كل عام وانتم ومن تحبون وسورية بالف خير
اشكركم اشكر اعجابكم اعتز بصداقتكم ارجو لكم السعادة ارجو ان نبقى على تواصل
عبد الرحمن تيشوري – شهادة عليا بالادارة – شهادة عليا بالاقتصاد
طرطوس – سورية – ALRAHMANABD@GMAIL.COM
http://www.facebook.com/home.php
رابط جديد لحساب جديد من اجل اضافة المزيد من الاصدقاء
الادارة تخصص علمي وفن ومهنة وموهبة
وليست استعراض لبطولات شخصية وسيارات وسكرتيرات
عبد الرحمن تيشوري
منذ ان اعلن طبيب مشاكلنا السيد الدكتور بشار الاسد رئيس الجمهورية مشروعه الاصلاحي التحديثي التطويري لسوريا غداة خطاب القسم في عام \ 2000 \ ويتسابق الكثيرين لنشر مقالات والمشاركة في ندوات عن الاصلاح الاداري وذلك اما بدافع كسب الشهرة او استعادة امجاد قيادية مفقودة او تقديم الذات الى اصحاب القرار علما ان اكثر الذين يفعلون ذلك لايعرفوا معنى الاصلاح وليس لهم علاقة بالادارة لا من قريب ولا من بعيد والبعض منهم كان السبب فيما وصل اليه حال البلد من جمود سياسي وترهل اداري وفشل اقتصادي وعقم ثقافي .
وبشكل عام اقول ان العمق الاختصاصي والمنهجي مازال بعيد المنال عن اغلب هذه المقالات والندوات علما انني لست فقيها في الادارة ولا ادعي التخصص الدقيق لكنني درست بعض مواد الادارة في المعهد العالي للعلوم السياسية " الادارة العامة – التنمية الادارية والقوى العاملة " ولاحقا درست اكثر تخصصا في المعهد الوطني للادارة العامة " الادارة – ادارة الاعمال – التحليل الاستراتيجي – نظرية المؤسسات – القانون الاداري – التنظيم القضائي – الادارة العامة – القانون المالي و الضريبي – صياغة النصوص التشريعية ........ "
مهما فعلتم مهما كذبتم مهما قلتم خسئتم نحن سوريون ولن ننجر الى
لن ننجر إلى فتنة طائفية، لن نسمح لكم بتقسيم سوريا الحبيبة إلى دويلات عرقية أو طائفية، سنبقى نتبضع من منتوجات حلب الشهباء،
وسنبقى نقضي أيام العطل وليالي الصيف على ساحلنا الجميل وفي كسب والبسيط،
وسنبقى نزور سوق الحميدية ونأكل بوظته المشهورة، وستبقى الجزيرة السورية سلة غذائنا وستبقى حوران مورد قمحنا وسيبقى الجولان في قلوبنا
وسيبقى سلطان باشا الأطرش وابراهيم هنانو وصالح العلي وحسن الخراط ويوسف العظمة وجول جمال مفخرة لنا
وسيبقى القائد بشار الأسد رمزنا وحبنا وولائنا
عبد الرحمن تيشوري
كاتب وباحث ومدرب
طرطوس سورية - شهادة عليا بالادارة
الفعل، والصفح، وأزمة عالمٍ متصحّر في أُفق اكتشاف سياسي للإنسان عند آراندتحسن قروق
الملخص:
نُحاول في هذه الدراسة التعرّفَ على واحدة من المقاربات التي أنجزتها الفلسفة السياسية المعاصرة لمشكلة الفعل السياسي والحرية، والتي بلورت في أعقابها الفيلسوفة حنة آراندت تشخيصاً لوضعية الإنسان المأزوم في العالم المعاصر. لم تكن هذه الفيلسوفة في جملة الفلاسفة المؤمنين بأنّ تغيير العالم من مهام الفلسفة، وفضلت، في مقابل ذلك، الاكتفاء بالعمل على فهمه، معتقدة أنّ أقصى ما يمكن للوعي الإنساني المعاصر أن يدركه هو فهم العالم وما ينضح به من أحداث. تتحدث آراندت عن أزمة الإنسان الحديث ذات الطابع السياسي بامتياز، عن