SlideShare a Scribd company logo
1 of 124
‫مقدم‬
‫الي‬
:
‫أ‬
.
‫د‬
.
‫الشاعر‬ ‫محمد‬
‫من‬ ‫مقدم‬
:
‫محمد‬ ‫زينب‬
‫عويضة‬
–
‫مروة‬
‫محمد‬ ‫فتحي‬
–
‫محمود‬ ‫محمد‬ ‫نجالء‬
–
‫نورا‬
‫محمود‬ ‫محمد‬
–
‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫هاجر‬
‫الزقازيق‬ ‫جامعة‬
‫الهندسة‬ ‫كلية‬
‫المعمارية‬ ‫الهندسة‬ ‫قسم‬
‫الفنية‬ ‫التركيبات‬ ‫مادة‬
2
‫الثالثة‬ ‫الفرقة‬
2008
-
2009
•
‫تعتبر‬
‫اآلضاءه‬
‫الوسائل‬ ‫أحدي‬
‫ال‬
‫تى‬
‫الصحي‬ ‫اإلطار‬ ‫تهيئة‬ ‫في‬ ‫تساهم‬
‫لأل‬
‫نسان‬
.
‫فبأالضاءة‬
‫حالت‬ ‫تتحسن‬ ‫المختلفة‬ ‫بمتطلباته‬ ‫تفى‬ ‫التى‬ ، ‫الصحيحة‬
‫والنفسية‬ ‫الصحية‬ ‫ة‬
‫أنتاجه‬ ‫مستوى‬ ‫فيرتفع‬ ،
.
‫واالضاءة‬
‫ايضا‬
‫التشكيل‬ ‫وسائل‬ ‫أحدى‬
‫الفنى‬
‫نستخدمها‬ ،
‫الثراء‬
‫الخيرات‬
‫الداخلية‬
‫ومادة‬ ‫لون‬ ‫من‬ ‫االخرى‬ ‫التشكيل‬ ‫وسائل‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫الى‬ ‫باالضافة‬ ، ‫والخارجية‬
…
‫الخ‬
.
‫كما‬
‫الننسى‬
‫دور‬
‫االضاءة‬
‫فى‬
‫فن‬
‫االعالن‬
‫لال‬ ‫الحسن‬ ‫فالتاثير‬ ، ‫والدعاية‬
‫ضاءة‬
‫مع‬ ‫زيادة‬ ‫فى‬ ‫بالطبع‬ ‫تساهم‬ ‫التجارية‬ ‫بالمحال‬ ‫مثال‬ ‫للفترينات‬ ‫الناجحة‬
‫البيع‬ ‫دل‬
.
‫و‬
‫األضاءة‬
‫ونحصل‬ ‫صناعية‬ ‫أو‬ ‫الشمس‬ ‫مصدرها‬ ‫طبيعية‬ ‫إضاءة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫إما‬
‫من‬ ‫إما‬ ‫عليها‬
‫إحتراق‬
‫شمعة‬ ‫إشعال‬ ‫أو‬ ‫خشب‬ ‫قطعة‬
‫او‬
‫فتن‬ ، ‫مثال‬ ‫الجاز‬ ‫مصباح‬
‫تج‬
‫ب‬ ‫اونستعين‬ ، ‫الحرارية‬ ‫الطاقة‬ ‫الى‬ ‫باالضافة‬ ‫الضوئية‬ ‫الطاقة‬ ‫جميعا‬ ‫منها‬
‫الطاقة‬
‫الضوئية‬ ‫الطاقة‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫الطاقة‬ ‫صور‬ ‫أفضل‬ ‫هى‬ ‫التى‬ ‫الكهربائية‬
.
‫فهذه‬
‫يمكن‬ ‫الكهربائية‬ ‫الطاقة‬
‫إختزانها‬
‫اونقلها‬
‫إنتاجها‬ ‫مكان‬ ‫من‬ ‫بسهوله‬
‫الى‬
‫مكان‬
‫إستهالكها‬
‫نسبيا‬ ‫تكاليفها‬ ‫برخص‬ ‫تتميز‬ ‫كما‬ ،
.
‫شكل‬ ‫وقد‬
‫إختراع‬
‫بدات‬ ‫الحين‬ ‫ذلك‬ ‫فمنذ‬ ، ‫كبيرا‬ ‫تطورا‬ ‫الكهربائية‬ ‫اللمبة‬
‫االبحاث‬
‫المث‬ ‫الصورة‬ ‫لتحقيق‬ ‫سرعة‬ ‫فاكثر‬ ‫اكثر‬ ‫بإيقاع‬ ‫تتقدم‬ ‫االضاءة‬ ‫علم‬ ‫فى‬
‫لراحة‬ ‫لى‬
‫لتحقيقها‬ ‫بدوره‬ ‫يساهم‬ ‫أن‬ ‫المعمارى‬ ‫للمهندس‬ ‫نود‬ ‫والتى‬ ، ‫االنسان‬
.
‫أساليب‬ ‫فنرى‬
‫االضاءة‬
‫سريعا‬ ‫تطورت‬ ‫قد‬
‫فى‬
‫أعمالنا‬ ‫ومحل‬ ‫مساكننا‬
…
•
‫إن‬
‫االدراك‬
‫العملية‬ ‫هو‬
‫التى‬
‫تجرى‬
‫فى‬
‫مع‬ ‫صورة‬ ‫نحدد‬ ‫أن‬ ‫نحاول‬ ‫عندما‬ ‫أعيننا‬
‫ينة‬
‫تختلف‬ ‫ألشياء‬
‫فى‬
‫الوانها‬
‫المنعكس‬ ‫الضوء‬ ‫بواسطة‬ ‫وتركيبها‬
‫الينا‬
‫ه‬ ‫من‬
‫ذه‬
‫االشياء‬
‫مسطحات‬ ‫تحديد‬ ‫وإن‬ ‫يحيطها‬ ‫وما‬
‫وحجوم‬
‫هذه‬
‫االشياء‬
‫يمثلها‬
‫االساس‬
‫الفيزيا‬
‫ئى‬
‫قدر‬ ‫يجاهد‬ ‫والعقل‬ ‫لتشكيلها‬
‫إستطاعته‬
‫هذه‬ ‫مع‬ ‫ويتفاعل‬
‫االسس‬
‫لن‬ ‫ليكون‬
‫صورة‬ ‫فسه‬
‫وتوحد‬ ‫تنظم‬ ‫عقولنا‬ ‫إن‬ ‫التشكيالت‬ ‫ليحدد‬ ‫واقعية‬
‫التاثيرات‬
‫ح‬ ‫الضوئية‬
‫تستكمل‬ ‫تى‬
‫مثال‬ ‫بنا‬ ‫محيطة‬ ‫كغرفة‬ ‫محددة‬ ‫صورة‬ ‫منها‬
_
‫ي‬ ‫شئ‬ ‫كل‬ ‫يجعل‬ ‫هوالذى‬ ‫الضوء‬ ‫إن‬
‫رى‬
‫الى‬ ‫منعكسة‬ ‫أشعة‬ ‫من‬ ‫يوصله‬ ‫مما‬ ‫وبشكلها‬ ‫بالماده‬ ‫إحساسنا‬ ‫يسبب‬ ‫الذى‬ ‫وهذا‬
‫عيوننا‬
.
‫واالشعة‬
‫نظام‬ ‫لها‬ ‫ليس‬ ‫الضوئية‬
‫ذاتى‬
‫هذه‬ ‫ننظم‬ ‫اللذين‬ ‫نحن‬ ‫بل‬ ‫خاص‬
‫االشع‬
‫ة‬
‫فى‬
‫العالم‬ ‫من‬ ‫واقعية‬ ‫صورة‬ ‫لنفسنا‬ ‫لنكون‬ ‫أذهاننا‬
‫الطبيعى‬
‫هذا‬ ‫بنا‬ ‫المحيط‬
‫اال‬
‫حساس‬
‫بمعرفة‬
‫االشياء‬
‫وإدراك‬ ‫مسطحاتها‬ ‫ورؤية‬
‫حجومها‬
‫من‬ ‫ليست‬
‫االفعال‬
‫الطبيع‬
‫يه‬
‫البسيطة‬
‫والبديهيه‬
‫يخيل‬ ‫كما‬
‫الينا‬
‫بل‬
‫هى‬
‫شاقة‬ ‫تدريبية‬ ‫عملية‬
‫إستلز‬
‫مت‬
‫جهدا‬
‫من‬ ‫قليل‬ ‫غير‬ ‫ومجهودا‬
‫االنسان‬
‫فى‬
‫سن‬ ‫قبل‬ ‫طفولته‬ ‫مراحل‬
‫االدراك‬
‫للتعرف‬
‫على‬
‫االشكال‬
‫تقديرنا‬ ‫إن‬ ‫معانيها‬ ‫وتفهم‬
‫لالشكال‬
‫يختلف‬ ‫بنا‬ ‫المحيطة‬
‫بإختال‬
‫ف‬
‫الوسائل‬
‫والطرق‬
‫التى‬
‫تؤدي‬
‫الى‬
‫إكتساب‬
‫المعرفة‬
‫فأللون‬
‫يختلف‬
‫االحساس‬
‫به‬
‫من‬
‫شخص‬
‫الى‬
‫اللون‬ ‫يرى‬ ‫الناس‬ ‫وبعض‬ ‫آخر‬
‫السيانى‬
(
‫مجموع‬
‫االخضر‬
‫واالزرق‬
)
‫مئال‬
‫الى‬
‫مائال‬ ‫اللون‬ ‫نفس‬ ‫يرى‬ ‫اآلخر‬ ‫والبعض‬ ‫االخضرار‬
‫الى‬
‫االزرقاق‬
.
•
‫إدراك‬ ‫ألن‬
‫االشياء‬
‫تميزها‬ ‫يعنى‬
‫اى‬
‫إختيارها‬
‫واالنسان‬
‫انتباهه‬ ‫تلفت‬
‫اشي‬
‫اء‬
‫عن‬
‫فاللون‬ ‫أشياء‬
‫النقى‬
‫الباهت‬ ‫أو‬ ‫القاتم‬ ‫اللون‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫النظر‬ ‫يلفت‬ ‫القوى‬
‫الفزيقى‬
‫وهى‬
‫يعرفها‬ ‫خاصية‬
‫مصمموا‬
‫االعالنات‬
‫أن‬ ‫نجد‬ ‫العمارة‬ ‫وفى‬
‫االماكن‬
‫شديدة‬
‫االضاء‬
‫ة‬
‫يحدث‬ ‫كما‬ ‫المظلمة‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫االنتباه‬ ‫تسترعى‬
‫فى‬
‫إذن‬ ‫المسارح‬
‫فألعامل‬
‫اال‬
‫ول‬
‫الدراك‬
‫االشياء‬
‫سطوعها‬ ‫درجه‬ ‫هو‬
.
‫يأتى‬
‫الحركة‬ ‫عامل‬ ‫بعدها‬
‫فالشئ‬
‫و‬ ‫الثابت‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫النظر‬ ‫يلفت‬ ‫المتحرك‬
‫هى‬
‫الخاصية‬
‫التى‬
‫كثيرا‬ ‫استعملت‬
‫فى‬
‫العرض‬
‫واالعالن‬
‫المضئ‬
‫دل‬ ‫المتحرك‬
‫على‬ ‫يل‬
‫المياه‬ ‫ذلك‬
‫الجاريه‬
‫فى‬
‫الحدائق‬
‫والمتحركه‬
‫فى‬
‫النافورات‬
‫ب‬ ‫عنصرا‬ ‫تشكل‬
‫ارزا‬
‫فى‬
‫العمارة‬
‫الثانيه‬
‫على‬ ‫الظالل‬ ‫وتغير‬ ‫الشمس‬ ‫وحركة‬
‫المبانى‬
‫خ‬ ‫مميز‬ ‫إيحاء‬ ‫له‬
‫اص‬
.
•
‫إدراك‬ ‫ألن‬
‫االشياء‬
‫تميزها‬ ‫يعنى‬
‫اى‬
‫إختيارها‬
‫واالنسان‬
‫انتباهه‬ ‫تلفت‬
‫اشي‬
‫اء‬
‫عن‬
‫فاللون‬ ‫أشياء‬
‫النقى‬
‫الباهت‬ ‫أو‬ ‫القاتم‬ ‫اللون‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫النظر‬ ‫يلفت‬ ‫القوى‬
‫الفزيقى‬
‫وهى‬
‫يعرفها‬ ‫خاصية‬
‫مصمموا‬
‫االعالنات‬
‫أن‬ ‫نجد‬ ‫العمارة‬ ‫وفى‬
‫االماكن‬
‫شديدة‬
‫االضاء‬
‫ة‬
‫يحدث‬ ‫كما‬ ‫المظلمة‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫االنتباه‬ ‫تسترعى‬
‫فى‬
‫إذن‬ ‫المسارح‬
‫فألعامل‬
‫اال‬
‫ول‬
‫الدراك‬
‫االشياء‬
‫سطوعها‬ ‫درجه‬ ‫هو‬
.
‫يأتى‬
‫الحركة‬ ‫عامل‬ ‫بعدها‬
‫فالشئ‬
‫و‬ ‫الثابت‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫النظر‬ ‫يلفت‬ ‫المتحرك‬
‫هى‬
‫الخاصية‬
‫التى‬
‫كثيرا‬ ‫استعملت‬
‫فى‬
‫العرض‬
‫واالعالن‬
‫المضئ‬
‫دل‬ ‫المتحرك‬
‫على‬ ‫يل‬
‫المياه‬ ‫ذلك‬
‫الجاريه‬
‫فى‬
‫الحدائق‬
‫والمتحركه‬
‫فى‬
‫النافورات‬
‫ب‬ ‫عنصرا‬ ‫تشكل‬
‫ارزا‬
‫فى‬
‫العمارة‬
‫الثانيه‬
‫على‬ ‫الظالل‬ ‫وتغير‬ ‫الشمس‬ ‫وحركة‬
‫المبانى‬
‫خ‬ ‫مميز‬ ‫إيحاء‬ ‫له‬
‫اص‬
.
•
‫الكهرومغناطيسية‬ ‫الموجات‬ ‫من‬ ‫الجزء‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫الضوء‬ ‫كلمة‬ ‫تطلق‬
‫الذى‬
‫بالرؤية‬ ‫اإلحساس‬ ‫يثير‬
‫فى‬
‫اإلنسان‬ ‫عين‬
.
‫األطوال‬ ‫بلغة‬ ‫و‬
‫الموجية‬
‫ف‬
‫إن‬
‫با‬ ‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫وهو‬ ‫ًا‬‫د‬‫ج‬ ‫واسع‬ ‫مدى‬ ‫على‬ ‫تمتد‬ ‫الكهرومغناطيسية‬ ‫الموجات‬
‫لطيف‬
‫الكهرومغناطيسى‬
‫أشعة‬ ‫من‬ ‫ويبدأ‬
‫جاما‬
‫الطول‬ ‫ذات‬
‫الموجى‬
3
×
10
-
17
‫متر‬
‫الطويلة‬ ‫الراديو‬ ‫موجات‬ ‫إلى‬
‫التى‬
‫بالكيلومتر‬ ‫تقاس‬
.
‫الطيف‬ ‫هذا‬ ‫ومن‬
‫الكهرومغناطيسى‬
‫األطوال‬ ‫فإن‬
‫الموجية‬
‫التى‬
‫تمت‬ ‫اإلنسان‬ ‫عين‬ ‫تراها‬
‫عبر‬ ‫د‬
‫بين‬ ‫يقع‬ ‫منه‬ ‫ًا‬‫د‬‫ج‬ ‫ضيق‬ ‫شريط‬
‫حوالى‬
7
×
10
-
7
‫و‬ ‫األحمر‬ ‫للون‬ ‫متر‬
4
×
10
-
7
‫البنفسجى‬ ‫للون‬ ‫متر‬
.
‫الشري‬ ‫لهذا‬ ‫المجاورة‬ ‫الطيفية‬ ‫المناطق‬ ‫و‬
‫ط‬
‫يطلق‬
‫أيضا‬ ‫عليها‬
‫فى‬
‫ضوء‬ ‫العادة‬
‫و‬
‫هى‬
‫تحت‬ ‫األشعة‬ ‫منطقة‬
‫المجاورة‬ ‫الحمراء‬
‫الحمراء‬ ‫للمنطقة‬
‫و‬
‫للمنطقة‬ ‫المجاورة‬ ‫البنفسجية‬ ‫فوق‬ ‫األشعة‬ ‫منطقة‬
‫اآلخر‬ ‫الجانب‬ ‫على‬ ‫البنفسجية‬
.
•
‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫تعتبر‬ ‫و‬
‫فى‬
‫األساس‬ ‫الفيزيائية‬ ‫الثوابت‬ ‫من‬ ‫الفراغ‬
‫ية‬
‫و‬
‫القيمة‬
ً‫ا‬‫حالي‬ ‫لها‬ ‫المقبولة‬
‫هى‬
299792458
‫متر‬
/
‫ثانية‬
(
‫حوالى‬
299.792
‫ألف‬
‫كيلومتر‬
/
‫حوالى‬ ‫أى‬ ‫ثانية‬
186.282
‫ميل‬ ‫ألف‬
/
‫ثانية‬
. )
•
‫الضوء‬
‫هو‬
‫اشعاع‬
‫كهرومغناطيسي‬
‫يمكن‬ ،
‫العين‬
‫رؤية‬ ‫من‬ ‫البشرية‬
‫االج‬
‫سام‬
‫عنها‬ ‫انعكاسه‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الشفافة‬ ‫غير‬
.
•
•
‫الطول‬
‫الموجى‬
•
‫الطول‬ ‫اختالف‬
‫الموجى‬
‫لل‬ ‫العقل‬ ‫داخل‬ ‫يترجم‬ ‫ثم‬ ‫بالعين‬ ‫مالحظة‬ ‫يمكن‬
‫من‬ ‫ون‬
‫اآلحمر‬
‫طولة‬
‫الموجى‬
700
nm
‫طول‬ ‫أقصر‬ ‫البنفسج‬
‫موجى‬
‫حوالى‬
400
nm
‫للون‬ ‫مختلف‬ ‫تردد‬ ‫وبينهم‬
‫البرتقالى‬
،
‫اآلخضر‬
‫األزرق‬،
.
•
‫الطول‬
‫الموجى‬
‫للطيف‬
‫الكهرومغناطيسى‬
‫يطلق‬ ‫العين‬ ‫رؤية‬ ‫مجال‬ ‫خارج‬
‫علية‬
‫األشاعة‬
‫البنفسجية‬ ‫فوق‬
‫واألشاعة‬
‫بع‬ ‫تستطيع‬ ‫الحمراء‬ ‫فوق‬
‫ض‬
‫األطوال‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫الحيوانات‬
‫الموجية‬
‫ت‬ ‫النحل‬ ‫مثل‬ ‫الرؤية‬ ‫المرتفعة‬
‫عرض‬
‫الجلد‬
‫ألشاعة‬
‫الفوق‬
‫بنفسجية‬
UV
‫حروق‬ ‫يسبب‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫طويلة‬ ‫لفترة‬
‫د‬ ‫فيتامين‬ ‫نقص‬ ‫يسبب‬ ‫التعرض‬ ‫نقص‬ ‫و‬، ‫الجلد‬ ‫سرطان‬ ‫أو‬ ‫الشمس‬
.
•
‫الضوء‬ ‫طبيعة‬
•
،‫الكهرومغناطيسي‬ ‫الطيف‬ ‫من‬ ‫المرئي‬ ‫الجزء‬ ‫بالضوء‬ ‫يقصد‬ ‫ما‬ ‫غالبا‬
‫و‬
‫ا‬ ‫من‬
‫لممكن‬
‫ايضا‬
‫ان‬
‫يقصد‬
‫به‬
‫اشكال‬
‫اخرى‬
‫من‬
‫االشعاع‬
‫الكهرومغناطيسي‬
.
‫االبعاد‬
‫الثال‬
‫ثة‬
‫االساسية‬
‫للضوء‬
(
‫الكهرومغناطيسي‬ ‫االشعاع‬ ‫اشكال‬ ‫وكل‬
)
‫الشدة‬ ‫هي‬
(
‫او‬
‫المط‬
‫ال‬
)
‫و‬
‫اللون‬
(
‫او‬
‫التواتر‬
)
‫و‬
‫االستقطاب‬
(
‫االهتزاز‬ ‫زاوية‬ ‫او‬
.)
‫نتيجة‬
‫لثنوية‬
‫موج‬
‫ة‬
-
‫جسيم‬
‫الدقائق‬ ‫سلوك‬ ‫الضوء‬ ‫يبدي‬ ،
‫و‬
‫االمواج‬
.
•
•
‫الضوء‬ ‫سرعة‬
•
‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫قانون‬
:
v
=
L
.
µ
•
v
،‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫هي‬
l
،‫الموجة‬ ‫طول‬ ‫هي‬
‫و‬
µ
‫التواتر‬ ‫هي‬
.
•
‫في‬ ‫الضوء‬ ‫انتشار‬ ‫عند‬
‫الخالء‬
‫السرعة‬ ‫كتابة‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ،
‫سض‬
‫بالشكل‬
:
VL
=
L
.
µ
•
‫ا‬ ‫سرعة‬ ‫بداللة‬ ‫ما‬ ‫بوسط‬ ‫الضوء‬ ‫انتشار‬ ‫سرعة‬ ‫كتابة‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫بالتالي‬ ‫و‬
‫نتشاره‬
‫بالخالء‬
:
•
V
=
VL
/
T
•
‫حيث‬
T
‫الضوء‬ ‫فيه‬ ‫ينتشر‬ ‫الذي‬ ‫بالوسط‬ ‫يتعلق‬ ‫ثابت‬ ‫هو‬
‫و‬
‫يدعى‬
‫بقري‬
‫االنكسار‬ ‫نة‬
.
•
‫بالخالء‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬
•
‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫حسبت‬
‫بالفرغ‬
‫المحسوبة‬ ‫القيمة‬ ‫كانت‬ ‫و‬
299،792،458
‫متر‬
‫في‬
‫الثانية‬
،
‫اما‬
‫في‬ ‫الضوء‬ ‫مرور‬ ‫عند‬
‫اوساط‬
‫شفافة‬
‫الممكن‬ ‫من‬ ‫انه‬ ‫كما‬ ‫تقل‬ ‫سرعته‬ ‫فان‬
‫ان‬
‫يتع‬
‫رض‬
‫لالنكسار‬
‫و‬
‫االنعكاس‬
‫اللذين‬ ‫الوسطين‬ ‫طبيعة‬ ‫حسب‬
‫يعبرهما‬
.
•
‫ضوئية‬ ‫موجة‬
‫اإلنارة‬ ‫توزيع‬
:
‫و‬ ‫المساحات‬ ‫تكون‬ ‫بينما‬ ‫المبنى‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫من‬ ‫اإلنارة‬ ‫تنعكس‬
‫فى‬ ‫اقعة‬
‫احس‬ ‫والظل‬ ‫النور‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫يعطى‬ ‫اليها‬ ‫النور‬ ‫وصول‬ ‫تعذر‬ ‫إن‬ ‫الظل‬
‫اسا‬
‫منه‬ ‫تتوزع‬ ‫مخططا‬ ‫الناجحون‬ ‫المصممون‬ ‫يضع‬ ‫منشأه‬ ‫اى‬ ‫بعمق‬
‫المس‬ ‫بين‬ ‫توافقا‬ ‫يحقق‬ ‫مما‬ ‫فائقه‬ ‫بعناية‬ ‫والظل‬ ‫النور‬ ‫خطوط‬
‫احتين‬
‫عك‬ ‫على‬ ‫القادره‬ ‫السطوح‬ ‫فصل‬ ‫المصمم‬ ‫على‬ ‫ينبغى‬ ‫لهذا‬ ‫هاتين‬
‫س‬
‫للضو‬ ‫الكاسرة‬ ‫السطوح‬ ‫وتتميز‬ ‫للضوء‬ ‫الماصه‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫النور‬
‫عن‬ ‫ء‬
‫المتو‬ ‫التعرض‬ ‫أن‬ ‫المصمم‬ ‫يتذكر‬ ‫أن‬ ‫ينبغى‬ ‫كما‬ ‫المنفذة‬ ‫تلك‬
‫للنور‬ ‫اصل‬
‫تام‬ ‫بوضوح‬ ‫االشياء‬ ‫رؤية‬ ‫امكانية‬ ‫من‬ ‫يقلل‬
.
‫فى‬ ‫نالحظه‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬
‫ونحت‬ ‫االنارة‬ ‫ساطعة‬ ‫أو‬ ‫داكنة‬ ‫بقعة‬ ‫على‬ ‫النظر‬ ‫ادامة‬ ‫عند‬ ‫الحقيقه‬
‫اج‬
‫وال‬ ، ‫التكيف‬ ‫على‬ ‫قدرتها‬ ‫للعين‬ ‫لتعيد‬ ‫الوقت‬ ‫من‬ ‫فترة‬ ‫الى‬
‫جديد‬ ‫من‬ ‫بدا‬
‫هى‬ ‫كما‬ ‫االشياء‬ ‫لرؤية‬ ،
.
•
‫اإلضاءة‬ ‫أنـــــــــــــــواع‬
:
‫تنقسم‬
‫االضاءة‬
‫الى‬
:
•
•
‫طبيعيه‬ ‫إضاءة‬
:
‫السماء‬ ‫كانت‬ ‫فإذا‬ ‫الطقس‬ ‫حالة‬ ‫على‬ ‫خواصها‬ ‫وتتوقف‬ ‫الشمس‬ ‫تصدرها‬
‫ع‬ ‫الناتجة‬ ‫الظالل‬ ‫قويت‬ ‫كما‬ ‫بشدة‬ ‫الوجهات‬ ‫أضيئت‬ ‫سحب‬ ‫دون‬ ‫صافية‬
‫ن‬
‫وتأكدت‬ ‫البروزات‬
‫الدخالت‬
‫تتاخذ‬
‫مسارها‬ ‫الوجهات‬
‫السيولى‬
‫الدائم‬
‫الح‬
‫ركه‬
‫الشمس‬ ‫قرص‬ ‫لحركة‬ ‫تبعا‬
‫فى‬
‫أما‬ ‫مساره‬
‫اذا‬
‫ف‬ ‫بالغيوم‬ ‫السماء‬ ‫تلبدت‬
‫تضعف‬
‫يبقى‬ ‫وال‬ ‫قوته‬ ‫التجسيم‬ ‫يفقد‬ ‫مما‬ ‫والنور‬ ‫الظل‬ ‫نباتات‬ ‫كل‬
‫فى‬
‫الت‬
‫أثير‬
‫اال‬
‫الخطوط‬
‫الرئسيه‬
‫يهمنا‬ ‫ما‬ ‫وكل‬ ‫للوجهات‬
‫فى‬
‫هو‬ ‫الموضوع‬ ‫هذا‬
‫مايجب‬
‫أن‬
‫يقوم‬
‫به‬
‫المهندس‬
‫المعمارى‬
‫وسليم‬ ‫جيد‬ ‫استخدام‬ ‫من‬
‫لالضاءة‬
‫الطبيعي‬
‫ه‬
‫بحيث‬
‫تصميماته‬ ‫يخدم‬
‫المعماريه‬
.
‫المهندس‬ ‫فعلى‬
‫المعمارى‬
:
‫الشمس‬ ‫حركة‬ ‫دراسة‬
‫بعنايه‬
‫سقوطها‬ ‫زوايا‬ ‫واختالف‬ ‫الوجهات‬ ‫على‬
‫المبنى‬ ‫توجيه‬ ‫باختالف‬
‫بالنسبه‬
‫للوجهات‬
‫االصليه‬
‫وعمل‬
‫المعالجه‬
‫المالئمه‬
‫بالداخل‬ ‫فيها‬ ‫المرغوب‬ ‫الضوء‬ ‫لكمية‬ ‫تبعا‬ ‫للوجهات‬
.
‫التاليه‬ ‫التطبيقات‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫ويتضح‬
:
•
‫بالد‬ ‫فى‬ ‫لها‬ ‫الشمس‬ ‫أشعة‬ ‫وصول‬ ‫لعدم‬ ‫نظرا‬ ‫البحريه‬ ‫الوجهات‬
‫نا‬
‫الطب‬ ‫الضوء‬ ‫لدخول‬ ‫الزجاجية‬ ‫المسطحات‬ ‫فيها‬ ‫تكثر‬ ‫أن‬ ‫فيمكن‬
‫يعى‬
‫الداخليه‬ ‫للحيزات‬
.
•
‫رأ‬ ‫الشمس‬ ‫الشعة‬ ‫كاسرات‬ ‫يلزمها‬ ‫والغربية‬ ‫الشرقية‬ ‫الوجهات‬
‫سية‬
‫عن‬ ‫الشمس‬ ‫أشعة‬ ‫حجب‬ ‫أريد‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫مدروسه‬ ‫زاوية‬ ‫ومنحرفة‬ ‫الوضع‬
‫الداخلية‬ ‫بالحيزات‬ ‫الخول‬
.
•
‫الوض‬ ‫افقية‬ ‫الشمس‬ ‫ألشعة‬ ‫كاسرات‬ ‫يلزمها‬ ‫القبلية‬ ‫الوجهات‬
‫كذلك‬ ‫ع‬
‫با‬ ‫الطبيعى‬ ‫الضوء‬ ‫توزيع‬ ‫فى‬ ‫المعمارى‬ ‫المهندس‬ ‫حرية‬ ‫فإلن‬
‫لداخل‬
‫بالنو‬ ‫المعشق‬ ‫الزجاج‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الضوء‬ ‫هذا‬ ‫تلوين‬ ‫لتشمل‬ ‫تمتد‬
‫فى‬ ‫افذ‬
‫ولكن‬ ‫االشكال‬ ‫حيويه‬ ‫إظهارا‬ ‫كعنصر‬ ‫الضوء‬ ‫اليظهر‬ ‫الحالة‬ ‫هذة‬
‫بالحيوية‬ ‫يتسم‬ ‫خاصة‬ ‫داخلى‬ ‫هو‬ ‫ابداع‬ ‫كعامل‬
.
‫صناعيه‬ ‫إضاءه‬
:
‫مصدرها‬
:
‫وحدة‬ ‫أو‬ ‫عاديه‬ ‫اضاءه‬ ‫وحدة‬ ‫مصدرها‬ ‫يكون‬ ‫ربما‬
‫وق‬ ‫بتحديد‬ ‫الصناعيه‬ ‫اإلضاءه‬ ‫إستخدام‬ ‫سمح‬ ‫ولقد‬ ‫فلوروسنت‬
‫ت‬
‫دقه‬ ‫بكل‬ ‫خاصيتها‬ ‫وتحديد‬ ‫شدتها‬ ‫وحساب‬ ‫والظل‬ ‫الضوء‬ ‫ألماكن‬
.
‫الثانوى‬ ‫منبعها‬
:
‫مختلف‬ ‫تضئ‬ ‫التى‬ ‫الكهرباء‬ ‫لمبات‬ ‫بخالف‬
‫الحيزات‬
‫وأرض‬ ‫وأسقف‬ ‫حوائط‬ ‫من‬ ‫المحيطة‬ ‫االسطح‬ ‫استضاءة‬ ‫شدة‬ ‫فتزيد‬
‫يات‬
……
‫االس‬ ‫استضاءة‬ ‫شدة‬ ‫زمن‬ ‫فى‬ ‫بدورها‬ ‫تؤثر‬ ‫االسطح‬ ‫هذه‬ ‫الخ‬
‫طح‬
‫وتعتبر‬ ‫عليها‬ ‫الواقع‬ ‫االضائى‬ ‫الفيض‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫تعكس‬ ‫أنها‬ ‫إذ‬
‫هذه‬
‫للضوء‬ ‫ثانويه‬ ‫منابع‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫االسطح‬
.
‫الثان‬ ‫المنابع‬ ‫كانت‬ ‫اذا‬ ‫العمل‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫االستضاءه‬ ‫شدة‬ ‫تقوى‬
‫ويه‬
‫إنعكاس‬ ‫معامل‬ ‫االسطح‬ ‫لهذه‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬ ‫اى‬ ‫اللون‬ ‫فاتحه‬ ‫المحيطه‬
‫فاتح‬ ‫بطالء‬ ‫أصال‬ ‫اللون‬ ‫غامقة‬ ‫حجرة‬ ‫طالء‬ ‫بأعادة‬ ‫وهكذا‬ ‫مرتفع‬
‫العمل‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫نالحظارتفاع‬ ‫فاننا‬ ‫اللون‬
.
•
‫حلها‬ ‫المعماري‬ ‫المهندس‬ ‫على‬ ‫الواجب‬ ‫المشاكل‬
:
‫وهي‬
‫تخنلف‬
‫تلك‬ ‫عن‬
‫التى‬
‫تفرضها‬
‫االضاءة‬
‫الطبيعيه‬
‫ال‬ ‫هذا‬ ‫ويتضمن‬
‫من‬ ‫نوع‬
‫االضاءة‬
‫لتطبيقاته‬ ‫كبيرا‬ ‫تنوعا‬
‫الممكنه‬
‫بتجسيم‬ ‫يرتبط‬ ‫ما‬ ‫منها‬
‫اال‬
‫شكال‬
‫من‬
‫حيوية‬ ‫إظهار‬ ‫وكذلك‬ ‫الخارج‬
‫الحيزات‬
‫الداخليه‬
‫باالضاءه‬
‫الصناعية‬
.
‫الخارجية‬ ‫الصناعية‬ ‫لإلضاءة‬ ‫بالنسبة‬
:
‫االضاءة‬
‫والميادين‬ ‫بالشوارع‬ ‫إضاءتها‬ ‫بخالف‬ ‫بالكهرباء‬ ‫ليال‬ ‫الخارجية‬
‫تستعمل‬
‫ايضا‬
‫للدعايه‬
‫واالعالن‬
‫لجذب‬
‫إنتباه‬
‫الماره‬
‫تأثير‬ ‫منها‬ ‫يقصد‬ ‫أو‬
‫شكلى‬
‫ألبراز‬
‫التشكيل‬
‫المعمارى‬
‫للمبانى‬
‫وخطوطها‬
‫الرئسيه‬
‫المبنى‬ ‫يستمر‬ ‫حتى‬
‫ف‬
‫ى‬
‫المساهمه‬
‫فى‬
‫الهدف‬
‫التشكيلى‬
‫وليال‬ ‫نهارا‬ ‫لها‬ ‫المخصص‬
.
‫تستعمل‬
‫االضاءة‬
‫الصناعية‬ ‫الخارجية‬
‫فى‬
‫إضاءة‬
‫المبانى‬
‫الحكوميه‬
‫وال‬
‫عامه‬
‫حولها‬ ‫ما‬ ‫وربما‬
‫الظهار‬
‫أو‬ ‫الجمالية‬ ‫وقيمتها‬ ‫المدينة‬ ‫عظمة‬
‫التاريخيه‬
.
•
‫بالنسبه‬
‫لالضاءة‬
‫الداخلية‬ ‫بالفراغات‬ ‫الصناعية‬
:
‫إستطاع‬
‫االنسان‬
‫يحسنها‬ ‫أن‬
‫و‬
‫مع‬ ‫تقاربت‬ ‫حتى‬ ‫تأثيراتها‬ ‫من‬ ‫ينوع‬
‫االض‬
‫اءه‬
‫الطبيعية‬
‫فى‬
‫الحلول‬ ‫الكهرباء‬ ‫أعطت‬ ‫فقد‬ ‫خواصها‬
‫الكافيه‬
‫بوحد‬ ‫سواء‬
‫ة‬
‫إضاءه‬
‫للحيز‬ ‫تحقق‬ ‫بطريقه‬ ‫موزعه‬ ‫بوحدات‬ ‫أو‬ ‫واحده‬
‫الداخلى‬
‫تكامال‬
‫فى‬
‫إضاءت‬
‫ه‬
‫يستطيع‬
‫بها‬
‫االنسان‬
‫بسهوله‬ ‫نشاطه‬ ‫ممارسة‬
‫أســــــــــــــاليب‬
‫االضـــــــــــــــاءة‬
:
‫تتطلب‬
‫االضاءة‬
‫الجيده‬
‫للحيزات‬
‫إتباع‬
‫أساليبمعينه‬
‫لم‬ ‫الستعمال‬
‫الكهرباء‬ ‫بات‬
‫واشكال‬ ‫انواعها‬ ‫بأختالف‬ ‫اللمبات‬ ‫هذه‬ ‫ندمج‬ ‫قد‬ ‫اننا‬ ‫كما‬ ، ‫الذكر‬ ‫السابقة‬
‫فى‬ ‫ها‬
‫شدة‬ ‫مستوى‬ ‫برفع‬ ‫االضاءةوذلك‬ ‫ظروف‬ ‫تحسين‬ ‫بهدف‬ ‫إضاءة‬ ‫أجهزة‬
‫الم‬ ‫تحسين‬ ‫أو‬ ‫اللمبة‬ ‫ضياء‬ ‫أوتقليل‬ ، ‫العمل‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫االستضاءة‬
‫العام‬ ‫ظهر‬
‫ال‬ ‫و‬ ‫السيكولوجية‬ ‫الناحيتين‬ ‫مراعاة‬ ‫مع‬ ‫التشكيلى‬ ‫بدورها‬ ‫لتشارك‬
‫فسيولوجية‬
‫لالنسان‬
‫يمكننا‬
‫أ‬
‫الض‬ ‫توجيه‬ ‫لطريقة‬ ‫تبعا‬ ‫منها‬ ‫كل‬ ‫يحدد‬ ‫أساليب‬ ‫خمسة‬ ‫نميز‬ ،
‫على‬ ‫وء‬
‫المستوى‬
‫الذى‬
‫ما‬ ‫عمل‬ ‫فوقه‬ ‫يتم‬
.
‫المستوى‬ ‫هذا‬ ‫ويكون‬
‫فى‬
‫الحاالت‬ ‫أغلب‬
‫على‬ ‫ويقع‬ ‫أفقيا‬
‫إرتفاع‬
80
‫مستوى‬ ‫فوق‬ ‫سم‬
‫ارضية‬
‫الحجرة‬
(
‫منض‬ ‫ارتفاع‬
‫دة‬
‫مكتب‬ ‫او‬
)
‫حيث‬ ‫المسابك‬ ‫ورش‬ ‫حاله‬ ‫مل‬ ، ‫خاصة‬ ‫حاالت‬ ‫توجد‬ ‫قد‬ ‫انه‬ ‫إال‬
‫الك‬ ‫مخازن‬ ‫حالة‬ ‫كذلك‬، ‫العمل‬ ‫عليه‬ ‫يتم‬ ‫الذى‬ ‫المستوى‬ ‫هو‬ ‫االرض‬ ‫سطح‬
‫تب‬
‫نقر‬ ‫الذي‬ ‫المستوى‬ ‫ذلك‬ ‫هو‬ ‫العمل‬ ‫مستوى‬ ‫نجد‬ ‫حيث‬ ‫العامة‬ ‫بالمكتبات‬
‫عليه‬ ‫أ‬
‫حوالي‬ ‫يبعد‬ ‫راسى‬ ‫مستوى‬ ‫وهو‬ ‫الكتب‬ ‫عناوين‬
30
‫الحائط‬ ‫مستوى‬ ‫عن‬ ‫سم‬

