهولة‬ ‫المواقع‬ ‫أو‬
,
‫أو‬ ‫بياناتك‬ ‫إرسال‬ ‫قبل‬ ‫منها‬ ‫والتأكد‬
‫الذاتية‬ ‫سيرتك‬
ً‫ا‬‫كبير‬ ً‫ا‬‫انتشار‬ ‫االلكتروني‬ ‫االبتزاز‬ ‫جريمة‬ ‫تنتشر‬
,
‫توخ‬ ‫يجب‬ ‫لذا‬
‫من‬ ‫مع‬ ‫الحذر‬ ‫ي‬
‫و‬ ‫المبتزين‬ ‫مصيدة‬ ‫في‬ ‫الوقوع‬ ‫من‬ ‫أوالدنا‬ ‫نحذر‬ ‫أن‬ ‫ويجب‬ ‫معهم‬ ‫نتعامل‬
‫في‬
‫درج‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫االلكتروني‬ ‫لالبتزاز‬ ‫تعرضك‬ ‫احتمال‬ ‫فإن‬ ‫النهاية‬
‫حرصك‬ ‫ة‬
‫وانتباهك‬
,
‫لنفسك‬ ‫والسعيدة‬ ‫الخاصة‬ ‫بأوقاتك‬ ‫احتفظ‬ ‫لذا‬
‫االلكرتوين‬ ‫از‬‫ز‬‫االبت‬ ‫ونتائج‬ ‫آاثر‬ ‫هي‬ ‫ما‬
1
_
‫وأرق‬ ‫وإرهاق‬ ‫نفسية‬ ‫اضطرابات‬
:
‫والصو‬ ‫أوراقه‬ ‫المبتز‬ ‫يستخدم‬
‫ر‬
‫التوا‬ ‫عملية‬ ‫وتبدأ‬ ‫الضحية‬ ‫ضد‬ ‫يملكه‬ ‫الذي‬ ‫الجنسي‬ ‫والمحتوى‬
‫معها‬ ‫صل‬
‫وإرس‬ ‫الضحية‬ ‫حسابات‬ ‫مع‬ ‫شبكها‬ ‫يتم‬ ‫وهمية‬ ‫حسابات‬ ‫طريق‬ ‫عن‬
‫ال‬
‫و‬ ‫نفسي‬ ‫اضطراب‬ ‫حاالت‬ ‫للضحية‬ ‫ذلك‬ ‫يخلق‬ ‫بالتدريج‬ ‫الصور‬
‫خوف‬
‫الخ‬ ‫العملية‬ ‫او‬ ‫االجتماعية‬ ‫الدائرة‬ ‫في‬ ‫الصور‬ ‫تلك‬ ‫نشر‬ ‫من‬ ‫دائم‬
‫اصة‬
‫بالضحية‬
,
‫و‬ ‫احد‬ ‫إي‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬ ‫من‬ ‫خوفا‬ ‫أكثر‬ ‫الضحية‬ ‫فتصبح‬
‫تفسر‬
‫يو‬ ‫الضحية‬ ‫وأرق‬ ‫رعب‬ ‫ويزيد‬ ‫تهديد‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫لها‬ ‫الموجه‬ ‫الكالم‬
‫ما‬
‫المبتز‬ ‫موقف‬ ‫قوة‬ ‫يزيد‬ ‫مما‬ ‫األخر‬ ‫بعد‬
.
2
_
‫النفسية‬ ‫الصحة‬ ‫في‬ ‫حقيقي‬ ‫تراجع‬
:
‫الص‬ ‫مستويات‬ ‫تتراجع‬
‫النفسية‬ ‫حة‬
‫يعتبر‬ ‫وذلك‬ ‫الضحية‬ ‫لدى‬

‫حيث‬ ‫االلكتروني‬ ‫االبتزاز‬ ‫آثار‬ ‫أخطر‬ ‫من‬
,
‫ا‬ ‫المبتز‬ ‫يعتمد‬ ‫حيث‬
ً‫ا‬‫عتماد‬
‫وال‬ ‫المال‬ ‫بطلب‬ ‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫له‬ ‫تسمح‬ ‫التي‬ ‫النقطة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫كلي‬
‫خدمات‬
‫عليها‬ ‫سيحصل‬ ‫انه‬ ‫واثق‬ ‫وهو‬ ‫الجنسية‬
,
‫ان‬ ‫اكثر‬ ‫الضحية‬ ‫تصبح‬
‫طوائية‬
‫حولها‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫ثقة‬ ‫وأقل‬
.