تسللها إلى مستويات قبل سياسية كالتربية، وعن تصاعد أنظمة شمولية غير مسبوقة في التاريخ السياسي للبشرية، أتت على كلّ مكونات الحرية الإنسانية، وأحدثت تغيراً جذرياً في نظام الشرط الإنساني. وقد اقتضى منها ذلك تفكيك تجليات هذه الأزمة ووضع اليد على أسبابها، وخوض مجازفة فهم الشرط الإنساني وبيان مكانة الحرية فيه، وإنجاز قراءة لتاريخ هذا المفهوم على ضوء تشخيصها لنشأة الحداثة الغربية وعلاقتها بالأحداث الثلاثة الكبرى المؤسسة لها؛ اكتشاف أمريكا والإصلاح الديني واختراع التلسكوب. ومتى علمنا أنّ الفعل ظلَّ، عند آراندت، النشاط المحتكر للحرية، فهمنا صلة الوصل التي تقيمها بين ما طال الشرط الإنساني من انقلاب في نظام أنشطته المتعلقة بالحياة النشيطة، وبين أفول الفعل السياسي في العالم الحديث والمعاصر؛ إنّ الحديث عن الإنسان المنسحب من الفضاء العام، فضاء الظهور والفعل السياسي، إنّما هو توصيف لهذا العوز الوجودي الذي بات الإنسان المعاصر يعاني منه بعد أن وجد نفسه ملقى في ذاتيته الصامتة والقاتلة، بعيداً عن شرط الظهور الذي يحدد معنى كينونته السياسية. بذلك تكون الحداثة نسياناً لكينونة الإنسان وعمقه السياسي، ويكون التفكير في وضع الحرية المأزوم فصلاً من فصول نقد الحداثة وإعادة ترتيب أوضاعها، وهذا تحديداً ما أتت آراندت على إنجازه في كلّ ما ألفته عن الفعل والحرية.
في هذا السياق، تحديداً، يمكن أن نفهم إسهابها في إظهار قيمة ملكة التعهد والصفح؛ إذ بتواريهما فقَدَ الإنسان الحديث قدرته على خلق الثقة وصناعة المستقبل وتجاوز قسوة الماضي الأليم، فانزوى إلى ذاته بحثاً عن حرية جوّانية كرّست فيه تبرّمه المزمن من السياسة ومجالها، الأمر الذي أفرغه من جوهره السياسي ورسّخ فيه الشعور بأنّه ليس أكثر من بهيمة مشتغلة (على حد تعبير ماركس).
وقد حاولنا في هذه الدراسة بيان بعض ملامح تشخيص آراندت لأزمة الفعل والحرية في السياسة، وعلاقة ذلك بنقدها لتصور هيدجر للإنسان والوجود معاً، ومحاولاتها الرامية إلى الخروج من الباراديغم الهيدجري الذي بات يتقدم، في ذلك الإبّان، إلى مشهد الثقافة الغربية في صورة فكر الوجود وقدر الغرب. يعني هذا القول أنّ فلسفة آراندت، أو بالأحرى فلسفتها السياسية، كانت محاولة لتذكر الشرط السياسي للإنسان الذي أسقطته الحداثة الغربية في طي النسيان، وهذا ما تبدّى جليّاً في مراجعتها لأرسخ مفاهيم الفكر الفلسفي في التقليد الغربي؛ كمفاهيم الحرية، والفعل، والسلطة، والعنف، والتاريخ، والفكر، والإرادة، والإنسان. وليست هذه الدراسة إلا محاولة لإظهار جانب من جوانب عملية تذكر الإنسان والسياسة التي هجست بها كلّ أعمال هذه الفيلسوفة.
في معنى "الإعلام" "الملتزم"؟ والليث! كما يكتب بكر أبوبكر 2015Baker AbuBaker
إن الإعلام أصبح اليوم قوة مهيمنة ذات تأثير صارخ ، وقدرة على التغيير في الأفراد والمؤسسات والمجتمعات، فلا أحد ينكر ما للفضائيات كوسيلة طاغية من مقدرة نفاذ على فكر وعواطف واتجاهات الجماهير،ولقد عايشنا في الانتفاضة الثانية في فلسطين مدى تحكم بعض القنوات الاخبارية العربية في مسار كثير من الأحداث.