1
_
‫المباشرة‬ ‫االضاءة‬
:
‫الضو‬ ‫الفيض‬ ‫كل‬ ‫نجد‬ ‫حيث‬ ‫معدني‬ ‫عاكس‬ ‫فوقها‬ ‫مركب‬ ‫توهج‬ ‫لمبة‬ ‫إستعمال‬ ‫حالة‬ ‫فى‬ ‫كما‬
‫للمبة‬ ‫ئى‬
‫وعم‬ ‫له‬ ‫القطبى‬ ‫منحنى‬ ‫ايضا‬ ‫يوضحه‬ ‫كما‬ ‫العمل‬ ‫منضدة‬ ‫سطح‬ ‫فوق‬ ‫ويقع‬ ‫أسفل‬ ‫الى‬ ‫موجه‬
‫وما‬
‫ا‬ ‫لالعمال‬ ‫بالنسبة‬ ‫العمل‬ ‫سطح‬ ‫فوق‬ ‫الشديدة‬ ‫الظالل‬ ‫من‬ ‫المباشرة‬ ‫االضاءة‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫يغشى‬
‫لعادية‬
‫مر‬ ‫السقف‬ ‫يكون‬ ‫حيث‬ ‫والمخازن‬ ‫الورش‬ ‫إضاءة‬ ‫يناسب‬ ‫ربما‬ ‫االضاءة‬ ‫من‬ ‫االسلوب‬ ‫هذا‬ ‫ولوان‬
‫تفع‬
‫الحر‬ ‫تصفيف‬ ‫أو‬ ‫الحفر‬ ‫اعمال‬ ‫مثل‬ ‫دقيقة‬ ‫أعمال‬ ‫ألتمام‬ ‫التركيز‬ ‫ينسب‬ ‫كما‬ ‫اللون‬ ‫وغامق‬
‫وف‬
‫الخطأ‬ ‫تالفى‬ ‫وبالتالى‬ ‫الحروف‬ ‫إظهار‬ ‫على‬ ‫الظل‬ ‫يساعد‬ ‫حيث‬ ‫بالمطابع‬
.

2
–
‫مباشرة‬ ‫الشبه‬ ‫االضاءة‬
‫ا‬ ‫الجزئ‬ ‫نجد‬ ‫حيث‬ ‫فى‬ ‫شفاف‬ ‫نصف‬ ‫غطاء‬ ‫فوقها‬ ‫مركب‬ ‫توهج‬ ‫لمبة‬ ‫إستعمال‬ ‫حالة‬ ‫فى‬ ‫كما‬
‫الكبر‬
‫من‬ ‫نجد‬ ‫حين‬ ‫فى‬ ‫فى‬ ‫أسفل‬ ‫الى‬ ‫يتجه‬ ‫للمبة‬ ‫الضوئى‬ ‫الفيض‬ ‫من‬
15
%
‫الى‬
40
%
‫منالفيض‬
‫ي‬ ‫كما‬ ‫أعلى‬ ‫الى‬ ‫وينبعث‬ ‫شفاف‬ ‫النصف‬ ‫العلوى‬ ‫الغطاء‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ينفذ‬ ‫للمبة‬ ‫الضوئى‬
‫وضحه‬
‫ه‬ ‫ويصلح‬ ‫السابقة‬ ‫الحالة‬ ‫فى‬ ‫عما‬ ‫شدة‬ ‫أقل‬ ‫الظالل‬ ‫تكون‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫القطبى‬ ‫منحنيه‬
‫ذا‬
‫االس‬ ‫بين‬ ‫الضياء‬ ‫تباينات‬ ‫نجد‬ ‫حيث‬ ‫عام‬ ‫بوجه‬ ‫الداخلية‬ ‫للحيزات‬ ‫االضاءة‬ ‫من‬ ‫االسلوب‬
‫طح‬
‫ستعط‬ ‫والتى‬ ‫بها‬ ‫المسموح‬ ‫النسب‬ ‫تتعدى‬ ‫ال‬ ‫الظل‬ ‫مناطق‬ ‫فى‬ ‫الواقعه‬ ‫واالسطح‬ ‫المضاءه‬
‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫ى‬
‫الفاتح‬ ‫بالون‬ ‫واالسقف‬ ‫الحوائط‬ ‫كانت‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫وذلك‬
.
•
3
–
‫االضاءة‬
‫المختلطة‬ ‫أو‬ ‫المزدوجة‬
‫كما‬
‫فى‬
‫حالة‬
‫إستعمال‬
‫عليها‬ ‫مركب‬ ‫توهج‬ ‫لمبة‬
‫جلوب‬
‫الزجاج‬ ‫من‬
‫المصن‬
‫فر‬
‫من‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫حيث‬
40
%
‫إلى‬
60 %
‫الفيض‬ ‫من‬
‫الضوئى‬
‫أسفل‬ ‫إلى‬ ‫موجه‬
‫ف‬
‫ى‬
‫تجد‬ ‫حين‬
‫الباقى‬
‫موجه‬ ‫منه‬
‫العلى‬
‫سابقتها‬ ‫مثل‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫تتطلب‬ ،
–
‫أن‬
‫اللون‬ ‫فاتحة‬ ‫واالسقف‬ ‫الحوائط‬ ‫تكون‬
.
•
4
-
‫اإلضاءة‬
‫مباشرة‬ ‫غير‬ ‫شبه‬
:
‫كما‬
‫فى‬
‫مركب‬ ‫توهج‬ ‫لمبة‬ ‫استعمال‬ ‫حالة‬
‫اسفلها‬
‫ح‬ ‫شفاف‬ ‫نصف‬ ‫غطاء‬
‫يث‬
‫الجزء‬ ‫نجد‬
‫االكبر‬
‫الفيض‬ ‫من‬
‫الضوئى‬
‫يتجه‬
‫الى‬
‫أعلى‬
‫فى‬
‫نج‬ ‫حين‬
‫الجزء‬ ‫د‬
‫الباقى‬
‫من‬
15
%
‫إلى‬
40 %
‫الفيض‬ ‫من‬
‫الضوئى‬
‫خال‬ ‫من‬ ‫أسفل‬ ‫إلى‬ ‫يتجه‬
‫ل‬
‫الشفاف‬ ‫نصف‬ ‫الغطاء‬
‫للمبه‬
‫هذا‬
‫االسلوب‬
‫من‬
‫االضاءة‬
‫اقتصادي‬ ‫ليس‬
‫ا‬
‫فى‬
‫الض‬ ‫إنعكاس‬ ‫تأثير‬ ‫يضيع‬ ‫إذ‬ ، ‫الكبير‬ ‫االرتفاع‬ ‫ذات‬ ‫الحجرات‬ ‫حالة‬
‫على‬ ‫وء‬
‫العمل‬ ‫سطح‬ ‫إلى‬ ‫ليصل‬ ‫االسقف‬
.
‫هذا‬ ‫يستلزم‬ ‫كما‬
‫االسلوب‬
‫اإلضاء‬ ‫من‬
‫أن‬ ‫ة‬
‫عليه‬ ‫الضوء‬ ‫ينعكس‬ ‫حتى‬ ‫اللون‬ ‫فاتحة‬ ‫الحجرة‬ ‫وحوائط‬ ‫سقف‬ ‫يكون‬
‫ا‬
.
‫وأننا‬
‫نجد‬
‫فى‬
‫هذا‬
‫االسلوب‬
‫قي‬ ‫تباينات‬ ‫تقل‬ ‫كما‬ ‫تضعف‬ ‫قد‬ ‫الظالل‬ ‫أن‬ ‫عامة‬
‫م‬
‫بين‬ ‫الضياء‬
‫االسطح‬
‫العين‬ ‫يريح‬ ‫مما‬ ، ‫المضاءة‬
.

5
-
‫مباشرة‬ ‫الغير‬ ‫اإلضاءه‬
:
، ‫معدنى‬ ‫عاكس‬ ‫أسفلها‬ ‫مركب‬ ‫توهج‬ ‫لمضة‬ ‫استعمال‬ ‫حالة‬ ‫فى‬ ‫كما‬
‫هذه‬ ‫في‬ ‫؟أعلى‬ ‫إلى‬ ‫بالكامل‬ ‫للمبه‬ ‫الضوئى‬ ‫الفيض‬ ‫يوجه‬ ‫حيث‬
‫الحاله‬
‫ويست‬ ‫الحوائط‬ ‫من‬ ‫العلوى‬ ‫والجزء‬ ‫االسقف‬ ‫على‬ ‫الضوء‬ ‫ينعكس‬
، ‫طير‬
‫االدنى‬ ‫حدها‬ ‫إلى‬ ‫الظالل‬ ‫فتضعف‬
.
‫اإلض‬ ‫من‬ ‫االسلوب‬ ‫هذا‬ ‫يناسب‬
‫اءة‬
‫بالمكتبات‬ ‫القراءة‬ ‫وصاالت‬ ‫الدراسية‬ ‫والفصول‬ ‫العمل‬ ‫مكاتب‬
، ‫العامة‬
‫م‬ ‫التجسيم‬ ‫وعدم‬ ‫بالتسطيح‬ ‫شعورا‬ ‫إعطاء‬ ‫من‬ ‫يخشى‬ ‫قد‬ ‫أنه‬ ‫ولو‬
‫ما‬
‫في‬ ‫وحده‬ ‫االسلوب‬ ‫هذا‬ ‫أستعمال‬ ‫يفضل‬ ‫فال‬ ‫لذلك‬ ‫الملل‬ ‫يسبب‬
‫المتاحف‬
‫الطعام‬ ‫صاالت‬ ‫وكذا‬ ، ‫المجسم‬ ‫التشكيلى‬ ‫الفن‬ ‫متاحف‬ ‫وخاصة‬
‫باست‬ ‫نوصى‬ ‫يجعلنا‬ ‫مما‬ ، ‫والكرستال‬ ‫المجوهرات‬ ‫بيع‬ ‫ومحالت‬
‫عمال‬
‫خاص‬ ‫للجيزات‬ ‫الحيوية‬ ‫إلعطاء‬ ‫مركزه‬ ‫مباشره‬ ‫إضاءه‬ ‫أجهزة‬ ‫بعض‬
‫ة‬
‫العامة‬ ‫الصاالت‬ ‫وبعض‬ ‫المساكن‬ ‫في‬
‫إضاءة‬ ‫أجـــــــهــــــــزة‬
:
‫لت‬ ‫الكهربائية‬ ‫اللمبة‬ ‫على‬ ‫يضاف‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫اإلضاءة‬ ‫بجهاز‬ ‫يقصد‬
‫معه‬ ‫ركب‬
‫أو‬ ‫بسيطا‬ ‫عاكسا‬ ‫كان‬ ‫سواء‬
‫أباجور‬
‫أو‬
‫جلوب‬
‫بالس‬ ‫تعلق‬ ‫نجفه‬ ‫أو‬
‫قف‬
..
‫لنحقق‬
‫به‬
‫ال‬ ‫السابقة‬ ‫اإلضاءة‬ ‫أساليب‬ ‫بإحدى‬ ‫وذلك‬ ‫مالئمة‬ ‫إضاءة‬
‫ذكر‬
.
‫اإلضا‬ ‫لجهاز‬ ‫الجذاب‬ ‫والرونق‬ ‫المظهر‬ ‫حسن‬ ‫توافق‬ ‫ننسى‬ ‫ال‬ ‫كذلك‬
‫ءة‬
‫كبي‬ ‫بقسط‬ ‫اإلضاءة‬ ‫جهاز‬ ‫يساهم‬ ‫كما‬ ‫ليال‬ ‫الحيوية‬ ‫تنبثق‬ ‫فيه‬
‫تشكيل‬ ‫في‬ ‫ر‬
‫ال‬ ‫اإلضاءة‬ ‫جهاز‬ ‫في‬ ‫يشترط‬ ‫كما‬ ‫ليال‬ ‫إضاءة‬ ‫عدم‬ ‫أثناء‬ ‫الفراغات‬
‫متانة‬
‫عالية‬ ‫سخونة‬ ‫عنه‬ ‫ينتج‬ ‫وإال‬ ‫والفك‬ ‫التركيب‬ ‫وسهولة‬
‫للمبه‬
‫ل‬ ‫أو‬
‫لماسك‬
‫يشترط‬ ‫كما‬
‫فى‬
‫األتربة‬ ‫أن‬ ‫إذ‬ ‫والصيانة‬ ‫النظافة‬ ‫سهولة‬ ‫الجهاز‬
‫ا‬
‫لتى‬
‫تص‬ ‫قد‬ ‫بنسبة‬ ‫الضوء‬ ‫امتصاص‬ ‫على‬ ‫تعمل‬ ‫أجزائه‬ ‫فوق‬ ‫تتراكم‬
‫إلى‬ ‫ل‬
40
%
‫أو‬
50
%
‫لمبات‬ ‫مجموع‬ ‫من‬ ‫المنبعث‬ ‫الضوئى‬ ‫الفيض‬ ‫من‬
‫اليها‬ ‫الوصول‬ ‫يمكن‬ ‫بحيث‬ ‫اإلضاءة‬ ‫أجهزة‬ ‫وضع‬ ‫يحتم‬ ‫مما‬ ،‫الجهاز‬
‫ألخر‬ ‫آن‬ ‫من‬ ‫تنظيقها‬ ‫بإمكان‬
.
•
‫ث‬ ‫إلى‬ ‫إجماال‬ ‫تصنيفها‬ ‫يمكن‬ ‫مختلفة‬ ‫مواد‬ ‫من‬ ‫اإلضاءة‬ ‫أجهزة‬ ‫وتصنع‬
‫الث‬
‫مجموعات‬
:
•
‫أ‬
-
‫معتمه‬ ‫مواد‬
)
‫شفاف‬ ‫غير‬
)
‫ت‬ ‫أن‬ ‫الضوء‬ ‫أشعة‬ ‫تستطيع‬ ‫ال‬ ‫التي‬ ‫وهى‬ ‫عامتا‬ ‫المعدنية‬ ‫الرقائق‬ ‫مثل‬
‫مر‬
‫خاللها‬
.
•
‫ب‬
–
‫شفافة‬ ‫مواد‬
‫كالزجاج‬
‫العادى‬
‫وهى‬
‫التى‬
‫ن‬ ‫أن‬ ‫فيمكننا‬ ‫خاللها‬ ‫يمر‬ ‫أن‬ ‫للضوء‬ ‫تسمح‬
‫ميز‬
‫خلفها‬ ‫الموضوعة‬ ‫األشياء‬ ‫تام‬ ‫بوضوح‬
.
•
‫ج‬
–
‫شفافة‬ ‫نصف‬ ‫مواد‬
‫زجاج‬ ‫مثل‬
‫األوبالين‬
‫والزجاج‬
‫المصنفر‬
‫وهى‬ ،
‫التى‬
‫ج‬ ‫بتمرير‬ ‫تسمح‬
‫فقط‬ ‫زءا‬
‫المو‬ ‫األشياء‬ ‫صور‬ ‫بوضوح‬ ‫نميز‬ ‫أن‬ ‫نستطيع‬ ‫فال‬ ، ‫خاللها‬ ‫الضوء‬ ‫من‬
‫ضوعة‬
‫خلفها‬
.
‫للضوء‬ ‫والفسيولوجية‬ ‫السيكولوجية‬ ‫التأثيرات‬
:
، ‫اللمبات‬ ‫أنواع‬ ‫مختلف‬ ‫بين‬ ‫االختيار‬ ‫يتم‬ ‫المكمل‬ ‫التأثير‬ ‫بجانب‬
‫أجهزة‬ ‫وكذا‬
‫ل‬ ‫فسيولوجيا‬ ‫و‬ ‫سيكولوجيا‬ ‫االنسان‬ ‫لحاجة‬ ‫وفقا‬ ‫أالضاءه‬ ‫وأساليب‬
‫لضوء‬
.
‫يقوم‬ ‫عمل‬ ‫فكل‬
‫به‬
‫االنسان‬
‫وكيف‬ ‫كما‬ ‫تختلف‬ ‫الضوء‬ ‫من‬ ‫كمية‬ ‫يلزمه‬
‫عمل‬ ‫من‬ ‫ا‬
‫آلخر‬
‫فبالنسبه‬
‫للكم‬
‫الضوئى‬
‫فنعنى‬
‫به‬
‫الفيض‬ ‫مقدار‬
‫الضوئى‬
‫الواجب‬ ‫الكلى‬
‫إستعماله‬
‫من‬ ‫عمل‬ ‫لكل‬ ‫توافرها‬ ‫الواجب‬ ‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫على‬ ‫للحصول‬
‫االعمال‬
‫والتى‬
‫كل‬ ‫بالكيف‬ ‫ونعنى‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫قيمها‬ ‫ذكرنا‬
‫مايتميز‬
‫به‬
‫ا‬
‫من‬ ‫لضوء‬
‫وأهمها‬ ‫خواص‬
‫لونة‬
‫تتعرض‬ ‫العين‬ ‫فكأن‬
‫فى‬
‫النهايه‬
‫ولن‬ ‫ضياء‬ ‫لقيم‬
‫للضوئ‬
‫هذا‬ ‫كل‬ ‫بين‬ ‫المختلفة‬ ‫وللتباينات‬
‫واننا‬
‫بالدراسة‬
‫المنطقيه‬
‫المضب‬
‫وطه‬
‫جميعا‬ ‫لها‬
‫نصل‬ ‫أن‬ ‫نستطيع‬
‫الى‬
‫والنفس‬ ‫العين‬ ‫راحة‬
.
‫ولنبدأ‬
‫االن‬
‫التأثيرات‬ ‫بدراسة‬
‫السيكولوجيه‬
‫الت‬ ‫بعدها‬ ‫نتناول‬ ‫ثم‬
‫أثيرات‬
‫الفسيولوجيه‬
‫عين‬ ‫على‬ ‫للضوء‬
‫االنسان‬
.
‫أوال‬
:
‫السيكولوجيه‬ ‫التأثيرات‬
:
‫يرجع‬
‫االثر‬
‫السيكولوجى‬
‫على‬ ‫بالضوء‬
‫االنسان‬
‫الى‬
‫أن‬ ‫يجب‬ ‫قلنا‬ ‫فكما‬ ‫ولونه‬ ‫قوته‬ ‫من‬ ‫كل‬
‫يكون‬
‫للوءبقوة‬
‫العمل‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫الواجبة‬ ‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫على‬ ‫نحصل‬ ‫حتى‬ ‫كافية‬ ‫إضاءة‬
.
‫وكلن‬
‫األثر‬ ‫نحس‬ ‫ا‬
‫العمل‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫قلت‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫الضار‬
‫وبالتالى‬
‫الح‬ ‫الرؤية‬ ‫العين‬ ‫تمكين‬ ‫عدم‬
‫مما‬ ‫سنة‬
‫الخطأ‬ ‫كثرة‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫يسببه‬ ‫وما‬ ‫بالضيق‬ ‫سيكولوجيا‬ ‫لنا‬ ‫يوحى‬
‫وبالتالى‬
‫العمل‬ ‫ارتباك‬
.
‫على‬ ‫الملون‬ ‫الضوء‬ ‫هذا‬ ‫وقع‬ ‫فإذا‬ ‫الضوء‬ ‫للون‬ ‫وبالنسبة‬
‫االسطح‬
‫ي‬ ‫بالطبع‬ ‫فإنه‬ ‫المختلفة‬
‫من‬ ‫غير‬
‫الوانها‬
‫وبالتالى‬
‫عنيف‬ ‫لدينا‬ ‫السيكولوجية‬ ‫الهزة‬ ‫تكون‬ ‫وربما‬ ‫اإلنسان‬ ‫لدى‬ ‫الفعل‬ ‫ردود‬ ‫تتغير‬
‫لرؤية‬ ‫ة‬
‫االشياء‬
‫مضاءه‬
‫مألوفة‬ ‫غير‬ ‫بطريقة‬
.
‫اختيار‬ ‫فعند‬ ‫وعليه‬
‫لمباة‬
‫االضاءة‬
‫نضع‬ ‫أن‬ ‫علينا‬
‫فى‬
‫وا‬ ‫منها‬ ‫الخارج‬ ‫الضوء‬ ‫لون‬ ‫الحسبان‬
‫لنتيجة‬
‫النهائية‬
‫اللوان‬
‫االشياء‬
‫واالسطح‬
‫التوهج‬ ‫لمبات‬ ‫مثل‬ ‫اللمبات‬ ‫أنواع‬ ‫فبعض‬ ‫المحيطة‬
‫التة‬
‫ت‬
‫ضوءا‬ ‫نتج‬
‫لمبات‬ ‫من‬ ‫بعض‬ ‫وكذا‬ ‫لالصفرار‬ ‫يميل‬
‫الفلورسنت‬
‫ب‬ ‫يوحى‬ ‫مما‬ ‫لالحمرار‬ ‫مائال‬ ‫ضوءا‬ ‫تنتج‬
‫الدف‬
‫والسخونة‬
,
‫بالبرودة‬ ‫يوحى‬ ‫مما‬ ‫الزرقة‬ ‫الى‬ ‫يميل‬ ‫ضوءا‬ ‫تنتج‬ ‫فلورسنت‬ ‫لمبات‬ ‫توجد‬ ‫كما‬
.
‫الصحيح‬ ‫باالستعمال‬ ‫وهكذا‬
‫النواع‬
‫االتزان‬ ‫على‬ ‫نحصل‬ ‫أمن‬ ‫يمكننا‬ ‫المختلفة‬ ‫اللمبات‬
‫الس‬
‫يكولوجى‬
‫لجئنا‬ ‫إذا‬ ‫فمثال‬
‫الى‬
‫على‬ ‫للحصول‬ ‫التوهج‬ ‫لمبات‬ ‫استعمال‬
‫االحساس‬
‫بالنسب‬ ‫خاصة‬ ‫بالدف‬
‫للحجرات‬ ‫ة‬
‫الموجهه‬
‫الحمامات‬ ‫وكذا‬ ‫الشمال‬ ‫لناحية‬
‫فة‬
‫لمبات‬ ‫باستعمال‬ ‫نوصى‬ ‫فأننا‬ ‫مساكننا‬
‫الفلورس‬
‫نت‬
‫ذات‬
‫الضوء‬
‫االبيض‬
‫للحجرات‬ ‫بالزرقة‬ ‫الضارب‬
‫الموجهه‬
‫باعت‬ ‫لإليحاء‬ ‫كله‬ ‫وذلك‬ ‫الجنوب‬ ‫ناحية‬
‫دال‬
‫الطقس‬
‫فى‬
‫الحالتين‬ ‫كال‬
.
‫ومن‬
‫الناحيه‬
‫فإن‬ ‫العاطفية‬
‫لاللوان‬
‫أن‬ ‫وقلنا‬ ‫سيكولوجيه‬ ‫تأثيرات‬
‫الفاتحه‬
‫دين‬ ‫أكثر‬ ‫منها‬
‫أن‬ ‫كما‬ ‫اميكيه‬
‫الساخنه‬
‫محركه‬
‫فى‬
‫أن‬ ‫حين‬
‫البارده‬
‫مهدئه‬
‫مريحه‬
.
‫كذلك‬
‫االثر‬
‫البصر‬ ‫خداع‬ ‫عن‬ ‫المتسبب‬
‫فااللوان‬
‫البارده‬
‫ال‬ ‫تحسها‬ ‫إذا‬ ‫للحيز‬ ‫اتساعا‬ ‫تعطى‬
‫من‬ ‫أبعد‬ ‫عين‬
‫مكانها‬ ‫حقيقة‬
‫فى‬
‫أن‬ ‫حين‬
‫االلوان‬
‫الساخنه‬
‫مكانها‬ ‫حقيقة‬ ‫من‬ ‫لها‬ ‫أقرب‬ ‫العين‬ ‫تحسها‬
.
‫وأما‬
‫االل‬
‫وان‬
‫بعدها‬ ‫على‬ ‫وكأنها‬ ‫العين‬ ‫فتحسها‬ ‫الصفراء‬
‫الحقيقى‬
‫لها‬ ‫بالنسبة‬
.
•
‫ثانيا‬
:
‫الفسيولوجية‬ ‫التأثيرات‬
:
‫اإلنسان‬ ‫على‬ ‫للضوء‬ ‫الفسيولوجية‬ ‫التأثيرات‬ ‫تتلخص‬
‫فى‬
‫الست‬ ‫النقاط‬
‫األتية‬
:
•
1-
‫حدة‬
‫االبصار‬
:
•
‫التفاصيل‬ ‫تمييز‬ ‫العين‬ ‫إمكانية‬ ‫وهى‬
.
‫وتقاس‬
‫حدة‬
‫االبصار‬
‫ال‬ ‫بطريقة‬ ‫اإلنسان‬ ‫عند‬
‫المفتوحة‬ ‫دائرة‬
‫الشخص‬ ‫من‬ ‫فيطلب‬
‫الذى‬
‫عليه‬ ‫تجرى‬
‫التجربه‬
‫ا‬ ‫لوحة‬ ‫عن‬ ‫أمتار‬ ‫ستة‬ ‫بعد‬ ‫على‬ ‫الجالس‬
‫لدوائر‬
‫المقاسات‬ ‫المتدرجة‬
(
‫وسمكا‬ ‫قطرا‬
)
‫أحتماال‬ ‫االربع‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫الدائرة‬ ‫فتحة‬ ‫أتجاه‬ ‫يحدد‬ ‫أن‬
‫ت‬
‫لها‬ ‫الممكنه‬
.
‫وتتوقف‬
‫حدة‬
‫االبصار‬
‫من‬ ‫كال‬ ‫على‬
:
‫أ‬
-
‫االستضاءة‬ ‫شدة‬
:
‫الحد‬ ‫على‬ ‫نحصل‬ ‫إننا‬
‫االقصى‬
‫لحدة‬
‫االبصار‬
‫بين‬ ‫تتراوح‬ ‫استضاءة‬ ‫بشدة‬
5000
‫حتى‬
20000
‫لوكس‬
.
‫أن‬ ‫نجد‬ ‫كما‬
‫أى‬
‫زيادة‬
‫فى‬
‫من‬ ‫تقلل‬ ‫االستضاءة‬ ‫شدة‬
‫حدة‬
‫االبصار‬
‫اإلنسان‬ ‫لدى‬
.
‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫وتتوقف‬
–
‫بينا‬ ‫كما‬
–
‫إنجازه‬ ‫المطلوب‬ ‫العمل‬ ‫نوع‬ ‫على‬
,
‫ا‬ ‫أحتاج‬ ‫ما‬ ‫فإذا‬
‫لجراح‬
‫من‬ ‫تتراوح‬ ‫االستضاءه‬ ‫لشدة‬
10000
‫حتى‬
20000
‫الدقة‬ ‫من‬ ‫االقصى‬ ‫بالحد‬ ‫واجبه‬ ‫الداء‬ ‫لوكس‬
‫عاديه‬ ‫بأعمال‬ ‫يقوم‬ ‫الذى‬ ‫العامل‬ ‫فإن‬
(
‫مثال‬ ‫حمال‬
)
‫من‬ ‫يكفيه‬
50
‫إلى‬
70
‫بعمله‬ ‫للقيام‬ ‫لوكس‬
‫من‬ ‫المعتادة‬ ‫العمالنا‬ ‫الالزمة‬ ‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫تتدرج‬ ‫وهكذا‬
50
‫إلى‬
1000
‫لدرجة‬ ‫تبعا‬ ‫لوكس‬
‫العمل‬ ‫يتطلبها‬ ‫التى‬ ‫الدقة‬
.
‫ب‬
–
‫التباين‬
:
•
‫تتوقف‬ ‫كما‬
‫حدة‬
‫االبصار‬
‫بين‬ ‫التباين‬ ‫شدة‬ ‫على‬
‫الشئ‬
‫المرئ‬
‫خلفه‬ ‫الموجود‬ ‫والسطح‬
‫سواء‬
‫فى‬
‫أو‬ ‫اللون‬
‫فى‬
‫الضياء‬
.
‫ج‬
–
‫للضوء‬ ‫الطيفى‬ ‫التكوين‬
:
•
‫تقوى‬ ‫حيث‬
‫حدة‬
‫االبصار‬
‫باستعمال‬
‫االضوء‬
‫االحادى‬
‫اللون‬
‫فى‬
‫االضاءة‬
‫لمبا‬ ‫ضوء‬ ‫مثل‬
‫بخار‬ ‫ت‬
‫الصديوم‬
.
•
‫ثانيا‬
:
‫الفسيولوجية‬ ‫التأثيرات‬
:
2-
‫اإلدراك‬ ‫سرعة‬
:
•
‫بالكامل‬ ‫لتستوعب‬ ‫الوقت‬ ‫من‬ ‫فترة‬ ‫للعين‬ ‫يلزم‬
‫الشئ‬
‫فتتج‬ ‫أمامها‬ ‫الموضوع‬
‫لرؤية‬ ‫اوب‬
,
‫العين‬ ‫حالة‬ ‫على‬ ‫الزمنية‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫وتتوقف‬
(
‫متعبه‬ ‫أو‬ ‫سليمه‬
)
‫ع‬ ‫كانت‬ ‫التى‬
‫قبل‬ ‫ليها‬
‫فت‬ ‫وبعد‬ ‫الضياء‬ ‫متجانسة‬ ‫بيضاء‬ ‫كبيره‬ ‫لوحه‬ ‫تشاهد‬ ‫العين‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫الرؤيه‬
‫الوقت‬ ‫من‬ ‫رة‬
‫كل‬ ‫مدته‬ ‫يقصر‬ ‫زمن‬ ‫بعد‬ ‫تدركها‬ ‫العين‬ ‫فإن‬ ‫فوقها‬ ‫سوداء‬ ‫بقعة‬ ‫فجاءة‬ ‫وضعت‬ ‫إذا‬
‫زادت‬ ‫ما‬
‫االستضاءه‬ ‫شدة‬
.
‫هذه‬ ‫تميز‬ ‫و‬
‫الفتره‬
‫الزمنيه‬
‫أمامه‬ ‫البصرية‬ ‫للصورة‬ ‫الشخص‬ ‫إدراك‬ ‫سرعة‬
.
‫أن‬ ‫نجد‬ ‫ومنه‬
‫أى‬
‫زياده‬
‫فى‬
‫شدة‬
‫االستضاءه‬
‫عند‬
(
‫س‬ ‫النقطة‬
)
‫ت‬ ‫ال‬ ‫العاجديه‬ ‫لالعمال‬
‫عطى‬
‫فائده‬ ‫أى‬
.
‫شدة‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫كما‬
‫االستضاءه‬
‫إدراك‬ ‫لسرعة‬
80
%
‫الدقيق‬ ‫للعمل‬
(
‫ص‬ ‫النقطة‬
)
‫الدقة‬ ‫يلزمه‬ ‫ال‬ ‫لعمل‬ ‫االستضاءه‬ ‫شدة‬ ‫من‬ ‫أعلى‬ ‫تكون‬
(
‫ك‬ ‫النقطة‬
) .
•
3-
‫الموافقة‬ ‫سرعة‬
:
•
‫مفاجئة‬ ‫كبيرة‬ ‫لتغيرات‬ ‫العين‬ ‫تعرضت‬ ‫ما‬ ‫إذا‬
‫فى‬
‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫مستوى‬
(
‫ح‬
‫الة‬
‫بالعكس‬ ‫أو‬ ‫مظلم‬ ‫مكان‬ ‫الى‬ ‫مضئ‬ ‫مكان‬ ‫من‬ ‫السريعة‬ ‫االنتقال‬
)
‫ال‬ ‫صالة‬ ‫دخول‬ ‫مثل‬
‫سينما‬
‫لفتر‬ ‫مؤقته‬ ‫رؤيه‬ ‫عدم‬ ‫المفاجئ‬ ‫التغيير‬ ‫لهذا‬ ‫نتيجة‬ ‫فيحدث‬ ‫العرض‬ ‫بدء‬ ‫بعد‬
‫قد‬ ‫زمنية‬ ‫ة‬
‫ثوان‬ ‫بضع‬ ‫الى‬ ‫تصل‬
.
‫للظر‬ ‫اللعين‬ ‫حدقة‬ ‫تتوافق‬ ‫حتى‬ ‫الالزم‬ ‫الزمن‬ ‫ويعرف‬
‫وف‬
‫الجديده‬
‫لالضاءة‬
‫حدقة‬ ‫غلق‬ ‫أو‬ ‫لفتح‬ ‫الالزم‬ ‫الزمن‬ ‫وهو‬ ‫للعين‬ ‫الموافقة‬ ‫بسرعة‬
(
‫أنسان‬
)
‫العين‬
.
‫وإن‬
‫المضايقه‬
‫المتسببه‬
‫خطأ‬ ‫يكون‬ ‫ربما‬ ‫نسبيا‬ ‫طويل‬ ‫موافقة‬ ‫زمن‬ ‫عن‬
‫فى‬
‫بع‬
‫ض‬
‫االحيان‬
‫الساللم‬ ‫درج‬ ‫وجود‬ ‫مع‬ ‫خاصة‬
‫فى‬
‫مناطق‬
‫اإلنتقال‬
‫آلخر‬ ‫مكان‬ ‫من‬
.
•
‫ثانيا‬
:
‫الفسيولوجية‬ ‫التأثيرات‬
:
•
4-
‫العين‬ ‫تكييف‬
:
•
‫النظر‬ ‫عند‬
‫الى‬
‫شئ‬
‫ويك‬ ‫مرتخية‬ ‫للعين‬ ‫الحلقية‬ ‫العضالت‬ ‫تكون‬ ، ‫بعد‬ ‫عن‬ ‫ما‬
‫لعدسة‬ ‫ون‬
‫للشئ‬ ‫تحدب‬ ‫أقل‬ ‫العين‬
.
‫وتتكونصورة‬
‫هذا‬
‫الشئ‬
‫و‬ ، ‫العين‬ ‫شبكة‬ ‫عن‬ ‫البعيد‬
‫يرى‬ ‫هنا‬ ‫من‬
‫تحدب‬ ‫زيادة‬ ‫على‬ ‫للعين‬ ‫الحلقية‬ ‫العضالت‬ ‫تعمل‬ ، ‫منه‬ ‫نقترب‬ ‫وعندما‬ ‫بوضوح‬
، ‫العدسة‬
‫بوضوح‬ ‫أيضا‬ ‫القريب‬ ‫الشئ‬ ‫يرى‬ ‫وبذلك‬
.
‫أ‬ ‫على‬ ‫العين‬ ‫تكييف‬ ‫يفسر‬ ‫وهكذا‬
‫العين‬ ‫قدرة‬ ‫نه‬
‫باستمرار‬ ‫األشياء‬ ‫صورة‬ ‫تتكون‬ ‫وبذلك‬ ، ‫عدستها‬ ‫تحدب‬ ‫نقصان‬ ‫أو‬ ‫زيادة‬ ‫على‬
‫على‬
‫بوضوح‬ ‫فترى‬ ‫العين‬ ‫شبكية‬
.
•
5-
‫البصر‬ ‫انبهار‬
:
•
‫تعنى‬
‫االضاءة‬
‫للضوء‬ ‫السليم‬ ‫التوزيع‬ ‫بخالف‬ ‫الجيدة‬
–
‫مري‬ ‫احساس‬ ‫تحقيق‬
‫حتى‬ ‫للعين‬ ‫ح‬
‫التى‬ ‫االسطح‬ ‫ضياء‬ ‫قيم‬ ‫فى‬ ‫المتفاوته‬ ‫التباينات‬ ‫نتيجة‬ ‫بالتعب‬ ‫تشعر‬ ‫ال‬
‫يحدث‬ ‫إذ‬ ، ‫أمامها‬
‫ذلك‬ ‫مثال‬ ، ‫حولها‬ ‫عما‬ ‫ضياء‬ ‫أكثر‬ ‫الرؤيه‬ ‫حقل‬ ‫نقاط‬ ‫أحدى‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫للبصر‬ ‫إنهيار‬
‫الم‬ ‫االتجاه‬ ‫فى‬ ‫األتية‬ ‫السيارة‬ ‫كشاف‬ ‫لضوء‬ ‫ليال‬ ‫السيارة‬ ‫سائق‬ ‫عيال‬ ‫تعرض‬
‫مما‬ ، ‫له‬ ‫قابل‬
‫الك‬ ‫ضوء‬ ‫تأثير‬ ‫يزول‬ ‫حتى‬ ‫ةحيزة‬ ‫زمنية‬ ‫لفترة‬ ‫يستمر‬ ‫وقتى‬ ‫عمى‬ ‫له‬ ‫يسبب‬
‫وتعود‬ ‫شاف‬
‫الطبيعية‬ ‫لحالتها‬
‫العين‬ ‫أمام‬ ‫الموجودة‬ ‫اللمبة‬ ‫أحدثت‬ ‫كذلك‬
‫إنبهار‬
‫العين‬ ‫تستطيع‬ ‫ولم‬ ‫للبصر‬
‫ال‬
‫رؤيه‬
‫الحسنة‬
‫ولكنبتخبئة‬
‫حقل‬ ‫عن‬ ‫اللمبة‬
‫الرؤيه‬
‫بوضوح‬ ‫القراءة‬ ‫العين‬ ‫استطاعت‬
.
•
‫ثانيا‬
:
‫التأثيرات‬
‫الفسيولوجية‬
:
•
‫الواجب‬ ‫األسطح‬ ‫ضياء‬ ‫قيم‬ ‫بين‬ ‫التباين‬ ‫عالقات‬
‫اال‬
‫العين‬ ‫نجهد‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫نتعداها‬
:
‫ففى‬
‫عن‬ ‫التباين‬ ‫نسبة‬ ‫تتعدى‬ ‫ال‬ ‫البصر‬ ‫تركيز‬ ‫منطقة‬
1
:
3
‫فى‬
‫عن‬ ‫التباين‬ ‫نسبة‬ ‫تتعدى‬ ‫ال‬ ‫المتوسطة‬ ‫المنطقة‬
1
:
10
‫مجال‬ ‫حدود‬ ‫منطقة‬ ‫وفى‬
‫الرؤيه‬
‫عن‬
1
:
40
‫ح‬ ‫االسطحفى‬ ‫مختلف‬ ‫بين‬ ‫الضياء‬ ‫قيم‬ ‫لكيفيةضبط‬ ‫مثال‬
‫دود‬
‫لت‬ ‫االضاءة‬ ‫بمشروع‬ ‫الخاصة‬ ‫بالحسابات‬ ‫القيام‬ ‫قبل‬ ‫ضرورية‬ ‫تمهيديه‬ ‫كخطوة‬ ‫المعطاة‬ ‫النسب‬
‫عدد‬ ‫حديد‬
‫المختارة‬ ‫اللمبات‬ ‫وقوة‬
.
‫الشكل‬ ‫يمثل‬
‫المنظورى‬
‫للتصميم‬
‫الداخلى‬
‫تبين‬ ‫حيث‬ ‫مكتب‬ ‫بحجرة‬ ‫لركن‬
‫االرقام‬
‫ض‬ ‫قيم‬ ‫عليه‬
‫األجزاء‬ ‫ياء‬
‫عليها‬ ‫المكتوبة‬
.
‫حسبت‬ ‫وقد‬
‫جميها‬
‫بإستعمال‬
‫من‬ ‫كل‬
‫معادلتى‬
‫رقم‬ ‫الضياء‬
4
‫و‬
5
‫المشار‬
‫اليهما‬
‫سابقا‬
.
‫بوسط‬ ‫النقطة‬ ‫صوب‬ ‫النظر‬ ‫أتجه‬ ‫ما‬ ‫فإذا‬
‫الواجهه‬
‫ضيا‬ ‫قيمة‬ ‫العين‬ ‫فتستقبل‬ ‫للمكتب‬ ‫أألمامية‬
‫المكتب‬ ‫سطح‬ ‫ء‬
‫وهى‬
5
‫شمعة‬
/
‫متر‬
2
‫البصرى‬ ‫المجال‬ ‫فى‬ ‫الوقعة‬ ‫الشكل‬ ‫من‬ ‫األخرى‬ ‫االسطح‬ ‫ضياء‬ ‫قيم‬ ‫وكذا‬
.
‫م‬ ‫وأنه‬
‫ن‬
‫الضياء‬ ‫نجد‬ ‫القيم‬ ‫هذه‬ ‫بين‬
500
‫شمعة‬
/
‫م‬
2
‫الن‬ ‫أن‬ ‫المكتب‬ ‫أعلى‬ ‫للسقف‬ ‫االضاءةالمعلق‬ ‫لجهاز‬ ‫بالنسبة‬
‫سبة‬
500/5
=
100
‫سي‬ ‫مما‬ ‫البصر‬ ‫تركيز‬ ‫بمنطقة‬ ‫بها‬ ‫المسموح‬ ‫التباين‬ ‫عالقات‬ ‫عن‬ ‫كثيرا‬ ‫زادت‬ ‫قد‬
‫حتمنا‬ ‫ؤدى‬
‫للعين‬ ‫مضايقات‬ ‫حدوث‬ ‫إلى‬
.
‫نسبة‬ ‫على‬ ‫نحصل‬ ‫وحتى‬
‫معقوله‬
‫ا‬ ‫الضياء‬ ‫مناطق‬ ‫بين‬ ‫للتباين‬
‫فيمكننا‬ ‫لمختلفة‬
‫استعمال‬ ‫مثال‬
‫اأثاث‬
‫ضياءه‬ ‫قيمة‬ ‫لتكن‬ ‫للمكتب‬ ‫اللون‬ ‫فاتح‬
50
‫شمعة‬
/
‫م‬
2
‫المكتب‬ ‫لون‬ ‫ضياء‬ ‫قيمة‬ ‫من‬ ‫بدال‬
‫وجهاز‬ ‫المكتب‬ ‫بين‬ ‫الضياء‬ ‫تباين‬ ‫نسبة‬ ‫فتصبح‬ ‫السابق‬
‫االضاءة‬
500/50
=
10
‫قبولها‬ ‫يمكن‬ ‫النسبة‬ ‫هذه‬
‫و‬ ‫أخر‬ ‫حل‬ ‫عمل‬ ‫يمكننا‬ ‫كما‬ ‫الرؤيه‬ ‫لمجاالت‬ ‫المتوسطة‬ ‫بالمنطقة‬ ‫به‬ ‫المسموح‬ ‫حدود‬ ‫ضمن‬ ‫تدخل‬ ‫طالما‬
‫هو‬
‫لتكن‬ ‫الجهازاألول‬ ‫ضياء‬ ‫قيمة‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫ضياءه‬ ‫قيمة‬ ‫إضاءه‬ ‫جهاز‬ ‫نستعمل‬ ‫أن‬
200
‫شمعه‬
/
‫م‬
2
‫إختيار‬ ‫مع‬
‫للمكتب‬ ‫ضياء‬ ‫قيمة‬
20
‫شمعه‬
/
‫م‬
2
‫وجهاز‬ ‫المكتب‬ ‫هذا‬ ‫ضيائى‬ ‫تباين‬ ‫نسبة‬ ‫على‬ ‫نحصل‬ ‫وبذلك‬ ‫مثال‬
‫الثانى‬ ‫االضاءه‬
200
/
20
=
10
‫ال‬ ‫نجد‬ ‫فمثال‬ ‫المخلفه‬ ‫االسطح‬ ‫ضياء‬ ‫قيم‬ ‫الشكل‬ ‫نفس‬ ‫فى‬ ‫رقمت‬ ‫كما‬
‫قيمه‬
40
‫شمعه‬
/
‫م‬
2
‫الشباك‬ ‫فوق‬ ‫للستاره‬
4
‫شمعه‬
/
‫م‬
2
‫بخالف‬ ‫الستارة‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫ومنه‬ ‫ستاره‬ ‫بدون‬ ‫للشباك‬
‫كاالتى‬ ‫أفادت‬ ‫قد‬ ‫حققتها‬ ‫التى‬ ‫التشكيليه‬ ‫اإلضافه‬
:
-
‫من‬ ‫قللت‬
‫حدة‬
‫المجاورة‬ ‫الحوائط‬ ‫وضياء‬ ‫الشباك‬ ‫ضياء‬ ‫بين‬ ‫ليال‬ ‫التباين‬
-
‫حققت‬
‫استطاره‬
‫شدة‬ ‫مستوى‬ ‫زاد‬ ‫مما‬ ‫فوقها‬ ‫الضوء‬
‫االستضاءه‬
‫الحجرة‬ ‫داخل‬