3
_
‫التف‬ ‫او‬ ‫الغذاء‬ ‫اضطرابات‬ ‫مثل‬ ‫الضحية‬ ‫جسم‬ ‫في‬ ‫اضطرابات‬
‫كير‬
‫تع‬ ‫اكثر‬ ‫لتصبح‬ ‫الضحية‬ ‫صحة‬ ‫على‬ ‫فتؤثر‬ ‫القرارات‬ ‫واتخاذ‬
‫واكثر‬ ً‫ا‬‫ب‬
‫االبتزاز‬ ‫عملية‬ ‫يسهل‬ ‫مما‬ ‫الصحيحة‬ ‫القرارات‬ ‫اتخاذ‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫اهتزاز‬
‫على‬
‫المبتز‬
.

4
_
‫اثار‬ ‫واشد‬ ‫اخطر‬ ‫وهو‬ ‫االنتحار‬ ‫الى‬ ‫والتوجه‬ ‫العدمية‬
‫االبتزاز‬

‫اإلنس‬ ‫يعيد‬ ‫ألن‬ ‫حقيقية‬ ‫فرصة‬ ‫هو‬ ‫الوقت‬ ‫هذا‬ ‫إن‬ ‫وبناتنا‬ ‫ابنائنا‬
‫منا‬ ‫ان‬
‫حرة‬ ‫مساحة‬ ‫هي‬ ‫االجتماعي‬ ‫التواصل‬ ‫مواقع‬ ‫إن‬ ‫فكرة‬ ‫حول‬ ‫تفكيره‬
‫دون‬ ‫التخصصات‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫المعلومات‬ ‫بحر‬ ‫في‬ ‫الخوض‬ ‫لنا‬ ‫تسمح‬
‫شيء‬ ‫إلى‬ ‫االلتفات‬
,
‫أفك‬ ‫على‬ ‫يؤثر‬ ‫حدين‬ ‫ذو‬ ‫سيف‬ ‫فعليا‬ ‫هو‬ ‫أم‬
‫ارنا‬
‫ك‬ ‫تنفذ‬ ‫روبوتات‬ ‫إلى‬ ‫يحولنا‬ ‫التي‬ ‫معيشتنا‬ ‫ونمط‬ ‫وتربيتنا‬
‫طلبات‬ ‫ل‬
‫نح‬ ‫ثابتة‬ ‫خطوات‬ ‫في‬ ‫نمشي‬ ‫بأننا‬ ‫نشعر‬ ‫إن‬ ‫دون‬ ‫مبديا‬ ‫السوشال‬
‫و‬
‫ف‬ ‫وتساهم‬ ‫تفيدنا‬ ‫إن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫آالت‬ ‫هي‬ ‫يستعبدنا‬ ‫ومن‬ ‫العبودية‬
‫ي‬
‫معيشتنا‬ ‫أوضاع‬ ‫تحسين‬
,
‫د‬ ‫الهاوية‬ ‫في‬ ‫بنا‬ ‫ترمي‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫ومن‬
‫ون‬
‫أن‬
‫تنقذنا‬ ‫يد‬ ‫أي‬ ‫نجد‬
.
الإبتزاز الألكتروني جامعة_كربلاء_كلية_الطب_البيطري

الإبتزاز الألكتروني جامعة_كربلاء_كلية_الطب_البيطري

  • 1.
    ‫اإللكرت‬ ‫واملعلومات‬ ‫االلكرتوين‬‫از‬‫ز‬‫االبت‬ ‫ونية‬ ‫البيطري‬ ‫الطب‬ ‫كلية‬ ‫اقامتها‬ ‫تدريبية‬ ‫دورة‬ – ‫وبالتع‬ ‫كربالء‬ ‫جامعة‬ ‫اون‬ ‫المقدسة‬ ‫كربالء‬ ‫محافظة‬ ‫في‬ ‫الوطني‬ ‫االمن‬ ‫مديرية‬ ‫مع‬ ‫اعداد‬ ‫ا‬ . ‫م‬ . ‫م‬ ‫حسن‬ ‫صاحب‬ ‫ميادة‬ ‫د‬ . ‫جواد‬ ‫االمير‬ ‫عبد‬ ‫رنا‬ ‫م‬ . ‫حميد‬ ‫مجيد‬ ‫نورس‬
  • 2.