كل عام وانتم ومن تحبون وسورية بالف خير
اشكركم اشكر اعجابكم اعتز بصداقتكم ارجو لكم السعادة ارجو ان نبقى على تواصل
عبد الرحمن تيشوري – شهادة عليا بالادارة – شهادة عليا بالاقتصاد
طرطوس – سورية – ALRAHMANABD@GMAIL.COM
http://www.facebook.com/home.php
رابط جديد لحساب جديد من اجل اضافة المزيد من الاصدقاء
الادارة تخصص علمي وفن ومهنة وموهبة
وليست استعراض لبطولات شخصية وسيارات وسكرتيرات
عبد الرحمن تيشوري
منذ ان اعلن طبيب مشاكلنا السيد الدكتور بشار الاسد رئيس الجمهورية مشروعه الاصلاحي التحديثي التطويري لسوريا غداة خطاب القسم في عام \ 2000 \ ويتسابق الكثيرين لنشر مقالات والمشاركة في ندوات عن الاصلاح الاداري وذلك اما بدافع كسب الشهرة او استعادة امجاد قيادية مفقودة او تقديم الذات الى اصحاب القرار علما ان اكثر الذين يفعلون ذلك لايعرفوا معنى الاصلاح وليس لهم علاقة بالادارة لا من قريب ولا من بعيد والبعض منهم كان السبب فيما وصل اليه حال البلد من جمود سياسي وترهل اداري وفشل اقتصادي وعقم ثقافي .
وبشكل عام اقول ان العمق الاختصاصي والمنهجي مازال بعيد المنال عن اغلب هذه المقالات والندوات علما انني لست فقيها في الادارة ولا ادعي التخصص الدقيق لكنني درست بعض مواد الادارة في المعهد العالي للعلوم السياسية " الادارة العامة – التنمية الادارية والقوى العاملة " ولاحقا درست اكثر تخصصا في المعهد الوطني للادارة العامة " الادارة – ادارة الاعمال – التحليل الاستراتيجي – نظرية المؤسسات – القانون الاداري – التنظيم القضائي – الادارة العامة – القانون المالي و الضريبي – صياغة النصوص التشريعية ........ "
مهما فعلتم مهما كذبتم مهما قلتم خسئتم نحن سوريون ولن ننجر الى
لن ننجر إلى فتنة طائفية، لن نسمح لكم بتقسيم سوريا الحبيبة إلى دويلات عرقية أو طائفية، سنبقى نتبضع من منتوجات حلب الشهباء،
وسنبقى نقضي أيام العطل وليالي الصيف على ساحلنا الجميل وفي كسب والبسيط،
وسنبقى نزور سوق الحميدية ونأكل بوظته المشهورة، وستبقى الجزيرة السورية سلة غذائنا وستبقى حوران مورد قمحنا وسيبقى الجولان في قلوبنا
وسيبقى سلطان باشا الأطرش وابراهيم هنانو وصالح العلي وحسن الخراط ويوسف العظمة وجول جمال مفخرة لنا
وسيبقى القائد بشار الأسد رمزنا وحبنا وولائنا
عبد الرحمن تيشوري
كاتب وباحث ومدرب
طرطوس سورية - شهادة عليا بالادارة
الفعل، والصفح، وأزمة عالمٍ متصحّر في أُفق اكتشاف سياسي للإنسان عند آراندتحسن قروق
الملخص:
نُحاول في هذه الدراسة التعرّفَ على واحدة من المقاربات التي أنجزتها الفلسفة السياسية المعاصرة لمشكلة الفعل السياسي والحرية، والتي بلورت في أعقابها الفيلسوفة حنة آراندت تشخيصاً لوضعية الإنسان المأزوم في العالم المعاصر. لم تكن هذه الفيلسوفة في جملة الفلاسفة المؤمنين بأنّ تغيير العالم من مهام الفلسفة، وفضلت، في مقابل ذلك، الاكتفاء بالعمل على فهمه، معتقدة أنّ أقصى ما يمكن للوعي الإنساني المعاصر أن يدركه هو فهم العالم وما ينضح به من أحداث. تتحدث آراندت عن أزمة الإنسان الحديث ذات الطابع السياسي بامتياز، عن تسللها إلى مستويات قبل سياسية كالتربية، وعن تصاعد أنظمة شمولية غير مسبوقة في التاريخ السياسي للبشرية، أتت على كلّ مكونات الحرية