‫ثانيا‬
:
‫الفسيولوجية‬ ‫التأثيرات‬
:

6-
‫لاللوان‬ ‫العين‬ ‫حساسية‬
:

‫ليس‬ ‫فأنها‬ ‫العين‬ ‫على‬ ‫المختلفه‬ ‫االلوان‬ ‫تأثير‬ ‫يتساوى‬ ‫ال‬ ‫طالما‬
‫حساسية‬ ‫ت‬
‫الح‬ ‫لهذه‬ ‫االقصى‬ ‫الحد‬ ‫إن‬ ‫المستم‬ ‫بالمنحنى‬ ‫االلوان‬ ‫لكل‬ ‫بالتساوى‬
‫ساسية‬
‫موجته‬ ‫طول‬ ‫الذى‬ ‫لإلخضرار‬ ‫المائل‬ ‫االصفر‬ ‫للون‬ ‫يكون‬ ‫بااللوان‬
5550
‫قل‬ ‫إذا‬ ‫أنه‬ ‫المنقوط‬ ‫بالمنحنى‬ ‫نفسه‬ ‫الشكل‬ ‫فى‬ ‫نجد‬ ‫كما‬ ‫انجسترام‬
‫شدة‬ ‫ت‬
‫المائ‬ ‫االخضر‬ ‫بالون‬ ‫للحساسيه‬ ‫االقصى‬ ‫الحد‬ ‫فيعطى‬ ‫االستضاءه‬
‫خفيفا‬ ‫ل‬
‫موجته‬ ‫طول‬ ‫الذى‬ ‫للزرقه‬
5050
‫انجسترام‬
.
‫األلوان‬ ‫أن‬ ‫بالذكر‬ ‫يجدر‬ ‫كما‬
‫م‬ ‫االستضاءه‬ ‫شدجة‬ ‫قلت‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫الرماديه‬ ‫الى‬ ‫تميل‬ ‫والصفراء‬ ‫الحمراء‬
‫ما‬
‫الفنية‬ ‫األعمال‬ ‫تعبيرات‬ ‫من‬ ‫يغير‬
.
‫عيو‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫فيرجع‬ ‫معينه‬ ‫اللوان‬ ‫األشخاص‬ ‫بعض‬ ‫حساسية‬ ‫عدم‬ ‫وأما‬
‫ن‬
‫االلياف‬ ‫مجموعات‬ ‫من‬ ‫مجموعتان‬ ‫أو‬ ‫مجموعه‬ ‫ينقصها‬ ‫االشخاص‬ ‫هؤالء‬
‫العين‬ ‫داخل‬ ‫اللوني‬ ‫اإلحساس‬ ‫تنقل‬ ‫التى‬ ‫الثالث‬ ‫العصبية‬
.
•
‫المفعول‬
‫الكهروضوئي‬
photoelectric effect
•
‫الظاهرة‬
‫الكهروضوئية‬
‫ع‬ ‫كهرومغناطيسي‬ ‫إشعاع‬ ‫سقوط‬ ‫عند‬ ‫تحدث‬
‫لى‬
‫المعدن‬ ‫سطح‬ ‫من‬ ‫الكترونات‬ ‫تحرير‬ ‫عنه‬ ‫فينتج‬ ‫معدن‬ ‫سطح‬
.
‫ولت‬
‫ما‬ ‫فسير‬
‫يمتصها‬ ‫الكهرومغناطيسي‬ ‫الشعاع‬ ‫طاقة‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫إن‬ ‫هو‬ ‫يحدث‬
‫حركة‬ ‫طاقة‬ ‫ويكتسب‬ ‫منه‬ ‫يتحرر‬ ‫بالمعدن‬ ‫المرتبط‬ ‫اإللكترون‬
.
‫وهذه‬
‫وهي‬ ‫المتغيرات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫العملية‬
:
•
‫الكهرومغناطيسي‬ ‫الشعاع‬ ‫تردد‬
•
‫الكهرومغناطيسي‬ ‫الشعاع‬ ‫شدة‬
•
‫التيار‬
‫الفوتوضوئي‬
‫الناتج‬
•
‫المعدن‬ ‫سطح‬ ‫من‬ ‫المتحرر‬ ‫اإللكترون‬ ‫حركة‬ ‫طاقة‬
•
‫المعدن‬ ‫نوع‬
•
‫النظرية‬ ‫بقيت‬
‫الموجية‬
‫طويلة‬ ‫زمنية‬ ‫لمدة‬ ‫سائدة‬ ‫للضوء‬
,
‫ن‬ ‫حتى‬
‫هاية‬
‫سيؤدي‬ ‫أين‬ ‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬
‫إكتشاف‬
‫المفعول‬
‫الكهرضوئي‬
‫إلى‬
‫المفاهيم‬ ‫قلب‬
.
‫المفعول‬
‫الكهرضوئي‬
‫يتلخص‬
‫فيمايلي‬
:
•
‫حقل‬ ‫وجود‬ ‫وفي‬ ‫الفراغ‬ ‫في‬ ‫موضوع‬ ‫معدن‬ ‫على‬ ‫ضوئي‬ ‫إشعاع‬ ‫يسلط‬
‫الكهربائ‬ ‫التيار‬ ‫قياس‬ ‫بجهاز‬ ‫مربوطين‬ ‫قطبين‬ ‫بين‬ ‫مطبق‬ ‫كهربائي‬
‫ي‬
.
‫في‬
‫الصفر‬ ‫إلى‬ ‫يشير‬ ‫الجهاز‬ ‫مؤشر‬ ‫إشعاع‬ ‫أي‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫حالة‬
.
‫تسليط‬ ‫عند‬
‫كهربائي‬ ‫تيار‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫داللة‬ ‫الجهاز‬ ‫مؤشر‬ ‫تحرك‬ ‫يالحظ‬ ‫اإلشعاع‬
‫اي‬
‫ا‬
‫ن‬
‫الحقل‬ ‫تأثير‬ ‫تحت‬ ‫وانتقلت‬ ‫المعدن‬ ‫من‬ ‫انتزعت‬ ‫اإللكترونات‬ ‫من‬ ‫عددا‬
‫الموجب‬ ‫القطب‬ ‫إلى‬ ‫الكهربائي‬
.
‫النظرية‬ ‫مع‬ ‫يتناقض‬ ‫شيء‬ ‫ال‬ ‫هنا‬ ‫إلى‬
‫الموجية‬
,
‫يمكن‬ ‫حيث‬
‫اإلفتراض‬
‫ان‬
‫الموجة‬ ‫طاقة‬
(
‫والمتناسبية‬
‫مرب‬ ‫مع‬
‫ع‬
‫الموجة‬ ‫سعة‬
)
‫المعدن‬ ‫إلكترونات‬ ‫إلى‬ ‫انتقلت‬
.
‫أن‬ ‫أثبتت‬ ‫التجربة‬ ‫لكن‬
‫طاقة‬
‫ال‬ ‫اإللكترونات‬
‫تعتمدعلى‬
‫تواتره‬ ‫على‬ ‫ولكن‬ ‫اإلشعاع‬ ‫شدة‬
:
‫ش‬ ‫زيادة‬
‫دة‬
‫اإللكترونات‬ ‫عدد‬ ‫فقط‬ ‫يزيد‬ ‫اإلشعاع‬
•
‫العالقة‬
‫اإللكترونات‬ ‫طاقة‬ ‫بين‬
E
‫اإلشعاع‬ ‫وتواتر‬
f
‫خطية‬
:
•
V
−
hf
=
E
•
‫حيث‬
V
‫الخروج‬ ‫جهد‬ ‫كذلك‬ ‫يسمى‬ ‫للمعدن‬ ‫التأين‬ ‫كمون‬ ‫هو‬
,
h
‫ثابت‬ ‫هو‬
‫بالنك‬
‫الكم‬ ‫لميكانيكا‬ ‫المميز‬ ‫العدد‬ ‫وهو‬
.
•
‫األ‬ ‫هذا‬ ‫فحسب‬ ‫آينشتين‬ ‫ألبرت‬ ‫كان‬ ‫المفعول‬ ‫لهذا‬ ‫تفسير‬ ‫قدم‬ ‫من‬ ‫أول‬
‫فإن‬ ‫خير‬
‫شكل‬ ‫في‬ ‫يصدر‬ ‫الضوء‬
‫كمات‬
‫تسمى‬ ‫الطاقة‬ ‫من‬ ‫متقطعة‬
‫فوتونات‬
‫كل‬
‫فوتون‬
‫يساوي‬ ‫الطاقة‬ ‫من‬ ‫مقدار‬ ‫معه‬ ‫يحمل‬
‫جداء‬
‫بثابت‬ ‫التواتر‬
‫بالنك‬
.
•
‫موجات‬ ‫انكسار‬
•
‫الفيزياء‬ ‫عبرت‬ ‫فيزيائية‬ ‫ظاهرة‬ ‫هو‬ ‫الموجات‬ ‫انكسار‬
‫الكالسكية‬
‫بانها‬
‫ت‬ ،
‫في‬ ‫غير‬
‫الموجات‬
‫و‬
‫الحركة‬ ‫نظام‬
‫التى‬
‫الوسط‬ ‫في‬ ‫الموجات‬ ‫تحدثها‬
‫المادى‬
‫هذ‬ ‫وجزيئات‬
‫ا‬
‫إل‬ ‫تنتقل‬ ‫وعندما‬ ‫الطاقة‬ ‫عبرها‬ ‫تنتق‬ ‫معين‬ ‫نظام‬ ‫ذات‬ ‫حركة‬ ‫فتحدت‬ ‫الوسط‬
‫وسط‬ ‫ى‬
‫اخر‬
‫فتتغير‬ ‫الكثافة‬ ‫في‬ ‫مختلف‬
‫االتجاة‬
‫وتتغ‬ ‫سرعتها‬ ‫تغير‬ ‫بسبب‬
‫سرعة‬ ‫ير‬
‫الموجاتها‬
‫الوسط‬ ‫في‬ ‫الموجات‬ ‫حركة‬ ‫تقيد‬ ‫بسب‬
‫االكبر‬
‫كثافة‬
‫فتبطئى‬
‫سرعتها‬
‫الوسط‬ ‫عبر‬ ‫االنتقال‬ ‫في‬ ‫الحرية‬ ‫وزيادة‬
‫االقل‬
.
‫ال‬ ‫انتقال‬ ‫عند‬ ‫يحصل‬ ‫وهي‬
‫من‬ ‫موجة‬
‫مختلف‬ ‫انكسار‬ ‫معامل‬ ‫ذو‬ ‫وسط‬ ‫إلى‬ ‫ما‬ ‫انكسار‬ ‫معامل‬ ‫ذو‬ ‫وسط‬
.
‫االنكس‬ ‫ويحصل‬
‫ار‬
‫الوسطين‬ ‫بين‬ ‫الحد‬ ‫عند‬
.
‫الطول‬ ‫يتغير‬ ‫االنكسار‬ ‫وعند‬
‫الموجي‬
‫التر‬ ‫ولكن‬
‫يبقى‬ ‫دد‬
‫ثابتا‬
.
‫ومن‬
‫االمثلة‬
‫االنكسار‬ ‫على‬
‫الموجي‬
‫ع‬ ‫مروره‬ ‫عند‬ ‫الضوء‬ ‫اتجاه‬ ‫تغير‬
‫بر‬
‫زجاجية‬ ‫قطعة‬
.
•
•
‫موجات‬ ‫انعكاس‬
•
‫هو‬ ‫االنعكاس‬
:
-
‫ارتداد‬
‫الضوئية‬ ‫الموجات‬
‫سط‬ ‫تقابل‬ ‫عندما‬ ‫الوسط‬ ‫نفس‬ ‫إلى‬
ً‫ا‬‫ح‬
‫نوعان‬ ‫االنعكاس‬ ً‫ا‬‫عاكس‬
:
-
▫
1
-
‫انعكاس‬
‫منتظم‬
.
▫
2
-
‫انعكاس‬
‫غيرمنتظم‬
.
•
‫نجد‬ ‫الضوئي‬ ‫الشعاع‬ ‫دراسة‬ ‫وعند‬
•
‫ضيقة‬ ‫حزمة‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫الشعاع‬
‫و‬
‫خط‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫رسمها‬ ‫يمكن‬ ‫الضوء‬ ‫من‬ ‫متوازية‬
‫و‬
‫ذ‬
‫لك‬
‫الضوء‬ ‫مسار‬ ‫لتوضيح‬
.
‫توضح‬ ‫أسهم‬ ‫األشعة‬ ‫على‬ ‫توضع‬ ‫الضوء‬ ‫مسار‬ ‫رسم‬ ‫وعند‬
‫اتجاه‬
‫المصدر‬ ‫من‬ ‫الضوء‬ ‫سير‬
‫الضوئى‬
‫مثال‬
.
•
•
‫يسيـر‬ ‫الضـوء‬
‫فى‬
‫مستقيمـــة‬ ‫خطـوط‬
•
‫ضوئيا‬ ‫مصدرا‬ ‫تحضر‬ ‫بأن‬ ‫الحقيقة‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫بنفسك‬ ‫التأكد‬ ‫ويمكنك‬
(
‫مصباح‬
)
‫و‬
‫تضع‬
‫المقوى‬ ‫الورق‬ ‫من‬ ‫شاشة‬ ‫منها‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫مثبت‬ ‫حوامل‬ ‫ثالث‬ ‫أمامه‬
(
‫شكل‬
. )
•
‫أثقب‬
‫فى‬
‫تماما‬ ‫واحدا‬ ‫المنضدة‬ ‫عن‬ ‫الثقوب‬ ‫ارتفاع‬ ‫يكون‬ ‫بحيث‬ ‫ثقبا‬ ‫شاشة‬ ‫كل‬
.
•
‫الثالثة‬ ‫الثقوب‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫تأكد‬
‫الثقوب‬ ‫خالل‬ ‫خيط‬ ‫تمرر‬ ‫بأن‬ ‫مستقيم‬ ‫خط‬ ‫على‬ ‫تقع‬
‫و‬
‫ج‬ ‫تشده‬
‫تسحبه‬ ‫ثم‬ ‫يدا‬
‫الثقوب‬ ‫من‬ ‫بحرص‬
‫أضىء‬
‫المصباح‬
‫و‬
‫خالل‬ ‫الضوء‬ ‫مصدر‬ ‫سترى‬ ‫األخير‬ ‫الثقب‬ ‫خالل‬ ‫انظر‬
‫الثقوب‬
.
‫الضوء‬ ‫مصدر‬ ‫رؤية‬ ‫يمكنها‬ ‫لن‬ ‫العين‬ ‫فإن‬ ‫طفيفة‬ ‫إزاحة‬ ‫الحوامل‬ ‫أحد‬ ‫أزيح‬ ‫وإذا‬
.
‫هذ‬ ‫و‬
‫يثبت‬ ‫ا‬
‫يسير‬ ‫أنه‬ ‫الضوء‬ ‫خاصية‬
‫فى‬
‫مستقيمة‬ ‫خطوط‬
•
‫العملية‬ ‫النتائج‬ ‫من‬ ‫نستنتج‬
‫التى‬
‫الضوء‬ ‫سير‬ ‫عن‬ ‫تنتج‬
‫فى‬
‫اس‬ ‫شدة‬ ‫أن‬ ‫مستقيمة‬ ‫خطوط‬
‫ما‬ ‫سطح‬ ‫تضاءة‬
‫السطح‬ ‫هذا‬ ‫بين‬ ‫المسافة‬ ‫زادت‬ ‫كلما‬ ‫تقل‬
‫و‬
‫المصدر‬
‫الضوئى‬
.
‫الضوء‬ ‫كمية‬ ‫تسمى‬ ‫و‬
‫التى‬
‫ت‬
‫من‬ ‫نبعث‬
‫مصدر‬
‫ضوئى‬
‫فى‬
‫جميع‬
‫اإلتجاهات‬
‫فى‬
‫الفيض‬ ‫الثانية‬
‫الضوئى‬
‫تسمى‬ ‫بوحدة‬ ‫وتقدر‬
‫لي‬
‫ومن‬
Lumin
(
‫الفيض‬ ‫وهو‬
‫الضوئى‬
‫الـمنبعث‬
‫فى‬
‫مصدر‬ ‫من‬ ‫الثانية‬
‫ضوئى‬
‫شمعة‬ ‫قوته‬
‫عيار‬
‫ية‬
‫فى‬
‫الوحدة‬ ‫مقدارها‬ ‫مجسمة‬ ‫زاوية‬
. )
‫شدة‬ ‫أما‬
‫إســتضاءة‬
‫الســطح‬
‫فـهى‬
‫الفـيض‬
‫الـضـوئى‬
‫الـذى‬
‫يس‬
‫ــقط‬
‫الســطح‬ ‫من‬ ‫الـمسـاحات‬ ‫وحـدة‬ ‫على‬ ‫عـمـوديا‬
‫فى‬
‫الـثانيـة‬
.
•
‫موضوع‬ ‫مضيئة‬ ‫نقطة‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫ضوئيا‬ ‫مصدرا‬ ‫فـرضـنا‬ ‫فـإذا‬
‫فى‬
‫ق‬ ‫نصف‬ ‫جوفاء‬ ‫كره‬ ‫مركز‬
‫طرها‬
(
‫نق‬
)
‫بالرمز‬ ‫الضوئى‬ ‫للفيض‬ ‫رمزنا‬ ‫و‬
)
‫ش‬
)
‫شدة‬ ‫فإن‬
‫إسـتضاءة‬
‫يساوى‬ ‫الكرة‬ ‫سطح‬
=
‫ش‬
/
4
‫ط‬
‫نق‬
2
‫ب‬ ‫هذا‬ ‫ويسمى‬ ‫قطرها‬ ‫نصف‬ ‫مربع‬ ‫مع‬ ً‫ا‬‫عكسي‬ ‫يتناسب‬ ‫الكرة‬ ‫سطح‬ ‫إستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫أن‬ ‫أى‬
‫قانون‬
‫العكسى‬ ‫التربيع‬
Inverse Square Law
‫شدة‬ ‫ضعف‬ ‫يفسر‬ ‫وذلك‬
‫إستضاءة‬
‫المضاء‬ ‫السطح‬
‫المصدر‬ ‫بعد‬ ‫كلما‬
‫الضوئى‬
‫التنـاســب‬ ‫مالحظة‬ ‫مع‬ ‫عنه‬
‫الـعكسى‬
‫الـمســافة‬ ‫مـربع‬ ‫مـع‬
.
•
‫الضوء‬ ‫سرعة‬
•
‫بالحرف‬ ‫له‬ ‫ز‬َ‫م‬‫ير‬ ‫مهم‬ ‫فيزيائي‬ ‫ثابت‬ ‫هو‬ ‫الفراغ‬ ‫في‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬
c
‫الثبوت‬ ‫على‬ ‫للداللة‬
(
Constant
)
‫أو‬
‫الالتينية‬ ‫الكلمة‬
celeritas
.
•
‫قيمة‬
c
‫هي‬ ‫الدقيقة‬
299,792,458
‫الثانية‬ ‫في‬ ‫متر‬
(
1,079,252,848.8
‫الساعة‬ ‫في‬ ‫كيلومتر‬
.)
‫هذه‬ ‫أن‬ ‫الحظ‬
‫العالمية‬ ‫الوحدات‬ ‫توحيد‬ ‫تم‬ ‫أن‬ ‫منذ‬ ‫قياس‬ ‫وليس‬ ‫تعريف‬ ‫هي‬ ‫السرعة‬
,
‫المس‬ ‫أنه‬ ‫على‬ ‫المتر‬ ‫تعريف‬ ‫تم‬
‫التي‬ ‫افة‬
‫خالل‬ ‫الفراغ‬ ‫في‬ ‫الضوء‬ ‫يقطعها‬
1/299,792,458
‫الثانية‬ ‫من‬
.
•
‫يتحرك‬ ‫الذي‬ ‫الوسط‬ ‫بحسب‬ ‫تتغير‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬
‫الضوء‬
‫فيه‬
.
‫عبور‬ ‫عند‬
‫الضوء‬
‫شفاف‬ ‫مواد‬ ‫خالل‬
‫الزجاج‬ ‫مثل‬ ‫ة‬
‫سرعته‬ ‫تقل‬ ‫الهواء‬ ‫أو‬
.
‫تسمى‬ ‫مادة‬ ‫خالل‬ ‫وسرعته‬ ‫الفراغ‬ ‫في‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫بين‬ ‫النسبة‬
Index Of
Refraction
.
‫الجاذبية‬ ‫عدسات‬ ‫ظاهرة‬ ‫يولد‬ ‫ما‬ ‫الجاذبية‬ ‫بتأثير‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫تتغير‬ ‫كذلك‬
Gravitational Lensing
.
•
‫قوانين‬ ‫نتائج‬ ‫إحدى‬
‫االلكترومغناطيسية‬
(
‫معادالت‬ ‫مثل‬
‫ماكسول‬
)
‫أن‬ ‫هي‬
c
,
‫األمواج‬ ‫سرعة‬
‫االلكترومغناطيسية‬
‫س‬ ‫ساكن‬ ‫وجسم‬ ‫متحرك‬ ‫جسم‬ ‫من‬ ‫المنبعثة‬ ‫األمواج‬ ‫سرعة‬ ‫أن‬ ‫أي‬ ،‫يطلقها‬ ‫الذي‬ ‫الجسم‬ ‫بسرعة‬ ‫تتعلق‬ ‫ال‬
‫تكون‬
‫متساوية‬
(
‫وطاقة‬ ‫ذبذبة‬ ،‫اللون‬ ‫أن‬ ‫مع‬
‫الضوئين‬
‫بتأثير‬ ‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫هذا‬ ،‫ستختلف‬
‫دوبلر‬
‫النسبي‬
.)
‫إ‬
‫إلى‬ ‫أضفنا‬ ‫ما‬ ‫ذا‬
‫سرع‬ ‫يقيسوا‬ ‫سوف‬ ‫المتفرجين‬ ‫جميع‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫ذلك‬ ‫يقودنا‬ ‫النسبية‬ ‫النظرية‬ ‫من‬ ‫االستنتاجات‬ ‫ذلك‬
‫بالفراغ‬ ‫الضوء‬ ‫ة‬
‫وسرعة‬ ‫سرعتهم‬ ‫باختالف‬ ‫متساوية‬
‫االجسام‬
‫الضوء‬ ‫تطلق‬ ‫التي‬
.
‫رؤية‬ ‫إلى‬ ‫يقودنا‬ ‫قد‬ ‫ما‬ ‫هذا‬
c
‫ثابتة‬ ‫كونية‬ ‫كقيمة‬
ً‫ا‬‫واساس‬
‫النسبية‬ ‫للنظرية‬
.
‫بالذكر‬ ‫الجدير‬ ‫من‬
‫ان‬
‫القيمة‬
c
،‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫وليس‬ ‫الكونية‬ ‫القيمة‬ ‫هي‬
‫فاذا‬
‫تم‬
‫بذلك‬ ‫النسبية‬ ‫النظرية‬ ‫تتأثر‬ ‫لن‬ ‫كانت‬ ٍ‫ي‬‫أ‬ ‫بطريقة‬ ‫الضوء‬ ‫بسرعة‬ ‫التالعب‬
.
•
‫سنة‬ ‫وضعه‬ ‫تم‬ ‫الذي‬ ‫الدارج‬ ‫التعريف‬ ‫حسب‬
1983
‫بالضبط‬ ‫هي‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬
299,792,458
‫في‬ ‫متر‬
ً‫ا‬‫تقريب‬ ،‫الثانية‬
3
×
10
^
8
‫أو‬ ،‫الثانية‬ ‫في‬ ‫متر‬
30
‫ثانية‬ ‫النانو‬ ‫في‬ ‫سانتيمتر‬
.
‫يمكن‬ ‫بدلك‬
‫ان‬
‫نستنتج‬
‫ان‬
‫س‬
‫رعة‬
‫الكون‬ ‫في‬ ‫سرعة‬ ‫اكبر‬ ‫هي‬ ‫الضوء‬
.
‫بسرع‬ ‫مقارنة‬ ‫جدا‬ ‫بطيء‬ ‫يعتبر‬ ‫الدي‬ ‫الصوت‬ ‫سرعة‬ ‫تفوق‬ ‫فهي‬
‫ة‬
‫الضوء‬
.
‫للص‬ ‫سرعة‬ ‫اكبر‬ ‫و‬ ‫اخرى‬ ‫إلى‬ ‫مادة‬ ‫من‬ ‫تختلف‬ ‫وهي‬ ‫الثانية‬ ‫في‬ ‫بالمتر‬ ‫الصوت‬ ‫سرعة‬ ‫تحسب‬
‫تكون‬ ‫وت‬
‫الحديد‬ ‫في‬
.....
‫استطعنا‬ ‫فادا‬
‫ان‬
‫نخترق‬
‫سرع‬
‫ب‬ ‫المجرات‬ ‫عبر‬ ‫التنقل‬ ‫سيمكننا‬ ‫فبالتالي‬ ‫الضوء‬ ‫ة‬
‫سهولة‬
‫و‬
‫يمكننا‬
‫ان‬
‫جدد‬ ‫كواكب‬ ‫نكتشف‬
..
•
‫شـــروط‬
‫اإلضاءه‬
‫الجيدة‬
:
‫والفسيولوجي‬ ‫السيكولوجية‬ ‫التأثيرات‬ ‫على‬ ‫تعرفنا‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫وهكذا‬
‫لدى‬ ‫للضوء‬ ‫ة‬
‫على‬ ‫الحصول‬ ‫يمكننا‬ ‫اإلنسان‬
‫إضاءه‬
‫تحقيق‬ ‫بمراعاة‬ ‫جيده‬
‫األتى‬
:
-1
‫شدة‬
‫استضاءه‬
‫كافيه‬
:
•
‫تسمح‬
‫بالرويه‬
‫للعين‬ ‫إجهاد‬ ‫أو‬ ‫تعب‬ ‫دون‬ ‫وسهوله‬ ‫بوضوح‬
.
‫يك‬ ‫وربما‬
‫ون‬
‫ضياء‬ ‫لقيم‬ ‫استعمالنا‬
‫االسطح‬
‫شدة‬ ‫قيم‬ ‫استعمالنا‬ ‫عن‬ ‫دقه‬ ‫أكثر‬
‫االس‬
‫تضاءه‬
‫الضياء‬ ‫أن‬ ‫طالما‬ ‫عليها‬
‫هوالذى‬
‫باستع‬ ‫احتفظنا‬ ‫أننا‬ ‫إال‬ ‫العين‬ ‫تحسه‬
‫جداول‬ ‫مال‬
‫شدة‬
‫االستضاءه‬
‫المعطاه‬
‫رقم‬
(
1
)
‫االتيه‬ ‫لالسباب‬
.
‫أ‬
–
‫االستضاءه‬ ‫شدة‬ ‫وحساب‬ ‫قياس‬ ‫نسبيا‬ ‫السهل‬ ‫من‬
.
‫ب‬
–
‫فى‬ ‫واضعين‬ ‫هذه‬ ‫االستضاءه‬ ‫شدة‬ ‫جداول‬ ‫االضاءه‬ ‫مهندسو‬ ‫شيد‬
‫بها‬ ‫العمل‬ ‫عادتا‬ ‫يتم‬ ‫التى‬ ‫المواد‬ ‫ولون‬ ‫طبيعة‬ ‫تغيير‬ ‫إعتبارهم‬
.
‫فن‬
‫بعض‬ ‫أن‬ ‫جد‬
‫القيم‬
‫المذكوره‬
‫أدنى‬ ‫وحد‬ ‫أقصى‬ ‫حد‬ ‫بين‬ ‫تتراوح‬ ‫بالجدول‬
.
‫ج‬
–
‫والضياء‬ ‫االستضاءه‬ ‫شدة‬ ‫قيمتى‬ ‫كال‬ ‫بين‬ ‫رياضيه‬ ‫عالقه‬ ‫توجد‬
‫فيمكن‬
‫األخرى‬ ‫إلى‬ ‫القيمتين‬ ‫أحدى‬ ‫تحويل‬ ‫بسهوله‬
.
•
‫شـــروط‬
‫اإلضاءه‬
‫الجيدة‬
:
-2
‫الظالل‬ ‫حذف‬
‫الشديده‬
‫الناتجه‬
‫منابع‬ ‫عن‬
‫ضوئيه‬
‫مركزة‬
‫االشعة‬
:
‫الظالل‬ ‫هذه‬ ‫لتجنب‬
‫الضاره‬
‫اختيار‬ ‫يلزم‬
‫االماكن‬
‫المناسبه‬
‫للمنابع‬
‫ال‬
‫ضوئيه‬
‫ويفضل‬
‫ان‬
‫كبيره‬ ‫أسطح‬ ‫ذات‬ ‫المنابع‬ ‫هذه‬ ‫تكون‬
‫إلنبعاث‬
‫ي‬ ‫كما‬ ‫الضوء‬
‫أن‬ ‫حبذ‬
‫تكونالحوائط‬
‫واالسقف‬
‫الض‬ ‫يستطير‬ ‫حتى‬ ‫المعه‬ ‫وغير‬ ‫اللون‬ ‫فاتحة‬
‫عليها‬ ‫وء‬
‫جيدا‬
.
‫كانت‬ ‫ما‬ ‫وإذا‬
‫االضاءه‬
‫فإن‬ ‫الظالل‬ ‫من‬ ‫تقلل‬ ‫مباشره‬ ‫الشبه‬
‫االضاءه‬
‫الغي‬
‫ر‬
‫كلية‬ ‫تحذفها‬ ‫قد‬ ‫مباشره‬
.
‫دراسة‬ ‫فيجب‬ ‫وعليه‬
‫االضاءه‬
‫استع‬ ‫الواجب‬
‫ماله‬
‫الحروف‬ ‫وتصفيف‬ ‫والنحت‬ ‫الحفر‬ ‫أعمال‬ ‫مثل‬ ‫األعمال‬ ‫بعض‬ ‫أن‬ ‫حيث‬
‫بينا‬ ‫كما‬ ‫الظالل‬ ‫وجود‬ ‫تتطلب‬ ‫قد‬ ‫بالمطابع‬
‫سابقا‬
•
-3
‫التباينات‬ ‫تجنب‬
‫الشديده‬
‫للظلل‬
‫والضوء‬
:
‫التباينات‬ ‫هذه‬ ‫تنتج‬
‫فى‬
‫الحجرات‬
‫التى‬
‫سقفها‬ ‫يدهن‬
‫فى‬
‫الظل‬
‫فى‬