    ‫االلكرتوين‬ ‫از‬‫ز‬‫االبت‬ ‫هو‬‫ما‬  ‫تسري‬ ‫أو‬ ‫فلمية‬ ‫مواد‬ ‫أو‬ ‫صور‬ ‫بنشر‬ ‫للضحية‬ ‫وترهيب‬ ‫تهديد‬ ‫عملية‬ ‫هي‬ ‫ب‬ ‫الض‬ ‫استغالل‬ ‫أو‬ ‫مالية‬ ‫مبالغ‬ ‫دفع‬ ‫مقابل‬ ‫الضحية‬ ‫تخص‬ ‫سرية‬ ‫معلومات‬ ‫حية‬ ‫س‬ ‫بمعلومات‬ ‫كاإلفصاح‬ ‫المبتزين‬ ‫لصالح‬ ‫مشروعة‬ ‫غير‬ ‫بأعمال‬ ‫للقيام‬ ‫رية‬ ‫قانونية‬ ‫الغير‬ ‫اإلعمال‬ ‫من‬ ‫غيرها‬ ‫أو‬ ‫العمل‬ ‫جهة‬ ‫تخص‬ ‫وهامة‬ , ‫يتم‬ ‫ما‬ ‫وعادة‬ ‫التواص‬ ‫وسائل‬ ‫إحدى‬ ‫أو‬ ‫االلكتروني‬ ‫البريد‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫الضحايا‬ ‫تصيد‬ ‫ل‬ ‫بوك‬ ‫الفيس‬ ‫كـ‬ ‫المختلفة‬ ‫االجتماعي‬ , ‫وس‬ ‫من‬ ‫وغيرها‬ ‫وتوتير‬ ‫انستغرام‬ ‫ائل‬ ‫فئات‬ ‫مختلف‬ ‫بين‬ ‫وسائع‬ ‫بشكل‬ ‫النتشارها‬ ً‫ا‬‫نظر‬ ‫االجتماعي‬ ‫الواصل‬ ‫المجتمع‬ . ‫ال‬ ‫مستخدمي‬ ‫عدد‬ ‫تنامي‬ ‫ظل‬ ‫في‬ ‫االلكتروني‬ ‫االبتزاز‬ ‫عمليات‬ ‫وتتزايد‬ ‫تواصل‬ ‫المختلفة‬ ‫البرامج‬ ‫أعداد‬ ‫في‬ ‫المشهود‬ ‫والتسارع‬ ‫االجتماعي‬ .
  • 3.
    ‫االلكرتوين‬ ‫از‬‫ز‬‫االبت‬ ‫أسباب‬ 1 _ ‫المال‬‫على‬ ‫الحصول‬ : ‫من‬ ‫المال‬ ‫من‬ ‫مبالغ‬ ‫على‬ ‫يحصل‬ ‫إن‬ ‫المبتز‬ ‫يهدف‬ ‫التي‬ ‫خاصة‬ ‫صور‬ ‫نشر‬ ‫أو‬ ‫إسراره‬ ‫أحد‬ ‫فضح‬ ‫يتم‬ ‫ال‬ ‫أن‬ ‫مقابل‬ ‫الضحية‬ ‫تم‬ ‫محاد‬ ‫إلى‬ ‫الدخول‬ ‫حتى‬ ‫أو‬ ‫القرصنة‬ ‫أو‬ ‫االختراق‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫عليها‬ ‫الحصول‬ ‫ثة‬ ‫شخصين‬ ‫بين‬ ‫سرية‬ . 2 _ ‫خدمات‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫جنسية‬ : ‫المبتزون‬ ‫يقوم‬ ‫ب‬ ‫أما‬ ‫الضحية‬ ‫بتهديد‬ ‫نشر‬ ‫من‬ ‫جنسية‬ ‫خدمات‬ ‫لطلب‬ ‫الستدراجه‬ ‫مهمة‬ ‫أسرار‬ ‫فضح‬ ‫أو‬ ‫الخاصة‬ ‫صوره‬ ‫ه‬ ‫الجنسية‬ ‫رغباتهم‬ ‫إلشباع‬ , ‫الكتر‬ ‫أو‬ ‫فعلية‬ ‫جنسية‬ ‫خدمات‬ ‫إما‬ ‫وتكون‬ ‫وتتم‬ ‫ونية‬ ‫أن‬ ‫الضحية‬ ‫ويجبر‬ ‫فيه‬ ‫يلتقيان‬ ‫لمكان‬ ‫الضحية‬ ‫استدراج‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫تخضع‬ ‫المبتز‬ ‫وبين‬ ‫بينها‬ ‫طوعية‬ ‫جنسية‬ ‫لعالقة‬ . 3 _ ‫واألسرية‬ ‫العائلية‬ ‫العالقات‬ ‫تخريب‬ : ‫أيض‬ ‫أو‬ ‫الكره‬ ‫أو‬ ‫الحقد‬ ‫بسبب‬ ‫للحصول‬ ‫ا‬ ‫الطرفين‬ ‫من‬ ‫جنسية‬ ‫خدمة‬ ‫على‬ .