الإنسانية، وأحدثت تغيراً جذرياً في نظام الشرط الإنساني. وقد اقتضى منها ذلك تفكيك تجليات هذه الأزمة ووضع اليد على أسبابها، وخوض مجازفة فهم الشرط الإنساني وبيان مكانة الحرية فيه، وإنجاز قراءة لتاريخ هذا المفهوم على ضوء تشخيصها لنشأة الحداثة الغربية وعلاقتها بالأحداث الثلاثة الكبرى المؤسسة لها؛ اكتشاف أمريكا والإصلاح الديني واختراع التلسكوب. ومتى علمنا أنّ الفعل ظلَّ، عند آراندت، النشاط المحتكر للحرية، فهمنا صلة الوصل التي تقيمها بين ما طال الشرط الإنساني من انقلاب في نظام أنشطته المتعلقة بالحياة النشيطة، وبين أفول الفعل السياسي في العالم الحديث والمعاصر؛ إنّ الحديث عن الإنسان المنسحب من الفضاء العام، فضاء الظهور والفعل السياسي، إنّما هو توصيف لهذا العوز الوجودي الذي بات الإنسان المعاصر يعاني منه بعد أن وجد نفسه ملقى في ذاتيته الصامتة والقاتلة، بعيداً عن شرط الظهور الذي يحدد معنى كينونته السياسية. بذلك تكون الحداثة نسياناً لكينونة الإنسان وعمقه السياسي، ويكون التفكير في وضع الحرية المأزوم فصلاً من فصول نقد الحداثة وإعادة ترتيب أوضاعها، وهذا تحديداً ما أتت آراندت على إنجازه في كلّ ما ألفته عن الفعل والحرية.
في هذا السياق، تحديداً، يمكن أن نفهم إسهابها في إظهار قيمة ملكة التعهد والصفح؛ إذ بتواريهما فقَدَ الإنسان الحديث قدرته على خلق الثقة وصناعة المستقبل وتجاوز قسوة الماضي الأليم، فانزوى إلى ذاته بحثاً عن حرية جوّانية كرّست فيه تبرّمه المزمن من السياسة ومجالها، الأمر الذي أفرغه من جوهره السياسي ورسّخ فيه الشعور بأنّه ليس أكثر من بهيمة مشتغلة (على حد تعبير ماركس).
وقد حاولنا في هذه الدراسة بيان بعض ملامح تشخيص آراندت لأزمة الفعل والحرية في السياسة، وعلاقة ذلك بنقدها لتصور هيدجر للإنسان والوجود معاً، ومحاولاتها الرامية إلى الخروج من الباراديغم الهيدجري الذي بات يتقدم، في ذلك الإبّان، إلى مشهد الثقافة الغربية في صورة فكر الوجود وقدر الغرب. يعني هذا القول أنّ فلسفة آراندت، أو بالأحرى فلسفتها السياسية، كانت محاولة لتذكر الشرط السياسي للإنسان الذي أسقطته الحداثة الغربية في طي النسيان، وهذا ما تبدّى جليّاً في مراجعتها لأرسخ مفاهيم الفكر الفلسفي في التقليد الغربي؛ كمفاهيم الحرية، والفعل، والسلطة، والعنف، والتاريخ، والفكر، والإرادة، والإنسان. وليست هذه الدراسة إلا محاولة لإظهار جانب من جوانب عملية تذكر الإنسان والسياسة التي هجست بها كلّ أعمال هذه الفيلسوفة.
في معنى "الإعلام" "الملتزم"؟ والليث! كما يكتب بكر أبوبكر 2015Baker AbuBaker
إن الإعلام أصبح اليوم قوة مهيمنة ذات تأثير صارخ ، وقدرة على التغيير في الأفراد والمؤسسات والمجتمعات، فلا أحد ينكر ما للفضائيات كوسيلة طاغية من مقدرة نفاذ على فكر وعواطف واتجاهات الجماهير،ولقد عايشنا في الانتفاضة الثانية في فلسطين مدى تحكم بعض القنوات الاخبارية العربية في مسار كثير من الأحداث.
Israeli propaganda against PALESTINE through Gaza war 2014 by BAKER ABUBAKER Baker AbuBaker
Israeli propaganda against PALESTINE through Gaza war 2014
by BAKER ABUBAKER
الحرب الدعائية الصهيونية ضد فلسطين وغز 2014
كما يرصد بكر أبوبكر والمعهد الوطني لتدريب الكوادر في فلسطين