‫ح‬
‫تكون‬ ‫ين‬
‫العمل‬ ‫مناضد‬ ‫قرص‬
‫واالرضيه‬
‫جيدة‬ ‫مثال‬
‫االضاءة‬
.
‫عند‬ ‫فيجب‬ ‫وعليه‬
‫مشروعات‬ ‫تصميم‬
‫االضاءه‬
‫قوة‬ ‫لتحديد‬
‫اضاءة‬
‫واماكن‬
‫ت‬ ‫مراعاة‬ ‫اللمبات‬
‫وفير‬
‫بما‬ ‫الضياء‬ ‫قيم‬ ‫توزيع‬ ‫ومراعاة‬ ‫والنور‬ ‫الظل‬ ‫بين‬ ‫المتدرج‬ ‫االنتقال‬
‫يحقق‬
‫العين‬ ‫راحة‬ ‫دائما‬
•
‫شـــروط‬
‫اإلضاءه‬
‫الجيدة‬
:
-4
‫تجنب‬
‫إنبهار‬
‫البصر‬
:
‫الذى‬
‫للمنابع‬ ‫الشديد‬ ‫الضياء‬ ‫عن‬ ‫ينتج‬
‫الضوئيه‬
‫إ‬ ‫دوت‬ ‫بمفردها‬ ‫استعملت‬ ‫ما‬ ‫إذا‬
‫دماجها‬
‫فى‬
‫أجهزه‬
.
‫المنابع‬ ‫وضع‬ ‫فيجب‬
‫الضوئيه‬
‫على‬
‫أرتفاع‬
‫عن‬ ‫يقل‬ ‫ال‬ ‫كاف‬
2.5
‫م‬
‫منسوب‬ ‫عن‬
‫االرضيه‬
‫المنابع‬ ‫هذه‬ ‫تقع‬ ‫ال‬ ‫حتى‬
‫فى‬
‫مجال‬
‫االبصار‬
‫يسبب‬ ‫مما‬ ‫المباشر‬
‫الزغلله‬
‫وإنبهار‬
‫العين‬
.
‫داخل‬ ‫اللمبات‬ ‫وضع‬ ‫يحبذ‬ ‫كما‬
‫اجهزه‬
‫عن‬ ‫لتخفيها‬ ‫عاكسه‬
‫الرؤيه‬
‫المباشره‬
.
‫كما‬
‫داخل‬ ‫بوضعها‬ ‫اللمبات‬ ‫ضياء‬ ‫يقل‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬
‫اجهزة‬
‫استطاره‬
‫للضوء‬
.
•
5
-
‫االنعكاسات‬ ‫تجنب‬
‫الشديده‬
:
•
‫التى‬
‫على‬ ‫تنتج‬
‫االسطح‬
‫الالمعه‬
‫نتيجة‬ ‫العين‬ ‫تعب‬ ‫يسبب‬ ‫مما‬ ‫خاص‬ ‫بوجه‬
‫الزغ‬
‫لله‬
‫انه‬ ‫ولو‬
‫يستحب‬ ‫قد‬
‫فى‬
‫وجود‬ ‫الحاالت‬ ‫بعض‬
‫إنعكاسات‬
‫المجوه‬ ‫بيع‬ ‫لمحالت‬ ‫بالنسبة‬ ‫كما‬
‫أو‬ ‫رات‬
‫الكرستال‬
‫من‬ ‫يزيد‬ ‫لما‬
‫ألألقة‬
‫البيع‬ ‫معدل‬ ‫يزداد‬ ‫وبذلك‬ ‫المعروضات‬
•
.
-6
‫أسلوب‬ ‫اختيار‬ ‫مع‬ ‫للضوء‬ ‫عادل‬ ‫توزيع‬
‫االضاءة‬
‫االكثر‬
‫مالئمه‬
‫البعاد‬
‫الحيز‬
‫والغ‬
‫رؤض‬
‫استعماله‬ ‫من‬
:
‫ما‬ ‫فإذا‬
‫اخذت‬
‫العمل‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫قيم‬
‫كاساس‬
‫لحسابات‬
‫االضاءه‬
‫إال‬
‫أنه‬
‫دراسة‬ ‫إغفال‬ ‫عدم‬ ‫يجب‬
‫االضاءه‬
‫الالزمه‬
‫الحيز‬ ‫داخل‬ ‫األخرى‬ ‫للمستويات‬
.
•
7
-
‫الوصول‬ ‫إمكان‬
‫الى‬
‫أجهزة‬
‫االضاءه‬
:
•
‫تغيير‬ ‫أو‬ ‫لتنظيفها‬ ‫وذلك‬
‫التألف‬
‫تسبب‬ ‫إذ‬ ‫منها‬
‫االتربه‬
‫واالبخره‬
‫التى‬
‫تتراك‬
‫اللمبات‬ ‫على‬ ‫م‬
‫واحهزة‬
‫االضاءة‬
‫إمتصاص‬
‫الفيض‬
‫البضوئى‬
‫من‬ ‫أكثر‬ ‫إلى‬ ‫يصل‬ ‫قد‬
50
%
‫منه‬
.
‫وعليه‬
‫الوصول‬ ‫تسهيل‬ ‫من‬ ‫غنى‬ ‫فال‬
‫الى‬
‫اللمبات‬
‫واالجهزه‬
‫آن‬ ‫من‬ ‫لتنظيفها‬
‫الى‬
‫أخر‬
.
•
‫االضاءة‬
‫المختلفة‬ ‫واستخدمتها‬ ‫ومتطلباتها‬
:
•
‫تقوم‬
‫الحياه‬
‫أساسيين‬ ‫محوريين‬ ‫على‬
‫يضاد‬
‫والظالم‬ ‫النور‬ ‫مهما‬ ‫اآلخر‬ ‫منهما‬ ‫كال‬ ‫ويكمل‬
‫الذان‬
‫يتحكمان‬
‫تماما‬
‫فى‬
‫مجريات‬
‫االمور‬
‫ظهر‬ ‫على‬
‫االرض‬
.
‫نرجع‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫وللتدليل‬
‫الذاكره‬
‫للعصور‬
‫التاريخيه‬
‫االولى‬
‫لوج‬
‫ود‬
‫سطح‬ ‫على‬ ‫اإلنسان‬
‫االرض‬
‫مصادر‬ ‫اكتشاف‬ ‫وحتى‬
‫االضاءة‬
‫المشاعل‬ ‫بدائيه‬ ‫كانت‬ ‫سواء‬
‫الناريه‬
‫حد‬ ‫أو‬
‫يثه‬
‫كالمصابيح‬
‫الكهربيه‬
‫والشموع‬ ‫والزيوت‬ ‫الغاز‬ ‫بمواقد‬ ‫مرورا‬
…
‫جزئ‬ ‫الى‬ ‫مقسم‬ ‫كان‬ ‫اليوم‬ ‫أن‬ ‫نالحظ‬
‫دخل‬ ‫ال‬ ‫ين‬
‫الضوء‬ ‫وهو‬ ‫إال‬ ‫منهما‬ ‫أى‬ ‫ونهاية‬ ‫بداية‬ ‫تحديد‬ ‫فى‬ ‫لإلنسان‬
–
‫النهار‬
–
‫والظالم‬
–
‫الليل‬
–
‫يعنى‬ ‫االول‬ ‫والجزء‬
‫واالسترخاء‬ ‫والسكون‬ ‫النومه‬ ‫يعنى‬ ‫والثانى‬ ‫والحركة‬ ‫والنشاط‬ ‫العمل‬
.
‫مقبوال‬ ‫هذا‬ ‫كان‬ ‫قد‬
‫فى‬
‫العصور‬
‫االولال‬
‫أما‬
‫االن‬
‫التكنولوجيا‬ ‫طفرة‬ ‫وبعد‬
‫االخيره‬
‫ال‬ ‫شبكات‬ ‫وتمديد‬
‫خدمات‬
‫والبنى‬
‫التحتيه‬
‫على‬ ‫مقبوال‬ ‫يعد‬ ‫فلم‬
‫االطالق‬
‫ان‬
‫ينتهى‬
‫بل‬ ‫الشمس‬ ‫غروب‬ ‫مع‬ ‫اليوم‬
‫اصبحت‬
‫كل‬
‫االنشطة‬
‫التى‬
‫تجرى‬
‫كلها‬ ‫تقريبا‬ ‫تتم‬ ‫بالنهار‬
‫فى‬
‫ذلك‬ ‫الظالم‬ ‫حلول‬ ‫وبعد‬ ‫الليل‬ ‫فترة‬
‫باستخدم‬
‫االضاءه‬
‫الصناعيه‬
‫ح‬
‫المصباح‬ ‫أن‬ ‫تى‬
‫الكهربى‬
‫صنف‬
‫فى‬
‫بعض‬
‫االحياء‬
‫كاعظم‬
‫اختراع‬
‫فى‬
‫تاريخ‬
‫البشريه‬
.
‫والمالحظ‬
‫ان‬
‫عنصر‬
‫االضاءة‬
‫وخصوصا‬
‫فى‬
‫اوساط‬
‫الغير‬
‫معملريين‬
‫أساليب‬ ‫احد‬ ‫البعض‬ ‫يعتبره‬
‫ال‬
‫دكور‬
‫أو‬
‫وسائل‬ ‫من‬ ‫وسيله‬
‫الزينه‬
‫العنصر‬ ‫هذا‬ ‫أهمية‬ ‫متجاهلين‬ ‫فقط‬
‫الحيوى‬
‫للغايه‬
‫فى‬
‫على‬ ‫التأثير‬
‫مست‬
‫عملى‬
‫الفراغ‬
–
‫صناعيه‬ ‫أو‬ ‫طبيعيه‬ ‫االضاءه‬ ‫أكانت‬ ‫سواء‬
–
‫االض‬ ‫لون‬ ‫أن‬ ‫الدراسات‬ ‫اثبتت‬ ‫فقد‬ ‫االيجاب‬ ‫أو‬ ‫بالسلبى‬
‫ودرجتها‬ ‫اءه‬
‫وفسي‬ ‫عضويا‬ ‫المستعملين‬ ‫على‬ ‫مباشره‬ ‫تأثيرات‬ ‫لها‬ ‫مباشره‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫مباشره‬ ‫سواء‬ ‫ونوعها‬ ‫وشدتها‬
‫وذلك‬ ‫ولوجيا‬
‫عل‬ ‫الفراغ‬ ‫نفس‬ ‫فى‬ ‫حتى‬ ‫أو‬ ‫آلخر‬ ‫فراغ‬ ‫من‬ ‫نفسيته‬ ‫أو‬ ‫ادائه‬ ‫يتغير‬ ‫لماذا‬ ‫المستعمل‬ ‫يشعر‬ ‫ان‬ ‫دون‬
‫اليوم‬ ‫مدار‬ ‫ى‬
.
‫تترك‬ ‫ال‬ ‫وحتى‬
‫المسأله‬
‫تحكمها‬ ‫ضوابط‬ ‫بال‬
‫إجريت‬
‫احتياجات‬ ‫انسب‬ ‫لتحديد‬ ‫الدراسات‬
‫االضاءه‬
‫لل‬
‫فراغات‬
‫المختلفه‬
‫اإلنشائيين‬ ‫عند‬ ‫المستخدم‬ ‫الكود‬ ‫تشبه‬ ‫عالميه‬ ‫جداول‬ ‫صممت‬ ‫وقد‬
‫اال‬
‫انه‬
‫لالسف‬
‫م‬ ‫يتم‬ ‫ال‬
‫راعاته‬
‫اال‬
‫فى‬
‫مبانى‬
‫معينه‬ ‫بمميزات‬ ‫لتمتعها‬ ‫وذلك‬ ‫غيرها‬ ‫دون‬
‫او‬
‫لتلك‬ ‫تخضع‬ ‫لكونها‬
‫المعاييسر‬
‫م‬ ‫تقيميها‬ ‫عند‬
‫الجهات‬ ‫ن‬
‫المشرفه‬
.
‫ومن‬
‫الطبيعى‬
‫ان‬
‫صالة‬ ‫احتياجات‬
‫العاب‬
‫مغطاه‬
‫والمنازل‬ ‫المكاتب‬ ‫وعن‬ ‫المتاحف‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬
‫تصميم‬ ‫عند‬ ‫لذا‬
‫االضاءه‬
‫ما‬ ‫لفراغ‬
‫نبدا‬
‫اوال‬
‫ضوئيا‬ ‫احتياجاته‬ ‫ومعرفة‬ ‫الفراغ‬ ‫نوع‬ ‫بتحديد‬
‫والتى‬
‫باختالف‬ ‫تختلف‬
‫النشاط‬ ‫نوع‬
‫الذى‬
‫فيه‬ ‫يمارس‬
•
‫أ‬
‫اإلضاءة‬ ‫وطرق‬ ‫نواع‬
:
•
1
‫الفوقية‬ ‫اإلنارة‬
up lighting
‫وهي‬
‫انارة‬
‫توجه‬
‫الى‬
‫األعلى‬
‫وبها‬
‫على‬ ‫تحصل‬
‫انارة‬
‫موجهة‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫خصوصا‬ ‫للغاية‬ ‫شاعرية‬
‫ا‬
‫لى‬
‫ممتدة‬ ‫غصون‬ ‫ذات‬ ‫شجرة‬
‫و‬
‫تكون‬ ‫ما‬ ‫عادة‬
‫االنارة‬
‫في‬ ‫غاطسة‬
‫االرضية‬
‫او‬
‫العشبي‬ ‫البساط‬
.
‫يست‬ ‫و‬
‫هذا‬ ‫خدم‬
‫من‬ ‫النوع‬
‫االنارة‬
‫في‬
‫ابراز‬
‫كبيرة‬ ‫شجرة‬
‫او‬
‫المسكن‬ ‫واجهة‬ ‫على‬
‫البراز‬
‫التفاصيل‬ ‫احد‬
‫المعماري‬
‫ةفيه‬
.
‫و‬
‫توجه‬ ‫ال‬ ‫نتيجة‬ ‫أفضل‬ ‫على‬ ‫للحصول‬
‫االضاءة‬
‫المراد‬ ‫الهدف‬ ‫نحو‬
‫اضائته‬
‫وابرازه‬
‫مباش‬ ‫بصورة‬
‫رة‬
‫و‬
‫انما‬
‫الوهج‬ ‫حدوث‬ ‫نتجنب‬ ‫بحيث‬ ‫قليال‬ ‫عنه‬ ‫بعيد‬
.
•
2
‫السفلية‬ ‫اإلنارة‬
Down lighting
‫هي‬ ‫و‬
‫انارة‬
‫تنتشر‬ ‫بحيث‬ ‫األعلى‬ ‫في‬ ‫تركب‬
‫و‬
‫لمداخل‬ ‫سواء‬ ‫ما‬ ‫منطقة‬ ‫تغطي‬
‫و‬
‫أو‬ ‫المسكن‬ ‫مخارج‬
‫للحديقة‬
‫األمنية‬ ‫النواحي‬ ‫تخدم‬ ‫بحيث‬ ‫الخلفية‬
‫و‬
‫ال‬ ‫في‬ ‫البروزات‬ ‫على‬ ‫فقط‬ ‫مقتصرا‬ ‫ليس‬ ‫تركيبها‬
‫الخارجي‬ ‫حائط‬
‫للمسكن‬
‫و‬
‫انما‬
‫فوق‬
‫التعريشات‬
‫او‬
‫منطقة‬ ‫أي‬ ‫أو‬ ‫األشجار‬
‫اخرى‬
‫سفل‬ ‫اإلضاءة‬ ‫اتجاه‬ ‫يكون‬ ‫بحيث‬
‫ي‬
.
‫كما‬
‫انها‬
‫تميل‬ ‫الزهور‬ ‫ألن‬ ‫الزهور‬ ‫أحواض‬ ‫إلضاءة‬ ‫مناسبة‬
‫لإلتجاه‬
‫األعلى‬ ‫نحو‬
,
‫و‬
‫سفلية‬ ‫إلضاءة‬ ‫عادة‬
‫لمبات‬ ‫نستخدم‬ ‫منتشرة‬
‫هالوجينية‬
‫من‬ ‫قدرة‬ ‫ذات‬
20
‫الى‬
35
‫وات‬
,
‫اإلضاءة‬ ‫لمبات‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫بينما‬
‫قدرة‬ ‫ذات‬ ‫لمبات‬ ‫تستخدم‬ ‫المبنى‬ ‫أعلى‬ ‫في‬ ‫أو‬ ‫األشجار‬ ‫في‬ ‫مركبة‬
50
‫وات‬
•
3
‫القمرية‬ ‫اإلنارة‬
Moon lighting
‫الفوقية‬ ‫اإلنارة‬ ‫نفس‬ ‫هي‬ ‫و‬
‫و‬
‫مصادر‬ ‫باستخدام‬ ‫تكون‬ ‫لكنها‬
‫اضاءة‬
‫أنعم‬
‫و‬
‫ك‬ ‫ارتفاع‬ ‫على‬ ‫تركب‬
‫بير‬
‫و‬
‫عادة‬
‫عالية‬ ‫شجرة‬ ‫فوق‬ ‫تكون‬ ‫ما‬
‫اإلرتفاع‬
,
‫و‬
‫على‬ ‫تحصل‬
‫اضاءة‬
‫القمرية‬ ‫لإلضاءة‬ ‫مشابهة‬
‫و‬
‫ش‬ ‫إحساس‬
‫به‬
‫طبيعي‬
.
•
4
‫اإلضاءة‬
‫الشبحية‬
silhouetting
‫يتم‬ ‫عندما‬
‫اخفاء‬
‫جدار‬ ‫خلفها‬ ‫موجود‬ ‫شجرة‬ ‫أو‬ ‫شجيرة‬ ‫خلف‬ ‫اإلضاءة‬
‫و‬
‫ف‬ ‫الجدار‬ ‫نحو‬ ‫اإلضاءة‬ ‫توجيه‬
‫إنك‬
‫مظلمة‬ ‫بصورة‬ ‫الشجرة‬ ‫هذه‬ ‫تفاصيل‬ ‫على‬ ‫تحصل‬
‫و‬
‫شجيرات‬ ‫اإلضاءة‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫يناسب‬
‫البا‬
‫مبو‬
‫أو‬
‫جمال‬ ‫من‬ ‫المثيلة‬ ‫الشجيرات‬
‫و‬
‫تفرعاتها‬ ‫تعدد‬
.
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx
الضوء فى المنازل.pptx

More Related Content

What's hot

2022 الطراز الاسلامى.pdf
2022 الطراز الاسلامى.pdf2022 الطراز الاسلامى.pdf
2022 الطراز الاسلامى.pdfengyraouf2
 
اسس تصميم الفنادق
اسس تصميم الفنادقاسس تصميم الفنادق
اسس تصميم الفنادقFatma Mowafi
 
أسس تصميم وحدة صحية - healthcare center
أسس تصميم وحدة صحية - healthcare centerأسس تصميم وحدة صحية - healthcare center
أسس تصميم وحدة صحية - healthcare centerNadaElsaed
 
معايير الخدمات التجاريه والدينيه
معايير الخدمات التجاريه والدينيه معايير الخدمات التجاريه والدينيه
معايير الخدمات التجاريه والدينيه Shubra Faculty of Engineering
 
العمارة الأسلامية بالصين وشرق آسيا
العمارة الأسلامية بالصين وشرق آسيا العمارة الأسلامية بالصين وشرق آسيا
العمارة الأسلامية بالصين وشرق آسيا Yazid Hamoda
 
Architectural Design in Arabic - Book 6 - التصميم المعمارى بالعربى - كتاب 6
Architectural Design in Arabic - Book 6 - التصميم المعمارى بالعربى - كتاب 6Architectural Design in Arabic - Book 6 - التصميم المعمارى بالعربى - كتاب 6
Architectural Design in Arabic - Book 6 - التصميم المعمارى بالعربى - كتاب 6Galala University
 
05-06 تركيبات انظمة الصوتيات -انظمة خاصة.pdf
05-06 تركيبات انظمة الصوتيات -انظمة خاصة.pdf05-06 تركيبات انظمة الصوتيات -انظمة خاصة.pdf
05-06 تركيبات انظمة الصوتيات -انظمة خاصة.pdfOlfat abd elghany helwa
 
عرض مشروع مستشفى الدرب 200سرير
عرض مشروع مستشفى الدرب 200سريرعرض مشروع مستشفى الدرب 200سرير
عرض مشروع مستشفى الدرب 200سريرMoemen Eldib
 
العوازل في البناء [تقرير .pdf
العوازل في البناء [تقرير  .pdfالعوازل في البناء [تقرير  .pdf
العوازل في البناء [تقرير .pdfsulimanAlruqimi
 
الأسس المعمارية في تصميم الحضانات
الأسس المعمارية في تصميم الحضاناتالأسس المعمارية في تصميم الحضانات
الأسس المعمارية في تصميم الحضاناتISmàél Mûhåmmâd
 
10737550 764161383665095 1299567054_n
10737550 764161383665095 1299567054_n10737550 764161383665095 1299567054_n
10737550 764161383665095 1299567054_nsalma totoo
 
العمارة القوطية.pdf
العمارة القوطية.pdfالعمارة القوطية.pdf
العمارة القوطية.pdfMM TTS
 
أعمال خدمات المباني - Building Services Works
أعمال خدمات المباني - Building Services Works أعمال خدمات المباني - Building Services Works
أعمال خدمات المباني - Building Services Works Hussain Sbetan
 
أسس الكهرباء وطرق عمل التمديدات الكهربائية
أسس الكهرباء وطرق عمل التمديدات الكهربائيةأسس الكهرباء وطرق عمل التمديدات الكهربائية
أسس الكهرباء وطرق عمل التمديدات الكهربائيةDr. Munthear Alqaderi
 
housing project
housing projecthousing project
housing projectbo2bo2
 
اسس تصميم المستشفيات 1.pptx
اسس تصميم المستشفيات 1.pptxاسس تصميم المستشفيات 1.pptx
اسس تصميم المستشفيات 1.pptxAbdallaAli58
 
مواصفات غرف المستشفيات.pptx
مواصفات غرف المستشفيات.pptxمواصفات غرف المستشفيات.pptx
مواصفات غرف المستشفيات.pptxAmnaShujaa
 

What's hot (20)

2022 الطراز الاسلامى.pdf
2022 الطراز الاسلامى.pdf2022 الطراز الاسلامى.pdf
2022 الطراز الاسلامى.pdf
 
اسس تصميم الفنادق
اسس تصميم الفنادقاسس تصميم الفنادق
اسس تصميم الفنادق
 
أسس تصميم وحدة صحية - healthcare center
أسس تصميم وحدة صحية - healthcare centerأسس تصميم وحدة صحية - healthcare center
أسس تصميم وحدة صحية - healthcare center
 
اسس تصميم المتاحف
اسس تصميم المتاحفاسس تصميم المتاحف
اسس تصميم المتاحف
 
معايير الخدمات التجاريه والدينيه
معايير الخدمات التجاريه والدينيه معايير الخدمات التجاريه والدينيه
معايير الخدمات التجاريه والدينيه
 
Planning
PlanningPlanning
Planning
 
الإضاءة 3 - lighting 3
الإضاءة 3 - lighting 3 الإضاءة 3 - lighting 3
الإضاءة 3 - lighting 3
 
العمارة الأسلامية بالصين وشرق آسيا
العمارة الأسلامية بالصين وشرق آسيا العمارة الأسلامية بالصين وشرق آسيا
العمارة الأسلامية بالصين وشرق آسيا
 
Architectural Design in Arabic - Book 6 - التصميم المعمارى بالعربى - كتاب 6
Architectural Design in Arabic - Book 6 - التصميم المعمارى بالعربى - كتاب 6Architectural Design in Arabic - Book 6 - التصميم المعمارى بالعربى - كتاب 6
Architectural Design in Arabic - Book 6 - التصميم المعمارى بالعربى - كتاب 6
 
05-06 تركيبات انظمة الصوتيات -انظمة خاصة.pdf
05-06 تركيبات انظمة الصوتيات -انظمة خاصة.pdf05-06 تركيبات انظمة الصوتيات -انظمة خاصة.pdf
05-06 تركيبات انظمة الصوتيات -انظمة خاصة.pdf
 
عرض مشروع مستشفى الدرب 200سرير
عرض مشروع مستشفى الدرب 200سريرعرض مشروع مستشفى الدرب 200سرير
عرض مشروع مستشفى الدرب 200سرير
 
العوازل في البناء [تقرير .pdf
العوازل في البناء [تقرير  .pdfالعوازل في البناء [تقرير  .pdf
العوازل في البناء [تقرير .pdf
 
الأسس المعمارية في تصميم الحضانات
الأسس المعمارية في تصميم الحضاناتالأسس المعمارية في تصميم الحضانات
الأسس المعمارية في تصميم الحضانات
 
10737550 764161383665095 1299567054_n
10737550 764161383665095 1299567054_n10737550 764161383665095 1299567054_n
10737550 764161383665095 1299567054_n
 
العمارة القوطية.pdf
العمارة القوطية.pdfالعمارة القوطية.pdf
العمارة القوطية.pdf
 
أعمال خدمات المباني - Building Services Works
أعمال خدمات المباني - Building Services Works أعمال خدمات المباني - Building Services Works
أعمال خدمات المباني - Building Services Works
 