  • 4.
     ‫الحاضر‬ ‫مجتمعنا‬ ‫في‬‫االلكتروني‬ ‫االبتزاز‬ ‫قضايا‬ ‫غالبية‬ ‫في‬ ‫نجد‬ ‫أو‬ ‫الشرطة‬ ‫لمراكز‬ ‫حتى‬ ‫قصتها‬ ‫عن‬ ‫اإلفصاح‬ ‫من‬ ‫خائفة‬ ‫الضحية‬ ‫س‬ ‫الضحية‬ ‫للشخص‬ ‫السالمة‬ ‫تضمن‬ ‫التي‬ ‫االلكترونية‬ ‫المساعدة‬ ‫كان‬ ‫واء‬ ‫للمتحرشين‬ ‫الداعمة‬ ‫الخطيرة‬ ‫األمور‬ ‫من‬ ‫يعتبر‬ ‫وذلك‬ ‫امرأة‬ ‫أو‬ ‫رجل‬ ‫أعدادهم‬ ‫تتضاعف‬ ‫بأن‬ ‫والمبتزين‬ , ‫يرا‬ ‫أساسي‬ ‫بشكل‬ ‫فالمبتز‬ ‫على‬ ‫هن‬ ‫م‬ ‫آالف‬ ‫مئات‬ ‫إسقاط‬ ‫في‬ ‫ساعدهم‬ ‫وذلك‬ ‫الفضيحة‬ ‫من‬ ‫الضحية‬ ‫خوف‬ ‫ن‬ ‫واالبتزاز‬ ‫التحرش‬ ‫شباك‬ ‫في‬ ‫والشابات‬ ‫الشبان‬ , ‫الض‬ ‫خبرتنا‬ ‫والقليلة‬ ‫عيفة‬ ‫شخ‬ ‫حمية‬ ‫توفير‬ ‫عن‬ ‫وابتعادنا‬ ‫االلكترونية‬ ‫المعلومات‬ ‫أمن‬ ‫في‬ ‫لنا‬ ‫صية‬ ‫وا‬ ‫التطبيقات‬ ‫نحو‬ ‫اندفاعنا‬ ‫إلى‬ ‫باإلضافة‬ ‫مقفلة‬ ‫وخصوصية‬ ‫لبرامج‬ ‫اإل‬ ‫وأيضا‬ ‫والغريبة‬ ‫معروفة‬ ‫الغير‬ ‫المواقع‬ ‫وراء‬ ‫والجري‬ ‫الجديدة‬ ‫باحية‬ .
  • 5.
