مغنى النبيه عن المرشد والمحدث والفقيه للحافظ الغماريallahcom
www.Muhammad.com
سيدُهم وأعلمهم أحمد فرد المغرب وعالمه ومُحَدثَه دون منازع، وقد قال عنه شيخنا الدكتور الهلالي: عالمُ الدنيا
مغنى النبيه عن المرشد والمحدث والفقيه
التوحيد – العبادات – الرقائق
أفضل كتاب لنفع العامة والخاصة معا
ولتوبة السلفية والإخوان من إرشاد غير رسول الله عليه الصلاة والسلام
بزيادات صحيحة على البخاري ومسلم
للحافظ الأكبر أحمد بن الصديق الغماري الحسني والحافظ عبد الله التليدي
ببرنامج خادم الحافظ عبد الله بن الصديق الغماري الحسني
استهلال
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله والصلاة والسلام على سيدي رسول الله وآله وصحبه (وبعد) فالحافظ الأكبر مولاي أحمد بن الصديق الغماري الحسني رحمه الله ورضي عنه استعمل عمره في إحياء السنة النبوية وعلم الحديث الشريف والدفاع عن العقيدة السلفية الحق – لا سلفية القرنيين – كما فعل والده مولاي محمد بن الصديق رضي الله تعالى عنه وأشقاؤه ولا سيما مولاي عبد الله بن الصديق الذي خدمته وحرمه 33 عاما مع زوجتى آن خديحة (من ذكرت الله تعالى أكثر من 70 مليونا في العشر سنوات السالفة) وقد فتح الله تعالى على ببركاتهم الكثير في الدنيا ومازال فضل الله تعالى غير منقطع.
والسلفية - الوهابية على عداء مع الحافظ أحمد لأنه أعلم منهم في الحديث ويعمل لله تعالى وهم يعملون للمال والرياسة والعنف وهو سلفي وهم مجسمة يدعون السلفية، وعقيدة الوهابية-السلفية 700هـ كما يصفها أستاذ العقيدة بالأزهر الشيخ طه: (أوائل الجمل كلها تنص على التشبيه صراحة وأواخر هذه الجمل كلها تقول بلا كيف. فإن أرادوا أوائل الجمل كانوا مشبهة وإن أرادوا أواخر هذه الجمل كانوا من المتأولين والجمع بين الطرفين تناقض.) فتجدهم يبحثون عن أمور تافهة يشغلون الناس بها عن تجديد الحافظ أحمد في العقيدة والشريعة
ومن أهم كتب الحافظ أحمد في ذلك كتابان
الأول: معقل الإسلام وهو شرح بنفس طويل لسنن البيهقي
أكبر موسوعة حديثية فقهيه وقفا لله تعالى لا تباع ولا تشترى
سنن البيهقي مع معقل الإسلام للغماري وبداية الوصول للتليدي
فيه 4677 عنوانا و21594 حديثا وأثرا ذكر الحافظ أحمد أضعافا كثيرة لكل حديث فقارن اللونين الأسود والأخضر فتفهم فتح المولى عز وجل على الحافظ أحمد وفيه 21520 صلاة على النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم
مغنى النبيه عن المرشد والمحدث والفقيه للحافظ الغماريallahcom
www.Muhammad.com
سيدُهم وأعلمهم أحمد فرد المغرب وعالمه ومُحَدثَه دون منازع، وقد قال عنه شيخنا الدكتور الهلالي: عالمُ الدنيا
مغنى النبيه عن المرشد والمحدث والفقيه
التوحيد – العبادات – الرقائق
أفضل كتاب لنفع العامة والخاصة معا
ولتوبة السلفية والإخوان من إرشاد غير رسول الله عليه الصلاة والسلام
بزيادات صحيحة على البخاري ومسلم
للحافظ الأكبر أحمد بن الصديق الغماري الحسني والحافظ عبد الله التليدي
ببرنامج خادم الحافظ عبد الله بن الصديق الغماري الحسني
استهلال
بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله والصلاة والسلام على سيدي رسول الله وآله وصحبه (وبعد) فالحافظ الأكبر مولاي أحمد بن الصديق الغماري الحسني رحمه الله ورضي عنه استعمل عمره في إحياء السنة النبوية وعلم الحديث الشريف والدفاع عن العقيدة السلفية الحق – لا سلفية القرنيين – كما فعل والده مولاي محمد بن الصديق رضي الله تعالى عنه وأشقاؤه ولا سيما مولاي عبد الله بن الصديق الذي خدمته وحرمه 33 عاما مع زوجتى آن خديحة (من ذكرت الله تعالى أكثر من 70 مليونا في العشر سنوات السالفة) وقد فتح الله تعالى على ببركاتهم الكثير في الدنيا ومازال فضل الله تعالى غير منقطع.
والسلفية - الوهابية على عداء مع الحافظ أحمد لأنه أعلم منهم في الحديث ويعمل لله تعالى وهم يعملون للمال والرياسة والعنف وهو سلفي وهم مجسمة يدعون السلفية، وعقيدة الوهابية-السلفية 700هـ كما يصفها أستاذ العقيدة بالأزهر الشيخ طه: (أوائل الجمل كلها تنص على التشبيه صراحة وأواخر هذه الجمل كلها تقول بلا كيف. فإن أرادوا أوائل الجمل كانوا مشبهة وإن أرادوا أواخر هذه الجمل كانوا من المتأولين والجمع بين الطرفين تناقض.) فتجدهم يبحثون عن أمور تافهة يشغلون الناس بها عن تجديد الحافظ أحمد في العقيدة والشريعة
ومن أهم كتب الحافظ أحمد في ذلك كتابان
الأول: معقل الإسلام وهو شرح بنفس طويل لسنن البيهقي
أكبر موسوعة حديثية فقهيه وقفا لله تعالى لا تباع ولا تشترى
سنن البيهقي مع معقل الإسلام للغماري وبداية الوصول للتليدي
فيه 4677 عنوانا و21594 حديثا وأثرا ذكر الحافظ أحمد أضعافا كثيرة لكل حديث فقارن اللونين الأسود والأخضر فتفهم فتح المولى عز وجل على الحافظ أحمد وفيه 21520 صلاة على النبي صلى الله تعالى عليه وآله وسلم