أسس الكهرباء وطرق عمل التمديدات الكهربائية
أسس الكهرباء وطرق عمل التمديدات الكهربائيةأسس الكهرباء وطرق عمل التمديدات الكهربائية
أسس الكهرباء وطرق عمل التمديدات الكهربائية
 
housing project
housing projecthousing project
housing project
 
اسس تصميم المستشفيات 1.pptx
اسس تصميم المستشفيات 1.pptxاسس تصميم المستشفيات 1.pptx
اسس تصميم المستشفيات 1.pptx
 
مواصفات غرف المستشفيات.pptx
مواصفات غرف المستشفيات.pptxمواصفات غرف المستشفيات.pptx
مواصفات غرف المستشفيات.pptx
 

الضوء فى المنازل.pptx

  • 1. ‫مقدم‬ ‫الي‬ : ‫أ‬ . ‫د‬ . ‫الشاعر‬ ‫محمد‬ ‫من‬ ‫مقدم‬ : ‫محمد‬ ‫زينب‬ ‫عويضة‬ – ‫مروة‬ ‫محمد‬ ‫فتحي‬ – ‫محمود‬ ‫محمد‬ ‫نجالء‬ – ‫نورا‬ ‫محمود‬ ‫محمد‬ – ‫محمد‬ ‫محمد‬ ‫هاجر‬ ‫الزقازيق‬ ‫جامعة‬ ‫الهندسة‬ ‫كلية‬ ‫المعمارية‬ ‫الهندسة‬ ‫قسم‬ ‫الفنية‬ ‫التركيبات‬ ‫مادة‬ 2 ‫الثالثة‬ ‫الفرقة‬ 2008 - 2009
  • 2. • ‫تعتبر‬ ‫اآلضاءه‬ ‫الوسائل‬ ‫أحدي‬ ‫ال‬ ‫تى‬ ‫الصحي‬ ‫اإلطار‬ ‫تهيئة‬ ‫في‬ ‫تساهم‬ ‫لأل‬ ‫نسان‬ . ‫فبأالضاءة‬ ‫حالت‬ ‫تتحسن‬ ‫المختلفة‬ ‫بمتطلباته‬ ‫تفى‬ ‫التى‬ ، ‫الصحيحة‬ ‫والنفسية‬ ‫الصحية‬ ‫ة‬ ‫أنتاجه‬ ‫مستوى‬ ‫فيرتفع‬ ، . ‫واالضاءة‬ ‫ايضا‬ ‫التشكيل‬ ‫وسائل‬ ‫أحدى‬ ‫الفنى‬ ‫نستخدمها‬ ، ‫الثراء‬ ‫الخيرات‬ ‫الداخلية‬ ‫ومادة‬ ‫لون‬ ‫من‬ ‫االخرى‬ ‫التشكيل‬ ‫وسائل‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫الى‬ ‫باالضافة‬ ، ‫والخارجية‬ … ‫الخ‬ . ‫كما‬ ‫الننسى‬ ‫دور‬ ‫االضاءة‬ ‫فى‬ ‫فن‬ ‫االعالن‬ ‫لال‬ ‫الحسن‬ ‫فالتاثير‬ ، ‫والدعاية‬ ‫ضاءة‬ ‫مع‬ ‫زيادة‬ ‫فى‬ ‫بالطبع‬ ‫تساهم‬ ‫التجارية‬ ‫بالمحال‬ ‫مثال‬ ‫للفترينات‬ ‫الناجحة‬ ‫البيع‬ ‫دل‬ . ‫و‬ ‫األضاءة‬ ‫ونحصل‬ ‫صناعية‬ ‫أو‬ ‫الشمس‬ ‫مصدرها‬ ‫طبيعية‬ ‫إضاءة‬ ‫تكون‬ ‫أن‬ ‫إما‬ ‫من‬ ‫إما‬ ‫عليها‬ ‫إحتراق‬ ‫شمعة‬ ‫إشعال‬ ‫أو‬ ‫خشب‬ ‫قطعة‬ ‫او‬ ‫فتن‬ ، ‫مثال‬ ‫الجاز‬ ‫مصباح‬ ‫تج‬ ‫ب‬ ‫اونستعين‬ ، ‫الحرارية‬ ‫الطاقة‬ ‫الى‬ ‫باالضافة‬ ‫الضوئية‬ ‫الطاقة‬ ‫جميعا‬ ‫منها‬ ‫الطاقة‬ ‫الضوئية‬ ‫الطاقة‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫الطاقة‬ ‫صور‬ ‫أفضل‬ ‫هى‬ ‫التى‬ ‫الكهربائية‬ . ‫فهذه‬ ‫يمكن‬ ‫الكهربائية‬ ‫الطاقة‬ ‫إختزانها‬ ‫اونقلها‬ ‫إنتاجها‬ ‫مكان‬ ‫من‬ ‫بسهوله‬ ‫الى‬ ‫مكان‬ ‫إستهالكها‬ ‫نسبيا‬ ‫تكاليفها‬ ‫برخص‬ ‫تتميز‬ ‫كما‬ ، . ‫شكل‬ ‫وقد‬ ‫إختراع‬ ‫بدات‬ ‫الحين‬ ‫ذلك‬ ‫فمنذ‬ ، ‫كبيرا‬ ‫تطورا‬ ‫الكهربائية‬ ‫اللمبة‬ ‫االبحاث‬ ‫المث‬ ‫الصورة‬ ‫لتحقيق‬ ‫سرعة‬ ‫فاكثر‬ ‫اكثر‬ ‫بإيقاع‬ ‫تتقدم‬ ‫االضاءة‬ ‫علم‬ ‫فى‬ ‫لراحة‬ ‫لى‬ ‫لتحقيقها‬ ‫بدوره‬ ‫يساهم‬ ‫أن‬ ‫المعمارى‬ ‫للمهندس‬ ‫نود‬ ‫والتى‬ ، ‫االنسان‬ . ‫أساليب‬ ‫فنرى‬ ‫االضاءة‬ ‫سريعا‬ ‫تطورت‬ ‫قد‬ ‫فى‬ ‫أعمالنا‬ ‫ومحل‬ ‫مساكننا‬ …
  • 3. • ‫إن‬ ‫االدراك‬ ‫العملية‬ ‫هو‬ ‫التى‬ ‫تجرى‬ ‫فى‬ ‫مع‬ ‫صورة‬ ‫نحدد‬ ‫أن‬ ‫نحاول‬ ‫عندما‬ ‫أعيننا‬ ‫ينة‬ ‫تختلف‬ ‫ألشياء‬ ‫فى‬ ‫الوانها‬ ‫المنعكس‬ ‫الضوء‬ ‫بواسطة‬ ‫وتركيبها‬ ‫الينا‬ ‫ه‬ ‫من‬ ‫ذه‬ ‫االشياء‬ ‫مسطحات‬ ‫تحديد‬ ‫وإن‬ ‫يحيطها‬ ‫وما‬ ‫وحجوم‬ ‫هذه‬ ‫االشياء‬ ‫يمثلها‬ ‫االساس‬ ‫الفيزيا‬ ‫ئى‬ ‫قدر‬ ‫يجاهد‬ ‫والعقل‬ ‫لتشكيلها‬ ‫إستطاعته‬ ‫هذه‬ ‫مع‬ ‫ويتفاعل‬ ‫االسس‬ ‫لن‬ ‫ليكون‬ ‫صورة‬ ‫فسه‬ ‫وتوحد‬ ‫تنظم‬ ‫عقولنا‬ ‫إن‬ ‫التشكيالت‬ ‫ليحدد‬ ‫واقعية‬ ‫التاثيرات‬ ‫ح‬ ‫الضوئية‬ ‫تستكمل‬ ‫تى‬ ‫مثال‬ ‫بنا‬ ‫محيطة‬ ‫كغرفة‬ ‫محددة‬ ‫صورة‬ ‫منها‬ _ ‫ي‬ ‫شئ‬ ‫كل‬ ‫يجعل‬ ‫هوالذى‬ ‫الضوء‬ ‫إن‬ ‫رى‬ ‫الى‬ ‫منعكسة‬ ‫أشعة‬ ‫من‬ ‫يوصله‬ ‫مما‬ ‫وبشكلها‬ ‫بالماده‬ ‫إحساسنا‬ ‫يسبب‬ ‫الذى‬ ‫وهذا‬ ‫عيوننا‬ . ‫واالشعة‬ ‫نظام‬ ‫لها‬ ‫ليس‬ ‫الضوئية‬ ‫ذاتى‬ ‫هذه‬ ‫ننظم‬ ‫اللذين‬ ‫نحن‬ ‫بل‬ ‫خاص‬ ‫االشع‬ ‫ة‬ ‫فى‬ ‫العالم‬ ‫من‬ ‫واقعية‬ ‫صورة‬ ‫لنفسنا‬ ‫لنكون‬ ‫أذهاننا‬ ‫الطبيعى‬ ‫هذا‬ ‫بنا‬ ‫المحيط‬ ‫اال‬ ‫حساس‬ ‫بمعرفة‬ ‫االشياء‬ ‫وإدراك‬ ‫مسطحاتها‬ ‫ورؤية‬ ‫حجومها‬ ‫من‬ ‫ليست‬ ‫االفعال‬ ‫الطبيع‬ ‫يه‬ ‫البسيطة‬ ‫والبديهيه‬ ‫يخيل‬ ‫كما‬ ‫الينا‬ ‫بل‬ ‫هى‬ ‫شاقة‬ ‫تدريبية‬ ‫عملية‬ ‫إستلز‬ ‫مت‬ ‫جهدا‬ ‫من‬ ‫قليل‬ ‫غير‬ ‫ومجهودا‬ ‫االنسان‬ ‫فى‬ ‫سن‬ ‫قبل‬ ‫طفولته‬ ‫مراحل‬ ‫االدراك‬ ‫للتعرف‬ ‫على‬ ‫االشكال‬ ‫تقديرنا‬ ‫إن‬ ‫معانيها‬ ‫وتفهم‬ ‫لالشكال‬ ‫يختلف‬ ‫بنا‬ ‫المحيطة‬ ‫بإختال‬ ‫ف‬ ‫الوسائل‬ ‫والطرق‬ ‫التى‬ ‫تؤدي‬ ‫الى‬ ‫إكتساب‬ ‫المعرفة‬ ‫فأللون‬ ‫يختلف‬ ‫االحساس‬ ‫به‬ ‫من‬ ‫شخص‬ ‫الى‬ ‫اللون‬ ‫يرى‬ ‫الناس‬ ‫وبعض‬ ‫آخر‬ ‫السيانى‬ ( ‫مجموع‬ ‫االخضر‬ ‫واالزرق‬ ) ‫مئال‬ ‫الى‬ ‫مائال‬ ‫اللون‬ ‫نفس‬ ‫يرى‬ ‫اآلخر‬ ‫والبعض‬ ‫االخضرار‬ ‫الى‬ ‫االزرقاق‬ .
  • 4. • ‫إدراك‬ ‫ألن‬ ‫االشياء‬ ‫تميزها‬ ‫يعنى‬ ‫اى‬ ‫إختيارها‬ ‫واالنسان‬ ‫انتباهه‬ ‫تلفت‬ ‫اشي‬ ‫اء‬ ‫عن‬ ‫فاللون‬ ‫أشياء‬ ‫النقى‬ ‫الباهت‬ ‫أو‬ ‫القاتم‬ ‫اللون‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫النظر‬ ‫يلفت‬ ‫القوى‬ ‫الفزيقى‬ ‫وهى‬ ‫يعرفها‬ ‫خاصية‬ ‫مصمموا‬ ‫االعالنات‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫العمارة‬ ‫وفى‬ ‫االماكن‬ ‫شديدة‬ ‫االضاء‬ ‫ة‬ ‫يحدث‬ ‫كما‬ ‫المظلمة‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫االنتباه‬ ‫تسترعى‬ ‫فى‬ ‫إذن‬ ‫المسارح‬ ‫فألعامل‬ ‫اال‬ ‫ول‬ ‫الدراك‬ ‫االشياء‬ ‫سطوعها‬ ‫درجه‬ ‫هو‬ . ‫يأتى‬ ‫الحركة‬ ‫عامل‬ ‫بعدها‬ ‫فالشئ‬ ‫و‬ ‫الثابت‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫النظر‬ ‫يلفت‬ ‫المتحرك‬ ‫هى‬ ‫الخاصية‬ ‫التى‬ ‫كثيرا‬ ‫استعملت‬ ‫فى‬ ‫العرض‬ ‫واالعالن‬ ‫المضئ‬ ‫دل‬ ‫المتحرك‬ ‫على‬ ‫يل‬ ‫المياه‬ ‫ذلك‬ ‫الجاريه‬ ‫فى‬ ‫الحدائق‬ ‫والمتحركه‬ ‫فى‬ ‫النافورات‬ ‫ب‬ ‫عنصرا‬ ‫تشكل‬ ‫ارزا‬ ‫فى‬ ‫العمارة‬ ‫الثانيه‬ ‫على‬ ‫الظالل‬ ‫وتغير‬ ‫الشمس‬ ‫وحركة‬ ‫المبانى‬ ‫خ‬ ‫مميز‬ ‫إيحاء‬ ‫له‬ ‫اص‬ . • ‫إدراك‬ ‫ألن‬ ‫االشياء‬ ‫تميزها‬ ‫يعنى‬ ‫اى‬ ‫إختيارها‬ ‫واالنسان‬ ‫انتباهه‬ ‫تلفت‬ ‫اشي‬ ‫اء‬ ‫عن‬ ‫فاللون‬ ‫أشياء‬ ‫النقى‬ ‫الباهت‬ ‫أو‬ ‫القاتم‬ ‫اللون‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫النظر‬ ‫يلفت‬ ‫القوى‬ ‫الفزيقى‬ ‫وهى‬ ‫يعرفها‬ ‫خاصية‬ ‫مصمموا‬ ‫االعالنات‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫العمارة‬ ‫وفى‬ ‫االماكن‬ ‫شديدة‬ ‫االضاء‬ ‫ة‬ ‫يحدث‬ ‫كما‬ ‫المظلمة‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫االنتباه‬ ‫تسترعى‬ ‫فى‬ ‫إذن‬ ‫المسارح‬ ‫فألعامل‬ ‫اال‬ ‫ول‬ ‫الدراك‬ ‫االشياء‬ ‫سطوعها‬ ‫درجه‬ ‫هو‬ . ‫يأتى‬ ‫الحركة‬ ‫عامل‬ ‫بعدها‬ ‫فالشئ‬ ‫و‬ ‫الثابت‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫النظر‬ ‫يلفت‬ ‫المتحرك‬ ‫هى‬ ‫الخاصية‬ ‫التى‬ ‫كثيرا‬ ‫استعملت‬ ‫فى‬ ‫العرض‬ ‫واالعالن‬ ‫المضئ‬ ‫دل‬ ‫المتحرك‬ ‫على‬ ‫يل‬ ‫المياه‬ ‫ذلك‬ ‫الجاريه‬ ‫فى‬ ‫الحدائق‬ ‫والمتحركه‬ ‫فى‬ ‫النافورات‬ ‫ب‬ ‫عنصرا‬ ‫تشكل‬ ‫ارزا‬ ‫فى‬ ‫العمارة‬ ‫الثانيه‬ ‫على‬ ‫الظالل‬ ‫وتغير‬ ‫الشمس‬ ‫وحركة‬ ‫المبانى‬ ‫خ‬ ‫مميز‬ ‫إيحاء‬ ‫له‬ ‫اص‬ .
  • 5. • ‫الكهرومغناطيسية‬ ‫الموجات‬ ‫من‬ ‫الجزء‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫الضوء‬ ‫كلمة‬ ‫تطلق‬ ‫الذى‬ ‫بالرؤية‬ ‫اإلحساس‬ ‫يثير‬ ‫فى‬ ‫اإلنسان‬ ‫عين‬ . ‫األطوال‬ ‫بلغة‬ ‫و‬ ‫الموجية‬ ‫ف‬ ‫إن‬ ‫با‬ ‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫وهو‬ ‫ًا‬‫د‬‫ج‬ ‫واسع‬ ‫مدى‬ ‫على‬ ‫تمتد‬ ‫الكهرومغناطيسية‬ ‫الموجات‬ ‫لطيف‬ ‫الكهرومغناطيسى‬ ‫أشعة‬ ‫من‬ ‫ويبدأ‬ ‫جاما‬ ‫الطول‬ ‫ذات‬ ‫الموجى‬ 3 × 10 - 17 ‫متر‬ ‫الطويلة‬ ‫الراديو‬ ‫موجات‬ ‫إلى‬ ‫التى‬ ‫بالكيلومتر‬ ‫تقاس‬ . ‫الطيف‬ ‫هذا‬ ‫ومن‬ ‫الكهرومغناطيسى‬ ‫األطوال‬ ‫فإن‬ ‫الموجية‬ ‫التى‬ ‫تمت‬ ‫اإلنسان‬ ‫عين‬ ‫تراها‬ ‫عبر‬ ‫د‬ ‫بين‬ ‫يقع‬ ‫منه‬ ‫ًا‬‫د‬‫ج‬ ‫ضيق‬ ‫شريط‬ ‫حوالى‬ 7 × 10 - 7 ‫و‬ ‫األحمر‬ ‫للون‬ ‫متر‬ 4 × 10 - 7 ‫البنفسجى‬ ‫للون‬ ‫متر‬ . ‫الشري‬ ‫لهذا‬ ‫المجاورة‬ ‫الطيفية‬ ‫المناطق‬ ‫و‬ ‫ط‬ ‫يطلق‬ ‫أيضا‬ ‫عليها‬ ‫فى‬ ‫ضوء‬ ‫العادة‬ ‫و‬ ‫هى‬ ‫تحت‬ ‫األشعة‬ ‫منطقة‬ ‫المجاورة‬ ‫الحمراء‬ ‫الحمراء‬ ‫للمنطقة‬ ‫و‬ ‫للمنطقة‬ ‫المجاورة‬ ‫البنفسجية‬ ‫فوق‬ ‫األشعة‬ ‫منطقة‬ ‫اآلخر‬ ‫الجانب‬ ‫على‬ ‫البنفسجية‬ . • ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫تعتبر‬ ‫و‬ ‫فى‬ ‫األساس‬ ‫الفيزيائية‬ ‫الثوابت‬ ‫من‬ ‫الفراغ‬ ‫ية‬ ‫و‬ ‫القيمة‬ ً‫ا‬‫حالي‬ ‫لها‬ ‫المقبولة‬ ‫هى‬ 299792458 ‫متر‬ / ‫ثانية‬ ( ‫حوالى‬ 299.792 ‫ألف‬ ‫كيلومتر‬ / ‫حوالى‬ ‫أى‬ ‫ثانية‬ 186.282 ‫ميل‬ ‫ألف‬ / ‫ثانية‬ . )
  • 6. • ‫الضوء‬ ‫هو‬ ‫اشعاع‬ ‫كهرومغناطيسي‬ ‫يمكن‬ ، ‫العين‬ ‫رؤية‬ ‫من‬ ‫البشرية‬ ‫االج‬ ‫سام‬ ‫عنها‬ ‫انعكاسه‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الشفافة‬ ‫غير‬ . • • ‫الطول‬ ‫الموجى‬ • ‫الطول‬ ‫اختالف‬ ‫الموجى‬ ‫لل‬ ‫العقل‬ ‫داخل‬ ‫يترجم‬ ‫ثم‬ ‫بالعين‬ ‫مالحظة‬ ‫يمكن‬ ‫من‬ ‫ون‬ ‫اآلحمر‬ ‫طولة‬ ‫الموجى‬ 700 nm ‫طول‬ ‫أقصر‬ ‫البنفسج‬ ‫موجى‬ ‫حوالى‬ 400 nm ‫للون‬ ‫مختلف‬ ‫تردد‬ ‫وبينهم‬ ‫البرتقالى‬ ، ‫اآلخضر‬ ‫األزرق‬، . • ‫الطول‬ ‫الموجى‬ ‫للطيف‬ ‫الكهرومغناطيسى‬ ‫يطلق‬ ‫العين‬ ‫رؤية‬ ‫مجال‬ ‫خارج‬ ‫علية‬ ‫األشاعة‬ ‫البنفسجية‬ ‫فوق‬ ‫واألشاعة‬ ‫بع‬ ‫تستطيع‬ ‫الحمراء‬ ‫فوق‬ ‫ض‬ ‫األطوال‬ ‫بعض‬ ‫في‬ ‫الحيوانات‬ ‫الموجية‬ ‫ت‬ ‫النحل‬ ‫مثل‬ ‫الرؤية‬ ‫المرتفعة‬ ‫عرض‬ ‫الجلد‬ ‫ألشاعة‬ ‫الفوق‬ ‫بنفسجية‬ UV ‫حروق‬ ‫يسبب‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫طويلة‬ ‫لفترة‬ ‫د‬ ‫فيتامين‬ ‫نقص‬ ‫يسبب‬ ‫التعرض‬ ‫نقص‬ ‫و‬، ‫الجلد‬ ‫سرطان‬ ‫أو‬ ‫الشمس‬ .
  • 7. • ‫الضوء‬ ‫طبيعة‬ • ،‫الكهرومغناطيسي‬ ‫الطيف‬ ‫من‬ ‫المرئي‬ ‫الجزء‬ ‫بالضوء‬ ‫يقصد‬ ‫ما‬ ‫غالبا‬ ‫و‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫لممكن‬ ‫ايضا‬ ‫ان‬ ‫يقصد‬ ‫به‬ ‫اشكال‬ ‫اخرى‬ ‫من‬ ‫االشعاع‬ ‫الكهرومغناطيسي‬ . ‫االبعاد‬ ‫الثال‬ ‫ثة‬ ‫االساسية‬ ‫للضوء‬ ( ‫الكهرومغناطيسي‬ ‫االشعاع‬ ‫اشكال‬ ‫وكل‬ ) ‫الشدة‬ ‫هي‬ ( ‫او‬ ‫المط‬ ‫ال‬ ) ‫و‬ ‫اللون‬ ( ‫او‬ ‫التواتر‬ ) ‫و‬ ‫االستقطاب‬ ( ‫االهتزاز‬ ‫زاوية‬ ‫او‬ .) ‫نتيجة‬ ‫لثنوية‬ ‫موج‬ ‫ة‬ - ‫جسيم‬ ‫الدقائق‬ ‫سلوك‬ ‫الضوء‬ ‫يبدي‬ ، ‫و‬ ‫االمواج‬ . • • ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ • ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫قانون‬ : v = L . µ • v ،‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫هي‬ l ،‫الموجة‬ ‫طول‬ ‫هي‬ ‫و‬ µ ‫التواتر‬ ‫هي‬ . • ‫في‬ ‫الضوء‬ ‫انتشار‬ ‫عند‬ ‫الخالء‬ ‫السرعة‬ ‫كتابة‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ، ‫سض‬ ‫بالشكل‬ : VL = L . µ • ‫ا‬ ‫سرعة‬ ‫بداللة‬ ‫ما‬ ‫بوسط‬ ‫الضوء‬ ‫انتشار‬ ‫سرعة‬ ‫كتابة‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫بالتالي‬ ‫و‬ ‫نتشاره‬ ‫بالخالء‬ : • V = VL / T • ‫حيث‬ T ‫الضوء‬ ‫فيه‬ ‫ينتشر‬ ‫الذي‬ ‫بالوسط‬ ‫يتعلق‬ ‫ثابت‬ ‫هو‬ ‫و‬ ‫يدعى‬ ‫بقري‬ ‫االنكسار‬ ‫نة‬ .
  • 8. • ‫بالخالء‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ • ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫حسبت‬ ‫بالفرغ‬ ‫المحسوبة‬ ‫القيمة‬ ‫كانت‬ ‫و‬ 299،792،458 ‫متر‬ ‫في‬ ‫الثانية‬ ، ‫اما‬ ‫في‬ ‫الضوء‬ ‫مرور‬ ‫عند‬ ‫اوساط‬ ‫شفافة‬ ‫الممكن‬ ‫من‬ ‫انه‬ ‫كما‬ ‫تقل‬ ‫سرعته‬ ‫فان‬ ‫ان‬ ‫يتع‬ ‫رض‬ ‫لالنكسار‬ ‫و‬ ‫االنعكاس‬ ‫اللذين‬ ‫الوسطين‬ ‫طبيعة‬ ‫حسب‬ ‫يعبرهما‬ . • ‫ضوئية‬ ‫موجة‬
  • 9. ‫اإلنارة‬ ‫توزيع‬ : ‫و‬ ‫المساحات‬ ‫تكون‬ ‫بينما‬ ‫المبنى‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫من‬ ‫اإلنارة‬ ‫تنعكس‬ ‫فى‬ ‫اقعة‬ ‫احس‬ ‫والظل‬ ‫النور‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫يعطى‬ ‫اليها‬ ‫النور‬ ‫وصول‬ ‫تعذر‬ ‫إن‬ ‫الظل‬ ‫اسا‬ ‫منه‬ ‫تتوزع‬ ‫مخططا‬ ‫الناجحون‬ ‫المصممون‬ ‫يضع‬ ‫منشأه‬ ‫اى‬ ‫بعمق‬ ‫المس‬ ‫بين‬ ‫توافقا‬ ‫يحقق‬ ‫مما‬ ‫فائقه‬ ‫بعناية‬ ‫والظل‬ ‫النور‬ ‫خطوط‬ ‫احتين‬ ‫عك‬ ‫على‬ ‫القادره‬ ‫السطوح‬ ‫فصل‬ ‫المصمم‬ ‫على‬ ‫ينبغى‬ ‫لهذا‬ ‫هاتين‬ ‫س‬ ‫للضو‬ ‫الكاسرة‬ ‫السطوح‬ ‫وتتميز‬ ‫للضوء‬ ‫الماصه‬ ‫ذلك‬ ‫عن‬ ‫النور‬ ‫عن‬ ‫ء‬ ‫المتو‬ ‫التعرض‬ ‫أن‬ ‫المصمم‬ ‫يتذكر‬ ‫أن‬ ‫ينبغى‬ ‫كما‬ ‫المنفذة‬ ‫تلك‬ ‫للنور‬ ‫اصل‬ ‫تام‬ ‫بوضوح‬ ‫االشياء‬ ‫رؤية‬ ‫امكانية‬ ‫من‬ ‫يقلل‬ . ‫فى‬ ‫نالحظه‬ ‫ما‬ ‫وهذا‬ ‫ونحت‬ ‫االنارة‬ ‫ساطعة‬ ‫أو‬ ‫داكنة‬ ‫بقعة‬ ‫على‬ ‫النظر‬ ‫ادامة‬ ‫عند‬ ‫الحقيقه‬ ‫اج‬ ‫وال‬ ، ‫التكيف‬ ‫على‬ ‫قدرتها‬ ‫للعين‬ ‫لتعيد‬ ‫الوقت‬ ‫من‬ ‫فترة‬ ‫الى‬ ‫جديد‬ ‫من‬ ‫بدا‬ ‫هى‬ ‫كما‬ ‫االشياء‬ ‫لرؤية‬ ، .
  • 10. • ‫اإلضاءة‬ ‫أنـــــــــــــــواع‬ : ‫تنقسم‬ ‫االضاءة‬ ‫الى‬ : • • ‫طبيعيه‬ ‫إضاءة‬ : ‫السماء‬ ‫كانت‬ ‫فإذا‬ ‫الطقس‬ ‫حالة‬ ‫على‬ ‫خواصها‬ ‫وتتوقف‬ ‫الشمس‬ ‫تصدرها‬ ‫ع‬ ‫الناتجة‬ ‫الظالل‬ ‫قويت‬ ‫كما‬ ‫بشدة‬ ‫الوجهات‬ ‫أضيئت‬ ‫سحب‬ ‫دون‬ ‫صافية‬ ‫ن‬ ‫وتأكدت‬ ‫البروزات‬ ‫الدخالت‬ ‫تتاخذ‬ ‫مسارها‬ ‫الوجهات‬ ‫السيولى‬ ‫الدائم‬ ‫الح‬ ‫ركه‬ ‫الشمس‬ ‫قرص‬ ‫لحركة‬ ‫تبعا‬ ‫فى‬ ‫أما‬ ‫مساره‬ ‫اذا‬ ‫ف‬ ‫بالغيوم‬ ‫السماء‬ ‫تلبدت‬ ‫تضعف‬ ‫يبقى‬ ‫وال‬ ‫قوته‬ ‫التجسيم‬ ‫يفقد‬ ‫مما‬ ‫والنور‬ ‫الظل‬ ‫نباتات‬ ‫كل‬ ‫فى‬ ‫الت‬ ‫أثير‬ ‫اال‬ ‫الخطوط‬ ‫الرئسيه‬ ‫يهمنا‬ ‫ما‬ ‫وكل‬ ‫للوجهات‬ ‫فى‬ ‫هو‬ ‫الموضوع‬ ‫هذا‬ ‫مايجب‬ ‫أن‬ ‫يقوم‬ ‫به‬ ‫المهندس‬ ‫المعمارى‬ ‫وسليم‬ ‫جيد‬ ‫استخدام‬ ‫من‬ ‫لالضاءة‬ ‫الطبيعي‬ ‫ه‬ ‫بحيث‬ ‫تصميماته‬ ‫يخدم‬ ‫المعماريه‬ . ‫المهندس‬ ‫فعلى‬ ‫المعمارى‬ : ‫الشمس‬ ‫حركة‬ ‫دراسة‬ ‫بعنايه‬ ‫سقوطها‬ ‫زوايا‬ ‫واختالف‬ ‫الوجهات‬ ‫على‬ ‫المبنى‬ ‫توجيه‬ ‫باختالف‬ ‫بالنسبه‬ ‫للوجهات‬ ‫االصليه‬ ‫وعمل‬ ‫المعالجه‬ ‫المالئمه‬ ‫بالداخل‬ ‫فيها‬ ‫المرغوب‬ ‫الضوء‬ ‫لكمية‬ ‫تبعا‬ ‫للوجهات‬ .
  • 11. ‫التاليه‬ ‫التطبيقات‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫ويتضح‬ : • ‫بالد‬ ‫فى‬ ‫لها‬ ‫الشمس‬ ‫أشعة‬ ‫وصول‬ ‫لعدم‬ ‫نظرا‬ ‫البحريه‬ ‫الوجهات‬ ‫نا‬ ‫الطب‬ ‫الضوء‬ ‫لدخول‬ ‫الزجاجية‬ ‫المسطحات‬ ‫فيها‬ ‫تكثر‬ ‫أن‬ ‫فيمكن‬ ‫يعى‬ ‫الداخليه‬ ‫للحيزات‬ . • ‫رأ‬ ‫الشمس‬ ‫الشعة‬ ‫كاسرات‬ ‫يلزمها‬ ‫والغربية‬ ‫الشرقية‬ ‫الوجهات‬ ‫سية‬ ‫عن‬ ‫الشمس‬ ‫أشعة‬ ‫حجب‬ ‫أريد‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫مدروسه‬ ‫زاوية‬ ‫ومنحرفة‬ ‫الوضع‬ ‫الداخلية‬ ‫بالحيزات‬ ‫الخول‬ . • ‫الوض‬ ‫افقية‬ ‫الشمس‬ ‫ألشعة‬ ‫كاسرات‬ ‫يلزمها‬ ‫القبلية‬ ‫الوجهات‬ ‫كذلك‬ ‫ع‬ ‫با‬ ‫الطبيعى‬ ‫الضوء‬ ‫توزيع‬ ‫فى‬ ‫المعمارى‬ ‫المهندس‬ ‫حرية‬ ‫فإلن‬ ‫لداخل‬ ‫بالنو‬ ‫المعشق‬ ‫الزجاج‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫الضوء‬ ‫هذا‬ ‫تلوين‬ ‫لتشمل‬ ‫تمتد‬ ‫فى‬ ‫افذ‬ ‫ولكن‬ ‫االشكال‬ ‫حيويه‬ ‫إظهارا‬ ‫كعنصر‬ ‫الضوء‬ ‫اليظهر‬ ‫الحالة‬ ‫هذة‬ ‫بالحيوية‬ ‫يتسم‬ ‫خاصة‬ ‫داخلى‬ ‫هو‬ ‫ابداع‬ ‫كعامل‬ .