    ‫االلكرتونية‬ ‫ائم‬‫ر‬‫اجل‬ ‫أنواع‬ 1 _ ‫الشخصية‬‫انتحال‬ : ‫المعلوم‬ ‫كامل‬ ‫ومعرفة‬ ‫الضحية‬ ‫استدراج‬ ‫يتم‬ ‫ات‬ ‫مكاسب‬ ‫لتحقيق‬ ‫واستخدامها‬ ‫مباشر‬ ‫غير‬ ‫بشكل‬ ‫عنها‬ ‫الشخصية‬ ‫أو‬ ‫مادية‬ ‫ع‬ ‫أو‬ ‫االجتماعية‬ ‫سواء‬ ‫العالقات‬ ‫وإفساد‬ ‫أشخاص‬ ‫بسمعة‬ ‫التشهير‬ ‫القات‬ ‫العمل‬ . 2 _ ‫السمعة‬ ‫تشويه‬ : ‫وإ‬ ‫المسروقة‬ ‫المعلومات‬ ‫باستخدام‬ ‫المجرم‬ ‫يقوم‬ ‫ضافة‬ ‫بنش‬ ‫يقوم‬ ‫ثم‬ ‫عليها‬ ‫صحيحة‬ ‫والغير‬ ‫المغلوطة‬ ‫المعلومات‬ ‫بعض‬ ‫على‬ ‫رها‬ ‫م‬ ‫للعديد‬ ‫االلكتروني‬ ‫البريد‬ ‫عبر‬ ‫أو‬ ‫االجتماعي‬ ‫التواصل‬ ‫مواقع‬ ‫األفراد‬ ‫ن‬ ً‫ا‬‫نفسي‬ ‫وتدميره‬ ‫الضحية‬ ‫سمعة‬ ‫تشويه‬ ‫لغرض‬ . 3 _ ‫مشروعة‬ ‫غير‬ ‫أعمال‬ ‫على‬ ‫التحريض‬ : ‫باستخدام‬ ‫المبتز‬ ‫يقوم‬ ‫باستغالل‬ ‫ويقوم‬ ‫الضحية‬ ‫تخص‬ ‫التي‬ ‫لديه‬ ‫الموجودة‬ ‫المعلومات‬ ‫في‬ ‫ها‬
  • 6.
    ‫وت‬ ‫بالدعارة‬ ‫تتعلق‬‫قد‬ ‫لصالحهم‬ ‫بأعمال‬ ‫للقيام‬ ‫الضحية‬ ‫ابتزاز‬ ‫جارة‬ ‫المخدرات‬ , ‫األخر‬ ‫االلكترونية‬ ‫الجرائم‬ ‫من‬ ‫والعديد‬ ‫األموال‬ ‫غسيل‬ ‫أو‬ ‫ى‬ . 4 _ ‫المجاالت‬ ‫من‬ ‫مجال‬ ‫أي‬ ‫في‬ ‫معين‬ ‫توجه‬ ‫أو‬ ‫المتطرفة‬ ‫األفكار‬ ‫نشر‬ . * ‫معلومات‬ ‫على‬ ‫االستحواذ‬‫طريق‬ ‫عن‬ ‫االلكتروني‬‫االبتزاز‬‫يحدث‬ ‫من‬ ‫الضحية‬ ‫خالل‬ : 1 _ ‫القرصنة‬ : ‫ال‬ ‫ويقوم‬ ‫أيقونة‬ ‫أو‬ ‫صورة‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫رابط‬ ‫بإرسال‬ ‫ضحية‬ ‫ي‬ ‫الرابط‬ ‫الضحية‬ ‫فتح‬ ‫وعند‬ ‫الفضول‬ ‫بدافع‬ ‫عليها‬ ‫بالضغط‬ ‫األخير‬ ‫قوم‬ ‫مل‬ ‫أي‬ ‫بفتح‬ ‫تقم‬ ‫ال‬ ‫لذلك‬ ‫الهاكرز‬ ‫إلى‬ ‫السر‬ ‫وكلمة‬ ‫االسم‬ ‫بإرسال‬ ‫ف‬ ‫قوية‬ ‫بصلة‬ ‫لك‬ ‫يمت‬ ‫وال‬ ‫به‬ ‫تثق‬ ‫ال‬ ‫شخص‬ ‫أي‬ ‫من‬ ‫صادر‬ .
  • 7.
