تعد ظاهرة ريادة الأعمال أحد أهم مؤشرات الوعي المجتمعي والرشد في سياسات وخطط وبرامج التنمية
في المجتمع، حيث تتظر المجتمعات المتقدمة إلى رواد الأعمال على أنهم نماذج قيادية يجب أن يحتذى بها لما يقومون به من أعمال وما يحققونه من إنجازات وما يوفرونه من فرص استثمارية ووظيفية أمام أجيال متتالية
من فئات المجتمع.
ومع ضعف الطاقة الإستيعابية الوظيفية للمؤسسات العامة والمنظمات الحكومية، واتساع نطاق توجه الأفراد إلى الإستقلالية والمخاطرة، ومع التطور التكنولوجي وتيسير الحصول على البيانات والمعلومات وتزايد نطاق التجارة الإلكترونية وعدم الحاجة إلى تجهيزات رأسمالية كبيرة، ومع التوجه الكبير إلى الاقتصاد الخدمي الذي لا يتطلب تقنيات عالية أو مكلفة، مع هذه التوجهات تنامي التوجه والاهتمام بريادة الأعمال
إن ريادة الأعمال هي القدرة على تطوير، وتنظيم، وإدارة مشروعٍ تجاري صغيرٍ، مع الأخذ بعين الاعتبار المخاطر التي قد تحصل؛ كنقص التمويل، وقرارات العمل السيئة، والأزمات الاقتصادية، ونقص الطلب في السوق، وذلك من أجل تحقيق ربح. باختصار؛ ريادة الأعمال هي الطريقة التي تنظم بها عملك، والمخاطر التي تعترضك، والأرباح والخسائر التي تولدها.
تدر يب مهارات التخطيط للمشاريع الصغيرة والمتوسطة من خلال منصة المشار يع الالكترونية الفلسطينية وبالشراكة مع مركز إنماء لخدمات الاعمال الاستشارية والتدريبي
يعتبر التفكير التصميمي عمليةً معرفيةً ونهجًا مبتكرًا لحل المشكلات، يرتكز في أساسه
على تقمُّص المصمم شخصيات المُصّمَّم لهم،م بحيث يمكنه تحديد المشكلة بشكل أدق وصولًا لإنشاء الحلول الجديدة وتعميمها” فهو يعتمد على تحفيز الإلهام الموجود لدى أفضل الأشخاص، واختبار وتجربة كل شيءٍ مرةً تلو الأخرى، وعدم القبول بما هو أقل من الأفضل، والتركيز على خبرة وتجربة المستهلك، يجب أن يتمتع الشخص بجرأة في تصور الأفكار دون التنازل عن دقة التفاصيل أو التصلب الشديد عند التنفيذ، وأن ينتقي الشخص العمل مع فريق متفاني بقدر تفانيه الشخصي
تستطيع أي مؤسسة التنافس في بيئة عمل سريعة التغيير؛ عليها أن تكون قادرة على استشعار التغيير القادم، والاستعداد بل والاستجابة له بسرعة ومرونة، وقراءة التغييرات الموجودة في البيئة المحيطة بها، والتنبؤ بما هو قادم بقدر المستطاع بل أن تكون قادرة على استغلال الفرص وتحسين أدائها، ومن ثم ظهر مفهوم الرشاقة المؤسسية، لقدرة المؤسسة على الإستجابة والتكيف بسرعة والإزدهار في البيئة المتغيرة على نطاق أوسع وتحقيق الإستدامة في النتائج مع الإستفادة المثلى من الموارد البشرية المتاحة.
لذا صمم هذا البرنامج لينتقل بنا من عالم تقليدي الى عالم آخر أبرز ملامحه أننا سنكون فيه مبادرين لا تابعين، نسعى للتغيير الحقيقي وهو تغيير مؤسساتهم من مؤسسات تقليدية الى مؤسسات رشيقة.
تهدف الدورة الى:
- تنشيط دور الجامعات في مفهوم ريادة الأعمال .
- التعريف بمفهوم بريادة الاعمال .
- أهمية دور الجامعات في دعم ريادة الأعمال .
- نتاج الجامعات التي تتميز بريادة الاعمال و انعكاسها على المجتمع.
- نماذج من مشاريع ريادة الاعمال.