  • 12. ‫صناعيه‬ ‫إضاءه‬ : ‫مصدرها‬ : ‫وحدة‬ ‫أو‬ ‫عاديه‬ ‫اضاءه‬ ‫وحدة‬ ‫مصدرها‬ ‫يكون‬ ‫ربما‬ ‫وق‬ ‫بتحديد‬ ‫الصناعيه‬ ‫اإلضاءه‬ ‫إستخدام‬ ‫سمح‬ ‫ولقد‬ ‫فلوروسنت‬ ‫ت‬ ‫دقه‬ ‫بكل‬ ‫خاصيتها‬ ‫وتحديد‬ ‫شدتها‬ ‫وحساب‬ ‫والظل‬ ‫الضوء‬ ‫ألماكن‬ . ‫الثانوى‬ ‫منبعها‬ : ‫مختلف‬ ‫تضئ‬ ‫التى‬ ‫الكهرباء‬ ‫لمبات‬ ‫بخالف‬ ‫الحيزات‬ ‫وأرض‬ ‫وأسقف‬ ‫حوائط‬ ‫من‬ ‫المحيطة‬ ‫االسطح‬ ‫استضاءة‬ ‫شدة‬ ‫فتزيد‬ ‫يات‬ …… ‫االس‬ ‫استضاءة‬ ‫شدة‬ ‫زمن‬ ‫فى‬ ‫بدورها‬ ‫تؤثر‬ ‫االسطح‬ ‫هذه‬ ‫الخ‬ ‫طح‬ ‫وتعتبر‬ ‫عليها‬ ‫الواقع‬ ‫االضائى‬ ‫الفيض‬ ‫من‬ ‫جزءا‬ ‫تعكس‬ ‫أنها‬ ‫إذ‬ ‫هذه‬ ‫للضوء‬ ‫ثانويه‬ ‫منابع‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫االسطح‬ . ‫الثان‬ ‫المنابع‬ ‫كانت‬ ‫اذا‬ ‫العمل‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫االستضاءه‬ ‫شدة‬ ‫تقوى‬ ‫ويه‬ ‫إنعكاس‬ ‫معامل‬ ‫االسطح‬ ‫لهذه‬ ‫يكون‬ ‫عندما‬ ‫اى‬ ‫اللون‬ ‫فاتحه‬ ‫المحيطه‬ ‫فاتح‬ ‫بطالء‬ ‫أصال‬ ‫اللون‬ ‫غامقة‬ ‫حجرة‬ ‫طالء‬ ‫بأعادة‬ ‫وهكذا‬ ‫مرتفع‬ ‫العمل‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫نالحظارتفاع‬ ‫فاننا‬ ‫اللون‬ .
  • 13. • ‫حلها‬ ‫المعماري‬ ‫المهندس‬ ‫على‬ ‫الواجب‬ ‫المشاكل‬ : ‫وهي‬ ‫تخنلف‬ ‫تلك‬ ‫عن‬ ‫التى‬ ‫تفرضها‬ ‫االضاءة‬ ‫الطبيعيه‬ ‫ال‬ ‫هذا‬ ‫ويتضمن‬ ‫من‬ ‫نوع‬ ‫االضاءة‬ ‫لتطبيقاته‬ ‫كبيرا‬ ‫تنوعا‬ ‫الممكنه‬ ‫بتجسيم‬ ‫يرتبط‬ ‫ما‬ ‫منها‬ ‫اال‬ ‫شكال‬ ‫من‬ ‫حيوية‬ ‫إظهار‬ ‫وكذلك‬ ‫الخارج‬ ‫الحيزات‬ ‫الداخليه‬ ‫باالضاءه‬ ‫الصناعية‬ . ‫الخارجية‬ ‫الصناعية‬ ‫لإلضاءة‬ ‫بالنسبة‬ : ‫االضاءة‬ ‫والميادين‬ ‫بالشوارع‬ ‫إضاءتها‬ ‫بخالف‬ ‫بالكهرباء‬ ‫ليال‬ ‫الخارجية‬ ‫تستعمل‬ ‫ايضا‬ ‫للدعايه‬ ‫واالعالن‬ ‫لجذب‬ ‫إنتباه‬ ‫الماره‬ ‫تأثير‬ ‫منها‬ ‫يقصد‬ ‫أو‬ ‫شكلى‬ ‫ألبراز‬ ‫التشكيل‬ ‫المعمارى‬ ‫للمبانى‬ ‫وخطوطها‬ ‫الرئسيه‬ ‫المبنى‬ ‫يستمر‬ ‫حتى‬ ‫ف‬ ‫ى‬ ‫المساهمه‬ ‫فى‬ ‫الهدف‬ ‫التشكيلى‬ ‫وليال‬ ‫نهارا‬ ‫لها‬ ‫المخصص‬ . ‫تستعمل‬ ‫االضاءة‬ ‫الصناعية‬ ‫الخارجية‬ ‫فى‬ ‫إضاءة‬ ‫المبانى‬ ‫الحكوميه‬ ‫وال‬ ‫عامه‬ ‫حولها‬ ‫ما‬ ‫وربما‬ ‫الظهار‬ ‫أو‬ ‫الجمالية‬ ‫وقيمتها‬ ‫المدينة‬ ‫عظمة‬ ‫التاريخيه‬ . • ‫بالنسبه‬ ‫لالضاءة‬ ‫الداخلية‬ ‫بالفراغات‬ ‫الصناعية‬ : ‫إستطاع‬ ‫االنسان‬ ‫يحسنها‬ ‫أن‬ ‫و‬ ‫مع‬ ‫تقاربت‬ ‫حتى‬ ‫تأثيراتها‬ ‫من‬ ‫ينوع‬ ‫االض‬ ‫اءه‬ ‫الطبيعية‬ ‫فى‬ ‫الحلول‬ ‫الكهرباء‬ ‫أعطت‬ ‫فقد‬ ‫خواصها‬ ‫الكافيه‬ ‫بوحد‬ ‫سواء‬ ‫ة‬ ‫إضاءه‬ ‫للحيز‬ ‫تحقق‬ ‫بطريقه‬ ‫موزعه‬ ‫بوحدات‬ ‫أو‬ ‫واحده‬ ‫الداخلى‬ ‫تكامال‬ ‫فى‬ ‫إضاءت‬ ‫ه‬ ‫يستطيع‬ ‫بها‬ ‫االنسان‬ ‫بسهوله‬ ‫نشاطه‬ ‫ممارسة‬
  • 14. ‫أســــــــــــــاليب‬ ‫االضـــــــــــــــاءة‬ : ‫تتطلب‬ ‫االضاءة‬ ‫الجيده‬ ‫للحيزات‬ ‫إتباع‬ ‫أساليبمعينه‬ ‫لم‬ ‫الستعمال‬ ‫الكهرباء‬ ‫بات‬ ‫واشكال‬ ‫انواعها‬ ‫بأختالف‬ ‫اللمبات‬ ‫هذه‬ ‫ندمج‬ ‫قد‬ ‫اننا‬ ‫كما‬ ، ‫الذكر‬ ‫السابقة‬ ‫فى‬ ‫ها‬ ‫شدة‬ ‫مستوى‬ ‫برفع‬ ‫االضاءةوذلك‬ ‫ظروف‬ ‫تحسين‬ ‫بهدف‬ ‫إضاءة‬ ‫أجهزة‬ ‫الم‬ ‫تحسين‬ ‫أو‬ ‫اللمبة‬ ‫ضياء‬ ‫أوتقليل‬ ، ‫العمل‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫االستضاءة‬ ‫العام‬ ‫ظهر‬ ‫ال‬ ‫و‬ ‫السيكولوجية‬ ‫الناحيتين‬ ‫مراعاة‬ ‫مع‬ ‫التشكيلى‬ ‫بدورها‬ ‫لتشارك‬ ‫فسيولوجية‬ ‫لالنسان‬ ‫يمكننا‬ ‫أ‬ ‫الض‬ ‫توجيه‬ ‫لطريقة‬ ‫تبعا‬ ‫منها‬ ‫كل‬ ‫يحدد‬ ‫أساليب‬ ‫خمسة‬ ‫نميز‬ ، ‫على‬ ‫وء‬ ‫المستوى‬ ‫الذى‬ ‫ما‬ ‫عمل‬ ‫فوقه‬ ‫يتم‬ . ‫المستوى‬ ‫هذا‬ ‫ويكون‬ ‫فى‬ ‫الحاالت‬ ‫أغلب‬ ‫على‬ ‫ويقع‬ ‫أفقيا‬ ‫إرتفاع‬ 80 ‫مستوى‬ ‫فوق‬ ‫سم‬ ‫ارضية‬ ‫الحجرة‬ ( ‫منض‬ ‫ارتفاع‬ ‫دة‬ ‫مكتب‬ ‫او‬ ) ‫حيث‬ ‫المسابك‬ ‫ورش‬ ‫حاله‬ ‫مل‬ ، ‫خاصة‬ ‫حاالت‬ ‫توجد‬ ‫قد‬ ‫انه‬ ‫إال‬ ‫الك‬ ‫مخازن‬ ‫حالة‬ ‫كذلك‬، ‫العمل‬ ‫عليه‬ ‫يتم‬ ‫الذى‬ ‫المستوى‬ ‫هو‬ ‫االرض‬ ‫سطح‬ ‫تب‬ ‫نقر‬ ‫الذي‬ ‫المستوى‬ ‫ذلك‬ ‫هو‬ ‫العمل‬ ‫مستوى‬ ‫نجد‬ ‫حيث‬ ‫العامة‬ ‫بالمكتبات‬ ‫عليه‬ ‫أ‬ ‫حوالي‬ ‫يبعد‬ ‫راسى‬ ‫مستوى‬ ‫وهو‬ ‫الكتب‬ ‫عناوين‬ 30 ‫الحائط‬ ‫مستوى‬ ‫عن‬ ‫سم‬
  • 15.  1 _ ‫المباشرة‬ ‫االضاءة‬ : ‫الضو‬ ‫الفيض‬ ‫كل‬ ‫نجد‬ ‫حيث‬ ‫معدني‬ ‫عاكس‬ ‫فوقها‬ ‫مركب‬ ‫توهج‬ ‫لمبة‬ ‫إستعمال‬ ‫حالة‬ ‫فى‬ ‫كما‬ ‫للمبة‬ ‫ئى‬ ‫وعم‬ ‫له‬ ‫القطبى‬ ‫منحنى‬ ‫ايضا‬ ‫يوضحه‬ ‫كما‬ ‫العمل‬ ‫منضدة‬ ‫سطح‬ ‫فوق‬ ‫ويقع‬ ‫أسفل‬ ‫الى‬ ‫موجه‬ ‫وما‬ ‫ا‬ ‫لالعمال‬ ‫بالنسبة‬ ‫العمل‬ ‫سطح‬ ‫فوق‬ ‫الشديدة‬ ‫الظالل‬ ‫من‬ ‫المباشرة‬ ‫االضاءة‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫يغشى‬ ‫لعادية‬ ‫مر‬ ‫السقف‬ ‫يكون‬ ‫حيث‬ ‫والمخازن‬ ‫الورش‬ ‫إضاءة‬ ‫يناسب‬ ‫ربما‬ ‫االضاءة‬ ‫من‬ ‫االسلوب‬ ‫هذا‬ ‫ولوان‬ ‫تفع‬ ‫الحر‬ ‫تصفيف‬ ‫أو‬ ‫الحفر‬ ‫اعمال‬ ‫مثل‬ ‫دقيقة‬ ‫أعمال‬ ‫ألتمام‬ ‫التركيز‬ ‫ينسب‬ ‫كما‬ ‫اللون‬ ‫وغامق‬ ‫وف‬ ‫الخطأ‬ ‫تالفى‬ ‫وبالتالى‬ ‫الحروف‬ ‫إظهار‬ ‫على‬ ‫الظل‬ ‫يساعد‬ ‫حيث‬ ‫بالمطابع‬ .  2 – ‫مباشرة‬ ‫الشبه‬ ‫االضاءة‬ ‫ا‬ ‫الجزئ‬ ‫نجد‬ ‫حيث‬ ‫فى‬ ‫شفاف‬ ‫نصف‬ ‫غطاء‬ ‫فوقها‬ ‫مركب‬ ‫توهج‬ ‫لمبة‬ ‫إستعمال‬ ‫حالة‬ ‫فى‬ ‫كما‬ ‫الكبر‬ ‫من‬ ‫نجد‬ ‫حين‬ ‫فى‬ ‫فى‬ ‫أسفل‬ ‫الى‬ ‫يتجه‬ ‫للمبة‬ ‫الضوئى‬ ‫الفيض‬ ‫من‬ 15 % ‫الى‬ 40 % ‫منالفيض‬ ‫ي‬ ‫كما‬ ‫أعلى‬ ‫الى‬ ‫وينبعث‬ ‫شفاف‬ ‫النصف‬ ‫العلوى‬ ‫الغطاء‬ ‫خالل‬ ‫من‬ ‫ينفذ‬ ‫للمبة‬ ‫الضوئى‬ ‫وضحه‬ ‫ه‬ ‫ويصلح‬ ‫السابقة‬ ‫الحالة‬ ‫فى‬ ‫عما‬ ‫شدة‬ ‫أقل‬ ‫الظالل‬ ‫تكون‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫فى‬ ‫و‬ ‫القطبى‬ ‫منحنيه‬ ‫ذا‬ ‫االس‬ ‫بين‬ ‫الضياء‬ ‫تباينات‬ ‫نجد‬ ‫حيث‬ ‫عام‬ ‫بوجه‬ ‫الداخلية‬ ‫للحيزات‬ ‫االضاءة‬ ‫من‬ ‫االسلوب‬ ‫طح‬ ‫ستعط‬ ‫والتى‬ ‫بها‬ ‫المسموح‬ ‫النسب‬ ‫تتعدى‬ ‫ال‬ ‫الظل‬ ‫مناطق‬ ‫فى‬ ‫الواقعه‬ ‫واالسطح‬ ‫المضاءه‬ ‫بعد‬ ‫فيما‬ ‫ى‬ ‫الفاتح‬ ‫بالون‬ ‫واالسقف‬ ‫الحوائط‬ ‫كانت‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫وذلك‬ .
  • 16. • 3 – ‫االضاءة‬ ‫المختلطة‬ ‫أو‬ ‫المزدوجة‬ ‫كما‬ ‫فى‬ ‫حالة‬ ‫إستعمال‬ ‫عليها‬ ‫مركب‬ ‫توهج‬ ‫لمبة‬ ‫جلوب‬ ‫الزجاج‬ ‫من‬ ‫المصن‬ ‫فر‬ ‫من‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫حيث‬ 40 % ‫إلى‬ 60 % ‫الفيض‬ ‫من‬ ‫الضوئى‬ ‫أسفل‬ ‫إلى‬ ‫موجه‬ ‫ف‬ ‫ى‬ ‫تجد‬ ‫حين‬ ‫الباقى‬ ‫موجه‬ ‫منه‬ ‫العلى‬ ‫سابقتها‬ ‫مثل‬ ‫الحالة‬ ‫هذه‬ ‫تتطلب‬ ، – ‫أن‬ ‫اللون‬ ‫فاتحة‬ ‫واالسقف‬ ‫الحوائط‬ ‫تكون‬ . • 4 - ‫اإلضاءة‬ ‫مباشرة‬ ‫غير‬ ‫شبه‬ : ‫كما‬ ‫فى‬ ‫مركب‬ ‫توهج‬ ‫لمبة‬ ‫استعمال‬ ‫حالة‬ ‫اسفلها‬ ‫ح‬ ‫شفاف‬ ‫نصف‬ ‫غطاء‬ ‫يث‬ ‫الجزء‬ ‫نجد‬ ‫االكبر‬ ‫الفيض‬ ‫من‬ ‫الضوئى‬ ‫يتجه‬ ‫الى‬ ‫أعلى‬ ‫فى‬ ‫نج‬ ‫حين‬ ‫الجزء‬ ‫د‬ ‫الباقى‬ ‫من‬ 15 % ‫إلى‬ 40 % ‫الفيض‬ ‫من‬ ‫الضوئى‬ ‫خال‬ ‫من‬ ‫أسفل‬ ‫إلى‬ ‫يتجه‬ ‫ل‬ ‫الشفاف‬ ‫نصف‬ ‫الغطاء‬ ‫للمبه‬ ‫هذا‬ ‫االسلوب‬ ‫من‬ ‫االضاءة‬ ‫اقتصادي‬ ‫ليس‬ ‫ا‬ ‫فى‬ ‫الض‬ ‫إنعكاس‬ ‫تأثير‬ ‫يضيع‬ ‫إذ‬ ، ‫الكبير‬ ‫االرتفاع‬ ‫ذات‬ ‫الحجرات‬ ‫حالة‬ ‫على‬ ‫وء‬ ‫العمل‬ ‫سطح‬ ‫إلى‬ ‫ليصل‬ ‫االسقف‬ . ‫هذا‬ ‫يستلزم‬ ‫كما‬ ‫االسلوب‬ ‫اإلضاء‬ ‫من‬ ‫أن‬ ‫ة‬ ‫عليه‬ ‫الضوء‬ ‫ينعكس‬ ‫حتى‬ ‫اللون‬ ‫فاتحة‬ ‫الحجرة‬ ‫وحوائط‬ ‫سقف‬ ‫يكون‬ ‫ا‬ . ‫وأننا‬ ‫نجد‬ ‫فى‬ ‫هذا‬ ‫االسلوب‬ ‫قي‬ ‫تباينات‬ ‫تقل‬ ‫كما‬ ‫تضعف‬ ‫قد‬ ‫الظالل‬ ‫أن‬ ‫عامة‬ ‫م‬ ‫بين‬ ‫الضياء‬ ‫االسطح‬ ‫العين‬ ‫يريح‬ ‫مما‬ ، ‫المضاءة‬ .
  • 17.  5 - ‫مباشرة‬ ‫الغير‬ ‫اإلضاءه‬ : ، ‫معدنى‬ ‫عاكس‬ ‫أسفلها‬ ‫مركب‬ ‫توهج‬ ‫لمضة‬ ‫استعمال‬ ‫حالة‬ ‫فى‬ ‫كما‬ ‫هذه‬ ‫في‬ ‫؟أعلى‬ ‫إلى‬ ‫بالكامل‬ ‫للمبه‬ ‫الضوئى‬ ‫الفيض‬ ‫يوجه‬ ‫حيث‬ ‫الحاله‬ ‫ويست‬ ‫الحوائط‬ ‫من‬ ‫العلوى‬ ‫والجزء‬ ‫االسقف‬ ‫على‬ ‫الضوء‬ ‫ينعكس‬ ، ‫طير‬ ‫االدنى‬ ‫حدها‬ ‫إلى‬ ‫الظالل‬ ‫فتضعف‬ . ‫اإلض‬ ‫من‬ ‫االسلوب‬ ‫هذا‬ ‫يناسب‬ ‫اءة‬ ‫بالمكتبات‬ ‫القراءة‬ ‫وصاالت‬ ‫الدراسية‬ ‫والفصول‬ ‫العمل‬ ‫مكاتب‬ ، ‫العامة‬ ‫م‬ ‫التجسيم‬ ‫وعدم‬ ‫بالتسطيح‬ ‫شعورا‬ ‫إعطاء‬ ‫من‬ ‫يخشى‬ ‫قد‬ ‫أنه‬ ‫ولو‬ ‫ما‬ ‫في‬ ‫وحده‬ ‫االسلوب‬ ‫هذا‬ ‫أستعمال‬ ‫يفضل‬ ‫فال‬ ‫لذلك‬ ‫الملل‬ ‫يسبب‬ ‫المتاحف‬ ‫الطعام‬ ‫صاالت‬ ‫وكذا‬ ، ‫المجسم‬ ‫التشكيلى‬ ‫الفن‬ ‫متاحف‬ ‫وخاصة‬ ‫باست‬ ‫نوصى‬ ‫يجعلنا‬ ‫مما‬ ، ‫والكرستال‬ ‫المجوهرات‬ ‫بيع‬ ‫ومحالت‬ ‫عمال‬ ‫خاص‬ ‫للجيزات‬ ‫الحيوية‬ ‫إلعطاء‬ ‫مركزه‬ ‫مباشره‬ ‫إضاءه‬ ‫أجهزة‬ ‫بعض‬ ‫ة‬ ‫العامة‬ ‫الصاالت‬ ‫وبعض‬ ‫المساكن‬ ‫في‬
  • 18. ‫إضاءة‬ ‫أجـــــــهــــــــزة‬ : ‫لت‬ ‫الكهربائية‬ ‫اللمبة‬ ‫على‬ ‫يضاف‬ ‫ما‬ ‫كل‬ ‫اإلضاءة‬ ‫بجهاز‬ ‫يقصد‬ ‫معه‬ ‫ركب‬ ‫أو‬ ‫بسيطا‬ ‫عاكسا‬ ‫كان‬ ‫سواء‬ ‫أباجور‬ ‫أو‬ ‫جلوب‬ ‫بالس‬ ‫تعلق‬ ‫نجفه‬ ‫أو‬ ‫قف‬ .. ‫لنحقق‬ ‫به‬ ‫ال‬ ‫السابقة‬ ‫اإلضاءة‬ ‫أساليب‬ ‫بإحدى‬ ‫وذلك‬ ‫مالئمة‬ ‫إضاءة‬ ‫ذكر‬ . ‫اإلضا‬ ‫لجهاز‬ ‫الجذاب‬ ‫والرونق‬ ‫المظهر‬ ‫حسن‬ ‫توافق‬ ‫ننسى‬ ‫ال‬ ‫كذلك‬ ‫ءة‬ ‫كبي‬ ‫بقسط‬ ‫اإلضاءة‬ ‫جهاز‬ ‫يساهم‬ ‫كما‬ ‫ليال‬ ‫الحيوية‬ ‫تنبثق‬ ‫فيه‬ ‫تشكيل‬ ‫في‬ ‫ر‬ ‫ال‬ ‫اإلضاءة‬ ‫جهاز‬ ‫في‬ ‫يشترط‬ ‫كما‬ ‫ليال‬ ‫إضاءة‬ ‫عدم‬ ‫أثناء‬ ‫الفراغات‬ ‫متانة‬ ‫عالية‬ ‫سخونة‬ ‫عنه‬ ‫ينتج‬ ‫وإال‬ ‫والفك‬ ‫التركيب‬ ‫وسهولة‬ ‫للمبه‬ ‫ل‬ ‫أو‬ ‫لماسك‬ ‫يشترط‬ ‫كما‬ ‫فى‬ ‫األتربة‬ ‫أن‬ ‫إذ‬ ‫والصيانة‬ ‫النظافة‬ ‫سهولة‬ ‫الجهاز‬ ‫ا‬ ‫لتى‬ ‫تص‬ ‫قد‬ ‫بنسبة‬ ‫الضوء‬ ‫امتصاص‬ ‫على‬ ‫تعمل‬ ‫أجزائه‬ ‫فوق‬ ‫تتراكم‬ ‫إلى‬ ‫ل‬ 40 % ‫أو‬ 50 % ‫لمبات‬ ‫مجموع‬ ‫من‬ ‫المنبعث‬ ‫الضوئى‬ ‫الفيض‬ ‫من‬ ‫اليها‬ ‫الوصول‬ ‫يمكن‬ ‫بحيث‬ ‫اإلضاءة‬ ‫أجهزة‬ ‫وضع‬ ‫يحتم‬ ‫مما‬ ،‫الجهاز‬ ‫ألخر‬ ‫آن‬ ‫من‬ ‫تنظيقها‬ ‫بإمكان‬ .
  • 19. • ‫ث‬ ‫إلى‬ ‫إجماال‬ ‫تصنيفها‬ ‫يمكن‬ ‫مختلفة‬ ‫مواد‬ ‫من‬ ‫اإلضاءة‬ ‫أجهزة‬ ‫وتصنع‬ ‫الث‬ ‫مجموعات‬ : • ‫أ‬ - ‫معتمه‬ ‫مواد‬ ) ‫شفاف‬ ‫غير‬ ) ‫ت‬ ‫أن‬ ‫الضوء‬ ‫أشعة‬ ‫تستطيع‬ ‫ال‬ ‫التي‬ ‫وهى‬ ‫عامتا‬ ‫المعدنية‬ ‫الرقائق‬ ‫مثل‬ ‫مر‬ ‫خاللها‬ . • ‫ب‬ – ‫شفافة‬ ‫مواد‬ ‫كالزجاج‬ ‫العادى‬ ‫وهى‬ ‫التى‬ ‫ن‬ ‫أن‬ ‫فيمكننا‬ ‫خاللها‬ ‫يمر‬ ‫أن‬ ‫للضوء‬ ‫تسمح‬ ‫ميز‬ ‫خلفها‬ ‫الموضوعة‬ ‫األشياء‬ ‫تام‬ ‫بوضوح‬ . • ‫ج‬ – ‫شفافة‬ ‫نصف‬ ‫مواد‬ ‫زجاج‬ ‫مثل‬ ‫األوبالين‬ ‫والزجاج‬ ‫المصنفر‬ ‫وهى‬ ، ‫التى‬ ‫ج‬ ‫بتمرير‬ ‫تسمح‬ ‫فقط‬ ‫زءا‬ ‫المو‬ ‫األشياء‬ ‫صور‬ ‫بوضوح‬ ‫نميز‬ ‫أن‬ ‫نستطيع‬ ‫فال‬ ، ‫خاللها‬ ‫الضوء‬ ‫من‬ ‫ضوعة‬ ‫خلفها‬ .
  • 20. ‫للضوء‬ ‫والفسيولوجية‬ ‫السيكولوجية‬ ‫التأثيرات‬ : ، ‫اللمبات‬ ‫أنواع‬ ‫مختلف‬ ‫بين‬ ‫االختيار‬ ‫يتم‬ ‫المكمل‬ ‫التأثير‬ ‫بجانب‬ ‫أجهزة‬ ‫وكذا‬ ‫ل‬ ‫فسيولوجيا‬ ‫و‬ ‫سيكولوجيا‬ ‫االنسان‬ ‫لحاجة‬ ‫وفقا‬ ‫أالضاءه‬ ‫وأساليب‬ ‫لضوء‬ . ‫يقوم‬ ‫عمل‬ ‫فكل‬ ‫به‬ ‫االنسان‬ ‫وكيف‬ ‫كما‬ ‫تختلف‬ ‫الضوء‬ ‫من‬ ‫كمية‬ ‫يلزمه‬ ‫عمل‬ ‫من‬ ‫ا‬ ‫آلخر‬ ‫فبالنسبه‬ ‫للكم‬ ‫الضوئى‬ ‫فنعنى‬ ‫به‬ ‫الفيض‬ ‫مقدار‬ ‫الضوئى‬ ‫الواجب‬ ‫الكلى‬ ‫إستعماله‬ ‫من‬ ‫عمل‬ ‫لكل‬ ‫توافرها‬ ‫الواجب‬ ‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫االعمال‬ ‫والتى‬ ‫كل‬ ‫بالكيف‬ ‫ونعنى‬ ‫قبل‬ ‫من‬ ‫قيمها‬ ‫ذكرنا‬ ‫مايتميز‬ ‫به‬ ‫ا‬ ‫من‬ ‫لضوء‬ ‫وأهمها‬ ‫خواص‬ ‫لونة‬ ‫تتعرض‬ ‫العين‬ ‫فكأن‬ ‫فى‬ ‫النهايه‬ ‫ولن‬ ‫ضياء‬ ‫لقيم‬ ‫للضوئ‬ ‫هذا‬ ‫كل‬ ‫بين‬ ‫المختلفة‬ ‫وللتباينات‬ ‫واننا‬ ‫بالدراسة‬ ‫المنطقيه‬ ‫المضب‬ ‫وطه‬ ‫جميعا‬ ‫لها‬ ‫نصل‬ ‫أن‬ ‫نستطيع‬ ‫الى‬ ‫والنفس‬ ‫العين‬ ‫راحة‬ . ‫ولنبدأ‬ ‫االن‬ ‫التأثيرات‬ ‫بدراسة‬ ‫السيكولوجيه‬ ‫الت‬ ‫بعدها‬ ‫نتناول‬ ‫ثم‬ ‫أثيرات‬ ‫الفسيولوجيه‬ ‫عين‬ ‫على‬ ‫للضوء‬ ‫االنسان‬ .
  • 21. ‫أوال‬ : ‫السيكولوجيه‬ ‫التأثيرات‬ : ‫يرجع‬ ‫االثر‬ ‫السيكولوجى‬ ‫على‬ ‫بالضوء‬ ‫االنسان‬ ‫الى‬ ‫أن‬ ‫يجب‬ ‫قلنا‬ ‫فكما‬ ‫ولونه‬ ‫قوته‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫يكون‬ ‫للوءبقوة‬ ‫العمل‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫الواجبة‬ ‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫على‬ ‫نحصل‬ ‫حتى‬ ‫كافية‬ ‫إضاءة‬ . ‫وكلن‬ ‫األثر‬ ‫نحس‬ ‫ا‬ ‫العمل‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫قلت‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫الضار‬ ‫وبالتالى‬ ‫الح‬ ‫الرؤية‬ ‫العين‬ ‫تمكين‬ ‫عدم‬ ‫مما‬ ‫سنة‬ ‫الخطأ‬ ‫كثرة‬ ‫من‬ ‫ذلك‬ ‫يسببه‬ ‫وما‬ ‫بالضيق‬ ‫سيكولوجيا‬ ‫لنا‬ ‫يوحى‬ ‫وبالتالى‬ ‫العمل‬ ‫ارتباك‬ . ‫على‬ ‫الملون‬ ‫الضوء‬ ‫هذا‬ ‫وقع‬ ‫فإذا‬ ‫الضوء‬ ‫للون‬ ‫وبالنسبة‬ ‫االسطح‬ ‫ي‬ ‫بالطبع‬ ‫فإنه‬ ‫المختلفة‬ ‫من‬ ‫غير‬ ‫الوانها‬ ‫وبالتالى‬ ‫عنيف‬ ‫لدينا‬ ‫السيكولوجية‬ ‫الهزة‬ ‫تكون‬ ‫وربما‬ ‫اإلنسان‬ ‫لدى‬ ‫الفعل‬ ‫ردود‬ ‫تتغير‬ ‫لرؤية‬ ‫ة‬ ‫االشياء‬ ‫مضاءه‬ ‫مألوفة‬ ‫غير‬ ‫بطريقة‬ . ‫اختيار‬ ‫فعند‬ ‫وعليه‬ ‫لمباة‬ ‫االضاءة‬ ‫نضع‬ ‫أن‬ ‫علينا‬ ‫فى‬ ‫وا‬ ‫منها‬ ‫الخارج‬ ‫الضوء‬ ‫لون‬ ‫الحسبان‬ ‫لنتيجة‬ ‫النهائية‬ ‫اللوان‬ ‫االشياء‬ ‫واالسطح‬ ‫التوهج‬ ‫لمبات‬ ‫مثل‬ ‫اللمبات‬ ‫أنواع‬ ‫فبعض‬ ‫المحيطة‬ ‫التة‬ ‫ت‬ ‫ضوءا‬ ‫نتج‬ ‫لمبات‬ ‫من‬ ‫بعض‬ ‫وكذا‬ ‫لالصفرار‬ ‫يميل‬ ‫الفلورسنت‬ ‫ب‬ ‫يوحى‬ ‫مما‬ ‫لالحمرار‬ ‫مائال‬ ‫ضوءا‬ ‫تنتج‬ ‫الدف‬ ‫والسخونة‬ , ‫بالبرودة‬ ‫يوحى‬ ‫مما‬ ‫الزرقة‬ ‫الى‬ ‫يميل‬ ‫ضوءا‬ ‫تنتج‬ ‫فلورسنت‬ ‫لمبات‬ ‫توجد‬ ‫كما‬ . ‫الصحيح‬ ‫باالستعمال‬ ‫وهكذا‬ ‫النواع‬ ‫االتزان‬ ‫على‬ ‫نحصل‬ ‫أمن‬ ‫يمكننا‬ ‫المختلفة‬ ‫اللمبات‬ ‫الس‬ ‫يكولوجى‬ ‫لجئنا‬ ‫إذا‬ ‫فمثال‬ ‫الى‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫التوهج‬ ‫لمبات‬ ‫استعمال‬ ‫االحساس‬ ‫بالنسب‬ ‫خاصة‬ ‫بالدف‬ ‫للحجرات‬ ‫ة‬ ‫الموجهه‬ ‫الحمامات‬ ‫وكذا‬ ‫الشمال‬ ‫لناحية‬ ‫فة‬ ‫لمبات‬ ‫باستعمال‬ ‫نوصى‬ ‫فأننا‬ ‫مساكننا‬ ‫الفلورس‬ ‫نت‬ ‫ذات‬ ‫الضوء‬ ‫االبيض‬ ‫للحجرات‬ ‫بالزرقة‬ ‫الضارب‬ ‫الموجهه‬ ‫باعت‬ ‫لإليحاء‬ ‫كله‬ ‫وذلك‬ ‫الجنوب‬ ‫ناحية‬ ‫دال‬ ‫الطقس‬ ‫فى‬ ‫الحالتين‬ ‫كال‬ . ‫ومن‬ ‫الناحيه‬ ‫فإن‬ ‫العاطفية‬ ‫لاللوان‬ ‫أن‬ ‫وقلنا‬ ‫سيكولوجيه‬ ‫تأثيرات‬ ‫الفاتحه‬ ‫دين‬ ‫أكثر‬ ‫منها‬ ‫أن‬ ‫كما‬ ‫اميكيه‬ ‫الساخنه‬ ‫محركه‬ ‫فى‬ ‫أن‬ ‫حين‬ ‫البارده‬ ‫مهدئه‬ ‫مريحه‬ . ‫كذلك‬ ‫االثر‬ ‫البصر‬ ‫خداع‬ ‫عن‬ ‫المتسبب‬ ‫فااللوان‬ ‫البارده‬ ‫ال‬ ‫تحسها‬ ‫إذا‬ ‫للحيز‬ ‫اتساعا‬ ‫تعطى‬ ‫من‬ ‫أبعد‬ ‫عين‬ ‫مكانها‬ ‫حقيقة‬ ‫فى‬ ‫أن‬ ‫حين‬ ‫االلوان‬ ‫الساخنه‬ ‫مكانها‬ ‫حقيقة‬ ‫من‬ ‫لها‬ ‫أقرب‬ ‫العين‬ ‫تحسها‬ . ‫وأما‬ ‫االل‬ ‫وان‬ ‫بعدها‬ ‫على‬ ‫وكأنها‬ ‫العين‬ ‫فتحسها‬ ‫الصفراء‬ ‫الحقيقى‬ ‫لها‬ ‫بالنسبة‬ .