     2 _ ‫المحذوفة‬ ‫الملفات‬ ‫استعادة‬ : ً‫ا‬‫جد‬‫سهلة‬ ‫طريقة‬ ‫وهي‬ , ‫الجن‬ ‫يقوم‬ ‫ي‬ ‫الذاكرة‬ ‫او‬ ‫الحاسوب‬ ‫او‬ ‫الهاتف‬ ‫محتويات‬ ‫جميع‬ ‫باسترجاع‬ ‫الخارجية‬ ( ‫والفالش‬ ‫الرام‬ ) ‫الشخص‬ ‫األجهزة‬ ‫بيع‬ ‫عدم‬ ‫يفضل‬ ‫لذلك‬ ‫او‬ ‫ية‬ ‫والموثوق‬ ‫المختص‬ ‫الشخص‬ ‫إلى‬ ‫وإرساله‬ ‫تعطله‬ ‫عند‬ ‫خلوي‬ ‫هاتف‬ ‫به‬ .  ‫وأخ‬ ‫فترة‬ ‫بين‬ ‫المال‬ ‫من‬ ‫مبالغ‬ ‫طلب‬ ‫يتم‬ ‫أن‬ ‫والممكن‬ ‫الشائع‬ ‫ومن‬ ‫رى‬ ‫دا‬ ‫في‬ ‫الضحية‬ ‫بقيت‬ ‫إذا‬ ‫المبتز‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫الطلبات‬ ‫انقطاع‬ ‫وعدم‬ ‫ئرة‬ ‫االجتم‬ ‫الفضيحة‬ ‫تهاب‬ ‫زالت‬ ‫وما‬ ‫مشكلتها‬ ‫عن‬ ‫تبلغ‬ ‫ولم‬ ‫الخوف‬ ‫او‬ ‫اعية‬ ‫المبتز‬ ‫عليها‬ ‫يشكلها‬ ‫سوف‬ ‫التي‬ ‫العائلية‬ .
  • 8.
    ‫االلكرتوين‬ ‫از‬‫ز‬‫االبت‬ ‫وجتنب‬‫الوقاية‬ ‫طرق‬  1 _ ً‫ا‬‫دائم‬ ‫عنها‬ ‫واإلعالن‬ ‫المبتز‬ ‫بعقوبة‬ ‫الحزم‬ , ‫بمصي‬ ‫للتذكير‬ ‫يبتز‬ ‫من‬ ‫ر‬ ‫اآلخرين‬ .  2 _ ‫مجهولين‬ ‫أشخاص‬ ‫من‬ ‫محادثات‬ ‫على‬ ‫الرد‬ ‫عدم‬ .  3 _ ‫اإلمكان‬ ‫قدر‬ ‫االنترنت‬ ‫على‬ ‫الشخصية‬ ‫المعلومات‬ ‫مشاركة‬ ‫عدم‬ .  4 _ ‫و‬ ‫الشخصية‬ ‫بياناتك‬ ‫يطلب‬ ‫مجهول‬ ‫رابط‬ ‫أي‬ ‫على‬ ‫الضغط‬ ‫عدم‬ ‫ذلك‬ ‫الخاصة‬ ‫ومحادثاتك‬ ‫صورك‬ ‫وسحب‬ ‫هاتفك‬ ‫لتهكير‬ ‫وسيلة‬ ‫ألنه‬ .  5 _ ‫بكلمات‬ ‫االجتماعي‬ ‫التواصل‬ ‫مواقع‬ ‫على‬ ‫الحسابات‬ ‫تحصين‬ ‫مرور‬ ‫م‬ ‫تاريخ‬ ‫او‬ ‫اسمك‬ ‫عن‬ ً‫ا‬‫بعيد‬ ‫وضعها‬ ‫اختراقها‬ ‫ويصعب‬ ً‫ا‬‫جد‬ ‫قوية‬ ‫يالدك‬ ‫المتتابعة‬ ‫واألرقام‬ 123 .
  • 9.