تعد ظاهرة ريادة الأعمال أحد أهم مؤشرات الوعي المجتمعي والرشد في سياسات وخطط وبرامج التنمية
في المجتمع، حيث تتظر المجتمعات المتقدمة إلى رواد الأعمال على أنهم نماذج قيادية يجب أن يحتذى بها لما يقومون به من أعمال وما يحققونه من إنجازات وما يوفرونه من فرص استثمارية ووظيفية أمام أجيال متتالية
من فئات المجتمع.
ومع ضعف الطاقة الإستيعابية الوظيفية للمؤسسات العامة والمنظمات الحكومية، واتساع نطاق توجه الأفراد إلى الإستقلالية والمخاطرة، ومع التطور التكنولوجي وتيسير الحصول على البيانات والمعلومات وتزايد نطاق التجارة الإلكترونية وعدم الحاجة إلى تجهيزات رأسمالية كبيرة، ومع التوجه الكبير إلى الاقتصاد الخدمي الذي لا يتطلب تقنيات عالية أو مكلفة، مع هذه التوجهات تنامي التوجه والاهتمام بريادة الأعمال
إن ريادة الأعمال هي القدرة على تطوير، وتنظيم، وإدارة مشروعٍ تجاري صغيرٍ، مع الأخذ بعين الاعتبار المخاطر التي قد تحصل؛ كنقص التمويل، وقرارات العمل السيئة، والأزمات الاقتصادية، ونقص الطلب في السوق، وذلك من أجل تحقيق ربح. باختصار؛ ريادة الأعمال هي الطريقة التي تنظم بها عملك، والمخاطر التي تعترضك، والأرباح والخسائر التي تولدها.
تدر يب مهارات التخطيط للمشاريع الصغيرة والمتوسطة من خلال منصة المشار يع الالكترونية الفلسطينية وبالشراكة مع مركز إنماء لخدمات الاعمال الاستشارية والتدريبي
يعتبر التفكير التصميمي عمليةً معرفيةً ونهجًا مبتكرًا لحل المشكلات، يرتكز في أساسه
على تقمُّص المصمم شخصيات المُصّمَّم لهم،م بحيث يمكنه تحديد المشكلة بشكل أدق وصولًا لإنشاء الحلول الجديدة وتعميمها” فهو يعتمد على تحفيز الإلهام الموجود لدى أفضل الأشخاص، واختبار وتجربة كل شيءٍ مرةً تلو الأخرى، وعدم القبول بما هو أقل من الأفضل، والتركيز على خبرة وتجربة المستهلك، يجب أن يتمتع الشخص بجرأة في تصور الأفكار دون التنازل عن دقة التفاصيل أو التصلب الشديد عند التنفيذ، وأن ينتقي الشخص العمل مع فريق متفاني بقدر تفانيه الشخصي
تستطيع أي مؤسسة التنافس في بيئة عمل سريعة التغيير؛ عليها أن تكون قادرة على استشعار التغيير القادم، والاستعداد بل والاستجابة له بسرعة ومرونة، وقراءة التغييرات الموجودة في البيئة المحيطة بها، والتنبؤ بما هو قادم بقدر المستطاع بل أن تكون قادرة على استغلال الفرص وتحسين أدائها، ومن ثم ظهر مفهوم الرشاقة المؤسسية، لقدرة المؤسسة على الإستجابة والتكيف بسرعة والإزدهار في البيئة المتغيرة على نطاق أوسع وتحقيق الإستدامة في النتائج مع الإستفادة المثلى من الموارد البشرية المتاحة.
لذا صمم هذا البرنامج لينتقل بنا من عالم تقليدي الى عالم آخر أبرز ملامحه أننا سنكون فيه مبادرين لا تابعين، نسعى للتغيير الحقيقي وهو تغيير مؤسساتهم من مؤسسات تقليدية الى مؤسسات رشيقة.
تهدف الدورة الى:
- تنشيط دور الجامعات في مفهوم ريادة الأعمال .
- التعريف بمفهوم بريادة الاعمال .
- أهمية دور الجامعات في دعم ريادة الأعمال .
- نتاج الجامعات التي تتميز بريادة الاعمال و انعكاسها على المجتمع.
- نماذج من مشاريع ريادة الاعمال.