  • 22. • ‫ثانيا‬ : ‫الفسيولوجية‬ ‫التأثيرات‬ : ‫اإلنسان‬ ‫على‬ ‫للضوء‬ ‫الفسيولوجية‬ ‫التأثيرات‬ ‫تتلخص‬ ‫فى‬ ‫الست‬ ‫النقاط‬ ‫األتية‬ : • 1- ‫حدة‬ ‫االبصار‬ : • ‫التفاصيل‬ ‫تمييز‬ ‫العين‬ ‫إمكانية‬ ‫وهى‬ . ‫وتقاس‬ ‫حدة‬ ‫االبصار‬ ‫ال‬ ‫بطريقة‬ ‫اإلنسان‬ ‫عند‬ ‫المفتوحة‬ ‫دائرة‬ ‫الشخص‬ ‫من‬ ‫فيطلب‬ ‫الذى‬ ‫عليه‬ ‫تجرى‬ ‫التجربه‬ ‫ا‬ ‫لوحة‬ ‫عن‬ ‫أمتار‬ ‫ستة‬ ‫بعد‬ ‫على‬ ‫الجالس‬ ‫لدوائر‬ ‫المقاسات‬ ‫المتدرجة‬ ( ‫وسمكا‬ ‫قطرا‬ ) ‫أحتماال‬ ‫االربع‬ ‫بين‬ ‫من‬ ‫الدائرة‬ ‫فتحة‬ ‫أتجاه‬ ‫يحدد‬ ‫أن‬ ‫ت‬ ‫لها‬ ‫الممكنه‬ . ‫وتتوقف‬ ‫حدة‬ ‫االبصار‬ ‫من‬ ‫كال‬ ‫على‬ : ‫أ‬ - ‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ : ‫الحد‬ ‫على‬ ‫نحصل‬ ‫إننا‬ ‫االقصى‬ ‫لحدة‬ ‫االبصار‬ ‫بين‬ ‫تتراوح‬ ‫استضاءة‬ ‫بشدة‬ 5000 ‫حتى‬ 20000 ‫لوكس‬ . ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫كما‬ ‫أى‬ ‫زيادة‬ ‫فى‬ ‫من‬ ‫تقلل‬ ‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫حدة‬ ‫االبصار‬ ‫اإلنسان‬ ‫لدى‬ . ‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫وتتوقف‬ – ‫بينا‬ ‫كما‬ – ‫إنجازه‬ ‫المطلوب‬ ‫العمل‬ ‫نوع‬ ‫على‬ , ‫ا‬ ‫أحتاج‬ ‫ما‬ ‫فإذا‬ ‫لجراح‬ ‫من‬ ‫تتراوح‬ ‫االستضاءه‬ ‫لشدة‬ 10000 ‫حتى‬ 20000 ‫الدقة‬ ‫من‬ ‫االقصى‬ ‫بالحد‬ ‫واجبه‬ ‫الداء‬ ‫لوكس‬ ‫عاديه‬ ‫بأعمال‬ ‫يقوم‬ ‫الذى‬ ‫العامل‬ ‫فإن‬ ( ‫مثال‬ ‫حمال‬ ) ‫من‬ ‫يكفيه‬ 50 ‫إلى‬ 70 ‫بعمله‬ ‫للقيام‬ ‫لوكس‬ ‫من‬ ‫المعتادة‬ ‫العمالنا‬ ‫الالزمة‬ ‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫تتدرج‬ ‫وهكذا‬ 50 ‫إلى‬ 1000 ‫لدرجة‬ ‫تبعا‬ ‫لوكس‬ ‫العمل‬ ‫يتطلبها‬ ‫التى‬ ‫الدقة‬ . ‫ب‬ – ‫التباين‬ : • ‫تتوقف‬ ‫كما‬ ‫حدة‬ ‫االبصار‬ ‫بين‬ ‫التباين‬ ‫شدة‬ ‫على‬ ‫الشئ‬ ‫المرئ‬ ‫خلفه‬ ‫الموجود‬ ‫والسطح‬ ‫سواء‬ ‫فى‬ ‫أو‬ ‫اللون‬ ‫فى‬ ‫الضياء‬ . ‫ج‬ – ‫للضوء‬ ‫الطيفى‬ ‫التكوين‬ : • ‫تقوى‬ ‫حيث‬ ‫حدة‬ ‫االبصار‬ ‫باستعمال‬ ‫االضوء‬ ‫االحادى‬ ‫اللون‬ ‫فى‬ ‫االضاءة‬ ‫لمبا‬ ‫ضوء‬ ‫مثل‬ ‫بخار‬ ‫ت‬ ‫الصديوم‬ .
  • 23. • ‫ثانيا‬ : ‫الفسيولوجية‬ ‫التأثيرات‬ : 2- ‫اإلدراك‬ ‫سرعة‬ : • ‫بالكامل‬ ‫لتستوعب‬ ‫الوقت‬ ‫من‬ ‫فترة‬ ‫للعين‬ ‫يلزم‬ ‫الشئ‬ ‫فتتج‬ ‫أمامها‬ ‫الموضوع‬ ‫لرؤية‬ ‫اوب‬ , ‫العين‬ ‫حالة‬ ‫على‬ ‫الزمنية‬ ‫الفترة‬ ‫هذه‬ ‫وتتوقف‬ ( ‫متعبه‬ ‫أو‬ ‫سليمه‬ ) ‫ع‬ ‫كانت‬ ‫التى‬ ‫قبل‬ ‫ليها‬ ‫فت‬ ‫وبعد‬ ‫الضياء‬ ‫متجانسة‬ ‫بيضاء‬ ‫كبيره‬ ‫لوحه‬ ‫تشاهد‬ ‫العين‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫الرؤيه‬ ‫الوقت‬ ‫من‬ ‫رة‬ ‫كل‬ ‫مدته‬ ‫يقصر‬ ‫زمن‬ ‫بعد‬ ‫تدركها‬ ‫العين‬ ‫فإن‬ ‫فوقها‬ ‫سوداء‬ ‫بقعة‬ ‫فجاءة‬ ‫وضعت‬ ‫إذا‬ ‫زادت‬ ‫ما‬ ‫االستضاءه‬ ‫شدة‬ . ‫هذه‬ ‫تميز‬ ‫و‬ ‫الفتره‬ ‫الزمنيه‬ ‫أمامه‬ ‫البصرية‬ ‫للصورة‬ ‫الشخص‬ ‫إدراك‬ ‫سرعة‬ . ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫ومنه‬ ‫أى‬ ‫زياده‬ ‫فى‬ ‫شدة‬ ‫االستضاءه‬ ‫عند‬ ( ‫س‬ ‫النقطة‬ ) ‫ت‬ ‫ال‬ ‫العاجديه‬ ‫لالعمال‬ ‫عطى‬ ‫فائده‬ ‫أى‬ . ‫شدة‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫كما‬ ‫االستضاءه‬ ‫إدراك‬ ‫لسرعة‬ 80 % ‫الدقيق‬ ‫للعمل‬ ( ‫ص‬ ‫النقطة‬ ) ‫الدقة‬ ‫يلزمه‬ ‫ال‬ ‫لعمل‬ ‫االستضاءه‬ ‫شدة‬ ‫من‬ ‫أعلى‬ ‫تكون‬ ( ‫ك‬ ‫النقطة‬ ) . • 3- ‫الموافقة‬ ‫سرعة‬ : • ‫مفاجئة‬ ‫كبيرة‬ ‫لتغيرات‬ ‫العين‬ ‫تعرضت‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫فى‬ ‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫مستوى‬ ( ‫ح‬ ‫الة‬ ‫بالعكس‬ ‫أو‬ ‫مظلم‬ ‫مكان‬ ‫الى‬ ‫مضئ‬ ‫مكان‬ ‫من‬ ‫السريعة‬ ‫االنتقال‬ ) ‫ال‬ ‫صالة‬ ‫دخول‬ ‫مثل‬ ‫سينما‬ ‫لفتر‬ ‫مؤقته‬ ‫رؤيه‬ ‫عدم‬ ‫المفاجئ‬ ‫التغيير‬ ‫لهذا‬ ‫نتيجة‬ ‫فيحدث‬ ‫العرض‬ ‫بدء‬ ‫بعد‬ ‫قد‬ ‫زمنية‬ ‫ة‬ ‫ثوان‬ ‫بضع‬ ‫الى‬ ‫تصل‬ . ‫للظر‬ ‫اللعين‬ ‫حدقة‬ ‫تتوافق‬ ‫حتى‬ ‫الالزم‬ ‫الزمن‬ ‫ويعرف‬ ‫وف‬ ‫الجديده‬ ‫لالضاءة‬ ‫حدقة‬ ‫غلق‬ ‫أو‬ ‫لفتح‬ ‫الالزم‬ ‫الزمن‬ ‫وهو‬ ‫للعين‬ ‫الموافقة‬ ‫بسرعة‬ ( ‫أنسان‬ ) ‫العين‬ . ‫وإن‬ ‫المضايقه‬ ‫المتسببه‬ ‫خطأ‬ ‫يكون‬ ‫ربما‬ ‫نسبيا‬ ‫طويل‬ ‫موافقة‬ ‫زمن‬ ‫عن‬ ‫فى‬ ‫بع‬ ‫ض‬ ‫االحيان‬ ‫الساللم‬ ‫درج‬ ‫وجود‬ ‫مع‬ ‫خاصة‬ ‫فى‬ ‫مناطق‬ ‫اإلنتقال‬ ‫آلخر‬ ‫مكان‬ ‫من‬ .
  • 24. • ‫ثانيا‬ : ‫الفسيولوجية‬ ‫التأثيرات‬ : • 4- ‫العين‬ ‫تكييف‬ : • ‫النظر‬ ‫عند‬ ‫الى‬ ‫شئ‬ ‫ويك‬ ‫مرتخية‬ ‫للعين‬ ‫الحلقية‬ ‫العضالت‬ ‫تكون‬ ، ‫بعد‬ ‫عن‬ ‫ما‬ ‫لعدسة‬ ‫ون‬ ‫للشئ‬ ‫تحدب‬ ‫أقل‬ ‫العين‬ . ‫وتتكونصورة‬ ‫هذا‬ ‫الشئ‬ ‫و‬ ، ‫العين‬ ‫شبكة‬ ‫عن‬ ‫البعيد‬ ‫يرى‬ ‫هنا‬ ‫من‬ ‫تحدب‬ ‫زيادة‬ ‫على‬ ‫للعين‬ ‫الحلقية‬ ‫العضالت‬ ‫تعمل‬ ، ‫منه‬ ‫نقترب‬ ‫وعندما‬ ‫بوضوح‬ ، ‫العدسة‬ ‫بوضوح‬ ‫أيضا‬ ‫القريب‬ ‫الشئ‬ ‫يرى‬ ‫وبذلك‬ . ‫أ‬ ‫على‬ ‫العين‬ ‫تكييف‬ ‫يفسر‬ ‫وهكذا‬ ‫العين‬ ‫قدرة‬ ‫نه‬ ‫باستمرار‬ ‫األشياء‬ ‫صورة‬ ‫تتكون‬ ‫وبذلك‬ ، ‫عدستها‬ ‫تحدب‬ ‫نقصان‬ ‫أو‬ ‫زيادة‬ ‫على‬ ‫على‬ ‫بوضوح‬ ‫فترى‬ ‫العين‬ ‫شبكية‬ . • 5- ‫البصر‬ ‫انبهار‬ : • ‫تعنى‬ ‫االضاءة‬ ‫للضوء‬ ‫السليم‬ ‫التوزيع‬ ‫بخالف‬ ‫الجيدة‬ – ‫مري‬ ‫احساس‬ ‫تحقيق‬ ‫حتى‬ ‫للعين‬ ‫ح‬ ‫التى‬ ‫االسطح‬ ‫ضياء‬ ‫قيم‬ ‫فى‬ ‫المتفاوته‬ ‫التباينات‬ ‫نتيجة‬ ‫بالتعب‬ ‫تشعر‬ ‫ال‬ ‫يحدث‬ ‫إذ‬ ، ‫أمامها‬ ‫ذلك‬ ‫مثال‬ ، ‫حولها‬ ‫عما‬ ‫ضياء‬ ‫أكثر‬ ‫الرؤيه‬ ‫حقل‬ ‫نقاط‬ ‫أحدى‬ ‫كانت‬ ‫إذا‬ ‫للبصر‬ ‫إنهيار‬ ‫الم‬ ‫االتجاه‬ ‫فى‬ ‫األتية‬ ‫السيارة‬ ‫كشاف‬ ‫لضوء‬ ‫ليال‬ ‫السيارة‬ ‫سائق‬ ‫عيال‬ ‫تعرض‬ ‫مما‬ ، ‫له‬ ‫قابل‬ ‫الك‬ ‫ضوء‬ ‫تأثير‬ ‫يزول‬ ‫حتى‬ ‫ةحيزة‬ ‫زمنية‬ ‫لفترة‬ ‫يستمر‬ ‫وقتى‬ ‫عمى‬ ‫له‬ ‫يسبب‬ ‫وتعود‬ ‫شاف‬ ‫الطبيعية‬ ‫لحالتها‬ ‫العين‬ ‫أمام‬ ‫الموجودة‬ ‫اللمبة‬ ‫أحدثت‬ ‫كذلك‬ ‫إنبهار‬ ‫العين‬ ‫تستطيع‬ ‫ولم‬ ‫للبصر‬ ‫ال‬ ‫رؤيه‬ ‫الحسنة‬ ‫ولكنبتخبئة‬ ‫حقل‬ ‫عن‬ ‫اللمبة‬ ‫الرؤيه‬ ‫بوضوح‬ ‫القراءة‬ ‫العين‬ ‫استطاعت‬ .
  • 25. • ‫ثانيا‬ : ‫التأثيرات‬ ‫الفسيولوجية‬ : • ‫الواجب‬ ‫األسطح‬ ‫ضياء‬ ‫قيم‬ ‫بين‬ ‫التباين‬ ‫عالقات‬ ‫اال‬ ‫العين‬ ‫نجهد‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫نتعداها‬ : ‫ففى‬ ‫عن‬ ‫التباين‬ ‫نسبة‬ ‫تتعدى‬ ‫ال‬ ‫البصر‬ ‫تركيز‬ ‫منطقة‬ 1 : 3 ‫فى‬ ‫عن‬ ‫التباين‬ ‫نسبة‬ ‫تتعدى‬ ‫ال‬ ‫المتوسطة‬ ‫المنطقة‬ 1 : 10 ‫مجال‬ ‫حدود‬ ‫منطقة‬ ‫وفى‬ ‫الرؤيه‬ ‫عن‬ 1 : 40 ‫ح‬ ‫االسطحفى‬ ‫مختلف‬ ‫بين‬ ‫الضياء‬ ‫قيم‬ ‫لكيفيةضبط‬ ‫مثال‬ ‫دود‬ ‫لت‬ ‫االضاءة‬ ‫بمشروع‬ ‫الخاصة‬ ‫بالحسابات‬ ‫القيام‬ ‫قبل‬ ‫ضرورية‬ ‫تمهيديه‬ ‫كخطوة‬ ‫المعطاة‬ ‫النسب‬ ‫عدد‬ ‫حديد‬ ‫المختارة‬ ‫اللمبات‬ ‫وقوة‬ . ‫الشكل‬ ‫يمثل‬ ‫المنظورى‬ ‫للتصميم‬ ‫الداخلى‬ ‫تبين‬ ‫حيث‬ ‫مكتب‬ ‫بحجرة‬ ‫لركن‬ ‫االرقام‬ ‫ض‬ ‫قيم‬ ‫عليه‬ ‫األجزاء‬ ‫ياء‬ ‫عليها‬ ‫المكتوبة‬ . ‫حسبت‬ ‫وقد‬ ‫جميها‬ ‫بإستعمال‬ ‫من‬ ‫كل‬ ‫معادلتى‬ ‫رقم‬ ‫الضياء‬ 4 ‫و‬ 5 ‫المشار‬ ‫اليهما‬ ‫سابقا‬ . ‫بوسط‬ ‫النقطة‬ ‫صوب‬ ‫النظر‬ ‫أتجه‬ ‫ما‬ ‫فإذا‬ ‫الواجهه‬ ‫ضيا‬ ‫قيمة‬ ‫العين‬ ‫فتستقبل‬ ‫للمكتب‬ ‫أألمامية‬ ‫المكتب‬ ‫سطح‬ ‫ء‬ ‫وهى‬ 5 ‫شمعة‬ / ‫متر‬ 2 ‫البصرى‬ ‫المجال‬ ‫فى‬ ‫الوقعة‬ ‫الشكل‬ ‫من‬ ‫األخرى‬ ‫االسطح‬ ‫ضياء‬ ‫قيم‬ ‫وكذا‬ . ‫م‬ ‫وأنه‬ ‫ن‬ ‫الضياء‬ ‫نجد‬ ‫القيم‬ ‫هذه‬ ‫بين‬ 500 ‫شمعة‬ / ‫م‬ 2 ‫الن‬ ‫أن‬ ‫المكتب‬ ‫أعلى‬ ‫للسقف‬ ‫االضاءةالمعلق‬ ‫لجهاز‬ ‫بالنسبة‬ ‫سبة‬ 500/5 = 100 ‫سي‬ ‫مما‬ ‫البصر‬ ‫تركيز‬ ‫بمنطقة‬ ‫بها‬ ‫المسموح‬ ‫التباين‬ ‫عالقات‬ ‫عن‬ ‫كثيرا‬ ‫زادت‬ ‫قد‬ ‫حتمنا‬ ‫ؤدى‬ ‫للعين‬ ‫مضايقات‬ ‫حدوث‬ ‫إلى‬ . ‫نسبة‬ ‫على‬ ‫نحصل‬ ‫وحتى‬ ‫معقوله‬ ‫ا‬ ‫الضياء‬ ‫مناطق‬ ‫بين‬ ‫للتباين‬ ‫فيمكننا‬ ‫لمختلفة‬ ‫استعمال‬ ‫مثال‬ ‫اأثاث‬ ‫ضياءه‬ ‫قيمة‬ ‫لتكن‬ ‫للمكتب‬ ‫اللون‬ ‫فاتح‬ 50 ‫شمعة‬ / ‫م‬ 2 ‫المكتب‬ ‫لون‬ ‫ضياء‬ ‫قيمة‬ ‫من‬ ‫بدال‬ ‫وجهاز‬ ‫المكتب‬ ‫بين‬ ‫الضياء‬ ‫تباين‬ ‫نسبة‬ ‫فتصبح‬ ‫السابق‬ ‫االضاءة‬ 500/50 = 10 ‫قبولها‬ ‫يمكن‬ ‫النسبة‬ ‫هذه‬ ‫و‬ ‫أخر‬ ‫حل‬ ‫عمل‬ ‫يمكننا‬ ‫كما‬ ‫الرؤيه‬ ‫لمجاالت‬ ‫المتوسطة‬ ‫بالمنطقة‬ ‫به‬ ‫المسموح‬ ‫حدود‬ ‫ضمن‬ ‫تدخل‬ ‫طالما‬ ‫هو‬ ‫لتكن‬ ‫الجهازاألول‬ ‫ضياء‬ ‫قيمة‬ ‫من‬ ‫أقل‬ ‫ضياءه‬ ‫قيمة‬ ‫إضاءه‬ ‫جهاز‬ ‫نستعمل‬ ‫أن‬ 200 ‫شمعه‬ / ‫م‬ 2 ‫إختيار‬ ‫مع‬ ‫للمكتب‬ ‫ضياء‬ ‫قيمة‬ 20 ‫شمعه‬ / ‫م‬ 2 ‫وجهاز‬ ‫المكتب‬ ‫هذا‬ ‫ضيائى‬ ‫تباين‬ ‫نسبة‬ ‫على‬ ‫نحصل‬ ‫وبذلك‬ ‫مثال‬ ‫الثانى‬ ‫االضاءه‬ 200 / 20 = 10 ‫ال‬ ‫نجد‬ ‫فمثال‬ ‫المخلفه‬ ‫االسطح‬ ‫ضياء‬ ‫قيم‬ ‫الشكل‬ ‫نفس‬ ‫فى‬ ‫رقمت‬ ‫كما‬ ‫قيمه‬ 40 ‫شمعه‬ / ‫م‬ 2 ‫الشباك‬ ‫فوق‬ ‫للستاره‬ 4 ‫شمعه‬ / ‫م‬ 2 ‫بخالف‬ ‫الستارة‬ ‫أن‬ ‫نجد‬ ‫ومنه‬ ‫ستاره‬ ‫بدون‬ ‫للشباك‬ ‫كاالتى‬ ‫أفادت‬ ‫قد‬ ‫حققتها‬ ‫التى‬ ‫التشكيليه‬ ‫اإلضافه‬ : - ‫من‬ ‫قللت‬ ‫حدة‬ ‫المجاورة‬ ‫الحوائط‬ ‫وضياء‬ ‫الشباك‬ ‫ضياء‬ ‫بين‬ ‫ليال‬ ‫التباين‬ - ‫حققت‬ ‫استطاره‬ ‫شدة‬ ‫مستوى‬ ‫زاد‬ ‫مما‬ ‫فوقها‬ ‫الضوء‬ ‫االستضاءه‬ ‫الحجرة‬ ‫داخل‬
  • 26.  ‫ثانيا‬ : ‫الفسيولوجية‬ ‫التأثيرات‬ :  6- ‫لاللوان‬ ‫العين‬ ‫حساسية‬ :  ‫ليس‬ ‫فأنها‬ ‫العين‬ ‫على‬ ‫المختلفه‬ ‫االلوان‬ ‫تأثير‬ ‫يتساوى‬ ‫ال‬ ‫طالما‬ ‫حساسية‬ ‫ت‬ ‫الح‬ ‫لهذه‬ ‫االقصى‬ ‫الحد‬ ‫إن‬ ‫المستم‬ ‫بالمنحنى‬ ‫االلوان‬ ‫لكل‬ ‫بالتساوى‬ ‫ساسية‬ ‫موجته‬ ‫طول‬ ‫الذى‬ ‫لإلخضرار‬ ‫المائل‬ ‫االصفر‬ ‫للون‬ ‫يكون‬ ‫بااللوان‬ 5550 ‫قل‬ ‫إذا‬ ‫أنه‬ ‫المنقوط‬ ‫بالمنحنى‬ ‫نفسه‬ ‫الشكل‬ ‫فى‬ ‫نجد‬ ‫كما‬ ‫انجسترام‬ ‫شدة‬ ‫ت‬ ‫المائ‬ ‫االخضر‬ ‫بالون‬ ‫للحساسيه‬ ‫االقصى‬ ‫الحد‬ ‫فيعطى‬ ‫االستضاءه‬ ‫خفيفا‬ ‫ل‬ ‫موجته‬ ‫طول‬ ‫الذى‬ ‫للزرقه‬ 5050 ‫انجسترام‬ . ‫األلوان‬ ‫أن‬ ‫بالذكر‬ ‫يجدر‬ ‫كما‬ ‫م‬ ‫االستضاءه‬ ‫شدجة‬ ‫قلت‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫الرماديه‬ ‫الى‬ ‫تميل‬ ‫والصفراء‬ ‫الحمراء‬ ‫ما‬ ‫الفنية‬ ‫األعمال‬ ‫تعبيرات‬ ‫من‬ ‫يغير‬ . ‫عيو‬ ‫أن‬ ‫الى‬ ‫فيرجع‬ ‫معينه‬ ‫اللوان‬ ‫األشخاص‬ ‫بعض‬ ‫حساسية‬ ‫عدم‬ ‫وأما‬ ‫ن‬ ‫االلياف‬ ‫مجموعات‬ ‫من‬ ‫مجموعتان‬ ‫أو‬ ‫مجموعه‬ ‫ينقصها‬ ‫االشخاص‬ ‫هؤالء‬ ‫العين‬ ‫داخل‬ ‫اللوني‬ ‫اإلحساس‬ ‫تنقل‬ ‫التى‬ ‫الثالث‬ ‫العصبية‬ .
  • 27. • ‫المفعول‬ ‫الكهروضوئي‬ photoelectric effect • ‫الظاهرة‬ ‫الكهروضوئية‬ ‫ع‬ ‫كهرومغناطيسي‬ ‫إشعاع‬ ‫سقوط‬ ‫عند‬ ‫تحدث‬ ‫لى‬ ‫المعدن‬ ‫سطح‬ ‫من‬ ‫الكترونات‬ ‫تحرير‬ ‫عنه‬ ‫فينتج‬ ‫معدن‬ ‫سطح‬ . ‫ولت‬ ‫ما‬ ‫فسير‬ ‫يمتصها‬ ‫الكهرومغناطيسي‬ ‫الشعاع‬ ‫طاقة‬ ‫من‬ ‫جزء‬ ‫إن‬ ‫هو‬ ‫يحدث‬ ‫حركة‬ ‫طاقة‬ ‫ويكتسب‬ ‫منه‬ ‫يتحرر‬ ‫بالمعدن‬ ‫المرتبط‬ ‫اإللكترون‬ . ‫وهذه‬ ‫وهي‬ ‫المتغيرات‬ ‫من‬ ‫العديد‬ ‫على‬ ‫تعتمد‬ ‫العملية‬ : • ‫الكهرومغناطيسي‬ ‫الشعاع‬ ‫تردد‬ • ‫الكهرومغناطيسي‬ ‫الشعاع‬ ‫شدة‬ • ‫التيار‬ ‫الفوتوضوئي‬ ‫الناتج‬ • ‫المعدن‬ ‫سطح‬ ‫من‬ ‫المتحرر‬ ‫اإللكترون‬ ‫حركة‬ ‫طاقة‬ • ‫المعدن‬ ‫نوع‬ • ‫النظرية‬ ‫بقيت‬ ‫الموجية‬ ‫طويلة‬ ‫زمنية‬ ‫لمدة‬ ‫سائدة‬ ‫للضوء‬ , ‫ن‬ ‫حتى‬ ‫هاية‬ ‫سيؤدي‬ ‫أين‬ ‫عشر‬ ‫التاسع‬ ‫القرن‬ ‫إكتشاف‬ ‫المفعول‬ ‫الكهرضوئي‬ ‫إلى‬ ‫المفاهيم‬ ‫قلب‬ . ‫المفعول‬ ‫الكهرضوئي‬ ‫يتلخص‬ ‫فيمايلي‬ :
  • 28. • ‫حقل‬ ‫وجود‬ ‫وفي‬ ‫الفراغ‬ ‫في‬ ‫موضوع‬ ‫معدن‬ ‫على‬ ‫ضوئي‬ ‫إشعاع‬ ‫يسلط‬ ‫الكهربائ‬ ‫التيار‬ ‫قياس‬ ‫بجهاز‬ ‫مربوطين‬ ‫قطبين‬ ‫بين‬ ‫مطبق‬ ‫كهربائي‬ ‫ي‬ . ‫في‬ ‫الصفر‬ ‫إلى‬ ‫يشير‬ ‫الجهاز‬ ‫مؤشر‬ ‫إشعاع‬ ‫أي‬ ‫وجود‬ ‫عدم‬ ‫حالة‬ . ‫تسليط‬ ‫عند‬ ‫كهربائي‬ ‫تيار‬ ‫وجود‬ ‫على‬ ‫داللة‬ ‫الجهاز‬ ‫مؤشر‬ ‫تحرك‬ ‫يالحظ‬ ‫اإلشعاع‬ ‫اي‬ ‫ا‬ ‫ن‬ ‫الحقل‬ ‫تأثير‬ ‫تحت‬ ‫وانتقلت‬ ‫المعدن‬ ‫من‬ ‫انتزعت‬ ‫اإللكترونات‬ ‫من‬ ‫عددا‬ ‫الموجب‬ ‫القطب‬ ‫إلى‬ ‫الكهربائي‬ . ‫النظرية‬ ‫مع‬ ‫يتناقض‬ ‫شيء‬ ‫ال‬ ‫هنا‬ ‫إلى‬ ‫الموجية‬ , ‫يمكن‬ ‫حيث‬ ‫اإلفتراض‬ ‫ان‬ ‫الموجة‬ ‫طاقة‬ ( ‫والمتناسبية‬ ‫مرب‬ ‫مع‬ ‫ع‬ ‫الموجة‬ ‫سعة‬ ) ‫المعدن‬ ‫إلكترونات‬ ‫إلى‬ ‫انتقلت‬ . ‫أن‬ ‫أثبتت‬ ‫التجربة‬ ‫لكن‬ ‫طاقة‬ ‫ال‬ ‫اإللكترونات‬ ‫تعتمدعلى‬ ‫تواتره‬ ‫على‬ ‫ولكن‬ ‫اإلشعاع‬ ‫شدة‬ : ‫ش‬ ‫زيادة‬ ‫دة‬ ‫اإللكترونات‬ ‫عدد‬ ‫فقط‬ ‫يزيد‬ ‫اإلشعاع‬ • ‫العالقة‬ ‫اإللكترونات‬ ‫طاقة‬ ‫بين‬ E ‫اإلشعاع‬ ‫وتواتر‬ f ‫خطية‬ : • V − hf = E • ‫حيث‬ V ‫الخروج‬ ‫جهد‬ ‫كذلك‬ ‫يسمى‬ ‫للمعدن‬ ‫التأين‬ ‫كمون‬ ‫هو‬ , h ‫ثابت‬ ‫هو‬ ‫بالنك‬ ‫الكم‬ ‫لميكانيكا‬ ‫المميز‬ ‫العدد‬ ‫وهو‬ . • ‫األ‬ ‫هذا‬ ‫فحسب‬ ‫آينشتين‬ ‫ألبرت‬ ‫كان‬ ‫المفعول‬ ‫لهذا‬ ‫تفسير‬ ‫قدم‬ ‫من‬ ‫أول‬ ‫فإن‬ ‫خير‬ ‫شكل‬ ‫في‬ ‫يصدر‬ ‫الضوء‬ ‫كمات‬ ‫تسمى‬ ‫الطاقة‬ ‫من‬ ‫متقطعة‬ ‫فوتونات‬ ‫كل‬ ‫فوتون‬ ‫يساوي‬ ‫الطاقة‬ ‫من‬ ‫مقدار‬ ‫معه‬ ‫يحمل‬ ‫جداء‬ ‫بثابت‬ ‫التواتر‬ ‫بالنك‬ .
  • 29. • ‫موجات‬ ‫انكسار‬ • ‫الفيزياء‬ ‫عبرت‬ ‫فيزيائية‬ ‫ظاهرة‬ ‫هو‬ ‫الموجات‬ ‫انكسار‬ ‫الكالسكية‬ ‫بانها‬ ‫ت‬ ، ‫في‬ ‫غير‬ ‫الموجات‬ ‫و‬ ‫الحركة‬ ‫نظام‬ ‫التى‬ ‫الوسط‬ ‫في‬ ‫الموجات‬ ‫تحدثها‬ ‫المادى‬ ‫هذ‬ ‫وجزيئات‬ ‫ا‬ ‫إل‬ ‫تنتقل‬ ‫وعندما‬ ‫الطاقة‬ ‫عبرها‬ ‫تنتق‬ ‫معين‬ ‫نظام‬ ‫ذات‬ ‫حركة‬ ‫فتحدت‬ ‫الوسط‬ ‫وسط‬ ‫ى‬ ‫اخر‬ ‫فتتغير‬ ‫الكثافة‬ ‫في‬ ‫مختلف‬ ‫االتجاة‬ ‫وتتغ‬ ‫سرعتها‬ ‫تغير‬ ‫بسبب‬ ‫سرعة‬ ‫ير‬ ‫الموجاتها‬ ‫الوسط‬ ‫في‬ ‫الموجات‬ ‫حركة‬ ‫تقيد‬ ‫بسب‬ ‫االكبر‬ ‫كثافة‬ ‫فتبطئى‬ ‫سرعتها‬ ‫الوسط‬ ‫عبر‬ ‫االنتقال‬ ‫في‬ ‫الحرية‬ ‫وزيادة‬ ‫االقل‬ . ‫ال‬ ‫انتقال‬ ‫عند‬ ‫يحصل‬ ‫وهي‬ ‫من‬ ‫موجة‬ ‫مختلف‬ ‫انكسار‬ ‫معامل‬ ‫ذو‬ ‫وسط‬ ‫إلى‬ ‫ما‬ ‫انكسار‬ ‫معامل‬ ‫ذو‬ ‫وسط‬ . ‫االنكس‬ ‫ويحصل‬ ‫ار‬ ‫الوسطين‬ ‫بين‬ ‫الحد‬ ‫عند‬ . ‫الطول‬ ‫يتغير‬ ‫االنكسار‬ ‫وعند‬ ‫الموجي‬ ‫التر‬ ‫ولكن‬ ‫يبقى‬ ‫دد‬ ‫ثابتا‬ . ‫ومن‬ ‫االمثلة‬ ‫االنكسار‬ ‫على‬ ‫الموجي‬ ‫ع‬ ‫مروره‬ ‫عند‬ ‫الضوء‬ ‫اتجاه‬ ‫تغير‬ ‫بر‬ ‫زجاجية‬ ‫قطعة‬ . • • ‫موجات‬ ‫انعكاس‬ • ‫هو‬ ‫االنعكاس‬ : - ‫ارتداد‬ ‫الضوئية‬ ‫الموجات‬ ‫سط‬ ‫تقابل‬ ‫عندما‬ ‫الوسط‬ ‫نفس‬ ‫إلى‬ ً‫ا‬‫ح‬ ‫نوعان‬ ‫االنعكاس‬ ً‫ا‬‫عاكس‬ : - ▫ 1 - ‫انعكاس‬ ‫منتظم‬ . ▫ 2 - ‫انعكاس‬ ‫غيرمنتظم‬ .
  • 30. • ‫نجد‬ ‫الضوئي‬ ‫الشعاع‬ ‫دراسة‬ ‫وعند‬ • ‫ضيقة‬ ‫حزمة‬ ‫عن‬ ‫عبارة‬ ‫الشعاع‬ ‫و‬ ‫خط‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫رسمها‬ ‫يمكن‬ ‫الضوء‬ ‫من‬ ‫متوازية‬ ‫و‬ ‫ذ‬ ‫لك‬ ‫الضوء‬ ‫مسار‬ ‫لتوضيح‬ . ‫توضح‬ ‫أسهم‬ ‫األشعة‬ ‫على‬ ‫توضع‬ ‫الضوء‬ ‫مسار‬ ‫رسم‬ ‫وعند‬ ‫اتجاه‬ ‫المصدر‬ ‫من‬ ‫الضوء‬ ‫سير‬ ‫الضوئى‬ ‫مثال‬ . • • ‫يسيـر‬ ‫الضـوء‬ ‫فى‬ ‫مستقيمـــة‬ ‫خطـوط‬ • ‫ضوئيا‬ ‫مصدرا‬ ‫تحضر‬ ‫بأن‬ ‫الحقيقة‬ ‫هذه‬ ‫من‬ ‫بنفسك‬ ‫التأكد‬ ‫ويمكنك‬ ( ‫مصباح‬ ) ‫و‬ ‫تضع‬ ‫المقوى‬ ‫الورق‬ ‫من‬ ‫شاشة‬ ‫منها‬ ‫كل‬ ‫على‬ ‫مثبت‬ ‫حوامل‬ ‫ثالث‬ ‫أمامه‬ ( ‫شكل‬ . )