     6 - ‫على‬ ‫الحسابات‬ ‫من‬‫والخروج‬ ‫والبيانات‬ ‫الصور‬ ‫بمسح‬ ‫االكتفاء‬ ‫عدم‬ ‫بيعه‬ ‫قبل‬ ‫الجوال‬ , ‫م‬ ‫بشخص‬ ‫واالستعانة‬ ‫للجهاز‬ ‫فرمتة‬ ‫عمل‬ ‫يجب‬ ‫بل‬ ‫ختص‬ ‫نهائية‬ ‫بصورة‬ ‫بياناتك‬ ‫من‬ ‫للتخلص‬ .  7 _ ‫الوهم‬ ‫والشراء‬ ‫البيع‬ ‫بمواقع‬ ‫الوثوق‬ ‫عدم‬ , ‫عبر‬ ‫العمل‬ ‫مواقع‬ ‫أو‬ ‫االنترنت‬ , ‫المجهولة‬ ‫المواقع‬ ‫أو‬ , ‫أو‬ ‫بياناتك‬ ‫إرسال‬ ‫قبل‬ ‫منها‬ ‫والتأكد‬ ‫الذاتية‬ ‫سيرتك‬ ً‫ا‬‫كبير‬ ً‫ا‬‫انتشار‬ ‫االلكتروني‬ ‫االبتزاز‬ ‫جريمة‬ ‫تنتشر‬ , ‫توخ‬ ‫يجب‬ ‫لذا‬ ‫من‬ ‫مع‬ ‫الحذر‬ ‫ي‬ ‫و‬ ‫المبتزين‬ ‫مصيدة‬ ‫في‬ ‫الوقوع‬ ‫من‬ ‫أوالدنا‬ ‫نحذر‬ ‫أن‬ ‫ويجب‬ ‫معهم‬ ‫نتعامل‬ ‫في‬ ‫درج‬ ‫على‬ ‫يعتمد‬ ‫االلكتروني‬ ‫لالبتزاز‬ ‫تعرضك‬ ‫احتمال‬ ‫فإن‬ ‫النهاية‬ ‫حرصك‬ ‫ة‬ ‫وانتباهك‬ , ‫لنفسك‬ ‫والسعيدة‬ ‫الخاصة‬ ‫بأوقاتك‬ ‫احتفظ‬ ‫لذا‬
  • 10.
    ‫االلكرتوين‬ ‫از‬‫ز‬‫االبت‬ ‫ونتائج‬‫آاثر‬ ‫هي‬ ‫ما‬ 1 _ ‫وأرق‬ ‫وإرهاق‬ ‫نفسية‬ ‫اضطرابات‬ : ‫والصو‬ ‫أوراقه‬ ‫المبتز‬ ‫يستخدم‬ ‫ر‬ ‫التوا‬ ‫عملية‬ ‫وتبدأ‬ ‫الضحية‬ ‫ضد‬ ‫يملكه‬ ‫الذي‬ ‫الجنسي‬ ‫والمحتوى‬ ‫معها‬ ‫صل‬ ‫وإرس‬ ‫الضحية‬ ‫حسابات‬ ‫مع‬ ‫شبكها‬ ‫يتم‬ ‫وهمية‬ ‫حسابات‬ ‫طريق‬ ‫عن‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫نفسي‬ ‫اضطراب‬ ‫حاالت‬ ‫للضحية‬ ‫ذلك‬ ‫يخلق‬ ‫بالتدريج‬ ‫الصور‬ ‫خوف‬ ‫الخ‬ ‫العملية‬ ‫او‬ ‫االجتماعية‬ ‫الدائرة‬ ‫في‬ ‫الصور‬ ‫تلك‬ ‫نشر‬ ‫من‬ ‫دائم‬ ‫اصة‬ ‫بالضحية‬ , ‫و‬ ‫احد‬ ‫إي‬ ‫مع‬ ‫التعامل‬ ‫من‬ ‫خوفا‬ ‫أكثر‬ ‫الضحية‬ ‫فتصبح‬ ‫تفسر‬ ‫يو‬ ‫الضحية‬ ‫وأرق‬ ‫رعب‬ ‫ويزيد‬ ‫تهديد‬ ‫أساس‬ ‫على‬ ‫لها‬ ‫الموجه‬ ‫الكالم‬ ‫ما‬ ‫المبتز‬ ‫موقف‬ ‫قوة‬ ‫يزيد‬ ‫مما‬ ‫األخر‬ ‫بعد‬ . 2 _ ‫النفسية‬ ‫الصحة‬ ‫في‬ ‫حقيقي‬ ‫تراجع‬ : ‫الص‬ ‫مستويات‬ ‫تتراجع‬ ‫النفسية‬ ‫حة‬ ‫يعتبر‬ ‫وذلك‬ ‫الضحية‬ ‫لدى‬
  • 11.
     ‫حيث‬ ‫االلكتروني‬ ‫االبتزاز‬‫آثار‬ ‫أخطر‬ ‫من‬ , ‫ا‬ ‫المبتز‬ ‫يعتمد‬ ‫حيث‬ ً‫ا‬‫عتماد‬ ‫وال‬ ‫المال‬ ‫بطلب‬ ‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫له‬ ‫تسمح‬ ‫التي‬ ‫النقطة‬ ‫هذه‬ ‫على‬ ً‫ا‬‫كلي‬ ‫خدمات‬ ‫عليها‬ ‫سيحصل‬ ‫انه‬ ‫واثق‬ ‫وهو‬ ‫الجنسية‬ , ‫ان‬ ‫اكثر‬ ‫الضحية‬ ‫تصبح‬ ‫طوائية‬ ‫حولها‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫في‬ ‫ثقة‬ ‫وأقل‬ .  3 _ ‫التف‬ ‫او‬ ‫الغذاء‬ ‫اضطرابات‬ ‫مثل‬ ‫الضحية‬ ‫جسم‬ ‫في‬ ‫اضطرابات‬ ‫كير‬ ‫تع‬ ‫اكثر‬ ‫لتصبح‬ ‫الضحية‬ ‫صحة‬ ‫على‬ ‫فتؤثر‬ ‫القرارات‬ ‫واتخاذ‬ ‫واكثر‬ ً‫ا‬‫ب‬ ‫االبتزاز‬ ‫عملية‬ ‫يسهل‬ ‫مما‬ ‫الصحيحة‬ ‫القرارات‬ ‫اتخاذ‬ ‫في‬ ً‫ا‬‫اهتزاز‬ ‫على‬ ‫المبتز‬ .  4 _ ‫اثار‬ ‫واشد‬ ‫اخطر‬ ‫وهو‬ ‫االنتحار‬ ‫الى‬ ‫والتوجه‬ ‫العدمية‬ ‫االبتزاز‬
  • 12.
     ‫اإلنس‬ ‫يعيد‬ ‫ألن‬‫حقيقية‬ ‫فرصة‬ ‫هو‬ ‫الوقت‬ ‫هذا‬ ‫إن‬ ‫وبناتنا‬ ‫ابنائنا‬ ‫منا‬ ‫ان‬ ‫حرة‬ ‫مساحة‬ ‫هي‬ ‫االجتماعي‬ ‫التواصل‬ ‫مواقع‬ ‫إن‬ ‫فكرة‬ ‫حول‬ ‫تفكيره‬ ‫دون‬ ‫التخصصات‬ ‫كل‬ ‫من‬ ‫المعلومات‬ ‫بحر‬ ‫في‬ ‫الخوض‬ ‫لنا‬ ‫تسمح‬ ‫شيء‬ ‫إلى‬ ‫االلتفات‬ , ‫أفك‬ ‫على‬ ‫يؤثر‬ ‫حدين‬ ‫ذو‬ ‫سيف‬ ‫فعليا‬ ‫هو‬ ‫أم‬ ‫ارنا‬ ‫ك‬ ‫تنفذ‬ ‫روبوتات‬ ‫إلى‬ ‫يحولنا‬ ‫التي‬ ‫معيشتنا‬ ‫ونمط‬ ‫وتربيتنا‬ ‫طلبات‬ ‫ل‬ ‫نح‬ ‫ثابتة‬ ‫خطوات‬ ‫في‬ ‫نمشي‬ ‫بأننا‬ ‫نشعر‬ ‫إن‬ ‫دون‬ ‫مبديا‬ ‫السوشال‬ ‫و‬ ‫ف‬ ‫وتساهم‬ ‫تفيدنا‬ ‫إن‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫آالت‬ ‫هي‬ ‫يستعبدنا‬ ‫ومن‬ ‫العبودية‬ ‫ي‬ ‫معيشتنا‬ ‫أوضاع‬ ‫تحسين‬ , ‫د‬ ‫الهاوية‬ ‫في‬ ‫بنا‬ ‫ترمي‬ ‫أن‬ ‫الممكن‬ ‫ومن‬ ‫ون‬ ‫أن‬ ‫تنقذنا‬ ‫يد‬ ‫أي‬ ‫نجد‬ .