  • 31. • ‫أثقب‬ ‫فى‬ ‫تماما‬ ‫واحدا‬ ‫المنضدة‬ ‫عن‬ ‫الثقوب‬ ‫ارتفاع‬ ‫يكون‬ ‫بحيث‬ ‫ثقبا‬ ‫شاشة‬ ‫كل‬ . • ‫الثالثة‬ ‫الثقوب‬ ‫أن‬ ‫من‬ ‫تأكد‬ ‫الثقوب‬ ‫خالل‬ ‫خيط‬ ‫تمرر‬ ‫بأن‬ ‫مستقيم‬ ‫خط‬ ‫على‬ ‫تقع‬ ‫و‬ ‫ج‬ ‫تشده‬ ‫تسحبه‬ ‫ثم‬ ‫يدا‬ ‫الثقوب‬ ‫من‬ ‫بحرص‬ ‫أضىء‬ ‫المصباح‬ ‫و‬ ‫خالل‬ ‫الضوء‬ ‫مصدر‬ ‫سترى‬ ‫األخير‬ ‫الثقب‬ ‫خالل‬ ‫انظر‬ ‫الثقوب‬ . ‫الضوء‬ ‫مصدر‬ ‫رؤية‬ ‫يمكنها‬ ‫لن‬ ‫العين‬ ‫فإن‬ ‫طفيفة‬ ‫إزاحة‬ ‫الحوامل‬ ‫أحد‬ ‫أزيح‬ ‫وإذا‬ . ‫هذ‬ ‫و‬ ‫يثبت‬ ‫ا‬ ‫يسير‬ ‫أنه‬ ‫الضوء‬ ‫خاصية‬ ‫فى‬ ‫مستقيمة‬ ‫خطوط‬ • ‫العملية‬ ‫النتائج‬ ‫من‬ ‫نستنتج‬ ‫التى‬ ‫الضوء‬ ‫سير‬ ‫عن‬ ‫تنتج‬ ‫فى‬ ‫اس‬ ‫شدة‬ ‫أن‬ ‫مستقيمة‬ ‫خطوط‬ ‫ما‬ ‫سطح‬ ‫تضاءة‬ ‫السطح‬ ‫هذا‬ ‫بين‬ ‫المسافة‬ ‫زادت‬ ‫كلما‬ ‫تقل‬ ‫و‬ ‫المصدر‬ ‫الضوئى‬ . ‫الضوء‬ ‫كمية‬ ‫تسمى‬ ‫و‬ ‫التى‬ ‫ت‬ ‫من‬ ‫نبعث‬ ‫مصدر‬ ‫ضوئى‬ ‫فى‬ ‫جميع‬ ‫اإلتجاهات‬ ‫فى‬ ‫الفيض‬ ‫الثانية‬ ‫الضوئى‬ ‫تسمى‬ ‫بوحدة‬ ‫وتقدر‬ ‫لي‬ ‫ومن‬ Lumin ( ‫الفيض‬ ‫وهو‬ ‫الضوئى‬ ‫الـمنبعث‬ ‫فى‬ ‫مصدر‬ ‫من‬ ‫الثانية‬ ‫ضوئى‬ ‫شمعة‬ ‫قوته‬ ‫عيار‬ ‫ية‬ ‫فى‬ ‫الوحدة‬ ‫مقدارها‬ ‫مجسمة‬ ‫زاوية‬ . ) ‫شدة‬ ‫أما‬ ‫إســتضاءة‬ ‫الســطح‬ ‫فـهى‬ ‫الفـيض‬ ‫الـضـوئى‬ ‫الـذى‬ ‫يس‬ ‫ــقط‬ ‫الســطح‬ ‫من‬ ‫الـمسـاحات‬ ‫وحـدة‬ ‫على‬ ‫عـمـوديا‬ ‫فى‬ ‫الـثانيـة‬ . • ‫موضوع‬ ‫مضيئة‬ ‫نقطة‬ ‫شكل‬ ‫على‬ ‫ضوئيا‬ ‫مصدرا‬ ‫فـرضـنا‬ ‫فـإذا‬ ‫فى‬ ‫ق‬ ‫نصف‬ ‫جوفاء‬ ‫كره‬ ‫مركز‬ ‫طرها‬ ( ‫نق‬ ) ‫بالرمز‬ ‫الضوئى‬ ‫للفيض‬ ‫رمزنا‬ ‫و‬ ) ‫ش‬ ) ‫شدة‬ ‫فإن‬ ‫إسـتضاءة‬ ‫يساوى‬ ‫الكرة‬ ‫سطح‬ = ‫ش‬ / 4 ‫ط‬ ‫نق‬ 2 ‫ب‬ ‫هذا‬ ‫ويسمى‬ ‫قطرها‬ ‫نصف‬ ‫مربع‬ ‫مع‬ ً‫ا‬‫عكسي‬ ‫يتناسب‬ ‫الكرة‬ ‫سطح‬ ‫إستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫أن‬ ‫أى‬ ‫قانون‬ ‫العكسى‬ ‫التربيع‬ Inverse Square Law ‫شدة‬ ‫ضعف‬ ‫يفسر‬ ‫وذلك‬ ‫إستضاءة‬ ‫المضاء‬ ‫السطح‬ ‫المصدر‬ ‫بعد‬ ‫كلما‬ ‫الضوئى‬ ‫التنـاســب‬ ‫مالحظة‬ ‫مع‬ ‫عنه‬ ‫الـعكسى‬ ‫الـمســافة‬ ‫مـربع‬ ‫مـع‬ .
  • 32. • ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ • ‫بالحرف‬ ‫له‬ ‫ز‬َ‫م‬‫ير‬ ‫مهم‬ ‫فيزيائي‬ ‫ثابت‬ ‫هو‬ ‫الفراغ‬ ‫في‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ c ‫الثبوت‬ ‫على‬ ‫للداللة‬ ( Constant ) ‫أو‬ ‫الالتينية‬ ‫الكلمة‬ celeritas . • ‫قيمة‬ c ‫هي‬ ‫الدقيقة‬ 299,792,458 ‫الثانية‬ ‫في‬ ‫متر‬ ( 1,079,252,848.8 ‫الساعة‬ ‫في‬ ‫كيلومتر‬ .) ‫هذه‬ ‫أن‬ ‫الحظ‬ ‫العالمية‬ ‫الوحدات‬ ‫توحيد‬ ‫تم‬ ‫أن‬ ‫منذ‬ ‫قياس‬ ‫وليس‬ ‫تعريف‬ ‫هي‬ ‫السرعة‬ , ‫المس‬ ‫أنه‬ ‫على‬ ‫المتر‬ ‫تعريف‬ ‫تم‬ ‫التي‬ ‫افة‬ ‫خالل‬ ‫الفراغ‬ ‫في‬ ‫الضوء‬ ‫يقطعها‬ 1/299,792,458 ‫الثانية‬ ‫من‬ . • ‫يتحرك‬ ‫الذي‬ ‫الوسط‬ ‫بحسب‬ ‫تتغير‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫الضوء‬ ‫فيه‬ . ‫عبور‬ ‫عند‬ ‫الضوء‬ ‫شفاف‬ ‫مواد‬ ‫خالل‬ ‫الزجاج‬ ‫مثل‬ ‫ة‬ ‫سرعته‬ ‫تقل‬ ‫الهواء‬ ‫أو‬ . ‫تسمى‬ ‫مادة‬ ‫خالل‬ ‫وسرعته‬ ‫الفراغ‬ ‫في‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫بين‬ ‫النسبة‬ Index Of Refraction . ‫الجاذبية‬ ‫عدسات‬ ‫ظاهرة‬ ‫يولد‬ ‫ما‬ ‫الجاذبية‬ ‫بتأثير‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫تتغير‬ ‫كذلك‬ Gravitational Lensing . • ‫قوانين‬ ‫نتائج‬ ‫إحدى‬ ‫االلكترومغناطيسية‬ ( ‫معادالت‬ ‫مثل‬ ‫ماكسول‬ ) ‫أن‬ ‫هي‬ c , ‫األمواج‬ ‫سرعة‬ ‫االلكترومغناطيسية‬ ‫س‬ ‫ساكن‬ ‫وجسم‬ ‫متحرك‬ ‫جسم‬ ‫من‬ ‫المنبعثة‬ ‫األمواج‬ ‫سرعة‬ ‫أن‬ ‫أي‬ ،‫يطلقها‬ ‫الذي‬ ‫الجسم‬ ‫بسرعة‬ ‫تتعلق‬ ‫ال‬ ‫تكون‬ ‫متساوية‬ ( ‫وطاقة‬ ‫ذبذبة‬ ،‫اللون‬ ‫أن‬ ‫مع‬ ‫الضوئين‬ ‫بتأثير‬ ‫يسمى‬ ‫ما‬ ‫هذا‬ ،‫ستختلف‬ ‫دوبلر‬ ‫النسبي‬ .) ‫إ‬ ‫إلى‬ ‫أضفنا‬ ‫ما‬ ‫ذا‬ ‫سرع‬ ‫يقيسوا‬ ‫سوف‬ ‫المتفرجين‬ ‫جميع‬ ‫أن‬ ‫إلى‬ ‫ذلك‬ ‫يقودنا‬ ‫النسبية‬ ‫النظرية‬ ‫من‬ ‫االستنتاجات‬ ‫ذلك‬ ‫بالفراغ‬ ‫الضوء‬ ‫ة‬ ‫وسرعة‬ ‫سرعتهم‬ ‫باختالف‬ ‫متساوية‬ ‫االجسام‬ ‫الضوء‬ ‫تطلق‬ ‫التي‬ . ‫رؤية‬ ‫إلى‬ ‫يقودنا‬ ‫قد‬ ‫ما‬ ‫هذا‬ c ‫ثابتة‬ ‫كونية‬ ‫كقيمة‬ ً‫ا‬‫واساس‬ ‫النسبية‬ ‫للنظرية‬ . ‫بالذكر‬ ‫الجدير‬ ‫من‬ ‫ان‬ ‫القيمة‬ c ،‫الضوء‬ ‫سرعة‬ ‫وليس‬ ‫الكونية‬ ‫القيمة‬ ‫هي‬ ‫فاذا‬ ‫تم‬ ‫بذلك‬ ‫النسبية‬ ‫النظرية‬ ‫تتأثر‬ ‫لن‬ ‫كانت‬ ٍ‫ي‬‫أ‬ ‫بطريقة‬ ‫الضوء‬ ‫بسرعة‬ ‫التالعب‬ . • ‫سنة‬ ‫وضعه‬ ‫تم‬ ‫الذي‬ ‫الدارج‬ ‫التعريف‬ ‫حسب‬ 1983 ‫بالضبط‬ ‫هي‬ ‫الضوء‬ ‫سرعة‬ 299,792,458 ‫في‬ ‫متر‬ ً‫ا‬‫تقريب‬ ،‫الثانية‬ 3 × 10 ^ 8 ‫أو‬ ،‫الثانية‬ ‫في‬ ‫متر‬ 30 ‫ثانية‬ ‫النانو‬ ‫في‬ ‫سانتيمتر‬ . ‫يمكن‬ ‫بدلك‬ ‫ان‬ ‫نستنتج‬ ‫ان‬ ‫س‬ ‫رعة‬ ‫الكون‬ ‫في‬ ‫سرعة‬ ‫اكبر‬ ‫هي‬ ‫الضوء‬ . ‫بسرع‬ ‫مقارنة‬ ‫جدا‬ ‫بطيء‬ ‫يعتبر‬ ‫الدي‬ ‫الصوت‬ ‫سرعة‬ ‫تفوق‬ ‫فهي‬ ‫ة‬ ‫الضوء‬ . ‫للص‬ ‫سرعة‬ ‫اكبر‬ ‫و‬ ‫اخرى‬ ‫إلى‬ ‫مادة‬ ‫من‬ ‫تختلف‬ ‫وهي‬ ‫الثانية‬ ‫في‬ ‫بالمتر‬ ‫الصوت‬ ‫سرعة‬ ‫تحسب‬ ‫تكون‬ ‫وت‬ ‫الحديد‬ ‫في‬ ..... ‫استطعنا‬ ‫فادا‬ ‫ان‬ ‫نخترق‬ ‫سرع‬ ‫ب‬ ‫المجرات‬ ‫عبر‬ ‫التنقل‬ ‫سيمكننا‬ ‫فبالتالي‬ ‫الضوء‬ ‫ة‬ ‫سهولة‬ ‫و‬ ‫يمكننا‬ ‫ان‬ ‫جدد‬ ‫كواكب‬ ‫نكتشف‬ ..
  • 33. • ‫شـــروط‬ ‫اإلضاءه‬ ‫الجيدة‬ : ‫والفسيولوجي‬ ‫السيكولوجية‬ ‫التأثيرات‬ ‫على‬ ‫تعرفنا‬ ‫أن‬ ‫بعد‬ ‫وهكذا‬ ‫لدى‬ ‫للضوء‬ ‫ة‬ ‫على‬ ‫الحصول‬ ‫يمكننا‬ ‫اإلنسان‬ ‫إضاءه‬ ‫تحقيق‬ ‫بمراعاة‬ ‫جيده‬ ‫األتى‬ : -1 ‫شدة‬ ‫استضاءه‬ ‫كافيه‬ : • ‫تسمح‬ ‫بالرويه‬ ‫للعين‬ ‫إجهاد‬ ‫أو‬ ‫تعب‬ ‫دون‬ ‫وسهوله‬ ‫بوضوح‬ . ‫يك‬ ‫وربما‬ ‫ون‬ ‫ضياء‬ ‫لقيم‬ ‫استعمالنا‬ ‫االسطح‬ ‫شدة‬ ‫قيم‬ ‫استعمالنا‬ ‫عن‬ ‫دقه‬ ‫أكثر‬ ‫االس‬ ‫تضاءه‬ ‫الضياء‬ ‫أن‬ ‫طالما‬ ‫عليها‬ ‫هوالذى‬ ‫باستع‬ ‫احتفظنا‬ ‫أننا‬ ‫إال‬ ‫العين‬ ‫تحسه‬ ‫جداول‬ ‫مال‬ ‫شدة‬ ‫االستضاءه‬ ‫المعطاه‬ ‫رقم‬ ( 1 ) ‫االتيه‬ ‫لالسباب‬ . ‫أ‬ – ‫االستضاءه‬ ‫شدة‬ ‫وحساب‬ ‫قياس‬ ‫نسبيا‬ ‫السهل‬ ‫من‬ . ‫ب‬ – ‫فى‬ ‫واضعين‬ ‫هذه‬ ‫االستضاءه‬ ‫شدة‬ ‫جداول‬ ‫االضاءه‬ ‫مهندسو‬ ‫شيد‬ ‫بها‬ ‫العمل‬ ‫عادتا‬ ‫يتم‬ ‫التى‬ ‫المواد‬ ‫ولون‬ ‫طبيعة‬ ‫تغيير‬ ‫إعتبارهم‬ . ‫فن‬ ‫بعض‬ ‫أن‬ ‫جد‬ ‫القيم‬ ‫المذكوره‬ ‫أدنى‬ ‫وحد‬ ‫أقصى‬ ‫حد‬ ‫بين‬ ‫تتراوح‬ ‫بالجدول‬ . ‫ج‬ – ‫والضياء‬ ‫االستضاءه‬ ‫شدة‬ ‫قيمتى‬ ‫كال‬ ‫بين‬ ‫رياضيه‬ ‫عالقه‬ ‫توجد‬ ‫فيمكن‬ ‫األخرى‬ ‫إلى‬ ‫القيمتين‬ ‫أحدى‬ ‫تحويل‬ ‫بسهوله‬ .
  • 34. • ‫شـــروط‬ ‫اإلضاءه‬ ‫الجيدة‬ : -2 ‫الظالل‬ ‫حذف‬ ‫الشديده‬ ‫الناتجه‬ ‫منابع‬ ‫عن‬ ‫ضوئيه‬ ‫مركزة‬ ‫االشعة‬ : ‫الظالل‬ ‫هذه‬ ‫لتجنب‬ ‫الضاره‬ ‫اختيار‬ ‫يلزم‬ ‫االماكن‬ ‫المناسبه‬ ‫للمنابع‬ ‫ال‬ ‫ضوئيه‬ ‫ويفضل‬ ‫ان‬ ‫كبيره‬ ‫أسطح‬ ‫ذات‬ ‫المنابع‬ ‫هذه‬ ‫تكون‬ ‫إلنبعاث‬ ‫ي‬ ‫كما‬ ‫الضوء‬ ‫أن‬ ‫حبذ‬ ‫تكونالحوائط‬ ‫واالسقف‬ ‫الض‬ ‫يستطير‬ ‫حتى‬ ‫المعه‬ ‫وغير‬ ‫اللون‬ ‫فاتحة‬ ‫عليها‬ ‫وء‬ ‫جيدا‬ . ‫كانت‬ ‫ما‬ ‫وإذا‬ ‫االضاءه‬ ‫فإن‬ ‫الظالل‬ ‫من‬ ‫تقلل‬ ‫مباشره‬ ‫الشبه‬ ‫االضاءه‬ ‫الغي‬ ‫ر‬ ‫كلية‬ ‫تحذفها‬ ‫قد‬ ‫مباشره‬ . ‫دراسة‬ ‫فيجب‬ ‫وعليه‬ ‫االضاءه‬ ‫استع‬ ‫الواجب‬ ‫ماله‬ ‫الحروف‬ ‫وتصفيف‬ ‫والنحت‬ ‫الحفر‬ ‫أعمال‬ ‫مثل‬ ‫األعمال‬ ‫بعض‬ ‫أن‬ ‫حيث‬ ‫بينا‬ ‫كما‬ ‫الظالل‬ ‫وجود‬ ‫تتطلب‬ ‫قد‬ ‫بالمطابع‬ ‫سابقا‬ • -3 ‫التباينات‬ ‫تجنب‬ ‫الشديده‬ ‫للظلل‬ ‫والضوء‬ : ‫التباينات‬ ‫هذه‬ ‫تنتج‬ ‫فى‬ ‫الحجرات‬ ‫التى‬ ‫سقفها‬ ‫يدهن‬ ‫فى‬ ‫الظل‬ ‫فى‬ ‫ح‬ ‫تكون‬ ‫ين‬ ‫العمل‬ ‫مناضد‬ ‫قرص‬ ‫واالرضيه‬ ‫جيدة‬ ‫مثال‬ ‫االضاءة‬ . ‫عند‬ ‫فيجب‬ ‫وعليه‬ ‫مشروعات‬ ‫تصميم‬ ‫االضاءه‬ ‫قوة‬ ‫لتحديد‬ ‫اضاءة‬ ‫واماكن‬ ‫ت‬ ‫مراعاة‬ ‫اللمبات‬ ‫وفير‬ ‫بما‬ ‫الضياء‬ ‫قيم‬ ‫توزيع‬ ‫ومراعاة‬ ‫والنور‬ ‫الظل‬ ‫بين‬ ‫المتدرج‬ ‫االنتقال‬ ‫يحقق‬ ‫العين‬ ‫راحة‬ ‫دائما‬
  • 35. • ‫شـــروط‬ ‫اإلضاءه‬ ‫الجيدة‬ : -4 ‫تجنب‬ ‫إنبهار‬ ‫البصر‬ : ‫الذى‬ ‫للمنابع‬ ‫الشديد‬ ‫الضياء‬ ‫عن‬ ‫ينتج‬ ‫الضوئيه‬ ‫إ‬ ‫دوت‬ ‫بمفردها‬ ‫استعملت‬ ‫ما‬ ‫إذا‬ ‫دماجها‬ ‫فى‬ ‫أجهزه‬ . ‫المنابع‬ ‫وضع‬ ‫فيجب‬ ‫الضوئيه‬ ‫على‬ ‫أرتفاع‬ ‫عن‬ ‫يقل‬ ‫ال‬ ‫كاف‬ 2.5 ‫م‬ ‫منسوب‬ ‫عن‬ ‫االرضيه‬ ‫المنابع‬ ‫هذه‬ ‫تقع‬ ‫ال‬ ‫حتى‬ ‫فى‬ ‫مجال‬ ‫االبصار‬ ‫يسبب‬ ‫مما‬ ‫المباشر‬ ‫الزغلله‬ ‫وإنبهار‬ ‫العين‬ . ‫داخل‬ ‫اللمبات‬ ‫وضع‬ ‫يحبذ‬ ‫كما‬ ‫اجهزه‬ ‫عن‬ ‫لتخفيها‬ ‫عاكسه‬ ‫الرؤيه‬ ‫المباشره‬ . ‫كما‬ ‫داخل‬ ‫بوضعها‬ ‫اللمبات‬ ‫ضياء‬ ‫يقل‬ ‫أن‬ ‫يمكن‬ ‫اجهزة‬ ‫استطاره‬ ‫للضوء‬ . • 5 - ‫االنعكاسات‬ ‫تجنب‬ ‫الشديده‬ : • ‫التى‬ ‫على‬ ‫تنتج‬ ‫االسطح‬ ‫الالمعه‬ ‫نتيجة‬ ‫العين‬ ‫تعب‬ ‫يسبب‬ ‫مما‬ ‫خاص‬ ‫بوجه‬ ‫الزغ‬ ‫لله‬ ‫انه‬ ‫ولو‬ ‫يستحب‬ ‫قد‬ ‫فى‬ ‫وجود‬ ‫الحاالت‬ ‫بعض‬ ‫إنعكاسات‬ ‫المجوه‬ ‫بيع‬ ‫لمحالت‬ ‫بالنسبة‬ ‫كما‬ ‫أو‬ ‫رات‬ ‫الكرستال‬ ‫من‬ ‫يزيد‬ ‫لما‬ ‫ألألقة‬ ‫البيع‬ ‫معدل‬ ‫يزداد‬ ‫وبذلك‬ ‫المعروضات‬ • . -6 ‫أسلوب‬ ‫اختيار‬ ‫مع‬ ‫للضوء‬ ‫عادل‬ ‫توزيع‬ ‫االضاءة‬ ‫االكثر‬ ‫مالئمه‬ ‫البعاد‬ ‫الحيز‬ ‫والغ‬ ‫رؤض‬ ‫استعماله‬ ‫من‬ : ‫ما‬ ‫فإذا‬ ‫اخذت‬ ‫العمل‬ ‫مستوى‬ ‫على‬ ‫االستضاءة‬ ‫شدة‬ ‫قيم‬ ‫كاساس‬ ‫لحسابات‬ ‫االضاءه‬ ‫إال‬ ‫أنه‬ ‫دراسة‬ ‫إغفال‬ ‫عدم‬ ‫يجب‬ ‫االضاءه‬ ‫الالزمه‬ ‫الحيز‬ ‫داخل‬ ‫األخرى‬ ‫للمستويات‬ . • 7 - ‫الوصول‬ ‫إمكان‬ ‫الى‬ ‫أجهزة‬ ‫االضاءه‬ : • ‫تغيير‬ ‫أو‬ ‫لتنظيفها‬ ‫وذلك‬ ‫التألف‬ ‫تسبب‬ ‫إذ‬ ‫منها‬ ‫االتربه‬ ‫واالبخره‬ ‫التى‬ ‫تتراك‬ ‫اللمبات‬ ‫على‬ ‫م‬ ‫واحهزة‬ ‫االضاءة‬ ‫إمتصاص‬ ‫الفيض‬ ‫البضوئى‬ ‫من‬ ‫أكثر‬ ‫إلى‬ ‫يصل‬ ‫قد‬ 50 % ‫منه‬ . ‫وعليه‬ ‫الوصول‬ ‫تسهيل‬ ‫من‬ ‫غنى‬ ‫فال‬ ‫الى‬ ‫اللمبات‬ ‫واالجهزه‬ ‫آن‬ ‫من‬ ‫لتنظيفها‬ ‫الى‬ ‫أخر‬ .
  • 36. • ‫االضاءة‬ ‫المختلفة‬ ‫واستخدمتها‬ ‫ومتطلباتها‬ : • ‫تقوم‬ ‫الحياه‬ ‫أساسيين‬ ‫محوريين‬ ‫على‬ ‫يضاد‬ ‫والظالم‬ ‫النور‬ ‫مهما‬ ‫اآلخر‬ ‫منهما‬ ‫كال‬ ‫ويكمل‬ ‫الذان‬ ‫يتحكمان‬ ‫تماما‬ ‫فى‬ ‫مجريات‬ ‫االمور‬ ‫ظهر‬ ‫على‬ ‫االرض‬ . ‫نرجع‬ ‫ذلك‬ ‫على‬ ‫وللتدليل‬ ‫الذاكره‬ ‫للعصور‬ ‫التاريخيه‬ ‫االولى‬ ‫لوج‬ ‫ود‬ ‫سطح‬ ‫على‬ ‫اإلنسان‬ ‫االرض‬ ‫مصادر‬ ‫اكتشاف‬ ‫وحتى‬ ‫االضاءة‬ ‫المشاعل‬ ‫بدائيه‬ ‫كانت‬ ‫سواء‬ ‫الناريه‬ ‫حد‬ ‫أو‬ ‫يثه‬ ‫كالمصابيح‬ ‫الكهربيه‬ ‫والشموع‬ ‫والزيوت‬ ‫الغاز‬ ‫بمواقد‬ ‫مرورا‬ … ‫جزئ‬ ‫الى‬ ‫مقسم‬ ‫كان‬ ‫اليوم‬ ‫أن‬ ‫نالحظ‬ ‫دخل‬ ‫ال‬ ‫ين‬ ‫الضوء‬ ‫وهو‬ ‫إال‬ ‫منهما‬ ‫أى‬ ‫ونهاية‬ ‫بداية‬ ‫تحديد‬ ‫فى‬ ‫لإلنسان‬ – ‫النهار‬ – ‫والظالم‬ – ‫الليل‬ – ‫يعنى‬ ‫االول‬ ‫والجزء‬ ‫واالسترخاء‬ ‫والسكون‬ ‫النومه‬ ‫يعنى‬ ‫والثانى‬ ‫والحركة‬ ‫والنشاط‬ ‫العمل‬ . ‫مقبوال‬ ‫هذا‬ ‫كان‬ ‫قد‬ ‫فى‬ ‫العصور‬ ‫االولال‬ ‫أما‬ ‫االن‬ ‫التكنولوجيا‬ ‫طفرة‬ ‫وبعد‬ ‫االخيره‬ ‫ال‬ ‫شبكات‬ ‫وتمديد‬ ‫خدمات‬ ‫والبنى‬ ‫التحتيه‬ ‫على‬ ‫مقبوال‬ ‫يعد‬ ‫فلم‬ ‫االطالق‬ ‫ان‬ ‫ينتهى‬ ‫بل‬ ‫الشمس‬ ‫غروب‬ ‫مع‬ ‫اليوم‬ ‫اصبحت‬ ‫كل‬ ‫االنشطة‬ ‫التى‬ ‫تجرى‬ ‫كلها‬ ‫تقريبا‬ ‫تتم‬ ‫بالنهار‬ ‫فى‬ ‫ذلك‬ ‫الظالم‬ ‫حلول‬ ‫وبعد‬ ‫الليل‬ ‫فترة‬ ‫باستخدم‬ ‫االضاءه‬ ‫الصناعيه‬ ‫ح‬ ‫المصباح‬ ‫أن‬ ‫تى‬ ‫الكهربى‬ ‫صنف‬ ‫فى‬ ‫بعض‬ ‫االحياء‬ ‫كاعظم‬ ‫اختراع‬ ‫فى‬ ‫تاريخ‬ ‫البشريه‬ . ‫والمالحظ‬ ‫ان‬ ‫عنصر‬ ‫االضاءة‬ ‫وخصوصا‬ ‫فى‬ ‫اوساط‬ ‫الغير‬ ‫معملريين‬ ‫أساليب‬ ‫احد‬ ‫البعض‬ ‫يعتبره‬ ‫ال‬ ‫دكور‬ ‫أو‬ ‫وسائل‬ ‫من‬ ‫وسيله‬ ‫الزينه‬ ‫العنصر‬ ‫هذا‬ ‫أهمية‬ ‫متجاهلين‬ ‫فقط‬ ‫الحيوى‬ ‫للغايه‬ ‫فى‬ ‫على‬ ‫التأثير‬ ‫مست‬ ‫عملى‬ ‫الفراغ‬ – ‫صناعيه‬ ‫أو‬ ‫طبيعيه‬ ‫االضاءه‬ ‫أكانت‬ ‫سواء‬ – ‫االض‬ ‫لون‬ ‫أن‬ ‫الدراسات‬ ‫اثبتت‬ ‫فقد‬ ‫االيجاب‬ ‫أو‬ ‫بالسلبى‬ ‫ودرجتها‬ ‫اءه‬ ‫وفسي‬ ‫عضويا‬ ‫المستعملين‬ ‫على‬ ‫مباشره‬ ‫تأثيرات‬ ‫لها‬ ‫مباشره‬ ‫غير‬ ‫أو‬ ‫مباشره‬ ‫سواء‬ ‫ونوعها‬ ‫وشدتها‬ ‫وذلك‬ ‫ولوجيا‬ ‫عل‬ ‫الفراغ‬ ‫نفس‬ ‫فى‬ ‫حتى‬ ‫أو‬ ‫آلخر‬ ‫فراغ‬ ‫من‬ ‫نفسيته‬ ‫أو‬ ‫ادائه‬ ‫يتغير‬ ‫لماذا‬ ‫المستعمل‬ ‫يشعر‬ ‫ان‬ ‫دون‬ ‫اليوم‬ ‫مدار‬ ‫ى‬ . ‫تترك‬ ‫ال‬ ‫وحتى‬ ‫المسأله‬ ‫تحكمها‬ ‫ضوابط‬ ‫بال‬ ‫إجريت‬ ‫احتياجات‬ ‫انسب‬ ‫لتحديد‬ ‫الدراسات‬ ‫االضاءه‬ ‫لل‬ ‫فراغات‬ ‫المختلفه‬ ‫اإلنشائيين‬ ‫عند‬ ‫المستخدم‬ ‫الكود‬ ‫تشبه‬ ‫عالميه‬ ‫جداول‬ ‫صممت‬ ‫وقد‬ ‫اال‬ ‫انه‬ ‫لالسف‬ ‫م‬ ‫يتم‬ ‫ال‬ ‫راعاته‬ ‫اال‬ ‫فى‬ ‫مبانى‬ ‫معينه‬ ‫بمميزات‬ ‫لتمتعها‬ ‫وذلك‬ ‫غيرها‬ ‫دون‬ ‫او‬ ‫لتلك‬ ‫تخضع‬ ‫لكونها‬ ‫المعاييسر‬ ‫م‬ ‫تقيميها‬ ‫عند‬ ‫الجهات‬ ‫ن‬ ‫المشرفه‬ . ‫ومن‬ ‫الطبيعى‬ ‫ان‬ ‫صالة‬ ‫احتياجات‬ ‫العاب‬ ‫مغطاه‬ ‫والمنازل‬ ‫المكاتب‬ ‫وعن‬ ‫المتاحف‬ ‫عن‬ ‫تختلف‬ ‫تصميم‬ ‫عند‬ ‫لذا‬ ‫االضاءه‬ ‫ما‬ ‫لفراغ‬ ‫نبدا‬ ‫اوال‬ ‫ضوئيا‬ ‫احتياجاته‬ ‫ومعرفة‬ ‫الفراغ‬ ‫نوع‬ ‫بتحديد‬ ‫والتى‬ ‫باختالف‬ ‫تختلف‬ ‫النشاط‬ ‫نوع‬ ‫الذى‬ ‫فيه‬ ‫يمارس‬
  • 37. • ‫أ‬ ‫اإلضاءة‬ ‫وطرق‬ ‫نواع‬ : • 1 ‫الفوقية‬ ‫اإلنارة‬ up lighting ‫وهي‬ ‫انارة‬ ‫توجه‬ ‫الى‬ ‫األعلى‬ ‫وبها‬ ‫على‬ ‫تحصل‬ ‫انارة‬ ‫موجهة‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫خصوصا‬ ‫للغاية‬ ‫شاعرية‬ ‫ا‬ ‫لى‬ ‫ممتدة‬ ‫غصون‬ ‫ذات‬ ‫شجرة‬ ‫و‬ ‫تكون‬ ‫ما‬ ‫عادة‬ ‫االنارة‬ ‫في‬ ‫غاطسة‬ ‫االرضية‬ ‫او‬ ‫العشبي‬ ‫البساط‬ . ‫يست‬ ‫و‬ ‫هذا‬ ‫خدم‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫االنارة‬ ‫في‬ ‫ابراز‬ ‫كبيرة‬ ‫شجرة‬ ‫او‬ ‫المسكن‬ ‫واجهة‬ ‫على‬ ‫البراز‬ ‫التفاصيل‬ ‫احد‬ ‫المعماري‬ ‫ةفيه‬ . ‫و‬ ‫توجه‬ ‫ال‬ ‫نتيجة‬ ‫أفضل‬ ‫على‬ ‫للحصول‬ ‫االضاءة‬ ‫المراد‬ ‫الهدف‬ ‫نحو‬ ‫اضائته‬ ‫وابرازه‬ ‫مباش‬ ‫بصورة‬ ‫رة‬ ‫و‬ ‫انما‬ ‫الوهج‬ ‫حدوث‬ ‫نتجنب‬ ‫بحيث‬ ‫قليال‬ ‫عنه‬ ‫بعيد‬ . • 2 ‫السفلية‬ ‫اإلنارة‬ Down lighting ‫هي‬ ‫و‬ ‫انارة‬ ‫تنتشر‬ ‫بحيث‬ ‫األعلى‬ ‫في‬ ‫تركب‬ ‫و‬ ‫لمداخل‬ ‫سواء‬ ‫ما‬ ‫منطقة‬ ‫تغطي‬ ‫و‬ ‫أو‬ ‫المسكن‬ ‫مخارج‬ ‫للحديقة‬ ‫األمنية‬ ‫النواحي‬ ‫تخدم‬ ‫بحيث‬ ‫الخلفية‬ ‫و‬ ‫ال‬ ‫في‬ ‫البروزات‬ ‫على‬ ‫فقط‬ ‫مقتصرا‬ ‫ليس‬ ‫تركيبها‬ ‫الخارجي‬ ‫حائط‬ ‫للمسكن‬ ‫و‬ ‫انما‬ ‫فوق‬ ‫التعريشات‬ ‫او‬ ‫منطقة‬ ‫أي‬ ‫أو‬ ‫األشجار‬ ‫اخرى‬ ‫سفل‬ ‫اإلضاءة‬ ‫اتجاه‬ ‫يكون‬ ‫بحيث‬ ‫ي‬ . ‫كما‬ ‫انها‬ ‫تميل‬ ‫الزهور‬ ‫ألن‬ ‫الزهور‬ ‫أحواض‬ ‫إلضاءة‬ ‫مناسبة‬ ‫لإلتجاه‬ ‫األعلى‬ ‫نحو‬ , ‫و‬ ‫سفلية‬ ‫إلضاءة‬ ‫عادة‬ ‫لمبات‬ ‫نستخدم‬ ‫منتشرة‬ ‫هالوجينية‬ ‫من‬ ‫قدرة‬ ‫ذات‬ 20 ‫الى‬ 35 ‫وات‬ , ‫اإلضاءة‬ ‫لمبات‬ ‫تكون‬ ‫عندما‬ ‫بينما‬ ‫قدرة‬ ‫ذات‬ ‫لمبات‬ ‫تستخدم‬ ‫المبنى‬ ‫أعلى‬ ‫في‬ ‫أو‬ ‫األشجار‬ ‫في‬ ‫مركبة‬ 50 ‫وات‬ • 3 ‫القمرية‬ ‫اإلنارة‬ Moon lighting ‫الفوقية‬ ‫اإلنارة‬ ‫نفس‬ ‫هي‬ ‫و‬ ‫و‬ ‫مصادر‬ ‫باستخدام‬ ‫تكون‬ ‫لكنها‬ ‫اضاءة‬ ‫أنعم‬ ‫و‬ ‫ك‬ ‫ارتفاع‬ ‫على‬ ‫تركب‬ ‫بير‬ ‫و‬ ‫عادة‬ ‫عالية‬ ‫شجرة‬ ‫فوق‬ ‫تكون‬ ‫ما‬ ‫اإلرتفاع‬ , ‫و‬ ‫على‬ ‫تحصل‬ ‫اضاءة‬ ‫القمرية‬ ‫لإلضاءة‬ ‫مشابهة‬ ‫و‬ ‫ش‬ ‫إحساس‬ ‫به‬ ‫طبيعي‬ . • 4 ‫اإلضاءة‬ ‫الشبحية‬ silhouetting ‫يتم‬ ‫عندما‬ ‫اخفاء‬ ‫جدار‬ ‫خلفها‬ ‫موجود‬ ‫شجرة‬ ‫أو‬ ‫شجيرة‬ ‫خلف‬ ‫اإلضاءة‬ ‫و‬ ‫ف‬ ‫الجدار‬ ‫نحو‬ ‫اإلضاءة‬ ‫توجيه‬ ‫إنك‬ ‫مظلمة‬ ‫بصورة‬ ‫الشجرة‬ ‫هذه‬ ‫تفاصيل‬ ‫على‬ ‫تحصل‬ ‫و‬ ‫شجيرات‬ ‫اإلضاءة‬ ‫من‬ ‫النوع‬ ‫هذا‬ ‫يناسب‬ ‫البا‬ ‫مبو‬ ‫أو‬ ‫جمال‬ ‫من‬ ‫المثيلة‬ ‫الشجيرات‬ ‫و‬ ‫تفرعاتها‬ ‫تعدد‬ .